نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-516

تشينغ هى

تشينغ هى

516 تشينغ هى



كيف تكون هناك فتاة صغيرة في مقر الإقامة ؟

”توقفى عن الهراء! إذا قلت أن هناك اثنان مفقودان ، فهناك اثنان مفقودان! ” عندما تحدث الشيطان العملاق ، دفع الجده بغضب . كان هذا الشيطان العملاق قويا جدا. إذا كان عليه أن يدفع هذه الجدة ، فمن المحتمل أنه سيكسر بعض العظام.

نظر لين مينغ إلى هذه الفتاة الصغيرة البالغة من العمر 10 أو 11 عامًا. كانت ترتدي بنطلوناً وتم رفع أكمامها ، وهناك بقع على بنطالها ، وكانت تحمل بين يديها حوضًا خشبيًا ثقيلًا. كانت جبهتها لا تزال تقطر بقطرات من الماء الصافي مثل وضوح الشمس ، وكان وجهها اللطيف به أنف صغير يلتف لأعلى. كانت شفتاها مستديرتين ، وكان خديها مثل تفاحة رطبة مع ندى الصباح. خرج منها هواء منعش وبسيط وطبيعي.

“انا لست عطشان. هل أكلتى ؟”

عندما رأت الفتاة الصغيرة لين مينغ ، فوجئت أيضًا. ولكن ، بعد عدة أنفاس من الزمن ، بدت تفهم ما يحدث. “هل أنت السيد 9566؟”

عند رؤية هذا ، لم يقل لين مينغ أي شيء عندما أنهى طعامه . لم يكن لدى فتاة تبلغ من العمر 10 أو 11 عامًا ذات جسم غير متطور سوى وعاء من العصيدة فقط كطعام . ليس ذلك فحسب ، بل كان عليها أيضًا أن ترعى الأغنام. هل كانت هذه حياة إنسان عادي ؟

“السيد ؟” هز لين مينغ رأسه ، “أنا لست سيد . هل تعيشبن هنا أيضًا؟ ”

فى الحقيقه كان هناك أيضًا بعض لحم سلطعون البحر في الحلقة المكانية . لم يكن الأمر سوى أن لحم السلطعون كان يتطلب درجة حرارة طهي مرتفعة جدًا ، وكانت الطاقة غنية جدًا لدرجة أن البشر لم يتمكنوا من تناوله . اليوم ، كان لين مينغ على استعداد لتبادل بعض الأحجار الجوهر الحقيقي بحجر الدم من أجل تحسين حياة الجدة والحفيدة.

“مم! اسمي تشينغ هى وأنا أعيش هنا مع جدتي. في المستقبل ، ستهتم جدتي أيضًا باحتياجات السيد اليومية “.

كان العبد البشري الشائع فقيرًا وكان لديه القليل من المتعلقات . لكن كان الفنان القتالي مختلفًا. عادة ما كان لهذا النوع من العبيد العديد من الممتلكات التي يمكن الاستيلاء عليها.

عندما تحدثت الفتاة الصغيرة ، تم سحب ستارة الخيمة جانباً. ظهرت امرأة تبلغ من العمر 60 عامًا عند مدخل الخيمة. كان رأسها مليئة بالشعر الأبيض ، وكان وجهها محفورًا بسنوات من المخاض. كانت عينيها صدئتين بعض الشيء لكنها كشفت عن تلميح من الاحترام.

وهكذا مرت الأيام ببطء. القبيلة الخضراء الصامتة ما زالت لم ترسل أي شخص للذهاب وتعدين خام بلورة الدم شيطان. وفي هذا اليوم ، شفيت إصابات لين مينغ وخطوط الطول أخيراً.

“سيدى ، العشاء جاهز تقريبًا. سيدى ، من فضلك استمتع بنفسك “.

من أجل التعافي من جروحه ، لم ينم لين مينغ طوال الليل.

المرأة العجوز وحفيدتها تشينغ كان كلاهما عبيدا. ولكن حتى داخل العبيد ، كان لا يزال هناك اختلاف كبير في الوضع بينهما. بالنسبة لهم ، كان لين مينغ فنانًا قتاليًا ، وبالتالي شخصًا كان يطلق عليه “السيد”.

“سيدى ، العشاء جاهز تقريبًا. سيدى ، من فضلك استمتع بنفسك “.

في قبيلة الشياطين العملاقة ، كان هؤلاء الفنانون القتاليون الذين في فترة تكثيف النبض أو أعلى هم من يقوم بجمع بلورات شيطان الدم يغتمد عليعا هؤلاء الناس. ومن أجل ضمان أن يتمكنوا من وضع المزيد من طاقتهم في التعدين ، كان لديهم أشخاص خاصون لرعاية شؤون حياتهم اليومية.

كان العبد البشري الشائع فقيرًا وكان لديه القليل من المتعلقات . لكن كان الفنان القتالي مختلفًا. عادة ما كان لهذا النوع من العبيد العديد من الممتلكات التي يمكن الاستيلاء عليها.

كانت هذه الجدة والحفيدة عبارة عن خدام لين مينغ المعينين.

شعر لين مينغ بعدم الارتياح في قلبه. ثم.قال لها: “اذهبي ، سأتدرب الان . ”

كانت الخيمة فارغة تقريبًا. يمكن وصفها بأنها فقيرة تمامًا. داخل وسط الخيمة كانت هناك طاولة قصيرة. على الطاولة كانت هناك خضروات وخضروات مخللة وطبق صغير من اللحم المقدد. كان هناك أيضا وعاء من الأرز المعطر.

ولكن في هذا الوقت ، فتح باب السياج الخلفي ، وظهر شيطانان عملاقان طولهما عشرة أقدام . عندما رأت تشينغ هى هذين الشياطين العملاقين ، تضاءل وجهها الصغير واتخذت عدة خطوات إلى الوراء. تم تضخيم قبضتيها الصغيرة دون وعي على صدرها. من الواضح أنها كانت خائفة للغاية من هذين الشياطين العملاقين.

لم يكن يعتبر عشاء فخم ، ولكن كانت هناك رائحة طيبة وغنية. خلال الأيام العديدة الماضية ، كان لين مينغ محاصرًا في البراري ، وتناول حصصًا غذائية جافة يومًا بعد يوم حتى شعر أن شفتيه قد خُدرت. عندما رأى مثل هذا العشاء على الطاولة ، أخذ عيدان تناول الطعام والتقط قطعة من لحم الخنزير المقدد ، قضمها واستمتع بهذه الرائحة اللذيذة.

لم يكن يعتبر عشاء فخم ، ولكن كانت هناك رائحة طيبة وغنية. خلال الأيام العديدة الماضية ، كان لين مينغ محاصرًا في البراري ، وتناول حصصًا غذائية جافة يومًا بعد يوم حتى شعر أن شفتيه قد خُدرت. عندما رأى مثل هذا العشاء على الطاولة ، أخذ عيدان تناول الطعام والتقط قطعة من لحم الخنزير المقدد ، قضمها واستمتع بهذه الرائحة اللذيذة.

“طعم رائع!”

“سأعطيك 100 حجر جوهر حقيقي ، لذا اترك وراءك خروفين. هذا هو الحد الادنى لدى ! ” عندما تحدث لين مينغ ، أمسك بذراع الشيطان العملاق. عندما ضغط فجأة على أصابعه ، غطت موجة سميكة من نية القتل الشيطان العملاق.

مدح لين مينغ الطعام ، حيث كانت شهيته أكبر بكثير من شخص عادي. وأنهى بسرعة جميع الخضروات على الطاولة.

“هل هذا ما تأكلونه عادة؟” وضع لين مينغ غطاء الوعاء مرة أخرى.

بعد تناول الطعام بسرعة ، نظر لين مينغ عن غير قصد إلى الأعلى ، فقط لرؤية تشينغ هى تقف في ركن من الخيمة ، تتحرك شفتيها بهدوء وهي تحدق في اللحم المقدد تحت عيدان تناول الطعام.

“سأعطيك 100 حجر جوهر حقيقي ، لذا اترك وراءك خروفين. هذا هو الحد الادنى لدى ! ” عندما تحدث لين مينغ ، أمسك بذراع الشيطان العملاق. عندما ضغط فجأة على أصابعه ، غطت موجة سميكة من نية القتل الشيطان العملاق.

عندما رأت تشينغ لين مينغ ينظر إليها ، أصيبت بالذعر على الفور وسألت بقليل من الخوف ، “هل سيدى ميلورد في شرب بعض الماء؟”

“ليس لدي أحجار دم. لدي فقط أحجار جوهر حقيقي. ”

“انا لست عطشان. هل أكلتى ؟”

“هذا . لا يمكن استخدامه. ” همست تشينغ هى. “هنا ، يمكن استخدام بلورة الدم وأحجار الدم فقط لشراء الأشياء. لا يمكن استخدام أشياء أخرى. ليس هذا فقط ، لكننا عبيد. إذا أخذنا بلورة دم لشراء الأشياء ، عندها يمكن أن نتعرض للسرقة. ”

“لقد أكلت. لقد أكلنا بالفعل أولاً. ” مشت الجدة العجوزه إلى جانب تشينغ هي ، لتلمح بسرعة إلى صب كوب من الماء الى لين مينغ .

“أنجبت زوجة اللورد مو دا صبيًا. لا يجب عليكم مساعدة الماشية والأغنام في الرعي. سنأخذها “. قال الشيطان العملاق في الجبهة بصراحة. منذ أن أنجبت زوجة مو دا ابنًا ، سيكون هناك وليمة كبيرة في ثلاثة أيام. وهكذا ، سيتم ذبح هذه الحيوانات.

بدا لين مينغ باكتشاف شيء ما. وضع عيدان تناول الطعام وسار حول الخيمة. كانت هذه الخيمة صغيرة جدًا ، ولم يستغرق الأمر سوى عدة خطوات لرؤية كل شيء. لم يكن هناك الكثير من الأثاث في الداخل. على الموقد كان هناك وعاء ، وخلف ذلك كان هناك خزان أرز. التقطه مستشعرًا خفة وزنه .

“كونى حذره ” نصحتها الجدة وهى تغسل الأطباق.

استدار ورفع غطاء الوعاء. كان هناك كمية صغيرة من عصيدة الأرز. داخل العصيدة ، كان هناك بعض الخضار. تم تناول كل حبوب الأرز تقريبًا. يبدو أن هذا كان عشاء الجدة والحفيدة.

أصبح وجه الجدة أبيض كالورقة. “يا سيدي ، كيف ذلك . كنا قد أخذنا خمسة أغنام في البداية ، كيف يمكن أن يكون هناك أى شئ مفقود. ”

عند مشاهدة هذا ، لم يكن لين مينغ يعرف أي نوع من الشعور في قلبه. كانت هذه الجدة والحفيدة كانوا بشرًا وعبيدًا أيضًا. في هذه القبيلة ، كان من الصعب تخيل مدى صعوبة حياتهم.

ولكن في هذا الوقت ، فتح باب السياج الخلفي ، وظهر شيطانان عملاقان طولهما عشرة أقدام . عندما رأت تشينغ هى هذين الشياطين العملاقين ، تضاءل وجهها الصغير واتخذت عدة خطوات إلى الوراء. تم تضخيم قبضتيها الصغيرة دون وعي على صدرها. من الواضح أنها كانت خائفة للغاية من هذين الشياطين العملاقين.

أما بالنسبة لطعام اليوم ، فقد تناول قدرًا كبيرًا من حصصهم الغذائية ، خاصةً شريحة اللحم المقددة. عندما تذكر اللمعان في عيني تشينغ هى ، شعر لين مينغ بالذنب قليلاً.

شعر لين مينغ بعدم الارتياح في قلبه. ثم.قال لها: “اذهبي ، سأتدرب الان . ”

في هذه القبيلة الشيطانية العملاقة ، لم يكن للعبد البشري أى مكان . في الحقيقة لم يكونوا مختلفين عن حيوان المزرعة. إذا كانوا غير محظوظين بما يكفي لامتلاكهم لسيد سيئ ، فإن مصيرهم سيكون بائسًا.

عندما أكل تشينغ الصغيره ، كانت تضع باستمرار بعض اللحم أمام لين مينغ. في كل مرة تنتظر لين مينغ ثم تسأله ، “هل هو لذيذ؟”

“هل هذا ما تأكلونه عادة؟” وضع لين مينغ غطاء الوعاء مرة أخرى.

ومع ذلك ، لم تصل ذراع الشيطان العملاق إلا في منتصف الطريق قبل أن توقفه يد شخص آخر. ظهر لين مينغ بهدوء بجانب الجدة العجوز.

“مم…” أومأت تشينغ هى بصمت ، وعينيها حمراء.

“أنجبت زوجة اللورد مو دا صبيًا. لا يجب عليكم مساعدة الماشية والأغنام في الرعي. سنأخذها “. قال الشيطان العملاق في الجبهة بصراحة. منذ أن أنجبت زوجة مو دا ابنًا ، سيكون هناك وليمة كبيرة في ثلاثة أيام. وهكذا ، سيتم ذبح هذه الحيوانات.

“والأبقار والأغنام في الفناء الخلفي؟” وأشار لين مينغ خارج الخيمة. في الخلف ، كان هناك عدد من الماشية والأغنام مقيدة.

“انا لست عطشان. هل أكلتى ؟”

“هذه هي الماشية والأغنام الخاصه بالأسرة الرئيسية. إذا سمحنا لهم بالخروج كل يوم ، يمكننا استبدال العمل بعض الأرز “.

لم يكن يعتبر عشاء فخم ، ولكن كانت هناك رائحة طيبة وغنية. خلال الأيام العديدة الماضية ، كان لين مينغ محاصرًا في البراري ، وتناول حصصًا غذائية جافة يومًا بعد يوم حتى شعر أن شفتيه قد خُدرت. عندما رأى مثل هذا العشاء على الطاولة ، أخذ عيدان تناول الطعام والتقط قطعة من لحم الخنزير المقدد ، قضمها واستمتع بهذه الرائحة اللذيذة.

تنهد لين مينغ. أخرج حجارة جوهر حقيقية من خاتمه المكاني ووضعها على الطاولة ، “تشينغ هي. غدًا اذهبى واشتر بعض الأسماك والبط والدجاج. واشتروا المزيد من الأرز أيضًا “.

بدا لين مينغ باكتشاف شيء ما. وضع عيدان تناول الطعام وسار حول الخيمة. كانت هذه الخيمة صغيرة جدًا ، ولم يستغرق الأمر سوى عدة خطوات لرؤية كل شيء. لم يكن هناك الكثير من الأثاث في الداخل. على الموقد كان هناك وعاء ، وخلف ذلك كان هناك خزان أرز. التقطه مستشعرًا خفة وزنه .

“هذا . لا يمكن استخدامه. ” همست تشينغ هى. “هنا ، يمكن استخدام بلورة الدم وأحجار الدم فقط لشراء الأشياء. لا يمكن استخدام أشياء أخرى. ليس هذا فقط ، لكننا عبيد. إذا أخذنا بلورة دم لشراء الأشياء ، عندها يمكن أن نتعرض للسرقة. ”

بعد تناول الطعام بسرعة ، نظر لين مينغ عن غير قصد إلى الأعلى ، فقط لرؤية تشينغ هى تقف في ركن من الخيمة ، تتحرك شفتيها بهدوء وهي تحدق في اللحم المقدد تحت عيدان تناول الطعام.

حجر الدم كان عملة مصنوعة من بلورات شيطان الدم منخفضة الجودة. 10000 حجر دم كان يساوي بلورة دم واحدة. لم يكن لدى قبائل الشيطان العملاق قواعد تحمي العبيد. إذا سرق العبد أحجار الدم الخاصة بهم أثناء ذهابهم للتسوق ، فهذا كان حظهم السيئ. يمكن حتى أن يقتلوا. طالما تم تعويض سيدهم ، كان أي شيء ممكنًا.

الشيطان العملاق الذي كان يحيط بالحيوانات لم يكلف نفسه عناء الرد عليها. ولكن بعد ذلك ، نظر فجأة ورأى لين مينغ. امم؟ هناك فنان قتالي هنا؟

شعر لين مينغ بعدم الارتياح في قلبه. ثم.قال لها: “اذهبي ، سأتدرب الان . ”

أما بالنسبة لطعام اليوم ، فقد تناول قدرًا كبيرًا من حصصهم الغذائية ، خاصةً شريحة اللحم المقددة. عندما تذكر اللمعان في عيني تشينغ هى ، شعر لين مينغ بالذنب قليلاً.

“مم. ”

كان العبد البشري الشائع فقيرًا وكان لديه القليل من المتعلقات . لكن كان الفنان القتالي مختلفًا. عادة ما كان لهذا النوع من العبيد العديد من الممتلكات التي يمكن الاستيلاء عليها.

كانت الخيمة صغيرة للغاية. تركت الجدة والحفيدة الخيمة الرئيسية وضغطوا أنفسهم في خيمة صغيرة مجاورة ، تاركين لين مينغ بمفرده . جلس لين مينغ على السرير وأخرج بعض الحبوب ، وابتلعها. بدأ في إصلاح خطوط الطول الخاصة به قليلاً في كل مرة ، وحرك جوهره الحقيقي للمساعدة في تسريع تجدد النخاع. إذا استمر لمدة أربعة أو خمسة أيام ، فسيكون قادرًا على التعافي تمامًا.

516 تشينغ هى … … … كيف تكون هناك فتاة صغيرة في مقر الإقامة ؟

قبل ذلك الوقت ، سيقوم لين مينغ بتحمل كل هذا فقط.

في هذه القبيلة الشيطانية العملاقة ، لم يكن للعبد البشري أى مكان . في الحقيقة لم يكونوا مختلفين عن حيوان المزرعة. إذا كانوا غير محظوظين بما يكفي لامتلاكهم لسيد سيئ ، فإن مصيرهم سيكون بائسًا.

من أجل التعافي من جروحه ، لم ينم لين مينغ طوال الليل.

الشيطان العملاق الذي كان يحيط بالحيوانات لم يكلف نفسه عناء الرد عليها. ولكن بعد ذلك ، نظر فجأة ورأى لين مينغ. امم؟ هناك فنان قتالي هنا؟

في وقت مبكر من الصباح ، بعد الفجر مباشرة ، سمع لين مينغ صوت الأواني والمقالي تتصادم من الخيمة القريبة. فتحت تشينغ هى الستائر. ظهر رأسها الصغير وقالت ، “سيدى ، وجبتك جاهزة. ”

“هذا . لا يمكن استخدامه. ” همست تشينغ هى. “هنا ، يمكن استخدام بلورة الدم وأحجار الدم فقط لشراء الأشياء. لا يمكن استخدام أشياء أخرى. ليس هذا فقط ، لكننا عبيد. إذا أخذنا بلورة دم لشراء الأشياء ، عندها يمكن أن نتعرض للسرقة. ”

كانت وجبة الصباح بسيطة للغاية. كان هناك طبق من الخضار المخلل ونصف وعاء من عصيدة الأرز ، لأنه وصل فقد كانت العصيدة أكثر سمكا اليوم مما كانت عليه بالأمس. ربما كان هذا هو السبب في أن تشينغ هى أكلت بمثل هذه الشهية ، حيث قامت بتنظيف وعاءها ، وحتى القاع.

“السيد ؟” هز لين مينغ رأسه ، “أنا لست سيد . هل تعيشبن هنا أيضًا؟ ”

“انا ممتلئ. ” قالت تشينغ هى ، غسلت أطباقها وذهبت إلى الخلف ، وسحبت الماشية والأغنام. “سأذهب لرعي الحيوانات. ”

“أنت. ” كانت عيون تشينغ هى حمراء مع الغضب ، وانفجرت دموعها الساخنة تقريبًا. “عشرة أحجار دم كافية لشراء خمسة أبقار!”

“كونى حذره ” نصحتها الجدة وهى تغسل الأطباق.

بعد تناول لين مينغ ، جلس في التأمل للتعافي من جروحه. كان عليه أن يستعيد حالته في أسرع وقت ممكن ، وبالتالي لم يكن قادرًا على قضاء الوقت في محاولة فهم قوانين الفضاء والوقت.

عند رؤية هذا ، لم يقل لين مينغ أي شيء عندما أنهى طعامه .
لم يكن لدى فتاة تبلغ من العمر 10 أو 11 عامًا ذات جسم غير متطور سوى وعاء من العصيدة فقط كطعام . ليس ذلك فحسب ، بل كان عليها أيضًا أن ترعى الأغنام. هل كانت هذه حياة إنسان عادي ؟

كانت وجبة الصباح بسيطة للغاية. كان هناك طبق من الخضار المخلل ونصف وعاء من عصيدة الأرز ، لأنه وصل فقد كانت العصيدة أكثر سمكا اليوم مما كانت عليه بالأمس. ربما كان هذا هو السبب في أن تشينغ هى أكلت بمثل هذه الشهية ، حيث قامت بتنظيف وعاءها ، وحتى القاع.

فى الحقيقه كان هناك أيضًا بعض لحم سلطعون البحر في الحلقة المكانية . لم يكن الأمر سوى أن لحم السلطعون كان يتطلب درجة حرارة طهي مرتفعة جدًا ، وكانت الطاقة غنية جدًا لدرجة أن البشر لم يتمكنوا من تناوله . اليوم ، كان لين مينغ على استعداد لتبادل بعض الأحجار الجوهر الحقيقي بحجر الدم من أجل تحسين حياة الجدة والحفيدة.

“أنت. ” كانت عيون تشينغ هى حمراء مع الغضب ، وانفجرت دموعها الساخنة تقريبًا. “عشرة أحجار دم كافية لشراء خمسة أبقار!”

ولكن في هذا الوقت ، فتح باب السياج الخلفي ، وظهر شيطانان عملاقان طولهما عشرة أقدام . عندما رأت تشينغ هى هذين الشياطين العملاقين ، تضاءل وجهها الصغير واتخذت عدة خطوات إلى الوراء. تم تضخيم قبضتيها الصغيرة دون وعي على صدرها. من الواضح أنها كانت خائفة للغاية من هذين الشياطين العملاقين.

بعد تناول لين مينغ ، جلس في التأمل للتعافي من جروحه. كان عليه أن يستعيد حالته في أسرع وقت ممكن ، وبالتالي لم يكن قادرًا على قضاء الوقت في محاولة فهم قوانين الفضاء والوقت.

“أنجبت زوجة اللورد مو دا صبيًا. لا يجب عليكم مساعدة الماشية والأغنام في الرعي. سنأخذها “. قال الشيطان العملاق في الجبهة بصراحة. منذ أن أنجبت زوجة مو دا ابنًا ، سيكون هناك وليمة كبيرة في ثلاثة أيام. وهكذا ، سيتم ذبح هذه الحيوانات.

مدح لين مينغ الطعام ، حيث كانت شهيته أكبر بكثير من شخص عادي. وأنهى بسرعة جميع الخضروات على الطاولة.

بعد أن انتهى من التحدث ، ذهب الشيطان العملاق الآخر لجمع الحيوانات. كان هناك ما مجموعه أبقار وخمس خراف.

كانت الخيمة صغيرة للغاية. تركت الجدة والحفيدة الخيمة الرئيسية وضغطوا أنفسهم في خيمة صغيرة مجاورة ، تاركين لين مينغ بمفرده . جلس لين مينغ على السرير وأخرج بعض الحبوب ، وابتلعها. بدأ في إصلاح خطوط الطول الخاصة به قليلاً في كل مرة ، وحرك جوهره الحقيقي للمساعدة في تسريع تجدد النخاع. إذا استمر لمدة أربعة أو خمسة أيام ، فسيكون قادرًا على التعافي تمامًا.

“هذا. ” شعرت الجدة بالخوف في قلبها. لو كانت قادرة على رعي هذه الأغنام والأبقار لمدة نصف شهر أخر ، لتمكنت من الحصول على كيس من الأرز. إذا تم أخذها فهل لا تزال تستطيع الحصول على الأرز؟ “السيدان ، هذه الأبقار والأغنام. ”

“مم! اسمي تشينغ هى وأنا أعيش هنا مع جدتي. في المستقبل ، ستهتم جدتي أيضًا باحتياجات السيد اليومية “.

الشيطان العملاق الذي كان يحيط بالحيوانات لم يكلف نفسه عناء الرد عليها. ولكن بعد ذلك ، نظر فجأة ورأى لين مينغ. امم؟ هناك فنان قتالي هنا؟

نظر لين مينغ إلى هذه الفتاة الصغيرة البالغة من العمر 10 أو 11 عامًا. كانت ترتدي بنطلوناً وتم رفع أكمامها ، وهناك بقع على بنطالها ، وكانت تحمل بين يديها حوضًا خشبيًا ثقيلًا. كانت جبهتها لا تزال تقطر بقطرات من الماء الصافي مثل وضوح الشمس ، وكان وجهها اللطيف به أنف صغير يلتف لأعلى. كانت شفتاها مستديرتين ، وكان خديها مثل تفاحة رطبة مع ندى الصباح. خرج منها هواء منعش وبسيط وطبيعي.

كان العبد البشري الشائع فقيرًا وكان لديه القليل من المتعلقات . لكن كان الفنان القتالي مختلفًا. عادة ما كان لهذا النوع من العبيد العديد من الممتلكات التي يمكن الاستيلاء عليها.

كانت الخيمة صغيرة للغاية. تركت الجدة والحفيدة الخيمة الرئيسية وضغطوا أنفسهم في خيمة صغيرة مجاورة ، تاركين لين مينغ بمفرده . جلس لين مينغ على السرير وأخرج بعض الحبوب ، وابتلعها. بدأ في إصلاح خطوط الطول الخاصة به قليلاً في كل مرة ، وحرك جوهره الحقيقي للمساعدة في تسريع تجدد النخاع. إذا استمر لمدة أربعة أو خمسة أيام ، فسيكون قادرًا على التعافي تمامًا.

“مم؟ هناك خروفان مفقودان؟ ” تحدث الشيطان العملاق فجأة.

“مم؟ هناك خروفان مفقودان؟ ” تحدث الشيطان العملاق فجأة.

أصبح وجه الجدة أبيض كالورقة. “يا سيدي ، كيف ذلك . كنا قد أخذنا خمسة أغنام في البداية ، كيف يمكن أن يكون هناك أى شئ مفقود. ”

”توقفى عن الهراء! إذا قلت أن هناك اثنان مفقودان ، فهناك اثنان مفقودان! ” عندما تحدث الشيطان العملاق ، دفع الجده بغضب . كان هذا الشيطان العملاق قويا جدا. إذا كان عليه أن يدفع هذه الجدة ، فمن المحتمل أنه سيكسر بعض العظام.

”توقفى عن الهراء! إذا قلت أن هناك اثنان مفقودان ، فهناك اثنان مفقودان! ” عندما تحدث الشيطان العملاق ، دفع الجده بغضب . كان هذا الشيطان العملاق قويا جدا. إذا كان عليه أن يدفع هذه الجدة ، فمن المحتمل أنه سيكسر بعض العظام.

“أخرج عشرة من أحجار الدم!” مدّ الشيطان العملاق يده.

ومع ذلك ، لم تصل ذراع الشيطان العملاق إلا في منتصف الطريق قبل أن توقفه يد شخص آخر. ظهر لين مينغ بهدوء بجانب الجدة العجوز.

شعر لين مينغ بعدم الارتياح في قلبه. ثم.قال لها: “اذهبي ، سأتدرب الان . ”

“فتى ، أنت شجاع جدا!” كان الشيطان العملاق غاضبًا وأراد تحريك يده. ولكن ، مهما حاول تحريكها ، كان الأمر وكأن يده عالقة في الفضاء ؛ كان من المستحيل التحرك.

كانت هذه الجدة والحفيدة عبارة عن خدام لين مينغ المعينين.

“اقطع الهراء. كم هو ثمن الخروفان ، سأعوضك! ” كان عقل لين مينغ مشرقا مثل المرآة. كان يدرك تمامًا هدف هذا الشيطان العملاق. لم يكن بحاجة إلى المزاح معهم. سيتذكر كل ما حدث هنا اليوم. في وقت لاحق ، سيزيل جميع ديونهم تمامًا.

كانت هذه الجدة والحفيدة عبارة عن خدام لين مينغ المعينين.

“أخرج عشرة من أحجار الدم!” مدّ الشيطان العملاق يده.

وهكذا مرت الأيام ببطء. القبيلة الخضراء الصامتة ما زالت لم ترسل أي شخص للذهاب وتعدين خام بلورة الدم شيطان. وفي هذا اليوم ، شفيت إصابات لين مينغ وخطوط الطول أخيراً.

“أنت. ” كانت عيون تشينغ هى حمراء مع الغضب ، وانفجرت دموعها الساخنة تقريبًا. “عشرة أحجار دم كافية لشراء خمسة أبقار!”

“انا لست عطشان. هل أكلتى ؟”

سخر الشيطان العملاق فقط ؛ لم يهتم بكلمات تشينغ هى .

ترجمة PEKA ….

“ليس لدي أحجار دم. لدي فقط أحجار جوهر حقيقي. ”

“هل هذا ما تأكلونه عادة؟” وضع لين مينغ غطاء الوعاء مرة أخرى.

“هيه ، 100 حجر جوهر حقيقي يساوى حجر دم واحد!” لم يكن حجر الجوهر الحقيقي مفيدًا جدًا لشيطان عملاق. وبالتالي ، كان سعر الصرف منخفضًا جدًا.

قبل ذلك الوقت ، سيقوم لين مينغ بتحمل كل هذا فقط.

“سأعطيك 100 حجر جوهر حقيقي ، لذا اترك وراءك خروفين. هذا هو الحد الادنى لدى ! ” عندما تحدث لين مينغ ، أمسك بذراع الشيطان العملاق. عندما ضغط فجأة على أصابعه ، غطت موجة سميكة من نية القتل الشيطان العملاق.

“الأخ الأكبر ، هذا طعامك . ”

امتلئ الشيطان العملاق فى عرق بارد والكثير من الألم. كانت يد لين مينغ مثل زوج كماشة حديدية. بعد كل شيء ، كان هذا الشيطان العملاق مجرد جندي شيطان. بمجرد أن ضغط لين مينغ عليه ، شعر بالقليل من الخوف. لذا أخذ أحجار الجوهر الحقيقي ، ترك وراءه خروفين ، وغادر على عجل .

“سيدى ، العشاء جاهز تقريبًا. سيدى ، من فضلك استمتع بنفسك “.

….

كان العبد البشري الشائع فقيرًا وكان لديه القليل من المتعلقات . لكن كان الفنان القتالي مختلفًا. عادة ما كان لهذا النوع من العبيد العديد من الممتلكات التي يمكن الاستيلاء عليها.

عند الظهر ، كانت الجدة تطبخ وليمة من حساء لحم الضأن المتبخر وحساء الأغنام. كان وجه تشينغ الصغيره محمرًا ، وكانت تبتسم بسعادة.

“هيه ، 100 حجر جوهر حقيقي يساوى حجر دم واحد!” لم يكن حجر الجوهر الحقيقي مفيدًا جدًا لشيطان عملاق. وبالتالي ، كان سعر الصرف منخفضًا جدًا.

“الأخ الأكبر ، هذا طعامك . ”

قبل ذلك الوقت ، سيقوم لين مينغ بتحمل كل هذا فقط.

عندما أكل تشينغ الصغيره ، كانت تضع باستمرار بعض اللحم أمام لين مينغ. في كل مرة تنتظر لين مينغ ثم تسأله ، “هل هو لذيذ؟”

“كونى حذره ” نصحتها الجدة وهى تغسل الأطباق.

“لذيذ. ” أجاب لين مينغ بصراحة. كان غير قادر على كبح ارتياحه . اللحوم للأكل وبعض الملابس ، كان هذا كافياً ليسعد بشرى عادي.

عند رؤية هذا ، لم يقل لين مينغ أي شيء عندما أنهى طعامه . لم يكن لدى فتاة تبلغ من العمر 10 أو 11 عامًا ذات جسم غير متطور سوى وعاء من العصيدة فقط كطعام . ليس ذلك فحسب ، بل كان عليها أيضًا أن ترعى الأغنام. هل كانت هذه حياة إنسان عادي ؟

بعد تناول لين مينغ ، جلس في التأمل للتعافي من جروحه. كان عليه أن يستعيد حالته في أسرع وقت ممكن ، وبالتالي لم يكن قادرًا على قضاء الوقت في محاولة فهم قوانين الفضاء والوقت.

“هذا. ” شعرت الجدة بالخوف في قلبها. لو كانت قادرة على رعي هذه الأغنام والأبقار لمدة نصف شهر أخر ، لتمكنت من الحصول على كيس من الأرز. إذا تم أخذها فهل لا تزال تستطيع الحصول على الأرز؟ “السيدان ، هذه الأبقار والأغنام. ”

وهكذا مرت الأيام ببطء. القبيلة الخضراء الصامتة ما زالت لم ترسل أي شخص للذهاب وتعدين خام بلورة الدم شيطان. وفي هذا اليوم ، شفيت إصابات لين مينغ وخطوط الطول أخيراً.

“مم؟ هناك خروفان مفقودان؟ ” تحدث الشيطان العملاق فجأة.

تدفق الجوهر الحقيقي بسعادة من خلال كامل جسده ، تم تكثيف دوامة سميكة من الجوهر الحقيقي في دانتيانه بشكل ملفت للنظر للغاية. في عظامه ، كان نخاعه مثل حساء ذهبي سميك ولامع.

عند رؤية هذا ، لم يقل لين مينغ أي شيء عندما أنهى طعامه . لم يكن لدى فتاة تبلغ من العمر 10 أو 11 عامًا ذات جسم غير متطور سوى وعاء من العصيدة فقط كطعام . ليس ذلك فحسب ، بل كان عليها أيضًا أن ترعى الأغنام. هل كانت هذه حياة إنسان عادي ؟

أمسك لين مينغ بقبضتيه معا. “حان الوقت لجمع الديون . ولكن قبل ذلك ، يجب أن أمتص أولاً ضوء الحلم الساحر . ”

شعر لين مينغ بعدم الارتياح في قلبه. ثم.قال لها: “اذهبي ، سأتدرب الان . ”

ترجمة
PEKA
….

من أجل التعافي من جروحه ، لم ينم لين مينغ طوال الليل.

“سيدى ، العشاء جاهز تقريبًا. سيدى ، من فضلك استمتع بنفسك “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط