نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-889

الرجل المقنع

الرجل المقنع

889- الرجل المقنع

اكتشف لين مينغ أن الخاتم البنفسجي اختفى فجأة عندما وضع بصمته الروحية عليه. لقد تحول إلى وشم أرجواني صغير على إصبعه.

كان هذا قد جعل لين مينغ حذر دائمًا ويبقى يقظًا ضده. على الرغم من أن يانغ يون أرسل له هدايا رائعة مرارًا وتكرارًا ، إلا أنه حافظ على مسافة مناسبة طوال الوقت.

هل من الممكن ذلك…

تذكر لين مينغ أن يانغ يون كان عبقريًا انتقل إلى تدمير الحياة في سن الثلاثين. كانت هذه سرعة تدريب لم تكن سريعة جدًا بالنسبة إلى ذروة مستوى الإمبراطور التي تطمح للوصول إلى البحر الإلهي. حتى سيتو لوشا أو سيتو تشوان يمكن أن يحقق شيئًا كهذا.

“إنه هذا العالم ، لقد عدت أخيرًا إلى هذا العالم!” عندما نظر لين مينغ إلى الغابة المظلمة من حوله ، قرر أنه جاء إلى هنا من قبل.

”يانغ يون! انه انت!؟!؟” كان صوت لين مينغ شديد البرودة!

في معبد الأعاجيب هذا ، كان كل عالم مختلف. لم يكن الأمر مختلفًا فحسب ، بل كان تكرار التقلبات المكانية مختلفًا.

“دخلت بحر المعجزات وخرجت حيا؟” فكر لين مينغ فجأة في هذا الاحتمال. فقط فرصة الحظ هذه يمكن أن تفسر كل ما كان يحدث الآن.

كان هذا النوع من التقلبات المكانية مثل بصمات أصابع الشخص. إذا كان المرء ماهرًا في مفهوم الفضاء ، فيمكنه الاعتماد على هذا للحكم على ما إذا كان قد أتى إلى هذا العالم من قبل أم لا.

ولكن لعبور تدمير الحياة أولاً في سن الثلاثين ثم الوصول إلى المرحلة الثامنة من تدمير الحياة في البحر الإلهي بحلول سن الأربعين ، كان ذلك مستحيلاً ببساطه.

“على الرغم من أنني وجدت مساحة مألوفة هنا ، فإن هذا لا يعني أنني سأتمكن من العثور على الطريق. ” كان لمعبد الأعاجيب ترتيب مكاني غريب وغامض للغاية. كان مثل متاهة ضخمة. مع فهم لين مينغ تجاه مفهوم الفضاء ، كان عليه أن يبحث عن طريقه للخروج ببطء .

عندما طار لين مينغ ، بدأ أيضًا في صقل الحلقة المكانية في يده بهدوء. انتمى هذا الخاتم من قبل الى جيانغ زيجي ، وكان يسمى خاتم التطرف البنفسجي .

كان في البحر الإلهي المبكر ، ولكن هذا كان في الواقع البحر الإلهي المبكر لمعلم تدمير الحياة في المرحلة الثامنة! في كامل تاريخ ال 100000 عام السابقة من قارة إنسكاب السماء ، يمكن حساب عدد فناني القتال في المرحلة الثامنة من تدمير الحياة على يد واحدة. لم يكن من الضروري أن يكون الأعلى تحت السماء في المرحلة الثامنة من تدمير الحياة ، ولكن كل فنان قتالي لتدمير الحياة في المرحلة الثامنة كان مؤكدًا له أن يصبح الأعلى تحت السماء!

كان خاتم التطرف البنفسجي بدون مالك ؛ لن يكون صقله لاستخدامه الخاص أمرًا صعبًا.

اكتشف لين مينغ أن الخاتم البنفسجي اختفى فجأة عندما وضع بصمته الروحية عليه. لقد تحول إلى وشم أرجواني صغير على إصبعه.

“مم؟ تحولت هذا الخاتم في الواقع إلى علامة ختم “.

عندما نظر لين مينغ إلى يانغ يون أمامه ، أومضت عينيه بضوء غريب. لقد شعر دائمًا أن يانغ يون كان عميقًا للغاية ولا يمكن اختراقه ، ولم يكشف فقط ما كان يخفيه. والأكثر غرابة هو أنه لم يفهم أبدًا ما هو تدريب يانغ يون.

اكتشف لين مينغ أن الخاتم البنفسجي اختفى فجأة عندما وضع بصمته الروحية عليه. لقد تحول إلى وشم أرجواني صغير على إصبعه.

“يبدو أنه يمكن دمج بعض كنوز مستوى القطع الأثرية شبه القديس أو القديس مباشرة في الجسد. فرن الصهر الكوني هو نفسه “.

PEKA

شعر لين مينغ بسعادة غامرة. إذا كان يرتدي الخاتم على يده ، فسيكون من السهل إتلافه ، ولكن إذا تحول إلى وشم ختم على جسده ، فسيكون أكثر أمانًا .

في معبد الأعاجيب هذا ، كان كل عالم مختلف. لم يكن الأمر مختلفًا فحسب ، بل كان تكرار التقلبات المكانية مختلفًا.

كان كل عالم من أبعاد معبد الأعاجيب بحجم مقاطعة مملكة ثروة السماء ؛ كانت بعرض 1000-2000 ألف ميل. كان لين مينغ قادرًا على الطيران بسرعة من طرف إلى آخر بسرعة.

كان كل عالم من أبعاد معبد الأعاجيب بحجم مقاطعة مملكة ثروة السماء ؛ كانت بعرض 1000-2000 ألف ميل. كان لين مينغ قادرًا على الطيران بسرعة من طرف إلى آخر بسرعة.

“بعد عالم أبعاد الغابة المظلمة ، يجب أن أصل إلى تلك الجزر الغريبة. ومع ذلك ، أخشى أن الترتيبات المكانية ربما تغيرت ، مما يجعل المغادرة أكثر صعوبة “.

”يانغ يون! انه انت!؟!؟” كان صوت لين مينغ شديد البرودة!

عندما تحدث لين مينغ مع نفسه ، كان على وشك المغادرة عبر الحاجز الفضائي لعالم الغابة المظلمة. لكن في هذه اللحظة ، أصيب بالذهول فجأة. وقف كل شعر جسده إلى نهايته وهو يتراجع بسرعة إلى الوراء!

لقد شعر دائمًا أن يانغ يون كان عميقًا جدًا ، ولديه الكثير من الأسرار.

بينما كان لين مينغ يشاهد المشهد وهو يتكشف أمامه ، شعر كما لو أنه سقط في بحيرة جليدية. تمزق الحاجز الفضائي فجأة وخرج رجل يرتدي ملابس بيضاء وقناع من خشب اليشم من الفراغ.

“إنه هذا العالم ، لقد عدت أخيرًا إلى هذا العالم!” عندما نظر لين مينغ إلى الغابة المظلمة من حوله ، قرر أنه جاء إلى هنا من قبل.

كانت هالة هذا الشخص عميقة مثل محيط لا يسبر غوره. كان من المستحيل تقدير قوته. قد يكون حتى أقوى من الرجل العجوز حسن الحظ!

بلا شك ، كان هذا الرجل الملثم ذو الملابس البيضاء شريكًا لهذا الشاب الشيطاني الغريب. هذا التأثير الغامض الذي كان يستهدفه جاء على الأرجح من بحر المعجزات!

كان هذا النوع من التقلبات المكانية مثل بصمات أصابع الشخص. إذا كان المرء ماهرًا في مفهوم الفضاء ، فيمكنه الاعتماد على هذا للحكم على ما إذا كان قد أتى إلى هذا العالم من قبل أم لا.

بينما كانت عيناه تركز على قناع الخشب هذا ونظر إلى أسلوبه الغريب وشكله الفريد ، غمر لين مينغ إدراك مرعب.

“إنه هذا العالم ، لقد عدت أخيرًا إلى هذا العالم!” عندما نظر لين مينغ إلى الغابة المظلمة من حوله ، قرر أنه جاء إلى هنا من قبل.

اهتز قلبه في صدره. تذكر نموذج هذا القناع. لقد رآه عدة مرات من قبل. لقد كان تصميمًا يرتديه حراس التسعة أفران ، وهو تصميم لا يمكن أن ترتديه سوى شخصيات من المستوى الأعلى.

PEKA

هل من الممكن ذلك…

تذكر لين مينغ أن يانغ يون كان عبقريًا انتقل إلى تدمير الحياة في سن الثلاثين. كانت هذه سرعة تدريب لم تكن سريعة جدًا بالنسبة إلى ذروة مستوى الإمبراطور التي تطمح للوصول إلى البحر الإلهي. حتى سيتو لوشا أو سيتو تشوان يمكن أن يحقق شيئًا كهذا.

أخذ لين مينغ نفسا من الهواء البارد.

كان هناك احتمال واحد فقط. وهو أن يانغ يون الحقيقي قد مات بالفعل!

كان حراس التسعة أفران فوجًا عسكريًا خاضعًا للسيطرة السياسية للمملكة الإلهية التسعة أفران. كان لديهم سلطة على جميع السجون في البلاد. في وقت لاحق ، كان ولي العهد يانغ يون يسيطر عليهم تمامًا وخضعوا لرغباته. تسبب هذا الارتباط بالفعل في أن يخمن لين مينغ بشكل صحيح من هو هذا الرجل المقنع.

كان خاتم التطرف البنفسجي بدون مالك ؛ لن يكون صقله لاستخدامه الخاص أمرًا صعبًا.

”يانغ يون! انه انت!؟!؟” كان صوت لين مينغ شديد البرودة!

“إذن أخبرني ، كيف تمكنت من الوصول إلى البحر الإلهي بعد 10 سنوات فقط من تدمير الحياة؟” أومضت عيون لين مينغ بضوء بارد وهو يرفع مطرد الدم . على الرغم من عدم وجود أمل تقريبًا في الهروب ، إلا أنه سيعرض كل ما لديه.

وأمامه ، ابتسم الرجل المقنع بضعف خافت فقط وهو يخلع قناع اليشم الخشبي ، كاشفاً عن وجه جميل ورائع.

كان هذا قد جعل لين مينغ حذر دائمًا ويبقى يقظًا ضده. على الرغم من أن يانغ يون أرسل له هدايا رائعة مرارًا وتكرارًا ، إلا أنه حافظ على مسافة مناسبة طوال الوقت.

هذا الرجل كان يانغ يون!

أخذ لين مينغ نفسا من الهواء البارد.

“هاها ، الأخ لين ، كيف حالك؟” ابتسم يانغ يون. لم يكن من المستغرب أن يرى لين مينغ من خلال هويته ، ولم يكن يخطط لإخفاء وضعه على أي حال.

“مع وجود العديد من الأبناء ، لم يكن أولئك الذين ليس لديهم قوة مختلفين عن النمل. لن يكون وضعهم أعلى من وضع الخادمة. كانت والدتي أسوأ حالاً وبسبب ضعفي ، لم يكن لها مكانة ، وبعد ذلك ماتت بشكل مأساوي في قصر الحريم. ”

عندما نظر لين مينغ إلى يانغ يون أمامه ، أومضت عينيه بضوء غريب. لقد شعر دائمًا أن يانغ يون كان عميقًا للغاية ولا يمكن اختراقه ، ولم يكشف فقط ما كان يخفيه. والأكثر غرابة هو أنه لم يفهم أبدًا ما هو تدريب يانغ يون.

ترجمة

كان لين مينغ قد تعرف على يانغ يون لأول مرة بسبب شؤونه مع شركة هيفنكرافت. أرسل يانغ يون حرس الأفران التسعة لإجراء تحقيق شامل في جميع الشركات التجارية الثلاث لمملكة الأفران الإلهية التسعة ، بالإضافة إلى البنكين الكبيرين ودار مزاد المائة كن ز ، لقد خطط للسيطرة الكاملة على هذه المنظمات التجارية الست الكبرى. كان لابد من معرفة أنه بمجرد إمساك منظمة اقتصادية في أيدي دولة ، كان من السهل على الفساد أن يتكاثر هناك ، مما يجعل كل المكاسب والأرباح تتلاشى ببطء. وبالتالي لم يكن القيام بذلك خطوة حكيمة. ومع ذلك ، أصر يانغ يون على القيام بذلك ، حتى أنه تحرك ضد ضغوط هائلة للقيام بذلك.

بينما كان لين مينغ يشاهد المشهد وهو يتكشف أمامه ، شعر كما لو أنه سقط في بحيرة جليدية. تمزق الحاجز الفضائي فجأة وخرج رجل يرتدي ملابس بيضاء وقناع من خشب اليشم من الفراغ.

وقد تسبب هذا في دخول خليفة شركة هيفنكرافت ، هيفنكرافت شياو شياو إلى غرفته في وقت متأخر من الليل وتوسل لين مينغ لطلب الرحمة لشركة هينفمرافت باستخدام جسدها كثمن للقيام بذلك. في ذلك الوقت ، كان لين مينغ يعتقد أن شيئًا ما خطأ. كانت تصرفات يانغ يون مفاجئة وقوية للغاية. علاوة على ذلك ، دعا أيضًا شياو شياو لحضور مأدبة الزهور التسعة. كان من المحتمل أن يانغ يون خطط لاستخدامها كرقاقة لكسبه كتابع . خلال هذه العملية بأكملها ، لم يكشف يانغ يون عن شئ أبدًا ، وعلى الرغم من أن لين مينغ كان لديه بعض الشكوك الخافتة ، إلا أنه لم يكن متأكدًا منها.

لم يفهم لين مينغ لماذا أراد يانغ يون السيطرة على مثل هذا الجزء الكبير من الاقتصاد؟ استحوذت الشركات التجارية الثلاث و البنوك الكبرى ودار مزاد الكنوز المائة على ما مجموعه 10 ٪ من اقتصاد المملكة. بالإضافة إلى ذلك ، مع سيطرة المملكة الإلهية التسعة أفران على جميع الموارد الطبيعية مثل مناجم اليشم الخشبي وحدائق الطب وما إلى ذلك ، وقع أكثر من نصف اقتصاد الأمة في أيدي يانغ يون.

كان هذا قد جعل لين مينغ حذر دائمًا ويبقى يقظًا ضده. على الرغم من أن يانغ يون أرسل له هدايا رائعة مرارًا وتكرارًا ، إلا أنه حافظ على مسافة مناسبة طوال الوقت.

“إذن أخبرني ، كيف تمكنت من الوصول إلى البحر الإلهي بعد 10 سنوات فقط من تدمير الحياة؟” أومضت عيون لين مينغ بضوء بارد وهو يرفع مطرد الدم . على الرغم من عدم وجود أمل تقريبًا في الهروب ، إلا أنه سيعرض كل ما لديه.

لقد شعر دائمًا أن يانغ يون كان عميقًا جدًا ، ولديه الكثير من الأسرار.

لم يفهم لين مينغ لماذا أراد يانغ يون السيطرة على مثل هذا الجزء الكبير من الاقتصاد؟ استحوذت الشركات التجارية الثلاث و البنوك الكبرى ودار مزاد الكنوز المائة على ما مجموعه 10 ٪ من اقتصاد المملكة. بالإضافة إلى ذلك ، مع سيطرة المملكة الإلهية التسعة أفران على جميع الموارد الطبيعية مثل مناجم اليشم الخشبي وحدائق الطب وما إلى ذلك ، وقع أكثر من نصف اقتصاد الأمة في أيدي يانغ يون.

لم يفهم لين مينغ لماذا أراد يانغ يون السيطرة على مثل هذا الجزء الكبير من الاقتصاد؟ استحوذت الشركات التجارية الثلاث و البنوك الكبرى ودار مزاد الكنوز المائة على ما مجموعه 10 ٪ من اقتصاد المملكة. بالإضافة إلى ذلك ، مع سيطرة المملكة الإلهية التسعة أفران على جميع الموارد الطبيعية مثل مناجم اليشم الخشبي وحدائق الطب وما إلى ذلك ، وقع أكثر من نصف اقتصاد الأمة في أيدي يانغ يون.

وقد تسبب هذا في دخول خليفة شركة هيفنكرافت ، هيفنكرافت شياو شياو إلى غرفته في وقت متأخر من الليل وتوسل لين مينغ لطلب الرحمة لشركة هينفمرافت باستخدام جسدها كثمن للقيام بذلك. في ذلك الوقت ، كان لين مينغ يعتقد أن شيئًا ما خطأ. كانت تصرفات يانغ يون مفاجئة وقوية للغاية. علاوة على ذلك ، دعا أيضًا شياو شياو لحضور مأدبة الزهور التسعة. كان من المحتمل أن يانغ يون خطط لاستخدامها كرقاقة لكسبه كتابع . خلال هذه العملية بأكملها ، لم يكشف يانغ يون عن شئ أبدًا ، وعلى الرغم من أن لين مينغ كان لديه بعض الشكوك الخافتة ، إلا أنه لم يكن متأكدًا منها.

ومع ذلك ، فقد تمكن من تنفيذ جميع خططه بسلاسة مع عدم قيام شخصيات عالية المستوى من مملكة التسع أفران بإيقافه أو حتى محاولة إبطائه. أظهر هذا فقط كيف كانت أساليب يانغ يون دقيقة ومثالية. بغض النظر عما كانت عليه ، فقد أثبت هذا أن مكانة يانغ يون في المملكة الإلهية التسعة أفران كانت لا تتزعزع!

لكن يانغ يون كان مختبئًا طوال الوقت حتى الآن! كان لديه بالتأكيد مخطط ما كان يخطط له!

ولكن بغض النظر عن مدى عمق قدرات يانغ يون ، لم يتخيل لين مينغ أبدًا أنها ستكون بهذه الدرجة. اليوم تمكن لين مينغ أخيرًا من رؤية تدريب يانغ يون بوضوح.

أخذ لين مينغ نفسا من الهواء البارد.

كان في البحر الإلهي المبكر ، ولكن هذا كان في الواقع البحر الإلهي المبكر لمعلم تدمير الحياة في المرحلة الثامنة! في كامل تاريخ ال 100000 عام السابقة من قارة إنسكاب السماء ، يمكن حساب عدد فناني القتال في المرحلة الثامنة من تدمير الحياة على يد واحدة. لم يكن من الضروري أن يكون الأعلى تحت السماء في المرحلة الثامنة من تدمير الحياة ، ولكن كل فنان قتالي لتدمير الحياة في المرحلة الثامنة كان مؤكدًا له أن يصبح الأعلى تحت السماء!

تذكر لين مينغ أن يانغ يون كان عبقريًا انتقل إلى تدمير الحياة في سن الثلاثين. كانت هذه سرعة تدريب لم تكن سريعة جدًا بالنسبة إلى ذروة مستوى الإمبراطور التي تطمح للوصول إلى البحر الإلهي. حتى سيتو لوشا أو سيتو تشوان يمكن أن يحقق شيئًا كهذا.

كانت تدريب يانغ يون في حد ذاته قادر بالفعل على اكتساح العالم بأسره! كان هذا شخصًا قريبًا من الأعلى تحت السماء. بعد اختراق البحر الإلهي المتوسط ، سيكون هو الأعلى تحت السماء. كانت هذه مسألة يمكن أن ترفع هيبة المملكة الإلهية التسعة الأفران . كان الأمر مختلفًا تمامًا عن سيتو ياويو ، التي كان عليها أن تخشى الاغتيال قبل أن تكبر.

ولكن لعبور تدمير الحياة أولاً في سن الثلاثين ثم الوصول إلى المرحلة الثامنة من تدمير الحياة في البحر الإلهي بحلول سن الأربعين ، كان ذلك مستحيلاً ببساطه.

لكن يانغ يون كان مختبئًا طوال الوقت حتى الآن! كان لديه بالتأكيد مخطط ما كان يخطط له!

تمكن يانغ يون بالفعل من الوصول إلى المرحلة الثامنة من تدمير الحياة دون إثارة أي موجات. كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره. كان عمره 40 عامًا فقط!

ولكن لعبور تدمير الحياة أولاً في سن الثلاثين ثم الوصول إلى المرحلة الثامنة من تدمير الحياة في البحر الإلهي بحلول سن الأربعين ، كان ذلك مستحيلاً ببساطه.

تذكر لين مينغ أن يانغ يون كان عبقريًا انتقل إلى تدمير الحياة في سن الثلاثين. كانت هذه سرعة تدريب لم تكن سريعة جدًا بالنسبة إلى ذروة مستوى الإمبراطور التي تطمح للوصول إلى البحر الإلهي. حتى سيتو لوشا أو سيتو تشوان يمكن أن يحقق شيئًا كهذا.

“هاها ، الأخ لين ، كيف حالك؟” ابتسم يانغ يون. لم يكن من المستغرب أن يرى لين مينغ من خلال هويته ، ولم يكن يخطط لإخفاء وضعه على أي حال.

ولكن لعبور تدمير الحياة أولاً في سن الثلاثين ثم الوصول إلى المرحلة الثامنة من تدمير الحياة في البحر الإلهي بحلول سن الأربعين ، كان ذلك مستحيلاً ببساطه.

ولكن لعبور تدمير الحياة أولاً في سن الثلاثين ثم الوصول إلى المرحلة الثامنة من تدمير الحياة في البحر الإلهي بحلول سن الأربعين ، كان ذلك مستحيلاً ببساطه.

كان هناك احتمال واحد فقط. وهو أن يانغ يون الحقيقي قد مات بالفعل!

اكتشف لين مينغ أن الخاتم البنفسجي اختفى فجأة عندما وضع بصمته الروحية عليه. لقد تحول إلى وشم أرجواني صغير على إصبعه.

“من أنت؟” تم تركيز حراسة وعقل لين مينغ إلى درجة لا تصدق. في مواجهة مثل هذا الخطر ، حتى راحته كانت مبللة بالعرق. كان هذا لأنه لم يستطع تخيل سيناريو واحد يمكنه فيه الفوز أو الهروب. إذا كان الرجل العجوز حسن الحظ هنا ، فقد يكونون قادرين على استخدام بعض الوسائل الصعبة للهروب ، ولكن الآن لا يوجد أمل على الإطلاق.

بلا شك ، كان هذا الرجل الملثم ذو الملابس البيضاء شريكًا لهذا الشاب الشيطاني الغريب. هذا التأثير الغامض الذي كان يستهدفه جاء على الأرجح من بحر المعجزات!

“أنا يانغ يون حقا ، هذا ليس سوى الحقيقة!” كان يانغ يون قد خمن بالفعل ما كان يفكر فيه لين مينغ.

كان هذا النوع من التقلبات المكانية مثل بصمات أصابع الشخص. إذا كان المرء ماهرًا في مفهوم الفضاء ، فيمكنه الاعتماد على هذا للحكم على ما إذا كان قد أتى إلى هذا العالم من قبل أم لا.

“إذن أخبرني ، كيف تمكنت من الوصول إلى البحر الإلهي بعد 10 سنوات فقط من تدمير الحياة؟” أومضت عيون لين مينغ بضوء بارد وهو يرفع مطرد الدم . على الرغم من عدم وجود أمل تقريبًا في الهروب ، إلا أنه سيعرض كل ما لديه.

كان خاتم التطرف البنفسجي بدون مالك ؛ لن يكون صقله لاستخدامه الخاص أمرًا صعبًا.

“هاها. ” ابتسم يانغ يون بشكل متجانس. “التدريب الذى عرضته من قبل كانت مقصودة لتضليل الجمهور ؛ كان مجرد وهم. لا يمكن اعتبار تدريبي كثيرًا حقًا. يبلغ عمر الأخ لين 23-24 عامًا فقط ، وبسرعة لديك آمال كبيرة في الوصول إلى البحر الإلهي بحلول الوقت الذي تبلغ فيه من العمر 30 عامًا. في الواقع ، هناك فرصة كبيرة لأن تصبح سيد البحر الإلهي في المرحلة التاسعة. المرحلة التاسعة من تدمير الحياة. في قارة انسكاب السماء وقارة الشيطان المقدسة ، لم يظهر قط فنان قتالي في المرحلة التاسعة لتدمير الحياة منذ العصور القديمة. إنه مفهوم موجود فقط في أقدم السجلات. بمجرد ظهور تاسع ، ستتغير السماوات والأرض. حتى في عالم الآلهة ، هذه شخصية غير عادية! لكن بالنسبة لي ، لم أصل إلا إلى المرحلة الثامنة من تدمير الحياة في البحر الإلهي بعمر 40 عامًا. لا أستطيع حتى حمل شمعة أمام إنجازات الأخ لين! ”

عندما تحدث لين مينغ مع نفسه ، كان على وشك المغادرة عبر الحاجز الفضائي لعالم الغابة المظلمة. لكن في هذه اللحظة ، أصيب بالذهول فجأة. وقف كل شعر جسده إلى نهايته وهو يتراجع بسرعة إلى الوراء!

تحدث يانغ يون عرضا ، بدون سحب سلاح حتى ، كان جسده كله مسترخيًا ، كما لو كان يتحدث إلى صديق قديم التقى به. مع تدريبه ، كان لديه الثقه ليكون واثقًا ومتراخيًا.

889- الرجل المقنع

“دخلت بحر المعجزات وخرجت حيا؟” فكر لين مينغ فجأة في هذا الاحتمال. فقط فرصة الحظ هذه يمكن أن تفسر كل ما كان يحدث الآن.

هذا الرجل كان يانغ يون!

“أنت نصف محق . ” تنهد يانغ يون بعمق. “الأخ لين ، مصيرك هو قوس قزح صاعد. لديك حياة إمبراطور لا مثيل له. هذا هو المصير الذي جمعته من خلال معارك خطيرة لا حصر لها وتجارب حياة أو موت. أنا ببساطة لا يمكن مقارنتي بك. كل ما يمكنني فعله هو استخدام بعض الأساليب الشريرة لخداع نفسي ، والتخلي عن كل ما أملك مقابل القوة! ”

لم يفهم لين مينغ لماذا أراد يانغ يون السيطرة على مثل هذا الجزء الكبير من الاقتصاد؟ استحوذت الشركات التجارية الثلاث و البنوك الكبرى ودار مزاد الكنوز المائة على ما مجموعه 10 ٪ من اقتصاد المملكة. بالإضافة إلى ذلك ، مع سيطرة المملكة الإلهية التسعة أفران على جميع الموارد الطبيعية مثل مناجم اليشم الخشبي وحدائق الطب وما إلى ذلك ، وقع أكثر من نصف اقتصاد الأمة في أيدي يانغ يون.

عندما تحدث يانغ يون إلى هنا ، بدأت عيناه تتلألأ مما تسبب في إصابة لين مينغ بالخوف . كان لين مينغ قادرًا على تخمين بعض الأشياء. لقد صُدم بشكل خاص عند سماعه يانغ يون يقول إنه تخلى عن كل شيء. كان يانغ يون مثقلًا بالكثير من الأسرار.

عندما نظر لين مينغ إلى يانغ يون أمامه ، أومضت عينيه بضوء غريب. لقد شعر دائمًا أن يانغ يون كان عميقًا للغاية ولا يمكن اختراقه ، ولم يكشف فقط ما كان يخفيه. والأكثر غرابة هو أنه لم يفهم أبدًا ما هو تدريب يانغ يون.

“الأخ لين ، على الرغم من أننا أعداء ، ما زلت أراك صديقي المقرب. يعلم الجميع أنني يانغ يون لدي موهبة نادرة مباركة من السماء ، وقد بدأت في الصعود إلى الصدارة في عمر 12 عامًا ، ولم أتباطأ مطلقًا وأصبحت أخيرًا عبقريًا لمملكة إلهية . لكن لا أحد يعرف ما مررت به عندما كان عمري 12 عامًا. ”

عندما تحدث يانغ يون هنا ، هز رأسه كما لو أنه لا يرغب في تذكر أحداث الماضي. بغض النظر عن مدى عمق أسراره ، لا يزال عليه أن يوضح قلبه للآخرين بعد أن ربط هذه الأسرار بداخله لفترة طويلة جدًا. وإلا فإنه يسبب له مشاكل نفسية.

كان لدى يانغ يون نبرة ساخرة في صوته وهو يتحدث. وصف صغار العشيرة الملكية لمملكة إلهية بجيش من مليون كان حقًا مزحة.

“لقد ولدت لقيطًا لامرأة جميلة عندما زار والدي إحدى حريمه الإمبراطوري . بالنسبة لابن مثلي خلال آلاف السنين من حياة والدي ، إذا لم يكن هناك 5000 كان هناك ما لا يقل عن 3000 منهم. وهذا لم يأخذ في الحسبان حتى جميع الأوغاد الآخرين الذين أنجبهم في أماكن أخرى من العالم. لا يعيش الإمبراطور البشري العادي سوى بضع عشرات من السنين ولديه حريم يضم 3000 امرأة جميلة. ولكن بالنسبة للإمبراطور الإلهي للمملكة الإلهية ، وكذلك الأمير الأعلى وجميع الدوقات الملكية والمراكيز والأمراء وغيرهم ، فإن عدد محظيات الإمبراطور لا تقدر بثمن. هناك ما لا يقل عن مليون من الورثة الذكور المحتملين. لم أكن سوى شخص واحد في جيش من مليون “.

كان هذا قد جعل لين مينغ حذر دائمًا ويبقى يقظًا ضده. على الرغم من أن يانغ يون أرسل له هدايا رائعة مرارًا وتكرارًا ، إلا أنه حافظ على مسافة مناسبة طوال الوقت.

كان لدى يانغ يون نبرة ساخرة في صوته وهو يتحدث. وصف صغار العشيرة الملكية لمملكة إلهية بجيش من مليون كان حقًا مزحة.

كان حراس التسعة أفران فوجًا عسكريًا خاضعًا للسيطرة السياسية للمملكة الإلهية التسعة أفران. كان لديهم سلطة على جميع السجون في البلاد. في وقت لاحق ، كان ولي العهد يانغ يون يسيطر عليهم تمامًا وخضعوا لرغباته. تسبب هذا الارتباط بالفعل في أن يخمن لين مينغ بشكل صحيح من هو هذا الرجل المقنع.

“مع وجود العديد من الأبناء ، لم يكن أولئك الذين ليس لديهم قوة مختلفين عن النمل. لن يكون وضعهم أعلى من وضع الخادمة. كانت والدتي أسوأ حالاً وبسبب ضعفي ، لم يكن لها مكانة ، وبعد ذلك ماتت بشكل مأساوي في قصر الحريم. ”

لكن يانغ يون كان مختبئًا طوال الوقت حتى الآن! كان لديه بالتأكيد مخطط ما كان يخطط له!

بدت كلمات يانغ يون غير المبالية كما لو أنه لم يكن حزينًا على الإطلاق. ولكن كان تعبيره أكثر هدوءًا ، كان لين مينغ قادرًا على الشعور بالكراهية العميقة في قلبه ، والتي تغلي بحرارة شديدة إلى الأبد .

بينما كان لين مينغ يشاهد المشهد وهو يتكشف أمامه ، شعر كما لو أنه سقط في بحيرة جليدية. تمزق الحاجز الفضائي فجأة وخرج رجل يرتدي ملابس بيضاء وقناع من خشب اليشم من الفراغ.

ترجمة

“لقد ولدت لقيطًا لامرأة جميلة عندما زار والدي إحدى حريمه الإمبراطوري . بالنسبة لابن مثلي خلال آلاف السنين من حياة والدي ، إذا لم يكن هناك 5000 كان هناك ما لا يقل عن 3000 منهم. وهذا لم يأخذ في الحسبان حتى جميع الأوغاد الآخرين الذين أنجبهم في أماكن أخرى من العالم. لا يعيش الإمبراطور البشري العادي سوى بضع عشرات من السنين ولديه حريم يضم 3000 امرأة جميلة. ولكن بالنسبة للإمبراطور الإلهي للمملكة الإلهية ، وكذلك الأمير الأعلى وجميع الدوقات الملكية والمراكيز والأمراء وغيرهم ، فإن عدد محظيات الإمبراطور لا تقدر بثمن. هناك ما لا يقل عن مليون من الورثة الذكور المحتملين. لم أكن سوى شخص واحد في جيش من مليون “.

PEKA

كان في البحر الإلهي المبكر ، ولكن هذا كان في الواقع البحر الإلهي المبكر لمعلم تدمير الحياة في المرحلة الثامنة! في كامل تاريخ ال 100000 عام السابقة من قارة إنسكاب السماء ، يمكن حساب عدد فناني القتال في المرحلة الثامنة من تدمير الحياة على يد واحدة. لم يكن من الضروري أن يكون الأعلى تحت السماء في المرحلة الثامنة من تدمير الحياة ، ولكن كل فنان قتالي لتدمير الحياة في المرحلة الثامنة كان مؤكدًا له أن يصبح الأعلى تحت السماء!

….

كان لين مينغ قد تعرف على يانغ يون لأول مرة بسبب شؤونه مع شركة هيفنكرافت. أرسل يانغ يون حرس الأفران التسعة لإجراء تحقيق شامل في جميع الشركات التجارية الثلاث لمملكة الأفران الإلهية التسعة ، بالإضافة إلى البنكين الكبيرين ودار مزاد المائة كن ز ، لقد خطط للسيطرة الكاملة على هذه المنظمات التجارية الست الكبرى. كان لابد من معرفة أنه بمجرد إمساك منظمة اقتصادية في أيدي دولة ، كان من السهل على الفساد أن يتكاثر هناك ، مما يجعل كل المكاسب والأرباح تتلاشى ببطء. وبالتالي لم يكن القيام بذلك خطوة حكيمة. ومع ذلك ، أصر يانغ يون على القيام بذلك ، حتى أنه تحرك ضد ضغوط هائلة للقيام بذلك.

“من أنت؟” تم تركيز حراسة وعقل لين مينغ إلى درجة لا تصدق. في مواجهة مثل هذا الخطر ، حتى راحته كانت مبللة بالعرق. كان هذا لأنه لم يستطع تخيل سيناريو واحد يمكنه فيه الفوز أو الهروب. إذا كان الرجل العجوز حسن الحظ هنا ، فقد يكونون قادرين على استخدام بعض الوسائل الصعبة للهروب ، ولكن الآن لا يوجد أمل على الإطلاق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط