نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-590

الرهان بكل شئ

الرهان بكل شئ

590 الرهان بكل شئ



لن تظهر مصفوفة الإرسال إلا بعد كسر هذا القفص الفضائي وستظهر فقط لفترة قصيرة من الزمن. إذا أراد لين مينغ كسر مصفوفة قفل الفضاء خلال تلك الفترة القصيرة من الزمن ، فهذا كان غير واقعى ببساطه !

انفجر ضباب دم من ذراع لين مينغ. بعد أن أصبح دمه بدون حماية جوهره الحقيقي ، تم حرقه على الفور إلى الرماد.

عند التفكير في هذا ، شعر لين بالبرودة فى قلبه .

أمسك حنجرته ، شعر وكأنه تم حرق الترقوة. وقد انتشرت هذه الحرارة بالفعل إلى حلقه.

كانت شظايا الفضاء الصغيرة حوله فى كل مكان ، تظهر وتختفي بسرعه . كان لا يستطيع التهرب منهم جميعا. إذا استمر هذا سيموت دون شك!

عندما حاول لين مينغ فتح البوابات الداخلية الثمانية أول مره ، أستخدم جزءًا صغيرًا من فعالية هذة الحبه الإلهية بدون اسم ، ثم أخذ ما تبقى وختمه في صندوق اليشم.

تشي!

عند فتح صندوق اليشم ، كانت هناك شرنقة مجمده . وفي هذه الشرنقة كانت الحبة الإلهية بدون اسم المصقولة من جذر التنين النيرفانا!

مع ضجيج خفيف ، شعر لين مينغ بلمسة باردة على أذنه. شظية فضاء كشطت أذنه عندما طارت!

من بين جميع المتطلبات الوحشية التي احتاجها لين مينغ لإكمال تقسية النخاع في الماضي ، فيمكن للمرء أن يرى مدى صعوبة فتح البوابات الداخلية المخفية الثمانية .

التف الدم في دوامة الفضاء وهو يخرج الدم من أذنه!

وفقًا لـ دا جو ، كانت هذه بقايا قوى على مستوى الإمبراطور. عندما توفي أحد القوى على مستوى الإمبراطور داخل هاوية الشيطان الأبدي ، تتكثف الطاقة داخل أجسادهم في هذا الجوهر!

لم يكن على علم تام بهذه القطعة الصغيرة. لحسن الحظ ، لقد تجاوزت أذنه بقليل . لو أنها أصابت عينيه لكانت العواقب وخيمة!

حتى الآن ، لم يكن لين مينغ قد استخدم فرن الصهر الكوني. لم يكن يعتقد أنه سيستخدمه هكذا .

“ماذا افعل؟”

كان هذا هو صوت خطوط الطول التي تحترق.

أصبح عقل لين مينغ في حالة من الفزع بينما كان في حالة تأهب قصوى.

هذا …

عندما لاحظ العديد من شظايا الفضاء الصغيرة تختفي من مجال إدراكه ، انطلق وميض من الإلهام في ذهن لين مينغ – فرن الصهر الكوني!

هذا …

هذا كان هو! كان لفرن الصهر الكوني عالمه الخاص به. يمكنه دخوله!

على الرغم من أنه يمكن أن يختبئ في فرن الصهر الكوني في الوقت الحالي ، إلا أنه لا يستطيع القيام بذلك إلى الأبد.

كان الكنز الأعلى لقصر شيطان الإله الإمبراطوري لا يقدر بثمن ؛ كان على الأقل كنزًا من درجة السماء.

عندما دخل عظم شيطان الإله الأسود السائل لأول مرة ، أصبح الجو باردًا. ولكن عندما دخلت بطنه ، تحولت إلى حريق مشتعل .

استطاع لين مينغ فتح الطبقة الأولى من فرن الصهر الكوني فقط . ولكن ، كان هذا كافيا!

أخرج لين مينغ هذا الشيء ، وأذهل عندما رأى أنه صندوق من اليشم. حول صندوق اليشم هذا كان هناك قشعريرة خافتة في الهواء ، وطبقة من الصقيع تتكثف حوله.

استدعى لين مينغ فرن الصهر الكوني بأقصى سرعة ممكنة. فتح الغطاء واندفع مباشرة!

بالطبع ، يمكنه أيضًا استخدامه لتقسية جسده ، لكن هذه كانت طريقة مسرفة للغاية. حتى الفنان القتالي من عرق الشيطان العملاق لن يستخدمه بهذه الطريقة .

الآن ، كان هذا الفرن هو كل ما يمكنه الاعتماد عليه.

أطلق لين مينغ نفسا باردا من الراحة. كان الآن مختبئًا في الطبقة الأولى من فرن الصهر الكوني. مع إغلاق الغطاء ، كانت هذه مساحة مغلقة تمامًا ومنفصلة. في الأصل ، امتص لين مينغ أيضًا جذر التنين النيرفانا هنا.

كاتشا!

مثل عصارة الصنوبر التي تصبح كهرمان بعد دفنها في الأرض لمئات الآلاف من السنين ، تكثفت الطاقات الغنية في هاوية الشيطان الأبدي في طاقة جوهرية. بعد فترة طويلة للغاية ، ستتبلور هذه الطاقة بشكل طبيعي.

مع صوت طقطقة ، ارتجف فرن الصهر الكوني بلطف. ضرب جزء من الفضاء جانب فرن الصهر الكوني ، وكسر إلى قطع أصغر!

كان عظمة شيطان الإله في الأصل مستبدًا للغاية. مع قوة شينغ تيان ، لم يكن قادرًا على استخدامه.

لكن فرن الصهر الكوني اهتز فقط ، ولم تظهر علامة واحدة عليه.

من ناحية أخرى ، كان قصر شيطان الإله الإمبراطوري أكثر هدوءًا. إذا دخلت قوة فى تدمير الحياة ، فإن لديهم فرصة 90 ٪ للمغادرة على قيد الحياة.

يمكن أن يطلق على هذا الكنز قطعة أثرية. وبطبيعة الحال ، لم يكن شيئًا يمكن أن يكسره جزء من الفضاء.

إذا لم يستطع كسر قفص شظايا الأبعاد ، فلن يتمكن من العودة. ليس هذا فقط ، ولكن ضغط مجال القوة في فرن الصهر الكوني سوف يرتفع أيضًا باستمرار. إذا انسحب إلى هذا الفرن وضيع وقته هنا ، فهذا هو نفس مبدأ شرب السم لتخفيف العطش .

أطلق لين مينغ نفسا باردا من الراحة. كان الآن مختبئًا في الطبقة الأولى من فرن الصهر الكوني. مع إغلاق الغطاء ، كانت هذه مساحة مغلقة تمامًا ومنفصلة. في الأصل ، امتص لين مينغ أيضًا جذر التنين النيرفانا هنا.

تقسية الجسم.

“على الرغم من أنني لا أستطيع استخدام فرن الصهر الكوني للهجوم ، إلا أنه يمكن استخدامه للدفاع بهذه الطريقة. ”

من وصف دا جو ، ارتفع مخلب ضخم مدمر وقتل على الفور 12 قوة على مستوى الإمبراطور ، أحدهم كان سيدا مقدسًا أسطوريًا. كان مجرد التفكير في هذا أمراً مرعبا! .

حتى الآن ، لم يكن لين مينغ قد استخدم فرن الصهر الكوني. لم يكن يعتقد أنه سيستخدمه هكذا .

حار جدا!

“إن ضغط حقل قوة الشيطان السماوي ضعف أيضًا قليلاً. ”

590 الرهان بكل شئ … … … لن تظهر مصفوفة الإرسال إلا بعد كسر هذا القفص الفضائي وستظهر فقط لفترة قصيرة من الزمن. إذا أراد لين مينغ كسر مصفوفة قفل الفضاء خلال تلك الفترة القصيرة من الزمن ، فهذا كان غير واقعى ببساطه !

على الرغم من أن لين مينغ كان داخل فرن الصهر الكوني ، إلا أنه كان لا يزال بإمكانه الشعور بالضغط من حقل قوة الشيطان السماوي ، على الرغم من أنه قد تم عزله.

على الرغم من أن لين مينغ كان داخل فرن الصهر الكوني ، إلا أنه كان لا يزال بإمكانه الشعور بالضغط من حقل قوة الشيطان السماوي ، على الرغم من أنه قد تم عزله.

كان هذا الضغط منتشرًا حقًا!

كان لين مينغ صامتًا للحظة ، ثم ثبّت أسنانه. أخرج حبة زجاجية سوداء من خاتمه المكاني.

عند التفكير في الأمر ، كانت أبراج إنفصال السماء الاثني عشر ، وسهول ذبح الدم ، وهاوية الشيطان الأبدية من بقايا الماضي وأكثر رعبا من قصر شيطان الإله الإمبراطوري. خلاف ذلك ، فلن تموت 12 قوة على مستوى الإمبراطور هنا على الفور. الامبراطور الفاى ذو الأصابع الستة ، الذي حصل على لقب الشيطان السماوي ذي الأجنحة الاثني عشر وأصبح أعظم قوة في قارة الشيطان المقدس ، جاء إلى هنا بمحض إرادته بعد أن واجه اختناقًا في تدريبه. لقد جاء إلى هاوية الشيطان الأبدي ليبحث عن فرصه المحظوظة ، لكنه مات أيضًا في الداخل مثل أي شخص آخر ، دون أن يترك جثه .

سرعان ما تغلغل من خلال مسامه واندفع في الترقوة حيث كانت بوابة الشفاء.

من ناحية أخرى ، كان قصر شيطان الإله الإمبراطوري أكثر هدوءًا. إذا دخلت قوة فى تدمير الحياة ، فإن لديهم فرصة 90 ٪ للمغادرة على قيد الحياة.

كان هذا هو صوت خطوط الطول التي تحترق.

بعد كل شيء ، في الماضي عندما أسس الإمبراطور الشيطانى قصر شيطان الإله الإمبراطوري ، لم يكن قد صعد إلى عالم الآلهة. بغض النظر عن مدى قوته ، فلن يكون أكثر شدة من القوة الغامضة التي كانت موجودة في الهاوية الأبدية.

شعرت أن الحمم تتدفق عبر جسده. أراد لين مينغ استخدام “صيغة فضائل الفوضي القتاليه ” لقمع هذا الشعور بالقوة وامتصاص هذه الطاقة الهزلية ، لكنه استهلك بالفعل أكثر من 50 ٪ من جوهره الحقيقي والآن أصبح عاجزًا عن القيام بأي من هذا.

من وصف دا جو ، ارتفع مخلب ضخم مدمر وقتل على الفور 12 قوة على مستوى الإمبراطور ، أحدهم كان سيدا مقدسًا أسطوريًا. كان مجرد التفكير في هذا أمراً مرعبا! .

مثل عصارة الصنوبر التي تصبح كهرمان بعد دفنها في الأرض لمئات الآلاف من السنين ، تكثفت الطاقات الغنية في هاوية الشيطان الأبدي في طاقة جوهرية. بعد فترة طويلة للغاية ، ستتبلور هذه الطاقة بشكل طبيعي.

عند الشعور بأن شظايا الفضاء تصطدم بفرن الصهر الكوني ، تجعد حواجب لين مينغ معًا.

عند الشعور بأن شظايا الفضاء تصطدم بفرن الصهر الكوني ، تجعد حواجب لين مينغ معًا.

على الرغم من أنه يمكن أن يختبئ في فرن الصهر الكوني في الوقت الحالي ، إلا أنه لا يستطيع القيام بذلك إلى الأبد.

سرعان ما تغلغل من خلال مسامه واندفع في الترقوة حيث كانت بوابة الشفاء.

إذا لم يستطع كسر قفص شظايا الأبعاد ، فلن يتمكن من العودة. ليس هذا فقط ، ولكن ضغط مجال القوة في فرن الصهر الكوني سوف يرتفع أيضًا باستمرار. إذا انسحب إلى هذا الفرن وضيع وقته هنا ، فهذا هو نفس مبدأ شرب السم لتخفيف العطش .

أصبح عقل لين مينغ في حالة من الفزع بينما كان في حالة تأهب قصوى.

عندما يصبح الضغط أقوى ، سيكون من الأصعب اختراق قفص الفضاء.

تذكر لين مينغ بوضوح أنه عندما وضع هذا القرص في مياه الينابيع ذات الأصل الشمسي ، تحولت مياه الينابيع مباشرة إلى كتلة من الجليد.

ماذا يستطيع أن يفعل؟

ماذا يستطيع أن يفعل؟

كان لين مينغ صامتًا للحظة ، ثم ثبّت أسنانه. أخرج حبة زجاجية سوداء من خاتمه المكاني.

شعرت أن الحمم تتدفق عبر جسده. أراد لين مينغ استخدام “صيغة فضائل الفوضي القتاليه ” لقمع هذا الشعور بالقوة وامتصاص هذه الطاقة الهزلية ، لكنه استهلك بالفعل أكثر من 50 ٪ من جوهره الحقيقي والآن أصبح عاجزًا عن القيام بأي من هذا.

كان هذا عظم شيطان الإله!

إذا لم يستطع كسر قفص شظايا الأبعاد ، فلن يتمكن من العودة. ليس هذا فقط ، ولكن ضغط مجال القوة في فرن الصهر الكوني سوف يرتفع أيضًا باستمرار. إذا انسحب إلى هذا الفرن وضيع وقته هنا ، فهذا هو نفس مبدأ شرب السم لتخفيف العطش .

وفقًا لـ دا جو ، كانت هذه بقايا قوى على مستوى الإمبراطور. عندما توفي أحد القوى على مستوى الإمبراطور داخل هاوية الشيطان الأبدي ، تتكثف الطاقة داخل أجسادهم في هذا الجوهر!

عندما حاول لين مينغ فتح البوابات الداخلية الثمانية أول مره ، أستخدم جزءًا صغيرًا من فعالية هذة الحبه الإلهية بدون اسم ، ثم أخذ ما تبقى وختمه في صندوق اليشم.

مثل عصارة الصنوبر التي تصبح كهرمان بعد دفنها في الأرض لمئات الآلاف من السنين ، تكثفت الطاقات الغنية في هاوية الشيطان الأبدي في طاقة جوهرية. بعد فترة طويلة للغاية ، ستتبلور هذه الطاقة بشكل طبيعي.

“على الرغم من أنني لا أستطيع استخدام فرن الصهر الكوني للهجوم ، إلا أنه يمكن استخدامه للدفاع بهذه الطريقة. ”

هذا النوع من الكريستال ، إذا صهره الشخص في مصدر حياته واستخدمه لتغذية لهب حياته ، فقد كان يكفي ليرفع من قوة الشخص و يزيد من فرص اخترق الملك الشيطان ليصبح الإمبراطور الشيطانى . كان هذا كنزًا سماويًا لدرجة أن أى فنانًا قتاليًا على مستوى الملك الشيطان سيجن جنونه ليحصل عليه!

“ماذا افعل؟”

بالطبع ، يمكنه أيضًا استخدامه لتقسية جسده ، لكن هذه كانت طريقة مسرفة للغاية. حتى الفنان القتالي من عرق الشيطان العملاق لن يستخدمه بهذه الطريقة .

جاءت هاتان القوتان من نفس المصدر. عندما اندمجت طاقة عظمة شيطان الإله في جسم لين مينغ ، اندمجت في الواقع مع مجال القوة في أيضاً . على الفور ، شعر لين مينغ وكأن حلقه يشتعل وكان هناك لهب شيطاني يحترق داخل جسده!

تقسية الجسم.

أصبح عقل لين مينغ في حالة من الفزع بينما كان في حالة تأهب قصوى.

تمتم لين مينغ لنفسه. كان لديه بعض الفهم حول استخدام عظم شيطان الإله من دا جو ، بالإضافة إلى الحصول على بعض الأفكار من ماها. كان هذا لدمج طاقة عظم شيطان الإله في مصدر حياته.

الآن ، كان هذا الفرن هو كل ما يمكنه الاعتماد عليه.

بالنسبة للفنان القتالي البشري ، كان ما يسمى بمصدر الحياة هو دانتيان.

على الرغم من أنه يمكن أن يختبئ في فرن الصهر الكوني في الوقت الحالي ، إلا أنه لا يستطيع القيام بذلك إلى الأبد.

بالنسبة لفنان قتالي شيطاني عملاق ، كان مصدر الحياة هو البلورة الشيطانية .

كان هذا هو صوت خطوط الطول التي تحترق.

زرع لين مينغ نظام جمع الجوهر البشرى. لذا عندما يمتص عظم شيطان الإله ، فعليه أن يمتصه في دانتيان .

كاتشا!

لكن لين مينغ لم يرغب في القيام بذلك. كان يستعد لاستخدام عظمة شيطان الإله لتقوية جسده. كان هذا يسمى أيضًا الطريقة الأكثر إهدارًا.

جاءت هاتان القوتان من نفس المصدر. عندما اندمجت طاقة عظمة شيطان الإله في جسم لين مينغ ، اندمجت في الواقع مع مجال القوة في أيضاً . على الفور ، شعر لين مينغ وكأن حلقه يشتعل وكان هناك لهب شيطاني يحترق داخل جسده!

أراد أن يأخذ الطاقة الغنية التي لا تضاهى داخل عظم شيطان الإله ويدمجها في بوابة الشفاء ، باستخدام هذا لاختراق الحدود النهائية للبوابات الداخلية المخفية الثمانية!

“على الرغم من أنني لا أستطيع استخدام فرن الصهر الكوني للهجوم ، إلا أنه يمكن استخدامه للدفاع بهذه الطريقة. ”

كانت هذه أسرع طريقة يمكن أن يفكر فيها لين مينغ لتحقيق زيادة في قوته.

بالنسبة لفنان قتالي شيطاني عملاق ، كان مصدر الحياة هو البلورة الشيطانية .

“مع قوتي الحالية ، لا ينبغي أن يكون هناك مشكلة في ابتلاع عظمة شيطان الإله “.

الطرفان المتضادان !

كان لدى لين مينغ أيضًا بعض الفهم لطريقة الاستخدام . ونظرًا لأن الشيطان السماوي السبعة نجوم يمكن أن يستخدمها ، فلا يجب أن يواجه هو مشكلة أيضًا.

“مع قوتي الحالية ، لا ينبغي أن يكون هناك مشكلة في ابتلاع عظمة شيطان الإله “.

بالطبع ، لم يكن ابتلاع عظمة شيطان الإله مشكلة ، ولكنه لم يعرف إذا كان بإمكانه اقتراض هذه القوة لفتح البوابات الثمانية ، كان غير متأكد تمامًا. من تقسية النخاع إلى البوابات الداخلية المخفية الثمانية ، كان هذا مساوياً لزيادة كبيرة في العوالم. كانت هناك فجوة في وسط هذين الاثنين و لا يمكن التغلب عليها تقريبًا.

كاتشا!

من بين جميع المتطلبات الوحشية التي احتاجها لين مينغ لإكمال تقسية النخاع في الماضي ، فيمكن للمرء أن يرى مدى صعوبة فتح البوابات الداخلية المخفية الثمانية .

590 الرهان بكل شئ … … … لن تظهر مصفوفة الإرسال إلا بعد كسر هذا القفص الفضائي وستظهر فقط لفترة قصيرة من الزمن. إذا أراد لين مينغ كسر مصفوفة قفل الفضاء خلال تلك الفترة القصيرة من الزمن ، فهذا كان غير واقعى ببساطه !

على الرغم من أنه كان على العتبة بالكاد ، إلا أنه كان على على الأرجح لكونه نصف خطوة في فتح البوابات الداخلية . كان الأمر مثل كونه نصف خطوة نحو الوهر الدوار . على الرغم من ذلك الشيء البسيط ، إلا أن الاختلاف بين عالم شيان تيان و عالم الجوهر الدوار كان ضخمًا .

عند التفكير في الأمر ، كانت أبراج إنفصال السماء الاثني عشر ، وسهول ذبح الدم ، وهاوية الشيطان الأبدية من بقايا الماضي وأكثر رعبا من قصر شيطان الإله الإمبراطوري. خلاف ذلك ، فلن تموت 12 قوة على مستوى الإمبراطور هنا على الفور. الامبراطور الفاى ذو الأصابع الستة ، الذي حصل على لقب الشيطان السماوي ذي الأجنحة الاثني عشر وأصبح أعظم قوة في قارة الشيطان المقدس ، جاء إلى هنا بمحض إرادته بعد أن واجه اختناقًا في تدريبه. لقد جاء إلى هاوية الشيطان الأبدي ليبحث عن فرصه المحظوظة ، لكنه مات أيضًا في الداخل مثل أي شخص آخر ، دون أن يترك جثه .

النجاح أو الهزيمة ، سيراهن بكل شئ على هذا!

لم يخطر بباله أبدًا أن عظمة شيطان الإله ستعمل بشكل جيد جدًا مع حقل قوة الشيطان السماوي . كلاهما نابع من الهاوية الأبدية . لم يكن هناك أي مشكلة في اندماجهم معًا ، ولذلك ظهرت قوة مفاجأة انتشرت بشكل كبير في جسم لين مينغ.

سكب لين مينغ جوهره الحقيقي في عظمه شيطان الإله. مع تدفق الجوهر الحقيقي إليها تحولت إلى كرة مستطيلة اسفنجيه ثم تحولت بالكامل إلى سائل.

لكن فرن الصهر الكوني اهتز فقط ، ولم تظهر علامة واحدة عليه.

كان هذا السائل الأسود مثل الحبر ، ولكنه يحمل أيضًا لمعانًا زجاجيًا.

ومع ذلك ، فإن ما حدث تجاوز توقعات لين مينغ. كان لا يزال تحت حقل قوة الشيطان السماوي ، وكانت كل خلية في جسده تقاوم مجال القوة هذا. كان من المستحيل أن تكون حالته في ذروتها.

مرّر لين مينغ إصبعه وقسم السائل الأسود إلى النصف. ابتلع النصف ، ووضع النصف الآخر في وسط الترقوة حيث توجد بوابة الشفاء.

لم يكن على علم تام بهذه القطعة الصغيرة. لحسن الحظ ، لقد تجاوزت أذنه بقليل . لو أنها أصابت عينيه لكانت العواقب وخيمة!

عندما دخل عظم شيطان الإله الأسود السائل لأول مرة ، أصبح الجو باردًا. ولكن عندما دخلت بطنه ، تحولت إلى حريق مشتعل .

حتى الآن ، لم يكن لين مينغ قد استخدم فرن الصهر الكوني. لم يكن يعتقد أنه سيستخدمه هكذا .

و السائل الذي وضعه لين مينغ بين الترقوة بدا كما لو كان قد اشتعلت فيه النار أيضا . مع صوت “تشي تشي” ، تسرب هذا السائل الزئبقي الأسود بسرعة إلى جسده.

تجاوزت قوة لين مينغ قوة شينغ تيان بكثير في هذه اللحظة. لذلك لا ينبغي أن يكون هناك مشكلة فى استخدامه.

سرعان ما تغلغل من خلال مسامه واندفع في الترقوة حيث كانت بوابة الشفاء.

أصبح عقل لين مينغ في حالة من الفزع بينما كان في حالة تأهب قصوى.

كان عظمة شيطان الإله في الأصل مستبدًا للغاية. مع قوة شينغ تيان ، لم يكن قادرًا على استخدامه.

أثناء مقاومة مجال قوة الشيطان السماوي ، تدفقت القوة المجنونة لعظم شيطان الإله في جسده!

تجاوزت قوة لين مينغ قوة شينغ تيان بكثير في هذه اللحظة. لذلك لا ينبغي أن يكون هناك مشكلة فى استخدامه.

كانت هذه أسرع طريقة يمكن أن يفكر فيها لين مينغ لتحقيق زيادة في قوته.

ومع ذلك ، فإن ما حدث تجاوز توقعات لين مينغ. كان لا يزال تحت حقل قوة الشيطان السماوي ، وكانت كل خلية في جسده تقاوم مجال القوة هذا. كان من المستحيل أن تكون حالته في ذروتها.

برد مطلق. بدا البرد الخارق في ذلك الماء وكأنه يمكن أن يجمد روحه.

أثناء مقاومة مجال قوة الشيطان السماوي ، تدفقت القوة المجنونة لعظم شيطان الإله في جسده!

سرعان ما تغلغل من خلال مسامه واندفع في الترقوة حيث كانت بوابة الشفاء.

جاءت هاتان القوتان من نفس المصدر. عندما اندمجت طاقة عظمة شيطان الإله في جسم لين مينغ ، اندمجت في الواقع مع مجال القوة في أيضاً . على الفور ، شعر لين مينغ وكأن حلقه يشتعل وكان هناك لهب شيطاني يحترق داخل جسده!

عندما اقترب منه من قبل ، بدأت عضلاته ترتجف ، وعندما لمسها تجمد جسده وتحطم تقريبا!

كانت خلايا لين مينغ في الأصل تحت ضغط شديد. الآن ، مع الزيادة المفاجئة في القوة ، انفجرت بعض خلايا لين مينغ بشكل مباشر!

كان الأمر كما لو أن جسده قد اشتعلت فيه النيران. خطوطه ، دانتيان ، الأعضاء ، ارتفع كل شيء مع حرارة مؤلمة.

نفخة!

بجهد كبير ، وصل الى الحلقة المكانية على أمل أن يأخذ بعض الماء. ولكن عندما وصل ، لمس في الواقع شيء بارد.

سعل لين مينغ فم من الدم. كان هذا دمًا قادمًا من جسده !

تمتم لين مينغ لنفسه. كان لديه بعض الفهم حول استخدام عظم شيطان الإله من دا جو ، بالإضافة إلى الحصول على بعض الأفكار من ماها. كان هذا لدمج طاقة عظم شيطان الإله في مصدر حياته.

” اللعنة!”

يمكن أن يطلق على هذا الكنز قطعة أثرية. وبطبيعة الحال ، لم يكن شيئًا يمكن أن يكسره جزء من الفضاء.

استخدام شيطان الإله لفتح البوابات الداخلية الثمانية كان في الأصل فكرة إلهام مفاجئة كانت لدى لين مينغ. ولكن ما سيحدث حقًا بعد أن يبتلع هذا كان كان غير متوقع.

سعل لين مينغ فم من الدم. كان هذا دمًا قادمًا من جسده !

لم يخطر بباله أبدًا أن عظمة شيطان الإله ستعمل بشكل جيد جدًا مع حقل قوة الشيطان السماوي . كلاهما نابع من الهاوية الأبدية . لم يكن هناك أي مشكلة في اندماجهم معًا ، ولذلك ظهرت قوة مفاجأة انتشرت بشكل كبير في جسم لين مينغ.

سرعان ما تغلغل من خلال مسامه واندفع في الترقوة حيث كانت بوابة الشفاء.

كان هذا هو نفس جسم لين مينغ الذي يتحمل ضغط الطاقة.

“على الرغم من أنني لا أستطيع استخدام فرن الصهر الكوني للهجوم ، إلا أنه يمكن استخدامه للدفاع بهذه الطريقة. ”

حار جدا!

مع ضجيج خفيف ، شعر لين مينغ بلمسة باردة على أذنه. شظية فضاء كشطت أذنه عندما طارت!

كان الأمر كما لو أن جسده قد اشتعلت فيه النيران. خطوطه ، دانتيان ، الأعضاء ، ارتفع كل شيء مع حرارة مؤلمة.

حتى الآن ، لم يكن لين مينغ قد استخدم فرن الصهر الكوني. لم يكن يعتقد أنه سيستخدمه هكذا .

شعرت أن الحمم تتدفق عبر جسده. أراد لين مينغ استخدام “صيغة فضائل الفوضي القتاليه ” لقمع هذا الشعور بالقوة وامتصاص هذه الطاقة الهزلية ، لكنه استهلك بالفعل أكثر من 50 ٪ من جوهره الحقيقي والآن أصبح عاجزًا عن القيام بأي من هذا.

و السائل الذي وضعه لين مينغ بين الترقوة بدا كما لو كان قد اشتعلت فيه النار أيضا . مع صوت “تشي تشي” ، تسرب هذا السائل الزئبقي الأسود بسرعة إلى جسده.

نفخة!

كان هذا هو صوت خطوط الطول التي تحترق.

انفجر ضباب دم من ذراع لين مينغ. بعد أن أصبح دمه بدون حماية جوهره الحقيقي ، تم حرقه على الفور إلى الرماد.

أطلق لين مينغ نفسا باردا من الراحة. كان الآن مختبئًا في الطبقة الأولى من فرن الصهر الكوني. مع إغلاق الغطاء ، كانت هذه مساحة مغلقة تمامًا ومنفصلة. في الأصل ، امتص لين مينغ أيضًا جذر التنين النيرفانا هنا.

أصبحت الطاقة أكثر سخونة مثل الجحيم المتزايد. من ناحية أخرى ، كان لين مينغ يستهلك الجوهر الحقيقي بسرعة. قريباً، سيخرج كل شئ عن السيطرة تماما. عندما يحدث هذا ، سيكون من الممكن أن يحترق جسم لين مينغ بالكامل بسبب هذه الطاقة الهائجة!

تقسية الجسم.

تشي تشي تشي.

تشي تشي تشي.

كان هذا هو صوت خطوط الطول التي تحترق.

استخدام شيطان الإله لفتح البوابات الداخلية الثمانية كان في الأصل فكرة إلهام مفاجئة كانت لدى لين مينغ. ولكن ما سيحدث حقًا بعد أن يبتلع هذا كان كان غير متوقع.

“حار جدا. عطشان جدا. ”

كان عظمة شيطان الإله في الأصل مستبدًا للغاية. مع قوة شينغ تيان ، لم يكن قادرًا على استخدامه.

أمسك حنجرته ، شعر وكأنه تم حرق الترقوة. وقد انتشرت هذه الحرارة بالفعل إلى حلقه.

كان لين مينغ صامتًا للحظة ، ثم ثبّت أسنانه. أخرج حبة زجاجية سوداء من خاتمه المكاني.

بجهد كبير ، وصل الى الحلقة المكانية على أمل أن يأخذ بعض الماء. ولكن عندما وصل ، لمس في الواقع شيء بارد.

أصبح عقل لين مينغ في حالة من الفزع بينما كان في حالة تأهب قصوى.

هذا …

البرد القارس! حرارة شديدة!

أخرج لين مينغ هذا الشيء ، وأذهل عندما رأى أنه صندوق من اليشم. حول صندوق اليشم هذا كان هناك قشعريرة خافتة في الهواء ، وطبقة من الصقيع تتكثف حوله.

عندما حاول لين مينغ فتح البوابات الداخلية الثمانية أول مره ، أستخدم جزءًا صغيرًا من فعالية هذة الحبه الإلهية بدون اسم ، ثم أخذ ما تبقى وختمه في صندوق اليشم.

عند فتح صندوق اليشم ، كانت هناك شرنقة مجمده . وفي هذه الشرنقة كانت الحبة الإلهية بدون اسم المصقولة من جذر التنين النيرفانا!

برد مطلق. بدا البرد الخارق في ذلك الماء وكأنه يمكن أن يجمد روحه.

عندما حاول لين مينغ فتح البوابات الداخلية الثمانية أول مره ، أستخدم جزءًا صغيرًا من فعالية هذة الحبه الإلهية بدون اسم ، ثم أخذ ما تبقى وختمه في صندوق اليشم.

هذا كان هو! كان لفرن الصهر الكوني عالمه الخاص به. يمكنه دخوله!

تم تغطية الحبة الإلهية بطبقة زرقاء من الصقيع البارد. حتى عند وضعها في صندوق اليشم يمكن للمرء أن يشعر بالطاقة الباردة الجليدية المرعبة تتدفق منها . يبدو أن هذا الهواء القديم المنبعث منه قد شهد عشرات الآلاف من السنين ، مما يجعل المرء يشعر بالاختناق.

لكن لين مينغ لم يرغب في القيام بذلك. كان يستعد لاستخدام عظمة شيطان الإله لتقوية جسده. كان هذا يسمى أيضًا الطريقة الأكثر إهدارًا.

تذكر لين مينغ بوضوح أنه عندما وضع هذا القرص في مياه الينابيع ذات الأصل الشمسي ، تحولت مياه الينابيع مباشرة إلى كتلة من الجليد.

أطلق لين مينغ نفسا باردا من الراحة. كان الآن مختبئًا في الطبقة الأولى من فرن الصهر الكوني. مع إغلاق الغطاء ، كانت هذه مساحة مغلقة تمامًا ومنفصلة. في الأصل ، امتص لين مينغ أيضًا جذر التنين النيرفانا هنا.

برد مطلق. بدا البرد الخارق في ذلك الماء وكأنه يمكن أن يجمد روحه.

تقسية الجسم.

عندما اقترب منه من قبل ، بدأت عضلاته ترتجف ، وعندما لمسها تجمد جسده وتحطم تقريبا!

كان لدى لين مينغ أيضًا بعض الفهم لطريقة الاستخدام . ونظرًا لأن الشيطان السماوي السبعة نجوم يمكن أن يستخدمها ، فلا يجب أن يواجه هو مشكلة أيضًا.

البرد القارس! حرارة شديدة!

أخرج لين مينغ هذا الشيء ، وأذهل عندما رأى أنه صندوق من اليشم. حول صندوق اليشم هذا كان هناك قشعريرة خافتة في الهواء ، وطبقة من الصقيع تتكثف حوله.

الطرفان المتضادان !

بالطبع ، يمكنه أيضًا استخدامه لتقسية جسده ، لكن هذه كانت طريقة مسرفة للغاية. حتى الفنان القتالي من عرق الشيطان العملاق لن يستخدمه بهذه الطريقة .

فجأة قام لين مينغ بصك أسنانه ، ورفع الحبة الإلهية بدون اسم واستعد لابتلاعها .

استدعى لين مينغ فرن الصهر الكوني بأقصى سرعة ممكنة. فتح الغطاء واندفع مباشرة!

ترجمة
PEKA
….

“على الرغم من أنني لا أستطيع استخدام فرن الصهر الكوني للهجوم ، إلا أنه يمكن استخدامه للدفاع بهذه الطريقة. ”

على الرغم من أنه كان على العتبة بالكاد ، إلا أنه كان على على الأرجح لكونه نصف خطوة في فتح البوابات الداخلية . كان الأمر مثل كونه نصف خطوة نحو الوهر الدوار . على الرغم من ذلك الشيء البسيط ، إلا أن الاختلاف بين عالم شيان تيان و عالم الجوهر الدوار كان ضخمًا .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط