لنذهب ونحضره
701 لنذهب ونلقطها
…
…
…
بعد هذا الخلاف مع قصر يين اليانغ العميق ، لم يعد لين مينغ يخطط للبقاء هنا. كان دخول جسد العملاق ليفياثان هو الأكثر أمانًا. علاوة على ذلك يمكن أن يصعد إلى السماء أو ينزل في البحار ، لا يمكن الوصول إليه أينما ذهب .
“تعال ، دعنا نذهب ونأخذهم “.
“أنت. ” كانت شينغ كان تشعر بالضعف في قلبها. كان بإمكانها أن تخمن ما سيفعله لين مينغ. بمجرد أن يتم تحرير لين مينغ من قيوده ، فماذا يمكن أستخدامه لمحاربته؟
في النهاية ، لم يقتل لين مينغ شينغ يانغ ولم يهدر فنونه القتالية تماماً . التهديد الذي استخدمه لإجبار شينغ كان و قصر يين اليانغ العميق كان العملاق ليفياثان. طالما هاجم العملاق ليفياثان ، فإنه يمكن أن يهدم كامل قصر يين اليانغ العميق خلال عصا من البخور .
أمام العملاق ليفياثان ، كان قصر يين اليانغ العميق ليس أكثر من بيضة.
اهتز الجوهر الحقيقي في جسد شينغ يانغ ، ودمره بتهور من الداخل. تقيأ شينغ يانغ من فمه قبل أن يطير إلى الوراء.
مع أخذ سيف الكنز في يدها ، اتخذت شينغ كان خطوة إلى الأمام بهدوء.
كان هحوم لين مينغ نسخة مبسطة من كف قطع النبض ؛ لم يكن قاس مثل النسخة الكاملة. سيؤدي هذا على الأكثر إلى تدمير طريق الفنون القتالية لدى شينغ يانغ. ناهيك عن أن قلب شينغ يانغ لفنون القتال قد دمره لين مينغ بالفعل من قبل . من هذه النقطة ، لن تكون أفكاره قادرة على التدفق بحرية ، وهذا سيعيق تحرك الجوهر الحقيقي في خطوطه و الدانتيان. ستكون هذه العقدة مثل الحجر ، مما يعوق تدريب شينغ يانغ بإستمرار .
“لقد قلت لا تتحركى !” ارتفعت حواجب لين مينغ وغرقت يده اليمنى قليلاً. اخترقت نقطة الرمح على الفور في عنق شينغ يانغ ، ولمست عظامه و تدفق المزيد من الدم!
تم نقل كل شيء بالكامل بما في ذلك المساكن ، وكان هذا أكثر أشكال الهجرة شمولًا واستقرارًا.
“أمى !”
في هذا الوقت ، كان شينغ يانغ بائساً وكانت معاناته لا تقارن. لقد دمر لين مينغ ثقته بالكامل. منذ البداية تم قمعه من لين مينغ. أخيرًا ، فقد قوته وقدرته وجميع الجوانب الأخرى لم يكن أكثر من دجاجة في يد لين مينغ. طالما أراد لين مينغ فيمكنه أن ينهي حياته على الفور .
” لماذا اتى هذا الزميل إلى قصر يين يانغ العميق؟”
اتسعت عيني شينغ كان وهي تتوهج في لين مينغ بكراهية. ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يمكنها فعله. كان بإمكانها فقط أن تشاهد بلا حول ولا قوة حيث أخذ لين مينغ جميع تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية ، حتى انهم لم يتركوا وراءهم أيًا من ممتلكاتهم. حتى مقصورة مو تشيان يو تم إحضارها ، وكانت محاطة بالطاقة قبل أن يتم سحبها على مهل.
كان الشيخ ذو الثوب الأسود قادرًا على تخمين ما سيفعله هذا الوحش الضخم. إذا كان ذلك صحيحًا ، فلن يتمكن احد من إيقافه ! هذا النوع من المخلوقات جعل فروة رأس المرء تمتلئ بالخوف .
تم نقل كل شيء بالكامل بما في ذلك المساكن ، وكان هذا أكثر أشكال الهجرة شمولًا واستقرارًا.
في هذا الوقت ، كان شينغ يانغ بائساً وكانت معاناته لا تقارن. لقد دمر لين مينغ ثقته بالكامل. منذ البداية تم قمعه من لين مينغ. أخيرًا ، فقد قوته وقدرته وجميع الجوانب الأخرى لم يكن أكثر من دجاجة في يد لين مينغ. طالما أراد لين مينغ فيمكنه أن ينهي حياته على الفور .
” سيد الطائفة ، يرجى التوجه أيضًا. ” امسك لين مينغ رمحه ، وتحدث الى مو يو هوانغ.
اتسعت عيني شينغ كان وهي تتوهج في لين مينغ بكراهية. ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يمكنها فعله. كان بإمكانها فقط أن تشاهد بلا حول ولا قوة حيث أخذ لين مينغ جميع تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية ، حتى انهم لم يتركوا وراءهم أيًا من ممتلكاتهم. حتى مقصورة مو تشيان يو تم إحضارها ، وكانت محاطة بالطاقة قبل أن يتم سحبها على مهل.
عندما نظرت مو يو هوانغ إلى ظهر لين مينغ ، قفزت عينيها إلى الأعلى. هذا الوضع الذي كانت تعتقد أنه كان من المستحيل التعافي منه ، كان له بالفعل تغيير غريب. من الواضح أن لين مينغ كان لديه طريق للهروب من هذا المكان ، وإلا لما تجرأ على مواجهة قصر يين يانغ العميق .
سقطت عدة مخالب فوق الأرض . صعدت كل من مو يو هوانغ و مو بينج يون و دوانمو شين والباقي بهدوء على هذه المخالب قبل أن تعود المخالب بسرعة إلى الأعلى.
ترجمة PEKA ….
بعد أن غادر الجميع بأمان ، قام لين مينغ بركل شينغ يانغ ورفعه من ردائه مع رمحه ، وكانت أصابع قدمه معلقة على الأرض. ثم طار باتجاه الليفياثان العملاق.
عند سماع لين مينغ يقول هذا ، بكت مو تشيان يو عاصفة من الدموع. منذ أن تم أخذ من اللهب الصغير ، كانت تخدع نفسها باستمرار ، وتسقط في هاوية الذنب. في الأشهر الماضية ، فكرت في لم الشمل مع طائر الفيرميليون في أحلامها. ولكن ، لم يكن لديها القدرة على القيام بذلك. حتى أنها لم تجرؤ على إثارة هذا التفكير خوفًا من أنها ستضع مو فنغ شيان في وضع حرج.
عندما رأت شينغ كان هذا اصبحت غاضبة. “لين مينغ ، ماذا تفعل !؟ لقد تركتك تغادر بالفعل فلماذا لم تفرج عن ابني !؟ ”
كان الشيخ ذو الثوب الأسود قادرًا على تخمين ما سيفعله هذا الوحش الضخم. إذا كان ذلك صحيحًا ، فلن يتمكن احد من إيقافه ! هذا النوع من المخلوقات جعل فروة رأس المرء تمتلئ بالخوف .
“سمحت لي بالرحيل؟ كم هذا سخيف. ” سخر لين لين “لقد قلت من قبل أنني سأعكيك الفرصة للاختيار ولكن ، بما أنك لم تهتمى بهذه الفرصة ، فيجب أن أعتذر ، لأنني غيرت رأيي “.
وهكذا ، كان إعادة ربط يده وإصلاحها مليئًا بالصعوبات. بالإضافة إلى ذلك ، ضرب لين مينغ شينغ يانغ بنسخة مبسطة من كف قطع النبض . مزق هذا خطوط الطول داخل شينغ يانغ ، مما جعل شفاءه أكثر صعوبة.
عندما تحدث لين مينغ ، وصلت يده اليمنى فجأة إلى ظهر شينغ يانغ وحطمه !
“أسرع وافتح المصفوفة!”
بنغ!
حتى عيني مو يو هوانغ كانت مبللة. لم تكن هناك حاجة لذكر تألق النار المحبوب الذي رافقها لمئات السنين. الضغط الأكبر الذي شعرت به جاء من فقدان جزيرة العنقاء الإلهية. جزيرة العنقاء الإلهية ، مع 3000 سنة من التاريخ والميراث ، تدمرت فجأة في جيلها. بغض النظر عن السبب ، بغض النظر عن مدى قوة أعدائها ، لم يغير هذا من حقيقة أن الطائفة سقطت عندما كانت في السلطة. إذا ماتت ، فلن يكون لديها وجه لتحية أسلاف جزيرة العنقاء الإلهية. طوال الوقت قاومت مو يو هوانغ ضغط هذا العبء الكبير. ولكن الآن بسبب لين مينغ ، بدأ كل هذا الضغط يتبدد مثل دخان.
اهتز الجوهر الحقيقي في جسد شينغ يانغ ، ودمره بتهور من الداخل. تقيأ شينغ يانغ من فمه قبل أن يطير إلى الوراء.
“لنذهب. ليس هناك حاجة لتقديم الشكر “. انحنى لين مينغ وهمس في أذن مو تشيان يو. ثم أمسك بيدها وطار باتجاه ليفياثان العملاق .
كان هحوم لين مينغ نسخة مبسطة من كف قطع النبض ؛ لم يكن قاس مثل النسخة الكاملة. سيؤدي هذا على الأكثر إلى تدمير طريق الفنون القتالية لدى شينغ يانغ. ناهيك عن أن قلب شينغ يانغ لفنون القتال قد دمره لين مينغ بالفعل من قبل . من هذه النقطة ، لن تكون أفكاره قادرة على التدفق بحرية ، وهذا سيعيق تحرك الجوهر الحقيقي في خطوطه و الدانتيان. ستكون هذه العقدة مثل الحجر ، مما يعوق تدريب شينغ يانغ بإستمرار .
في النهاية ، لم يقتل لين مينغ شينغ يانغ ولم يهدر فنونه القتالية تماماً . التهديد الذي استخدمه لإجبار شينغ كان و قصر يين اليانغ العميق كان العملاق ليفياثان. طالما هاجم العملاق ليفياثان ، فإنه يمكن أن يهدم كامل قصر يين اليانغ العميق خلال عصا من البخور .
كان هذا ما يسمى ب “مرض القلب” أو “شيطان القلب”.
كان الشيخ ذو الثوب الأسود قادرًا على تخمين ما سيفعله هذا الوحش الضخم. إذا كان ذلك صحيحًا ، فلن يتمكن احد من إيقافه ! هذا النوع من المخلوقات جعل فروة رأس المرء تمتلئ بالخوف .
يمكن القول أن طريق شينغ يانغ لفنون القتال قد أهدر بشكل أساسي. في المستقبل حتى اختراق المرحلة الأولى من تدمير الحياة ستكون موضع شك ، ناهيك عن أن يصبح إمبراطور لا يقهر.
“فجره. ”
كان هذا هو التأثير الذي أراده لين مينغ.
” سيد الطائفة ، يرجى التوجه أيضًا. ” امسك لين مينغ رمحه ، وتحدث الى مو يو هوانغ.
“يانغ اير!”
في هذا الوقت ، كان شينغ يانغ بائساً وكانت معاناته لا تقارن. لقد دمر لين مينغ ثقته بالكامل. منذ البداية تم قمعه من لين مينغ. أخيرًا ، فقد قوته وقدرته وجميع الجوانب الأخرى لم يكن أكثر من دجاجة في يد لين مينغ. طالما أراد لين مينغ فيمكنه أن ينهي حياته على الفور .
امتلئ قلب شينغ كان بالغضب. ومع ذلك ، أمام العملاق ليفياثان ، لم يكن لديها خيار سوى تحمل هذه الإهانة. طارت في الهواء لإمساك على شينغ يانغ.
ولكن ، لم يكن لين مينغ يضمن أن شينغ كان لن تتحول إلى تجسد عنيف لأم مجنونة بعد وفاة شينغ يانغ. إذا أصيبت المرأة بالجنون ، كان أي شيء ممكنًا. في ذلك الوقت ، إذا قررت حقًا التخلي عن قصر يين اليانغ العميق ومطاردته لقتله ، فستصبح الأمور صعبة إلى حد ما.
في النهاية ، لم يقتل لين مينغ شينغ يانغ ولم يهدر فنونه القتالية تماماً . التهديد الذي استخدمه لإجبار شينغ كان و قصر يين اليانغ العميق كان العملاق ليفياثان. طالما هاجم العملاق ليفياثان ، فإنه يمكن أن يهدم كامل قصر يين اليانغ العميق خلال عصا من البخور .
سقطت عدة مخالب فوق الأرض . صعدت كل من مو يو هوانغ و مو بينج يون و دوانمو شين والباقي بهدوء على هذه المخالب قبل أن تعود المخالب بسرعة إلى الأعلى.
ولكن ، لم يكن لين مينغ يضمن أن شينغ كان لن تتحول إلى تجسد عنيف لأم مجنونة بعد وفاة شينغ يانغ. إذا أصيبت المرأة بالجنون ، كان أي شيء ممكنًا. في ذلك الوقت ، إذا قررت حقًا التخلي عن قصر يين اليانغ العميق ومطاردته لقتله ، فستصبح الأمور صعبة إلى حد ما.
“يانغ اير!”
كان العملاق ليفياثان ضعيف نسبيًا في قتال فردى بعد كل شيء. على الرغم من أن هجماته كانت قوية ، إلا أنها لم تكن مرنة بما فيه الكفاية .
كان لين مينغ قد طار بالفعل نحو معدة العملاق ليفياثان. تحت سيطرته ، لم تدخل مو تشيان يو و مو يو هوانغ داخل العملاق ليفياثان بعد.
علاوة على ذلك ، كانت شينغ كان في الواقع قويه جدًا. إذا انضمت إلى زوجها ، فقد يتعامل الاثنان مع قوة في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة .
من أجل مصلحة الطائفة ، كان عليها أن تضحي بطائرها الصغير . كان هذا مثل السكين الذي لوى نفسه في قلب مو تشيان يو ، مما يجعل من الصعب عليها النوم في الليل.
وبالتالي ، لم يستخدم لين مينغ كف قطع النبض وسمح لشينغ يانغ بالحفاظ على حياته. بالنسبة لتدمير خطوط شينغ يانغ جزئيًا ، فسيكون هناك دائمًا أمل في أن يتم شفاؤه. سيكون هذا كافياً لإلهائهم. طالما أنه لم يلمس الخط السفلي لـ شينغ كان ، فإن شينغ كان لن تستسلم للجنون ويتنضم إلى منطقة شيطان بحر الجنوب لمهاجمته .
سأل زعيم الشيوخ ذو الملابس السوداء بأدب. كان هذا فقط لأنه كان خائفًا من العملاق ليفياثان .
كان لين مينغ قد طار بالفعل نحو معدة العملاق ليفياثان. تحت سيطرته ، لم تدخل مو تشيان يو و مو يو هوانغ داخل العملاق ليفياثان بعد.
اهتز الجوهر الحقيقي في جسد شينغ يانغ ، ودمره بتهور من الداخل. تقيأ شينغ يانغ من فمه قبل أن يطير إلى الوراء.
“يو اير ، سيد الطائفة ، هل يمكنكم الشعور بطاقة اللهب الصغير وتألق النار ؟”
“يو اير ، سيد الطائفة ، هل يمكنكم الشعور بطاقة اللهب الصغير وتألق النار ؟”
كانت هذه أسماء الطيور التي تم أخذها.
تغير لون بشرة الشيخ الأسود بالكامل. “انتظر. انتظر ثانية! لقد أعطى سيد القصر الأمر بالفعل! سنفتح المصفوفه على الفور! ”
بصفتهم طيور مو تشيان يو و مو يو هوانغ ، كان لديهم بطبيعة الحال اتصال بهم .
“فجره. ”
“نعم. نعم ، أستطيع!” ردت مو تشيان يو بسرعة.
بنغ!
“تعال ، دعنا نذهب ونأخذهم “.
اتسعت عيني شينغ كان وهي تتوهج في لين مينغ بكراهية. ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يمكنها فعله. كان بإمكانها فقط أن تشاهد بلا حول ولا قوة حيث أخذ لين مينغ جميع تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية ، حتى انهم لم يتركوا وراءهم أيًا من ممتلكاتهم. حتى مقصورة مو تشيان يو تم إحضارها ، وكانت محاطة بالطاقة قبل أن يتم سحبها على مهل.
قال لين مينغ بهدوء. حملت كلماته ثقة لا توصف وهالة مطلقة. لم يكن هذا لسرقة أو لأخذ ، ولكن لالتقاط. كانت هذه هي الثقة التي حققتها القوة المطلقة.
قال لين مينغ بهدوء. حملت كلماته ثقة لا توصف وهالة مطلقة. لم يكن هذا لسرقة أو لأخذ ، ولكن لالتقاط. كانت هذه هي الثقة التي حققتها القوة المطلقة.
عند سماع لين مينغ يقول هذا ، بكت مو تشيان يو عاصفة من الدموع. منذ أن تم أخذ من اللهب الصغير ، كانت تخدع نفسها باستمرار ، وتسقط في هاوية الذنب. في الأشهر الماضية ، فكرت في لم الشمل مع طائر الفيرميليون في أحلامها. ولكن ، لم يكن لديها القدرة على القيام بذلك. حتى أنها لم تجرؤ على إثارة هذا التفكير خوفًا من أنها ستضع مو فنغ شيان في وضع حرج.
701 لنذهب ونلقطها … … … بعد هذا الخلاف مع قصر يين اليانغ العميق ، لم يعد لين مينغ يخطط للبقاء هنا. كان دخول جسد العملاق ليفياثان هو الأكثر أمانًا. علاوة على ذلك يمكن أن يصعد إلى السماء أو ينزل في البحار ، لا يمكن الوصول إليه أينما ذهب .
من أجل مصلحة الطائفة ، كان عليها أن تضحي بطائرها الصغير . كان هذا مثل السكين الذي لوى نفسه في قلب مو تشيان يو ، مما يجعل من الصعب عليها النوم في الليل.
يمكن القول أن طريق شينغ يانغ لفنون القتال قد أهدر بشكل أساسي. في المستقبل حتى اختراق المرحلة الأولى من تدمير الحياة ستكون موضع شك ، ناهيك عن أن يصبح إمبراطور لا يقهر.
لكن هذا الألم ، هذا الشعور بالذنب ، كل هذه المشاعر المتشابكة معًا ، مع مجرد “هيا نذهب لإحضارهم ” من لين مينغ ، كل ذلك تلاشى.
أمام العملاق ليفياثان ، كان قصر يين اليانغ العميق ليس أكثر من بيضة.
لم تستطع مو تشيان يو إيقاف دموعها من السقوط.
ترجمة PEKA ….
“شكرا لك ، شكرا جزيلا ، لين مينغ ، شكرا لك. ” عانقت مو تشيان يو لين مينغ بإحكام ، وكررت نفسها مرارا وتكرارا. عندما أمسكت بكتفيه ، شعرت بشعور لا يمكن تفسيره بالسلام.
علاوة على ذلك ، كانت شينغ كان في الواقع قويه جدًا. إذا انضمت إلى زوجها ، فقد يتعامل الاثنان مع قوة في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة .
حتى عيني مو يو هوانغ كانت مبللة. لم تكن هناك حاجة لذكر تألق النار المحبوب الذي رافقها لمئات السنين. الضغط الأكبر الذي شعرت به جاء من فقدان جزيرة العنقاء الإلهية. جزيرة العنقاء الإلهية ، مع 3000 سنة من التاريخ والميراث ، تدمرت فجأة في جيلها. بغض النظر عن السبب ، بغض النظر عن مدى قوة أعدائها ، لم يغير هذا من حقيقة أن الطائفة سقطت عندما كانت في السلطة. إذا ماتت ، فلن يكون لديها وجه لتحية أسلاف جزيرة العنقاء الإلهية. طوال الوقت قاومت مو يو هوانغ ضغط هذا العبء الكبير. ولكن الآن بسبب لين مينغ ، بدأ كل هذا الضغط يتبدد مثل دخان.
كان العملاق ليفياثان ضعيف نسبيًا في قتال فردى بعد كل شيء. على الرغم من أن هجماته كانت قوية ، إلا أنها لم تكن مرنة بما فيه الكفاية .
كانت سعيدة لأنها تلقت لين مينغ كتلميذ لها. كان تقديم دعمها الكامل الى لين مينغ هو القرار الأكثر حكمة الذي اتخذته في حياتها كلها.
اهتز الجوهر الحقيقي في جسد شينغ يانغ ، ودمره بتهور من الداخل. تقيأ شينغ يانغ من فمه قبل أن يطير إلى الوراء.
“لنذهب. ليس هناك حاجة لتقديم الشكر “. انحنى لين مينغ وهمس في أذن مو تشيان يو. ثم أمسك بيدها وطار باتجاه ليفياثان العملاق .
يمكن القول أن طريق شينغ يانغ لفنون القتال قد أهدر بشكل أساسي. في المستقبل حتى اختراق المرحلة الأولى من تدمير الحياة ستكون موضع شك ، ناهيك عن أن يصبح إمبراطور لا يقهر.
واقف على أحد المخالب العريضة ، وأمسك لين مينغ بالرمح الأبيض بيد واحدة وأمسك بيد مو تشيان يو باليد الأخرى. أمر العملاق ليفياثان للطيران نحو القمة الرئيسية لقصر يين اليانغ العميق .
701 لنذهب ونلقطها … … … بعد هذا الخلاف مع قصر يين اليانغ العميق ، لم يعد لين مينغ يخطط للبقاء هنا. كان دخول جسد العملاق ليفياثان هو الأكثر أمانًا. علاوة على ذلك يمكن أن يصعد إلى السماء أو ينزل في البحار ، لا يمكن الوصول إليه أينما ذهب .
عندما هبت الرياح القادمة على لين مينغ ، أرسلت شعره الطويل يطير في الهواء ، ويلوح بتهور. طارت ثيابه السوداء حوله . كان شكله مستقيماً حيث حمل رمحه الطويل بفخر .و انبثقت منه روح بطولية لا يمكن تفسيرها كما لو كان يقول أنه في هذه اللحظة ، كان هو ملك كل السماء والأرض!
سأل زعيم الشيوخ ذو الملابس السوداء بأدب. كان هذا فقط لأنه كان خائفًا من العملاق ليفياثان .
في هذا الوقت ، كانت مو تشيان يو تقف بهدوء خلف لين مينغ. بينما رأت وجه لين مينغ وشخصيته الباسلة ، امتلئ قلبها بالعواطف. لم تشعر بهذا أبدًا من قبل. عرفت الآن ما هو هذا الشعور – النعيم المطلق.
سقطت عدة مخالب فوق الأرض . صعدت كل من مو يو هوانغ و مو بينج يون و دوانمو شين والباقي بهدوء على هذه المخالب قبل أن تعود المخالب بسرعة إلى الأعلى.
كان جبل العصفور الصغير على بعد 100 ميل من قمة قصر يين يانغ العميق الرئيسية. بالنسبه إلى العملاق ليفياثان ، استغرق ذلك لحظة وجيزة فقك. في هذا الوقت ، كانت شينغ كان لا تزال متمركزة في الجبل حيث ساعدت ابنها في علاج جراحه.
كان هحوم لين مينغ نسخة مبسطة من كف قطع النبض ؛ لم يكن قاس مثل النسخة الكاملة. سيؤدي هذا على الأكثر إلى تدمير طريق الفنون القتالية لدى شينغ يانغ. ناهيك عن أن قلب شينغ يانغ لفنون القتال قد دمره لين مينغ بالفعل من قبل . من هذه النقطة ، لن تكون أفكاره قادرة على التدفق بحرية ، وهذا سيعيق تحرك الجوهر الحقيقي في خطوطه و الدانتيان. ستكون هذه العقدة مثل الحجر ، مما يعوق تدريب شينغ يانغ بإستمرار .
بعد قطع ذراعه ، كلما تم إعادة إرفاقه بسرعه كانت الآثار الجانبية أقل سلبية. لكن ، رمح لين مينغ احتوى قوة روح المعركة. تم تحطيم يد شينغ يانغ اليمنى في فوضى ، وتم كسر عظام يده بالكامل تقريبًا إلى قطع.
بعد قطع ذراعه ، كلما تم إعادة إرفاقه بسرعه كانت الآثار الجانبية أقل سلبية. لكن ، رمح لين مينغ احتوى قوة روح المعركة. تم تحطيم يد شينغ يانغ اليمنى في فوضى ، وتم كسر عظام يده بالكامل تقريبًا إلى قطع.
وهكذا ، كان إعادة ربط يده وإصلاحها مليئًا بالصعوبات. بالإضافة إلى ذلك ، ضرب لين مينغ شينغ يانغ بنسخة مبسطة من كف قطع النبض . مزق هذا خطوط الطول داخل شينغ يانغ ، مما جعل شفاءه أكثر صعوبة.
“لقد قلت لا تتحركى !” ارتفعت حواجب لين مينغ وغرقت يده اليمنى قليلاً. اخترقت نقطة الرمح على الفور في عنق شينغ يانغ ، ولمست عظامه و تدفق المزيد من الدم!
بعد أن قبضت شينغ كان على شينغ يانغ ، تم وضع كل فكرها على جسد ابنها ، أرادت فقط مساعدته على الشفاء بشكل أسرع . ولم تكتشف ما فعله لين مينغ بينما كانت مشغوله الا بعد وقت لاحق.
عندما تحدث لين مينغ ، وصلت يده اليمنى فجأة إلى ظهر شينغ يانغ وحطمه !
تجمدت للحظة. ثم ، فجأة فهمت نوايا لين مينغ. ثم أضاءت تعويذة بث الصوت بسرعه .
كان لين مينغ قد طار بالفعل نحو معدة العملاق ليفياثان. تحت سيطرته ، لم تدخل مو تشيان يو و مو يو هوانغ داخل العملاق ليفياثان بعد.
في هذا الوقت ، أمام لين مينغ ، كان هناك سبعة إلى ثمانية الشيوخ يرتدون ملابس سوداء. كان تدريبهم فى الجوهر الدوار المتوسط والمتأخر. كانوا يسدون مسار لين مينغ مباشرة. كانت هذه طائفتهم ، فكيف يمكنهم السماح لهذا الوحش الضخم بالاقتراب منها ؟
“تعال ، دعنا نذهب ونأخذهم “.
لم يتعرفوا على العملاق ليفياثان ، لكنهم كانوا يدركون تمامًا أنه لا يوجد شيء يمكنهم فعله لوقف مثل هذا الشخص المرعب. على الرغم من أن آلام قلوبهم وجعلتهم يقبضون على أسنانهم ، كان عليهم على الأقل أن يسألوا عما كان يريده هذا الطرف الآخر.
كان هذا هو التأثير الذي أراده لين مينغ.
وارتفع حاجز ضوئي عملاق بعرض عشرات الأميال خلفهم . كانت هذه مصفوفة حماية قصر يين اليانغ العميق الرائعة.
في هذا الوقت ، أمام لين مينغ ، كان هناك سبعة إلى ثمانية الشيوخ يرتدون ملابس سوداء. كان تدريبهم فى الجوهر الدوار المتوسط والمتأخر. كانوا يسدون مسار لين مينغ مباشرة. كانت هذه طائفتهم ، فكيف يمكنهم السماح لهذا الوحش الضخم بالاقتراب منها ؟
” لماذا اتى هذا الزميل إلى قصر يين يانغ العميق؟”
لم تستطع مو تشيان يو إيقاف دموعها من السقوط.
سأل زعيم الشيوخ ذو الملابس السوداء بأدب. كان هذا فقط لأنه كان خائفًا من العملاق ليفياثان .
كان جبل العصفور الصغير على بعد 100 ميل من قمة قصر يين يانغ العميق الرئيسية. بالنسبه إلى العملاق ليفياثان ، استغرق ذلك لحظة وجيزة فقك. في هذا الوقت ، كانت شينغ كان لا تزال متمركزة في الجبل حيث ساعدت ابنها في علاج جراحه.
عندما تحدث ، أضاء لهب لامع فجأة أمام الشيخ ذو الملابس السوداء. كانت رسالة قصيرة من شينغ كان.
بعد أن قبضت شينغ كان على شينغ يانغ ، تم وضع كل فكرها على جسد ابنها ، أرادت فقط مساعدته على الشفاء بشكل أسرع . ولم تكتشف ما فعله لين مينغ بينما كانت مشغوله الا بعد وقت لاحق.
“أسرع وافتح المصفوفة!”
لم يسمع لين مينغ محتويات هذه الرساله ولم يزعج نفسه مع هؤلاء الناس. أمر الليفياثان العملاق.
لتدمير المصفوفه وسرقة القصر من قبل الآخرين ، والآن كان يجب أن تفتح أبوابها بحرية أيضًا ، يمكن تخيل الإهانة التى تحملتها شينغ كان .
عندما نظرت مو يو هوانغ إلى ظهر لين مينغ ، قفزت عينيها إلى الأعلى. هذا الوضع الذي كانت تعتقد أنه كان من المستحيل التعافي منه ، كان له بالفعل تغيير غريب. من الواضح أن لين مينغ كان لديه طريق للهروب من هذا المكان ، وإلا لما تجرأ على مواجهة قصر يين يانغ العميق .
لم يسمع لين مينغ محتويات هذه الرساله ولم يزعج نفسه مع هؤلاء الناس. أمر الليفياثان العملاق.
اهتز الجوهر الحقيقي في جسد شينغ يانغ ، ودمره بتهور من الداخل. تقيأ شينغ يانغ من فمه قبل أن يطير إلى الوراء.
“فجره. ”
لم يتعرفوا على العملاق ليفياثان ، لكنهم كانوا يدركون تمامًا أنه لا يوجد شيء يمكنهم فعله لوقف مثل هذا الشخص المرعب. على الرغم من أن آلام قلوبهم وجعلتهم يقبضون على أسنانهم ، كان عليهم على الأقل أن يسألوا عما كان يريده هذا الطرف الآخر.
هوو -!
كان جبل العصفور الصغير على بعد 100 ميل من قمة قصر يين يانغ العميق الرئيسية. بالنسبه إلى العملاق ليفياثان ، استغرق ذلك لحظة وجيزة فقك. في هذا الوقت ، كانت شينغ كان لا تزال متمركزة في الجبل حيث ساعدت ابنها في علاج جراحه.
بعد أمر لين مينغ ، تم امتصاص كل طاقة السماء و الأرض المحيطة بـ 100 ميل نحو الليفياثان العملاق ، كان مثل اندفاع مياه البحر إلى دوامة ضخمة. بسبب الوريد الروحي لقصر يين اليانغ العميق ، كانت طاقة أصل السماء والأرض غنية بشكل لا مثيل له. بمجرد أن بدأ العملاق ليفياثان في امتصاص الطاقة ، بدا أن الطاقه قد انخفضت على الفور .
كان هذا ما يسمى ب “مرض القلب” أو “شيطان القلب”.
تغير لون بشرة الشيخ الأسود بالكامل. “انتظر. انتظر ثانية! لقد أعطى سيد القصر الأمر بالفعل! سنفتح المصفوفه على الفور! ”
ترجمة PEKA ….
كان الشيخ ذو الثوب الأسود قادرًا على تخمين ما سيفعله هذا الوحش الضخم. إذا كان ذلك صحيحًا ، فلن يتمكن احد من إيقافه ! هذا النوع من المخلوقات جعل فروة رأس المرء تمتلئ بالخوف .
علاوة على ذلك ، كانت شينغ كان في الواقع قويه جدًا. إذا انضمت إلى زوجها ، فقد يتعامل الاثنان مع قوة في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة .
ترجمة
PEKA
….
يمكن القول أن طريق شينغ يانغ لفنون القتال قد أهدر بشكل أساسي. في المستقبل حتى اختراق المرحلة الأولى من تدمير الحياة ستكون موضع شك ، ناهيك عن أن يصبح إمبراطور لا يقهر.
سأل زعيم الشيوخ ذو الملابس السوداء بأدب. كان هذا فقط لأنه كان خائفًا من العملاق ليفياثان .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
