نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-487

الضفدع الرمادي السام

الضفدع الرمادي السام

487 الضفدع الرمادى السام



عندما ظهرت الدمية ، هجم نانيون وانغ. انطلق السيف في يده ، وومض ضوء دموي ب “كاتشا” مدوية ، وفتح قطع كبير مباشرة في المعدن الأحمر لصدر دمية الشيطان.

لم يصدر شوان ووجى صوتًا. تتدفق طاقة مظلمة حول جسده ، ولمعت راحتيه بضوء شبحي عندما ضرب يده على الدمية. في الوقت نفسه ، أدار الراهب صولجانه لمهاجمة دمية أخرى.

أمطرت ضربات نانيون وانغ ، وظهرت شقوق على جسم دمية الشيطان العملاق . وسرعان ما تم قطع جسمه بالكامل إلى قطع ، ثم سقط على الأرض وتحطم .

بعد أن مشوا مسافة أخرى ، ظهرت منصة منخفضة أمام الجميع. تم نقش هذه المنصة الحجرية بخطوط باهتة. بدت هذه الخطوط استثنائية. من الواضح أنها كانت رموز رونيه .

ثم لوح نانيون وانغ بيده وأخذ كل البقايا إلى الحلقة المكانية. يمكن تخيل قيمة هذه الدمية فى الجوهر الدوار إلى اى طائفة. إذا لم يكن بسبب نانيون وانغ ، فإن مو فنغ شيان ستجد صعوبة في التعامل معها.

كما هاجم نانيون وانغ. ازدهر سيفه القرمزي السميك أيضًا. كانت هناك سلسلة من الأصوات المتفجرة عندما هاجم الثلاثة الضفدع الرمادي السام ولم يتمكن الضفدع من الدفاع عن نفسه على الإطلاق.

بعد هذه الدمية ، وصل اثنان جدد.

استغرق هذا التغيير المفاجئ فقط جزءًا من الثانية ، وجعل الجميع في حالة صدمة. لكن في هذه اللحظة ، غير ذلك اللسان الأحمر الدموي اتجاهه بسرعة يصعب رؤيتها وتراجع إلى الخلف ، مخترقًا دانتيان ذلك الشيخ.

لم يصدر شوان ووجى صوتًا. تتدفق طاقة مظلمة حول جسده ، ولمعت راحتيه بضوء شبحي عندما ضرب يده على الدمية. في الوقت نفسه ، أدار الراهب صولجانه لمهاجمة دمية أخرى.

“كل شيوخ منطقة شيطان بحر الجنوب ، اقتربوا مني. ”

تم تدمير هؤلاء الدمى الثلاثة الشيطانية بشكل نظيف من قبل هؤلاء الأشخاص الثلاثة.

لم يكن لدى الضفدع مفهوم للألم. فتح فمه العظيم وبصق السحب الضخمة من الغاز.

كما تم أخذ جميع بقايا الدمية من قبلهم.

لاحظ شوان ووجى أيضًا هذا التمثال ، لكنه نظر إليه فقط لعدة لحظات. لقد اجتازه بإحساسه ولم يكتشف أي شيء غريب ، لذلك لم يهتم به كثيرًا. ثم اقارب منه بهدوء .

كان المكان الضخم تحت الأرض بطول 100 ميل تقريبًا ، وكان مسارًا طويلًا للغاية نحو حديقة الأدوية. طوال الوقت ، تبع لين مينغ بعناية وراء الجميع للحفاظ على المسافة من شوان ووجى. ولكن بدا الأمر كما لو أن شوان ووجى قد نسي تمامًا لين مينغ ، وكان يركز كل جهوده على قتل أي من الدمى التي يروها ، ولا يزعج نفسه حتى بإلقاء نظرة على لين مينغ.

عرف نانيون وانغ أن هذه المنصة الحجرية كانت نوعًا من المصفوفه قديمة. لكن بالنسبة هذه المصفوفة القديمة ، كان جاهلًا تمامًا.

عندما سار الجميع عبر القصر الإمبراطوري ، بدا المسار كما هو تمامًا. على الرغم من أنه كان يبدو معقدًا ، إلا أنه كان في الأساس تخطيطًا جيد التصميم. كانت الحقيقة أنه طالما اختار المرء اتجاهاً وسار للنهاية ، سيصل في النهاية إلى نفس الوجهة ، لذلك لم يكن هناك خوف من الضياع.

كان المكان الضخم تحت الأرض بطول 100 ميل تقريبًا ، وكان مسارًا طويلًا للغاية نحو حديقة الأدوية. طوال الوقت ، تبع لين مينغ بعناية وراء الجميع للحفاظ على المسافة من شوان ووجى. ولكن بدا الأمر كما لو أن شوان ووجى قد نسي تمامًا لين مينغ ، وكان يركز كل جهوده على قتل أي من الدمى التي يروها ، ولا يزعج نفسه حتى بإلقاء نظرة على لين مينغ.

بوووم!

بدأ تلميح من الابتسامة بالتفتح على شفاه لين مينغ. إذا أتيحت له الفرصة لتدمير شوان ووجى ، فلن يفوتها بطبيعة الحال .

عندما تم تدمير ثلاث دمى أخرى من قبل أساتذة تدمير الحياة في المرحلة الثالثة. في هذا الوقت ، كان هناك بالفعل أكثر من اثنتي عشرة دمية شيطان عملاق ظهرت.

أعطى شوان ووجى نغمة باردة ثم حرك أصابعه. انطلقت صاعقة سوداء من البرق ، وكان هناك صوت “تشي تشي تشي” يغلي ببطء حيث كانت السحب الغازية مغطاة بأقواس صغيرة من البرق ثم احترقت تمامًا.

لكن هذا المسار كان واحدًا فقط من بين عدد لا يحصى من الطرق الأخرى داخل قصر شيطان الإله الإمبراطوري. إذا كان هذا المسار يحتوي على الكثير من الدمى ، فربما يكون في قصر شيطان الاله الإمبراطوري بأكمله أكثر من 10000 دمية !

عرف نانيون وانغ أن هذه المنصة الحجرية كانت نوعًا من المصفوفه قديمة. لكن بالنسبة هذه المصفوفة القديمة ، كان جاهلًا تمامًا.

كل هذه الدمى لديهم قوة مساوية لفنان جوهر دوار . في طائفة الدرجة الرابعة ، كان هذا مساويا للشيخ .

ضرب اللسان الذي يشبه السهم بالأيادى المغلفة بالجوهر من شوان ووجي. انحرف اتجاه اللسان قليلاً ، وبصوت متناثر ، اخترق ذلك اللسان بوحشية خلال شيخ تدمير الحياة من المرحلة الأولى من منطقة شيطان بحر الجنوب . على الرغم من أن هذا الشيخ كان له جوهر حقيقي يحميه ، فإن ذلك اللسان اخترق من خلال قلبه ورئتيه!

قوة قتالية مكونة من 10000 من الدمى فى الجوهر الدوار . إذا تم إحصاء جميع فنانو القتال الآخرين في الطائفة أيضًا ، فقد كان الأمر لا يصدق. لكي يكون هناك قوى قوية على مستوى الإمبراطور كشيوخ ، وأساتذة تدمير الحياة كحماة ، وفنانو الجوهر الدوار كشمامسة. كان التراث العميق لطائفة الصف السادس مرعبًا حقًا!

كانوا في منتصف الطريق فقط في طريقهم إلى قصر شيطان الإله الإمبراطوري. ضد هذا الهجوم العنيف من الضفدع الرمادي السام ، لم يكن لدى القوة الكبرى في المرحلة الأولى من تدمير الحياة قوة للمقاومة. من كان يعرف ما إذا كانوا سيعانون نفس المصير اذا استمروا في في هذا الطريق أم لا؟

عند التفكير ، يمكن للمرء أن يرى مدى تطور حضارة الفنون القتالية في قارة إنسكاب السماء منذ عشرات الآلاف من السنين. كانت متفوقة بكثير على حالتها الحالية. كان هناك العديد من تشكيلات مصفوفة عالم الآلهة وحتى أساليب التدريب التي ظهرت ذات مرة في قارة إنسكاب السماء. ومع ذلك ، حدث بعض الأحداث غير المعروفة ، وبعد ذلك ، أصبحت قارة إنسكاب السماء ما كانت عليه اليوم.

“مت!”

“مم؟ هذا . “نظر لين مينغ بعناية في الزاوية العلوية ورأى أنه كان هناك تمثال ضفدع يبلغ ارتفاعه 20 قدمًا.

أمطرت ضربات نانيون وانغ ، وظهرت شقوق على جسم دمية الشيطان العملاق . وسرعان ما تم قطع جسمه بالكامل إلى قطع ، ثم سقط على الأرض وتحطم .

كان فم هذا الضفدع العملاق مفتوحًا ، مع صفوف من الأنياب الشريرة التي تتلألأ من فكه. كان لسانه مثل سيف طويل وحاد ممدود ، وكان جسمه بالكامل رماديًا داكنًا. ظهر جسمه بأكمله وكأنه كتلة صغيرة ، وأطلق شعوراً وحشيًا وخطيرًا للغاية.

كانوا جميعًا على دراية بوضعهم الخاص ولم يكونوا يخططون للقتال من أجل جذر تنين النيرفانا. أرادوا فقط التقاط بعض الفرص المحظوظة الأخرى على الطريق. ولكن ، إذا كلفتهم هذه الفرصة حياتهم ، فعندئذٍ لم تكن تستحق ذلك على الإطلاق.

“هذا هو الضفدع الرمادي السام القديم. ” تذكر لين مينغ تفاصيل حول هذا التمثال من ذكرياته. في الواقع ، لم يكن تمثالًا ، بل دمية جثة مصنوعة من جسم ضفدع رمادي سميك.

عرف نانيون وانغ أن هذه المنصة الحجرية كانت نوعًا من المصفوفه قديمة. لكن بالنسبة هذه المصفوفة القديمة ، كان جاهلًا تمامًا.

كان لهذه الدمية الجثة قوة تتراوح بين قوة سيد جوهر دوار الى قوة فنان قتالي من المرحلة الأولى من تدمير الحياة. كان له مظهر لا يختلف عن التمثال ، ولا يمكن الشعور له بالإدراك. بدا الأمر كما لو أنه تم وضعه في قصر شيطان الإله الإمبراطوري كزينة ، ولكن الحقيقة كانت أنه تمثال حارس.

بينج!

اهتز عقل لين مينغ وتباطأ على الفور. لكن شوان ووجى والآخرون ساروا بهدوء بالقرب من الزاوية ، ولم يدركوا أن هذا كان ضفدعًا رماديًا سامًا.

بينما كان شوان ووجى يمر عبر المنصة الحجرية ، سواء عن قصد أو عن غير قصد ، أوقف خطواته واجتاح حواسه من خلال المنصة الحجرية كما لو كان يبحث عن شيء ما.

لاحظ شوان ووجى أيضًا هذا التمثال ، لكنه نظر إليه فقط لعدة لحظات. لقد اجتازه بإحساسه ولم يكتشف أي شيء غريب ، لذلك لم يهتم به كثيرًا. ثم اقارب منه بهدوء .

عند التفكير ، يمكن للمرء أن يرى مدى تطور حضارة الفنون القتالية في قارة إنسكاب السماء منذ عشرات الآلاف من السنين. كانت متفوقة بكثير على حالتها الحالية. كان هناك العديد من تشكيلات مصفوفة عالم الآلهة وحتى أساليب التدريب التي ظهرت ذات مرة في قارة إنسكاب السماء. ومع ذلك ، حدث بعض الأحداث غير المعروفة ، وبعد ذلك ، أصبحت قارة إنسكاب السماء ما كانت عليه اليوم.

ومع ذلك ، عندما مر بعدة أقدام من الضفدع الرمادي ، أضاءت عيناه فجأة. انطلق لسانه مثل السهم!

قال شوان ووجي ببرودة وقال: “وماذا يهمك إذا كان هذا الرجل العجوز مهتمًا بهذه المصفوفه القديمة أو غير مهتم . الذى أفعله لا علاقة له لك! ”

“مم !؟”

قال شوان ووجي ببرودة وقال: “وماذا يهمك إذا كان هذا الرجل العجوز مهتمًا بهذه المصفوفه القديمة أو غير مهتم . الذى أفعله لا علاقة له لك! ”

تغير لون بشرة شوان ووجى على الفور ، ولف ضباب أسود على الفور حول جسده. صرب بيده مرتين وتراجع إلى الوراء.

على الرغم من أنهم قد أزالوا خطر هذا الضفدع الرمادي السام ، إلا أن الجو كان ضعيفًا للغاية . خاصة أولئك الزملاء القدامى في امرحلة الأولى من تدمير الحياة – كان لديهم جميعًا تعابير قاتمة للغاية.

بنغ!

ومع ذلك ، عندما مر بعدة أقدام من الضفدع الرمادي ، أضاءت عيناه فجأة. انطلق لسانه مثل السهم!

ضرب اللسان الذي يشبه السهم بالأيادى المغلفة بالجوهر من شوان ووجي. انحرف اتجاه اللسان قليلاً ، وبصوت متناثر ، اخترق ذلك اللسان بوحشية خلال شيخ تدمير الحياة من المرحلة الأولى من منطقة شيطان بحر الجنوب . على الرغم من أن هذا الشيخ كان له جوهر حقيقي يحميه ، فإن ذلك اللسان اخترق من خلال قلبه ورئتيه!

بوووم!

استغرق هذا التغيير المفاجئ فقط جزءًا من الثانية ، وجعل الجميع في حالة صدمة. لكن في هذه اللحظة ، غير ذلك اللسان الأحمر الدموي اتجاهه بسرعة يصعب رؤيتها وتراجع إلى الخلف ، مخترقًا دانتيان ذلك الشيخ.

كان فم هذا الضفدع العملاق مفتوحًا ، مع صفوف من الأنياب الشريرة التي تتلألأ من فكه. كان لسانه مثل سيف طويل وحاد ممدود ، وكان جسمه بالكامل رماديًا داكنًا. ظهر جسمه بأكمله وكأنه كتلة صغيرة ، وأطلق شعوراً وحشيًا وخطيرًا للغاية.

بو!

لم يكن لدى الضفدع مفهوم للألم. فتح فمه العظيم وبصق السحب الضخمة من الغاز.

انفجر الدم. حدّق الشيخ بعيون عريضة في اللسان الخارج من بطنه ، وكانت رؤيته مليئة بالكفر. طوال كل هذا الطريق من خلال قصر شيطان الإله الإمبراطوري لم يكن هناك أي خطر ، لذلك لم يعتقد أبدًا أن أي شخص يمكن.ان يموت هنا.

“مم؟ هذا . “نظر لين مينغ بعناية في الزاوية العلوية ورأى أنه كان هناك تمثال ضفدع يبلغ ارتفاعه 20 قدمًا.

استغرقت الحياة أو الموت لحظة فقط لاتخاذ القرار. على الرغم من أن تدريب هذا الرجل العجوز قد وصل إلى المرحلة الأولى من تدمير الحياة ، إلا أنه ببساطة لم يستطع منع هجوم الضفدع الرمادي السام بسبب قمعه بقوانين هذا العالم.

بدت التقنيات البوذية السرية لمعبد زن العظيم قادرة للغاية على قمع الضفدع الرمادي السام. مع الأصوات المتفجرة ، بدأت تظهر الشقوق في الجزء الخلفي من الضفدع الرمادي السميك مثل شبكة العنكبوت.

مع صوت “بنغ” ، التف اللسان. انفجر جسم الشيخ في تدمير الحياة إلى حمام من الدم.

خلف شوان ووجي ، هاجم الراهب الذقن الابيض. لقد رأى مدى صعوبة التعامل مع هذا الضفدع الرمادي السام.

تنهد لين مينغ بشكل قاتم في قلبه وهز رأسه بخفة. كان من المؤسف أن شوان ووجي لم يصب بأذى. أيضا ، كان هناك جثة قوة فى تدمير الحياة أمامه من شأنها أن تذهب سدى. لم يعتقد لين مينغ لثانية واحدة أنه سيكون قادرًا على إطعام المكعب السحري جوهر دم شيخ تدمير الحياة أو حتى تحسين ختم شرب الدم مع الكثير من الناس هنا.

“مم؟ هذا . “نظر لين مينغ بعناية في الزاوية العلوية ورأى أنه كان هناك تمثال ضفدع يبلغ ارتفاعه 20 قدمًا.

“أيها الوحش الشرير ، مت!”

بينج!

كان شوان ووجي غاضبًا. كان الشيخ الذي مات جزءًا من سلالة شوان.

تغير لون بشرة شوان ووجى على الفور ، ولف ضباب أسود على الفور حول جسده. صرب بيده مرتين وتراجع إلى الوراء.

صرخ وأخذ رمحًا أسود من خاتمه المكاني ، ثم دفعه إلى الضفدع الرمادي السام ؛ كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها شوان ووجى سلاحًا هنا.

صب شوان ووجى 70 إلى 80 ٪ من جوهره الحقيقي في هذا الهجوم وضرب ابضفدع الرمادي السام. ومع ذلك ، لم يصبه الهجوم إلا بقطع صغير .

بينج!

صب شوان ووجى 70 إلى 80 ٪ من جوهره الحقيقي في هذا الهجوم وضرب ابضفدع الرمادي السام. ومع ذلك ، لم يصبه الهجوم إلا بقطع صغير .

صب شوان ووجى 70 إلى 80 ٪ من جوهره الحقيقي في هذا الهجوم وضرب ابضفدع الرمادي السام. ومع ذلك ، لم يصبه الهجوم إلا بقطع صغير .

كان المكان الضخم تحت الأرض بطول 100 ميل تقريبًا ، وكان مسارًا طويلًا للغاية نحو حديقة الأدوية. طوال الوقت ، تبع لين مينغ بعناية وراء الجميع للحفاظ على المسافة من شوان ووجى. ولكن بدا الأمر كما لو أن شوان ووجى قد نسي تمامًا لين مينغ ، وكان يركز كل جهوده على قتل أي من الدمى التي يروها ، ولا يزعج نفسه حتى بإلقاء نظرة على لين مينغ.

“مم !؟”

عند التفكير ، يمكن للمرء أن يرى مدى تطور حضارة الفنون القتالية في قارة إنسكاب السماء منذ عشرات الآلاف من السنين. كانت متفوقة بكثير على حالتها الحالية. كان هناك العديد من تشكيلات مصفوفة عالم الآلهة وحتى أساليب التدريب التي ظهرت ذات مرة في قارة إنسكاب السماء. ومع ذلك ، حدث بعض الأحداث غير المعروفة ، وبعد ذلك ، أصبحت قارة إنسكاب السماء ما كانت عليه اليوم.

أومض وجه شوان ووجي بمفاجأة مظلمة.

عندما أدرك لين مينغ ذلك ، شعر بمئات المشاعر تمر عبر قلبه. كان جذر تنين النيرفانا أمامه تقريبًا ، لكن فرصته في الحصول عليه كانت قريبة من الصفر.

خلف شوان ووجي ، هاجم الراهب الذقن الابيض. لقد رأى مدى صعوبة التعامل مع هذا الضفدع الرمادي السام.

كان شوان ووجي غاضبًا. كان الشيخ الذي مات جزءًا من سلالة شوان.

غطّى الراهب نفسه بالضوء الذهبي ، وبدا أن الهتاف البوذي يتج في الهواء. التف ضوء ذهبي حول الصولجان وضرب الضفدع الرمادي السام

أومض وجه شوان ووجي بمفاجأة مظلمة.

بدت التقنيات البوذية السرية لمعبد زن العظيم قادرة للغاية على قمع الضفدع الرمادي السام. مع الأصوات المتفجرة ، بدأت تظهر الشقوق في الجزء الخلفي من الضفدع الرمادي السميك مثل شبكة العنكبوت.

كل هذه الدمى لديهم قوة مساوية لفنان جوهر دوار . في طائفة الدرجة الرابعة ، كان هذا مساويا للشيخ .

لم يكن لدى الضفدع مفهوم للألم. فتح فمه العظيم وبصق السحب الضخمة من الغاز.

صرخ وأخذ رمحًا أسود من خاتمه المكاني ، ثم دفعه إلى الضفدع الرمادي السام ؛ كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها شوان ووجى سلاحًا هنا.

أعطى شوان ووجى نغمة باردة ثم حرك أصابعه. انطلقت صاعقة سوداء من البرق ، وكان هناك صوت “تشي تشي تشي” يغلي ببطء حيث كانت السحب الغازية مغطاة بأقواس صغيرة من البرق ثم احترقت تمامًا.

ثم لوح نانيون وانغ بيده وأخذ كل البقايا إلى الحلقة المكانية. يمكن تخيل قيمة هذه الدمية فى الجوهر الدوار إلى اى طائفة. إذا لم يكن بسبب نانيون وانغ ، فإن مو فنغ شيان ستجد صعوبة في التعامل معها.

ثم ،اصطدم رمح شوان ووجى وصولجان الراهب بجسم الضفدع الرمادي السام.

اخترق رمح شوان ووجى أخيرًا من خلال فم الضفدع الرمادي السام . أصبحت عيون الدمية خافتة على الفور ولم تعد مشرقة.

كما هاجم نانيون وانغ. ازدهر سيفه القرمزي السميك أيضًا. كانت هناك سلسلة من الأصوات المتفجرة عندما هاجم الثلاثة الضفدع الرمادي السام ولم يتمكن الضفدع من الدفاع عن نفسه على الإطلاق.

اخترق رمح شوان ووجى أخيرًا من خلال فم الضفدع الرمادي السام . أصبحت عيون الدمية خافتة على الفور ولم تعد مشرقة.

“مت!”

كل هذه الدمى لديهم قوة مساوية لفنان جوهر دوار . في طائفة الدرجة الرابعة ، كان هذا مساويا للشيخ .

اخترق رمح شوان ووجى أخيرًا من خلال فم الضفدع الرمادي السام . أصبحت عيون الدمية خافتة على الفور ولم تعد مشرقة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يموت فيها شخص ما منذ دخوله إلى قصر شيطان الإله الإمبراطوري. جميع قوى تدمير الحياة هؤلاء ، أي واحد كان وجودًا رائعًا يشبه الملك وعاشوا أكثر من ألف سنة. ويمكنهم إسقاط الجبال وتحويل البحار بقوتهم ، وكذلك الحصول على كل ما يريدون. بطبيعة الحال ، فإن مثل هذة الشخصيات تهتم بحياته الخاصة إلى أقصى الحدود.

على الرغم من أنهم قد أزالوا خطر هذا الضفدع الرمادي السام ، إلا أن الجو كان ضعيفًا للغاية . خاصة أولئك الزملاء القدامى في امرحلة الأولى من تدمير الحياة – كان لديهم جميعًا تعابير قاتمة للغاية.

عندما سار الجميع عبر القصر الإمبراطوري ، بدا المسار كما هو تمامًا. على الرغم من أنه كان يبدو معقدًا ، إلا أنه كان في الأساس تخطيطًا جيد التصميم. كانت الحقيقة أنه طالما اختار المرء اتجاهاً وسار للنهاية ، سيصل في النهاية إلى نفس الوجهة ، لذلك لم يكن هناك خوف من الضياع.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يموت فيها شخص ما منذ دخوله إلى قصر شيطان الإله الإمبراطوري. جميع قوى تدمير الحياة هؤلاء ، أي واحد كان وجودًا رائعًا يشبه الملك وعاشوا أكثر من ألف سنة. ويمكنهم إسقاط الجبال وتحويل البحار بقوتهم ، وكذلك الحصول على كل ما يريدون. بطبيعة الحال ، فإن مثل هذة الشخصيات تهتم بحياته الخاصة إلى أقصى الحدود.

ضرب اللسان الذي يشبه السهم بالأيادى المغلفة بالجوهر من شوان ووجي. انحرف اتجاه اللسان قليلاً ، وبصوت متناثر ، اخترق ذلك اللسان بوحشية خلال شيخ تدمير الحياة من المرحلة الأولى من منطقة شيطان بحر الجنوب . على الرغم من أن هذا الشيخ كان له جوهر حقيقي يحميه ، فإن ذلك اللسان اخترق من خلال قلبه ورئتيه!

كانوا جميعًا على دراية بوضعهم الخاص ولم يكونوا يخططون للقتال من أجل جذر تنين النيرفانا. أرادوا فقط التقاط بعض الفرص المحظوظة الأخرى على الطريق. ولكن ، إذا كلفتهم هذه الفرصة حياتهم ، فعندئذٍ لم تكن تستحق ذلك على الإطلاق.

لم يصدر شوان ووجى صوتًا. تتدفق طاقة مظلمة حول جسده ، ولمعت راحتيه بضوء شبحي عندما ضرب يده على الدمية. في الوقت نفسه ، أدار الراهب صولجانه لمهاجمة دمية أخرى.

كانوا في منتصف الطريق فقط في طريقهم إلى قصر شيطان الإله الإمبراطوري. ضد هذا الهجوم العنيف من الضفدع الرمادي السام ، لم يكن لدى القوة الكبرى في المرحلة الأولى من تدمير الحياة قوة للمقاومة. من كان يعرف ما إذا كانوا سيعانون نفس المصير اذا استمروا في في هذا الطريق أم لا؟

كان شوان ووجي غاضبًا. كان الشيخ الذي مات جزءًا من سلالة شوان.

وضع شوان ووجى جثة الشيخ في تابوت. كما تم التقاط بقايا الضفدع الرمادي السام. عندما اجتاح عينيه على قوى المرحلة الأولى من تدمير الحياة ، سخر منهم بازدراء. من الطبيعي ألا يبالي إذا عاشوا أو ماتوا.

كان المكان الضخم تحت الأرض بطول 100 ميل تقريبًا ، وكان مسارًا طويلًا للغاية نحو حديقة الأدوية. طوال الوقت ، تبع لين مينغ بعناية وراء الجميع للحفاظ على المسافة من شوان ووجى. ولكن بدا الأمر كما لو أن شوان ووجى قد نسي تمامًا لين مينغ ، وكان يركز كل جهوده على قتل أي من الدمى التي يروها ، ولا يزعج نفسه حتى بإلقاء نظرة على لين مينغ.

“كل شيوخ منطقة شيطان بحر الجنوب ، اقتربوا مني. ”

“مم؟ هذا . “نظر لين مينغ بعناية في الزاوية العلوية ورأى أنه كان هناك تمثال ضفدع يبلغ ارتفاعه 20 قدمًا.

عندما تحدث شوان ووجى ، جمع كل شيوخ منطقة شيطان بحر الجنوب المتبقيين وشق طريقه ببطء. أما بالنسبة للفنانين الفرديين الآخرين ، فقد تقاربوا مع نانيون وانغ ، والطوائف الأصغر الأخرى جمعت معًا مع معبد زن العظيم.

بعد أن مشوا مسافة أخرى ، ظهرت منصة منخفضة أمام الجميع. تم نقش هذه المنصة الحجرية بخطوط باهتة. بدت هذه الخطوط استثنائية. من الواضح أنها كانت رموز رونيه .

على طول الطريق ، أصبحت المجموعة بأكملها حذرة بشكل متزايد. كما واجهوا العديد من الضفادع الرمادية السامة. ومع ذلك ، بعد الاستعداد هذه المرة ، هاجم الأساتذة الثلاثة الكبار في وقت واحد للقضاء على الضفادع الرمادية السامة ، ولم يمت هناك فنان قتالي مرة أخرى.

بعد أن ساروا في المسار الخطير لبعض الوقت ، بدأوا في صعود درجات السلالم. خمن لين مينغ أنهم كانوا على بعد أقل من 1000 قدم من مستوى الأرض. أما بالنسبة لحديقة أدوية الإمبراطور الشيطاني ، فقد كانوا يقتربون منها. ربما كانوا على بعد حوالي 10 أميال.

استغرق هذا التغيير المفاجئ فقط جزءًا من الثانية ، وجعل الجميع في حالة صدمة. لكن في هذه اللحظة ، غير ذلك اللسان الأحمر الدموي اتجاهه بسرعة يصعب رؤيتها وتراجع إلى الخلف ، مخترقًا دانتيان ذلك الشيخ.

عندما أدرك لين مينغ ذلك ، شعر بمئات المشاعر تمر عبر قلبه. كان جذر تنين النيرفانا أمامه تقريبًا ، لكن فرصته في الحصول عليه كانت قريبة من الصفر.

ثم ،اصطدم رمح شوان ووجى وصولجان الراهب بجسم الضفدع الرمادي السام.

بعد أن مشوا مسافة أخرى ، ظهرت منصة منخفضة أمام الجميع. تم نقش هذه المنصة الحجرية بخطوط باهتة. بدت هذه الخطوط استثنائية. من الواضح أنها كانت رموز رونيه .

كان المكان الضخم تحت الأرض بطول 100 ميل تقريبًا ، وكان مسارًا طويلًا للغاية نحو حديقة الأدوية. طوال الوقت ، تبع لين مينغ بعناية وراء الجميع للحفاظ على المسافة من شوان ووجى. ولكن بدا الأمر كما لو أن شوان ووجى قد نسي تمامًا لين مينغ ، وكان يركز كل جهوده على قتل أي من الدمى التي يروها ، ولا يزعج نفسه حتى بإلقاء نظرة على لين مينغ.

بينما كان شوان ووجى يمر عبر المنصة الحجرية ، سواء عن قصد أو عن غير قصد ، أوقف خطواته واجتاح حواسه من خلال المنصة الحجرية كما لو كان يبحث عن شيء ما.

فعل الزملاء القدامى الآخرون الشيء نفسه. فقط لين مينغ اومضت عيناه عندما رأى هذه المصفوفة القديمة. لقد كان قادرًا على تخمين ما كان يحاول شوان ووجي القيام به.

وقد لاحظ ذلك جميع الزملاء القدامى. ابتسم نانيون وانغ قائلاً: “ما الأمر أيها الأخ شوان ، هل أنت مهتم بهذه المصفوفه القديمة؟”

عندما تم تدمير ثلاث دمى أخرى من قبل أساتذة تدمير الحياة في المرحلة الثالثة. في هذا الوقت ، كان هناك بالفعل أكثر من اثنتي عشرة دمية شيطان عملاق ظهرت.

عرف نانيون وانغ أن هذه المنصة الحجرية كانت نوعًا من المصفوفه قديمة. لكن بالنسبة هذه المصفوفة القديمة ، كان جاهلًا تمامًا.

ومع ذلك ، عندما مر بعدة أقدام من الضفدع الرمادي ، أضاءت عيناه فجأة. انطلق لسانه مثل السهم!

قال شوان ووجي ببرودة وقال: “وماذا يهمك إذا كان هذا الرجل العجوز مهتمًا بهذه المصفوفه القديمة أو غير مهتم . الذى أفعله لا علاقة له لك! ”

استغرقت الحياة أو الموت لحظة فقط لاتخاذ القرار. على الرغم من أن تدريب هذا الرجل العجوز قد وصل إلى المرحلة الأولى من تدمير الحياة ، إلا أنه ببساطة لم يستطع منع هجوم الضفدع الرمادي السام بسبب قمعه بقوانين هذا العالم.

عندما انتهى شوان ووجي من التحدث ، سحب نظرته وابتعد.

أعطى شوان ووجى نغمة باردة ثم حرك أصابعه. انطلقت صاعقة سوداء من البرق ، وكان هناك صوت “تشي تشي تشي” يغلي ببطء حيث كانت السحب الغازية مغطاة بأقواس صغيرة من البرق ثم احترقت تمامًا.

أما بالنسبة إلى نانيون وانغ ، فقد ابتسم ابتسامة عريضة وقام ببعض الفحص حول المنصة الحجرية لمعرفة ما إذا كان يمكنه اكتشاف أي شيء. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي فهم على الإطلاق حول الاحرف الرونية المعقدة المنحوتة في هذه المصفوفة القديمة.

تم تدمير هؤلاء الدمى الثلاثة الشيطانية بشكل نظيف من قبل هؤلاء الأشخاص الثلاثة.

فعل الزملاء القدامى الآخرون الشيء نفسه. فقط لين مينغ اومضت عيناه عندما رأى هذه المصفوفة القديمة. لقد كان قادرًا على تخمين ما كان يحاول شوان ووجي القيام به.

“مم؟ هذا . “نظر لين مينغ بعناية في الزاوية العلوية ورأى أنه كان هناك تمثال ضفدع يبلغ ارتفاعه 20 قدمًا.

بدأ تلميح من الابتسامة بالتفتح على شفاه لين مينغ. إذا أتيحت له الفرصة لتدمير شوان ووجى ، فلن يفوتها بطبيعة الحال .

بدأ تلميح من الابتسامة بالتفتح على شفاه لين مينغ. إذا أتيحت له الفرصة لتدمير شوان ووجى ، فلن يفوتها بطبيعة الحال .

ترجمة
PEKA
….

لاحظ شوان ووجى أيضًا هذا التمثال ، لكنه نظر إليه فقط لعدة لحظات. لقد اجتازه بإحساسه ولم يكتشف أي شيء غريب ، لذلك لم يهتم به كثيرًا. ثم اقارب منه بهدوء .

بعد هذه الدمية ، وصل اثنان جدد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط