نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-698

تهديد

تهديد

698 تهديد


حتى دوانمو شين انضم إلى النصائح. “الأخ لين ، هذا الشينغ يانغ هو طفل قصر يين يانغ العميق ؟ إذا قتلته ستصبح جزيرة العنقاء الإلهية وقصر يين اليانغ العميق غير مثل الماء والنار. قد نكون انا وأنت في أمان ، ولكن هناك العديد من تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية الموجودين في عالم الهوتيان وعالم شيان تيان. لن يكونوا في وضع آمن “.

امسك شينغ يانغ على معصمه وهو يعوي في ألم شديد. إذا كان لديه أدوية عالية الجودة ، فسيظل من الممكن إعادة شفاء يده. ولكن كان عليه أن يتعالج ببطء من أجل إعادته إلى مستواه الأصلي. سيتطلب هذا قدرًا كبيرًا من الوقت وسيعيق نموه إلى حد كبير.

امتزجت مشاعر الغضب والقتل . إذا لم يكن لدى شينغ يانغ رمح مدبب على رقبته ، لكانت قد حاولت بالفعل قتل لين مينغ. إذا سمحت لنخبة شابة غير عادية مثل لين مينغ بالنمو بحرية ، فسيصبح بالتأكيد عدوًا مرعبًا خلال بضع عشرات من السنين.

“أنت! سوف تدفع ثمن هذا!” شدد شينغ يانغ على اسنانه عندما رأى لين مينغ يمشي نحوه. ولكن في الحقيقة كان قلبه يرتجف من الخوف الشديد. كان يخشى أن يقتله لين مينغ أو يصيبه . لن يكون غريباً أن يفعل سيد شاب قوي في أرض مقدسة هذا .

عند رؤية لين مينغ يقتىب ، أعطت الهالة التي اخرجها لين مينغ إحساسًا عميقًا بالقمع على شينغ يانغ.

عند رؤية لين مينغ يقتىب ، أعطت الهالة التي اخرجها لين مينغ إحساسًا عميقًا بالقمع على شينغ يانغ.

حتى دوانمو شين انضم إلى النصائح. “الأخ لين ، هذا الشينغ يانغ هو طفل قصر يين يانغ العميق ؟ إذا قتلته ستصبح جزيرة العنقاء الإلهية وقصر يين اليانغ العميق غير مثل الماء والنار. قد نكون انا وأنت في أمان ، ولكن هناك العديد من تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية الموجودين في عالم الهوتيان وعالم شيان تيان. لن يكونوا في وضع آمن “.

حاول شينغ يانغ أن يغضب ، لكن صوته كان يرتجف عندما قال ، “ماذا ستفعل !؟ يوجد تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية حاليًا داخل قصر يين اليانغ العميق! إذا قتلتني فلن يغادر أي منهم على قيد الحياة! ”

“سيد الطائفة ، فات الأوان بالنسبة لي للشرح . من فضلك اطلبى من جميع التلاميذ حزم أمتعتهم والاستعداد . سيصل شيوخ تدمير الحياة في قصر يين اليانغ العميق قريبًا. ”

عندما سمع لين مينغ بتهديد شينغ يانغ ، سخر من نفسه ورفع رمحه. منذ أن عانى فى سهول ذبح الدم لأكثر من عامين ، تأثر لين مينغ بهالة القتل هناك ، على الرغم من أن عقله كان حازماً. أدى هذا إلى انبعاث المزيد من رغباته للدماء والوحشية .

هل كانت هذه هالة فنان قتالي فى الجوهر الدوار المبكر؟ ولماذا لم يتأثر بضغط شينغ كان الآن؟

الآن فقط ، هاجم شينغ يانغ مو تشيان يو ، وهاجم الثمانية الآخرون من الحماة مو فنغ شيان. في هذه الحالة الحرجة ، اندلعت فجأة كل مشاعر الغضب والقتل التي كان لين مينغ يقمعها. كره أولئك الذين هاجموا الناس المهمين له. لهذا كان على استعداد لإطلاق العنان لقوته وإبادة كل هؤلاء الأعداء. كان هذا أيضًا السبب في أنه تحول فجأة إلى معادٍ لقصر ين يانغ العميق .

امتزجت مشاعر الغضب والقتل . إذا لم يكن لدى شينغ يانغ رمح مدبب على رقبته ، لكانت قد حاولت بالفعل قتل لين مينغ. إذا سمحت لنخبة شابة غير عادية مثل لين مينغ بالنمو بحرية ، فسيصبح بالتأكيد عدوًا مرعبًا خلال بضع عشرات من السنين.

“لين مينغ ، لا تكن متهورًا جدًا. ” ظهرت شخصية مو تشيان يو أمام لين مينغ. قالت له بنقل صوت جوهري حقيقي ، “إذا قتلت بعض حماة قصر يين اليانغ العميق ، فهذا لن يضعك بعد في وضع لا يمكن الخروج . ولكن إذا قتلت شينغ يانغ ، فسيصبح هذا نزاعًا دمويًا مطلقًا مع قصر يين اليانغ العميق. للأفضل أو للأسوأ ، يعتبر قصر يين اليانغ العميق طائفة من الدرجة الخامسة. بغض النظر عن مدى قوتك ، من المستحيل عليك حماية الجميع في وقت واحد. بمجرد أن يترك شوان ووجى عزلته ، سيكون الأمر خطيرًا إذا لم يكن لدينا موطئ قدم موثوق به. أنت لم تصل بعد إلى ان تكون ندًا ل شوان ووجى! ”

امسك شينغ يانغ على معصمه وهو يعوي في ألم شديد. إذا كان لديه أدوية عالية الجودة ، فسيظل من الممكن إعادة شفاء يده. ولكن كان عليه أن يتعالج ببطء من أجل إعادته إلى مستواه الأصلي. سيتطلب هذا قدرًا كبيرًا من الوقت وسيعيق نموه إلى حد كبير.

“أيضًا ، إذا تسربت معلوماتك واكتشف نانيون وانغ أو معبد زن العظيم ، فمن المحتمل يشاركوا عندما تمون قد تعرضت للطعن من قبل أعدائك. ” تكلمت مو تشيان يو بعصبية.

حتى دوانمو شين انضم إلى النصائح. “الأخ لين ، هذا الشينغ يانغ هو طفل قصر يين يانغ العميق ؟ إذا قتلته ستصبح جزيرة العنقاء الإلهية وقصر يين اليانغ العميق غير مثل الماء والنار. قد نكون انا وأنت في أمان ، ولكن هناك العديد من تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية الموجودين في عالم الهوتيان وعالم شيان تيان. لن يكونوا في وضع آمن “.

على الرغم من أن نانيون وانغ لن يشارك معارك الحياة أو الموت مع لين مينغ فقط بسبب بعض الاستياء من الماضي ، إلا أنه سيبقى عقدة في قلبه. إذا أثار لين مينغ قصر يين اليانغ العميق الآن ، فهذا هو مثل الإساءة إلى القوى الأربعة العظيمة لمنطقة الأفق الجنوبي ومعبد زن العظيم وطائفة نانيون وانغ وقصر يين اليانغ العميق. كان هذا يساوى أن يصبح لين مينغ عدو مع كل القوى القوية بالقرب من منطقة الأفق الجنوبي ! كيف سيواصل العيش!

“انا أكره الآخرين الذين يهددونني . أطلق سراحه الآن وسأترك حياتك! ” اخرجت شينغ كان سيف من الحلقة المكانية ، وأشارت به نحو لين مينغ. فجأة ، اندلعت هالتها مثل المد المتصاعد. إذا واجه فنانين القتال فى الجوهر الدوار هذه الهالة ، فسيكون من الصعب عليهم التحرك ولن يتمكنوا حتى من تثبيت أنفسهم ، ناهيك عن إبقاء رمحهم مضغوطًا على عنق شينغ يانغ كتهديد.

حتى دوانمو شين انضم إلى النصائح. “الأخ لين ، هذا الشينغ يانغ هو طفل قصر يين يانغ العميق ؟ إذا قتلته ستصبح جزيرة العنقاء الإلهية وقصر يين اليانغ العميق غير مثل الماء والنار. قد نكون انا وأنت في أمان ، ولكن هناك العديد من تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية الموجودين في عالم الهوتيان وعالم شيان تيان. لن يكونوا في وضع آمن “.

هل كانت هذه هالة فنان قتالي فى الجوهر الدوار المبكر؟ ولماذا لم يتأثر بضغط شينغ كان الآن؟

بعد أن استمع لين مينغ إلى كلمات دوانمو شين ، بدا فى التوقف . فجأة تحرك و اصطدمت قبضته في صدر شينغ يانغ. تدفق الجوهر الحقيقي الاهتزازي لـ لين مينغ على خطوط الطول داخل شينغ يانغ ، مما تسبب في تقيؤ شينغ يانغ في كمية من الدم وانتفاخ عينيه.

“أنت! سوف تدفع ثمن هذا!” شدد شينغ يانغ على اسنانه عندما رأى لين مينغ يمشي نحوه. ولكن في الحقيقة كان قلبه يرتجف من الخوف الشديد. كان يخشى أن يقتله لين مينغ أو يصيبه . لن يكون غريباً أن يفعل سيد شاب قوي في أرض مقدسة هذا .

“أنت. أنت. ”

عبرت جميع أنواع الأفكار القاسية والغادرة من خلال عقل شينغ يانغ.

أشار شينغ يانغ بإصبع يرتجف إلى لين مينغ ، وهو يحرك فمه مثل سمكة ميتة و ملأ الخوف عينيه المتسعتين .

بمجرد أن تصل الكراهية إلى هذه الدرجة ، سيكون من الصعب للغاية حلها. كان لين مينغ غير راغب في التحدث . الحل الأبسط والمباشر والمثالي هو القضاء عليه بمجرد أن يجد فرصة. لكن هذا لم يكن الوقت المناسب.

فرك لين مينغ خاتمه المكاني وأخرج حبوب. بضغطة من إصبعه ، رماها مباشرة في فم شينغ يانغ.

رد لين مينغ بهدوء: “أنا لين مينغ من جزيرة العنقاء الإلهية”. لم يخطط لين مينغ أبدًا لإخفاء وضعه من البداية ، ولا يمكنه ذلك .

لم يكن شينغ يانغ قادرًا على الرد حتى قبل أن يبتلع هذه الحبوب.

امسك شينغ يانغ على معصمه وهو يعوي في ألم شديد. إذا كان لديه أدوية عالية الجودة ، فسيظل من الممكن إعادة شفاء يده. ولكن كان عليه أن يتعالج ببطء من أجل إعادته إلى مستواه الأصلي. سيتطلب هذا قدرًا كبيرًا من الوقت وسيعيق نموه إلى حد كبير.

تغير تعبيره وتحول لونه إلى شاحب كما سأل في حالة من الذعر ، “ماذا جعلتني آكل !؟”

عندما سمع لين مينغ بتهديد شينغ يانغ ، سخر من نفسه ورفع رمحه. منذ أن عانى فى سهول ذبح الدم لأكثر من عامين ، تأثر لين مينغ بهالة القتل هناك ، على الرغم من أن عقله كان حازماً. أدى هذا إلى انبعاث المزيد من رغباته للدماء والوحشية .

لم يهتم لين مينغ بالرد. هذا الدواء الذي أجبره للتو على أخذه كان حبوبًا مبعثرة للطاقة كان قد أخذها من جثة سيد عفريت . كان العفاريت خبراء في تقنيات الروح وكذلك جميع أنواع المهارات والأدوية الخيميائية. كان نظامهم الخيميائي مختلفًا تمامًا عن نظام البشر. سيكون من الصعب العثور أو إنشاء علاج لهذا السم.

رد لين مينغ بهدوء: “أنا لين مينغ من جزيرة العنقاء الإلهية”. لم يخطط لين مينغ أبدًا لإخفاء وضعه من البداية ، ولا يمكنه ذلك .

تم استخدام هذا النوع من حبوب تشتيت الطاقة لجعل جسم المستخدم ضعيفًا تمامًا وعديم الفائدة. لم يكن المستوى مرتفعًا جدًا. إذا تناول شينغ يانغ هذه حبوب في حالة الذروة ، فلن يكون لها تأثير كبير جدًا. ولكن ، إذا “اهتم” لين مينغ بشكل متكرر بـ شينغ يانغ مما جعله يبقى مصابًا بجروح خطيرة ، فإن آثار هذه الحبوب ستكون واضحة.

حاليًا ، لم يكن لدى جزيرة العنقاء الإلهية أي مكان يذهبون إليه. احتلت الطوائف الأخرى جميع الأراضي الروحية المتاحة تقريبًا. كلما ارتفع مستوى الأرض الروحية ، ارتفعت درجة الناس هناك. بدون أرض روحية ستفقد جزيرة العنقاء الإلهية إيمان وإرادة تلاميذها . عندها ستكون مسألة وقت فقط قبل أن ينهار كل شيء.

“لين مينغ ، ما الذى تخطط للقيام به!” كانت مو يو هوانغ قلقه حتى الموت. بمجرد أن التقى لين مينغ بشينغ يانغ ، اندلعت فجأة معركة عنيفة ثم تحولت إلى معركة جماعية. لم يكن لديها حتى الوقت الكافي للتحدث عما كان يحدث قبل وقوع كارثة كبيرة. الآن سيكون من الصعب أن ينتهي هذا بأي طريقة جيدة.

“أنت. أنت. ”

“سيد الطائفة ، فات الأوان بالنسبة لي للشرح . من فضلك اطلبى من جميع التلاميذ حزم أمتعتهم والاستعداد . سيصل شيوخ تدمير الحياة في قصر يين اليانغ العميق قريبًا. ”

698 تهديد … … …

“حزم أمتعتهم؟ هل تريد احتجاز شينغ يانغ رهينة لمغادرة قصر يين يانغ العميق؟ ” ارتفعت حواجب مو يو هوانغ الرقيقة. كانت هذه فكرة سخيفة حقا .

على الرغم من أن نانيون وانغ لن يشارك معارك الحياة أو الموت مع لين مينغ فقط بسبب بعض الاستياء من الماضي ، إلا أنه سيبقى عقدة في قلبه. إذا أثار لين مينغ قصر يين اليانغ العميق الآن ، فهذا هو مثل الإساءة إلى القوى الأربعة العظيمة لمنطقة الأفق الجنوبي ومعبد زن العظيم وطائفة نانيون وانغ وقصر يين اليانغ العميق. كان هذا يساوى أن يصبح لين مينغ عدو مع كل القوى القوية بالقرب من منطقة الأفق الجنوبي ! كيف سيواصل العيش!

حاليًا ، لم يكن لدى جزيرة العنقاء الإلهية أي مكان يذهبون إليه. احتلت الطوائف الأخرى جميع الأراضي الروحية المتاحة تقريبًا. كلما ارتفع مستوى الأرض الروحية ، ارتفعت درجة الناس هناك. بدون أرض روحية ستفقد جزيرة العنقاء الإلهية إيمان وإرادة تلاميذها . عندها ستكون مسألة وقت فقط قبل أن ينهار كل شيء.

لمست حافة رمح باردة عنق شينغ يانغ فجأة ، وظهر خط رفيع من الدم. تحمد شينغ يانغ ضض ، لم يعد يجرؤ على الزحف أكثر.

خلال هذا الوقت ، تغير تعبير مو يو هوانغ حيث شعرت بالعديد من الطاقات القوية تقترب بسرعة . كانت قلقة من بقاء لين مينغ هنا. ومع ذلك ، أضاءت أولًا تعويذة إرسال صوت لنشر أوامر لين مينغ للجميع.

عندما سمع لين مينغ بتهديد شينغ يانغ ، سخر من نفسه ورفع رمحه. منذ أن عانى فى سهول ذبح الدم لأكثر من عامين ، تأثر لين مينغ بهالة القتل هناك ، على الرغم من أن عقله كان حازماً. أدى هذا إلى انبعاث المزيد من رغباته للدماء والوحشية .

أما شينغ يانغ ، الذي كان مستلقيا على الأرض ، عندما استشعر طاقات تلك القوى القويه القريبة ، فقد شعر بسعادة غامرة. وصلت الشخصيات رفيعة المستوى أخيرًا!

عند رؤية يد ابنها مقطوعة والحماه موتى على الأرض ، أصبح وجهها باردًا مثل الصقيع في القطب الشمالي مع نية قتل متصاعدة .

وانطلاقا من تقلبات هذه الطاقات ، كانت والدته أحدهم .

عندما سمع لين مينغ بتهديد شينغ يانغ ، سخر من نفسه ورفع رمحه. منذ أن عانى فى سهول ذبح الدم لأكثر من عامين ، تأثر لين مينغ بهالة القتل هناك ، على الرغم من أن عقله كان حازماً. أدى هذا إلى انبعاث المزيد من رغباته للدماء والوحشية .

لقد تم إنقاذه. تم إنقاذه أخيرًا!

بالنظر إليه ، بدا أن عمره 20 عامًا تقريبًا وكان تدريبه في عالم الجوهر الدوار المبكر . لم يكن هذا ممكنًا ، ولكن بغض النظر عن الحالة ، كان هذا الصبي عبقريًا من المستوى الأعلى وقد تجاوز شينغ يانغ بمراحل .

صرخ شينغ يانغ. طالما أن والدته وصلت ، يمكن أن يتحرر . على الرغم من قطع ذراعه ، لا يزال من الممكن إصلاحها مجدداً . وهكذا ، عندما صمد أمام الألم العقلي ، قرر بشدة أن يعيد عشرة أضعاف الألم الى لين مينغ .

ترجمة PEKA ….

بالتفكير في هذا ، نظر شينغ يانغ إلى لين مينغ ، وعيناه مليئه بكراهية جنونية. “صبي! لقد انتهيت! إذا ركعت وتوسلت إلى الرحمة ، ثم قطعت يديك وساقيك ، سأترك حياتك الرخيصة! ”

خلال هذا الوقت ، تغير تعبير مو يو هوانغ حيث شعرت بالعديد من الطاقات القوية تقترب بسرعة . كانت قلقة من بقاء لين مينغ هنا. ومع ذلك ، أضاءت أولًا تعويذة إرسال صوت لنشر أوامر لين مينغ للجميع.

سقط عقل شينغ يانغ منذ فترة طويلة في الجنون والغضب. أراد فقط إضاعة لين مينغ الآن. والسبب في قوله أنه سيترك حياته الرخيصة هو من أجل إبقائه على قيد الحياة بعد أن يصيبه بالشلل ويقطع أطرافه. وبعد ذلك ، أمام لين مينغ سيدمر مو تشيان يو ، وكذلك مو بينج يون. هل يوجد انتقام أكثر قسوة وفسادًا من شل الشخص تمامًا ثم اغتصاب زوجته أمامه ؟

عبرت جميع أنواع الأفكار القاسية والغادرة من خلال عقل شينغ يانغ.

‘فقط انتظر! سوف أجعلك تعاني بحيث تقضم لسانك لتنتحر! ”

بالنظر إليه ، بدا أن عمره 20 عامًا تقريبًا وكان تدريبه في عالم الجوهر الدوار المبكر . لم يكن هذا ممكنًا ، ولكن بغض النظر عن الحالة ، كان هذا الصبي عبقريًا من المستوى الأعلى وقد تجاوز شينغ يانغ بمراحل .

عبرت جميع أنواع الأفكار القاسية والغادرة من خلال عقل شينغ يانغ.

في الأصل ، لم يخطط لضرب شينغ يانغ في هذه الحالة. ومع ذلك ، لأن شينغ يانغ حاول الاستيلاء على مو تشيان يو لجعلها رهينة ، أصبح لين مينغ غاضبًا. ونتيجة لذلك ، قطع ذراع شينغ يانغ ، مما جعل كراهية شينغ يانغ تجاهه أعمق.

يمكن أن يشعر لين مينغ بذلك أيضًا. نظر ببرود إلى شينغ يانغ ، وعينيه مليئة بنية القتل.

خلال هذا الوقت ، تغير تعبير مو يو هوانغ حيث شعرت بالعديد من الطاقات القوية تقترب بسرعة . كانت قلقة من بقاء لين مينغ هنا. ومع ذلك ، أضاءت أولًا تعويذة إرسال صوت لنشر أوامر لين مينغ للجميع.

في الأصل ، لم يخطط لضرب شينغ يانغ في هذه الحالة. ومع ذلك ، لأن شينغ يانغ حاول الاستيلاء على مو تشيان يو لجعلها رهينة ، أصبح لين مينغ غاضبًا. ونتيجة لذلك ، قطع ذراع شينغ يانغ ، مما جعل كراهية شينغ يانغ تجاهه أعمق.

عندما سمع لين مينغ بتهديد شينغ يانغ ، سخر من نفسه ورفع رمحه. منذ أن عانى فى سهول ذبح الدم لأكثر من عامين ، تأثر لين مينغ بهالة القتل هناك ، على الرغم من أن عقله كان حازماً. أدى هذا إلى انبعاث المزيد من رغباته للدماء والوحشية .

بمجرد أن تصل الكراهية إلى هذه الدرجة ، سيكون من الصعب للغاية حلها. كان لين مينغ غير راغب في التحدث . الحل الأبسط والمباشر والمثالي هو القضاء عليه بمجرد أن يجد فرصة. لكن هذا لم يكن الوقت المناسب.

“انا أكره الآخرين الذين يهددونني . أطلق سراحه الآن وسأترك حياتك! ” اخرجت شينغ كان سيف من الحلقة المكانية ، وأشارت به نحو لين مينغ. فجأة ، اندلعت هالتها مثل المد المتصاعد. إذا واجه فنانين القتال فى الجوهر الدوار هذه الهالة ، فسيكون من الصعب عليهم التحرك ولن يتمكنوا حتى من تثبيت أنفسهم ، ناهيك عن إبقاء رمحهم مضغوطًا على عنق شينغ يانغ كتهديد.

بوووم!

“من أنت؟ من أين أتيت؟” سألت شينغ كان بغضب . شعرت كما لو أن هذا الوضع أصبح معقدًا. من الواضح أن هذا الزميل أراد أن يتوقف لفترة من الوقت. أما ما كان يريده ، فلم يكن لديها أدنى فكرة.

انفجر الجانب الآخر من الفناء. ظهرت شينغ كان هناك وهى تقود مجموعه من أربعة رجال وراءها. أثارت الرحلة عالية السرعة هنا سحابة هائلة من الغبار والأوساخ في الهواء.

“لا تتحرك. تحدث لين مينغ بهدوء بينما أبقى رمحه موجهًا إلى شينغ يانغ. من حيث القوة ، كانت شينغ كان في المرحلة الثانية من تدمير الحياة لأكثر من مائة عام. من المحتمل أنه لم يكن ندًا لها . لكن القضية الرئيسية هنا كانت مو تشيان يو و مو بينج يون والجميع. أمام شينغ كان ، لن يكون لديهم أي قدرة على مقاومتها.

لأن جميع الهياكل هنا قد تم تدميرها تقريبًا في المعركة السابقة ، تمكنت شينغ كان من رؤية حالة شينغ يانغ المؤسفة.

“أنت! سوف تدفع ثمن هذا!” شدد شينغ يانغ على اسنانه عندما رأى لين مينغ يمشي نحوه. ولكن في الحقيقة كان قلبه يرتجف من الخوف الشديد. كان يخشى أن يقتله لين مينغ أو يصيبه . لن يكون غريباً أن يفعل سيد شاب قوي في أرض مقدسة هذا .

عند رؤية يد ابنها مقطوعة والحماه موتى على الأرض ، أصبح وجهها باردًا مثل الصقيع في القطب الشمالي مع نية قتل متصاعدة .

تم استخدام هذا النوع من حبوب تشتيت الطاقة لجعل جسم المستخدم ضعيفًا تمامًا وعديم الفائدة. لم يكن المستوى مرتفعًا جدًا. إذا تناول شينغ يانغ هذه حبوب في حالة الذروة ، فلن يكون لها تأثير كبير جدًا. ولكن ، إذا “اهتم” لين مينغ بشكل متكرر بـ شينغ يانغ مما جعله يبقى مصابًا بجروح خطيرة ، فإن آثار هذه الحبوب ستكون واضحة.

حتى قبل أن تتحدث ، كان شينغ يانغ يحاول الزحف نحوها ، ويكافح على الأرض وهو يتجه إليها ، ” أمي ، أنقذيني! ”

يمكن أن يشعر لين مينغ بذلك أيضًا. نظر ببرود إلى شينغ يانغ ، وعينيه مليئة بنية القتل.

شها!

في الأصل ، لم يخطط لضرب شينغ يانغ في هذه الحالة. ومع ذلك ، لأن شينغ يانغ حاول الاستيلاء على مو تشيان يو لجعلها رهينة ، أصبح لين مينغ غاضبًا. ونتيجة لذلك ، قطع ذراع شينغ يانغ ، مما جعل كراهية شينغ يانغ تجاهه أعمق.

لمست حافة رمح باردة عنق شينغ يانغ فجأة ، وظهر خط رفيع من الدم. تحمد شينغ يانغ ضض ، لم يعد يجرؤ على الزحف أكثر.

سقط عقل شينغ يانغ منذ فترة طويلة في الجنون والغضب. أراد فقط إضاعة لين مينغ الآن. والسبب في قوله أنه سيترك حياته الرخيصة هو من أجل إبقائه على قيد الحياة بعد أن يصيبه بالشلل ويقطع أطرافه. وبعد ذلك ، أمام لين مينغ سيدمر مو تشيان يو ، وكذلك مو بينج يون. هل يوجد انتقام أكثر قسوة وفسادًا من شل الشخص تمامًا ثم اغتصاب زوجته أمامه ؟

على هذا النحو ، أمسك لين مينغ برمحه بلا مبالاة ، وثبته على عنق شينغ يانغ البارد .

يمكن أن يشعر لين مينغ بذلك أيضًا. نظر ببرود إلى شينغ يانغ ، وعينيه مليئة بنية القتل.

“ماذا تريد؟” توهجت عيني شينغ كان عندما كانت تنظر إلى لين مينغ ، وكان البرد في عينيها وكأنه أتي من المستوى التاسع من الهاوية. على الرغم من أنها كانت غاضبة ، إلا أنها لاحظت الكثير من التفاصيل. كان الرمح في يد لين مينغ في الواقع كنزًا درجه السماء. بل كان أفضل من سلاحها.

بالإضافة إلى ذلك ، كان شينغ زيزان في المرحلة الأولى من تدمير الحياة لمائة عام بالفعل. ومع ذلك ، كان لديه ثقب في صدره وكان مستلقيا على الأرض وأصيب بجروح خطيرة. على كل المنطق ، كان أقوى شخص في جزيرة العنقاء الإلهية الآن هى مو يو هوانغ. ولكن حتى مو يو هوانغ لن تملك القوة للقيام بذلك. وبالنظر إلى الجرح على صدر شينغ زيزان ، بدا أنه من رمح. هل قام ذلك الصبي بإصابته ؟

حاول شينغ يانغ أن يغضب ، لكن صوته كان يرتجف عندما قال ، “ماذا ستفعل !؟ يوجد تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية حاليًا داخل قصر يين اليانغ العميق! إذا قتلتني فلن يغادر أي منهم على قيد الحياة! ”

بالنظر إليه ، بدا أن عمره 20 عامًا تقريبًا وكان تدريبه في عالم الجوهر الدوار المبكر . لم يكن هذا ممكنًا ، ولكن بغض النظر عن الحالة ، كان هذا الصبي عبقريًا من المستوى الأعلى وقد تجاوز شينغ يانغ بمراحل .

انفجر الجانب الآخر من الفناء. ظهرت شينغ كان هناك وهى تقود مجموعه من أربعة رجال وراءها. أثارت الرحلة عالية السرعة هنا سحابة هائلة من الغبار والأوساخ في الهواء.

امتزجت مشاعر الغضب والقتل . إذا لم يكن لدى شينغ يانغ رمح مدبب على رقبته ، لكانت قد حاولت بالفعل قتل لين مينغ. إذا سمحت لنخبة شابة غير عادية مثل لين مينغ بالنمو بحرية ، فسيصبح بالتأكيد عدوًا مرعبًا خلال بضع عشرات من السنين.

“أيضًا ، إذا تسربت معلوماتك واكتشف نانيون وانغ أو معبد زن العظيم ، فمن المحتمل يشاركوا عندما تمون قد تعرضت للطعن من قبل أعدائك. ” تكلمت مو تشيان يو بعصبية.

“لا تتحرك. تحدث لين مينغ بهدوء بينما أبقى رمحه موجهًا إلى شينغ يانغ. من حيث القوة ، كانت شينغ كان في المرحلة الثانية من تدمير الحياة لأكثر من مائة عام. من المحتمل أنه لم يكن ندًا لها . لكن القضية الرئيسية هنا كانت مو تشيان يو و مو بينج يون والجميع. أمام شينغ كان ، لن يكون لديهم أي قدرة على مقاومتها.

عند رؤية لين مينغ يقتىب ، أعطت الهالة التي اخرجها لين مينغ إحساسًا عميقًا بالقمع على شينغ يانغ.

“انا أكره الآخرين الذين يهددونني . أطلق سراحه الآن وسأترك حياتك! ” اخرجت شينغ كان سيف من الحلقة المكانية ، وأشارت به نحو لين مينغ. فجأة ، اندلعت هالتها مثل المد المتصاعد. إذا واجه فنانين القتال فى الجوهر الدوار هذه الهالة ، فسيكون من الصعب عليهم التحرك ولن يتمكنوا حتى من تثبيت أنفسهم ، ناهيك عن إبقاء رمحهم مضغوطًا على عنق شينغ يانغ كتهديد.

لأن جميع الهياكل هنا قد تم تدميرها تقريبًا في المعركة السابقة ، تمكنت شينغ كان من رؤية حالة شينغ يانغ المؤسفة.

ومع ذلك ، امام هذا الضغط ، شعر لين مينغ فقط كما لو أن نسيم الربيع البارد قد تجاوز خديه ، لم يشعر به على الإطلاق. قال فقط بلهجة مخيفة ، “تحركى مرة أخرى ، واستعدى لجمع جثة ابنك”.

امسك شينغ يانغ على معصمه وهو يعوي في ألم شديد. إذا كان لديه أدوية عالية الجودة ، فسيظل من الممكن إعادة شفاء يده. ولكن كان عليه أن يتعالج ببطء من أجل إعادته إلى مستواه الأصلي. سيتطلب هذا قدرًا كبيرًا من الوقت وسيعيق نموه إلى حد كبير.

عندما تحدث لين مينغ ، أطلق نية قتل غير مرئية. كان هذا مجال قوة إله الموت. على الرغم من أنه لم يكن ينشطها بقوته الكاملة ، لكن كان لا يزال يكفي لجعل شينغ تشعر كما لو أنها سقطت في بركة جحيم دموية . شعر شيوخ المرحلة الأولى من تدمير الحياة واثنين من شيوخ الجوهر الدوار بالخوف. ونظروا إلى بعضهم البعض وآثار الخوف في أعينهم.

بالتفكير في هذا ، نظر شينغ يانغ إلى لين مينغ ، وعيناه مليئه بكراهية جنونية. “صبي! لقد انتهيت! إذا ركعت وتوسلت إلى الرحمة ، ثم قطعت يديك وساقيك ، سأترك حياتك الرخيصة! ”

هل كانت هذه هالة فنان قتالي فى الجوهر الدوار المبكر؟ ولماذا لم يتأثر بضغط شينغ كان الآن؟

فرك لين مينغ خاتمه المكاني وأخرج حبوب. بضغطة من إصبعه ، رماها مباشرة في فم شينغ يانغ.

“من أنت؟ من أين أتيت؟” سألت شينغ كان بغضب . شعرت كما لو أن هذا الوضع أصبح معقدًا. من الواضح أن هذا الزميل أراد أن يتوقف لفترة من الوقت. أما ما كان يريده ، فلم يكن لديها أدنى فكرة.

بالنظر إليه ، بدا أن عمره 20 عامًا تقريبًا وكان تدريبه في عالم الجوهر الدوار المبكر . لم يكن هذا ممكنًا ، ولكن بغض النظر عن الحالة ، كان هذا الصبي عبقريًا من المستوى الأعلى وقد تجاوز شينغ يانغ بمراحل .

رد لين مينغ بهدوء: “أنا لين مينغ من جزيرة العنقاء الإلهية”. لم يخطط لين مينغ أبدًا لإخفاء وضعه من البداية ، ولا يمكنه ذلك .

بالنظر إليه ، بدا أن عمره 20 عامًا تقريبًا وكان تدريبه في عالم الجوهر الدوار المبكر . لم يكن هذا ممكنًا ، ولكن بغض النظر عن الحالة ، كان هذا الصبي عبقريًا من المستوى الأعلى وقد تجاوز شينغ يانغ بمراحل .

ترجمة
PEKA
….

أما شينغ يانغ ، الذي كان مستلقيا على الأرض ، عندما استشعر طاقات تلك القوى القويه القريبة ، فقد شعر بسعادة غامرة. وصلت الشخصيات رفيعة المستوى أخيرًا!

تغير تعبيره وتحول لونه إلى شاحب كما سأل في حالة من الذعر ، “ماذا جعلتني آكل !؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط