سآخذ حياتك
419 سآخذ حياتك .
…
…
في وسط المسرح الرخامي الأبيض ، اومض ضوء السيف ، وأخرج تلميذ من الوديان السبعه العميقه سعالًا بائسًا عندما تم إرساله بعيدًا عن المسرح.
“ليو شوان ، طائفة الفيضانات الشديدة ، انتصار!” نظر الحكم بعمق في عيني ليو شوان بينما أعلن عن النتيجة.
“مذهل! لقد فاز ليو شوان هذا بثلاث مباريات متواصلة! “
“ولا يزال لديه قوة متبقية.”
“ليو شوان ، طائفة الفيضانات الشديدة ، انتصار!” نظر الحكم بعمق في عيني ليو شوان بينما أعلن عن النتيجة.
“الجيل الأصغر ملئ بالنخب البطولية. ليو شوان ، ويي تيان ، وتشانغ يان – جميعهم أقوى من الماضي. “
كان تعبير لين مينغ فارغًا عندما تحدث. لكن صوته كان بمثابة رياح باردة تندفع من الطبقة التاسعة من الهاوية. وجمدت الجو الكامل للمكان فجأة إلى درجات تحت الصفر.
“من هو ؟”
“لكن هؤلاء هم سادة الوديان السبعة العميقة. هؤلاء الذين خسروا من ليو شوان ليسوا تلاميذ البلاط الداخلي حتى . على الرغم من خسارتهم ، فإن الفرق بينهما ليس كبيرًا جدًا. إذا دخل التلاميذ الأساسيون أو التلاميذ المباشرون ، فلا أعلم كيف ستكون نتيجه تلك المعارك! “
“مذهل! لقد فاز ليو شوان هذا بثلاث مباريات متواصلة! “
تنهد التلميذ. لم يستطع الجميع الا القيام بإلقاء نظرة على اويانغ مينغ ، وفوجئوا برؤية أنه كان لديه تعبير واضح على وجهه كما لو كان لا يهتم بهذه المعارك التي تحدث على خشبة المسرح.
“لكن هؤلاء هم سادة الوديان السبعة العميقة. هؤلاء الذين خسروا من ليو شوان ليسوا تلاميذ البلاط الداخلي حتى . على الرغم من خسارتهم ، فإن الفرق بينهما ليس كبيرًا جدًا. إذا دخل التلاميذ الأساسيون أو التلاميذ المباشرون ، فلا أعلم كيف ستكون نتيجه تلك المعارك! “
من الواضح أن المعارك من هذا المستوى – حتى تلك بما في ذلك ليو شوان – لم تدخل عين اويانغ مينغ .
بدا وجهه الوسيم كما لو كان منحوتا بسيف ، وانحرف حاجبيه المستقيمان. كانت عيناه عميقة كما لو كانت تحتوي على سماء الليل التي لا نهاية لها! لقد وقف هناك فقط ، ولكن موجة ضغط عملاقة غير مرئية انطلقت منه مثل المد. حتى هؤلاء الناس على بعد مئات الأقدام يمكن أن يشعروا بهذه الهالة. لقد جعلتهم يجدون صعوبة في التنفس !
أولئك الذين نظروا إليه أحسوا بشعور عميق للغاية.
كان اليوم أسعد يوم شهده أويانغ بويان على الإطلاق.
“إلى أي مدى تصل درجة قوة أويانغ مينغ؟” بعض الناس لم يتمكنوا الا من السؤال.
ولكن في هذه اللحظة ، أضاءت لهب فجأة أمامه. لقد كان تعويذة نقل الصوت.
“لا أستطيع أن أفهم. باختصار ، كل ما يمكنني قوله هو أنه قوي بشكل مذهل. ربما هو أقوى من سادة طائفتنا “. الشخص الذي تكلم كان تلميذا من طائفة صغيرة. وصل سادة طائفته بالفعل إلى ذروة عالم هوتيان.
“أقوى منهم؟ أليس هذا مبالغ فيه للغاية !؟ “
……….
أجبر تشين زيا نفسه على الابتسام عندما نظر للمشهد .
في هذا الوقت ، كان أويانغ بويان يجلس فوق الجزيرة الرئيسية ، يراقب المسرح بينما تتقدم المعارك ويستمع إلى أصوات الآلات الموسيقية التي تطفو برفق على أذنه. كان لديه تعبير متمتع للغاية على وجهه ، كما لو كان يأخذ كل الملذات في الحياة. كان لديه نساء جميلات يتمايلن بجانبه. هذه كانت محظياته وخادماته. عندما كانت هذه النساء الجميلات يرقصن حوله ، كان المشهد جميلًا حقًا.
كانت ال 12 فتاة يين النقية مفيدين للغاية في تدريب قوة أكاسيا الإلهية. نظر أويانغ بويان إلى هؤلاء الفتيات الصغيرات والجميلات الـ12 وكان راضياً للغاية عما رآه. الليلة ، سيأخذ عذريتهم ويستخدمها لتعزيز تدريبه.
كان اليوم أسعد يوم شهده أويانغ بويان على الإطلاق.
وهذا يعني أن كل ما يمكنه فعله هو الهروب. إذا بقي في الوديان السبعه العميقه فإن كل ما ينتظره هو الموت.
لقد مات لين مينغ وسوف تعاني تشين شينغ شوان من وفاة بائسة ومؤلمة. عائلة تشين وعائلة لين ، سيتم تدميرهما. وسرعان ما سيعاقب تشين زيا بسرعة. كل أفكار أويانغ بويان كانت سلسة.
كان حقا لين مينغ!
ليس هذا فقط ، ولكن خلال هذه المأدبة كان هناك حتى طائفة من الدرجة الثانية عرضت عليه 12 فتاة يين نقية .
كان يجب أن يكون لهؤلاء الفتيات الصغيرات الـ 12 موهبة أعلى من الصف الثالث وأن يكن أقل من 20 عامًا. والأهم من ذلك ، أنهم بحاجة أيضًا إلى أن يكونوا نساء جميلات وعذراوات . كان أكثر ما تطلبه هو تاريخ ميلادهم ؛ كان من الصعب للغاية جمع 12 فتاة. في البداية ، عرض تشانق جوانييو مجموعة من 12 فتاة يين نقيع على اويانغ ديهوا لمساعدته. وكانت النتيجة النهائية لذلك أن أويانغ ديهوا فقد حياته بدلاً من ذلك.
نظر أويانغ بويان ببرود إلى لين مينغ. لم يفعل شيئا أحمق أو عديم الفائدة مثل الاعتذار. في اللحظة التي انحنى فيها لين مينغ ، كان قادرًا على الشعور بنية القتل الكثيفه والساحقه التى تتصاعد من جسده. عرف أويانغ بويان أن لين مينغ قد قرر قتله بالفعل !
كانت ال 12 فتاة يين النقية مفيدين للغاية في تدريب قوة أكاسيا الإلهية. نظر أويانغ بويان إلى هؤلاء الفتيات الصغيرات والجميلات الـ12 وكان راضياً للغاية عما رآه. الليلة ، سيأخذ عذريتهم ويستخدمها لتعزيز تدريبه.
بالتفكير في ذلك ، بدأت أفكار أويانغ بويان تتصاعد مع شهوة ، كان عقله ينجرف بالفعل نحو أجساد تلك الفتيات الاثنتي عشرة الجميلات.
ولكن في هذه اللحظة ، أضاءت لهب فجأة أمامه. لقد كان تعويذة نقل الصوت.
كان طائر الفيرميليون الرمز المطلق لجزيرة العنقاء الإلهية. إذا رأى المرء طائر فيرميليون ، فسيعرفون دون شك أنها جزيرة العنقاء الإلهية. ولكن ، لماذا يأتي شخص من جزيرة العنقاء الإلهية إلى الوديان السبعة العميقة؟ لا يمكن انهم قد جاءوامن أجل تهنئته ، أليس كذلك؟ جزيرة العنقاء الإلهية كان لديها عدد لا يحصى من سادة شيان تيان. بالنسبة لهم ، لم يكن أويانغ بويان الذي اخترق للتو إلى عالم شيان تيان الأوسط يستحق حتى ضرطة. فكيف يأتون إلى هنا للاحتفال؟
سمع أويانغ بويان الرسالة من تعويذة نقل الصوت وصدم ، “شخص من جزيرة العنقاء الإلهية يشق طريقه إلى الوديان السبعة العميقة؟”
شعر بالكره!
شك أويانغ بويان في ذلك للحظة ، ثم سمع صرخة العنقاء. على بعد عشرة أميال ، ظهر طائر فيرميليون ضخم في السماء ، تاركًا مسارًا من اللهب الذي أحرق السماء!
شعر اويانغ مينغ أن ذهنه يتجمد ، لم يعد يجرؤ على تخيل الاحتمالات!
لم يتمكنوا من تمييز الفرق بين طائر العنقاء وطائر فيرمليون.
وقف أويانغ بويان بدهشه .
في عام ونصف فقط ، ارتفع تدريب لين مينغ بمقدار عالم ونصف كامل!
كان طائر الفيرميليون الرمز المطلق لجزيرة العنقاء الإلهية. إذا رأى المرء طائر فيرميليون ، فسيعرفون دون شك أنها جزيرة العنقاء الإلهية. ولكن ، لماذا يأتي شخص من جزيرة العنقاء الإلهية إلى الوديان السبعة العميقة؟ لا يمكن انهم قد جاءوامن أجل تهنئته ، أليس كذلك؟ جزيرة العنقاء الإلهية كان لديها عدد لا يحصى من سادة شيان تيان. بالنسبة لهم ، لم يكن أويانغ بويان الذي اخترق للتو إلى عالم شيان تيان الأوسط يستحق حتى ضرطة. فكيف يأتون إلى هنا للاحتفال؟
هل يمكن أن يكون لديه قوة تساوي عالم شيان تيان المبكر؟
تغير وجه اويانغ مينغ بالكامل. اختفت الابتسامة الهادئة من قبل ، واستبدلت برهبة عميقة وتوقير نابع من أعماق وجوده. لن ينسى أبداً أحداث السنة والنصف الماضية. في اجتماع الفصائل القتالى ، عتدما في مرحله مبكره من فترة تكثف نبضه هزمه لين مينغ تمامًا ، لم يكن لديه حتى أدنى قدر من القدرة على المقاومة!
رأى جميع الحاضرين أيضًا طائر الفيرميليون يقترب. لم يُسمح لأحد بالتحليق فوق مدخل الوديان السبعه العميقه ، ولكن لم يجرؤ أحد على إيقاف طائر الفيرميليون!
اويانغ بويان صرخ في داخل قلبه!
أجبر تشين زيا نفسه على الابتسام عندما نظر للمشهد .
طار لين مينغ مباشرة نحو جبال السماء العميقة. كان هناك العديد من القوارب الروحية الصغيرة التي اقتربت منه ، راغبة في الاستفسار عن هويته ، ولكن تم طردهم على الفور من قبل تألق النار. كانت سرعة تألق النار أسرع من سيد الجوهر الدوار.
“بحق السماوات! هل هذا طائر العنقاء !؟ “
“طائر العنقاء! أنا لا أتخيل! “
كان يجب أن يكون لهؤلاء الفتيات الصغيرات الـ 12 موهبة أعلى من الصف الثالث وأن يكن أقل من 20 عامًا. والأهم من ذلك ، أنهم بحاجة أيضًا إلى أن يكونوا نساء جميلات وعذراوات . كان أكثر ما تطلبه هو تاريخ ميلادهم ؛ كان من الصعب للغاية جمع 12 فتاة. في البداية ، عرض تشانق جوانييو مجموعة من 12 فتاة يين نقيع على اويانغ ديهوا لمساعدته. وكانت النتيجة النهائية لذلك أن أويانغ ديهوا فقد حياته بدلاً من ذلك.
“إنه ينزل! ينزل! “
الآن ، مر أكثر من عام ، ووصل أويانغ مينغ إلى عالم هوتيان المبكر. كان يعتقد أن لين مينغ قد مات ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيقف أمامه اليوم. ليس ذلك فحسب ، بل إن تدريبه ارتفعت إلى عالم هوتيان المتأخر !
اتسعت عدة آلاف من أزواج العيون بينما كانت تحدق في السماء. وقف الجميع. كان معظم الحاضرين من طوائف الصف الثاني ، ولأول مره يمكنهم أن يشهدوا قدوم وحش قديس!
في البداية ، كانت تدريب لين مينغ أضعف من تدريب أويانغ مينغ. ولكن في الوقت الحاضر ، كان لين مينغ قد.سبق أويانغ مينغ بشوط طويل جدًا!
لم يتمكنوا من تمييز الفرق بين طائر العنقاء وطائر فيرمليون.
جناحين بطول 100 قدم وجسم مكلل باللهب الصاخب. شكلت العواصف الناريه القوية دوامة ، مما جعل من الصعب التنفس للجميع فى الاسفل . أغلق تألق النار جناحيه ، ونظر إلى العالم بشخط ثم هبط مباشرة!
“إنه ينزل! ينزل! “
اتسعت عدة آلاف من أزواج العيون بينما كانت تحدق في السماء. وقف الجميع. كان معظم الحاضرين من طوائف الصف الثاني ، ولأول مره يمكنهم أن يشهدوا قدوم وحش قديس!
بوووم!
كان العديد من تلاميذ الوديان السبعة العميقة يتحدثون بحماس فيما بينهم. لقد افترضوا أن سبب إرسال جزيرة العنقاء الإلهية مبعوثًا هو لتهنئة أويانغ بويان. بدا هذا غير حقيقي ، ولكن خلال الاجتماع العسكرى السابق للفصائل العميقة في الوديان السبعة ، أرسلت جزيرة العنقاء الإلهية مبعوثًا للزيارة.
انتشر اللهب في كل الاتجاهات. هبط تألق النار مباشرة في منتصف جزيرة البحيرة ، وأحرقت التيارات الساخنة من الرياح النارية جميع الأثاث. هؤلاء الفنانين القتاليين الذين لديهم مستوى تدريب ضعيف أجبروا حتى على العودة بخطوات عديدة بسبب هذه الرياح القوية!
قفز شاب إلى أسفل. في تلك اللحظة ، صمت كل شخص من الوديان السبعه العميقة .
جميع الحاضرين كانوا خائفين. تألق النار كان طائر الفيرميليون الخاص بمو يو هوانغ. لقد كان طائر بالغ النمو . بالمقارنة مع اللهب الصغير لـ مو تشيان يو فقد تجاوز حجمه الضعف !
إذا استمر نموه بهذه السرعة الفائقة ، ففي غضون عام ، قد يكون لين مينغ قادرًا على قتله!
“إنه ينزل! ينزل! “
“هل هذا مبعوث جزيرة العنقاء الإلهية؟”
في هذه اللحظة ، كان ذلك الشاب الذي يقف في وسط الساحة مثل إله الحرب السماوي.
” جزيرة العنقاء الإلهية ارسلت تهنئه إلى الشيخ أويانغ؟ الشيخ أويانغ رائع حقًا! “
“مذهل! لقد فاز ليو شوان هذا بثلاث مباريات متواصلة! “
كان العديد من تلاميذ الوديان السبعة العميقة يتحدثون بحماس فيما بينهم. لقد افترضوا أن سبب إرسال جزيرة العنقاء الإلهية مبعوثًا هو لتهنئة أويانغ بويان. بدا هذا غير حقيقي ، ولكن خلال الاجتماع العسكرى السابق للفصائل العميقة في الوديان السبعة ، أرسلت جزيرة العنقاء الإلهية مبعوثًا للزيارة.
شعر بالكره!
بسبب رؤيتهم المحدودة للعالم ، ظنوا انه من الممكن أن ترسل جزيرة العنقاء الإلهية شخصًا لتهنئة أويانغ بويان على اختراقه إلى عالم شيان تيان الأوسط.
بالطبع ، لم يفكر أويانغ بويان أبدًا بهذه الفكرة الخيالية. كان تعبيره مهيبًا ، وقد تحركت عيناه نحو العديد من الشخصيات التي كانت على ظهر طائر الفيرميليون…
قفز شاب إلى أسفل. في تلك اللحظة ، صمت كل شخص من الوديان السبعه العميقة .
عدة آلاف من العيون حولت نظراتها نحو هذا الشاب ، ثم فوجئت تماما.
كان هذا الشخص يرتدي ملابس سوداء ، وكان شعره الطويل مشتتاً بتهور. كان يحمل رمحًا طويلًا أحمر أرجوانيًا في يده.
جميع الحاضرين كانوا خائفين. تألق النار كان طائر الفيرميليون الخاص بمو يو هوانغ. لقد كان طائر بالغ النمو . بالمقارنة مع اللهب الصغير لـ مو تشيان يو فقد تجاوز حجمه الضعف !
بدا وجهه الوسيم كما لو كان منحوتا بسيف ، وانحرف حاجبيه المستقيمان. كانت عيناه عميقة كما لو كانت تحتوي على سماء الليل التي لا نهاية لها! لقد وقف هناك فقط ، ولكن موجة ضغط عملاقة غير مرئية انطلقت منه مثل المد. حتى هؤلاء الناس على بعد مئات الأقدام يمكن أن يشعروا بهذه الهالة. لقد جعلتهم يجدون صعوبة في التنفس !
“إنه ينزل! ينزل! “
في هذه اللحظة ، كان ذلك الشاب الذي يقف في وسط الساحة مثل إله الحرب السماوي.
“ليو شوان ، طائفة الفيضانات الشديدة ، انتصار!” نظر الحكم بعمق في عيني ليو شوان بينما أعلن عن النتيجة.
“من هو ؟”
“أخذ حياة أويانغ بويان !؟ هل سمعت شئ خطأ؟ “
419 سآخذ حياتك . …
“من ذاك؟”
“من هو ؟”
“ولا يزال لديه قوة متبقية.”
بدأ تلاميذ طوائف الصف الثاني يتكلمون فيما بينهم. لقد سمعوا اسم لين مينغ ، لكنهم لم يروا لين مينغ من قبل.
ومع ذلك ، كان تلاميذ الوديان السبعة في حيرة. قام العديد منهم بفرك أعينهم دون وعي ، معتقدين أنهم كانوا يتخيلون .
“بحق السماوات! هل هذا طائر العنقاء !؟ “
لين مينغ!
شعر اويانغ مينغ أن ذهنه يتجمد ، لم يعد يجرؤ على تخيل الاحتمالات!
كان حقا لين مينغ!
عندما كان لين مينغ في مرحله مبكره من فترة تكثيف النبض كان لديه بالفعل القدرة على هزيمة ذروة عالم تكثيف النبض جيانغ باويون ، فما مدى قوة و رعب عالم هوتيان المتأخر الحالي لدى لين مينغ؟
لم يمت !؟
لماذا ا!؟
تغير وجه اويانغ مينغ بالكامل. اختفت الابتسامة الهادئة من قبل ، واستبدلت برهبة عميقة وتوقير نابع من أعماق وجوده. لن ينسى أبداً أحداث السنة والنصف الماضية. في اجتماع الفصائل القتالى ، عتدما في مرحله مبكره من فترة تكثف نبضه هزمه لين مينغ تمامًا ، لم يكن لديه حتى أدنى قدر من القدرة على المقاومة!
في تلك اللحظة ، ظهرت العديد من الأفكار في قلب أويانغ بويان. لم يفقد هدوءه. بدلاً من ذلك ، وقف هناك بثبات مثل الشجرة.
عندما كان لين مينغ في مرحله مبكره من فترة تكثيف النبض كان لديه بالفعل القدرة على هزيمة ذروة عالم تكثيف النبض جيانغ باويون ، فما مدى قوة و رعب عالم هوتيان المتأخر الحالي لدى لين مينغ؟
الآن ، مر أكثر من عام ، ووصل أويانغ مينغ إلى عالم هوتيان المبكر. كان يعتقد أن لين مينغ قد مات ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيقف أمامه اليوم. ليس ذلك فحسب ، بل إن تدريبه ارتفعت إلى عالم هوتيان المتأخر !
في عام ونصف فقط ، ارتفع تدريب لين مينغ بمقدار عالم ونصف كامل!
لم يكن فقط على قيد الحياة ، ولكن تدريبه وصل بالفعل إلى عالم هوتيان المتأخر ! في غضون عام ونصف فقط ، كيف حدث هذا ؟!
في البداية ، كانت تدريب لين مينغ أضعف من تدريب أويانغ مينغ. ولكن في الوقت الحاضر ، كان لين مينغ قد.سبق أويانغ مينغ بشوط طويل جدًا!
أولئك الذين نظروا إليه أحسوا بشعور عميق للغاية.
كان غير موافق!
عندما كان لين مينغ في مرحله مبكره من فترة تكثيف النبض كان لديه بالفعل القدرة على هزيمة ذروة عالم تكثيف النبض جيانغ باويون ، فما مدى قوة و رعب عالم هوتيان المتأخر الحالي لدى لين مينغ؟
رأى جميع الحاضرين أيضًا طائر الفيرميليون يقترب. لم يُسمح لأحد بالتحليق فوق مدخل الوديان السبعه العميقه ، ولكن لم يجرؤ أحد على إيقاف طائر الفيرميليون!
انتشر اللهب في كل الاتجاهات. هبط تألق النار مباشرة في منتصف جزيرة البحيرة ، وأحرقت التيارات الساخنة من الرياح النارية جميع الأثاث. هؤلاء الفنانين القتاليين الذين لديهم مستوى تدريب ضعيف أجبروا حتى على العودة بخطوات عديدة بسبب هذه الرياح القوية!
هل يمكن أن يكون لديه قوة تساوي عالم شيان تيان المبكر؟
نظر أويانغ بويان ببرود إلى لين مينغ. لم يفعل شيئا أحمق أو عديم الفائدة مثل الاعتذار. في اللحظة التي انحنى فيها لين مينغ ، كان قادرًا على الشعور بنية القتل الكثيفه والساحقه التى تتصاعد من جسده. عرف أويانغ بويان أن لين مينغ قد قرر قتله بالفعل !
ولكن في هذه اللحظة ، أضاءت لهب فجأة أمامه. لقد كان تعويذة نقل الصوت.
شعر اويانغ مينغ أن ذهنه يتجمد ، لم يعد يجرؤ على تخيل الاحتمالات!
“ولا يزال لديه قوة متبقية.”
اهتزت عيون أويانغ بويان بشراسة ، وشد قبضته وتعرقت راحتي يديه.
اويانغ بويان صرخ في داخل قلبه!
لم يمت لين مينغ!
وهذا يعني أن كل ما يمكنه فعله هو الهروب. إذا بقي في الوديان السبعه العميقه فإن كل ما ينتظره هو الموت.
لماذا ا!؟
“من هو ؟”
وجه لين مينغ رمحه إلى أسفل ، وتقدم نحو ساحة الرخام الأبيض. ضاحكًا ، ثم قال ببطء ودون عناء: “بالطبع لا. أنا هنا لآخذ حياتك! “
لماذا لم يمت !؟
كان تعبير لين مينغ فارغًا عندما تحدث. لكن صوته كان بمثابة رياح باردة تندفع من الطبقة التاسعة من الهاوية. وجمدت الجو الكامل للمكان فجأة إلى درجات تحت الصفر.
لم يكن فقط على قيد الحياة ، ولكن تدريبه وصل بالفعل إلى عالم هوتيان المتأخر ! في غضون عام ونصف فقط ، كيف حدث هذا ؟!
أجبر تشين زيا نفسه على الابتسام عندما نظر للمشهد .
اويانغ بويان صرخ في داخل قلبه!
في هذا الوقت ، كان أويانغ بويان يجلس فوق الجزيرة الرئيسية ، يراقب المسرح بينما تتقدم المعارك ويستمع إلى أصوات الآلات الموسيقية التي تطفو برفق على أذنه. كان لديه تعبير متمتع للغاية على وجهه ، كما لو كان يأخذ كل الملذات في الحياة. كان لديه نساء جميلات يتمايلن بجانبه. هذه كانت محظياته وخادماته. عندما كانت هذه النساء الجميلات يرقصن حوله ، كان المشهد جميلًا حقًا.
شعر بالكره!
كان تعبير لين مينغ فارغًا عندما تحدث. لكن صوته كان بمثابة رياح باردة تندفع من الطبقة التاسعة من الهاوية. وجمدت الجو الكامل للمكان فجأة إلى درجات تحت الصفر.
كان غير موافق!
ولكن في هذه اللحظة ، أضاءت لهب فجأة أمامه. لقد كان تعويذة نقل الصوت.
شعر بالخوف !
419 سآخذ حياتك . …
في وسط المسرح الرخامي الأبيض ، اومض ضوء السيف ، وأخرج تلميذ من الوديان السبعه العميقه سعالًا بائسًا عندما تم إرساله بعيدًا عن المسرح.
كان من المستحيل أن لين مينغ لم يكتشف ما فعله في الأشهر الماضية. ربما لا يستطيع لين مينغ تهديده بقوته الحالية ، ولكن ماذا سيفعل لاحقًا؟
لماذا ا!؟
في وسط المسرح الرخامي الأبيض ، اومض ضوء السيف ، وأخرج تلميذ من الوديان السبعه العميقه سعالًا بائسًا عندما تم إرساله بعيدًا عن المسرح.
إذا استمر نموه بهذه السرعة الفائقة ، ففي غضون عام ، قد يكون لين مينغ قادرًا على قتله!
تنهد التلميذ. لم يستطع الجميع الا القيام بإلقاء نظرة على اويانغ مينغ ، وفوجئوا برؤية أنه كان لديه تعبير واضح على وجهه كما لو كان لا يهتم بهذه المعارك التي تحدث على خشبة المسرح.
عندما يحين هذا الوقت ، لن يستطع الاعتماد على أي شخص في الوديان السبعة العميقة للدفاع عنه. تحت قمع القوة المطلقة ، حتى الوديان السبعة العميقة لن تتردد في التضحية به او التفكير لثانية واحدة.
وهذا يعني أن كل ما يمكنه فعله هو الهروب. إذا بقي في الوديان السبعه العميقه فإن كل ما ينتظره هو الموت.
وهذا يعني أن كل ما يمكنه فعله هو الهروب. إذا بقي في الوديان السبعه العميقه فإن كل ما ينتظره هو الموت.
“مذهل! لقد فاز ليو شوان هذا بثلاث مباريات متواصلة! “
نظر أويانغ بويان ببرود إلى لين مينغ. لم يفعل شيئا أحمق أو عديم الفائدة مثل الاعتذار. في اللحظة التي انحنى فيها لين مينغ ، كان قادرًا على الشعور بنية القتل الكثيفه والساحقه التى تتصاعد من جسده. عرف أويانغ بويان أن لين مينغ قد قرر قتله بالفعل !
كان حقا لين مينغ!
لسوء الحظ ، كان لين مينغ متهورًا للغاية. إذا كان قد انتظر بصبر لمدة عام آخر ، فقد يكون قادرًا على قتله.
في تلك اللحظة ، ظهرت العديد من الأفكار في قلب أويانغ بويان. لم يفقد هدوءه. بدلاً من ذلك ، وقف هناك بثبات مثل الشجرة.
شعر اويانغ مينغ أن ذهنه يتجمد ، لم يعد يجرؤ على تخيل الاحتمالات!
”الشيخ أويانغ! كيف حالك منذ التقينا آخر مرة؟ أتمنى أن تكون بخير! “
من هذا؟من تجرأ على شق طريقه إلى الوديان السبعة العميقة؟ ولكن بالنظر إلى الوحش القديس ، لم يكن هذا الشاب بالتأكيد شخصا عادى . ربما جاء من عشيرة أو طائفة كبيرة. لم يعرف الكثير من الموجودين في منطقة الوديان السبعه العميقه اى شئ غير أن أعظم قوة كانت الوديان السبعه العميقه – لم يعرفوا وجود جزيرة العنقاء الإلهية. لم يكن هذا مفاجئًا. بعد كل شيء ، فقط أولئك الذين وقفوا في القمة سيشاهدون العالم الأكبر. في البداية ، لم يكن لين مينغ يعرف بوجود جزيرة العنقاء الإلهية أيضًا.
كان تعبير لين مينغ فارغًا عندما تحدث. لكن صوته كان بمثابة رياح باردة تندفع من الطبقة التاسعة من الهاوية. وجمدت الجو الكامل للمكان فجأة إلى درجات تحت الصفر.
كان تعبير لين مينغ فارغًا عندما تحدث. لكن صوته كان بمثابة رياح باردة تندفع من الطبقة التاسعة من الهاوية. وجمدت الجو الكامل للمكان فجأة إلى درجات تحت الصفر.
بدا وجهه الوسيم كما لو كان منحوتا بسيف ، وانحرف حاجبيه المستقيمان. كانت عيناه عميقة كما لو كانت تحتوي على سماء الليل التي لا نهاية لها! لقد وقف هناك فقط ، ولكن موجة ضغط عملاقة غير مرئية انطلقت منه مثل المد. حتى هؤلاء الناس على بعد مئات الأقدام يمكن أن يشعروا بهذه الهالة. لقد جعلتهم يجدون صعوبة في التنفس !
العديد من أولئك الذين كانوا من طوائف الصف الثاني لم يعرفوا من هذا الشاب الذى يقف أمامهم. لكن الذى استطاعوا فهمه هو أن هذا الشخص لم يأت لتهنئتهم على الإطلاق ، ولكن بدلاً من ذلك أتى لتدمير المشهد!
شعر بالخوف !
من هذا؟من تجرأ على شق طريقه إلى الوديان السبعة العميقة؟ ولكن بالنظر إلى الوحش القديس ، لم يكن هذا الشاب بالتأكيد شخصا عادى . ربما جاء من عشيرة أو طائفة كبيرة. لم يعرف الكثير من الموجودين في منطقة الوديان السبعه العميقه اى شئ غير أن أعظم قوة كانت الوديان السبعه العميقه – لم يعرفوا وجود جزيرة العنقاء الإلهية. لم يكن هذا مفاجئًا. بعد كل شيء ، فقط أولئك الذين وقفوا في القمة سيشاهدون العالم الأكبر. في البداية ، لم يكن لين مينغ يعرف بوجود جزيرة العنقاء الإلهية أيضًا.
لماذا ا!؟
كان تعبير أويانغ بويان قبيحاً. أراد أن يبتسم ، لكنه توقف في النهاية عن المحاولة. “أنت لست هنا للاحتفال مع هذا الرجل العجوز!”
في وسط المسرح الرخامي الأبيض ، اومض ضوء السيف ، وأخرج تلميذ من الوديان السبعه العميقه سعالًا بائسًا عندما تم إرساله بعيدًا عن المسرح.
“ولا يزال لديه قوة متبقية.”
وجه لين مينغ رمحه إلى أسفل ، وتقدم نحو ساحة الرخام الأبيض. ضاحكًا ، ثم قال ببطء ودون عناء: “بالطبع لا. أنا هنا لآخذ حياتك! “
ولكن في هذه اللحظة ، أضاءت لهب فجأة أمامه. لقد كان تعويذة نقل الصوت.
“بحق السماوات! هل هذا طائر العنقاء !؟ “
بهذه الجملة ، صُدم الجمهور بأكمله. لم يعرف معظم تلاميذ الوديان السبعة العميقة أن أويانغ بويان كان لديه عداوة مع لين مينغ. أما بالنسبة لأفراد الطوائف من الدرجة الثانية ، فهم لم يعرفوا حتى كيف يبدو لين مينغ ، ناهيك عن شيء من هذا القبيل.
أجبر تشين زيا نفسه على الابتسام عندما نظر للمشهد .
“ماذا!؟”
ولكن في هذه اللحظة ، أضاءت لهب فجأة أمامه. لقد كان تعويذة نقل الصوت.
“أخذ حياة أويانغ بويان !؟ هل سمعت شئ خطأ؟ “
لم يمت !؟
لم يتمكن أحد من فهم ما كان يحدث. كان هذا نطاق الوديان السبعه العميقه ، وهل كان أحدهم يجرؤ على تهديد حياة شيخ من الوديان السبعه العميقه ؟ هل كانت هذه الكلمات تخرج من شخص عادي؟
ليس هذا فقط ، ولكن تدريب هذا الشاب كانت فقط في عالم هوتيان المتأخر . على الرغم من أن زخمه كان هائلاً ، فماذا يمكنه أن يفعل؟
شعر بالكره!
حتى أويانغ مينغ ، الذي اعترف بقوة لين مينغ ، شعر أيضًا أن لين مينغ ساذج. مع وجود هذا العدد الكبير من حكماء وشيوخ فصيل أكاسيا ، كيف يمكن للين مينغ أن يقتل شخصًا منهم أمامهم؟ في الواقع ، ربما لن يتمكن حتى من هزيمة أويانغ بويان.
لماذا لم يمت !؟
أجبر تشين زيا نفسه على الابتسام عندما نظر للمشهد .
في النهاية ، بدا أنهم لن يتمكنوا من الهروب من هذه النتيجة…
في عام ونصف فقط ، ارتفع تدريب لين مينغ بمقدار عالم ونصف كامل!
كان حقا لين مينغ!
ترجمه
PEKA
“أخذ حياة أويانغ بويان !؟ هل سمعت شئ خطأ؟ “
…..
“ليو شوان ، طائفة الفيضانات الشديدة ، انتصار!” نظر الحكم بعمق في عيني ليو شوان بينما أعلن عن النتيجة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
