نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-842

ذروة المرحله الاولى من تدمير الحياة

ذروة المرحله الاولى من تدمير الحياة

842 – ذروة المرحلة الأولى من تدمير الحياة

قبل أن يتمكن لين مينغ من التحدث أكثر ، جاء الأخ والاخت الثنائي يمشيان. كانوا أمراء مملكة الصهر الإلهية أويو شينغ فنغ و أويو شينغ يون.

….

بينما كان ينظر من خلال هذا الضباب اللازوردي ، كان لين مينغ مذهولًا عندما اكتشف أنه داخل دانتيان ، كان هناك في الواقع نبتة بطول بوصتين تنمو على الجزء العلوي من الثقب الأسود الجوهر الدوار! امتدت ورقتان صغيرتان وفاتنة. كانت إحدى هذه الأوراق حمراء وواحدة من هذه الأوراق كانت ذهبية. كانت هذه الأوراق الصغيرة التي ترمز إلى النار والرعد. كانت ورقة النار على شكل قلب ، متشابكة مع رمز الطوطم الذهبي الذي يمثل قوانين النار. أما بالنسبة لورقة الرعد ، فكانت على شكل سيف ، مع ملتوية حولها روح الرعد التسعة.

قبل أن يتمكن لين مينغ من التحدث أكثر ، جاء الأخ والاخت الثنائي يمشيان. كانوا أمراء مملكة الصهر الإلهية أويو شينغ فنغ و أويو شينغ يون.

سحب أويو شينغ فنغ صندوقًا من خشب اليشم وهو يتحدث. كان هناك شق منحوت بشكل خاص في الصندوق حتى يتمكن لين مينغ من فحص الداخل بإدراكه.

بقي عشرات الآلاف من الفنانين القتاليين صامتين. كان لين مينغ يرفرف عالياً في السماء ، والروعة اللامتناهية لغروب الشمس تضيء ملابسه البيضاء من الخلف ، تاركًة نسيجًا من الضوء عليه..

نظر لين مينغ إلى برعم الإله المهرطق ، وشعر بقليل من الإحباط والقلق. لقد اختار في الواقع أن ينمو فوق النواة للجوهر الدوار. لم يكن لديه فكرة عن كيفية تأثير ذلك على تدريبه في المستقبل.

في هذا الوقت كان مثل سيد خالد نزل من السماء.

أومأ لين مينغ في المقابل. على الرغم من أنه لم يقبل دعوة يانغ يون للانضمام إلى مملكة التسعة أفران الإلهية ، إلا أن لين مينغ لا يزال لديه انطباع جيد جدًا عن يانغ يون.

“ها ها ها ها! حسن جدا!”

”يا له من مزاج رائع. ألا تعلم أنك تجاوزت فقط تدمير الحياة؟ يبدو الأمر كما لو كنت تعتقد أنك اخترقت البحر الإلهي أو شيء من هذا القبيل وليس المرحلة الأولى من تدمير الحياة. في قارة إنسكاب السماء ، يوجد ما لا يقل عن 50000 ، إن لم يكن 80000 من الفنانين القتاليين في المرحلة الأولى من تدمير الحياة أو أعلى. حتى عالم الأبعاد هذا لديه مجموعه منهم. هذا المكان مغطى حرفيا بهم. إذن ما هي مشكلتك الكبيرة؟ ”

بدت ضحكة قلبية. طار شيباي فوق.

كان اليوم هو اليوم الذي سيتم تسجيله في سجلات التاريخ. كان لدى لين لانجيان فرصة كبيرة في أن يصبح قوة مستقبلية من شأنها أن تكون الأعلى تحت السماء. والمكان الذي عبر فيه المرحلة الأولى من تدمير الحياة كان عشيرة الإله المنبوذ. طالما أن لين مينغ لم يهلك في المستقبل ، فإن عشيرة الإله المنبوذ سيكون لها فوائد لا حصر لها.

كان اليوم هو اليوم الذي سيتم تسجيله في سجلات التاريخ. كان لدى لين لانجيان فرصة كبيرة في أن يصبح قوة مستقبلية من شأنها أن تكون الأعلى تحت السماء. والمكان الذي عبر فيه المرحلة الأولى من تدمير الحياة كان عشيرة الإله المنبوذ. طالما أن لين مينغ لم يهلك في المستقبل ، فإن عشيرة الإله المنبوذ سيكون لها فوائد لا حصر لها.

رأى لين مينغ الصبي الصغير ذو الملابس الحمراء ومبعوث الشيطان العظيم بينهم. كلاهما كان لهما تدريب فى مرحلة سادسة من تدمير الحياة وكانا في أعلى 100 مرتبة من مرسوم القدر. لكن من الواضح أنهم لم يكونوا الأقوى بين هؤلاء الناس. كان الشاب الوسيم الذي وقف أمام الجميع هو الذي أطلق أكثر الطاقات التي لا يمكن تصورها. كان يرتدي عباءة سوداء كبيرة وكانت قدماه عارية. كانت عيناه ساطعتان وواضحتان مثل سماء الربيع ، وأعطى إحساسًا خفيفًا وحيويًا من الرأس إلى أخمص القدمين. مجرد النظر إليه جعل قلب المرء يلف.

لوح لين مينغ بيده ووضع أدوات مصفوفة قفل السماء في حلقة مكانية خاصة. انحنى باحترام نحو شيباى الذي يقترب وقال بوضوح ، “أنا ، لين مينغ ، أقسم على رد لطف البطريرك شيباي . ”

“ماذا؟ هذا …”

لعبت عشيرة الإله المنبوذ دورًا محوريًا في عبور لين مينغ الناجح لتدمير الحياة. يمكن اعتبار هذا حتى دين الحياة. خلاف ذلك ، ربما مات لين مينغ تحت أيدي مملكة أسورا الإلهية.

كانت لعنة حاصد الموت لعنة قاسية وعديمة الرحمة ألقيت في نهاية حياة المرء. في مقابل حرق حياتهم وروحهم وجوهر دمهم بالكامل ، يمكنهم تقديم تضحية إلى حاصد الموت. هذه اللعنة ستقتل حاملها في 100 يوم. كانت الطريقة الوحيدة للتراجع عن هذه اللعنة هي أن يصبح حامل اللعنة أقوى من الملقي ، ويفككها بقوته الخاصة.

على الرغم من أن هذا كان مجرد تعهد بسيط لفنان قتالي مثل لين مينغ بإرادة غير عادية ، إلا أن هذا التعهد كان أكثر من كافٍ.

ومع ذلك ، بالنسبة إلى لين مينغ ، تحول برعم الإله المهرطق إلى دانتيان فقط بعد أن عبر تدمير الحياة وشكل جسده الروحي. خمّن لين مينغ أن هذا مرتبط بتقنية تحويل الجسم التي طورها. في مسار تحول الجسم ، كان القلب هو أهم جزء في الجسم ، وكان من المحتمل أن يكون هذا هو سبب بقاء بذرة الإله المهرطق هناك حتى الآن.

صفع شيباي كتف لين مينغ . السبب في أنه دفع مثل هذا الثمن الباهظ لمساعدة لين مينغ لم يكن مجرد رد الجميل ، ولكن أيضًا لأنه كان متفائلًا بشأن آفاق لين مينغ المستقبلية. سيكون بالتأكيد قوة منقطعة النظير يمكن أن تصل إلى أواخر البحر الإلهي وتعيش لمدة 10000 عام. بالنسبة إلى عشيرة الإله المنبوذ ، كان هذا يعني أنه سيتم حمايتهم لمدة 10000 عام أخرى.

كان اليوم هو اليوم الذي سيتم تسجيله في سجلات التاريخ. كان لدى لين لانجيان فرصة كبيرة في أن يصبح قوة مستقبلية من شأنها أن تكون الأعلى تحت السماء. والمكان الذي عبر فيه المرحلة الأولى من تدمير الحياة كان عشيرة الإله المنبوذ. طالما أن لين مينغ لم يهلك في المستقبل ، فإن عشيرة الإله المنبوذ سيكون لها فوائد لا حصر لها.

“مبروك للأخ لين. ” ركب يانغ يون على عربته الإلهية. وقف وربط يده بصدره. لقد كان أيضًا عبقريًا منقطع النظير في عصره. لقد كان هذا فقط مقارنةً بـ لين مينغ ، فقد كان مختلفاً قليلاً عن مزاجه الأثيري ، ولكن مع نقطة إضافية من الطاقة النبيلة والحرة للملك.

لوح لين مينغ بيده ووضع أدوات مصفوفة قفل السماء في حلقة مكانية خاصة. انحنى باحترام نحو شيباى الذي يقترب وقال بوضوح ، “أنا ، لين مينغ ، أقسم على رد لطف البطريرك شيباي . ”

“شكرا لك الأخ يانغ على حبوب تحويل الإله. ”

في هذا الوقت كان مثل سيد خالد نزل من السماء.

أومأ لين مينغ في المقابل. على الرغم من أنه لم يقبل دعوة يانغ يون للانضمام إلى مملكة التسعة أفران الإلهية ، إلا أن لين مينغ لا يزال لديه انطباع جيد جدًا عن يانغ يون.

“هاها ، الأخ لين مهذب للغاية. يتمتع الأخ لين بحياة إمبراطور منقطع النظير. في المستقبل ، قد تصبح حتى الأعلى تحت السماء. في ذلك الوقت ، سوف تحتاج فقط إلى رعاية هذا الأخ الصغير قليلاً “. قال أويو شينغ فنغ مازحا.

عندما نظر لين مينغ إلى دانتيان يانغ يون ، اكتشف أنه على الرغم من اختراقه لتدمير الحياة ، إلا أنه ما زال غير قادر على رؤية تدريب يانغ يون بوضوح. مارس يانغ يون و حاىس التسعة أفران وهى تقنية سرية لإخفاء تدريبهم ، مما يجعل من الصعب رؤية دانتيان.

بينما كان لين مينغ يفحص نفسه ، اكتشف شيباي أيضًا أن لين مينغ قد وصل إلى ذروة المرحلة الأولى. هذا يعني أن لين مينغ كان على بعد خطوة واحدة فقط من الوصول إلى المرحلة الثانية من تدمير الحياة!

“هذه طريقة تدريب غريبة ومفيدة للغاية. إذا كان بإمكاني تعلم ذلك فسيكون هذا مفيدًا للغاية بالنسبة لي “.

إذا كان على لين مينغ أن يقول ما برع فيه ، فلم تكن موهبته أو إدراكه القتالي ، بل قلبه من الفنون القتالية وإرادته القوية. كانت النوايا القتاليه التي حصل عليها لين مينغ مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بهذين الاثنين.

كما فكر لين مينغ في هذا ، قام بفحص جسده إلى الداخل. أثناء بحثه بعناية وجد أن لعنة الموت التي تركها المبعوث الشيطاني الثاني بداخله قد اختفت تمامًا.

منذ أن ذهب لين مينغ إلى العزلة ، كان هناك عدد كبير من الأشخاص الذين يسعون إلى مقابلته. كانوا جميعًا يرغبون في أن يصبحوا أصدقاء مع لين مينغ ، ولم يكن أويو شينغ فنغ استثناءً. إذا تمكن لين مينغ حقًا من هزيمة كل فناني القتال في تدمير الحياة في مملكة أسورا الإلهية ، فإن إنجازاته المستقبلية ستكون بلا حدود.

كانت لعنة حاصد الموت لعنة قاسية وعديمة الرحمة ألقيت في نهاية حياة المرء. في مقابل حرق حياتهم وروحهم وجوهر دمهم بالكامل ، يمكنهم تقديم تضحية إلى حاصد الموت. هذه اللعنة ستقتل حاملها في 100 يوم. كانت الطريقة الوحيدة للتراجع عن هذه اللعنة هي أن يصبح حامل اللعنة أقوى من الملقي ، ويفككها بقوته الخاصة.

كان اليوم هو اليوم الذي سيتم تسجيله في سجلات التاريخ. كان لدى لين لانجيان فرصة كبيرة في أن يصبح قوة مستقبلية من شأنها أن تكون الأعلى تحت السماء. والمكان الذي عبر فيه المرحلة الأولى من تدمير الحياة كان عشيرة الإله المنبوذ. طالما أن لين مينغ لم يهلك في المستقبل ، فإن عشيرة الإله المنبوذ سيكون لها فوائد لا حصر لها.

حصل لين مينغ أخيرًا على هذه القوة بعد عبوره تدمير الحياة. وهكذا ، تم القضاء بشكل طبيعي على لعنة الموت .

عندما نظر إلى دانتيان مرة أخرى ، تأثر عندما اكتشف أن طبقة ضباب الطاقة ذات الأصل الأزرق السماوي تغطي دانتيان. أيضًا ، ربط هذا الضباب دانتيان بجسده ، متحدًا كواحد. كان هذا رمزًا لفنان قتالي حقيقي لتدمير الحياة. كان دانتيان الخافت مرتبطًا مباشرة بالجسم ، على عكس الفنان القتالي فى الجوهر الدوار حيث تم توصيل دانتيان بالجسم من خلال خطوط الطول.

أومأ لين مينغ في المقابل. على الرغم من أنه لم يقبل دعوة يانغ يون للانضمام إلى مملكة التسعة أفران الإلهية ، إلا أن لين مينغ لا يزال لديه انطباع جيد جدًا عن يانغ يون.

ووجد لين مينغ أن الطاقة في دانتيان كانت غنية جدًا.

كان أويو شينغ فنغ قد أعد في الأصل لإرسال هذه الهدية فقط إذا هزم لين مينغ مملكة أشورا الإلهية. ولكن الآن بعد أن رأى كل الظواهر التي حدثت أثناء عبور لين مينغ لتدمير الحياة ، فقد غير رأيه. إن منح لين مينغ هدية وأقام علاقات صداقة معه الآن سيكون أفضل بكثير من أن من الإنتظار ختى نجاحه مع الذين سيتبعونه إذا فاز.

“مم؟ أنا بالفعل في ذروة المرحلة الأولى من تدمير الحياة! ”

“ماذا؟ هذا …”

بمجرد عبوره المرحلة الأولى من تدمير الحياة وصل إلى الذروة! ومع ذلك ، كان هذا أيضًا معقولًا. كانت تدريب لين مينغ في الأصل أكثر من كاف . كان مجرد أن جسده المادي كان صلباً للغاية لأنه مارس تدريب الجسم وفتح البوابات الداخلية الثمانية . لقد جعل من الصعب للغاية تحلل جسده ، مما أجبر تدريب لين مينغ على الانضغاط إلى أقصى الحدود. ثم ، مع عدد كبير من الكنوز السماوية مجتمعة معًا ، حقق أخيرًا اختراقه. في المقابل ارتفعت قوته.

إذا كان على لين مينغ أن يقول ما برع فيه ، فلم تكن موهبته أو إدراكه القتالي ، بل قلبه من الفنون القتالية وإرادته القوية. كانت النوايا القتاليه التي حصل عليها لين مينغ مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بهذين الاثنين.

“ماذا؟ هذا …”

ترجمة

بينما كان ينظر من خلال هذا الضباب اللازوردي ، كان لين مينغ مذهولًا عندما اكتشف أنه داخل دانتيان ، كان هناك في الواقع نبتة بطول بوصتين تنمو على الجزء العلوي من الثقب الأسود الجوهر الدوار! امتدت ورقتان صغيرتان وفاتنة. كانت إحدى هذه الأوراق حمراء وواحدة من هذه الأوراق كانت ذهبية. كانت هذه الأوراق الصغيرة التي ترمز إلى النار والرعد. كانت ورقة النار على شكل قلب ، متشابكة مع رمز الطوطم الذهبي الذي يمثل قوانين النار. أما بالنسبة لورقة الرعد ، فكانت على شكل سيف ، مع ملتوية حولها روح الرعد التسعة.

رأى لين مينغ الصبي الصغير ذو الملابس الحمراء ومبعوث الشيطان العظيم بينهم. كلاهما كان لهما تدريب فى مرحلة سادسة من تدمير الحياة وكانا في أعلى 100 مرتبة من مرسوم القدر. لكن من الواضح أنهم لم يكونوا الأقوى بين هؤلاء الناس. كان الشاب الوسيم الذي وقف أمام الجميع هو الذي أطلق أكثر الطاقات التي لا يمكن تصورها. كان يرتدي عباءة سوداء كبيرة وكانت قدماه عارية. كانت عيناه ساطعتان وواضحتان مثل سماء الربيع ، وأعطى إحساسًا خفيفًا وحيويًا من الرأس إلى أخمص القدمين. مجرد النظر إليه جعل قلب المرء يلف.

“انتقلت نببتة الإله المهرطق إلى دانتيان الخاص بي؟”

كان سيتو لوشا صامتًا. في مواجهة لين مينغ ، شعر بالضغط ولكنه كان مليئًا أيضًا بروح القتال. على الرغم من أن عملية عبور لين مينغ لتدمير الحياة كانت ضخمة ، إلا أنه لم يكن معروفًا تمامًا كيف كانت قوته القتالية الآن ؛ ولن يكتشف إلا من خلال المعركة الحقيقية. لن يتم تهديده أو تخويفه من قبل هالة هذا الشاب

عندما حصل لين مينغ على بذرة الإله المهرطق لأول مرة ، ذكرت ذكريات سيد عالم الآلهة الأكبر أن بذرة الإله المهرطق ستنتقل إلى دانتيان للفنان القتالى بمجرد فتحه. كان هذا لأن نقطة التركيز المركزية للفنانين القتاليين ستنتقل في ذلك الوقت من قلبهم إلى دانتيان.

كما فكر لين مينغ في هذا ، قام بفحص جسده إلى الداخل. أثناء بحثه بعناية وجد أن لعنة الموت التي تركها المبعوث الشيطاني الثاني بداخله قد اختفت تمامًا.

ومع ذلك ، بالنسبة إلى لين مينغ ، تحول برعم الإله المهرطق إلى دانتيان فقط بعد أن عبر تدمير الحياة وشكل جسده الروحي. خمّن لين مينغ أن هذا مرتبط بتقنية تحويل الجسم التي طورها. في مسار تحول الجسم ، كان القلب هو أهم جزء في الجسم ، وكان من المحتمل أن يكون هذا هو سبب بقاء بذرة الإله المهرطق هناك حتى الآن.

كما كان الجميع في حالة مزاجية تهنئة ، فجأة اقتحمها صوت قاس –

“ينمو برعم الإله المهرطق على قمة نواة الجوهر الدوار . ليس لدي أي فكرة عن نوع التغيير الذي سيحدث. ”

“شكرا لك الأخ يانغ على حبوب تحويل الإله. ”

نظر لين مينغ إلى برعم الإله المهرطق ، وشعر بقليل من الإحباط والقلق. لقد اختار في الواقع أن ينمو فوق النواة للجوهر الدوار. لم يكن لديه فكرة عن كيفية تأثير ذلك على تدريبه في المستقبل.

كان هناك قطعة من يشم روح الخشب لمدة مليون عام بالإضافة إلى عدد هائل من النباتات الطبية الثمينة. كان التقدير المتحفظ لصندوق اليشم هذا 300000 حجر روحى في المجموع. بالنسبة إلى لين مينغ الحالي ، كانت هذه الأشياء مفيدة له بشكل طبيعي. لقد احتاج إلى هذا وأكثر من أجل استكمال دراسته للخيمياء. وبغض النظر عما إذا كان عبورًا لتدمير الحياة أو فتح البوابات الداخلية الثمانية ، فإن كل ذلك يحتاج إلى أدوية ثمينة.

بينما كان لين مينغ يفحص نفسه ، اكتشف شيباي أيضًا أن لين مينغ قد وصل إلى ذروة المرحلة الأولى. هذا يعني أن لين مينغ كان على بعد خطوة واحدة فقط من الوصول إلى المرحلة الثانية من تدمير الحياة!

كان سيتو لوشا صامتًا. في مواجهة لين مينغ ، شعر بالضغط ولكنه كان مليئًا أيضًا بروح القتال. على الرغم من أن عملية عبور لين مينغ لتدمير الحياة كانت ضخمة ، إلا أنه لم يكن معروفًا تمامًا كيف كانت قوته القتالية الآن ؛ ولن يكتشف إلا من خلال المعركة الحقيقية. لن يتم تهديده أو تخويفه من قبل هالة هذا الشاب

هذا جعله ينتشي. لم يسمع بهذا النوع من المواقف من قبل!

عندما نظر لين مينغ إلى دانتيان يانغ يون ، اكتشف أنه على الرغم من اختراقه لتدمير الحياة ، إلا أنه ما زال غير قادر على رؤية تدريب يانغ يون بوضوح. مارس يانغ يون و حاىس التسعة أفران وهى تقنية سرية لإخفاء تدريبهم ، مما يجعل من الصعب رؤية دانتيان.

“الأخ الصغير لين ، لقد اخترقت مباشرة ذروة المرحلة الأولى من تدمير الحياة؟”

قبل أن يتمكن لين مينغ من التحدث أكثر ، جاء الأخ والاخت الثنائي يمشيان. كانوا أمراء مملكة الصهر الإلهية أويو شينغ فنغ و أويو شينغ يون.

أومأ لين مينغ برأسه. “هذا على الأرجح لأنني استخدمت الكثير من المواد الثمينة ووصلت إلى هذا الحد عن طريق الحظ. سأضطر إلى تعزيز أساسي قبل المتابعة “.

“انتقلت نببتة الإله المهرطق إلى دانتيان الخاص بي؟”

ضحك شيباى ، “جيد جدًا! ترسيخ الأساس ! التحضير الجيد هو مفتاح النجاح. بمجرد أن تخترق أغلالك سوف تحلق في السماء مثل تنين لا يمكن إيقافه! والشيء النادر أن شخصيتك جيدة وإرادتك قوية. أنت الأنسب لممارسة فنون القتال! ”

“مم؟ أنا بالفعل في ذروة المرحلة الأولى من تدمير الحياة! ”

إذا كان على لين مينغ أن يقول ما برع فيه ، فلم تكن موهبته أو إدراكه القتالي ، بل قلبه من الفنون القتالية وإرادته القوية. كانت النوايا القتاليه التي حصل عليها لين مينغ مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بهذين الاثنين.

قبل أن يتمكن لين مينغ من التحدث أكثر ، جاء الأخ والاخت الثنائي يمشيان. كانوا أمراء مملكة الصهر الإلهية أويو شينغ فنغ و أويو شينغ يون.

ومع ذلك ، بالنسبة إلى لين مينغ ، تحول برعم الإله المهرطق إلى دانتيان فقط بعد أن عبر تدمير الحياة وشكل جسده الروحي. خمّن لين مينغ أن هذا مرتبط بتقنية تحويل الجسم التي طورها. في مسار تحول الجسم ، كان القلب هو أهم جزء في الجسم ، وكان من المحتمل أن يكون هذا هو سبب بقاء بذرة الإله المهرطق هناك حتى الآن.

“تهانينا للأخ لين على عبوره” تدمير الحياة “بنجاح! إمكاناتك المستقبلية لا حدود لها! ” عبر أويو شينغ فنغ ذراعه عبر صدره. الأخ لين حقًا موهبة لا مثيل لها في السماء. أشعر حقا بالضغط هنا! ”

“ها ها ها ها! حسن جدا!”

“سيد لين ، مبروك. ” همست أوي تشينغ يون بخفة.

إذا كان على لين مينغ أن يقول ما برع فيه ، فلم تكن موهبته أو إدراكه القتالي ، بل قلبه من الفنون القتالية وإرادته القوية. كانت النوايا القتاليه التي حصل عليها لين مينغ مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بهذين الاثنين.

كان لين مينغ يعرف منذ فترة طويلة خلفية هذين الاثنين. استقبلهم بكل احترام . نظرًا لأنه كان لا يزال يتعين عليه البقاء في قارة إنسكاب السماء لفترة طويلة من الزمن ، فسيكون من المفيد له أن يقيم علاقات جيدة مع هذه الشخصيات المهمة من الممالك الإلهية الأربعة.

كما فكر لين مينغ في هذا ، قام بفحص جسده إلى الداخل. أثناء بحثه بعناية وجد أن لعنة الموت التي تركها المبعوث الشيطاني الثاني بداخله قد اختفت تمامًا.

“في الأيام القليلة الماضية ، سمعت أن الأخ لين كان يجمع الأدوية والنباتات الروحية وخشب اليشم . أنا فقط أعددت البعض. إنها مجرد هدية صغيرة. الأخ لين ، يرجى قبول هذا. ”

على الرغم من أن هذا كان مجرد تعهد بسيط لفنان قتالي مثل لين مينغ بإرادة غير عادية ، إلا أن هذا التعهد كان أكثر من كافٍ.

سحب أويو شينغ فنغ صندوقًا من خشب اليشم وهو يتحدث. كان هناك شق منحوت بشكل خاص في الصندوق حتى يتمكن لين مينغ من فحص الداخل بإدراكه.

كان هناك قطعة من يشم روح الخشب لمدة مليون عام بالإضافة إلى عدد هائل من النباتات الطبية الثمينة. كان التقدير المتحفظ لصندوق اليشم هذا 300000 حجر روحى في المجموع. بالنسبة إلى لين مينغ الحالي ، كانت هذه الأشياء مفيدة له بشكل طبيعي. لقد احتاج إلى هذا وأكثر من أجل استكمال دراسته للخيمياء. وبغض النظر عما إذا كان عبورًا لتدمير الحياة أو فتح البوابات الداخلية الثمانية ، فإن كل ذلك يحتاج إلى أدوية ثمينة.

أثناء حديث سيتو تشوان ، بدأ سبعة أو ثمانية فنانين قتاليين في الظهور من الظلام خلفه ، وكان كل واحد منهم قوة عالية في تدمير الحياة. كان أساسهم صلب بشكل لا يضاهى. بلا شك ، كل هؤلاء الأفراد كانوا سادة مرسوم القدر.

عندما كان لين مينغ على وشك التحدث ، قال أويو شينغ فنغ فجأة ، “يجب ألا يرفض الأخ لين مطلقًا. أرغب فقط في تكوين صديق جيد ، لا أكثر “.

ترجمة

منذ أن ذهب لين مينغ إلى العزلة ، كان هناك عدد كبير من الأشخاص الذين يسعون إلى مقابلته. كانوا جميعًا يرغبون في أن يصبحوا أصدقاء مع لين مينغ ، ولم يكن أويو شينغ فنغ استثناءً. إذا تمكن لين مينغ حقًا من هزيمة كل فناني القتال في تدمير الحياة في مملكة أسورا الإلهية ، فإن إنجازاته المستقبلية ستكون بلا حدود.

إذا كان على لين مينغ أن يقول ما برع فيه ، فلم تكن موهبته أو إدراكه القتالي ، بل قلبه من الفنون القتالية وإرادته القوية. كانت النوايا القتاليه التي حصل عليها لين مينغ مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بهذين الاثنين.

كان أويو شينغ فنغ قد أعد في الأصل لإرسال هذه الهدية فقط إذا هزم لين مينغ مملكة أشورا الإلهية. ولكن الآن بعد أن رأى كل الظواهر التي حدثت أثناء عبور لين مينغ لتدمير الحياة ، فقد غير رأيه. إن منح لين مينغ هدية وأقام علاقات صداقة معه الآن سيكون أفضل بكثير من أن من الإنتظار ختى نجاحه مع الذين سيتبعونه إذا فاز.

كما فكر لين مينغ في هذا ، قام بفحص جسده إلى الداخل. أثناء بحثه بعناية وجد أن لعنة الموت التي تركها المبعوث الشيطاني الثاني بداخله قد اختفت تمامًا.

“اذا ، علي أن أشكرك يا أخي. ” قبل لين مينغ خشب اليشم والمواد الطبية. لقد احتاج حقًا إلى هذه الأشياء ، وقد قبل أيضًا حبوب يانج يون قبل ذلك. إذا رفض قبول هدايا أويو شينغ فنغ ، فمن المؤكد أنه سيشعر بالريبة في قلبه. لم تكن هذه النتيجة التي أرادها.

“تهانينا للأخ لين على عبوره” تدمير الحياة “بنجاح! إمكاناتك المستقبلية لا حدود لها! ” عبر أويو شينغ فنغ ذراعه عبر صدره. الأخ لين حقًا موهبة لا مثيل لها في السماء. أشعر حقا بالضغط هنا! ”

“هاها ، الأخ لين مهذب للغاية. يتمتع الأخ لين بحياة إمبراطور منقطع النظير. في المستقبل ، قد تصبح حتى الأعلى تحت السماء. في ذلك الوقت ، سوف تحتاج فقط إلى رعاية هذا الأخ الصغير قليلاً “. قال أويو شينغ فنغ مازحا.

كما كان الجميع في حالة مزاجية تهنئة ، فجأة اقتحمها صوت قاس –

PEKA

”يا له من مزاج رائع. ألا تعلم أنك تجاوزت فقط تدمير الحياة؟ يبدو الأمر كما لو كنت تعتقد أنك اخترقت البحر الإلهي أو شيء من هذا القبيل وليس المرحلة الأولى من تدمير الحياة. في قارة إنسكاب السماء ، يوجد ما لا يقل عن 50000 ، إن لم يكن 80000 من الفنانين القتاليين في المرحلة الأولى من تدمير الحياة أو أعلى. حتى عالم الأبعاد هذا لديه مجموعه منهم. هذا المكان مغطى حرفيا بهم. إذن ما هي مشكلتك الكبيرة؟ ”

كان سيتو لوشا صامتًا. في مواجهة لين مينغ ، شعر بالضغط ولكنه كان مليئًا أيضًا بروح القتال. على الرغم من أن عملية عبور لين مينغ لتدمير الحياة كانت ضخمة ، إلا أنه لم يكن معروفًا تمامًا كيف كانت قوته القتالية الآن ؛ ولن يكتشف إلا من خلال المعركة الحقيقية. لن يتم تهديده أو تخويفه من قبل هالة هذا الشاب

لفت هذا الصوت اللاذع انتباه الجميع. نظر الجميع ليروا أن المتحدث كان شابًا يرتدي ملابس سوداء. كانت يديه متقاطعتين فوق صدره ، وعلى وجهه نظرة استنكار.

هذا جعله ينتشي. لم يسمع بهذا النوع من المواقف من قبل!

كان هذا الشخص سيتو تشوان ، الذي تعرض للضرب المبرح من قبل لين مينغ.

ضحك شيباى ، “جيد جدًا! ترسيخ الأساس ! التحضير الجيد هو مفتاح النجاح. بمجرد أن تخترق أغلالك سوف تحلق في السماء مثل تنين لا يمكن إيقافه! والشيء النادر أن شخصيتك جيدة وإرادتك قوية. أنت الأنسب لممارسة فنون القتال! ”

بعد أن تعرض للإذلال من قبل لين مينغ ، رأى لين مينغ كمنافس له. ولكن الآن ، لم يسعه إلا أن يراقب عندما اتسعت الفجوة بينهما أكثر فأكثر ؛ ببساطة لم يكن هناك أي فرصة على الإطلاق للحاق به. تسبب هذا الاحتمال في أن يكره سيتو تشوان لين مينغ ويغار منه ، مما جعله يسخر منه علانية.

بينما كان لين مينغ يفحص نفسه ، اكتشف شيباي أيضًا أن لين مينغ قد وصل إلى ذروة المرحلة الأولى. هذا يعني أن لين مينغ كان على بعد خطوة واحدة فقط من الوصول إلى المرحلة الثانية من تدمير الحياة!

“همف! من يهتم بأي نوع من الظواهر تحدث أثناء اختراقك ، لا تزال المرحلة الأولى من تدمير الحياة هي المرحلة الأولى من تدمير الحياة! هل تعتقد أنه يمكنك حقًا هزيمة قوى تدمير الحياة في مملكة أشورا الإلهية الخاصة بي؟ ”

على الرغم من أن هذا كان مجرد تعهد بسيط لفنان قتالي مثل لين مينغ بإرادة غير عادية ، إلا أن هذا التعهد كان أكثر من كافٍ.

أثناء حديث سيتو تشوان ، بدأ سبعة أو ثمانية فنانين قتاليين في الظهور من الظلام خلفه ، وكان كل واحد منهم قوة عالية في تدمير الحياة. كان أساسهم صلب بشكل لا يضاهى. بلا شك ، كل هؤلاء الأفراد كانوا سادة مرسوم القدر.

“إنه سيتو لوشا ” فكر لين مينغ. لأنه لم يتم إخفاء سيتو لوشا ، فقد سمع اسم هذا الرجل.

رأى لين مينغ الصبي الصغير ذو الملابس الحمراء ومبعوث الشيطان العظيم بينهم. كلاهما كان لهما تدريب فى مرحلة سادسة من تدمير الحياة وكانا في أعلى 100 مرتبة من مرسوم القدر. لكن من الواضح أنهم لم يكونوا الأقوى بين هؤلاء الناس. كان الشاب الوسيم الذي وقف أمام الجميع هو الذي أطلق أكثر الطاقات التي لا يمكن تصورها. كان يرتدي عباءة سوداء كبيرة وكانت قدماه عارية. كانت عيناه ساطعتان وواضحتان مثل سماء الربيع ، وأعطى إحساسًا خفيفًا وحيويًا من الرأس إلى أخمص القدمين. مجرد النظر إليه جعل قلب المرء يلف.

“الأخ الصغير لين ، لقد اخترقت مباشرة ذروة المرحلة الأولى من تدمير الحياة؟”

تجاهل لين مينغ تمامًا سيتو تشوان ونظر مباشرة إلى هذا الرجل ذو الرداء الأسود. تجاه شخص مثل سيتو تشان ، كان لين مينغ ببساطة غير راغب في إهدار التنفس عليه. لم يكن الأمر أن سيتو تشوان كان مضيعة ، لكنه كان صغيرًا جدًا. بالنسبة لأولئك العباقرة من جيل الشباب لتحدي لين مينغ ، يجب أن يكونوا على الأقل 40 عامًا.

أومأ لين مينغ برأسه. “هذا على الأرجح لأنني استخدمت الكثير من المواد الثمينة ووصلت إلى هذا الحد عن طريق الحظ. سأضطر إلى تعزيز أساسي قبل المتابعة “.

“إنه سيتو لوشا ” فكر لين مينغ. لأنه لم يتم إخفاء سيتو لوشا ، فقد سمع اسم هذا الرجل.

842 – ذروة المرحلة الأولى من تدمير الحياة

كان سيتو لوشا صامتًا. في مواجهة لين مينغ ، شعر بالضغط ولكنه كان مليئًا أيضًا بروح القتال. على الرغم من أن عملية عبور لين مينغ لتدمير الحياة كانت ضخمة ، إلا أنه لم يكن معروفًا تمامًا كيف كانت قوته القتالية الآن ؛ ولن يكتشف إلا من خلال المعركة الحقيقية. لن يتم تهديده أو تخويفه من قبل هالة هذا الشاب

عندما كان لين مينغ على وشك التحدث ، قال أويو شينغ فنغ فجأة ، “يجب ألا يرفض الأخ لين مطلقًا. أرغب فقط في تكوين صديق جيد ، لا أكثر “.

“لين لانجيان ، لا يهم مدى موهبتك ، فلا معنى لذلك إذا لم يُسمح لك بالنمو أكثر! أريد أن أرى كيف ستنجح في الفوز بهذه المعركة! ” قال سيتو تشوان بغضب لأنه رأى أن لين مينغ كان يتجاهله.

بدت ضحكة قلبية. طار شيباي فوق.

ترجمة

صفع شيباي كتف لين مينغ . السبب في أنه دفع مثل هذا الثمن الباهظ لمساعدة لين مينغ لم يكن مجرد رد الجميل ، ولكن أيضًا لأنه كان متفائلًا بشأن آفاق لين مينغ المستقبلية. سيكون بالتأكيد قوة منقطعة النظير يمكن أن تصل إلى أواخر البحر الإلهي وتعيش لمدة 10000 عام. بالنسبة إلى عشيرة الإله المنبوذ ، كان هذا يعني أنه سيتم حمايتهم لمدة 10000 عام أخرى.

PEKA

ومع ذلك ، بالنسبة إلى لين مينغ ، تحول برعم الإله المهرطق إلى دانتيان فقط بعد أن عبر تدمير الحياة وشكل جسده الروحي. خمّن لين مينغ أن هذا مرتبط بتقنية تحويل الجسم التي طورها. في مسار تحول الجسم ، كان القلب هو أهم جزء في الجسم ، وكان من المحتمل أن يكون هذا هو سبب بقاء بذرة الإله المهرطق هناك حتى الآن.

لوح لين مينغ بيده ووضع أدوات مصفوفة قفل السماء في حلقة مكانية خاصة. انحنى باحترام نحو شيباى الذي يقترب وقال بوضوح ، “أنا ، لين مينغ ، أقسم على رد لطف البطريرك شيباي . ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط