نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-494

فتح المصفوفه القديمة

فتح المصفوفه القديمة

494 فتح المصفوفة القديمة



حتى الراهب الذقن الابيض فى المرحلة الثالثة من تدمير الحياة الذي طور تقنيات بوذا المقدسة المذهلة – قد لامس الموت الآن . إذا كانوا هم فى مكانه ، فلن يكون هناك أى طريقة تساعدهم على الهرب.

من الواضح أن الراهب الذقن الابيض لم يتخل أيضًا عن فرن الصهر الكوني .

إذا لم يكن لديهم الوقت للاستمتاع بالكنز ، فعندئذ لا قيمة للكنز مهما كان نادر وثمين .

.

بدأ شيوخ تدمير الحياة في التحرك نحو مدخل الكهف. كان هذا الكهف شديد الخطورة عليهم. إذا كان هناك حادث وظهر الضوء الأحمر مجدداً ، فسيكون هذا يوم موتهم حقًا! لم يمكنهم تحمل مثل هذه المقامرة. ناهيك عن أن العديد منهم كانوا العمود الفقري لطائفتهم. إذا ماتوا هنا ، فإن طائفتهم ستكون في وضع خطير.

ومع ذلك…

وهكذا ، غادر أكثر من عشرة من شيوخ تدمير الحياة الكهف على الفور . لقد توصلوا بالفعل إلى قرار مفاده أنه حتى لو كان هذا كنزًا يمكنهم اخذه واستخدامه للارتقاء إلى عالم الآلهة ، أوحتى يصبحوا خالدين ، فلن يحاولوا لمسه خوفا من الخطر !

بالمقارنة ، على الرغم من أن فرن الصهر الكوني كان أكثر خطورة ، فقد رأى الكنوز في الداخل على الأقل . و كان هناك دائما قطعة من الأمل!

تراجع شوان ووجى بهدوء إلى مدخل الكهف. طريقة تدريبه كانت فنزن الشيطان. بينما كانت لديه قوة هجومية كبيرة ، كانت قوته الدفاعية غير موجودة تقريبا . إذا كان ذلك الضوء الأحمر من لحظة قد توجه نحوه ، فلم يكن يستطيع تأكيد قدرته على المقاومة !

وهكذا ، غادر أكثر من عشرة من شيوخ تدمير الحياة الكهف على الفور . لقد توصلوا بالفعل إلى قرار مفاده أنه حتى لو كان هذا كنزًا يمكنهم اخذه واستخدامه للارتقاء إلى عالم الآلهة ، أوحتى يصبحوا خالدين ، فلن يحاولوا لمسه خوفا من الخطر !

تردد نانيون وانغ للحظة وتراجع أيضًا عدة خطوات. لكن في النهاية لم يكن على استعداد لمغادرة الكهف بعد.

تم اختيار المكان الذي وقف فيه بعناية. سوف تهاجم المصفوفه المتسللين الذين اقتربوا من مسافة 100 قدم من فرن الصهر الكوني. إذا كان هناك شخص آخر ، فسيعاني فقط من الضوء الأحمر المتحاير. أما بالنسبة إلى هذا المكان الذي وقف فيه لين مينغ ، فقد كانت زاوية ميتة حيث لا يمكن أن تصل إليها الأضواء الحمراء. طالما بقي بلا حراك ، كان من المستحيل أن تلمسه تلك الأضواء الحمراء.

أراد أيضًا أن يملك.الدواء الالهى المعجزه الذي تم تحسينه باستخدام جذر تنين النيرفانا . طالما استطاع الحصول عليه ، فإن عبور ذلك النهر القاتل المعروف باسم مراحل تدمير الحياة لن يكون صعبًا على الإطلاق!

ولكن ، بغض النظر عن مدى اليأس ، قرر لين مينغ أنه سيفهم أولاً كيفية عمل تشكيل المصفوفة ثم التفكير فيما إذا كان يمكنه استخدام هذه المعلومات أم لا.

لكن مصفوفة يشم التنين الثمانى كانت مرعبه حقًا ، ولكن ألم يكن عبور مراحل تدمير الحياة مرعبًا أيضًا؟

أخيرًا ، بعد تفعيل ٣٦ رمز المصفوفة ، بدأ التشكيل الهادئ في إطلاق ضوء أبيض ضبابي .

كانت حدود تدمير الحياة اختبارًا لا يقدر بثمن للمعاناة والمرونة لعقل وروح الفنان القتالي. إذا تجاوزوها ، فيمكنهم أن يصبحوا إمبراطور لا يقهر يعيش لمدة 10000 عام. ولكن إذا فشلوا ، فيمكنهم أيضًا التحول إلى رماد يختفي مع الريح.

بالمقارنة ، على الرغم من أن فرن الصهر الكوني كان أكثر خطورة ، فقد رأى الكنوز في الداخل على الأقل . و كان هناك دائما قطعة من الأمل!

كان لدى نانيون وانغ طموح كبير للغاية. من بين معظم الشيوخ الحاضرين ، كانت الحقيقة أنهم أكملوا بالفعل خططهم للموت في عالم تدمير الحياة. لكن نانيون وانغ لم يكن على استعداد لهذا !

عند التفكير في هذا ، نظر لين مينغ نحو شوان ووجى. بعد ملاحظة مكان شوان ووجى ، تحرك عقله فجأة.

إذا لم يكن يريد مواجهة احتمال الفشل في عبور تدمير الحياة عندما يحين الوقت ، فعندئذٍ كان خياره الوحيد هو مواجهة الضوء الأحمر المرعب من هذه المصفوفة المرعبه .

“نعم ، سيغادر الصغير على الفور. ” تحدث لين مينغ ، كان وجهه مغطى بابتسامة نشيطة وهو يتراجع. ولكن عندما غادر ، لمس رمز المصفوفة بشكل ملائم. لم يتغير سطح المصفوفه على الإطلاق ، ولا يمكن للمرء أن يرى فرقًا أيضًا. كان كل ما حدث أن تدفق الطاقة داخل رمز المصفوفه هذا قد تم تغييره. إذا لم يكن لدى المرء فهم دقيق لتشكيلات المصفوفة القديمة ، فلن يكون هناك أي طريقة لملاحظه الفرق.

كان جذر التنين النيرفانا أكثر أمانًا بدون شك . ولكن ، المصفوفه القديمة التي كانت تحميه كانت قوية للغاية ؛ ومن يعلم متى سيتم كسرها؟

“نعم ، سيغادر الصغير على الفور. ” تحدث لين مينغ ، كان وجهه مغطى بابتسامة نشيطة وهو يتراجع. ولكن عندما غادر ، لمس رمز المصفوفة بشكل ملائم. لم يتغير سطح المصفوفه على الإطلاق ، ولا يمكن للمرء أن يرى فرقًا أيضًا. كان كل ما حدث أن تدفق الطاقة داخل رمز المصفوفه هذا قد تم تغييره. إذا لم يكن لدى المرء فهم دقيق لتشكيلات المصفوفة القديمة ، فلن يكون هناك أي طريقة لملاحظه الفرق.

بالمقارنة ، على الرغم من أن فرن الصهر الكوني كان أكثر خطورة ، فقد رأى الكنوز في الداخل على الأقل . و كان هناك دائما قطعة من الأمل!

ومع ذلك ، كانت هناك جميع أنواع “الشيوخ” التي نصبت نفسها ك”السيد الكبير” لتشكيلات المصفوفة يحيطون بتشكيل المصفوفة القديمة . بدا لين مينغ غير عادي بين كل منهم.

عندما غادر العديد من الشيوخ الكهف ببطء واحدًا تلو الآخر ، كان لين مينغ يقف في الواقع في زاوية الكهف ، ويحدق بهدوء في مصفوفة يشم التنين الثماني.

لقد فكر لين مينغ ذات مرة في هذه الطريقة من قبل . ومع ذلك ، في ذلك الوقت تجمع شوان ووجى والجميع حول جذر تنين النيرفانا. ببساطة لم يكن لدى لين مينغ فرصة.

لقد اكتشف بالفعل عددًا من الطرق للاقتراب من الفرن. على سبيل المثال ، المكان الذي يقف فيه الآن كان نتيجة تأمله في هذا الأمر.

بالمقارنة ، على الرغم من أن فرن الصهر الكوني كان أكثر خطورة ، فقد رأى الكنوز في الداخل على الأقل . و كان هناك دائما قطعة من الأمل!

تم اختيار المكان الذي وقف فيه بعناية. سوف تهاجم المصفوفه المتسللين الذين اقتربوا من مسافة 100 قدم من فرن الصهر الكوني. إذا كان هناك شخص آخر ، فسيعاني فقط من الضوء الأحمر المتحاير. أما بالنسبة إلى هذا المكان الذي وقف فيه لين مينغ ، فقد كانت زاوية ميتة حيث لا يمكن أن تصل إليها الأضواء الحمراء. طالما بقي بلا حراك ، كان من المستحيل أن تلمسه تلك الأضواء الحمراء.

أراد أيضًا أن يملك.الدواء الالهى المعجزه الذي تم تحسينه باستخدام جذر تنين النيرفانا . طالما استطاع الحصول عليه ، فإن عبور ذلك النهر القاتل المعروف باسم مراحل تدمير الحياة لن يكون صعبًا على الإطلاق!

الجزء الثاني من روح الإمبراطور الشيطانى كان لديه بعض الذكريات غير المكتملة حول مصفوفة يشم التنين الثمانى . فكر لين مينغ في هذا باستمرار و بإستخدام المعرفة التي لديه أيضًا عن تشكيلات المصفوفة القديمة ، قام بملء الفجوات بنفسه واستنتج ما هو مفقود. كان لين مينغ واثقًا من أنه بعد أقل من ربع ساعة ، سيكون قادرًا على كسر مصفوفة يشم التنين الثمانى .

“نعم ، سيغادر الصغير على الفور. ” تحدث لين مينغ ، كان وجهه مغطى بابتسامة نشيطة وهو يتراجع. ولكن عندما غادر ، لمس رمز المصفوفة بشكل ملائم. لم يتغير سطح المصفوفه على الإطلاق ، ولا يمكن للمرء أن يرى فرقًا أيضًا. كان كل ما حدث أن تدفق الطاقة داخل رمز المصفوفه هذا قد تم تغييره. إذا لم يكن لدى المرء فهم دقيق لتشكيلات المصفوفة القديمة ، فلن يكون هناك أي طريقة لملاحظه الفرق.

ومع ذلك ، كانت الحقيقة هي أن لين مينغ كان يعرف أيضًا أنه حتى لو تمكن من اختراق المصفوفة ، فقد كان هذا عديم الفائدة. لم يكن لديه قوة الراهب الذقن الابيض . إذا أراد الاعتماد على قوته الخاصة ، فلن يكون قادرًا أبدًا على رفع غطاء فرن الصهر الكوني ، حتى لو كان قادرًا على الوقوف بجواره مباشرة.

ومع ذلك ، كانت هناك جميع أنواع “الشيوخ” التي نصبت نفسها ك”السيد الكبير” لتشكيلات المصفوفة يحيطون بتشكيل المصفوفة القديمة . بدا لين مينغ غير عادي بين كل منهم.

ولكن ، بغض النظر عن مدى اليأس ، قرر لين مينغ أنه سيفهم أولاً كيفية عمل تشكيل المصفوفة ثم التفكير فيما إذا كان يمكنه استخدام هذه المعلومات أم لا.

من أجل التأمل وإدراك تشكيل المصفوفة ، يجب على المرء أن يكون هادئًا في القلب. في نظر هذا الرجل العجوز ، كان وجود لين مينغ يعيق تفكيره.

من خلال الرجوع خطوة إلى الوراء ، يمكن القول أنه حتى إذا لم يتمكن من الحصول على الكنوز داخل فرن الصهر الكوني ، فقد يتمكن من استخدام مصفوفة يشم التنين الثماني لحماية نفسه.

لكن مصفوفة يشم التنين الثمانى كانت مرعبه حقًا ، ولكن ألم يكن عبور مراحل تدمير الحياة مرعبًا أيضًا؟

إذا قرر شوان ووجى مطاردته وقتله ، فسوف يهرب إلى مصفوفة يشم التنين الثمانى .

من خلال الرجوع خطوة إلى الوراء ، يمكن القول أنه حتى إذا لم يتمكن من الحصول على الكنوز داخل فرن الصهر الكوني ، فقد يتمكن من استخدام مصفوفة يشم التنين الثماني لحماية نفسه.

عند التفكير في هذا ، نظر لين مينغ نحو شوان ووجى. بعد ملاحظة مكان شوان ووجى ، تحرك عقله فجأة.

نظر إلى اتجاه الكهف حيث كان فرن الصهر الكوني. كان شوان ووجى قد تحرك بالفعل على بعد 200 قدم من الكهف وكان يتأمل على صخرة.

وقف شوان ووجى الآن خارج الكهف. ربما قد يستطيع.

من أجل التأمل وإدراك تشكيل المصفوفة ، يجب على المرء أن يكون هادئًا في القلب. في نظر هذا الرجل العجوز ، كان وجود لين مينغ يعيق تفكيره.

لقد فكر لين مينغ ذات مرة في هذه الطريقة من قبل . ومع ذلك ، في ذلك الوقت تجمع شوان ووجى والجميع حول جذر تنين النيرفانا. ببساطة لم يكن لدى لين مينغ فرصة.

………………………………….

لكن الآن ، إنتشر انتباه الجميع. شوان ووجى ونايون وانغ و الراهب الذقن الابيض ، الأساتذة الثلاثة الكبار هنا ، حولوا اهتمامهم الكامل نحو فرن الصهر الكوني.

لكن مصفوفة يشم التنين الثمانى كانت مرعبه حقًا ، ولكن ألم يكن عبور مراحل تدمير الحياة مرعبًا أيضًا؟

عند التفكير في مجموعة الإرسال التي تلاعب بها ، بدأت خطة مجنونة تتشكل في عقل لين مينغ.

كان فتح تشكيل المصفوفة القديم عملية قصيرة. كان هذا الوقت القليل كافيًا لاستشعار شوان ووجى واندفاعه سريعًا. أما نانيون وانغ والراهب الذقن الابيض ، فقد كانا في حالة أسوأ. كانوا في الكهف في الوقت الحالي ، وركزوا انتباههم على فرن الصهر الكوني.

………………………………….

أراد أيضًا أن يملك.الدواء الالهى المعجزه الذي تم تحسينه باستخدام جذر تنين النيرفانا . طالما استطاع الحصول عليه ، فإن عبور ذلك النهر القاتل المعروف باسم مراحل تدمير الحياة لن يكون صعبًا على الإطلاق!

في الأصل ، خلال هذه الرحلة إلى قصر شيطان الإله الإمبراطوري ، جاء ما يقرب من 30 زميلًا سيد تدمير الحياة. ولكن الآن ، لم يبق سوى 20. هؤلاء الزملاء القدامى الذين ماتوا كانوا جميعًا مسيطرون على أراضيهم. ومجرد ذكر أسمائهم يجلب إعجاب طوائفهم ورعب أعدائهم.

“أيها الوغد الصغير ، لماذا أتيت هنا ، لا تحاول الدخول في طريق هذا الرجل العجوز!” قال رجل عجوز ذو شعر أبيض يحمل علم مصفوفة في يده باستياء عندما رأى لين مينغ يتسكع.

ومع ذلك ، حتى الوجود على هذا المستوى لم يتمكن الا من الموت داخل قصر شيطان الإله الامبراطوري . لم يكن لديهم أي قوة لمقاومة الأخطار هنا.

في الأصل ، خلال هذه الرحلة إلى قصر شيطان الإله الإمبراطوري ، جاء ما يقرب من 30 زميلًا سيد تدمير الحياة. ولكن الآن ، لم يبق سوى 20. هؤلاء الزملاء القدامى الذين ماتوا كانوا جميعًا مسيطرون على أراضيهم. ومجرد ذكر أسمائهم يجلب إعجاب طوائفهم ورعب أعدائهم.

في هذا الوقت خارج الكهف ، اختار بعض هؤلاء الشيوخ الذين نجوا لحسن الحظ مكانًا لبدء التأمل واستعادة حالتهم. ذهب بعض أولئك الذين كانوا أكثر دراية بتكوينات المصفوفه لدراسة المصفوفه القديمة التي تحمي جذر جذر تنين النيرفانا. كان هناك أيضًا البعض من خلفية متواضعة ذهبوا إلى ضفة النهر للبحث عن الأدوية .

. …….

استمرت هذه الحالة لعدة ساعات. ثم أدرك أولئك الموجودون على ضفاف النهر أخيرًا أنهم لن يتمكنوا من العثور على أي أعشاب بعد الآن. لقد سحبوا أيديهم بمرارة وانتقلوا لإيجاد مكان للتأمل.

لكن الآن ، إنتشر انتباه الجميع. شوان ووجى ونايون وانغ و الراهب الذقن الابيض ، الأساتذة الثلاثة الكبار هنا ، حولوا اهتمامهم الكامل نحو فرن الصهر الكوني.

لكن أولئك الذين درسوا تشكيلات المصفوفة القديمة كانوا لا يزالون يرفضون الاستسلام. من حين لآخر ، سيكون هناك رجل عجوز يلهث بشكل مفاجئ لأنه يتتبع المصفوفه القديمة ، كما لو كان قد وجد شيئًا واستنار فجأة ثم يسأله الآخرون على الفور عن اكتشافه.

عندما غادر العديد من الشيوخ الكهف ببطء واحدًا تلو الآخر ، كان لين مينغ يقف في الواقع في زاوية الكهف ، ويحدق بهدوء في مصفوفة يشم التنين الثماني.

بعد ذلك ، يشارك الرجل العجوز الذي كان “مستنيرًا” “تنويره” مع تعبير فخور.

“الوغد الصغير ، لا تتعثر بشكل عشوائي!” من الواضح أن الرجل ذو الشعر الأبيض لم ينظر إلى لين مينغ ، لكنه لا يزال يلاحظ الإجراءات الصغيرة التي قام بها لين مينغ. هذا تسبب في تراجع لين مينغ إلى الوراء سرا. قال لنفسه ، “هذا الحقيبة القديمة حساس حقًا. لحسن الحظ ، إنه لا يفهم أي شيء عن تشكيلات المصفوفة القديمة ، وإلا فلا توجد طريقة تمكنني من إخفاء ما أفعله “.

بعد أن سمع الآخرون ذلك ، سيظهرون تعابير مستنيره ويقولون بعض المديح والثناء. في هذا الوقت ، يبدو ذلك الرجل العجوز الذي شارك أفكاره سعيدًا للغاية. بالطبع ، سيكون هناك أحيانًا معارضة من الآخرين مما أدى إلى نقاش حاد. خلال هذا الوقت ، سيعتمد الجميع على معرفتهم الخاصة وفهم المصفوفات القديمة للنضال من أجل الفائز.

إذا قرر شوان ووجى مطاردته وقتله ، فسوف يهرب إلى مصفوفة يشم التنين الثمانى .

في بعض الأحيان ، من أجل التحقق من أفكارهم ، كان هؤلاء الزملاء القدامى يخرجون أقراص المصفوفة أو أعلام المصفوفة من أجل اختبار نظرياتهم. بالطبع ، بغض النظر عما فعلوه ، سيظل تشكيل المصفوفة القديمة غير متأثر.

كان جذر التنين النيرفانا أكثر أمانًا بدون شك . ولكن ، المصفوفه القديمة التي كانت تحميه كانت قوية للغاية ؛ ومن يعلم متى سيتم كسرها؟

كانت الحقيقة هي أن هؤلاء الزملاء القدامى لم يتوقعوا أنهم سيكونون قادرين على اختراق تشكيل المصفوفة القديم هذا. ما أرادوه هو التعلم منه وزيادة معرفه وعمق فهمهم لتشكيلات المصفوفة. مقارنة بتشكيلات المصفوفة الموجودة حاليًا في قارة إنسكاب السماء ، كانت تشكيلات المصفوفة القديمه أكثر قوة بلا شك.

كانت حدود تدمير الحياة اختبارًا لا يقدر بثمن للمعاناة والمرونة لعقل وروح الفنان القتالي. إذا تجاوزوها ، فيمكنهم أن يصبحوا إمبراطور لا يقهر يعيش لمدة 10000 عام. ولكن إذا فشلوا ، فيمكنهم أيضًا التحول إلى رماد يختفي مع الريح.

إذا تمكنوا من فهم القليل من شيء ما ، فسيحصلون على فائدة من رحلتهم هذه.

عند التفكير في هذا ، نظر لين مينغ نحو شوان ووجى. بعد ملاحظة مكان شوان ووجى ، تحرك عقله فجأة.

لم يكن معروفًا متى ، لكن شابًا تسلل إلى مجموعة الشيوخ أثناء مناقشتهم لتشكيلات المصفوفة ، وبدأ في الشعور بتكوين المصفوفة القديمة.

عندما غادر العديد من الشيوخ الكهف ببطء واحدًا تلو الآخر ، كان لين مينغ يقف في الواقع في زاوية الكهف ، ويحدق بهدوء في مصفوفة يشم التنين الثماني.

“أيها الوغد الصغير ، لماذا أتيت هنا ، لا تحاول الدخول في طريق هذا الرجل العجوز!” قال رجل عجوز ذو شعر أبيض يحمل علم مصفوفة في يده باستياء عندما رأى لين مينغ يتسكع.

ولكن ، بغض النظر عن مدى اليأس ، قرر لين مينغ أنه سيفهم أولاً كيفية عمل تشكيل المصفوفة ثم التفكير فيما إذا كان يمكنه استخدام هذه المعلومات أم لا.

من أجل التأمل وإدراك تشكيل المصفوفة ، يجب على المرء أن يكون هادئًا في القلب. في نظر هذا الرجل العجوز ، كان وجود لين مينغ يعيق تفكيره.

وقف شوان ووجى الآن خارج الكهف. ربما قد يستطيع.

ابتسم لين مينغ بشكل اعتذاري ووضعت قبضتيه على صدره قائلاً: “الصغير أتى ليشاهد السيد الشيخ من بعيد “.

على الرغم من أن عينيه كانتا مغلقتين ، كانت الحقيقة أنه كان لديه دائمًا خيط بسيط من إدراكه متفرع إلى تشكيل المصفوفة القديمة حول جذر تنين النيرفانا.

“همف ، ماذا تعتقد أنك سترى؟ حتى هذا الرجل العجوز في حيرة حول جوانب عديدة من هذا التشكيل. لا تدخل في طريقة فهم هذا الرجل العجوز! ”

في الأصل ، خلال هذه الرحلة إلى قصر شيطان الإله الإمبراطوري ، جاء ما يقرب من 30 زميلًا سيد تدمير الحياة. ولكن الآن ، لم يبق سوى 20. هؤلاء الزملاء القدامى الذين ماتوا كانوا جميعًا مسيطرون على أراضيهم. ومجرد ذكر أسمائهم يجلب إعجاب طوائفهم ورعب أعدائهم.

“نعم ، سيغادر الصغير على الفور. ” تحدث لين مينغ ، كان وجهه مغطى بابتسامة نشيطة وهو يتراجع. ولكن عندما غادر ، لمس رمز المصفوفة بشكل ملائم. لم يتغير سطح المصفوفه على الإطلاق ، ولا يمكن للمرء أن يرى فرقًا أيضًا. كان كل ما حدث أن تدفق الطاقة داخل رمز المصفوفه هذا قد تم تغييره. إذا لم يكن لدى المرء فهم دقيق لتشكيلات المصفوفة القديمة ، فلن يكون هناك أي طريقة لملاحظه الفرق.

وقف شوان ووجى الآن خارج الكهف. ربما قد يستطيع.

“الوغد الصغير ، لا تتعثر بشكل عشوائي!” من الواضح أن الرجل ذو الشعر الأبيض لم ينظر إلى لين مينغ ، لكنه لا يزال يلاحظ الإجراءات الصغيرة التي قام بها لين مينغ. هذا تسبب في تراجع لين مينغ إلى الوراء سرا. قال لنفسه ، “هذا الحقيبة القديمة حساس حقًا. لحسن الحظ ، إنه لا يفهم أي شيء عن تشكيلات المصفوفة القديمة ، وإلا فلا توجد طريقة تمكنني من إخفاء ما أفعله “.

وقف شوان ووجى الآن خارج الكهف. ربما قد يستطيع.

أطلق لين مينغ نفسا من الراحة. قال بشكل قاتم ، “هذا هو رمز المصفوفه الثالث. ”

لكن الآن ، إنتشر انتباه الجميع. شوان ووجى ونايون وانغ و الراهب الذقن الابيض ، الأساتذة الثلاثة الكبار هنا ، حولوا اهتمامهم الكامل نحو فرن الصهر الكوني.

نظر إلى اتجاه الكهف حيث كان فرن الصهر الكوني. كان شوان ووجى قد تحرك بالفعل على بعد 200 قدم من الكهف وكان يتأمل على صخرة.

على الرغم من أن عينيه كانتا مغلقتين ، كانت الحقيقة أنه كان لديه دائمًا خيط بسيط من إدراكه متفرع إلى تشكيل المصفوفة القديمة حول جذر تنين النيرفانا.

على الرغم من أن عينيه كانتا مغلقتين ، كانت الحقيقة أنه كان لديه دائمًا خيط بسيط من إدراكه متفرع إلى تشكيل المصفوفة القديمة حول جذر تنين النيرفانا.

أخيرًا ، بعد تفعيل ٣٦ رمز المصفوفة ، بدأ التشكيل الهادئ في إطلاق ضوء أبيض ضبابي .

ومع ذلك ، كانت هناك جميع أنواع “الشيوخ” التي نصبت نفسها ك”السيد الكبير” لتشكيلات المصفوفة يحيطون بتشكيل المصفوفة القديمة . بدا لين مينغ غير عادي بين كل منهم.

أطلق لين مينغ نفسا من الراحة. قال بشكل قاتم ، “هذا هو رمز المصفوفه الثالث. ”

“التالي هو. رمز المصفوفه الرابع. ” سار لين مينغ بصمت إلى موقع الرمز الرابع.

كانت الحقيقة هي أن هؤلاء الزملاء القدامى لم يتوقعوا أنهم سيكونون قادرين على اختراق تشكيل المصفوفة القديم هذا. ما أرادوه هو التعلم منه وزيادة معرفه وعمق فهمهم لتشكيلات المصفوفة. مقارنة بتشكيلات المصفوفة الموجودة حاليًا في قارة إنسكاب السماء ، كانت تشكيلات المصفوفة القديمه أكثر قوة بلا شك.

في هذا الوقت ، في الكهف ، أعاد الراهب الذقن الابيض حالته الجسديه للتو. لم يكن معروفًا نوع الدواء المعجزة الذي استخدمه ، ولكن خلال ساعتين فقط من الوقت ، بدا صدره الأيمن أحمر و صحي ، إلى جانب كون بشرته شاحبة قليلاً ، فقد بدا بخير.

ومع ذلك ، حتى الوجود على هذا المستوى لم يتمكن الا من الموت داخل قصر شيطان الإله الامبراطوري . لم يكن لديهم أي قوة لمقاومة الأخطار هنا.

من الواضح أن الراهب الذقن الابيض لم يتخل أيضًا عن فرن الصهر الكوني .

كانت حدود تدمير الحياة اختبارًا لا يقدر بثمن للمعاناة والمرونة لعقل وروح الفنان القتالي. إذا تجاوزوها ، فيمكنهم أن يصبحوا إمبراطور لا يقهر يعيش لمدة 10000 عام. ولكن إذا فشلوا ، فيمكنهم أيضًا التحول إلى رماد يختفي مع الريح.

. …….

تردد نانيون وانغ للحظة وتراجع أيضًا عدة خطوات. لكن في النهاية لم يكن على استعداد لمغادرة الكهف بعد.

فتح لين مينغ تسعه رموز باستمرار. في عقله ، كان يستنتج المواقف المختلفة التي ستحدث بمجرد فتح تشكيل المصفوفة القديم.

كانت الحقيقة هي أن هؤلاء الزملاء القدامى لم يتوقعوا أنهم سيكونون قادرين على اختراق تشكيل المصفوفة القديم هذا. ما أرادوه هو التعلم منه وزيادة معرفه وعمق فهمهم لتشكيلات المصفوفة. مقارنة بتشكيلات المصفوفة الموجودة حاليًا في قارة إنسكاب السماء ، كانت تشكيلات المصفوفة القديمه أكثر قوة بلا شك.

كان فتح تشكيل المصفوفة القديم عملية قصيرة. كان هذا الوقت القليل كافيًا لاستشعار شوان ووجى واندفاعه سريعًا. أما نانيون وانغ والراهب الذقن الابيض ، فقد كانا في حالة أسوأ. كانوا في الكهف في الوقت الحالي ، وركزوا انتباههم على فرن الصهر الكوني.

إذا كان الراهب الذقن الابيض أو نانيون وانغ هم من أمسكوا الكنز ، ستكون هناك حتمًا معركة كبيرة و لم يكن لديهم طريقة للهروب ، وكانوا يعتمدون فقط على قوتهم للتحدث نيابة عنهم . وأخيرًا ، لن يكون لديهم خيار سوى توزيع الكنوز وفقًا لقوتهم النسبية.

إذا لم يكن هناك أي حادث ، فعندما يتم فتح المصفوفة القديمة ، سيسقط جذر تنين النيرفانا في يد شوان ووجى.

أخيرًا ، بعد تفعيل ٣٦ رمز المصفوفة ، بدأ التشكيل الهادئ في إطلاق ضوء أبيض ضبابي .

الآن ، وبصرف النظر عن شوان ووجى وعدد قليل من الأشخاص الآخرين ، يعتقد الجميع أن قصر شيطان الإله الامبراطوري مغلق بالكامل.

عند التفكير في هذا ، نظر لين مينغ نحو شوان ووجى. بعد ملاحظة مكان شوان ووجى ، تحرك عقله فجأة.

إذا كان الراهب الذقن الابيض أو نانيون وانغ هم من أمسكوا الكنز ، ستكون هناك حتمًا معركة كبيرة و لم يكن لديهم طريقة للهروب ، وكانوا يعتمدون فقط على قوتهم للتحدث نيابة عنهم . وأخيرًا ، لن يكون لديهم خيار سوى توزيع الكنوز وفقًا لقوتهم النسبية.

“همف ، ماذا تعتقد أنك سترى؟ حتى هذا الرجل العجوز في حيرة حول جوانب عديدة من هذا التشكيل. لا تدخل في طريقة فهم هذا الرجل العجوز! ”

إذا حدث هذا ، فلن يحصل لين مينغ حتى على أدنى فائدة. بدلاً من ذلك ، قد يعلق في أعقاب المعركة.

. …….

ومع ذلك…

إذا قرر شوان ووجى مطاردته وقتله ، فسوف يهرب إلى مصفوفة يشم التنين الثمانى .

كان شوان ووجى مختلفًا.

تم اختيار المكان الذي وقف فيه بعناية. سوف تهاجم المصفوفه المتسللين الذين اقتربوا من مسافة 100 قدم من فرن الصهر الكوني. إذا كان هناك شخص آخر ، فسيعاني فقط من الضوء الأحمر المتحاير. أما بالنسبة إلى هذا المكان الذي وقف فيه لين مينغ ، فقد كانت زاوية ميتة حيث لا يمكن أن تصل إليها الأضواء الحمراء. طالما بقي بلا حراك ، كان من المستحيل أن تلمسه تلك الأضواء الحمراء.

عرف شوان ووجى كيفية مغادرة قصر شيطان الإله الامبراطوري من خلال مصفوفة الإرسال

بعد أن فتح لين مينغ رمز المصفوفه العاشر ، خطط للتوقف لبعض الوقت قبل المتابعة. على الرغم من أن حركاته الحالية لم تثير اهتمام أي شخص ، إلا أنه قرر الاستمرار في توخي الحذر. نزل إلى ضفة النهر وقام بنزهة قصيرة ، مر بمدخل كهف فرن الصهر الكوني.

.

“نعم ، سيغادر الصغير على الفور. ” تحدث لين مينغ ، كان وجهه مغطى بابتسامة نشيطة وهو يتراجع. ولكن عندما غادر ، لمس رمز المصفوفة بشكل ملائم. لم يتغير سطح المصفوفه على الإطلاق ، ولا يمكن للمرء أن يرى فرقًا أيضًا. كان كل ما حدث أن تدفق الطاقة داخل رمز المصفوفه هذا قد تم تغييره. إذا لم يكن لدى المرء فهم دقيق لتشكيلات المصفوفة القديمة ، فلن يكون هناك أي طريقة لملاحظه الفرق.

“هذا هو رمز المصفوفه العاشر. ”

.

بعد أن فتح لين مينغ رمز المصفوفه العاشر ، خطط للتوقف لبعض الوقت قبل المتابعة. على الرغم من أن حركاته الحالية لم تثير اهتمام أي شخص ، إلا أنه قرر الاستمرار في توخي الحذر. نزل إلى ضفة النهر وقام بنزهة قصيرة ، مر بمدخل كهف فرن الصهر الكوني.

ابتسم لين مينغ بشكل اعتذاري ووضعت قبضتيه على صدره قائلاً: “الصغير أتى ليشاهد السيد الشيخ من بعيد “.

بعد ربع ساعة ، بدأ لين مينغ في مواصلة تنشيط رموز المصفوفة مرة أخرى.

بالمقارنة ، على الرغم من أن فرن الصهر الكوني كان أكثر خطورة ، فقد رأى الكنوز في الداخل على الأقل . و كان هناك دائما قطعة من الأمل!

أخيرًا ، بعد تفعيل ٣٦ رمز المصفوفة ، بدأ التشكيل الهادئ في إطلاق ضوء أبيض ضبابي .

لكن مصفوفة يشم التنين الثمانى كانت مرعبه حقًا ، ولكن ألم يكن عبور مراحل تدمير الحياة مرعبًا أيضًا؟

ترجمة
PEKA

تم اختيار المكان الذي وقف فيه بعناية. سوف تهاجم المصفوفه المتسللين الذين اقتربوا من مسافة 100 قدم من فرن الصهر الكوني. إذا كان هناك شخص آخر ، فسيعاني فقط من الضوء الأحمر المتحاير. أما بالنسبة إلى هذا المكان الذي وقف فيه لين مينغ ، فقد كانت زاوية ميتة حيث لا يمكن أن تصل إليها الأضواء الحمراء. طالما بقي بلا حراك ، كان من المستحيل أن تلمسه تلك الأضواء الحمراء.

إذا كان الراهب الذقن الابيض أو نانيون وانغ هم من أمسكوا الكنز ، ستكون هناك حتمًا معركة كبيرة و لم يكن لديهم طريقة للهروب ، وكانوا يعتمدون فقط على قوتهم للتحدث نيابة عنهم . وأخيرًا ، لن يكون لديهم خيار سوى توزيع الكنوز وفقًا لقوتهم النسبية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط