نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-656

فتح التابوت مرة أخرى

فتح التابوت مرة أخرى

656 فتح التابوت مرة ثانية



قاد لين مينغ دوانمو شين والآخرين لمغادرة القبر ، وعادوا إلى الفضاء الأسود حيث لم يتمكنوا من رؤية أصابعهم أمامهم. كانت هناك تشوهات طفيفة للغاية في قوة الفضاء هنا. إذا لم يكن لين مينغ يقود الطريق ، لكان من الصعب للغاية على دوانمو شين والآخرين المغادرة.

كانت هذه سماء مرصعة بالنجوم!

عندما كان لين مينغ على وشك الخروج من الجبل ، شعر فجأة باهتزاز جسده. في تلك اللحظة بدا وكأنه يسمع صوت امرأة لا مثيل له مثل أصوات السماء ، وهم خادع ومليء بالحزن الباكي.

656 فتح التابوت مرة ثانية … … … قاد لين مينغ دوانمو شين والآخرين لمغادرة القبر ، وعادوا إلى الفضاء الأسود حيث لم يتمكنوا من رؤية أصابعهم أمامهم. كانت هناك تشوهات طفيفة للغاية في قوة الفضاء هنا. إذا لم يكن لين مينغ يقود الطريق ، لكان من الصعب للغاية على دوانمو شين والآخرين المغادرة.

يبدو أن الصوت كان يتشكل من بعض المقاطع القديمة الغريبة. حتى لين مينغ الذي كان على دراية بلغة عالم الآلهة وكذلك الشياطين العملاقة القديمة ، لا لم يتمكن من فهم المعنى الكامن وراءها.

“هذا. كيف يكون ذلك ممكناً !؟” شحبت بشرة لين مينغ.

لقد أبطأ خطواته ولقي نظرة خاطفة على دوانمو شين والآخرين. أراد أن يرى ما إذا كانوا قد سمعوا هذا الصوت أم لا ، لكن تعابيرهم كانت هادئة. من الواضح أنهم لم يسمعوا أي شيء على الإطلاق.

لم يكن كذلك .

“هل هناك شيء خطأ يا أخي لين؟” سأل دوانمو شين ، لم يكن متأكد من سبب توقف لين مينغ.

كانت هذه سماء مرصعة بالنجوم!

“لا. ” هز لين مينغ رأسه. وبما أنه لم يسمع أحد هذا الصوت فلا فائدة إذا ذكره. سيكون من الأفضل إذا لم يتحدث عنه على الإطلاق.

هذه المرأة. كان قلبها يدق !

“يا. ” رأى دوانمو شين أن لين مينغ لا يريد التحدث بشكل ولم يضغط على المشكلة.

كان تخمين لين مينغ أنه بعد الموت لعشرات الآلاف من السنين. كانت تحاول أن ترسل له بعض الرسائل. هل ظلمهلا؟ هل لديها بعض الضغينة؟ أو ربما كانت هذه كراهية لا يمكن التوفيق بينها على الإطلاق؟

أبطأ لين مينغ من سرعته ، واستمع إلى صوت المرأة وهو يمشي. إذا كان على حق ، فقد كانت هذه الإلهة داخل التابوت. حقق لين مينغ في جسدها لكنه لم تجد أي علامات للحياة. من الواضح أنها كانت ميتة منذ فترة طويلة جدًا. اذا ، يجب أن تكون هذه الأصوات قد جاءت إما من تشكيل مصفوفة تركته وراءها ، أو ربما كانت من روح المعركة لإرادتها المتبقية. كان من المرجح أن تكون قوتها لا تقل عن قوة قدسية ارض الريشة الخضراء ، وهي شخصية بارزة داخل عالم الآلهة. لن يكون من الغريب أن تترك وراءها روح المعركة التي لا تزال موجودة بعد عشرات الآلاف من السنين.

أبطأ لين مينغ من سرعته ، واستمع إلى صوت المرأة وهو يمشي. إذا كان على حق ، فقد كانت هذه الإلهة داخل التابوت. حقق لين مينغ في جسدها لكنه لم تجد أي علامات للحياة. من الواضح أنها كانت ميتة منذ فترة طويلة جدًا. اذا ، يجب أن تكون هذه الأصوات قد جاءت إما من تشكيل مصفوفة تركته وراءها ، أو ربما كانت من روح المعركة لإرادتها المتبقية. كان من المرجح أن تكون قوتها لا تقل عن قوة قدسية ارض الريشة الخضراء ، وهي شخصية بارزة داخل عالم الآلهة. لن يكون من الغريب أن تترك وراءها روح المعركة التي لا تزال موجودة بعد عشرات الآلاف من السنين.

أثناء سير لين مينغ ، استمع إلى هذا الصوت طوال الوقت. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على فهمه تمامًا ، إلا أنه لا حفظ هذه الكلمات في قلبه بعناية. كلما استمع أكثر ، أصبح أكثر قلقا. دخل هو ودوانمو شين وفنغ شين ولان شين القبر معًا ، لكنه كان الوحيد القادر على سماع هذا الصوت. ما الذي كان يحاول هذا الصوت إخباره به؟

ثم انطلق محيط واسع لا نهائي من الطاقة وقوة الحياة!

“دعنا نعود!”

هذه المرأة. كان قلبها يدق !

قال لين مينغ فجأة بينما توقف.

من قبل ، قام بالتحقيق معها ومن الواضح أنه لم يشعر بأدنى تقلبات الحياة. لذا ، كيف يمكن أن يكون هناك ضربات قلب؟

صدم لان شين ودوانمو شين. لم يعتقدوا أن لين مينغ سيكون لديه فكرة كهذه حتى بعد مغادرتهم الجبل.

“هذا. هذا. !” اتسعت عيني لين مينغ بشكل واسع حيث كان يحدق في القلب النابض في السماء المرصعة بالنجوم. بدا هذا القلب الأحمر الساطع والحيوي وكأنه منحوت من بلورة دم نقية. بعد مرور عشرات الآلاف من السنين ، لم تكن قوة الحياة الداخلية خافتة أبدًا !

كان حدس دوانمو شين هو أن هذا القرار المفاجئ كان له علاقة بتوقفه المفاجئ قبل لحظة. ولكنه لم يطلب المزيد.

“لا. ” هز لين مينغ رأسه. وبما أنه لم يسمع أحد هذا الصوت فلا فائدة إذا ذكره. سيكون من الأفضل إذا لم يتحدث عنه على الإطلاق.

أعاد لين مينغ المجموعة للجبل ، مروراً بتلك المساحة السوداء حتى عادوا أمام تابوت تلك المرأة التي لا نظير لها.

تذكر لين مينغ صوت المرأة منذ فترة ، وبعد فترة طويلة ، كان لديه تخمين خافت ، “السيده ، لدي سبب لذا هذا لا يعنى أننى لا أحترمك . إذا أسأت إليك ، يرجى أن تغفرى لي “.

وقف لين مينغ أمام التابوت لفترة طويلة. ثم انحنى بشدة باحترام وقال: “سيدتى ، أعتذر عن إزعاجك. ”

ترجمة PEKA …..

مع ذلك ، قام بإلغاء جميع الأختام التي لا تعد ولا تحصى التي تركها وراءه ودفع غطاء التابوت.

أبطأ لين مينغ من سرعته ، واستمع إلى صوت المرأة وهو يمشي. إذا كان على حق ، فقد كانت هذه الإلهة داخل التابوت. حقق لين مينغ في جسدها لكنه لم تجد أي علامات للحياة. من الواضح أنها كانت ميتة منذ فترة طويلة جدًا. اذا ، يجب أن تكون هذه الأصوات قد جاءت إما من تشكيل مصفوفة تركته وراءها ، أو ربما كانت من روح المعركة لإرادتها المتبقية. كان من المرجح أن تكون قوتها لا تقل عن قوة قدسية ارض الريشة الخضراء ، وهي شخصية بارزة داخل عالم الآلهة. لن يكون من الغريب أن تترك وراءها روح المعركة التي لا تزال موجودة بعد عشرات الآلاف من السنين.

مع صوت قرقرة ، فتح التابوت بالكامل.

مع ذلك ، انحنى لين مينغ ووضع يده على جسد المرأة ، محاولًا العثور على شيء ما.

ونتيجة لذلك ، ظهرت تلك المرأة المثالية أمام الجميع مرة أخرى.

لم يكن كذلك .

“لين مينغ ، ماذا تخطط للقيام به؟” لم تستطيع لان شين المساعدة ولكن السؤال . في قلبها اعتقدت أن لين مينغ لا ينبغي أن يسرق قبر. أليس كذلك؟

مع ذلك ، قام بإلغاء جميع الأختام التي لا تعد ولا تحصى التي تركها وراءه ودفع غطاء التابوت.

حدق دوانمو شين نحو لان شين ، ولم يتحدث .

“لا. ” هز لين مينغ رأسه. وبما أنه لم يسمع أحد هذا الصوت فلا فائدة إذا ذكره. سيكون من الأفضل إذا لم يتحدث عنه على الإطلاق.

كانت أفعال لين مينغ صامتة تمامًا ، وكان يحدق فقط في المرأة الجميلة بينما كانت ترقد هناك. كانت هادئة وكأنها كانت نائمة ببساطة.

كانت هاتان الطبيعتان مختلفان تمامًا. هذا يثبت أن هذا القلب لم يكن ينتمي إلى هذه الإلهة. ولكن الشئ الذى أربك لين مينغ هو أنه عندما لمس صدر الإلهة ، شعر بوضوح بضربات القلب.

تذكر لين مينغ صوت المرأة منذ فترة ، وبعد فترة طويلة ، كان لديه تخمين خافت ، “السيده ، لدي سبب لذا هذا لا يعنى أننى لا أحترمك . إذا أسأت إليك ، يرجى أن تغفرى لي “.

يبدو أن الصوت كان يتشكل من بعض المقاطع القديمة الغريبة. حتى لين مينغ الذي كان على دراية بلغة عالم الآلهة وكذلك الشياطين العملاقة القديمة ، لا لم يتمكن من فهم المعنى الكامن وراءها.

مع ذلك ، انحنى لين مينغ ووضع يده على جسد المرأة ، محاولًا العثور على شيء ما.

حدق دوانمو شين نحو لان شين ، ولم يتحدث .

بالطبع لم يكن يلمس طريقه بشكل عشوائي فحسب ، بل كان لديه هدف واضح في ذهنه.

ظهر هذا الفكر على الفور فى عقل لين مينغ قبل أن يرفضه.

قبل أن يلمسها ، كان قد استخدم تصوره للتحقيق في جسد الإلهة هذه . اكتشف أن هناك مجالين يختلف فيهما تقلب الطاقة بشكل واضح. كان إحداهما عند خصر المرأة والأخرى على رقبتها.

بالطبع لم يكن يلمس طريقه بشكل عشوائي فحسب ، بل كان لديه هدف واضح في ذهنه.

كان هذان المجالان اللذان كان لين مينغ يبحث فيهم . عند خصر المرأة ، وجد قلادة من اليشم.

كان هذا قلب الإمبراطور الحقيقي! علاوة على ذلك كان هذا إمبراطور عالم الآلهة! لا بد أن سيد هذا القلب كان قوة عظمى ، ينظر إلى كل وجود آخر بعدم اهتمام .

كانت هذه القلادة من اليشم بلون أزرق سماوي وبارد بدرجة لا تضاهى عند لمسها. كان هناك تصميم غريب قديم محفور في المركز ، يبدو وكأنه نوع من الطوطم على شكل طائر .

مثل هذه الشخصية ، حتى لو وضعت في عالم الآلهة. سيكون سيد الأرض المقدسة! فقط لماذا يأتون إلى قارة الشيطان المقدسه؟

مهما كان هذا ، فمن غير المحتمل أن يكون نوعًا من الكنز السحري. على الرغم من إفرازه طاقة نقية جدًا ، لكن كان من الواضح أنه لم يكن لديه أي قوة مذهلة. بدا الأمر وكأنه تذكار من نوع ما.

هل كان هذا قلب الإلهة؟

“سيدتى . هل ظلمتك؟”

وفقًا لـ ديمونشين ، تشاركت قارة الشيطان المقدسه و قارة انسكاب السماء في نفس الكوكب معًا. أما العوالم الثلاثة آلاف التي لا حدود لها ، فكانت ثلاثة آلاف مضروبة مع بعضها البعض ، ليصبح المجموع مليار!

كان تخمين لين مينغ أنه بعد الموت لعشرات الآلاف من السنين. كانت تحاول أن ترسل له بعض الرسائل. هل ظلمهلا؟ هل لديها بعض الضغينة؟ أو ربما كانت هذه كراهية لا يمكن التوفيق بينها على الإطلاق؟

656 فتح التابوت مرة ثانية … … … قاد لين مينغ دوانمو شين والآخرين لمغادرة القبر ، وعادوا إلى الفضاء الأسود حيث لم يتمكنوا من رؤية أصابعهم أمامهم. كانت هناك تشوهات طفيفة للغاية في قوة الفضاء هنا. إذا لم يكن لين مينغ يقود الطريق ، لكان من الصعب للغاية على دوانمو شين والآخرين المغادرة.

بعد مرور هذا الوقت الطويل ، هل سيظل أعداؤها ، أو أولئك الذين ظلموها في هذا العالم؟

“لا. ” هز لين مينغ رأسه. وبما أنه لم يسمع أحد هذا الصوت فلا فائدة إذا ذكره. سيكون من الأفضل إذا لم يتحدث عنه على الإطلاق.

كان عقل لين مينغ مليئا بالأسئلة.

هذه المرأة. كان قلبها يدق !

تردد للحظة وقال: “سيدتى ، سواء كان لديك شكوى أو ضغينة ، فإن هذا الشاب سيأخذ هذا العنصر . عندما يلحق هذا الصغير بعالم الآلهة في المستقبل ، ربما تكون لدي فرصة ضئيلة لمساعدة السيدة على حل هذا اللغز وإكمال دورة الكراهية هذه. ”

قبل أن يلمسها ، كان قد استخدم تصوره للتحقيق في جسد الإلهة هذه . اكتشف أن هناك مجالين يختلف فيهما تقلب الطاقة بشكل واضح. كان إحداهما عند خصر المرأة والأخرى على رقبتها.

على الرغم من أن لين مينغ لم يكن يعرف من هي هذه الإلهة أو ما فعلته ، إلا أنه حصل على عدد من الفرص المحظوظة من قبرها. في الجوهر ، يمكن اعتبار هذا لطفًا أعطته إياه. في هذه الحالة إذا استطاع مساعدتها إلى أقصى حدود قوته وربما تحقيق أمنيتها الأخيرة ، فسيكون ذلك هو استكمال دورة الكارما بينهما.

فقط لماذا توجد هنا في قارة الشيطان المقدسه ؟

ومع ذلك ، كان هناك دائمًا شيء لم يفهمه لين مينغ. سواء كانت المرأة في هذا القبر ، أو ذلك الوجود غير الطبيعي داخل الهاوية الأبدية ، مثل الوحش القديم الضخم الذي كان طوله آلاف الأميال ، كانت هذه كائنات يجب أن تنتمي إلى عالم الآلهة.

حدق دوانمو شين نحو لان شين ، ولم يتحدث .

فقط لماذا توجد هنا في قارة الشيطان المقدسه ؟

كان عقل لين مينغ مليئا بالأسئلة.

وفقًا لـ ديمونشين ، تشاركت قارة الشيطان المقدسه و قارة انسكاب السماء في نفس الكوكب معًا. أما العوالم الثلاثة آلاف التي لا حدود لها ، فكانت ثلاثة آلاف مضروبة مع بعضها البعض ، ليصبح المجموع مليار!

كان عقل لين مينغ مليئًا بكل هذه الأسئلة غير القابلة للإجابة.

مليار عالم ! وكانت قارة الشيطان المقدسه وقارة انسكاب السماء عالم واحد فقط. في الواقع ، يمكن أن يسمى هذا الكوكب غير مهم ، وهو قطرة لا تذكر في المحيط اللانهائي!

على الرغم من أن لين مينغ لم يكن يعرف من هي هذه الإلهة أو ما فعلته ، إلا أنه حصل على عدد من الفرص المحظوظة من قبرها. في الجوهر ، يمكن اعتبار هذا لطفًا أعطته إياه. في هذه الحالة إذا استطاع مساعدتها إلى أقصى حدود قوته وربما تحقيق أمنيتها الأخيرة ، فسيكون ذلك هو استكمال دورة الكارما بينهما.

كيف يمكن دفن قوة من عالم الآلهة في هاوية القارة الشيطانية المقدسة؟

كان هذا قلب الإمبراطور الحقيقي! علاوة على ذلك كان هذا إمبراطور عالم الآلهة! لا بد أن سيد هذا القلب كان قوة عظمى ، ينظر إلى كل وجود آخر بعدم اهتمام .

في الواقع ، ما هي الهاوية الأبدية ؟ كيف تم إنشاؤها؟ كم من عشرات الآلاف من السنين بقيت هنا ؟ من أين نشأت هذه الأرواح الشريرة والوجود القوي الذي لا يمكن تصوره؟ وماذا كانت أبراج إنفصال السماء الاثني عشر؟ من قام ببنائها؟ لماذا يكون هناك طريق الإمبراطور؟

تذكر لين مينغ صوت المرأة منذ فترة ، وبعد فترة طويلة ، كان لديه تخمين خافت ، “السيده ، لدي سبب لذا هذا لا يعنى أننى لا أحترمك . إذا أسأت إليك ، يرجى أن تغفرى لي “.

كان عقل لين مينغ مليئًا بكل هذه الأسئلة غير القابلة للإجابة.

أخرج لين مينغ إدراكه وحقق في صدر المرأة الأيسر. في الواقع ، كان تصور الفنان القتالي في كل مكان. بطبيعة الحال ، كان اختراق الملابس إجراءً بسيطًا. لكن استخدام تصوره لعبور ملابس هذه الإلهة كان فعلًا بغيض وغير محترم . ولكن لتأكيد بعض الأشياء لم يكن لدى لين مينغ طريقة أفضل. كان بإمكانه فقط التأكد من أن عقله كان واضحًا مثل المرآة وأنه ليس لديه أي أفكار على الإطلاق عن تدنيسها بأي طريقة أو شكل .

كانت أبراج إنفصال السماء الاثني عشر موجودة بالفعل لسنوات لا حصر لها ، وقد نجت من خلال الرياح التي لا نهاية لها وأمطار الوقت. مع وجود العديد من المصفوفات القديمة المعقدة ، كان الوجود الذي كان قادراً على بناء أبراج إنفصال السماء الاثني عشر على نفس مستوى المرأة في هذا القبر!

كانت أبراج إنفصال السماء الاثني عشر موجودة بالفعل لسنوات لا حصر لها ، وقد نجت من خلال الرياح التي لا نهاية لها وأمطار الوقت. مع وجود العديد من المصفوفات القديمة المعقدة ، كان الوجود الذي كان قادراً على بناء أبراج إنفصال السماء الاثني عشر على نفس مستوى المرأة في هذا القبر!

مثل هذه الشخصية ، حتى لو وضعت في عالم الآلهة. سيكون سيد الأرض المقدسة! فقط لماذا يأتون إلى قارة الشيطان المقدسه؟

كانت أبراج إنفصال السماء الاثني عشر موجودة بالفعل لسنوات لا حصر لها ، وقد نجت من خلال الرياح التي لا نهاية لها وأمطار الوقت. مع وجود العديد من المصفوفات القديمة المعقدة ، كان الوجود الذي كان قادراً على بناء أبراج إنفصال السماء الاثني عشر على نفس مستوى المرأة في هذا القبر!

لم يتمكن لين مينغ حقًا من معرفة أي شيء من هذا. هز رأسه وبدأ بتتبع عنق المرأة. قبل ذلك ، اكتشف أن الطاقة هنا مختلفة أيضًا. عندما لامس شيئًا باردًا ، كان لين مينغ على وشك سحبه ، لمنه قام في هذه اللحظة بسحب يده فجأة كما لو عضته أفعى!

بعد مرور هذا الوقت الطويل ، هل سيظل أعداؤها ، أو أولئك الذين ظلموها في هذا العالم؟

“هذا. كيف يكون ذلك ممكناً !؟” شحبت بشرة لين مينغ.

656 فتح التابوت مرة ثانية … … … قاد لين مينغ دوانمو شين والآخرين لمغادرة القبر ، وعادوا إلى الفضاء الأسود حيث لم يتمكنوا من رؤية أصابعهم أمامهم. كانت هناك تشوهات طفيفة للغاية في قوة الفضاء هنا. إذا لم يكن لين مينغ يقود الطريق ، لكان من الصعب للغاية على دوانمو شين والآخرين المغادرة.

عندما رأى دوانمو شين والآخرون رد فعل لين مينغ الشرس ، أصبحوا أيضًا في حالة تأهب قصوى. “الأخ لين ، هل هناك خطب ما؟”

وقف لين مينغ أمام التابوت لفترة طويلة. ثم انحنى بشدة باحترام وقال: “سيدتى ، أعتذر عن إزعاجك. ”

كان وجه لين مينغ مليئًا بالدهشة وعدم اليقين. بتردد ، مد يده مرة أخرى وتتبع عنق المرأة مرة أخرى. هذه المرة ، اقتربت يده بشكل خاص من صدر المرأة الأيسر. لمس هناك ، تمكن من الشعور ببشرة ناعمة وسلسة. تمكن لين مينغ من تأكيد أن ما شعر به لم يكن وهمًا.

وجد لين مينغ أن من المستحيل تخيل ذلك. لقد تذبذب لفترة طويلة ، ثم قال بصمت ، “سيدتى ، أعتذر عن الإساءة . ”

هذه المرأة. كان قلبها يدق !

كانت أفعال لين مينغ صامتة تمامًا ، وكان يحدق فقط في المرأة الجميلة بينما كانت ترقد هناك. كانت هادئة وكأنها كانت نائمة ببساطة.

من قبل ، قام بالتحقيق معها ومن الواضح أنه لم يشعر بأدنى تقلبات الحياة. لذا ، كيف يمكن أن يكون هناك ضربات قلب؟

بوووم!

إذا كان هناك ضربات قلب ، فكيف لم يكتشفها؟

كانت أبراج إنفصال السماء الاثني عشر موجودة بالفعل لسنوات لا حصر لها ، وقد نجت من خلال الرياح التي لا نهاية لها وأمطار الوقت. مع وجود العديد من المصفوفات القديمة المعقدة ، كان الوجود الذي كان قادراً على بناء أبراج إنفصال السماء الاثني عشر على نفس مستوى المرأة في هذا القبر!

وجد لين مينغ أن من المستحيل تخيل ذلك. لقد تذبذب لفترة طويلة ، ثم قال بصمت ، “سيدتى ، أعتذر عن الإساءة . ”

كانت هذه سماء مرصعة بالنجوم!

أخرج لين مينغ إدراكه وحقق في صدر المرأة الأيسر. في الواقع ، كان تصور الفنان القتالي في كل مكان. بطبيعة الحال ، كان اختراق الملابس إجراءً بسيطًا. لكن استخدام تصوره لعبور ملابس هذه الإلهة كان فعلًا بغيض وغير محترم . ولكن لتأكيد بعض الأشياء لم يكن لدى لين مينغ طريقة أفضل. كان بإمكانه فقط التأكد من أن عقله كان واضحًا مثل المرآة وأنه ليس لديه أي أفكار على الإطلاق عن تدنيسها بأي طريقة أو شكل .

“هل هناك شيء خطأ يا أخي لين؟” سأل دوانمو شين ، لم يكن متأكد من سبب توقف لين مينغ.

مرر إدراكه في صدر الإلهة الأيسر ، شعر لين مينغ بذهنه يرتجف. ثم اختفى على الفور من العالم الحقيقي ووصل إلى عالم مختلف تمامًا من الإرادة!

ترجمة PEKA …..

كانت هذه سماء مرصعة بالنجوم!

ثم انطلق محيط واسع لا نهائي من الطاقة وقوة الحياة!

“هل العالم يضاهي هذه السماء المرصعة بالنجوم؟” شعر لين مينغ بالذعر .

“سيدتى . هل ظلمتك؟”

في هذه اللحظة ، سمع سلسلة من أصوات التشقق ، كما لو كان الزجاج البلوري يكسر . بالنظر للأعلى كان بإمكانه رؤية الفضاء يتصدع وينفجر بسرعة أمامه بوتيرة متزايدة!

كان تخمين لين مينغ أنه بعد الموت لعشرات الآلاف من السنين. كانت تحاول أن ترسل له بعض الرسائل. هل ظلمهلا؟ هل لديها بعض الضغينة؟ أو ربما كانت هذه كراهية لا يمكن التوفيق بينها على الإطلاق؟

ثم انطلق محيط واسع لا نهائي من الطاقة وقوة الحياة!

كان هذا قلب الإمبراطور الحقيقي! علاوة على ذلك كان هذا إمبراطور عالم الآلهة! لا بد أن سيد هذا القلب كان قوة عظمى ، ينظر إلى كل وجود آخر بعدم اهتمام .

بوووم!

مليار عالم ! وكانت قارة الشيطان المقدسه وقارة انسكاب السماء عالم واحد فقط. في الواقع ، يمكن أن يسمى هذا الكوكب غير مهم ، وهو قطرة لا تذكر في المحيط اللانهائي!

تم إرسال لين مينغ يحلق بعيدا. أمام هذه الطاقة المرعبة ، لم يكن مختلفًا عن ورقة في عاصفة ، وكان غير قادر على المقاومة على الإطلاق!

كان حدس دوانمو شين هو أن هذا القرار المفاجئ كان له علاقة بتوقفه المفاجئ قبل لحظة. ولكنه لم يطلب المزيد.

إذا كانت هذه الطاقة لها نية قتل صغيرة للغاية تجاه لين مينغ ، فسيتم تحطيمه مباشرة إلى ضباب دموي!

“يا لها من طاقة قوية ، ما هذا !؟”

ونتيجة لذلك ، ظهرت تلك المرأة المثالية أمام الجميع مرة أخرى.

أخيرًا ، قام لين مينغ بتثبيت نفسه بجهد كبير ومسح الدم الذي تسرب من زوايا فمه. نظر إلى الأعلى ليرى أنه في السماء المرصعة بالنجوم التي لا نهاية لها ، في تلك المنطقة التي تفكك فيها الفضاء ، كان هناك بالفعل قلب أحمر ملئ بالحياة ، وينبض بقوة!

مليار عالم ! وكانت قارة الشيطان المقدسه وقارة انسكاب السماء عالم واحد فقط. في الواقع ، يمكن أن يسمى هذا الكوكب غير مهم ، وهو قطرة لا تذكر في المحيط اللانهائي!

بنغ! بنغ! بنغ! بنغ!

تردد للحظة وقال: “سيدتى ، سواء كان لديك شكوى أو ضغينة ، فإن هذا الشاب سيأخذ هذا العنصر . عندما يلحق هذا الصغير بعالم الآلهة في المستقبل ، ربما تكون لدي فرصة ضئيلة لمساعدة السيدة على حل هذا اللغز وإكمال دورة الكراهية هذه. ”

مع كل نبضة قلب ، ارتجف الفراغ. مع كل نبضة ، يمكن أن يشعر لين مينغ بكل حيوية الدم التي يتم سحبها من جسده ، وكل الأوعية الدموية الموجودة داخله التي تريد أن تنفجر وتخرج منه!

عندما رأى دوانمو شين والآخرون رد فعل لين مينغ الشرس ، أصبحوا أيضًا في حالة تأهب قصوى. “الأخ لين ، هل هناك خطب ما؟”

“هذا. هذا. !” اتسعت عيني لين مينغ بشكل واسع حيث كان يحدق في القلب النابض في السماء المرصعة بالنجوم. بدا هذا القلب الأحمر الساطع والحيوي وكأنه منحوت من بلورة دم نقية. بعد مرور عشرات الآلاف من السنين ، لم تكن قوة الحياة الداخلية خافتة أبدًا !

ترجمة PEKA …..

انبعث ضوء إلهي قرمزي ساطع من هذا القلب ، كان مصحوبًا بطاقة حياة هائلة لا تنضب. من المحتمل أن يستمر هذا القلب لالنبض لمدة 100000 سنة أخرى!

تذكر لين مينغ صوت المرأة منذ فترة ، وبعد فترة طويلة ، كان لديه تخمين خافت ، “السيده ، لدي سبب لذا هذا لا يعنى أننى لا أحترمك . إذا أسأت إليك ، يرجى أن تغفرى لي “.

كان هذا قلب الإمبراطور الحقيقي! علاوة على ذلك كان هذا إمبراطور عالم الآلهة! لا بد أن سيد هذا القلب كان قوة عظمى ، ينظر إلى كل وجود آخر بعدم اهتمام .

656 فتح التابوت مرة ثانية … … … قاد لين مينغ دوانمو شين والآخرين لمغادرة القبر ، وعادوا إلى الفضاء الأسود حيث لم يتمكنوا من رؤية أصابعهم أمامهم. كانت هناك تشوهات طفيفة للغاية في قوة الفضاء هنا. إذا لم يكن لين مينغ يقود الطريق ، لكان من الصعب للغاية على دوانمو شين والآخرين المغادرة.

هل كان هذا قلب الإلهة؟

إذا كان هناك ضربات قلب ، فكيف لم يكتشفها؟

ظهر هذا الفكر على الفور فى عقل لين مينغ قبل أن يرفضه.

فقط لماذا توجد هنا في قارة الشيطان المقدسه ؟

لم يكن كذلك .

مع كل نبضة قلب ، ارتجف الفراغ. مع كل نبضة ، يمكن أن يشعر لين مينغ بكل حيوية الدم التي يتم سحبها من جسده ، وكل الأوعية الدموية الموجودة داخله التي تريد أن تنفجر وتخرج منه!

على جسد الإلهة ، شعر لين مينغ بهالة هادئة ولا تهتم بجميع مشاكل العالم ، مثل البحر اللامحدود. في حضورها ، ستملأ قلوب الجميع بالرهبة ، ولا أحد يجرؤ على ايقافها .

بوووم!

ومن هذا القلب. يمكن أن يشعر لين مينغ بهالة مهيمنة بشكل ساحق ، وقوة وجود لا مثيل له عاش في هذا الكون منذ زمن طويل !

مع ذلك ، قام بإلغاء جميع الأختام التي لا تعد ولا تحصى التي تركها وراءه ودفع غطاء التابوت.

لا بد أن سيد هذا القلب ، عندما كان على قيد الحياة ، قد هز أساس عالم الآلهة ، الإمبراطور الذي لا مثيل له الذي كان ينظر بازدراء إلى كل الخليقة!

بالطبع لم يكن يلمس طريقه بشكل عشوائي فحسب ، بل كان لديه هدف واضح في ذهنه.

كانت هاتان الطبيعتان مختلفان تمامًا. هذا يثبت أن هذا القلب لم يكن ينتمي إلى هذه الإلهة. ولكن الشئ الذى أربك لين مينغ هو أنه عندما لمس صدر الإلهة ، شعر بوضوح بضربات القلب.

يا له من إمبراطور عظيم. من قام بقتله ، وختم قلبه داخل جسد هذه الإلهة؟ .

إذا لم يكن مخطئًا ، فهذا القلب موجود داخل الإلهة. وهكذا تمكن لين مينغ من الشعور بالضرب داخلها. ولكن ، لأن الإلهة ماتت ، لم يستطع أن يشعر بأي تقلبات حياة منها!

هذه المرأة. كان قلبها يدق !

الإلهة ماتت و كان قلب الإمبراطور العظيم داخلها يدق منذ عشرات الآلاف من السنين!

من قبل ، قام بالتحقيق معها ومن الواضح أنه لم يشعر بأدنى تقلبات الحياة. لذا ، كيف يمكن أن يكون هناك ضربات قلب؟

ترك التحليل النهائي لهذه الحقائق لين مينغ مندهشا بشكل لا يمكن تفسيره!

مهما كان هذا ، فمن غير المحتمل أن يكون نوعًا من الكنز السحري. على الرغم من إفرازه طاقة نقية جدًا ، لكن كان من الواضح أنه لم يكن لديه أي قوة مذهلة. بدا الأمر وكأنه تذكار من نوع ما.

أي نوع من الإمبراطور العظيم كان هذا !؟ لقد أخرج قلبه ومع ذلك لا يزال ينبض طوال عشرات الآلاف من السنين!؟!؟

يبدو أن الصوت كان يتشكل من بعض المقاطع القديمة الغريبة. حتى لين مينغ الذي كان على دراية بلغة عالم الآلهة وكذلك الشياطين العملاقة القديمة ، لا لم يتمكن من فهم المعنى الكامن وراءها.

يا له من إمبراطور عظيم. من قام بقتله ، وختم قلبه داخل جسد هذه الإلهة؟ .

إذا لم يكن مخطئًا ، فهذا القلب موجود داخل الإلهة. وهكذا تمكن لين مينغ من الشعور بالضرب داخلها. ولكن ، لأن الإلهة ماتت ، لم يستطع أن يشعر بأي تقلبات حياة منها!

ترجمة
PEKA
…..

مع ذلك ، انحنى لين مينغ ووضع يده على جسد المرأة ، محاولًا العثور على شيء ما.

“هل العالم يضاهي هذه السماء المرصعة بالنجوم؟” شعر لين مينغ بالذعر .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط