نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-758

ليلة الزفاف

ليلة الزفاف

758 – ليلة الزفاف

نحو مو شيان يو و شين شينغ شوان ، لم يتحدث لين مينغ أبدًا كلمات مثل “أنا أحبك” أو “أنا معجب بكِ”. لم يسبق له أن قدم وعودًا أو طرح أسئلة مثل “تزوجني” أو “كونى زوجتي”.

758 – ليلة الزفاف

وقفت ضحكة شين شينغ شوان فجأة وكأنها أرنب خائف ، وفقدت ما يجب القيام به.

“لا ، إنها جميلة.” غطت شين شينغ شوان فمها وضحكت. كانت ليلة الزفاف أجمل لحظةٍ في حياة المرأة. تأمل مو شيان يو بطبيعة الحال أن تتجلى أجمل اللحظات في هذه الليلة أيضًا.

“الأخت الصغرى شينغ شوان، هل دبّوس شعري مُعوج؟” سألت مو شيان يو شين شينغ شوان أثناء تتبع شعرها.

نظرًا لوجود مجموعة الإرسال الخاصة بعشيرة العنقاء القديمة ، لم يكن من الضروري اختراق البحر الإلهي للصعود إلى عالم الآلهة. طالما رغبت مو شيان يو في ذلك ، يمكنها أيضًا الذهاب إلى عالم الآلهة مع لين مينغ.

“لا ، إنها جميلة.” غطت شين شينغ شوان فمها وضحكت. كانت ليلة الزفاف أجمل لحظةٍ في حياة المرأة. تأمل مو شيان يو بطبيعة الحال أن تتجلى أجمل اللحظات في هذه الليلة أيضًا.

لكن هذا لا يعني أن مشاعر متدرب القتال لم تكن عميقة.

في هذا الوقت ، سمعت شين شينغ شوان أصوات خطى تقترب. عندما استدارت ، رأت أن لين مينغ دخل الغرفة.

كان والدا مو تشيان يو قد توفيا بعد وقت قصير من ولادتها. بالنسبة لها ، لم تكن مو يو هوانغ مختلفة عن والدتها الحقيقية. حملت جزيرة العنقاء الإلهية أهمية كبيرة جدًا لـ مو شيان يو.

وقفت ضحكة شين شينغ شوان فجأة وكأنها أرنب خائف ، وفقدت ما يجب القيام به.

في هذا الوقت ، سمعت شين شينغ شوان أصوات خطى تقترب. عندما استدارت ، رأت أن لين مينغ دخل الغرفة.

أمسكت مو شيان يو بإحكام يد شين شينغ شوان وسحبتها للجلوس. في الحقيقة ، كانت مو شيان يو تشعر أيضًا بالتوتر الشديد في هذا الوقت.

بينما كانت مو شيان يو تنتظر في غرف الزواج لـ لين مينغ ، استمرت فكرة واحدة في الصدى في قلبها. عادت أفكارها إلى قصر شيطان اللإله الإمبراطوري عندما دفع لين مينغ رمز الهروب إلى راحة يدها وقال لها ، “انتظريني هناك ”.

سواء كانت مو شيان يو أو شين شينغ شوان أو لين مينغ ، كانوا جميعًا مبتدئين جدد في الحب. على الرغم من أن قوة لين مينغ كانت غير طبيعية وكانت موهبته وحشية ،
حيث واجه أشياء مثل المشاعر أو كيفية إقناع الفتاة بالسعادة ، إلا أنه كان جاهلاً تمامًا تجاه كل هذا.

لم يكن فنانو القتال مثل البشر العاديين. لقد وقعوا في الحب ، لكن عواطفهم لم تظهر التوق والحلم للآخرين كل بضعة أيام.

لم يكن فنانو القتال مثل البشر العاديين. لقد وقعوا في الحب ، لكن عواطفهم لم تظهر التوق والحلم للآخرين كل بضعة أيام.

مع طرح هذه المسألة الخطيرة ، أصبح لين مينغ أكثر جدية. “لست متأكدًا لماذا سيقاتلني وانغ ييتشان من أجلها ، ولكن السبب الذي جعلني أتبادل المفتاح معها هو …”

نحو مو شيان يو و شين شينغ شوان ، لم يتحدث لين مينغ أبدًا كلمات مثل “أنا أحبك” أو “أنا معجب بكِ”. لم يسبق له أن قدم وعودًا أو طرح أسئلة مثل “تزوجني” أو “كونى زوجتي”.

….

هذا لأن البشر لم يكونوا جيدين في السيطرة على عواطفهم. بمجرد أن تتأثر العواطف ، فإن كل أفكارهم ستدخل في حالة من الفوضى ويمكن أن يقعوا في أعماق الحزن أو يرتفعوا إلى مستويات عالية من السعادة.

وقفت ضحكة شين شينغ شوان فجأة وكأنها أرنب خائف ، وفقدت ما يجب القيام به.

أما المتدربون القتاليون، فقد رموا أنفسهم في تدريبهم وشددوا إرادتهم باستمرار. من حيث المشاعر ، حتى لو كانت عميقة أو لا تنسى ، فإنها لن تؤثر عليهم لدرجة
قيامهم بإيماءات بشريّة مزدهرة بشكل مفرط.

عندما تخيلت شين شينغ شوان نفسها تعتني بـ لين مينغ في المستقبل ، احمر وجهها باللون الأحمر. على الرغم من أن امرأتين تنتظران رجل واحد معا كان مستحيلًا بالنسبة لها لكن قبل الصعود إلى عالم الآلهة ، لم تكن شين شينغ شوان تريد أن يكون لديها اتصال أكثر حميمية مع لين مينغ.

لكن هذا لا يعني أن مشاعر متدرب القتال لم تكن عميقة.

الرضا …

في الواقع، كان العكس تماما. كانت مشاعر الفنان القتالي الذي خفف من إرادته أكثر بشكل مستمر. كانت هذه المشاعر و الأحاسيس التي يمكن أن تتآكل داخل نهر شاسع
لألف سنة أو حتى عشرة آلاف سنة ولا تزال ثابتة ولا تتغير.

عندما تخيلت شين شينغ شوان نفسها تعتني بـ لين مينغ في المستقبل ، احمر وجهها باللون الأحمر. على الرغم من أن امرأتين تنتظران رجل واحد معا كان مستحيلًا بالنسبة لها لكن قبل الصعود إلى عالم الآلهة ، لم تكن شين شينغ شوان تريد أن يكون لديها اتصال أكثر حميمية مع لين مينغ.

بينما كانت مو شيان يو تنتظر في غرف الزواج لـ لين مينغ ، استمرت فكرة واحدة في الصدى في قلبها. عادت أفكارها إلى قصر شيطان اللإله الإمبراطوري عندما دفع
لين مينغ رمز الهروب إلى راحة يدها وقال لها ، “انتظريني هناك ”.

أمسك لين مينغ بمو تشيان يو ، وقبّل ثدييها الدافئين واللينين. في هذا الوقت ، بدأ حريق من النار في قلب لين مينغ وأبعد ساقيها ببطء.

وبعد ستة أيام حقق وعده. ثم قال لها: تعالي معي … لنقتل “.

كانت عيني مو تشيان يو ضبابية ، وارتجفت رموشها الطويلة حيث كان كيانها كله مغمورًا في ربيع جميل. كان الأمر كما لو أنها لم تستطع التمييز بين الخيال والوهم حتى أوقظها ألم حاد فجأة من حلمها السعيد . عندما نظرت إلى وجه أكثر رجل محبوب ، لم تكن تعرف السبب ، لكن قطرتين من الدموع تدفقت على وجهها.

لم تحتوي هذه الكلمات حتى على تلميح للرومانسية بين الرجال والنساء ، ولكن كل كلمة غرقت في عظامها ، مما جلب معها دفء حازمًا وواثقًا لا يعرف الموت أو الخوف.

نحو مو شيان يو و شين شينغ شوان ، لم يتحدث لين مينغ أبدًا كلمات مثل “أنا أحبك” أو “أنا معجب بكِ”. لم يسبق له أن قدم وعودًا أو طرح أسئلة مثل “تزوجني” أو “كونى زوجتي”.

ما تردد في قلب مو شيان يو كان أكثر عمقًا من تلك الكلمات الحلوة المنطوقة والعبارات المعسولة التي يتم نطقها على ارتفاعات مؤقتة من العاطفة التي يمكن
أن تكون خاطئة أو صحيحة. بالنسبة لها ، كانت كلمات لين مينغ تعهدًا تجاوز بكثير أي نذر للحب الأبدي! إذا لم يعد لين مينغ حقًا في ذلك الوقت ، فقد قررتمو شيان يو بالفعل مغادرة ذلك العالم المكسور وتكريس حياتها للتدريب حتى أصبحت قوية بما يكفي لقتل كل شخص كان يضر بلين مينغ في وقت واحد. ثم ، ستعيد دخول هذا العالم المكسور وتعيش بقية حياتها مصاحبةً لـ لين مينغ.

“نعم ، هذا صحيح ، ماذا عن تلك الشابة التي استبدلتها بمفتاح اليشم الأبيض ، أي نوع من الأسرار الخاصة بها؟ لماذا ستقاتل وانغ ييتشان عليها؟ ”

لم تكن هذه المشاعر بحاجة إلى أن ترتدي كلمات براقة.

وبالنسبة لـ شين شينغ شوان كان الأمر كذلك. عندما أتى لين مينغ إلى جزيرة شيطان الدم لإنقاذها ، شكله وهو يقف على رأس طائر الفيرميليون والدم المتدفق من ضوء
الرمح قد وضعوا بالفعل علامة على قلبها ، ليصبحوا جزءًا أبديًا من روحها لن تنساه أبدًا .

أخيرًا ، صرحت مو شيان يو بأنها لن تتبع لين مينغ في عالم الآلهة في المستقبل.

الفرح ، السعادة ، لا ندم ، إذا استطاعت أن تشمل كل هذه الأشياء في مشاعرها ، فما الذي لم تكن راضيةً عنه؟

خلال هذه المحادثة ، أمسك لين مينغ دون وعي يدي مو تشيان يو وبدأ في تقبيل شفتيها .

بالنسبه إلى لين مينغ ، عندما عبرت مو شيان يو تدمير جزيرة العنقاء الإلهية وتركت خلفها رسالتها في عالم العنقاء الإلهية الغامض ، ترك هذا صورة لا تنسى عليه.

ابتسم لين مينغ بشكل شيطاني. بعد تلك الليلة من الحب ، يمكن اعتباره أسيرًا لهذه المشاعر.

كان هذا القسم الذي أقامته مو شيان يو على حافة الموت.

بالنسبه إلى لين مينغ ، عندما عبرت مو شيان يو تدمير جزيرة العنقاء الإلهية وتركت خلفها رسالتها في عالم العنقاء الإلهية الغامض ، ترك هذا صورة لا تنسى عليه.

أما بالنسبة لـ شين شينغ شوان ، فقد كانت الرفيقة التي رافقته منذ أن بدأ مغامرته في مملكة ثروة السماء.

وبعد ستة أيام حقق وعده. ثم قال لها: تعالي معي … لنقتل “.

كانت مثل محبوبته من الطفوله. عندما كان في مدينة ثروة السماء ، ساعدته شين شينغ شوان وسيدها ، السيد مويي كثيرًا. كان كل من لين مينغ و شين شينغ شوان قابلوا والدي الآخر ، وعندما عاشت شين شينغ شوان مع عائلة لين كانت ترافق باستمرار لين مو. كان والديه يعتبران شين شينغ شيوان بالفعل زوجة ابنهما المستقبلية.

جلس الاثنان على السرير ، وتحدثا لبعضهما البعض لفترة طويلة. من اجتماعهم في جبل تصادم الرعد إلى الاجتماع القتالي الشامل للفصائل الوديان السبعة العميقة. من مأدبة عيد ميلاد السيد تيانغوانغ الموقر إلى المغامرة في قصر شيطان الإله الإمبراطوري ، طوال الطريق إلى لم شملهم في قصر يين يانغ العميق، والآن وصلوا أخيرًا إلى هنا في حفل زفافهم.

كان هذا النوع من الدفء الخفيف والمريح نوعًا معينًا من المشاعر المتحركة. عندما كان لين مينغ يُدرب نفسه بلا نهاية وعلى حافة الانهيار ، كان بإمكانه استخدام
هذه المشاعر الدافئة والسعيدة لإيجاد راحة البال حتى في عالم الذبح اللامتناهي.

إذا كان هذا هو الحال ، فمن الأفضل أن تبقى في فارة إنسكاب السماء وتربي أطفالهم ، بعد أن أصبحت جزيرة العنقاء الإلهية أكثر ازدهارًا وروعة ، وستجعل عائلة لين تزدهر كما لم يحدث من قبل.

……….

في صباح اليوم التالي ، كانت الشمس قد ارتفعت للتو وغلّف ضباب صباح جزيرة تاعمقاء الإلهية ، تاركا طبقة رقيقة من الندى على الأرض.

“لين مينغ ، ما زلت مدينًا لـ شينغ شوان بحفل زفاف.” قالت مو شيان يو فجأة. خلال حفل الزفاف هذا ، تضمن الإعلان فقط أن يتزوج لين مينغ ومو تشيان يو. إنه لم
يتضمن شين شينغ شوان.

“لهذا السبب اعتقدت أن الفتاة قد تكون مرتبطة بالإلهة في الهاوية الأبدية شيطان. دعنا نذهب بسرعة لزيارتها حتى نتمكن من سؤالها عن حياتها وعن أصل قلادة اليشم. ”

أومأ لين مينغ بصمت. حدق في شين شينغ شوان للحظة طويلة قبل أن تعود عينيه إلى مو شيان يو ، “يو‘اير ، هل أنت متأكدةٌ من أنك لا تريدين أن تأتي إلى عالم الآلهة معي؟”

لولا حقيقة وجود كل من مو شيان يو و شين شينغ شوان في قلبه ، لكان لين مينغ قد أقام بالفعل حفل زفاف في وقت أبكر بكثير. ولكن ، في مواجهة كل من مو شيان شو و شين شينغ شوان معًا ، كان لين مينغ عاجزًا عن من سيقيم حفل الزفاف معه أولاً.

نظرًا لوجود مجموعة الإرسال الخاصة بعشيرة العنقاء القديمة ، لم يكن من الضروري اختراق البحر الإلهي للصعود إلى عالم الآلهة. طالما رغبت مو شيان يو في ذلك ،
يمكنها أيضًا الذهاب إلى عالم الآلهة مع لين مينغ.

زخارف حمراء كبيرة ، فراش أحمر ، سرير كبير ، ستارة حمراء من الحرير ؛ كل هذا ترك وجه مو شيان يو الجميل يمتلئ بلون أحمر غامق. لم تجرؤ على النظر إلى لين مينغ ، بدلاً ذلك أبقت رأسها لأسفل.

هزت مو شيان يو رأسها.

لولا حقيقة وجود كل من مو شيان يو و شين شينغ شوان في قلبه ، لكان لين مينغ قد أقام بالفعل حفل زفاف في وقت أبكر بكثير. ولكن ، في مواجهة كل من مو شيان شو و شين شينغ شوان معًا ، كان لين مينغ عاجزًا عن من سيقيم حفل الزفاف معه أولاً.

في صباح اليوم التالي ، كانت الشمس قد ارتفعت للتو وغلّف ضباب صباح جزيرة تاعمقاء الإلهية ، تاركا طبقة رقيقة من الندى على الأرض.

أخيرًا ، صرحت مو شيان يو بأنها لن تتبع لين مينغ في عالم الآلهة في المستقبل.

….

كان والدا مو تشيان يو قد توفيا بعد وقت قصير من ولادتها. بالنسبة لها ، لم تكن مو يو هوانغ مختلفة عن والدتها الحقيقية. حملت جزيرة العنقاء الإلهية أهمية كبيرة جدًا لـ مو شيان يو.

ابتسم لين مينغ بشكل شيطاني. بعد تلك الليلة من الحب ، يمكن اعتباره أسيرًا لهذه المشاعر.

كل هذه الأشياء كان من الصعب التخلي عنها. إذا أصرت على اتباع لين مينغ ، فستكون على استعداد للتخلي عن كل شيء عرفته . ومع ذلك ، كان لدى لين مينغ أيضًا شين شينغ شوان لمرافقته إلى الأعلى ، وثانيًا ، لم تعتقد أنها ستساعد لين مينغ بأي شكل في عالم الآلهة.

“حسنًا ، سأذهب معك”. كانت مو شيان يو على وشك الوقوف ولبس ملابسها ، ولكن عندما لاحظت أن عيني لين مينغ كانت على جسدها ، احمرت وقالت بخجل ، “ارتدي ملابسك وغادر أولاً”.

إذا كان هذا هو الحال ، فمن الأفضل أن تبقى في فارة إنسكاب السماء وتربي أطفالهم ، بعد أن أصبحت جزيرة العنقاء الإلهية أكثر ازدهارًا وروعة ، وستجعل عائلة لين تزدهر كما لم يحدث من قبل.

بعد إغلاق الباب ، أصبح الجو غامضًا للحظة.

قد لا تكون الأسرة عبئًا على الفنان القتالي ، لكنها كانت نوعًا من القلق. بعد مرور سنوات لا تعد ولا تحصى ، عندما مات آباؤهم وزوجاتهم وأطفالهم ، وتركوهم بمفردهم
في العالم ، يمكن أن يؤدي هذا النوع من الطرق المقفرة و الموحشة بسهولة إلى شياطين القلب.

ابتسم لين مينغ بشكل شيطاني. بعد تلك الليلة من الحب ، يمكن اعتباره أسيرًا لهذه المشاعر.

علاوة على ذلك ، كان الحب العميق والحقيقي لفنان القتال اعتمادًا شبه روحاني. لم يكن الأمر مثل متعة الجسد ، شيء يمكن أن يتركوه بسهولة.

في الواقع، كان العكس تماما. كانت مشاعر الفنان القتالي الذي خفف من إرادته أكثر بشكل مستمر. كانت هذه المشاعر و الأحاسيس التي يمكن أن تتآكل داخل نهر شاسع لألف سنة أو حتى عشرة آلاف سنة ولا تزال ثابتة ولا تتغير.

لم يحاول لين مينغ إقناعها بعد الآن. على الرغم من أن العودة إلى العوالم الدنيا من عالم الآلهة كان مزعجًا ، إلا أنه لم يكن مستحيلًا تمامًا. لا يزال بإمكانه مقابلةمو شيان يو ، وبمساعدته سيكون من السهل عليها الوصول إلى البحر الإلهي في المستقبل. ثم ، سيكون لديها 10000 سنة من الحياة ، عشرات الآلاف من سنين الحياة ، أو حتى وقت أطول من ذلك. كانت هذه الفترة الزمنية الطويلة كافية بالنسبة له للوصول إلى ذروة فنون القتال. أما ماذا سيحدث بمجرد أن يصل إلى هذه النقطة ، فمن يعلم؟

الفرح ، السعادة ، لا ندم ، إذا استطاعت أن تشمل كل هذه الأشياء في مشاعرها ، فما الذي لم تكن راضيةً عنه؟

في هذا الوقت ، وقفت شين شينغ شوان ببطء وانسحبت بهدوء ، وأغلقت الباب خلفها. نظرًا لأن هذا كان زفاف مو شيان يو ، كان عليها بطبيعة الحال أن تدع الأمور تأخذ
مجراها المثالي.

“الأخت الصغرى شينغ شوان، هل دبّوس شعري مُعوج؟” سألت مو شيان يو شين شينغ شوان أثناء تتبع شعرها.

عندما تخيلت شين شينغ شوان نفسها تعتني بـ لين مينغ في المستقبل ، احمر وجهها باللون الأحمر. على الرغم من أن امرأتين تنتظران رجل واحد معا كان مستحيلًا بالنسبة لها لكن قبل الصعود إلى عالم الآلهة ، لم تكن شين شينغ شوان تريد أن يكون لديها اتصال أكثر حميمية مع لين مينغ.

إذا كان هذا هو الحال ، فمن الأفضل أن تبقى في فارة إنسكاب السماء وتربي أطفالهم ، بعد أن أصبحت جزيرة العنقاء الإلهية أكثر ازدهارًا وروعة ، وستجعل عائلة لين تزدهر كما لم يحدث من قبل.

بعد إغلاق الباب ، أصبح الجو غامضًا للحظة.

“الأخت الصغرى شينغ شوان، هل دبّوس شعري مُعوج؟” سألت مو شيان يو شين شينغ شوان أثناء تتبع شعرها.

زخارف حمراء كبيرة ، فراش أحمر ، سرير كبير ، ستارة حمراء من الحرير ؛ كل هذا ترك وجه مو شيان يو الجميل يمتلئ بلون أحمر غامق. لم تجرؤ على النظر إلى لين مينغ ، بدلاً ذلك أبقت رأسها لأسفل.

“حسنًا ، سأذهب معك”. كانت مو شيان يو على وشك الوقوف ولبس ملابسها ، ولكن عندما لاحظت أن عيني لين مينغ كانت على جسدها ، احمرت وقالت بخجل ، “ارتدي ملابسك وغادر أولاً”.

شعر لين مينغ أيضًا بالحرج قليلاً. قبل ذلك ، اقتصرت اتصالاته مع مو شيان يو على القبلات والعناق. وكان يواجه الآن مثل هذا الموقف العاطفي ،حكّة من الرغبة والترقب تطرق في قلبه.

أخيرًا ، صرحت مو شيان يو بأنها لن تتبع لين مينغ في عالم الآلهة في المستقبل.

جلس الاثنان على السرير ، وتحدثا لبعضهما البعض لفترة طويلة. من اجتماعهم في جبل تصادم الرعد إلى الاجتماع القتالي الشامل للفصائل الوديان السبعة العميقة. من مأدبة عيد ميلاد السيد تيانغوانغ الموقر إلى المغامرة في قصر شيطان الإله الإمبراطوري ، طوال الطريق إلى لم شملهم في قصر يين يانغ العميق، والآن وصلوا أخيرًا إلى هنا في حفل زفافهم.

خلال هذه المحادثة ، أمسك لين مينغ دون وعي يدي مو تشيان يو وبدأ في تقبيل شفتيها .

خلال هذه المحادثة ، أمسك لين مينغ دون وعي يدي مو تشيان يو وبدأ في تقبيل شفتيها .

الرضا …

اخد الاثنان هذا الوقت للتدحرج على السرير. ثم ، قام لين مينغ بفك ملابس مو شيان يو برفق ، وكشف عن جسدها . كان جسدها مكشوفًا تمامًا تحت ضوء الشموع المتأرجح في الليل ، وهي طبقة ضبابية من الضوء تبدو مداعبة لها.

أمسكت مو شيان يو بإحكام يد شين شينغ شوان وسحبتها للجلوس. في الحقيقة ، كانت مو شيان يو تشعر أيضًا بالتوتر الشديد في هذا الوقت.

تحول خدي مو شيان يو إلى اللون الأحمر الفاتح. رفعت زوجها من اليدين مثل اليشم لتغطية صدرها ، وكان قلبها يتسابق مثل طبل محموم.

أمسك لين مينغ بمو تشيان يو ، وقبّل ثدييها الدافئين واللينين. في هذا الوقت ، بدأ حريق من النار في قلب لين مينغ وأبعد ساقيها ببطء.

ابتسم لين مينغ بشكل شيطاني. بعد تلك الليلة من الحب ، يمكن اعتباره أسيرًا لهذه المشاعر.

كانت عيني مو تشيان يو ضبابية ، وارتجفت رموشها الطويلة حيث كان كيانها كله مغمورًا في ربيع جميل. كان الأمر كما لو أنها لم تستطع التمييز بين الخيال والوهم
حتى أوقظها ألم حاد فجأة من حلمها السعيد . عندما نظرت إلى وجه أكثر رجل محبوب ، لم تكن تعرف السبب ، لكن قطرتين من الدموع تدفقت على وجهها.

كل هذا امتزج بألم طفيف ، مؤلم بشكل لطيف ، تركها تلهث من الفرح ، وكانت غير قادرة على التفكير أو التحدث بوضوح …

لم تكن مسحورةً بهذا الحب بين النساء والرجال ، ولكن في هذه اللحظة كانت هناك علامة أبدية قد وضعت نفسها في قلبها. لقد ذابت تماما في جسم لين مينغ.

الشوق …

السعادة …

الابتهاج …

الرضا …

بينما كانت مو شيان يو تنتظر في غرف الزواج لـ لين مينغ ، استمرت فكرة واحدة في الصدى في قلبها. عادت أفكارها إلى قصر شيطان اللإله الإمبراطوري عندما دفع لين مينغ رمز الهروب إلى راحة يدها وقال لها ، “انتظريني هناك ”.

النشوة …

“لا ، إنها جميلة.” غطت شين شينغ شوان فمها وضحكت. كانت ليلة الزفاف أجمل لحظةٍ في حياة المرأة. تأمل مو شيان يو بطبيعة الحال أن تتجلى أجمل اللحظات في هذه الليلة أيضًا.

الابتهاج …

“حسنًا ، سأذهب معك”. كانت مو شيان يو على وشك الوقوف ولبس ملابسها ، ولكن عندما لاحظت أن عيني لين مينغ كانت على جسدها ، احمرت وقالت بخجل ، “ارتدي ملابسك وغادر أولاً”.

الشوق …

غيرت مو شيان يو الموضوع سريعًا لأنها رأت أن لين مينغ أراد لعب المزيد من الحيل القذرة عليها.

كل هذا امتزج بألم طفيف ، مؤلم بشكل لطيف ، تركها تلهث من الفرح ، وكانت غير قادرة على التفكير أو التحدث بوضوح …

استيقظ لين مينغ من نومه العميق والمعطر. عندما رأى مو شيان يو في صدره ، امتلأ قلبه بالارتياح.

خلال هذه المحادثة ، أمسك لين مينغ دون وعي يدي مو تشيان يو وبدأ في تقبيل شفتيها .

في صباح اليوم التالي ، كانت الشمس قد ارتفعت للتو وغلّف ضباب صباح جزيرة تاعمقاء الإلهية ، تاركا طبقة رقيقة من الندى على الأرض.

كان هذا القسم الذي أقامته مو شيان يو على حافة الموت.

استيقظ لين مينغ من نومه العميق والمعطر. عندما رأى مو شيان يو في صدره ، امتلأ قلبه بالارتياح.

نظرًا لوجود مجموعة الإرسال الخاصة بعشيرة العنقاء القديمة ، لم يكن من الضروري اختراق البحر الإلهي للصعود إلى عالم الآلهة. طالما رغبت مو شيان يو في ذلك ، يمكنها أيضًا الذهاب إلى عالم الآلهة مع لين مينغ.

كانت مو شيان يو نائمةً بشكل خفيف. في الوقت الذي استيقظ فيه لين مينغ ، كانت مستيقظة بالفعل لفترة طويلة. كان الأمر فقط أنها كانت تغرق في مشاعرها
الخجولة ولا تريد أن تفتح عينيها.

لم يحاول لين مينغ إقناعها بعد الآن. على الرغم من أن العودة إلى العوالم الدنيا من عالم الآلهة كان مزعجًا ، إلا أنه لم يكن مستحيلًا تمامًا. لا يزال بإمكانه مقابلةمو شيان يو ، وبمساعدته سيكون من السهل عليها الوصول إلى البحر الإلهي في المستقبل. ثم ، سيكون لديها 10000 سنة من الحياة ، عشرات الآلاف من سنين الحياة ، أو حتى وقت أطول من ذلك. كانت هذه الفترة الزمنية الطويلة كافية بالنسبة له للوصول إلى ذروة فنون القتال. أما ماذا سيحدث بمجرد أن يصل إلى هذه النقطة ، فمن يعلم؟

عندما نظر لين مينغ إليها، ظهر عليه مرح طفولي فجأة. بدأ في الوصول إلى أجزاء مو شيان يو الحساسة ودغدغها. كيف يمكن لـ مو شيان يو تحمل هذا؟ أمسكت يده على الفور وحذرته مازحة ، “توقف عن ذلك أيها الفتى الشقي!”

ابتسم لين مينغ بشكل شيطاني. بعد تلك الليلة من الحب ، يمكن اعتباره أسيرًا لهذه المشاعر.

ابتسم لين مينغ بشكل شيطاني. بعد تلك الليلة من الحب ، يمكن اعتباره أسيرًا لهذه المشاعر.

النشوة …

“نعم ، هذا صحيح ، ماذا عن تلك الشابة التي استبدلتها بمفتاح اليشم الأبيض ، أي نوع من الأسرار الخاصة بها؟ لماذا ستقاتل وانغ ييتشان عليها؟ ”

غيرت مو شيان يو الموضوع سريعًا لأنها رأت أن لين مينغ أراد لعب المزيد من الحيل القذرة عليها.

علاوة على ذلك ، كان الحب العميق والحقيقي لفنان القتال اعتمادًا شبه روحاني. لم يكن الأمر مثل متعة الجسد ، شيء يمكن أن يتركوه بسهولة.

مع طرح هذه المسألة الخطيرة ، أصبح لين مينغ أكثر جدية. “لست متأكدًا لماذا سيقاتلني وانغ ييتشان من أجلها ، ولكن السبب الذي جعلني أتبادل المفتاح معها هو …”

لولا حقيقة وجود كل من مو شيان يو و شين شينغ شوان في قلبه ، لكان لين مينغ قد أقام بالفعل حفل زفاف في وقت أبكر بكثير. ولكن ، في مواجهة كل من مو شيان شو و شين شينغ شوان معًا ، كان لين مينغ عاجزًا عن من سيقيم حفل الزفاف معه أولاً.

لم يكن لدى لين مينغ أي نية لإخفاء أي شيء عن مو شيان يو. أخبرها بالكامل عن تجاربه في هاوية الشيطان الأبدية . بعد سماع هذا الحدث الغريب ، رُوّعَتْ مو شيان يو. كان هناك أيضا هذا النوع من الأمور؟

إذا كان هذا هو الحال ، فمن الأفضل أن تبقى في فارة إنسكاب السماء وتربي أطفالهم ، بعد أن أصبحت جزيرة العنقاء الإلهية أكثر ازدهارًا وروعة ، وستجعل عائلة لين تزدهر كما لم يحدث من قبل.

“لهذا السبب اعتقدت أن الفتاة قد تكون مرتبطة بالإلهة في الهاوية الأبدية شيطان. دعنا نذهب بسرعة لزيارتها حتى نتمكن من سؤالها عن حياتها وعن أصل قلادة اليشم. ”

مع طرح هذه المسألة الخطيرة ، أصبح لين مينغ أكثر جدية. “لست متأكدًا لماذا سيقاتلني وانغ ييتشان من أجلها ، ولكن السبب الذي جعلني أتبادل المفتاح معها هو …”

“حسنًا ، سأذهب معك”. كانت مو شيان يو على وشك الوقوف ولبس ملابسها ، ولكن عندما لاحظت أن عيني لين مينغ كانت على جسدها ، احمرت وقالت بخجل ، “ارتدي ملابسك وغادر أولاً”.

شعر لين مينغ أيضًا بالحرج قليلاً. قبل ذلك ، اقتصرت اتصالاته مع مو شيان يو على القبلات والعناق. وكان يواجه الآن مثل هذا الموقف العاطفي ،حكّة من الرغبة والترقب تطرق في قلبه.

….

وبالنسبة لـ شين شينغ شوان كان الأمر كذلك. عندما أتى لين مينغ إلى جزيرة شيطان الدم لإنقاذها ، شكله وهو يقف على رأس طائر الفيرميليون والدم المتدفق من ضوء الرمح قد وضعوا بالفعل علامة على قلبها ، ليصبحوا جزءًا أبديًا من روحها لن تنساه أبدًا .

كان هذا القسم الذي أقامته مو شيان يو على حافة الموت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط