نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-504

النجاح الكبير فى تقسية النخاع

النجاح الكبير فى تقسية النخاع

504 النجاح الكبير فى تقسية النخاع



كان للسائل الذهبي دررجة حرارة عالية للغاية. بعد دخول لين مينغ ، شعر وكأنه قفز إلى موقد وكان كل جلده ملتهب. ومع ذلك ، لأنه كان قد صقل اللهب داخل جسده لفترة طويلة ، وأيضًا بسبب تجاربه السابقة مع جوهر اللهب ، فلم تكن هذه التجربة شئ له على الإطلاق.

ترجمة PEKA ….

غمر عطر السائل الذهبي حواسه مثل النبيذ القديم. كان السائل حلو بشكل رائع. وانتشر تيار من الحرارة فى فمه وحنجرته و معدته ثم تحرك على أطرافه وملئه بطاقة مشعة مريحه . تمددت كل عضلات جسده وأصدر أصوات فرقعة عالية.

مع كل ضربة رمح ، تم قطع العصير الذهبي الغني بواسطة رمح المذنب الأرجواني. أنطلق جوهره الحقيقي مثل شفرة حادة.

تم توسيع جميع مسام لين مينغ ، وتدفقت الطاقة النقية من خلالها. مع تدفق الحرارة ، شعر بألم يشبه الدبوس من خلال مسامه. ومع ذلك ، فإن هذا الألم جعل لين مينغ متحمسًا بدلاً من ذلك.

أخرج لين مينغ سيف كنز منخفض درجة الأرض من خاتمه المكاني. أمسك رأس السيف بيد واحدة وأمسك حافة الشفرة باليد الأخرى. وبينما كان يحمل السيف بكلتا يديه ، قام فجأة بلف ذراعيه!

هذه الخلاصه الطبيه من جذر التنين النيرفانا الذي كان عمره عشرات الآلاف من السنين يحمل طاقة نقية لا تضاهى. تمت تصفية الطاقة من خلال عظام لين مينغ ، ودخلت في نخاعه حيث تراكمت باستمرار.

أصبحت الدولة الفوضوية في الأصل منظمة فجأة.

تشي تشي تشي!

عندما أخذ لين مينغ فرن فرن الصهر الكوني ، أدرك أنه لا يستطيع البقاء داخل منطقة الأفق الجنوبي . كانت الطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي إخفاء هويته ، والعيش في عزلة في الجبال البعيدة مع البقاء مجهولًا تمامًا. نظرًا لأنه لم يكن لديه القوة لمقاومة الفنان القتالي في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة ، فلن يتمكن أبدًا من الخروج ، وإلا فإنه سيواجه مصيبة .

عندما دخلت الطاقة النقية نخاعه ، كانت تجربة مؤلمة. ولكن في هذا الوقت ، كان لين مينغ يشعر بالراحة فقط في كل مكان ، وكان عقله في حالة مشرقة وواضحة. لم يكن هناك حتى تلميح للألم الذي كان يعانى منه عندما استخدم كريستال قلب الشيطان المحطم .

“ديمونشين ، كم من الوقت استغرقت؟”

داخل الخلاصه الذهبيه ، امتد لين مينغ وفرد جميع أطرافه. أخذ جرعات كبيرة من السائل الذهبي ، ابتلع قدر استطاعته.

في تلك اللحظة ، كان الألم كافياً ليجعل لين مينغ يمتلئ بعرق بارد ، لكنه لم يفاجأ. ألم في العمود الفقري يعني شيئًا واحدًا – أن تلك الطاقة دخلت الحبل الشوكي!

بعد أن ملأ هذا السائل الذهبي جميع خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ ، بدأ في التوجه من مسامه. استمرت الطاقة في التراكم. على الرغم من وجود ألم خفيف ، إلا أن الشعور كان رائعًا للغاية ، كما لو كان يطير إلى السماء ويصبح خالدًا.

عندما حصل لين مينغ لأول مرة على ذكريات شيخ عالم الآلهة ، عرف أن قوى تحويل الجسم في عالم الآلهة لديها قوة جسدية تصل إلى مئات الآلاف من الجين ، حتى مليون جين وأكثر. كان لين مينغ يعتقد أن هذا أمر لا يمكن تصوره. ولكن الآن ، دون أن يعرف ذلك ، فقد حقق تلك القوة المذهلة!

ومع ذلك ، فإن هذا الشعور السلمي لم يدم طويلا. عندما استخدم لين مينغ الصيغة لقانون لـ “فضائل الفوضي القتاليه” للتحكم في الطاقة ، شعر أن الألم المؤلم يزداد قوة وحيوية بشكل متزايد. شعر لين مينغ وكأن جسده أصبح بالونًا ممتلئًا حتى الحافة ، على وشك أن ينفجر في أي لحظة.

ازدادت السحب الداكنة في السماء بشكل كثيف وثقيل. أخيرًا ، بعد ربع ساعة ، انزلق برق قرمزي عبر السماء ، وهطلت أمطار غزيرة في طوفان ساحق.

تحطمت الطاقة الهائجة من خلال خطوط الطول الخاصة به. على الرغم من أن جسم لين مينغ قد تم تقويته بالفعل من قبل تقسية النخاع ، إلا أنه لم يستطيع التحمل .

كان تقسية العمود الفقري الخطوة الأخيرة في تقسية النخاع. كما أنها كانت الأصعب. كان هناك حتى بعض تلاميذ عالم الآلهة الذين لم يتمكنوا من تحمل تكلفة المواد الخام الثمينة والنادرة والأدوية المطلوبة ، وأصبحوا غير قادرين على تقسية العمود الفقري تمامًا . تسبب هذا في اهتزاز أساسهم ، وظهور نقاط ضعف لأجسامهم.

“يا فتى ، اسرع وأغلق مسامكز. ركز الطاقة الزائدة في الرمح وحررها من خلال حركاتك. سيساعدك على إكمال تقسية النخاع “.

عند التدريب من خلال نظام جمع الجوهر ، كان على المرء أن يعطى اهتمامًا دقيقًا للغاية لكل خطوة ويتحرك بطريقة منظمة. لحسن الحظ ، كان لجذر التنين النيرفانا الذي نما منذ عشرات الآلاف من السنين القليل من الشوائب . لسا استخدامه لم يكن صعبًا جدًا.

عندما اقترب لين مينغ من النقطة التي لم يستطع التحكم فيها بالطاقة ، سمع صوت ديمونشين يتردد في أذنيه.

كانت هذه الأرض عبارة عن مقبرة.

برزت أفكار لين مينغ فجأة ونقر يده اليمنى. ظهر رمح المذنب الأرجواني وعرض تحركات “فن المطرد المقفر العظيم “. مع اقتراب الرمح المذنب الأرجواني من السائل الذهبي ، قوبلت كل حركه بمقاومة كبيرة. مع كل حركة رمح ، أصدرت عظام لين مينغ أصواتًا مثل الرعد. أصبحت شرائط نخاع عظمه الأصفر حمراء زاهية ، ومن ذلك اللون الأحمر الفاتح بدأوا في التحول إلى لون ذهبي.

العجز.

ظهرت المزيد والمزيد من الشرائط الذهبية ، حتى أصبح كل نخاعه ذهبًيا لامعًا عميقًا.

504 النجاح الكبير فى تقسية النخاع … … … كان للسائل الذهبي دررجة حرارة عالية للغاية. بعد دخول لين مينغ ، شعر وكأنه قفز إلى موقد وكان كل جلده ملتهب. ومع ذلك ، لأنه كان قد صقل اللهب داخل جسده لفترة طويلة ، وأيضًا بسبب تجاربه السابقة مع جوهر اللهب ، فلم تكن هذه التجربة شئ له على الإطلاق.

مع كل ضربة رمح ، تم قطع العصير الذهبي الغني بواسطة رمح المذنب الأرجواني. أنطلق جوهره الحقيقي مثل شفرة حادة.

بعد أن ملأ هذا السائل الذهبي جميع خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ ، بدأ في التوجه من مسامه. استمرت الطاقة في التراكم. على الرغم من وجود ألم خفيف ، إلا أن الشعور كان رائعًا للغاية ، كما لو كان يطير إلى السماء ويصبح خالدًا.

لم يكن لين مينغ يعرف عدد حركات الرمح التي قام بها ، أو عدد الساعات التي قام بها. شعر فقط بغليان دمه وجوهره الحقيقي حيث كان ينمو بلا نهاية. حتى مع كل هذا الجهد ، لم يشعر بالتعب قليلاً.

عندما دخلت الطاقة النقية نخاعه ، كانت تجربة مؤلمة. ولكن في هذا الوقت ، كان لين مينغ يشعر بالراحة فقط في كل مكان ، وكان عقله في حالة مشرقة وواضحة. لم يكن هناك حتى تلميح للألم الذي كان يعانى منه عندما استخدم كريستال قلب الشيطان المحطم .

تم احتواء الطاقة التي ملأت جسده من خلال مسامه المختومة. عندما استهلكت حركات رمحه الطاقة الزائدة وامتصت الباقي ، فتحت مسامه مرة أخرى ، وأمتص الطاقة بشكل غير مقصود من السائل الذهبي. مع مرور الوقت ، أصبح السائل الذهبي شاحبًا بشكل متزايد ، واختفى أكثر من نصفه بالفعل.

ومع ذلك ، فإن هذا الشعور السلمي لم يدم طويلا. عندما استخدم لين مينغ الصيغة لقانون لـ “فضائل الفوضي القتاليه” للتحكم في الطاقة ، شعر أن الألم المؤلم يزداد قوة وحيوية بشكل متزايد. شعر لين مينغ وكأن جسده أصبح بالونًا ممتلئًا حتى الحافة ، على وشك أن ينفجر في أي لحظة.

في هذه اللحظة ، شعر لين مينغ بألم حاد في ظهره ، كما لو كان شخصًا ما يأخذ إبرة نارية ويخترق عموده الفقري!

عندما أخذ لين مينغ فرن فرن الصهر الكوني ، أدرك أنه لا يستطيع البقاء داخل منطقة الأفق الجنوبي . كانت الطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي إخفاء هويته ، والعيش في عزلة في الجبال البعيدة مع البقاء مجهولًا تمامًا. نظرًا لأنه لم يكن لديه القوة لمقاومة الفنان القتالي في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة ، فلن يتمكن أبدًا من الخروج ، وإلا فإنه سيواجه مصيبة .

في تلك اللحظة ، كان الألم كافياً ليجعل لين مينغ يمتلئ بعرق بارد ، لكنه لم يفاجأ. ألم في العمود الفقري يعني شيئًا واحدًا – أن تلك الطاقة دخلت الحبل الشوكي!

كانت علامة تكثيف النبض هي الاختراق الحقيقي لخطوط الطول ، وعلامة عالم هوتيان كانت جوهرًا حقيقيًا يتراكم في دانتيان ، وكانت علامة عالم شيان تيان جوهرًا حقيقيًا يشكل نظامًا داخل دانتيان.

كان الحبل الشوكي ونخاع العظام مختلفين. كان الحبل الشوكي مركزًا للأعصاب. كان هش ومجزأ للغاية. إذا لم يكن بالإمكان تقسية الحبل الشوكي ، فسيصبح العمود الفقري نقطه ضعف الجسم ، وسيصبح غير قادر على تحمل الضغط الهائل.

“إذا كنت تعتمد على الأدوية لاختراق عالم شيان تيان ، فلن يكون أساسك ثابت . يجب أن تأخذ الوقت الكافي لتقويته “.

كان تقسية العمود الفقري الخطوة الأخيرة في تقسية النخاع. كما أنها كانت الأصعب. كان هناك حتى بعض تلاميذ عالم الآلهة الذين لم يتمكنوا من تحمل تكلفة المواد الخام الثمينة والنادرة والأدوية المطلوبة ، وأصبحوا غير قادرين على تقسية العمود الفقري تمامًا . تسبب هذا في اهتزاز أساسهم ، وظهور نقاط ضعف لأجسامهم.

كان نظام الجوهر الحقيقي لـ لين مينغ. دوامة.

لكن المادة التي استخدمها لين مينغ لصنع الدواء كانت جذر التنين النيرفانا الذي عاش لعشرات الآلاف من السنين. بطبيعة الحال ، لن يواجه هذه المشكلة.

ظلت مو تشيان يو ثابتة ، على الرغم من تدفق المياه إلى جسدها. بغض النظر عما حدث ، بدت غير مدركة. في هذه اللحظة ، كانت أفكارها حول لين مينغ تصبح شبه ملموسة .

لم يكن لين مينغ يعرف عدد المرات التي عرض فيها “قن المطرد المقفر العظيم “. واستمر حتى أصبح مجال السائل واضحًا تمامًا ، وتم امتصاص كل الخلاصة الذهبيه .

ولكن ، في اللحظة التي تم فيها امتصاص السائل الذهبي تمامًا ، بدأ الجوهر الحقيقي المتناثر في دانتيان لين مينغ فى التكثف تلقائيًا في دوامة ملتوية وتدور ببطء.

ولكن ، في اللحظة التي تم فيها امتصاص السائل الذهبي تمامًا ، بدأ الجوهر الحقيقي المتناثر في دانتيان لين مينغ فى التكثف تلقائيًا في دوامة ملتوية وتدور ببطء.

كان الحبل الشوكي ونخاع العظام مختلفين. كان الحبل الشوكي مركزًا للأعصاب. كان هش ومجزأ للغاية. إذا لم يكن بالإمكان تقسية الحبل الشوكي ، فسيصبح العمود الفقري نقطه ضعف الجسم ، وسيصبح غير قادر على تحمل الضغط الهائل.

أصبحت الدولة الفوضوية في الأصل منظمة فجأة.

بعد أن وصل تقسية النخاع إلى 100٪ ، يمكن القول أن لين مينغ قد ولد من جديد. كان جلده أكثر حساسية ، وكانت عضلاته الدقيقة متناغمة ومتماثلة. كان لين مينغ الآن شابًا وسيمًا سخيفًا ، وجسده يحتوي على كل الهالات من القوة والجمال الناعم. كان الأمر كما لو كان تحفة رائعة تم نحتها باليد.

عالم شيان تيان!

فستان أحمر ، مظهر جميل تمامًا. كان هذا الشخص يقف خارج المكان تمامًا وبمفرده داخل هذا العالم المظلم.

كانت علامة تكثيف النبض هي الاختراق الحقيقي لخطوط الطول ، وعلامة عالم هوتيان كانت جوهرًا حقيقيًا يتراكم في دانتيان ، وكانت علامة عالم شيان تيان جوهرًا حقيقيًا يشكل نظامًا داخل دانتيان.

“أكثر من 40 ساعة . هذا مثل يومين ، هذا مبكر جدًا بالفعل بالنسبة لتلك القوى فى تدمير الحياة حتى تغادر قصر شيطان الإله الإمبراطوري. سيكون لدي الكثير من الوقت لإنهاء ما يجب علي القيام به! ”

كان نظام الجوهر الحقيقي لـ لين مينغ. دوامة.

“بعد أن وصلت إلى 100٪ من تقسية النخاع ، ربما وصلت قوتي إلى 200000 جين!”

ومضت عيون لين مينغ وفتحت حيث خرجت أقواس الرعد.

لكن المادة التي استخدمها لين مينغ لصنع الدواء كانت جذر التنين النيرفانا الذي عاش لعشرات الآلاف من السنين. بطبيعة الحال ، لن يواجه هذه المشكلة.

هوا!

عندما ضرب صفرت الرياح. في هذا الوقت ، شعر أن جسده ممتلئ بالقوة ، ويمكنه تمزيق حرباء الرعد فى عالم شيان تيان بيديه . أصبح الدم في جميع أنحاء جسده نقيًا وسميكًا مثل الزئبق الذهبي.

لقد انهارت كرة الماء التي كانت مرتبطة ببعضها البعض مع جوهره الحقيقي تمامًا. تناثرت كمية هائلة من الماء على الأرض ، وسقط لين مينغ عاريا على الأرض. في هذه اللحظة ، كان في حالة معنوية عالية للغاية.

إنتظريني هناك…

في قفزة واحدة ، اقتحمت تدريبه إلى عالم شيان تيان ، كما أكمل أيضًا 100 ٪ من تقسية النخاع!

“مم. ربما أكثر من 40 ساعة بقليل. ” قال الكلب بعد أن فكر .

بعد أن وصل تقسية النخاع إلى 100٪ ، يمكن القول أن لين مينغ قد ولد من جديد. كان جلده أكثر حساسية ، وكانت عضلاته الدقيقة متناغمة ومتماثلة. كان لين مينغ الآن شابًا وسيمًا سخيفًا ، وجسده يحتوي على كل الهالات من القوة والجمال الناعم. كان الأمر كما لو كان تحفة رائعة تم نحتها باليد.

عند التدريب من خلال نظام جمع الجوهر ، كان على المرء أن يعطى اهتمامًا دقيقًا للغاية لكل خطوة ويتحرك بطريقة منظمة. لحسن الحظ ، كان لجذر التنين النيرفانا الذي نما منذ عشرات الآلاف من السنين القليل من الشوائب . لسا استخدامه لم يكن صعبًا جدًا.

أصبح مظهر لين مينغ أكثر نضجًا أيضًا. تقاربت هالة حادة منه . إذا لم ينتبه المرء بعناية ، فسيكون من الصعب الشعور بذلك.

….

أعطى لين مينغ الحالي شعوراً مثل نسيم لطيف. كان لديه تلميح بالعودة إلى حالته الأصلية.

في تلك اللحظة ، كان الألم كافياً ليجعل لين مينغ يمتلئ بعرق بارد ، لكنه لم يفاجأ. ألم في العمود الفقري يعني شيئًا واحدًا – أن تلك الطاقة دخلت الحبل الشوكي!

“شيان تيان؟” قال الكلب وهو يرفع رأسه صعودا وهبوطا بمبالغة كبيرة. صعد نخو رأس لين مينغ وقال ، “أنت حقًا لقيط محظوظ دخل إلى غائط الكلب مع حظ يتحدى السماء . لقد دخلت إلى عالم شيان تيان وربما لا يكون عمرك 18 عامًا بعد. ”

عالم شيان تيان وتقسية النخاع 100٪!

“أيها الوغد المحظوظ الذي دخل إلى غائط الكلب مع حظ يتحدى السماء ؟” عندما سمع لين مينغ الكلب يتكلم ، لم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أو يبكي. سماع كلب يقول غائط الكلب كان غريبًا جدًا.

داخل الخلاصه الذهبيه ، امتد لين مينغ وفرد جميع أطرافه. أخذ جرعات كبيرة من السائل الذهبي ، ابتلع قدر استطاعته.

“إذا كنت تعتمد على الأدوية لاختراق عالم شيان تيان ، فلن يكون أساسك ثابت . يجب أن تأخذ الوقت الكافي لتقويته “.

عالم شيان تيان وتقسية النخاع 100٪!

عند التدريب من خلال نظام جمع الجوهر ، كان على المرء أن يعطى اهتمامًا دقيقًا للغاية لكل خطوة ويتحرك بطريقة منظمة. لحسن الحظ ، كان لجذر التنين النيرفانا الذي نما منذ عشرات الآلاف من السنين القليل من الشوائب . لسا استخدامه لم يكن صعبًا جدًا.

أمسك لين مينغ بقبضتيه دون وعي ، وشق مفاصله. كان الصوت مثل أصوات الرعد المصغرة.

عالم شيان تيان وتقسية النخاع 100٪!

ترجمة PEKA ….

أمسك لين مينغ بقبضتيه دون وعي ، وشق مفاصله. كان الصوت مثل أصوات الرعد المصغرة.

كانت علامة تكثيف النبض هي الاختراق الحقيقي لخطوط الطول ، وعلامة عالم هوتيان كانت جوهرًا حقيقيًا يتراكم في دانتيان ، وكانت علامة عالم شيان تيان جوهرًا حقيقيًا يشكل نظامًا داخل دانتيان.

عندما ضرب صفرت الرياح. في هذا الوقت ، شعر أن جسده ممتلئ بالقوة ، ويمكنه تمزيق حرباء الرعد فى عالم شيان تيان بيديه . أصبح الدم في جميع أنحاء جسده نقيًا وسميكًا مثل الزئبق الذهبي.

حدقت مو تشيان يو في السماء القاتمة ، بلا حراك لفترة طويلة. كانت تشبه النحت الجميل الموجود في البرية.

أخرج لين مينغ سيف كنز منخفض درجة الأرض من خاتمه المكاني. أمسك رأس السيف بيد واحدة وأمسك حافة الشفرة باليد الأخرى. وبينما كان يحمل السيف بكلتا يديه ، قام فجأة بلف ذراعيه!

برزت أفكار لين مينغ فجأة ونقر يده اليمنى. ظهر رمح المذنب الأرجواني وعرض تحركات “فن المطرد المقفر العظيم “. مع اقتراب الرمح المذنب الأرجواني من السائل الذهبي ، قوبلت كل حركه بمقاومة كبيرة. مع كل حركة رمح ، أصدرت عظام لين مينغ أصواتًا مثل الرعد. أصبحت شرائط نخاع عظمه الأصفر حمراء زاهية ، ومن ذلك اللون الأحمر الفاتح بدأوا في التحول إلى لون ذهبي.

مع صدى “الكاشا” ، تم طي سيف الكنز ذو الدرجة المنخفضة من الأرض إلى النصف من خلال القوة الغاشمة الصافية لجسم لين مينغ!

نظرت مو تشيان يو إلى السماء الضبابية في حالة من الذهول والارتباك. خلال هذه الأيام الماضية ، اجتمعت غيوم كثيفة في البرية الدموية. كانت السحب حمراء لدرجة أنها بدت وكأنها تقطر الدم . كانت خانقة للغاية.

“بعد أن وصلت إلى 100٪ من تقسية النخاع ، ربما وصلت قوتي إلى 200000 جين!”

ولكن قبل مغادرته ، كانت هناك بعض الأمور التى يجب عليه أن ينهيها .

عندما حصل لين مينغ لأول مرة على ذكريات شيخ عالم الآلهة ، عرف أن قوى تحويل الجسم في عالم الآلهة لديها قوة جسدية تصل إلى مئات الآلاف من الجين ، حتى مليون جين وأكثر. كان لين مينغ يعتقد أن هذا أمر لا يمكن تصوره. ولكن الآن ، دون أن يعرف ذلك ، فقد حقق تلك القوة المذهلة!

ولكن ، في اللحظة التي تم فيها امتصاص السائل الذهبي تمامًا ، بدأ الجوهر الحقيقي المتناثر في دانتيان لين مينغ فى التكثف تلقائيًا في دوامة ملتوية وتدور ببطء.

“ديمونشين ، كم من الوقت استغرقت؟”

لم يكن لين مينغ يعرف عدد المرات التي عرض فيها “قن المطرد المقفر العظيم “. واستمر حتى أصبح مجال السائل واضحًا تمامًا ، وتم امتصاص كل الخلاصة الذهبيه .

“مم. ربما أكثر من 40 ساعة بقليل. ” قال الكلب بعد أن فكر .

عند التدريب من خلال نظام جمع الجوهر ، كان على المرء أن يعطى اهتمامًا دقيقًا للغاية لكل خطوة ويتحرك بطريقة منظمة. لحسن الحظ ، كان لجذر التنين النيرفانا الذي نما منذ عشرات الآلاف من السنين القليل من الشوائب . لسا استخدامه لم يكن صعبًا جدًا.

“أكثر من 40 ساعة . هذا مثل يومين ، هذا مبكر جدًا بالفعل بالنسبة لتلك القوى فى تدمير الحياة حتى تغادر قصر شيطان الإله الإمبراطوري. سيكون لدي الكثير من الوقت لإنهاء ما يجب علي القيام به! ”

ضربت قطرات كبيرة من الماء جسدها. وكان هناك في الواقع بعض الألم.

عندما أخذ لين مينغ فرن فرن الصهر الكوني ، أدرك أنه لا يستطيع البقاء داخل منطقة الأفق الجنوبي . كانت الطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي إخفاء هويته ، والعيش في عزلة في الجبال البعيدة مع البقاء مجهولًا تمامًا. نظرًا لأنه لم يكن لديه القوة لمقاومة الفنان القتالي في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة ، فلن يتمكن أبدًا من الخروج ، وإلا فإنه سيواجه مصيبة .

عندما حصل لين مينغ لأول مرة على ذكريات شيخ عالم الآلهة ، عرف أن قوى تحويل الجسم في عالم الآلهة لديها قوة جسدية تصل إلى مئات الآلاف من الجين ، حتى مليون جين وأكثر. كان لين مينغ يعتقد أن هذا أمر لا يمكن تصوره. ولكن الآن ، دون أن يعرف ذلك ، فقد حقق تلك القوة المذهلة!

ولن يكون هو فقط ، لكن جزيرة العنقاء الإلهية ستنغمس أيضًا في مشاكله.

داخل الخلاصه الذهبيه ، امتد لين مينغ وفرد جميع أطرافه. أخذ جرعات كبيرة من السائل الذهبي ، ابتلع قدر استطاعته.

ومع ذلك ، إذا بقي في عزلة للتدريب ولم يخرج في رحلة أو مغامرة ، فإن فرص اقتحامه للمرحلة التالية ستكون منخفضة للغاية. وبالتالي ، لم يكن بوسع لين مينغ سوى اختيار مغادرة منطقة الأفق الجنوبي مؤقتًا والذهاب إلى مناطق بعيدة.

بعد أن وصل تقسية النخاع إلى 100٪ ، يمكن القول أن لين مينغ قد ولد من جديد. كان جلده أكثر حساسية ، وكانت عضلاته الدقيقة متناغمة ومتماثلة. كان لين مينغ الآن شابًا وسيمًا سخيفًا ، وجسده يحتوي على كل الهالات من القوة والجمال الناعم. كان الأمر كما لو كان تحفة رائعة تم نحتها باليد.

ولكن قبل مغادرته ، كانت هناك بعض الأمور التى يجب عليه أن ينهيها .

….

….

كانت هذه الأرض عبارة عن مقبرة.

كانت البرية القرمزية المظلمة واسعة ولا تنتهي. كانت الأرض العارية والمهجورة مغطاة بآثار حجرية رمادية ، وتم تغطية الألواح الحجرية بسحر قرمزي لامع. لم يكونوا مختلفين عن القبور التي دمرت.

كان تقسية العمود الفقري الخطوة الأخيرة في تقسية النخاع. كما أنها كانت الأصعب. كان هناك حتى بعض تلاميذ عالم الآلهة الذين لم يتمكنوا من تحمل تكلفة المواد الخام الثمينة والنادرة والأدوية المطلوبة ، وأصبحوا غير قادرين على تقسية العمود الفقري تمامًا . تسبب هذا في اهتزاز أساسهم ، وظهور نقاط ضعف لأجسامهم.

بين الآثار الحجرية ، كان هناك عدد لا يحصى من العظام مدفونة في أعماق الأرض. سواء كانوا بشرًا أم وحوشًا ، تُركوا جميعًا تحت هذه السماء الدامية اللامحدودة. لقد دفنوا هنا بمفردهم لعشرات الآلاف من السنين ، وسيظلون وحيدين مع مرور الوقت.

“إذا كنت تعتمد على الأدوية لاختراق عالم شيان تيان ، فلن يكون أساسك ثابت . يجب أن تأخذ الوقت الكافي لتقويته “.

كانت هذه الأرض عبارة عن مقبرة.

كانت هذه الأرض عبارة عن مقبرة.

ولكن في هذا الوقت ، فوق هذه المقبرة القاحلة ، كان هناك ظل طفيف وحساس. يقف هذا الشخص وحده في الريح الباردة ، ملفوف في عزلة كئيبة.

العجز.

فستان أحمر ، مظهر جميل تمامًا. كان هذا الشخص يقف خارج المكان تمامًا وبمفرده داخل هذا العالم المظلم.

أخرج لين مينغ سيف كنز منخفض درجة الأرض من خاتمه المكاني. أمسك رأس السيف بيد واحدة وأمسك حافة الشفرة باليد الأخرى. وبينما كان يحمل السيف بكلتا يديه ، قام فجأة بلف ذراعيه!

هذه المرأة كانت مو تشيان يو . في هذا الوقت ، كانت بشرتها مليئة بالحزن التام.

أخرج لين مينغ سيف كنز منخفض درجة الأرض من خاتمه المكاني. أمسك رأس السيف بيد واحدة وأمسك حافة الشفرة باليد الأخرى. وبينما كان يحمل السيف بكلتا يديه ، قام فجأة بلف ذراعيه!

لقد كان مرت ستة أيام.

“إذا كنت تعتمد على الأدوية لاختراق عالم شيان تيان ، فلن يكون أساسك ثابت . يجب أن تأخذ الوقت الكافي لتقويته “.

نظرت مو تشيان يو إلى السماء الضبابية في حالة من الذهول والارتباك. خلال هذه الأيام الماضية ، اجتمعت غيوم كثيفة في البرية الدموية. كانت السحب حمراء لدرجة أنها بدت وكأنها تقطر الدم . كانت خانقة للغاية.

كانت البرية القرمزية المظلمة واسعة ولا تنتهي. كانت الأرض العارية والمهجورة مغطاة بآثار حجرية رمادية ، وتم تغطية الألواح الحجرية بسحر قرمزي لامع. لم يكونوا مختلفين عن القبور التي دمرت.

حدقت مو تشيان يو في السماء القاتمة ، بلا حراك لفترة طويلة. كانت تشبه النحت الجميل الموجود في البرية.

لقد انهارت كرة الماء التي كانت مرتبطة ببعضها البعض مع جوهره الحقيقي تمامًا. تناثرت كمية هائلة من الماء على الأرض ، وسقط لين مينغ عاريا على الأرض. في هذه اللحظة ، كان في حالة معنوية عالية للغاية.

إنتظريني هناك…

عندما اقترب لين مينغ من النقطة التي لم يستطع التحكم فيها بالطاقة ، سمع صوت ديمونشين يتردد في أذنيه.

ترددت هذه الكلمات في ذهن مو تشيان يو. كان الأمر كما لو أنها فقدت روحها. طوال حياتها ، لم تشعر بهذا من قبل.

داخل الخلاصه الذهبيه ، امتد لين مينغ وفرد جميع أطرافه. أخذ جرعات كبيرة من السائل الذهبي ، ابتلع قدر استطاعته.

فراغ

أخرج لين مينغ سيف كنز منخفض درجة الأرض من خاتمه المكاني. أمسك رأس السيف بيد واحدة وأمسك حافة الشفرة باليد الأخرى. وبينما كان يحمل السيف بكلتا يديه ، قام فجأة بلف ذراعيه!

حزن.

في هذه اللحظة ، شعر لين مينغ بألم حاد في ظهره ، كما لو كان شخصًا ما يأخذ إبرة نارية ويخترق عموده الفقري!

ألم.

كان تقسية العمود الفقري الخطوة الأخيرة في تقسية النخاع. كما أنها كانت الأصعب. كان هناك حتى بعض تلاميذ عالم الآلهة الذين لم يتمكنوا من تحمل تكلفة المواد الخام الثمينة والنادرة والأدوية المطلوبة ، وأصبحوا غير قادرين على تقسية العمود الفقري تمامًا . تسبب هذا في اهتزاز أساسهم ، وظهور نقاط ضعف لأجسامهم.

الشعور بالوحدة…

ولكن في هذا الوقت ، فوق هذه المقبرة القاحلة ، كان هناك ظل طفيف وحساس. يقف هذا الشخص وحده في الريح الباردة ، ملفوف في عزلة كئيبة.

العجز.

كانت عاصفة المطر هذه مرعبة . كانت مياه الأمطار مالحة بشكل لا يضاهى ، وقمعت الستارة السميكة للمطر الرؤية لعدة عشرات من الأقدام فقط. كان الأمر أشبه بانفصال السماء ، حيث تدفقت مياه بحر الجنوب بالكامل إلى هذا العالم.

ازدادت السحب الداكنة في السماء بشكل كثيف وثقيل. أخيرًا ، بعد ربع ساعة ، انزلق برق قرمزي عبر السماء ، وهطلت أمطار غزيرة في طوفان ساحق.

برزت أفكار لين مينغ فجأة ونقر يده اليمنى. ظهر رمح المذنب الأرجواني وعرض تحركات “فن المطرد المقفر العظيم “. مع اقتراب الرمح المذنب الأرجواني من السائل الذهبي ، قوبلت كل حركه بمقاومة كبيرة. مع كل حركة رمح ، أصدرت عظام لين مينغ أصواتًا مثل الرعد. أصبحت شرائط نخاع عظمه الأصفر حمراء زاهية ، ومن ذلك اللون الأحمر الفاتح بدأوا في التحول إلى لون ذهبي.

ضربت قطرات كبيرة من الماء جسدها. وكان هناك في الواقع بعض الألم.

تم احتواء الطاقة التي ملأت جسده من خلال مسامه المختومة. عندما استهلكت حركات رمحه الطاقة الزائدة وامتصت الباقي ، فتحت مسامه مرة أخرى ، وأمتص الطاقة بشكل غير مقصود من السائل الذهبي. مع مرور الوقت ، أصبح السائل الذهبي شاحبًا بشكل متزايد ، واختفى أكثر من نصفه بالفعل.

أمطار. هناك أمطار فى هذا العالم أيضا؟

حزن.

غرقت مو تشيان يو في أفكارها وعينيها في غيبوبة.

كانت البرية القرمزية المظلمة واسعة ولا تنتهي. كانت الأرض العارية والمهجورة مغطاة بآثار حجرية رمادية ، وتم تغطية الألواح الحجرية بسحر قرمزي لامع. لم يكونوا مختلفين عن القبور التي دمرت.

كانت عاصفة المطر هذه مرعبة . كانت مياه الأمطار مالحة بشكل لا يضاهى ، وقمعت الستارة السميكة للمطر الرؤية لعدة عشرات من الأقدام فقط. كان الأمر أشبه بانفصال السماء ، حيث تدفقت مياه بحر الجنوب بالكامل إلى هذا العالم.

هذه الخلاصه الطبيه من جذر التنين النيرفانا الذي كان عمره عشرات الآلاف من السنين يحمل طاقة نقية لا تضاهى. تمت تصفية الطاقة من خلال عظام لين مينغ ، ودخلت في نخاعه حيث تراكمت باستمرار.

لقد تم غمر البرية الدموية بأكملها في هذا الدش الذي لا ينتهي.

كانت علامة تكثيف النبض هي الاختراق الحقيقي لخطوط الطول ، وعلامة عالم هوتيان كانت جوهرًا حقيقيًا يتراكم في دانتيان ، وكانت علامة عالم شيان تيان جوهرًا حقيقيًا يشكل نظامًا داخل دانتيان.

ظلت مو تشيان يو ثابتة ، على الرغم من تدفق المياه إلى جسدها. بغض النظر عما حدث ، بدت غير مدركة. في هذه اللحظة ، كانت أفكارها حول لين مينغ تصبح شبه ملموسة .

غرقت مو تشيان يو في أفكارها وعينيها في غيبوبة.

ترجمة
PEKA
….

الشعور بالوحدة…

حزن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط