نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-696

شفرة مكسوره

شفرة مكسوره

596 شفرة مكسوره



كان وجه شينغ يانغ مملوءًا بعدم اليقين القاتم. بالنسبة لمو يو هوانغ ، كانت مذعورة. لم يكن لديها أي فكرة عن الكيفية التي سينتهي بها هذا الوضع.

سار لين مينغ بهدوء بجانب مو يو هوانغ ووقفت جنبا إلى جنب معها. قال لها بصوت جوهر حقيقي: “سيد الطائفة ، لدي ثقة في قوتى . ”

“ارسل رسالة نقل صوت بالحوهر ، وأبلغ عما يحدث!”

بصق شينغ زيزان الدم من فمه. على الجانب الأيمن من صدره ، ظهرت فجوة دموية ضخمة ، وتدفقت منها دماء حمراء زاهية. تحولت رؤيته إلى اللون الأسود ، وكاد أن يغمى عليه حيث يقف .

عندما تحدث قائد الحراس ، تفاعل العديد من الحماة بسرعة ، وتتبعت أصابعهم الحلقات المكانية. بعد كل شيء ، كان هذا إقليم قصر يين اليانغ العميق. طالما أنهم طالبوا بمزيد من القوى ، فإنهم سيكونون فى وضع أفضل.

“همف!”

عند رؤية الحماه تضيء تعويذة نقل الصوت أمامها ، استهزأت لان شين. لقد خطت على الفور أمام هذا الفنان القتالي ، وضربت بسيفها على الرسغ!

اندفعت موجة صدمة مجنونة في جميع الاتجاهات ، مما أدى إلى تحطيم جميع جدران قاعة الاجتماعات بالكامل وإرسال كل هيكل قائم على الأرض ، وتم سحق الحصى. أما بالنسبة للفناء ، فقد تم تجريف كل شيء ، وتفتت السقف .

بعد أن بقيت في برج إنفصال السماء لعدة سنوات ، على الرغم من أن لان شين بدت وكأنها فتاة جميلة ، في الواقع كانت شخصًا حاسمًا بدون زوايا ناعمة. خلاف ذلك ، كان من المستحيل بالنسبة لها البقاء على قيد الحياة في برج إنفصال السماء.

كان شينغ زيزان خائفاً جدا . كان على وشك تحريك راحتي يديه عندما شعر بشيء خطأ. وبالتأكيد بما فيه الكفاية ، عندما لامست طاقته ضوء الرمح للين مينغ ، تحطمت مثل قطعة من الزجاج!

“فتاة صغيرة شريرة ، هل تجرؤين !؟” أومضت عيون قائد الحرس بالغضب. ضرب بسيفه نحو رقبة لان شين.

لم تظهر لان شين أي ضعف. ارتفع سيفها إلى أعلى ، وتصادم مع السيف. اصطدم الجوهر الحقيقي ، وتمزق ضوء سيف قائد الحرس إلى أشلاء من قبل لين مينغ ، يليه اندفاع ضوء سيف لان شين نحو نقاطه الحيوية.

“همف!”

“تحمعوا فى التشكيل!”

لم تظهر لان شين أي ضعف. ارتفع سيفها إلى أعلى ، وتصادم مع السيف. اصطدم الجوهر الحقيقي ، وتمزق ضوء سيف قائد الحرس إلى أشلاء من قبل لين مينغ ، يليه اندفاع ضوء سيف لان شين نحو نقاطه الحيوية.

برؤية أن مو يو هوانغ كانت على استعداد للوقوف من أجله حتى لو كان ذلك يعني جلب الخزي لنفسها ، شعر لين مينغ بالامتنان لأفعالها. على الرغم من أن جزيرة العنقاء الإلهية أصبحت مثيرة للشفقة بشكل متزايد في السنوات الأخيرة حيث فقدت كمية هائلة من التلاميذ بينما اختفت مواردهم بسرعة ، وانخفضت من ذروة الدرجة الرابعة إلى طائفة متوسطة من الدرجة الرابعة ، الشيء الوحيد الذي لم يتغير أبدًا هو شخصية مو يو هوانغ ، لا تزال فخوره ومخلصه . حتى لو تم قمع جزيرة العنقاء الإلهية من قبل قصر يين اليانغ العميق من جميع الجهات ، فلن تظهر أبدًا ضعفًا أمام الآخرين.

تضاءلت بشرة قائد الحرس. لم يتخيل أبدًا أن هذه الفتاة البالغة من العمر عشرين عامًا أو نحو ذلك يمكن أن تجعله يعاني من خسارة بضربة سيف واحدة.

عند رؤية الحماه تضيء تعويذة نقل الصوت أمامها ، استهزأت لان شين. لقد خطت على الفور أمام هذا الفنان القتالي ، وضربت بسيفها على الرسغ!

فقط من هم هؤلاء الناس؟

كان لين مينغ بحاجة فقط إلى إلقاء نظرة على الهالات المنبعثه من مو يو هوانغ و شينغ زيزان لإدراك أن مو يو هوانغ لم تكن ندًا له ببساطة. كانت مو يو هوانغ قد دخلت لتدمير الحياة قبل عام واحد ، ولم تعزز قوتها بعد. كان أساسها لا يزال هش . ولكن بالنظر إلى شينغ زيزان ، فقد كان على مستوى تدمير الحياة لمدة 100 عام. الآن ، كانت قوته فوق مو يو هوانغ بشكل كبير .

“تحمعوا فى التشكيل!”

صاح قائد الحرس . على الرغم من أن الثمانية منهم كانوا فقط في منتصف وأواخر الجوهر الدوار ، بمجرد أن يشكلوا المصفوفة ويدمجوا العديد من أعلام المصفوفة وأقراص المصفوفة ، يمكنهم في الواقع مقاومة المرحلة الأولى من تدمير الحياة لفترة طويلة من الزمن.

صاح قائد الحرس . على الرغم من أن الثمانية منهم كانوا فقط في منتصف وأواخر الجوهر الدوار ، بمجرد أن يشكلوا المصفوفة ويدمجوا العديد من أعلام المصفوفة وأقراص المصفوفة ، يمكنهم في الواقع مقاومة المرحلة الأولى من تدمير الحياة لفترة طويلة من الزمن.

رفع الرمح الأبيض في يديه ، وبدأ الرعد بالوميض فوق العمود. بعد غرس رمحه بروح معركته وقوة الرعد ، اندفع لين مينغ فجأة.

ووووش!

كاتشا!

اندمجت عدة أضواء سيف معًا. عندما جمع الحراس الثمانية قوتهم ، ارتفعت هالتهم فجأة بشكل كبير.

لم.يصدق شينغ زيزان أن هذا كان حقيقيا. لقد نسي تماما وعده وسحب سلاحه ، على أمل دفع الضربة بعيدا . ولكن عندما قام بضرب السيف الخاص به ، حتى باستخدام جوهر الدم لتعزيز النصل ، فقد تم قطع السيف الخاص به إلى نصفين!؟!؟

اتصلت لان شين بهذا الضوء واخرجت سعال خانق ، وشحب وجهها الجميل. لحسن الحظ ، كان دوانمو شين سريع و وضرب بسيفه لصد طاقة السيف المنصهر التي هرعت نحو لان شين.

اتصلت لان شين بهذا الضوء واخرجت سعال خانق ، وشحب وجهها الجميل. لحسن الحظ ، كان دوانمو شين سريع و وضرب بسيفه لصد طاقة السيف المنصهر التي هرعت نحو لان شين.

“حسنًا ، بما أنك تريد اللعب كثيرًا ، فإن هذا الرجل العجوز سيرافقك!” تقدم شينغ زيزان إلى الأمام. مع ذلك اندلعت هالة فجأة. شعرت مو تشيان يو و مو بينج يون والجميع بضغط كبير يدفعهم للأسفل. كان شينغ زيزان سيدًا في المرحلة الأولى من تدمير الحياة بالإضافة إلى كونه نائب سيد قصر يين اليانغ العميق وكان وأقوى قوة حاضرة.

اتصلت لان شين بهذا الضوء واخرجت سعال خانق ، وشحب وجهها الجميل. لحسن الحظ ، كان دوانمو شين سريع و وضرب بسيفه لصد طاقة السيف المنصهر التي هرعت نحو لان شين.

مع وضع شينغ زيزان ، كانت المشاركة في معارك هؤلاء الصغار محرجة إلى حد ما. ولكن ، بالنظر إلى أن شينغ يانغ قد فقد بالفعل السيطرة على الوضع ، لم يكن لديه خيار سوى التدخل.

في هذه الحالة ، كان عليها أن تقف من أجل دعم أولئك الذين بجانبها.

نادى شينغ يانغ بسرعة: “العم الثاني ، قد يكون لهم علاقة بأرض مقدسة بطريقة ما”.

كيف هذا !؟!؟

لكي يكون دوانمو شين وأولئك الآخرين صغارًا جدًا ولديهم أيضًا كنز درجة السماء ، يجب أن يكونوا قد واجهوا فرصة هائلة ، أو يجب أن يكونوا قد جاءوا من أرض مقدسة.

أجاب شينغ زيزان ببرود: “أعرف”. الآن لم يعد الوقت مناسبًا للنظر في أصل الطرف الآخر. حتى لو جاءوا من أرض مقدسة ، كان لا يزال عليه أن يثبت هيمنته.

أجاب شينغ زيزان ببرود: “أعرف”. الآن لم يعد الوقت مناسبًا للنظر في أصل الطرف الآخر. حتى لو جاءوا من أرض مقدسة ، كان لا يزال عليه أن يثبت هيمنته.

بعد استجوابه بهذا الشكل ، لم يعد شينغ زيزان قادرًا على الحفاظ على هدوءه. قال : “يا لك من صغير متعجرف ومتغطرس! أنت تواصل بصق مثل هذه الإهانات الوقحة. هذا الرجل العجوز سوف يعلمك درسا ! ”

كان الجميع على خلاف بالفعل و تم سحب السيوف. إذا استطاعوا الاستيلاء على الطرف الآخر ، فسيكون لديهم ميزة. ولكن ، إذا استطاعوا الإساءة إليهم واستمرار هزيمتهم ، فستكون هذه نتيجة أفضل. في عالم الفنون القتالية ، كانت القوة هي كل شيء. لم تكن خلفية المرء جيدة مثل قوة الشخص. على الأقل ، كان عليه أن يقمعهم بقوة.

في عيون شينغ زيزان ، لم يكن يهتم كثيرًا باستخدام لين مينغ باستخدام لطاقة الرمح هذه لإصابة شيخ صن . حتى لو كانت هذه قوته الطبيعية ، كان شينغ زيزان لا يزال واثقًا من قدرته على التعامل معه. علاوة على ذلك ، على الرغم من أن سلاح شينغ زيزان كان سيفًا ، إلا أن الحقيقة كانت أنه كان بإمكانه استخدام كفه كسيف وقوته لن تضعف كثيرًا.

استهدف شينغ زيزان لين مينغ بشكل خاص . “صغير جدا والجشع يملأك بالفعل. هل تجرؤ على اقتراح مثل هذا الطلب المضحك لنا؟ هذا الرجل العجوز يريد فقط أن يرى ما إذا كنت قادرًا على دعم كلماتك الخارقة أم لا! ”

في عيون شينغ زيزان ، لم يكن يهتم كثيرًا باستخدام لين مينغ باستخدام لطاقة الرمح هذه لإصابة شيخ صن . حتى لو كانت هذه قوته الطبيعية ، كان شينغ زيزان لا يزال واثقًا من قدرته على التعامل معه. علاوة على ذلك ، على الرغم من أن سلاح شينغ زيزان كان سيفًا ، إلا أن الحقيقة كانت أنه كان بإمكانه استخدام كفه كسيف وقوته لن تضعف كثيرًا.

نظر لين مينغ الر شينغ زيزان وسخر من كلمه “الجشع؟ هل تتحدث عن قصر يين اليانغ العميق الخاص بك؟ لقد اعطيت أرضًا روحية من الدرجة الثالثة إلى جزيرة العنقاء الإلهية. حتى أنك تشعر أن هذا لا يتناسب مع قيمته ، وفوق كل ذلك ، لم تمنحهم حتى أي موارد تدريبية. مع هذا فقط ، كنت ترغب في أخذ سلالة طائر الفيرميليون الأساسية في جزيرة العنقاء الإلهية وجميع أنواع المهارات السرية؟ حتى أنك أخفيت أهدافك وتآمرت لضم جزيرة العنقاء الإلهية! والآن ، هل تريد أن تقول إنني الجشع هنا؟ هل يجب أن ننحني أيضًا أثناء ونسلم لك كل جزيرة العنقاء الإلهية؟ تحاول منطقة شيطان بحر الجنوب تدميرنا فى العلن ، ومع ذلك انتم تحاولون استيعابنا سراً. في عيني ، ليس هناك فرق بينكم جميعا! ”

تضاءلت بشرة قائد الحرس. لم يتخيل أبدًا أن هذه الفتاة البالغة من العمر عشرين عامًا أو نحو ذلك يمكن أن تجعله يعاني من خسارة بضربة سيف واحدة.

“هاهاها ، يا لك من شاب حسن الكلام! جاءت جزيرة العنقاء الإلهية الخاصة بك إلى قصر يين اليانغ العميق الخاص بي لاستئجار أرض روحية والبحث عن ملجأ ، فما هي المشاكل الموجودة في الشروط التي قدمناها؟ ولكن أنت جشع بشكل لا يصدق. بمجرد فتح فمك ، طلبت نصف موارد قصر يين اليانغ العميق . يا للضحك! ”

بعد أن بقيت في برج إنفصال السماء لعدة سنوات ، على الرغم من أن لان شين بدت وكأنها فتاة جميلة ، في الواقع كانت شخصًا حاسمًا بدون زوايا ناعمة. خلاف ذلك ، كان من المستحيل بالنسبة لها البقاء على قيد الحياة في برج إنفصال السماء.

سخر لين مينغ وهو ينظر نحو شينغ زيزان ، “أنا معجب حقًا بمدى سمك جلدك . هل خداع تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية هو أيضًا جزء من الشروط التي حددتها لجزيرة العنقاء الإلهية؟ ”

سار لين مينغ بهدوء بجانب مو يو هوانغ ووقفت جنبا إلى جنب معها. قال لها بصوت جوهر حقيقي: “سيد الطائفة ، لدي ثقة في قوتى . ”

بعد استجوابه بهذا الشكل ، لم يعد شينغ زيزان قادرًا على الحفاظ على هدوءه. قال : “يا لك من صغير متعجرف ومتغطرس! أنت تواصل بصق مثل هذه الإهانات الوقحة. هذا الرجل العجوز سوف يعلمك درسا ! ”

سار لين مينغ بهدوء بجانب مو يو هوانغ ووقفت جنبا إلى جنب معها. قال لها بصوت جوهر حقيقي: “سيد الطائفة ، لدي ثقة في قوتى . ”

“همف! معي وجودى هنا ، ليس لك الحق لتعليم تلاميذي أي شيء! ” قالت مو يو هوانغ وهى تخطو أمام لين مينغ. كانت تدريب شينغ زيزان حد كبيرة بالكامل أعلى من لين مينغ. في هذا الوقت ، لم تعد مو يو هوانغ تكلف نفسها عناء الخلاف حول تعاملاتها مع قصر يين اليانغ العميق . نظرًا لأن شينغ زيزان أرادت التدخل ، فقد كان عليها بطبيعة الحال أن تتبعه باعتبارها الوحيده في جزيرة العنقاء الإلهية التي كان لديها القوة القتالية لقوة تدمير الحياة. أما بالنسبة لـ مو فنغ شيان ، على الرغم من أنها كانت لديها أيضًا تدريب فى تدمير الحياة ، فقد كان مصدر حياتها متضررًا للغاية ، والآن سقطت قوتها إلى قوة الفنان القتالي فى الجوهر الدوار المتأخر.

نظر لين مينغ الر شينغ زيزان وسخر من كلمه “الجشع؟ هل تتحدث عن قصر يين اليانغ العميق الخاص بك؟ لقد اعطيت أرضًا روحية من الدرجة الثالثة إلى جزيرة العنقاء الإلهية. حتى أنك تشعر أن هذا لا يتناسب مع قيمته ، وفوق كل ذلك ، لم تمنحهم حتى أي موارد تدريبية. مع هذا فقط ، كنت ترغب في أخذ سلالة طائر الفيرميليون الأساسية في جزيرة العنقاء الإلهية وجميع أنواع المهارات السرية؟ حتى أنك أخفيت أهدافك وتآمرت لضم جزيرة العنقاء الإلهية! والآن ، هل تريد أن تقول إنني الجشع هنا؟ هل يجب أن ننحني أيضًا أثناء ونسلم لك كل جزيرة العنقاء الإلهية؟ تحاول منطقة شيطان بحر الجنوب تدميرنا فى العلن ، ومع ذلك انتم تحاولون استيعابنا سراً. في عيني ، ليس هناك فرق بينكم جميعا! ”

في هذه الحالة ، كان عليها أن تقف من أجل دعم أولئك الذين بجانبها.

لم تظهر لان شين أي ضعف. ارتفع سيفها إلى أعلى ، وتصادم مع السيف. اصطدم الجوهر الحقيقي ، وتمزق ضوء سيف قائد الحرس إلى أشلاء من قبل لين مينغ ، يليه اندفاع ضوء سيف لان شين نحو نقاطه الحيوية.

كان لين مينغ بحاجة فقط إلى إلقاء نظرة على الهالات المنبعثه من مو يو هوانغ و شينغ زيزان لإدراك أن مو يو هوانغ لم تكن ندًا له ببساطة. كانت مو يو هوانغ قد دخلت لتدمير الحياة قبل عام واحد ، ولم تعزز قوتها بعد. كان أساسها لا يزال هش . ولكن بالنظر إلى شينغ زيزان ، فقد كان على مستوى تدمير الحياة لمدة 100 عام. الآن ، كانت قوته فوق مو يو هوانغ بشكل كبير .

سار لين مينغ بهدوء بجانب مو يو هوانغ ووقفت جنبا إلى جنب معها. قال لها بصوت جوهر حقيقي: “سيد الطائفة ، لدي ثقة في قوتى . ”

برؤية أن مو يو هوانغ كانت على استعداد للوقوف من أجله حتى لو كان ذلك يعني جلب الخزي لنفسها ، شعر لين مينغ بالامتنان لأفعالها. على الرغم من أن جزيرة العنقاء الإلهية أصبحت مثيرة للشفقة بشكل متزايد في السنوات الأخيرة حيث فقدت كمية هائلة من التلاميذ بينما اختفت مواردهم بسرعة ، وانخفضت من ذروة الدرجة الرابعة إلى طائفة متوسطة من الدرجة الرابعة ، الشيء الوحيد الذي لم يتغير أبدًا هو شخصية مو يو هوانغ ، لا تزال فخوره ومخلصه . حتى لو تم قمع جزيرة العنقاء الإلهية من قبل قصر يين اليانغ العميق من جميع الجهات ، فلن تظهر أبدًا ضعفًا أمام الآخرين.

هذه الدرجة من القوة القتالية لم يضعها لين مينغ في عينيه. لم يشعر بأي تهديد على الإطلاق من شخص مثله أو أي شخص آخر هناك. داخل قصر يين اليانغ العميق بأكمله ، فإن الوحيد الذي يمكن أن يعرض لين مينغ للخطر قد يكون الزوجان شينغ ، وهما أساتذة القصر.

سار لين مينغ بهدوء بجانب مو يو هوانغ ووقفت جنبا إلى جنب معها. قال لها بصوت جوهر حقيقي: “سيد الطائفة ، لدي ثقة في قوتى . ”

سخر لين مينغ وهو ينظر نحو شينغ زيزان ، “أنا معجب حقًا بمدى سمك جلدك . هل خداع تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية هو أيضًا جزء من الشروط التي حددتها لجزيرة العنقاء الإلهية؟ ”

“مم؟”

بعد استجوابه بهذا الشكل ، لم يعد شينغ زيزان قادرًا على الحفاظ على هدوءه. قال : “يا لك من صغير متعجرف ومتغطرس! أنت تواصل بصق مثل هذه الإهانات الوقحة. هذا الرجل العجوز سوف يعلمك درسا ! ”

ذهلت مو يو هوانغ. في تلك اللحظة ، نظر شينغ زيزان إلى مو يو هوانغ بازدراء وقال: “مو يو هوانغ ، أنت تهتمين حقًا كثيرًا بماء الوجه. لقد اعتمدت ببساطة على الدواء للوصول إلى تدمير الحياة ؛ موهبتك ليست على مستوى القديس حتى . بما أنك تريدين الموت بشكل سيء ، اسمحى لي بمساعدتك! ”

ذهلت مو يو هوانغ. في تلك اللحظة ، نظر شينغ زيزان إلى مو يو هوانغ بازدراء وقال: “مو يو هوانغ ، أنت تهتمين حقًا كثيرًا بماء الوجه. لقد اعتمدت ببساطة على الدواء للوصول إلى تدمير الحياة ؛ موهبتك ليست على مستوى القديس حتى . بما أنك تريدين الموت بشكل سيء ، اسمحى لي بمساعدتك! ”

“أنا هو خصمك”. لوح لين مينغ برمحه ، وأمسك العمود بيد واحدة ، ووجه الطرف الأبيض المتلألئ نحو عيني شينغ زيزان ، وانبعثت هالته المهيمنة والقوية.

بصق شينغ زيزان الدم من فمه. على الجانب الأيمن من صدره ، ظهرت فجوة دموية ضخمة ، وتدفقت منها دماء حمراء زاهية. تحولت رؤيته إلى اللون الأسود ، وكاد أن يغمى عليه حيث يقف .

كانت الإشارة إلى شخص بنقطة رمح استفزازًا كبيرًا بالفعل. أصبح شينغ زيزان غاضبًا على الفور. “أنت حقاً لا تعرف معني الموت! أنت مغرور ولديك موهبة ، لكن المواهب المتغطرسة غالبًا ما تموت شابة! هذا العجوز سيساعدك! بما أنك صغير فلن يضايق هذا الرجل العجوز الشباب . إذا كنت تستطيع إجباري على استخدام السيف الخاص بي ، فسيتم احتساب هذا على أنه فوزك! ”

كان الجميع على خلاف بالفعل و تم سحب السيوف. إذا استطاعوا الاستيلاء على الطرف الآخر ، فسيكون لديهم ميزة. ولكن ، إذا استطاعوا الإساءة إليهم واستمرار هزيمتهم ، فستكون هذه نتيجة أفضل. في عالم الفنون القتالية ، كانت القوة هي كل شيء. لم تكن خلفية المرء جيدة مثل قوة الشخص. على الأقل ، كان عليه أن يقمعهم بقوة.

في عيون شينغ زيزان ، لم يكن يهتم كثيرًا باستخدام لين مينغ باستخدام لطاقة الرمح هذه لإصابة شيخ صن . حتى لو كانت هذه قوته الطبيعية ، كان شينغ زيزان لا يزال واثقًا من قدرته على التعامل معه. علاوة على ذلك ، على الرغم من أن سلاح شينغ زيزان كان سيفًا ، إلا أن الحقيقة كانت أنه كان بإمكانه استخدام كفه كسيف وقوته لن تضعف كثيرًا.

فقط من هم هؤلاء الناس؟

ما لم يلاحظه هو أنه عندما قال هذه الكلمات ، ظهرت نظرة غريبة على وجه دوانمو شين. كما ابتسمت لان شين بشكل خافت ، في انتظار رؤية المسرحية الجيدة التى على وشك الحدوث.

كان الجميع على خلاف بالفعل و تم سحب السيوف. إذا استطاعوا الاستيلاء على الطرف الآخر ، فسيكون لديهم ميزة. ولكن ، إذا استطاعوا الإساءة إليهم واستمرار هزيمتهم ، فستكون هذه نتيجة أفضل. في عالم الفنون القتالية ، كانت القوة هي كل شيء. لم تكن خلفية المرء جيدة مثل قوة الشخص. على الأقل ، كان عليه أن يقمعهم بقوة.

“ههه! أحمق قديم ، أنت وقح للغاية. في عمرك ، أنت بالفعل أكبر بثلاثين مرة من لين مينغ! دعني أرافقك! ” كانت مو يو هوانغ تخشى أن يعاني لين مينغ من الخسارة. اخرجت سيفها الطويل على الفور ، وكانت على استعداد لمحاربة شينغ زيزان.

كاتشا!

في هذا الوقت ، ظهر صوت مو تشيان يو فجأة في أذن مو يو هوانغ ، “سيد الطائفة ، لين مينغ قوي جدًا. طالما أنه يجبره على استخدام السلاح ، يجب أن يكون قادرًا على فعل ذلك “.

ووووش!

عند سماع كلمات مو تشيان يو ، اندهشت مو يو هوانغ. في الواقع من معرفة لين مينغ ، يمكنها أن تقول أنه لم يتصرف بتهور. على الرغم من أنه كان يحب مواجهة التحديات كثيرًا ، إلا أنه لن يفعل ذلك إلا إذا كان يثق بنفسه.

اصطدم السيف والرمح. تم قطع سيف شينغ زيزان مباشرة إلى النصف!

ربما كان بإمكانه حقاً إجبار شينغ زيزان على استخدام سلاحه. إذا كان الأمر كذلك ، حتى لو لم يستطع لين مينغ هزيمة شينغ زيزان ، فسيظل ذلك ممكنًا بمساعدتها. مع اثنين ضد واحد ، سيكون هذا أكثر من كاف لهزيمته.

في عيون شينغ زيزان ، لم يكن يهتم كثيرًا باستخدام لين مينغ باستخدام لطاقة الرمح هذه لإصابة شيخ صن . حتى لو كانت هذه قوته الطبيعية ، كان شينغ زيزان لا يزال واثقًا من قدرته على التعامل معه. علاوة على ذلك ، على الرغم من أن سلاح شينغ زيزان كان سيفًا ، إلا أن الحقيقة كانت أنه كان بإمكانه استخدام كفه كسيف وقوته لن تضعف كثيرًا.

بالتفكير في هذا ، قدمت مو يو هوانغ نظرة أخيرة على لين مينغ قبل الرجوع.

سار لين مينغ بهدوء بجانب مو يو هوانغ ووقفت جنبا إلى جنب معها. قال لها بصوت جوهر حقيقي: “سيد الطائفة ، لدي ثقة في قوتى . ”

“همف ، بما أنك لا تهتم بحياتك ، فإن هذا الرجل العجوز سيكون وقحًا!” رفع شينغ زيزان يديه. حتى بدون السيف ، كان ضوء السيف الخاص به لا يزال حادًا بشكل لا مثيل له. عندما أغلق أصابعه معًا ، بدا أن المساحة المحيطة بهم ترتجف!

اندفعت موجة صدمة مجنونة في جميع الاتجاهات ، مما أدى إلى تحطيم جميع جدران قاعة الاجتماعات بالكامل وإرسال كل هيكل قائم على الأرض ، وتم سحق الحصى. أما بالنسبة للفناء ، فقد تم تجريف كل شيء ، وتفتت السقف .

هذه الدرجة من القوة القتالية لم يضعها لين مينغ في عينيه. لم يشعر بأي تهديد على الإطلاق من شخص مثله أو أي شخص آخر هناك. داخل قصر يين اليانغ العميق بأكمله ، فإن الوحيد الذي يمكن أن يعرض لين مينغ للخطر قد يكون الزوجان شينغ ، وهما أساتذة القصر.

كانت طاقة السيف العنيفة مثل العاصفة وهي تسرع نحو الخارج.

رفع الرمح الأبيض في يديه ، وبدأ الرعد بالوميض فوق العمود. بعد غرس رمحه بروح معركته وقوة الرعد ، اندفع لين مينغ فجأة.

ووووش!

مطاردة الرعد!

بعد أن بقيت في برج إنفصال السماء لعدة سنوات ، على الرغم من أن لان شين بدت وكأنها فتاة جميلة ، في الواقع كانت شخصًا حاسمًا بدون زوايا ناعمة. خلاف ذلك ، كان من المستحيل بالنسبة لها البقاء على قيد الحياة في برج إنفصال السماء.

في تلك اللحظة ، أضاء الفناء بأكمله مع ضوء الرعد المشع. ارتفعت الهالة الحادة والوحشية إلى الأمام بتهور. شعر الجميع وكأنهم أصيبوا بالعمى ، وتعرضت أرواحهم بالكامل للضغط وكأنهم ليسوا أكثر من بشر عاديين يقفون في سهل لا نهاية له من الثلج البارد.

في ذلك الجزء من الثانية ، لم يكن لدى شينغ زيزان الوقت حتى يدرك ما حدث.

ووووش!

أجاب شينغ زيزان ببرود: “أعرف”. الآن لم يعد الوقت مناسبًا للنظر في أصل الطرف الآخر. حتى لو جاءوا من أرض مقدسة ، كان لا يزال عليه أن يثبت هيمنته.

اختفي رمح لين مينغ في الفضاء ، ووصل على الفور أمام شينغ زيزان!

بالتفكير في هذا ، قدمت مو يو هوانغ نظرة أخيرة على لين مينغ قبل الرجوع.

كيف هذا !؟!؟

كانت الإشارة إلى شخص بنقطة رمح استفزازًا كبيرًا بالفعل. أصبح شينغ زيزان غاضبًا على الفور. “أنت حقاً لا تعرف معني الموت! أنت مغرور ولديك موهبة ، لكن المواهب المتغطرسة غالبًا ما تموت شابة! هذا العجوز سيساعدك! بما أنك صغير فلن يضايق هذا الرجل العجوز الشباب . إذا كنت تستطيع إجباري على استخدام السيف الخاص بي ، فسيتم احتساب هذا على أنه فوزك! ”

كان شينغ زيزان خائفاً جدا . كان على وشك تحريك راحتي يديه عندما شعر بشيء خطأ. وبالتأكيد بما فيه الكفاية ، عندما لامست طاقته ضوء الرمح للين مينغ ، تحطمت مثل قطعة من الزجاج!

“ههه! أحمق قديم ، أنت وقح للغاية. في عمرك ، أنت بالفعل أكبر بثلاثين مرة من لين مينغ! دعني أرافقك! ” كانت مو يو هوانغ تخشى أن يعاني لين مينغ من الخسارة. اخرجت سيفها الطويل على الفور ، وكانت على استعداد لمحاربة شينغ زيزان.

شحب شينغ زيزان . لم يعد يهتم بالوضع وسرعان ما أخرج سيفًا من خاتمه المكاني. عض على لسانه بشراسة ، ورش جرعة من الدم على السيف ثم دفعه !

لم.يصدق شينغ زيزان أن هذا كان حقيقيا. لقد نسي تماما وعده وسحب سلاحه ، على أمل دفع الضربة بعيدا . ولكن عندما قام بضرب السيف الخاص به ، حتى باستخدام جوهر الدم لتعزيز النصل ، فقد تم قطع السيف الخاص به إلى نصفين!؟!؟

كانت طاقة السيف العنيفة مثل العاصفة وهي تسرع نحو الخارج.

أجاب شينغ زيزان ببرود: “أعرف”. الآن لم يعد الوقت مناسبًا للنظر في أصل الطرف الآخر. حتى لو جاءوا من أرض مقدسة ، كان لا يزال عليه أن يثبت هيمنته.

كاتشا!

في ذلك الجزء من الثانية ، لم يكن لدى شينغ زيزان الوقت حتى يدرك ما حدث.

اصطدم السيف والرمح. تم قطع سيف شينغ زيزان مباشرة إلى النصف!

مطاردة الرعد!

ماذا!؟

ماذا!؟

لم.يصدق شينغ زيزان أن هذا كان حقيقيا. لقد نسي تماما وعده وسحب سلاحه ، على أمل دفع الضربة بعيدا . ولكن عندما قام بضرب السيف الخاص به ، حتى باستخدام جوهر الدم لتعزيز النصل ، فقد تم قطع السيف الخاص به إلى نصفين!؟!؟

في هذا الوقت ، ظهر صوت مو تشيان يو فجأة في أذن مو يو هوانغ ، “سيد الطائفة ، لين مينغ قوي جدًا. طالما أنه يجبره على استخدام السلاح ، يجب أن يكون قادرًا على فعل ذلك “.

في ذلك الجزء من الثانية ، لم يكن لدى شينغ زيزان الوقت حتى يدرك ما حدث.

تضاءلت بشرة قائد الحرس. لم يتخيل أبدًا أن هذه الفتاة البالغة من العمر عشرين عامًا أو نحو ذلك يمكن أن تجعله يعاني من خسارة بضربة سيف واحدة.

بعد أن حطم الرمح الأبيض السيف ، لم يتباطأ زخمه على الإطلاق. بدون أي قدرة على الرد ، أعطى شينغ زيزان صيحة بائسة لأنه شعر بلمسة باردة من ضوء الرمح وهو يخترق صدره ، ويندفع الدم من الخلف!

اتصلت لان شين بهذا الضوء واخرجت سعال خانق ، وشحب وجهها الجميل. لحسن الحظ ، كان دوانمو شين سريع و وضرب بسيفه لصد طاقة السيف المنصهر التي هرعت نحو لان شين.

انصهرت طاقة روح المعركة بوحشية في خطوط زينغ زيزان. مزقت رئتيه في فوضى وتم سحق العديد من أضلاعه.

عند سماع كلمات مو تشيان يو ، اندهشت مو يو هوانغ. في الواقع من معرفة لين مينغ ، يمكنها أن تقول أنه لم يتصرف بتهور. على الرغم من أنه كان يحب مواجهة التحديات كثيرًا ، إلا أنه لن يفعل ذلك إلا إذا كان يثق بنفسه.

اندفعت موجة صدمة مجنونة في جميع الاتجاهات ، مما أدى إلى تحطيم جميع جدران قاعة الاجتماعات بالكامل وإرسال كل هيكل قائم على الأرض ، وتم سحق الحصى. أما بالنسبة للفناء ، فقد تم تجريف كل شيء ، وتفتت السقف .

سار لين مينغ بهدوء بجانب مو يو هوانغ ووقفت جنبا إلى جنب معها. قال لها بصوت جوهر حقيقي: “سيد الطائفة ، لدي ثقة في قوتى . ”

بصق شينغ زيزان الدم من فمه. على الجانب الأيمن من صدره ، ظهرت فجوة دموية ضخمة ، وتدفقت منها دماء حمراء زاهية. تحولت رؤيته إلى اللون الأسود ، وكاد أن يغمى عليه حيث يقف .

استهدف شينغ زيزان لين مينغ بشكل خاص . “صغير جدا والجشع يملأك بالفعل. هل تجرؤ على اقتراح مثل هذا الطلب المضحك لنا؟ هذا الرجل العجوز يريد فقط أن يرى ما إذا كنت قادرًا على دعم كلماتك الخارقة أم لا! ”

ترجمة
PEKA
……

كان شينغ زيزان خائفاً جدا . كان على وشك تحريك راحتي يديه عندما شعر بشيء خطأ. وبالتأكيد بما فيه الكفاية ، عندما لامست طاقته ضوء الرمح للين مينغ ، تحطمت مثل قطعة من الزجاج!

بالتفكير في هذا ، قدمت مو يو هوانغ نظرة أخيرة على لين مينغ قبل الرجوع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط