نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-401

سبعة أيام

سبعة أيام

وفقا لتجاربه السابقة، في آخر ربع ساعة يجب أن يرسل الجميع. ولكن أين كان لين مينغ؟

هو فقط ضد عدة مئات من الدمى الصخرية في عالم هوتيان ، إذا لم يكن حذرا فإنه سيتم القبض عليه في حصار لا نهاية له من جميع الجهات! حتى مع قوة لين مينغ، إذا كان هناك حادث، فإنه سيصاب بجروح خطيرة. ولكن ، إذا أصيب إلى هذا الحد، فإن ذلك من شأنه أن يفسر الموت في خضم الكثير من الدمى الصخرية!

“هل أنت مصر” وقالت روح القصر كما نظر بشكل لافت إلى لين مينغ.

“الأول!”

“كل شيء يعتمد على الجهد!”

ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت للين مينغ للاسترخاء. مع العديد من الأصوات شو شو شو ، تم اطلاق عشرات الأعمدة من اللهب من قبل مجموعة الدمى الصخرية ، تهدف إلى لين مينغ.

“محاولة استكمال محاكمة الصهر على عجل سوف تجعل من الأسهل بالنسبة لك أن تموت في منتصف التجربة! ومع ذلك، لأنك تصر، أنا لن أمنعك.” وقال روح القصر . كما أنه كان من عرق الروح، وبطبيعة الحال يفتقر إلى المشاعر. “سأذهب للنوم. إذا كنت تستطيع البقاء على قيد الحياة واستكمال محاكمة الصهر الخامسة ، ثم يجب عليك الحصول على مكافأة منتصف الطريق. في ذلك الوقت ، سوف استيقظ.”

حدق التلاميذ في الغرفة في حالة من الذهول.

بعد أن تكلم هذه الكلمات، اختفت روح القصر على الفور.

وكان احتمال الموت في محاكمة الصهر على مستوى الجنرال هذه أعلى تماما من مستوى الرقيب! من أجل خلق جنرال ، كان على المرء أن يخضع إلى العديد من التحديات وتجارب الحياة والموت! وكان هذا أيضا الملاذ الأخير. في الجيش ، كان من الصعب العثور على قادة حقيقيين. كان موقف الجنرال أكثر أهمية بكثير من موقف الجندي!

“محاكمة الصهر الخامسة؟” أثارعقل لين مينغ. ويبدو أن مسار الصهر مستوى الجنرال نفسه مقسم إلى مستويات مختلفة. مع قوته الحالية ، إلى أي مدى سيكون قادرا على الوصول في دفعة واحدة؟

“لقد انتهيت أخيرا.”

كما كان لين مينغ يفكر، بدأت الأرض بأكملها تحته لترتعش. بدأت الرموز الحمراء تضيء. كانت هذه الرموز الحمراء عدة عشرات أقدام عالية وكانت متزاحمة معا، وخلقت عمود طويل من الضوء. كان هناك مئات وآلاف منهم، وتمتد على طول الطريق حتى نهاية الأفق!

في هذا الوقت ، في الجبال الخلفية في جزيرة العنقاء الإلهية ، قصر القديسة.

“هذا هو … تشكيل مصفوفة؟” صدم لين مينغ ، وكان هذا حقا تشكيل مصفوفة مرعب. المنطقة التي تغطيها كانت على الأقل مئة ميل. وكان هذا عرضا هائلا من السلطة!

ثم ، بدأت أضواء أكثر في التألق ، وظهر التلاميذ واحدا تلو الآخر. وبعضهم معافى تماما، وجرح بعضهم. كان هناك حتى واحد الذي أصيب بجروح خطيرة، وجسمه كله مغطى بالدم.

كما ظهر تشكيل المصفوفة ، بدأت طاقة الأصل في العالم تهتز بشراسة. بدأت الأرض تهتزت على نحو متزايد، وكسرت الصخور في المنتصف وتصدعت الأرض وبدأت الشقوق العملاقة في الظهور، وخلقت أكوام من الصخور كما لو كانت الأرض نفسها كانت محتدمة.

في هذه اللحظة الحرجة ، انكمشت حواجب لين مينغ. حلقت روح الرعد الشيطان الإلهي نحو الدمى!

أمسك لين مينغ بالرمح خاصته. وكان يشعر بنية القتل التي كانت تشكيل المصفوفة تفرج عنها.

أصدرت الدمى الصخرية أصوات هائلة ، وهرعت عدة مئات من الدمى الصخرية نحو لين مينغ لقتله. وكانت هذه الدمى الصخرية أكثر من عشرة أقدام طويلة القامة ووزنها عدة آلاف من الجينز! عندما ركضوا معا ، سوف تهتز الأرض ، وستردد صرخاتهم الصاخبة من خلال السماء!

كانت هذه مصفوفة قتل حقيقية. يموت مرة واحدة ، وقال انه سيموت حقا!

حدق التلاميذ في الغرفة في حالة من الذهول.

بنغ! بنغ! بنغ!

ت.م (النار التي في عين الدمية )

انفجرت كتل الصخور، والدمى المصنوعة من الصخور السوداء من الأرض. كان هناك عدة مئات منهم ، وكان هناك الكثير من هذه الدمى الصخرية التي أحرقت بالنار. دون شك ، هذه دمى الصخور المشتعلة كانت أقوى بكثير من البقية.

ضحكت مو يو هوانغ ، و ابتسمت كما قالت “كوني مرتاحة. موهبة لين مينغ تتحدى السماء . ليس ذلك فحسب ، ولكن الجدة الكبيرة قالت أن مصير كبير قد سقط على لين مينغ. وقالت أنه لن يقع في قاعة العنقاء القديمة الرئيسية.”

“هؤلاء هم أعدائي في محاكمة الصهر؟ وأعداء المحاكمة الأولى يجب أن يكونوا دائما الأضعف. إن الأعداء وراءهم سوف يصبحون أقوى على نحو متزايد!” درس لين مينغ الجوهر الحقيقي في جسده ، مليء قلبه بروح القتال. كل هذه الدمى كانت أضعف من عالم هوتيان ، وكان هناك عدة مئات التي جاءت في آن واحد!

“قريب جدا!”

على الرغم من أن هذا كان صعبا ، لم يكن كافيا لحبس لين مينغ لأكثر من عام. وهذا يمكن أن يعني فقط أن قوة الأعداء وراءها سوف تزيد بسرعة!

شعر مو دينغ شان بالإغاثة كما خف بعض الوزن من على كتفيه. في تجربة الصهر هذه ، كانت أهميتها ليست أقل شأنا من لين مينغ. كان رائعا أنها يمكن أن تعود بأمان.

غادر لين مينغ كهف الراحة ودخل السهول ، ومشي في تشكيل المصفوفة الضخمة.

تحدث التلاميذ المتحمسين مع بعضهم البعض ” أخ التدريب مو ، أنت أشرس واحد هنا. الآن بعد أن كنت قد وصلت إلى عالم هوتيان في المرحلة المتوسطة لا أحد من هؤلاء الخمسة الآخرين رؤساء منطقة التلاميذ سيكونون مبارين لك!”

هدير!

كما سقطت الدمية الصخرية ، هرع لين مينغ للخروج من الدائرة. حرك قدميه مع الرخ الذهبي يحطم الفراغ ، وطار إلى السماء!

هدير!

كما كان مو دينغ شان يفكر، رأى ظهور الضوء الأزرق ، و ظهرت مو شياو تشينغ. كان جسمها مغطى بالدماء أيضا ، ولكن مظهرها العام كان أفضل بكثير من مو دينغ شان.

أصدرت الدمى الصخرية أصوات هائلة ، وهرعت عدة مئات من الدمى الصخرية نحو لين مينغ لقتله. وكانت هذه الدمى الصخرية أكثر من عشرة أقدام طويلة القامة ووزنها عدة آلاف من الجينز! عندما ركضوا معا ، سوف تهتز الأرض ، وستردد صرخاتهم الصاخبة من خلال السماء!

وكان الشخص الذي تحدث هو سيدها ، مو يو هوانغ.

اغتنم لين مينغ الرمح الطويل. كان رجل واحد وحده يواجه مثل هذه القوة العظيمة. مثل هذا المشهد تسبب في جعل الدم في قلبه ليحترق وروحه لتغلي من الإثارة!

ضغط لين مينغ على أسنانه ، وعيناه تومضان مع نية القتل الباردة والوحشية! كان يمكن أن يرى بالفعل عيون متعطشة للدماء والجنون من الدمى الصخرية ، والمسامير الشرسة التي غطت أجسادهم.

“لم أكن أعتقد أنني سوف اضطر إلى مواجهة الكثير من الأعداء التي هي مماثلة لعالم هوتيان . عندما قاتلت مد الوحوش في مدينة التوت الأخضر، كانت معظم الوحوش التي قتلتها الوحوش الضعيفة! هذه هي أيضا الخطوة الأولى فقط من محاكمة الصهر على مستوى الجنرال . فوق هذا هو أيضا محاكمة الصهر من مستوى الملك! بغض النظر عن ما يحدث، لا أستطيع أن أموت هنا!”

“من التلاميذ الذين ذهبوا إلى عالم العنقاء الإلهية الغامض ، فقدنا بالفعل واحد. آمل أن هذه المرة لن تكون هناك أي خسائر من أولئك الذين دخلوا قاعة العنقاء القديمة الرئيسية.” هزت مو يو هوانغ رأسها ، صوتها مليئ بالهدوء.

ضغط لين مينغ على أسنانه ، وعيناه تومضان مع نية القتل الباردة والوحشية! كان يمكن أن يرى بالفعل عيون متعطشة للدماء والجنون من الدمى الصخرية ، والمسامير الشرسة التي غطت أجسادهم.

ثم ، بدأت أضواء أكثر في التألق ، وظهر التلاميذ واحدا تلو الآخر. وبعضهم معافى تماما، وجرح بعضهم. كان هناك حتى واحد الذي أصيب بجروح خطيرة، وجسمه كله مغطى بالدم.

“موت!”

“موت!”

هرع لين مينغ إلى الدمية الصخرية الأولى. مع صراخ بصوت عال ، اندلع جوهره الحقيقي . كان مثل النمر الذي قفز في الهواء، وكان رمح المذنب الارجواني شبيه بالسوط في تحركاته وحطم مباشرة للأسفل على جبين دمية.

“من التلاميذ الذين ذهبوا إلى عالم العنقاء الإلهية الغامض ، فقدنا بالفعل واحد. آمل أن هذه المرة لن تكون هناك أي خسائر من أولئك الذين دخلوا قاعة العنقاء القديمة الرئيسية.” هزت مو يو هوانغ رأسها ، صوتها مليئ بالهدوء.

كاتشا!

ضغط لين مينغ على أسنانه ، وعيناه تومضان مع نية القتل الباردة والوحشية! كان يمكن أن يرى بالفعل عيون متعطشة للدماء والجنون من الدمى الصخرية ، والمسامير الشرسة التي غطت أجسادهم.

انفجرت الصخور، وطاقة سمة النار التي شكلت في عينيها مثل النار.

ت.م (النار التي في عين الدمية )

كما انفجرت أعينها ، دفع لين مينغ محلقا إلى الوراء من التأثير ، انحنى رمح المذنب الارجواني مثل هلال القمر كما أنه عوض معظم التأثير. وإلا ، مع لحم لين مينغ و دمه ، معصمه سيظل يهتز ويخدر.

“الأول!”

“لقد انتهيت أخيرا.”

استعار لين مينغ الارتداد من تحطيم رأس الدمية الصخرية وطار إلى جانب آخر. انتقد رمح المذنب الارجواني في يده مثل الثعبان وطعن الدمية الصخرية الثانية في عيونه!

هدير! هدير!

انفجار!

أمسك لين مينغ بالرمح خاصته. وكان يشعر بنية القتل التي كانت تشكيل المصفوفة تفرج عنها.

كما انفجرت أعينها ، دفع لين مينغ محلقا إلى الوراء من التأثير ، انحنى رمح المذنب الارجواني مثل هلال القمر كما أنه عوض معظم التأثير. وإلا ، مع لحم لين مينغ و دمه ، معصمه سيظل يهتز ويخدر.

حدق التلاميذ في الغرفة في حالة من الذهول.

بعد قتل اثنين من الدمى الصخرية ، سقط لين مينغ في مجموعة من الدمى الصخرية. في هذه الحالة، لا يزال لين مينغ هادء بشكل لا يضاهى ، بإرسال إحساسه لالتقاط حركة كل الدمية الصخرية. كان مثل عاصفة من الرياح كما أنه مر بسرعة من خلال الفتحات بين الدمى الصخرية.

“كل شيء يعتمد على الجهد!”

مع كل دفعة من رمح لين مينغ ، تقريبا كل دمية صخرية تهاجم ستموت!

بسرعة، مرت سبعة أيام.

كانت العيون ضعف الدمى الصخرية. في كل مرة لين مينغ يوجه رمحه ويهزه ويحتوي على جوهره الحقيقي. حطم هجومه طاقة أصل النار بداخل عيني الدمى!

“كل شيء يعتمد على الجهد!”

“مم؟ غير جيد!”

نفخة! نفخة! نفخة!

في الوقت الذي قفز فيه لين مينغ، أطلق اثنين من أعمدة النار فجأة من مجموعة الدمى، ضربوا من قبل لين مينغ وانطلقوا بجانبه منطلقين للسماء. وعلى الرغم من أن لين مينغ قد تهرب من هذا الهجوم المتسلل ، إلا أن الفضاء الذي كان قد هرب منه كان محجوبا أيضا بفعل عمود النار.

الآن وجد التلاميذ أن هناك 15 منهم تماما ؛ كان لين مينغ في عداد المفقودين.

هدير! هدير!

كما انفجرت أعينها ، دفع لين مينغ محلقا إلى الوراء من التأثير ، انحنى رمح المذنب الارجواني مثل هلال القمر كما أنه عوض معظم التأثير. وإلا ، مع لحم لين مينغ و دمه ، معصمه سيظل يهتز ويخدر.

وجاءت ثلاثة من الدمى الصخرية إليه على الفور في موقف الكماشة ، وأحاطت لين مينغ. وجائت قبضة كبيرة لتحطيمه ، سدت كل اتجاه يمكن أن يراوغ فيه!

هدير!

في هذه اللحظة الحرجة ، انكمشت حواجب لين مينغ. حلقت روح الرعد الشيطان الإلهي نحو الدمى!

بسرعة، مرت سبعة أيام.

نفخة! نفخة! نفخة!

“أخ التدريب الصغير سونغ ، هل اخترقت لعالم هوتيان؟” وقال مو دينغ شان مع دهشته. وكان أخ التدريب الصغير هذا لديه 18 عاما فقط ، وقوته وضعت في نهاية القاع بين التلاميذ المباشرين. قبل دخوله قاعة العنقاء القديمة الرئيسية ، كان تدريبه في نصف خطوة لعالم هوتيان. ولكن الآن ، تمكن من اختراق عالم هوتيان. كان 18 عاما من العمر مع تدريب عالم هوتيان نتيجة جيدة للغاية.

مع سلسلة من الأصوات الخفيفة ، انفجرت كل عيون الدمى الثلاثة على جميع رؤوس الدمى الثلاثة. استغرق لين مينغ للاستفادة من هذه الفرصة ولكم بشدة في صدر الدمية الصخرية. اندلعت قوة الاهتزاز ، محطما مباشرة جسدها.

بنغ! بنغ! بنغ!

كما سقطت الدمية الصخرية ، هرع لين مينغ للخروج من الدائرة. حرك قدميه مع الرخ الذهبي يحطم الفراغ ، وطار إلى السماء!

“مم؟ غير جيد!”

“قريب جدا!”

كما سقطت الدمية الصخرية ، هرع لين مينغ للخروج من الدائرة. حرك قدميه مع الرخ الذهبي يحطم الفراغ ، وطار إلى السماء!

تراجع الدم في جسده. لو كان قد أصيب بعدة قبضات في آن واحد، لكان قد أصيب بجروح خطيرة. وقد يكون ذلك خطرا جدا.

هدير!

ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت للين مينغ للاسترخاء. مع العديد من الأصوات شو شو شو ، تم اطلاق عشرات الأعمدة من اللهب من قبل مجموعة الدمى الصخرية ، تهدف إلى لين مينغ.

“هذا سيء! إذا كنت أطير ثم سأصبح مجرد هدف!”

كانت هذه مصفوفة قتل حقيقية. يموت مرة واحدة ، وقال انه سيموت حقا!

هرب لين مينغ من أعمدة اللهب التي جائت في وجهه. مرة أخرى، تم القبض عليه في مشاجرة وحشية.

مع كل دفعة من رمح لين مينغ ، تقريبا كل دمية صخرية تهاجم ستموت!

هو فقط ضد عدة مئات من الدمى الصخرية في عالم هوتيان ، إذا لم يكن حذرا فإنه سيتم القبض عليه في حصار لا نهاية له من جميع الجهات! حتى مع قوة لين مينغ، إذا كان هناك حادث، فإنه سيصاب بجروح خطيرة. ولكن ، إذا أصيب إلى هذا الحد، فإن ذلك من شأنه أن يفسر الموت في خضم الكثير من الدمى الصخرية!

وكان احتمال الموت في محاكمة الصهر على مستوى الجنرال هذه أعلى تماما من مستوى الرقيب! من أجل خلق جنرال ، كان على المرء أن يخضع إلى العديد من التحديات وتجارب الحياة والموت! وكان هذا أيضا الملاذ الأخير. في الجيش ، كان من الصعب العثور على قادة حقيقيين. كان موقف الجنرال أكثر أهمية بكثير من موقف الجندي!

“هل أنت مصر” وقالت روح القصر كما نظر بشكل لافت إلى لين مينغ.

………………………

تدقيق : Don Kol

بسرعة، مرت سبعة أيام.

في غرفة مظلمة في القاعة الرئيسية لقاعة العنقاء القديمة الرئيسية ، ومض ضوء وظهر شاب بمظهر خشن و مغطى بالدماء ، وامتد على الأرض.

في غرفة مظلمة في القاعة الرئيسية لقاعة العنقاء القديمة الرئيسية ، ومض ضوء وظهر شاب بمظهر خشن و مغطى بالدماء ، وامتد على الأرض.

“موت!”

“هذه كانت دعوة قريبة للموت!” ترك الشاب تنهيدة طويلة من الإغاثة. وكان هذا الشباب مو دينغ شان.

كما هنأ العديد من التلاميذ مو دينغ شان ، ابتسم، لكنه شعر بعدم الارتياح إلى حد ما في قلبه.

أخذ حبوب من خاتمه المكاني لابتلاعها ، كما وضع الادوات الطبية على جراحه. لم يتمكن مو دينغ شان من مقاومة إغراء قبول محاكمة الصهر التي كانت في حدود قوته. وكان من الصعب جدا أن يكملها ، وسقط في العديد من الحالات الخطيرة. وأخيرا ، فإن إمكانياته قد انفجرت وتمكن من المرور من خلال الخطر بعد الخطر لاستكمال مسار الصهر. ليس ذلك فحسب، ولكن تدريبه قد اخترق إلى عالم هوتيان في المرحلة المتوسطة!

“يو ير ، هل أنتِ قلقة حول لين مينغ؟” سألت مو يو هوانغ مع ابتسامة.

“لقد انتهيت أخيرا.”

كما ظهر تشكيل المصفوفة ، بدأت طاقة الأصل في العالم تهتز بشراسة. بدأت الأرض تهتزت على نحو متزايد، وكسرت الصخور في المنتصف وتصدعت الأرض وبدأت الشقوق العملاقة في الظهور، وخلقت أكوام من الصخور كما لو كانت الأرض نفسها كانت محتدمة.

تنهد مو دينغ شان. مع هذا فقط ، كان كل شيء يستحق كل هذا العناء.

هرب لين مينغ من أعمدة اللهب التي جائت في وجهه. مرة أخرى، تم القبض عليه في مشاجرة وحشية.

“آمل أن الأخوة الصغار الآخرين والأخوات الصغيرات لم يكونوا متهورين كما كنت. ولكن … مع مثل هذه الفرصة الموضعة أمامهم ، هناك عدد قليل من الناس التي سوف تكون قادرة على مقاومة هذا الإغراء. إذا كان عليهم أن يتجنبوا مرارا وتكرارا الخطر و الحصول على وسائل الراحة و السلامة ، فإنهم قد لا يحققون أي شيء عظيم في حياتهم. ولا يسعني إلا أن أتمنى أن يعودوا بأمان.

بسرعة، مرت سبعة أيام.

كما كان مو دينغ شان يفكر، رأى ظهور الضوء الأزرق ، و ظهرت مو شياو تشينغ. كان جسمها مغطى بالدماء أيضا ، ولكن مظهرها العام كان أفضل بكثير من مو دينغ شان.

مع سلسلة من الأصوات الخفيفة ، انفجرت كل عيون الدمى الثلاثة على جميع رؤوس الدمى الثلاثة. استغرق لين مينغ للاستفادة من هذه الفرصة ولكم بشدة في صدر الدمية الصخرية. اندلعت قوة الاهتزاز ، محطما مباشرة جسدها.

شعر مو دينغ شان بالإغاثة كما خف بعض الوزن من على كتفيه. في تجربة الصهر هذه ، كانت أهميتها ليست أقل شأنا من لين مينغ. كان رائعا أنها يمكن أن تعود بأمان.

تراجع الدم في جسده. لو كان قد أصيب بعدة قبضات في آن واحد، لكان قد أصيب بجروح خطيرة. وقد يكون ذلك خطرا جدا.

ثم ، بدأت أضواء أكثر في التألق ، وظهر التلاميذ واحدا تلو الآخر. وبعضهم معافى تماما، وجرح بعضهم. كان هناك حتى واحد الذي أصيب بجروح خطيرة، وجسمه كله مغطى بالدم.

“محاولة استكمال محاكمة الصهر على عجل سوف تجعل من الأسهل بالنسبة لك أن تموت في منتصف التجربة! ومع ذلك، لأنك تصر، أنا لن أمنعك.” وقال روح القصر . كما أنه كان من عرق الروح، وبطبيعة الحال يفتقر إلى المشاعر. “سأذهب للنوم. إذا كنت تستطيع البقاء على قيد الحياة واستكمال محاكمة الصهر الخامسة ، ثم يجب عليك الحصول على مكافأة منتصف الطريق. في ذلك الوقت ، سوف استيقظ.”

سارع مو دينغ شان و ساعده في ابتلاع بعض الحبوب.

“كل شيء يعتمد على الجهد!”

“أخ التدريب الصغير سونغ ، هل اخترقت لعالم هوتيان؟” وقال مو دينغ شان مع دهشته. وكان أخ التدريب الصغير هذا لديه 18 عاما فقط ، وقوته وضعت في نهاية القاع بين التلاميذ المباشرين. قبل دخوله قاعة العنقاء القديمة الرئيسية ، كان تدريبه في نصف خطوة لعالم هوتيان. ولكن الآن ، تمكن من اختراق عالم هوتيان. كان 18 عاما من العمر مع تدريب عالم هوتيان نتيجة جيدة للغاية.

بعد أن تكلم هذه الكلمات، اختفت روح القصر على الفور.

“طفرة محظوظ”. على الرغم من أن الشاب الذي يدعى سونغ كان مغطى بالدم، إلا أنه لم يتمكن من إخفاء الابتسامة السعيدة على وجهه. دخوله هذا الوقت كان حقا يستحق كل هذا العناء. الآن بعد أن وصل إلى عالم هوتيان في سن 18 عاما، الدخول في عالم الجوهر الدوار في المستقبل كان مضمونا تقريبا.

انفجار!

وكان للتلاميذ الآخرين درجات مختلفة من الفوائد. وقد اخترق البعض إلى المرحلة التالية، ولم يتمكن معظمهم من الاختراق، ولكن زادت قوتهم كثيرا.

كما كان لين مينغ يفكر، بدأت الأرض بأكملها تحته لترتعش. بدأت الرموز الحمراء تضيء. كانت هذه الرموز الحمراء عدة عشرات أقدام عالية وكانت متزاحمة معا، وخلقت عمود طويل من الضوء. كان هناك مئات وآلاف منهم، وتمتد على طول الطريق حتى نهاية الأفق!

تحدث التلاميذ المتحمسين مع بعضهم البعض ” أخ التدريب مو ، أنت أشرس واحد هنا. الآن بعد أن كنت قد وصلت إلى عالم هوتيان في المرحلة المتوسطة لا أحد من هؤلاء الخمسة الآخرين رؤساء منطقة التلاميذ سيكونون مبارين لك!”

انفجار!

كما هنأ العديد من التلاميذ مو دينغ شان ، ابتسم، لكنه شعر بعدم الارتياح إلى حد ما في قلبه.

“مم …” وضعت مو تشيان يو زلة اليشم ، وخسرت نفسها في التفكير …

لماذا لم يخرج لين مينغ؟

“هذا سيء! إذا كنت أطير ثم سأصبح مجرد هدف!”

وفقا لتجاربه السابقة، في آخر ربع ساعة يجب أن يرسل الجميع. ولكن أين كان لين مينغ؟

ضحكت مو يو هوانغ ، و ابتسمت كما قالت “كوني مرتاحة. موهبة لين مينغ تتحدى السماء . ليس ذلك فحسب ، ولكن الجدة الكبيرة قالت أن مصير كبير قد سقط على لين مينغ. وقالت أنه لن يقع في قاعة العنقاء القديمة الرئيسية.”

“مم؟ أخ التدريب الصغير لين؟ لم يخرج أخ التدريب الضغير لين حتى الآن؟” وقال الشاب المدعو سونغ بتفاجأ لأنه اكتشف فجأة هذه الحقيقة.

كما سقطت الدمية الصخرية ، هرع لين مينغ للخروج من الدائرة. حرك قدميه مع الرخ الذهبي يحطم الفراغ ، وطار إلى السماء!

الآن وجد التلاميذ أن هناك 15 منهم تماما ؛ كان لين مينغ في عداد المفقودين.

وكان احتمال الموت في محاكمة الصهر على مستوى الجنرال هذه أعلى تماما من مستوى الرقيب! من أجل خلق جنرال ، كان على المرء أن يخضع إلى العديد من التحديات وتجارب الحياة والموت! وكان هذا أيضا الملاذ الأخير. في الجيش ، كان من الصعب العثور على قادة حقيقيين. كان موقف الجنرال أكثر أهمية بكثير من موقف الجندي!

حدق التلاميذ في الغرفة في حالة من الذهول.

وفقا لتجاربه السابقة، في آخر ربع ساعة يجب أن يرسل الجميع. ولكن أين كان لين مينغ؟

“لا يزال هناك وقت”. قالت مو دينغ شان المتعبة. لم تكن تعتقد أن لين مينغ لا يمكن أن يمر بمحاكمة الصهر.

ضحكت مو يو هوانغ ، و ابتسمت كما قالت “كوني مرتاحة. موهبة لين مينغ تتحدى السماء . ليس ذلك فحسب ، ولكن الجدة الكبيرة قالت أن مصير كبير قد سقط على لين مينغ. وقالت أنه لن يقع في قاعة العنقاء القديمة الرئيسية.”

……………………………….

“يو ير ، هل أنتِ قلقة حول لين مينغ؟” سألت مو يو هوانغ مع ابتسامة.

في هذا الوقت ، في الجبال الخلفية في جزيرة العنقاء الإلهية ، قصر القديسة.

“محاولة استكمال محاكمة الصهر على عجل سوف تجعل من الأسهل بالنسبة لك أن تموت في منتصف التجربة! ومع ذلك، لأنك تصر، أنا لن أمنعك.” وقال روح القصر . كما أنه كان من عرق الروح، وبطبيعة الحال يفتقر إلى المشاعر. “سأذهب للنوم. إذا كنت تستطيع البقاء على قيد الحياة واستكمال محاكمة الصهر الخامسة ، ثم يجب عليك الحصول على مكافأة منتصف الطريق. في ذلك الوقت ، سوف استيقظ.”

كانت مو تشيان يو تمسك بكتاب قديم. بينما كانت تقرأه ، كانت تسجل أيضا أفكارها في زلة اليشم.

نفخة! نفخة! نفخة!

“يو ير، من ما أحسب ، التلاميذ الذين دخلوا عالم العنقاء الإلهية الغامض يجب أن يخرجوا اليوم أو غدًا”.

كانت هذه مصفوفة قتل حقيقية. يموت مرة واحدة ، وقال انه سيموت حقا!

وكان الشخص الذي تحدث هو سيدها ، مو يو هوانغ.

“قريب جدا!”

“من التلاميذ الذين ذهبوا إلى عالم العنقاء الإلهية الغامض ، فقدنا بالفعل واحد. آمل أن هذه المرة لن تكون هناك أي خسائر من أولئك الذين دخلوا قاعة العنقاء القديمة الرئيسية.” هزت مو يو هوانغ رأسها ، صوتها مليئ بالهدوء.

الآن وجد التلاميذ أن هناك 15 منهم تماما ؛ كان لين مينغ في عداد المفقودين.

“مم …” وضعت مو تشيان يو زلة اليشم ، وخسرت نفسها في التفكير …

“هذا سيء! إذا كنت أطير ثم سأصبح مجرد هدف!”

“يو ير ، هل أنتِ قلقة حول لين مينغ؟” سألت مو يو هوانغ مع ابتسامة.

بسرعة، مرت سبعة أيام.

“قليلا …” أومأت مو تشيان يو رأسها. هذا الزميل لين مينغ كان مغامرا جدا ، وكان يحب المخاطرة كثيرا. هذا ما كانت قلقة بشأنه.

ثم ، بدأت أضواء أكثر في التألق ، وظهر التلاميذ واحدا تلو الآخر. وبعضهم معافى تماما، وجرح بعضهم. كان هناك حتى واحد الذي أصيب بجروح خطيرة، وجسمه كله مغطى بالدم.

ضحكت مو يو هوانغ ، و ابتسمت كما قالت “كوني مرتاحة. موهبة لين مينغ تتحدى السماء . ليس ذلك فحسب ، ولكن الجدة الكبيرة قالت أن مصير كبير قد سقط على لين مينغ. وقالت أنه لن يقع في قاعة العنقاء القديمة الرئيسية.”

نفخة! نفخة! نفخة!

ترجمة:Fei

نفخة! نفخة! نفخة!

تدقيق : Don Kol

“هذا سيء! إذا كنت أطير ثم سأصبح مجرد هدف!”

هرب لين مينغ من أعمدة اللهب التي جائت في وجهه. مرة أخرى، تم القبض عليه في مشاجرة وحشية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط