الاعتراف بالهزيمة
854- الإعتراف بالهزيمة
….
…
“1.5 مليون ، هذا هو الرد الأخير !” قال سيتو هاوتيان بشكل نهائي ، و تعبيره قاتم للغاية.
…
فى العادة ، الفنان القتالي لديه سمة واحدة فقط وماهر في عنصر واحد فقط من العناصر الخمسة. كان من النادر للغاية رؤية بنية مزدوجة السمة. وبالنسبة لشخص مثل لين مينغ. الذي كان لديه موهبة عالية للغاية في كلا الجانبين من الرعد والنار ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الرجل العجوز حسن الحظ شيئًا كهذا.
…
“اذا استخدم رمحك!” قال سيتو هاوتيان ببرود ، امتلأت عيناه بنية قاتلة. على الرغم من أن قيمة أحد مراكز قوة البحر الإلهي تجاوزت بكثير 1.5 مليون حجر جوهر روحي ، إلا أنه كان لا يزال إمبراطورًا إلهيًا ساميًا. لمجرد أنه كان على استعداد للتنازل مرة واحدة لا يعني أنه سيُجبر على تقديم تنازلات لا نهاية لها إلى الأبد.
على قمة الجبل الممزقة ، ركع سيتو لوشا على الأرض. كان جسده كله مغطى بالدماء وكان بالكاد يدعم نفسه بحربة سوداء طويلة. نظر إلى الأعلى ، وعيناه العنيدة مغلقتان على لين مينغ.
لكن من وجهة نظره ، يمكن للمرء أن يشعر بكرامة لا توصف ، كما لو كانت الكلمات التي قالها هي أوامر السماء.
على الرغم من إصابته بجروح بالغة ، كانت عيناه لا تزالان تحترقان بروح قتالية لامعة ونارية ، غير راغبتين في التنازل.
كان من المحتمل أن يكون هذا هو الاشتباك الأخير بينهما. لكن الفائز في هذه المباراة كان واضحًا بالفعل في لمحة!
أو ربما كان ذلك بسبب عدم أهمية التنازل أيضًا. لأن. كان هذا صراع حياة أو موت!
“اقبله كتلميذ ؟ هاها. “ضحك الرجل العجوز حسن الحظ وهز رأسه ،” عجوز عديم الفائدة مثلى لديه بالفعل نصف قدم في التابوت ، فكيف يمكنني تعليم مثل هذه الموهبة النادرة إلى الأبد؟ عندما يخطو إلى البحر الإلهي ، أو ربما حتى قبل أن يخطو إلى البحر الإلهي ، ستفوق قوته قوتى بالفعل! ما فائدة أن أعلمه أي شيء؟ ”
لوح لين مينغ برمحه الطويل ووجه القمة نحو جبهة سيتو لوشا. على الرغم من أنه كان لديه انطباع جيد عن سيتو لوشا ولم يكن لديهم عداوة سابقة ، في معركة الحياة أو الموت هذه ، لم يكن لدى لين مينغ أي نية لإظهار التعاطف مع أعدائه.
كان ذلك بالضبط بسبب فهمه العميق تجاه هذه المفاهيم الغامضة والمراوغة ، فقد اعتبر الرجل العجوز حسن الحظ شخصًا قريبًا من أن يكون الأعلى تحت السماء. قالت الشائعات إنه قاتل من قبل الإمبراطور الإلهي التسع أفران الأعلى في قتال شرس حتى وصلوا إلى طريق مسدود.
بصفته فنانًا قتاليًا في مملكة أشورا الإلهية ، كان من المقرر بالفعل أن يكون سيتو لوشا عدوه. إن إظهار الإحسان للعدو يعني أن يكون قاسياً علي نفسه . إذا كان سيتو لوشا قد فاز في هذه المعركة ، فإن مصير لين مينغ كان سيعاني حياة أسوأ من الموت.
بالنسبة لشخص كان متعجرفًا بشكل لا يطاق مثله ، سيكون هذا بلا شك نكسة كبيرة لمساره القتالي في المستقبل.
ارتفع ضوء الرمح. لمع أزيز أثر خافت لرعد ذهبي شاحب على رأس حربة لين مينغ.
“يفوق في القوة قوى البحر الإلهي؟ هذا مستحيل!” اتسعت عيون الجنية عاصفة الثلج . لم تتحدث احترامًا لـ الرجل العجوز حسن الحظ ، ولكن لأنها كانت تؤمن بكلماتها بصدق. كان الرجل العجوز حسن الحظ قوة في البحر الإلهي المتأخر ، ومع إنجازاته في مفاهيم الفضاء والزمان ، يمكن أن يُطلق عليه اسم منقطع النظير في العالم!
وقف سيتو لوشا أيضا. خلفه تحطم أكثر من 30٪ من أختام شرب الدم ، وغطت جسده بالكامل بضباب الدم مرة أخرى.
”يا له من موهبه جيدة. انفجار مزدوج لقانون الرعد والنار ، تم دمج هذين المفهومين معًا تمامًا. كان ينبغي أن يكون ذلك مهارة ابتكرها بنفسه “. أشاد الرجل العجوز حسن الحظ دون تردد .
كان من المحتمل أن يكون هذا هو الاشتباك الأخير بينهما. لكن الفائز في هذه المباراة كان واضحًا بالفعل في لمحة!
على قمة الجبل الممزقة ، ركع سيتو لوشا على الأرض. كان جسده كله مغطى بالدماء وكان بالكاد يدعم نفسه بحربة سوداء طويلة. نظر إلى الأعلى ، وعيناه العنيدة مغلقتان على لين مينغ.
“سيتو لوشا سيخسر بالتأكيد. ”
لم يكن معروفاً فقط من قال هذه الكلمات ، لكنها تركت كل النخب الشابة البطولية متحمسة. بالنسبة لهم ، كان عالم الآلهة أرضًا مليئة بجاذبية لا نهائية. كلهم رغبوا في الذهاب إلى عالم الآلهة الأسطوري الموصوف في النصوص القديمة لتوسيع آفاقهم. لكن هذا كان في الواقع مستحيلًا بالنسبة لهم. كان الصعود إلى عالم الآلهة صعبًا للغاية.
“لا تمزح! التباين كبير جدًا! ”
PEKA
في هذه المرحلة ، يمكن حتى لفنان شيان تيان أن يرى اتجاه هذه المعركة. من الواضح أن لين مينغ كان لديه قدر كبير من القوة المتبقية لكن سيتو لوشا قد تم ارهاقه بالكامل .
لكن هذه المرة ، لم يكن سيتو لوشا بدون إنجاز. لقد أجبر لين مينغ على استخدام قوة سيادة الرعد هنا مرتين على التوالي ، كما استخدم الشكل الرئيسي لروح الرعد بالإضافة إلى القوة التفجيرية لنيران الرعد مع مطاردة الشمس . في مثل هذه المعركة الشديدة ، كان من الواجب أن يستهلك لين مينغ بعض الطاقة.
“توقف !”
ولكن كيف يمكن أن يوافق سيتو هاوتيان مع اقتراح شيباى. إذا ألغى معركة الحياة أو الموت هذه ، فهذا يعني الاعتراف بالهزيمة في وقت مبكر. كل ما فعله من قبل سيذهب سدى.
بينما كان سيتو لوشا يستعد لحرق جوهر دمه القديم والمخاطرة بحياته مرة أخرى ، صرخ صوت سيتو هاوتيان البارد فجأة.
لم يشعر سيتو لوشا أبدًا بعدم الكفاءة المطلقة مثل الآن .
كان هذا الصراخ مثل عاصفة الرعد. كاد بعض فناني القتال الذين حلوا في الهواء أن يفقدوا وعيهم من جراء الصدمة.
في هذه المرحلة ، يمكن حتى لفنان شيان تيان أن يرى اتجاه هذه المعركة. من الواضح أن لين مينغ كان لديه قدر كبير من القوة المتبقية لكن سيتو لوشا قد تم ارهاقه بالكامل .
“نعترف بالهزيمة في هذه المباراة! لوشا ، انسحب! ” مع تشويه للضوء الأسود ، ظهر سيتو هاوتيان ذو الرداء الأسود في السماء فوق ساحة المعركة. تغاضت عيونه الهادئه وغير المباليه عن المعركة الشرسة بين لين مينغ وسيتو لوشا دون أي عاطفة على الإطلاق.
فى العادة ، الفنان القتالي لديه سمة واحدة فقط وماهر في عنصر واحد فقط من العناصر الخمسة. كان من النادر للغاية رؤية بنية مزدوجة السمة. وبالنسبة لشخص مثل لين مينغ. الذي كان لديه موهبة عالية للغاية في كلا الجانبين من الرعد والنار ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الرجل العجوز حسن الحظ شيئًا كهذا.
لكن من وجهة نظره ، يمكن للمرء أن يشعر بكرامة لا توصف ، كما لو كانت الكلمات التي قالها هي أوامر السماء.
“اقبله كتلميذ ؟ هاها. “ضحك الرجل العجوز حسن الحظ وهز رأسه ،” عجوز عديم الفائدة مثلى لديه بالفعل نصف قدم في التابوت ، فكيف يمكنني تعليم مثل هذه الموهبة النادرة إلى الأبد؟ عندما يخطو إلى البحر الإلهي ، أو ربما حتى قبل أن يخطو إلى البحر الإلهي ، ستفوق قوته قوتى بالفعل! ما فائدة أن أعلمه أي شيء؟ ”
ومع ذلك ، لم يشعر لين مينغ بأدنى قدر من الضغط أمام هذه العيون التي لا تُنتهك. وبدلاً من ذلك ، فإن فمه انحني بابتسامة مليئة بالسخرية. “انسحب؟ هذا صراع حياة أو موت! مقابل كل شخصين في هذه الساحة ، يُسمح لشخص واحد فقط بالمغادرة على قيد الحياة. الآن بعد أن خسر سيتو لوشا يمكنه الانسحاب ، ولكن إذا كنت انا من سأخسر ، فعندئذ يجب أن أتركك تفعل معي ما يحلو لك؟ أي نوع من التفكير هو هذا !؟ ”
علاوة على ذلك ، لم يكن موقف سيتو لوشا سيئًا للغاية. لم يكن لدى لين مينغ ظلم ولا عداوة مع سيتو لوشا. والأهم من ذلك كله ، كان لين مينغ قد تجاوز سيتو لوشا ؛ في المستقبل ، كان من المستحيل عليه أن يكون خصمه مرة أخرى.
في مواجهة ضغط سيتو هاوتيان ، كان لين مينغ لا يزال قادرًا على الرد بصوت عالٍ على شيخ البحر الإلهي الأعلى. تركت هذه الشجاعة جميع النخب الشابة البطولية الحاضرة تخجل من دونيتهم . لم يكن هذا مجرد خوف نفسي. كانت القضية الرئيسية هي أن الشيخ الأعلى للبحر الإلهي يحمل هالة بداخله تشكلت بشكل طبيعي من مجال قوة. مجرد النظر إليهم يمكن أن يخيف شخص ما!
محور الفضاء ، الدهور التي مرت منذ العصور القديمة ، كان الكون اندماج المكان والزمان. قيل أن لقب الرجل العجوز حسن الحظ قد أتى من هذا. من حيث مفاهيم المكان والزمان والتى لم يستطع أحد الوصول إليها .
شوا!
لوح لين مينغ برمحه الطويل ووجه القمة نحو جبهة سيتو لوشا. على الرغم من أنه كان لديه انطباع جيد عن سيتو لوشا ولم يكن لديهم عداوة سابقة ، في معركة الحياة أو الموت هذه ، لم يكن لدى لين مينغ أي نية لإظهار التعاطف مع أعدائه.
ظهر ظل أبيض على الفور في سماء الحلبة البعيدة ، في مواجهة سيتو هاوتيان مباشرة.
بالنسبة لشخص كان متعجرفًا بشكل لا يطاق مثله ، سيكون هذا بلا شك نكسة كبيرة لمساره القتالي في المستقبل.
كان هذا شيباي.
….
“نظرًا لأننا فى صراع الحياة أو الموت ، يجب أن تفهم قواعد صراع الحياة أو الموت. إذا كنت ترغب في تغيير رأيك الآن وتقول إن هذا صراع ودى بسيط ، فهذا جيد أيضًا! لن يقتل الأخ الصغير لين شعبك ولكن يمكنك أن تنسى أخذ الاخ الاصغر لين! ”
“1.5 مليون ، هذا هو الرد الأخير !” قال سيتو هاوتيان بشكل نهائي ، و تعبيره قاتم للغاية.
كان شيباي قلقًا أيضًا بشأن خلفية مملكة أشورا الإلهية. حتى لو بدا لين مينغ قوياً بشكل شنيع في الوقت الحالي ، فإنه لا يزال لا يجرؤ على أن يكون لديه ثقة بنسبة 100٪ في أن لين مينغ سيكون الشخص الذي سينتصر أخيرًا. وهكذا وضع هذه الشروط ليضمن سلامته المطلقة.
“لقد خفض إمبراطور أشورا الإلهي رأسه. ”
ولكن كيف يمكن أن يوافق سيتو هاوتيان مع اقتراح شيباى. إذا ألغى معركة الحياة أو الموت هذه ، فهذا يعني الاعتراف بالهزيمة في وقت مبكر. كل ما فعله من قبل سيذهب سدى.
” هذا ليس صحيحًا بالضرورة. هذا النوع من الشخصيات قد يصعد لأعلى ، تمامًا كما فعل الإمبراطور شاكيا في الماضي “.
“مليون حجر روح أو مواد سماوية مكافئة!”
ارتفع ضوء الرمح. لمع أزيز أثر خافت لرعد ذهبي شاحب على رأس حربة لين مينغ.
تحدث سيتو هاوتيان مباشرة عن هذا السعر المرتفع . لكن نواياه كانت واضحة. كان ينوي تداول هذا السعر مقابل حياة سيتو لوشا.
“ياه. بالنسبة إلى سيتو هاوتيان ، فإن الاستسلام أمام أعين الجميع هنا ربما يكون أسوأ من دفع 1.5 مليون حجر جوهر روح. هذا شيخ البحر الإلهي الأعلى يخفض رأسه إلى صغير فى المرحلة الأولى من تدمير الحياة . ربما لم يحدث هذا النوع من الأشياء على الإطلاق طوال 10000 عام بالإضافة إلى تاريخ مملكة أشورا الإلهية! ”
“جلالة الامبراطور. ” ارتعش قلب سيتو لوشا. في هذه اللحظة ، لم يشعر بأي شيء سوى الخزي والإذلال الأكبر في حياته. بصفته فنانًا قتاليًا في المرحلة السادسة من تدمير الحياة ، فقد تم قمعه تمامًا من قبل مجرد مبتدئ في المرحلة الأولى من تدمير الحياة! حتى بعد حرق جوهر دمه ، لا يزال غير قادر على إيذاء خصمه! أخيرًا ، كان عليه أن يعتمد على جلالة الإمبراطور الإلهي لإلقاء كبريائه وتخليص حياته بأحجار جوهر الروح.
بالطبع ، لم يتوقع شيباى أن هذه التأثيرات ستساعد عشيرة الإله المنبوذ إذا شنت مملكة أشورا الإلهية حربًا ضدهم. ولكن ، ما يمكن أن يؤكده شيباي هو أنهم لن ينضموا إلى جانب مملكة أشورا الإلهية في الحرب. أيضًا ، لعنة حاصد الموت التي استخدمتها مملكة أشورا الإلهية لتتبع لين مينغ قد تم التخلص منها من على جسده. حتى لو اندلعت حرب كبيرة ، فإن رغبتهم في قتل لين مينغ لن تكون سهله على الإطلاق. هذه التأثيرات لن تفعل شيئًا غير ممتن للغاية في مقابل الإساءة القاتلة لمستقبل الأعلى تحت السماء.
لم يشعر سيتو لوشا أبدًا بعدم الكفاءة المطلقة مثل الآن .
“وإذا لم نوافق؟” سأل شيباي مرة أخرى.
بالنسبة لشخص كان متعجرفًا بشكل لا يطاق مثله ، سيكون هذا بلا شك نكسة كبيرة لمساره القتالي في المستقبل.
“إن التباين بين تدمير الحياة والبحر الإلهي هائل. أليست كلمات السيد مبالغ فيها بعض الشيء؟ ” لولا هذه الكلمات التي خرجت من فم الرجل العجوز حسن الحظ ، لكانت الجنية عاصفة الثلج شتمت بإزدراء.
“مليون حجر روح لشراء حياة قوة البحر الإلهي المستقبلي ، خطتك جيدة جدًا!” سخر شيباي.
…
بالعودة إلى المواجهة في قاعة قلب العالم الكبرى ، كان شيباى يخشى أن يصبح سيتو هاوتيان مجنونًا ويفقد كل التفكير. ولكن الآن ، لم يخش شيباي سيتو هاوتيان على الإطلاق. حاول عدد هائل من التأثيرات كسب لين مينغ في الأيام القليلة الماضية ، بما في ذلك المملكة الإلهية الصهر السماوي ، ومملكة الأفران التسعة ، وطوائف الأراضي المقدسة والعشائر العائلية وغيرها الكثير ، وكلهم أرسلوا الهدايا في أكوام كبيرة.
“الرعد والنار. هؤلاء ليسا جزءًا من المجال الذي أتقن فيه. ” قام الرجل العجوز حسن الحظ بضرب لحيته وهز رأسه قليلاً.
بالطبع ، لم يتوقع شيباى أن هذه التأثيرات ستساعد عشيرة الإله المنبوذ إذا شنت مملكة أشورا الإلهية حربًا ضدهم. ولكن ، ما يمكن أن يؤكده شيباي هو أنهم لن ينضموا إلى جانب مملكة أشورا الإلهية في الحرب. أيضًا ، لعنة حاصد الموت التي استخدمتها مملكة أشورا الإلهية لتتبع لين مينغ قد تم التخلص منها من على جسده. حتى لو اندلعت حرب كبيرة ، فإن رغبتهم في قتل لين مينغ لن تكون سهله على الإطلاق. هذه التأثيرات لن تفعل شيئًا غير ممتن للغاية في مقابل الإساءة القاتلة لمستقبل الأعلى تحت السماء.
“سيتو لوشا سيخسر بالتأكيد. ”
طالما أن هذه التأثيرات الأخرى لم تساعد مملكة أشورا الإلهية ، فعند الاعتماد على الدفاعات المطلقة لعالم الأبعاد هذا ، سيتعين على مملكة أشورا الإلهية أن تفكر باستمرار ما إذا كان ينبغي عليهم محاولة غزو هذه الأرض أم لا. بعد كل شيء ، لم يكن لديهم سيد رفيع المستوى مثل أعلى إمبراطور إلهي في مملكة التسعه أفران .
“إن التباين بين تدمير الحياة والبحر الإلهي هائل. أليست كلمات السيد مبالغ فيها بعض الشيء؟ ” لولا هذه الكلمات التي خرجت من فم الرجل العجوز حسن الحظ ، لكانت الجنية عاصفة الثلج شتمت بإزدراء.
“1.5 مليون ، هذا هو الرد الأخير !” قال سيتو هاوتيان بشكل نهائي ، و تعبيره قاتم للغاية.
“يفوق في القوة قوى البحر الإلهي؟ هذا مستحيل!” اتسعت عيون الجنية عاصفة الثلج . لم تتحدث احترامًا لـ الرجل العجوز حسن الحظ ، ولكن لأنها كانت تؤمن بكلماتها بصدق. كان الرجل العجوز حسن الحظ قوة في البحر الإلهي المتأخر ، ومع إنجازاته في مفاهيم الفضاء والزمان ، يمكن أن يُطلق عليه اسم منقطع النظير في العالم!
“وإذا لم نوافق؟” سأل شيباي مرة أخرى.
…
“اذا استخدم رمحك!” قال سيتو هاوتيان ببرود ، امتلأت عيناه بنية قاتلة. على الرغم من أن قيمة أحد مراكز قوة البحر الإلهي تجاوزت بكثير 1.5 مليون حجر جوهر روحي ، إلا أنه كان لا يزال إمبراطورًا إلهيًا ساميًا. لمجرد أنه كان على استعداد للتنازل مرة واحدة لا يعني أنه سيُجبر على تقديم تنازلات لا نهاية لها إلى الأبد.
لكن هذه المرة ، لم يكن سيتو لوشا بدون إنجاز. لقد أجبر لين مينغ على استخدام قوة سيادة الرعد هنا مرتين على التوالي ، كما استخدم الشكل الرئيسي لروح الرعد بالإضافة إلى القوة التفجيرية لنيران الرعد مع مطاردة الشمس . في مثل هذه المعركة الشديدة ، كان من الواجب أن يستهلك لين مينغ بعض الطاقة.
“جيد ، إذن أنا موافق!” الشخص الذي تحدث كان لين مينغ. كان ظهور امبراطور أشورا الإلهي قد أظهر بالفعل وجهًا كافيًا ، وقد قدم أيضًا تنازلات كافية. على أي حال ، فإن قتل سيتو لوشا وإثارة غضب امبراطور أشورا الإلهي لدرجة أنه قد يفعل شيئًا مجنونًا لم يكن مفيدًا له.
“مليون حجر روح أو مواد سماوية مكافئة!”
علاوة على ذلك ، لم يكن موقف سيتو لوشا سيئًا للغاية. لم يكن لدى لين مينغ ظلم ولا عداوة مع سيتو لوشا. والأهم من ذلك كله ، كان لين مينغ قد تجاوز سيتو لوشا ؛ في المستقبل ، كان من المستحيل عليه أن يكون خصمه مرة أخرى.
بالنسبة لشخص كان متعجرفًا بشكل لا يطاق مثله ، سيكون هذا بلا شك نكسة كبيرة لمساره القتالي في المستقبل.
كما كانت المواد بقيمة 1.5 مليون حجر روحى كافية لتحريك قلب لين مينغ. يمكن أن يطلق عليه فطيرة تسقط من السماء.
“نعترف بالهزيمة في هذه المباراة! لوشا ، انسحب! ” مع تشويه للضوء الأسود ، ظهر سيتو هاوتيان ذو الرداء الأسود في السماء فوق ساحة المعركة. تغاضت عيونه الهادئه وغير المباليه عن المعركة الشرسة بين لين مينغ وسيتو لوشا دون أي عاطفة على الإطلاق.
“لقد خفض إمبراطور أشورا الإلهي رأسه. ”
بينما كان سيتو لوشا يستعد لحرق جوهر دمه القديم والمخاطرة بحياته مرة أخرى ، صرخ صوت سيتو هاوتيان البارد فجأة.
“ياه. بالنسبة إلى سيتو هاوتيان ، فإن الاستسلام أمام أعين الجميع هنا ربما يكون أسوأ من دفع 1.5 مليون حجر جوهر روح. هذا شيخ البحر الإلهي الأعلى يخفض رأسه إلى صغير فى المرحلة الأولى من تدمير الحياة . ربما لم يحدث هذا النوع من الأشياء على الإطلاق طوال 10000 عام بالإضافة إلى تاريخ مملكة أشورا الإلهية! ”
“اقبله كتلميذ ؟ هاها. “ضحك الرجل العجوز حسن الحظ وهز رأسه ،” عجوز عديم الفائدة مثلى لديه بالفعل نصف قدم في التابوت ، فكيف يمكنني تعليم مثل هذه الموهبة النادرة إلى الأبد؟ عندما يخطو إلى البحر الإلهي ، أو ربما حتى قبل أن يخطو إلى البحر الإلهي ، ستفوق قوته قوتى بالفعل! ما فائدة أن أعلمه أي شيء؟ ”
“لين لانجيان هذا مرعب للغاية! عندما يصل إلى البحر الإلهي في المستقبل سيكون مثل تنين يصعد إلى السماء! سيحكم قارة انسكاب السماء بأكملها لمدة 10000 عام! ”
بالطبع ، لم يتوقع شيباى أن هذه التأثيرات ستساعد عشيرة الإله المنبوذ إذا شنت مملكة أشورا الإلهية حربًا ضدهم. ولكن ، ما يمكن أن يؤكده شيباي هو أنهم لن ينضموا إلى جانب مملكة أشورا الإلهية في الحرب. أيضًا ، لعنة حاصد الموت التي استخدمتها مملكة أشورا الإلهية لتتبع لين مينغ قد تم التخلص منها من على جسده. حتى لو اندلعت حرب كبيرة ، فإن رغبتهم في قتل لين مينغ لن تكون سهله على الإطلاق. هذه التأثيرات لن تفعل شيئًا غير ممتن للغاية في مقابل الإساءة القاتلة لمستقبل الأعلى تحت السماء.
” هذا ليس صحيحًا بالضرورة. هذا النوع من الشخصيات قد يصعد لأعلى ، تمامًا كما فعل الإمبراطور شاكيا في الماضي “.
لكن من وجهة نظره ، يمكن للمرء أن يشعر بكرامة لا توصف ، كما لو كانت الكلمات التي قالها هي أوامر السماء.
لم يكن معروفاً فقط من قال هذه الكلمات ، لكنها تركت كل النخب الشابة البطولية متحمسة. بالنسبة لهم ، كان عالم الآلهة أرضًا مليئة بجاذبية لا نهائية. كلهم رغبوا في الذهاب إلى عالم الآلهة الأسطوري الموصوف في النصوص القديمة لتوسيع آفاقهم. لكن هذا كان في الواقع مستحيلًا بالنسبة لهم. كان الصعود إلى عالم الآلهة صعبًا للغاية.
كان هذا شيباي.
المباراة الثانية والعشرون انتهت مرة أخرى بفوز لين مينغ!
شوا!
لكن هذه المرة ، لم يكن سيتو لوشا بدون إنجاز. لقد أجبر لين مينغ على استخدام قوة سيادة الرعد هنا مرتين على التوالي ، كما استخدم الشكل الرئيسي لروح الرعد بالإضافة إلى القوة التفجيرية لنيران الرعد مع مطاردة الشمس . في مثل هذه المعركة الشديدة ، كان من الواجب أن يستهلك لين مينغ بعض الطاقة.
“اقبله كتلميذ ؟ هاها. “ضحك الرجل العجوز حسن الحظ وهز رأسه ،” عجوز عديم الفائدة مثلى لديه بالفعل نصف قدم في التابوت ، فكيف يمكنني تعليم مثل هذه الموهبة النادرة إلى الأبد؟ عندما يخطو إلى البحر الإلهي ، أو ربما حتى قبل أن يخطو إلى البحر الإلهي ، ستفوق قوته قوتى بالفعل! ما فائدة أن أعلمه أي شيء؟ ”
”يا له من موهبه جيدة. انفجار مزدوج لقانون الرعد والنار ، تم دمج هذين المفهومين معًا تمامًا. كان ينبغي أن يكون ذلك مهارة ابتكرها بنفسه “. أشاد الرجل العجوز حسن الحظ دون تردد .
…
فى العادة ، الفنان القتالي لديه سمة واحدة فقط وماهر في عنصر واحد فقط من العناصر الخمسة. كان من النادر للغاية رؤية بنية مزدوجة السمة. وبالنسبة لشخص مثل لين مينغ. الذي كان لديه موهبة عالية للغاية في كلا الجانبين من الرعد والنار ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الرجل العجوز حسن الحظ شيئًا كهذا.
شوا!
“الرعد والنار. هؤلاء ليسا جزءًا من المجال الذي أتقن فيه. ” قام الرجل العجوز حسن الحظ بضرب لحيته وهز رأسه قليلاً.
”يا له من موهبه جيدة. انفجار مزدوج لقانون الرعد والنار ، تم دمج هذين المفهومين معًا تمامًا. كان ينبغي أن يكون ذلك مهارة ابتكرها بنفسه “. أشاد الرجل العجوز حسن الحظ دون تردد .
“يا؟” تحرك قلب الجنية عاصفة الثلج عندما سمعت هذا. “بالاستماع إلى معنى كلمات السيد ، هل تخطط لقبوله كتلميذ؟ على الرغم من أن السيد قد لا يكون بارعًا في مفاهيم الرعد والنار ، إلا أنك تتحكم فى مفاهيم المكان والزمان. في هذا وحده ، أنت السيد الأول في قارة انسكاب السماء بأكملها! ولدى لين لانجيان أيضًا إنجازات ممتازة في مفاهيم الفضاء والزمان. إذا تمكن من الحصول على توجيهاتك ، فستكون هذه فرصة حظ غير عادية بشكل مذهل! ”
لوح لين مينغ برمحه الطويل ووجه القمة نحو جبهة سيتو لوشا. على الرغم من أنه كان لديه انطباع جيد عن سيتو لوشا ولم يكن لديهم عداوة سابقة ، في معركة الحياة أو الموت هذه ، لم يكن لدى لين مينغ أي نية لإظهار التعاطف مع أعدائه.
أما بالنسبة لاسم الرجل العجوز حسن الحظ ، فربما لم يعرف أحد غيره. عرف الناس فقط لقبه. في الخرافات والمعتقدات في العالم ، كان حسن الحظ يمثل دائمًا الداو العظيم ، ويمثل الكون اللامحدود.
PEKA
محور الفضاء ، الدهور التي مرت منذ العصور القديمة ، كان الكون اندماج المكان والزمان. قيل أن لقب الرجل العجوز حسن الحظ قد أتى من هذا. من حيث مفاهيم المكان والزمان والتى لم يستطع أحد الوصول إليها .
بالنسبة لشخص كان متعجرفًا بشكل لا يطاق مثله ، سيكون هذا بلا شك نكسة كبيرة لمساره القتالي في المستقبل.
كان ذلك بالضبط بسبب فهمه العميق تجاه هذه المفاهيم الغامضة والمراوغة ، فقد اعتبر الرجل العجوز حسن الحظ شخصًا قريبًا من أن يكون الأعلى تحت السماء. قالت الشائعات إنه قاتل من قبل الإمبراطور الإلهي التسع أفران الأعلى في قتال شرس حتى وصلوا إلى طريق مسدود.
على الرغم من إصابته بجروح بالغة ، كانت عيناه لا تزالان تحترقان بروح قتالية لامعة ونارية ، غير راغبتين في التنازل.
على الرغم من أن الإمبراطور الإلهي الأعلى لم يكن لديه قوة أعلى تحت السماء ، إلا أنه في الواقع يمكن أن يطلق عليه الشخص الذي يمتلك أكبر قوة تحت السماء. لقد حصل على دعم كامل من مملكة إلهية كاملة ، ومع ذلك لم يكن قادرًا على هزيمة الرجل العجوز حسن الحظ ، شخص لم ينحدر حتى من طائفة. من هذا وحده يمكن أن نرى مدى قوة الرجل العجوز حسن الحظ.
كان ذلك بالضبط بسبب فهمه العميق تجاه هذه المفاهيم الغامضة والمراوغة ، فقد اعتبر الرجل العجوز حسن الحظ شخصًا قريبًا من أن يكون الأعلى تحت السماء. قالت الشائعات إنه قاتل من قبل الإمبراطور الإلهي التسع أفران الأعلى في قتال شرس حتى وصلوا إلى طريق مسدود.
“اقبله كتلميذ ؟ هاها. “ضحك الرجل العجوز حسن الحظ وهز رأسه ،” عجوز عديم الفائدة مثلى لديه بالفعل نصف قدم في التابوت ، فكيف يمكنني تعليم مثل هذه الموهبة النادرة إلى الأبد؟ عندما يخطو إلى البحر الإلهي ، أو ربما حتى قبل أن يخطو إلى البحر الإلهي ، ستفوق قوته قوتى بالفعل! ما فائدة أن أعلمه أي شيء؟ ”
“توقف !”
“يفوق في القوة قوى البحر الإلهي؟ هذا مستحيل!” اتسعت عيون الجنية عاصفة الثلج . لم تتحدث احترامًا لـ الرجل العجوز حسن الحظ ، ولكن لأنها كانت تؤمن بكلماتها بصدق. كان الرجل العجوز حسن الحظ قوة في البحر الإلهي المتأخر ، ومع إنجازاته في مفاهيم الفضاء والزمان ، يمكن أن يُطلق عليه اسم منقطع النظير في العالم!
بالعودة إلى المواجهة في قاعة قلب العالم الكبرى ، كان شيباى يخشى أن يصبح سيتو هاوتيان مجنونًا ويفقد كل التفكير. ولكن الآن ، لم يخش شيباي سيتو هاوتيان على الإطلاق. حاول عدد هائل من التأثيرات كسب لين مينغ في الأيام القليلة الماضية ، بما في ذلك المملكة الإلهية الصهر السماوي ، ومملكة الأفران التسعة ، وطوائف الأراضي المقدسة والعشائر العائلية وغيرها الكثير ، وكلهم أرسلوا الهدايا في أكوام كبيرة.
يمكن أن تقبل الجنية عاصفة الثلج بالكاد إذا أصبح لين مينغ الأعلى تحت السماء بعد اختراق البحر الإلهي ، ولكن بالنسبة له لكى يصل الى هذا اللقب قبل اختراقه البحر الإلهي ، شعرت أن هذا مبالغ فيه للغاية!
“مليون حجر روح أو مواد سماوية مكافئة!”
“إن التباين بين تدمير الحياة والبحر الإلهي هائل. أليست كلمات السيد مبالغ فيها بعض الشيء؟ ” لولا هذه الكلمات التي خرجت من فم الرجل العجوز حسن الحظ ، لكانت الجنية عاصفة الثلج شتمت بإزدراء.
شوا!
“ليس هناك من مبالغة. الثلج الصغيره ، يجب أن تتذكرى أن قوة الإمبراطور ليست مثل قوة البحر الإلهي. الفنان القتالي في البحر الإلهي هو قوة على مستوى الإمبراطور ، لكن القوة على مستوى الإمبراطور لا تتطلب بالضرورة فنانًا قتاليًا فى البحر الإلهي. ”
لكن من وجهة نظره ، يمكن للمرء أن يشعر بكرامة لا توصف ، كما لو كانت الكلمات التي قالها هي أوامر السماء.
ترجمة
بصفته فنانًا قتاليًا في مملكة أشورا الإلهية ، كان من المقرر بالفعل أن يكون سيتو لوشا عدوه. إن إظهار الإحسان للعدو يعني أن يكون قاسياً علي نفسه . إذا كان سيتو لوشا قد فاز في هذه المعركة ، فإن مصير لين مينغ كان سيعاني حياة أسوأ من الموت.
PEKA
على الرغم من إصابته بجروح بالغة ، كانت عيناه لا تزالان تحترقان بروح قتالية لامعة ونارية ، غير راغبتين في التنازل.
….
في هذه المرحلة ، يمكن حتى لفنان شيان تيان أن يرى اتجاه هذه المعركة. من الواضح أن لين مينغ كان لديه قدر كبير من القوة المتبقية لكن سيتو لوشا قد تم ارهاقه بالكامل .
لم يكن معروفاً فقط من قال هذه الكلمات ، لكنها تركت كل النخب الشابة البطولية متحمسة. بالنسبة لهم ، كان عالم الآلهة أرضًا مليئة بجاذبية لا نهائية. كلهم رغبوا في الذهاب إلى عالم الآلهة الأسطوري الموصوف في النصوص القديمة لتوسيع آفاقهم. لكن هذا كان في الواقع مستحيلًا بالنسبة لهم. كان الصعود إلى عالم الآلهة صعبًا للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
