نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-818

تقوية الجسم بالبرق

تقوية الجسم بالبرق

الفصل 818 – تقوية الجسم بالبرق

“لقد فهمت.” ركّز لين مينغ عقله بالكامل ، وأصبحت سرعته بطيئة بشكل متزايد.

فكر لين مينغ بصوت عالٍ. في هذا الوقت تحدث ديمونشين قائلاً ، “أنت نصف محق تقريبًا. هناك سبب آخر ، وهو أنه بعد تلطيف جسدك بالبرق ، أصبح نقيًا وقاسًا بشكل متزايد! هذا مثل هؤلاء الفنانين القتاليين الأشباح الذين يعبرون محنة الرعد. من الصعب عبور ضيقة الرعد ، ولكن بمجرد أن يفعل المرء ذلك ، يمكن في الواقع أن يهدئ جسده ، مما يجعله أكثر روعة. هذه فرصة نادرة! ”

90 ميل …

ومع ذلك ، يمكن أن يشعر لين مينغ بالكذب تحت هذا المظهر الخارجي الهادئ والرائع ، كان هناك في الواقع قوة مرعبة لا تضاهى من الرعد المختبئ تحت كل شيء!

لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عن مدى عمق سيادة الرعد. عندما طار من 50 ميل إلى 80 ميل ، تغير لون الرعد مرتين.

ومع ذلك ، يمكن أن يشعر لين مينغ بالكذب تحت هذا المظهر الخارجي الهادئ والرائع ، كان هناك في الواقع قوة مرعبة لا تضاهى من الرعد المختبئ تحت كل شيء!

من الذهب الأحمر إلى الذهب الأزرق ، ثم من الذهب الأزرق إلى الذهب الأرجواني.

الفصل 818 – تقوية الجسم بالبرق

جعلت قوة هذا الرعد الذهبي الأرجواني نبضات قلب لين مينغ تتسارع بشكل غير مفهوم. كان كل قوس من رعد الذهب الأرجواني يشبه الوحش الشرير ، جاهزًا للدغ أي شخص قريب. حتى لو كان لدى لين مينغ بذرة الإله المهرطق لحماية نفسه ، فإنه لا يزال لا يجرؤ على امتصاصه عن عمد. بدلاً من ذلك ، بحث عن أصغر خصلات من رعد الذهب الأرجواني وأدخلها ببطء وحذر في جسده ، مما جعلها تتجمع في بذرة الإله المهرطق.

هذا الألم الموجع في الأصل تحول ببطء إلى شعور بالخدر. وبعد ذلك ، حتى هذا الشعور بالخدر جعل المرء يشعر بشيء من الابتهاج!

تدفق رعد الذهب الأرجواني عبر خطوط طول لين مينغ مثل الصهارة. أينما ذهب ، يمكن أن يشعر لين مينغ بألم شديد ينبع من خطوط الطول الخاصة به كما لو أن لحمه ودمه يشتعلان بالنار.

“أنا على حافة منطقة سيادة الرعد البالغ طولها 90 ميل. إذا ذهبت إلى أبعد من ذلك ، فلن أتمكن من تحمل قوة الرعد بعد الآن. ” قرّر لين مينغ أن يخفف من بذرة الإله المهرطق على حافة منطقة البرق هذه من خلال التقاط خصلات البرق التي انجرفت نحوه من حين لآخر. إذا كان يستحم مباشرة في ذلك البرق الأرجواني الأبيض والذهبي الأحمر ، فإنه يخشى أن يتبخر على الفور إلى الرماد.

ومع ذلك ، في السنوات السبع الماضية ، عانى لين مينغ بالفعل من نوبات من الألم الموجع أسوأ بكثير من هذا. وهكذا ، كان قادرًا على تحمل الألم والتركيز تمامًا على تجميع قوة الرعد في بذرة الإله الهرطقي.

همسة … خصلة من البرق الأرجواني الأبيض انحرفت عن نطاق 90 ميل لسيادة الرعد. خفق قلب لين مينغ وتحرك فجأة. لف يديه بالجوهر الحقيقي وأمسك مباشرة برقعة البرق التي تقترب.

تشي تشي تشي!
زن الرعد الذهبي الأرجواني حول بذرة الإله المهرطق. بدأت بذرة الإله المهرطق التي توقفت عن النمو في منطقة 50-60 ميلًا في النمو مرة أخرى.

“يا فتى ، من الأفضل أن تكون حذرًا ولا تدع المزيد من الرعد يدخل بحرك الروحي. لن يتمكن جسدي الصغير من التعامل معه! ”

امتدت الورقتان وأصبحت الأوردة أكثر وضوحًا. ترتفع بذرة الإله المهرطق بسرعة بطيئة للغاية.

“يبدو أنه منذ أن تعمد جسدي بالرعد عدة مرات ، تكيفت تدريجياً مع قوة الرعد.”

استمر هذا النمو لعدة أرباع الساعة قبل أن يتوقف أخيرًا. يبدو أنه لن ينمو بعد الآن ، بغض النظر عن مقدار قوة رعد الذهب الأرجواني التي امتصها.

لكن الطاقة المدمرة بشكل خطير لم يكن من السهل السيطرة عليها. بالإضافة إلى ذلك ، عندما كان فنان القتال في طريقه لعبور تدمير الحياة ، فإن جسده سوف يتفكك وتنخفض قوته إلى أدنى نقطة. في ذلك الوقت ، بالنسبة لفنان القتال ، كان من الأسهل الكلام عن الرغبة في السيطرة على الطاقة الاستبدادية التي تغمر أجسادهم.

تم تخزين القوة الإضافية لرعد الذهب الأرجواني في بذرة الإله المهرطق. هذه القوة لا يمكن أن تتحول إلى طاقة لتنمو بذرة الإله المهرطق ، ولا يمكن صقلها بواسطة لين مينغ.

88 ميل …

بمجرد أن اكتشف لين مينغ أن بذرة الإله المهرطق يمكن أن تخزن القوة الزائدة للرعد ، تحرك عقله فجأة.

عندما كان يستمع بعناية أن هذا البرق اكتشف أنه لم يصدر أي صوت. بدا الأمر هادئًا وسلميًا بشكل لا يضاهى ، كما لو أن هذه المنطقة لم تكن سيادة الرعد بل موط السحر الأرجواني للخالدين و الأحلام.

“ديمونشين ، هل تعتقد أن هناك فرصة أنه عندما أحاول عبور تدمير الحياة ، يمكنني تفجير قوة الرعد المحفوظة من داخل بذرة الإله المهرطق؟ إذا أضفت الطاقة من المواد السماوية وتفكك جسدي تمامًا ، فهل سيكون ذلك كافيًا لأتجاوز تدمير الحياة بسلاسة؟ ”

لكن الطاقة المدمرة بشكل خطير لم يكن من السهل السيطرة عليها. بالإضافة إلى ذلك ، عندما كان فنان القتال في طريقه لعبور تدمير الحياة ، فإن جسده سوف يتفكك وتنخفض قوته إلى أدنى نقطة. في ذلك الوقت ، بالنسبة لفنان القتال ، كان من الأسهل الكلام عن الرغبة في السيطرة على الطاقة الاستبدادية التي تغمر أجسادهم.

ذهل ديمونشين للحظة عندما سمع سؤال لين مينغ. لقد كانت عملية محفوفة بالمخاطر للغاية لعبور تدمير الحياة. سيكون فنان القتال حريصًا جدًا خوفًا من حدوث أي مشاكل أثناء الاختراق. ومع ذلك ، اقترح لين مينغ فكرة مجنونة.

من أجل جعله أكثر موثوقية ، قرر لين مينغ الاندفاع إلى أعماق سيادة الرعد. على الرغم من أن رعد الذهب الأرجواني في نطاق 80 ميل كان قوياً ، إلا أنه سمح فقط لبذرة الإله المهرطق لتنمو قليلاً. لم تكن قد وصلت بعد إلى حدود برعم الإله المهرطق.

فكر ديمونشين لبعض الوقت ثم بدأ يقول ببطء ، “حول ذلك … لا أستطيع أن أقول أنني أعرف حقًا. كل ما أعرفه هو أنني سمعت أن فناني القتال في عالم الآلهة الذين ذرّبوا الجسد والقانون كان عليهم الاعتماد على كمية هائلة من الطاقة الكامنة في المواد السماوية لتحلل أجسادهم وعبور تدمير الحياة. يمكن اعتبار ذلك نوعًا من القوة الخارجية. إذا قمت بتخزين قوة الرعد في داخلك و فجّرتها ، فيجب أن يكون المبدأ هو نفسه. قلقي الوحيد هو أنه إذا حاولت ذلك ، فقد تفقد السيطرة على قوة الرعد في ذلك الوقت … ”
هزّ لين مينغ رأسه ، “لا يهم. أنا أؤمن بنفسي “. نظر لين مينغ إلى بذرة الإله المهرطق التي تنبت بداخله. كان البرعم بالفعل بارتفاع بوصتين. سيصبح هذا الرعد اعتماده الأكبر في عبور “تدمير الحياة”.

بعد عدة أنفاس من الزمن ، ابتلع البرق بواسطة بذرة الإله المهرطق. أصبحت أوراق البرعم الرقيقة أكثر وضوحًا وفاتنة.

من أجل جعله أكثر موثوقية ، قرر لين مينغ الاندفاع إلى أعماق سيادة الرعد. على الرغم من أن رعد الذهب الأرجواني في نطاق 80 ميل كان قوياً ، إلا أنه سمح فقط لبذرة الإله المهرطق لتنمو قليلاً. لم تكن قد وصلت بعد إلى حدود برعم الإله المهرطق.

تدفق رعد الذهب الأرجواني عبر خطوط طول لين مينغ مثل الصهارة. أينما ذهب ، يمكن أن يشعر لين مينغ بألم شديد ينبع من خطوط الطول الخاصة به كما لو أن لحمه ودمه يشتعلان بالنار.

بينما واصل لين مينغ طريقه أعمق في الداخل ، طار بسرعة بطيئة للغاية. حتى ديمونشين شعر بقلبه ينبض بسرعة في البحر الروحي للين مينغ. بعد كل شيء ، كان لدى ديمونشين شكل روحه الإلهية فقط. إذا تعرض لين مينغ لحادث ، فسيحترق أيضًا إلى رماد.

فكر ديمونشين لبعض الوقت ثم بدأ يقول ببطء ، “حول ذلك … لا أستطيع أن أقول أنني أعرف حقًا. كل ما أعرفه هو أنني سمعت أن فناني القتال في عالم الآلهة الذين ذرّبوا الجسد والقانون كان عليهم الاعتماد على كمية هائلة من الطاقة الكامنة في المواد السماوية لتحلل أجسادهم وعبور تدمير الحياة. يمكن اعتبار ذلك نوعًا من القوة الخارجية. إذا قمت بتخزين قوة الرعد في داخلك و فجّرتها ، فيجب أن يكون المبدأ هو نفسه. قلقي الوحيد هو أنه إذا حاولت ذلك ، فقد تفقد السيطرة على قوة الرعد في ذلك الوقت … ” هزّ لين مينغ رأسه ، “لا يهم. أنا أؤمن بنفسي “. نظر لين مينغ إلى بذرة الإله المهرطق التي تنبت بداخله. كان البرعم بالفعل بارتفاع بوصتين. سيصبح هذا الرعد اعتماده الأكبر في عبور “تدمير الحياة”.

“يا فتى ، من الأفضل أن تكون حذرًا ولا تدع المزيد من الرعد يدخل بحرك الروحي. لن يتمكن جسدي الصغير من التعامل معه! ”

الفصل 818 – تقوية الجسم بالبرق

“لقد فهمت.” ركّز لين مينغ عقله بالكامل ، وأصبحت سرعته بطيئة بشكل متزايد.

تدفق البرق بشكل أسرع.

85 ميل …

بعد عدة أنفاس من الزمن ، ابتلع البرق بواسطة بذرة الإله المهرطق. أصبحت أوراق البرعم الرقيقة أكثر وضوحًا وفاتنة.

88 ميل …

90 ميل …

كان من المستحيل على أي شخص يعيش تحت البحر الإلهي أن يعيش هنا!

بعد الوصول إلى هذا العمق ، لم يتغير لون الرعد فحسب ، بل تغير شكله أيضًا.

من أجل قوة الرعد لتحريف الفضاء ، كان من الصعب تخيل مدى قوته في الواقع.

قبل 80 ميل ، كان الرعد داخل سيادة الرعد لا يزال يتخذ شكل أقواس ، سميكة ورقيقة. ولكن بعد وصوله إلى عمق 90 ميل ، تحول الرعد إلى ضوء خيالي سريع الزوال.

ومع ذلك ، حتى لو أدخل لين مينغ من حين لآخر البرق الأحمر الذهبي في جسده ، توقفت بذرة الإله المهرطق عن النمو ، كما لو كان قد وصلت إلى عنق الزجاجة في نموها. لم يكن قادرًا على الاعتماد على امتصاص قوة الرعد هذه لإحداث اختراق آخر في نموها.

ظهر هذا الضوء السريالي في الغالب باللون الأبيض الأرجواني ، ولكن في بعض الأحيان كانت هناك ومضات من اللون الأرجواني الغامق والأحمر الذهبي. كان مثل أن غروب الشمس قد أضاء العالم ، مجيدًا ومهيبًا.

من أجل جعله أكثر موثوقية ، قرر لين مينغ الاندفاع إلى أعماق سيادة الرعد. على الرغم من أن رعد الذهب الأرجواني في نطاق 80 ميل كان قوياً ، إلا أنه سمح فقط لبذرة الإله المهرطق لتنمو قليلاً. لم تكن قد وصلت بعد إلى حدود برعم الإله المهرطق.

عندما كان يستمع بعناية أن هذا البرق اكتشف أنه لم يصدر أي صوت. بدا الأمر هادئًا وسلميًا بشكل لا يضاهى ، كما لو أن هذه المنطقة لم تكن سيادة الرعد بل موط السحر الأرجواني للخالدين و الأحلام.

كانت هذه معجزة البرق.

ومع ذلك ، يمكن أن يشعر لين مينغ بالكذب تحت هذا المظهر الخارجي الهادئ والرائع ، كان هناك في الواقع قوة مرعبة لا تضاهى من الرعد المختبئ تحت كل شيء!

في منطقة الـ 100 ميل في سيادة الرعد ، كان الرعد ساكنًا تمامًا ، بعد أن تكثف في كرات الرعد الفردية التي تطفو بهدوء في الهواء. بدا الأمر هادئًا ، ولكن عند المراقبة الدقيقة اكتشف لين مينغ في الواقع أن هذه الكرات الرعدية شكلت جميعها مجال قوة مغلقًا حول نفسها ، مما أدى إلى إغلاق كرة الرعد بأكملها في الداخل.

كان من المستحيل على أي شخص يعيش تحت البحر الإلهي أن يعيش هنا!

ومع ذلك ، حتى لو أدخل لين مينغ من حين لآخر البرق الأحمر الذهبي في جسده ، توقفت بذرة الإله المهرطق عن النمو ، كما لو كان قد وصلت إلى عنق الزجاجة في نموها. لم يكن قادرًا على الاعتماد على امتصاص قوة الرعد هذه لإحداث اختراق آخر في نموها.

على الرغم من أن لين مينغ كان لديه بذرة الإله المهرطق تحميه ، إلا أنه في مواجهة مثل هذا البرق كان لا يزال مذعورًا و خائفًا.

بعد الوصول إلى هذا العمق ، لم يتغير لون الرعد فحسب ، بل تغير شكله أيضًا.

“أنا على حافة منطقة سيادة الرعد البالغ طولها 90 ميل. إذا ذهبت إلى أبعد من ذلك ، فلن أتمكن من تحمل قوة الرعد بعد الآن. ” قرّر لين مينغ أن يخفف من بذرة الإله المهرطق على حافة منطقة البرق هذه من خلال التقاط خصلات البرق التي انجرفت نحوه من حين لآخر. إذا كان يستحم مباشرة في ذلك البرق الأرجواني الأبيض والذهبي الأحمر ، فإنه يخشى أن يتبخر على الفور إلى الرماد.

تقارب المزيد من البرق في خطوط الطول الخاصة به. كان هذا بلا شك أكثر إيلامًا. ولكن من أجل توفير الوقت ، كان هذا كل ما يمكن أن يفعله لين مينغ. لم يكن يريد البقاء في مستنقع الـ 8000 ميل الأسود لفترة طويلة. كان هناك الكثير من الأساتذة الذين لقوا حتفهم هنا ولا يمكن وضع قوة لين مينغ إلا في وسط هؤلاء السادة الذين سقطوا.

همسة …
خصلة من البرق الأرجواني الأبيض انحرفت عن نطاق 90 ميل لسيادة الرعد. خفق قلب لين مينغ وتحرك فجأة. لف يديه بالجوهر الحقيقي وأمسك مباشرة برقعة البرق التي تقترب.

“لقد فهمت.” ركّز لين مينغ عقله بالكامل ، وأصبحت سرعته بطيئة بشكل متزايد.

تشي!
كان هناك صوت أزيز خافت حيث شعر لين مينغ كما لو أنه قد أمسك بمكواة حمراء ساخنة بيديه. كانت يداه تتألمان بشدة بسبب تدفق الغاز المحترق إلى الأعلى. كانت يداه محترقة باللون الأسود!

مجرد خفة صغيرة من الإضاءة لن تكون مفيدة للغاية. حاول لين مينغ الاقتراب من منطقة سيادة الرعد التي يبلغ ارتفاعها 90 ميل مرة أخرى لامتصاص المزيد من البرق.

أكل لين مينغ الألم ، ولم يفرج عن يديه. لقد نقل الجوهر الحقيقي لحماية جميع خطوط الطول في جسده ، ثم امتص بقوة هذه الخصلة من البرق.

لا تزال بذرة الإله المهرطق تمتص قوة الرعد فى منطقة 90 ميل و تخزنها. تردد لين مينغ للحظة ثم طار على عمق عدة أميال في سيادة الرعد حتى رأى حدود منطقة الـ 100 ميل.

لم تكن هذه سوى خصلة صغيرة من البرق ، ولكن عندما دخلت جسد لين مينغ ، بدا الأمر كما لو أنها تحولت إلى سكاكين لا حصر لها قطعته ، راغبة في تمزيق جسده من الداخل!

على الرغم من أن لين مينغ كان لديه بذرة الإله المهرطق تحميه ، إلا أنه في مواجهة مثل هذا البرق كان لا يزال مذعورًا و خائفًا.

مزّق ألمٌ رهيب جسده. كان لين مينغ خائفًا ولكنه سعيد في نفس الوقت. لقد شعر أكثر فأكثر أن قوة الرعد هذه يمكن أن تضمن حقًا فرصه في عبور تدمير الحياة.

ليس فقط أي نوع من الطاقة المدمرة يمكن أن تساعد فنان القتال على عبور تدمير الحياة. كانت الفرضية لاستخدام هذا النوع من الطاقة هي أن الفنان القتالي نفسه كان قادرًا على التحكم فيها ، وإلا فسيتم القضاء عليه حقًا بواسطة الطاقة ، دون أن يتبقى رماد.

تحرك عقل لين مينغ. عيناه مقفلة على خيطٍ من البرق الأحمر الذهبي. تحركت قدميه ، وخطى على الرخ الذهبي يحطم الفراغ عندما مد يده وأمسكه بين يديه.

لكن الطاقة المدمرة بشكل خطير لم يكن من السهل السيطرة عليها. بالإضافة إلى ذلك ، عندما كان فنان القتال في طريقه لعبور تدمير الحياة ، فإن جسده سوف يتفكك وتنخفض قوته إلى أدنى نقطة. في ذلك الوقت ، بالنسبة لفنان القتال ، كان من الأسهل الكلام عن الرغبة في السيطرة على الطاقة الاستبدادية التي تغمر أجسادهم.

بعد الوصول إلى هذا العمق ، لم يتغير لون الرعد فحسب ، بل تغير شكله أيضًا.

قام لين مينغ بتعميم البرق بعناية من خلال خطوط الطول الخاصة به. أينما زارته جلبت معها ألمًا لا يطاق تقريبًا. بدا أن بذرة الإله المهرطق شعرت بهذه القوة الوحشية للرعد وبدأت تطلق صرخات الإثارة.

عندما كان يستمع بعناية أن هذا البرق اكتشف أنه لم يصدر أي صوت. بدا الأمر هادئًا وسلميًا بشكل لا يضاهى ، كما لو أن هذه المنطقة لم تكن سيادة الرعد بل موط السحر الأرجواني للخالدين و الأحلام.

تدفق البرق بشكل أسرع.

هذا التغيير فاجأ لين مينغ.

بعد عدة أنفاس من الزمن ، ابتلع البرق بواسطة بذرة الإله المهرطق. أصبحت أوراق البرعم الرقيقة أكثر وضوحًا وفاتنة.

مجرد خفة صغيرة من الإضاءة لن تكون مفيدة للغاية. حاول لين مينغ الاقتراب من منطقة سيادة الرعد التي يبلغ ارتفاعها 90 ميل مرة أخرى لامتصاص المزيد من البرق.

هذا التغيير فاجأ لين مينغ.

ومع ذلك ، كان حريصًا على تجنب البرق الأرجواني الأحمر و الذهبي الذي يظهر أحيانًا. يمكن أن يشعر لين مينغ بقوة أكثر اخافةً تنضح (تخرج) من هذين النوعين من البرق. لم يكن يريد أن يأخذ مثل هذه المجازفة الكبيرة وغير الضرورية.

فكر ديمونشين لبعض الوقت ثم بدأ يقول ببطء ، “حول ذلك … لا أستطيع أن أقول أنني أعرف حقًا. كل ما أعرفه هو أنني سمعت أن فناني القتال في عالم الآلهة الذين ذرّبوا الجسد والقانون كان عليهم الاعتماد على كمية هائلة من الطاقة الكامنة في المواد السماوية لتحلل أجسادهم وعبور تدمير الحياة. يمكن اعتبار ذلك نوعًا من القوة الخارجية. إذا قمت بتخزين قوة الرعد في داخلك و فجّرتها ، فيجب أن يكون المبدأ هو نفسه. قلقي الوحيد هو أنه إذا حاولت ذلك ، فقد تفقد السيطرة على قوة الرعد في ذلك الوقت … ” هزّ لين مينغ رأسه ، “لا يهم. أنا أؤمن بنفسي “. نظر لين مينغ إلى بذرة الإله المهرطق التي تنبت بداخله. كان البرعم بالفعل بارتفاع بوصتين. سيصبح هذا الرعد اعتماده الأكبر في عبور “تدمير الحياة”.

تقارب المزيد من البرق في خطوط الطول الخاصة به. كان هذا بلا شك أكثر إيلامًا. ولكن من أجل توفير الوقت ، كان هذا كل ما يمكن أن يفعله لين مينغ. لم يكن يريد البقاء في مستنقع الـ 8000 ميل الأسود لفترة طويلة. كان هناك الكثير من الأساتذة الذين لقوا حتفهم هنا ولا يمكن وضع قوة لين مينغ إلا في وسط هؤلاء السادة الذين سقطوا.

في هذه البيئة الخالية من الحياة ، ضرب البرق المحيط ، مما تسبب في تغييرات في تكوين الهواء وولادة أكثر أشكال الحياة بدائية.

هيسسس… ..
مع كل ثورة من الطاقة ، نمت بذرة الإله المهرطق وأصبحت أوراقها اليافعة أكثر تبلورًا و نضارةً.

في منطقة الـ 100 ميل في سيادة الرعد ، كان الرعد ساكنًا تمامًا ، بعد أن تكثف في كرات الرعد الفردية التي تطفو بهدوء في الهواء. بدا الأمر هادئًا ، ولكن عند المراقبة الدقيقة اكتشف لين مينغ في الواقع أن هذه الكرات الرعدية شكلت جميعها مجال قوة مغلقًا حول نفسها ، مما أدى إلى إغلاق كرة الرعد بأكملها في الداخل.

طوال العملية ، تعرض لين مينغ للكدمات و الضرر باستمرار. لم يكن لديه خيار سوى التوقف بشكل دوري وابتلاع الحبوب العلاجية. لحسن الحظ ، كان جسد لين مينغ قد خفّف لفترة طويلة وأصبح قاسيًا للغاية. إذا قام فنانٌ قتالي بنظام تجميع الجوهر العادي بتجربة هذا ، فسيتم تحويله إلى رماد حتى بدعم من بذرة الإله المهرطق.

هيسسس… .. مع كل ثورة من الطاقة ، نمت بذرة الإله المهرطق وأصبحت أوراقها اليافعة أكثر تبلورًا و نضارةً.

بعد مرور ساعة ، أدخل لين مينغ المزيد والمزيد من البرق الأرجواني الأبيض في جسده. كانت هناك أوقات يجلب فيها عدة خصلات من البرق الأرجواني العميق ، لكنه لا يزال لا يظهر أي علامات على أنه يقترب من الحد الأقصى للمقاومة.

أكل لين مينغ الألم ، ولم يفرج عن يديه. لقد نقل الجوهر الحقيقي لحماية جميع خطوط الطول في جسده ، ثم امتص بقوة هذه الخصلة من البرق.

هذا الألم الموجع في الأصل تحول ببطء إلى شعور بالخدر. وبعد ذلك ، حتى هذا الشعور بالخدر جعل المرء يشعر بشيء من الابتهاج!

ومع ذلك ، في السنوات السبع الماضية ، عانى لين مينغ بالفعل من نوبات من الألم الموجع أسوأ بكثير من هذا. وهكذا ، كان قادرًا على تحمل الألم والتركيز تمامًا على تجميع قوة الرعد في بذرة الإله الهرطقي.

تحرك عقل لين مينغ. عيناه مقفلة على خيطٍ من البرق الأحمر الذهبي. تحركت قدميه ، وخطى على الرخ الذهبي يحطم الفراغ عندما مد يده وأمسكه بين يديه.

تدفق رعد الذهب الأرجواني عبر خطوط طول لين مينغ مثل الصهارة. أينما ذهب ، يمكن أن يشعر لين مينغ بألم شديد ينبع من خطوط الطول الخاصة به كما لو أن لحمه ودمه يشتعلان بالنار.

تشي لا!
تم حرق يدي لين مينغ. لكنه دفع بعناد هذا البرق إلى جسده وقمعه بقوة بذرة الإله المهرطق ودفعه إلى بذرة الإله المهرطق.

تدفق رعد الذهب الأرجواني عبر خطوط طول لين مينغ مثل الصهارة. أينما ذهب ، يمكن أن يشعر لين مينغ بألم شديد ينبع من خطوط الطول الخاصة به كما لو أن لحمه ودمه يشتعلان بالنار.

عندما امتصت بذرة الإله المهرطق هذا البرق الأحمر الذهبي ، نمت بشكل متزايد. كان الأمر كما لو أن هذا البرق الأحمر الذهبي كان أكثر فعالية من عدة عشرات من خصلات البرق الأرجواني الأبيض.

هذا التغيير فاجأ لين مينغ.

جعلت قوة هذا الرعد الذهبي الأرجواني نبضات قلب لين مينغ تتسارع بشكل غير مفهوم. كان كل قوس من رعد الذهب الأرجواني يشبه الوحش الشرير ، جاهزًا للدغ أي شخص قريب. حتى لو كان لدى لين مينغ بذرة الإله المهرطق لحماية نفسه ، فإنه لا يزال لا يجرؤ على امتصاصه عن عمد. بدلاً من ذلك ، بحث عن أصغر خصلات من رعد الذهب الأرجواني وأدخلها ببطء وحذر في جسده ، مما جعلها تتجمع في بذرة الإله المهرطق.

“يبدو أنه منذ أن تعمد جسدي بالرعد عدة مرات ، تكيفت تدريجياً مع قوة الرعد.”

90 ميل …

فكر لين مينغ بصوت عالٍ. في هذا الوقت تحدث ديمونشين قائلاً ، “أنت نصف محق تقريبًا. هناك سبب آخر ، وهو أنه بعد تلطيف جسدك بالبرق ، أصبح نقيًا وقاسًا بشكل متزايد! هذا مثل هؤلاء الفنانين القتاليين الأشباح الذين يعبرون محنة الرعد. من الصعب عبور ضيقة الرعد ، ولكن بمجرد أن يفعل المرء ذلك ، يمكن في الواقع أن يهدئ جسده ، مما يجعله أكثر روعة. هذه فرصة نادرة! ”

“لقد فهمت.” ركّز لين مينغ عقله بالكامل ، وأصبحت سرعته بطيئة بشكل متزايد.

“يا؟” انزعج لين مينغ قبل أن يشعر بالارتياح على الفور. في الواقع ، كان هذا صحيحًا. لم يكن الرعد قوة الدمار فحسب ، بل كان أيضًا قوة الخلق!

هذا التغيير فاجأ لين مينغ.

في الأساطير ، خلال العصور القديمة ، بعيدًا إلى ما لا نهاية ، عندما كان الكون لا يزال فوضويًا وكانت السماوات والجبال تتشكل ، في ذلك الوقت لم تكن هناك حياة في العالم. لم يكن هناك سوى الهواء البدائي والبحر والصهارة وكميات لا نهاية لها من الرعد.

تحرك عقل لين مينغ. عيناه مقفلة على خيطٍ من البرق الأحمر الذهبي. تحركت قدميه ، وخطى على الرخ الذهبي يحطم الفراغ عندما مد يده وأمسكه بين يديه.

في هذه البيئة الخالية من الحياة ، ضرب البرق المحيط ، مما تسبب في تغييرات في تكوين الهواء وولادة أكثر أشكال الحياة بدائية.

فكر لين مينغ بصوت عالٍ. في هذا الوقت تحدث ديمونشين قائلاً ، “أنت نصف محق تقريبًا. هناك سبب آخر ، وهو أنه بعد تلطيف جسدك بالبرق ، أصبح نقيًا وقاسًا بشكل متزايد! هذا مثل هؤلاء الفنانين القتاليين الأشباح الذين يعبرون محنة الرعد. من الصعب عبور ضيقة الرعد ، ولكن بمجرد أن يفعل المرء ذلك ، يمكن في الواقع أن يهدئ جسده ، مما يجعله أكثر روعة. هذه فرصة نادرة! ”

كانت هذه معجزة البرق.

تقارب المزيد من البرق في خطوط الطول الخاصة به. كان هذا بلا شك أكثر إيلامًا. ولكن من أجل توفير الوقت ، كان هذا كل ما يمكن أن يفعله لين مينغ. لم يكن يريد البقاء في مستنقع الـ 8000 ميل الأسود لفترة طويلة. كان هناك الكثير من الأساتذة الذين لقوا حتفهم هنا ولا يمكن وضع قوة لين مينغ إلا في وسط هؤلاء السادة الذين سقطوا.

لم يكن البرق أمرًا حيويًا في خلق الحياة فحسب ، بل كان مهمًا حتى الآن. حتى في جسم الإنسان كانت قوة أساسية. في جميع الخلايا الصغيرة جدًا في جسم الإنسان ، كانت هناك دائمًا أقواس لا حصر لها من الكهرباء تتدفق عبرها.

تشي تشي تشي! زن الرعد الذهبي الأرجواني حول بذرة الإله المهرطق. بدأت بذرة الإله المهرطق التي توقفت عن النمو في منطقة 50-60 ميلًا في النمو مرة أخرى.

كان وجود البرق والحياة مرتبطين ارتباطًا وثيقًا. إذا كان بإمكان المرء أن يتقن البرق ، فهذا يشبه إتقان قوة الحياة. هذا من شأنه أن يجعل أجسادهم أقوى بكثير!

لكن الطاقة المدمرة بشكل خطير لم يكن من السهل السيطرة عليها. بالإضافة إلى ذلك ، عندما كان فنان القتال في طريقه لعبور تدمير الحياة ، فإن جسده سوف يتفكك وتنخفض قوته إلى أدنى نقطة. في ذلك الوقت ، بالنسبة لفنان القتال ، كان من الأسهل الكلام عن الرغبة في السيطرة على الطاقة الاستبدادية التي تغمر أجسادهم.

ومع ذلك ، حتى لو أدخل لين مينغ من حين لآخر البرق الأحمر الذهبي في جسده ، توقفت بذرة الإله المهرطق عن النمو ، كما لو كان قد وصلت إلى عنق الزجاجة في نموها. لم يكن قادرًا على الاعتماد على امتصاص قوة الرعد هذه لإحداث اختراق آخر في نموها.

هذا التغيير فاجأ لين مينغ.

لا تزال بذرة الإله المهرطق تمتص قوة الرعد فى منطقة 90 ميل و تخزنها. تردد لين مينغ للحظة ثم طار على عمق عدة أميال في سيادة الرعد حتى رأى حدود منطقة الـ 100 ميل.

تشي تشي تشي! زن الرعد الذهبي الأرجواني حول بذرة الإله المهرطق. بدأت بذرة الإله المهرطق التي توقفت عن النمو في منطقة 50-60 ميلًا في النمو مرة أخرى.

في منطقة سيادة الرعد التي يبلغ طولها 100 ميل ، تغير مظهر البرق مرة أخرى!

لم يكن البرق أمرًا حيويًا في خلق الحياة فحسب ، بل كان مهمًا حتى الآن. حتى في جسم الإنسان كانت قوة أساسية. في جميع الخلايا الصغيرة جدًا في جسم الإنسان ، كانت هناك دائمًا أقواس لا حصر لها من الكهرباء تتدفق عبرها.

في هذا الوقت ، على الرغم من أن لين مينغ قد خفف للتو جسده بالرعد ، إلا أنه كان واضحًا جدًا أنه لم يعد قادرًا على التحرك إلى الأمام بعد الآن.

“يا فتى ، من الأفضل أن تكون حذرًا ولا تدع المزيد من الرعد يدخل بحرك الروحي. لن يتمكن جسدي الصغير من التعامل معه! ”

في منطقة الـ 100 ميل في سيادة الرعد ، كان الرعد ساكنًا تمامًا ، بعد أن تكثف في كرات الرعد الفردية التي تطفو بهدوء في الهواء. بدا الأمر هادئًا ، ولكن عند المراقبة الدقيقة اكتشف لين مينغ في الواقع أن هذه الكرات الرعدية شكلت جميعها مجال قوة مغلقًا حول نفسها ، مما أدى إلى إغلاق كرة الرعد بأكملها في الداخل.

من أجل قوة الرعد لتحريف الفضاء ، كان من الصعب تخيل مدى قوته في الواقع.

كان هذا لأن طاقة الرعد كانت قوية جدًا. لقد مزقت الفضاء ، وشكلت هذه الظاهرة!

من أجل جعله أكثر موثوقية ، قرر لين مينغ الاندفاع إلى أعماق سيادة الرعد. على الرغم من أن رعد الذهب الأرجواني في نطاق 80 ميل كان قوياً ، إلا أنه سمح فقط لبذرة الإله المهرطق لتنمو قليلاً. لم تكن قد وصلت بعد إلى حدود برعم الإله المهرطق.

من أجل قوة الرعد لتحريف الفضاء ، كان من الصعب تخيل مدى قوته في الواقع.

هذا الألم الموجع في الأصل تحول ببطء إلى شعور بالخدر. وبعد ذلك ، حتى هذا الشعور بالخدر جعل المرء يشعر بشيء من الابتهاج!

ولكن ، ما يمكن أن يتخيله لين مينغ هو مصيره إذا لمس أيًا من كرات الرعد هذه.ن

هذا التغيير فاجأ لين مينغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط