اختراق البوابات الداخلية المخفية الثمانية
591 اختراق البوابات الداخلية المخفية الثمانية
…
…
…
استخدمت الحبة الإلهية جذر تنين النيرفانا كمكون رئيسي ، ومن خلال الجمع بين أنواع المواد النادرة والثمينة الأخرى ، أصبحت دواء أكثر استبدادًا ووحشيه من عظمة شيطان الإله !
بهذه الطريقة ، أصبح لين مينغ أقرب إلى عالم الجوهر الدوار. وقد تجاوزت سرعة نموه المرتفعة توقعاته.
عندما امتص لين مين الحبه الإلهية بدون اسم ، قام بذلك عن طريق تخفيف فعاليتها الطبية في برميل من الماء الشمسي ، وفى ذلك الحين لم يجرؤ على امتصاص أكثر من نصفها.
ومع ذلك ، اصبحت يدا لين مينغ متجمدة كالحجر ، وكان الألم يخترقع وتشقق جلده وعضلاته.
كان عالم شيان تيان المتطرف على بعد خطوة فقط من الجوهر الدوار.
ولكن الآن ، اختار لين مينغ ابتلاع الحبه مباشرة. كانت قوته الحالية أكبر بكثير مما كانت عليه في الماضي ، لكن المشكلة كانت أن حالته كانت أسوأ بكثير!
يمكن ببساطة تسمية سرعة تدريب لين مينغ بأنها مرعبة بشكل مرعب!
كان ابتلاع الحبه الإلهية بدون اسم في هذا الوقت عملاً انتحاريًا!
لكن لم يكن لدى لين مينغ أي طريقة أخرى. سوف ينفد جوهره الحقيقي عاجلاً أم آجلاً ، وعندما يحدث ذلك ، فإن كل خطوط الطول والعضلات الخاصة به ستحترق حتمًا بسبب الطاقة المجنونة لعظمة شيطان الإله!
لكن لم يكن لدى لين مينغ أي طريقة أخرى. سوف ينفد جوهره الحقيقي عاجلاً أم آجلاً ، وعندما يحدث ذلك ، فإن كل خطوط الطول والعضلات الخاصة به ستحترق حتمًا بسبب الطاقة المجنونة لعظمة شيطان الإله!
لاستخدام البرودة الشديدة للحبه الإلهية بدون اسم لمواجهة الطاقة الساخنة الحارقة لعظم شيطان الإله ، في هذه اللحظة الحرجة ، اختار لين مينغ هذه الاستراتيجية المجنونة!
كان ابتلاع الحبه الإلهية بدون اسم في هذا الوقت عملاً انتحاريًا!
كان يراهن بحياته في هذه المقامرة الأخيرة اليائسة!
بعد ربع ساعة ، تم استعادة جوهره الحقيقي إلى درجة معقولة. اختفت الإصابات الصغيرة على جسده بالكامل ، وتعافى الجرح الشديد بجوار بوابة الشفاء بمقدار النصف.
قام لين مينغ بتدوير جوهره الحقيقي إلى أقصى حد. بقبضة شرسة من أسنانه ، ابتلع الحبة الإلهية بدون اسم!
مع اختلاط الطاقات الحمراء والزرقاء معًا كالتنانين ، بدأوا بالصدام بجنون في بوابة الشفاء!
في تلك اللحظة ، لم يشعر لين مينغ كما لو أنه ابتلع حبة ، ولكن قطعة عمرها 10000 عام من الجليد المطلق!
في تلك اللحظة ، لم يشعر لين مينغ كما لو أنه ابتلع حبة ، ولكن قطعة عمرها 10000 عام من الجليد المطلق!
من فمه إلى معدته ، انتشرت طاقة باردة!
في تلك اللحظة ، لم يشعر لين مينغ كما لو أنه ابتلع حبة ، ولكن قطعة عمرها 10000 عام من الجليد المطلق!
فقد حلقه على الفور كل الإحساس ، وبدأت الخلايا في جسده في التجمد والتشقق. بدأ دمه يتجمد حيث غزت الطاقة الباردة خطوط الطول والأوعية الدموية ، وانتشرت بتهور في جميع جسده!
ومع ذلك ، فإن عظمة شيطان الإله ومجال قوة الشيطان السماوي كانوا من نفس المصدر. لذا أندمج كلاهما معًا ، مما خلق قوة مساوية لقوة الحبه الإلهية بدون اسم.
سرعان ما واجهت هذه الطاقة الباردة الطاقة الساخنة المغلية لعظم شيطان الإله!
* لن استطيع تنزيل فصول أخرى اليومين القادمين لأنى مريض جدا وسأذهب للمستشفي لإجراء بعض الفحوصات اللازمة *
التقت الطاقة الباردة المنتشرة مع النيران الساخنة المشتعلة ؛ بدأ تصادم شرس!
مع تدفق الدم من أنفه ، تجمد في جليد قرمزي. ولكن مع نزف الدم من أذنيه ، ظهر عليه علامات حرق.
في الأصل ، لم تكن القوة الوحيدة لـعظمة شيطان الإله مساويه للحبة الإلهية بدون اسم.
كان فتح بوابة الشفاء أكثر صعوبة بكثير من إكمال 100٪ من تقسية النخاع.
ومع ذلك ، فإن عظمة شيطان الإله ومجال قوة الشيطان السماوي كانوا من نفس المصدر. لذا أندمج كلاهما معًا ، مما خلق قوة مساوية لقوة الحبه الإلهية بدون اسم.
ومع ذلك ، فإن عظمة شيطان الإله ومجال قوة الشيطان السماوي كانوا من نفس المصدر. لذا أندمج كلاهما معًا ، مما خلق قوة مساوية لقوة الحبه الإلهية بدون اسم.
من ناحية أخرى ، كانت طاقة الحبه الإلهية بدون اسم ومجال قوة الشيطان السماوي غير متوافقين مع بعضها البعض. عندما اجتمعت هاتان القوتان ، هاجموا بعضهما البعض بتهور ، كان كل منهما يريد القضاء على الآخر!
كل أولئك الذين حاولوا قتله. لن تكون هناك رحمة لهم!
أصبح جسد لين مينغ ساحة معركة!
قام لين مينغ بجمع تصوره . بينما كان يفحص جسده ، فوجئ عندما وجد أن طاقة عظمة شيطان الإله والحبه الإلهية بدون اسم قد اختفت بالفعل من داخل جسده. و بين الترقوة ، حيث توجد بوابة الشفاء ، كانت العظام المكسورة بدأت فى التعافي .
على الرغم من أن الطاقة الباردة والساخنة منعت ذوبان أو تجميد خطوط الطول بعد الآن ، إلا أن اصطدام هذين النوعين من الطاقات المكثفة أطلق كمية هائلة من القوة التي مزقت خطوط الطول والأوعية الدموية لـ لين مينغ بدلاً من ذلك!
من دون وعي ، بدأ أنفه وعيناه في نزيف الدم.
سقط لين مينغ على ركبتيه. شعر وكأن هناك تنينان يتقاتلان بداخله. كان هذا النوع من الشعور بالألم أسوأ من الموت.
أومضت عيني لين مينغ بضوء ساطع ثم قفز فجأة من فرن الصهر الكوني. شعر بأن جسده مليئًا بالقوة.
من دون وعي ، بدأ أنفه وعيناه في نزيف الدم.
قام لين مينغ بجمع تصوره . بينما كان يفحص جسده ، فوجئ عندما وجد أن طاقة عظمة شيطان الإله والحبه الإلهية بدون اسم قد اختفت بالفعل من داخل جسده. و بين الترقوة ، حيث توجد بوابة الشفاء ، كانت العظام المكسورة بدأت فى التعافي .
مع تدفق الدم من أنفه ، تجمد في جليد قرمزي. ولكن مع نزف الدم من أذنيه ، ظهر عليه علامات حرق.
من فمه إلى معدته ، انتشرت طاقة باردة!
إذا حدث هذا النوع من الضرر المدمر العنيف لفنان قتالي عادي ، لكان قد مات منذ فترة طويلة.
بسرعة ، تشكلت بركه من الدم من حوله ، وشعر لين مينغ أن رأسه أصبح فارغاً واختفت رؤيته عندما فقد وعيه تدريجيًا.
ولكن في هذه السنوات الماضية ، جمع جسم لين مينغ كميه كبيره من حيوية الدم التي لا تضاهى وطاقات الحياة. دم حرشفة التنين العكسيه ، دم العنقاء القديم ، أنواع عديدة من المواد السماوية ، بالإضافة إلى ذلك كان هناك الجوهر الحقيقي اللازوردي الذي نما إلى ما لا نهاية . كل هذه العوامل جعلت من مرونة لين مينغ وقدرته على التعافي تتفوق على قوة من مستوى الإمبراطور!
بعد ربع ساعة ، تم استعادة جوهره الحقيقي إلى درجة معقولة. اختفت الإصابات الصغيرة على جسده بالكامل ، وتعافى الجرح الشديد بجوار بوابة الشفاء بمقدار النصف.
كان من المستحيل عليه السيطرة على أي من هذين القوتين المختلفتين. يمكنه فقط أن يعض أسنانه ويدور آخر ما تبقي من جوهره الحقيقي مع “صيغة فضائل الفوضي القتاليه ” ، لكى يدفع ساحة المعركة نحو بوابة الشفاء!
بسرعة ، تشكلت بركه من الدم من حوله ، وشعر لين مينغ أن رأسه أصبح فارغاً واختفت رؤيته عندما فقد وعيه تدريجيًا.
مع اختلاط الطاقات الحمراء والزرقاء معًا كالتنانين ، بدأوا بالصدام بجنون في بوابة الشفاء!
على الرغم من أن إصاباته لم تلتئم تمامًا بعد ، فقد كان لين مينغ يرى طاقة السماء والأرض تتدفق باتجاه الترقوة. كان الأمر يشبه تسربًا تم فتحه داخل بوابة الشفاء ، مما تسبب في اندفاع دوامة ضخمة من الجوهر الحقيقي!
بنغ!
على الرغم من أنه كان من المستحيل المرور عبر الفجوة الضيقة بين شقين الفضاء ، لكن لين مينغ كان يتقدم للأمام بإستمرار . خلال هذا الوقت ، بدا أن هناك تشويهًا غريبًا في الفضاء قبل أن ينزلق فجأة.
بين ترقوة لين مينغ ، تم اندفاع كمية من الدم. تمزق العضلات والجلد بالكامل. حتى العظام بالاسفل قد تحطمت!
بنغ!
شعر لين مينغ أن رؤيته تتحول إلى اللون الأسود و جسده يضعف . لم يكن لديه القوة للركوع لذلك سقط على الأرض مباشرة .
على الرغم من أنه كان من المستحيل المرور عبر الفجوة الضيقة بين شقين الفضاء ، لكن لين مينغ كان يتقدم للأمام بإستمرار . خلال هذا الوقت ، بدا أن هناك تشويهًا غريبًا في الفضاء قبل أن ينزلق فجأة.
تدفق الدم من الجرح على ترقوة لين مينغ. على طول العظام المكسورة ، يمكن للمرء أن يرى نخاعًا ذهبيًا باهتًا.
قام لين مينغ بجمع تصوره . بينما كان يفحص جسده ، فوجئ عندما وجد أن طاقة عظمة شيطان الإله والحبه الإلهية بدون اسم قد اختفت بالفعل من داخل جسده. و بين الترقوة ، حيث توجد بوابة الشفاء ، كانت العظام المكسورة بدأت فى التعافي .
ارتفعت الطاقة نحو بوابة الشفاء ، وكان هناك تغيير مدمر. ومع ذلك ، لم يعد لدى لين مينغ أي جوهر حقيقي للسيطرة على هذه الطاقات العنيفة. الآن ، كان بإمكانه السماح لهم فقط بالهجوم بحرية من خلال جسده.
سقط لين مينغ على ركبتيه. شعر وكأن هناك تنينان يتقاتلان بداخله. كان هذا النوع من الشعور بالألم أسوأ من الموت.
بسرعة ، تشكلت بركه من الدم من حوله ، وشعر لين مينغ أن رأسه أصبح فارغاً واختفت رؤيته عندما فقد وعيه تدريجيًا.
يمكن أن يشعر لين مينغ بوضوح بطاقة السماء والأرض وهى تتقارب من جسده ، مما يعيد تنشيط خطوط الطول المجففة. كما تم استعادة قوته الجسدية بوتيرة مذهلة.
………………………….
التقت الطاقة الباردة المنتشرة مع النيران الساخنة المشتعلة ؛ بدأ تصادم شرس!
بعد فترة زمنية غير معروفة ، استيقظ لين مينغ أخيرًا. برزت عيناه بشده .
ومع ذلك ، فإن عظمة شيطان الإله ومجال قوة الشيطان السماوي كانوا من نفس المصدر. لذا أندمج كلاهما معًا ، مما خلق قوة مساوية لقوة الحبه الإلهية بدون اسم.
لم يكن هناك جزء في جسده لم يصب بأذى. وخاصة المنطقة بين الترقوة كانت تؤلمه وتحكه . لقد تم استنفاد جوهره الحقيقي أخيرًا. لم يكن لديه حتى القوة للزحف على بطنه أو تحريك أصابعه.
على الرغم من أنه كان من المستحيل المرور عبر الفجوة الضيقة بين شقين الفضاء ، لكن لين مينغ كان يتقدم للأمام بإستمرار . خلال هذا الوقت ، بدا أن هناك تشويهًا غريبًا في الفضاء قبل أن ينزلق فجأة.
قام لين مينغ بجمع تصوره . بينما كان يفحص جسده ، فوجئ عندما وجد أن طاقة عظمة شيطان الإله والحبه الإلهية بدون اسم قد اختفت بالفعل من داخل جسده. و بين الترقوة ، حيث توجد بوابة الشفاء ، كانت العظام المكسورة بدأت فى التعافي .
تدفق الدم من الجرح على ترقوة لين مينغ. على طول العظام المكسورة ، يمكن للمرء أن يرى نخاعًا ذهبيًا باهتًا.
بوابة الشفاء.
انفتحت قوة الإله المهرطق بالكامل ، واحترقت دماء العنقاء القديمة ، واندلع جوهر حقيقي كبير مثل بركان لا يرحم!
فتحت !!!
سكب جوهر حقيقي نقي وواسع في الدانتيان . شعر لين مينغ برعشة الدانتيان فجأة وكأن شيئًا ما في الداخل كان ينقبض بشراسة. عندما فحص جسده ، فوجئ عندما وجد أنه وصل إلى عالم شيان تيان المتطرف!
عندما أدرك لين مينغ ذلك ، توقف لفترة وأحس بشعور غير واقعي يملأه .
على الرغم من أن إصاباته لم تلتئم تمامًا بعد ، فقد كان لين مينغ يرى طاقة السماء والأرض تتدفق باتجاه الترقوة. كان الأمر يشبه تسربًا تم فتحه داخل بوابة الشفاء ، مما تسبب في اندفاع دوامة ضخمة من الجوهر الحقيقي!
كان فتح بوابة الشفاء أكثر صعوبة بكثير من إكمال 100٪ من تقسية النخاع.
لكن لم يكن لدى لين مينغ أي طريقة أخرى. سوف ينفد جوهره الحقيقي عاجلاً أم آجلاً ، وعندما يحدث ذلك ، فإن كل خطوط الطول والعضلات الخاصة به ستحترق حتمًا بسبب الطاقة المجنونة لعظمة شيطان الإله!
استخدم لين مينغ جذر التنين النيرفانا لإكمال تقسية النخاع. ولكن ، عندما حاول فتح بوابة الشفاء ، كان قد لمس العتبة فقط على الرغم من أنه استوعب جزءًا من الحبة الإلهية التي تم صقلها من جذر التنين النيرفانا.
التقت الطاقة الباردة المنتشرة مع النيران الساخنة المشتعلة ؛ بدأ تصادم شرس!
كان استخدام لين مينغ ل عظمة شيطان الإله لتقسية جسده وفتح بوابة الشفاء مجرد محاولة.
ليس هذا فقط ، ولكن بوابة الشفاء يمكنها أيضًا أن تنقي بشكل مستقل طاقة أصل السماء والأرض ، مما يجعلها أكثر نقاءً.
لم يتخيل أبدًا أنه بمجرد قوة عظمه شيطان الإله د وقوة الشيطان السماوي مجتمعة ، ستصطدم مع الحبه الإلهية.
انفتحت قوة الإله المهرطق بالكامل ، واحترقت دماء العنقاء القديمة ، واندلع جوهر حقيقي كبير مثل بركان لا يرحم!
قتال الجليد والنار ؛ تجمعت هذه الطاقة الاستبدادية أخيرًا نحو بوابة شفاء لين مينغ ، وفي مواجهة شديدة ، تمكن اندلاع الطاقات من اختراق أغلال بوابة الشفاء مرة واحدة!
استخدم لين مينغ جذر التنين النيرفانا لإكمال تقسية النخاع. ولكن ، عندما حاول فتح بوابة الشفاء ، كان قد لمس العتبة فقط على الرغم من أنه استوعب جزءًا من الحبة الإلهية التي تم صقلها من جذر التنين النيرفانا.
هذا يعني أيضًا أن لين مينغ قد دخل أخيرًا في عالم تحويل الجسم ، البوابات الداخلية المخفية الثمانية !
على الرغم من أنه كان من المستحيل المرور عبر الفجوة الضيقة بين شقين الفضاء ، لكن لين مينغ كان يتقدم للأمام بإستمرار . خلال هذا الوقت ، بدا أن هناك تشويهًا غريبًا في الفضاء قبل أن ينزلق فجأة.
على الرغم من أن إصاباته لم تلتئم تمامًا بعد ، فقد كان لين مينغ يرى طاقة السماء والأرض تتدفق باتجاه الترقوة. كان الأمر يشبه تسربًا تم فتحه داخل بوابة الشفاء ، مما تسبب في اندفاع دوامة ضخمة من الجوهر الحقيقي!
بسرعة ، تشكلت بركه من الدم من حوله ، وشعر لين مينغ أن رأسه أصبح فارغاً واختفت رؤيته عندما فقد وعيه تدريجيًا.
ليس هذا فقط ، ولكن بوابة الشفاء يمكنها أيضًا أن تنقي بشكل مستقل طاقة أصل السماء والأرض ، مما يجعلها أكثر نقاءً.
خلال المعركة ، كان من الممكن استعادة الجوهر الحقيقي بوتيرة سريعة للغاية. كان هذا يعادل تناول الأدوية باستمرار. ليس هذا فقط ، ولكن الطاقة التي وفرتها بوابة الشفاء كانت نقية بشكل لا يضاهى ؛ لن يكون بها سموم مثل الحبوب.
بمجرد فتح بوابة الشفاء ، سيكتسب جسم الفنان القتالي القدرة على امتصاص طاقة السماء والأرض باستمرار وبشكل مستقل. كانت مزايا هذا على التدريب واضحة!
شعر لين مينغ أن رؤيته تتحول إلى اللون الأسود و جسده يضعف . لم يكن لديه القوة للركوع لذلك سقط على الأرض مباشرة .
خلال المعركة ، كان من الممكن استعادة الجوهر الحقيقي بوتيرة سريعة للغاية. كان هذا يعادل تناول الأدوية باستمرار. ليس هذا فقط ، ولكن الطاقة التي وفرتها بوابة الشفاء كانت نقية بشكل لا يضاهى ؛ لن يكون بها سموم مثل الحبوب.
إذا لم يقاتل لن يعرف كيف أصبحت قوته !
يمكن أن يشعر لين مينغ بوضوح بطاقة السماء والأرض وهى تتقارب من جسده ، مما يعيد تنشيط خطوط الطول المجففة. كما تم استعادة قوته الجسدية بوتيرة مذهلة.
تصادم هذا الرمح في حاجز جزء الأبعاد.
من نقطة عدم القدرة على تحريك الإصبع ، مرت عصا بخور من الوقت قبل أن يشعر لين مينغ بقوته تعود تدريجياً .
خارج فرن الصهر الكوني ، زاد ضغط مجال قوة الشيطان السماوي بشكل طبيعي – كان أقوى من ذي قبل. ولكن عندما كان يحيط بـ لين مينغ ، فقد شعر بأنه أخف بكثير من ذي قبل!
تم تجديد الجروح الصغيرة على جسده بسرعة مرئية. حتى العضلات الممزقة والعظام المكسورة بدأت في الحكة ، مما يدل على نموها مرة أخرى.
قام لين مينغ بجمع تصوره . بينما كان يفحص جسده ، فوجئ عندما وجد أن طاقة عظمة شيطان الإله والحبه الإلهية بدون اسم قد اختفت بالفعل من داخل جسده. و بين الترقوة ، حيث توجد بوابة الشفاء ، كانت العظام المكسورة بدأت فى التعافي .
بعد ربع ساعة ، تم استعادة جوهره الحقيقي إلى درجة معقولة. اختفت الإصابات الصغيرة على جسده بالكامل ، وتعافى الجرح الشديد بجوار بوابة الشفاء بمقدار النصف.
أخذ لين مينغ نفسًا عميقًا وخطى للأمام. بعد دمج مفهوم الفضاء الذي كان يتمتع بمهارات متزايدة فيه ، بدا وكأنه ينجرف بشكل غير منتظم ، مثل الأشباح والشياطين.
بعد ساعة واحدة ، تم شفاء الجرح الحاد بجوار بوابة الشفاء بالكامل تقريبًا . كما تم تجديد جوهر لين مينغ الحقيقي إلى ذروته!
دفع الرمح إلى الأمام!
في الماضي عندما عانى لين مينغ من مثل هذه الإصابات الجسيمة ، فعندما يجلس في التأمل ويتناول حبوب الشفاء لم يكن ليشفى بهذه السرعة.
كان ابتلاع الحبه الإلهية بدون اسم في هذا الوقت عملاً انتحاريًا!
سكب جوهر حقيقي نقي وواسع في الدانتيان . شعر لين مينغ برعشة الدانتيان فجأة وكأن شيئًا ما في الداخل كان ينقبض بشراسة. عندما فحص جسده ، فوجئ عندما وجد أنه وصل إلى عالم شيان تيان المتطرف!
بهذه الطريقة ، أصبح لين مينغ أقرب إلى عالم الجوهر الدوار. وقد تجاوزت سرعة نموه المرتفعة توقعاته.
كان عالم شيان تيان المتطرف على بعد خطوة فقط من الجوهر الدوار.
لم يكن هناك جزء في جسده لم يصب بأذى. وخاصة المنطقة بين الترقوة كانت تؤلمه وتحكه . لقد تم استنفاد جوهره الحقيقي أخيرًا. لم يكن لديه حتى القوة للزحف على بطنه أو تحريك أصابعه.
كان العديد من فناني القتال عالقين في هذه الخطوة طوال حياتهم ، ولكن بالنسبة إلى لين مينغ ، لم تكن هذه مشكلة على الإطلاق.
لكن لم يكن لدى لين مينغ أي طريقة أخرى. سوف ينفد جوهره الحقيقي عاجلاً أم آجلاً ، وعندما يحدث ذلك ، فإن كل خطوط الطول والعضلات الخاصة به ستحترق حتمًا بسبب الطاقة المجنونة لعظمة شيطان الإله!
كان أساسه قوي ومتين . سيكون عبور هذه الخطوة الأخيرة سلسًا بدون اختناق مميت قاتل.
من ناحية أخرى ، كانت طاقة الحبه الإلهية بدون اسم ومجال قوة الشيطان السماوي غير متوافقين مع بعضها البعض. عندما اجتمعت هاتان القوتان ، هاجموا بعضهما البعض بتهور ، كان كل منهما يريد القضاء على الآخر!
بهذه الطريقة ، أصبح لين مينغ أقرب إلى عالم الجوهر الدوار. وقد تجاوزت سرعة نموه المرتفعة توقعاته.
في تلك اللحظة ، لم يشعر لين مينغ كما لو أنه ابتلع حبة ، ولكن قطعة عمرها 10000 عام من الجليد المطلق!
الانتقال من عالم شيان تيان المتأخر إلى عالم شيان تيان المتطرف لم يكن له تأثير كبير على قوة لين مينغ. ولكن ، كان الأمر مختلفًا عند الإنتقال من شيان تيان المتطرف إلى الجوهر الدوار! كان الجوهر الحقيقي في دانتيان لين مينغ سميكًا بالفعل. بمجرد تشكيل الجوهر الدوار ، ستنطلق قوته في السماء!
سكب جوهر حقيقي نقي وواسع في الدانتيان . شعر لين مينغ برعشة الدانتيان فجأة وكأن شيئًا ما في الداخل كان ينقبض بشراسة. عندما فحص جسده ، فوجئ عندما وجد أنه وصل إلى عالم شيان تيان المتطرف!
كان من المعروف أنه حتى الآن ، كان لين مينغ يبلغ من العمر 19 عامًا فقط. كان لديه آمال كبيرة في الوصول إلى عالم الجوهر الدوار قبل أن يبلغ من العمر 21 عامًا!
بعد ساعة واحدة ، تم شفاء الجرح الحاد بجوار بوابة الشفاء بالكامل تقريبًا . كما تم تجديد جوهر لين مينغ الحقيقي إلى ذروته!
عندما كانت مو تشيان يو تبلغ من العمر 22 عامًا ، سمحت لها موهبتها العظيمة بدخول عالم شيان تيان. حتى النقطة التي اضطر فيها لين مينغ إلى المغادرة فلم تكن قد دخلت الى الجوهر الدوار بعد .
“الآن ، يجب أن أكون قادرة على اختراق هذا القفص من شظايا الأبعاد!”
يمكن ببساطة تسمية سرعة تدريب لين مينغ بأنها مرعبة بشكل مرعب!
ولكن في هذه السنوات الماضية ، جمع جسم لين مينغ كميه كبيره من حيوية الدم التي لا تضاهى وطاقات الحياة. دم حرشفة التنين العكسيه ، دم العنقاء القديم ، أنواع عديدة من المواد السماوية ، بالإضافة إلى ذلك كان هناك الجوهر الحقيقي اللازوردي الذي نما إلى ما لا نهاية . كل هذه العوامل جعلت من مرونة لين مينغ وقدرته على التعافي تتفوق على قوة من مستوى الإمبراطور!
كلما اقترب أحدهم إلى عالم الجوهر الدوار ، زادت إمكاناتهم في المستقبل. 21 عامًا ، 22 عامًا – حتى بالنسبة للبشر الذين عاشوا لعشرات السنين فقط ، كان هذا هو أفضل وقت في حياتهم!
لاستخدام البرودة الشديدة للحبه الإلهية بدون اسم لمواجهة الطاقة الساخنة الحارقة لعظم شيطان الإله ، في هذه اللحظة الحرجة ، اختار لين مينغ هذه الاستراتيجية المجنونة!
أخذ لين مينغ نفسًا عميقًا وضم قبضتيه في الإثارة. كانت هذه الكارثة في الواقع نعمة مقنعة.
بمجرد فتح بوابة الشفاء ، سيكتسب جسم الفنان القتالي القدرة على امتصاص طاقة السماء والأرض باستمرار وبشكل مستقل. كانت مزايا هذا على التدريب واضحة!
إذا لم يقاتل لن يعرف كيف أصبحت قوته !
ومع ذلك ، فإن عظمة شيطان الإله ومجال قوة الشيطان السماوي كانوا من نفس المصدر. لذا أندمج كلاهما معًا ، مما خلق قوة مساوية لقوة الحبه الإلهية بدون اسم.
“الآن ، يجب أن أكون قادرة على اختراق هذا القفص من شظايا الأبعاد!”
بنغ!
أومضت عيني لين مينغ بضوء ساطع ثم قفز فجأة من فرن الصهر الكوني. شعر بأن جسده مليئًا بالقوة.
تدفق الدم من الجرح على ترقوة لين مينغ. على طول العظام المكسورة ، يمكن للمرء أن يرى نخاعًا ذهبيًا باهتًا.
كل أولئك الذين حاولوا قتله. لن تكون هناك رحمة لهم!
تصادم هذا الرمح في حاجز جزء الأبعاد.
خارج فرن الصهر الكوني ، زاد ضغط مجال قوة الشيطان السماوي بشكل طبيعي – كان أقوى من ذي قبل. ولكن عندما كان يحيط بـ لين مينغ ، فقد شعر بأنه أخف بكثير من ذي قبل!
لم يعد مجال قوة الشيطان السماوي يشكل عقبة لا يمكنه تحملها. الآن بعد أن تم تقليل قمع مجال القوة على قوة روحه ، أصبح تصور لين مينغ أكثر حدة. كان بإمكانه أن يشعر بوضوح ويلتقط مواقع جميع أجزاء الفضاء الصغيرة.
لم يعد مجال قوة الشيطان السماوي يشكل عقبة لا يمكنه تحملها. الآن بعد أن تم تقليل قمع مجال القوة على قوة روحه ، أصبح تصور لين مينغ أكثر حدة. كان بإمكانه أن يشعر بوضوح ويلتقط مواقع جميع أجزاء الفضاء الصغيرة.
تدفق الدم من الجرح على ترقوة لين مينغ. على طول العظام المكسورة ، يمكن للمرء أن يرى نخاعًا ذهبيًا باهتًا.
في مجال إدراكه ، كان الأمر كما لو كان محاطًا بمجال من النجوم المتلألئة.
على الرغم من أن إصاباته لم تلتئم تمامًا بعد ، فقد كان لين مينغ يرى طاقة السماء والأرض تتدفق باتجاه الترقوة. كان الأمر يشبه تسربًا تم فتحه داخل بوابة الشفاء ، مما تسبب في اندفاع دوامة ضخمة من الجوهر الحقيقي!
أخذ لين مينغ نفسًا عميقًا وخطى للأمام. بعد دمج مفهوم الفضاء الذي كان يتمتع بمهارات متزايدة فيه ، بدا وكأنه ينجرف بشكل غير منتظم ، مثل الأشباح والشياطين.
على الرغم من أنه كان من المستحيل المرور عبر الفجوة الضيقة بين شقين الفضاء ، لكن لين مينغ كان يتقدم للأمام بإستمرار . خلال هذا الوقت ، بدا أن هناك تشويهًا غريبًا في الفضاء قبل أن ينزلق فجأة.
على الرغم من أنه كان من المستحيل المرور عبر الفجوة الضيقة بين شقين الفضاء ، لكن لين مينغ كان يتقدم للأمام بإستمرار . خلال هذا الوقت ، بدا أن هناك تشويهًا غريبًا في الفضاء قبل أن ينزلق فجأة.
لم يكن هناك جزء في جسده لم يصب بأذى. وخاصة المنطقة بين الترقوة كانت تؤلمه وتحكه . لقد تم استنفاد جوهره الحقيقي أخيرًا. لم يكن لديه حتى القوة للزحف على بطنه أو تحريك أصابعه.
دفع الرمح إلى الأمام!
على الرغم من أن الطاقة الباردة والساخنة منعت ذوبان أو تجميد خطوط الطول بعد الآن ، إلا أن اصطدام هذين النوعين من الطاقات المكثفة أطلق كمية هائلة من القوة التي مزقت خطوط الطول والأوعية الدموية لـ لين مينغ بدلاً من ذلك!
انفتحت قوة الإله المهرطق بالكامل ، واحترقت دماء العنقاء القديمة ، واندلع جوهر حقيقي كبير مثل بركان لا يرحم!
على الرغم من أنه كان من المستحيل المرور عبر الفجوة الضيقة بين شقين الفضاء ، لكن لين مينغ كان يتقدم للأمام بإستمرار . خلال هذا الوقت ، بدا أن هناك تشويهًا غريبًا في الفضاء قبل أن ينزلق فجأة.
بوووم!
ليس هذا فقط ، ولكن بوابة الشفاء يمكنها أيضًا أن تنقي بشكل مستقل طاقة أصل السماء والأرض ، مما يجعلها أكثر نقاءً.
اهتز حاجز الفضاء بعنف. نظرًا لأن تأثير قمع مجال قوة الشيطان السماوي على لين مينغ قد انخفض ، فقد ارتفعت قوته بدرجة كبيرة!
ارتفعت الطاقة نحو بوابة الشفاء ، وكان هناك تغيير مدمر. ومع ذلك ، لم يعد لدى لين مينغ أي جوهر حقيقي للسيطرة على هذه الطاقات العنيفة. الآن ، كان بإمكانه السماح لهم فقط بالهجوم بحرية من خلال جسده.
“بعد تحقيق اختراق في قوتي ، فإن هجومى بدون مفاهيم مدمجة لم يعد أسوأ من ضرباتي السابقة مع مفاهيم مدمجة. إذا أضفت المفاهيم الآن ، فماذا سيكون الناتج ؟ ”
استخدم لين مينغ جذر التنين النيرفانا لإكمال تقسية النخاع. ولكن ، عندما حاول فتح بوابة الشفاء ، كان قد لمس العتبة فقط على الرغم من أنه استوعب جزءًا من الحبة الإلهية التي تم صقلها من جذر التنين النيرفانا.
احترقت عيني لين مينغ بروح قتالية. اندمجت قوة الرعد والنار في رمح المذنب الأرجواني. تألق أقواس كثيفة من الكهرباء بعنف ، وأمواج من اللهب اللامع!
إذا حدث هذا النوع من الضرر المدمر العنيف لفنان قتالي عادي ، لكان قد مات منذ فترة طويلة.
سكب لين مينغ إرادته الكاملة وإمكاناته في رمح المذنب الأرجواني. اندلعت الجوهر الحقيقي من جسده!
قتال الجليد والنار ؛ تجمعت هذه الطاقة الاستبدادية أخيرًا نحو بوابة شفاء لين مينغ ، وفي مواجهة شديدة ، تمكن اندلاع الطاقات من اختراق أغلال بوابة الشفاء مرة واحدة!
اختراق قوس قزح!
“الآن ، يجب أن أكون قادرة على اختراق هذا القفص من شظايا الأبعاد!”
اندفع الرمح . مزق الفراغ ، حتى أنه مزق شظايا الفضاء التي اقتربت منه .
بعد ربع ساعة ، تم استعادة جوهره الحقيقي إلى درجة معقولة. اختفت الإصابات الصغيرة على جسده بالكامل ، وتعافى الجرح الشديد بجوار بوابة الشفاء بمقدار النصف.
تصادم هذا الرمح في حاجز جزء الأبعاد.
سكب جوهر حقيقي نقي وواسع في الدانتيان . شعر لين مينغ برعشة الدانتيان فجأة وكأن شيئًا ما في الداخل كان ينقبض بشراسة. عندما فحص جسده ، فوجئ عندما وجد أنه وصل إلى عالم شيان تيان المتطرف!
بوووم!
في الماضي عندما عانى لين مينغ من مثل هذه الإصابات الجسيمة ، فعندما يجلس في التأمل ويتناول حبوب الشفاء لم يكن ليشفى بهذه السرعة.
مع انفجار قوي ، اهتز قفص الفضاء ، وملقت شظايا لا تحصى . في أعلى الحاجز الفضائي ، ظهرت تشققات مرئية. ظهرت هذه الشقوق للحظة قبل أن تختفي على الفور ، كما لو أنها لم تكن موجودة من البداية.
مع اختلاط الطاقات الحمراء والزرقاء معًا كالتنانين ، بدأوا بالصدام بجنون في بوابة الشفاء!
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذه الشقوق ظهرت فقط لفترة وجيزة من الوقت ، إلا أنها أثبتت حقيقة أنها كانت مجرد مسألة وقت حتى يكسر لين مينغ حاجز شظايا الأبعاد هذا!
من ناحية أخرى ، كانت طاقة الحبه الإلهية بدون اسم ومجال قوة الشيطان السماوي غير متوافقين مع بعضها البعض. عندما اجتمعت هاتان القوتان ، هاجموا بعضهما البعض بتهور ، كان كل منهما يريد القضاء على الآخر!
* لن استطيع تنزيل فصول أخرى اليومين القادمين لأنى مريض جدا وسأذهب للمستشفي لإجراء بعض الفحوصات اللازمة *
بوووم!
ترجمة
PEKA
….
بعد ربع ساعة ، تم استعادة جوهره الحقيقي إلى درجة معقولة. اختفت الإصابات الصغيرة على جسده بالكامل ، وتعافى الجرح الشديد بجوار بوابة الشفاء بمقدار النصف.
يمكن ببساطة تسمية سرعة تدريب لين مينغ بأنها مرعبة بشكل مرعب!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
