نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-505

تحت المطر

تحت المطر

505 تحت المطر
..
….
..
كان هذا المطر البارد المالح من مياه بحر الجنوب. تم امتصاصه في هذا العالم المكسور بسبب العواصف الفضائية ثم تحول إلى سحب لا حصر لها من الضباب. بعد تكثيفها في السماء ، كونت غيومًا داكنة وسميكة. وقد تجمعت هذه السحب بالفعل لأكثر من 10 أيام ، وكانوا ينتظرون السقوط . الآن امتلأت السماء بستائر من المطر الغزير ، كان غزيراً لدرجة أنه كان من الصعب فتح عين المرء.

“أنت امرأة ميتة!”

بعد عدة أنفاس من الزمن ، أصبحت المياه عميقة بما يكفي للوصول إلى الكاحلين. عندما انتشر المطر في جميع أنحاء البرية الدموية ، سقط على الألواح الحجرية ، وغسلها وتسبب في توهج ضوء قرمزى .

“أنت امرأة ميتة!”

كان جسد مو تشيان يو مغمورًا بالكامل في هذا المطر البارد الذي لا يرحم ، كان فستانها المشرق والنظيف ملطخًا بالأوساخ.

لم تكن تعلم كم من الوقت بقيت في هذا الوضع. على مدار الأيام الستة الماضية ، لم تنم أو تأكل حبة أرز أو تشرب قطرة ماء.

لم تكن تعلم كم من الوقت بقيت في هذا الوضع. على مدار الأيام الستة الماضية ، لم تنم أو تأكل حبة أرز أو تشرب قطرة ماء.

على الرغم من أن تشكيل المصفوفة لهذا المعبد كان أضعف بكثير من تشكيل المصفوفة في القصر ، إلا أنه لا يزال لا يمكن كسره بسهولة.

في تلك اللحظة عندما كانت مغلفة بالضوء الأبيض لرمز الهروب ، بقيت ملامح وجهه في ذهنها تطاردها.

فقدت مو تشيان يو والديها عندما كانت طفلة. عندما كبرت ، اتبعت سيدتها. إلى جانب سيدتها مو يو هوانغ ، كان لين مينغ يحتل دون شك أهم منصب في قلبها.

إذا كان ذلك ممكنًا ، كانت على استعداد للتخلي عن كل تدريبها لرؤيته مرة أخرى.

ولكن عندما تم كسر مصفوفة القتل الوهمية ، رأى لي جينغتيان ومو تشيهو أنها فارغة تمامًا. لم يكن هناك حتى ظل واحد !

ومع ذلك ، أصبح الأمل الضئيل الذي كانت تحمله في قلبها في خطر متزايد . لقد مر وقت طويل. إذا كان بخير ، فلماذا لم يأت إلى البرية الدامية ليجدها؟

نسيت مو تشيان يو كل شيء. في تلك اللحظة ، لم تعد هي القديسة السامية والفخورة ، ولم تكن سيد شيان تيان متطرف . في هذه اللحظة ، كانت مجرد فتاة. فتاة بسيطة تأثرت بالأفكار تجاه حبيبها.

الآن فقط عندما فقدت شيئًا عزيزًا عليها شعرت بهذا الألم الذي لا ينسى.

ولكن الآن ، قلبت الأمطار الغزيرة الوضع لصالحهم.

فقدت مو تشيان يو والديها عندما كانت طفلة. عندما كبرت ، اتبعت سيدتها. إلى جانب سيدتها مو يو هوانغ ، كان لين مينغ يحتل دون شك أهم منصب في قلبها.

“أنت امرأة ميتة!”

ربما. كان هذا ما يسميه الناس بالحب.

ولكن الآن ، قلبت الأمطار الغزيرة الوضع لصالحهم.

انعكست مو تشيان يو على نفسها. إذا كان بإمكانها أن تعيش حياة عادية مع لين مينغ ، فعندما تكون بشريه ، ستكون حياة دافئة وسعيدة.

توقفت أنفاس مو تشيان يو في حلقها. في الطقس الضبابي ومع قوانين هذا العالم الذي قمع الإدراك ، كان من المستحيل معرفة من هو هذا الشخص الآخر. ولكن بالرغم من ذلك عندما رأت مو تشيان يو هذا الجسد ، تجمدت وبدأت الدموع تنهمر من عينيها.

هطل المطر في هذا العالم الواسع حتى غمر الركبتان. ثم سمعت مو تشيان يو فجأة الصوت الخافت لتفريق الماء خلفها ، كما لو كان هناك شخص ما يخوض من خلال الماء .

بعد فترة غير معروفة ، بدأ الاثنان بالانفصال ببطء. في تلك اللحظة ، ظهر صوت كاشا عالٍ بتقسيم الهواء ، وقطعة صاعقة قرمزية من البرق السماء ، كما لو كان إله في السماء يلقي نوبات غضب .

استيقظت مو تشيان يو فجأة من ذهولها. استدارت في صدمة لترى ، في ستارة المطر التي لا نهاية لها ، كان هناك شخصية ضبابية تخطو فوق الماء تجاهها.

احتوت هذه الكلمات البسيطة على الثقة والغطرسة كما لو كان قادراً على حمل الحياة والموت في يديه. تسببوا في اهتزاز قلب مو تشيان يو.

توقفت أنفاس مو تشيان يو في حلقها. في الطقس الضبابي ومع قوانين هذا العالم الذي قمع الإدراك ، كان من المستحيل معرفة من هو هذا الشخص الآخر. ولكن بالرغم من ذلك عندما رأت مو تشيان يو هذا الجسد ، تجمدت وبدأت الدموع تنهمر من عينيها.

كان جسد مو تشيان يو مغمورًا بالكامل في هذا المطر البارد الذي لا يرحم ، كان فستانها المشرق والنظيف ملطخًا بالأوساخ.

لم تكن بحاجة إلى التخمين ، ولم تكن بحاجة إلى الرؤية بعينيها ، كما أنها لم تكن بحاجة إلى إستشعار هذا الشخص . كان الشعور العميق والخفقان في قلبها هو كل ما تحتاجه مو تشيان يو للتعرف على هذا الشخص. هذه الشخصية الباهتة ، كانت بالضبط الشخص الذي كانت تحلم به خلال الأيام الستة الماضية.

قال لين مينغ ، “هذا هو جذر التنين النيرفانا . لقد قمت بغليه لصنع الدواء ، واختفت 80 إلى 90 ٪ من الفعالية الطبية. ما تبقى هو 10 إلى 20 ٪ ، لكنه لا يزال أعلى بكثير من تلك الشعيرات الجذرية المكسورة من جذر تنين النيرفانا! ”

“لين مينغ!”

كان لي جينغتيان قد انضم مع مو تشيهو و مو يانشو ، وهاجم باستمرار هذه المصفوفة في الأيام الستة الماضية. ومع ذلك ، فقد فشلوا في اختراق مصفوفة القتل الوهمية هذه في كل مرة.

نسيت مو تشيان يو كل شيء. في تلك اللحظة ، لم تعد هي القديسة السامية والفخورة ، ولم تكن سيد شيان تيان متطرف . في هذه اللحظة ، كانت مجرد فتاة. فتاة بسيطة تأثرت بالأفكار تجاه حبيبها.

أغلق لين مينغ عينيه ، ثم فتحها مرة أخرى. عندما تبدد البرق ، تراجعت نية القتل أيضًا . قال بلهجة هادئة للغاية ، “هيا بنا. تعال معي ، للقتل ”

في هذا المطر الغزير ، هرعت بشدة إلى عناق لين مينغ.

في تلك اللحظة عندما كانت مغلفة بالضوء الأبيض لرمز الهروب ، بقيت ملامح وجهه في ذهنها تطاردها.

كان ذراعها الأبيض مثل جذور اللوتس البيضاء التي تشبثت بظهر لين مينغ ، كما لو أنها أرادت أن تذوب فيه.

فقدت مو تشيان يو والديها عندما كانت طفلة. عندما كبرت ، اتبعت سيدتها. إلى جانب سيدتها مو يو هوانغ ، كان لين مينغ يحتل دون شك أهم منصب في قلبها.

“لقد عدت. ”

لم تكن تعلم كم من الوقت بقيت في هذا الوضع. على مدار الأيام الستة الماضية ، لم تنم أو تأكل حبة أرز أو تشرب قطرة ماء.

انحنى لين مينغ وتحدث بهدوء في أذن مو تشيان يو.

كان ذراعها الأبيض مثل جذور اللوتس البيضاء التي تشبثت بظهر لين مينغ ، كما لو أنها أرادت أن تذوب فيه.

“أعرف. أعرف. ” دفنت مو تشيان يو رأسها في صدر لين مينغ ، كانت غير قادرة على منع الدموع من السقوط.

انعكست مو تشيان يو على نفسها. إذا كان بإمكانها أن تعيش حياة عادية مع لين مينغ ، فعندما تكون بشريه ، ستكون حياة دافئة وسعيدة.

في هذا المطر الجليدي الذي لا يضاهى ، يمكن أن يشعر لين مينغ بالدفء الواضح في صدره.

في هذا الوقت ، على بعد 100 ميل ، في أنقاض ساحة تلاميذ البلاط الداخلي لقصر شيطان الأله الإمبراطوري. وقد بدأ هطول الأمطار الغزيرة في التوقف ببطء. على الرغم من أن الغيوم لم تختفى بعد ، إلا أن أشعة الضوء الضعيفة كانت تلمع الآن.

مع احتضان الإثنين بإحكام ، في هذا العالم – إلى جانب الأمطار الغزيرة – لم يكن هناك صوت آخر. كان الأمر كما لو أن ستارة المطر هذه عزلت كل شيء عن العالم ، وكل ما تبقى هو قلوبهم المتقاربة بشكل وثيق.

ربما. كان هذا ما يسميه الناس بالحب.

بعد فترة غير معروفة ، بدأ الاثنان بالانفصال ببطء. في تلك اللحظة ، ظهر صوت كاشا عالٍ بتقسيم الهواء ، وقطعة صاعقة قرمزية من البرق السماء ، كما لو كان إله في السماء يلقي نوبات غضب .

فقدت مو تشيان يو والديها عندما كانت طفلة. عندما كبرت ، اتبعت سيدتها. إلى جانب سيدتها مو يو هوانغ ، كان لين مينغ يحتل دون شك أهم منصب في قلبها.

انعكس هذا البرق تمامًا في عيون لين مينغ. في وميض الضوء الساطع ، يمكن للمرء أن يرى نية قاتلة عميقة وسميكة تتدفق إلى الأمام.

“هذا. ” وجدت مو تشيان يو هذا لا يصدق. كان هذا الجذر تمامًا مثل جذر تنين النيرفانا في الدليل القديم الذي كان لدى سيد الجوهر الدوار من منطقة شيطان بحر الجنوب . كان مشابهًا جدًا للرسم ، باستثناء أنه كان أكثر جفافًا .

في هذه اللحظة ، تجمد قلب مو تشيان يو عندما رأت عيني لين مينغ. لم تكن تعلم أبدًا أن العالم كان قاتمًا من قبل. كانت عيون لين مينغ مشرقة مثل النجوم ، كانوا لامعين بما فيه الكفاية لإلقاء الضوء على هذا العالم.

إذا كان ذلك ممكنًا ، كانت على استعداد للتخلي عن كل تدريبها لرؤيته مرة أخرى.

أغلق لين مينغ عينيه ، ثم فتحها مرة أخرى. عندما تبدد البرق ، تراجعت نية القتل أيضًا . قال بلهجة هادئة للغاية ، “هيا بنا. تعال معي ، للقتل ”

“لين مينغ ، أنت. ”

احتوت هذه الكلمات البسيطة على الثقة والغطرسة كما لو كان قادراً على حمل الحياة والموت في يديه. تسببوا في اهتزاز قلب مو تشيان يو.

كان جسد مو تشيان يو مغمورًا بالكامل في هذا المطر البارد الذي لا يرحم ، كان فستانها المشرق والنظيف ملطخًا بالأوساخ.

اكتشفت مو تشيان يو أنه في خلال هذه الأيام الستة الماضية دخل تدريب لين مينغ بالفعل إلى عالم شيان تيان!

سحب لين مينغ يد مو تشيان يو في يده ، “تعال معي. هيا ننهي كل هذا! ”

ليس ذلك فحسب ، ولكن يبدو أن جسد لين مينغ كان يريل هالة غامضة وقوية. على الرغم من أنها لم تستطع التعرف عليها ، إلا أنها كانت كافية لجعل نبض قلبها يسرع!

استيقظت مو تشيان يو فجأة من ذهولها. استدارت في صدمة لترى ، في ستارة المطر التي لا نهاية لها ، كان هناك شخصية ضبابية تخطو فوق الماء تجاهها.

“لين مينغ ، أنت. ”

قوة الرعد من هذه العاصفة المطيرة في الواقع لم تقمعه قوانين هذا العالم. استخدم لي جينغتيان قدرته الخاصة على التحكم في الرعد ، ومع تشكيل مصفوفه آخر ، كان قادرًا على القيام بما يكفي من الاستعدادات لتوجيه الرعد السماوي لضرب مصفوفة القتل الوهمي ، لتصبح الضربة النهائية اللازمة لتحطيمها .

“ذهبت إلى قصر شيطان الإله الإمبراطوري وحصلت على جذر التنين النيرفانا . ” لم يكن لين مينغ يخطط لإخفاء أي شيء عن مو تشيان يو. حيث لم يكن هناك حاجة لذلك.

كان جسد مو تشيان يو مغمورًا بالكامل في هذا المطر البارد الذي لا يرحم ، كان فستانها المشرق والنظيف ملطخًا بالأوساخ.

“ماذا!؟” صدمت مو تشيان يو. جذر التنين النيرفانا؟ بحق السماوات! ألم يكن ذلك الدواء المعجزة الذي كان الشيوخ في تدمير الحياة يتنافسون عليه؟ كيف يمكن أن ينتهي هذا بيدي لين مينغ؟

احتوت هذه الكلمات البسيطة على الثقة والغطرسة كما لو كان قادراً على حمل الحياة والموت في يديه. تسببوا في اهتزاز قلب مو تشيان يو.

“انها قصة طويلة. لا أستطيع أن أشرح ذلك حقًا ، لكن هذا لك. “أخرج لين مينغ صندوقًا من اليشم مستطيل الشكل من الحلقة المكانية. بعد فتح صندوق اليشم ، يمكن للمرء أن يرى جذرًا جافًا بداخله ، كما لو كان نبات الجنسنغ البري الرائع الذي تم تجفيفه.

“ماذا!؟” صدمت مو تشيان يو. جذر التنين النيرفانا؟ بحق السماوات! ألم يكن ذلك الدواء المعجزة الذي كان الشيوخ في تدمير الحياة يتنافسون عليه؟ كيف يمكن أن ينتهي هذا بيدي لين مينغ؟

“هذا. ” وجدت مو تشيان يو هذا لا يصدق. كان هذا الجذر تمامًا مثل جذر تنين النيرفانا في الدليل القديم الذي كان لدى سيد الجوهر الدوار من منطقة شيطان بحر الجنوب . كان مشابهًا جدًا للرسم ، باستثناء أنه كان أكثر جفافًا .

قوة الرعد من هذه العاصفة المطيرة في الواقع لم تقمعه قوانين هذا العالم. استخدم لي جينغتيان قدرته الخاصة على التحكم في الرعد ، ومع تشكيل مصفوفه آخر ، كان قادرًا على القيام بما يكفي من الاستعدادات لتوجيه الرعد السماوي لضرب مصفوفة القتل الوهمي ، لتصبح الضربة النهائية اللازمة لتحطيمها .

قال لين مينغ ، “هذا هو جذر التنين النيرفانا . لقد قمت بغليه لصنع الدواء ، واختفت 80 إلى 90 ٪ من الفعالية الطبية. ما تبقى هو 10 إلى 20 ٪ ، لكنه لا يزال أعلى بكثير من تلك الشعيرات الجذرية المكسورة من جذر تنين النيرفانا! ”

على الرغم من أنه كان قد استعد بالفعل للأسوأ قبل أن يقوم بهذه المقامرة اليائسة ، ولكن الآن بعد أن وصل أخيرًا إلى هذه الخطوة ، لم يكن قادرًا على قبول حقيقة الموقف.

يمثل الجذع الرئيسي ل جذر تنين النيرفانا 70 ٪ من طاقته الجوهرية. أما الشعيرات التسع 30٪ فقط. يحتوي جذر التنين النيرفانا بطبيعته على طاقة جوهرية غنية ونقية للغاية. بمجرد كسره أو إتلافه ستتبدد كمية هائلة من هذه الطاقة الجوهرية. كان شعر الجذر في الأصل جزءًا صغيرًا فقط من جذر تنين النيرفانا. إذا انقطع أيضًا وتبددت الطاقة الجوهرية ، فعندئذٍ لن يتبق الكثير. على الأقل ، سيكون أضعف بكثير من الجذر الكامل الذابل الذي استخدمه لين مينغ مرة من قبل لصنع الدواء.

انعكس هذا البرق تمامًا في عيون لين مينغ. في وميض الضوء الساطع ، يمكن للمرء أن يرى نية قاتلة عميقة وسميكة تتدفق إلى الأمام.

“إذا كان السلف السيد مو فنغ شيان ترغب في اختراق المرحلة الثانية من تدمير الحياة ، فيمكنها غلي جذر تنين النيرفانا لصنع الدواء ، أو حتى استهلاكه مباشرة. ” وضع لين مينغ جذر التنين النيرفانا في يد مو تشيان يو. كان جذر التنين النيرفانا هذا مخصصًا لـ مو فنغ شيان. وعندما تصل مو تشيان يو إلى نقطة أنها بحاجة أيضًا إلى استخدام جذر تنين النيرفانا ، فإن لين مينغ كان لديه ثقة مطلقة في أنه يمكن أن يصقل دواء نخاع ممتاز لـ مو تشيان يو.

سحب لين مينغ يد مو تشيان يو في يده ، “تعال معي. هيا ننهي كل هذا! ”

مع قوة لى جينغتيان فى الجوهر الدوار المتأخر ، حتى لو قام بدمج قوته مع مو تشيهو و مو يانشو وكل الأشخاص الآخرين هنا ، فإنهم كانوا لا يقارنون بنصف سيد فى تدمير الحياة.

….

هطل المطر في هذا العالم الواسع حتى غمر الركبتان. ثم سمعت مو تشيان يو فجأة الصوت الخافت لتفريق الماء خلفها ، كما لو كان هناك شخص ما يخوض من خلال الماء .

في هذا الوقت ، على بعد 100 ميل ، في أنقاض ساحة تلاميذ البلاط الداخلي لقصر شيطان الأله الإمبراطوري. وقد بدأ هطول الأمطار الغزيرة في التوقف ببطء. على الرغم من أن الغيوم لم تختفى بعد ، إلا أن أشعة الضوء الضعيفة كانت تلمع الآن.

في هذا الوقت ، كان قتل مو تشينغ يي عديم الفائدة. حيث كان عليه أن يجد لين مينغ أولا.

فوق منصة مجموعة القتل الوهمية ، رأى لى جينغتيان أنها كانت فارغة تمامًا ، وأصبح وجهه مليء بتعبير قاتم للغاية!

فوق منصة مجموعة القتل الوهمية ، رأى لى جينغتيان أنها كانت فارغة تمامًا ، وأصبح وجهه مليء بتعبير قاتم للغاية!

مع قوة لى جينغتيان فى الجوهر الدوار المتأخر ، حتى لو قام بدمج قوته مع مو تشيهو و مو يانشو وكل الأشخاص الآخرين هنا ، فإنهم كانوا لا يقارنون بنصف سيد فى تدمير الحياة.

ربما. كان هذا ما يسميه الناس بالحب.

في الأصل ، اجتمع 30 معلمًا قديمًا في تدمير الحياة في قصر شيطان الإله الإمبراطوري. لقد استخدموا قدرا كبيرا من القوة ، وحتى مع تقنية شوان ووجى السرية كانوا بالكاد قادرين على اختراق الحاجز الدفاعي للقصر.

ربما. كان هذا ما يسميه الناس بالحب.

على الرغم من أن تشكيل المصفوفة لهذا المعبد كان أضعف بكثير من تشكيل المصفوفة في القصر ، إلا أنه لا يزال لا يمكن كسره بسهولة.

منذ البداية ، لم تكن مو تشينغيط يي تخاف من الموت.

كان لي جينغتيان قد انضم مع مو تشيهو و مو يانشو ، وهاجم باستمرار هذه المصفوفة في الأيام الستة الماضية. ومع ذلك ، فقد فشلوا في اختراق مصفوفة القتل الوهمية هذه في كل مرة.

استندت جميع خططه أنه سيكون قادرًا على قتل لين مينغ بسلاسة. إذا لم يستطع قتل لين مينغ والحصول على سلالة العنقاء الإلهية الخاصة به ، فعندئذٍ في غضون نصف عام ، سيقوم عقد بقع الدم بجعله يفقد كل تدريبه و فنونه القتالية ، وسيصبح معوقًا!

ولكن الآن ، قلبت الأمطار الغزيرة الوضع لصالحهم.

مع احتضان الإثنين بإحكام ، في هذا العالم – إلى جانب الأمطار الغزيرة – لم يكن هناك صوت آخر. كان الأمر كما لو أن ستارة المطر هذه عزلت كل شيء عن العالم ، وكل ما تبقى هو قلوبهم المتقاربة بشكل وثيق.

قوة الرعد من هذه العاصفة المطيرة في الواقع لم تقمعه قوانين هذا العالم. استخدم لي جينغتيان قدرته الخاصة على التحكم في الرعد ، ومع تشكيل مصفوفه آخر ، كان قادرًا على القيام بما يكفي من الاستعدادات لتوجيه الرعد السماوي لضرب مصفوفة القتل الوهمي ، لتصبح الضربة النهائية اللازمة لتحطيمها .

“انها قصة طويلة. لا أستطيع أن أشرح ذلك حقًا ، لكن هذا لك. “أخرج لين مينغ صندوقًا من اليشم مستطيل الشكل من الحلقة المكانية. بعد فتح صندوق اليشم ، يمكن للمرء أن يرى جذرًا جافًا بداخله ، كما لو كان نبات الجنسنغ البري الرائع الذي تم تجفيفه.

ولكن عندما تم كسر مصفوفة القتل الوهمية ، رأى لي جينغتيان ومو تشيهو أنها فارغة تمامًا. لم يكن هناك حتى ظل واحد !

فقدت مو تشيان يو والديها عندما كانت طفلة. عندما كبرت ، اتبعت سيدتها. إلى جانب سيدتها مو يو هوانغ ، كان لين مينغ يحتل دون شك أهم منصب في قلبها.

تنفست مو تشينغ يي نفسا طويلا من الراحة عندما رأت ذلك. تمكن لين مينغ من الفرار. كان هذا شئ مفرح وإلا كانت ستقضي بقية حياتها تلوم نفسها وستكون غير قادرة على التوبة عن خطاياها.

في هذه اللحظة ، تجمد قلب مو تشيان يو عندما رأت عيني لين مينغ. لم تكن تعلم أبدًا أن العالم كان قاتمًا من قبل. كانت عيون لين مينغ مشرقة مثل النجوم ، كانوا لامعين بما فيه الكفاية لإلقاء الضوء على هذا العالم.

“ذلك الوغد!” أراد لي جينغتيان تقيؤ الدم. أما مو يانشو و مو تشينغ شو ، فقد شعروا كما لو كانوا على وشك الإغماء. كانوا غير مستقرين على أقدامهم حيث كادوا أن يسقطوا. حتى مو تشيهو الهادئ عادة وجد نفسه غير قادر على الحفاظ على هدوءه ، واهتز قلبه في حالة من الذعر.

“الأخ تشيهو. ماذا. ماذا نفعل؟” ارتعد صوت مو يانشو. لم تكن هذه مسألة مضحكة ، كان من الممكن أن تخرج مو فنغ شيان قريبًا من قصر شيطان الإله الامبراطوري. إذا لم يتمكنوا من قتل لين مينغ قبل عودة تلك المرأة العجوز ، فسوف يفقدون كل شيء لديهم!

استندت جميع خططه أنه سيكون قادرًا على قتل لين مينغ بسلاسة. إذا لم يستطع قتل لين مينغ والحصول على سلالة العنقاء الإلهية الخاصة به ، فعندئذٍ في غضون نصف عام ، سيقوم عقد بقع الدم بجعله يفقد كل تدريبه و فنونه القتالية ، وسيصبح معوقًا!

انعكس هذا البرق تمامًا في عيون لين مينغ. في وميض الضوء الساطع ، يمكن للمرء أن يرى نية قاتلة عميقة وسميكة تتدفق إلى الأمام.

في ذلك الوقت ، ما الفائدة من الحصول على الطبقات الثماني الأولى من “الوقائع الإلهية المحظورة لطائر الفيرمليون” أو أن يصبح سيد الجزيرة في جزيرة العنقاء الإلهية. لم يكن هناك معنى لأي من ذلك ببساطة !

“انها قصة طويلة. لا أستطيع أن أشرح ذلك حقًا ، لكن هذا لك. “أخرج لين مينغ صندوقًا من اليشم مستطيل الشكل من الحلقة المكانية. بعد فتح صندوق اليشم ، يمكن للمرء أن يرى جذرًا جافًا بداخله ، كما لو كان نبات الجنسنغ البري الرائع الذي تم تجفيفه.

“الأخ تشيهو. ماذا. ماذا نفعل؟” ارتعد صوت مو يانشو. لم تكن هذه مسألة مضحكة ، كان من الممكن أن تخرج مو فنغ شيان قريبًا من قصر شيطان الإله الامبراطوري. إذا لم يتمكنوا من قتل لين مينغ قبل عودة تلك المرأة العجوز ، فسوف يفقدون كل شيء لديهم!

ترجمة PEKA ….

على الرغم من أنه كان قد استعد بالفعل للأسوأ قبل أن يقوم بهذه المقامرة اليائسة ، ولكن الآن بعد أن وصل أخيرًا إلى هذه الخطوة ، لم يكن قادرًا على قبول حقيقة الموقف.

….

“توقف عن الذعر!” قال مو تشيهو ببرود. ومع ذلك ، كان هناك عرق بارد يسيل على جبهته. “هدء من روعك. طالما يمكننا العثور عليه في غضون الأيام القليلة المقبلة ، لم يفت الأوان. ”

إذا كان ذلك ممكنًا ، كانت على استعداد للتخلي عن كل تدريبها لرؤيته مرة أخرى.

“مو تشيهو ، هههه هذا ما جنيته ” ، عندما استدار رأى وجه مو تشينغ يي وهى تسخر منه ، واشتعلت النيران فجأة في قلبه.

اندفع سيف مو تشيهو بقوة إلى الأمام. كان النصل مثل ثعبان ملفت ، يطعن باتجاه حلق مو تشينغ يي.

“أنت امرأة ميتة!”

نسيت مو تشيان يو كل شيء. في تلك اللحظة ، لم تعد هي القديسة السامية والفخورة ، ولم تكن سيد شيان تيان متطرف . في هذه اللحظة ، كانت مجرد فتاة. فتاة بسيطة تأثرت بالأفكار تجاه حبيبها.

كااا !

فوق منصة مجموعة القتل الوهمية ، رأى لى جينغتيان أنها كانت فارغة تمامًا ، وأصبح وجهه مليء بتعبير قاتم للغاية!

اندفع سيف مو تشيهو بقوة إلى الأمام. كان النصل مثل ثعبان ملفت ، يطعن باتجاه حلق مو تشينغ يي.

في ذلك الوقت ، ما الفائدة من الحصول على الطبقات الثماني الأولى من “الوقائع الإلهية المحظورة لطائر الفيرمليون” أو أن يصبح سيد الجزيرة في جزيرة العنقاء الإلهية. لم يكن هناك معنى لأي من ذلك ببساطة !

عندما رأت مو تشينغ يي هذا ، تنفست ببرود وظلت غير متأثرة. لم تغمض عينيها حتى في انتظار هذا السيف لاختراقها.

“ماذا!؟” صدمت مو تشيان يو. جذر التنين النيرفانا؟ بحق السماوات! ألم يكن ذلك الدواء المعجزة الذي كان الشيوخ في تدمير الحياة يتنافسون عليه؟ كيف يمكن أن ينتهي هذا بيدي لين مينغ؟

منذ البداية ، لم تكن مو تشينغيط يي تخاف من الموت.

إذا لم يتمكن من العثور على لين مينغ ، فسيستخدم أي وسيلة ممكنة لإجباره على الخروج .

“أنت لعنة ، هل تريدين الموت حقا ؟ لن يكون الأمر بهذه السهولة! ” توقف سيف مو تشيهو على بعد بوصة واحدة من حلق مو تشينغ يي .

فقدت مو تشيان يو والديها عندما كانت طفلة. عندما كبرت ، اتبعت سيدتها. إلى جانب سيدتها مو يو هوانغ ، كان لين مينغ يحتل دون شك أهم منصب في قلبها.

في هذا الوقت ، كان قتل مو تشينغ يي عديم الفائدة. حيث كان عليه أن يجد لين مينغ أولا.

في هذا المطر الغزير ، هرعت بشدة إلى عناق لين مينغ.

تغير تعبير مو تشيهو مرات لا تحصى. وأخيرا ، تشكلت خطة في قلبه ، وابتسم بقسوة.

الآن فقط عندما فقدت شيئًا عزيزًا عليها شعرت بهذا الألم الذي لا ينسى.

إذا لم يتمكن من العثور على لين مينغ ، فسيستخدم أي وسيلة ممكنة لإجباره على الخروج .

“أعرف. أعرف. ” دفنت مو تشيان يو رأسها في صدر لين مينغ ، كانت غير قادرة على منع الدموع من السقوط.

ترجمة
PEKA
….

في ذلك الوقت ، ما الفائدة من الحصول على الطبقات الثماني الأولى من “الوقائع الإلهية المحظورة لطائر الفيرمليون” أو أن يصبح سيد الجزيرة في جزيرة العنقاء الإلهية. لم يكن هناك معنى لأي من ذلك ببساطة !

انعكس هذا البرق تمامًا في عيون لين مينغ. في وميض الضوء الساطع ، يمكن للمرء أن يرى نية قاتلة عميقة وسميكة تتدفق إلى الأمام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط