نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-754

يشم الإلهة

يشم الإلهة

754 – اليشم من الإلهة

كانت قلادة اليشم هذه تفرز طاقة نقية للغاية. يمكن للمرء أن يرى للوهلة الأولى أنها لم تكن شيئًا عاديًا. ومع ذلك ، لم يكن كنزًا من نوع الهجوم أيضًا. في الواقع ، كان من الصعب الحكم على أي نوع من الوظائف كان لقلادة اليشم هذه.

جمع لين مينغ يديه معًا وقال: “اليوم هو حفل زفافي. من هم السادة هنا؟ ”

امتص لين مينغ نفس من الهواء البارد. عندما كان في المنطقة المحظورة التي تبلغ 1000 ميل في هاوية الشيطان الأبدية ، سار لين مينغ في طريقه إلى مخبأ مجموعة من الشياطين الجثه . اتضح أن المخبأ كان في الواقع قبرًا قديمًا لإلهة نامت هناك دون أن يمسها أحد ولا يشوبها أي ضرر لمدة 100،000 سنة أو أكثر. في الأصل ، لم يكن لين مينغ يريد أن يزعج بتهور بقايا مثل هذه الشخصية، ولكن بينما كان يغطي التابوت وكان يغادر ، سمع نداء خافت من صوت امرأة يستدعيه مرة أخرى.

“البطل الشاب لين ، هل يمكن أن تكون قد التقيت محظيتي في الماضي !؟”

يبدو أن الشابة التي أحضرها الفنان القتالي من المسار الشيطاني كانت أقل من 20 عامًا. كانت نحيلة وجميلة الشكل ولمعت عينيها الهادئتين مع ضوء أسود رمادي غريب في بؤبؤ عينيها. كان وجهها ممتعًا للنظر فيه وكان هناك علامة وشم غامضة على خدها.

تصرفات لين مينغ غير اللائقة وقعت في أعين ذلك الفنان الشرير. عبس هذا الفنان القتالي ، من الواضح أنه غير سعيد. كانت طبيعته الاستحواذية قوية للغاية وكان بطبيعة الحال لا يريد أن يحدق الآخرون في خليلته بهذه الطريقة.

لم يكن مظهر المرأة الشابة والعلامة الغريبة على وجهها هو السبب في أن لين مينغ فقد إحساسه من الاحتشام. بدلاً من ذلك ، كان هناك قلادة من اليشم باللون الأزرق
السماوي معلقة على صدرها. محفور في وسط قلادة اليشم هذه تصميم غامض ، كما لو كان طوطمًا يشبه الطيور.

لمس لين مينغ قلادة يشم الإلهة. كانت مثل نفس قلادة اليشم التي كانت ترتديها هذه الطفلة ذات البؤبؤ الرمادي أمامه ، سواء كان ذلك التصميم أو الطاقة التي تنبعث منها.

كانت قلادة اليشم هذه تفرز طاقة نقية للغاية. يمكن للمرء أن يرى للوهلة الأولى أنها لم تكن شيئًا عاديًا. ومع ذلك ، لم يكن كنزًا من نوع الهجوم أيضًا. في الواقع ، كان من
الصعب الحكم على أي نوع من الوظائف كان لقلادة اليشم هذه.

“لا ينبغي أن يأتي السيد وانغ إلى زفافي الكبير ليقول هذا النوع من الأشياء ، إذن ، ما الذي أنت هنا من أجله؟ توقف عن الذهاب في دوائر وقل ما تريد. ” سأل لين مينغ مباشرة .

“قلادة اليشم هذه …”

“أنا أرى.”

امتص لين مينغ نفس من الهواء البارد. عندما كان في المنطقة المحظورة التي تبلغ 1000 ميل في هاوية الشيطان الأبدية ، سار لين مينغ في طريقه إلى مخبأ مجموعة
من الشياطين الجثه . اتضح أن المخبأ كان في الواقع قبرًا قديمًا لإلهة نامت هناك دون أن يمسها أحد ولا يشوبها أي ضرر لمدة 100،000 سنة أو أكثر. في الأصل ، لم يكن لين مينغ يريد أن يزعج بتهور بقايا مثل هذه الشخصية، ولكن بينما كان يغطي التابوت وكان يغادر ، سمع نداء خافت من صوت امرأة يستدعيه مرة أخرى.

……

استدار لين مينغ وفتح التابوت مرة أخرى. ثم اكتشف قلادة من اليشم . عندما كان يستكشف جسد الإلهة ، اكتشف من دهشته أن الإلهة لا يزال لديها نبضات قلب.
من هناك ، شعر لين مينغ بقلب الإمبراطور العظيم من داخلها الذي كان ينبض طوال عشرات الآلاف من السنين!

كان لين مينغ في الأصل شخصًا ذا شخصية قوية من البداية. وبينما كان يتحدث بصوت عالٍ بهذه الكلمات ، بدأ ضيوف القاعة الرئيسية في الصراخ أيضًا.

لمس لين مينغ قلادة يشم الإلهة. كانت مثل نفس قلادة اليشم التي كانت ترتديها هذه الطفلة ذات البؤبؤ الرمادي أمامه ، سواء كان ذلك التصميم أو الطاقة التي تنبعث منها.

لمس لين مينغ قلادة يشم الإلهة. كانت مثل نفس قلادة اليشم التي كانت ترتديها هذه الطفلة ذات البؤبؤ الرمادي أمامه ، سواء كان ذلك التصميم أو الطاقة التي تنبعث منها.

لولا حقيقة أن لين مينغ قد أكد للتو أن قلادة اليشم من الإلهة لا تزال في الحلقة المكانية ، لكان أعتقد أنها هي نفسها.

“لا ينبغي أن يأتي السيد وانغ إلى زفافي الكبير ليقول هذا النوع من الأشياء ، إذن ، ما الذي أنت هنا من أجله؟ توقف عن الذهاب في دوائر وقل ما تريد. ” سأل لين مينغ مباشرة .

تصرفات لين مينغ غير اللائقة وقعت في أعين ذلك الفنان الشرير. عبس هذا الفنان القتالي ، من الواضح أنه غير سعيد. كانت طبيعته الاستحواذية قوية للغاية وكان
بطبيعة الحال لا يريد أن يحدق الآخرون في خليلته بهذه الطريقة.

“صفقات؟” ارتفعت حواجب لين مينغ. معظم صفقات شوان ووجي المزعومة كان لها علاقة بمساعدته على اختراق الحدود التالية. “هل تقول أن شوان ووجي اخترق المرحلة الرابعة من تدمير الحياة بمساعدتكم؟”

“البطل الشاب لين ، هل يمكن أن تكون قد التقيت محظيتي في الماضي !؟”

اعتقد الجميع أن وانغ ييتشان سيوافق على هذه المسألة ثم يساوم على مسألة مصدر وريد الروح ، لكنهم لم يتخيلوا أن وانغ ييتشان سوف يتجول ويقول: “لين مينغ ، تفضل القيام بالأشياء بالطريقة الصعبة بدلاً من الطريقة السهلة!؟”

كسر التحديق الشرير للفنان القتالي في المسار الشيطاني أفكار لين مينغ. لم يفكر لين مينغ في ذلك كثيرًا ونظر إلى هؤلاء الضيوف الثلاثة غير المتوقعين.

“طائفتهم كان لها قوة على مستوى الإمبراطور ظهرت قبل 2000 سنة فقط. الآن ، يجب أن يعيش هذا الوحش الغريب على مستوى الإمبراطور في عزلة في مكان ما في الصحراء الكبرى. حتى والدي يجب أن يعطي عدة نقاط احترام له. أما بالنسبة لهذا الفنان فى المرحلة الثانية من تدمير الحياة ، يجب أن يكون واحدًا من الأساتذة الصغار في الصحراء الشمالية القاحلة الكبرى ، وانغ ييتشان. على الرغم من أنه في المرحلة الثانية من تدمير الحياة ، إلا أن قوته القتالية الحقيقية تتجاوز بكثير حدود تدريبه . عندما كان صغيرا كان أشهر المواهب في الصحراء الشمالية القاحلة الكبرى. كان قادرًا على محاربة قوى الجوهر الدوار في عالم الشيان تيان ومحاربة سادة تدمير الحياة في عالم الجوهر الدوار. لم أفكر أبدًا في أنه سيكون مهتمًا بالأخ لين ويرغب في أن يصبح صديقًا! ها ها ها ها!”

من بين هؤلاء الفنانين القتاليين من المسار الشيطاني الثلاثة ، كان لديهم جميعًا تدريب تدمير الحياة. كان اثنان منهم في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة وكان أحدهم في
المرحلة الثانية من تدمير الحياة. ما فاجأ لين مينغ هو أن فنان القتال الذي كان في المقدمة كان فى المرحلة الثانية من تدمير الحياة. كما يبدو أنه الأصغر سنا ، ويبلغ عمره
أكثر من 30 سنة بقليل. أما بالنسبة للفنانين القتاليين في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة ، فيبدو أنهما يتبعان أوامر ذلك الرجل في المرحلة الثانية من تدمير الحياة.
لم يكن هؤلاء الأشخاص من منطقة الأفق الجنوبي. خلاف ذلك ، كان من المستحيل أن يبقى مثل هؤلاء الأساتذة مجهولين ؛ لكان لين مينغ قد سمع عنهم بالفعل من قبل.

لم يكن مظهر المرأة الشابة والعلامة الغريبة على وجهها هو السبب في أن لين مينغ فقد إحساسه من الاحتشام. بدلاً من ذلك ، كان هناك قلادة من اليشم باللون الأزرق السماوي معلقة على صدرها. محفور في وسط قلادة اليشم هذه تصميم غامض ، كما لو كان طوطمًا يشبه الطيور.

عبس لين مينغ قليلاً عندما فكر في ما يمكن أن يكون هدف هؤلاء الأفراد الثلاثة. ولكن في هذه اللحظة ، كان صوت لي يي فنغ بالجوهر الحقيقي يسمع في أذنيه ،
“الأخ لين هؤلاء الأصدقاء اتوا حقاً من مسافة بعيدة! إذا لم أكن مخطئًا ، فإن هؤلاء الثلاثة من مجموعة قطاع الطرق الأولى في الصحراء الشمالية القاحلة.
على الرغم من أنهم قطاع طرق ، فإن الحقيقة هي أنهم أيضا طائفة عظمى مع ميراث لأكثر من 7000 سنة!

“نصبح اصدقاء؟” كان لين مينغ عاجزًا عن الكلام. من المؤكد أنه لم يكن ساذجًا بما يكفي ليعتقد أن هذا الشخص قد جاء من العدم لمقابلته. بصفته فنانًا قتاليًا للطريق الصالح ، كان ، بطريقة ما ، أعداء ذوي الفنون الشيطانية في فنون القتال، لذا فإن العلاقات ستكون متناقضة دائمًا.

“طائفتهم كان لها قوة على مستوى الإمبراطور ظهرت قبل 2000 سنة فقط. الآن ، يجب أن يعيش هذا الوحش الغريب على مستوى الإمبراطور في عزلة في مكان
ما في الصحراء الكبرى. حتى والدي يجب أن يعطي عدة نقاط احترام له. أما بالنسبة لهذا الفنان فى المرحلة الثانية من تدمير الحياة ، يجب أن يكون واحدًا من الأساتذة الصغار في الصحراء الشمالية القاحلة الكبرى ، وانغ ييتشان. على الرغم من أنه في المرحلة الثانية من تدمير الحياة ، إلا أن قوته
القتالية الحقيقية تتجاوز بكثير حدود تدريبه . عندما كان صغيرا كان أشهر المواهب في الصحراء الشمالية القاحلة الكبرى. كان قادرًا على محاربة قوى الجوهر الدوار في عالم الشيان تيان ومحاربة سادة تدمير الحياة في عالم الجوهر الدوار. لم أفكر أبدًا في أنه سيكون مهتمًا بالأخ لين ويرغب في أن يصبح صديقًا! ها ها ها ها!”

”الشكوك؟ يالها من مزحة!” اختفت ابتسامة لين مينغ فجأة. “هذه الأشياء في يدي بالفعل ، ولكنك تفتح فمك بالفعل وتطلق عليها كنز الصحراء الشمالية الغربية الكبرى؟ من سيصدق ذلك بالفعل؟ علاوة على ذلك ، يمكن القول أنها تسمى الأدوات التي قدمتها إلى شوان ووجي لتدمير جزيرة العنقاء الإلهية. طبقًا لكلماتك ، فقد قدمت سيفًا إلى شوان ووجي حتى يتمكن من قتل الآخرين ، هل يجب أن أسمح له بقتلي. ولكن إذا قتلت شوان ووجي بدلاً من ذلك ، فسيتعين عليّ إعادة هذا السلاح إليك؟ هل هناك أي منطق في العالم بهذا السخف !؟ ”

“نصبح اصدقاء؟” كان لين مينغ عاجزًا عن الكلام. من المؤكد أنه لم يكن ساذجًا بما يكفي ليعتقد أن هذا الشخص قد جاء من العدم لمقابلته. بصفته فنانًا قتاليًا
للطريق الصالح ، كان ، بطريقة ما ، أعداء ذوي الفنون الشيطانية في فنون القتال، لذا فإن العلاقات ستكون متناقضة دائمًا.

كانت قلادة اليشم هذه تفرز طاقة نقية للغاية. يمكن للمرء أن يرى للوهلة الأولى أنها لم تكن شيئًا عاديًا. ومع ذلك ، لم يكن كنزًا من نوع الهجوم أيضًا. في الواقع ، كان من الصعب الحكم على أي نوع من الوظائف كان لقلادة اليشم هذه.

جمع لين مينغ يديه معًا وقال: “اليوم هو حفل زفافي. من هم السادة هنا؟ ”

نظرت مو يو هوانغ إلى تلك الفتاة. لم تبدو الفتاة حتى 20 سنة. مع زراعة عالم الهوتيان في ذلك العمر ، يمكن اعتبار موهبتها كافية ولكن لا شيء مذهل. من الضروري أيضًا الإشارة إلى أن لين مينغ لم يكن شخصًا يتم التحكم فيه بدوافعه الشهوانية ، ولكن حتى لو كان مقاتلًا يسير في طريق الفحشاء ويسيل لعابه على النساء ، فلن يتاجر بمفتاح لفتح عالم صوفي لا يقدر بثمن لامرآة!

ضحك وانغ ييتشان مرتين و جمع يديه باحترام. “أنا السيد الشاب لمنطقة شمال غرب صحراء الشيطان الكبرى .سمعت أن الشيح الأكبر في منطقة شيطان البحر الجنوبي شوان ووجي مات تحت يد البطل الشاب. هل يمكنني تأكيد ما إذا كانت هذه المسألة صحيحة أم لا؟ ”

“صفقات؟” ارتفعت حواجب لين مينغ. معظم صفقات شوان ووجي المزعومة كان لها علاقة بمساعدته على اختراق الحدود التالية. “هل تقول أن شوان ووجي اخترق المرحلة الرابعة من تدمير الحياة بمساعدتكم؟”

فكر لين مينغ للحظة ثم أومأ برأسه ، “نعم”.

“البطل الشاب لين سريع الفهم!” قال وانغ ييتشان دون تحفظ ، “تمكن شوان ووجي بالفعل من عبور المرحلة الرابعة من تدمير الحياة بالكاد بمساعدة منطقة شمال غرب صحراء الشيطان الكبرى. لكن ، الوعود التي قطعها لم يتم الوفاء بها ، وقد تسبب ذلك في خسائر فادحة في منطقة شمال غرب صحراء الشيطان الكبرى”.

“اذا كان الأمر كذلك …” هز وانغ ييتشان رأسه وقال ببطء ، “ربما يكون الشاب البطل لين قد قتل شوان ووجي ، ولكن قد لا تعرف أن شوان ووجي كان لديه عدد من الصفقات التعاونية مع جماعه شمال غرب صحراء الشيطان الكبرى. الآن بعد وفاة شوان ووجي ، أصبحت هذه الصفقات باطلة بشكل طبيعي. والأهم من ذلك ، لا يزال شوان ووجي مدينًا لمنطقة شمال غرب صحراء الشيطان الكبرى بعدد من الفوائد التي لم يتم إرجاعها ”

اعتقد الجميع أن وانغ ييتشان سيوافق على هذه المسألة ثم يساوم على مسألة مصدر وريد الروح ، لكنهم لم يتخيلوا أن وانغ ييتشان سوف يتجول ويقول: “لين مينغ ، تفضل القيام بالأشياء بالطريقة الصعبة بدلاً من الطريقة السهلة!؟”

“صفقات؟” ارتفعت حواجب لين مينغ. معظم صفقات شوان ووجي المزعومة كان لها علاقة بمساعدته على اختراق الحدود التالية. “هل تقول أن شوان ووجي اخترق
المرحلة الرابعة من تدمير الحياة بمساعدتكم؟”

لولا حقيقة أن لين مينغ قد أكد للتو أن قلادة اليشم من الإلهة لا تزال في الحلقة المكانية ، لكان أعتقد أنها هي نفسها.

“البطل الشاب لين سريع الفهم!” قال وانغ ييتشان دون تحفظ ، “تمكن شوان ووجي بالفعل من عبور المرحلة الرابعة من تدمير الحياة بالكاد بمساعدة منطقة شمال
غرب صحراء الشيطان الكبرى. لكن ، الوعود التي قطعها لم يتم الوفاء بها ، وقد تسبب ذلك في خسائر فادحة في منطقة شمال غرب صحراء الشيطان الكبرى”.

“أنا أرى.”

“لا ينبغي أن يأتي السيد وانغ إلى زفافي الكبير ليقول هذا النوع من الأشياء ، إذن ، ما الذي أنت هنا من أجله؟ توقف عن الذهاب في دوائر وقل ما تريد. ” سأل لين مينغ مباشرة .

لا عجب أن شوان ووجي كان لا يزال قادرًا على اختراق المرحلة الرابعة من تدمير الحياة بالقوة على الرغم من أنه لم يحصل على جذر تنين النيرفانا الكامل ؛ كان كل ذلك لأنه تم مساعدته سرا من منطقة شمال غرب صحراء الشيطان الكبرى. لا بد أن الصحراء الشمالية الغربية الكبرى قد دفعت ثمناً باهظاً لذلك ويجب أن يكون شوان ووجي قد وعد أيضاً بسداد عدد من المزايا. ومع ذلك ، أصبح كل ذلك الآن مثل مياه تتسرب من خلال سلة من الخيزران.

فكر لين مينغ للحظة ، كانت عيناه تجتاحان المحظية الواقفة بجوار وانغ ييتشان. ثم قال: “إذا كنت تريد مفتاح اليشم هذا ، فيجب استبداله بتلك المرأة وكذلك مصدر وريد الروح للصف الرابع أو أعلى!”

ساعدت الصحراء الشمالية شوان ووجي على تدمير جزيرة العنقاء الإلهية بطريقة ما ، وأيضًا اختراق المرحلة الرابعة من تدمير الحياة. لولا ذلك ، لما كان ليفيثان العملاق مختومًا في خندق أعماق البحار لمدة أربعة أشهر. أمسك لين مينغ ذراعيه على صدره ونظر إلى وانغ ييتشان بلا مبالاة. في النهاية ، ما فعلوه كان غير ذي صلة تقريبًا وكانت مجالاتهم مختلفة في البداية ، لذلك لم يكن هناك أي شيء للسعي وراءه هنا.

“لا ينبغي أن يأتي السيد وانغ إلى زفافي الكبير ليقول هذا النوع من الأشياء ، إذن ، ما الذي أنت هنا من أجله؟ توقف عن الذهاب في دوائر وقل ما تريد. ” سأل لين مينغ مباشرة .

جمع لين مينغ يديه معًا وقال: “اليوم هو حفل زفافي. من هم السادة هنا؟ ”

“هاها ، بما أن البطل الشاب لين أصبح صريحًا جدًا ، لذا سأفعل! شوان ووجي اخترق المرحلة الرابعة من تدمير الحياة ، مما تسبب في عدد من المشاكل والأخطار
على البطل الشاب لين. على العكس من ذلك ، قتل البطل الشاب لين أيضًا شوان ووجي، مما جعلنا نعاني من عدد من الخسائر. تختلف مجالات نفوذنا وأهدافنا في البداية
لذلك يجب أن تنتهي هذه المسألة هنا. ولكن قبل ذلك ، قدمت الصحراء الشمالية الغربية العظمى عددًا من العناصر لشوان ووجي. ما زال لم يدفع ثمن هذه العناصر حتى الآن ، ولكن هكذا هي الأمور. ومع ذلك ، تنتمي هذه العناصر إلى الصحراء الشمالية الغربية الكبرى. الآن بعد وفاة شوان ووجي ، أنا متأكد من أن الحلقة المكانية يجب أن تكون قد سقطت أيضًا في حوزة البطل الشاب لين! ”

“قلادة اليشم هذه …”

“وماذا أيضاً ؟”

كان لين مينغ في الأصل شخصًا ذا شخصية قوية من البداية. وبينما كان يتحدث بصوت عالٍ بهذه الكلمات ، بدأ ضيوف القاعة الرئيسية في الصراخ أيضًا.

“آمل أن يعيد البطل الشاب لين هذين البندين. أولاً ، هناك مفتاح من اليشم الأبيض ، وثانيًا ، هناك حبة تدمير الحياة! ”

“البطل الشاب لين سريع الفهم!” قال وانغ ييتشان دون تحفظ ، “تمكن شوان ووجي بالفعل من عبور المرحلة الرابعة من تدمير الحياة بالكاد بمساعدة منطقة شمال غرب صحراء الشيطان الكبرى. لكن ، الوعود التي قطعها لم يتم الوفاء بها ، وقد تسبب ذلك في خسائر فادحة في منطقة شمال غرب صحراء الشيطان الكبرى”.

“ها ها ها ها!” ضحك لين مينغ بصوت عال. لقد رأى لين مينغ هذين العنصرين بالفعل في الحلقة المكانية لشوان ووجي. بالنسبة لمفتاح اليشم الأبيض ، يجب أن يكون ذلك نوعًا من العناصر المستخدمة لفتح مدخل عالم غامض. ولكن ، كانت حبه تدمير الحياة ذا فائدة كبيرة لفنان القتال لعبور مراحل تدمير الحياة ؛ كان دواء ثمين لا مثيل له.

لولا حقيقة أن لين مينغ قد أكد للتو أن قلادة اليشم من الإلهة لا تزال في الحلقة المكانية ، لكان أعتقد أنها هي نفسها.

علق وانغ ييتشان ، “الشاب البطل لين ، ما الأمر ؟ هل لديك بعض الشكوك؟ ”

من بين هؤلاء الفنانين القتاليين من المسار الشيطاني الثلاثة ، كان لديهم جميعًا تدريب تدمير الحياة. كان اثنان منهم في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة وكان أحدهم في المرحلة الثانية من تدمير الحياة. ما فاجأ لين مينغ هو أن فنان القتال الذي كان في المقدمة كان فى المرحلة الثانية من تدمير الحياة. كما يبدو أنه الأصغر سنا ، ويبلغ عمره أكثر من 30 سنة بقليل. أما بالنسبة للفنانين القتاليين في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة ، فيبدو أنهما يتبعان أوامر ذلك الرجل في المرحلة الثانية من تدمير الحياة. لم يكن هؤلاء الأشخاص من منطقة الأفق الجنوبي. خلاف ذلك ، كان من المستحيل أن يبقى مثل هؤلاء الأساتذة مجهولين ؛ لكان لين مينغ قد سمع عنهم بالفعل من قبل.

”الشكوك؟ يالها من مزحة!” اختفت ابتسامة لين مينغ فجأة. “هذه الأشياء في يدي بالفعل ، ولكنك تفتح فمك بالفعل وتطلق عليها كنز الصحراء الشمالية الغربية الكبرى؟
من سيصدق ذلك بالفعل؟ علاوة على ذلك ، يمكن القول أنها تسمى الأدوات التي قدمتها إلى شوان ووجي لتدمير جزيرة العنقاء الإلهية. طبقًا لكلماتك ، فقد قدمت سيفًا
إلى شوان ووجي حتى يتمكن من قتل الآخرين ، هل يجب أن أسمح له بقتلي. ولكن إذا قتلت شوان ووجي بدلاً من ذلك ، فسيتعين عليّ إعادة هذا السلاح إليك؟
هل هناك أي منطق في العالم بهذا السخف !؟ ”

جمع لين مينغ يديه معًا وقال: “اليوم هو حفل زفافي. من هم السادة هنا؟ ”

كان لين مينغ في الأصل شخصًا ذا شخصية قوية من البداية. وبينما كان يتحدث بصوت عالٍ بهذه الكلمات ، بدأ ضيوف القاعة الرئيسية في الصراخ أيضًا.

كان لين مينغ في الأصل شخصًا ذا شخصية قوية من البداية. وبينما كان يتحدث بصوت عالٍ بهذه الكلمات ، بدأ ضيوف القاعة الرئيسية في الصراخ أيضًا.

“ما قاله الإمبراطور الشاب لين صحيح ؛ الصحراء الشمالية الغربية الكبرى ذهبت بعيداً! ”

جمع لين مينغ يديه معًا وقال: “اليوم هو حفل زفافي. من هم السادة هنا؟ ”

“على الرغم من أن هذا صحيح ، فإن الصحراء الكبرى قوية للغاية. حتى أحد أساتذتهم الشباب في المرحلة الثانية من تدمير الحياة ، وليس عاديًا أيضًا. وحراسه هم أيضا في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة. من الصعب جدًا على جزيرة العنقاء الإلهية التفكير في مواجهة مثل هذه القوة العظمى! ”

الصحراء الشمالية الغربية الكبرى كان لها قوة على مستوى الإمبراطور لذلك يمكن تسميتها قوة على مستوى الأرض المقدسة. ومع ذلك ، كانت جزيرة العنقاء الإلهية مجرد طائفة من الدرجة الرابعة. ببساطة لم يكن هناك أي مقارنة بينهما.

من بين هؤلاء الفنانين القتاليين من المسار الشيطاني الثلاثة ، كان لديهم جميعًا تدريب تدمير الحياة. كان اثنان منهم في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة وكان أحدهم في المرحلة الثانية من تدمير الحياة. ما فاجأ لين مينغ هو أن فنان القتال الذي كان في المقدمة كان فى المرحلة الثانية من تدمير الحياة. كما يبدو أنه الأصغر سنا ، ويبلغ عمره أكثر من 30 سنة بقليل. أما بالنسبة للفنانين القتاليين في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة ، فيبدو أنهما يتبعان أوامر ذلك الرجل في المرحلة الثانية من تدمير الحياة. لم يكن هؤلاء الأشخاص من منطقة الأفق الجنوبي. خلاف ذلك ، كان من المستحيل أن يبقى مثل هؤلاء الأساتذة مجهولين ؛ لكان لين مينغ قد سمع عنهم بالفعل من قبل.

في النهاية ، كانت الصحراء الشمالية الغربية الكبرى تستخدم وضعهم الأكبر للتنمر على الآخرين. إذا كانت جزيرة العنقاء الإلهية قوة على نفس مستوى الممالك
الإلهية الأربعة ، لما تجرأوا على المجيء إلى هنا بتهور.

كشر وانغ ييتشان. ومع ذلك ، لم يفقد رباطة جأشه. قال بهدوء ، “البطل الشاب لين ، يمكنني تقديم بعض التنازلات لك. مفتاح اليشم الأبيض هذا هو أحد المفاتيح
الضرورية لفتح عالم تركه سيد طائفة من الصف السادس كان يحكمها شيخ أعلى للمسار الشيطاني. كل هذه المفاتيح السبعة ضرورية لفتح العالم . يمكنك الاعتماد على هذا المفتاح للانضمام إلينا في دخول العالم الصوفي وحتى الحصول على كنز من الداخل “.

في نظر وانغ ييتشان ، كان هذا بالفعل شرط جذاب للغاية. لاستكشاف عالم خلفه سيد مسار شيطاني قديم ، فقد كانت هذه فرصة يمكن أن تحرك حتى قوة على مستوى الإمبراطور. سيصبح أسياد تدمير الحياة مجانين تمامًا!

في نظر وانغ ييتشان ، كان هذا بالفعل شرط جذاب للغاية. لاستكشاف عالم خلفه سيد مسار شيطاني قديم ، فقد كانت هذه فرصة يمكن أن تحرك حتى قوة على مستوى الإمبراطور. سيصبح أسياد تدمير الحياة مجانين تمامًا!

“ها ها ها ها!” ضحك لين مينغ بصوت عال. لقد رأى لين مينغ هذين العنصرين بالفعل في الحلقة المكانية لشوان ووجي. بالنسبة لمفتاح اليشم الأبيض ، يجب أن يكون ذلك نوعًا من العناصر المستخدمة لفتح مدخل عالم غامض. ولكن ، كانت حبه تدمير الحياة ذا فائدة كبيرة لفنان القتال لعبور مراحل تدمير الحياة ؛ كان دواء ثمين لا مثيل له.

كان لين مينغ فقط في أواخر عالم الجوهر الدوار. إذا ذهب وشارك فى أخذ احد الكنوز بشكل عرضي فيمكنه أن يستمتع به.

“قلادة اليشم هذه …”

ومع ذلك ، لم يتخيل أبدًا أن لين مينغ سيرفض رفضًا قاطعًا ، “أنا آسف ، لكنني لست مهتمًا!”

كان لين مينغ في الأصل شخصًا ذا شخصية قوية من البداية. وبينما كان يتحدث بصوت عالٍ بهذه الكلمات ، بدأ ضيوف القاعة الرئيسية في الصراخ أيضًا.

من يهتم بسيد لطائفة من الصف السادس؟ على الأكثر سيكون على قدم المساواة مع قصر شيطان الإله الإمبراطوري. بعد أن ذهب لين مينغ إلى مدينة العنقاء العتيقة وشهد أحجار الفوضى ، طيور العنقاء القديمة ، مرآة تحول الإله ، وغيرها من الفرص المحظوظة العظيمة ، لم تعد هذه الأنواع من العوالم تحظى باهتمام كبير. علاوة على ذلك ، كان الدخول إلى عالم صوفي خطير وغير معروف مع مجموعة من فناني القتال من المسار الشيطاني مجرد وصفة لكارثة. كان من المحتمل للغاية أن يتمكنُ من قتله في الداخل. لم يكن لين مينغ متغطرسًا بما فيه الكفاية ليعتقد أنه لم يكن له مثيل في عالم تدمير الحياة. كان هناك الكثير من قوى تدمير الحياة في العالم التي تجاوزت شوان ووجي .

لا عجب أن شوان ووجي كان لا يزال قادرًا على اختراق المرحلة الرابعة من تدمير الحياة بالقوة على الرغم من أنه لم يحصل على جذر تنين النيرفانا الكامل ؛ كان كل ذلك لأنه تم مساعدته سرا من منطقة شمال غرب صحراء الشيطان الكبرى. لا بد أن الصحراء الشمالية الغربية الكبرى قد دفعت ثمناً باهظاً لذلك ويجب أن يكون شوان ووجي قد وعد أيضاً بسداد عدد من المزايا. ومع ذلك ، أصبح كل ذلك الآن مثل مياه تتسرب من خلال سلة من الخيزران.

غرق وجه وانغ ييتشان أخيرا على الأرض. كانت صحرائهم الشمالية الغربية العظمى قوة على مستوى الأرض المقدسة ، وقد ذلل نفسه و جاء إلى طائفة من الدرجة
الرابعة للتفاوض. كان هذا يظهر بالفعل االوجه لجميع المعنيين. ومع ذلك ، هذا الزميل لين مينغ ….

“ما قاله الإمبراطور الشاب لين صحيح ؛ الصحراء الشمالية الغربية الكبرى ذهبت بعيداً! ”

“لين مينغ ، لقد جئنا إلى هنا بصدق كافٍ ، فماذا تريد؟”

تركت كلمات لين مينغ القليلة الجمهور مذهولًا بأكمله. حتى مو يو هوانغ اهتزت. لم يكن هناك خطأ في طلب لين مينغ مصدر وريد الروح ، لكنه أراد أيضًا تلك المرأة؟

فكر لين مينغ للحظة ، كانت عيناه تجتاحان المحظية الواقفة بجوار وانغ ييتشان. ثم قال: “إذا كنت تريد مفتاح اليشم هذا ، فيجب استبداله بتلك المرأة وكذلك
مصدر وريد الروح للصف الرابع أو أعلى!”

754 – اليشم من الإلهة

تركت كلمات لين مينغ القليلة الجمهور مذهولًا بأكمله. حتى مو يو هوانغ اهتزت. لم يكن هناك خطأ في طلب لين مينغ مصدر وريد الروح ، لكنه أراد أيضًا تلك المرأة؟

“أنا أرى.”

نظرت مو يو هوانغ إلى تلك الفتاة. لم تبدو الفتاة حتى 20 سنة. مع زراعة عالم الهوتيان في ذلك العمر ، يمكن اعتبار موهبتها كافية ولكن لا شيء مذهل. من الضروري أيضًا الإشارة إلى أن لين مينغ لم يكن شخصًا يتم التحكم فيه بدوافعه الشهوانية ، ولكن حتى لو كان مقاتلًا يسير في طريق الفحشاء ويسيل لعابه على النساء ، فلن يتاجر بمفتاح لفتح عالم صوفي لا يقدر بثمن لامرآة!

“قلادة اليشم هذه …”

اعتقد الجميع أن وانغ ييتشان سيوافق على هذه المسألة ثم يساوم على مسألة مصدر وريد الروح ، لكنهم لم يتخيلوا أن وانغ ييتشان سوف يتجول ويقول: “لين مينغ ، تفضل القيام بالأشياء بالطريقة الصعبة بدلاً من الطريقة السهلة!؟”

في النهاية ، كانت الصحراء الشمالية الغربية الكبرى تستخدم وضعهم الأكبر للتنمر على الآخرين. إذا كانت جزيرة العنقاء الإلهية قوة على نفس مستوى الممالك الإلهية الأربعة ، لما تجرأوا على المجيء إلى هنا بتهور.

……

كانت قلادة اليشم هذه تفرز طاقة نقية للغاية. يمكن للمرء أن يرى للوهلة الأولى أنها لم تكن شيئًا عاديًا. ومع ذلك ، لم يكن كنزًا من نوع الهجوم أيضًا. في الواقع ، كان من الصعب الحكم على أي نوع من الوظائف كان لقلادة اليشم هذه.

استدار لين مينغ وفتح التابوت مرة أخرى. ثم اكتشف قلادة من اليشم . عندما كان يستكشف جسد الإلهة ، اكتشف من دهشته أن الإلهة لا يزال لديها نبضات قلب. من هناك ، شعر لين مينغ بقلب الإمبراطور العظيم من داخلها الذي كان ينبض طوال عشرات الآلاف من السنين!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط