مفهوم النار
…
كلما ذهب أعمق ، كان هناك خطر أكبر. ولكن بالمقابل ، فإن فرص الحظ التي سيواجهونها ستكون أكبر أيضًا.
…
هذا هو…
…
بعد أن وصل جميع التلاميذ ، قالت مو دينغ شان ، “جيد. عالم العنقاء الإلهي الغامض هذا عالم مستقل ، وهو ليس جزءًا من قارة إنسكاب السماء. أرضا النار والجليد مقسومان في الواقع بسحر ويقطعان مسافة كبيرة. اختر واحدة حسب صفتك وأدخلوا! يدخل تلاميذ فصيل لوان الأزرق إلى حقل الجليد ، ويدخل تلاميذ فصيل طائر الفيرميليون إلى عالم الحمم البركانية! تذكروا ، لا تنسوا تحذير السيدة المشرفة سيدة الطائفة ، واعتبروا سلامتكم هي الأولوية القصوى. الآن ، إما أن تذهبوا مع الآخرين أو تذهبوا بأنفسكم. تفرقوا!”
كان لين مينغ يشعر بالدوار بسبب الفضاء الملتوي حوله. عندما فتح عينيه ، اهتز قلبه. قبل دخول عالم العنقاء الإلهية الغامض ، تخيل لين مينغ عدة مرات ما سيبدو عليه عالم العنقاء الإلهية الغامض. لكنه لم يتخيل قط أنه سيكون مشهدًا صادمًا!
“لا ، هذا العالم لديه طبقات لا نهاية لها من المبادئ والألغاز العميقة التي توجهه. بغض النظر عن المكان الذي تذهب إليه ، بعد ثلاثة أيام من الآن ، ستأتي في النهاية إلى قاعة العنقاء القديمة الرئيسية.”
أمام لين مينغ كان هناك امتداد لا ينتهي من الصخور الحمراء الداكنة. كانت قاحلة ، بدون لمسة واحدة من اللون الأخضر ، وبين الصخور الحمراء كانت أنهار كبيرة من الحمم البركانية. يبدو أن الحمم حمّرت هذه الصخور باللون الأحمر. ظهرت برك عملاقة من الحمم البركانية المغلية في كل مكان ، مع فقاعات عملاقة من الهواء تنهار لأعلى من خلال الحمم البركانية. مع صوت فرقعة سميك ، تغسل رائحة الكبريت الضارة مع موجة متصاعدة من الحرارة. كان هذا الضباب سامًا ، وكان الشخص العادي قد اختنق ومات هنا بعد لحظة.
لحسن الحظ ، كان الجوهر الحقيقي اللازوردي الذي يحمي لين مينغ لا نهاية له. التواجد في هذه الحمم لفترة قصيرة لم يكن شيئًا.
إذا كان هذا وحده ، لما صدم لين مينغ بهذه الصدمة. لكن ما وجده لا يصدق أنه خلفه كان حقل شاسع من الجليد!
عالم مستقل؟
امتزجت الرياح والثلوج معًا ، وكانت حقول الجليد سلسة مثل المرآة. علقت أطراف الأنهار الجليدية الضخمة من خلال الأرض مثل الأبراج العالية ، وتوهجت مع لمعان بارد ، تلمع وتتلألأ مثل حقل النجوم. جلبت الرياح القوية وابلًا كثيفًا من الجليد المنتشر في جميع الاتجاهات ، وسرعته مثل السهام. إذا وقف شخص عادي هنا ، لكانت هذه البرودة كافية لاختراق جسده ، ممزقة فتحات من خلال اللحم!
“هاها ، أقترح أن تذهب وحدك. هذا عالم العنقاء الإلهي الغامض هو عالم واسع بشكل لا يضاهى. حتى الآن ، لم يكن هناك أي تلميذ في أي جيل تمكن من تتبع نهاية عالم العنقاء الإلهي الغامض ، على الرغم من أننا في كل مرة ننتقل هنا ينقلنا إلى موقع مختلف. يحتوي عالم العنقاء الإلهي الغامض على فرص محظوظة لا حصر لها تنتظر ، ولكن إذا ذهب العديد من الأشخاص معًا ، فإن المنطقة التي سيكونون قادرين على تغطيتها أصغر بكثير. حتى لو صادفوا بعض الفرص المحظوظة ، سيكون من الصعب تقسيمها بين عدة أشخاص. إذا ذهبت بمفردك ، فكل شيء سيعتمد على مصيرك. وبطبيعة الحال ، هذا هو أفضل مسار يمكن اتخاذه”.
على جانب واحد كانت أرض الحمم البركانية وعلى الجانب الآخر كان هناك حقل جليدي ، وكان أحد الجانبين مشتعل حار والآخر باردًا. كان هذا الشعور المتناقض للغاية لا يصدق.
“إذا ذهبت بنفسي ، هل سأتمكن من الوصول إلى قاعة العنقاء القديمة الرئيسية ؟ أم سأضيع؟”
“هذا هو عالم العنقاء الإلهي الغامض!” قالت مو دينغ شان في نفس واحد. كانت هذه المرة الثانية التي يأتي فيها إلى هنا ، وقد شاهد هذا المشهد من قبل.
في مواجهة موجة اللهب والحمم التي اقتربت منه ، اجتاح رمح المذنب الأرجواني من خلال اللهب ، واصطدم بمد الحمم.
كان لعالم العنقاء الإلهي الغامض حد محظور بناءً على عمر الهيكل العظمي. بالإضافة إلى ذلك ، كانت الفجوة الزمنية بين كل افتتاح طويلة جدًا. في المعتاد ، لن يتمكن الفنان القتالي من الدخول إلى هنا سوى مرتين في حياته.
بوووم!
على الطريق الذي وقف فيه لين مينغ ، ومضت الأضواء الساطعة بشكل دوري. مع كل وميض ضوء ، ظهر تلميذ جديد. بعد أن تكيفوا مع الشعور الغريب بتزييف الفضاء ، فتحوا أعينهم وأذهلوا بعد رؤية نفس المشهد الذي رآه لين مينغ.
حافظ لين مينغ على التركيز الكامل. كانت سرعة الدش النيزكي ببساطة سريعة للغاية. على الرغم من أن المنطقة كانت كبيرة ، إلا أنه لم يتمكن من تجاوز الانفجار ، إلا أنه كان بإمكانه الفرار مقدمًا. لحسن الحظ ، لم يكن استحمام النيازك كثيفًا للغاية ، وكانت النيازك الضخمة في الأقلية.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها هؤلاء الناس إلى عالم العنقاء الإلهي الغامض. على الرغم من أن بعضهم قد سمع بالفعل آخرين يصفون المشهد داخله ، إلا أن رؤيته حقًا لأول مرة كان شعورًا صادمًا بشكل لا يمكن تفسيره. بعد كل شيء ، كان السمع والرؤية أمرين مختلفين تمامًا.
تم إنتاج جوهر النار والحرارة من خلال التأثير… مع الجوهر الحقيقي الذي يحاكي ذلك ، يمكن مضاعفة قوة النار على الفور!
بعد أن وصل جميع التلاميذ ، قالت مو دينغ شان ، “جيد. عالم العنقاء الإلهي الغامض هذا عالم مستقل ، وهو ليس جزءًا من قارة إنسكاب السماء. أرضا النار والجليد مقسومان في الواقع بسحر ويقطعان مسافة كبيرة. اختر واحدة حسب صفتك وأدخلوا! يدخل تلاميذ فصيل لوان الأزرق إلى حقل الجليد ، ويدخل تلاميذ فصيل طائر الفيرميليون إلى عالم الحمم البركانية! تذكروا ، لا تنسوا تحذير السيدة المشرفة سيدة الطائفة ، واعتبروا سلامتكم هي الأولوية القصوى. الآن ، إما أن تذهبوا مع الآخرين أو تذهبوا بأنفسكم. تفرقوا!”
عندما تحطمت النيازك بعيدا ، تحطمت في الصخور الحمراء الداكنة أو في برك الحمم العملاقة العملاقة ، مما أثار انفجارات ضخمة. يمكن أن يرى لين مينغ الحمم تنطلق لمئات الأقدام في السماء ، أو حتى ألف قدم وأكثر!
عالم مستقل؟
بوووم!
بمجرد أن نظر لين مينغ إلى الأعلى ، رأى أنه كانت هناك في الواقع شمسان حارتان تتألقان في الهواء. كانت الشمس في عالم النار شديدة الحرارة ، وحتى أنه انبعث منها ضوء أزرق باهت يشبه كرة نارية ضخمة في السماء. حول حافة ضوء الشمس ، كان الهواء نفسه يشوه الحرارة ، مما يجعل الشمس تبدو وكأنها سراب وهمي.
أدى التصادم والحركة والانفجار المروع التالي إلى حدوث لهب شديد. كلما كان الانفجار عنيفًا ، كلما أصبحت النيران أكثر رعباً.
لكن الشمس في عالم الجليد بدت بلا حياة ، مثل جسم بعيد وغير متأثر. عندما تشرق أشعة الشمس من هناك على جسم المرء ، لم يكن هناك حتى أدنى إحساس بالحرارة. بدلاً من ذلك ، تسبب ذلك في شعور المرء فقط بأنهم سقطوا في بركة من الماء المثلج. هذه الأعجوبة ، إن لم تكن وهمًا ، كان من المستحيل حقًا رؤيتها داخل قارة إنسكاب السماء.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها هؤلاء الناس إلى عالم العنقاء الإلهي الغامض. على الرغم من أن بعضهم قد سمع بالفعل آخرين يصفون المشهد داخله ، إلا أن رؤيته حقًا لأول مرة كان شعورًا صادمًا بشكل لا يمكن تفسيره. بعد كل شيء ، كان السمع والرؤية أمرين مختلفين تمامًا.
إذا لم تكن هذه قارة انسكاب السماء ، وكان عالمًا منفصلاً وفرديًا ، فهل كان هذا العالم الذي تم تشكيله بشكل طبيعي ، أم أنه عالم تم إنشاؤه من قبل كبير؟
عندما تحطمت النيازك بعيدا ، تحطمت في الصخور الحمراء الداكنة أو في برك الحمم العملاقة العملاقة ، مما أثار انفجارات ضخمة. يمكن أن يرى لين مينغ الحمم تنطلق لمئات الأقدام في السماء ، أو حتى ألف قدم وأكثر!
لم يستطع لين مينغ إلا أن ينغمس في أحلام اليقظة الخيالية. في هذا الوقت ، سألت مو دينغ شان ، “لين مينغ ، هل ترغب في الذهاب معًا؟ أم تريد أن تذهب لوحدك؟”
على الرغم من أنه أصيب بجروح بالغة ، إلا أن لين مينغ لم يهتم. استدعى جوهره الحقيقي وانطلق مع رمح المذنب الأرجواني!
“إذا ذهبت بنفسي ، هل سأتمكن من الوصول إلى قاعة العنقاء القديمة الرئيسية ؟ أم سأضيع؟”
الفصل الثاني
“لا ، هذا العالم لديه طبقات لا نهاية لها من المبادئ والألغاز العميقة التي توجهه. بغض النظر عن المكان الذي تذهب إليه ، بعد ثلاثة أيام من الآن ، ستأتي في النهاية إلى قاعة العنقاء القديمة الرئيسية.”
“شكرا لك على تحذير أخ التدريب الكبير مو. ثم سأذهب أولا “. قام لين مينغ بوضع يديه معًا وانحنى ثم تركه بمفرده. الاتجاه الذي اختاره كان بطبيعة الحال عالم النار. كلما مشى أكثر ، كان أسرع ، حتى وصل إلى درجة الطيران تقريبًا.
“ثم سأذهب وحدي.”
بوووم! بوووم! بوووم!
“هاها ، أقترح أن تذهب وحدك. هذا عالم العنقاء الإلهي الغامض هو عالم واسع بشكل لا يضاهى. حتى الآن ، لم يكن هناك أي تلميذ في أي جيل تمكن من تتبع نهاية عالم العنقاء الإلهي الغامض ، على الرغم من أننا في كل مرة ننتقل هنا ينقلنا إلى موقع مختلف. يحتوي عالم العنقاء الإلهي الغامض على فرص محظوظة لا حصر لها تنتظر ، ولكن إذا ذهب العديد من الأشخاص معًا ، فإن المنطقة التي سيكونون قادرين على تغطيتها أصغر بكثير. حتى لو صادفوا بعض الفرص المحظوظة ، سيكون من الصعب تقسيمها بين عدة أشخاص. إذا ذهبت بمفردك ، فكل شيء سيعتمد على مصيرك. وبطبيعة الحال ، هذا هو أفضل مسار يمكن اتخاذه”.
لم يستطع لين مينغ إلا أن ينغمس في أحلام اليقظة الخيالية. في هذا الوقت ، سألت مو دينغ شان ، “لين مينغ ، هل ترغب في الذهاب معًا؟ أم تريد أن تذهب لوحدك؟”
“أود أيضًا أن أنصح أخ التدريب الصغير لين أنه كلما تعمقت أكثر ، زادت المخاطر. إذا كنت ترغب في أن تظل محافظًا وأكثر أمانًا بعض الشيء ، فعليك البقاء بالقرب من الحواف ؛ لن يكون هناك أي خطر هناك. بعد ثلاثة أيام ، يمكنك أيضًا دخول قاعة العنقاء الرئيسية القديمة. بالطبع ، إذا فعلت ذلك ، فلن تواجه أي فرص محظوظة”. كان مو دينغ شان هو الشخص الذي حصل على أعلى فهم لعالم العنقاء الإلهية الغامض ، لذلك أخبر لين مينغ بكل ما يعرفه.
هبت الريح الحارقة في وجهه كما لو كانت تحمصه. امتلأ الهواء برائحة الكبريت اللاذعة والحامضة ، وعندما نظر في المسافة ، كان يغطيه ضباب أحمر كثيف في كل مكان. تم تخفيض رؤية لين مينغ بالفعل إلى حوالي 1000 قدم ، ولكن كلما استمر في العمق ، كلما انخفض مجال رؤيته!
كلما ذهب أعمق ، كان هناك خطر أكبر. ولكن بالمقابل ، فإن فرص الحظ التي سيواجهونها ستكون أكبر أيضًا.
“شكرا لك على تحذير أخ التدريب الكبير مو. ثم سأذهب أولا “. قام لين مينغ بوضع يديه معًا وانحنى ثم تركه بمفرده. الاتجاه الذي اختاره كان بطبيعة الحال عالم النار. كلما مشى أكثر ، كان أسرع ، حتى وصل إلى درجة الطيران تقريبًا.
لقد فهم لين مينغ ذلك ، وكان واضحًا بشكل متزايد لماذا كان من الممكن أن يموت الفرد في عالم العنقاء الإلهي الغامض بغض النظر عن مدى قوته أو موهبته. أو لماذا كان من الممكن أنه إذا كان الشخص موهوبًا بشكل استثنائي ، فإن فرصته في الموت كانت أعلى. ويرجع ذلك إلى أن إغراء استكشاف أعمق الأجزاء وأكثرها غير معروفة في العالم الغامض كان من الصعب مقاومتها.
“هاها ، أقترح أن تذهب وحدك. هذا عالم العنقاء الإلهي الغامض هو عالم واسع بشكل لا يضاهى. حتى الآن ، لم يكن هناك أي تلميذ في أي جيل تمكن من تتبع نهاية عالم العنقاء الإلهي الغامض ، على الرغم من أننا في كل مرة ننتقل هنا ينقلنا إلى موقع مختلف. يحتوي عالم العنقاء الإلهي الغامض على فرص محظوظة لا حصر لها تنتظر ، ولكن إذا ذهب العديد من الأشخاص معًا ، فإن المنطقة التي سيكونون قادرين على تغطيتها أصغر بكثير. حتى لو صادفوا بعض الفرص المحظوظة ، سيكون من الصعب تقسيمها بين عدة أشخاص. إذا ذهبت بمفردك ، فكل شيء سيعتمد على مصيرك. وبطبيعة الحال ، هذا هو أفضل مسار يمكن اتخاذه”.
لأولئك الذين ساروا على الطريق القتالي وحلموا بالتسلق إلى ذروة جميع الفنون القتالية ، كان هؤلاء الأفراد لديهم دم وإرادة المغامرين تتدفق من خلالهم ؛ كانت هذه رغبة كان من المستحيل قمعها.
أمام لين مينغ كان هناك امتداد لا ينتهي من الصخور الحمراء الداكنة. كانت قاحلة ، بدون لمسة واحدة من اللون الأخضر ، وبين الصخور الحمراء كانت أنهار كبيرة من الحمم البركانية. يبدو أن الحمم حمّرت هذه الصخور باللون الأحمر. ظهرت برك عملاقة من الحمم البركانية المغلية في كل مكان ، مع فقاعات عملاقة من الهواء تنهار لأعلى من خلال الحمم البركانية. مع صوت فرقعة سميك ، تغسل رائحة الكبريت الضارة مع موجة متصاعدة من الحرارة. كان هذا الضباب سامًا ، وكان الشخص العادي قد اختنق ومات هنا بعد لحظة.
أراد لين مينغ أيضًا أن يسافر إلى الأعماق. إذا بقي بالقرب من الحواف ، فإنه سيمشي فقط عبر المسارات التي عبرها الآخرون ، ولن يكون هناك معنى لذلك.
بعد الطيران بسرعة عالية لمدة يوم كامل تقريبًا ، مع قدرة لين مينغ على التحمل ، لم يكن بحاجة إلى التوقف والراحة. كان هذا النوع من السرعة نادرًا حتى خلال جميع الأجيال السابقة من تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية.
“شكرا لك على تحذير أخ التدريب الكبير مو. ثم سأذهب أولا “. قام لين مينغ بوضع يديه معًا وانحنى ثم تركه بمفرده. الاتجاه الذي اختاره كان بطبيعة الحال عالم النار. كلما مشى أكثر ، كان أسرع ، حتى وصل إلى درجة الطيران تقريبًا.
إذا كان هذا وحده ، لما صدم لين مينغ بهذه الصدمة. لكن ما وجده لا يصدق أنه خلفه كان حقل شاسع من الجليد!
عندما رأى مو دينغ شان لين مينغ يختفي في الضباب الأحمر والحمم اللانهائية ، تنهد. على الرغم من أن مو يو هوانغ قد حثت مرارًا وتكرارًا على أن تكون آمنًا ، إلا أنها ربما كانت على دراية جيدة بأن لين مينغ سيسافر عبر السميك والرقيق لاستكشاف أعمق أجزاء عالم العنقاء الإلهية الغامض. خلاف ذلك ، ما هي النقطة التي كانت موجودة في دخول عالم العنقاء الإلهية الغامض؟
بعد الطيران بسرعة عالية لمدة يوم كامل تقريبًا ، مع قدرة لين مينغ على التحمل ، لم يكن بحاجة إلى التوقف والراحة. كان هذا النوع من السرعة نادرًا حتى خلال جميع الأجيال السابقة من تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية.
هبت الريح الحارقة في وجهه كما لو كانت تحمصه. امتلأ الهواء برائحة الكبريت اللاذعة والحامضة ، وعندما نظر في المسافة ، كان يغطيه ضباب أحمر كثيف في كل مكان. تم تخفيض رؤية لين مينغ بالفعل إلى حوالي 1000 قدم ، ولكن كلما استمر في العمق ، كلما انخفض مجال رؤيته!
أمام لين مينغ كان هناك امتداد لا ينتهي من الصخور الحمراء الداكنة. كانت قاحلة ، بدون لمسة واحدة من اللون الأخضر ، وبين الصخور الحمراء كانت أنهار كبيرة من الحمم البركانية. يبدو أن الحمم حمّرت هذه الصخور باللون الأحمر. ظهرت برك عملاقة من الحمم البركانية المغلية في كل مكان ، مع فقاعات عملاقة من الهواء تنهار لأعلى من خلال الحمم البركانية. مع صوت فرقعة سميك ، تغسل رائحة الكبريت الضارة مع موجة متصاعدة من الحرارة. كان هذا الضباب سامًا ، وكان الشخص العادي قد اختنق ومات هنا بعد لحظة.
بعد الطيران بسرعة عالية لمدة يوم كامل تقريبًا ، مع قدرة لين مينغ على التحمل ، لم يكن بحاجة إلى التوقف والراحة. كان هذا النوع من السرعة نادرًا حتى خلال جميع الأجيال السابقة من تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية.
عالم مستقل؟
لم يكن لعالم العنقاء الإلهية الغامض ليل. الشمس الشرسه والناريه لم تتحرك ببساطة بعد فترة غير معروفة من الوقت ، سمع لين مينغ فجأة صوت قرقرة صاخب يخرج من فوقه. عندما نظر إلى الأعلى ، امتص نفسًا من الهواء على الفور. في السماء ، كان هناك العشرات من أشعة الضوء الملونة بألوان قوس قزح التي تنهار بمعدل ينذر بالخطر.
لحسن الحظ ، كان الجوهر الحقيقي اللازوردي الذي يحمي لين مينغ لا نهاية له. التواجد في هذه الحمم لفترة قصيرة لم يكن شيئًا.
كانت هذه نيازك بعرض عشرة أقدام ، أو حتى أكبر. كانت ملفوفة في اللهب المشتعل ولها ذيول طويلة من النار. قاموا بالصفير وهم يحطمون الأرض.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها هؤلاء الناس إلى عالم العنقاء الإلهي الغامض. على الرغم من أن بعضهم قد سمع بالفعل آخرين يصفون المشهد داخله ، إلا أن رؤيته حقًا لأول مرة كان شعورًا صادمًا بشكل لا يمكن تفسيره. بعد كل شيء ، كان السمع والرؤية أمرين مختلفين تمامًا.
ما مقدار الطاقة الموجودة في هذه الشهب؟ النيزك الذي يبلغ عرضه بضع عشرات من الأقدام قد يكون قادرًا على تسوية قرية بالكامل بالتأثير! لم يكن هذا شيئًا تمكن الجسد البشري من مقاومته ، ما لم يكن شيخًا أعلى من عالم الآلهة.
كان لعالم العنقاء الإلهي الغامض حد محظور بناءً على عمر الهيكل العظمي. بالإضافة إلى ذلك ، كانت الفجوة الزمنية بين كل افتتاح طويلة جدًا. في المعتاد ، لن يتمكن الفنان القتالي من الدخول إلى هنا سوى مرتين في حياته.
بوووم! بوووم! بوووم!
هبت الريح الحارقة في وجهه كما لو كانت تحمصه. امتلأ الهواء برائحة الكبريت اللاذعة والحامضة ، وعندما نظر في المسافة ، كان يغطيه ضباب أحمر كثيف في كل مكان. تم تخفيض رؤية لين مينغ بالفعل إلى حوالي 1000 قدم ، ولكن كلما استمر في العمق ، كلما انخفض مجال رؤيته!
عندما تحطمت النيازك بعيدا ، تحطمت في الصخور الحمراء الداكنة أو في برك الحمم العملاقة العملاقة ، مما أثار انفجارات ضخمة. يمكن أن يرى لين مينغ الحمم تنطلق لمئات الأقدام في السماء ، أو حتى ألف قدم وأكثر!
…
ارتعدت الأرض وتدفقت موجة صدمة مروعة. كان من المستحيل على شخص أن يقف بثبات على الأرض هنا.
كانت هذه نيازك بعرض عشرة أقدام ، أو حتى أكبر. كانت ملفوفة في اللهب المشتعل ولها ذيول طويلة من النار. قاموا بالصفير وهم يحطمون الأرض.
حافظ لين مينغ على التركيز الكامل. كانت سرعة الدش النيزكي ببساطة سريعة للغاية. على الرغم من أن المنطقة كانت كبيرة ، إلا أنه لم يتمكن من تجاوز الانفجار ، إلا أنه كان بإمكانه الفرار مقدمًا. لحسن الحظ ، لم يكن استحمام النيازك كثيفًا للغاية ، وكانت النيازك الضخمة في الأقلية.
عندما تحطمت النيازك في المسافة ، انعكست النيران الصاخبة في عيون لين مينغ. كان الأمر كما لو أنه رأى أصل النار…
كما حفز لين مينغ الجوهر الحقيقي الجسدي الذي يحميه إلى أقصى حد ، انتقل وفقًا لمسار أضواء قوس قزح الملونة التي رآها. من هذا ، كان قادرًا على تحديد الاتجاه والسرعة التي يسقط بها النيزك. في هذه اللحظة ، اتسعت عيناه. رأى نيزكًا صغيرًا بعرض ثلاثة أقدام يقترب منه بسرعة ، وكان سيتحطم ليس بعيدًا جدًا عن مكانه!
ما مقدار الطاقة الموجودة في هذه الشهب؟ النيزك الذي يبلغ عرضه بضع عشرات من الأقدام قد يكون قادرًا على تسوية قرية بالكامل بالتأثير! لم يكن هذا شيئًا تمكن الجسد البشري من مقاومته ، ما لم يكن شيخًا أعلى من عالم الآلهة.
اندفع ب الرخ الذهبي يحطم الفراغ على الفور. سمح للين مينغ بفقدان إدراكه الكامل لتتبع مسار النيزك بينما قام بتعبئة الجوهر الحقيقي الذي يحميه إلى أقصى حد من أجل تجنب التأثير الكامل لهذا النيزك.
ما مقدار الطاقة الموجودة في هذه الشهب؟ النيزك الذي يبلغ عرضه بضع عشرات من الأقدام قد يكون قادرًا على تسوية قرية بالكامل بالتأثير! لم يكن هذا شيئًا تمكن الجسد البشري من مقاومته ، ما لم يكن شيخًا أعلى من عالم الآلهة.
إذا ضربته موجة الصدمة من الاصطدام من مثل هذا النطاق القريب ، فإن الجوهر الحقيقي الذي يحمي لين مينغ سوف يتمزق مثل الورق.
بوووم! بوووم! بوووم!
بوووم!
الفصل الثاني
اصطدم النيزك بالأرض ، وكان الانفجار الناتج يشبه رعدًا يصم الآذان على أذني لين مينغ ، مما أدى إلى تفجير طبلة أذنيه تقريبًا. تم إرساله يطير من قبل موجة الصدمة ، وسقط مباشرة في بركة من الحمم السميكة.
ووووش!
لحسن الحظ ، كان الجوهر الحقيقي اللازوردي الذي يحمي لين مينغ لا نهاية له. التواجد في هذه الحمم لفترة قصيرة لم يكن شيئًا.
عندما رأى مو دينغ شان لين مينغ يختفي في الضباب الأحمر والحمم اللانهائية ، تنهد. على الرغم من أن مو يو هوانغ قد حثت مرارًا وتكرارًا على أن تكون آمنًا ، إلا أنها ربما كانت على دراية جيدة بأن لين مينغ سيسافر عبر السميك والرقيق لاستكشاف أعمق أجزاء عالم العنقاء الإلهية الغامض. خلاف ذلك ، ما هي النقطة التي كانت موجودة في دخول عالم العنقاء الإلهية الغامض؟
عندما قفز لين مينغ على الفور ، رأى أن الصخور في الأرض حوله قد تصدعت لمئات الأقدام. ارتفعت الحمم البركانية في السماء ، واشتعلت النيران مثل الجحيم المتصاعد ، خارقة مباشرة عبر السماء!
لم يستطع لين مينغ إلا أن ينغمس في أحلام اليقظة الخيالية. في هذا الوقت ، سألت مو دينغ شان ، “لين مينغ ، هل ترغب في الذهاب معًا؟ أم تريد أن تذهب لوحدك؟”
هذا هو…
إذا ضرب الجوهر الحقيقي عالي السرعة ، فهل سيخلق نارًا أكثر رعباً؟
حدقت لين مينغ بعيون واسعة. كان بإمكانه أن يشعر بوضوح بالأنين النشط لبذور الإله المهرطق داخله بالإضافة إلى اضطراب جوهر النار. فجأة ، تم تنوير لين مينغ… في الأصل ، لم يكن هناك أي لهب في بركة الحمم العملاقة ، ولكن بعد أن ضرب النيزك ، شكل في الواقع لهب ضخم …
لم يكن لعالم العنقاء الإلهية الغامض ليل. الشمس الشرسه والناريه لم تتحرك ببساطة بعد فترة غير معروفة من الوقت ، سمع لين مينغ فجأة صوت قرقرة صاخب يخرج من فوقه. عندما نظر إلى الأعلى ، امتص نفسًا من الهواء على الفور. في السماء ، كان هناك العشرات من أشعة الضوء الملونة بألوان قوس قزح التي تنهار بمعدل ينذر بالخطر.
بوووم! بوووم! بوووم!
في مواجهة موجة اللهب والحمم التي اقتربت منه ، اجتاح رمح المذنب الأرجواني من خلال اللهب ، واصطدم بمد الحمم.
عندما تحطمت النيازك في المسافة ، انعكست النيران الصاخبة في عيون لين مينغ. كان الأمر كما لو أنه رأى أصل النار…
في مواجهة موجة اللهب والحمم التي اقتربت منه ، اجتاح رمح المذنب الأرجواني من خلال اللهب ، واصطدم بمد الحمم.
كان أصل النار هو القانون ، وكذلك مفهوم النار.
“هاها ، أقترح أن تذهب وحدك. هذا عالم العنقاء الإلهي الغامض هو عالم واسع بشكل لا يضاهى. حتى الآن ، لم يكن هناك أي تلميذ في أي جيل تمكن من تتبع نهاية عالم العنقاء الإلهي الغامض ، على الرغم من أننا في كل مرة ننتقل هنا ينقلنا إلى موقع مختلف. يحتوي عالم العنقاء الإلهي الغامض على فرص محظوظة لا حصر لها تنتظر ، ولكن إذا ذهب العديد من الأشخاص معًا ، فإن المنطقة التي سيكونون قادرين على تغطيتها أصغر بكثير. حتى لو صادفوا بعض الفرص المحظوظة ، سيكون من الصعب تقسيمها بين عدة أشخاص. إذا ذهبت بمفردك ، فكل شيء سيعتمد على مصيرك. وبطبيعة الحال ، هذا هو أفضل مسار يمكن اتخاذه”.
أدى التصادم والحركة والانفجار المروع التالي إلى حدوث لهب شديد. كلما كان الانفجار عنيفًا ، كلما أصبحت النيران أكثر رعباً.
“هاها ، أقترح أن تذهب وحدك. هذا عالم العنقاء الإلهي الغامض هو عالم واسع بشكل لا يضاهى. حتى الآن ، لم يكن هناك أي تلميذ في أي جيل تمكن من تتبع نهاية عالم العنقاء الإلهي الغامض ، على الرغم من أننا في كل مرة ننتقل هنا ينقلنا إلى موقع مختلف. يحتوي عالم العنقاء الإلهي الغامض على فرص محظوظة لا حصر لها تنتظر ، ولكن إذا ذهب العديد من الأشخاص معًا ، فإن المنطقة التي سيكونون قادرين على تغطيتها أصغر بكثير. حتى لو صادفوا بعض الفرص المحظوظة ، سيكون من الصعب تقسيمها بين عدة أشخاص. إذا ذهبت بمفردك ، فكل شيء سيعتمد على مصيرك. وبطبيعة الحال ، هذا هو أفضل مسار يمكن اتخاذه”.
إذا اصطدم نيزك عالي السرعة بالأرض وخلق مثل هذه النار المرعبة ، فماذا إذا كان جوهر حقيقي بدلاً من ذلك؟
ووووش!
إذا ضرب الجوهر الحقيقي عالي السرعة ، فهل سيخلق نارًا أكثر رعباً؟
…
ووووش!
…
جاء نيزك آخر يتحطم نحو لين مينغ ، كان أكبر من الأخير. طار لين مينغ بعيدًا مع الرخ الذهبي يحطم الفراغ. ومع ذلك ، لم يذهب بعيدا. كانت نيته أن يكون قريبًا قليلاً ، حتى يتمكن من الحفاظ على إدراكه على اتصال مستمر مع النيزك.
أدى التصادم والحركة والانفجار المروع التالي إلى حدوث لهب شديد. كلما كان الانفجار عنيفًا ، كلما أصبحت النيران أكثر رعباً.
بوووم!
عندما قفز لين مينغ على الفور ، رأى أن الصخور في الأرض حوله قد تصدعت لمئات الأقدام. ارتفعت الحمم البركانية في السماء ، واشتعلت النيران مثل الجحيم المتصاعد ، خارقة مباشرة عبر السماء!
بدت الأرض ممزقة. كانت الحمم المتصاعدة وموجة الصدمة المدمرة العنيفة التي تلت ذلك أكثر رعبًا من المرة الأخيرة وتم إرسال موجات الحمم البركانية تتصاعد. وقف لين مينغ داخل العاصفة التي تلت ذلك ، وتم إرساله على الفور وهو يطير للخلف.
…
شعر لين مينغ وكأن أعضائه الداخلية أصيبت بمطرقة وبصق الدم من فمه. ومع ذلك ، امتلأت عيناه بنشوة بهيجة!
امتزجت الرياح والثلوج معًا ، وكانت حقول الجليد سلسة مثل المرآة. علقت أطراف الأنهار الجليدية الضخمة من خلال الأرض مثل الأبراج العالية ، وتوهجت مع لمعان بارد ، تلمع وتتلألأ مثل حقل النجوم. جلبت الرياح القوية وابلًا كثيفًا من الجليد المنتشر في جميع الاتجاهات ، وسرعته مثل السهام. إذا وقف شخص عادي هنا ، لكانت هذه البرودة كافية لاختراق جسده ، ممزقة فتحات من خلال اللحم!
“مفهوم النار ، لقد لمسته!”
بوووم! بوووم! بوووم!
على الرغم من أنه أصيب بجروح بالغة ، إلا أن لين مينغ لم يهتم. استدعى جوهره الحقيقي وانطلق مع رمح المذنب الأرجواني!
الفصل الثاني
في مواجهة موجة اللهب والحمم التي اقتربت منه ، اجتاح رمح المذنب الأرجواني من خلال اللهب ، واصطدم بمد الحمم.
“ثم سأذهب وحدي.”
تم إنتاج جوهر النار والحرارة من خلال التأثير… مع الجوهر الحقيقي الذي يحاكي ذلك ، يمكن مضاعفة قوة النار على الفور!
عالم مستقل؟
ترجمة : Don Kol
اصطدم النيزك بالأرض ، وكان الانفجار الناتج يشبه رعدًا يصم الآذان على أذني لين مينغ ، مما أدى إلى تفجير طبلة أذنيه تقريبًا. تم إرساله يطير من قبل موجة الصدمة ، وسقط مباشرة في بركة من الحمم السميكة.
الفصل الثاني
في مواجهة موجة اللهب والحمم التي اقتربت منه ، اجتاح رمح المذنب الأرجواني من خلال اللهب ، واصطدم بمد الحمم.
حافظ لين مينغ على التركيز الكامل. كانت سرعة الدش النيزكي ببساطة سريعة للغاية. على الرغم من أن المنطقة كانت كبيرة ، إلا أنه لم يتمكن من تجاوز الانفجار ، إلا أنه كان بإمكانه الفرار مقدمًا. لحسن الحظ ، لم يكن استحمام النيازك كثيفًا للغاية ، وكانت النيازك الضخمة في الأقلية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
