نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-712

قتل شامل

قتل شامل

712 قتل شامل



“وهناك ذلك اللعين شوان ووجي. أعتقد أنه ذهب لمطاردة العملاق ليفياثان بمفرده وترك وراءه هذه الآفة في منطقة شيطان بحر الجنوب! شوان ووجي ، طالما أنك لم تقتل هذا الصبي ، فمن المستحيل بالنسبة لي أن أعود إلى منطقة شيطان بحر الجنوب. إذا صادفته مرة أخرى ، فمن المحتمل أن تنتهى حياتي تحت يديه. لحسن الحظ ، وجدت “خطوة نار الروح الشريره” في حوزة الفنان القتالي الذي قتلته. وبهذا يجب أن أتمكن من الهروب من هذه الكارثة بسهولة. ”

لم يصدّق الشيخ ذو الأذن الحادة ذلك. الآن بعد أن وصلت الأمور إلى هذه النقطة ، لم يكن لأي من تقنيات التمويه الخاصة به أي معنى على الإطلاق.

لم يتوقع الشيخ ذو الثوب الأصفر مطاردة لين مينغ لقتله. بعد كل شيء ، من بين جميع الشيوخ هناك ، كان الأضعف. لا ينبغي أن ينجذب إليه لين مينغ. ومن حيث السرعة ، كان الأفضل من بينهم . إذا مات شيخ أو اثنان ، فمن المحتمل ألا يكون دوره.

أخذ لين مينغ جثة الشيخ والحلقة المكانية. ثم ، طار مرة أخرى ، يطارد خلف شيخ تدمير الحياة الأخير .

“أن ذلك الشقي لين مينغ لا يمكن أن يمتلكه شبح أو شيء ما. لا يجب أن يفعل شيئًا غير معقول مثل مطاردتي. آمل أن يختار أن يزعج شيخ الفصيل الشرقي. مع اضاعه هذا الرجل العجوز لبعض الوقت ، سأكون أكثر أمانا “.

بهذه السرعة ، سيتفوق عليه لين مينغ في أقل من عشرة أنفاس!

عندما كان الشيخ ذو الثوب الأصفر يفكر في السيناريوهات المحتملة ، سمع فجأة حفيف الرياح خلفه وصوت خافت يقترب منه.

“أهه! هذا الرجل العجوز سيقاتلك حتى الموت! ” عند رؤية قسوة لين مينغ ، أخذ الشيخ ذو الثوب الأصفر مطرد الهلال وضرب لين مينغ.

“هاه؟ ماذا؟”

“لا…!” بكى الشيخ ذو الثوب الأصفر بشدة.

عندما استدار الشيخ ذو الثوب الأصفر ، أصبح خائفا تقريبًا لدرجة أن روحه تركت جسده. خلفه ، على بعد ستة أو سبعة أميال فقط ، كان هناك شاب يرتدي ملابس سوداء يلاحقه برمح أبيض ملطخ بالدم ، وشعره يتطاير بتهور حيث غطى الرعد والنار جسده. مع كل خطوة يخطوها ، بدا أنه ينتقل ميلين أو ثلاثة .

“كيف كشفني !؟”

بهذه السرعة ، سيتفوق عليه لين مينغ في أقل من عشرة أنفاس!

فتح فم الشيخ الأسود . في تلك اللحظة شعر جسده كله تحول إلى الرصاص ، وأصبحت أطرافه باردة. هل كان لين مينغ إنسانًا حقًا !؟

“أي نوع من الحركات هذه!؟!؟” شحب الشيخ ذو الثوب الأصفر . لكم نفسه في صدره ، دفع قوة جوهر دمه وهو يهرب بسرعة ويتجاوز حدوده.

شاهد بلا حول ولا قوة عندما سقط شاب يرتدي ملابس سوداء يحمل رمحًا أبيض في منطقة مفتوحة أمامه بثلاثين قدمًا فقط. هذا الشاب ذو الثوب الأسود تحول في اتجاهه وابتسم بقسوة نحوه ، كما لو كان يرى من خلال كل الأوهام!

ومع ذلك ، كانت “خطوة نار الروح” لا تملك القدرة على المقارنة مع “الرخ الذهبي يحطم الفراغ” الرائعة. علاوة على ذلك ، كان أيضًا أضعف من لين مينغ. الآن ، في غضون أنفاس قليلة ، كان لين مينغ يلاحقه مباشرة. كان بإمكانه أن يشعر بنية القتل المخيفة التي بعثها لين مينغ قد وقعت عليه بالفعل.

“يجب أن أكون بأمان هنا. ”

كان الشيخ ذو الثوب الأصفر خائفًا للغاية . طوال حياته ، عانى من العديد من مواقف الحياة أو الموت الخطيرة ، وتعثر في العديد من مناطق الخطر. ولكن ، لم يشعر قط أن شبح الموت يقترب منه بقدر اليوم!

ومع ذلك ، كان لا يزال غير قادر على تغيير مصيره. اخترق رمح لين مينغ حلقه!

لم يمر حتى مائة عام منذ عبوره إلى تدمير الحياة. كان لا يزال لديه حياة فخمة وفاخرة للاستمتاع بها . لقد رفض الموت هنا اليوم!

بهذه الكلمات ، تحول لين مينغ فجأة نحو الشجيرات ودفع رمحه!

“انتظر. انتظر ، انتظر ، انتظر! الشاب البطل لين ، لا تقتلني! أنا. يمكنني أن أقدم لك أي معلومات تحتاجها ، وكذلك جميع ثروتي! ” صرخ الشيخ ذو الثوب الأصفر بشدة.

“أهه! هذا الرجل العجوز سيقاتلك حتى الموت! ” عند رؤية قسوة لين مينغ ، أخذ الشيخ ذو الثوب الأصفر مطرد الهلال وضرب لين مينغ.

ومع ذلك ، لا يبدو أن لين مينغ يهتم على الإطلاق ، كما لو أنه لم يسمع بهذه الكلمات. لقد أمسك رمحه الأبيض ودفعه !

في ذلك الوقت ، كان القمر مخفيًا وراء الغيوم ، وكانت عواصف الليل تعوي. يبدو أن هذا الشيخ ذو الأذن الحادة كان بارع في تقنيات التمويه. خفض نفسه في الشجيرات ، بدا أنه يذوب في البيئة المحيطة ، ليصبح واحدًا مع الأرض. حتى لو عرف المرء أنه كان هناك واستخدم تصوره للبحث عنه ، فسيظل من الصعب العثور على أي أثر له.

“أهه! هذا الرجل العجوز سيقاتلك حتى الموت! ” عند رؤية قسوة لين مينغ ، أخذ الشيخ ذو الثوب الأصفر مطرد الهلال وضرب لين مينغ.

بالنسبة لفنان قتالي عادى ، كان من المستحيل ملاحقته. ولكن بالنسبة إلى لين مينغ ، فإن مسار هذا الشيخ المتعرج جعل من السهل مطاردته.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، شعر فجأة بضغط هائل يحطمه ، مثل المد الذي لا نهاية له. أصبح تنفسه ثقيلًا ، وكاد قلبه يتوقف ، وتجمد الدم في عروقه والجوهر الحقيقي في خطوط الطول ، مما أدى إلى عكس مساره تقريبًا. في الوقت نفسه ، ضربته نية قتل شديدة النقاء وسميكة ، لدرجة أنها خنقته حتى الموت. شعر وكأنه قد غرق في إحدى برك الدم في الجحيم. تحت هذا النية القاتلة المخيفة ، كان لهب حياته مثل شمعة في مهب الريح ، على وشك الانطفاء في أي وقت.

شاهد بلا حول ولا قوة عندما سقط شاب يرتدي ملابس سوداء يحمل رمحًا أبيض في منطقة مفتوحة أمامه بثلاثين قدمًا فقط. هذا الشاب ذو الثوب الأسود تحول في اتجاهه وابتسم بقسوة نحوه ، كما لو كان يرى من خلال كل الأوهام!

كان هذا مجال قوة أشورا ومجال قوة إله الموت الصادر عن لين مينغ.

لم يصدّق الشيخ ذو الأذن الحادة ذلك. الآن بعد أن وصلت الأمور إلى هذه النقطة ، لم يكن لأي من تقنيات التمويه الخاصة به أي معنى على الإطلاق.

“لا…!” بكى الشيخ ذو الثوب الأصفر بشدة.

بهذه الكلمات ، تحول لين مينغ فجأة نحو الشجيرات ودفع رمحه!

ومع ذلك ، كان لا يزال غير قادر على تغيير مصيره. اخترق رمح لين مينغ حلقه!

مات الشيخ ذو الثوب الأسود!

مات الشيخ ذو الثوب الأصفر. من أصل سبعة من شيوخ تدمير الحياة الذين لا يزالون داخل منطقة شيطان بحر الجنوب ، لم يعد هناك سوى أربعة!

مات الشيخ ذو الثوب الأصفر. من أصل سبعة من شيوخ تدمير الحياة الذين لا يزالون داخل منطقة شيطان بحر الجنوب ، لم يعد هناك سوى أربعة!

لوح لين مينغ بيده اليسرى ، وأخذ جثة الشيخ والحلقة المكانية. ثم من دون توقف ، استدار وطارد نحو الشيخ فى المرحلة الثانية من تدمير الحياة!

عندما ظهر الفكر قد فى عقل الشيخ ذو الملابس السوداء ، كام رمح لين مينغ قد اندفع تجاهه بالفعل.

مع اقتراب “الرخ الذهبي يحطم الفراغ” من لين مينغ من الطبقة الثالثة ، لم يعد من الممكن مقارنة سرعته مع سرعة الفنان القتالي العادي .

إذا قام الشيخ بتدوير جوهره الحقيقي إلى أقصى حد ، فيمكنه أن يخرج في أقل من نفسين. ومع ذلك ، أمام لين مينغ ، كان ذلك أكثر من وقت كاف للموت مائة مرة!

من بين ما تبقى من شيوخ تدمير الحياة ، كان هذا الثاني أبطأ من الجميع. السبب في أن لين مينغ قرر مطاردته كان فقط لأنه كان أبعد ما يكون عن أي شخص آخر.

“أي نوع من الحركات هذه!؟!؟” شحب الشيخ ذو الثوب الأصفر . لكم نفسه في صدره ، دفع قوة جوهر دمه وهو يهرب بسرعة ويتجاوز حدوده.

بعد نصف عصا بخور من الزمن ، كان لين مينغ على بعد عشرة أميال فقط من هذا الشيخ. كان لين مينغ قادرًا بالفعل على الشعور به بإدراكه. كان رجلاً في منتصف العمر ذو أذنين حادة وخدود مستديرة. كان يطير بحذر شديد ، ويدور جوهره الوقائي الحقيقي إلى أقصى حد ، وفي نفس الوقت يكون متوترًا وحذرًا من محيطه.

عندما استدار الشيخ ذو الثوب الأصفر ، أصبح خائفا تقريبًا لدرجة أن روحه تركت جسده. خلفه ، على بعد ستة أو سبعة أميال فقط ، كان هناك شاب يرتدي ملابس سوداء يلاحقه برمح أبيض ملطخ بالدم ، وشعره يتطاير بتهور حيث غطى الرعد والنار جسده. مع كل خطوة يخطوها ، بدا أنه ينتقل ميلين أو ثلاثة .

بعد مغادرة الجزر الثلاث لمنطقة بحر الشيطان ، تعثر هذا الشيخ في غابة صغيرة معزولة. هناك ، كبح طاقته بالكامل واختبأ في كومة من الشجيرات الخضراء المورقة.

في هذا الوقت ، طارد لين مينغ لمدة ربع ساعة كاملة. على طول الطريق ، انحرف قليلاً عن المسار لقتل أي فنان قتالي فى الجوهر الدوار مر خلال مائة ميل منه. لم يهتم لين مينغ حتى بالحلقات المكانية للفنانين من هذا المستوى فقط. والأكثر من ذلك ، أنه أحرق جثثهم إلى رماد بكرة نارية .

في ذلك الوقت ، كان القمر مخفيًا وراء الغيوم ، وكانت عواصف الليل تعوي. يبدو أن هذا الشيخ ذو الأذن الحادة كان بارع في تقنيات التمويه. خفض نفسه في الشجيرات ، بدا أنه يذوب في البيئة المحيطة ، ليصبح واحدًا مع الأرض. حتى لو عرف المرء أنه كان هناك واستخدم تصوره للبحث عنه ، فسيظل من الصعب العثور على أي أثر له.

بعد إبعاد هذه الجثة ، بدأ لين مينغ في المطاردة خلف فنانى الجوهر الدوار المتبقيين . بالنسبة إلى لين مينغ ، كانت هذه بطاطس صغيرة فقط.

“يجب أن أكون بأمان هنا. ”

“يجب أن أكون بأمان هنا. ”

أصبح وجه الشيخ أكثر قتامة وأصبح كئيبًا. لم يكن يعرف من أين أتى لين مينغ هذا. كيف يمكن أن يصبح فجأة قويًا جدًا؟ كان شاب يبلغ من العمر عشرين عامًا أو نحو ذلك ، وهو كان يبلغ من العمر ألف عام تقريبًا . إذا انتشرت هذه الأخبار ، فستكون مثيرة للضحك حقًا.

“أن الشقي لين مينغ لم يركز علي من البداية. حتى لو أنهى هدفه الأول ثم لاحقني ، فسيظل الأمر عديم الفائدة. باستخدام تقنية التمويه الخاصة بي ، قد لا يتمكن حتى شوان ووجى من العثور علي. ” كان الشيخ ذو الأذن الحادة يؤمن بقدراته الخاصة. إذا مات عدد قليل من شيوخ تدمير الحياة لأن لين مينغ طاردهم ، فلن يكون واحدًا منهم.

لم يتوقع الشيخ ذو الثوب الأصفر مطاردة لين مينغ لقتله. بعد كل شيء ، من بين جميع الشيوخ هناك ، كان الأضعف. لا ينبغي أن ينجذب إليه لين مينغ. ومن حيث السرعة ، كان الأفضل من بينهم . إذا مات شيخ أو اثنان ، فمن المحتمل ألا يكون دوره.

“لن أتمكن من العودة إلى منطقة شيطان بحر الجنوب لبعض الوقت. سأبقى وأختبئ هنا لفترة من الوقت قبل إعادة تقييم الموقف “.

كان الشيخ ذو الأذن الحادة خائفًا لدرجة أن روحه هربت من جسده. رفع سيفه وكان جاهزًا لقطع الفروع ، ولكن كان الأوان قد فات بالفعل. انتشر شعور مؤلم في صدره ورمح جليدي أبيض اخترق قلبه!

عندما فكر الشيخ ذو الأذن الحادة ، تجمد وجهه فجأة في مكانه. في الوقت نفسه ، غرق قلبه في أعماق اليأس!

في ذلك الوقت ، كان القمر مخفيًا وراء الغيوم ، وكانت عواصف الليل تعوي. يبدو أن هذا الشيخ ذو الأذن الحادة كان بارع في تقنيات التمويه. خفض نفسه في الشجيرات ، بدا أنه يذوب في البيئة المحيطة ، ليصبح واحدًا مع الأرض. حتى لو عرف المرء أنه كان هناك واستخدم تصوره للبحث عنه ، فسيظل من الصعب العثور على أي أثر له.

شاهد بلا حول ولا قوة عندما سقط شاب يرتدي ملابس سوداء يحمل رمحًا أبيض في منطقة مفتوحة أمامه بثلاثين قدمًا فقط. هذا الشاب ذو الثوب الأسود تحول في اتجاهه وابتسم بقسوة نحوه ، كما لو كان يرى من خلال كل الأوهام!

عندما كان الشيخ ذو الثوب الأصفر يفكر في السيناريوهات المحتملة ، سمع فجأة حفيف الرياح خلفه وصوت خافت يقترب منه.

عند رؤية ابتسامة هذا الشاب ، شعر الشيخ بقشعريرة في عموده الفقري ، وتلاشت روحه في السماء!

“هاه؟ ماذا؟”

“كيف كشفني !؟”

تلاشت حياته بوتيرة سريعة ، ورفع الشيخ ذو الأذن الحادة عينيه ، وحدق في لين مينغ مع عدم الرغبة.

لم يصدّق الشيخ ذو الأذن الحادة ذلك. الآن بعد أن وصلت الأمور إلى هذه النقطة ، لم يكن لأي من تقنيات التمويه الخاصة به أي معنى على الإطلاق.

لم يعتقد أن لين مينغ كان يلاحقه ؛ كان قد ابتعد بالفعل منذ فترة طويلة. ولكن ، عندما نظر إلى الوراء ، استطاع أن يرى لين مينغ يطير هناك ، ويمسك رمح أبيض ملطخ بالدماء بينما تومض عيناه بقوة الرعد!

كانت جبهته تقطر بالعرق ، لكنه أجبر قلبه على الهدوء عندما بدأ يفكر في الهروب . ولكن عند هذه النقطة ، ضحك لين مينغ وقال ، “إن تقنية التمويه هذه ماهرة للغاية ؛ أفضل بكثير من خاصتى في الماضي. ولكن ، في مثل هذا المكان الحار والرطب مع الكثير من الحشرات في كل مكان ، يجب أن تعاني كثيرًا. دعني أساعدك قليلاً! ”

“لا…!” بكى الشيخ ذو الثوب الأصفر بشدة.

بهذه الكلمات ، تحول لين مينغ فجأة نحو الشجيرات ودفع رمحه!

لم يعتقد أن لين مينغ كان يلاحقه ؛ كان قد ابتعد بالفعل منذ فترة طويلة. ولكن ، عندما نظر إلى الوراء ، استطاع أن يرى لين مينغ يطير هناك ، ويمسك رمح أبيض ملطخ بالدماء بينما تومض عيناه بقوة الرعد!

صرخ الشيخ ذو الأذن الحادة مثل قطة داس على ذيلها . كان مستعدًا للاندفاع ، ولكن في تلك اللحظة ، حدث شيء غريب. بدت جميع الفروع والأوراق والنباتات من حوله ملتوية مثل عدد كبير من الثعابين والتفت حوله. بدا أن النباتات الهشة عادة أصبحت قاسية مثل المعدن ، مما أدى إلى تثبيته بقوة.

تلاشت حياته بوتيرة سريعة ، ورفع الشيخ ذو الأذن الحادة عينيه ، وحدق في لين مينغ مع عدم الرغبة.

إذا قام الشيخ بتدوير جوهره الحقيقي إلى أقصى حد ، فيمكنه أن يخرج في أقل من نفسين. ومع ذلك ، أمام لين مينغ ، كان ذلك أكثر من وقت كاف للموت مائة مرة!

بعد إبعاد هذه الجثة ، بدأ لين مينغ في المطاردة خلف فنانى الجوهر الدوار المتبقيين . بالنسبة إلى لين مينغ ، كانت هذه بطاطس صغيرة فقط.

كان الشيخ ذو الأذن الحادة خائفًا لدرجة أن روحه هربت من جسده. رفع سيفه وكان جاهزًا لقطع الفروع ، ولكن كان الأوان قد فات بالفعل. انتشر شعور مؤلم في صدره ورمح جليدي أبيض اخترق قلبه!

لم يتوقع الشيخ ذو الثوب الأصفر مطاردة لين مينغ لقتله. بعد كل شيء ، من بين جميع الشيوخ هناك ، كان الأضعف. لا ينبغي أن ينجذب إليه لين مينغ. ومن حيث السرعة ، كان الأفضل من بينهم . إذا مات شيخ أو اثنان ، فمن المحتمل ألا يكون دوره.

تلاشت حياته بوتيرة سريعة ، ورفع الشيخ ذو الأذن الحادة عينيه ، وحدق في لين مينغ مع عدم الرغبة.

أصبح وجه الشيخ أكثر قتامة وأصبح كئيبًا. لم يكن يعرف من أين أتى لين مينغ هذا. كيف يمكن أن يصبح فجأة قويًا جدًا؟ كان شاب يبلغ من العمر عشرين عامًا أو نحو ذلك ، وهو كان يبلغ من العمر ألف عام تقريبًا . إذا انتشرت هذه الأخبار ، فستكون مثيرة للضحك حقًا.

“فقط. ما حدث. ”

مع اقتراب “الرخ الذهبي يحطم الفراغ” من لين مينغ من الطبقة الثالثة ، لم يعد من الممكن مقارنة سرعته مع سرعة الفنان القتالي العادي .

كان هذا آخر فكر مر عبر عقل الشيخ ذو الأذن الحادة.

عندما فكر الشيخ ذو الأذن الحادة ، تجمد وجهه فجأة في مكانه. في الوقت نفسه ، غرق قلبه في أعماق اليأس!

مات دون أن يفهم كيف اكتشفه لين مينغ ، أو كيف تمكنت الشجيرات المحيطة من القبض عليه.

لم يكن لدى لين مينغ مخاوف من قتل هؤلاء الفنانين القتاليين في منطقة بحر الشيطان . في رأيه ، قتل واحد منهم يعني أن هناك كارثة أقل في المستقبل .

بمجرد وفاة الشيخ ذو الأذن الحادة ، سلمت الفروع والأوراق المحيطة جثته في يد لين مينغ. كان هذا هو التطبيق البسيط لروح المعركة. يمكن ربط روح المعركة بأوراق الشجر ، وتحريكها وتشكيل قفص. كانت هذه أسرع طريقة لقتل هذا الشيخ ذو الأذن الحادة.

أخذ لين مينغ جثة الشيخ والحلقة المكانية. ثم ، طار مرة أخرى ، يطارد خلف شيخ تدمير الحياة الأخير .

لم يكن لدى لين مينغ مخاوف من قتل هؤلاء الفنانين القتاليين في منطقة بحر الشيطان . في رأيه ، قتل واحد منهم يعني أن هناك كارثة أقل في المستقبل .

في هذا الوقت ، طارد لين مينغ لمدة ربع ساعة كاملة. على طول الطريق ، انحرف قليلاً عن المسار لقتل أي فنان قتالي فى الجوهر الدوار مر خلال مائة ميل منه. لم يهتم لين مينغ حتى بالحلقات المكانية للفنانين من هذا المستوى فقط. والأكثر من ذلك ، أنه أحرق جثثهم إلى رماد بكرة نارية .

كانت تدريب الشيخ هذا أعمق بكثير من تدريب البقيه . كان في الواقع قادرًا على منع إحدى ضربات لين مينغ. ولكن ، كان هذا حده.

مع تقدمه ، مرت ربع ساعة أخرى. شعر لين مينغ أخيرًا أن الشيخ الاخير قريب .

مع اقتراب “الرخ الذهبي يحطم الفراغ” من لين مينغ من الطبقة الثالثة ، لم يعد من الممكن مقارنة سرعته مع سرعة الفنان القتالي العادي .

اختار هذا الشيخ والشيخ ذو الأذن الحادة مسارات هروب مختلفة تمامًا. وقد سار هذا في خط مستقيم لعدة عشرات من الأميال قبل التوقف مؤقتًا للتأكد من أنه لم يكن لديه علامة تتبع عليه. ثم قام بتغيير الاتجاهات ، وحلق عدة عشرات من الأميال ، ثم غير الاتجاهات مرارًا وتكرارًا في خط متعرج.

بعد مغادرة الجزر الثلاث لمنطقة بحر الشيطان ، تعثر هذا الشيخ في غابة صغيرة معزولة. هناك ، كبح طاقته بالكامل واختبأ في كومة من الشجيرات الخضراء المورقة.

بالنسبة لفنان قتالي عادى ، كان من المستحيل ملاحقته. ولكن بالنسبة إلى لين مينغ ، فإن مسار هذا الشيخ المتعرج جعل من السهل مطاردته.

لم يتوقع الشيخ ذو الثوب الأصفر مطاردة لين مينغ لقتله. بعد كل شيء ، من بين جميع الشيوخ هناك ، كان الأضعف. لا ينبغي أن ينجذب إليه لين مينغ. ومن حيث السرعة ، كان الأفضل من بينهم . إذا مات شيخ أو اثنان ، فمن المحتمل ألا يكون دوره.

هذا الشيخ الذي كان يرتدي ملابس سوداء ، أبقى رأسه إلى أسفل وهو يطير بعيدًا. كان قد ارتدى في الأصل ثوبًا أحمر ، ولكن من أجل إخفاء نفسه ، تحول إلى ملابس ليلية سوداء. على الرغم من أنه كان قد فر بالفعل على بعد عدة مئات من الأميال ، إلا أنه لم يخفف من حذره. ظل يهرب بسرعة كاملة.

مات دون أن يفهم كيف اكتشفه لين مينغ ، أو كيف تمكنت الشجيرات المحيطة من القبض عليه.

عندما كان يفكر في كيفية إبلاغ شوان ووجى بهذه المسألة ، سمع فجأة الرياح تلتوى من خلفه.

اختار هذا الشيخ والشيخ ذو الأذن الحادة مسارات هروب مختلفة تمامًا. وقد سار هذا في خط مستقيم لعدة عشرات من الأميال قبل التوقف مؤقتًا للتأكد من أنه لم يكن لديه علامة تتبع عليه. ثم قام بتغيير الاتجاهات ، وحلق عدة عشرات من الأميال ، ثم غير الاتجاهات مرارًا وتكرارًا في خط متعرج.

تحول قلب الشيخ ذو الملابس السوداء إلى البرودة.

في ذلك الوقت ، كان القمر مخفيًا وراء الغيوم ، وكانت عواصف الليل تعوي. يبدو أن هذا الشيخ ذو الأذن الحادة كان بارع في تقنيات التمويه. خفض نفسه في الشجيرات ، بدا أنه يذوب في البيئة المحيطة ، ليصبح واحدًا مع الأرض. حتى لو عرف المرء أنه كان هناك واستخدم تصوره للبحث عنه ، فسيظل من الصعب العثور على أي أثر له.

‘من !؟’

“كيف كشفني !؟”

لم يعتقد أن لين مينغ كان يلاحقه ؛ كان قد ابتعد بالفعل منذ فترة طويلة. ولكن ، عندما نظر إلى الوراء ، استطاع أن يرى لين مينغ يطير هناك ، ويمسك رمح أبيض ملطخ بالدماء بينما تومض عيناه بقوة الرعد!

مع تقدمه ، مرت ربع ساعة أخرى. شعر لين مينغ أخيرًا أن الشيخ الاخير قريب .

“لا. لا. هذا غير ممكن!”

عند رؤية ابتسامة هذا الشاب ، شعر الشيخ بقشعريرة في عموده الفقري ، وتلاشت روحه في السماء!

فتح فم الشيخ الأسود . في تلك اللحظة شعر جسده كله تحول إلى الرصاص ، وأصبحت أطرافه باردة. هل كان لين مينغ إنسانًا حقًا !؟

“يجب أن أكون بأمان هنا. ”

عندما ظهر الفكر قد فى عقل الشيخ ذو الملابس السوداء ، كام رمح لين مينغ قد اندفع تجاهه بالفعل.

“لن أتمكن من العودة إلى منطقة شيطان بحر الجنوب لبعض الوقت. سأبقى وأختبئ هنا لفترة من الوقت قبل إعادة تقييم الموقف “.

كانت تدريب الشيخ هذا أعمق بكثير من تدريب البقيه . كان في الواقع قادرًا على منع إحدى ضربات لين مينغ. ولكن ، كان هذا حده.

شاهد بلا حول ولا قوة عندما سقط شاب يرتدي ملابس سوداء يحمل رمحًا أبيض في منطقة مفتوحة أمامه بثلاثين قدمًا فقط. هذا الشاب ذو الثوب الأسود تحول في اتجاهه وابتسم بقسوة نحوه ، كما لو كان يرى من خلال كل الأوهام!

اندفع رمح لين مينغ الثاني بسهولة من خلال دانتيان الشيخ الأكبر. ثم حطم جوهره الدوار إلى قطع.

كانت تدريب الشيخ هذا أعمق بكثير من تدريب البقيه . كان في الواقع قادرًا على منع إحدى ضربات لين مينغ. ولكن ، كان هذا حده.

مات الشيخ ذو الثوب الأسود!

لم يصدّق الشيخ ذو الأذن الحادة ذلك. الآن بعد أن وصلت الأمور إلى هذه النقطة ، لم يكن لأي من تقنيات التمويه الخاصة به أي معنى على الإطلاق.

بعد إبعاد هذه الجثة ، بدأ لين مينغ في المطاردة خلف فنانى الجوهر الدوار المتبقيين . بالنسبة إلى لين مينغ ، كانت هذه بطاطس صغيرة فقط.

“أن ذلك الشقي لين مينغ لا يمكن أن يمتلكه شبح أو شيء ما. لا يجب أن يفعل شيئًا غير معقول مثل مطاردتي. آمل أن يختار أن يزعج شيخ الفصيل الشرقي. مع اضاعه هذا الرجل العجوز لبعض الوقت ، سأكون أكثر أمانا “.

وقد فر معظمهم على بعد مئات الأميال. ثم تباعدوا ، وواصل بعضهم الفرار ، ووجد بعضهم جزيرة ليختبئوا بها ، والبعض غرق في المياه.

“لا. لا. هذا غير ممكن!”

قتل لين مينغ لأول مرة فنانين القتال الذين استمروا في الركض. كان قتل هؤلاء الفنانين القتاليين أبسط بكثير. طالما أنه يمكن أن يأتي على بعد عدة أميال منهم ، يمكنه ببساطة أن ينقر بإصبعه ويقتلهم بتيار ريح مليء بروح المعركة.

عندما استدار الشيخ ذو الثوب الأصفر ، أصبح خائفا تقريبًا لدرجة أن روحه تركت جسده. خلفه ، على بعد ستة أو سبعة أميال فقط ، كان هناك شاب يرتدي ملابس سوداء يلاحقه برمح أبيض ملطخ بالدم ، وشعره يتطاير بتهور حيث غطى الرعد والنار جسده. مع كل خطوة يخطوها ، بدا أنه ينتقل ميلين أو ثلاثة .

لم يكن لدى لين مينغ مخاوف من قتل هؤلاء الفنانين القتاليين في منطقة بحر الشيطان . في رأيه ، قتل واحد منهم يعني أن هناك كارثة أقل في المستقبل .

مات الشيخ ذو الثوب الأصفر. من أصل سبعة من شيوخ تدمير الحياة الذين لا يزالون داخل منطقة شيطان بحر الجنوب ، لم يعد هناك سوى أربعة!

ماتت الحياة بعد الحياة تحت يد لين مينغ! .

‘من !؟’

ترجمة
PEKA
….

“أن ذلك الشقي لين مينغ لا يمكن أن يمتلكه شبح أو شيء ما. لا يجب أن يفعل شيئًا غير معقول مثل مطاردتي. آمل أن يختار أن يزعج شيخ الفصيل الشرقي. مع اضاعه هذا الرجل العجوز لبعض الوقت ، سأكون أكثر أمانا “.

وقد فر معظمهم على بعد مئات الأميال. ثم تباعدوا ، وواصل بعضهم الفرار ، ووجد بعضهم جزيرة ليختبئوا بها ، والبعض غرق في المياه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط