نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-690

قبلة

قبلة

690 قبلة



منذ أن غادر لين مينغ وواجهت جزيرة العنقاء الإلهية كارثة بعد الكارثة ، تخيلت مو تشيان يو أوقاتًا لا حصر لها في ذهنها كيف سيكون لقاءها مع لين مينغ.

هذه الكلمات البسيطة ، احتوت في الواقع على كل مشاعرها الحقيقية خلال العامين ونصف العام الماضيين.

في أحلامها الأكثر مثالية ، لم يكن الأمر يشمل سوى عودة لين مينغ بشكل أقوى. كان سيعود إليها ويساعدها على الصمود أمام السماء ، ويحنيها من الرياح والأمطار ، ويبذل قصارى جهده .

هذه المرة ، لم تعد تهتم بما حدث أو مدى قوته. ترددت فكرة واحدة مرارا وتكرارا في ذهنها.

ومع ذلك ، لم يكن هذا سوى رغبتها .

على الرغم من أن مو تشيان يو كانت أيضًا في عالم الجوهر الدوار ، كان هذا مختلفًا جدًا مقارنة بـ لين مينغ!

عندما غادر لين مينغ ، كان فقط في عالم شيان تيان. أما شوان ووجى ، فسيصل قريباً إلى المرحلة الرابعة من تدمير الحياة. إذا كانت مجرد 10 سنوات قصيرة ، حتى لو تجاوزت موهبة لين مينغ كل شخص آخر داخل قارة إنسكاب السماء ، وأصبح عبقير لم يسبق رؤيته منذ العصور القديمة ، فسيظل من المستحيل الوصول إلى مثل هذه الدرجة الهائلة.

غطت مو تشيان يو فمها ، وتوقفت عن الكلام. قبل عامين ونصف ، كان لين مينغ في عالم شيان تيان المبكر. بعد مغادرته لمثل هذه الفترة القصيرة ، تمكن في الواقع من اختراق الجوهر الدوار!

10 سنوات كانت قصيرة للغاية للحصول على نمو كبير فى القوة. علاوة على ذلك ، كان هناك احتمال استنفاد إمكانات لين مينغ. بعد كل شيء ، كانت هناك العديد من المتغيرات في نمو العبقري . فقط لأنهم كانوا نجومًا صاعدة في شبابهم ، لا يعني ذلك أنهم سيصبحون أسيادًا في المستقبل.

لم يعد هذا شيئًا يمكن وصفه بأنه مجرد موهبة على مستوى الإمبراطور.

ما اهتمت به مو تشيان يو لم يكن درجة القوة التي يمكن أن يحصل عليها لين مينغ ، ولكن ما إذا كان سيتمكن من العودة بأمان أم لا. مع شخصية لين مينغ ، عرفت أنه لم يكن شخصًا يقبل بالمتوسط .

لقد احتضن وجه مو تشيان يو في يديه ،و توقف لعدة أنفاس.

خلال هذه الرحلة التي سافر فيها بمفرده ، كان سيدخل بلا شك في جميع أنواع العوالم الغريبه ومناطق الخطر. والمخاطر التي قد يواجهها لا يمكن تخيلها.

“أنا أعلم. ” قال لين مينغ بلطف. وبينما كان ينظر إلى الأسفل ، كان يرى أن مو تشيان يو تنظر إليه. كان لا يزال هناك دمعة واضحة وضوح الشمس في زاوية عينيها وتتلألأ مثل الفضة تحت ضوء القمر ، مثل اللؤلؤ اللامع الذي يزهر في أعماق البحار.

خافت مو تشيان يو أنه إذا غادر لين مينغ ، فلن تسمع عنه مرة أخرى.

بطبيعة الحال ، لم يكن لين مينغ بحاجة إلى إخفاء أي شيء عن مو تشيان يو. “لست متأكدا جدا من حدود قوتي. مجرد تقدير تقريبي ، يمكنني قتل سيد تدمير الحياة في المرحلة الأولى. أما بالنسبة لـ شوان يوكى وغيرها من مراكز قوة المرحلة الثانية ، فربما لا أستطيع بعد “.

في هذه الحالة ، ستهلك من حزنها الخانق.

“كيف يمكن أن يكون هذا سريعًا جدًا. ”

كانت تتطلع إلى الاجتماع بعد هذا العشر سنوات ، لكنها كانت خائفة أيضًا في نفس الوقت. كانت خائفة من أن تذهب إلى جبل تصادم الرعد بعد 10 سنوات من الآن ، لانتظار شيء لم يكن سوى حلم!

في هذه اللحظة ، كان الأمر كما لو أن الاثنين فقط موجودان فى العالم بأكمله . في صمت الجبال ، بينما تتلألأ النجوم في سماء الليل ، بدا أن قلوبهم الوحيدة هي التي تدعم السماء .

لم تتخيل أبدًا أنه في غضون عامين ونصف فقط من الوقت ، سيظهر لين مينغ أمامها ، بشكل جيد وآمن. بالمقارنة عندما غادر ، لم يتغير مظهره كثيرًا. كان فقط أن المزاج والهالة التي تم الكشف عنها بين حاجبيه كانت مختلفة عن ذي قبل. لقد عاش العديد من التغييرات العظيمة ، وبدت الأجواء المحيطة به أكثر حدة ووحشية من ذي قبل.

عندما كانت مو تشيان يو في سن لين مينغ ، كانت في ذروة عالم هوتيان!

على الرغم من أن مزاجه كان مختلفًا ، إلا أنه لا يزال يعطي شعورًا مألوفًا بشكل لا يضاهى أثبت تمامًا أنه كان هو بدون أي شك.

في الحقيقة ، كان تدمير الحياة يساوي الجوهر الدوار المتطرف . لقد كانت مرحلة خاصة جدًا في عالم الجوهر الدوار. بالنسبة للفنانين القتاليين فى تدمير الحياة ، كان جوهرهم الحقيقي موجودًا أيضًا في الجوهر الدوار . كان الفرق فقط لأنهم عانوا من إعادة تشكيل وتحويل أجسادهم و الدانتيان لذلك كانت قوة الفنان القتالي في تدمير الحياة تفوق بكثير قوة الفنان القتالي فى الجوهر غ .

ارتجفت روح مو تشيان يو.

كانت الأذرع الملساء مثل الثعابين التي تلتف حول ظهر لين مينغ ورقبته . بدت مو تشيان يو وكأنها تستنفد كل قوتها أثناء عناق لين مينغ دون تحفظ ، كما لو كانت تريد دمج جسدها في جسده.

هذه المرة ، لم تعد تهتم بما حدث أو مدى قوته. ترددت فكرة واحدة مرارا وتكرارا في ذهنها.

لم يعد هذا شيئًا يمكن وصفه بأنه مجرد موهبة على مستوى الإمبراطور.

لقد عاد! لقد عاد بأمان!

“الأخت المبري ، كيف حال شينغ شوان ووالدي؟” سأل لين مينغ فجأة. إلى جانب مو تشيان يو ، كانت مخاوفه الأكبر تشين شينغ شوان ووالديه.

غطت مو تشيان يو فمها. لم تكن تعرف السبب ، ولكن في الوقت الحالي شاهدت لين مينغ ، كل المظالم والآلام التي عانت منها خلال العامين ونصف العام الماضيين وكل هذا الضغط الذي كان عليها أن تتحمله ، بدا كل ذلك وكأنه انمسح من قلبها.

شعر لين مينغ بالحظ. كان سعيدًا لأنه عاد مبكرًا. خلاف ذلك ، إذا مرت سبع سنوات ونصف أخرى ، فلن يتخيل ما كان سيحدث.

عندما رأت لين مينغ ، كان قلبها وعقلها ممتلئان بفرحة ساحقة و رائعة جدًا لدرجة أنها لم تستطع إلا أن تنفجر في البكاء.

عندما رأت لين مينغ ، كان قلبها وعقلها ممتلئان بفرحة ساحقة و رائعة جدًا لدرجة أنها لم تستطع إلا أن تنفجر في البكاء.

هل كان هذا حلم؟

كان يشعر بالعجز وهشاشة لها. كان بإمكانه أن يشعر أن الجدران التي أقامتها لدعم نفسها قد انهارت ، وكل مشاعرها تتدفق منها.

وقف لين مينغ على بضع عشرات من الأقدام أمام مو تشيان يو ، ولم يتحدث أي منهم.

عندما رأت لين مينغ ، كان قلبها وعقلها ممتلئان بفرحة ساحقة و رائعة جدًا لدرجة أنها لم تستطع إلا أن تنفجر في البكاء.

عندما رأى لين مينغ مو تشيان يو لأول مرة ، كان الأمر وكأن أرواحهم متصلة وممزوجة معًا ، مما سمح له بتجربة كل ما كانت تشعر به.

خافت مو تشيان يو أنه إذا غادر لين مينغ ، فلن تسمع عنه مرة أخرى.

كان يشعر بالعجز وهشاشة لها. كان بإمكانه أن يشعر أن الجدران التي أقامتها لدعم نفسها قد انهارت ، وكل مشاعرها تتدفق منها.

لقد عاد! لقد عاد بأمان!

شعر لين مينغ بالحظ. كان سعيدًا لأنه عاد مبكرًا. خلاف ذلك ، إذا مرت سبع سنوات ونصف أخرى ، فلن يتخيل ما كان سيحدث.

على الرغم من أن مو تشيان يو كانت أيضًا في عالم الجوهر الدوار ، كان هذا مختلفًا جدًا مقارنة بـ لين مينغ!

لقد فتح ذراعيه دون وعي ، راغبًا في حملها. لكنه توقف فى منتصف الطريق ، وتماسك قليلاً.

شعر لين مينغ بخفقان قلبه.

كان حبه تجاه مو تشيان يو متداخلًا مع الاحترام ، وهو شعور جاء من مزاج مو تشيان يو الأخلاقي الآخر الذي بدا أنه يتحدى تدنيس أي شخص.

شعر لين مينغ بالحظ. كان سعيدًا لأنه عاد مبكرًا. خلاف ذلك ، إذا مرت سبع سنوات ونصف أخرى ، فلن يتخيل ما كان سيحدث.

كان هذا أيضًا السبب في أن لين مينغ أشار إلى مو تشيان يو باسم سيده مو وأخت الكبرى مو .

كان حبه تجاه مو تشيان يو متداخلًا مع الاحترام ، وهو شعور جاء من مزاج مو تشيان يو الأخلاقي الآخر الذي بدا أنه يتحدى تدنيس أي شخص.

ومع ذلك ، لم يعتقد لين مينغ أنه بمجرد فتح ذراعيه ، سيرى وميضًا أحمر أمامه ، وفجأة جاء جسم دافئ وعطر مندفع إلى حضنه.

الآن قفز لين مينغ حد كاملة. على كل المنطق يجب أن يكون لديه قوة مساوية على الأقل لسيد جوهر دوار متأخر. أو ربما يمكن أن يقارن مع أضعف قوى تدمير الحياة.

كانت الأذرع الملساء مثل الثعابين التي تلتف حول ظهر لين مينغ ورقبته . بدت مو تشيان يو وكأنها تستنفد كل قوتها أثناء عناق لين مينغ دون تحفظ ، كما لو كانت تريد دمج جسدها في جسده.

تعانق الاثنان لمدة ربع ساعة كاملة. عندما توقفت دموع مو تشيان يو في النهاية عن التدفق ، قالت بصوت هادئ “لقد اشتقت إليك. ”

يمكن أن يشعر لين مينغ بألم طفيف من ظهره من قوة هذين الذراعين.

كان يشعر بالعجز وهشاشة لها. كان بإمكانه أن يشعر أن الجدران التي أقامتها لدعم نفسها قد انهارت ، وكل مشاعرها تتدفق منها.

“أمسكني…”

ارتجفت روح مو تشيان يو.

همست مو تشيان يو في أذن لين مينغ ، كما لو كانت خائفة من أن يختفي بمجرد أن تتركه .

مع موهبة مو تشيان يو ، اقتحمت عالم شيان تيان عندما كانت تبلغ من العمر 22 عامًا ثم إلى الجوهر الدوار عندما كانت في الثلاثين من العمر. وقد استغرقت ثمانية أعوام كاملة. ولكن لم يستخدم لين مينغ سوى عامين ونصف ، ولم يكن عمره 21 حتى الآن!

عانق لين مينغ مو تشيان يو. وبينما كان يدير يديه على ظهرها ، كان يشعر بجسدها الناعم الرقيق من خلال القماش الحريري لملابسها. عندما امسكوا ببعضهم البعض دون وجود مسافة بينهما ، كان بإمكانه أن يشعر بلمسة ثدي امرأة جميلة على صدره.

“كيف يمكن أن يكون هذا سريعًا جدًا. ”

ملأ العطر الخفيف حواسه. كان بإمكانه سماع دقات قلب مو تشيان يو ويشعر بأنفاسها.

“لين مينغ. ما مدى قوتك الآن؟” سألت مو تشيان يو بعيون واسعة. عندما غادر لين مينغ ، كان في عالم شيان تيان المبكر وكان مو تشيان يو في عالم شيان تيان المتطرف. ولم يكن الفرق بين قوتهم كبيرا جدا.

كان هذا النوع من الشعور الرائع يحمل دفئًا ساحرًا لا مثيل له. منذ تلك الأيام الثلاثة الجميلة في جبل تصادم الرعد ، لم يكن لين مينغ على اتصال حميم مع مو تشيان يو.

“كل شيء سيكون على ما يرام الآن. ” همس لين مينغ في أذن مو تشيان يو. لم تكن هذه الكلمات كلمات فارغة . كان هذا وعد . وعد نابع من الثقة في قوته.

في هذه اللحظة ، كان الأمر كما لو أن الاثنين فقط موجودان فى العالم بأكمله . في صمت الجبال ، بينما تتلألأ النجوم في سماء الليل ، بدا أن قلوبهم الوحيدة هي التي تدعم السماء .

وقف لين مينغ على بضع عشرات من الأقدام أمام مو تشيان يو ، ولم يتحدث أي منهم.

سقطت مو تشيان يو بهدوء بين ذراعي لين مينغ. منذ أن ولدت حتى الآن ، لم تشعر أبدًا بالضعف أو السعادة كما شعرت اليوم. أرادت أن تعانق لين مينغ وتضع كل شيء لديها معه.

مع موهبة مو تشيان يو ، اقتحمت عالم شيان تيان عندما كانت تبلغ من العمر 22 عامًا ثم إلى الجوهر الدوار عندما كانت في الثلاثين من العمر. وقد استغرقت ثمانية أعوام كاملة. ولكن لم يستخدم لين مينغ سوى عامين ونصف ، ولم يكن عمره 21 حتى الآن!

في هذه اللحظة الوجيزة ، كل ما شعرت به كان هو . أي نوع من المطر أو الرياح أو الكوارث ، لم يعد هناك شيء يهم.

وقف لين مينغ على بضع عشرات من الأقدام أمام مو تشيان يو ، ولم يتحدث أي منهم.

تعانق الاثنان لمدة ربع ساعة كاملة. عندما توقفت دموع مو تشيان يو في النهاية عن التدفق ، قالت بصوت هادئ “لقد اشتقت إليك. ”

هذه المرة ، لم تعد تهتم بما حدث أو مدى قوته. ترددت فكرة واحدة مرارا وتكرارا في ذهنها.

هذه الكلمات البسيطة ، احتوت في الواقع على كل مشاعرها الحقيقية خلال العامين ونصف العام الماضيين.

الآن قفز لين مينغ حد كاملة. على كل المنطق يجب أن يكون لديه قوة مساوية على الأقل لسيد جوهر دوار متأخر. أو ربما يمكن أن يقارن مع أضعف قوى تدمير الحياة.

“أنا أعلم. ” قال لين مينغ بلطف. وبينما كان ينظر إلى الأسفل ، كان يرى أن مو تشيان يو تنظر إليه. كان لا يزال هناك دمعة واضحة وضوح الشمس في زاوية عينيها وتتلألأ مثل الفضة تحت ضوء القمر ، مثل اللؤلؤ اللامع الذي يزهر في أعماق البحار.

على الرغم من أن مزاجه كان مختلفًا ، إلا أنه لا يزال يعطي شعورًا مألوفًا بشكل لا يضاهى أثبت تمامًا أنه كان هو بدون أي شك.

في ضوء القمر البارد هذا ، مع هذه المرأة الجميلة التي نظرت إليه ، بدا كل شيء ضبابيًا كما لو كان حلمًا مثاليًا.

في ضوء القمر البارد هذا ، مع هذه المرأة الجميلة التي نظرت إليه ، بدا كل شيء ضبابيًا كما لو كان حلمًا مثاليًا.

شعر لين مينغ بخفقان قلبه.

ومع ذلك ، لم يكن هذا سوى رغبتها .

لقد احتضن وجه مو تشيان يو في يديه ،و توقف لعدة أنفاس.

نظرت إلى لين مينغ ، وظهر تعبير من عدم التصديق على وجهها عندما سألت ، “لين مينغ. قبل 10 أيام ، الشخص الذي نهب ودمر منطقة شيطان بحر الجنوب. لا يمكن ان يكون أنت ، اليس كذلك ؟ ” .

ثم قبلها.

كان هذا أيضًا السبب في أن لين مينغ أشار إلى مو تشيان يو باسم سيده مو وأخت الكبرى مو .

ارتجف جسد مو تشيان يو وتلاشى العالم. ضمت ذراعيها على الفور حول جسده وبدأ جسمها بالكامل ينغنس في جسده. أغلقت عينيها عندما ارتعدت رموشها الطويلة بلطف ، وسقطت في هذه الهاوية العميقة بسبب هذه القبلة.

“كل شيء سيكون على ما يرام الآن. ” همس لين مينغ في أذن مو تشيان يو. لم تكن هذه الكلمات كلمات فارغة . كان هذا وعد . وعد نابع من الثقة في قوته.

كانت هذه هي قبلة لين مينغ الأولى ، وكانت أيضًا قبلة مو تشيان يو الأولى.

ملأ العطر الخفيف حواسه. كان بإمكانه سماع دقات قلب مو تشيان يو ويشعر بأنفاسها.

عض بشجاعة على شفتيها الحمراء ، مص على طرف لسانها المبلل حتى ارتجفت مو تشيان يو بالكامل. عندها فقط انفصل الاثنان على مضض عن بعضهما البعض.

كانت تتطلع إلى الاجتماع بعد هذا العشر سنوات ، لكنها كانت خائفة أيضًا في نفس الوقت. كانت خائفة من أن تذهب إلى جبل تصادم الرعد بعد 10 سنوات من الآن ، لانتظار شيء لم يكن سوى حلم!

“كل شيء سيكون على ما يرام الآن. ” همس لين مينغ في أذن مو تشيان يو. لم تكن هذه الكلمات كلمات فارغة . كان هذا وعد . وعد نابع من الثقة في قوته.

690 قبلة … … … منذ أن غادر لين مينغ وواجهت جزيرة العنقاء الإلهية كارثة بعد الكارثة ، تخيلت مو تشيان يو أوقاتًا لا حصر لها في ذهنها كيف سيكون لقاءها مع لين مينغ.

طالما كان هنا ، كل شيء سيكون على ما يرام!

خلال هذه الرحلة التي سافر فيها بمفرده ، كان سيدخل بلا شك في جميع أنواع العوالم الغريبه ومناطق الخطر. والمخاطر التي قد يواجهها لا يمكن تخيلها.

ومع ذلك ، لم يعد بإمكان مو تشيان يو معرفة الفرق بين هذه الكلمات الآن. اخرجت صرخة ناعمة من المتعة عندما احمر وجهها بالدم. كان خديها مثل الخوخ الناضج في الوقت الحالي ، وكانت رطبة بما يكفي لتقطر الماء بضغطة صغيرة.

سقطت مو تشيان يو بهدوء بين ذراعي لين مينغ. منذ أن ولدت حتى الآن ، لم تشعر أبدًا بالضعف أو السعادة كما شعرت اليوم. أرادت أن تعانق لين مينغ وتضع كل شيء لديها معه.

القت نفسها بهدوء على صدر لين مينغ ، مما سمح لجسدها بالكامل بأن يثقل كاهل لين مينغ. سقطت أنفاسها في صدرها . منذ أن كانت مو تشيان يو شابة ، نادراً ما كانت على اتصال بالرجال في جزيرة العنقاء الإلهية. وهكذا لم تكن على دراية بالعلاقه بين الرجال والنساء. داخل جبل تصادم الرعد على الرغم من أنه كان وقتًا غامضًا ، إلا أنه كان مجرد فرصة فرصة عقدتها مو تشيان يو مع لين مينغ ؛ كان من المستحيل أن يتأثر قلبها. هذا النوع من المواجهات الغامضة يجعلها خجولة ومحرجة . لكن الآن لم يكن الأمر كذلك ، حيث خفق قلبها ولم تكن قادرة على إيقاف أفعالها.

“الأخت المبري ، كيف حال شينغ شوان ووالدي؟” سأل لين مينغ فجأة. إلى جانب مو تشيان يو ، كانت مخاوفه الأكبر تشين شينغ شوان ووالديه.

“الأخت المبري ، كيف حال شينغ شوان ووالدي؟” سأل لين مينغ فجأة. إلى جانب مو تشيان يو ، كانت مخاوفه الأكبر تشين شينغ شوان ووالديه.

عندما غادر لين مينغ ، كان فقط في عالم شيان تيان. أما شوان ووجى ، فسيصل قريباً إلى المرحلة الرابعة من تدمير الحياة. إذا كانت مجرد 10 سنوات قصيرة ، حتى لو تجاوزت موهبة لين مينغ كل شخص آخر داخل قارة إنسكاب السماء ، وأصبح عبقير لم يسبق رؤيته منذ العصور القديمة ، فسيظل من المستحيل الوصول إلى مثل هذه الدرجة الهائلة.

قالت مو تشيان يو: “عندما تدمرت جزيرة العنقاء الإلهية ، كانت الطائفة في وضع هش للغاية. سأل سلف الطائفة تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية عما إذا كانوا مستعدين للذهاب إلى قصر يين يانغ العميق. غادر العديد من التلاميذ من المستوى الأدنى بسبب هذا. وبالنسبة لـ شينغ شوان فقد أرادت في الأصل القدوم معنا ، لكنني كنت قلقة من أنها قد تتعرض لحادث إذا بقيت معنا. رتبت لها أن تذهب سراً إلى دولة بشرية في منطقة العناصر الخمسة حيث يقيم والديك أيضًا.

كان حبه تجاه مو تشيان يو متداخلًا مع الاحترام ، وهو شعور جاء من مزاج مو تشيان يو الأخلاقي الآخر الذي بدا أنه يتحدى تدنيس أي شخص.

من أجل تدريب فنان قتالي ، كانوا بحاجة إلى أراضي روحية وموارد ومصفوفات تدريبية وما إلى ذلك. عادة ، لن يذهب الفنان القتالي إلى بلد بشرى . ولكن اعتقدت مو تشيان يو أن أكثر ما تحتاجه تشين شينغ شوان ليس التدريب ، بل الاستمرار في العيش بسلام وأمان. إذا ذهبت تشين شينغ شوان إلى بلد بشرى ، فعندئذ مع قوتها في عالم هوتيان ، سيكون ذلك كافيًا لضمان سلامتها هو ووالدي لين مينغ. أما بالنسبة لمنطقة شيطان بحر الجنوب ، فقد كان من المستحيل عليهم ملاحقة فنان هوتيان واحد غير معروف على بعد أكثر من مليون ميل.

عندما رأى لين مينغ مو تشيان يو لأول مرة ، كان الأمر وكأن أرواحهم متصلة وممزوجة معًا ، مما سمح له بتجربة كل ما كانت تشعر به.

“فهمت . ” بعد أن سمع أن تشين شينغ شوان ووالديه في أمان ، تنهد لين مينغ بارتياح . طالما أنهم كانوا على قيد الحياة وآمنين فقد كان هذا رائع . أما بالنسبة لكل شيء اخر ، فيمكن حله ببطء .

ومع ذلك ، لم يعد بإمكان مو تشيان يو معرفة الفرق بين هذه الكلمات الآن. اخرجت صرخة ناعمة من المتعة عندما احمر وجهها بالدم. كان خديها مثل الخوخ الناضج في الوقت الحالي ، وكانت رطبة بما يكفي لتقطر الماء بضغطة صغيرة.

في هذا الوقت ، اكتشفت مو تشيان يو أخيرًا تدريب لين مينغ. اتسعت عينيها وسألت بعدم تصديق ، “لين مينغ. أنت. لقد اخترقت الجوهر الدوار ؟”

مع موهبة مو تشيان يو ، اقتحمت عالم شيان تيان عندما كانت تبلغ من العمر 22 عامًا ثم إلى الجوهر الدوار عندما كانت في الثلاثين من العمر. وقد استغرقت ثمانية أعوام كاملة. ولكن لم يستخدم لين مينغ سوى عامين ونصف ، ولم يكن عمره 21 حتى الآن!

“نعم. منذ عدة أيام فقط حققت اختراقاً محظوظاً “.

في الحقيقة ، كان تدمير الحياة يساوي الجوهر الدوار المتطرف . لقد كانت مرحلة خاصة جدًا في عالم الجوهر الدوار. بالنسبة للفنانين القتاليين فى تدمير الحياة ، كان جوهرهم الحقيقي موجودًا أيضًا في الجوهر الدوار . كان الفرق فقط لأنهم عانوا من إعادة تشكيل وتحويل أجسادهم و الدانتيان لذلك كانت قوة الفنان القتالي في تدمير الحياة تفوق بكثير قوة الفنان القتالي فى الجوهر غ .

“هذا …”

غطت مو تشيان يو فمها ، وتوقفت عن الكلام. قبل عامين ونصف ، كان لين مينغ في عالم شيان تيان المبكر. بعد مغادرته لمثل هذه الفترة القصيرة ، تمكن في الواقع من اختراق الجوهر الدوار!

يمكن أن يشعر لين مينغ بألم طفيف من ظهره من قوة هذين الذراعين.

وبالنظر إلى دانتيان لين مينغ ، تم جمع الطاقة وكانت الطاقة الأصلية كثيفة ، ويمكن رؤية دوامة باهتة بشكل غامض. لم يكن هذا جوهرًا عاديًا!

“لين مينغ. ما مدى قوتك الآن؟” سألت مو تشيان يو بعيون واسعة. عندما غادر لين مينغ ، كان في عالم شيان تيان المبكر وكان مو تشيان يو في عالم شيان تيان المتطرف. ولم يكن الفرق بين قوتهم كبيرا جدا.

على الرغم من أن مو تشيان يو كانت أيضًا في عالم الجوهر الدوار ، كان هذا مختلفًا جدًا مقارنة بـ لين مينغ!

في أحلامها الأكثر مثالية ، لم يكن الأمر يشمل سوى عودة لين مينغ بشكل أقوى. كان سيعود إليها ويساعدها على الصمود أمام السماء ، ويحنيها من الرياح والأمطار ، ويبذل قصارى جهده .

“كيف يمكن أن يكون هذا سريعًا جدًا. ”

“يمكنك قتل سيد تدمير الحياة في المرحلة الأولى؟” قفز قلب مو تشيان يو. كانت قوة لين مينغ مرعبة أكثر مما تخيلت.

مع موهبة مو تشيان يو ، اقتحمت عالم شيان تيان عندما كانت تبلغ من العمر 22 عامًا ثم إلى الجوهر الدوار عندما كانت في الثلاثين من العمر. وقد استغرقت ثمانية أعوام كاملة. ولكن لم يستخدم لين مينغ سوى عامين ونصف ، ولم يكن عمره 21 حتى الآن!

690 قبلة … … … منذ أن غادر لين مينغ وواجهت جزيرة العنقاء الإلهية كارثة بعد الكارثة ، تخيلت مو تشيان يو أوقاتًا لا حصر لها في ذهنها كيف سيكون لقاءها مع لين مينغ.

عندما كانت مو تشيان يو في سن لين مينغ ، كانت في ذروة عالم هوتيان!

لقد احتضن وجه مو تشيان يو في يديه ،و توقف لعدة أنفاس.

كان هذا مثل الفرق بين السماوات والأرض.

10 سنوات كانت قصيرة للغاية للحصول على نمو كبير فى القوة. علاوة على ذلك ، كان هناك احتمال استنفاد إمكانات لين مينغ. بعد كل شيء ، كانت هناك العديد من المتغيرات في نمو العبقري . فقط لأنهم كانوا نجومًا صاعدة في شبابهم ، لا يعني ذلك أنهم سيصبحون أسيادًا في المستقبل.

لم يعد هذا شيئًا يمكن وصفه بأنه مجرد موهبة على مستوى الإمبراطور.

690 قبلة … … … منذ أن غادر لين مينغ وواجهت جزيرة العنقاء الإلهية كارثة بعد الكارثة ، تخيلت مو تشيان يو أوقاتًا لا حصر لها في ذهنها كيف سيكون لقاءها مع لين مينغ.

“لين مينغ. ما مدى قوتك الآن؟” سألت مو تشيان يو بعيون واسعة. عندما غادر لين مينغ ، كان في عالم شيان تيان المبكر وكان مو تشيان يو في عالم شيان تيان المتطرف. ولم يكن الفرق بين قوتهم كبيرا جدا.

“كل شيء سيكون على ما يرام الآن. ” همس لين مينغ في أذن مو تشيان يو. لم تكن هذه الكلمات كلمات فارغة . كان هذا وعد . وعد نابع من الثقة في قوته.

الآن قفز لين مينغ حد كاملة. على كل المنطق يجب أن يكون لديه قوة مساوية على الأقل لسيد جوهر دوار متأخر. أو ربما يمكن أن يقارن مع أضعف قوى تدمير الحياة.

في أحلامها الأكثر مثالية ، لم يكن الأمر يشمل سوى عودة لين مينغ بشكل أقوى. كان سيعود إليها ويساعدها على الصمود أمام السماء ، ويحنيها من الرياح والأمطار ، ويبذل قصارى جهده .

بطبيعة الحال ، لم يكن لين مينغ بحاجة إلى إخفاء أي شيء عن مو تشيان يو. “لست متأكدا جدا من حدود قوتي. مجرد تقدير تقريبي ، يمكنني قتل سيد تدمير الحياة في المرحلة الأولى. أما بالنسبة لـ شوان يوكى وغيرها من مراكز قوة المرحلة الثانية ، فربما لا أستطيع بعد “.

ومع ذلك ، لم يكن هذا سوى رغبتها .

“يمكنك قتل سيد تدمير الحياة في المرحلة الأولى؟” قفز قلب مو تشيان يو. كانت قوة لين مينغ مرعبة أكثر مما تخيلت.

لم تتخيل أبدًا أنه في غضون عامين ونصف فقط من الوقت ، سيظهر لين مينغ أمامها ، بشكل جيد وآمن. بالمقارنة عندما غادر ، لم يتغير مظهره كثيرًا. كان فقط أن المزاج والهالة التي تم الكشف عنها بين حاجبيه كانت مختلفة عن ذي قبل. لقد عاش العديد من التغييرات العظيمة ، وبدت الأجواء المحيطة به أكثر حدة ووحشية من ذي قبل.

في الحقيقة ، كان تدمير الحياة يساوي الجوهر الدوار المتطرف . لقد كانت مرحلة خاصة جدًا في عالم الجوهر الدوار. بالنسبة للفنانين القتاليين فى تدمير الحياة ، كان جوهرهم الحقيقي موجودًا أيضًا في الجوهر الدوار . كان الفرق فقط لأنهم عانوا من إعادة تشكيل وتحويل أجسادهم و الدانتيان لذلك كانت قوة الفنان القتالي في تدمير الحياة تفوق بكثير قوة الفنان القتالي فى الجوهر غ .

في هذه اللحظة ، كان الأمر كما لو أن الاثنين فقط موجودان فى العالم بأكمله . في صمت الجبال ، بينما تتلألأ النجوم في سماء الليل ، بدا أن قلوبهم الوحيدة هي التي تدعم السماء .

إذا استطاع لين مينغ أن يقتل فنانًا قتاليًا في المرحلة الأولى من تدمير الحياة ، فماذا سيحدث بمجرد وصوله إلى تدمير الحياة؟

“هذا …”

عندما فكرت مو تشيان يو في ذلك تجمدت فجأة. كانت تفكر في شيء. إذا استطاع لين مينغ أن يقتل فنانًا قتاليًا في المرحلة الأولى من تدمير الحياة.

“فهمت . ” بعد أن سمع أن تشين شينغ شوان ووالديه في أمان ، تنهد لين مينغ بارتياح . طالما أنهم كانوا على قيد الحياة وآمنين فقد كان هذا رائع . أما بالنسبة لكل شيء اخر ، فيمكن حله ببطء .

نظرت إلى لين مينغ ، وظهر تعبير من عدم التصديق على وجهها عندما سألت ، “لين مينغ. قبل 10 أيام ، الشخص الذي نهب ودمر منطقة شيطان بحر الجنوب. لا يمكن ان يكون أنت ، اليس كذلك ؟ ” .

ارتجف جسد مو تشيان يو وتلاشى العالم. ضمت ذراعيها على الفور حول جسده وبدأ جسمها بالكامل ينغنس في جسده. أغلقت عينيها عندما ارتعدت رموشها الطويلة بلطف ، وسقطت في هذه الهاوية العميقة بسبب هذه القبلة.

ترجمة
PEKA
…..

مع موهبة مو تشيان يو ، اقتحمت عالم شيان تيان عندما كانت تبلغ من العمر 22 عامًا ثم إلى الجوهر الدوار عندما كانت في الثلاثين من العمر. وقد استغرقت ثمانية أعوام كاملة. ولكن لم يستخدم لين مينغ سوى عامين ونصف ، ولم يكن عمره 21 حتى الآن!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط