نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-852

مواجهة سيتو لوشا

مواجهة سيتو لوشا

852- مواجهة سيتو لوشا

مثل الموجة المتلاطمة على الشاطئ المكسور ، بدأت الساحة الجبلية بأكملها المدعومة بتشكيل مصفوفة أشورا الإلهية في الارتعاش بعنف. قطعت رياح الرمح شقا ضخم من الحجر قبل أن تسحقه إلى مسحوق. بدأت سحب الصخور المتكسرة والغبار يتدفق في سماء صافية!

كان هذا حقا شكل معركة الرعد!

عندما رأى فنانين القتال الحاضرين أن جسد لين مينغ بالكامل بدأ مغطى بحراشف أرجوانية ، لم يشعروا بأي شيء غير عادي. لكن القوى العديدة في البحر الإلهي ، وخاصة شيوخ عشيرة الإله المنبوذ والبطريرك شيباي ، كانوا مذهولين بالفعل!

كل فناني القتال كانوا ينتظرون بفارغ الصبر.

تم تدمير الساحة بأكملها بالفعل بشكل لا يمكن إصلاحه. كانت قمة الجبل المنفصمة تتقاطع مع شقوق يبلغ طولها عدة أميال وعمق مئات الأقدام. لولا تشكيل مصفوفة مملكة أشورا الإلهية الذي يدعم المنطقة بأكملها ، لكان هذا المكان قد انهار .

كانت هذه أجنحة لحم ودم!

تناثرت اللحوم والدم وقطع الأعضاء في كل مكان. كانت هناك بعض الجثث التي لم يتم انتزاعها حتى بسبب مدى بؤس وفاتها.

“ما هذه السرعة ، حتى أنا لا أستطيع أن أرى بوضوح!”

كانت الساحة بأكملها مليئة برائحة الدم القوية.

هوالاوا !

ومع ذلك ، لم يكن رمح لين مينغ ملطخًا بالدماء ولم تتعرض ملابسه حتى لأدنى قدر من الضرر. كانت ملابسه البيضاء نظيفة مثل الثلج الطازج. كان يرفرف عالياً وفخورًا فوق الساحة ، تلوح ملابسه في الريح وشعره يتطاير في الهواء.

“ماذا يحدث هنا؟ هل مملكة أشورا الإلهية تعترف بالهزيمة؟ ”

كان تعبيره خفيفًا ، كما لو لم يكن قلقًا بشأن معركة الحياة أو الموت هذه. بمظهره الوسيم الذي يشبه اليشم وأسلوبه المريح ، كان استثنائيًا وراقيا ، مثل فارس خالد منفي من السماء.

تناثرت اللحوم والدم وقطع الأعضاء في كل مكان. كانت هناك بعض الجثث التي لم يتم انتزاعها حتى بسبب مدى بؤس وفاتها.

داخل السماء والأرض ، وقف لين مينغ الأثيري والأنيق عالياً فوق الساحة الدموية التي تشبه ميدان ذبح أشورا. هذا التناقض الحاد جعل المرء يشعر وكأن هذا المشهد غير واقعي ، وكأن كل هذا الموت الذي قبله لا علاقة له به على الإطلاق.

“حان الوقت. اذهب إلى المعركة. “أومأ سيتو هاوتيان برأسه الى سيتو لوشا. حتى لو كان قلقًا من سقوط سيتو لوشا هنا ، فلا يزال يتعين عليه إرساله للقتال.

مر الوقت ببطء. بعد فترة وجيزة ، مرت نصف ساعة وما زالت مملكة أشورا الإلهية لم تبدأ في القتال.

انحنت شفتا لين مينغ بابتسامة. أقل ما يخشاه هو مقارنة السرعة. أو كان من الأصح القول إنه لا يخشى المقارنة بأي جانب. سواء كانت القوة الجسدية ، أو التحمل ، أو الإرادة ، أو أي شيء آخر ، كان ذلك كافياً لجعل خصومه يتقيأون الدم من الإحباط.

كل فناني القتال كانوا ينتظرون بفارغ الصبر.

PEKA

“ماذا يحدث هنا؟ هل مملكة أشورا الإلهية تعترف بالهزيمة؟ ”

“طريقة القتال هذه. ” امتص لين مينغ نفسا من الهواء البارد. كانت هذه بلا شك طريقة تدريب ابتكرها سيتو لوشا من “فن المطرد المقفر العظيم “. لقد كان مثل لين مينغ ، معلم الفنون القتالية الذي كان يسير على طريق إنشاء مجموعته الخاصة من الفنون القتالية!

العديد من الفنانين القتاليين لم يسعهم إلا التفكير في هذا. كانت خلفية مملكة أشورا الإلهية قوية حقًا. في نفس واحد أرسلوا 20 دمية ذبح. لم يجرؤ أحد على النظر باستخفاف إلى قوة مملكة أشورا الإلهية ، ولكن الآن يبدو أن لين مينغ كان أقوى!

“حان الوقت. اذهب إلى المعركة. “أومأ سيتو هاوتيان برأسه الى سيتو لوشا. حتى لو كان قلقًا من سقوط سيتو لوشا هنا ، فلا يزال يتعين عليه إرساله للقتال.

أومض الرعد ، وارتجف الفضاء. أخذ لين مينغ دانتيان كمركز وأطلق ضوء أرجواني مبهر. كان هذا مجد الرعد!

بعد كل شيء ، كانت حياة سيتو ياويو أغلى بكثير من حياة سيتو لوشا!

دينغ!

“كن حذرا. إذا كنت لا تستطيع هزيمته تراجع. طالما أنك على قيد الحياة ، يمكنني حمايتك “.

“طريقة القتال هذه. ” امتص لين مينغ نفسا من الهواء البارد. كانت هذه بلا شك طريقة تدريب ابتكرها سيتو لوشا من “فن المطرد المقفر العظيم “. لقد كان مثل لين مينغ ، معلم الفنون القتالية الذي كان يسير على طريق إنشاء مجموعته الخاصة من الفنون القتالية!

قال سيتو هاوتيان لـ سيتو لوشا بنقل صوت جوهر حقيقي.

في هذه الأثناء ، طعن سيتو لوشا رمحه في دانتيان لين مينغ.

“جلالة الملك ، كن مطمئنًا أنني سأهزم لين لانجيان بالتأكيد. لن أخيب ظنك ! ” عندما سمع أن سيتو هاوتيان سيضمن حياته ، كان سيتو لوشا ممتنًا. لكنه لن يتراجع. كانت هذه معركة يجب عليه الفوز بها.

انتشر جناحا سيتو لوشا. بدت أجنحته الحمراء كما لو كانت منحوتة من الياقوت الخالص. بعد أن اندمجت أختام شرب الدم فيها ، أصبحت حادة بشكل لا يضاهى ، وقادرة على قطع العديد من أضواء الرمح بأنفسهم.

“لقد كنا ننتظر بالفعل لنصف ساعة ، كم هو مثير للاهتمام. يؤخر موقع هاوتيان الوقت من أجل تحطيم زخم لين لانجيان “. على متن سفينة اليشم العظيمة ، شاهدت الجنية عاصفة الثلج سيتو لوشا وهو يدخل الحلبة وابتسمت بصوت خافت. “هذا هو نفس الاعتراف بأن كل ما فعله قبل ذلك كان عبثًا. قدرة لين لانجيان الخفية كبيرة جدًا ؛ لقد أكلها سيتو هاوتيان حقًا هذه المرة “.

عندما يسقط خصم قوي ، فإنه سينتج إحساسًا بالنية في عظام المنتصر ، والإيمان بأنهم سيفوزون ، مما يخلق نوعًا من مجال الطاقة غير المرئي الذي من شأنه أن يدفعهم إلى النصر. هذا من شأنه أن يجعل الفنان القتالي يقاتل بقوة أكبر. من الواضح أن سيتو هاوتيان كان يخشى ذلك.

“يبدو انهم متطابقان بشكل متساوٍ؟” قال شيخ من طائفة الصف الخامس بارتياب.

ضحك الرجل العجوز حسن الحظ ، “سيتو هاوتيان حريص جدًا ، ولكن ما مدى فائدة إضاعة هذا الوقت لكسر زخم لين لانجيان؟”

قال سيتو هاوتيان لـ سيتو لوشا بنقل صوت جوهر حقيقي.

الإيمان المتراكم الذي يجمعه الفنان القتالي سيبقى لبضعة أيام – بالتأكيد لن ينكسر خلال نصف ساعة فقط. أكثر ما فعله سيتو هاوتيان هو تقليل بعض الزخم الذي جمعه لين مينغ ، لكنه لم يكسره .

ضوء أحمر خافت انطلق عبر السماء مثل قوس قزح. تم فصل ستة ريشات حمراء بهدوء من خلف سيتو لوشا ودارت حول لين مينغ واستهدفت أطرافه وظهره ورأسه ، قبل انطلاقها معًا!

تحت انتباه الجميع ، استوعب سيتو لوشا أخيرًا رمحه وسقط من قارب الروح . سقط على حلقة الجبل ، في مواجهة لين مينغ بعيدًا.

كاتشا!

“إنه سيتو لوشا! سيتو لوشا يقاتل أخيرًا! ” عندما رأى فنانين القتال الذين نفد صبرهم أن سيتو لوشا الذي يرتدي ملابس سوداء يطير ببطء إلى خشبة المسرح ، تحولت كل أعينهم من الدهشه .

“كن حذرا. إذا كنت لا تستطيع هزيمته تراجع. طالما أنك على قيد الحياة ، يمكنني حمايتك “.

“اعتقدت أن مملكة أشورا الإلهية ستستمر في إرسال بعض القوات الانتحارية لإرهاق لين لانجيان أكثر ، لكنني لم أتخيل أبدًا أنهم سيرسلون سيتو لوشا مباشرةً. هل هذا يعني أن مملكة أشورا الإلهية لا تزال لديها قوى خفية لم تستخدمها؟ ”

اجتاحتط رمح طويل أحمر ، ورسم قمرًا كاملاً حوله. أدى ضوء الرمح المتوهج إلى منع جميع هجمات سيتو لوشا تمامًا.

“كيف يمكن أن يكون هناك الكثير من القوى الخفية؟ قبل عشر سنوات ، تم تصنيف سيتو لوشا بالفعل في المرتبة 15 من مرسوم المصير. الآن ترتيبه هو 12 ولا أحد يعرف مدى قوته. سمعت أنه يقترب بالفعل من البحر الإلهي. يجب أن يكون بالفعل أقوى فنان تدمير للحياة في مملكة أشورا الإلهية! ” .

كانت الساحة بأكملها مليئة برائحة الدم القوية.

يمكن للمعركة بين كبار القادة دائمًا أن تجعل دماء المرء تغلي بالإثارة. لا سيما هذه المعركة بين الذروة الغامضة مرتبة أسياد مرسوم القدر سيتو لوشا و لين لانجيان. كانت قوة سيتو لوشا متغيرًا غير معروف ، وكذلك كانت قوة لين مينغ. يمكن لأولئك الذين لديهم بصيرة أن يروا أنه لم يضع قوته الكاملة في أي من المعارك السابقة. كان هناك على الأرجح العديد من المفاهيم والقوانين والمهارات القتالية التي لم يستخدمها.

بانغ بانغ بانغ!

كان قتال غير معروف ضد المجهول ، كانت هذه معركة مليئة بالترقب. أراد الجميع أن يعرف بالضبط ما هي حدود قوتهم!

هوالاوا !

بوووم!

انفتح زوج من الأجنحة السوداء الضخمة من خلف سيتو لوشا ، مما أبقاه معلقًا في الهواء. لم يكن غريباً أن يمتلك الفنان القتالي زوجًا من أجنحة الكنز – حتى أن كورباسمانسر كان لديه زوج خاص به. لكن زوج أجنحة سيتو لوشا كان مختلفًا. لم يكن كنزًا تم صقله ، ولكنه جزء حقيقي من جسد سيتو لوشا.

كانت الطاقة السوداء والحمراء مثل تنانين فيضان يتصادمان بعنف في الصحراء ، ويلتفان ويحدقان في العالم بازدراء!

كانت هذه أجنحة لحم ودم!

ترجمة

بدون شك ، كان لدى سيتو لوشا سلالة من نوع آخر في دمه. كان من المحتمل أن هذا يشمل حتى قدرة ختم دم خاصة!

ضحك الرجل العجوز حسن الحظ ، “سيتو هاوتيان حريص جدًا ، ولكن ما مدى فائدة إضاعة هذا الوقت لكسر زخم لين لانجيان؟”

“لين مينغ ، مع ذروة تدريلي فى المرحلة السادسة في تدمير الحياة ، حتى لو خرجت منتصرا ضدك ، فهذا ليس فوزًا لمسار القتال. لكنني لن أتراجع. في هذه المعركة سأقتلك بكل ما لدي! ”

تناثرت اللحوم والدم وقطع الأعضاء في كل مكان. كانت هناك بعض الجثث التي لم يتم انتزاعها حتى بسبب مدى بؤس وفاتها.

عندما تحدث سيتو لوشا ، طارت عدة آلاف من أختام شرب الدم الحمراء القرمزية فجأة من جسده. ثم حدث مشهد أذهل لين مينغ. إن اختام شرب الدم هذه اندمجت بالكامل في أجنحة سيتو لوشا السوداء. ألصق ختم شرب الدم نفسه بإحكام على الريش ، مما تسبب في تحول الأجنحة السوداء إلى اللون الأحمر على الفور مثل الدم!

هوالاوا !

“طريقة القتال هذه. ” امتص لين مينغ نفسا من الهواء البارد. كانت هذه بلا شك طريقة تدريب ابتكرها سيتو لوشا من “فن المطرد المقفر العظيم “. لقد كان مثل لين مينغ ، معلم الفنون القتالية الذي كان يسير على طريق إنشاء مجموعته الخاصة من الفنون القتالية!

قال سيتو هاوتيان لـ سيتو لوشا بنقل صوت جوهر حقيقي.

بغض النظر عن مدى جودة أساليب التدريب لدى الآخرين ، فقد كانوا لا يزالون الآخرين ؛ قد لا يناسبون شخصًا آخر. على سبيل المثال ، سيتو لوشا. من خلال الجمع بين خصائص سلالته الخاصة مع “فن المطرد المقفر العظيم ” ، يمكنه عرض فعالية قتالية أقوى تمامًا.

“كن حذرا. إذا كنت لا تستطيع هزيمته تراجع. طالما أنك على قيد الحياة ، يمكنني حمايتك “.

“تستحق حقًا أن تكون أحد أبناء السماء في ذروة مرسوم القدر !”

“لين مينغ ، مع ذروة تدريلي فى المرحلة السادسة في تدمير الحياة ، حتى لو خرجت منتصرا ضدك ، فهذا ليس فوزًا لمسار القتال. لكنني لن أتراجع. في هذه المعركة سأقتلك بكل ما لدي! ”

على الرغم من أن موهبة لين مينغ الحالية قد تجاوزت بكثير معيار قارة إنسكاب السماء ، إلا أنه ما زال لا يقلل من شأن القوى الكبرى في هذا العالم. كان هذا لأنهم كانوا شخصيات برزت من بين تريليون أو حتى مئات التريليونات من الأرواح.

تم تدمير الساحة بأكملها بالفعل بشكل لا يمكن إصلاحه. كانت قمة الجبل المنفصمة تتقاطع مع شقوق يبلغ طولها عدة أميال وعمق مئات الأقدام. لولا تشكيل مصفوفة مملكة أشورا الإلهية الذي يدعم المنطقة بأكملها ، لكان هذا المكان قد انهار .

دينغ!

“جلالة الملك ، كن مطمئنًا أنني سأهزم لين لانجيان بالتأكيد. لن أخيب ظنك ! ” عندما سمع أن سيتو هاوتيان سيضمن حياته ، كان سيتو لوشا ممتنًا. لكنه لن يتراجع. كانت هذه معركة يجب عليه الفوز بها.

رن الجرس العظيم الذي وقف فوق قمة الجبل المنفصمة مرة أخرى ، مدويًا عبر عالم الأبعاد.

مثل الموجة المتلاطمة على الشاطئ المكسور ، بدأت الساحة الجبلية بأكملها المدعومة بتشكيل مصفوفة أشورا الإلهية في الارتعاش بعنف. قطعت رياح الرمح شقا ضخم من الحجر قبل أن تسحقه إلى مسحوق. بدأت سحب الصخور المتكسرة والغبار يتدفق في سماء صافية!

بدأت المعركة رسميا!

تحرك سيتو لوشا أولاً. دون أي تردد أمسك رمحه الطويل وتحول إلى شعاع أسود من الضوء ينطلق إلى الأمام. بسرعة فاقت الخيال!

ترجمة

ملأت ظلال رمح لا حصر لها الهواء ، وخلقت نسيجًا رائعًا أعمى العينين!

كل فناني القتال كانوا ينتظرون بفارغ الصبر.

“هل تريد مقارنة السرعة؟”

PEKA

انحنت شفتا لين مينغ بابتسامة. أقل ما يخشاه هو مقارنة السرعة. أو كان من الأصح القول إنه لا يخشى المقارنة بأي جانب. سواء كانت القوة الجسدية ، أو التحمل ، أو الإرادة ، أو أي شيء آخر ، كان ذلك كافياً لجعل خصومه يتقيأون الدم من الإحباط.

كانت هذه مهارة فريدة اعتمد عليها إمبراطور الرعد الثماني من قبل للسير في العالم بشكل لا مثيل له. على الرغم من ان ميراث زلة اليشم الكاملة موجود في عشيرة الإله المنبوذ ، إلا أنه لم يتمكن أحد من ممارستها بنجاح! .

بدون فتح بوابة العجائب ، استخدم لين مينغ فقط “الرخ الذهبي يحطم الفراغ ” لإنشاء سلسلة من الظلال الوهمية في الهواء. لقد لف الرمح الأحمر في يديه ، حيث التقى تمامًا بجميع ظلال رمح سيتو لوشا معًا.

لم يكونوا وحدهم ، ولكن حتى شيوخ الطوائف المشهورين كانوا غير مدركين لما كان يحدث. كل ما رأوه كان عاصفة من الضوء الأسود والأحمر تنسج معًا في السماء. ولكن بالنسبة للأحداث الدقيقة ، لم يتمكن أي منهم من تمييز أي شيء في تلك المعركة ذات السرعة القصوى.

بينغ بينغ بينغ بينغ! .

كل فناني القتال كانوا ينتظرون بفارغ الصبر.

مثل الموجة المتلاطمة على الشاطئ المكسور ، بدأت الساحة الجبلية بأكملها المدعومة بتشكيل مصفوفة أشورا الإلهية في الارتعاش بعنف. قطعت رياح الرمح شقا ضخم من الحجر قبل أن تسحقه إلى مسحوق. بدأت سحب الصخور المتكسرة والغبار يتدفق في سماء صافية!

بينغ بينغ بينغ بينغ! .

كانت الطاقة السوداء والحمراء مثل تنانين فيضان يتصادمان بعنف في الصحراء ، ويلتفان ويحدقان في العالم بازدراء!

مر الوقت ببطء. بعد فترة وجيزة ، مرت نصف ساعة وما زالت مملكة أشورا الإلهية لم تبدأ في القتال.

“ما هذه السرعة ، حتى أنا لا أستطيع أن أرى بوضوح!”

كانت الطاقة السوداء والحمراء مثل تنانين فيضان يتصادمان بعنف في الصحراء ، ويلتفان ويحدقان في العالم بازدراء!

كل النخب الشابة البطولية الموجودة قد تراجعت بالفعل على بعد 10 أميال. من وجهة نظرهم ، لم تكن مشاهدة هذه المعركة من مسافة 10 أميال مشكلة على الإطلاق. ومع ذلك ، لم يتمكنوا ببساطة من تحديد حركات لين مينغ و سيتو لوشا ؛ كانت سرعتهم سريعة جدًا.

كان هذا حقا شكل معركة الرعد!

لم يكونوا وحدهم ، ولكن حتى شيوخ الطوائف المشهورين كانوا غير مدركين لما كان يحدث. كل ما رأوه كان عاصفة من الضوء الأسود والأحمر تنسج معًا في السماء. ولكن بالنسبة للأحداث الدقيقة ، لم يتمكن أي منهم من تمييز أي شيء في تلك المعركة ذات السرعة القصوى.

ضحك الرجل العجوز حسن الحظ ، “سيتو هاوتيان حريص جدًا ، ولكن ما مدى فائدة إضاعة هذا الوقت لكسر زخم لين لانجيان؟”

“يبدو انهم متطابقان بشكل متساوٍ؟” قال شيخ من طائفة الصف الخامس بارتياب.

ومع ذلك ، لم يكن رمح لين مينغ ملطخًا بالدماء ولم تتعرض ملابسه حتى لأدنى قدر من الضرر. كانت ملابسه البيضاء نظيفة مثل الثلج الطازج. كان يرفرف عالياً وفخورًا فوق الساحة ، تلوح ملابسه في الريح وشعره يتطاير في الهواء.

وردد أكبر شيخ في طائفة أخرى من الصف الخامس “ربما. “. لقد كان أيضًا سيد مرسوم القدر ومع ذلك لم يكن قادرًا على رؤية من كان له اليد العليا حتى الآن. كان هذا حقًا أمرًا مشينًا له.

قوة الحياة – شكل معركة الرعد .

بينغ!

“حان الوقت. اذهب إلى المعركة. “أومأ سيتو هاوتيان برأسه الى سيتو لوشا. حتى لو كان قلقًا من سقوط سيتو لوشا هنا ، فلا يزال يتعين عليه إرساله للقتال.

انتشر جناحا سيتو لوشا. بدت أجنحته الحمراء كما لو كانت منحوتة من الياقوت الخالص. بعد أن اندمجت أختام شرب الدم فيها ، أصبحت حادة بشكل لا يضاهى ، وقادرة على قطع العديد من أضواء الرمح بأنفسهم.

“جلالة الملك ، كن مطمئنًا أنني سأهزم لين لانجيان بالتأكيد. لن أخيب ظنك ! ” عندما سمع أن سيتو هاوتيان سيضمن حياته ، كان سيتو لوشا ممتنًا. لكنه لن يتراجع. كانت هذه معركة يجب عليه الفوز بها.

ضوء أحمر خافت انطلق عبر السماء مثل قوس قزح. تم فصل ستة ريشات حمراء بهدوء من خلف سيتو لوشا ودارت حول لين مينغ واستهدفت أطرافه وظهره ورأسه ، قبل انطلاقها معًا!

هوالاوا !

في هذه الأثناء ، طعن سيتو لوشا رمحه في دانتيان لين مينغ.

بدون فتح بوابة العجائب ، استخدم لين مينغ فقط “الرخ الذهبي يحطم الفراغ ” لإنشاء سلسلة من الظلال الوهمية في الهواء. لقد لف الرمح الأحمر في يديه ، حيث التقى تمامًا بجميع ظلال رمح سيتو لوشا معًا.

“إنه سريع!”

تحت انتباه الجميع ، استوعب سيتو لوشا أخيرًا رمحه وسقط من قارب الروح . سقط على حلقة الجبل ، في مواجهة لين مينغ بعيدًا.

ومض ضوء متحمس من خلال تلاميذ لين مينغ. إذا لم يفتح بوابة العجب ، فعندئذ فقط باستخدام “الرخ الذهبي يحطم الفراغ ” ، ستكون تحركاته أبطأ قليلاً من حركات سيتو لوشا. كان هذا بالفعل كافياً لإفزاع لين مينغ. بدا الأمر كما لو أن قدرة سلالة سيتو لوشا الخاصة كانت مرتبطة أيضًا بحركة سريعة للغاية.

“اعتقدت أن مملكة أشورا الإلهية ستستمر في إرسال بعض القوات الانتحارية لإرهاق لين لانجيان أكثر ، لكنني لم أتخيل أبدًا أنهم سيرسلون سيتو لوشا مباشرةً. هل هذا يعني أن مملكة أشورا الإلهية لا تزال لديها قوى خفية لم تستخدمها؟ ”

بوووم!

ملأت ظلال رمح لا حصر لها الهواء ، وخلقت نسيجًا رائعًا أعمى العينين!

اجتاحتط رمح طويل أحمر ، ورسم قمرًا كاملاً حوله. أدى ضوء الرمح المتوهج إلى منع جميع هجمات سيتو لوشا تمامًا.

كاتشا!

قوة الحياة – شكل معركة الرعد .

اصطدم الاثنان للمرة الأولى. اندلعت فجأة عاصفة شرسة من الجوهر الحقيقي ، مما تسبب في اندفاع الجوهر الحقيقي الهائج لملء الهواء. يبدو أن تشكيل المصفوفة الذي كان يربط الجبل اصبح غير قادر على تحمل ذلك ، وظهر داخله صدع بطول مئات الأميال!

عندما يسقط خصم قوي ، فإنه سينتج إحساسًا بالنية في عظام المنتصر ، والإيمان بأنهم سيفوزون ، مما يخلق نوعًا من مجال الطاقة غير المرئي الذي من شأنه أن يدفعهم إلى النصر. هذا من شأنه أن يجعل الفنان القتالي يقاتل بقوة أكبر. من الواضح أن سيتو هاوتيان كان يخشى ذلك.

بالنسبة إلى لين مينغ و سيتو لوشا ، كانت هذه الساحة مجرد حدود. كانت ساحة المعركة الحقيقية في السماء!

كل النخب الشابة البطولية الموجودة قد تراجعت بالفعل على بعد 10 أميال. من وجهة نظرهم ، لم تكن مشاهدة هذه المعركة من مسافة 10 أميال مشكلة على الإطلاق. ومع ذلك ، لم يتمكنوا ببساطة من تحديد حركات لين مينغ و سيتو لوشا ؛ كانت سرعتهم سريعة جدًا.

بانغ بانغ بانغ!

أومض الرعد ، وارتجف الفضاء. أخذ لين مينغ دانتيان كمركز وأطلق ضوء أرجواني مبهر. كان هذا مجد الرعد!

أومض الرعد ، وارتجف الفضاء. أخذ لين مينغ دانتيان كمركز وأطلق ضوء أرجواني مبهر. كان هذا مجد الرعد!

انتشر جناحا سيتو لوشا. بدت أجنحته الحمراء كما لو كانت منحوتة من الياقوت الخالص. بعد أن اندمجت أختام شرب الدم فيها ، أصبحت حادة بشكل لا يضاهى ، وقادرة على قطع العديد من أضواء الرمح بأنفسهم.

تكثف الرعد البري والعاصف مشكلاً قشور أرجوانية كبيرة في جميع أنحاء جسم لين مينغ. غطى الرعد جسده كله. أومضت أقواس الكهرباء من هذه الحراشف التي تشكلت من قوة الرعد ، واخترقت بعمق نقاط الوخز لدى لين مينغ ، وربطته بالقوة الاستبدادية للرعد من حوله.

بعد كل شيء ، كانت حياة سيتو ياويو أغلى بكثير من حياة سيتو لوشا!

قوة الحياة – شكل معركة الرعد .

كانت الطاقة السوداء والحمراء مثل تنانين فيضان يتصادمان بعنف في الصحراء ، ويلتفان ويحدقان في العالم بازدراء!

كانت هذه واحدة من أشهر تقنيات إمبراطور الرعد الثماني . استخدام الرعد كقوة للحياة وتغيير الجسد وتحفيزه على إنتاج قوة أكبر. كان هذا نوعًا من المهارات القتالية الداعمة. من أجل استخدامه ، كان على المرء أن يكون لديه فهم شامل للقوانين التي شكلت أساسه. خلاف ذلك ، فإن استخدام هذه التقنية بشكل متهور لن يحفز إمكاناتهم بل سيؤدي بدلاً من ذلك إلى إتلاف أعضائهم وخطوط الطول.

“ماذا يحدث هنا؟ هل مملكة أشورا الإلهية تعترف بالهزيمة؟ ”

عندما رأى فنانين القتال الحاضرين أن جسد لين مينغ بالكامل بدأ مغطى بحراشف أرجوانية ، لم يشعروا بأي شيء غير عادي. لكن القوى العديدة في البحر الإلهي ، وخاصة شيوخ عشيرة الإله المنبوذ والبطريرك شيباي ، كانوا مذهولين بالفعل!

كل النخب الشابة البطولية الموجودة قد تراجعت بالفعل على بعد 10 أميال. من وجهة نظرهم ، لم تكن مشاهدة هذه المعركة من مسافة 10 أميال مشكلة على الإطلاق. ومع ذلك ، لم يتمكنوا ببساطة من تحديد حركات لين مينغ و سيتو لوشا ؛ كانت سرعتهم سريعة جدًا.

كان هذا حقا شكل معركة الرعد!

“إنه سيتو لوشا! سيتو لوشا يقاتل أخيرًا! ” عندما رأى فنانين القتال الذين نفد صبرهم أن سيتو لوشا الذي يرتدي ملابس سوداء يطير ببطء إلى خشبة المسرح ، تحولت كل أعينهم من الدهشه .

كانت هذه مهارة فريدة اعتمد عليها إمبراطور الرعد الثماني من قبل للسير في العالم بشكل لا مثيل له. على الرغم من ان ميراث زلة اليشم الكاملة موجود في عشيرة الإله المنبوذ ، إلا أنه لم يتمكن أحد من ممارستها بنجاح! .

كانت هذه مهارة فريدة اعتمد عليها إمبراطور الرعد الثماني من قبل للسير في العالم بشكل لا مثيل له. على الرغم من ان ميراث زلة اليشم الكاملة موجود في عشيرة الإله المنبوذ ، إلا أنه لم يتمكن أحد من ممارستها بنجاح! .

ترجمة

بعد كل شيء ، كانت حياة سيتو ياويو أغلى بكثير من حياة سيتو لوشا!

PEKA

“لقد كنا ننتظر بالفعل لنصف ساعة ، كم هو مثير للاهتمام. يؤخر موقع هاوتيان الوقت من أجل تحطيم زخم لين لانجيان “. على متن سفينة اليشم العظيمة ، شاهدت الجنية عاصفة الثلج سيتو لوشا وهو يدخل الحلبة وابتسمت بصوت خافت. “هذا هو نفس الاعتراف بأن كل ما فعله قبل ذلك كان عبثًا. قدرة لين لانجيان الخفية كبيرة جدًا ؛ لقد أكلها سيتو هاوتيان حقًا هذه المرة “.

“إنه سيتو لوشا! سيتو لوشا يقاتل أخيرًا! ” عندما رأى فنانين القتال الذين نفد صبرهم أن سيتو لوشا الذي يرتدي ملابس سوداء يطير ببطء إلى خشبة المسرح ، تحولت كل أعينهم من الدهشه .

قال سيتو هاوتيان لـ سيتو لوشا بنقل صوت جوهر حقيقي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط