مأدبة الوديان السبعه العميقه
٤١٨ مأدبة الوديان السبعه العميقه
“ستذهب إلى الوديان السبعة العميقة الآن؟” اندهش تشين زيا. في رأيه كان لين مينغ مروعًا حقًا ، وكان أقوى منه. ولكن إذا ذهب إلى الوديان السبعة العميقة ، كان هناك عدد لا يحصى من سادة عالم شيان تيان متناثرين حول الغيوم – وحتى سادة شيان تيان المتطرفين. كان أويانغ بويان نفسه قويًا بالفعل ، ولكن بغض النظر عن مدى شراسة لين مينغ ، كيف يمكن أن يفعل أي شيء لـ أويانغ بويان داخل الوديان السبعة العميقة؟ في أفضل الأحوال ، عندما يذهب لين مينغ إلى هناك ، فلن يجد أي شيء يستطيع فعله .
ضباب جبل خفيف في قاع بحيرة شاسعة. على قمة البحيرة ، كان هناك عدد من الجزر الاصطناعية. من بعيد ، بدا أن هذه الجزر متصلة ببعضها البعض بخيوط من اللؤلؤ اللامع.
…
“لين مينغ ، ماذا عن هذا ، دعنا نذهب إلى جزيرة العنقاء الإلهية أولاً ونرى ما إذا كان بإمكاننا استخدام جزيرة العنقاء الإلهية للضغط على الوديان السبعة العميقة…”
ضباب جبل خفيف في قاع بحيرة شاسعة. على قمة البحيرة ، كان هناك عدد من الجزر الاصطناعية. من بعيد ، بدا أن هذه الجزر متصلة ببعضها البعض بخيوط من اللؤلؤ اللامع.
…
قال تشين زيا ، “لا بأس. لن يتمكن لين مينغ من تحقيق أي شيء في هذه الرحلة. ولكن بغض النظر عن مدى شجاعة الوديان السبعة العميقة ، فلن يجرؤوا على وضع أيديهم عليه “.
“ستذهب إلى الوديان السبعة العميقة الآن؟” اندهش تشين زيا. في رأيه كان لين مينغ مروعًا حقًا ، وكان أقوى منه. ولكن إذا ذهب إلى الوديان السبعة العميقة ، كان هناك عدد لا يحصى من سادة عالم شيان تيان متناثرين حول الغيوم – وحتى سادة شيان تيان المتطرفين. كان أويانغ بويان نفسه قويًا بالفعل ، ولكن بغض النظر عن مدى شراسة لين مينغ ، كيف يمكن أن يفعل أي شيء لـ أويانغ بويان داخل الوديان السبعة العميقة؟ في أفضل الأحوال ، عندما يذهب لين مينغ إلى هناك ، فلن يجد أي شيء يستطيع فعله .
“لين مينغ ، ماذا عن هذا ، دعنا نذهب إلى جزيرة العنقاء الإلهية أولاً ونرى ما إذا كان بإمكاننا استخدام جزيرة العنقاء الإلهية للضغط على الوديان السبعة العميقة…”
“نعم ، سأذهب الآن”. ارتفع صوت لين مينغ مع تدفق خفيفة من نيه القتل . يبدو أن درجة الحرارة المحيطة انخفضت بعدة درجات.
أيضا ، كان هناك حدث آخر جعل أويانغ بويان يشعر بالسعادة. وكان ذلك أن تشين زيا الرجل الذي ظل يعيقه ، أصبح أخيراً غبيًا وقام بشيء أحمق ، مما أدى إلى إصابة التلميذ الذي أرسله لمراقبته في جزيرة جوز الهند النجمي. ليس هذا فقط ، لكنه بعد ذلك سرق خريطة البحر وغادر دون إذن من الطائفة. كان لدى الوديان السبعة العميقة قواعد صارمة للغاية. في أوقات الحرب ، كانت القواعد أكثر صرامة. هذه المرة ، لن يكون تشين زيا قادر على الخروج من هذا الموقف سالما.
“لين مينغ ، لا تكن متهورًا. لا تفكر في هذا.” كانت تشين شينغ شوان تخشى أن يخسر لين مينغ او أن يحدث شيء له. كان لا بد من معرفة أنه داخل القوى المعقدة والطبقية الموجودة في الوديان السبعة العميقة ، كانت عائلة أويانغ واحدة من الأعظم والأكثر شهرة. كان أويانغ بويان شخصية مهمة لعائلة أويانغ ، وشبكته غطت الوديان السبعة العميقة بالكامل. لذلك لا يجب أن يضغط تنين قوي على الثعابين المحلية. إذا واجه لين مينغ أويانغ بويان داخل الوديان السبعة العميقة ، فسيكون من السهل عليه أن يعاني من الخسارة.
أولئك الذين يمكنهم دخول هذه الأجنحة كانوا الشخصيات العليا في طوائف الصف الثاني ، أو قد يكونوا رؤساء بعض عائلات التدريب . أما بالنسبة للجزيرة الرئيسية ، فقد تم حجزها في الغالب لشيوخ الوديان السبعة العميقة. وتم توزيع الضيوف الاقل مكانه فى الجزر الصغيرة. حيث تم تنظيم ترتيب مقاعد المآدب بالكامل من خلال فصل واضح جدًا للمكانة.
“لين مينغ ، ماذا عن هذا ، دعنا نذهب إلى جزيرة العنقاء الإلهية أولاً ونرى ما إذا كان بإمكاننا استخدام جزيرة العنقاء الإلهية للضغط على الوديان السبعة العميقة…”
توقف تشين زيا مؤقتًا ثم قال لـ لين مينغ. “دعنا نبحث عن مكان آمن أولاً ونترك الآنسة تشين. بعد ذلك ، يمكننا أنا وأنت الذهاب إلى الوديان السبعة العميقة معًا “.
“لا حاجة. سأحل هذه المسألة بنفسي. الآن ، هيا نذهب!”
…
كانت هناك ثلاثة احتفالات تحدث في نفس الوقت. الأول كان أن الشيخ الاكبر لفصيل أكاسيا أويانغ غوانغ سيأخذ محظية. ثانياً ، كان أن تلميذ فصيل أكاسيا أويانغ مينغ قد حقق اختراقاً في عالم هوتيان. وثالثًا ، حقق شيخ الفصيل أويانغ بويان ، الذي كان عالقًا في ذروة عالم شيان تيان المبكر منذ عشرات السنين ، اختراقه أخيرًا إلى عالم شيان تيان الأوسط!
“هذا… حسنًا.” ألقى تشين زيا نظرة خاطفة على نية قتل لين مينغ وأومأ برأسه. عندما يحين الوقت ، حاول التفاوض قدر الإمكان. أنا متأكد من أن الوديان السبعة العميقة ستعقد مجلس الشيوخ… “
…
ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل جدًا من الناس من فصيل آلة القانون وفصيل السيف .
اعتقد تشين زيا أن الوديان السبعة العميقة ستعاقب أويانغ بويان . إذا حدث هذا ، فلن يضطروا للهرب الى جزيرة العنقاء الإلهية.
“لكن…” كانت تشين شينغ شوان مليئه بالقلق.
قال تشين زيا ، “لا بأس. لن يتمكن لين مينغ من تحقيق أي شيء في هذه الرحلة. ولكن بغض النظر عن مدى شجاعة الوديان السبعة العميقة ، فلن يجرؤوا على وضع أيديهم عليه “.
بالنسبة لهؤلاء الفتيات الصغيرات ، كان هذا الإغراء سمًا قاتلًا لن يستطيعوا مقاومته. ناهيك عن أن اويانغ مينغ كان له مظهر جيد للغاية بدا كأنه منحوت من اليشم. إذا أعطوه أجسادهم ، فلن يعتبروا هذا كخسارة.
عضت تشين شينغ شوان شفتيها ثم أومأت برأسها. همست ، “لين مينغ ، كن حذرا؟”
كلما ازداد أسلافهم، زاد عدد المواهب التي يمكنهم إنتاجها.
توقف تشين زيا مؤقتًا ثم قال لـ لين مينغ. “دعنا نبحث عن مكان آمن أولاً ونترك الآنسة تشين. بعد ذلك ، يمكننا أنا وأنت الذهاب إلى الوديان السبعة العميقة معًا “.
اصبح تعبير لين مينغ باردا. “إذا كان هناك أي شخص يجرؤ على إيذاء شينغ شوان ، فسوف أبيد الوديان السبعه العميقة بأكملها!”
هز لين مينغ رأسه. قال: “إن الحرب تندلع في كل مكان – لا يوجد مكان آمن في بحر الجنوب. حتى لو كانت جزيرة منعزلة في مكان مجهول لن أشعر بالارتياح. شينغ شوان من الأفضل أن تسافر معي. فلنذهب معا إلى الوديان السبعة العميقة “.
هذا جعل أويانغ بويان يشعر ببعض الندم. وبخلاف ذلك ، إذا كان قادرًا على الامتلاك والاستمتاع التام بالمرأة التي أحبها لين مينغ قبل وفاته ، فسيكون هذا هو الحلم الأعظم والأكثر سعاده الذي سيجعل عقله يتدفق بحرية أكبر.
“هذا…” كان تشين زيا قلق قليلاً ، “لين مينغ. عندما يحين الوقت ، لا بد أن تكون هناك بعض المعارك التي ستحدث. إذا كان هناك حادث ، قد تصاب الانسه تشين … “
“لا حاجة. سأحل هذه المسألة بنفسي. الآن ، هيا نذهب!”
كلما ازداد أسلافهم، زاد عدد المواهب التي يمكنهم إنتاجها.
اصبح تعبير لين مينغ باردا. “إذا كان هناك أي شخص يجرؤ على إيذاء شينغ شوان ، فسوف أبيد الوديان السبعه العميقة بأكملها!”
….
في الجزيرة الرئيسية للبحيرة ، كان هناك سبعة جسور حجرية مميزة وواسعة متصلة بالجزر الأخرى. كانت هذه الجسور مصنوعة من رخام أبيض قزحي ، وعرضها 50 قدمًا. كانت كافيه للسماح بمرور عربتين كبيرتين مع بعضهما البعض مع وجود مساحة. كانت واسعة للغاية.
مع ظهور هذه الكلمات ، بدأت النية القاتلة التي كانت مختبئة داخل لين مينغ في التدفق مرة أخرى. شعر تشين زيا فجأة بأن ظهره أصبح باردًا ، وأدرك أن لين مينغ لم يكن يمزح. صلى أنه عندما يحين الوقت ، سيكونون قادرين على تسوية الأمور سلميا. “هذا… حسنًا ، دعنا لا نفترق بعد الآن. سنذهب الآن “.
…………………
في الحقيقة ، كان العديد من التلاميذ لا يزالون مستعدين للصعود. عندما تواجه تلميذًا للوديان السبعه العميقه ، لم تكن الخسارة عارًا ، وكان الفوز يعني شرفًا كبيرًا.
تم ترتيب وليمة كبرى على الجزر. وتراصت المقاعد حول الطاولات ، وانتشرت الأجنحه الجميلة كما لو كانت منحوتة من أنقى اليشم. كانت واضحة وضوح الشمس وعالية ورائعة للغاية.
الوديان السبعه العميقة ، فصيل أكاسيا –
في هذا الوقت ، على هذه الجسور الرخامية البيضاء ، كان هناك تدفق مستمر من الناس يسيرون ذهابًا وإيابًا. معظم هؤلاء الناس كانوا من عائلات التدريب القتالية ، أو كانوا من كبار الشخصيات من الطوائف الصغيرة.
ضباب جبل خفيف في قاع بحيرة شاسعة. على قمة البحيرة ، كان هناك عدد من الجزر الاصطناعية. من بعيد ، بدا أن هذه الجزر متصلة ببعضها البعض بخيوط من اللؤلؤ اللامع.
… ترجمه PEKA
اليوم ، كان فصيل أكاسيا مفعم بالحيوية . حيث كانوا يقيمون مأدبة كبيرة .
كانت هناك ثلاثة احتفالات تحدث في نفس الوقت. الأول كان أن الشيخ الاكبر لفصيل أكاسيا أويانغ غوانغ سيأخذ محظية. ثانياً ، كان أن تلميذ فصيل أكاسيا أويانغ مينغ قد حقق اختراقاً في عالم هوتيان. وثالثًا ، حقق شيخ الفصيل أويانغ بويان ، الذي كان عالقًا في ذروة عالم شيان تيان المبكر منذ عشرات السنين ، اختراقه أخيرًا إلى عالم شيان تيان الأوسط!
مع ظهور هذه الكلمات ، بدأت النية القاتلة التي كانت مختبئة داخل لين مينغ في التدفق مرة أخرى. شعر تشين زيا فجأة بأن ظهره أصبح باردًا ، وأدرك أن لين مينغ لم يكن يمزح. صلى أنه عندما يحين الوقت ، سيكونون قادرين على تسوية الأمور سلميا. “هذا… حسنًا ، دعنا لا نفترق بعد الآن. سنذهب الآن “. …………………
من بين هذه الأحداث الثلاثة السعيدة ، كان أهم حدثين احتفالات اختراقات في التدريب. أما بالنسبة لأويانغ غوانغ وأخذه لمحظية ، فقد كان هذا حدثًا يستحق الاحتفال ، ولكن بالنسبة إلى فصيل أكاسيا الشيوخ الذين لديهم مجموعات من الزوجات والمحظيات ، لم يكن الأمر بهذه الروعة.
“لا حاجة. سأحل هذه المسألة بنفسي. الآن ، هيا نذهب!”
أما بالنسبة لأويانغ مينغ وأويانغ بويان الذين حققوا اختراق في تدريبهم ، فإن هذا سيعزز ويوطد إلى حد كبير وضع عشيرة عائلة أويانغ داخل الوديان السبعة العميقة.
ولكن في هذا الوقت ، على بعد عدة مئات من الأميال من الوديان السبعة العميقة ، كان لين مينغ يقف على ظهر تألق النار بينما كان يطير في اتجاه المأدبة. كان بإمكانه رؤية جبال السماء العميقه من عدة مئات من الأميال. بالنسبة إلى تألق النار ، لن تستغرق هذه المسافة التي تبلغ عدة مئات من الأميال سوى عصا بخور من الوقت لاجتيازها…
في هذه السنوات ، كان السيد الرئيسي في الوديان السبعة العميقة هو عشيرة جيانغ. لكنهم لم يستطيعوا مواكبة أحفاد عائلة أويانغ المزدهرين . كان لدى الشيوخ مجموعات من الزوجات والمحظيات ، والعديد من الفتيات اللواتي لعبن معهن.
قال تشين زيا ، “لا بأس. لن يتمكن لين مينغ من تحقيق أي شيء في هذه الرحلة. ولكن بغض النظر عن مدى شجاعة الوديان السبعة العميقة ، فلن يجرؤوا على وضع أيديهم عليه “.
كلما ازداد أسلافهم، زاد عدد المواهب التي يمكنهم إنتاجها.
مع ظهور هذه الكلمات ، بدأت النية القاتلة التي كانت مختبئة داخل لين مينغ في التدفق مرة أخرى. شعر تشين زيا فجأة بأن ظهره أصبح باردًا ، وأدرك أن لين مينغ لم يكن يمزح. صلى أنه عندما يحين الوقت ، سيكونون قادرين على تسوية الأمور سلميا. “هذا… حسنًا ، دعنا لا نفترق بعد الآن. سنذهب الآن “. …………………
في ظل هذه الحالة ، كان عدد سكان عشيرة أويانغ اكبر يعدة مرات من عشيرة جيانغ . لقد كادوا يقتربون منهم بالفعل في السلطة.
كلما ازداد أسلافهم، زاد عدد المواهب التي يمكنهم إنتاجها.
في الجزيرة الرئيسية للبحيرة ، كان هناك سبعة جسور حجرية مميزة وواسعة متصلة بالجزر الأخرى. كانت هذه الجسور مصنوعة من رخام أبيض قزحي ، وعرضها 50 قدمًا. كانت كافيه للسماح بمرور عربتين كبيرتين مع بعضهما البعض مع وجود مساحة. كانت واسعة للغاية.
دخل أويانغ مينغ إلى عالم الهوتيان في سن 21 عامًا فقط. في المستقبل ، كان هناك أمل كبير في أن يتمكن من الوصول إلى عالم شيان تيان المتطرف. بعد ذلك ، ستتمكن عشيرة اويانغ من الدخول في عصر ذهبي آخر من الرخاء الغير المحدود!
في هذا الوقت ، على هذه الجسور الرخامية البيضاء ، كان هناك تدفق مستمر من الناس يسيرون ذهابًا وإيابًا. معظم هؤلاء الناس كانوا من عائلات التدريب القتالية ، أو كانوا من كبار الشخصيات من الطوائف الصغيرة.
“لين مينغ ، ماذا عن هذا ، دعنا نذهب إلى جزيرة العنقاء الإلهية أولاً ونرى ما إذا كان بإمكاننا استخدام جزيرة العنقاء الإلهية للضغط على الوديان السبعة العميقة…”
“هاها ، الأخ بويان ، مبروك!”
كان شقيقه الأكبر المتدرب يبلغ من العمر 30 عامًا تقريبًا ، وكانت تدريبه في عالم هوتيان المتأخر . في طائفتهم الصغيرة ، كان تلميذ عالم هوتيان هذا هو الموهبه الأولى.
أومأ الأخ الأكبر المتدرب برأسه وقال: “هذا الاويانغ يجب أن يكون فنانًا قتاليًا للطائفة الرئيسيه . هنا ، أي تلميذ داخلي غير رسمي هو بالفعل اقوى مني. للأسف ، أنا أدنى من أويانغ مينغ. أنا بالفعل في التاسعة والعشرين من عمري وأويانغ مينغ يبلغ من العمر 21 عامًا فقط. والفرق بيننا كبير جدًا!
استقبل رجل ذو وجه طويل أويانغ بويان عندما رآه ، وهو يضم قبضتيه معًا على صدره.
“انت ايضا.” ضحك أويانغ بويان في المقابل. في هذا الوقت ، كان مليئًا بالنجاح والابتهاج. في هذا الوقت ، كان قد اخترق الى عالم شيان تيان الأوسط ، توفي لين مينغ ، وتم حل ضغينة دمه الكبيرة. تدفقت أفكاره بحرية ، وكان قلبه مرتاحًا. الجوهر الحقيقي الذي تم حظره بداخله قد اندفع أخيرًا ، وقد حقق اختراقة بنجاح .
أيضا ، كان هناك حدث آخر جعل أويانغ بويان يشعر بالسعادة. وكان ذلك أن تشين زيا الرجل الذي ظل يعيقه ، أصبح أخيراً غبيًا وقام بشيء أحمق ، مما أدى إلى إصابة التلميذ الذي أرسله لمراقبته في جزيرة جوز الهند النجمي. ليس هذا فقط ، لكنه بعد ذلك سرق خريطة البحر وغادر دون إذن من الطائفة. كان لدى الوديان السبعة العميقة قواعد صارمة للغاية. في أوقات الحرب ، كانت القواعد أكثر صرامة. هذه المرة ، لن يكون تشين زيا قادر على الخروج من هذا الموقف سالما.
كان هناك عدة جولات من المشروبات ، وقد بلغ الجو الاحتفالي ذروته. الآن ، ستبدأ مسابقة الولائم!
كان من المؤسف أن أويانغ بويان لا يزال غير قادر على جعل تشين شينغ شوان تخضع له وتخدمه. على الرغم من أن أويانغ بويان كان شيخًا ، إلا أن أقصى ما يمكنه فعله هو الضغط عليها باستخدام نفوذه وقيادته . أما فيما يتعلق بتدميرها بالقوة ، فقد كانت لا تزال تلميذة للوديان السبعه العميقه ، لذلك كان ذلك مستحيلاً.
اعتقد تشين زيا أن الوديان السبعة العميقة ستعاقب أويانغ بويان . إذا حدث هذا ، فلن يضطروا للهرب الى جزيرة العنقاء الإلهية.
هذا جعل أويانغ بويان يشعر ببعض الندم. وبخلاف ذلك ، إذا كان قادرًا على الامتلاك والاستمتاع التام بالمرأة التي أحبها لين مينغ قبل وفاته ، فسيكون هذا هو الحلم الأعظم والأكثر سعاده الذي سيجعل عقله يتدفق بحرية أكبر.
… ترجمه PEKA
“الشيخ أويانغ ، مبروك. للوصول إلى عالم شيان تيان الأوسط قبل 160 عامًا من العمر ، ليس من المستحيل أن تخطو إلى عالم شيان تيان المتطرف في المستقبل “. ابتسم كاهن داوي طويل في تهنئة .
كان هذا الكاهن الطاوي الملتحي هو سيد معبد داوي من الدرجة الثانية. كان للوديان السبعة العميقة العديد من الاتباع من الدرجة الثانية الصغيرة داخلها. لم يكونوا جزءًا من الوديان السبعة العميقة ، لكنهم ما زالوا يحافظون على علاقة جيدة معهم. في بعض الأحيان كانوا يرسلون بعض السلع عالية الجودة ، وبالتالي فإن الوديان السبعة العميقة ستسمح بوجودهم المستمر.
بالنسبة لهؤلاء الفتيات الصغيرات ، كان هذا الإغراء سمًا قاتلًا لن يستطيعوا مقاومته. ناهيك عن أن اويانغ مينغ كان له مظهر جيد للغاية بدا كأنه منحوت من اليشم. إذا أعطوه أجسادهم ، فلن يعتبروا هذا كخسارة.
” إنه سيد.المعبد تشين ، من فضلك ، استمتع بنفسك.” كان جو الحدث سعيدًا للغاية واحتفاليًا. كواحد من المضيفين الرئيسيين لشرف هذا الحدث ، كان على أويانغ بويان أن يبتسم حتى عند تحية هؤلاء القادة من طوائف الدرجة الثانية. لقد دخل بالكامل إلى عالم شيان تيان الأوسط ، وقد انضم الآن رسميًا إلى صفوف الأساتذة في الوديان السبعة العميقة. كان عمر أويانغ بويان بين 150 و 160 عامًا فقط. لا يزال لديه فترة كبيرة للارتفاع. بعد عدة عقود أخرى ، لن يكون هناك مفاجأة إذا وصل إلى عالم شيان تيان المتطرف.
كانت هناك ثلاثة احتفالات تحدث في نفس الوقت. الأول كان أن الشيخ الاكبر لفصيل أكاسيا أويانغ غوانغ سيأخذ محظية. ثانياً ، كان أن تلميذ فصيل أكاسيا أويانغ مينغ قد حقق اختراقاً في عالم هوتيان. وثالثًا ، حقق شيخ الفصيل أويانغ بويان ، الذي كان عالقًا في ذروة عالم شيان تيان المبكر منذ عشرات السنين ، اختراقه أخيرًا إلى عالم شيان تيان الأوسط!
وكان عالم شيان تيان المتطرف هو المستوى الذي كان فيه أساتذة المستوى الأعلى الحقيقيون في الوديان السبعه العميقة . كان يجب أن يكون معروفًا أن أسياد شيان تيان المتطرفين كانوا نادرًا جدًا في الوديان السبعة العميقة. داخل عائلة عائلة أويانغ بأكملها ، لم يكن هناك سوى سيد شيان تيان متطرف واحد.
….
….
قال تشين زيا ، “لا بأس. لن يتمكن لين مينغ من تحقيق أي شيء في هذه الرحلة. ولكن بغض النظر عن مدى شجاعة الوديان السبعة العميقة ، فلن يجرؤوا على وضع أيديهم عليه “.
تم ترتيب وليمة كبرى على الجزر. وتراصت المقاعد حول الطاولات ، وانتشرت الأجنحه الجميلة كما لو كانت منحوتة من أنقى اليشم. كانت واضحة وضوح الشمس وعالية ورائعة للغاية.
أولئك الذين يمكنهم دخول هذه الأجنحة كانوا الشخصيات العليا في طوائف الصف الثاني ، أو قد يكونوا رؤساء بعض عائلات التدريب . أما بالنسبة للجزيرة الرئيسية ، فقد تم حجزها في الغالب لشيوخ الوديان السبعة العميقة. وتم توزيع الضيوف الاقل مكانه فى الجزر الصغيرة. حيث تم تنظيم ترتيب مقاعد المآدب بالكامل من خلال فصل واضح جدًا للمكانة.
جلس أويانغ مينغ بشكل طبيعي في الجزيرة الرئيسية. بعد مرور عام ، كان لا يزال وسيمًا وموهوبًا كما كان من قبل ، التغيير فقط أن أجواءه الهادئة والمقيدة كانت أكثر كثافة من ذي قبل. عندما جلس هناك ، كان على الفور محط اهتمام جميع الحاضرين. جذبت كل حركه منه انتباه النخب البارزين الحاضرين .
دخل أويانغ مينغ إلى عالم الهوتيان في سن 21 عامًا فقط. في المستقبل ، كان هناك أمل كبير في أن يتمكن من الوصول إلى عالم شيان تيان المتطرف. بعد ذلك ، ستتمكن عشيرة اويانغ من الدخول في عصر ذهبي آخر من الرخاء الغير المحدود!
ضباب جبل خفيف في قاع بحيرة شاسعة. على قمة البحيرة ، كان هناك عدد من الجزر الاصطناعية. من بعيد ، بدا أن هذه الجزر متصلة ببعضها البعض بخيوط من اللؤلؤ اللامع.
تم ترتيب وليمة كبرى على الجزر. وتراصت المقاعد حول الطاولات ، وانتشرت الأجنحه الجميلة كما لو كانت منحوتة من أنقى اليشم. كانت واضحة وضوح الشمس وعالية ورائعة للغاية.
الشباب الحاليين لا يسعهم إلا أن يقارنوا أنفسهم بـأويانغ مينغ. أما بالنسبة للشابات ، خاصة الذين جاءوا من عشائر عائلية صغيرة أو طوائف صغيرة ، فقد حاولن جميعهن باستمرار دخول عين أويانغ مينغ. حلمت هؤلاء الفتيات بأويانغ مينغ او أن يأخذهن كمحظية له. لن يرتفع وضعهم في عشيرتهم أو طائفتهم بشكل كبير فحسب ، بل سيحصلون أيضًا على دعم موارد فصيل أكاسيا. وبذلك سيكون اختراق فترة تكثيف النبض أمرًا بسيطًا.
كان هناك عدة جولات من المشروبات ، وقد بلغ الجو الاحتفالي ذروته. الآن ، ستبدأ مسابقة الولائم!
بالنسبة لهؤلاء الفتيات الصغيرات ، كان هذا الإغراء سمًا قاتلًا لن يستطيعوا مقاومته. ناهيك عن أن اويانغ مينغ كان له مظهر جيد للغاية بدا كأنه منحوت من اليشم. إذا أعطوه أجسادهم ، فلن يعتبروا هذا كخسارة.
“ستذهب إلى الوديان السبعة العميقة الآن؟” اندهش تشين زيا. في رأيه كان لين مينغ مروعًا حقًا ، وكان أقوى منه. ولكن إذا ذهب إلى الوديان السبعة العميقة ، كان هناك عدد لا يحصى من سادة عالم شيان تيان متناثرين حول الغيوم – وحتى سادة شيان تيان المتطرفين. كان أويانغ بويان نفسه قويًا بالفعل ، ولكن بغض النظر عن مدى شراسة لين مينغ ، كيف يمكن أن يفعل أي شيء لـ أويانغ بويان داخل الوديان السبعة العميقة؟ في أفضل الأحوال ، عندما يذهب لين مينغ إلى هناك ، فلن يجد أي شيء يستطيع فعله .
“الأخ الأكبر المتدرب ، هل أويانغ مينغ هذا شرس حقا؟ إنه في عالم الهوتيان المبكر ، لكن يمكنه في الواقع أن يقفز في المستوى لهزيمة سيد هوتيان متأخر؟ ألا يعني هذا أنه أكثر رعبا من الأخ الأكبر المتدرب؟ ” في شرفة قريبة من مياه البحيرة ، تحدث شاب بصوت هادئ. كان من طائفة صغيرة من الدرجة الثانية في منطقة الوديان السبعه العميقه .
في الحقيقة ، كان العديد من التلاميذ لا يزالون مستعدين للصعود. عندما تواجه تلميذًا للوديان السبعه العميقه ، لم تكن الخسارة عارًا ، وكان الفوز يعني شرفًا كبيرًا.
كان شقيقه الأكبر المتدرب يبلغ من العمر 30 عامًا تقريبًا ، وكانت تدريبه في عالم هوتيان المتأخر . في طائفتهم الصغيرة ، كان تلميذ عالم هوتيان هذا هو الموهبه الأولى.
أومأ الأخ الأكبر المتدرب برأسه وقال: “هذا الاويانغ يجب أن يكون فنانًا قتاليًا للطائفة الرئيسيه .
هنا ، أي تلميذ داخلي غير رسمي هو بالفعل اقوى مني. للأسف ، أنا أدنى من أويانغ مينغ. أنا بالفعل في التاسعة والعشرين من عمري وأويانغ مينغ يبلغ من العمر 21 عامًا فقط. والفرق بيننا كبير جدًا!
“الأخ الأكبر المتدرب ، هل أويانغ مينغ هذا شرس حقا؟ إنه في عالم الهوتيان المبكر ، لكن يمكنه في الواقع أن يقفز في المستوى لهزيمة سيد هوتيان متأخر؟ ألا يعني هذا أنه أكثر رعبا من الأخ الأكبر المتدرب؟ ” في شرفة قريبة من مياه البحيرة ، تحدث شاب بصوت هادئ. كان من طائفة صغيرة من الدرجة الثانية في منطقة الوديان السبعه العميقه .
“لكن…” غير الاخ المتدرب الموضوع ، “ليو شوان من طائفة الفيضانات الشديدة ليس شخصاً عادى . هذه المرة ، قد يكون لديه أفكار لإظهار مهاراته خلال مسابقة الولائم هذه وسيتألق ببراعة. ربما قد يفكر في تحدي أويانغ مينغ “.
داخل أفق بحر الجنوب ومنطقة العناصر الخمسة ، كان من الطبيعي أن تعقد الطائفة منافسة ودية خلال الولائم الكبرى. ولم تكن الوديان السبعه العميقة استثناء. كانت هذه أيضًا فرصة جيدة للمواهب الشابة لعرض مهاراتهم.
كان هذا الكاهن الطاوي الملتحي هو سيد معبد داوي من الدرجة الثانية. كان للوديان السبعة العميقة العديد من الاتباع من الدرجة الثانية الصغيرة داخلها. لم يكونوا جزءًا من الوديان السبعة العميقة ، لكنهم ما زالوا يحافظون على علاقة جيدة معهم. في بعض الأحيان كانوا يرسلون بعض السلع عالية الجودة ، وبالتالي فإن الوديان السبعة العميقة ستسمح بوجودهم المستمر.
فنانين القتال في فترة تكثيف النبض وعالم الهوتيان يمكن أن يستعرضوا على خشبة المسرح. لكن الحقيقة كانت أن معظم فنانو الهوتيان من الطوائف من الدرجة الثانية كانوا يبلغون من العمر 30 عامًا تقريبًا ؛ لا يمكن اعتبارهم نخب بطولية “شبابية”. ولكن من أجل السماح لتلاميذ عالم الهوتيان فى الوديان السبعة بإظهار مهاراتهم ، لم يكن لديهم خيار سوى الصعود على المسرح.
في الحقيقة ، كان العديد من التلاميذ لا يزالون مستعدين للصعود. عندما تواجه تلميذًا للوديان السبعه العميقه ، لم تكن الخسارة عارًا ، وكان الفوز يعني شرفًا كبيرًا.
جلس أويانغ مينغ بشكل طبيعي في الجزيرة الرئيسية. بعد مرور عام ، كان لا يزال وسيمًا وموهوبًا كما كان من قبل ، التغيير فقط أن أجواءه الهادئة والمقيدة كانت أكثر كثافة من ذي قبل. عندما جلس هناك ، كان على الفور محط اهتمام جميع الحاضرين. جذبت كل حركه منه انتباه النخب البارزين الحاضرين .
على سبيل المثال ، وجد ليو شوان من طائفة الفيضانات الشديدة نطاق كهف لسيد قتالى فى منطقة الأفق الجنوبي الذي مات منذ فترة طويلة ،وحصل على فرصة محظوظة من الإرث الذي تركه وراءه. الآن ، تمنى أن تتاح له الفرصة للصعود على خشبة المسرح في مسابقة الولائم وإذهال العالم بعرضه لمهارته .
أيضا ، كان هناك حدث آخر جعل أويانغ بويان يشعر بالسعادة. وكان ذلك أن تشين زيا الرجل الذي ظل يعيقه ، أصبح أخيراً غبيًا وقام بشيء أحمق ، مما أدى إلى إصابة التلميذ الذي أرسله لمراقبته في جزيرة جوز الهند النجمي. ليس هذا فقط ، لكنه بعد ذلك سرق خريطة البحر وغادر دون إذن من الطائفة. كان لدى الوديان السبعة العميقة قواعد صارمة للغاية. في أوقات الحرب ، كانت القواعد أكثر صرامة. هذه المرة ، لن يكون تشين زيا قادر على الخروج من هذا الموقف سالما.
بمرور الوقت ، بدأت شخصيات مهمة من فصيل أكاسيا بالإضافة إلى بعض حكماء فصيل المصفوفات ، وفصيل السراب ، وفصيل الصقل في الوصول.
تم تسليط الضوء على المأدبة. ابتسم العديد من النخب البطولية الشابة وهم يتوجهون للمسرح. هؤلاء العباقرة كانوا أعظم مواهب طوائفهم. وبطبيعة الحال ، كان لديهم موجات من التصفيق من الجمهور .
ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل جدًا من الناس من فصيل آلة القانون وفصيل السيف .
كانت هناك تناقضات داخلية في الوديان العميقة السبعة. كما يقول القول ، أولئك الذين ساروا في مسارات مختلفة كان عليهم أن يسلكوا طرقًا منفصلة. بسبب أساليب التدريب المختلفة التي مارسوها ، كان لدى أولئك الذين من فصيل السيف وفصيل آلة القانون شخصيات مختلفة تمامًا عن تلك الموجودة في فصيل أكاسيا. لم يكن لدى فصيل أكاسيا علاقات متناغمة مع هذين الفصيلين الآخرين. ومنذ أن حقق أويانغ مينغ أويانغ بويان تقدمًا كبيرًا ، وصل فقط هؤلاء الحكماء من فصيل السيف وفصيل آلة القانون الذين كانوا على صلة شخصية مع أولئك الذن من فصيل أكاسيا.
عضت تشين شينغ شوان شفتيها ثم أومأت برأسها. همست ، “لين مينغ ، كن حذرا؟”
كان هناك عدة جولات من المشروبات ، وقد بلغ الجو الاحتفالي ذروته. الآن ، ستبدأ مسابقة الولائم!
ولكن في هذا الوقت ، على بعد عدة مئات من الأميال من الوديان السبعة العميقة ، كان لين مينغ يقف على ظهر تألق النار بينما كان يطير في اتجاه المأدبة. كان بإمكانه رؤية جبال السماء العميقه من عدة مئات من الأميال. بالنسبة إلى تألق النار ، لن تستغرق هذه المسافة التي تبلغ عدة مئات من الأميال سوى عصا بخور من الوقت لاجتيازها…
جلس أويانغ مينغ بشكل طبيعي في الجزيرة الرئيسية. بعد مرور عام ، كان لا يزال وسيمًا وموهوبًا كما كان من قبل ، التغيير فقط أن أجواءه الهادئة والمقيدة كانت أكثر كثافة من ذي قبل. عندما جلس هناك ، كان على الفور محط اهتمام جميع الحاضرين. جذبت كل حركه منه انتباه النخب البارزين الحاضرين .
تم تسليط الضوء على المأدبة. ابتسم العديد من النخب البطولية الشابة وهم يتوجهون للمسرح. هؤلاء العباقرة كانوا أعظم مواهب طوائفهم. وبطبيعة الحال ، كان لديهم موجات من التصفيق من الجمهور .
…….
ولكن في هذا الوقت ، على بعد عدة مئات من الأميال من الوديان السبعة العميقة ، كان لين مينغ يقف على ظهر تألق النار بينما كان يطير في اتجاه المأدبة. كان بإمكانه رؤية جبال السماء العميقه من عدة مئات من الأميال. بالنسبة إلى تألق النار ، لن تستغرق هذه المسافة التي تبلغ عدة مئات من الأميال سوى عصا بخور من الوقت لاجتيازها…
“هاها ، الأخ بويان ، مبروك!”
…
ترجمه
PEKA
داخل أفق بحر الجنوب ومنطقة العناصر الخمسة ، كان من الطبيعي أن تعقد الطائفة منافسة ودية خلال الولائم الكبرى. ولم تكن الوديان السبعه العميقة استثناء. كانت هذه أيضًا فرصة جيدة للمواهب الشابة لعرض مهاراتهم.
“لكن…” كانت تشين شينغ شوان مليئه بالقلق.
…….
أيضا ، كان هناك حدث آخر جعل أويانغ بويان يشعر بالسعادة. وكان ذلك أن تشين زيا الرجل الذي ظل يعيقه ، أصبح أخيراً غبيًا وقام بشيء أحمق ، مما أدى إلى إصابة التلميذ الذي أرسله لمراقبته في جزيرة جوز الهند النجمي. ليس هذا فقط ، لكنه بعد ذلك سرق خريطة البحر وغادر دون إذن من الطائفة. كان لدى الوديان السبعة العميقة قواعد صارمة للغاية. في أوقات الحرب ، كانت القواعد أكثر صرامة. هذه المرة ، لن يكون تشين زيا قادر على الخروج من هذا الموقف سالما.
“لين مينغ ، لا تكن متهورًا. لا تفكر في هذا.” كانت تشين شينغ شوان تخشى أن يخسر لين مينغ او أن يحدث شيء له. كان لا بد من معرفة أنه داخل القوى المعقدة والطبقية الموجودة في الوديان السبعة العميقة ، كانت عائلة أويانغ واحدة من الأعظم والأكثر شهرة. كان أويانغ بويان شخصية مهمة لعائلة أويانغ ، وشبكته غطت الوديان السبعة العميقة بالكامل. لذلك لا يجب أن يضغط تنين قوي على الثعابين المحلية. إذا واجه لين مينغ أويانغ بويان داخل الوديان السبعة العميقة ، فسيكون من السهل عليه أن يعاني من الخسارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
