الضوء الذهبي يخترق السماء
837 – الضوء الذهبي يخترق السماء
داخل أعلى مستوى من برج مملكة أشورا الإلهية ، كانت سيتو ياويو تشاهد كل هذا من مسافة بعيدة. وشفتاها منحنيتان لتكشفان عن أسنان بيضاء جميلة.
…
كا كا كا كا!
…
“يا لها من هالة مرعبة … من قال أن تدريبه ينقصه ويحتاج إلى ثلاثة حبوب تحويل الإله ليعبر تدمير الحياة؟ هل يمكن لشخص لديه تدريب غير كافي أن يكون لديه مثل هذه الهالة ، كما لو أن قوانين العالم تتأثر؟ ”
…
انفجار!
وصل المزيد من الناس على مدار اليوم، ولم يغادر أحد منهم . تحت الكثير من التوقعات ، سقط غطاء الليل أخيرًا …
في هذا الوقت ، كانت جميع خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ منتفخة مثل البالونات ، والأوعية الدموية تخرج من جميع أنحاء جسده. امتلأ جسده كله إلى أقصى حد. ويمكنه أن ينفجر في أي وقت!
كان مصير الليل ألا يكون هادئًا بعد الآن. تم احتواء جو عالم الأبعاد بأكمله بشكل كبير. في جميع أنحاء قصر الشيوخ ، كان هناك العديد من الأبطال مجتمعين ، لكن القليل منهم كانوا في الواقع يُحدثون ضجة. يمكن للمرء أن يسمع صفير الرياح الليلية اللطيفة في الهواء.
وقف يانغ يون عالياً فوق عربته الإلهية ، ناظراً من مسافة بعيدة ، تعبيرٌ لا يوصف على وجهه. تتبع بلطف حلقته المكانية وتحدث إلى نفسه ، “عصر ذهبي جديد قادم …”
كان قصر الشيوخ لا يزال هادئًا كما كان من قبل. إلى جانب دوامة الجوهر الحقيقي العرضية في السماء ، لم يكن هناك اختلاف .
في ذلك الجزء من الثانية ، انفجر دانتيان لين مينغ أخيرًا!
قطع زورق روح معدني السماء. على جانب هذا المركب الروحي كان منحوتاً سيفاً طويلاً. كان هذا رمز المملكة الإلهية الصهر السماوي.
بدأ جسد لين مينغ أخيرًا في التصدع. لكن تفجير الدانتيان كان لا يزال غير كافٍ لتفكيك شكله الجسدى القاسي تمامًا. فُجرت قطع كبيرة من اللحم والدم ، لكنها ما زالت غير قادرة على تحلل جسده تمامًا.
وقف شابٌ وامرأة في العشرينيات من العمر على قارب الروح ، وكلاهما ينظر إلى العالم بروح بطولية غير عادية.
في مثل هذه العاصفة المرعبة من الطاقة ، يمكن تخيل الضغط داخل دانتيان لين مينغ. وصل أول جوهر دوار بالفعل إلى حدوده القصوى ، ولم يعد قادرًا على التغيير. يمكن فقط تغيير الجوهر الثاني. من حجم حبة الجوز يتم ضغطها إلى حجم بيضة السمان ثم حجم طرف الإصبع قبل ضغطه أخيرًا إلى حجم حبة صغيرة من الفاصوليا الصفراء.
” الأمير والأميرة التوأم للمملكة الإلهية الصهر السماوي ، أوي تشينغ فنغ وأوي تشينغ يون!”
بسط شيباي يديه لإمساك الشيخيين ، ودور تقنية حركته إلى أقصى حد ثم اندفع بعيدًا!
“هذا حقًا حدث أسر العالم. أوي تشينغ فنغ و أوي تشينغ يون كلاهما من الشخصيات المذهلة في المملكة الإلهية الصهر السماوي. لمجرد عبور لين لانجيان لتدمير الحياة ، وصل بالفعل أكثر من 20 أمير! ”
اندلعت طاقة هائلة ، وأثارت عاصفة من الجوهر الحقيقي داخل غرفة العزلة!
إلى جانب يانغ يون الذي وصل في وقت سابق ، جاء جميع الأمراء الآخرين في الليل ، وظلوا في السماء حيث كان حكماء الطوائف الكبيرة المشهورون الآخرون. على الرغم من وجود متسع كبير في السماء ، لم يجرؤ فنانو القتال على الوقوف جنبًا إلى جنب مع هؤلاء الأشخاص. كان الضغط كبيرًا جدًا.
في هذا الوقت ، كانت جميع خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ منتفخة مثل البالونات ، والأوعية الدموية تخرج من جميع أنحاء جسده. امتلأ جسده كله إلى أقصى حد. ويمكنه أن ينفجر في أي وقت!
“هناك الكثير من الناس يشاهدون! إذا فشل لين لانجيان في عبور تدمير الحياة ، فإن ذلك سيكون مزحة حقًا! ” لم يكن أحد يعتقد أن موهبة لا مثيل لها مثل لين مينغ ستواجه أي مشاكل في عبور تدمير الحياة. لكن شخصٌ ما قد سمع عن مسألة حبوب تحويل الإله وقدم عددًا من التكهنات المعقولة من ذلك. من تلك النقطة فصاعدًا ، بدأ بعض الناس في الشك في أن لين مينغ لن يكون قادرًا على عبور تدمير الحياة بنجاح.
حدق جميع فناني القتال المحيطين في الرعد الذهبي الساطع في السماء بعيون فارغة ، كما لو كانوا يشاهدون شيئًا من حلم. هذه القوة الخيالية والرائعة التي يمكن أن تغير حتى السماوات والأرض ، وربما لن تظهر حتى لو اقتحم شخص آخر البحر الإلهي!
“أشعر أيضًا أن لين لانجيان في وضع خطير نوعًا ما. إذا حاول الاختراق بالقوة على الرغم من أن تدريبه غير كافي ، فقد يتم طمس جسده ويموت “.
قطع زورق روح معدني السماء. على جانب هذا المركب الروحي كان منحوتاً سيفاً طويلاً. كان هذا رمز المملكة الإلهية الصهر السماوي.
”لا تكن أحمق. يُعرف لين لانجيان بأنه الموهبة الأولى النادرة في قارة إنسكاب السماء. إذا مات حقًا أثناء محاولته اختراق المرحلة الأولى من تدمير الحياة ، فسيكون ذلك سخيفًا للغاية. ولكن بعد اختراق تدمير الحياة ، قد يكون أساسه غير مستقر. إن استخدام حبوب تحويل الإله لتعزيز نفسه بقوة سيترك بالتأكيد آثارًا جانبية. ”
صرَّ لين مينغ على أسنانه وسقطت عظمة شيطان الإله من يديه!
عندما عبرت إحدى المواهب المتميزة تدمير الحياة بطريقة مثالية ، فلن يحتاجوا ببساطة إلى استخدام الأدوية. أولئك الذين احتاجوا إلى استعارة قوة هذه الأدوية لعبور تدمير الحياة كانوا مجرد قوى عادية ، مثل شوان ووجي عندما كان يعبر المرحلة الرابعة من تدمير الحياة. بينما كان بعض فناني القتال يتهامسون لبعضهم البعض ، انطلق فجأة شعاع من الضوء الإلهي يبلغ طوله 10،000 قدم من قصر الشيوخ. كان مثل سيف شديد يقسم السماء ، ويفقد النجوم بريقها. كانت حيوية الدم التي لا تضاهى باقية في السماء فوق قصر الشيوخ ، واندمجت مع شعاع الضوء الذهبي الذي يبلغ طوله 10،000 قدم. كان تألقه لافتًا للنظر وكل من رآه صُدم. هل يمكن أن تكون حيوية دم الإنسان غنية إلى هذه الدرجة؟
“لقد حطم أخيرًا شكله البشري. هل هو على وشك تكوين جسده الروحي؟ ”
انفجار! انفجار! انفجار!
مع التدمير الهائل للطاقة ، بدأت مصفوفة قفل السماء ترتجف. حبتي تحويل الإله ، عظمة شيطان الإله السماوية ، حجر جوهر الروح عالي الجودة ، تم إطلاق كل طاقتهم في البحر الهائج حول لين مينغ. وبينما كان جسم لين مينغ مغمورًا في بحر الطاقة هذا ، فقد تحلل إلى أبسط وحداته الصغيرة ، وامتص الطاقة المحيطة تمامًا وخضع لتغيير جوهري.
خرج صوت هدير خافت من قصر الشيوخ. كان صوتًا منخفضًا وجهيرًا ، عميقًا بما يكفي لزعزعة الأرض. في أعماق قصر الشيوخ ، بدا الأمر وكأن التنين الحقيقي كان يستيقظ ببطء من نوم طويل …
“هذا …”
“هذا …”
حدق جميع فناني القتال المحيطين في الرعد الذهبي الساطع في السماء بعيون فارغة ، كما لو كانوا يشاهدون شيئًا من حلم. هذه القوة الخيالية والرائعة التي يمكن أن تغير حتى السماوات والأرض ، وربما لن تظهر حتى لو اقتحم شخص آخر البحر الإلهي!
“لقد حطم أخيرًا شكله البشري. هل هو على وشك تكوين جسده الروحي؟ ”
اندلعت طاقة هائلة ، وأثارت عاصفة من الجوهر الحقيقي داخل غرفة العزلة!
“يا لها من هالة مرعبة … من قال أن تدريبه ينقصه ويحتاج إلى ثلاثة حبوب تحويل الإله ليعبر تدمير الحياة؟ هل يمكن لشخص لديه تدريب غير كافي أن يكون لديه مثل هذه الهالة ، كما لو أن قوانين العالم تتأثر؟ ”
على الرغم من أن لين مينغ قد دخل في حالة النية القتالية الأثيرية ، إلا أنه لا يزال يشعر بألم مؤلم بشكل لا يصدق من الطاقة التي تمزق جسده.
……
كان الأعلى تحت السماء هو اللقب المستخدم لوصف قوة البحر الإلهي التي لا مثيل لها والتي لا تُقهر. منذ أن اخترق الإمبراطور شاكيا طريقه القتالي وصعد ، لم يشغل أي شخص آخر هذا المنصب. في هذه السنوات ، كانت هناك بعض القوى غير العادية التي اقتربت من أن تكون الأعلى تحت السماء ، لكنها لم تتفوق كثيرًا على جميع فناني القتال في العالم. ولا يمكن أن يطلق عليهم سوى واحدة من أكبر القوى في قارة إنسكاب السماء. على سبيل المثال ، الإمبراطور الأعلى الإلهي للمملكة الإلهية التسع أفران ، أو العم الإمبراطوري العظيم للمملكة الإلهية الصهر السماوي ، أو حتى الإمبراطور العظيم العالم السفلي منذ 3000 عام والذي توفي في بحر الجنوب.
في أعماق قصر الشيوخ ، كان شيباي و الشيخان العظيمان يقطران بالعرق ، وتركيزهما مركّزٌ تمامًا. كان لين مينغ قد أنهى امتصاص بلورات ثعبان البحر والآن تم القبض على عظم اشيطان الإله الأخضر في يديه.
”لا تكن أحمق. يُعرف لين لانجيان بأنه الموهبة الأولى النادرة في قارة إنسكاب السماء. إذا مات حقًا أثناء محاولته اختراق المرحلة الأولى من تدمير الحياة ، فسيكون ذلك سخيفًا للغاية. ولكن بعد اختراق تدمير الحياة ، قد يكون أساسه غير مستقر. إن استخدام حبوب تحويل الإله لتعزيز نفسه بقوة سيترك بالتأكيد آثارًا جانبية. ”
في هذا الوقت ، كانت جميع خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ منتفخة مثل البالونات ، والأوعية الدموية تخرج من جميع أنحاء جسده. امتلأ جسده كله إلى أقصى حد. ويمكنه أن ينفجر في أي وقت!
“يا لها من قوة رعدٍ مرعبة ، على الرغم من أنها بعيدة جدًا ، إلا أنها لا تزال تجعلني أرتعش من الخوف!”
على الرغم من أن لين مينغ قد دخل في حالة النية القتالية الأثيرية ، إلا أنه لا يزال يشعر بألم مؤلم بشكل لا يصدق من الطاقة التي تمزق جسده.
وخلال عملية التحول هذه ، لم يخضع لين مينغ لمعمودية الطاقة فحسب ، بل كان أيضًا محاط من الرعد!
هذا لا يزال غير كافٍ!
كاتشا!
صرَّ لين مينغ على أسنانه وسقطت عظمة شيطان الإله من يديه!
أصبح الجوهر الدوار الثاني أكثر عمقًا في اللون حتى ظهر بشكل أسود محبب. كمية الطاقة المضغوطة داخله لم تكن أسوأ بكثير من الجوهر الدوار الثقب الأسود الأساسي!
اندلعت طاقة هائلة ، وأثارت عاصفة من الجوهر الحقيقي داخل غرفة العزلة!
وصل المزيد من الناس على مدار اليوم، ولم يغادر أحد منهم . تحت الكثير من التوقعات ، سقط غطاء الليل أخيرًا …
في مثل هذه العاصفة المرعبة من الطاقة ، يمكن تخيل الضغط داخل دانتيان لين مينغ. وصل أول جوهر دوار بالفعل إلى حدوده القصوى ، ولم يعد قادرًا على التغيير. يمكن فقط تغيير الجوهر الثاني. من حجم حبة الجوز يتم ضغطها إلى حجم بيضة السمان ثم حجم طرف الإصبع قبل ضغطه أخيرًا إلى حجم حبة صغيرة من الفاصوليا الصفراء.
اخترق رعدٌ إلهي ذهبي قبة قصر الشيوخ ، مما أثر بشكل مباشر في سماء الليل. أضاءت سماء الليل العميقة من هذا الرعد الإلهي كما لو كان الصباح. عندما التفت الجميع للنظر إلى هذا البرق ، شعروا بألم طعن في عيونهم كما لو كانوا يصابون بالعمى!
أصبح الجوهر الدوار الثاني أكثر عمقًا في اللون حتى ظهر بشكل أسود محبب. كمية الطاقة المضغوطة داخله لم تكن أسوأ بكثير من الجوهر الدوار الثقب الأسود الأساسي!
بمكان ليس بعيدًا ، اهتز قصرٌ كبير ثم بدأ في الانهيار ، مما أثار عاصفة من الغبار!
لم يكن لين مينغ قادرًا على التحكم في الجوهر الدوار الثاني جيدًا ، وبالتالي لم يستطع ضغطه بنفسه. ولكن من خلال الاعتماد على القوى الخارجية ، فقد تم ضغطه بالقوة الى وجود قريب من وجود الجوهر الدوار الثقب الأسود.
هذا لا يزال غير كافٍ!
في هذه اللحظة ، سيطر لين مينغ على أول جوهر دوار للثقب الأسود وأجبره على التحطيم في الجوهر الثاني!
اندلعت طاقة هائلة ، وأثارت عاصفة من الجوهر الحقيقي داخل غرفة العزلة!
انفجار!
بسط شيباي يديه لإمساك الشيخيين ، ودور تقنية حركته إلى أقصى حد ثم اندفع بعيدًا!
في ذلك الجزء من الثانية ، انفجر دانتيان لين مينغ أخيرًا!
هذا لا يزال غير كافٍ!
تقيأ من فمه الدم. بالقرب من دانتيان ، بدأت جميع خطوط الطول الخاصة به في التمزق وتمطر الدم في الهواء ، وتحول إلى ضباب من الدم داخل بحر طاقة أصل السماء و الأرض التي لا تضاهى!
أصبح الجوهر الدوار الثاني أكثر عمقًا في اللون حتى ظهر بشكل أسود محبب. كمية الطاقة المضغوطة داخله لم تكن أسوأ بكثير من الجوهر الدوار الثقب الأسود الأساسي!
بدأ جسد لين مينغ أخيرًا في التصدع. لكن تفجير الدانتيان كان لا يزال غير كافٍ لتفكيك شكله الجسدى القاسي تمامًا. فُجرت قطع كبيرة من اللحم والدم ، لكنها ما زالت غير قادرة على تحلل جسده تمامًا.
على الرغم من أن سيتو ياويو كانت موهوبة ، إلا أنها كانت بعيدة كل البعد عن أن تصبح الأعلى تحت السماء. كانت فرصتها الوحيدة إذا تمكنت من عبور المرحلة الثامنة من تدمير الحياة. ومع ذلك ، لم يكن من السهل عبور المرحلة الثامنة من تدمير الحياة على الإطلاق. بالنظر إلى أكثر من 100،000 عام من التاريخ في قارة انسكاب السماء ، يمكن حساب عدد الأباطرة الإلهيين الذين عبروا ثماني مراحل من تدمير الحياة على يدٍ واحدة.
بفكر حاسم ، قام لين مينغ بتفريغ البرق الأحمر الذهبي المضغوط للغاية داخل بذرة الإله المهرطق!
تمتمت سيتو ياويو لنفسها. ومضت عيناها الشفافة بروح قتالية صافية ، ولم يثن عقلها بسبب الظاهرة التي تحدث في السماء.
في ومضة ، بدت الشمس الذهبية وكأنها تشرق داخل غرفة العزلة.
“هذا …”
أومضت عيون شيباي بضوءٍ حاد. قبل ذلك ، كان لين مينغ قد أخبره بالفعل أن هناك قوة رعد بداخله قادرة على تحويل حتى شيخ البحر الإلهي الأعلى إلى رماد. بمجرد انفجارها ، سيحترق كل شيء من حوله ضمن تشكيل المصفوفة الكبيرة إلى رماد!
حدق جميع فناني القتال المحيطين في الرعد الذهبي الساطع في السماء بعيون فارغة ، كما لو كانوا يشاهدون شيئًا من حلم. هذه القوة الخيالية والرائعة التي يمكن أن تغير حتى السماوات والأرض ، وربما لن تظهر حتى لو اقتحم شخص آخر البحر الإلهي!
“نحن سننسحب!”
كانت كل خلية داخل جسم لين مينغ تتلألأ بمجد الرعد. تحت سيطرة بذرة الإله المهرطق، تغلغلت قوة الرعد في عمق كل خلية.
بسط شيباي يديه لإمساك الشيخيين ، ودور تقنية حركته إلى أقصى حد ثم اندفع بعيدًا!
كا كا كا كا!
كاتشا!
كا كا كا كا!
اخترق رعدٌ إلهي ذهبي قبة قصر الشيوخ ، مما أثر بشكل مباشر في سماء الليل. أضاءت سماء الليل العميقة من هذا الرعد الإلهي كما لو كان الصباح. عندما التفت الجميع للنظر إلى هذا البرق ، شعروا بألم طعن في عيونهم كما لو كانوا يصابون بالعمى!
“هذا حقًا حدث أسر العالم. أوي تشينغ فنغ و أوي تشينغ يون كلاهما من الشخصيات المذهلة في المملكة الإلهية الصهر السماوي. لمجرد عبور لين لانجيان لتدمير الحياة ، وصل بالفعل أكثر من 20 أمير! ”
كان هذا حقًا مشهدًا صادمًا للعالم. كانت الأقواس التي لا حصر لها للرعد الإلهي في الهواء مثل الجنود الخالدين منقطعى النظير لإله إلهي. لقد أضاءوا بضوء ساطع ، تاركين انعكاسًا في العيون تحول إلى شبح أبدي ، بحيث لا ينساه المرء أبدًا!
كانت كل خلية داخل جسم لين مينغ تتلألأ بمجد الرعد. تحت سيطرة بذرة الإله المهرطق، تغلغلت قوة الرعد في عمق كل خلية.
“هل هذا حقًا عبور لتدمير الحياة !؟”
بانغ بانغ بانغ!
“يا لها من قوة رعدٍ مرعبة ، على الرغم من أنها بعيدة جدًا ، إلا أنها لا تزال تجعلني أرتعش من الخوف!”
صرَّ لين مينغ على أسنانه وسقطت عظمة شيطان الإله من يديه!
حدق جميع فناني القتال المحيطين في الرعد الذهبي الساطع في السماء بعيون فارغة ، كما لو كانوا يشاهدون شيئًا من حلم. هذه القوة الخيالية والرائعة التي يمكن أن تغير حتى السماوات والأرض ، وربما لن تظهر حتى لو اقتحم شخص آخر البحر الإلهي!
كان قصر الشيوخ لا يزال هادئًا كما كان من قبل. إلى جانب دوامة الجوهر الحقيقي العرضية في السماء ، لم يكن هناك اختلاف .
كا كا كا كا!
حدق جميع فناني القتال المحيطين في الرعد الذهبي الساطع في السماء بعيون فارغة ، كما لو كانوا يشاهدون شيئًا من حلم. هذه القوة الخيالية والرائعة التي يمكن أن تغير حتى السماوات والأرض ، وربما لن تظهر حتى لو اقتحم شخص آخر البحر الإلهي!
بمكان ليس بعيدًا ، اهتز قصرٌ كبير ثم بدأ في الانهيار ، مما أثار عاصفة من الغبار!
وخلال عملية التحول هذه ، لم يخضع لين مينغ لمعمودية الطاقة فحسب ، بل كان أيضًا محاط من الرعد!
كان لقصور عشيرة الإله المنبوذ بشكل طبيعي تشكيلات صفيف تدعم هياكلها الداخلية. ومع ذلك ، كانت هذه الطاقة المرعبة ما زالت تحطمهم!
“لقد حطم أخيرًا شكله البشري. هل هو على وشك تكوين جسده الروحي؟ ”
وقف يانغ يون عالياً فوق عربته الإلهية ، ناظراً من مسافة بعيدة ، تعبيرٌ لا يوصف على وجهه. تتبع بلطف حلقته المكانية وتحدث إلى نفسه ، “عصر ذهبي جديد قادم …”
“هذا …”
لقد تحولت غرفة العزلة بالفعل إلى بحر من الطاقة الذهبية ، مع صوت الرعد يعوي بداخلها. مغمورًا في بحر الطاقة هذا ، انفجر جسد لين مينغ باستمرار ، مرارًا وتكرارًا!
” الأمير والأميرة التوأم للمملكة الإلهية الصهر السماوي ، أوي تشينغ فنغ وأوي تشينغ يون!”
من كتل اللحم بحجم قبضة اليد إلى كتل اللحم بحجم البيضة ثم إلى كتل من اللحم بحجم حبة الفول … تحلل باستمرار ، حتى أصبح أجزاء صغيرة مثل الغبار!
كان جوهر تدمير الحياة هو استخدام الطاقة لتحويل الجسد ثم الإصلاح إلى جسد روحي يمكنه الاحتفاظ بالجوهر الحقيقي طوال الوقت.
إذا كان هناك فنان قتالي آخر ، حتى عباقرة التدريب المزدوج للجسد والقانون من عالم الآلهة ، فبدون أجسادهم المقواه بالرعد وبدون بذرة الإله المهرطق للسيطرة على قوة الرعد هذه ، إذا كانوا سيغرقون في هذا البحر من الطاقة الوحشية والمتعجرفة ، فلن يتحولوا إلى شيء سوى الرماد ، بدلاً من التحلل إلى وحداتهم الأصغر مثل لين مينغ.
عندما عبرت إحدى المواهب المتميزة تدمير الحياة بطريقة مثالية ، فلن يحتاجوا ببساطة إلى استخدام الأدوية. أولئك الذين احتاجوا إلى استعارة قوة هذه الأدوية لعبور تدمير الحياة كانوا مجرد قوى عادية ، مثل شوان ووجي عندما كان يعبر المرحلة الرابعة من تدمير الحياة. بينما كان بعض فناني القتال يتهامسون لبعضهم البعض ، انطلق فجأة شعاع من الضوء الإلهي يبلغ طوله 10،000 قدم من قصر الشيوخ. كان مثل سيف شديد يقسم السماء ، ويفقد النجوم بريقها. كانت حيوية الدم التي لا تضاهى باقية في السماء فوق قصر الشيوخ ، واندمجت مع شعاع الضوء الذهبي الذي يبلغ طوله 10،000 قدم. كان تألقه لافتًا للنظر وكل من رآه صُدم. هل يمكن أن تكون حيوية دم الإنسان غنية إلى هذه الدرجة؟
بانغ بانغ بانغ!
كا كا كا كا!
لم ينته الرعد . بدلا من ذلك ، أصبح أكثر شراسة. كان الأمر كما لو عادت سيادة الرعد في بحر المعجزات من السماوات التسع الى الظهور في عالم الأبعاد لعشيرة الإله المنبوذ.
انفجار!
داخل أعلى مستوى من برج مملكة أشورا الإلهية ، كانت سيتو ياويو تشاهد كل هذا من مسافة بعيدة. وشفتاها منحنيتان لتكشفان عن أسنان بيضاء جميلة.
أومضت عيون شيباي بضوءٍ حاد. قبل ذلك ، كان لين مينغ قد أخبره بالفعل أن هناك قوة رعد بداخله قادرة على تحويل حتى شيخ البحر الإلهي الأعلى إلى رماد. بمجرد انفجارها ، سيحترق كل شيء من حوله ضمن تشكيل المصفوفة الكبيرة إلى رماد!
“لم أتخيل أبدًا أن لين لانجيان يمكنه احتواء مثل هذه القوة المرعبة من الرعد داخل جسده …”
“يا لها من هالة مرعبة … من قال أن تدريبه ينقصه ويحتاج إلى ثلاثة حبوب تحويل الإله ليعبر تدمير الحياة؟ هل يمكن لشخص لديه تدريب غير كافي أن يكون لديه مثل هذه الهالة ، كما لو أن قوانين العالم تتأثر؟ ”
تمتمت سيتو ياويو لنفسها. ومضت عيناها الشفافة بروح قتالية صافية ، ولم يثن عقلها بسبب الظاهرة التي تحدث في السماء.
…
لقد تدربت منذ الطفولة وتدرّبت بمرارة طوال هذا الوقت. لقد مرت بمواقف خطيرة لا تعد ولا تحصى ، وحتى أنها اخترقت المرحلة السابعة من تدمير الحياة. الآن ، في مواجهة مجرد فنان قتالي في المرحلة الأولى من تدمير الحياة ، كان من المستحيل عليها أن تقول إنها لم تشعر ببعض الازدراء تجاهه. بعد كل شيء ، كان لين لانجيان عبقريًا ، لكن ألم تكن عبقريةً أيضًا؟
بفكر حاسم ، قام لين مينغ بتفريغ البرق الأحمر الذهبي المضغوط للغاية داخل بذرة الإله المهرطق!
ومع ذلك ، بدأت أخيرًا في العثور على المعنى في كل هذا. على الأقل لن يكون هذا قتالًا طائشًا يضجرها.
كاتشا!
“لين لانجيان لديه حياة إمبراطور. لقد ورث على الأرجح بعض فرص الحظ التي لا مثيل لها. ياويو ، إذا كنت تستطيعين قتله ، فإن كل ما لديه سيكون ملكك . في المستقبل قد تصبحين حتى الأعلى تحت السماء! ” دوى صوت سيتو هوتيان فجأة في أذنيها.
كان جوهر تدمير الحياة هو استخدام الطاقة لتحويل الجسد ثم الإصلاح إلى جسد روحي يمكنه الاحتفاظ بالجوهر الحقيقي طوال الوقت.
كان الأعلى تحت السماء هو اللقب المستخدم لوصف قوة البحر الإلهي التي لا مثيل لها والتي لا تُقهر. منذ أن اخترق الإمبراطور شاكيا طريقه القتالي وصعد ، لم يشغل أي شخص آخر هذا المنصب. في هذه السنوات ، كانت هناك بعض القوى غير العادية التي اقتربت من أن تكون الأعلى تحت السماء ، لكنها لم تتفوق كثيرًا على جميع فناني القتال في العالم. ولا يمكن أن يطلق عليهم سوى واحدة من أكبر القوى في قارة إنسكاب السماء. على سبيل المثال ، الإمبراطور الأعلى الإلهي للمملكة الإلهية التسع أفران ، أو العم الإمبراطوري العظيم للمملكة الإلهية الصهر السماوي ، أو حتى الإمبراطور العظيم العالم السفلي منذ 3000 عام والذي توفي في بحر الجنوب.
كا كا كا كا!
على الرغم من أن سيتو ياويو كانت موهوبة ، إلا أنها كانت بعيدة كل البعد عن أن تصبح الأعلى تحت السماء. كانت فرصتها الوحيدة إذا تمكنت من عبور المرحلة الثامنة من تدمير الحياة. ومع ذلك ، لم يكن من السهل عبور المرحلة الثامنة من تدمير الحياة على الإطلاق. بالنظر إلى أكثر من 100،000 عام من التاريخ في قارة انسكاب السماء ، يمكن حساب عدد الأباطرة الإلهيين الذين عبروا ثماني مراحل من تدمير الحياة على يدٍ واحدة.
“لم أتخيل أبدًا أن لين لانجيان يمكنه احتواء مثل هذه القوة المرعبة من الرعد داخل جسده …”
“الأعلى تحت السماء؟” ضاقت عيون ياويو النحيلة ، وأصبحت رؤيتها أكثر ثباتًا. أمسكت بقبضتيها ، “سأفعل!”
وقف شابٌ وامرأة في العشرينيات من العمر على قارب الروح ، وكلاهما ينظر إلى العالم بروح بطولية غير عادية.
…………
انفجار! انفجار! انفجار!
مع التدمير الهائل للطاقة ، بدأت مصفوفة قفل السماء ترتجف. حبتي تحويل الإله ، عظمة شيطان الإله السماوية ، حجر جوهر الروح عالي الجودة ، تم إطلاق كل طاقتهم في البحر الهائج حول لين مينغ. وبينما كان جسم لين مينغ مغمورًا في بحر الطاقة هذا ، فقد تحلل إلى أبسط وحداته الصغيرة ، وامتص الطاقة المحيطة تمامًا وخضع لتغيير جوهري.
“نحن سننسحب!”
كان جوهر تدمير الحياة هو استخدام الطاقة لتحويل الجسد ثم الإصلاح إلى جسد روحي يمكنه الاحتفاظ بالجوهر الحقيقي طوال الوقت.
داخل أعلى مستوى من برج مملكة أشورا الإلهية ، كانت سيتو ياويو تشاهد كل هذا من مسافة بعيدة. وشفتاها منحنيتان لتكشفان عن أسنان بيضاء جميلة.
وخلال عملية التحول هذه ، لم يخضع لين مينغ لمعمودية الطاقة فحسب ، بل كان أيضًا محاط من الرعد!
كاتشا!
كانت كل خلية داخل جسم لين مينغ تتلألأ بمجد الرعد. تحت سيطرة بذرة الإله المهرطق، تغلغلت قوة الرعد في عمق كل خلية.
“نحن سننسحب!”
لم يكن الرعد قوة الدمار فقط ولكن أيضًا قوة الحياة. عندما يمر الوحش الشرير بضيقتهم ، فإن أجسادهم سوف تقوى بفعل الرعد ، مما يجعل شكلهم المادي أكثر قوة. والآن ، كان لين مينغ يمر بتحول مماثل ، حيث حقق نتائج رائعة بنفس القدر من طرق مختلفة!
لم ينته الرعد . بدلا من ذلك ، أصبح أكثر شراسة. كان الأمر كما لو عادت سيادة الرعد في بحر المعجزات من السماوات التسع الى الظهور في عالم الأبعاد لعشيرة الإله المنبوذ.
837 – الضوء الذهبي يخترق السماء
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
