نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-336

مشاركة الأسرار

مشاركة الأسرار

“إن إحساسي تجاه الجناح الذهبي لا ينبغي أن يكون خاطئاً ، إلا إذا لم تقم بركوب الجناح الذهبي” . بين حوالي الخمسة أو ستة رجال ، كان رجلاً قصيراً و متوسط ​​المظهر يتكلم بصوت منخفض و حذر . ومضت عيونه الضيقة بينما كان يحدق في معسكر الجيش البعيد .

قبض يديه معاً و قال : “أنا أتساءل ما الذي أتي بالعديد من السادة إلى هنا ، هل هناك مسألة مأ؟”

الجناح الذهبي الذي تحدث عنه هذا الرجل هو نسر الرياح المجنح الذهبي .

و كانت منطقة جنوب الوادي أرضاً واسعةً لا حدود لها . و بمجرد هرب واحد من طائفة الإستيلاء علي القمر ، كان الأفق لا نهاية له معقداً جداً ، لا يهم أين ذهب أيٌ منهم . إلى الغرب كان البرية الجنوبية . إذا أراد المرء أن يختبئ في البرية الجنوبية ، فإنه يمكن أن يخفي نفسه في أي قبيلة صغيرة . إذا لم يكن أحد لديه طريقة خاصة للبحث ، و يبحث عن شخص هناك سيكون مثل البحث عن إبرة في كومة قش .

و كانت منطقة جنوب الوادي أرضاً واسعةً لا حدود لها . و بمجرد هرب واحد من طائفة الإستيلاء علي القمر ، كان الأفق لا نهاية له معقداً جداً ، لا يهم أين ذهب أيٌ منهم . إلى الغرب كان البرية الجنوبية . إذا أراد المرء أن يختبئ في البرية الجنوبية ، فإنه يمكن أن يخفي نفسه في أي قبيلة صغيرة . إذا لم يكن أحد لديه طريقة خاصة للبحث ، و يبحث عن شخص هناك سيكون مثل البحث عن إبرة في كومة قش .

عضت تشو شين يو شفتيها و إرتدت بسرعة مجموعة سوداء من الملابس . وكانت ستتسلل بهدوء إلى خارج الخيمة ، و تختلط في حشد الفوضى و الفرار في أثناء هذه الفوضى كلها . بالنسبة لها ، كان هذا هو السبيل الوحيد الممكن للخروج .

جاءت هذه المجموعة من الناس كل هذا الطريق لتعقب تشو شين يو . الرجل القصير هو معالج نسر الرياح المجنح الذهبي . على الرغم من أنه كان ضعيف ، فقد ولد مع موهبة خاصة التي سمحت له بالتواصل مع الحيوانات . من أجل تجنب فقدان نسر الرياح المجنح الذهبي الثمين ، فإنه قد وضع شيئاً خاصاً معه ، و كان قادراً على الشعور به من عدة مئات أو آلاف الأميال .

في هذا الوقت ، وقف لين مينغ في الظلال و شاهد أربعة أشخاص في الهواء ، و بصمتٍ . مع تصوره الشديد ، فإنه يمكن أن يرى أن ذروة عالم الهوتيان الذي كان مغطى كامل جسده في الثياب السوداء يبدو أنه جريح . و مع ذلك ، فإن ذروة عالم الهوتيان ليس شخصاً يمكن له التعامل معه . و كان هو و تشو شين يو ليسوا أقارب ، و لا أصدقاءَ بأي حالٍ من الأحوال . لم يكن هناك أي سبب للمخاطرة بحياته ضد مثل هذا السيد لإنقاذها .

و كان هؤلاء جميعا هم الناجين من طائفة الإستيلاء علي القمر . وقد وجدوا هذا الرجل الصغير و إستخدموه كدليل . معاً ، قد عبروا الجبال و الأنهار، عبروا البرية الجنوبية ، و عانوا من الوحوش الشريرة التي لا تعد ولا تحصى على طول الطريق ، والآن قد وصلوا أخيرا إلى تشو شين يو .

تدقيق : Don Kol

“هيه … لم أكن أعتقد أنها سوف تختبئ في مدينة للبشر” . مسح الرجل ذو قبعة الخيزران شفتيه ، وبدا أنه متحمسٌ للغاية .

الجناح الذهبي الذي تحدث عنه هذا الرجل هو نسر الرياح المجنح الذهبي .

“العم الثاني ، على الرغم من أن تدريب هذه الفتاة الصغيرة هو فقط في ذروة فترة تكثيف النبض ، و لكن السيد شوي يو قد ترك لها بعض البطاقات الخفية التي يمكن إستخدامها للهروب . أيضاً ، هناك العديد من الناس في هذا المعسكر . إذا إندلعت الفوضى مرة واحدة ، سوف يكون من السهل أن نفقدها . أولاً ، سوف أقوم بإنشاء تشكيل حاجز . ثم حتى لو كان لديها أجنحة ، فإنها لن تكون قادرةً على الهرب”.

في هذا الوقت ، وقف لين مينغ في الظلال و شاهد أربعة أشخاص في الهواء ، و بصمتٍ . مع تصوره الشديد ، فإنه يمكن أن يرى أن ذروة عالم الهوتيان الذي كان مغطى كامل جسده في الثياب السوداء يبدو أنه جريح . و مع ذلك ، فإن ذروة عالم الهوتيان ليس شخصاً يمكن له التعامل معه . و كان هو و تشو شين يو ليسوا أقارب ، و لا أصدقاءَ بأي حالٍ من الأحوال . لم يكن هناك أي سبب للمخاطرة بحياته ضد مثل هذا السيد لإنقاذها .

“سعال .. سعال …” سعل رجل في منتصف العمر ملفوف في الضباب الأسود بحزم . كان وجهه رمادي بشكل غير طبيعي ، و قد أصيب على ما يبدو .

في منتصف الليل ، كان القمر مشرقا في السماء . كان لين مينغ يتأمل في خيمته ، و يجمع بين مختلف الأدوية و أحجار الجوهر الحقيقي متوسطة الجودة ​​من أجل إستعادة قوته .

“كيف سنتعامل مع هؤلاء البشر؟” سأل الرجل الذي تم دعوته بالعم الثاني .

قام لين مينغ بهدوء وببطء من علي سريره ، وإنتقل نحو نوافذ خيمته مثل القط الحاذق . و لفَّ الستائر و فتحها ، و برؤية السماء الزرقاء بنجومها العميقة و تلالها السوداء التي لا نهاية لها. لم ير أي شيء مختلف ، لكنه كان قد إكتشف بوضوح تذبذب جوهر حقيقي غير عادي منذ لحظة .

“إذا تمكنا من اللحاق بنجاح بتشو شين يو دون تسريب أي أسرار ، ثم يمكننا أن ندعهم يذهبون . بعد كل شيء ، هذا هو مجال الوديان السبعة العميقة . إذا قتلنا الكثير من الناس هنا ، سوف يكون الأمر مزعجاً للغاية . و لكن إذا تم الكشف عن السر، فليس لدينا خيار سوى قتلهم و إلقاء اللوم على مدَّ الوحوش . مدّ الوحوش يثير الفوضى في كل مكان في هذه الأيام الماضية . إذا إختفى جيش من بضعة آلاف فهذا ليس شيئاً غير عادي” . نظر الرجل ذو قبعة الخيزران ببرود ولا مبالاة . للفنان القتالي ، كانت حياة بضعة آلاف من البشر ببساطة لا شيء على الإطلاق .

منذ تشو بينغ لم يكن موجودا ، خرج لين وانشان . كما رأى مستوي تدريب العديد من الناس في السماء ، تشدد قلبه . إذا جاء هؤلاء الناس هنا مع سوء نية … فمن المؤكد بما فيه الكفاية ، أن واحداً منهم كان في ذروة عالم الهوتيان .

“جيد ، ثم سنبدأ كما تقول” . كما تحدث العم الثاني ، فإنه قد أخرج قرص مصفوفة ، و إستعد لوضع مجموعة مصفوفة . كما ساعده الآخرون . لم يكن هذا التشكيل معقداً جداً ، فقط يمكن أن يوقف فناناً قتاليا لفترةٍ قصيرةٍ من الزمن . و لكن هذا كان كافيا لوقف تشو شين يو وإلتقاطها .

و كانت منطقة جنوب الوادي أرضاً واسعةً لا حدود لها . و بمجرد هرب واحد من طائفة الإستيلاء علي القمر ، كان الأفق لا نهاية له معقداً جداً ، لا يهم أين ذهب أيٌ منهم . إلى الغرب كان البرية الجنوبية . إذا أراد المرء أن يختبئ في البرية الجنوبية ، فإنه يمكن أن يخفي نفسه في أي قبيلة صغيرة . إذا لم يكن أحد لديه طريقة خاصة للبحث ، و يبحث عن شخص هناك سيكون مثل البحث عن إبرة في كومة قش .

أيضاً ، كان لتشكيل الحاجز هذا غرض إضافي ، وكان ذلك لعدم السماح للبشر بالهرب . كما كانوا من قبل تلاميذ لطائفة الإستيلاء علي القمر ، فإذا كان يعرف من قبل الوديان العميقة السبعة أنهم كانوا يذبحون عمداً البشر في نطاقهم ، فإنه سيكون مزعجا للغاية .

و كان هؤلاء جميعا هم الناجين من طائفة الإستيلاء علي القمر . وقد وجدوا هذا الرجل الصغير و إستخدموه كدليل . معاً ، قد عبروا الجبال و الأنهار، عبروا البرية الجنوبية ، و عانوا من الوحوش الشريرة التي لا تعد ولا تحصى على طول الطريق ، والآن قد وصلوا أخيرا إلى تشو شين يو .

كما كان الرجل ذو قبعة الخيزران يضع تشكيل الحاجز ، فإنه قد خلع قبعته ، وكشف عن وجه وسيم جداً و الذي شوهه فقط الشراسة و الوحشية التي إنبعثت من عينيه . سخر وهو يتحدث إلى نفسه : “الشيخ شوي يو ، كنت متحيزاً جداً و قاسي للغاية . الآن ، لا تلومني ، أنا هوانغ سان بينغ ، لكوني بلا قلب”.

جاءت هذه المجموعة من الناس كل هذا الطريق لتعقب تشو شين يو . الرجل القصير هو معالج نسر الرياح المجنح الذهبي . على الرغم من أنه كان ضعيف ، فقد ولد مع موهبة خاصة التي سمحت له بالتواصل مع الحيوانات . من أجل تجنب فقدان نسر الرياح المجنح الذهبي الثمين ، فإنه قد وضع شيئاً خاصاً معه ، و كان قادراً على الشعور به من عدة مئات أو آلاف الأميال .

في منتصف الليل ، كان القمر مشرقا في السماء . كان لين مينغ يتأمل في خيمته ، و يجمع بين مختلف الأدوية و أحجار الجوهر الحقيقي متوسطة الجودة ​​من أجل إستعادة قوته .

و كان هؤلاء جميعا هم الناجين من طائفة الإستيلاء علي القمر . وقد وجدوا هذا الرجل الصغير و إستخدموه كدليل . معاً ، قد عبروا الجبال و الأنهار، عبروا البرية الجنوبية ، و عانوا من الوحوش الشريرة التي لا تعد ولا تحصى على طول الطريق ، والآن قد وصلوا أخيرا إلى تشو شين يو .

في هذا الوقت ، أخذ لين مينغ قطعة يشم من الحيز المكاني الذي تركه بي لوه . كان قد درس لفترة وجيزة المهارات داخل قطعة اليشم ، ووجد أنه ليس من الصعب جداً التدرب عليها .

عندما خطت تشو شين يو إلي تشكيل المصفوفة ، في تلك اللحظة كان كامل جسدها يرتجف . كانت تعرف أنه قد تم إكتشافها ، و تحولت فورا عائدةً إلى الحشد . كان معسكر الجيش كبيراً ، حيث تمكن من إستيعاب 10،000 جندي . وبالإضافة إلى ذلك ، كانوا بالليل و كانت ترتدي الملابس السوداء ، لذلك كان من السهل أن تختلط بهدوء في الحشد ، والعبور من خلال الخيام . هكذا ، فإنه لن يكون من السهل على الفور العثور عليها .

كان على وشك الدخول في النية القتالية الأثيرية و التفكير في محتويات زلة اليشم ، عندما فجأة ، أثير قلبه . “هاه؟”

◉ℍ???????◉

قام لين مينغ بهدوء وببطء من علي سريره ، وإنتقل نحو نوافذ خيمته مثل القط الحاذق . و لفَّ الستائر و فتحها ، و برؤية السماء الزرقاء بنجومها العميقة و تلالها السوداء التي لا نهاية لها. لم ير أي شيء مختلف ، لكنه كان قد إكتشف بوضوح تذبذب جوهر حقيقي غير عادي منذ لحظة .

كان هناك شخص يرقد في كمين ما هنا .

الجناح الذهبي الذي تحدث عنه هذا الرجل هو نسر الرياح المجنح الذهبي .

غرقت بشرة لين مينغ . كما كان يفكر في كيفية التعامل مع الأمر ، في تلك اللحظة ، رأى الصور الظلية لأربعة أشخاص يركبون إثنين من نسور الرياح السماوية في المسافة ، و حلقوا فوق مجمع الجيش في وتيرة على مهل .

كان معسكر الجيش في حالة من الفوضى مباشرة . وإفترض العديد من الجنود أن مدّ الوحوش قد جاءَ مرةً أخرى ، و سرعان ما أمسكوا أسلحتهم و هرعوا للقاء مدّ الوحوش . مع التهديد المستمر من مدّ الوحوش ، لم يكن الجنود قد خلعوا دروعهم ، و لكن في الإندفاع ، كان الكثير منهم قد إتخذ السلاح الخاطئ ، و ارتدوا الأحذية الخاطئة ، أو إرتدوا خوذة خاطئة .

على الرغم من أنها كانت بعيدة جدا وكان الضوء خافت ، كان لين مينغ لا يزال قادراً على الرؤية بوضوح كل مظاهرهم . كانوا يرتدون ملابس غير عادية ، وكانت ملابسهم مغطاة بالغبار ؛ ومن الواضح أنهم قد سافروا في رحلة طويلة و مرهقة .

على الرغم من أن تشو شين يو قد نشأت منذ الطفولة في طائفة الإستيلاء علي القمر و كانت عديمة الخبرة حول الطرق و الأساليب في العالم ، فإنها لم تكن حمقاء . فإنها لا تعتقد أن هوانغ سان بينغ جاء هنا ليبحث عن التلاميذ المفقودين من طائفة الإستيلاء علي القمر من أجل إعادة بناء الطائفة معاً . هوانغ سان بينغ يجب أن يعرف ما كان معها على جسدها ، وكان يتطلع إلي كنوز سيدها طوال الوقت .

ومن بين هؤلاء الأشخاص الأربعة ، كان إثنان منهم في فترة تكثيف النبض ، و الآخران كانا في عالم هوتيان . كان أحدهم في وسط هوتيان ، ولكن الرجل الآخر، و هو الرجل بمنتصف العمر الذي كان جسده كله ملفوفاً في كفن من الظلام ، كان في ذروة عالم هوتيان ، وليس بعيدا جدا عن عالم شيان تيان!

واحدٌ من الفنانين القتاليين بعالم الهوتيان إستخرج حبةً أرجوانيةً من الحلقة المكانية ، وألقاها في السماء دون تردد .

برؤية هذا ، تغير تعبير لين مينغ . وبالنظر إلى سمك جوهرهم الحقيقي ، كانوا على الأرجح فنانين قتاليين من طائفة . كما كان لين مينغ في الوقت الراهن ، فإنه لم يكن مبارٍ لفنان قتالي في ذروة عالم هوتيان .

و كان هؤلاء جميعا هم الناجين من طائفة الإستيلاء علي القمر . وقد وجدوا هذا الرجل الصغير و إستخدموه كدليل . معاً ، قد عبروا الجبال و الأنهار، عبروا البرية الجنوبية ، و عانوا من الوحوش الشريرة التي لا تعد ولا تحصى على طول الطريق ، والآن قد وصلوا أخيرا إلى تشو شين يو .

واحدٌ من الفنانين القتاليين بعالم الهوتيان إستخرج حبةً أرجوانيةً من الحلقة المكانية ، وألقاها في السماء دون تردد .

ذعرت تشو شين يو . كانت لا تعرف لماذا هوانغ سان بينغ لم يمت ، أو لماذا كان يعرف عن الكنوز التي لديها ، أو كيف كان قد تبعها على طول الطريق إلى مدينة التوت الأخضر . و لكن ما عرفته هو أن الرجل الذي مع هوانغ سان بينغ كان عمه الثاني من طائفة الإستيلاء علي القمر ، وهو شيخ في القسم الخارجي ، و فنان قتالي الذي كان مجرد خطوة بعيدا عن الوصول إلى عالم شيان تيان .

كان هناك إنفجار صاخب ، مثل رعد يضرب الأرض ، ثم إنفجرت موجة صادمة عنيفة مع موجة مضطربة من الرياح ، ورفعت كل الخيام القريبة في معسكر الجيش . وقد ألقيت جميع أنواع الأسلحة و الملابس و الغذاء و الفراش و غيرها من المواد في الهواء ، و تم تفجير العشرات من الجنود الذين كانوا نائمين بسرعة في الإنفجار، ثم سقطوا على الأرض، وتحولوا إلى اللون الأسود والأزرق من الكدمات و صرخوا بشكل قوي من الألم .

“هذا سيء!”

كان معسكر الجيش في حالة من الفوضى مباشرة . وإفترض العديد من الجنود أن مدّ الوحوش قد جاءَ مرةً أخرى ، و سرعان ما أمسكوا أسلحتهم و هرعوا للقاء مدّ الوحوش . مع التهديد المستمر من مدّ الوحوش ، لم يكن الجنود قد خلعوا دروعهم ، و لكن في الإندفاع ، كان الكثير منهم قد إتخذ السلاح الخاطئ ، و ارتدوا الأحذية الخاطئة ، أو إرتدوا خوذة خاطئة .

واحدٌ من الفنانين القتاليين بعالم الهوتيان إستخرج حبةً أرجوانيةً من الحلقة المكانية ، وألقاها في السماء دون تردد .

بعد المد الثاني الوحشي و صده ، كانت تشو شين يو باقيةً في معسكر الجيش لأنها أرادت التحدث إلى لين مينغ أكثر من ذلك . كما سمعت هدير الرعد بصوت عال ، فإنها على الفور إرتدت ملابسها وخرجت من خيمتها . عندما نظرت إلى السماء ، فوجئت على الفور .

و كان الرجل المسؤول هو تشو بينغ في الأصل ، و لكن تشو بينغ قد قتل قبل ساعة واحدة من قبل لين مينغ ، و لم يبقى حتى هيكله العظمي . الحراس الذين قاموا بحماية القائد لم يعرفوا، وفكروا أن قائدهم قد إختفى في مكان ما ، على الرغم من أنهم لا يعرفون لماذا أو ما كان يفعله . في هذا الوقت ، كان معسكر الجيش بأكمله في إرتباك كلي . مع تشو بينغ ميت ، لم يقف أحد .

“هوانغ سان بينغ ، هوانغ شي تشوان … لماذا هم هنا؟” كانت تشو شين يو محتارةً لفترة وجيزة . كان هوانغ سان بينغ عبقرياً أخر من طائفة الإستيلاء علي القمر ​​الذي تم إختياره لبرنامج تدريب الموهوبين المشترك في جزيرة العنقاء الإلهية . لم يموت ؟ لماذا سيكون هنا مع العم الثاني هوانغ شي تشوان؟  هل كانوا يبحثون عني؟

برؤية هذا ، تغير تعبير لين مينغ . وبالنظر إلى سمك جوهرهم الحقيقي ، كانوا على الأرجح فنانين قتاليين من طائفة . كما كان لين مينغ في الوقت الراهن ، فإنه لم يكن مبارٍ لفنان قتالي في ذروة عالم هوتيان .

بالتفكير في الأسباب المحتملة ، بدا أن تشو شين يو فجأة أدركت شيئاً ، وتغير تعبيرها على الفور .

برؤية هذا ، تغير تعبير لين مينغ . وبالنظر إلى سمك جوهرهم الحقيقي ، كانوا على الأرجح فنانين قتاليين من طائفة . كما كان لين مينغ في الوقت الراهن ، فإنه لم يكن مبارٍ لفنان قتالي في ذروة عالم هوتيان .

“هذا سيء!”

“إن إحساسي تجاه الجناح الذهبي لا ينبغي أن يكون خاطئاً ، إلا إذا لم تقم بركوب الجناح الذهبي” . بين حوالي الخمسة أو ستة رجال ، كان رجلاً قصيراً و متوسط ​​المظهر يتكلم بصوت منخفض و حذر . ومضت عيونه الضيقة بينما كان يحدق في معسكر الجيش البعيد .

كانت خائفة مثل السنجاب وتراجعت على الفور إلى خيمتها ، وفقد وجهها ألوانه .

على الرغم من أن تشو شين يو قد نشأت منذ الطفولة في طائفة الإستيلاء علي القمر و كانت عديمة الخبرة حول الطرق و الأساليب في العالم ، فإنها لم تكن حمقاء . فإنها لا تعتقد أن هوانغ سان بينغ جاء هنا ليبحث عن التلاميذ المفقودين من طائفة الإستيلاء علي القمر من أجل إعادة بناء الطائفة معاً . هوانغ سان بينغ يجب أن يعرف ما كان معها على جسدها ، وكان يتطلع إلي كنوز سيدها طوال الوقت .

مثل هذا الوجود يمكنه سحقها حتى الموت مع بضعة أصابع منه .

“ماذا علي أن أفعل؟”

على الرغم من أنها كانت بعيدة جدا وكان الضوء خافت ، كان لين مينغ لا يزال قادراً على الرؤية بوضوح كل مظاهرهم . كانوا يرتدون ملابس غير عادية ، وكانت ملابسهم مغطاة بالغبار ؛ ومن الواضح أنهم قد سافروا في رحلة طويلة و مرهقة .

ذعرت تشو شين يو . كانت لا تعرف لماذا هوانغ سان بينغ لم يمت ، أو لماذا كان يعرف عن الكنوز التي لديها ، أو كيف كان قد تبعها على طول الطريق إلى مدينة التوت الأخضر . و لكن ما عرفته هو أن الرجل الذي مع هوانغ سان بينغ كان عمه الثاني من طائفة الإستيلاء علي القمر ، وهو شيخ في القسم الخارجي ، و فنان قتالي الذي كان مجرد خطوة بعيدا عن الوصول إلى عالم شيان تيان .

كان معسكر الجيش في حالة من الفوضى مباشرة . وإفترض العديد من الجنود أن مدّ الوحوش قد جاءَ مرةً أخرى ، و سرعان ما أمسكوا أسلحتهم و هرعوا للقاء مدّ الوحوش . مع التهديد المستمر من مدّ الوحوش ، لم يكن الجنود قد خلعوا دروعهم ، و لكن في الإندفاع ، كان الكثير منهم قد إتخذ السلاح الخاطئ ، و ارتدوا الأحذية الخاطئة ، أو إرتدوا خوذة خاطئة .

مثل هذا الوجود يمكنه سحقها حتى الموت مع بضعة أصابع منه .

عضت تشو شين يو شفتيها و إرتدت بسرعة مجموعة سوداء من الملابس . وكانت ستتسلل بهدوء إلى خارج الخيمة ، و تختلط في حشد الفوضى و الفرار في أثناء هذه الفوضى كلها . بالنسبة لها ، كان هذا هو السبيل الوحيد الممكن للخروج .

عضت تشو شين يو شفتيها و إرتدت بسرعة مجموعة سوداء من الملابس . وكانت ستتسلل بهدوء إلى خارج الخيمة ، و تختلط في حشد الفوضى و الفرار في أثناء هذه الفوضى كلها . بالنسبة لها ، كان هذا هو السبيل الوحيد الممكن للخروج .

وكان لين وانشان علي وشك البوح لهم حيث كانت لان يي ، عندما فجأة عبس العم الثاني هوانغ سان بينغ ، و إرتفع حاجبي هوانغ شوان يوان . قال بعبوس : “هناك من لمس تشكيل مصفوفتي”.

“من هو الرئيس هنا ، فاليخرج!” صاح هوانغ سان بينغ بصوت عال كما إنه تطلع على الحشد تحته مع نظرة إزدراء .

جاءت هذه المجموعة من الناس كل هذا الطريق لتعقب تشو شين يو . الرجل القصير هو معالج نسر الرياح المجنح الذهبي . على الرغم من أنه كان ضعيف ، فقد ولد مع موهبة خاصة التي سمحت له بالتواصل مع الحيوانات . من أجل تجنب فقدان نسر الرياح المجنح الذهبي الثمين ، فإنه قد وضع شيئاً خاصاً معه ، و كان قادراً على الشعور به من عدة مئات أو آلاف الأميال .

و كان الرجل المسؤول هو تشو بينغ في الأصل ، و لكن تشو بينغ قد قتل قبل ساعة واحدة من قبل لين مينغ ، و لم يبقى حتى هيكله العظمي . الحراس الذين قاموا بحماية القائد لم يعرفوا، وفكروا أن قائدهم قد إختفى في مكان ما ، على الرغم من أنهم لا يعرفون لماذا أو ما كان يفعله . في هذا الوقت ، كان معسكر الجيش بأكمله في إرتباك كلي . مع تشو بينغ ميت ، لم يقف أحد .

بالتفكير في الأسباب المحتملة ، بدا أن تشو شين يو فجأة أدركت شيئاً ، وتغير تعبيرها على الفور .

ومع ذلك ، ومع هذا الصراخ ، أدرك الجنود بسرعة أن مدّ الوحوش لم يأت . مع هذا ، سرعان ما هدأو .

“جيد ، ثم سنبدأ كما تقول” . كما تحدث العم الثاني ، فإنه قد أخرج قرص مصفوفة ، و إستعد لوضع مجموعة مصفوفة . كما ساعده الآخرون . لم يكن هذا التشكيل معقداً جداً ، فقط يمكن أن يوقف فناناً قتاليا لفترةٍ قصيرةٍ من الزمن . و لكن هذا كان كافيا لوقف تشو شين يو وإلتقاطها .

منذ تشو بينغ لم يكن موجودا ، خرج لين وانشان . كما رأى مستوي تدريب العديد من الناس في السماء ، تشدد قلبه . إذا جاء هؤلاء الناس هنا مع سوء نية … فمن المؤكد بما فيه الكفاية ، أن واحداً منهم كان في ذروة عالم الهوتيان .

“هاها ، الأخت الصغيرة ، إذا كنت تصرين علي الإختباء ثم سأبدأ تحركي . هل تريدين من أولئك البشر أن يدفنوا معك؟” ضحك هوانغ سان بينغ بوقاحة ، تماما مثل القط الذي كان يلعب مع الفأر . إفترض الجميع داخل طائفة الإستيلاء علي القمر انه هو و تشو شين يو كانوا مثل التنين و طائر العنقاء الذين أحبوا بعضهما البعض . ومع ذلك ، لم يكنوا يعلمون أنه بسبب النضال من أجل الموارد ، كانت لديهم علاقات سيئة للغاية مع بعضهم البعض ، لدرجة كراهية الآخر .

قبض يديه معاً و قال : “أنا أتساءل ما الذي أتي بالعديد من السادة إلى هنا ، هل هناك مسألة مأ؟”

“إن إحساسي تجاه الجناح الذهبي لا ينبغي أن يكون خاطئاً ، إلا إذا لم تقم بركوب الجناح الذهبي” . بين حوالي الخمسة أو ستة رجال ، كان رجلاً قصيراً و متوسط ​​المظهر يتكلم بصوت منخفض و حذر . ومضت عيونه الضيقة بينما كان يحدق في معسكر الجيش البعيد .

“لديك فتاة صغيرة هنا جائت راكبةً علي نسر الرياح الذهبي المجنح . أين هي؟” كما تحدث هوانغ سان بينغ ، أشار إلى زاوية من معسكر الجيش حيث كان نسر الرياح الذهبي المجنح يستريح .

و كان الرجل المسؤول هو تشو بينغ في الأصل ، و لكن تشو بينغ قد قتل قبل ساعة واحدة من قبل لين مينغ ، و لم يبقى حتى هيكله العظمي . الحراس الذين قاموا بحماية القائد لم يعرفوا، وفكروا أن قائدهم قد إختفى في مكان ما ، على الرغم من أنهم لا يعرفون لماذا أو ما كان يفعله . في هذا الوقت ، كان معسكر الجيش بأكمله في إرتباك كلي . مع تشو بينغ ميت ، لم يقف أحد .

إتسعت عيون لين وانشان . هؤلاء الناس على الأرجح لم يكن لديهم أي نوايا طيبة تجاه لان يي . و مع ذلك ، فإن هذا لا علاقة له بهم ، هو لم يريد منع هذا الخطر عن لان يي أن تضر به و بعشيرته .

“مهلاً! هل تريدين الهرب؟” لعق هوانغ سان بينغ شفاهه و توجه على الفور بنسر الرياح السماوي نحو حيث كانت تشو شين يو .

وكان لين وانشان علي وشك البوح لهم حيث كانت لان يي ، عندما فجأة عبس العم الثاني هوانغ سان بينغ ، و إرتفع حاجبي هوانغ شوان يوان . قال بعبوس : “هناك من لمس تشكيل مصفوفتي”.

جاءت هذه المجموعة من الناس كل هذا الطريق لتعقب تشو شين يو . الرجل القصير هو معالج نسر الرياح المجنح الذهبي . على الرغم من أنه كان ضعيف ، فقد ولد مع موهبة خاصة التي سمحت له بالتواصل مع الحيوانات . من أجل تجنب فقدان نسر الرياح المجنح الذهبي الثمين ، فإنه قد وضع شيئاً خاصاً معه ، و كان قادراً على الشعور به من عدة مئات أو آلاف الأميال .

“مهلاً! هل تريدين الهرب؟” لعق هوانغ سان بينغ شفاهه و توجه على الفور بنسر الرياح السماوي نحو حيث كانت تشو شين يو .

في هذا الوقت ، أخذ لين مينغ قطعة يشم من الحيز المكاني الذي تركه بي لوه . كان قد درس لفترة وجيزة المهارات داخل قطعة اليشم ، ووجد أنه ليس من الصعب جداً التدرب عليها .

عندما خطت تشو شين يو إلي تشكيل المصفوفة ، في تلك اللحظة كان كامل جسدها يرتجف . كانت تعرف أنه قد تم إكتشافها ، و تحولت فورا عائدةً إلى الحشد . كان معسكر الجيش كبيراً ، حيث تمكن من إستيعاب 10،000 جندي . وبالإضافة إلى ذلك ، كانوا بالليل و كانت ترتدي الملابس السوداء ، لذلك كان من السهل أن تختلط بهدوء في الحشد ، والعبور من خلال الخيام . هكذا ، فإنه لن يكون من السهل على الفور العثور عليها .

“مهلاً! هل تريدين الهرب؟” لعق هوانغ سان بينغ شفاهه و توجه على الفور بنسر الرياح السماوي نحو حيث كانت تشو شين يو .

“هاها ، الأخت الصغيرة ، إذا كنت تصرين علي الإختباء ثم سأبدأ تحركي . هل تريدين من أولئك البشر أن يدفنوا معك؟” ضحك هوانغ سان بينغ بوقاحة ، تماما مثل القط الذي كان يلعب مع الفأر . إفترض الجميع داخل طائفة الإستيلاء علي القمر انه هو و تشو شين يو كانوا مثل التنين و طائر العنقاء الذين أحبوا بعضهما البعض . ومع ذلك ، لم يكنوا يعلمون أنه بسبب النضال من أجل الموارد ، كانت لديهم علاقات سيئة للغاية مع بعضهم البعض ، لدرجة كراهية الآخر .

و كانت منطقة جنوب الوادي أرضاً واسعةً لا حدود لها . و بمجرد هرب واحد من طائفة الإستيلاء علي القمر ، كان الأفق لا نهاية له معقداً جداً ، لا يهم أين ذهب أيٌ منهم . إلى الغرب كان البرية الجنوبية . إذا أراد المرء أن يختبئ في البرية الجنوبية ، فإنه يمكن أن يخفي نفسه في أي قبيلة صغيرة . إذا لم يكن أحد لديه طريقة خاصة للبحث ، و يبحث عن شخص هناك سيكون مثل البحث عن إبرة في كومة قش .

والآن ، فإنه قد جلب معه سيداً في الملاحقة حرصاً منه في البحث عن شقيقته السابقة شقيقته الصغري في التدريب السابقة . لم يكن هناك مكان لهروبها ، ولا حتي أي وسيلة للهروب . كانت تماما مثل الفأر في الشوارع . مع هذا ، كان عقله مرتاحاً بشكل لا يصدق ، و ضحك لنفسه مع الإرتياح .

الجناح الذهبي الذي تحدث عنه هذا الرجل هو نسر الرياح المجنح الذهبي .

في هذا الوقت ، وقف لين مينغ في الظلال و شاهد أربعة أشخاص في الهواء ، و بصمتٍ . مع تصوره الشديد ، فإنه يمكن أن يرى أن ذروة عالم الهوتيان الذي كان مغطى كامل جسده في الثياب السوداء يبدو أنه جريح . و مع ذلك ، فإن ذروة عالم الهوتيان ليس شخصاً يمكن له التعامل معه . و كان هو و تشو شين يو ليسوا أقارب ، و لا أصدقاءَ بأي حالٍ من الأحوال . لم يكن هناك أي سبب للمخاطرة بحياته ضد مثل هذا السيد لإنقاذها .

على الرغم من أنها كانت بعيدة جدا وكان الضوء خافت ، كان لين مينغ لا يزال قادراً على الرؤية بوضوح كل مظاهرهم . كانوا يرتدون ملابس غير عادية ، وكانت ملابسهم مغطاة بالغبار ؛ ومن الواضح أنهم قد سافروا في رحلة طويلة و مرهقة .

ولكن في هذه اللحظة ، بدا صوت جوهر حقيقي مزعج و جذاب في آذان لين مينغ : “السيد لين ، أتوسل إليك مساعدتي ! إذا قمت بمساعدتي ، فإن أسرار طائفة الإستيلاء علي القمر معي . ساعدني و سأشاركها معك”

الجناح الذهبي الذي تحدث عنه هذا الرجل هو نسر الرياح المجنح الذهبي .

✺إنتهي❤️الفصل✺

عضت تشو شين يو شفتيها و إرتدت بسرعة مجموعة سوداء من الملابس . وكانت ستتسلل بهدوء إلى خارج الخيمة ، و تختلط في حشد الفوضى و الفرار في أثناء هذه الفوضى كلها . بالنسبة لها ، كان هذا هو السبيل الوحيد الممكن للخروج .

ترجمة

برؤية هذا ، تغير تعبير لين مينغ . وبالنظر إلى سمك جوهرهم الحقيقي ، كانوا على الأرجح فنانين قتاليين من طائفة . كما كان لين مينغ في الوقت الراهن ، فإنه لم يكن مبارٍ لفنان قتالي في ذروة عالم هوتيان .

◉ℍ???????◉

عضت تشو شين يو شفتيها و إرتدت بسرعة مجموعة سوداء من الملابس . وكانت ستتسلل بهدوء إلى خارج الخيمة ، و تختلط في حشد الفوضى و الفرار في أثناء هذه الفوضى كلها . بالنسبة لها ، كان هذا هو السبيل الوحيد الممكن للخروج .

تدقيق : Don Kol

أيضاً ، كان لتشكيل الحاجز هذا غرض إضافي ، وكان ذلك لعدم السماح للبشر بالهرب . كما كانوا من قبل تلاميذ لطائفة الإستيلاء علي القمر ، فإذا كان يعرف من قبل الوديان العميقة السبعة أنهم كانوا يذبحون عمداً البشر في نطاقهم ، فإنه سيكون مزعجا للغاية .

بالتفكير في الأسباب المحتملة ، بدا أن تشو شين يو فجأة أدركت شيئاً ، وتغير تعبيرها على الفور .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط