الفتاة ذات الرداء الأبيض
. . .
إذا لم تكن الفتاة ذات الملابس البيضاء جمالًا ملائكيًا وكان لديها عدد لا يحصى من التدابير المنقذة للحياة ، فإن هذا الشاب ذو الملابس الصفراء كان سيخطفها مباشرةً من جسدها .
. . .
قدّر الشاب ذو الملابس الصفراء أن هذه الفتاة ذات الملابس البيضاء قد تحتوي على خمس أو ست حبوب إفتتاح السماء عليها!
. . .
من لم يرغب في الوصول إلى عالم شيان تيان؟
تشي! تشي!
إلتفت شي لين كاي لينظر ، ورأى أن الشخص الذي كان يتحدث هو قائد جيش الحامية ، تشو بينغ . كان يرتدي الزي العسكري ، ويبدو أنه ينبعث من هالة غاضبة قليلا .
خرجت إثنين من طاقات السيف من اليمين واليسار في زوايا صعبة للغاية . على الرغم من أنها كانت مجرد ضربات غير رسمية ، إلا أنها كانت لا تزال ضربات جاءت من سيد أوائل هوتيان من طائفة . في حالة إصابة فنان قتالي عادي في منتصف تكثيف النبض بطاقات السيف هذه ، فسيصاب بجروح خطيرة .
كان لين مينغ بطلاً حمل شي لينكاي إعجابًا كبيرًا نحوه . لم يكن لدى شي لينكاي أي خيار سوى التراجع والسعال الجاف و التوقف عن الكلام .
إعتقد أنه حتى يثبت الرجل ذو الملابس الصفراء سمعته لتجنب مشاكل المستقبل . وأفضل طريقة لإثبات تلك السمعة كانت بشكل طبيعي أن يهزم لين مينغ ، السيد الحالي في مدينة التوت الأخضر .
كان الشخص ذو الملابس الصفراء على وشك الضرب مرة أخرى ، لكنه رأى بعد ذلك أن الفتاة ذات الملابس البيضاء كانت تلوح بيدها نحوه ، قاطعته . أخ التدريب الكبير ، توقف عن ذلك . لا تحاول أن تضطهد أشخاصًا آخرين باستخدام هذه القوة” .
“أنت حتى لا معنى لك!”
إنحنى تشو بينغ وهو يتحدث . مثل هذا الترحيب الذي كان متفقًا مع جميع المواصفات بدا وكأنه محاولة متعمدة لإثارة إشمئزاز لين مينغ .
شخر لين مينغ ببرودة . لقد تم جره إلى هذه الفوضى من دون سبب ، وقد هاجمه هذا الرجل العشوائي ذو الرداء الأصفر بالفعل . من الواضح ، كان هناك شيء خاطئ في ذهنه .
على الرغم من أن طائفة الإستيلاء على القمر كانت واحدة من الأدنى رتبة بين طوائف الصنف الثالث الـ 19 ، فإنها لا تزال قادرة على تجميع عدة عشرات من حبوب إفتتاح السماء . نظرًا لأن الفتاة ذات الملابس البيضاء كانت واحدة من أفضل التلاميذ في الرتبة الأولى في الطائفة ، كان هناك إحتمال كبير أن يكون لديها العديد من حبوب إفتتاح السماء عليها!
ومض الضوء اللازوردي ، وإنطلق لين مينغ مرتين ، حيث قابل طاقتي إصبع السيف هاتين بقبضتيه .
إغتنم الشاب ذو الملابس الصفراء الفرصة لإسقاط الفتاة ذات الملابس البيضاء في هذه المدينة الفانية الكبيرة ، والراحة لبضعة أيام .
بوووم! بوووم!
تكمن رغبة قلبه الحقيقية في حبوب إفتتاح السماء . بفضل موهبته ، لن يكون من السهل الوصول إلى عالم شيان تيان . ولكن إذا كان لديه ما يكفي من حبوب إفتتاح السماء ، فلن يكون ذلك مشكلة .
مع صوت إنفجار ، تم تفكيك طاقات السيف الإثنين . لم يتم لمس لين مينغ ، ولم يخطو خطوة إلى الوراء .
على الرغم من أن طائفة الإستيلاء على القمر كانت واحدة من الأدنى رتبة بين طوائف الصنف الثالث الـ 19 ، فإنها لا تزال قادرة على تجميع عدة عشرات من حبوب إفتتاح السماء . نظرًا لأن الفتاة ذات الملابس البيضاء كانت واحدة من أفضل التلاميذ في الرتبة الأولى في الطائفة ، كان هناك إحتمال كبير أن يكون لديها العديد من حبوب إفتتاح السماء عليها!
“أوه؟” تعاقدت حواجب الشاب . “يمكن لصبي صغير في فترة تكثيف النبض منع هجوم إصبع السيف؟ أنت شخصية رائعة . أليس كذلك؟ هيه ، ماذا لو كنت أستخدم 30 ٪ من قوتي!”
قبل إغراء قطعة الشطرنج التي كان أويانغ بويان قد أرسلها ، لم يكن لين مينغ يريد إثارة معركة لا داعي لها ، وبالتالي كشف قوته .
كان الشخص ذو الملابس الصفراء على وشك الضرب مرة أخرى ، لكنه رأى بعد ذلك أن الفتاة ذات الملابس البيضاء كانت تلوح بيدها نحوه ، قاطعته . أخ التدريب الكبير ، توقف عن ذلك . لا تحاول أن تضطهد أشخاصًا آخرين باستخدام هذه القوة” .
كان الشاب ذو الملابس الصفراء قد إحترق قلبه بالغيرة . تمنى لو كان بإمكانه أن يقتل هذا التلميذ الذكر الأحمق المحظوظ ، ويحل محله ، ثم يحصل على الفتاة ذات الملابس البيضاء . أراد أن يمزق بشرتها الرقيقه ويخربها بلا رحمة .
كان تدريب الشاب ذو الملابس الصفراء في أوائل عالم هوتيان ، ولكن كان لين مينغ في الواقع فقط في منتصف فترة تكثيف النبض . كان هذا النوع من القتال غير عادل في الأصل ؛ كان الرجل ذو الملابس الصفراء يستخدم ببساطة عمره وتدريبه لقمع الآخرين . في رأي العباقرة ، حتى لو فاز الشاب ذو الملابس الصفراء ، فإنه لن يكون نصراً .
بالطبع ، لم يظن الشاب ذو الملابس الصفراء إلا أنه كان من المستحيل أن يحدث ذلك .
كان الشاب ذو الملابس الصفراء غير سعيد بعض الشيء من رد الفتاة ذات الملابس البيضاء ، لكنه لا يزال يفهم المعنى الكامن وراء كلماتها وتماشى مع طلبها ، “بما أن الأخت المبتدئة الصغيرة تقول بذلك ، سأنسى ذلك . أيها الولد ، اليوم هو يومك المحظوظ” .
كان لين مينغ بطلاً حمل شي لينكاي إعجابًا كبيرًا نحوه . لم يكن لدى شي لينكاي أي خيار سوى التراجع والسعال الجاف و التوقف عن الكلام .
“يا؟ أنا محظوظ؟” فكر لين مينغ في هذا وكان فرح . في ذلك الخلاف القصير الذي حدث قبل لحظات ، لم يستخدم الشاب ذو الملابس الصفراء حقًا سوى جزء صغير من قوته ، لكن لين مينغ كان لديه إدراك شديد ، وكان قادرًا على الشعور بنقاء الجوهر الحقيقي للشاب ذو الملابس الصفراء . لقد ظن أن هذا الشاب ذو الملابس الصفراء قد يكون تلميذاً أساسياً ، لكن يبدو الآن أنه من المحتمل أن يكون تلميذاً رفيع المستوى في المحكمة الداخلية .
ومض الضوء اللازوردي ، وإنطلق لين مينغ مرتين ، حيث قابل طاقتي إصبع السيف هاتين بقبضتيه .
لم يكن تلميذ المحكمة الداخلية مجرد شيء . في الوقت الحالي ، كانت تشين شينغ شوان بالفعل تلميذة محكمة داخلية ، وبمجرد إزدهار موهبتها في المستقبل ، من المحتمل أن تصبح تلميذة أساسية .
إذا لم تكن الفتاة ذات الملابس البيضاء جمالًا ملائكيًا وكان لديها عدد لا يحصى من التدابير المنقذة للحياة ، فإن هذا الشاب ذو الملابس الصفراء كان سيخطفها مباشرةً من جسدها .
“ماذا ، أنت لست مقتنعا؟” تعاقدت حواجب الشاب ذو الملابس الصفراء ، “منذ أن تحدثت الأخت المبتدئة الصغيرة عن التعاطف ، اليوم لن أضايقك أيها الصغير . إذا لم تكن مقتنعا ، فهناك حل بسيط . عندما يهاجم مد الوحش غدًا ، سنخرج أنا وأنت ، وسنرى من الذي يقتل أكثر . ماذا عن ذلك؟”
إعتادت مدينة الإمبراطور الشيطان الصامت أن تكون أرض مقدسة ، وكان الإمبراطور العظيم العالم السفلي شخصية بارزة في القارة بأكملها . مع وجود كهذا ، فإن أي شيء يأتي من أيديهم – حتى لو كان وعاء لغرفة – سيكون بمثابة قطعة أثرية نادرة وثمينة تحارب عليها طوائف صغيرة لا حصر لها .
لم يتحدث لين مينغ عندما صرخ شي لين كاي بغضب ، “يا له من ضرطة هراء! مثل هذا الأب يحتاج إلى مساعدتك! مدينة التوت الأخضر خاصتي . . . ”
على وجه الخصوص ، قبل شهر واحد فقط ، تم إختيار الفتاة ذات الملابس البيضاء كواحدة من العباقرة في البرنامج التدريبي الذي تقوم به جزيرة العنقاء الإلهية . كانت واحدة من 50 من مواهب الإنسان التي تم إختيارها .
لم ينتهى شي لين كاي ، ما زال صوته مليئًا بالغضب ، عندما قاطعه بصوت عالٍ فجأة ، “زعيم العشيرة شي ، يرجى الإنتباه إلى الوضع الحالي والنظر في الصالح العام . سيتم تحديد قرارات مدينة التوت الأخضر من قِبل سكان مدينة التوت الأخضر . ”
إغتنم الشاب ذو الملابس الصفراء الفرصة لإسقاط الفتاة ذات الملابس البيضاء في هذه المدينة الفانية الكبيرة ، والراحة لبضعة أيام .
إلتفت شي لين كاي لينظر ، ورأى أن الشخص الذي كان يتحدث هو قائد جيش الحامية ، تشو بينغ . كان يرتدي الزي العسكري ، ويبدو أنه ينبعث من هالة غاضبة قليلا .
بالطبع ، لم يظن الشاب ذو الملابس الصفراء إلا أنه كان من المستحيل أن يحدث ذلك .
بدأ قلب شي لين كاي في الثوران من الغضب . يمكن للناس من مدينة التوت الأخضر فقط تحديد قرارات مدينة التوت الأخضر؟ ألم تكن عشيرة الملح من مدينة التوت الأخضر؟ لقد مات إخوانه لأجل حماية هذه المدينة ، ومع ذلك فقد تمتعوا بسمعة سيئة؟
إعتادت مدينة الإمبراطور الشيطان الصامت أن تكون أرض مقدسة ، وكان الإمبراطور العظيم العالم السفلي شخصية بارزة في القارة بأكملها . مع وجود كهذا ، فإن أي شيء يأتي من أيديهم – حتى لو كان وعاء لغرفة – سيكون بمثابة قطعة أثرية نادرة وثمينة تحارب عليها طوائف صغيرة لا حصر لها .
كان غضب شي لين كاي على وشك أن يتسبب في مشهد لا رجعة فيه ، بينما أرسل لين مينغ إليه في تلك اللحظة صوت جوهر حقيقي ، “سيد عشيرة شي ، لا تهتم بهذه المسألة التافهة ، توقف هنا الآن .”
وكان هذا ببساطة السماوات نفسها تساعده .
قبل إغراء قطعة الشطرنج التي كان أويانغ بويان قد أرسلها ، لم يكن لين مينغ يريد إثارة معركة لا داعي لها ، وبالتالي كشف قوته .
. . .
كان لين مينغ بطلاً حمل شي لينكاي إعجابًا كبيرًا نحوه . لم يكن لدى شي لينكاي أي خيار سوى التراجع والسعال الجاف و التوقف عن الكلام .
بالطبع ، لم يتوقع الشاب ذو الملابس الصفراء أن الفتاة ذات الملابس البيضاء لديها مثل هذا الدواء الثمين على جسدها . حتى لو فعلت ذلك ، فلن يكون قادرًا على إبتلاع دواء بهذا المستوى .
إبتسم تشو بينغ نحو الشاب ذو الملابس الصفراء وقال: “سأفرغ فوراً أفضل قصر في مدينة التوت الأخضر ، وأغير الفراش والأثاث ، وأحضر العديد من الخادمات المدربين تدريباً جيداً . السيدان ، يرجى الراحة بحرية .
لطالما كانت طائفة الإستيلاء على القمر واحدة من أقل 19 طائفة في الصنف الثالث . عندما تم الإعلان عن برنامج تدريب المواهب المشترك لأول مرة في الوديان السبعة العميقة ، لم يتم تضمين أي شخص من مجموعة النخب الـ 20 المدعوة من طائفة الإستيلاء على القمر . بعد ذلك ، كان إجمالي المششتركين في برنامج تدريب المواهب المشتركة يضم أكثر من 100 فرد ، ولم يكن لدى مجموعة طائفة الإستيلاء على القمر سوى إثنين من التلاميذ الذين يرثى لهم .
إنحنى تشو بينغ وهو يتحدث . مثل هذا الترحيب الذي كان متفقًا مع جميع المواصفات بدا وكأنه محاولة متعمدة لإثارة إشمئزاز لين مينغ .
“أنت حتى لا معنى لك!”
عاش لين مينغ في مجمع الجيش ، وتناول الطعام مع الجنود وعاش مع الجنود . ومع ذلك ، كان تشو بينغ قد وضع بالفعل جانباً إقامة خاصة لهذين الشخصين .
وكان هذا ببساطة السماوات نفسها تساعده .
في هذا الصدد ، لم يكن لين مينغ يمانع . بعض الناس كانوا هكذا . إذا عاملتهم بلطف ، فقد لا يأخذك هذا الشخص على محمل الجد . ولكن إذا دفعت وجهه إلى الأرض وصفعته ، فسوف يفكرون فيك كشخصية حقيقية لا يمكن الإساءة إليها ، ومعاملتك بعناية وإحترام .
لذلك ، أصبح هذا التلميذ الذكر والفتاة ذات الملابس البيضاء بمثابة التنين والعنقاء في طور القمر . في هذه الظروف ، كان أي شخص لديه أفكار غير لائقة بشأن الفتاة ذات الملابس البيضاء هو نفس الضفدع الذي يحاول أكل لحم البجعة .
يمكن وصف هذا النوع من الأشخاص بأنه ضحل ورخيص .
على الرغم من أن طائفة الإستيلاء على القمر كانت في إنخفاض منذ فترة طويلة ، إلا أنه لا يزال لديها تاريخ طائفة طويل جدًا ، مليء بالمجد والمحن . قبل 2،000 عام ، كانت طائفة الإستيلاء على القمر في ذروة الرتبة الثالثة ، وقوتها تجاوزت حتى جبل الطاووس .
بالطبع ، كان إختلاف معاملة تشو بينغ للين مينغ والشاب ذو الملابس الصفراء أيضاً بسبب الكراهية وعوامل أخرى .
لطالما كانت طائفة الإستيلاء على القمر واحدة من أقل 19 طائفة في الصنف الثالث . عندما تم الإعلان عن برنامج تدريب المواهب المشترك لأول مرة في الوديان السبعة العميقة ، لم يتم تضمين أي شخص من مجموعة النخب الـ 20 المدعوة من طائفة الإستيلاء على القمر . بعد ذلك ، كان إجمالي المششتركين في برنامج تدريب المواهب المشتركة يضم أكثر من 100 فرد ، ولم يكن لدى مجموعة طائفة الإستيلاء على القمر سوى إثنين من التلاميذ الذين يرثى لهم .
كان تشو بينغ سعيدًا جدًا برؤية الشاب ذو الملابس الصفراء ولين مينغ يبدوان عدائيان لبعضهما البعض . إذا تمكن هذان الشخصان من القتال ، وأصيب لين مينغ بجروح خطيرة في هذه العملية ، فسيكون قتله أسهل بكثير .
إعتادت مدينة الإمبراطور الشيطان الصامت أن تكون أرض مقدسة ، وكان الإمبراطور العظيم العالم السفلي شخصية بارزة في القارة بأكملها . مع وجود كهذا ، فإن أي شيء يأتي من أيديهم – حتى لو كان وعاء لغرفة – سيكون بمثابة قطعة أثرية نادرة وثمينة تحارب عليها طوائف صغيرة لا حصر لها .
“همف ، أستطيع أن أقول أنك واحد معقول . عجلوا واستعدوا . تذكر أن تعد عدة دلاء من ماء الحمام الربيعي ، والبخور لإزالة الرائحة . أختي الصغيرة لا تحب العيش في أماكن مثل هذا المجمع العسكري . كن مطمئنًا ، بمجرد وصول المد الوحشي ، سأكون قادرًا على الوصول في أنفاس قليلة من الوقت” . وبينما تحدث الشاب ذو الملابس الصفراء ، نظر إلى لين مينغ ، مع تعبير ‘لا يغتفر’ محفورًا على وجهه . أما ضربته التي تم مقاومتها قبل لحظة ، فهو بطبيعة الحال لم يكن مرتاحًا لذلك . لم يكن يريد أن يتعارض مع رغبات الفتاة ذات الملابس البيضاء .
قيل أن الدواء الثمين الموجود داخل طائفة الإستيلاء على القمر كان له تأثير كبير وفعال على أسياد شيان تيان الذين كانوا يحاولون الإختراق لعالم الجوهر الدوار . بالنسبة إلى ما كان عليه بالتحديد ، فإن الشاب ذو الملابس الصفراء لم يسمع سوى بعض الشائعات الغامضة . لقد مرت سنوات عديدة منذ ذلك الحين ، لذلك قد يكون ذهب كل شيء .
كان الشاب ذو الملابس الصفراء وشقيقته المبتدئة الصغيرة من التلاميذ من تلاميذ طائفة الإستيلاء على القمر . تم تدمير طائفة الإستيلاء على القمر منذ ستة أيام ، وتوفي أكثر من 90 ٪ من التلاميذ . كل أسياد شيان تيان ، لقوا حتفهم .
على الرغم من أن طائفة الإستيلاء على القمر كانت واحدة من الأدنى رتبة بين طوائف الصنف الثالث الـ 19 ، فإنها لا تزال قادرة على تجميع عدة عشرات من حبوب إفتتاح السماء . نظرًا لأن الفتاة ذات الملابس البيضاء كانت واحدة من أفضل التلاميذ في الرتبة الأولى في الطائفة ، كان هناك إحتمال كبير أن يكون لديها العديد من حبوب إفتتاح السماء عليها!
لحسن الحظ ، تمكن الإثنان من الفرار . لقد كانوا يسافرون تحت أشد الظروف قسوة ، ويقضون معظم وقتهم في أدغال البراري الجنوبية . لقد عاشوا في الهواء الطلق ، وأكلوا ثمارًا برية وحصصًا جافة ، ولم تتح لهم الفرصة لتغيير الملابس . بالنسبة للفتاة ذات الملابس البيضاء التي إعتادت البقاء نظيفة ، كان من الصعب للغاية التحمل .
ومض الضوء اللازوردي ، وإنطلق لين مينغ مرتين ، حيث قابل طاقتي إصبع السيف هاتين بقبضتيه .
إغتنم الشاب ذو الملابس الصفراء الفرصة لإسقاط الفتاة ذات الملابس البيضاء في هذه المدينة الفانية الكبيرة ، والراحة لبضعة أيام .
كان غضب شي لين كاي على وشك أن يتسبب في مشهد لا رجعة فيه ، بينما أرسل لين مينغ إليه في تلك اللحظة صوت جوهر حقيقي ، “سيد عشيرة شي ، لا تهتم بهذه المسألة التافهة ، توقف هنا الآن .”
الحقيقة هي أنه كان لديه سببه الخاص للقيام بذلك . هذه الفتاة ذات الملابس البيضاء كانت في الواقع واحدة من التلاميذ المباشرين لطائفة الإستيلاء على القمر . إذا كانت قادرة على الفرار هذه المرة ، فذلك يعني أنه يجب أن يكون هناك بالتأكيد العديد من الكنوز على جسدها . ماتت سيدتها بجانبها ، كيف لم تكن تستطيع أن تعطي كل ما لديها لتلميذتها؟
“ماذا ، أنت لست مقتنعا؟” تعاقدت حواجب الشاب ذو الملابس الصفراء ، “منذ أن تحدثت الأخت المبتدئة الصغيرة عن التعاطف ، اليوم لن أضايقك أيها الصغير . إذا لم تكن مقتنعا ، فهناك حل بسيط . عندما يهاجم مد الوحش غدًا ، سنخرج أنا وأنت ، وسنرى من الذي يقتل أكثر . ماذا عن ذلك؟”
كنوز رتبة الأرض ، زلات اليشم النادرة ، والأهم من ذلك كله . . . حبوب إفتتاح السماء!
“ماذا ، أنت لست مقتنعا؟” تعاقدت حواجب الشاب ذو الملابس الصفراء ، “منذ أن تحدثت الأخت المبتدئة الصغيرة عن التعاطف ، اليوم لن أضايقك أيها الصغير . إذا لم تكن مقتنعا ، فهناك حل بسيط . عندما يهاجم مد الوحش غدًا ، سنخرج أنا وأنت ، وسنرى من الذي يقتل أكثر . ماذا عن ذلك؟”
قدّر الشاب ذو الملابس الصفراء أن هذه الفتاة ذات الملابس البيضاء قد تحتوي على خمس أو ست حبوب إفتتاح السماء عليها!
كان تدريب الشاب ذو الملابس الصفراء في أوائل عالم هوتيان ، ولكن كان لين مينغ في الواقع فقط في منتصف فترة تكثيف النبض . كان هذا النوع من القتال غير عادل في الأصل ؛ كان الرجل ذو الملابس الصفراء يستخدم ببساطة عمره وتدريبه لقمع الآخرين . في رأي العباقرة ، حتى لو فاز الشاب ذو الملابس الصفراء ، فإنه لن يكون نصراً .
على الرغم من أن طائفة الإستيلاء على القمر كانت واحدة من الأدنى رتبة بين طوائف الصنف الثالث الـ 19 ، فإنها لا تزال قادرة على تجميع عدة عشرات من حبوب إفتتاح السماء . نظرًا لأن الفتاة ذات الملابس البيضاء كانت واحدة من أفضل التلاميذ في الرتبة الأولى في الطائفة ، كان هناك إحتمال كبير أن يكون لديها العديد من حبوب إفتتاح السماء عليها!
كان الشخص ذو الملابس الصفراء على وشك الضرب مرة أخرى ، لكنه رأى بعد ذلك أن الفتاة ذات الملابس البيضاء كانت تلوح بيدها نحوه ، قاطعته . أخ التدريب الكبير ، توقف عن ذلك . لا تحاول أن تضطهد أشخاصًا آخرين باستخدام هذه القوة” .
إلى جانب حبوب إفتتاح السماء ، كان الشاب ذو الملابس الصفراء يدرك نوعا ما أنه يوجد داخل قاع طائفة الإستيلاء على القمر دواء عالي القيمة للغاية . كانت قيمة هذا الدواء تتجاوز قيمة حبة إفتتاح السماء ، وقيل أنها مرتبطة بالسيد السابق لمنطقة شيطان البحر الجنوبي . . . سيد مدينة الإمبراطور الشيطان الصامت .
ومض الضوء اللازوردي ، وإنطلق لين مينغ مرتين ، حيث قابل طاقتي إصبع السيف هاتين بقبضتيه .
على الرغم من أن طائفة الإستيلاء على القمر كانت في إنخفاض منذ فترة طويلة ، إلا أنه لا يزال لديها تاريخ طائفة طويل جدًا ، مليء بالمجد والمحن . قبل 2،000 عام ، كانت طائفة الإستيلاء على القمر في ذروة الرتبة الثالثة ، وقوتها تجاوزت حتى جبل الطاووس .
على الرغم من أن طائفة الإستيلاء على القمر كانت في إنخفاض منذ فترة طويلة ، إلا أنه لا يزال لديها تاريخ طائفة طويل جدًا ، مليء بالمجد والمحن . قبل 2،000 عام ، كانت طائفة الإستيلاء على القمر في ذروة الرتبة الثالثة ، وقوتها تجاوزت حتى جبل الطاووس .
في ذلك الوقت ، كانت قوّة طائفة الإستيلاء على القمر قد توحّدت مع منطقة الأفق الجنوبي بأكملها لوضع حصار على مدينة الإمبراطور الشيطان الصامت . الحصول على هذا الدواء النادر للغاية والأعلى درجة من هذا الحصار لن يكون أمراً غير إعتيادي .
إبتسم تشو بينغ نحو الشاب ذو الملابس الصفراء وقال: “سأفرغ فوراً أفضل قصر في مدينة التوت الأخضر ، وأغير الفراش والأثاث ، وأحضر العديد من الخادمات المدربين تدريباً جيداً . السيدان ، يرجى الراحة بحرية .
إعتادت مدينة الإمبراطور الشيطان الصامت أن تكون أرض مقدسة ، وكان الإمبراطور العظيم العالم السفلي شخصية بارزة في القارة بأكملها . مع وجود كهذا ، فإن أي شيء يأتي من أيديهم – حتى لو كان وعاء لغرفة – سيكون بمثابة قطعة أثرية نادرة وثمينة تحارب عليها طوائف صغيرة لا حصر لها .
كان الشخص ذو الملابس الصفراء على وشك الضرب مرة أخرى ، لكنه رأى بعد ذلك أن الفتاة ذات الملابس البيضاء كانت تلوح بيدها نحوه ، قاطعته . أخ التدريب الكبير ، توقف عن ذلك . لا تحاول أن تضطهد أشخاصًا آخرين باستخدام هذه القوة” .
قيل أن الدواء الثمين الموجود داخل طائفة الإستيلاء على القمر كان له تأثير كبير وفعال على أسياد شيان تيان الذين كانوا يحاولون الإختراق لعالم الجوهر الدوار . بالنسبة إلى ما كان عليه بالتحديد ، فإن الشاب ذو الملابس الصفراء لم يسمع سوى بعض الشائعات الغامضة . لقد مرت سنوات عديدة منذ ذلك الحين ، لذلك قد يكون ذهب كل شيء .
قدّر الشاب ذو الملابس الصفراء أن هذه الفتاة ذات الملابس البيضاء قد تحتوي على خمس أو ست حبوب إفتتاح السماء عليها!
بالطبع ، لم يتوقع الشاب ذو الملابس الصفراء أن الفتاة ذات الملابس البيضاء لديها مثل هذا الدواء الثمين على جسدها . حتى لو فعلت ذلك ، فلن يكون قادرًا على إبتلاع دواء بهذا المستوى .
لم يكن تلميذ المحكمة الداخلية مجرد شيء . في الوقت الحالي ، كانت تشين شينغ شوان بالفعل تلميذة محكمة داخلية ، وبمجرد إزدهار موهبتها في المستقبل ، من المحتمل أن تصبح تلميذة أساسية .
تكمن رغبة قلبه الحقيقية في حبوب إفتتاح السماء . بفضل موهبته ، لن يكون من السهل الوصول إلى عالم شيان تيان . ولكن إذا كان لديه ما يكفي من حبوب إفتتاح السماء ، فلن يكون ذلك مشكلة .
لم يتحدث لين مينغ عندما صرخ شي لين كاي بغضب ، “يا له من ضرطة هراء! مثل هذا الأب يحتاج إلى مساعدتك! مدينة التوت الأخضر خاصتي . . . ”
من لم يرغب في الوصول إلى عالم شيان تيان؟
إلى جانب حبوب إفتتاح السماء ، كان الشاب ذو الملابس الصفراء يدرك نوعا ما أنه يوجد داخل قاع طائفة الإستيلاء على القمر دواء عالي القيمة للغاية . كانت قيمة هذا الدواء تتجاوز قيمة حبة إفتتاح السماء ، وقيل أنها مرتبطة بالسيد السابق لمنطقة شيطان البحر الجنوبي . . . سيد مدينة الإمبراطور الشيطان الصامت .
إذا لم تكن الفتاة ذات الملابس البيضاء جمالًا ملائكيًا وكان لديها عدد لا يحصى من التدابير المنقذة للحياة ، فإن هذا الشاب ذو الملابس الصفراء كان سيخطفها مباشرةً من جسدها .
إلى جانب حبوب إفتتاح السماء ، كان الشاب ذو الملابس الصفراء يدرك نوعا ما أنه يوجد داخل قاع طائفة الإستيلاء على القمر دواء عالي القيمة للغاية . كانت قيمة هذا الدواء تتجاوز قيمة حبة إفتتاح السماء ، وقيل أنها مرتبطة بالسيد السابق لمنطقة شيطان البحر الجنوبي . . . سيد مدينة الإمبراطور الشيطان الصامت .
كان الشاب ذو الملابس الصفراء في الأصل تلميذاً من المحكمة الداخلية لطائفة الإستيلاء على القمر ، وكان التباين بين وضعه ووضع الفتاة ذات الملابس البيضاء هائلاً . في الأوقات العادية ، إذا إلتقى هذان الشخصان ، كان يتعين على الشاب ذو الملابس الصفراء أن يكون محترم للغاية تجاهها . ومع ذلك ، في قلبه ، كان لديه العديد من الطموحات غير الطبيعية والمنحرفة تجاه الفتاة ذات الملابس البيضاء . لم يكن هو نفسه ، ولكن العديد من التلاميذ الذكور الآخرين من طائفة الإستيلاء على القمر الذين كانوا يحلمون في السابق بالزواج من هذه الفتاة ذات الملابس البيضاء . بمجرد القيام بذلك ، سيكونون قادرين على الحصول على موارد إضافية والحصول على دعم سيدة جميلة . ألن يكون ذلك ببساطة الكمال؟
على الرغم من أن طائفة الإستيلاء على القمر كانت في إنخفاض منذ فترة طويلة ، إلا أنه لا يزال لديها تاريخ طائفة طويل جدًا ، مليء بالمجد والمحن . قبل 2،000 عام ، كانت طائفة الإستيلاء على القمر في ذروة الرتبة الثالثة ، وقوتها تجاوزت حتى جبل الطاووس .
بالطبع ، لم يظن الشاب ذو الملابس الصفراء إلا أنه كان من المستحيل أن يحدث ذلك .
من لم يرغب في الوصول إلى عالم شيان تيان؟
على وجه الخصوص ، قبل شهر واحد فقط ، تم إختيار الفتاة ذات الملابس البيضاء كواحدة من العباقرة في البرنامج التدريبي الذي تقوم به جزيرة العنقاء الإلهية . كانت واحدة من 50 من مواهب الإنسان التي تم إختيارها .
بالطبع ، كان إختلاف معاملة تشو بينغ للين مينغ والشاب ذو الملابس الصفراء أيضاً بسبب الكراهية وعوامل أخرى .
لطالما كانت طائفة الإستيلاء على القمر واحدة من أقل 19 طائفة في الصنف الثالث . عندما تم الإعلان عن برنامج تدريب المواهب المشترك لأول مرة في الوديان السبعة العميقة ، لم يتم تضمين أي شخص من مجموعة النخب الـ 20 المدعوة من طائفة الإستيلاء على القمر . بعد ذلك ، كان إجمالي المششتركين في برنامج تدريب المواهب المشتركة يضم أكثر من 100 فرد ، ولم يكن لدى مجموعة طائفة الإستيلاء على القمر سوى إثنين من التلاميذ الذين يرثى لهم .
شعر الشاب ذو الملابس الصفراء كما لو كان في المنام ولم يرغب في الإستيقاظ منه . بينما كان يفر ، إلتقى بالفتاة ذات الملابس البيضاء التي كانت تركب بعيدا على نسر الرياح السماوي ذو الأجنحة الذهبية .
كان أحدهما تلميذ ذكر ، والآخر كان هذه الفتاة ذات الملابس البيضاء .
كان غضب شي لين كاي على وشك أن يتسبب في مشهد لا رجعة فيه ، بينما أرسل لين مينغ إليه في تلك اللحظة صوت جوهر حقيقي ، “سيد عشيرة شي ، لا تهتم بهذه المسألة التافهة ، توقف هنا الآن .”
لذلك ، أصبح هذا التلميذ الذكر والفتاة ذات الملابس البيضاء بمثابة التنين والعنقاء في طور القمر . في هذه الظروف ، كان أي شخص لديه أفكار غير لائقة بشأن الفتاة ذات الملابس البيضاء هو نفس الضفدع الذي يحاول أكل لحم البجعة .
لأن الفتاة ذات الملابس البيضاء قد فقدت سيدها وفقدت طائفتها ، يجب أن تكون في ألم لا حصر له وإضطراب داخلي . بالنسبة للشاب ذو الملابس الصفراء ، كانت هذه فرصة ذهبية للإستيلاء على قلبها وكل شيء آخر .
كان الشاب ذو الملابس الصفراء قد إحترق قلبه بالغيرة . تمنى لو كان بإمكانه أن يقتل هذا التلميذ الذكر الأحمق المحظوظ ، ويحل محله ، ثم يحصل على الفتاة ذات الملابس البيضاء . أراد أن يمزق بشرتها الرقيقه ويخربها بلا رحمة .
كان غضب شي لين كاي على وشك أن يتسبب في مشهد لا رجعة فيه ، بينما أرسل لين مينغ إليه في تلك اللحظة صوت جوهر حقيقي ، “سيد عشيرة شي ، لا تهتم بهذه المسألة التافهة ، توقف هنا الآن .”
ربما كان هذا تفكيرًا مظلماً ومحبطًا شائعًا لدى العديد من التلاميذ الذكور في البلاط .
كان الشاب ذو الملابس الصفراء في الأصل تلميذاً من المحكمة الداخلية لطائفة الإستيلاء على القمر ، وكان التباين بين وضعه ووضع الفتاة ذات الملابس البيضاء هائلاً . في الأوقات العادية ، إذا إلتقى هذان الشخصان ، كان يتعين على الشاب ذو الملابس الصفراء أن يكون محترم للغاية تجاهها . ومع ذلك ، في قلبه ، كان لديه العديد من الطموحات غير الطبيعية والمنحرفة تجاه الفتاة ذات الملابس البيضاء . لم يكن هو نفسه ، ولكن العديد من التلاميذ الذكور الآخرين من طائفة الإستيلاء على القمر الذين كانوا يحلمون في السابق بالزواج من هذه الفتاة ذات الملابس البيضاء . بمجرد القيام بذلك ، سيكونون قادرين على الحصول على موارد إضافية والحصول على دعم سيدة جميلة . ألن يكون ذلك ببساطة الكمال؟
وبعد ذلك ، حلت مأساة طائفة الإستيلاء على القمر ، وتوفي هذا التلميذ الذكر المحظوظ بالفعل . تسببت هذه النقطة في شعور الشاب ذو الملابس الصفراء بالسعادة التي لا تقاس .
كان الشاب ذو الملابس الصفراء قد إحترق قلبه بالغيرة . تمنى لو كان بإمكانه أن يقتل هذا التلميذ الذكر الأحمق المحظوظ ، ويحل محله ، ثم يحصل على الفتاة ذات الملابس البيضاء . أراد أن يمزق بشرتها الرقيقه ويخربها بلا رحمة .
شعر الشاب ذو الملابس الصفراء كما لو كان في المنام ولم يرغب في الإستيقاظ منه . بينما كان يفر ، إلتقى بالفتاة ذات الملابس البيضاء التي كانت تركب بعيدا على نسر الرياح السماوي ذو الأجنحة الذهبية .
لحسن الحظ ، تمكن الإثنان من الفرار . لقد كانوا يسافرون تحت أشد الظروف قسوة ، ويقضون معظم وقتهم في أدغال البراري الجنوبية . لقد عاشوا في الهواء الطلق ، وأكلوا ثمارًا برية وحصصًا جافة ، ولم تتح لهم الفرصة لتغيير الملابس . بالنسبة للفتاة ذات الملابس البيضاء التي إعتادت البقاء نظيفة ، كان من الصعب للغاية التحمل .
وكان هذا ببساطة السماوات نفسها تساعده .
بوووم! بوووم!
لأن الفتاة ذات الملابس البيضاء قد فقدت سيدها وفقدت طائفتها ، يجب أن تكون في ألم لا حصر له وإضطراب داخلي . بالنسبة للشاب ذو الملابس الصفراء ، كانت هذه فرصة ذهبية للإستيلاء على قلبها وكل شيء آخر .
كان الشاب ذو الملابس الصفراء غير سعيد بعض الشيء من رد الفتاة ذات الملابس البيضاء ، لكنه لا يزال يفهم المعنى الكامن وراء كلماتها وتماشى مع طلبها ، “بما أن الأخت المبتدئة الصغيرة تقول بذلك ، سأنسى ذلك . أيها الولد ، اليوم هو يومك المحظوظ” .
لذلك ، في هذه الأيام الماضية ، كان الشاب ذو الملابس الصفراء يستخدم كل الخبرة والمعرفة التي إكتسبها من مغازلة الفتيات للإستفادة من الحالة الذهنية الضعيفة للفتاة ذات الملابس البيضاء ، وترك إنطباع إيجابي وحسن نية تجاهه .
شعر الشاب ذو الملابس الصفراء كما لو كان في المنام ولم يرغب في الإستيقاظ منه . بينما كان يفر ، إلتقى بالفتاة ذات الملابس البيضاء التي كانت تركب بعيدا على نسر الرياح السماوي ذو الأجنحة الذهبية .
إذا كان هناك أي تلميذ داخل طائفة الإستيلاء على القمر ، أراد أن يشكر منطقة شيطان البحر الجنوبي لتدمير طائفتهم ، فمن المحتمل أن يكون هذا الشاب ذو الملابس الصفراء فقط .
“أنت حتى لا معنى لك!”
ترجمة : Don Kol
لذلك ، في هذه الأيام الماضية ، كان الشاب ذو الملابس الصفراء يستخدم كل الخبرة والمعرفة التي إكتسبها من مغازلة الفتيات للإستفادة من الحالة الذهنية الضعيفة للفتاة ذات الملابس البيضاء ، وترك إنطباع إيجابي وحسن نية تجاهه .
كان لين مينغ بطلاً حمل شي لينكاي إعجابًا كبيرًا نحوه . لم يكن لدى شي لينكاي أي خيار سوى التراجع والسعال الجاف و التوقف عن الكلام .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
