قاعة الدم المتدفق
597 قاعة الدم المتدفق
…
…
…
كيف. كيف يمكن أن يحدث هذا؟
لأنه شكل روح معركته الخاصة ، كانت إرادة لين مينغ قوية للغاية. كانت الإرادة في حد ذاتها نوعًا من مجال القوة ، وكانت روح المعركة مظهرًا من مظاهر تلك الطاقة. وبالتالي ، يمكن دمج روح المعركة في مجال قوة الشيطان السماوي ، مما يزيد من قوتها بشكل كبير.
غطى شينغ زيزان صدره الأيمن ، والدم يتدفق بكثافة من خلال شقوق أصابعه. وبينما كان ينظر إلى يديه الملطختين بالدماء ، امتلأت عيناه بالذعر والكفر.
بمكان ليس بعيدا جدا ، امتص دوانمو شين نفس عميق ، كان معجبا بلين مينغ. لقد اكتسب حقل قوة الشيطان السماوى لدى لين مينغ مستوى من الكفاءة يمكن من خلاله استخدامه بحرية والتحكم فيه إلى درجة دقيقة. في تلك اللحظة التي اندلع فيها مجال القوة مثل تسونامي مدمر ، قتل على الفور العديد من الحماة فى الجوهر الدوار . ولكن بالنسبة إلى نفسه ، الذي كان يقف على بعد بضع عشرات من الأقدام ، كل ما شعر به هو نسيم خفيف دون حتى إشارة إلى القمع.
هزم شينغ زيزان على الفور!
ومع ذلك ، عندما قامت مو فنغ شيان بتحركها ، تحرك حراس شينغ يانغ الثمانية أيضًا!
خلف شينغ زيزان ، صدم شينغ يانغ الكلام. لم يكن يزعج نفسه لمعرفة كيف فعل لين مينغ ذلك. لقد عرف للتو أن القشعريرة تزحف على ظهره. مع قوة لين مينغ ، فإن قتله لن يستغرق سوى لحظة.
يمكن القول أنه حتى لو قتله لين مينغ ، مع القوة القمعية المطلقة من أرض مقدسة ، فلن يكون هناك شيء يمكن لوالديه فعله.
وقبل ذلك ، كشف لين مينغ بالفعل عن نية قتل سميكة ضده.
يمكن القول أن مجال قوة أشورا هو قمع ساحق لجسد فنان قتالي وجوهره الحقيقي و دانتيان والطاقة والبحر الروحي.
كان هذا طبيعيًا أيضًا. إذا كان شينغ يانغ في وضع لين مينغ وكان لدى شخص أفكار لأخذ امرأته ، فسيقوم هو أيضًا بقتل أو إخصاء عدوه.
علاوة على ذلك ، كان لدى لين مينغ ودوانمو شين وفنغ شين ولان شين أسلحة من الدرجة الأولى ، ومن المحتمل أنهم من أرض مقدسة. أمام سليل من الأرض المقدسة ، كان مثل المتسول أمام شاب ثري. بالنسبة لهذه الأنواع من الناس ، فإن قتل عامة الناس بسبب أشياء مثل الغيرة أو الخلافات لم يكن شيئًا غير معتاد!
علاوة على ذلك ، كان لدى لين مينغ ودوانمو شين وفنغ شين ولان شين أسلحة من الدرجة الأولى ، ومن المحتمل أنهم من أرض مقدسة. أمام سليل من الأرض المقدسة ، كان مثل المتسول أمام شاب ثري. بالنسبة لهذه الأنواع من الناس ، فإن قتل عامة الناس بسبب أشياء مثل الغيرة أو الخلافات لم يكن شيئًا غير معتاد!
ومع ذلك ، عندما قامت مو فنغ شيان بتحركها ، تحرك حراس شينغ يانغ الثمانية أيضًا!
يمكن القول أنه حتى لو قتله لين مينغ ، مع القوة القمعية المطلقة من أرض مقدسة ، فلن يكون هناك شيء يمكن لوالديه فعله.
عند التفكير في هذا ، أصبح شينغ يانغ مرعوبة للغاية . لكن هل يمكنه الاستمرار حتى وصول والديه؟
خلف شينغ زيزان ، صدم شينغ يانغ الكلام. لم يكن يزعج نفسه لمعرفة كيف فعل لين مينغ ذلك. لقد عرف للتو أن القشعريرة تزحف على ظهره. مع قوة لين مينغ ، فإن قتله لن يستغرق سوى لحظة.
إذا مات بسبب شيء مثل الغيرة ، فإنه سيموت حقاً بطريقة غير مبررة.
ظهر تعبير غير مبال في وجه لين مينغ. وأومض ضوء أحمر كالدم في عينيه.
“قم بالقبض على مو تشيان يو أولاً!”
لم يستطع العديد من فناني القتال فى الجوهر الدوار تحمل مثل هذا الضغط الهائل فجأة. سقطوا ، وبصقوا الدم!
ظهرت هذه الفكرة فجأة من خلال عقل شينغ يانغ. كان لين مينغ مقربًا من مو تشيان يو ، وبعد أن استخدم لين مينغ مهارة الرمح لإصابة شينغ زيزان بشدة الآن ، أصبح الآن على بعد عدة مئات من الأقدام.
علاوة على ذلك ، كان لدى لين مينغ ودوانمو شين وفنغ شين ولان شين أسلحة من الدرجة الأولى ، ومن المحتمل أنهم من أرض مقدسة. أمام سليل من الأرض المقدسة ، كان مثل المتسول أمام شاب ثري. بالنسبة لهذه الأنواع من الناس ، فإن قتل عامة الناس بسبب أشياء مثل الغيرة أو الخلافات لم يكن شيئًا غير معتاد!
ضغط شينغ يانغ على أسنانه ،وخرج ضوء شرس فجأة من عينيه. كان تدريب مو تشيان يو فقط في الجوهر الدوار المبكر وكان شينغ يانغ في الجوهر الدوار المتأخر و. من حيث الموهبة ، كان شينغ يانغ فوق مو تشيان يو ، ومن حيث القوة فقد تجاوزها بكثير.
كان هؤلاء الحراس الثمانية جميعهم يتمتعون بتدريب في الجوهر الدوار المتوسط او المتأخر. إذا كانوا قادرين على وضع تشكيل في ساحة المعركة ، فيمكنهم استخدام هذا لتأخير سيد تدمير الحياة في المرحلة الأولى لمدة عشر انفاس على الأقل .
بهدوء وبأقل حركة أخذ خطوة إلى الوراء. أرسل بثًا بالصوت إلى الحماة الثمانية ، ثم أنطلق فجأة إلى الأمام!
عندما بدأت أقدام مو يو هوانغ في التحرك ، أنطلقت أضواء السيف الثمانية أمام مو فنغ شيان. في الوقت نفسه ، ظهر شينغ يانغ أيضًا أمام مو تشيان يو ، وكان يمد يده ليمسك على رقبتها الناعمة ذات اللون الأبيض !
كانت مو تشيان مهمه الى لين مينغ. بطبيعة الحال ، سيهتم بشكل خاص بسلامتها. طالما أنه يستطيع القبض على مو تشيان يو ، فلن يكون بحاجة للخوف من التعرض للأذى أو القتل العشوائي ، وسيكون قادرًا على الاستمرار حتى يأتي والديه.
“أنت…”
لم يكن شينغ يانغ ضعيفا. كان موهبة على مستوى الإمبراطور مع تدريب الجوهر الدوار المتأخر . يمكن أن يقال إنه قوة وصلت إلى اقصي الحدود تحت عالم تدمير الحياة!
فقط كيف كان هذا ممكنا؟
تجاوز هجوم شينغ يانغ المفاجئ توقعات الجميع. لين مينغ ومو يوهوانغ والجميع كانوا بعيدين جدًا عن مو تشيان يو الآن. نظرًا لأن شينغ يانغ كان أول من تحرك ، فقد كان له ميزة السرعة.
“يو اير ، احذرى !”
تحت لهب غضب لين مينغ ، انتشرت طاقة مجال القوة مثل تسونامي لا يمكن وقفه.
صاحت مو فنغ شيان في حالة إنذار. في هذا الوقت ، كانت مو فنغ شيان هى الأقرب إلى مو بينج يون. ولأن مصدر حياتها تضرر ، فقد كانت بعيدة عن ساحة المعركة مع مو تشيان يو و مو بينج يون. الآن بعد أن شاهدت شينغ يانغ يندفع نحو مو تشيان يو لم يكن لديها خيار آخر سوى منعه!
كان هؤلاء الحراس الثمانية جميعهم يتمتعون بتدريب في الجوهر الدوار المتوسط او المتأخر. إذا كانوا قادرين على وضع تشكيل في ساحة المعركة ، فيمكنهم استخدام هذا لتأخير سيد تدمير الحياة في المرحلة الأولى لمدة عشر انفاس على الأقل .
من حيث القوة ، لم تعد مو فنغ شيان ندا ل شينغ يانغ. ولكن إذا كان بإمكانها تأخيره ولو لنفس واحد من الوقت فقد كان هذا كافياً حتى قدوم لين مينغ!
“هل تريد الموت!؟” اتسعت عيني لين مينغ مع ظهور نية قتل نقية لا مثيل لها . دفع قدماه ثم حدث مشهد لا يصدق. كان على بعد مئات الأقدام ، ولكن يبدو أن المسافة فقدت كل معنى تحت تحركات لين مينغ. لقد خطى وظهر إلى جانب شينغ يانغ ، ودفع الرمح في يده نخو معصم شينغ يانغ.
ومع ذلك ، عندما قامت مو فنغ شيان بتحركها ، تحرك حراس شينغ يانغ الثمانية أيضًا!
بمكان ليس بعيدا جدا ، امتص دوانمو شين نفس عميق ، كان معجبا بلين مينغ. لقد اكتسب حقل قوة الشيطان السماوى لدى لين مينغ مستوى من الكفاءة يمكن من خلاله استخدامه بحرية والتحكم فيه إلى درجة دقيقة. في تلك اللحظة التي اندلع فيها مجال القوة مثل تسونامي مدمر ، قتل على الفور العديد من الحماة فى الجوهر الدوار . ولكن بالنسبة إلى نفسه ، الذي كان يقف على بعد بضع عشرات من الأقدام ، كل ما شعر به هو نسيم خفيف دون حتى إشارة إلى القمع.
الآن فقط تلقوا رساله من شينغ يانغ وكانوا مستعدين بالفعل. تدرب الثمانية منهم معًا لفترة طويلة جدًا وكان لديهم تفاهمات ضمنية لا نظير لها مع بعضهم البعض. بمجرد أن يتحرك أحدهم ، سيتحرك جميعهم في انسجام تام.
لم يكن شينغ يانغ ضعيفا. كان موهبة على مستوى الإمبراطور مع تدريب الجوهر الدوار المتأخر . يمكن أن يقال إنه قوة وصلت إلى اقصي الحدود تحت عالم تدمير الحياة!
كان هؤلاء الحراس الثمانية جميعهم يتمتعون بتدريب في الجوهر الدوار المتوسط او المتأخر. إذا كانوا قادرين على وضع تشكيل في ساحة المعركة ، فيمكنهم استخدام هذا لتأخير سيد تدمير الحياة في المرحلة الأولى لمدة عشر انفاس على الأقل .
عند التفكير في هذا ، أصبح شينغ يانغ مرعوبة للغاية . لكن هل يمكنه الاستمرار حتى وصول والديه؟
اندمجت ثمانية أضواء سيف في مصباح واحد ، وهاجمت نحو مو فنغ شيان. في الوقت الحالي ، كانت مو فنغ شيان تساوي فقط الفنان القتالي فى الجوهر الدوار المتأخر. لم يكن من الممكن أن تصمد أمام هذا الهجوم!
تم ابتلاع الحماة الثمانية بواسطة الموجات المتدفقة لمجال قوة أشورا. شعروا جميعًا كما لو أنهم اصطدموا في جدار من الطوب غير مرئي.
عندما رأت مو يو هوانغ هذا أصبحت مليئة بالقلق. “السيد السلف !”
عندما بدأت أقدام مو يو هوانغ في التحرك ، أنطلقت أضواء السيف الثمانية أمام مو فنغ شيان. في الوقت نفسه ، ظهر شينغ يانغ أيضًا أمام مو تشيان يو ، وكان يمد يده ليمسك على رقبتها الناعمة ذات اللون الأبيض !
كانت مو يو هوانغ على بعد 70-80 قدمًا من مو فنغ شيان. بصفتها سيد المرحلة الأولى من تدمير الحياة ، يمكنها عبور هذه المسافة بسرعة في لحظة وجيزة. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى سرعة خطوات مو يو هوانغ ، كان لا يزال من المستحيل عليها الرد في الوقت المناسب على ضوء السيف!
فقط كيف كان هذا ممكنا؟
عندما بدأت أقدام مو يو هوانغ في التحرك ، أنطلقت أضواء السيف الثمانية أمام مو فنغ شيان. في الوقت نفسه ، ظهر شينغ يانغ أيضًا أمام مو تشيان يو ، وكان يمد يده ليمسك على رقبتها الناعمة ذات اللون الأبيض !
كان هذا طبيعيًا أيضًا. إذا كان شينغ يانغ في وضع لين مينغ وكان لدى شخص أفكار لأخذ امرأته ، فسيقوم هو أيضًا بقتل أو إخصاء عدوه.
شهدت مو تشيان يو معارك كبيرة وصغيرة. لم تشعر بالذعر . لقد أدارت كل جوهرها الحقيقي إلى أقصى حد وطارت نحو لين مينغ. لكن الاختلاف في القوة كان كبيرًا للغاية ، وكان لدى شينغ يانغ ميزة المفاجأة. في تلك اللحظة ، كان شينغ يانغ على بعد قدم واحد من مو تشيان يو.
عندما رأت مو يو هوانغ هذا أصبحت مليئة بالقلق. “السيد السلف !”
أومضت عيون شينغ يانغ بضوء وحشي. من أجل ضمان النجاح المطلق في الإمساك بها ، احتوت هذا التحرك على قوة كافية بحيث يصيبها بالتأكيد.
ضرب الكنز درجع السماء معصم شينغ يانغ العارى .
“هل تريد الموت!؟” اتسعت عيني لين مينغ مع ظهور نية قتل نقية لا مثيل لها . دفع قدماه ثم حدث مشهد لا يصدق. كان على بعد مئات الأقدام ، ولكن يبدو أن المسافة فقدت كل معنى تحت تحركات لين مينغ. لقد خطى وظهر إلى جانب شينغ يانغ ، ودفع الرمح في يده نخو معصم شينغ يانغ.
فقط كيف كان هذا ممكنا؟
ضرب الكنز درجع السماء معصم شينغ يانغ العارى .
أما بالنسبة لمجال قوة إله الموت ، فقد كانت تلك الإرادة لتدمير مصدر حياة الفنان القتالي. إذا لم تكن إرادة المرء ثابتة أو كان تدريبهم غير كافى ، فعندما يحاط ب حقل قوة إله الموت هذا ، سيتم قتله على الفور حيث يقف.
نفخة!
بنغ!
بصوت خفيف ، تم كسر معصم شينغ يانغ!
كيف فعل لين مينغ هذا؟ نظرت مو بينج يون أيضًا إلى لين مينغ ، وكانت عينيها اللامباليتين ممتلئان الآن بالرعب والرعب والكفر الكامل.
“اااااه !”
إذا مات بسبب شيء مثل الغيرة ، فإنه سيموت حقاً بطريقة غير مبررة.
مع ألم شديد في جميع أنحاء جسده ، أمسك شينغ يانغ معصمه بصراخ بائس أثناء هبوطه. لم يهتم لين مينغ به لأن خلفه ، كان سيف مو فنغ شيان على وشك الاصطدام بضوء سيف الحماه الثمانية .
أما بالنسبة لمجال قوة إله الموت ، فقد كانت تلك الإرادة لتدمير مصدر حياة الفنان القتالي. إذا لم تكن إرادة المرء ثابتة أو كان تدريبهم غير كافى ، فعندما يحاط ب حقل قوة إله الموت هذا ، سيتم قتله على الفور حيث يقف.
بالنسبة للين مينغ ، لم يكن فقط بعيدًا عن مو فنغ شيان ، ولكنه استخدم زخمه الآن لوقف شينغ يانغ. في هذه الحالة ، بغض النظر عن مدى مهارة لين مينغ في مفهوم الفضاء ، لم يكن لديه الوقت الكافي لتحقيق ذلك.
إن ما يسمى بنية القتل كان في الحقيقة إرادة ورغبة فنان قتالي في القضاء على حياة العدو تمامًا.
إذا تحملت مو فنغ شيان وطأة هذا الهجوم ، فستصاب على الأكثر ؛ لن تعرض حياتها للخطر. لكن مو فنغ شيان كانت مسنه بالفعل وألحقت الضرر بمصدر حياتها. حتى الجرح البسيط الآن لم يكن مسألة تافهة.
بعد التهامه في حقل قوة أشورا ، اندلع تشكيل المعركة من حماة الجوهر الدوار بشكل طبيعي. أما الهجوم الذي استهدف مو فنغ شيان ، فلم يعد يحمل أي تهديد حقيقي وواجهته بسهولة.
قبض لين مينغ بشراسة على أسنانه وكثف جوهره الحقيقي. بدعم من روح معركته ، اندلع مجال قوة أشورا!
ضغط شينغ يانغ على أسنانه ،وخرج ضوء شرس فجأة من عينيه. كان تدريب مو تشيان يو فقط في الجوهر الدوار المبكر وكان شينغ يانغ في الجوهر الدوار المتأخر و. من حيث الموهبة ، كان شينغ يانغ فوق مو تشيان يو ، ومن حيث القوة فقد تجاوزها بكثير.
كان حقل القوة وجودًا خاصًا. في فراغ بدون مقاومة ، سافر بسرعة الضوء. بالنسبة لمجال القوة هذا ، لم يكن لمسافة 70-80 قدم أي أهمية!
فجأة ، تحطم الجوهر الدوار داخل احدى الحماه الثمانية فجأة ، واختفى كل الجوهر الحقيقي في جسده . إلى جانبه ، توقف جوهر فنان اهر في منتصف الجوهر الدوار عن الدوران بسبب الضغط الثقيل. جميع الأوعية الدموية في جسده انفجرت وتدفق الدم من رأسه!
بوووم!
بمكان ليس بعيدا جدا ، امتص دوانمو شين نفس عميق ، كان معجبا بلين مينغ. لقد اكتسب حقل قوة الشيطان السماوى لدى لين مينغ مستوى من الكفاءة يمكن من خلاله استخدامه بحرية والتحكم فيه إلى درجة دقيقة. في تلك اللحظة التي اندلع فيها مجال القوة مثل تسونامي مدمر ، قتل على الفور العديد من الحماة فى الجوهر الدوار . ولكن بالنسبة إلى نفسه ، الذي كان يقف على بعد بضع عشرات من الأقدام ، كل ما شعر به هو نسيم خفيف دون حتى إشارة إلى القمع.
تحت لهب غضب لين مينغ ، انتشرت طاقة مجال القوة مثل تسونامي لا يمكن وقفه.
خلف شينغ زيزان ، صدم شينغ يانغ الكلام. لم يكن يزعج نفسه لمعرفة كيف فعل لين مينغ ذلك. لقد عرف للتو أن القشعريرة تزحف على ظهره. مع قوة لين مينغ ، فإن قتله لن يستغرق سوى لحظة.
في مجال قوة أشورا ، تم قمع كل القوه . وشمل ذلك الأعضاء والعضلات والعظام والجوهر الحقيقي وحتى الروح!
بمكان ليس بعيدا جدا ، امتص دوانمو شين نفس عميق ، كان معجبا بلين مينغ. لقد اكتسب حقل قوة الشيطان السماوى لدى لين مينغ مستوى من الكفاءة يمكن من خلاله استخدامه بحرية والتحكم فيه إلى درجة دقيقة. في تلك اللحظة التي اندلع فيها مجال القوة مثل تسونامي مدمر ، قتل على الفور العديد من الحماة فى الجوهر الدوار . ولكن بالنسبة إلى نفسه ، الذي كان يقف على بعد بضع عشرات من الأقدام ، كل ما شعر به هو نسيم خفيف دون حتى إشارة إلى القمع.
تم ابتلاع الحماة الثمانية بواسطة الموجات المتدفقة لمجال قوة أشورا. شعروا جميعًا كما لو أنهم اصطدموا في جدار من الطوب غير مرئي.
اندلع مجال قوة إله الموت!
كانت قوة لين مينغ بين المرحلة الأولى والثانية من تدمير الحياة. الآن مع القوة المتزايدة لروح معركته ، كان مجال قوة أشورا الخاص به مشابهًا لمجال القوة الأصلي داخل قفص الملك. إذا حوصر فنان قتالي ضعيف داخل حقل القوة هذا ، فسيهلك على الفور!
عندما رأت مو يو هوانغ هذا أصبحت مليئة بالقلق. “السيد السلف !”
على الرغم من أن الحماة الثمانية طط المتجولين قد شكلوا مصفوفة معركه ، إلا أن وظيفة مصفوفة المعركة هذه كانت فقط لدمج هجماتهم السيئة معًا. أما عن حقل القوة الساحق هذا الذي انهار عليهم على الفور ، فلم يكن لديهم دفاع ضده على الإطلاق!
ومع ذلك ، عندما قامت مو فنغ شيان بتحركها ، تحرك حراس شينغ يانغ الثمانية أيضًا!
“آه!”
كيف فعل لين مينغ هذا؟ نظرت مو بينج يون أيضًا إلى لين مينغ ، وكانت عينيها اللامباليتين ممتلئان الآن بالرعب والرعب والكفر الكامل.
لم يستطع العديد من فناني القتال فى الجوهر الدوار تحمل مثل هذا الضغط الهائل فجأة. سقطوا ، وبصقوا الدم!
عندما بدأت أقدام مو يو هوانغ في التحرك ، أنطلقت أضواء السيف الثمانية أمام مو فنغ شيان. في الوقت نفسه ، ظهر شينغ يانغ أيضًا أمام مو تشيان يو ، وكان يمد يده ليمسك على رقبتها الناعمة ذات اللون الأبيض !
كان هذا مثل شخص عادي يظهر فجأة على أحد نجوم قارة إنسكاب السماء حيث كانت الجاذبية أقوى بعشرات أو حتى مئات المرات. أعضائهم ، الهيكل العظمي ، دانتيان ، البحر الروحي ، كل شيء داخلهم كان يواجه موجة هائلة من الضغط !
كانت مو تشيان مهمه الى لين مينغ. بطبيعة الحال ، سيهتم بشكل خاص بسلامتها. طالما أنه يستطيع القبض على مو تشيان يو ، فلن يكون بحاجة للخوف من التعرض للأذى أو القتل العشوائي ، وسيكون قادرًا على الاستمرار حتى يأتي والديه.
بنغ!
من دون شك ، كان كل هذا بسبب قوة روح لين مينغ القوية وأيضًا بسبب روح معركته.
فجأة ، تحطم الجوهر الدوار داخل احدى الحماه الثمانية فجأة ، واختفى كل الجوهر الحقيقي في جسده . إلى جانبه ، توقف جوهر فنان اهر في منتصف الجوهر الدوار عن الدوران بسبب الضغط الثقيل. جميع الأوعية الدموية في جسده انفجرت وتدفق الدم من رأسه!
لم يستطع العديد من فناني القتال فى الجوهر الدوار تحمل مثل هذا الضغط الهائل فجأة. سقطوا ، وبصقوا الدم!
بعد فترة وجيزة ، بالنسبة لجميع هؤلاء الفنانين ، سواء كان ذلك دانتان ، أو جوهرهم ، أو بحرهم الروحي ، فتحت الضغط الهائل لمجال قوة أشورا بدأ كل شيء ينهار ، مما أدى إلى مقتلهم جميعًا على الفور. حتى قائد الحرس كان ينزف من أذنيه. كان وجهه أكثر شحوبًا من الموت وكان جسده يعرج حيث سقط تقريبًا على الأرض.
بمكان ليس بعيدا جدا ، امتص دوانمو شين نفس عميق ، كان معجبا بلين مينغ. لقد اكتسب حقل قوة الشيطان السماوى لدى لين مينغ مستوى من الكفاءة يمكن من خلاله استخدامه بحرية والتحكم فيه إلى درجة دقيقة. في تلك اللحظة التي اندلع فيها مجال القوة مثل تسونامي مدمر ، قتل على الفور العديد من الحماة فى الجوهر الدوار . ولكن بالنسبة إلى نفسه ، الذي كان يقف على بعد بضع عشرات من الأقدام ، كل ما شعر به هو نسيم خفيف دون حتى إشارة إلى القمع.
بعد التهامه في حقل قوة أشورا ، اندلع تشكيل المعركة من حماة الجوهر الدوار بشكل طبيعي. أما الهجوم الذي استهدف مو فنغ شيان ، فلم يعد يحمل أي تهديد حقيقي وواجهته بسهولة.
لأنه شكل روح معركته الخاصة ، كانت إرادة لين مينغ قوية للغاية. كانت الإرادة في حد ذاتها نوعًا من مجال القوة ، وكانت روح المعركة مظهرًا من مظاهر تلك الطاقة. وبالتالي ، يمكن دمج روح المعركة في مجال قوة الشيطان السماوي ، مما يزيد من قوتها بشكل كبير.
“أنت…”
“اااااه !”
ركع قائد الحرس على الأرض ، وكان يدعم نفسه بسيفه بالكاد . عض شفتيه عندما نظر إلى لين مينغ وكانت عيناه مليئة بالخوف والرعب.
ضغط شينغ يانغ على أسنانه ،وخرج ضوء شرس فجأة من عينيه. كان تدريب مو تشيان يو فقط في الجوهر الدوار المبكر وكان شينغ يانغ في الجوهر الدوار المتأخر و. من حيث الموهبة ، كان شينغ يانغ فوق مو تشيان يو ، ومن حيث القوة فقد تجاوزها بكثير.
ظهر تعبير غير مبال في وجه لين مينغ. وأومض ضوء أحمر كالدم في عينيه.
إذا تحملت مو فنغ شيان وطأة هذا الهجوم ، فستصاب على الأكثر ؛ لن تعرض حياتها للخطر. لكن مو فنغ شيان كانت مسنه بالفعل وألحقت الضرر بمصدر حياتها. حتى الجرح البسيط الآن لم يكن مسألة تافهة.
اندلع مجال قوة إله الموت!
كانت سيطرة لين مينغ المطلقة على مجال قوته محيرة!
تراكم مجال قوة إله الموت على مجال قوة أشورا. على الرغم من أن هذا كان مجرد تراكم ، إلا أنه كان كافياً لمضاعفة قوتهم.
شعر قائد الحرس كما لو أنه سقط في بركة دم من الجحيم وكان يغرق في مياهها الدموية ، وتتراكم نبةغ القتل العنيفه والنقيه لدرجة أنهت تبتلعه على قيد الحياة.
شعر قائد الحرس كما لو أنه سقط في بركة دم من الجحيم وكان يغرق في مياهها الدموية ، وتتراكم نبةغ القتل العنيفه والنقيه لدرجة أنهت تبتلعه على قيد الحياة.
“قم بالقبض على مو تشيان يو أولاً!”
إن ما يسمى بنية القتل كان في الحقيقة إرادة ورغبة فنان قتالي في القضاء على حياة العدو تمامًا.
شعر قائد الحرس كما لو أنه سقط في بركة دم من الجحيم وكان يغرق في مياهها الدموية ، وتتراكم نبةغ القتل العنيفه والنقيه لدرجة أنهت تبتلعه على قيد الحياة.
عندما يرغب فنانين القتال في قتل شخص ما ، كان عليه أولاً إنتاج هذه الإرادة في قلوبهم ، وبالتالي إرسال نية قتل سميكة. عندما تتجسد نية القتل هذه في جوهر مادي ، يمكن للمرء أن يقطع حياة الآخر مباشرة دون أن يتحرك خطوة!
إذا مات بسبب شيء مثل الغيرة ، فإنه سيموت حقاً بطريقة غير مبررة.
يمكن القول أن مجال قوة أشورا هو قمع ساحق لجسد فنان قتالي وجوهره الحقيقي و دانتيان والطاقة والبحر الروحي.
“لين مينغ ، أنت. ” بعد رؤية هذه القوة المرعبة ، نظرت مو فنغ شيان إلى لين مينغ كما لو أنها لم تتعرف عليه بعد الآن. تجاوز هذا الشاب كل التوقعات . خلال عامين ونصف فقط ، قام لين مينغ بحمايتها بالفعل ، في حين كان يجب عليها هى حمايته لأنه كان صغيرها !
أما بالنسبة لمجال قوة إله الموت ، فقد كانت تلك الإرادة لتدمير مصدر حياة الفنان القتالي. إذا لم تكن إرادة المرء ثابتة أو كان تدريبهم غير كافى ، فعندما يحاط ب حقل قوة إله الموت هذا ، سيتم قتله على الفور حيث يقف.
597 قاعة الدم المتدفق … … … كيف. كيف يمكن أن يحدث هذا؟
بما أن قائد الحرس كان مغطى بمجال قوة إله الموت ومجال قوة أشورا ، فقد تقيأ فمًا من الدم وأصبحت عيناه بيضاء. انهار على الأرض وكان مصيره غير معروف.
خلف شينغ زيزان ، صدم شينغ يانغ الكلام. لم يكن يزعج نفسه لمعرفة كيف فعل لين مينغ ذلك. لقد عرف للتو أن القشعريرة تزحف على ظهره. مع قوة لين مينغ ، فإن قتله لن يستغرق سوى لحظة.
عندما رأت مو يو هوانغ و مو فنغ شيان هذا ، صدم كلاهما الكلام.
ظهر تعبير غير مبال في وجه لين مينغ. وأومض ضوء أحمر كالدم في عينيه.
فقط كيف كان هذا ممكنا؟
نفخة!
كيف فعل لين مينغ هذا؟ نظرت مو بينج يون أيضًا إلى لين مينغ ، وكانت عينيها اللامباليتين ممتلئان الآن بالرعب والرعب والكفر الكامل.
عندما أرسل لين مينغ شيخًا فى الجوهر الدوار المتأخر يطير إلى الخلف بنقرة من إصبعه ، والتي كانت لا تزال حركة ، وربما كان قد استخدم طاقة الرمح لإصابته. على الرغم من أنها كانت قدرة عبقرية وحشية ، إلا أنها كانت لا تزال مفهومة.
صاحت مو فنغ شيان في حالة إنذار. في هذا الوقت ، كانت مو فنغ شيان هى الأقرب إلى مو بينج يون. ولأن مصدر حياتها تضرر ، فقد كانت بعيدة عن ساحة المعركة مع مو تشيان يو و مو بينج يون. الآن بعد أن شاهدت شينغ يانغ يندفع نحو مو تشيان يو لم يكن لديها خيار آخر سوى منعه!
لكن الآن فقط ، استدار لين مينغ فقط مع نية القتل الموت في عينيه ، وماتت مجموعة كاملة من الحراس فجأة بطريقة لا يمكن تفسيرها!
عندما أرسل لين مينغ شيخًا فى الجوهر الدوار المتأخر يطير إلى الخلف بنقرة من إصبعه ، والتي كانت لا تزال حركة ، وربما كان قد استخدم طاقة الرمح لإصابته. على الرغم من أنها كانت قدرة عبقرية وحشية ، إلا أنها كانت لا تزال مفهومة.
كانت هذه المصفوفة قتالية يمكنها الصمود أمام قوة فى المرحلة الأولى من تدمير الحياة لفترة من الزمن!
كانت سيطرة لين مينغ المطلقة على مجال قوته محيرة!
لقد تجاوز هذا تماما فهمهم.
إذا مات بسبب شيء مثل الغيرة ، فإنه سيموت حقاً بطريقة غير مبررة.
“لين مينغ ، أنت. ” بعد رؤية هذه القوة المرعبة ، نظرت مو فنغ شيان إلى لين مينغ كما لو أنها لم تتعرف عليه بعد الآن. تجاوز هذا الشاب كل التوقعات . خلال عامين ونصف فقط ، قام لين مينغ بحمايتها بالفعل ، في حين كان يجب عليها هى حمايته لأنه كان صغيرها !
ضرب الكنز درجع السماء معصم شينغ يانغ العارى .
بمكان ليس بعيدا جدا ، امتص دوانمو شين نفس عميق ، كان معجبا بلين مينغ. لقد اكتسب حقل قوة الشيطان السماوى لدى لين مينغ مستوى من الكفاءة يمكن من خلاله استخدامه بحرية والتحكم فيه إلى درجة دقيقة. في تلك اللحظة التي اندلع فيها مجال القوة مثل تسونامي مدمر ، قتل على الفور العديد من الحماة فى الجوهر الدوار . ولكن بالنسبة إلى نفسه ، الذي كان يقف على بعد بضع عشرات من الأقدام ، كل ما شعر به هو نسيم خفيف دون حتى إشارة إلى القمع.
ضغط شينغ يانغ على أسنانه ،وخرج ضوء شرس فجأة من عينيه. كان تدريب مو تشيان يو فقط في الجوهر الدوار المبكر وكان شينغ يانغ في الجوهر الدوار المتأخر و. من حيث الموهبة ، كان شينغ يانغ فوق مو تشيان يو ، ومن حيث القوة فقد تجاوزها بكثير.
كانت سيطرة لين مينغ المطلقة على مجال قوته محيرة!
اندلع مجال قوة إله الموت!
من دون شك ، كان كل هذا بسبب قوة روح لين مينغ القوية وأيضًا بسبب روح معركته.
يمكن القول أنه حتى لو قتله لين مينغ ، مع القوة القمعية المطلقة من أرض مقدسة ، فلن يكون هناك شيء يمكن لوالديه فعله.
لأنه شكل روح معركته الخاصة ، كانت إرادة لين مينغ قوية للغاية. كانت الإرادة في حد ذاتها نوعًا من مجال القوة ، وكانت روح المعركة مظهرًا من مظاهر تلك الطاقة. وبالتالي ، يمكن دمج روح المعركة في مجال قوة الشيطان السماوي ، مما يزيد من قوتها بشكل كبير.
كان هذا طبيعيًا أيضًا. إذا كان شينغ يانغ في وضع لين مينغ وكان لدى شخص أفكار لأخذ امرأته ، فسيقوم هو أيضًا بقتل أو إخصاء عدوه.
خلال هذا الوقت ، كان شينغ يانغ المكسور لا يزال يتدحرج على الأرض ويبكي من الألم. اشار لين مينغ بزاوية رمحه الطويل وسار ببطء نحو شينغ يانغ ….
بصوت خفيف ، تم كسر معصم شينغ يانغ!
ترجمة
PEKA
….
بما أن قائد الحرس كان مغطى بمجال قوة إله الموت ومجال قوة أشورا ، فقد تقيأ فمًا من الدم وأصبحت عيناه بيضاء. انهار على الأرض وكان مصيره غير معروف.
عندما بدأت أقدام مو يو هوانغ في التحرك ، أنطلقت أضواء السيف الثمانية أمام مو فنغ شيان. في الوقت نفسه ، ظهر شينغ يانغ أيضًا أمام مو تشيان يو ، وكان يمد يده ليمسك على رقبتها الناعمة ذات اللون الأبيض !
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
