نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-823

التدمير

التدمير

823 – تدمير الباحث الامبراطوري للمملكة الإلهية

كان الوضع الحالي للمبعوث الشيطاني الثاني سيئًا للغاية. تم تدمير كلتا ساقيه ولم تكن قوته حتى 30٪ من حالة ذروته الطبيعية.

بينغ!

تجاهل لين مينغ ببساطة هجوم بي رويو الأخير اليائس. نزل رمحه يدق بشكل حاسم. إذا أضاع هذه الفرصة فسوف يخسر!

لقد فات الأوان بالنسبة لها لتجنب هجوم لين مينغ ولا يمكنها حجب ضوء الرمح الأحمر الذهبي. في هذه اللحظة الحاسمة قررت التخلي عن أي فكرة للدفاع. لقد شكلت مخلبًا بيدها اليسرى ووجهته نحو دانتيان لين مينغ!

كانت هذه الخصلة الرقيقة من البرق ضئيلة جدا، ومع ذلك، فقط عن طريق لمسها فقط فقد عانت بي رويو من مثل هذا المصير!

“قطعة أثرية مقدسة !؟”

لم تدمر قوة الرعد الهائجة ذراع بي رويو بالكامل فحسب ، بل استغلت القوة الاستبدادية الهائلة للرعد الفرصة للانغماس في جسدها أيضًا.

أصيب المبعوث الشيطاني الثاني بالذعر. كان السيف الذي ألقاه لين مينغ هو سيفٌ بلا إتقان ؛ لقد فعل ذلك بقوته الجسدية فقط. لم يكن هناك جوهرٌ حقيقي مسكوب في هذا السيف ومع ذلك فكيف وصلت قوته وإشراقه إلى هذه الدرجة المذهلة!

كانت هذه طاقة مرعبة سيجد حتى الشيخ الأعلى في البحر الإلهي صعوبة في حلها. أصيبت بي رويو بالشلل التام وكان النصف الأيمن من جسدها شبه محترق.

عندما ضربت أشعة الطاقة سيف الفضة الأبيض ، ملأت الانفجارات السماء مثل الألعاب النارية. تباطأ السيف تدريجيًا قبل أن يتوقف أخيرًا في الجو.

لم يمنح لين مينغ بي رويو أي فرصة للتعافي. لمس عقله بذرة الإله المهرطق وأخرج بقوة خصلة ثانية من البرق الأحمر الذهبي. لقد سكب خيوطه من البرق في رمحه وداس على الرخ الذهبي يحطم الفراغ ، طار عبر الفراغ و ومض أمام بي رويو!

أومضت عيون لين مينغ بضوءٍ مسعور. رفع الرمح في كلتا يديه وضربه إلى الأسفل!

بخطوة واحدة للأمام وصل 100 قدم أمام لين مينغ. انسكبت كل إمكانات المبعوث الشيطاني الثاني في رمحه.

غمرت روح معركته البرونزية الرمح ، واختلطت مع قوة الرعد الحمراء الذهبية واندمجوا معًا. بدا الرمح بأكمله وكأنه شمس ذهبية حمراء رائعة ، واندفع ضوء ذهبي بشكل مباشر في السماء!

عوت أختام شرب الدم. سار لين مينغ على الرخ الذهبي يحطم الفراغ و تراجع بسرعة. في الوقت نفسه ، أخرج سيفًا بطول أربعة أقدام من الحلقة المكانية. لمع البرق على نصل السيف.

“آه!”

في هذه اللحظة ، نشأ شعورٌ بالأزمة في ذهن لين مينغ. دون التفكير في الأمر ، صعد على الرخ الذهبي يحطم الفراغ ، وانفجر جسده إلى الأمام!

أصدرت بي رويو عويلًا بلا روح. في هذه اللحظة الحرجة من حياتها أو موتها ، قضمت النصف المتبقي من لسانها ، وأخذت تنفث دمًا وهي تستعيد حواسها بألم شديد. انتفخت مقلة بي رويو كما لو كانت على وشك الانفجار في أي وقت.

أصيب المبعوث الشيطاني الثاني بالذعر. كان السيف الذي ألقاه لين مينغ هو سيفٌ بلا إتقان ؛ لقد فعل ذلك بقوته الجسدية فقط. لم يكن هناك جوهرٌ حقيقي مسكوب في هذا السيف ومع ذلك فكيف وصلت قوته وإشراقه إلى هذه الدرجة المذهلة!

لقد فات الأوان بالنسبة لها لتجنب هجوم لين مينغ ولا يمكنها حجب ضوء الرمح الأحمر الذهبي. في هذه اللحظة الحاسمة قررت التخلي عن أي فكرة للدفاع. لقد شكلت مخلبًا بيدها اليسرى ووجهته نحو دانتيان لين مينغ!

تجاهل لين مينغ ببساطة هجوم بي رويو الأخير اليائس. نزل رمحه يدق بشكل حاسم. إذا أضاع هذه الفرصة فسوف يخسر!

ربما فقط النسخة الموحدة والكاملة من درع إمبراطور الشيطان يمكن مقارنتها به!

اصطدم رمح لين مينغ برأس بي رويو. بدعم من البرق الأحمر الذهبي ، وصلت إمكانات رمح لين مينغ إلى درجة مرعبة.

أصيب المبعوث الشيطاني الثاني بالذعر. كان السيف الذي ألقاه لين مينغ هو سيفٌ بلا إتقان ؛ لقد فعل ذلك بقوته الجسدية فقط. لم يكن هناك جوهرٌ حقيقي مسكوب في هذا السيف ومع ذلك فكيف وصلت قوته وإشراقه إلى هذه الدرجة المذهلة!

بينغ!

كيف لا يفزع هذا مبعوث الشيطاني الثاني ؟ بصفته المبعوث الشيطاني الثاني لمملكة أشورا الإلهية ، كان لديه كل القوة والسلطة التي يريدها في راحة يديه. ومع ذلك ، فإن هذا الإيمان بقوته الخاصة وإيمانه الثابت بتفوقه قد تآكل من قبل لين مينغ. فقط من خلال هزيمة لين مينغ استطاع استعادة إيمانه بنفسه.

انفجرت رأس بي رويو مثل البطيخ. واندفع سائل الدماغ الأحمر والأبيض نحو وجه لين مينغ.

“آه!”

في الوقت نفسه ، كان مخلب بي رويو قد توغل بعمق في معدة لين مينغ.

“قطعة أثرية مقدسة !؟”

تمزق جوهره الحقيقي الوقائي مثل الورق ومخالب بي رويو السوداء الحادة التي شوّهت درع إمبراطور الشيطان.

823 – تدمير الباحث الامبراطوري للمملكة الإلهية

بصوت “كاتشا” الرنان ، اهتز جسد لين مينغ مثل الزلزال وطار إلى الوراء ، حيث اقتحمته كمية هائلة من الطاقة الخطيرة والشريرة!

كان المبعوث الشيطاني الثاني وبي رويو يحرسان منطقتين منفصلتين ، في انتظار ظهور لين مينغ. عندما وصل المبعوث الشيطاني الثاني ، كانت النتيجة مختلفة تمامًا عما توقعه. خلال عدة أنفاس من الزمن ، قتل لين مينغ بي رويو.

تقيأ لين مينغ جرعة من الدم. سقط على الأرض ، وشعر وكأن جميع أعضائه قد تحركت.

أصيب المبعوث الشيطاني الثاني بالذعر. كان السيف الذي ألقاه لين مينغ هو سيفٌ بلا إتقان ؛ لقد فعل ذلك بقوته الجسدية فقط. لم يكن هناك جوهرٌ حقيقي مسكوب في هذا السيف ومع ذلك فكيف وصلت قوته وإشراقه إلى هذه الدرجة المذهلة!

كان هجوم بي رويو مرعبًا للغاية. حتى عندما كانت مصباح زيت جاف ، وحتى مع إضعاف درع إمبراطور الشيطان للطاقة وحماية لين مينغ ، كان هذا الهجوم الأخير قد أصابه بجروحه وتسبب في سعاله الدم. في تلك الضربة ، كانت خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ قد انحرفت معًا تقريبًا. تضررت أعضائه وأصيب دانتيانه من الصدمة. كان التفاوت بين قوتهم المطلقة كبيرًا جدًا. إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أن جسد لين مينغ كان قاسيًا مثل كنز عالي الجودة خطوة الأرض وأن جميع خطوط الطول والأعضاء الخاصة به قد تم تقويتها عدة مرات ، لكان هذا الهجوم قد مزق دانتيانه ، مما أسفر عن مقتله هنا.

كان هذا البرق الأحمر الذهبي مرعبًا حقًا. إذا كان سيد تدمير الحياة قد اصطدم بقوس كبير من هذا البرق الأحمر الذهبي ، لكان قد مات ببساطة بغض النظر عن درجة ترتيبه في مرسوم القدر!

كانت هذه الخصلة الرقيقة من البرق ضئيلة جدا، ومع ذلك، فقط عن طريق لمسها فقط فقد عانت بي رويو من مثل هذا المصير!

“يا للأسف. إذا كانت روحي الإلهية قوية بدرجة كافية ، فيمكنني تحريك المزيد من البرق الأحمر الذهبي. إذا كنت قادرًا على استخدامه بحرية ، فلن أحتاج إلى الخوف من أي شخص تحت البحر الإلهي! ”

“آه!”

بعد هذا الحادث ، أصبح لين مينغ يدرك بشكل متزايد مدى أهمية قوة الروح. على الرغم من أنه لا يمكن القول أن القوة الروحية مرتبطة ارتباطًا مباشرًا بالقوة ، إلا أنها تمثل بالتأكيد حدود تدريب فنان القتال. إذا لم يستطع المرء تعزيز روحه ، فإن تدريبه سيظل راكدًا إلى الأبد.

أمسك لين مينغ بسيف الفضة الأبيض وانفجرت كل عضلاته فجأة. لقد فتح جميع البوابات الثلاثة الداخلية بالكامل ، واستهلك قوته الكلية لرميه نحو المبعوث الشيطاني الثاني.

في هذه اللحظة ، نشأ شعورٌ بالأزمة في ذهن لين مينغ. دون التفكير في الأمر ، صعد على الرخ الذهبي يحطم الفراغ ، وانفجر جسده إلى الأمام!

أصيب المبعوث الشيطاني الثاني بالذعر. كان السيف الذي ألقاه لين مينغ هو سيفٌ بلا إتقان ؛ لقد فعل ذلك بقوته الجسدية فقط. لم يكن هناك جوهرٌ حقيقي مسكوب في هذا السيف ومع ذلك فكيف وصلت قوته وإشراقه إلى هذه الدرجة المذهلة!

انفجار!

انفجرت رأس بي رويو مثل البطيخ. واندفع سائل الدماغ الأحمر والأبيض نحو وجه لين مينغ.

ضرب ضوء رمح أسود الأرض حيث كان يقف لين مينغ ، مما تسبب في انفجار هائل. تقلصت عيون لين مينغ. استدار ورأى أن الشخص الذي هاجمه هو المبعوث الشيطاني الثاني.

“إنه حقًا سيف بلا اتقان!”

تم قطع ساقي المبعوث الشيطاني الثاني. طاف في الهواء حاملاً رمحه الطويل. وكانت بقايا عظامٌ ملطخة بالدماء عالقة من خصره . بدا الأمر وكأن حيوان بري عملاق قد عضّه ومزّق ساقيه.

وش!

كان المبعوث الشيطاني الثاني وبي رويو يحرسان منطقتين منفصلتين ، في انتظار ظهور لين مينغ. عندما وصل المبعوث الشيطاني الثاني ، كانت النتيجة مختلفة تمامًا عما توقعه. خلال عدة أنفاس من الزمن ، قتل لين مينغ بي رويو.

“أيها الوحش الصغير ، سيفك ملكى الآن!”

فقط ما كان ذلك البرق الأحمر الذهبي؟

لقد أصبح لين مينغ بالفعل شيطان قلب المبعوث الشياطين الثاني الذي يلزمه التغلب عليه. خلاف ذلك ، لن تكون أفكاره سلمية مرة أخرى ولن يتخلص من شيطان قلبه أبدًا.

أصبح المبعوث الشيطاني الثاني مجنونًا بالغيرة عندما فكر في الفرص المحظوظة التي لا بد أن لين مينغ قد اختبرها في سيادة الرعد. كيف لا يموت هذا الطفل بعد أن غامر بعمق في سيادة الرعد؟ بالنسبة لنفسه ، فقد قضمت ساقيه من قبل وحش قديم مقفر في مستنقع الـ 8000 ميل الأسود!

إذا استطاع الحصول على هذا السيف الإلهي …

كان الوضع الحالي للمبعوث الشيطاني الثاني سيئًا للغاية. تم تدمير كلتا ساقيه ولم تكن قوته حتى 30٪ من حالة ذروته الطبيعية.

و غالبًا ما أثرت ثقة فنان القتال على حدود إنجازاته المستقبلية.

لكن وضع لين مينغ لم يكن أفضل بكثير. بعد تعرضه للضرب و جرح من هجوم بي رويو الأخير اليائس ، أصيب دانتيانه. بدون وقت للتجديد ، كانت قوته أقل من نصف ذروته أيضًا.

ظهرت هذه الفكرة في عقل المبعوث الشيطاني الثاني. سرعان ما شكل ختمًا أسود وألقاه على سيف الفضة الأبيض. أراد انتزاع سيف الفضة الأبيض أولاً. خلاف ذلك ، إذا استعاده لين مينغ ثم قرر عدم القتال معه والهرب بدلاً من ذلك ، فلن يكون هناك أي طريقة يمكنه من خلالها مطاردة لين مينغ في حالته الحالية.

إذا كان لين مينغ في أوج ذروته ، فيمكنه التعامل مع المبعوث الشيطاني الثاني المصاب بجروح خطيرة في معركة. ومع ذلك ، فإن فرص النصر الآن كانت ضئيلة للغاية. من المحتمل أن يكون المبعوث الشيطاني الثاني قد رأى البرق الأحمر الذهبي ولم يعد من الممكن استخدامه كهجوم تسلل بعد الآن.

انفجرت عدة مئات من أختام شرب الدم من جسد المبعوث الشيطاني الثاني. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، وبدون كلمة واحدة ، تقدم خطوة إلى الأمام من خلال ممارسة “فن المطرد المقفر العظيم” لسنوات عديدة ، كان لدى المبعوث الشيطاني الثاني فهمٌ كبير لمفهوم الفضاء. على الرغم من أنه لم يصل إلى مستوى لين مينغ ، إلا أنه كان لا يزال كافياً لأن تبدو هجماته شبحية ومراوغة.

كان المبعوث الشيطاني الثاني مرعوبًا أيضًا من لين مينغ. كان لين مينغ مجرد صرصور لا يقتل! منذ أن اكتشفت مملكة أشورا الإلهية أن لين مينغ كان لديه ميراث الإمبراطور الشيطاني ، فقد حاولوا القبض عليه ، حتى أنهم أرسلوا اثنين من العلماء الإمبراطوريين العظماء و أربعة مبعوثي شيطان. حتى بعد العثور عليه بعد تفتيشٍ واسع امتد لعدة أشهر ، لم يتمكن أحدٌ من إيذائه. وبعد ذلك ، حتى عندما أُجبر على الدخول في منطقة خطر مقلقة ، كان لا يزال قادرًا على الظهور في حالة ممتازة واستخدام طريقة غريبة لقتل بي رويو بدلاً من ذلك.

“قطعة أثرية مقدسة !؟”

كيف لا يفزع هذا مبعوث الشيطاني الثاني ؟ بصفته المبعوث الشيطاني الثاني لمملكة أشورا الإلهية ، كان لديه كل القوة والسلطة التي يريدها في راحة يديه. ومع ذلك ، فإن هذا الإيمان بقوته الخاصة وإيمانه الثابت بتفوقه قد تآكل من قبل لين مينغ. فقط من خلال هزيمة لين مينغ استطاع استعادة إيمانه بنفسه.

بصوت “كاتشا” الرنان ، اهتز جسد لين مينغ مثل الزلزال وطار إلى الوراء ، حيث اقتحمته كمية هائلة من الطاقة الخطيرة والشريرة!

و غالبًا ما أثرت ثقة فنان القتال على حدود إنجازاته المستقبلية.

غمرت روح معركته البرونزية الرمح ، واختلطت مع قوة الرعد الحمراء الذهبية واندمجوا معًا. بدا الرمح بأكمله وكأنه شمس ذهبية حمراء رائعة ، واندفع ضوء ذهبي بشكل مباشر في السماء!

لقد أصبح لين مينغ بالفعل شيطان قلب المبعوث الشياطين الثاني الذي يلزمه التغلب عليه. خلاف ذلك ، لن تكون أفكاره سلمية مرة أخرى ولن يتخلص من شيطان قلبه أبدًا.

غمرت روح معركته البرونزية الرمح ، واختلطت مع قوة الرعد الحمراء الذهبية واندمجوا معًا. بدا الرمح بأكمله وكأنه شمس ذهبية حمراء رائعة ، واندفع ضوء ذهبي بشكل مباشر في السماء!

قام المبعوث الشيطاني الثاني بإخراج حبةٍ حمراء من حلقته المكانية وابتلعها. لبعض الوقت ، تسلل تدفق غريب إلى وجهه كما لو كان بشريًا مخمورًا.

عندما ضربت أشعة الطاقة سيف الفضة الأبيض ، ملأت الانفجارات السماء مثل الألعاب النارية. تباطأ السيف تدريجيًا قبل أن يتوقف أخيرًا في الجو.

أدرك لين مينغ على الفور ما كان هذا. كان هذا نوعًا من الأدوية مشابهًا لحبة الدم القرمزي. بعد أخذها ، سترتفع قوة المرء بسرعة لفترة قصيرة من الزمن. لكن الآثار الجانبية كانت خطيرة للغاية. بالنسبة للمبعوث الشيطاني الثاني لابتلاع هذا النوع من الحبوب وهو في حالة إصابة خطيرة ، فإن ذلك سيؤدي إلى خسارة فادحة في حياته. لكن في هذا الوقت ، كان المبعوث الشيطاني الثاني مستعدًا لتجاهل كل شيء من أجل قتل لين مينغ.

إذا كان لين مينغ في أوج ذروته ، فيمكنه التعامل مع المبعوث الشيطاني الثاني المصاب بجروح خطيرة في معركة. ومع ذلك ، فإن فرص النصر الآن كانت ضئيلة للغاية. من المحتمل أن يكون المبعوث الشيطاني الثاني قد رأى البرق الأحمر الذهبي ولم يعد من الممكن استخدامه كهجوم تسلل بعد الآن.

وش!

انفجرت عدة مئات من أختام شرب الدم من جسد المبعوث الشيطاني الثاني. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، وبدون كلمة واحدة ، تقدم خطوة إلى الأمام من خلال ممارسة “فن المطرد المقفر العظيم” لسنوات عديدة ، كان لدى المبعوث الشيطاني الثاني فهمٌ كبير لمفهوم الفضاء. على الرغم من أنه لم يصل إلى مستوى لين مينغ ، إلا أنه كان لا يزال كافياً لأن تبدو هجماته شبحية ومراوغة.

“قطعة أثرية مقدسة !؟”

بخطوة واحدة للأمام وصل 100 قدم أمام لين مينغ. انسكبت كل إمكانات المبعوث الشيطاني الثاني في رمحه.

تقيأ لين مينغ جرعة من الدم. سقط على الأرض ، وشعر وكأن جميع أعضائه قد تحركت.

ذبح!

كان هجوم بي رويو مرعبًا للغاية. حتى عندما كانت مصباح زيت جاف ، وحتى مع إضعاف درع إمبراطور الشيطان للطاقة وحماية لين مينغ ، كان هذا الهجوم الأخير قد أصابه بجروحه وتسبب في سعاله الدم. في تلك الضربة ، كانت خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ قد انحرفت معًا تقريبًا. تضررت أعضائه وأصيب دانتيانه من الصدمة. كان التفاوت بين قوتهم المطلقة كبيرًا جدًا. إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أن جسد لين مينغ كان قاسيًا مثل كنز عالي الجودة خطوة الأرض وأن جميع خطوط الطول والأعضاء الخاصة به قد تم تقويتها عدة مرات ، لكان هذا الهجوم قد مزق دانتيانه ، مما أسفر عن مقتله هنا.

عوت أختام شرب الدم. سار لين مينغ على الرخ الذهبي يحطم الفراغ و تراجع بسرعة. في الوقت نفسه ، أخرج سيفًا بطول أربعة أقدام من الحلقة المكانية. لمع البرق على نصل السيف.

وش!

كان هذا هو سيف الفضة الأبيض.

كان المبعوث الشيطاني الثاني وبي رويو يحرسان منطقتين منفصلتين ، في انتظار ظهور لين مينغ. عندما وصل المبعوث الشيطاني الثاني ، كانت النتيجة مختلفة تمامًا عما توقعه. خلال عدة أنفاس من الزمن ، قتل لين مينغ بي رويو.

أمسك لين مينغ بسيف الفضة الأبيض وانفجرت كل عضلاته فجأة. لقد فتح جميع البوابات الثلاثة الداخلية بالكامل ، واستهلك قوته الكلية لرميه نحو المبعوث الشيطاني الثاني.

استمر السيفٌ طبقوة لا تقاوم ، واندفع نحو المبعوث الشيطاني الثاني.

بعد انتهاء لين مينغ من تقسية النخاع بنسبة 100٪ ، تجاوزت قوة جسمه 200،000 جين. بعد فتح بوابة العجب ، تجاوزت قوته الجسدية مليون جين.

فقط ما كان ذلك البرق الأحمر الذهبي؟

كان ذلك فقط لأن لين مينغ غالبًا ما حارب بالطاقة ، وحسم المعارك بضوء السيف وضوء الرمح ، ولم يكن لديه فرصة لعرض ذروة القوة البدنية الممنوحة لجسمه من قبل البوابات الداخلية الثمانية .

انفجرت رأس بي رويو مثل البطيخ. واندفع سائل الدماغ الأحمر والأبيض نحو وجه لين مينغ.

الآن ، مع قوته التي تزيد عن مليون جين ، أنطلق سيف الفضة الأبيض للأمام. قطع السيف السماء مثل نيزكٍ أبيض متوهج ، وصلت سرعته إلى درجة لا تصدق تقريبًا.

كيف لا يفزع هذا مبعوث الشيطاني الثاني ؟ بصفته المبعوث الشيطاني الثاني لمملكة أشورا الإلهية ، كان لديه كل القوة والسلطة التي يريدها في راحة يديه. ومع ذلك ، فإن هذا الإيمان بقوته الخاصة وإيمانه الثابت بتفوقه قد تآكل من قبل لين مينغ. فقط من خلال هزيمة لين مينغ استطاع استعادة إيمانه بنفسه.

كان سيفًا قويًا على مستوى قطعة أثرية مقدسة ، كما أن رعد إمبراطور الرعد الثماني سوف يندمج فيه. الآن مع رميه بأكثر من مليون جين من القوة ، وصلت قوته إلى درجه مستحيلة. حتى الجبل الذي يبلغ ارتفاعه 100 ألف قدم سيتحطم ويتحول إلى مسحوق أمامه!

كان الوضع الحالي للمبعوث الشيطاني الثاني سيئًا للغاية. تم تدمير كلتا ساقيه ولم تكن قوته حتى 30٪ من حالة ذروته الطبيعية.

تشششي –

“أي سيف هذا !؟”

اخترق السيف الحاد الهواء ، وجلب معه أقواسًا لا حصر لها من الإضاواء الأرجوانية ومزّقت بشكل مباشر ضوء رمح المبعوث الشيطاني الثاني.

استمر السيفٌ طبقوة لا تقاوم ، واندفع نحو المبعوث الشيطاني الثاني.

“إنه حقًا سيف بلا اتقان!”

“أي سيف هذا !؟”

تم قطع ساقي المبعوث الشيطاني الثاني. طاف في الهواء حاملاً رمحه الطويل. وكانت بقايا عظامٌ ملطخة بالدماء عالقة من خصره . بدا الأمر وكأن حيوان بري عملاق قد عضّه ومزّق ساقيه.

أصيب المبعوث الشيطاني الثاني بالذعر. كان السيف الذي ألقاه لين مينغ هو سيفٌ بلا إتقان ؛ لقد فعل ذلك بقوته الجسدية فقط. لم يكن هناك جوهرٌ حقيقي مسكوب في هذا السيف ومع ذلك فكيف وصلت قوته وإشراقه إلى هذه الدرجة المذهلة!

“قطعة أثرية مقدسة !؟”

“قطعة أثرية مقدسة !؟”

كان الوضع الحالي للمبعوث الشيطاني الثاني سيئًا للغاية. تم تدمير كلتا ساقيه ولم تكن قوته حتى 30٪ من حالة ذروته الطبيعية.

شغل المبعوث الشيطاني الثاني منصبًا رفيعًا في مملكة أشورا الإلهية. مع خلفيته العميقة ، كان لديه بطبيعة الحال بصيرة عالية. لقد رأى ذات مرة مرآة حارس القلب الإمبراطور الشيطاني من قبل ، ولكن حتى هذه القطعة الأثرية لم تكن قادرة على المقارنة مع هذا السيف الطويل الأرجواني الذي أطلق تجاهه!

“أيها الوحش الصغير ، سيفك ملكى الآن!”

ربما فقط النسخة الموحدة والكاملة من درع إمبراطور الشيطان يمكن مقارنتها به!

أدرك لين مينغ على الفور ما كان هذا. كان هذا نوعًا من الأدوية مشابهًا لحبة الدم القرمزي. بعد أخذها ، سترتفع قوة المرء بسرعة لفترة قصيرة من الزمن. لكن الآثار الجانبية كانت خطيرة للغاية. بالنسبة للمبعوث الشيطاني الثاني لابتلاع هذا النوع من الحبوب وهو في حالة إصابة خطيرة ، فإن ذلك سيؤدي إلى خسارة فادحة في حياته. لكن في هذا الوقت ، كان المبعوث الشيطاني الثاني مستعدًا لتجاهل كل شيء من أجل قتل لين مينغ.

لم يجرؤ المبعوث الشيطاني الثاني على الإهمال. تراجع وأطلق مائة ضوء رمح في نفس الوقت ، قصف سيف الفضة الأبيض.

تقيأ لين مينغ جرعة من الدم. سقط على الأرض ، وشعر وكأن جميع أعضائه قد تحركت.

كان سيف الفضة الأبيض سلاحًا خاليًا من البراعة ولم يسكب لين مينغ أي جوهر حقيقي فيه. على الرغم من أنه تم إلقاؤه بمليون جين من القوة ، إلا أن القوة لا تزال غير قادرة على المقارنة مع هجوم الطاقة الذي أرسله فنانٌ قتالي في المرحلة السادسة لتدمير الحياة.

فقط ما كان ذلك البرق الأحمر الذهبي؟

عندما ضربت أشعة الطاقة سيف الفضة الأبيض ، ملأت الانفجارات السماء مثل الألعاب النارية. تباطأ السيف تدريجيًا قبل أن يتوقف أخيرًا في الجو.

“إنه حقًا سيف بلا اتقان!”

كان ذلك فقط لأن لين مينغ غالبًا ما حارب بالطاقة ، وحسم المعارك بضوء السيف وضوء الرمح ، ولم يكن لديه فرصة لعرض ذروة القوة البدنية الممنوحة لجسمه من قبل البوابات الداخلية الثمانية .

وجد المبعوث الشيطاني الثاني نفسه يضيق . بدون شك ، تم العثور على هذا السيف على مستوى القديس من قبل ذلك الوحش الصغير في سيادة الرعد. مع تدريب هذا الوحش الصغير وقوته الروحية ، كان من المستحيل عليه ببساطة أن يترك بصماته الروحية داخله. وبدون وجود علامة روحية ، كان من المستحيل عليه أن يصب جوهره الحقيقي فيه. يجب أن يكون هذا هو السبب في أنه ألقى بهذا السيف الإلهي مثل نبلة لقتل عدوه. كان هذا مجرد مبذر يسرف في هدايا السماء!

بعد انتهاء لين مينغ من تقسية النخاع بنسبة 100٪ ، تجاوزت قوة جسمه 200،000 جين. بعد فتح بوابة العجب ، تجاوزت قوته الجسدية مليون جين.

إذا استطاع الحصول على هذا السيف الإلهي …

بدأ قلب المبعوث الشيطاني الثاني ينبض. حتى لو لم يستخدم السيف ، فلا يزال بإمكانه إعطائه لمملكة أشورا الإلهية. سيكون هذا إنجازًا هائلاً ، وستكون الموارد التي سيحصل عليها كمكافأة لا حدود لها!

بدأ قلب المبعوث الشيطاني الثاني ينبض. حتى لو لم يستخدم السيف ، فلا يزال بإمكانه إعطائه لمملكة أشورا الإلهية. سيكون هذا إنجازًا هائلاً ، وستكون الموارد التي سيحصل عليها كمكافأة لا حدود لها!

كان هناك العديد من الحكماء العظماء الذين يحملون السيف داخل مملكة أشورا الإلهية ، ومع ذلك فقد عانوا جميعًا لأنه لم يكن لديهم سيوفٌ مناسبة لقوتهم . إذا علموا بهذا السيف فلن يترددوا بالتأكيد في دفع أي ثمن للحصول عليه!

إذا كان لين مينغ في أوج ذروته ، فيمكنه التعامل مع المبعوث الشيطاني الثاني المصاب بجروح خطيرة في معركة. ومع ذلك ، فإن فرص النصر الآن كانت ضئيلة للغاية. من المحتمل أن يكون المبعوث الشيطاني الثاني قد رأى البرق الأحمر الذهبي ولم يعد من الممكن استخدامه كهجوم تسلل بعد الآن.

“أيها الوحش الصغير ، سيفك ملكى الآن!”

كان المبعوث الشيطاني الثاني مرعوبًا أيضًا من لين مينغ. كان لين مينغ مجرد صرصور لا يقتل! منذ أن اكتشفت مملكة أشورا الإلهية أن لين مينغ كان لديه ميراث الإمبراطور الشيطاني ، فقد حاولوا القبض عليه ، حتى أنهم أرسلوا اثنين من العلماء الإمبراطوريين العظماء و أربعة مبعوثي شيطان. حتى بعد العثور عليه بعد تفتيشٍ واسع امتد لعدة أشهر ، لم يتمكن أحدٌ من إيذائه. وبعد ذلك ، حتى عندما أُجبر على الدخول في منطقة خطر مقلقة ، كان لا يزال قادرًا على الظهور في حالة ممتازة واستخدام طريقة غريبة لقتل بي رويو بدلاً من ذلك.

ظهرت هذه الفكرة في عقل المبعوث الشيطاني الثاني. سرعان ما شكل ختمًا أسود وألقاه على سيف الفضة الأبيض. أراد انتزاع سيف الفضة الأبيض أولاً. خلاف ذلك ، إذا استعاده لين مينغ ثم قرر عدم القتال معه والهرب بدلاً من ذلك ، فلن يكون هناك أي طريقة يمكنه من خلالها مطاردة لين مينغ في حالته الحالية.

وش!

….

عوت أختام شرب الدم. سار لين مينغ على الرخ الذهبي يحطم الفراغ و تراجع بسرعة. في الوقت نفسه ، أخرج سيفًا بطول أربعة أقدام من الحلقة المكانية. لمع البرق على نصل السيف.

عندما ضربت أشعة الطاقة سيف الفضة الأبيض ، ملأت الانفجارات السماء مثل الألعاب النارية. تباطأ السيف تدريجيًا قبل أن يتوقف أخيرًا في الجو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط