عشيرة الإله المنبوذ ، عالم الأبعاد
826 – عشيرة الإله المنبوذ ، عالم الأبعاد
…
“إمبراطو الرعد الثماني ، السلف الإمبراطور فضّي.”
“وفقًا للرسالة التي تركها إمبراطور الرعد الثماني ، فإن قمة الجبل هذه هي المكان الذي يوجد فيه مدخل عشيرة الإله المنبوذ.”
…
لكنهم لم يشعروا بالاكتئاب ، ولم يستسلموا ، ولم يلعنوا السماء لظلمهم.
…
أضاف موت إمبراطور الرعد الثماني طبقة أخرى من الرعب إلى بحر المعجزات.
“وفقًا للرسالة التي تركها إمبراطور الرعد الثماني ، فإن قمة الجبل هذه هي المكان الذي يوجد فيه مدخل عشيرة الإله المنبوذ.”
السبب الذي جعل لين مينغ يخاطر بالعودة إلى آثار إمبراطور الرعد الثماني هو أنه احترم إنجازات إمبراطور الرعد الثماني ، واحترم روح عشيرة الإله المنبوذ وكذلك أسلافهم.
على الرغم من أن قائد الحراس كان سعيدًا ، إلا أن هذا لا يعني أنه سيصدق بشكل أعمى أي شيء قاله لين مينغ. للسماح لشخص ما بالدخول إلى منزل عشيرته ، خاصةً الشخص الذي يرتدي قناعًا من خشب اليشم الروحي ، كان من الممكن أن تكون هناك مشكلة مع هذا الشخص.
فكر لين مينغ بصوت عالٍ ، ونظر إلى قمة الجبل الضخمة أمامه والتي بدت وكأنها رأس ثور.
كان عالم الأبعاد مختلفًا عن بُعد ثانوي. يمكن أن يبلغ طول عالم الأبعاد عشرات أو مئات أو آلاف أو حتى عشرات الآلاف من الأميال. كانت قوة الفضاء الداخلي أيضًا مستقرة جدًا. بمجرد ولادة عالم الأبعاد ، يمكن أن يستمر لمئات الآلاف أو حتى ملايين السنين دون أن ينهار.
“وفقًا للرسالة التي تركها إمبراطور الرعد الثماني ، فإن قمة الجبل هذه هي المكان الذي يوجد فيه مدخل عشيرة الإله المنبوذ.”
يمكن اعتبار العالم المكسور الذي كان يوجد به قصر شيطان الإله الإمبراطوري عالم أبعاد صغير.
“ليست الهالة الروحية هنا غنية ونقية فحسب ، بل هناك العديد من تشكيلات الصفيف الضخمة القوية التي لا يمكن تصورها والتي تم وضعها في عالم الأبعاد هذا. حتى إذا تمكن شخص ما من اختراق المدخل وغزو هذا المجال ، فسيتعين عليه دفع ثمن باهظ من أجل عبور تشكيلات الصفيف هذه.
كانت قمة الجبل التي تشبه رأس الثور مغطاة بضباب خفيف. يبلغ ارتفاع قمة الجبل 70،000 قدم ولها منحدرات ناعمة تنحدر إلى الأسفل ، كما لو كانت محفورة بفأس عملاق.
لم يكن لدى فنانو القتال في قارة إنسكاب السماء القدرة على تقسيم الفراغ وإنشاء عالم الأبعاد الخاص بهم. تشكلت كل هذه العوالم بشكل طبيعي لأسباب متنوعة. نظرًا لوجود عالم الأبعاد في عالم خفي ، كان من السهل الدفاع عنه من الهجمات. كل اكتشافٍ لعالم أبعاد جديد من شأنه أن يتسبب في صراع شديد بين جميع القوى الكبرى. كان لكل الممالك الإلهية الأربعة عوالم أبعادها الخاصة. لكي تتمكن الطائفة من إرساء قاعدة في عالم الأبعاد ، كان هذا بحد ذاته تعبيرًا عن قوتها وتمثيلًا لها.
كانت قمة الجبل التي تشبه رأس الثور مغطاة بضباب خفيف. يبلغ ارتفاع قمة الجبل 70،000 قدم ولها منحدرات ناعمة تنحدر إلى الأسفل ، كما لو كانت محفورة بفأس عملاق.
“كبير؟ أي كبير؟ ” سأل قائد الحراس.
رفع لين مينغ جوهره الحقيقي و انطلق مثل صاروخ.
دخل ارتفاع 70،000 قدم بالفعل إلى سماء الفوضى البدائية. هنا ، كانت طاقة أصل السماء والأرض في حالة من الفوضى. غطّيت قمة الجبل ببودرةالثلج الأبيض والجليد ذات الـ 10،000 سنة. بالنظر إليها من بعيد ، كان حقًا مشهدًا رائعًا للنظر فيه.
كان قد قرر بالفعل تسليم رفات الإمبراطور فضّي. لم يهتم لين مينغ بالحديث الصغير. قام بسحب حلقة مكانية كان قد أعدها مسبقًا ومررها إلى الرجل في منتصف العمر ، تاركًا وراءه زلة يشم المفهوم التي سجلها إمبراطور الرعد الثماني بالإضافة إلى بلورة رعد الثنائى التي يمكن أن تقوى من إرادة المرء. تم وضع كل من هذين الكنزين في فرن الصهر الكوني ثم عاد إلى دانتيان حيث لم يتمكن أحد من العثور عليهم.
تحولت عيون لين مينغ إلى الرجل في منتصف العمر في المقدمة. كانت هالة هذا الشخص عميقة مثل البحر ؛ كان من المستحيل رؤية تدريبه. عندما أغلق هذا الشخص عينيه عليه ، شعر لين مينغ بإحساس عميق بالرهبة والخوف المتزايد فيه ، كما لو كان هذا الشخص قمة جبل لا يمكن الوصول إليها!
“من هناك ، توقف!”
ومع ذلك ، عندما تذكر لين مينغ اسم السادة المدرجين في مرسوم القدر ، أدرك أنه لا يوجد سجل لأي من أسياد عشيرة الإله المنبوذ. من الواضح أن مثل هذه العشيرة العائلية الغامضة والمخفية لن يتم تضمينها في مرسوم القدر. كان لدى إدراك المصير شبكة استخبارتية هائلة لجمع المعلومات ، لكن هذا لا يعني أنهم سيكونون قادرين على التحقيق في حالة عشيرة الإله المنبوذ التي كانت مخبأة في عالم الأبعاد الخاص بهم.
عندما اقترب لين مينغ من مدخل عالم الأبعاد ، تم حظره من قبل مجموعة من الحراس. كان كل هؤلاء الحراس لديهم أختام وشم على وجوههم ، كما لو كانت طوطمًا لعشيرتهم. على الرغم من أن تدريب هؤلاء الحراس كان فقط في شيان تيان ، إلا أنه كان هناك ميزة حادة لهم. لم يفسح أي منهم الطريق أو أظهر ضعفًا للين مينغ و تدريبه في الجوهر الدوار المتأخر.
غالبًا ما تحمل عشيرة العائلة المتميزة والمتماسكة علامة و روح عشيرتها في عظامها. عشيرة الإله المنبوذ ، كانت مشاعرهم العميقة هي الشعور بالتحدي. استمروا في التقدم إلى الأمام ، ولم يستسلموا أبدًا للمعركة وقاتلوا السماوات ، وحاربوا مصيرهم!
عرف لين مينغ أن ختم الوشم على وجوه هؤلاء الحراس كان رمزًا للعنة سلالة الدم لعشيرة الإله المنبوذ.
كانت هذه القاعة الكبيرة على شكل مربع وكان عرضها يزيد عن 300 قدم. كان هناك عدة تماثيل مرتبة عند مدخل هذه القاعة ، وتم بناء كل تمثال بالحجم الحقيقي. كان هناك رجالٌ و نساء ، وكلهم بدوا نابضين بالحياة ، كما لو كانوا أناسًا مجمدين في الوقت المناسب. بالنظر بعناية ، يمكن للمرء أن يرى حتى الأختام على وجوه التماثيل. هؤلاء كانوا بلا شك أسلاف عشيرة الإله المنبوذ.
“يا لها من طاقة أصل السماء والأرض غنية هنا. يجب ألا تكون درجة الوريد الروحي أقل من ستة ، لكن ليست بعيدًا جدًا “.
كانت هذه عشيرة غامضة للغاية. لأن الحقيقة دفنت في نهر الزمن الذي لا نهاية له ، لم يعرف أحد في العشيرة سبب ولادتهم بهذه اللعنة الشريرة.
لكنهم لم يشعروا بالاكتئاب ، ولم يستسلموا ، ولم يلعنوا السماء لظلمهم.
كان قد قرر بالفعل تسليم رفات الإمبراطور فضّي. لم يهتم لين مينغ بالحديث الصغير. قام بسحب حلقة مكانية كان قد أعدها مسبقًا ومررها إلى الرجل في منتصف العمر ، تاركًا وراءه زلة يشم المفهوم التي سجلها إمبراطور الرعد الثماني بالإضافة إلى بلورة رعد الثنائى التي يمكن أن تقوى من إرادة المرء. تم وضع كل من هذين الكنزين في فرن الصهر الكوني ثم عاد إلى دانتيان حيث لم يتمكن أحد من العثور عليهم.
لقد قاوموا بصلابة آلام اللعنة ، واستمروا في العيش بقوتهم الخاصة لمئات الآلاف من السنين! علاوة على ذلك ، كانت هناك حتى الوجود النبيل مثل إمبراطور الرعد الثماني الذي ولد في صفوفهم!
لكن الإمبراطور فضّي اعتمد على إرادته القوية ومثابرته. لقد سار ببطء على طريقه الخاص في فنون القتال ، واستوعب روح المعركة بالإضافة إلى ثلاث نوايا قتالية ، وتمكن من تشكيل حقل قوة الرعد الخاص به في هذه الأثناء. بعد أن عبر “تدمير الحياة” أصبح لا يقهر في عالمه. بعد أن اجتاز المرحلة الثامنة من تدمير الحياة ووصل إلى البحر الإلهي ، أظهر ازدراءًا لكل الأبطال والمنافسين. بعد ألف عام من عدم هزيمته ، حصل على لقب الأعلى تحت السماء!
غالبًا ما تحمل عشيرة العائلة المتميزة والمتماسكة علامة و روح عشيرتها في عظامها. عشيرة الإله المنبوذ ، كانت مشاعرهم العميقة هي الشعور بالتحدي. استمروا في التقدم إلى الأمام ، ولم يستسلموا أبدًا للمعركة وقاتلوا السماوات ، وحاربوا مصيرهم!
“المرحلة السادسة من تدمير الحياة ، أسياد مرسوم القدر …” شعر لين مينغ أن أساس هذين الشخصين كان صلبًا للغاية. من المرجح أن قوتهم الشاملة قد تجاوزت المبعوث الشيطاني الثاني لمملكة أشورا الإلهية. يجب تصنيف هؤلاء الأشخاص بين أعلى 50 إلى 80 من مرسوم القدر.
…………
لم يكن بإمكان لين مينغ إلا أن يحترم هذه العشيرة التي كانت مجيدة في يوم من الأيام والتي صمدت أمام أجيال من الألم الهائل. على وجه الخصوص تلك الإلهة التي ماتت قبل 100،000 عام وقلب الإمبراطور العظيم الذي لا يزال ينبض في صدرها بعد 100،000 عام. كل هذا صدم لين مينغ بشده حتى صميمه.
ومع ذلك ، عندما تذكر لين مينغ اسم السادة المدرجين في مرسوم القدر ، أدرك أنه لا يوجد سجل لأي من أسياد عشيرة الإله المنبوذ. من الواضح أن مثل هذه العشيرة العائلية الغامضة والمخفية لن يتم تضمينها في مرسوم القدر. كان لدى إدراك المصير شبكة استخبارتية هائلة لجمع المعلومات ، لكن هذا لا يعني أنهم سيكونون قادرين على التحقيق في حالة عشيرة الإله المنبوذ التي كانت مخبأة في عالم الأبعاد الخاص بهم.
كان من المحتمل جدًا أن تكون عشيرة الإله المنبوذ من سلالة هذين القوتين العظيمتين.
“المرحلة السادسة من تدمير الحياة ، أسياد مرسوم القدر …” شعر لين مينغ أن أساس هذين الشخصين كان صلبًا للغاية. من المرجح أن قوتهم الشاملة قد تجاوزت المبعوث الشيطاني الثاني لمملكة أشورا الإلهية. يجب تصنيف هؤلاء الأشخاص بين أعلى 50 إلى 80 من مرسوم القدر.
عندما اقترب لين مينغ من مدخل عالم الأبعاد ، تم حظره من قبل مجموعة من الحراس. كان كل هؤلاء الحراس لديهم أختام وشم على وجوههم ، كما لو كانت طوطمًا لعشيرتهم. على الرغم من أن تدريب هؤلاء الحراس كان فقط في شيان تيان ، إلا أنه كان هناك ميزة حادة لهم. لم يفسح أي منهم الطريق أو أظهر ضعفًا للين مينغ و تدريبه في الجوهر الدوار المتأخر.
من خلال وراثة سلالة هذه القوى التي لا تضاهى ، حتى لو ضاع تاريخ عشيرتهم بمرور الوقت وحتى لو مرت أيامهم المجيدة ، فإن تلك المشاعر النبيلة التي لا تنضب والفخورة لا تزال محفورة في عظام عشيرة الإله المنبوذ. وستواصل الاستمرار بعناد حتى عبور لعنة سلالة دمهم والنمو إلى ما لا نهاية!
دخل ارتفاع 70،000 قدم بالفعل إلى سماء الفوضى البدائية. هنا ، كانت طاقة أصل السماء والأرض في حالة من الفوضى. غطّيت قمة الجبل ببودرةالثلج الأبيض والجليد ذات الـ 10،000 سنة. بالنظر إليها من بعيد ، كان حقًا مشهدًا رائعًا للنظر فيه.
في وسط القاعة الكبرى ، كان ثلاثة أشخاص ينتظرون بالفعل. رجلين وامرأة. لا يبدو أنهم كبار السن.
السبب الذي جعل لين مينغ يخاطر بالعودة إلى آثار إمبراطور الرعد الثماني هو أنه احترم إنجازات إمبراطور الرعد الثماني ، واحترم روح عشيرة الإله المنبوذ وكذلك أسلافهم.
لكن الإمبراطور فضّي اعتمد على إرادته القوية ومثابرته. لقد سار ببطء على طريقه الخاص في فنون القتال ، واستوعب روح المعركة بالإضافة إلى ثلاث نوايا قتالية ، وتمكن من تشكيل حقل قوة الرعد الخاص به في هذه الأثناء. بعد أن عبر “تدمير الحياة” أصبح لا يقهر في عالمه. بعد أن اجتاز المرحلة الثامنة من تدمير الحياة ووصل إلى البحر الإلهي ، أظهر ازدراءًا لكل الأبطال والمنافسين. بعد ألف عام من عدم هزيمته ، حصل على لقب الأعلى تحت السماء!
جمع قبضتيه معًا وقال: “لقد عثرت على آثار لكبير من العشيره فى حطام قديم. هذه الآثار مهمة جدا لشعبه. أعتقد أن الرغبة الأخيرة لهذا السيد ستكون إعادة هذه الآثار إلى شعبه “.
“ليست الهالة الروحية هنا غنية ونقية فحسب ، بل هناك العديد من تشكيلات الصفيف الضخمة القوية التي لا يمكن تصورها والتي تم وضعها في عالم الأبعاد هذا. حتى إذا تمكن شخص ما من اختراق المدخل وغزو هذا المجال ، فسيتعين عليه دفع ثمن باهظ من أجل عبور تشكيلات الصفيف هذه.
“كبير؟ أي كبير؟ ” سأل قائد الحراس.
“هذا الرمز استخدمه الإمبراطور فضّي من قبل.”
“إمبراطو الرعد الثماني ، السلف الإمبراطور فضّي.”
يمكن اعتبار العالم المكسور الذي كان يوجد به قصر شيطان الإله الإمبراطوري عالم أبعاد صغير.
“السلف الإمبراطور فضّي؟” ارتجف قائد الحراس فجأة عندما سمع كلمات لين مينغ. كان الإمبراطور فضّي أحد أعظم المواهب في عشيرة الإله المنبوذ. في عمر 21 عامًا ، كان قد اقتحم عالم الشيان تيان ثم دخل إلى الجوهر الدوار في سن الـ 28 عامًا. يمكن اعتبار هذه السرعة بطيئة جدًا بين النخب الشابة البطولية ، وسيكون من الصعب جدًا أن يصبح قوة على مستوى إمبراطور بهذا المعدل من التطور.
“إمبراطو الرعد الثماني ، السلف الإمبراطور فضّي.”
“هذا الرمز استخدمه الإمبراطور فضّي من قبل.”
لكن الإمبراطور فضّي اعتمد على إرادته القوية ومثابرته. لقد سار ببطء على طريقه الخاص في فنون القتال ، واستوعب روح المعركة بالإضافة إلى ثلاث نوايا قتالية ، وتمكن من تشكيل حقل قوة الرعد الخاص به في هذه الأثناء. بعد أن عبر “تدمير الحياة” أصبح لا يقهر في عالمه. بعد أن اجتاز المرحلة الثامنة من تدمير الحياة ووصل إلى البحر الإلهي ، أظهر ازدراءًا لكل الأبطال والمنافسين. بعد ألف عام من عدم هزيمته ، حصل على لقب الأعلى تحت السماء!
لسوء الحظ ، حتى مثل هذا العبقري الشجاع والقوي سقط مثل النيزك. مات أخيرًا في بحر المعجزات ولم يتم استرداد عظامه. كان السبب الوحيد الذي جعل الناس يعرفون بوفاته هو زلة يشم روح الحياة خاصته. أما سبب وفاته فلا أحد يعلمه .
“المرحلة السادسة من تدمير الحياة ، أسياد مرسوم القدر …” شعر لين مينغ أن أساس هذين الشخصين كان صلبًا للغاية. من المرجح أن قوتهم الشاملة قد تجاوزت المبعوث الشيطاني الثاني لمملكة أشورا الإلهية. يجب تصنيف هؤلاء الأشخاص بين أعلى 50 إلى 80 من مرسوم القدر.
أضاف موت إمبراطور الرعد الثماني طبقة أخرى من الرعب إلى بحر المعجزات.
“البطل الصغير ، هل لديك أي دليل على هذا؟” حاول قائد الحراس كبح جماح الحماس المتزايد في قلبه دون جدوى. كانت بقايا إمبراطور الرعد الثماني ذات اهميه كبيره لعشيرة الإله المنبوذ. إذا كان ما قاله هذا الشاب صحيحًا ، فقد كانت هذه حقًا فرصة حظ كبيرة لعشيرة الإله المنبوذ!
على الرغم من أن قائد الحراس كان سعيدًا ، إلا أن هذا لا يعني أنه سيصدق بشكل أعمى أي شيء قاله لين مينغ. للسماح لشخص ما بالدخول إلى منزل عشيرته ، خاصةً الشخص الذي يرتدي قناعًا من خشب اليشم الروحي ، كان من الممكن أن تكون هناك مشكلة مع هذا الشخص.
“هذا الرمز استخدمه الإمبراطور فضّي من قبل.”
عندما دخل لين مينغ قصر الشيوخ ، خارج عالم الأبعاد لعشيرة الإله المنبوذ ، وصل قارب روح آخر. كان قارب الروح هذا أكبر عدة مرات من قارب الروح الخاص بـ لين مينغ.
بينما كان لين مينغ يتحدث ، أخرج رمز الإمبراطور فضّي من حلقته المكانية. كان هذا رمزًا بسيطًا من البرونز وكان على ظهره طوطم طائر يشبه قلادة اليشم. نقش على واجهة العملة الرمزية كلمة “قضّي”.
على الرغم من أنه كان قديمًا ، وخضعت رموز شيوخ العشيرة للعديد من التغييرات في الأسلوب ، إلا أن قائد الحراس كان لا يزال قادرًا على تأكيد أن هذا كان بلا شك الرمز المميز الذي استخدمه إمبراطور الرعد الثماني في الماضي.
عندما اقترب لين مينغ من مدخل عالم الأبعاد ، تم حظره من قبل مجموعة من الحراس. كان كل هؤلاء الحراس لديهم أختام وشم على وجوههم ، كما لو كانت طوطمًا لعشيرتهم. على الرغم من أن تدريب هؤلاء الحراس كان فقط في شيان تيان ، إلا أنه كان هناك ميزة حادة لهم. لم يفسح أي منهم الطريق أو أظهر ضعفًا للين مينغ و تدريبه في الجوهر الدوار المتأخر.
“البطل الشاب ، من فضلك اتبعني. سآخذك لرؤية الشيخ الأعلى ! ” أصبحت نبرة قائد الحراس محترمة بشكل متزايد. كانت آثار إمبراطور الرعد الثماني لا تقدر بثمن. لكي لا يحتفظ بها هذا الشاب لنفسه بعد العثور عليها وحتى إعادتها إلى عشيرة الإله المنبوذ ، كان هذا وحده يستحق الاحترام.
هذا الجو القديم الذي حمل نكهة السنين ، بالإضافة إلى إرادة الرعد الموجودة في الرمز المميز ، كان هذا حقًا مستحيل التزوير!
“إمبراطو الرعد الثماني ، السلف الإمبراطور فضّي.”
كانت قمة الجبل التي تشبه رأس الثور مغطاة بضباب خفيف. يبلغ ارتفاع قمة الجبل 70،000 قدم ولها منحدرات ناعمة تنحدر إلى الأسفل ، كما لو كانت محفورة بفأس عملاق.
“البطل الشاب ، من فضلك اتبعني. سآخذك لرؤية الشيخ الأعلى ! ” أصبحت نبرة قائد الحراس محترمة بشكل متزايد. كانت آثار إمبراطور الرعد الثماني لا تقدر بثمن. لكي لا يحتفظ بها هذا الشاب لنفسه بعد العثور عليها وحتى إعادتها إلى عشيرة الإله المنبوذ ، كان هذا وحده يستحق الاحترام.
“البطل الشاب ، من فضلك اتبعني. سآخذك لرؤية الشيخ الأعلى ! ” أصبحت نبرة قائد الحراس محترمة بشكل متزايد. كانت آثار إمبراطور الرعد الثماني لا تقدر بثمن. لكي لا يحتفظ بها هذا الشاب لنفسه بعد العثور عليها وحتى إعادتها إلى عشيرة الإله المنبوذ ، كان هذا وحده يستحق الاحترام.
مع قائد الحراس يوجه الطريق ، تبع لين مينغ خلفه. مرّوا عبر مدخل فضائي لامع مثل الزئبق. عندما دخلوا إلى عالم الأبعاد حيث أقامت عشيرة الإله المنبوذ ، حلقوا عالياً في السماء. على طول الطريق مروا بأشجار وأزهار رائعة المظهر منتشرة على الأرض. على الرغم من أن هذه لا يمكن اعتبارها كنوزًا سماوية عليا ، إلا أنها كانت كافية لجعل طائفة من الصف الثالث أو الرابع تصاب بالغيرة.
تحولت عيون لين مينغ إلى الرجل في منتصف العمر في المقدمة. كانت هالة هذا الشخص عميقة مثل البحر ؛ كان من المستحيل رؤية تدريبه. عندما أغلق هذا الشخص عينيه عليه ، شعر لين مينغ بإحساس عميق بالرهبة والخوف المتزايد فيه ، كما لو كان هذا الشخص قمة جبل لا يمكن الوصول إليها!
“يا لها من طاقة أصل السماء والأرض غنية هنا. يجب ألا تكون درجة الوريد الروحي أقل من ستة ، لكن ليست بعيدًا جدًا “.
“االبطل الشاب ، من فضلك تعال معي.”
“وفقًا للرسالة التي تركها إمبراطور الرعد الثماني ، فإن قمة الجبل هذه هي المكان الذي يوجد فيه مدخل عشيرة الإله المنبوذ.”
كان لين مينغ متفاجئًا أكثر فأكثر. لكي تحتل عشيرة الإله المنبوذ مثل هذه الأرض المزدهرة ، يجب أن يكون إرثهم أكثر رعباً مما كان يتصور. ولكن إذا كان هذا صحيحًا ، فكيف انتهى الأمر بجوي بمثل هذا المصير البائس؟
“هذا الرمز استخدمه الإمبراطور فضّي من قبل.”
“ليست الهالة الروحية هنا غنية ونقية فحسب ، بل هناك العديد من تشكيلات الصفيف الضخمة القوية التي لا يمكن تصورها والتي تم وضعها في عالم الأبعاد هذا. حتى إذا تمكن شخص ما من اختراق المدخل وغزو هذا المجال ، فسيتعين عليه دفع ثمن باهظ من أجل عبور تشكيلات الصفيف هذه.
“االبطل الشاب ، من فضلك تعال معي.”
كما تحرك لين مينغ ببطء إلى الأمام ، قام بتقييم محيطه سرًا. كانت عشيرة الإله المنبوذ هذه سرّيةً حقا . إذا لم يكن قد تمكن من مقابلة جوي عن طريق الصدفة ، فلن يتخيل أبدًا أن مثل هذه العشيرة العائلية ستختفي بعيدًا على حافة الممالك الإلهية الأربعة.
يوجد أمامنا قصر الشيوخ. سأقود البطل الشاب لرؤية البطريرك “.
بينما كان لين مينغ يتحدث ، أخرج رمز الإمبراطور فضّي من حلقته المكانية. كان هذا رمزًا بسيطًا من البرونز وكان على ظهره طوطم طائر يشبه قلادة اليشم. نقش على واجهة العملة الرمزية كلمة “قضّي”.
أشعل قائد الحراس بسرعة تعويدة نقل الصوت ونقل سلسلة الأحداث بأكملها. سرعان ما تلقى استدعاء.
“االبطل الشاب ، من فضلك تعال معي.”
لكن الإمبراطور فضّي اعتمد على إرادته القوية ومثابرته. لقد سار ببطء على طريقه الخاص في فنون القتال ، واستوعب روح المعركة بالإضافة إلى ثلاث نوايا قتالية ، وتمكن من تشكيل حقل قوة الرعد الخاص به في هذه الأثناء. بعد أن عبر “تدمير الحياة” أصبح لا يقهر في عالمه. بعد أن اجتاز المرحلة الثامنة من تدمير الحياة ووصل إلى البحر الإلهي ، أظهر ازدراءًا لكل الأبطال والمنافسين. بعد ألف عام من عدم هزيمته ، حصل على لقب الأعلى تحت السماء!
طار قائد الحراس إلى قصر الشيوخ ، مروراً بممرات دون أن يمس الأرض حتى وصلوا إلى قاعة كبيرة.
“البطل الصغير ، هل لديك أي دليل على هذا؟” حاول قائد الحراس كبح جماح الحماس المتزايد في قلبه دون جدوى. كانت بقايا إمبراطور الرعد الثماني ذات اهميه كبيره لعشيرة الإله المنبوذ. إذا كان ما قاله هذا الشاب صحيحًا ، فقد كانت هذه حقًا فرصة حظ كبيرة لعشيرة الإله المنبوذ!
كانت هذه القاعة الكبيرة على شكل مربع وكان عرضها يزيد عن 300 قدم. كان هناك عدة تماثيل مرتبة عند مدخل هذه القاعة ، وتم بناء كل تمثال بالحجم الحقيقي. كان هناك رجالٌ و نساء ، وكلهم بدوا نابضين بالحياة ، كما لو كانوا أناسًا مجمدين في الوقت المناسب. بالنظر بعناية ، يمكن للمرء أن يرى حتى الأختام على وجوه التماثيل. هؤلاء كانوا بلا شك أسلاف عشيرة الإله المنبوذ.
في وسط القاعة الكبرى ، كان ثلاثة أشخاص ينتظرون بالفعل. رجلين وامرأة. لا يبدو أنهم كبار السن.
كان الرجل في منتصف العمر الذي بدا أنه يقودهم مثل لين مينغ ، وكلاهما يرتدي قناعًا. كان الرجل والمرأة خلفه يرتديان أردية حمراء طويلة ، وكان على وجهيهما ختم اللعنة الفريد لعشيرة الإله المنبوذ. كلاهما كانا في المرحلة السادسة من تدمير الحياة بشكل مثير للإعجاب!
مع قائد الحراس يوجه الطريق ، تبع لين مينغ خلفه. مرّوا عبر مدخل فضائي لامع مثل الزئبق. عندما دخلوا إلى عالم الأبعاد حيث أقامت عشيرة الإله المنبوذ ، حلقوا عالياً في السماء. على طول الطريق مروا بأشجار وأزهار رائعة المظهر منتشرة على الأرض. على الرغم من أن هذه لا يمكن اعتبارها كنوزًا سماوية عليا ، إلا أنها كانت كافية لجعل طائفة من الصف الثالث أو الرابع تصاب بالغيرة.
“المرحلة السادسة من تدمير الحياة ، أسياد مرسوم القدر …” شعر لين مينغ أن أساس هذين الشخصين كان صلبًا للغاية. من المرجح أن قوتهم الشاملة قد تجاوزت المبعوث الشيطاني الثاني لمملكة أشورا الإلهية. يجب تصنيف هؤلاء الأشخاص بين أعلى 50 إلى 80 من مرسوم القدر.
“إذن أنت. هل أنت الشخص الذي عثر على رفات السلف الإمبراطور فضّي؟ ” أومضت عيون الرجل في منتصف العمر مثل الرعد. لم ينتظر لين مينغ للتحدث قبل أن يظهر فجأة أمام لين مينغ. اجتاحت عينيه دانتيان لين مينغ وكان قادرًا على الشعور بأن أساس لين مينغ قد وصل بالفعل إلى ذروة الصلابة. هذا جعله يتفاجأ بشكل استثنائي. لكي يتدرب هذا الصبي الصغير حتى هذه النقطة ، لم يكن بالتأكيد أحدًا بلا اسم.
ومع ذلك ، عندما تذكر لين مينغ اسم السادة المدرجين في مرسوم القدر ، أدرك أنه لا يوجد سجل لأي من أسياد عشيرة الإله المنبوذ. من الواضح أن مثل هذه العشيرة العائلية الغامضة والمخفية لن يتم تضمينها في مرسوم القدر. كان لدى إدراك المصير شبكة استخبارتية هائلة لجمع المعلومات ، لكن هذا لا يعني أنهم سيكونون قادرين على التحقيق في حالة عشيرة الإله المنبوذ التي كانت مخبأة في عالم الأبعاد الخاص بهم.
“كبير؟ أي كبير؟ ” سأل قائد الحراس.
عرف لين مينغ أن ختم الوشم على وجوه هؤلاء الحراس كان رمزًا للعنة سلالة الدم لعشيرة الإله المنبوذ.
تحولت عيون لين مينغ إلى الرجل في منتصف العمر في المقدمة. كانت هالة هذا الشخص عميقة مثل البحر ؛ كان من المستحيل رؤية تدريبه. عندما أغلق هذا الشخص عينيه عليه ، شعر لين مينغ بإحساس عميق بالرهبة والخوف المتزايد فيه ، كما لو كان هذا الشخص قمة جبل لا يمكن الوصول إليها!
هل كان هذا … قوة فى البحر الإلهي؟
جمع قبضتيه معًا وقال: “لقد عثرت على آثار لكبير من العشيره فى حطام قديم. هذه الآثار مهمة جدا لشعبه. أعتقد أن الرغبة الأخيرة لهذا السيد ستكون إعادة هذه الآثار إلى شعبه “.
كان الرجل في منتصف العمر الذي بدا أنه يقودهم مثل لين مينغ ، وكلاهما يرتدي قناعًا. كان الرجل والمرأة خلفه يرتديان أردية حمراء طويلة ، وكان على وجهيهما ختم اللعنة الفريد لعشيرة الإله المنبوذ. كلاهما كانا في المرحلة السادسة من تدمير الحياة بشكل مثير للإعجاب!
لم يجرؤ لين مينغ على تأكيد ذلك. ولكن لكي تتمكن عشيرة الإله المنبوذ من احتلال مثل هذا الكنز الرائع من العالم ، فمن المنطقي أنه يجب أن يكون هناك قوة في البحر الإلهي هنا!
هل كان هذا … قوة فى البحر الإلهي؟
أخذ لين مينغ نفسًا عميقًا. كانت هذه المرة الأولى التي يواجه فيها قوة حقيقية في البحر الإلهي. على الرغم من أنه كان يشعر بضغطٍ كبير ، إلا أنه ظل هادئًا كما كان من قبل. بعد كل شيء ، عندما كان في مدينة العنقاء العتيقة ، واجه الجنية فنغ ، شخص كان من المستحيل تخمين حدود قوتها . لقد تجاوزت بالفعل عالم البحر الإلهي.
فكر لين مينغ بصوت عالٍ ، ونظر إلى قمة الجبل الضخمة أمامه والتي بدت وكأنها رأس ثور.
826 – عشيرة الإله المنبوذ ، عالم الأبعاد
“إذن أنت. هل أنت الشخص الذي عثر على رفات السلف الإمبراطور فضّي؟ ” أومضت عيون الرجل في منتصف العمر مثل الرعد. لم ينتظر لين مينغ للتحدث قبل أن يظهر فجأة أمام لين مينغ. اجتاحت عينيه دانتيان لين مينغ وكان قادرًا على الشعور بأن أساس لين مينغ قد وصل بالفعل إلى ذروة الصلابة. هذا جعله يتفاجأ بشكل استثنائي. لكي يتدرب هذا الصبي الصغير حتى هذه النقطة ، لم يكن بالتأكيد أحدًا بلا اسم.
بينما كان لين مينغ يتحدث ، أخرج رمز الإمبراطور فضّي من حلقته المكانية. كان هذا رمزًا بسيطًا من البرونز وكان على ظهره طوطم طائر يشبه قلادة اليشم. نقش على واجهة العملة الرمزية كلمة “قضّي”.
“نعم.”
رفع لين مينغ جوهره الحقيقي و انطلق مثل صاروخ.
كان قد قرر بالفعل تسليم رفات الإمبراطور فضّي. لم يهتم لين مينغ بالحديث الصغير. قام بسحب حلقة مكانية كان قد أعدها مسبقًا ومررها إلى الرجل في منتصف العمر ، تاركًا وراءه زلة يشم المفهوم التي سجلها إمبراطور الرعد الثماني بالإضافة إلى بلورة رعد الثنائى التي يمكن أن تقوى من إرادة المرء. تم وضع كل من هذين الكنزين في فرن الصهر الكوني ثم عاد إلى دانتيان حيث لم يتمكن أحد من العثور عليهم.
لسوء الحظ ، حتى مثل هذا العبقري الشجاع والقوي سقط مثل النيزك. مات أخيرًا في بحر المعجزات ولم يتم استرداد عظامه. كان السبب الوحيد الذي جعل الناس يعرفون بوفاته هو زلة يشم روح الحياة خاصته. أما سبب وفاته فلا أحد يعلمه .
“إذن أنت. هل أنت الشخص الذي عثر على رفات السلف الإمبراطور فضّي؟ ” أومضت عيون الرجل في منتصف العمر مثل الرعد. لم ينتظر لين مينغ للتحدث قبل أن يظهر فجأة أمام لين مينغ. اجتاحت عينيه دانتيان لين مينغ وكان قادرًا على الشعور بأن أساس لين مينغ قد وصل بالفعل إلى ذروة الصلابة. هذا جعله يتفاجأ بشكل استثنائي. لكي يتدرب هذا الصبي الصغير حتى هذه النقطة ، لم يكن بالتأكيد أحدًا بلا اسم.
ولكن بالنسبة للتجارب المسجلة لإمبراطور الرعد الثماني حول أساليب التدريب الموروثة لعشيرة الإله المنبوذ بالإضافة إلى تجاربه حول كيفية مقاومة اللعنة ، فقد تم إرجاع كل ذلك إلى عشيرة الإله المنبوذ. حتى سيف الفضة الأبيض عاد إليهم.
أخذ لين مينغ نفسًا عميقًا. كانت هذه المرة الأولى التي يواجه فيها قوة حقيقية في البحر الإلهي. على الرغم من أنه كان يشعر بضغطٍ كبير ، إلا أنه ظل هادئًا كما كان من قبل. بعد كل شيء ، عندما كان في مدينة العنقاء العتيقة ، واجه الجنية فنغ ، شخص كان من المستحيل تخمين حدود قوتها . لقد تجاوزت بالفعل عالم البحر الإلهي.
لقد قاوموا بصلابة آلام اللعنة ، واستمروا في العيش بقوتهم الخاصة لمئات الآلاف من السنين! علاوة على ذلك ، كانت هناك حتى الوجود النبيل مثل إمبراطور الرعد الثماني الذي ولد في صفوفهم!
على الرغم من أن سيف الفضة الأبيض كان سلاحًا مقدسًا ، إلا أنه لم يناسب الرمح الذي يستخدمه لين مينغ. علاوة على ذلك ، كان من المستحيل أن يتم التعرف عليه على أنه سيد سيف الفضة الأبيض ، لذلك ستقل قوة السلاح بشكل كبير في يديه. كما كان يمكن اعتبار السلاح نفسه مجرد بطاقة مفاجأة غير متوقعة بين يديه. كان لين مينغ واثقًا من أنه سيكون قادرًا على اجتياز تدمير الحياة في المستقبل ولن يحتاج بعد ذلك إلى الاعتماد على هذه البطاقة. كان من الأفضل ببساطة إعادته إلى عشيرة الإله المنبوذ.
ولكن بالنسبة للتجارب المسجلة لإمبراطور الرعد الثماني حول أساليب التدريب الموروثة لعشيرة الإله المنبوذ بالإضافة إلى تجاربه حول كيفية مقاومة اللعنة ، فقد تم إرجاع كل ذلك إلى عشيرة الإله المنبوذ. حتى سيف الفضة الأبيض عاد إليهم.
رفع لين مينغ جوهره الحقيقي و انطلق مثل صاروخ.
…………
كانت هذه عشيرة غامضة للغاية. لأن الحقيقة دفنت في نهر الزمن الذي لا نهاية له ، لم يعرف أحد في العشيرة سبب ولادتهم بهذه اللعنة الشريرة.
على الرغم من أن سيف الفضة الأبيض كان سلاحًا مقدسًا ، إلا أنه لم يناسب الرمح الذي يستخدمه لين مينغ. علاوة على ذلك ، كان من المستحيل أن يتم التعرف عليه على أنه سيد سيف الفضة الأبيض ، لذلك ستقل قوة السلاح بشكل كبير في يديه. كما كان يمكن اعتبار السلاح نفسه مجرد بطاقة مفاجأة غير متوقعة بين يديه. كان لين مينغ واثقًا من أنه سيكون قادرًا على اجتياز تدمير الحياة في المستقبل ولن يحتاج بعد ذلك إلى الاعتماد على هذه البطاقة. كان من الأفضل ببساطة إعادته إلى عشيرة الإله المنبوذ.
عندما دخل لين مينغ قصر الشيوخ ، خارج عالم الأبعاد لعشيرة الإله المنبوذ ، وصل قارب روح آخر. كان قارب الروح هذا أكبر عدة مرات من قارب الروح الخاص بـ لين مينغ.
“نعم!” أومأت سيتو ياوتشي برأسها. يجب أن يكون قد دخل أراضي عشيرة الإله المنبوذ منذ ما لا يزيد عن ساعة.”
“إنه هنا؟” نظر إمبراطور أشورا الإلهي إلى قمة جبل على شكل رأس ثور وعبس. “هل أنت متأكد من أنه داخل عشيرة الإله المنبوذ؟”
كانت هذه القاعة الكبيرة على شكل مربع وكان عرضها يزيد عن 300 قدم. كان هناك عدة تماثيل مرتبة عند مدخل هذه القاعة ، وتم بناء كل تمثال بالحجم الحقيقي. كان هناك رجالٌ و نساء ، وكلهم بدوا نابضين بالحياة ، كما لو كانوا أناسًا مجمدين في الوقت المناسب. بالنظر بعناية ، يمكن للمرء أن يرى حتى الأختام على وجوه التماثيل. هؤلاء كانوا بلا شك أسلاف عشيرة الإله المنبوذ.
“نعم!” أومأت سيتو ياوتشي برأسها. يجب أن يكون قد دخل أراضي عشيرة الإله المنبوذ منذ ما لا يزيد عن ساعة.”
كان لين مينغ متفاجئًا أكثر فأكثر. لكي تحتل عشيرة الإله المنبوذ مثل هذه الأرض المزدهرة ، يجب أن يكون إرثهم أكثر رعباً مما كان يتصور. ولكن إذا كان هذا صحيحًا ، فكيف انتهى الأمر بجوي بمثل هذا المصير البائس؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
