سحب السيوف
755 – سحب السيوف
“لكن …” ابتسمت الخادمة الصغيرة فجأة ، وكانت سعيدة قليلاً لحدوث ضجة ، “بغض النظر عن الوضع ، إنها تبدو نشيطةً للغاية الآن. إذا تقاتلوا فلن يكون التعامل مع ذلك الولد وانغ ييتشان سهلاً. إنه موهوب وقد اجتاز المرحلة الثانية من تدمير الحياة ؛ من الصعب تقدير مدى ارتفاع قوته القتالية الحقيقية. أعتقد أنه من المرجح أن يخسر لين مينغ هنا. نظرًا لأنه يدعي أنه الإمبراطور الشاب ، فيجب أن يكون هذا ممتعًا. أتساءل كيف ستنتهي هذه الكارثة بأكملها. “
كما رأى لين مينغ هذا عبسَ. كانت هذه مأدبة زفافه الكبرى بعد كل شيء. مع كل هؤلاء الضيوف الكرام الذين تجمعوا هنا في منزله ، يجب أن يكون حدثًا احتفاليًا ومبشرًا. ولكن ، لكي يسحب هذا الشخص سلاحه مثل هذا كان يصفع وجهه حقًا في الأماكن العامة.
…
لبعض الوقت ، أومضت جميع أنواع الأفكار من خلال عقل لين مينغ. السبب في أنه أراد هذه المرأة الغامضة من البداية هو أنه أراد أن يسألها عن تجارب حياتها وكذلك عائلتها. ثانيا ، أراد إخفاء سر قلادة اليشم. إذا طلب مباشرة قلادة اليشم من وانغ ييتشان ، فسيثير ذلك الشكوك. إذا كان وانغ ييتشان يعتقد أن هناك بعض السر الخاص بقلادة اليشم فإنه سيرفض بالتأكيد.
…
” معلمة ، ما الذي يحدث؟” عندما رأت مو شيان يو المشهد يتكشف في القاعة الرئيسية ، تضاءل لون بشرتها قليلاً. وضعت مو يو هوانغ بسرعة مو شيان يو خلفها ، تعبيرها الرسمي. “يو اير ، أخبري ديمونشين لإعداد العملاق ليفياثان ، الوضع سيء للغاية الآن!”
…
كانت كلمات وانغ ييشان تشكل تهديدا واضحا. أصبح الجو متوترا على الفور.
كانت كلمات وانغ ييشان تشكل تهديدا واضحا. أصبح الجو متوترا على الفور.
اُذهل لين مينغ عندما رأى ذلك. أما بالنسبة لـ لي يي فنغ ، فقد تغير لون بشرته بالكامل. كانت هذه … روح معركة!
على الرغم من أن مصدر وريد الروح من الدرجة الرابعة كان ثمينًا ، إلا أنه كان لا يزال يمكن الحصول عليه بسهوله من قوة على مستوى الصحراء الشمالية الغربية الكبرى.
قبل ذلك ، كان بطريرك عشيرة قرد الفيروز قد أخرج مصدر وريد روح النار من الصف الخامس ، وبالتالي شعر بالألم في قلبه للقيام بذلك.
“مثير للاهتمام للغاية! لا يحب الكنوز ولكنه يحب الجمال ، هاهاها! ” قال لي يي فنغ بحماسة وهو يشرب بعض النبيذ في زاوية القاعة.
ضيق لين مينغ عينيه ونظر إلى طبق اليشم الدوار فوق طرف إصبع وانغ ييتشان. من الواضح أن هذا الشخص قد فكر كثيرًا في نفسه. خلاف ذلك ، كان سيسكب روح معركته في سلاح كنزه الخاص بدلاً من طبق اليشم.
الآن لين مينغ أراد استبدال مفتاح عالم صوفي بمصدر وريد الروح من الصف الرابع ، لم يكن هذا مكلفًا للغاية أو صعبًا على الإطلاق.
ولكن ، كان جوهر هذه المسألة برمتها – تلك المرأة ذات قلادة اليشم!
مع صوت “بنغ!” ، انقسام طبق اليشم الصغير إلى النصف. أما بالنسبة لروح المعركة التي غُرست في تيار الهواء ، فقد استمرت في القطع نحو النقطة بين حاجبي وانغ ييتشان دون تباطؤ.
“مثير للاهتمام للغاية! لا يحب الكنوز ولكنه يحب الجمال ، هاهاها! ” قال لي يي فنغ بحماسة وهو يشرب بعض النبيذ في زاوية القاعة.
عند رؤية الأجواء المتوترة التي كانت جاهزة للإنفجار في أي لحظة ، تحول الضيوف الحاضرون ما إلى اللون الأبيض. لم يكن من السهل التعامل مع هذا الطرف الآخر. كان أساس وانغ ييتشان قوي للغاية ؛ كان من الصعب القول أين كانت حدود قوته!
“هل يعتقد السيد الصغير أن الجميع فاسدون مثلك؟ يجب أن تكون هناك مشكلة مع تلك المرأة إذا كانوا يتقاتلون عليها! ” قالت خادمة لي يى فنغ بشكل غاضب.
“تقتل طريقك إلى الصحراء الشمالية الغربية الكبرى خاصتي بعد بضع سنوات من الآن؟ ها ها ها ها!” ضحك وانغ ييتشان بتهور: “الآخرون يسمونك إمبراطورًا صغيرًا ، ولكن هل تعتقد حقًا أنك قادر على دخول البحر الإلهي بعد عشرات السنين من الآن؟ كم هذا سخيف! لست بحاجة إلى المستقبل ، فقط هنا وبقوتي وحدها يمكنني بالفعل صبغ جزيرة العنقاء الإلهية بالدم! “
“لكن …” ابتسمت الخادمة الصغيرة فجأة ، وكانت سعيدة قليلاً لحدوث ضجة ، “بغض النظر عن الوضع ، إنها تبدو نشيطةً للغاية الآن. إذا تقاتلوا فلن يكون التعامل مع ذلك الولد وانغ ييتشان سهلاً. إنه موهوب وقد اجتاز المرحلة الثانية من تدمير الحياة ؛ من الصعب تقدير مدى ارتفاع قوته القتالية الحقيقية. أعتقد أنه من المرجح أن يخسر لين مينغ هنا. نظرًا لأنه يدعي أنه الإمبراطور الشاب ، فيجب أن يكون هذا ممتعًا. أتساءل كيف ستنتهي هذه الكارثة بأكملها. “
ولكن ، كان جوهر هذه المسألة برمتها – تلك المرأة ذات قلادة اليشم!
“أيتها الفتاة الشقية ، قلبك ليس جيدًا على الإطلاق. ولكن ، هذا الـ وانغ ييتشان هو في الواقع شرسٌ. لن يكون من السهل التعامل معه “. مسح لي يى فنغ شفتيه. سواء
كان الأمر يتعلق بـ لين مينغ أو وانغ ييتشان ، فسيكون كلاهما سيدين مستقبليين لنطاقاتهما الخاصة. على الرغم من أن جزيرة العنقاء الإلهية كانت الطرف الأضعف
في الوقت الحالي ، إلا أن وانغ ييتشان لن يفعل شيئًا مثل الإساءة إلى قوة مستقبلية محتملة.
لم يتوقع لين مينغ أن يكون لوانغ ييتشان رد فعل عنيف من هذا القبيل. وبينما كان ينظر إلى المرأة الشابة التي تقف إلى جواره ، اكتشف أنها وقفت ببساطة مثل كتلة
من الخشب ، ولم يحدث في بؤبؤ عينيها الرمادية أدنى تغيير . من مجرد النظر إليها ، شعر المرء بإحساس عميق بالشفقة والندم على وجودها.
هذه المرأة … لم يكن ينبغي لها أن تكون محظية وانغ ييتشان. بدلا من ذلك ، تم إجبارها. كانت غير مبالية تمامًا بسؤال لين مينغ عنها ، كما لو كان قلبها قد مات منذ فترة طويلة.
ها!
“كن حذرا!”
أي نوع من السر كان عليها؟ كيف كانت مرتبطة بالإلهة في هاوية الشيطان الأبدية ؟
“لفهم روح المعركة في المرحلة الثانية من تدمير الحياة ، هناك العديد من أمراء المملكة الإلهية و أولياء العرش الذين لا يستطيعون تحقيق ذلك. يبدو أن وانغ ييتشان يتمتع بموهبة مذهلة في مجال فنون القتال!
لبعض الوقت ، أومضت جميع أنواع الأفكار من خلال عقل لين مينغ. السبب في أنه أراد هذه المرأة الغامضة من البداية هو أنه أراد أن يسألها عن تجارب حياتها
وكذلك عائلتها. ثانيا ، أراد إخفاء سر قلادة اليشم. إذا طلب مباشرة قلادة اليشم من وانغ ييتشان ، فسيثير ذلك الشكوك. إذا كان وانغ ييتشان يعتقد أن هناك بعض السر الخاص بقلادة اليشم فإنه سيرفض بالتأكيد.
ولكن الآن ، بدا الأمر كما لو أن هذه الشابة لها أهمية استثنائية لوانغ ييتشان.
عند رؤية الأجواء المتوترة التي كانت جاهزة للإنفجار في أي لحظة ، تحول الضيوف الحاضرون ما إلى اللون الأبيض. لم يكن من السهل التعامل مع هذا الطرف الآخر. كان أساس وانغ ييتشان قوي للغاية ؛ كان من الصعب القول أين كانت حدود قوته!
تسبب هذا في ارتفاع كل أنواع الشكوك في قلب لين مينغ. كان هناك بالتأكيد شيء خاص بها.
” معلمة ، ما الذي يحدث؟” عندما رأت مو شيان يو المشهد يتكشف في القاعة الرئيسية ، تضاءل لون بشرتها قليلاً. وضعت مو يو هوانغ بسرعة مو شيان يو خلفها ، تعبيرها الرسمي. “يو اير ، أخبري ديمونشين لإعداد العملاق ليفياثان ، الوضع سيء للغاية الآن!”
“يمكنني أن أقدم لك مصدرًا رئيسيًا للوريد الروحي من الصف الرابع ، ولكن بالنسبة إلى المحظية ، أنصحك بعدم التفكير في ذلك بعد الآن. أكره الآخرين الذين يتعدون على نسائي ! “
اُذهل لين مينغ عندما رأى ذلك. أما بالنسبة لـ لي يي فنغ ، فقد تغير لون بشرته بالكامل. كانت هذه … روح معركة!
رد لين مينغ بنقل صوت جوهري حقيقي ، ” إذا لم أكن مخطئًا فهذه المرأة لا تزال عذراء. على الرغم من أنها محظية ، ليس لديك نية للزواج منها ، هل أنا على
حق؟ طالما يمكنني استعارة هذه المرأة ، فسيكون ذلك كافياً. أما بالنسبة لمصدر الوريد الروحي من الدرجة الرابعة ، فسيكون مصدر الوريد الروحي من الصف الخامس من طائفة قرد الفيروز كافياً. أحتاج إلى استعارة هذه المرأة لمدة ثلاث سنوات ، وثلاث سنوات من الآن سأعيدها إليك دون تغيير. عندما يحين ذلك الوقت ، يمكنك استقبالها مرة أخرى في غرفتك! “
السبب الذي جعل لين مينغ يقول هذه الكلمات كان أولًا للتحقيق إذا كان وانغ ييتشان مهتمًا فقط بجمال الشابة ذات قلادة اليشم. ثانياً ، طلب مهلة مدتها ثلاث سنوات لأنه بعد ثلاث سنوات من الآن ، كانت لين مينغ سترتفع بالتأكيد إلى مستوى آخر. في ذلك الوقت ، سيكون لديه القوة للتفاوض على شروط أفضل. بعد كل شيء ، كانت الصحراء الشمالية الغربية العظمى قوة على مستوى الأرض المقدسة. لم يرغب لين مينغ في أن يصبح عدو معهم.
هذه المرأة … لم يكن ينبغي لها أن تكون محظية وانغ ييتشان. بدلا من ذلك ، تم إجبارها. كانت غير مبالية تمامًا بسؤال لين مينغ عنها ، كما لو كان قلبها قد مات منذ فترة طويلة.
ها!
“لين مينغ ، توقف عن اختبار خطى السفلي مرارًا ، وإلا سأحول حفل زفافك الكبير إلى جنازة!” كما تحدث وانغ ييتشان أطلق نية قتل سميكة. هذا أكد أيضًا تخمين
لين مينغ. بالتأكيد لم يحتفظ وانغ ييتشان بهذه المرأة حوله لجمالها. في الواقع ، كان من غير المعروف ما إذا كانت حتى محظية له أم لا.
لبعض الوقت ، أومضت جميع أنواع الأفكار من خلال عقل لين مينغ. السبب في أنه أراد هذه المرأة الغامضة من البداية هو أنه أراد أن يسألها عن تجارب حياتها وكذلك عائلتها. ثانيا ، أراد إخفاء سر قلادة اليشم. إذا طلب مباشرة قلادة اليشم من وانغ ييتشان ، فسيثير ذلك الشكوك. إذا كان وانغ ييتشان يعتقد أن هناك بعض السر الخاص بقلادة اليشم فإنه سيرفض بالتأكيد.
لم يكن القفز في صفوف القتال مرعبًا ، ولكن ما كان مرعباً هو أن يقفز ابن السماء المفضل في الصفوف للقتال بين أقرانه. حتى اختلاف نصف حد صغير كان من الصعب للغاية التغلب عليه.
“تحول زفافي إلى جنازة؟” ابتسم لين مينغ بهدوء ، “صحيح أنك من أرض مقدسة ، ولكن ماذا بعد؟ إذا كنا نقاتل حقًا ، فسوف أقود العملاق ليفياثان و الجميع
من العنقاء الإلهية إلى عمق البحر الجنوبي. لا أعتقد أنه في مثل هذا البحر الجنوبي الشاسع لن أتمكن من الهرب منك. وبعد ذلك ، بعد عشرات السنين من الآن ، سأقتل طريقي إلى الصحراء الشمالية الغربية الكبرى. في ذلك الوقت ، من الصعب أن نقول فقط كيف سينتهي الوضع! “
” معلمة ، ما الذي يحدث؟” عندما رأت مو شيان يو المشهد يتكشف في القاعة الرئيسية ، تضاءل لون بشرتها قليلاً. وضعت مو يو هوانغ بسرعة مو شيان يو خلفها ، تعبيرها الرسمي. “يو اير ، أخبري ديمونشين لإعداد العملاق ليفياثان ، الوضع سيء للغاية الآن!”
“تقتل طريقك إلى الصحراء الشمالية الغربية الكبرى خاصتي بعد بضع سنوات من الآن؟ ها ها ها ها!” ضحك وانغ ييتشان بتهور: “الآخرون يسمونك إمبراطورًا صغيرًا ،
ولكن هل تعتقد حقًا أنك قادر على دخول البحر الإلهي بعد عشرات السنين من الآن؟ كم هذا سخيف! لست بحاجة إلى المستقبل ، فقط هنا وبقوتي وحدها يمكنني بالفعل
صبغ جزيرة العنقاء الإلهية بالدم! “
على الرغم من أن مصدر وريد الروح من الدرجة الرابعة كان ثمينًا ، إلا أنه كان لا يزال يمكن الحصول عليه بسهوله من قوة على مستوى الصحراء الشمالية الغربية الكبرى.
لقد أدهش لي يي فنغ الذي كان يشرب بعض النبيذ الجيد و يشاهد المسرحية على الفور. فتح فمه عريضًا ، و انسكب النبيذ من زوايا فمه وهو ينظر في حالة صدمة ويبدو كرجل عجوز يعاني من الشيخوخة.
عندما تحدث وانغ ييتشان إلى هنا ، ظهر ضوء أحمر في عينيه وبدا ضباب أسود باهت ينبعث منه كما لو كان مستعدًا للانفجار في أي لحظة.
لم يتوقع لين مينغ أن يكون لوانغ ييتشان رد فعل عنيف من هذا القبيل. وبينما كان ينظر إلى المرأة الشابة التي تقف إلى جواره ، اكتشف أنها وقفت ببساطة مثل كتلة من الخشب ، ولم يحدث في بؤبؤ عينيها الرمادية أدنى تغيير . من مجرد النظر إليها ، شعر المرء بإحساس عميق بالشفقة والندم على وجودها.
على الرغم من وجود العديد من الضيوف المحترمين هنا ، إلا أن أقواهم كان نانيون وانغ و رئيس الدير كونغ هي لمعبد زين العظيم. كلاهما كانا سيدان في المرحلة الثالثة
من تدمير الحياة. ومع ذلك ، كانوا لا يزالون ضيوفًا هنا وكقائد لقواتهم الخاصة ، لن يتدخلوا في شؤون الصحراء الشمالية الغربية الكبرى وجزيرة العنقاء الإلهية.
“يبدو أنك تصر على الموت! ثم دعني أساعدك! “
أما بالنسبة للآخرين ، فليس لديهم ما يتحدثون عنه.
تكثفت رؤية لين مينغ ونقر أصابعه على يده.ظهرت روح معركة في الهواء ، وهبطت مثل السهم!
عند رؤية الأجواء المتوترة التي كانت جاهزة للإنفجار في أي لحظة ، تحول الضيوف الحاضرون ما إلى اللون الأبيض. لم يكن من السهل التعامل مع هذا الطرف
الآخر. كان أساس وانغ ييتشان قوي للغاية ؛ كان من الصعب القول أين كانت حدود قوته!
مع صوت “بنغ!” ، انقسام طبق اليشم الصغير إلى النصف. أما بالنسبة لروح المعركة التي غُرست في تيار الهواء ، فقد استمرت في القطع نحو النقطة بين حاجبي وانغ ييتشان دون تباطؤ.
كان كلاهما عباقرة ، لكن لين مينغ كان فقط في أواخر الجوهر الدوار مقارنة بالمرحلة الثانية من تدمير الحياة. كان ذلك حدودًا كبيرة وتم إضافة فرق حدود صغيرة معًا.
“ماذا!؟”
لم يكن القفز في صفوف القتال مرعبًا ، ولكن ما كان مرعباً هو أن يقفز ابن السماء المفضل في الصفوف للقتال بين أقرانه. حتى اختلاف نصف حد صغير كان من
الصعب للغاية التغلب عليه.
على الرغم من أن مصدر وريد الروح من الدرجة الرابعة كان ثمينًا ، إلا أنه كان لا يزال يمكن الحصول عليه بسهوله من قوة على مستوى الصحراء الشمالية الغربية الكبرى.
بغض النظر عن الطريقة التي ينظر بها المرء إليها ، بدت جزيرة العنقاء الإلهية ضعيفة بعض الشيء هنا. سيكون من الظلم إذا اجتاحتهم الفوضى وانتهى بهم الأمر إلى الهلاك.
كان كلاهما عباقرة ، لكن لين مينغ كان فقط في أواخر الجوهر الدوار مقارنة بالمرحلة الثانية من تدمير الحياة. كان ذلك حدودًا كبيرة وتم إضافة فرق حدود صغيرة معًا.
“السيد الشاب ، لماذا لا تزال تتحدث الهراء مع هذا الشقي. مجرد القبض عليه وأخذ ما تحتاجه بعيدا. إذا بقي أحمقًا كثيف الرأس وما زال يريد أن يمضغ أكثر مما يستطيع مضغه ، فقط اقتله! ” خلف وانغ ييتشان ، سحب المسن في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة سلاحه.
تنهد لي يي فنغ في قلبه. في هذا الصدد ، لم يكن لديه خيار سوى أن يخجل من دونيته!
ها!
قطعت طاقة أصل حادة على الفور عدة طاولات زفاف قريبة إلى النصف ، مما تسبب في سقوط عدد من قطع أدوات المائدة الرائعة من اليشم على الأرض .
كما رأى لين مينغ هذا عبسَ. كانت هذه مأدبة زفافه الكبرى بعد كل شيء. مع كل هؤلاء الضيوف الكرام الذين تجمعوا هنا في منزله ، يجب أن يكون حدثًا احتفاليًا ومبشرًا.
ولكن ، لكي يسحب هذا الشخص سلاحه مثل هذا كان يصفع وجهه حقًا في الأماكن العامة.
…
في هذا الوقت ، ظهرت امرأتان في القاعة الرئيسية – وهما مو شيان يو و شين شينغ شوان. وفقًا لعادات الزفاف العادية ، يجب أن تنتظر مو شيان يو في غرفة الزفاف
بينما يستقبل لين مينغ الضيوف في الخارج ويسليهم. ولكن الآن بعد أن انتقلت الأمور إلى هذا المستوى ، لم يكن لديها خيار سوى الظهور.
” معلمة ، ما الذي يحدث؟” عندما رأت مو شيان يو المشهد يتكشف في القاعة الرئيسية ، تضاءل لون بشرتها قليلاً. وضعت مو يو هوانغ بسرعة مو شيان يو خلفها ، تعبيرها الرسمي. “يو اير ، أخبري ديمونشين لإعداد العملاق ليفياثان ، الوضع سيء للغاية الآن!”
لم يهتم وانغ ييتشان ببساطة بما كانت تفعله مو يو هوانغ. ابتسم ببرودة وبنقرة من إصبعه ، طار طبق من اليشم بحجم كف اليد ، وسقط فوق أطراف أصابعه حيث يدور بسرعة.
تنهد لي يي فنغ في قلبه. في هذا الصدد ، لم يكن لديه خيار سوى أن يخجل من دونيته!
كما رأى لين مينغ هذا عبسَ. كانت هذه مأدبة زفافه الكبرى بعد كل شيء. مع كل هؤلاء الضيوف الكرام الذين تجمعوا هنا في منزله ، يجب أن يكون حدثًا احتفاليًا ومبشرًا. ولكن ، لكي يسحب هذا الشخص سلاحه مثل هذا كان يصفع وجهه حقًا في الأماكن العامة.
اُذهل لين مينغ عندما رأى ذلك. أما بالنسبة لـ لي يي فنغ ، فقد تغير لون بشرته بالكامل. كانت هذه … روح معركة!
ضيق لين مينغ عينيه ونظر إلى طبق اليشم الدوار فوق طرف إصبع وانغ ييتشان. من الواضح أن هذا الشخص قد فكر كثيرًا في نفسه. خلاف ذلك ، كان سيسكب روح معركته في سلاح كنزه الخاص بدلاً من طبق اليشم.
“السيد الشاب ، لماذا لا تزال تتحدث الهراء مع هذا الشقي. مجرد القبض عليه وأخذ ما تحتاجه بعيدا. إذا بقي أحمقًا كثيف الرأس وما زال يريد أن يمضغ أكثر مما يستطيع مضغه ، فقط اقتله! ” خلف وانغ ييتشان ، سحب المسن في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة سلاحه.
“هذا الشقي وانغ ييتشان قد فهم روح معركته !؟”
تكثفت رؤية لين مينغ ونقر أصابعه على يده.ظهرت روح معركة في الهواء ، وهبطت مثل السهم!
بشكل عام ، كانت فقط قوى البحر الإلهي هي القادرة على تشكيل روح المعركة الخاصة بها. ولكن ، كان هناك في بعض الأحيان فنانين قتالين موهوبين بشكل غير عادي
كانوا قادرين على فهم أرواح معاركهم الخاصة في عالم تدمير الحياة. جاء نمو روح المعركة مع تدريب الفنان القتالي. وهكذا ، كلما فهم فنان القتال روح المعركة في وقت مبكر ، كان هناك احتمال أكبر لنموها في المستقبل.
الآن لين مينغ أراد استبدال مفتاح عالم صوفي بمصدر وريد الروح من الصف الرابع ، لم يكن هذا مكلفًا للغاية أو صعبًا على الإطلاق.
“لفهم روح المعركة في المرحلة الثانية من تدمير الحياة ، هناك العديد من أمراء المملكة الإلهية و أولياء العرش الذين لا يستطيعون تحقيق ذلك. يبدو أن وانغ ييتشان يتمتع
بموهبة مذهلة في مجال فنون القتال!
“كن حذرا!”
تنهد لي يي فنغ في قلبه. في هذا الصدد ، لم يكن لديه خيار سوى أن يخجل من دونيته!
قطعت طاقة أصل حادة على الفور عدة طاولات زفاف قريبة إلى النصف ، مما تسبب في سقوط عدد من قطع أدوات المائدة الرائعة من اليشم على الأرض .
غالبًا ما كان للمواهب مجالات معينة برعوا فيها. على سبيل المثال ، تفوق لي يي فنغ في مفهوم وقوانين الرياح. لقد وصل فهمه لمفهوم الريح بالفعل لمفهوم الشيخ الأعلى
في البحر الإلهي.
ولكن ، في حين كان هذا الـ وانغ ييتشان استثنائياً بشكل واضح في جانب الإرادة ، كان من المحتمل أنه كان ضعيفًا نسبيًا في فهم القوانين. كان هناك عدد قليل جدًا
من العباقرة الذين كانوا أقوياء في جميع الجوانب.
لم يكن الأمر مجرد لي يي فنغ ، لكن الخبير و المتمرس رئيس الدير كونغ هي من معبد زين العظيم اعترف بروح المعركة هذه. انحنى رأسه وبدأ في قراءة السوترات
البوذية. يبدو أن هذا الوضع بدا أكثر فأكثر أنه سينتهي بشكل سيئ.
……
“لين مينغ ، سأعطيك فرصة أخيرة لتسليم مفتاح اليشم. لقد أثرت غضبي بالفعل ، والآن لن أدفع لك أي تعويض “.
صرخت مو شيان يو و شين شينغ شوان في نفس الوقت ، كانت قلوبهم في حالة من الفوضى. في هذا الوقت ، لم يتمكنوا من تخيل ما سيفعلونه إذا أصيب لين مينغ بأذى.
ضيق لين مينغ عينيه ونظر إلى طبق اليشم الدوار فوق طرف إصبع وانغ ييتشان. من الواضح أن هذا الشخص قد فكر كثيرًا في نفسه. خلاف ذلك ، كان سيسكب روح معركته في سلاح كنزه الخاص بدلاً من طبق اليشم.
مع صوت “بنغ!” ، انقسام طبق اليشم الصغير إلى النصف. أما بالنسبة لروح المعركة التي غُرست في تيار الهواء ، فقد استمرت في القطع نحو النقطة بين حاجبي وانغ ييتشان دون تباطؤ.
وبينما كان ينظر إلى المرأة الشابة ذات بؤبؤ العين الرمادية التي تقف إلى جانب وانغ ييتشان ، لاحظ ضوءًا حزينًا في عينيها كما لو أنها كانت تبكي على مصيرها. تم لمس لين مينغ لسبب غير مفهوم. ما نوع القصة التي كانت وراء هذه المرأة؟
“هل يعتقد السيد الصغير أن الجميع فاسدون مثلك؟ يجب أن تكون هناك مشكلة مع تلك المرأة إذا كانوا يتقاتلون عليها! ” قالت خادمة لي يى فنغ بشكل غاضب.
“يبدو أنك تصر على الموت! ثم دعني أساعدك! “
اُذهل لين مينغ عندما رأى ذلك. أما بالنسبة لـ لي يي فنغ ، فقد تغير لون بشرته بالكامل. كانت هذه … روح معركة!
سعل وانغ ييتشان ببرود ، فجأة أخرج راحة يده. كان طبق اليشم المليء بروح المعركة مثل عجلة الموت لأنه قطع مباشرة نحو عنق لين مينغ. في تلك اللحظة ، وصلت درجة صلابة طبق اليشم الصغير إلى درجة كنز السماء!
“كن حذرا!”
مع صوت “بنغ!” ، انقسام طبق اليشم الصغير إلى النصف. أما بالنسبة لروح المعركة التي غُرست في تيار الهواء ، فقد استمرت في القطع نحو النقطة بين حاجبي وانغ ييتشان دون تباطؤ.
صرخت مو شيان يو و شين شينغ شوان في نفس الوقت ، كانت قلوبهم في حالة من الفوضى. في هذا الوقت ، لم يتمكنوا من تخيل ما سيفعلونه إذا أصيب لين مينغ بأذى.
“ماذا!؟”
تكثفت رؤية لين مينغ ونقر أصابعه على يده.ظهرت روح معركة في الهواء ، وهبطت مثل السهم!
“لين مينغ ، سأعطيك فرصة أخيرة لتسليم مفتاح اليشم. لقد أثرت غضبي بالفعل ، والآن لن أدفع لك أي تعويض “.
“هذا الشقي وانغ ييتشان قد فهم روح معركته !؟”
كانت روح المعركة سريعة للغاية. في ومضة ، اصطدمت روح المعركة الجوية وروح المعركة لطبق اليشم الصغير بعنف.
صُدم وانغ ييتشان إلى حد كبير. لَوح بيده اليمنى أحضر على الفور سيفا طويلا أسود!
تسبب هذا في ارتفاع كل أنواع الشكوك في قلب لين مينغ. كان هناك بالتأكيد شيء خاص بها.
مع صوت “بنغ!” ، انقسام طبق اليشم الصغير إلى النصف. أما بالنسبة لروح المعركة التي غُرست في تيار الهواء ، فقد استمرت في القطع نحو النقطة بين حاجبي وانغ ييتشان دون تباطؤ.
عندما تحدث وانغ ييتشان إلى هنا ، ظهر ضوء أحمر في عينيه وبدا ضباب أسود باهت ينبعث منه كما لو كان مستعدًا للانفجار في أي لحظة.
ولكن الآن ، بدا الأمر كما لو أن هذه الشابة لها أهمية استثنائية لوانغ ييتشان.
“ماذا!؟”
قبل ذلك ، كان بطريرك عشيرة قرد الفيروز قد أخرج مصدر وريد روح النار من الصف الخامس ، وبالتالي شعر بالألم في قلبه للقيام بذلك.
“تقتل طريقك إلى الصحراء الشمالية الغربية الكبرى خاصتي بعد بضع سنوات من الآن؟ ها ها ها ها!” ضحك وانغ ييتشان بتهور: “الآخرون يسمونك إمبراطورًا صغيرًا ، ولكن هل تعتقد حقًا أنك قادر على دخول البحر الإلهي بعد عشرات السنين من الآن؟ كم هذا سخيف! لست بحاجة إلى المستقبل ، فقط هنا وبقوتي وحدها يمكنني بالفعل صبغ جزيرة العنقاء الإلهية بالدم! “
صُدم وانغ ييتشان إلى حد كبير. لَوح بيده اليمنى أحضر على الفور سيفا طويلا أسود!
مع صوت رنين عالي من تحطم المعدن ، تحطمت روح المعركة في شفرة السيف الأسود. ارتعد السيف الطويل!
لم يكن الأمر مجرد لي يي فنغ ، لكن الخبير و المتمرس رئيس الدير كونغ هي من معبد زين العظيم اعترف بروح المعركة هذه. انحنى رأسه وبدأ في قراءة السوترات البوذية. يبدو أن هذا الوضع بدا أكثر فأكثر أنه سينتهي بشكل سيئ.
لقد أدهش لي يي فنغ الذي كان يشرب بعض النبيذ الجيد و يشاهد المسرحية على الفور. فتح فمه عريضًا ، و انسكب النبيذ من زوايا فمه وهو ينظر في حالة صدمة ويبدو كرجل عجوز يعاني من الشيخوخة.
كانت روح المعركة قوية ولكنها كانت تعتمد أيضًا على نوع الشئ الذي تم إرفاقه به أيضًا. من الواضح أن ربطه بكنز قد وفر أقوى قوة ضرب. في غطرسته ، قلل وانغ ييتشان من خصمه واستخدم فقط طبق اليشم. ولكن ، كان لين مينغ أكثر غطرسة ولم يستخدم سوى الهواء!
كان الهواء أخف وزنا وأكثر ضعفا من طبق اليشم الصغير. ولكن ، في يد لين مينغ ، كان الهواء قد اخترق بالفعل طبق اليشم الصغير!
صرخت مو شيان يو و شين شينغ شوان في نفس الوقت ، كانت قلوبهم في حالة من الفوضى. في هذا الوقت ، لم يتمكنوا من تخيل ما سيفعلونه إذا أصيب لين مينغ بأذى.
الآن لين مينغ أراد استبدال مفتاح عالم صوفي بمصدر وريد الروح من الصف الرابع ، لم يكن هذا مكلفًا للغاية أو صعبًا على الإطلاق.
……
لم يكن الأمر مجرد لي يي فنغ ، لكن الخبير و المتمرس رئيس الدير كونغ هي من معبد زين العظيم اعترف بروح المعركة هذه. انحنى رأسه وبدأ في قراءة السوترات البوذية. يبدو أن هذا الوضع بدا أكثر فأكثر أنه سينتهي بشكل سيئ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
