نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-841

نهاية العزلة بنجاح ، تدمير الحياة

نهاية العزلة بنجاح ، تدمير الحياة

841 – نهاية العزلة بنجاح ، تدمير الحياة

تشي تشي تشي!

“هذا حقا … لا يصدق.” قالت أميرة المملكة الإلهية الصهر السماوي أوي تشينغ يون. لم تستطع إلا أن تعترف أنه في هذه اللحظة ، كان لين مينغ مليئًا بسحر مغري بلا حدود.

كان الأمر كما لو كان كل شيء الآن مجرد حلم عابر!

كانت عيناه مغمضتين ، وكانت تعابير وجهه خفيفة كأنه نائم. على الرغم من دقات قلبه ، إلا أنه لم يتنفس. في هذا الشكل ، كان جسده قادرًا بشكل طبيعي على امتصاص طاقة السماء والأرض من الطاقة السائلة التي تحيط به.

عوى مصدر الرعد الأسد الأرجواني باستخدام كل قوته للتحرر من رمح الإرادة الفضّي الأبيض. تمزق ثقب هائل في الجانب الأيمن من جسمه حيث تم قطع ساقه اليمنى بالكامل!

أصبح صوت الاهتزاز مرتفعًا بشكل متزايد حتى رن مثل قصف الرعد في الأذنين.

تشي تشي تشي!

841 – نهاية العزلة بنجاح ، تدمير الحياة

تحولت الساق اليمنى المقطوعة من مصدر الرعد الأسد الأرجواني على الفور إلى قوس نقي من الكهرباء ، وسجن بسبب قوانين الرعد التي تم دمجها في رمح لين مينغ. تم امتصاصها على الفور ودفعها إلى مصفوفة قفل السماء.

كان جسد لين مينغ عارياً. تم ضم ركبتيه على صدره ، ولفهم بذراعيه ، كما لو كان رضيعًا حديث الولادة ملتفًا في شرنقة من البرق.

كان يُعرف مصدر الرعد بأنه خالد وغير قابل للتدمير. ومع ذلك ، فإن هذا الجزء الخالد وغير القابل للتدمير كان فقط النواة البلورية لمصدر الرعد. على سبيل المثال ، كانت النواة البلورية لمصدر الرعد الأسد الأرجواني موجودًا في الرأس ، وكان باقي “جسده” مجرد شكل من أشكال الطاقة المكثفة. إذا تم تدميره ، فيمكن أن يتشكل من الطاقة مرة أخرى ، على الرغم من أن ذلك يتطلب وقتًا طويلاً للقيام بذلك.

تشي تشي تشي!

عوى مصدر الرعد الأسد الأرجواني بحزن تام. وصلت كراهيته للين مينغ إلى حدود لا تحتمل . ومع ذلك ، فقد كان أيضًا خائفًا للغاية من قوانين الرعد في رمح الإرادة هذا.

“الهواء الأرجواني يأتي من الشرق ، علامة ميمونة ليوم محظوظ …” نظر يانغ يون إلى الأعلى نحو الشمس الشرقية الصاعدة ببطء ، وابتسامة غير مفهومة على وجهه.

عندما رأى مصدر الرعد الأسد الأرجواني أن رمح الإرادة الفضي الأبيض يرتجف مرة أخرى ويدندن ، أخيرًا غطى الخوف قلبه. لذا استدار وهرب إلى الشمال!

تحولت الساق اليمنى المقطوعة من مصدر الرعد الأسد الأرجواني على الفور إلى قوس نقي من الكهرباء ، وسجن بسبب قوانين الرعد التي تم دمجها في رمح لين مينغ. تم امتصاصها على الفور ودفعها إلى مصفوفة قفل السماء.

هرب مصدر الرعد الأسد الأرجواني. مع سرعته ، إذا قرر الهرب ، فلا يوجد شيء يمكن أن يفعله لين مينغ حيال ذلك. علاوة على ذلك ، كانت روح المعركة الفضية بعيدة كل البعد عن أن تكون قادرة على ختمه.

بدأ البرق اللامتناهي الذي ملأ السماء في الانحسار. تم التقاط كمية هائلة من ضوء البرق بواسطة الرمح الفضي الأبيض ، وتحويلها إلى طاقة تم امتصاصها في مصفوفة قفل السماء.

بالنسبة للعديد من فناني القتال في تدمير الحياة ، كان تكوين أجسادهم الروحية عملية طويلة للغاية. قد يستخدم البعض شهرًا كاملاً من الوقت. الليلة الماضية ، استخدم لين مينغ ربع ساعة فقط لتشكيل جسده. ومع ذلك ، فإن الجوانب الدقيقة للتحول تتطلب في الواقع قدرًا أكبر من الوقت.

اندفعت طاقة أصل السماء والأرض ، وقوة الرعد ، بالإضافة إلى ضوء النجوم اللامتناهي في عالم الأبعاد هذا نحو بحر الطاقة الذي كان لين مينغ بداخله ، مما تسبب في زيادة الطاقة من حوله بشكل كبير.

تشي تشي تشي!

بعد لحظة ، اختفى كل الرعد في السماء ، وعادت سماء الليل إلى الهدوء مرة أخرى. كان القمر مضيئًا على الغيوم الداكنة ، ولا تزال رياح الليل تهب برفق كما كانت من قبل. كل ما تبقى هو ظلال البرق في عيون الجميع لتذكيرهم بما حدث للتو.

امتص لين مينغ بشراهة كل هذه الطاقة من شرنقته الرعدية. بعد مرور ربع ساعة ، تم امتصاص طاقة السماء والأرض المحيطة بالكامل تقريبًا. في هذه اللحظة ، انفجرت شرنقة الرعد تلك بتألق لا يحصى. ظهر صدى خافت للسماء مرة أخرى ، وبدا أن أنفاس الداو العظيم تنفخ في العالم ، وسقطت كما لو كان تنينًا إلهيًا يولد.

كان الأمر كما لو كان كل شيء الآن مجرد حلم عابر!

صرخ فنانو القتال وهم مذعورين. بعد تحلل جسد فناني القتال والبدء في عملية تكوين الجسد الروحي ، سيبدأ كل شيء بالقلب! ذلك الطبل الإيقاعي الثقيل كان صوت ضربات قلب لين مينغ!

ظهرت روح معركة من الرتبة الفضية تجاوزت الشيخ الأعلى في البحر الإلهي ، بالإضافة إلى روح الرعد التي تبدو وكأنها ذروة خطوة السماء من بحر المعجزات. تركت المعركة بين هذين الوجودين مذهلة . في النهاية ، هزم لين لانجيان روح الرعد تلك من بحر المعجزات!

كانت عيناه مغمضتين ، وكانت تعابير وجهه خفيفة كأنه نائم. على الرغم من دقات قلبه ، إلا أنه لم يتنفس. في هذا الشكل ، كان جسده قادرًا بشكل طبيعي على امتصاص طاقة السماء والأرض من الطاقة السائلة التي تحيط به.

حدثت العديد من المشاهد الصادمة الليلة. وقد تجاوز هذا نطاق فهمهم.

كان جسد لين مينغ عارياً. تم ضم ركبتيه على صدره ، ولفهم بذراعيه ، كما لو كان رضيعًا حديث الولادة ملتفًا في شرنقة من البرق.

“مم؟ ما هذا الصوت؟ ”

بينغ! بينغ! بينغ! بينغ! بينغ!

تحرك عقل فنان القتال. كان هناك صوت طبول خافت في الهواء. كما قال هذا ، قام فنانو القتال الحاضرين بوخز آذانهم.

بينغ! بينغ! بينغ! بينغ! بينغ!

بينغ! بينغ! بينغ!

كان هذا الصوت مثل صوت الطبل الذي يدق بقوة. ومع ذلك ، كان الصوت خافتًا و باقيًا ، كما لو أنه جاء من الأفق البعيد.

حدثت العديد من المشاهد الصادمة الليلة. وقد تجاوز هذا نطاق فهمهم.

“ما هذا الصوت؟”

“هل هذه خطى؟”

عندما بدأت الأوعية الدموية في التكون ، ظهرت لأول مرة مثل الكريستال الشفاف ، واضحه لدرجة أنه يمكن للمرء أن يرى الطاقة تدور في الداخل. أخيرًا تقاربت الطاقة اللامعة في الدم ، لتبدو وكأنها زئبقٌ ذهبي شاحب ، لزج وعميق.

في كل مرة اهتزت فيها هذه النغمة القوية والإيقاعية ، تركت أثراً كبيراً في قلوب الجميع. على الرغم من أنه لم يكن مهيبًا مثل الملاحظات السماوية التي احتوت قليلاً من سحر الداو العظيم ، إلا أن كل نبضة تسببت في زيادة طاقة أصل السماء والأرض المحيطة ، كما لو كانت تحتوي على نوع من القوة التي لا توصف للقوانين.

عندما بدأت الأوعية الدموية في التكون ، ظهرت لأول مرة مثل الكريستال الشفاف ، واضحه لدرجة أنه يمكن للمرء أن يرى الطاقة تدور في الداخل. أخيرًا تقاربت الطاقة اللامعة في الدم ، لتبدو وكأنها زئبقٌ ذهبي شاحب ، لزج وعميق.

بينغ! بينغ! بينغ!

“ما هذا الصوت؟”

أصبح صوت الاهتزاز مرتفعًا بشكل متزايد حتى رن مثل قصف الرعد في الأذنين.

تحرك عقل فنان القتال. كان هناك صوت طبول خافت في الهواء. كما قال هذا ، قام فنانو القتال الحاضرين بوخز آذانهم.

بدأت كتلة حمراء عميقة من الضوء تتجمع داخل مصفوفة قفل السماء. في كل مرة رن فيها هذا الإيقاع ، كان هناك اندفاع لامع من الضوء يأتي من داخل كتلة الضوء الحمراء.

كان يُعرف مصدر الرعد بأنه خالد وغير قابل للتدمير. ومع ذلك ، فإن هذا الجزء الخالد وغير القابل للتدمير كان فقط النواة البلورية لمصدر الرعد. على سبيل المثال ، كانت النواة البلورية لمصدر الرعد الأسد الأرجواني موجودًا في الرأس ، وكان باقي “جسده” مجرد شكل من أشكال الطاقة المكثفة. إذا تم تدميره ، فيمكن أن يتشكل من الطاقة مرة أخرى ، على الرغم من أن ذلك يتطلب وقتًا طويلاً للقيام بذلك.

“انظر إلى مصفوفة قفل السماء! إنه ذلك الضوء الأحمر! ”

تشي تشي تشي!

“هل هذا قلب؟ لين لانجيان يقوم أخيرًا بتكوين جسده! ”

تحرك عقل فنان القتال. كان هناك صوت طبول خافت في الهواء. كما قال هذا ، قام فنانو القتال الحاضرين بوخز آذانهم.

صرخ فنانو القتال وهم مذعورين. بعد تحلل جسد فناني القتال والبدء في عملية تكوين الجسد الروحي ، سيبدأ كل شيء بالقلب! ذلك الطبل الإيقاعي الثقيل كان صوت ضربات قلب لين مينغ!

بينغ! بينغ! بينغ! بينغ! بينغ!

في الأساطير ، عندما اقترب مركز القوة من ذروة فنون القتال ، كان بإمكانهم تمزيق قلوبهم ، وسيظل ينبض لمئات الآلاف من السنين دون نهاية. كان هذا لأن قلبهم سيحفز قوانين العالم.

على الرغم من أن قلب لين مينغ لا يزال غير قادر على الوصول إلى مثل هذه الحدود ، إلا أنه لا يزال لديه القدرة على تسريع طاقة أصل السماء والأرض.

بعد ظهور الدم ، بدأت أجزاء من العظام في التكون. بدت هذه العظام كما لو كانت منحوتة من زجاج رائع يتألق بضوءٍ بلوري مشع.

“لقد بدأ أخيرًا في تكوين جسده الروحي. كل تلك المصائب قد تغلب عليها الآن! إنه ليس بشريًا! ”

عندما رأى مصدر الرعد الأسد الأرجواني أن رمح الإرادة الفضي الأبيض يرتجف مرة أخرى ويدندن ، أخيرًا غطى الخوف قلبه. لذا استدار وهرب إلى الشمال!

“لماذا تظهر العديد من الظواهر الخيالية بينما كان لين لانجيان يعبر” تدمير الحياة “؟ هل يمكن أن يكون ذلك فقط لأن أساسه متين للغاية؟ ” لا يسع الجميع إلا أن يتساءلوا عن هذا في قلوبهم. كل هذه الأشياء التي حدثت حول لين مينغ تتعارض مع كل ما يعرفونه عن فنون القتال.

وبينما كان يتحدث هنا ، التفت إلى أخته الصغرى الجميلة ، وابتسامته المشرقة تتسع.

“ربما لديه جسدٌ إلهي فطري ، مثل دانتيان البنفسج المتطرف ، أو ربما لديه شيء مثل روح الرعد الفطرية. من الصعب شرح ما يحدث بالضبط “. كان هناك الكثير من الأسرار الغريبة على جسد لين مينغ. على الرغم من أنه لم يكن من غير مألوف أن يكون لدى العبقري أسرار ، إلا أن أسرار لين مينغ كانت غامضة للغاية.

كانت عيون الجميع مثبته على الشرنقة. تحولت الشرنقة إلى أقواس لا حصر لها من الرعد التي تبعثرت بعيدًا. مع تلاشي غروب الشمس المجيد خلفه ، ظهر لين مينغ عائمًا في الهواء ، ملفوفًا في رداءٍ أبيض لم يمسه أحد.

على الرغم من أنه قيل أن فنان القتال في المرحلة الأولى من تدمير الحياة يجب عليه تحليل كل جزء من جسده وإعادة التسكيل في جسد روحي ، لكن لا يمكن أن يولد أحد تمامًا مثلما فعل لين مينغ. حتى دماغه وهيكله العظمي قد أعيد تشيكلهما! يمكن حقًا أن يشار إلى هذا على أنه الحياة بعد الدمار.

صرخ فنانو القتال وهم مذعورين. بعد تحلل جسد فناني القتال والبدء في عملية تكوين الجسد الروحي ، سيبدأ كل شيء بالقلب! ذلك الطبل الإيقاعي الثقيل كان صوت ضربات قلب لين مينغ!

بعد تشكيل القلب ، كانت الأوعية الدموية التاليه .

بدأت كتلة حمراء عميقة من الضوء تتجمع داخل مصفوفة قفل السماء. في كل مرة رن فيها هذا الإيقاع ، كان هناك اندفاع لامع من الضوء يأتي من داخل كتلة الضوء الحمراء.

بدأت الخلايا التي كانت تطفو في طاقة الرعد تتجمع معًا بواسطة قوة خارقة للطبيعة. خضعت جميع هذه الخلايا للتحول من خلال الطاقة ، والتي تغيرت تمامًا عن أساسها الرئيسي.

عندما بدأت الأوعية الدموية في التكون ، ظهرت لأول مرة مثل الكريستال الشفاف ، واضحه لدرجة أنه يمكن للمرء أن يرى الطاقة تدور في الداخل. أخيرًا تقاربت الطاقة اللامعة في الدم ، لتبدو وكأنها زئبقٌ ذهبي شاحب ، لزج وعميق.

عندما بدأت الأوعية الدموية في التكون ، ظهرت لأول مرة مثل الكريستال الشفاف ، واضحه لدرجة أنه يمكن للمرء أن يرى الطاقة تدور في الداخل. أخيرًا تقاربت الطاقة اللامعة في الدم ، لتبدو وكأنها زئبقٌ ذهبي شاحب ، لزج وعميق.

بدأ البرق اللامتناهي الذي ملأ السماء في الانحسار. تم التقاط كمية هائلة من ضوء البرق بواسطة الرمح الفضي الأبيض ، وتحويلها إلى طاقة تم امتصاصها في مصفوفة قفل السماء.

كان هذا دمًا جديدًا. لا يبدو وكأنه دم ، بل تدفق طاقة سائلة.

تشي تشي تشي!

بعد ظهور الدم ، بدأت أجزاء من العظام في التكون. بدت هذه العظام كما لو كانت منحوتة من زجاج رائع يتألق بضوءٍ بلوري مشع.

بدأت كتلة حمراء عميقة من الضوء تتجمع داخل مصفوفة قفل السماء. في كل مرة رن فيها هذا الإيقاع ، كان هناك اندفاع لامع من الضوء يأتي من داخل كتلة الضوء الحمراء.

لم يقتصر الأمر على أن لين مينغ ورث الصفات الصعبة وغير القابلة للتدمير لفنان قتالي عن طريق تحويل الجسم ، بل ورث أيضًا الجوهر الحقيقي الذي يحتوي على خصائص الفنان القتالي لتدمير الحياة. لم يكن من المبالغة القول أنه إذا أخذ شخصٌ ما إحدى عظام لين مينغ وصقلها قليلاً ، فلن يحتاج إلى صقلها كثيرًا قبل أن تتحول إلى كنز سماوي منخفض الدرجة.

عندما بدأت الأوعية الدموية في التكون ، ظهرت لأول مرة مثل الكريستال الشفاف ، واضحه لدرجة أنه يمكن للمرء أن يرى الطاقة تدور في الداخل. أخيرًا تقاربت الطاقة اللامعة في الدم ، لتبدو وكأنها زئبقٌ ذهبي شاحب ، لزج وعميق.

بعد تشكل الهيكل العظمي ، بدأ اللحم والأعضاء المحيطة بالتشكل. بعد أن تم تحويل الشكل الجسدى عن طريق الطاقة ، بدت كل أوقية من اللحم مثل اليشم الأحمر الدموي دون أدنى تلميح من الشوائب. بعد أن يتم تحويله وتكثيفه من خلال الطاقة الجوهرية للعالم ، يمكن لكل بوصة من اللحم أن تحتوي على كمية هائلة من الطاقة بداخلها.

بعد تشكل الهيكل العظمي ، بدأ اللحم والأعضاء المحيطة بالتشكل. بعد أن تم تحويل الشكل الجسدى عن طريق الطاقة ، بدت كل أوقية من اللحم مثل اليشم الأحمر الدموي دون أدنى تلميح من الشوائب. بعد أن يتم تحويله وتكثيفه من خلال الطاقة الجوهرية للعالم ، يمكن لكل بوصة من اللحم أن تحتوي على كمية هائلة من الطاقة بداخلها.

تشي تشي تشي!

“لماذا تظهر العديد من الظواهر الخيالية بينما كان لين لانجيان يعبر” تدمير الحياة “؟ هل يمكن أن يكون ذلك فقط لأن أساسه متين للغاية؟ ” لا يسع الجميع إلا أن يتساءلوا عن هذا في قلوبهم. كل هذه الأشياء التي حدثت حول لين مينغ تتعارض مع كل ما يعرفونه عن فنون القتال.

سقط الرعد الذهبي من رأس لين مينغ والتف حول جسده ، مشكلاً شبكة ضيقة من الرعد التي بدت وكأنها شرنقة كثيفة.

في تلك اللحظة ، كان لين مينغ غارقًا في أشعة الشمس. موهبة منقطعة النظير ذات مظهر إلهي ، هذه الصورة وضعت نفسها في قلوب فناني القتال المشاهدين إلى الأبد.

كان لين مينغ داخل هذه الشرنقة. كان مثل الفراشة ، يمر بالمرحلة الأخيرة من تحوله.

عوى مصدر الرعد الأسد الأرجواني بحزن تام. وصلت كراهيته للين مينغ إلى حدود لا تحتمل . ومع ذلك ، فقد كان أيضًا خائفًا للغاية من قوانين الرعد في رمح الإرادة هذا.

تجمعت شرائط من العضلات وطبقات الجلد كلها ببطء حتى تشكلت العيون وملامح الوجه والأطراف.

ظهرت روح معركة من الرتبة الفضية تجاوزت الشيخ الأعلى في البحر الإلهي ، بالإضافة إلى روح الرعد التي تبدو وكأنها ذروة خطوة السماء من بحر المعجزات. تركت المعركة بين هذين الوجودين مذهلة . في النهاية ، هزم لين لانجيان روح الرعد تلك من بحر المعجزات!

أخيرًا ، تم إصلاح شعره الأسود الطويل وجلده ، متلألئًا بطاقة مجيدة.

بعد تشكل الهيكل العظمي ، بدأ اللحم والأعضاء المحيطة بالتشكل. بعد أن تم تحويل الشكل الجسدى عن طريق الطاقة ، بدت كل أوقية من اللحم مثل اليشم الأحمر الدموي دون أدنى تلميح من الشوائب. بعد أن يتم تحويله وتكثيفه من خلال الطاقة الجوهرية للعالم ، يمكن لكل بوصة من اللحم أن تحتوي على كمية هائلة من الطاقة بداخلها.

كان جسد لين مينغ عارياً. تم ضم ركبتيه على صدره ، ولفهم بذراعيه ، كما لو كان رضيعًا حديث الولادة ملتفًا في شرنقة من البرق.

كانت عيناه مغمضتين ، وكانت تعابير وجهه خفيفة كأنه نائم. على الرغم من دقات قلبه ، إلا أنه لم يتنفس. في هذا الشكل ، كان جسده قادرًا بشكل طبيعي على امتصاص طاقة السماء والأرض من الطاقة السائلة التي تحيط به.

“هذا حقا … لا يصدق.” قالت أميرة المملكة الإلهية الصهر السماوي أوي تشينغ يون. لم تستطع إلا أن تعترف أنه في هذه اللحظة ، كان لين مينغ مليئًا بسحر مغري بلا حدود.

أصبح مظهره أكثر وسامة وكمالاً ، ووجهه أكثر حدة وقوة. مالت حواجبه المستقيمة نحو صدغيه ، وبدا جلده وكأنه عمل فني منحوت من أثمن أحجار اليشم. كان ظهره طويلًا وواسعًا ، وكانت رجليه طويلتين ونحيفتين. كانت كعوبه صلبة وقوية. كان كل خط خفي من عضلاته ممتلئًا بجمال قوي ومهيمن. في هذا الوقت ، يمكن تسمية جسده بالكمال الكامل.

تجمعت شرائط من العضلات وطبقات الجلد كلها ببطء حتى تشكلت العيون وملامح الوجه والأطراف.

أستمر في نوم عميق لمدة 8-10 ساعات حيث أكمل هذه المرحلة الأخيرة من تحوله. لم يذهب أي من فناني القتال المحيطين ، كلهم ​​بقيوا ليشهدوا على هذا الحدث الهام ببطء ، ارتفع أول شعاع من ضوء الشمس من الشرق ، واخترق ضباب الصباح وأضاء الأرض في بريق أرجواني عميق.

هرب مصدر الرعد الأسد الأرجواني. مع سرعته ، إذا قرر الهرب ، فلا يوجد شيء يمكن أن يفعله لين مينغ حيال ذلك. علاوة على ذلك ، كانت روح المعركة الفضية بعيدة كل البعد عن أن تكون قادرة على ختمه.

“الهواء الأرجواني يأتي من الشرق ، علامة ميمونة ليوم محظوظ …” نظر يانغ يون إلى الأعلى نحو الشمس الشرقية الصاعدة ببطء ، وابتسامة غير مفهومة على وجهه.

كان جسد لين مينغ عارياً. تم ضم ركبتيه على صدره ، ولفهم بذراعيه ، كما لو كان رضيعًا حديث الولادة ملتفًا في شرنقة من البرق.

“عصر ذهبي جديد قادم. أتوقع ما يخبئه المستقبل حقًا. ومع ذلك ، أخشى أن العالم الذي ينتظرك ليس سعيدًا كما تعتقد .. “قال يانغ يون لنفسه ، وابتسم وهو يشاهد شرنقة الرعد البعيدة التي كان لين مينغ بداخلها. ثم قال بصوت خافت ، “ربما تكون لديك المؤهلات … لتصبح مفتاح هذا العصر الذهبي …”

كان جسد لين مينغ مثل حفرة لا قاع لها. ظهر إعصار هائل من الطاقة في السماء ، مشكلاً قمعًا في المركز يمتد للأسفل إلى مصفوفة قفل السماء ، ويجمع باستمرار طاقة أصل السماء والأرض في تلك النقطة.

………………

كان جسد لين مينغ مثل حفرة لا قاع لها. ظهر إعصار هائل من الطاقة في السماء ، مشكلاً قمعًا في المركز يمتد للأسفل إلى مصفوفة قفل السماء ، ويجمع باستمرار طاقة أصل السماء والأرض في تلك النقطة.

بعد شروق الشمس ، انطلقت نحو الغرب. بحلول فترة ما بعد الظهر ، مر أكثر من نصف اليوم الثاني . بالنسبة لفنان القتال الذي عاش لأكثر من ألف عام ، كان هذا هو الوقت الذي يستغرقه التأمل فقط.

بالنسبة للعديد من فناني القتال في تدمير الحياة ، كان تكوين أجسادهم الروحية عملية طويلة للغاية. قد يستخدم البعض شهرًا كاملاً من الوقت. الليلة الماضية ، استخدم لين مينغ ربع ساعة فقط لتشكيل جسده. ومع ذلك ، فإن الجوانب الدقيقة للتحول تتطلب في الواقع قدرًا أكبر من الوقت.

تشي تشي تشي!

في المساء ، ارتجفت مصفوفة قفل السماء فجأة. بدأت طاقة أصل السماء و الأرض الغنية المتناثرة في الاندفاع نحو مصفوفة قفل السماء مثل المد المتصاعد!

كان هذا دمًا جديدًا. لا يبدو وكأنه دم ، بل تدفق طاقة سائلة.

تشي تشي تشي!

عوى مصدر الرعد الأسد الأرجواني باستخدام كل قوته للتحرر من رمح الإرادة الفضّي الأبيض. تمزق ثقب هائل في الجانب الأيمن من جسمه حيث تم قطع ساقه اليمنى بالكامل!

اندلع البرق. شكلت طاقة أصل السماء والأرض دوامة عنيفة وبرية.

في كل مرة اهتزت فيها هذه النغمة القوية والإيقاعية ، تركت أثراً كبيراً في قلوب الجميع. على الرغم من أنه لم يكن مهيبًا مثل الملاحظات السماوية التي احتوت قليلاً من سحر الداو العظيم ، إلا أن كل نبضة تسببت في زيادة طاقة أصل السماء والأرض المحيطة ، كما لو كانت تحتوي على نوع من القوة التي لا توصف للقوانين.

بعد أن نجح فنان قتالي في اجتياز “تدمير الحياة” ، ستنتشر الطاقة المفرطة في دانتيان في جميع أنحاء الجسم ، ثم يصبح فارغًا من الطاقة.

بعد ظهور الدم ، بدأت أجزاء من العظام في التكون. بدت هذه العظام كما لو كانت منحوتة من زجاج رائع يتألق بضوءٍ بلوري مشع.

وبعد أن يتحول جسم الإنسان إلى جسم روحي يمكن أن يحتوي على الجوهر الحقيقي وسيعاني الجسم أيضًا من نقص في الطاقة. هذا من شأنه أن يجعلهم يمتصون بجنون طاقة أصل السماء والأرض من محيطهم ، ويملئونه بالطاقة عدة مرات أكثر من قبل. كان هذا أيضًا سببًا لكون فنان القتال في المرحلة الأولى من تدمير الحياة أقوى بكثير من فنان القتال في الجوهر الدوار المتأخر.

تحولت الساق اليمنى المقطوعة من مصدر الرعد الأسد الأرجواني على الفور إلى قوس نقي من الكهرباء ، وسجن بسبب قوانين الرعد التي تم دمجها في رمح لين مينغ. تم امتصاصها على الفور ودفعها إلى مصفوفة قفل السماء.

عادة ، يتطلب فنان القتال عدة أيام لامتصاص الطاقة. بالنسبة إلى لين مينغ ، على الرغم من أن طاقة أصل السماء والأرض المحيطة به كانت بالفعل غنية بقدر ما يمكن أن تكون ، إلا أن أساسه كان متينًا للغاية ، وبالتالي كان بحاجة إلى المزيد من الطاقة.

بدأت الخلايا التي كانت تطفو في طاقة الرعد تتجمع معًا بواسطة قوة خارقة للطبيعة. خضعت جميع هذه الخلايا للتحول من خلال الطاقة ، والتي تغيرت تمامًا عن أساسها الرئيسي.

كان جسد لين مينغ مثل حفرة لا قاع لها. ظهر إعصار هائل من الطاقة في السماء ، مشكلاً قمعًا في المركز يمتد للأسفل إلى مصفوفة قفل السماء ، ويجمع باستمرار طاقة أصل السماء والأرض في تلك النقطة.

أصبح مظهره أكثر وسامة وكمالاً ، ووجهه أكثر حدة وقوة. مالت حواجبه المستقيمة نحو صدغيه ، وبدا جلده وكأنه عمل فني منحوت من أثمن أحجار اليشم. كان ظهره طويلًا وواسعًا ، وكانت رجليه طويلتين ونحيفتين. كانت كعوبه صلبة وقوية. كان كل خط خفي من عضلاته ممتلئًا بجمال قوي ومهيمن. في هذا الوقت ، يمكن تسمية جسده بالكمال الكامل.

امتص لين مينغ بشراهة كل هذه الطاقة من شرنقته الرعدية. بعد مرور ربع ساعة ، تم امتصاص طاقة السماء والأرض المحيطة بالكامل تقريبًا. في هذه اللحظة ، انفجرت شرنقة الرعد تلك بتألق لا يحصى. ظهر صدى خافت للسماء مرة أخرى ، وبدا أن أنفاس الداو العظيم تنفخ في العالم ، وسقطت كما لو كان تنينًا إلهيًا يولد.

لم يقتصر الأمر على أن لين مينغ ورث الصفات الصعبة وغير القابلة للتدمير لفنان قتالي عن طريق تحويل الجسم ، بل ورث أيضًا الجوهر الحقيقي الذي يحتوي على خصائص الفنان القتالي لتدمير الحياة. لم يكن من المبالغة القول أنه إذا أخذ شخصٌ ما إحدى عظام لين مينغ وصقلها قليلاً ، فلن يحتاج إلى صقلها كثيرًا قبل أن تتحول إلى كنز سماوي منخفض الدرجة.

كانت عيون الجميع مثبته على الشرنقة. تحولت الشرنقة إلى أقواس لا حصر لها من الرعد التي تبعثرت بعيدًا. مع تلاشي غروب الشمس المجيد خلفه ، ظهر لين مينغ عائمًا في الهواء ، ملفوفًا في رداءٍ أبيض لم يمسه أحد.

كان لين مينغ داخل هذه الشرنقة. كان مثل الفراشة ، يمر بالمرحلة الأخيرة من تحوله.

كان وسيمًا وجميلًا ، كان مزاجه أثيريًا وساميًا ، كما لو لم يكن من العالم. كانت خطواته هادئة. وبينما كان يمشي على الريح ، رقص شعره الأسود . كانت عيناه عميقة مثل النجوم ، وعندما نظر المرء إليها ، بدا الأمر كما لو كان بإمكان المرء أن يرى ألغاز السماء بداخلها ، مما يسهل ضياع المرء في نظره.

كان هذا دمًا جديدًا. لا يبدو وكأنه دم ، بل تدفق طاقة سائلة.

في تلك اللحظة ، كان لين مينغ غارقًا في أشعة الشمس. موهبة منقطعة النظير ذات مظهر إلهي ، هذه الصورة وضعت نفسها في قلوب فناني القتال المشاهدين إلى الأبد.

كان يُعرف مصدر الرعد بأنه خالد وغير قابل للتدمير. ومع ذلك ، فإن هذا الجزء الخالد وغير القابل للتدمير كان فقط النواة البلورية لمصدر الرعد. على سبيل المثال ، كانت النواة البلورية لمصدر الرعد الأسد الأرجواني موجودًا في الرأس ، وكان باقي “جسده” مجرد شكل من أشكال الطاقة المكثفة. إذا تم تدميره ، فيمكن أن يتشكل من الطاقة مرة أخرى ، على الرغم من أن ذلك يتطلب وقتًا طويلاً للقيام بذلك.

“هذا حقا … لا يصدق.” قالت أميرة المملكة الإلهية الصهر السماوي أوي تشينغ يون. لم تستطع إلا أن تعترف أنه في هذه اللحظة ، كان لين مينغ مليئًا بسحر مغري بلا حدود.

“هل هذه خطى؟”

بجانبها ، ابتسم أوي تشينغ فنغ بصوت خافت ، “إنه حقًا عبقري منقطع النظير في هذا العصر. إذا تمكنا بطريقة ما من كسبه إلى مملكتنا الإلهية الصهر السماوي ، فستكون فوائدنا لا نهاية لها “.

“الهواء الأرجواني يأتي من الشرق ، علامة ميمونة ليوم محظوظ …” نظر يانغ يون إلى الأعلى نحو الشمس الشرقية الصاعدة ببطء ، وابتسامة غير مفهومة على وجهه.

وبينما كان يتحدث هنا ، التفت إلى أخته الصغرى الجميلة ، وابتسامته المشرقة تتسع.

عندما بدأت الأوعية الدموية في التكون ، ظهرت لأول مرة مثل الكريستال الشفاف ، واضحه لدرجة أنه يمكن للمرء أن يرى الطاقة تدور في الداخل. أخيرًا تقاربت الطاقة اللامعة في الدم ، لتبدو وكأنها زئبقٌ ذهبي شاحب ، لزج وعميق.

“عصر ذهبي جديد قادم. أتوقع ما يخبئه المستقبل حقًا. ومع ذلك ، أخشى أن العالم الذي ينتظرك ليس سعيدًا كما تعتقد .. “قال يانغ يون لنفسه ، وابتسم وهو يشاهد شرنقة الرعد البعيدة التي كان لين مينغ بداخلها. ثم قال بصوت خافت ، “ربما تكون لديك المؤهلات … لتصبح مفتاح هذا العصر الذهبي …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط