نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-405

تبدأ الحرب

تبدأ الحرب

في الجزء الأمامي من البحر الجنوبي ، على جزيرة تبعد مئات الآلاف من الأميال عن جزيرة العنقاء الإلهية ، كانت مو تشيان يو يقظة على الشاطئ ، تحدق في البحر الذي لا نهاية له. عيناها كانت مليئة بالحزن.

نادرا ما قاتل سادة الجوهر الدوار. حتى لو فعلوا ذلك ، قد يبدو الخصم بائسًا ولكنه لا يزال مليئًا بالطاقة. في الحقيقة ، كان قتل العدو مهمة صعبة للغاية. عندما يتعلق الأمر بفنان قتالي على مستوى سيد جوهر دوار ، فإن هزيمة أحدهم كانت سهلة ، ولكن القضاء التام على واحد كان أمرًا مختلفًا تمامًا.

ولكن إذا أرادت الفوز بالشيخ الثالث إلى جانبها ، فإن الثمن الذي كان عليها دفعه كان واضحًا.

“عظيم!”

قبل عام ، توفي ابن أخ أويانغ بويان أويانغ ديهوا من قبل لين مينغ. ولكن ، بسبب مكانة لين مينغ الفريدة ، لم يستطع فعل أي شيء ضده.

“أحسنت!”

لقد مضى أكثر من عام. ومع ذلك ، يمكنها أن تتذكرها بوضوح كما لو كانت بالأمس.

“مرة أخرى!”

كان هذا ببساطة لا يصدق!

كلما قاتل لين مينغ ، أصبح أكثر حماسًا ، وكلما احترق بروح قتالية. استمرت الجروح على جسده تتزايد ، ولكن بغض النظر عن كمية الدم الخارجة ، كان الأمر كما لو أنه لم يشعر بأي شيء على الإطلاق.

“من فضلك لا تقلق بشأني خ التدريب الكبير. أخ التدريب الكبير ، يرجى العودة أولاً “. لم يكن صوت مو تشيان يو باردًا ولا حارًا ، وكانت كلماتها تحمل تلميحًا غريبًا من عدم الإلمام المعتدل.

عندما قام لين مينغ بذبح كل دمية ، كان جسده بالكامل ملطخًا بالدم ، واستنفد جوهره الحقيقي.

عرفت مو تشيان يو بشكل أو بآخر أن هذه كانت تصرفات الشيخ الثالث. منذ سن مبكرة ، أثار الشيخ الثالث مسائل الزواج والارتباط مع مو تشينغ شو إلى مو يو هوانغ. في ذلك الوقت ، تم رفض ذلك من قبل مو يو هوانغ.

عندما كان مستلقيًا على الأرض ، شعر بالألم من جميع أنحاء جسده ، شعر لين مينغ بارتياح طيب في قلبه.

عرفت مو تشيان يو بشكل أو بآخر أن هذه كانت تصرفات الشيخ الثالث. منذ سن مبكرة ، أثار الشيخ الثالث مسائل الزواج والارتباط مع مو تشينغ شو إلى مو يو هوانغ. في ذلك الوقت ، تم رفض ذلك من قبل مو يو هوانغ.

كان هناك من ولدوا للمعركة. كان لين مينغ بلا شك مثل هذا الشخص.

كان لديه موهبة مذهلة وخلفية رائعة. في جزيرة العنقاء الإلهية ، كان مو تشينغ شو رجلًا لا يمكن الاقتراب منه تقريبًا والذي كان يتطلع إليه العديد من التلاميذ الجميلات. ناهيك عن التلميذات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 20 و 30 عامًا ، ولكن حتى الأصغر سناً جميعهن أخذن مو تشينغ شو كعاشق الأحلام.

كل يوم ، كان يتدرب ‘الوقائع الإلهية المحظورة لطائر الفيرميليون’ وكذلك ‘خطوط طول القتال فضائل الفوضى’. كان يأكل ويشرب ويبني الجوهر الحقيقي داخل جسده بالطعام الذي أكله. عندما احتاج إلى التدرب ، كان يخرج إلى ساحة المعركة. هكذا ، مر الوقت بسرعة.

صُدم تلاميذ الوديان السبعة العميقة. شهد معظمهم على العملية الكاملة عندما أصبح لين مينغ بطلًا لتجمع الفصائل القتالي. هذا لين مينغ الذي كان يفيض بالمواهب ، سقط في الواقع من السماء؟

تدرب لين مينغ دون رعاية الوقت. ولكن مع استمراره في التقدم نحو تجربة الصهر على مستوى الجنرال ، كانت هناك بالفعل تغييرات هائلة في العالم الخارجي.

“ابنة العم تشيان يو ، هل أنت قلقة بشأن حرب البحر الجنوبي؟” بعد فترة من الصمت الشديد ، حاول مو تشينغ شو إثارة موضوع محادثة.

اندلعت الحرب بين جزيرة العنقاء الإلهية ومنطقة شيطان البحر الجنوبي في النهاية!

نادرا ما قاتل سادة الجوهر الدوار. حتى لو فعلوا ذلك ، قد يبدو الخصم بائسًا ولكنه لا يزال مليئًا بالطاقة. في الحقيقة ، كان قتل العدو مهمة صعبة للغاية. عندما يتعلق الأمر بفنان قتالي على مستوى سيد جوهر دوار ، فإن هزيمة أحدهم كانت سهلة ، ولكن القضاء التام على واحد كان أمرًا مختلفًا تمامًا.

على الرغم من أن منطقة شيطان البحر الجنوبي كانت طائفة من الدرجة الخامسة ، إلا أن قوتها كانت عند أدنى مستوى من طوائف الدرجة الخامسة. أما بالنسبة لجزيرة العنقاء الإلهية ، فقد كانت في ذروة جميع طوائف الدرجة الرابعة. وبالتالي ، لم تكن الفجوة في القوات بين الطرفين كبيرة للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، حصلت جزيرة العنقاء الإلهية أيضًا على المساعدة من 19 طائفة من الدرجة الثالثة في إقليم العنقاء الإلهية ، بالإضافة إلى دعم من تحالف مع منطقة العناصر الخمسة. من غير المؤكد ما إذا كانت منطقة شيطان البحر الجنوبي ستنتصر أم لا.

ترجمة : Don Kol

كان لدى كلا الجانبين خلافات خاصة بهم ومسائل لتسويتها. كانت الحرب في الأصل متوقفة لفترة أطول من ذلك بكثير ، ولكن بسبب الدمار المطلق لـ لي موباي ، أصبح الصمامات التي دفعت إلى اندلاع الحرب المتقدم!

ترجمة : Don Kol

عندما بدأت الحرب ، ستدور أولاً حول عدد قليل من رواسب وريد أحجار الجوهر الحقيقي التي كانت موجودة في البحر الجنوبي. في وقت لاحق ، سيبدأ الجانبان حربًا واسعة النطاق كاملة. كانت القوة الرئيسية للحرب بطبيعة الحال الفنانين القتاليين في عالم شيان تيان و هوتيان.

نادرا ما قاتل سادة الجوهر الدوار. حتى لو فعلوا ذلك ، قد يبدو الخصم بائسًا ولكنه لا يزال مليئًا بالطاقة. في الحقيقة ، كان قتل العدو مهمة صعبة للغاية. عندما يتعلق الأمر بفنان قتالي على مستوى سيد جوهر دوار ، فإن هزيمة أحدهم كانت سهلة ، ولكن القضاء التام على واحد كان أمرًا مختلفًا تمامًا.

…………

استمرت الحرب لمدة شهرين ونصف كاملة دون وفاة سيد جوهر دوار واحد. أولئك الذين ماتوا كانوا في الغالب فنانين قتاليين في هوتيان و تكثيف النبض بالإضافة إلى عدد كبير من سادة شيان تيان.

لم يكن لدى مو تشينغ شو المزيد من الاهتمام في متابعتها. وقف في المطر الغزير وحده ، وبشرته قبيحة. كان مظهره الوسيم أصلاً ملتويًا إلى لا شيء.

كانت الحرب كارثة أدت إلى الكارثة في جميع أنحاء الأرض. لكن بالنسبة للعباقرة ، كانت هذه فرصة كبيرة أيضًا. منذ العصور القديمة ، كانت العصور التي نشأ فيها الشيوخ الكبار وشخصيات أخرى من هذا القبيل من داخل قارة إنسكاب السماء كانت على مر العصور التي اشتعلت فيها نيران الحرب في كل مكان.

في هذه الأيام ، عندما وقفت بمفردها ، لم تستطع إلا أن تتذكر عندما كانت في قاعدة جبل تصادم الرعد ، وتجاربها مع لين مينغ.

إذا لم يسبق للعباقرة الصغار المنمقين أن يختبروا أنفسهم و يخففوا أنفسهم من خلال الرعب الحقيقي للحرب ، فلن ينموا أبدًا. وهكذا ، بغض النظر عما إذا كانت منطقة شيطان البحر الجنوبي أو جزيرة العنقاء الإلهية ، فإنهم سيرسلون تلاميذهم الأساسيين للمعركة. لقد ذهبت مو دينغ شان و مو شياو تشينغ وآخرون للمعركة عدة مرات. حتى مو تشيان يو قاتلت. بالطبع ، في كل مرة تفعل ذلك ، كان يرافقها سيد جوهر دوار يضمن أن حياتها ليست في خطر مطلق.

على الرغم من أن منطقة شيطان البحر الجنوبي كانت طائفة من الدرجة الخامسة ، إلا أن قوتها كانت عند أدنى مستوى من طوائف الدرجة الخامسة. أما بالنسبة لجزيرة العنقاء الإلهية ، فقد كانت في ذروة جميع طوائف الدرجة الرابعة. وبالتالي ، لم تكن الفجوة في القوات بين الطرفين كبيرة للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، حصلت جزيرة العنقاء الإلهية أيضًا على المساعدة من 19 طائفة من الدرجة الثالثة في إقليم العنقاء الإلهية ، بالإضافة إلى دعم من تحالف مع منطقة العناصر الخمسة. من غير المؤكد ما إذا كانت منطقة شيطان البحر الجنوبي ستنتصر أم لا.

…………

كل يوم ، كان يتدرب ‘الوقائع الإلهية المحظورة لطائر الفيرميليون’ وكذلك ‘خطوط طول القتال فضائل الفوضى’. كان يأكل ويشرب ويبني الجوهر الحقيقي داخل جسده بالطعام الذي أكله. عندما احتاج إلى التدرب ، كان يخرج إلى ساحة المعركة. هكذا ، مر الوقت بسرعة.

في الجزء الأمامي من البحر الجنوبي ، على جزيرة تبعد مئات الآلاف من الأميال عن جزيرة العنقاء الإلهية ، كانت مو تشيان يو يقظة على الشاطئ ، تحدق في البحر الذي لا نهاية له. عيناها كانت مليئة بالحزن.

نادرا ما قاتل سادة الجوهر الدوار. حتى لو فعلوا ذلك ، قد يبدو الخصم بائسًا ولكنه لا يزال مليئًا بالطاقة. في الحقيقة ، كان قتل العدو مهمة صعبة للغاية. عندما يتعلق الأمر بفنان قتالي على مستوى سيد جوهر دوار ، فإن هزيمة أحدهم كانت سهلة ، ولكن القضاء التام على واحد كان أمرًا مختلفًا تمامًا.

كانت السماء ملبدة بالغيوم ، ونسيم البحر جعل شعر مو تشيان يو الحريري يرقص في الهواء. يبدو أنه يمكن أن تمطر في أي لحظة.

عندما بدأت الحرب ، ستدور أولاً حول عدد قليل من رواسب وريد أحجار الجوهر الحقيقي التي كانت موجودة في البحر الجنوبي. في وقت لاحق ، سيبدأ الجانبان حربًا واسعة النطاق كاملة. كانت القوة الرئيسية للحرب بطبيعة الحال الفنانين القتاليين في عالم شيان تيان و هوتيان.

في الأشهر الثلاثة الماضية ، كانت مو تشيان يو في حالة مزرية بائسة. لم تكن هناك حتى الآن أي رسالة أو أخبار عن لين مينغ ، وحتى ثقة مو تشيان يو بدأت تتراجع بمرور الوقت.

عندما كان مستلقيًا على الأرض ، شعر بالألم من جميع أنحاء جسده ، شعر لين مينغ بارتياح طيب في قلبه.

في هذه الأيام ، عندما وقفت بمفردها ، لم تستطع إلا أن تتذكر عندما كانت في قاعدة جبل تصادم الرعد ، وتجاربها مع لين مينغ.

لم تهتم مو تشيان يو بإدارة رأسها. في الأشهر القليلة الماضية ، عندما ذهبت إلى المعركة ، ستكون دائمًا مع مو تشينغ شو. حتى عندما كانوا يعيشون في منازلهم الصغيرة ، سيكونون في منازل مجاورة.

لقد مضى أكثر من عام. ومع ذلك ، يمكنها أن تتذكرها بوضوح كما لو كانت بالأمس.

في الجزء الأمامي من البحر الجنوبي ، على جزيرة تبعد مئات الآلاف من الأميال عن جزيرة العنقاء الإلهية ، كانت مو تشيان يو يقظة على الشاطئ ، تحدق في البحر الذي لا نهاية له. عيناها كانت مليئة بالحزن.

لم تكن تتوقع أن الأحداث ستسير على هذا النحو. كان الأمر كما لو كانت تعيش حلم…

كان هذا المبارز ذو اللون الأزرق هو أفضل المواهب التي خسرت بشكل كبير أمام لين مينغ خلال تجمع الفصائل القتالي ، جيانغ باويون. في ذلك الوقت ، لم تكن قوة جيانغ باويون أسوأ بكثير من قوة لين مينغ. وهكذا ، منذ ذلك الحين ، شعر جيانغ باويون دائمًا بشعور مألوف وودي تجاه لين مينغ.

“ابنة العم تشيان يو ، ما رأيك؟” سأل صوت لطيف من وراء مو تشيان يو. كان رجلاً وسيمًا للغاية ويمسك بسيف طويل في يده. كان ابن عم مو تشيان يو ، مو تشينغ شو ، بالإضافة إلى الحفيد البارز من الشيخ الثالث من فصيل طائر الفيرميليون. كان عمره 32 عامًا ، وكان على بعد نصف خطوة من عالم الجوهر الدوار.

كلما قاتل لين مينغ ، أصبح أكثر حماسًا ، وكلما احترق بروح قتالية. استمرت الجروح على جسده تتزايد ، ولكن بغض النظر عن كمية الدم الخارجة ، كان الأمر كما لو أنه لم يشعر بأي شيء على الإطلاق.

كان لديه موهبة مذهلة وخلفية رائعة. في جزيرة العنقاء الإلهية ، كان مو تشينغ شو رجلًا لا يمكن الاقتراب منه تقريبًا والذي كان يتطلع إليه العديد من التلاميذ الجميلات. ناهيك عن التلميذات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 20 و 30 عامًا ، ولكن حتى الأصغر سناً جميعهن أخذن مو تشينغ شو كعاشق الأحلام.

“هههههههههه! السماوات العظيمة صالحة! لقد مات هذا الصبي بشكل جيد!” ضحك أويانغ بويان في دور علوي مرتفع. “للأسف ، لم أتمكن من قتلك شخصياً وحل الكراهية في قلبي!”

لم تهتم مو تشيان يو بإدارة رأسها. في الأشهر القليلة الماضية ، عندما ذهبت إلى المعركة ، ستكون دائمًا مع مو تشينغ شو. حتى عندما كانوا يعيشون في منازلهم الصغيرة ، سيكونون في منازل مجاورة.

جزيرة العنقاء الإلهية لم تعلن بعد وفاة لين مينغ. لكن ، خبر وفاته لا يزال ينتشر ببطء. كانت الوديان السبعة العميقة حليفًا لجزيرة العنقاء الإلهية ، وشاركت أيضًا في الحرب مع منطقة شيطان البحر الجنوبي. بالنسبة إلى عباقرة الوديان السبعة العميقة ، كانت هذه أيضًا فرصة جيدة لصقل قوتهم. اتصل تلاميذه مع تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية ، وبالتالي علموا أن لين مينغ قد مات.

كل هذا تم ترتيبه بوضوح من قبل بعض الأفراد.

عندما كان مستلقيًا على الأرض ، شعر بالألم من جميع أنحاء جسده ، شعر لين مينغ بارتياح طيب في قلبه.

عرفت مو تشيان يو بشكل أو بآخر أن هذه كانت تصرفات الشيخ الثالث. منذ سن مبكرة ، أثار الشيخ الثالث مسائل الزواج والارتباط مع مو تشينغ شو إلى مو يو هوانغ. في ذلك الوقت ، تم رفض ذلك من قبل مو يو هوانغ.

قبل عام ، توفي ابن أخ أويانغ بويان أويانغ ديهوا من قبل لين مينغ. ولكن ، بسبب مكانة لين مينغ الفريدة ، لم يستطع فعل أي شيء ضده.

بالنسبة إلى جزيرة العنقاء الإلهية ، كان زواج مو تشيان يو المستقبلي أمرًا مهمًا للغاية. كانت مو تشيان يو قديسة جزيرة العنقاء الإلهية. لم يكن المرء بحاجة إلى مناقشة حالتها النبيلة ، أو مزاجها ، أو جمالها المثير للإعجاب ، فقد احتاج المرء فقط إلى معرفة أن سلالة طائر الفيرميليون داخل جسدها لم تكن أقل من مؤسس جزيرة العنقاء الإلهية. إذا كان يمكن للمرء أن يتزوج مو تشيان يو ، فسيكون بإمكانه أيضًا الحصول على طاقة الين البدائي التي جاءت من كونه الشخص الذي يأخذ عذريتها. وهكذا ، سيحصل المرء أيضًا على سلالة وحش قديس نقية جدًا.

“ابنة العم تشيان يو ، ما رأيك؟” سأل صوت لطيف من وراء مو تشيان يو. كان رجلاً وسيمًا للغاية ويمسك بسيف طويل في يده. كان ابن عم مو تشيان يو ، مو تشينغ شو ، بالإضافة إلى الحفيد البارز من الشيخ الثالث من فصيل طائر الفيرميليون. كان عمره 32 عامًا ، وكان على بعد نصف خطوة من عالم الجوهر الدوار.

من لم يرغب بشيء رائع كهذا؟

كما أدركت مو يو هوانغ ذلك ، استسلمت ضمنيًا لرغبات الشيخ الثالث وأجرت بعض الترتيبات. وهكذا ، كان الوضع الآن هو أن مو تشيان يو و مو تشينغ شو يخرجان دائمًا للقتال معًا.

إذا كانت مو تشيان يو ستتزوج ، فقد اعتقد الشيخ الثالث أن حفيده مو تشينغ شو كان الوحيد في جزيرة العنقاء الإلهية بأكملها الذي كان مناسبًا ومؤهلًا ليكون زوج مو تشيان يو. ومع ذلك ، نظرت مو يو هوانغ أيضًا في مو تشينغ شو بازدراء. كان مو تشينغ شو بخير ، لكنه كان على مستوى مو دينغ شان فقط. لم يكن موهبة على مستوى القديس ؛ كيف يمكن أن يكون مستحقًا لها مو تشيان يو؟

“قد يبقى أخ التدريب الكبير هنا ، سأعود أولاً”.

ولكن قبل ثلاثة أشهر ، أعطت مو يو هوانغ كل جوهر الدم لطائر الفيرميليون إلى لين مينغ ، دون حتى التفكير في أن مو تشيان يو سوف يتزوج من لين مينغ في المستقبل. ومع ذلك ، كان من الصعب التنبؤ بالمستقبل. بعد أن دخل لين مينغ إلى عالم العنقاء الإلهية الغامض ، لم يعد. وهكذا ، تلاشت كل آمال وأحلام مو يو هوانغ إلى العدم. في هذا الوقت ، اتحد بعض كبار الشيوخ لمهاجمتها!

عندما كان مستلقيًا على الأرض ، شعر بالألم من جميع أنحاء جسده ، شعر لين مينغ بارتياح طيب في قلبه.

لم يكن لدى مو يو هوانغ أي خيار سوى البدء في التفكير في الحلفاء المحتملين لتعزيز مكانتها في فصيلها. وكان الشيخ الثالث مرشحًا جيدًا للقيام بذلك.

كل يوم ، كان يتدرب ‘الوقائع الإلهية المحظورة لطائر الفيرميليون’ وكذلك ‘خطوط طول القتال فضائل الفوضى’. كان يأكل ويشرب ويبني الجوهر الحقيقي داخل جسده بالطعام الذي أكله. عندما احتاج إلى التدرب ، كان يخرج إلى ساحة المعركة. هكذا ، مر الوقت بسرعة.

ولكن إذا أرادت الفوز بالشيخ الثالث إلى جانبها ، فإن الثمن الذي كان عليها دفعه كان واضحًا.

في البداية افترضوا أن هذه كانت شائعة. ولكن بعد ذلك ، تمكنوا من تأكيد ذلك تدريجيًا.

لم يرغب مو يو هوانغ في اعتبار مسألة زواج مو تشيان يو المستقبلي بمثابة تبادل. ولكن كما فكرت في الأمر أكثر ، يبدو أنه إلى جانب مو تشينغ شو ، لم يكن هناك أحد في جزيرة العنقاء الإلهية بأكملها لديه المؤهلات للزواج من مو تشيان يو. إذا كان يجب أن تتزوج مو تشيان يو في المستقبل ، فإن الشخص الوحيد الذي يمكنها الزواج به هو مو تشينغ شو.

صُدم تلاميذ الوديان السبعة العميقة. شهد معظمهم على العملية الكاملة عندما أصبح لين مينغ بطلًا لتجمع الفصائل القتالي. هذا لين مينغ الذي كان يفيض بالمواهب ، سقط في الواقع من السماء؟

كما أدركت مو يو هوانغ ذلك ، استسلمت ضمنيًا لرغبات الشيخ الثالث وأجرت بعض الترتيبات. وهكذا ، كان الوضع الآن هو أن مو تشيان يو و مو تشينغ شو يخرجان دائمًا للقتال معًا.

“ابنة العم تشيان يو ، ما رأيك؟” سأل صوت لطيف من وراء مو تشيان يو. كان رجلاً وسيمًا للغاية ويمسك بسيف طويل في يده. كان ابن عم مو تشيان يو ، مو تشينغ شو ، بالإضافة إلى الحفيد البارز من الشيخ الثالث من فصيل طائر الفيرميليون. كان عمره 32 عامًا ، وكان على بعد نصف خطوة من عالم الجوهر الدوار.

كانت مو تشيان يو على دراية جيدة بكل شيء.

“هذا…” ابتسم مو تشينغ شو على مضض ، لكن زوايا شفتيه ما زالت ترتعش عدة مرات. لم يكن أحمق ، وكان يعرف بوضوح لماذا كان مزاج مو تشيان يو ضعيفًا جدًا.

“ابنة العم تشيان يو ، تبدو السماء كما لو كانت على وشك أن تمطر قريبا. ماذا عن العودة إلى مساكننا؟”

جزيرة العنقاء الإلهية لم تعلن بعد وفاة لين مينغ. لكن ، خبر وفاته لا يزال ينتشر ببطء. كانت الوديان السبعة العميقة حليفًا لجزيرة العنقاء الإلهية ، وشاركت أيضًا في الحرب مع منطقة شيطان البحر الجنوبي. بالنسبة إلى عباقرة الوديان السبعة العميقة ، كانت هذه أيضًا فرصة جيدة لصقل قوتهم. اتصل تلاميذه مع تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية ، وبالتالي علموا أن لين مينغ قد مات.

“من فضلك لا تقلق بشأني خ التدريب الكبير. أخ التدريب الكبير ، يرجى العودة أولاً “. لم يكن صوت مو تشيان يو باردًا ولا حارًا ، وكانت كلماتها تحمل تلميحًا غريبًا من عدم الإلمام المعتدل.

في البداية افترضوا أن هذه كانت شائعة. ولكن بعد ذلك ، تمكنوا من تأكيد ذلك تدريجيًا.

ضحك مو تشينغ شو مرتين ، ثم هز رأسه قائلاً: “تريد ابنة العم تشيان يو أن تستحم في المطر؟ هاها ، وكذلك فنانين القتال ، البقاء تحت المطر ليست مشكلة. ثم ، سأرافق ابنة العم تشيان يو في الاستحمام تحت هذا المطر. يمكن اعتبار ذلك عملاً من الأناقة”.

بالنسبة إلى جزيرة العنقاء الإلهية ، كان زواج مو تشيان يو المستقبلي أمرًا مهمًا للغاية. كانت مو تشيان يو قديسة جزيرة العنقاء الإلهية. لم يكن المرء بحاجة إلى مناقشة حالتها النبيلة ، أو مزاجها ، أو جمالها المثير للإعجاب ، فقد احتاج المرء فقط إلى معرفة أن سلالة طائر الفيرميليون داخل جسدها لم تكن أقل من مؤسس جزيرة العنقاء الإلهية. إذا كان يمكن للمرء أن يتزوج مو تشيان يو ، فسيكون بإمكانه أيضًا الحصول على طاقة الين البدائي التي جاءت من كونه الشخص الذي يأخذ عذريتها. وهكذا ، سيحصل المرء أيضًا على سلالة وحش قديس نقية جدًا.

فوجئت مو تشيان يو إلى حد ما. بما أنه قال هذا بالفعل ، لم يبق لها شيء لتقوله. وقفت بصمت هناك.

“ابنة العم تشيان يو ، ما رأيك؟” سأل صوت لطيف من وراء مو تشيان يو. كان رجلاً وسيمًا للغاية ويمسك بسيف طويل في يده. كان ابن عم مو تشيان يو ، مو تشينغ شو ، بالإضافة إلى الحفيد البارز من الشيخ الثالث من فصيل طائر الفيرميليون. كان عمره 32 عامًا ، وكان على بعد نصف خطوة من عالم الجوهر الدوار.

“ابنة العم تشيان يو ، هل أنت قلقة بشأن حرب البحر الجنوبي؟” بعد فترة من الصمت الشديد ، حاول مو تشينغ شو إثارة موضوع محادثة.

“لا ، أنا فقط في مزاج سيء.” هزت مو تشيان يو رأسها ، غير راغبة في قول المزيد.

“لقد مات بالفعل ، ولكن لا يزال بإمكانه أن يقلقك كثيرًا؟” لم يشعر مو تشينغ شو بالسعادة. “ليس لديك خيار في زواجك المستقبلي. عاجلاً أم آجلاً ، سوف تتزوجني. إذا كنت تستطيع أن تحبني بكل إخلاص وتعتني بي جيدًا ، فسأكون أيضًا جيدًا لك وأقوم بالشيء نفسه. ولكن إذا كان قلبك ممتلئًا بالرجال الآخرين حتى بعد حفل زفافنا الرائع ، فلا تلومني لكوني بلا قلب في المستقبل.”

“هذا…” ابتسم مو تشينغ شو على مضض ، لكن زوايا شفتيه ما زالت ترتعش عدة مرات. لم يكن أحمق ، وكان يعرف بوضوح لماذا كان مزاج مو تشيان يو ضعيفًا جدًا.

إذا كانت مو تشيان يو ستتزوج ، فقد اعتقد الشيخ الثالث أن حفيده مو تشينغ شو كان الوحيد في جزيرة العنقاء الإلهية بأكملها الذي كان مناسبًا ومؤهلًا ليكون زوج مو تشيان يو. ومع ذلك ، نظرت مو يو هوانغ أيضًا في مو تشينغ شو بازدراء. كان مو تشينغ شو بخير ، لكنه كان على مستوى مو دينغ شان فقط. لم يكن موهبة على مستوى القديس ؛ كيف يمكن أن يكون مستحقًا لها مو تشيان يو؟

منذ أن تحدث الشيخ الثالث عن مسائل الزواج إلى مو تشينغ شو ، بدأ مو تشينغ شو بالفعل يعتبر مو تشيان يو خطيبته. وأي رجل يمكن أن يتسامح مع تفكير خطيبته في رجل آخر ، حتى لو كان هذا الشخص قد مات بالفعل؟

من لم يرغب بشيء رائع كهذا؟

جاء المطر الغزير. لكن ، مو تشيان يو لم تكن لديها مصلحة في النقع تحت المطر. ستتبخر كل قطرة مطر تمسها على الفور من خلال الجوهر الحقيقي لسمة النار.

“قد يبقى أخ التدريب الكبير هنا ، سأعود أولاً”.

ولكن إذا أرادت الفوز بالشيخ الثالث إلى جانبها ، فإن الثمن الذي كان عليها دفعه كان واضحًا.

عندما أنهت مو تشيان يو التحدث ، نظرت بعمق إلى ظل المطر فوق المياه الشاسعة التي لا نهاية لها. تنهدت في قلبها ، ثم استدارت ومضت.

“سيفي هو نصب تذكاري والرمل هو التلة الخاصة بك. هذا النبيذ هو هدية فراقي لك. في الحياة ، كنت رجلاً بطلاً ، وفي الموت ربما تكون شبحًا مميزًا!”

لم يكن لدى مو تشينغ شو المزيد من الاهتمام في متابعتها. وقف في المطر الغزير وحده ، وبشرته قبيحة. كان مظهره الوسيم أصلاً ملتويًا إلى لا شيء.

“لقد مات بالفعل ، ولكن لا يزال بإمكانه أن يقلقك كثيرًا؟” لم يشعر مو تشينغ شو بالسعادة. “ليس لديك خيار في زواجك المستقبلي. عاجلاً أم آجلاً ، سوف تتزوجني. إذا كنت تستطيع أن تحبني بكل إخلاص وتعتني بي جيدًا ، فسأكون أيضًا جيدًا لك وأقوم بالشيء نفسه. ولكن إذا كان قلبك ممتلئًا بالرجال الآخرين حتى بعد حفل زفافنا الرائع ، فلا تلومني لكوني بلا قلب في المستقبل.”

“لقد مات بالفعل ، ولكن لا يزال بإمكانه أن يقلقك كثيرًا؟” لم يشعر مو تشينغ شو بالسعادة. “ليس لديك خيار في زواجك المستقبلي. عاجلاً أم آجلاً ، سوف تتزوجني. إذا كنت تستطيع أن تحبني بكل إخلاص وتعتني بي جيدًا ، فسأكون أيضًا جيدًا لك وأقوم بالشيء نفسه. ولكن إذا كان قلبك ممتلئًا بالرجال الآخرين حتى بعد حفل زفافنا الرائع ، فلا تلومني لكوني بلا قلب في المستقبل.”

…………

مر الوقت يوما بعد يوم. أربعة أشهر… خمسة أشهر… نصف عام…

قبض أويانغ بويان على قبضتيه ، و بدا فجأة أنه يفكر في شيء ما. انحنت زوايا فمه في ابتسامة عريضة. “للتفكير في الأمر ، عشيقة الصبي تشين شينغ شوان هي أيضًا في الوديان السبعة العميقة… جيد. بما أنني لا أستطيع قتلك بنفسي ، فسوف أصب غضبي على حبيبتك. الفتاة الصغيرة ، لا تلومِني. إذا كنتِ تريد إلقاء اللوم على شخص ما ، فعندئذ ألقي اللوم على لين مينغ!

جزيرة العنقاء الإلهية لم تعلن بعد وفاة لين مينغ. لكن ، خبر وفاته لا يزال ينتشر ببطء. كانت الوديان السبعة العميقة حليفًا لجزيرة العنقاء الإلهية ، وشاركت أيضًا في الحرب مع منطقة شيطان البحر الجنوبي. بالنسبة إلى عباقرة الوديان السبعة العميقة ، كانت هذه أيضًا فرصة جيدة لصقل قوتهم. اتصل تلاميذه مع تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية ، وبالتالي علموا أن لين مينغ قد مات.

“عظيم!”

في البداية افترضوا أن هذه كانت شائعة. ولكن بعد ذلك ، تمكنوا من تأكيد ذلك تدريجيًا.

كل يوم ، كان يتدرب ‘الوقائع الإلهية المحظورة لطائر الفيرميليون’ وكذلك ‘خطوط طول القتال فضائل الفوضى’. كان يأكل ويشرب ويبني الجوهر الحقيقي داخل جسده بالطعام الذي أكله. عندما احتاج إلى التدرب ، كان يخرج إلى ساحة المعركة. هكذا ، مر الوقت بسرعة.

صُدم تلاميذ الوديان السبعة العميقة. شهد معظمهم على العملية الكاملة عندما أصبح لين مينغ بطلًا لتجمع الفصائل القتالي. هذا لين مينغ الذي كان يفيض بالمواهب ، سقط في الواقع من السماء؟

“من فضلك لا تقلق بشأني خ التدريب الكبير. أخ التدريب الكبير ، يرجى العودة أولاً “. لم يكن صوت مو تشيان يو باردًا ولا حارًا ، وكانت كلماتها تحمل تلميحًا غريبًا من عدم الإلمام المعتدل.

كان هذا ببساطة لا يصدق!

منذ أن تحدث الشيخ الثالث عن مسائل الزواج إلى مو تشينغ شو ، بدأ مو تشينغ شو بالفعل يعتبر مو تشيان يو خطيبته. وأي رجل يمكن أن يتسامح مع تفكير خطيبته في رجل آخر ، حتى لو كان هذا الشخص قد مات بالفعل؟

“لا يمكن تصوره ، لا يمكن تصوره حقا!” على جزيرة صغيرة في البحر الجنوبي ، كان المبارز ذو القماش الأزرق يحمل إبريقًا من النبيذ وهو جالس على الشاطئ ، وطعن سيفه في الأرض أمامه.

“قد يبقى أخ التدريب الكبير هنا ، سأعود أولاً”.

كان هذا المبارز ذو اللون الأزرق هو أفضل المواهب التي خسرت بشكل كبير أمام لين مينغ خلال تجمع الفصائل القتالي ، جيانغ باويون. في ذلك الوقت ، لم تكن قوة جيانغ باويون أسوأ بكثير من قوة لين مينغ. وهكذا ، منذ ذلك الحين ، شعر جيانغ باويون دائمًا بشعور مألوف وودي تجاه لين مينغ.

جزيرة العنقاء الإلهية لم تعلن بعد وفاة لين مينغ. لكن ، خبر وفاته لا يزال ينتشر ببطء. كانت الوديان السبعة العميقة حليفًا لجزيرة العنقاء الإلهية ، وشاركت أيضًا في الحرب مع منطقة شيطان البحر الجنوبي. بالنسبة إلى عباقرة الوديان السبعة العميقة ، كانت هذه أيضًا فرصة جيدة لصقل قوتهم. اتصل تلاميذه مع تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية ، وبالتالي علموا أن لين مينغ قد مات.

“أردت أن أعتبرك هدفي في الحياة ، على أمل أن أطارد ظلك. لم أكن أعتقد أنه حتى السماوات ستشعر بالغيرة من شخص ما بقدرتك ، لدرجة أنك وقعت في الواقع داخل عالم العنقاء الإلهية الغامض! لقد فقدت كل الفرص لقتالك في المستقبل ، هذا هو الأسف العظيم لحياتي!” تنهد جيانغ باويون تنهيدة عميقة ، وسكب إبريق النبيذ على الشاطئ.

تدرب لين مينغ دون رعاية الوقت. ولكن مع استمراره في التقدم نحو تجربة الصهر على مستوى الجنرال ، كانت هناك بالفعل تغييرات هائلة في العالم الخارجي.

“سيفي هو نصب تذكاري والرمل هو التلة الخاصة بك. هذا النبيذ هو هدية فراقي لك. في الحياة ، كنت رجلاً بطلاً ، وفي الموت ربما تكون شبحًا مميزًا!”

بالنسبة إلى جزيرة العنقاء الإلهية ، كان زواج مو تشيان يو المستقبلي أمرًا مهمًا للغاية. كانت مو تشيان يو قديسة جزيرة العنقاء الإلهية. لم يكن المرء بحاجة إلى مناقشة حالتها النبيلة ، أو مزاجها ، أو جمالها المثير للإعجاب ، فقد احتاج المرء فقط إلى معرفة أن سلالة طائر الفيرميليون داخل جسدها لم تكن أقل من مؤسس جزيرة العنقاء الإلهية. إذا كان يمكن للمرء أن يتزوج مو تشيان يو ، فسيكون بإمكانه أيضًا الحصول على طاقة الين البدائي التي جاءت من كونه الشخص الذي يأخذ عذريتها. وهكذا ، سيحصل المرء أيضًا على سلالة وحش قديس نقية جدًا.

بالطبع ، كان هناك أيضًا أولئك في الوديان السبعة العميقة الذين كانوا يستمتعون بحرارة بأخبار وفاة لين مينغ. ومن بين هؤلاء ، الشخص الذي شعر بأكبر قدر من الفرح كان أويانغ بويان!

“عظيم!”

قبل عام ، توفي ابن أخ أويانغ بويان أويانغ ديهوا من قبل لين مينغ. ولكن ، بسبب مكانة لين مينغ الفريدة ، لم يستطع فعل أي شيء ضده.

كان هناك من ولدوا للمعركة. كان لين مينغ بلا شك مثل هذا الشخص.

بالطبع ، بالعكس ، لم يتمكن لين مينغ بالتأكيد من فعل أي شيء ضد أويانغ بويان. كانت تدريب أويانغ بويان قد وصل بالفعل إلى ذروة عالم شيان تيان في المرحلة المبكرة ، وكان قريب من الوصول إلى عالم شيان تيان في المرحلة المتوسطة. كواحد من كبار حكماء الوديان السبعة العميقة ، كان هناك العديد من القوى المعقدة التي تدعمه من الخلف. لم يكن لدى لين مينغ أي دليل على أن أويانغ بويان حاول قتله ، ولكن حتى لو فعل ذلك ، فسيكون من الصعب جدًا إسقاطه.

…………

يمكن للين مينغ تجنب أويانغ بويان فقط. حتى أنه عهد إلى تشين زيا بترتيب مكان آمن لوالديه ، خوفًا من انتقام أويانغ بويان.

في الأشهر الثلاثة الماضية ، كانت مو تشيان يو في حالة مزرية بائسة. لم تكن هناك حتى الآن أي رسالة أو أخبار عن لين مينغ ، وحتى ثقة مو تشيان يو بدأت تتراجع بمرور الوقت.

وقد زرعت بذور الكراهية بالفعل في قلب أويانغ بويان. ولكن بعد أن ذهب لين مينغ إلى جزيرة العنقاء الإلهية ، لم يكن بوسع أويانغ بويان أن يحلم بانتقامه. لم يظن أنه اليوم ، سيحصل بالفعل على الأخبار العظيمة لوفاة لين مينغ!

“أحسنت!”

“هههههههههه! السماوات العظيمة صالحة! لقد مات هذا الصبي بشكل جيد!” ضحك أويانغ بويان في دور علوي مرتفع. “للأسف ، لم أتمكن من قتلك شخصياً وحل الكراهية في قلبي!”

كان هناك من ولدوا للمعركة. كان لين مينغ بلا شك مثل هذا الشخص.

قبض أويانغ بويان على قبضتيه ، و بدا فجأة أنه يفكر في شيء ما. انحنت زوايا فمه في ابتسامة عريضة. “للتفكير في الأمر ، عشيقة الصبي تشين شينغ شوان هي أيضًا في الوديان السبعة العميقة… جيد. بما أنني لا أستطيع قتلك بنفسي ، فسوف أصب غضبي على حبيبتك. الفتاة الصغيرة ، لا تلومِني. إذا كنتِ تريد إلقاء اللوم على شخص ما ، فعندئذ ألقي اللوم على لين مينغ!

كما أدركت مو يو هوانغ ذلك ، استسلمت ضمنيًا لرغبات الشيخ الثالث وأجرت بعض الترتيبات. وهكذا ، كان الوضع الآن هو أن مو تشيان يو و مو تشينغ شو يخرجان دائمًا للقتال معًا.

ترجمة : Don Kol

كما أدركت مو يو هوانغ ذلك ، استسلمت ضمنيًا لرغبات الشيخ الثالث وأجرت بعض الترتيبات. وهكذا ، كان الوضع الآن هو أن مو تشيان يو و مو تشينغ شو يخرجان دائمًا للقتال معًا.

“هذا…” ابتسم مو تشينغ شو على مضض ، لكن زوايا شفتيه ما زالت ترتعش عدة مرات. لم يكن أحمق ، وكان يعرف بوضوح لماذا كان مزاج مو تشيان يو ضعيفًا جدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط