نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1061

الإحياء بعد 50 الف عام .

الإحياء بعد 50 الف عام .

1061- الإحياء بعد 50 الف عام .

كان لين مينغ في حيرة من أمره. ثم ، في تلك اللحظة ، اندفعت قوة هائلة لا توصف ، وتحولت إلى شفق من الضوء الإلهي الخافت الذي تجمع أمام لين مينغ ، وصد مخالب الشيطان الوحشية.

. . .

عندما رأى لين مينغ هذا المخلب على وشك الوصول إليه ، لكم صدره. كان مستعدًا لإخراج جوهر دمه وحرقه!

. . .

“أنت…”

. . .

“أههههههههههههه”

كان لدى ملك أشورا بالفعل اعتقاد بنسبة 90 ٪ أنه سيكون قادرًا على قتل لين مينغ. لكنه قلق من أنه بمجرد أن يصل إلى أي عمق أعمق ، سيكون هناك بعض التغيير الغريب الذي سيحدث. من أجل ضمان النجاح المطلق ، قام بالتضحية . إذا تخلص من يده ، فسبظل قادرة على تعويضها عن طريق ابتلاع المزيد من طاقة الجوهر في المستقبل ، ولكن إذا فقدت عظم التنين ، فقد انتهى الأمر.

وضع ملك أشورا يده على صدره وانحنى باحترام.

في تلك اللحظة ، شعر لين مينغ أن الموت يقترب منه أكثر . لم يكن لديه حبه قتل اله واحده في يده ، وكان قد استهلك أيضًا معظم تأثيرات التعويذات الإلهية الوقائية. لم يكن مؤكدًا ما إذا كان بإمكانه الدفاع ضد ضربة ملك أشورا وأيضًا اختراق الصهارة.

“أنت. أنت. أنت. ” تلعثم لين مينغ ، وتتبع دون وعي البقعة على صدره حيث كان المكعب السحري. لم يشعر بأي شيء هناك. في الواقع ، منذ اندماج المكعب السحري في جسده ، لم يكن لين مينغ قادرًا على الشعور بوجوده. إذا كان هناك أي تغيير في المكعب السحري ، فلن يعرف لين مينغ أيضًا.

“أعطني حياتك!”

كل أرواحهم كانت ملتوية وتحطمت!

أدرك ملك أشورا الوضع . كان جسمه كله مغطى بضباب كثيف من الدم وفجأة انتفخ. لم يعد وجهه يبدو وكأنه رجل وسيم ؛ يبدو الآن أنه لا يختلف عن شيطان شنيع وقاسي.

كان لين مينغ مذهولًا. أما بالنسبة لملك أشورا ، فقد اتسعت عيناه بالكفر وهو يحدق في هذه المرأة التي ظهرت فجأة من العدم.

لن يقف لين مينغ هناك وينتظر الموت . لقد أدار جوهره الحقيقي الواقي إلى أقصى حد وأطلق آخر حبة قتل إله في يده!

“تدمير . “

باااااا وو !

كلمة أخرى ، وصية أخرى لا يمكن إلا أن يطيعها. كانت كل كلمة تحدثت بها مليئة بإرادتها وقوانين الداو العظيم. وتداخل إسقاط عالم إرادتها مع الواقع ، حيث تمارس قوانين الداو العظيمة مثل قوة الانتقام السماوي!

تم الاستيلاء على حبة قتل الإله من قبل تلك المخالب الشيطانية ولفها في ضباب الدم المتصاعد.

تم الاستيلاء على حبة قتل الإله من قبل تلك المخالب الشيطانية ولفها في ضباب الدم المتصاعد.

بوووم!

أدرك ملك أشورا الوضع . كان جسمه كله مغطى بضباب كثيف من الدم وفجأة انتفخ. لم يعد وجهه يبدو وكأنه رجل وسيم ؛ يبدو الآن أنه لا يختلف عن شيطان شنيع وقاسي.

انفجرت حبة قتل الإله ، فجرت جزءًا كبيرًا من ضباب الدم. لكن ، ببساطة لم يكن ذلك كافيًا لإيقاف ملك أشورا. بعد التضحية بلحمه ودم ، وصلت قوة ملك أشورا الآن إلى 20٪ من حالة الذروة.

لن يقف لين مينغ هناك وينتظر الموت . لقد أدار جوهره الحقيقي الواقي إلى أقصى حد وأطلق آخر حبة قتل إله في يده!

عندما رأى لين مينغ هذا المخلب على وشك الوصول إليه ، لكم صدره. كان مستعدًا لإخراج جوهر دمه وحرقه!

والآن ، عندما التقى لين مينغ بعيون يان ليتليمون ، كان لديه شعور بأنهما التقيا في مكان ما ، والذاكرة التي تذكرها لين مينغ كانت لتلك المرأة ذات الملابس البيضاء.

يمكن حرق جوهر دم العنقاء دون أن يتضاءل ، ولكن إذا أحرق لين مينغ جوهر دم جسده فلن يتبقى شيء. بعد لكمة صدره ، أجبر لين مينغ على إخراج 30 ٪ من جوهر دمه. بمجرد أن يحرق هذا ، سيقلل بشكل كبير من عمره ويؤثر على تدريبه في المستقبل. لكن ، لم يكن هناك شيء آخر يمكنه فعله. طالما كان لديه بصيص أمل واحد للنجاة من هذا الجحيم ، كان عليه أن يدركه بكل ما لديه.

كانت هذه الشابة التي ظهرت متشابهة تمامًا في مظهرها مع يان ليتلمون ، لكن لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن تمتلك بها يان ليتلمون هذا المزاج والهالة المرعبة !

ولكن بينما كان على وشك حرق جوهر دمه ، تفاجأ فجأة. انزلق خاتمه من إصبعه حيث تم الإمساك به من قبل قوة غير معروفة.

لكن يبدو أن هذه المرأة التي أمامه تندمج مع المساحة المحيطة بها. بدا أن عيونها تحتوى على مجرات لا نهاية لها ، لا يسبر غورها ولا يمكن تخيلها!

مم؟

. . .

كان لين مينغ في حيرة من أمره. ثم ، في تلك اللحظة ، اندفعت قوة هائلة لا توصف ، وتحولت إلى شفق من الضوء الإلهي الخافت الذي تجمع أمام لين مينغ ، وصد مخالب الشيطان الوحشية.

انفجرت حبة قتل الإله ، فجرت جزءًا كبيرًا من ضباب الدم. لكن ، ببساطة لم يكن ذلك كافيًا لإيقاف ملك أشورا. بعد التضحية بلحمه ودم ، وصلت قوة ملك أشورا الآن إلى 20٪ من حالة الذروة.

“هذا …”

ليس ذلك فحسب ، بل كان هناك أيضًا من حققوا نجاحًا كبيرًا أو حتى ذروة اللورد المقدس!

كان لين مينغ متشككًا عندما نظر إلى الشابة أمامه. من ملابسها ومن شكل ظهرها كانت واضحة. يان ليتلمون !!

“ماذا!؟”

يان ليتلمون!؟!؟

اصطدم ملك أشورا بتلك الصهارة التي تصلبت بدرجة لا تصدق ، وتم ضربه تمامًا! في هذا الوقت لم يكن مختلفًا عن فأر في قفص. لم يكن لديه القدرة على المقاومة. يمكن فقط أن يسمح لنفسه أن يدمر!

كيف كان هذا ممكنا !؟

دفع لين مينغ جوهر الدم الذي كان يستعد لحرقه و. بدون وقت كافٍ لقول كلمة واحدة ، كانت المرأة قد مدت بالفعل يدًا بيضاء نحيلة نحو المخالب التي كانت تتصاعد بطاقة شيطانية.

كانت هذه الشابة التي ظهرت متشابهة تمامًا في مظهرها مع يان ليتلمون ، لكن لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن تمتلك بها يان ليتلمون هذا المزاج والهالة المرعبة !

شعر ملك أشورا كما لو أنه وقع في حلم. لم ير حتى المرأة تفعل أي شيء . حسنًا ، كان من الأدق القول إنه لم يشعر بأي تقلب جوهر حقيقي.

“أنت…”

1061- الإحياء بعد 50 الف عام .

دفع لين مينغ جوهر الدم الذي كان يستعد لحرقه و. بدون وقت كافٍ لقول كلمة واحدة ، كانت المرأة قد مدت بالفعل يدًا بيضاء نحيلة نحو المخالب التي كانت تتصاعد بطاقة شيطانية.

لبعض الوقت ، شعر ملك أشورا عندما لو أن عددًا لا يحصى من الوحوش في أذنيه وانفجر قصف الرعد اللانهائي في ذهنه. أصبح العالم نفسه بركانًا انفجر بداخله وضجيج مخيف طغى على حواسه ، فأصابه بالدوار والعمى والدم يتدفق من رأسه!

“تدمير . “

هل عادت للحياة فجأة؟ و احتلت حتى جسد يان ليتلمون !؟

فتحت شفتا المرأة الحمراوان وظهرت كلمة واحدة ، تردد صدى أوامر المرأة . أصبحت المخالب الشيطانية مثل الزجاج الذي يضرب صخرة ؛ بدأوا التكسر بصوت “كا كا كا”!

هل كانت هي !؟

“ماذا!؟”

. . .

كان لين مينغ مذهولًا. أما بالنسبة لملك أشورا ، فقد اتسعت عيناه بالكفر وهو يحدق في هذه المرأة التي ظهرت فجأة من العدم.

فقط من كانت !؟

“أنت. من أنت ؟”

كان ملك أشورا مرتبكًا. تم إغلاق عالم وحش الإله الغامض تمامًا ، فمن أين أتت هذه المرأة الرائعة والمدهشة؟ وبالنظر إلى تدريبها ، كانت فقط في ذروة السباعي ، علاوة على ذلك ، لقد قمعت عن عمد تدريبها في هذا المجال. خلاف ذلك ، لكانت قد اقتحمت بالفعل الثماني. كان هذا شيئًا لن يفعله سوى مواهب التدريب المتطرفة ، لذلك لا يبدو أنها مزيفه . بالإضافة إلى ذلك ، كانت هذه المرأة قوية جدًا لدرجة أنه لم تكن هناك حاجة لتزييف تدريبها.

كان ملك أشورا مرتبكًا. تم إغلاق عالم وحش الإله الغامض تمامًا ، فمن أين أتت هذه المرأة الرائعة والمدهشة؟ وبالنظر إلى تدريبها ، كانت فقط في ذروة السباعي ، علاوة على ذلك ، لقد قمعت عن عمد تدريبها في هذا المجال. خلاف ذلك ، لكانت قد اقتحمت بالفعل الثماني. كان هذا شيئًا لن يفعله سوى مواهب التدريب المتطرفة ، لذلك لا يبدو أنها مزيفه . بالإضافة إلى ذلك ، كانت هذه المرأة قوية جدًا لدرجة أنه لم تكن هناك حاجة لتزييف تدريبها.

“ماذا!؟”

“هل هي بالفعل في المرحلة السابعة من تدمير الحياة؟ كيف يمكن لشخص في المرحلة السابعة من تدمير الحياة أن يمتلك مثل هذه القوة القتالية الهائلة! ما الذي يجري هنا!؟”

اصطدم ملك أشورا بتلك الصهارة التي تصلبت بدرجة لا تصدق ، وتم ضربه تمامًا! في هذا الوقت لم يكن مختلفًا عن فأر في قفص. لم يكن لديه القدرة على المقاومة. يمكن فقط أن يسمح لنفسه أن يدمر!

شعر ملك أشورا كما لو أنه وقع في حلم. لم ير حتى المرأة تفعل أي شيء . حسنًا ، كان من الأدق القول إنه لم يشعر بأي تقلب جوهر حقيقي.

كان ملك أشورا مرتبكًا. تم إغلاق عالم وحش الإله الغامض تمامًا ، فمن أين أتت هذه المرأة الرائعة والمدهشة؟ وبالنظر إلى تدريبها ، كانت فقط في ذروة السباعي ، علاوة على ذلك ، لقد قمعت عن عمد تدريبها في هذا المجال. خلاف ذلك ، لكانت قد اقتحمت بالفعل الثماني. كان هذا شيئًا لن يفعله سوى مواهب التدريب المتطرفة ، لذلك لا يبدو أنها مزيفه . بالإضافة إلى ذلك ، كانت هذه المرأة قوية جدًا لدرجة أنه لم تكن هناك حاجة لتزييف تدريبها.

نعم ، لم تستخدم أي جوهر حقيقي على الإطلاق. كل ما استخدمته كان فكرة واحدة وكلمة واحدة. ولكن مع هذا فقط ، كان الأمر عندما لو كانت تملك الداو السماوي ، وتضرب بقوة الانتقام السماوي. وبهذا ، تكون قد حطمت الهجوم الذي استدعاه ملك أشورا بعد التخلص من يده.

عندما رأى لين مينغ هذا المخلب على وشك الوصول إليه ، لكم صدره. كان مستعدًا لإخراج جوهر دمه وحرقه!

المرأة ببساطة لم تعكىع أي اهتمام لملك أشورا. أدارت رأسها بضعف ونظرت إلى لين مينغ.

يان ليتلمون!؟!؟

عندما التقيا بالعيون ، تمكن لين مينغ أخيرًا من رؤية ملامح وجه هذه المرأة. كان وجهها بالفعل وجه يان ليتلمون: شاب ، ناعم ، جميل ، تمامًا مثل فتاة تبلغ من العمر 16 إلى 17 عامًا.

تم الاستيلاء على حبة قتل الإله من قبل تلك المخالب الشيطانية ولفها في ضباب الدم المتصاعد.

لكن عيناها كانتا مختلفتين تمامًا.

وضع ملك أشورا يده على صدره وانحنى باحترام.

كانت عيون يان ليتلمون صافية ومشرقة مثل نبع الجبل ، وشفافة بما يكفي لرؤية القاع.

مم؟

لكن يبدو أن هذه المرأة التي أمامه تندمج مع المساحة المحيطة بها. بدا أن عيونها تحتوى على مجرات لا نهاية لها ، لا يسبر غورها ولا يمكن تخيلها!

باااااا وو !

حتى أن لين مينغ شعر عندما لو كان يستطيع رؤية قوانين الكون من خلال هذه العيون. في هذه العيون ، كان هناك عدد لا يحصى من النجوم التي ولدت وتدمرت في نفس الوقت.

انفجرت حبة قتل الإله ، فجرت جزءًا كبيرًا من ضباب الدم. لكن ، ببساطة لم يكن ذلك كافيًا لإيقاف ملك أشورا. بعد التضحية بلحمه ودم ، وصلت قوة ملك أشورا الآن إلى 20٪ من حالة الذروة.

“أنت. أنت. أنت. ” تلعثم لين مينغ ، وتتبع دون وعي البقعة على صدره حيث كان المكعب السحري. لم يشعر بأي شيء هناك. في الواقع ، منذ اندماج المكعب السحري في جسده ، لم يكن لين مينغ قادرًا على الشعور بوجوده. إذا كان هناك أي تغيير في المكعب السحري ، فلن يعرف لين مينغ أيضًا.

بوووم!

لكن ، يمكن أن يشعر لين مينغ بضعف بشيء من هذه المرأة ، عندما لو أنهما التقيا في مكان ما من قبل. كان هذا الشعور هو نفسه مثل كرة الضوء البيضاء في فضاء المكعب السحري الذي طاف في وسط أجزاء لا تعد ولا تحصى من قطع الذاكرة الشبيهة بالنجوم!

فقط من كانت !؟

عندما امتص المكعب السحري جوهر الدم ، كانت الحقيقة أنه قد تم امتصاصه بواسطة كرة الضوء تلك!

أدرك ملك أشورا الوضع . كان جسمه كله مغطى بضباب كثيف من الدم وفجأة انتفخ. لم يعد وجهه يبدو وكأنه رجل وسيم ؛ يبدو الآن أنه لا يختلف عن شيطان شنيع وقاسي.

عندما كان لين مينغ يبلغ من العمر 15 عامًا ، كان ذلك عندما غزا المكعب السحري بحره الروحي. لقد شهد مشهدًا يشبه الحلم. رأى امرأة جسدها نحيل وملابسها بيضاء. لقد وقفت فخورة وحيدة على حقل ثلجي لا نهاية له ، في مواجهة 10000 من سادة العالم الإلهي!

“هذا …”

ومن بين هؤلاء السادة ، كان أسوأهم في نفس مستوى الجنية فنغ والإمبراطور الشيطاني!

“أعطني حياتك!”

وكان الأقوياء بينهم على مستوى اللورد المقدس !

عندما التقيا بالعيون ، تمكن لين مينغ أخيرًا من رؤية ملامح وجه هذه المرأة. كان وجهها بالفعل وجه يان ليتلمون: شاب ، ناعم ، جميل ، تمامًا مثل فتاة تبلغ من العمر 16 إلى 17 عامًا.

ليس ذلك فحسب ، بل كان هناك أيضًا من حققوا نجاحًا كبيرًا أو حتى ذروة اللورد المقدس!

كيف كان هذا ممكنا !؟

وكان هناك رجل يرتدي ملابس سوداء يقودهم جميعًا. على الرغم من أن لين مينغ لم يكن قادرًا على تخمين تدريبه ، إلا أنه استطاع أن يستخلص قوته بشكل غامض من الطريقة التي عامله بها الآخرون باحترام مطلق. من المحتمل أن يكون هذا الرجل الذي يرتدي الزي الأسود قريبًا جدًا إن لم يكن ملك العالم!

لكن ، يمكن أن يشعر لين مينغ بضعف بشيء من هذه المرأة ، عندما لو أنهما التقيا في مكان ما من قبل. كان هذا الشعور هو نفسه مثل كرة الضوء البيضاء في فضاء المكعب السحري الذي طاف في وسط أجزاء لا تعد ولا تحصى من قطع الذاكرة الشبيهة بالنجوم!

وضد هذه المجموعة من القوى ، قتلتهم امرأة عن طريق استعارة قوة المكعب السحري ، بحركة واحدة!

يان ليتلمون!؟!؟

كل أرواحهم كانت ملتوية وتحطمت!

“أنت…”

لم يعرف لين مينغ في ذلك الوقت مدى رعب هذا المشهد ، ولم يفهم هالة تلك المرأة. ولكن ، مع ازدياد قوته باستمرار وفهمه أكثر فأكثر ، بدأ يدرك مدى رعب تلك الشخصية التي ضحت بروحها!

كانت عيون يان ليتلمون صافية ومشرقة مثل نبع الجبل ، وشفافة بما يكفي لرؤية القاع.

والآن ، عندما التقى لين مينغ بعيون يان ليتليمون ، كان لديه شعور بأنهما التقيا في مكان ما ، والذاكرة التي تذكرها لين مينغ كانت لتلك المرأة ذات الملابس البيضاء.

وكان الأقوياء بينهم على مستوى اللورد المقدس !

هل كانت هي !؟

عندما التقيا بالعيون ، تمكن لين مينغ أخيرًا من رؤية ملامح وجه هذه المرأة. كان وجهها بالفعل وجه يان ليتلمون: شاب ، ناعم ، جميل ، تمامًا مثل فتاة تبلغ من العمر 16 إلى 17 عامًا.

هل عادت للحياة فجأة؟ و احتلت حتى جسد يان ليتلمون !؟

“أههههههههههههه”

نظرت المرأة في عيون لين مينغ فقط للحظة. ثم ، دون أن تنطق بكلمة واحدة ، استدارت لمواجهة ملك أشورا !

. . .

اندهش الملك أشورا في هذا الوقت. يمكن أن يشعر بهالة مرعبة من هذه المرأة التي جعلت فروة رأسه تزحف. كاد أن يستدير ويهرب ، ولكن مع بقاء عظمة التنين في يد لين مينغ ، لم يكن مستعد للاستسلام!

. . .

“فقط من أنت؟ أتمنى أن أقتل ذلك الوحش من عشيرة العنقاء خلفك. إذا لم تكن لك علاقة بهذا الأمر ، فالرجاء الابتعاد. سأشكرك مرة أخرى في المستقبل “.

عندما كان لين مينغ يبلغ من العمر 15 عامًا ، كان ذلك عندما غزا المكعب السحري بحره الروحي. لقد شهد مشهدًا يشبه الحلم. رأى امرأة جسدها نحيل وملابسها بيضاء. لقد وقفت فخورة وحيدة على حقل ثلجي لا نهاية له ، في مواجهة 10000 من سادة العالم الإلهي!

وضع ملك أشورا يده على صدره وانحنى باحترام.

كيف كان هذا ممكنا !؟

يمكن أن يخبرنا بالفعل أن هذا الوافد الجديد على الأرجح لم يكن شيء جيدًا. لكن ، لم يصدق أيضًا أن هذه المرأة المروعة أتت إلى هنا بواسطة لين مينغ. كان هذا لأنه إذا أراد أحد أصحاب النفوذ دخول عالم وحش الإله الغامض ، فسيكونون مقيدين بقوانين العالم وسيحتاجون إلى استهلاك عدد لا يحصى من أحجار الشمس البنفسجية للقيام بذلك. أيضًا ، إذا كان لين مينغ قد أعد بطاقة القتل هذه مسبقًا ، فلماذا لم يستخدمها سابقًا؟ لماذا كان ملك أشورا قادرًا على مطاردته وجعله يقع في مثل هذه الحالة البائسة؟

لكن يبدو أن هذه المرأة التي أمامه تندمج مع المساحة المحيطة بها. بدا أن عيونها تحتوى على مجرات لا نهاية لها ، لا يسبر غورها ولا يمكن تخيلها!

كان من الممكن أن تكون هذه المرأة وجود غير معروف في عالم وحش الإله الغامض والتي ، لأسباب غير معروفة ، كانت تقيم في بعض الكنوز. وقد حصل لين مينغ على هذا الكنز في مكان ما. وبالتالي ، حدث ما حدث للتو. من الواضح أن لين مينغ لم بكن يعرف من تكون هذه المرأة ، لذلك لم يكن صحيحًا بالضرورة أنها ستساعده. سيكون على ما يرام طالما أنه يمكن أن يخفي عنها حقيقة عظم التنين .

لم يعرف لين مينغ في ذلك الوقت مدى رعب هذا المشهد ، ولم يفهم هالة تلك المرأة. ولكن ، مع ازدياد قوته باستمرار وفهمه أكثر فأكثر ، بدأ يدرك مدى رعب تلك الشخصية التي ضحت بروحها!

عندما فكر ملك أشورا في هذا ، صدمته صاعقة أخرى من الخوف. كان يخشى أن يكشف لين مينغ عن وجود عظم التنين .

المرأة ببساطة لم تعكىع أي اهتمام لملك أشورا. أدارت رأسها بضعف ونظرت إلى لين مينغ.

عندما سمعت المرأة كلمات ملك أشورا ، التفتت ونظرت إلى ملك أشورا. لم يكن هناك تغيير في تعبيرها. لقد حركت شفتيها مرة أخرى وتحدثت بكلمة واحدة.

والآن ، عندما التقى لين مينغ بعيون يان ليتليمون ، كان لديه شعور بأنهما التقيا في مكان ما ، والذاكرة التي تذكرها لين مينغ كانت لتلك المرأة ذات الملابس البيضاء.

“مت . “

كانت هذه الشابة التي ظهرت متشابهة تمامًا في مظهرها مع يان ليتلمون ، لكن لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن تمتلك بها يان ليتلمون هذا المزاج والهالة المرعبة !

بدا هذا الصوت خفيفًا وحالمًا لـ لين مينغ ، ولكن عندما سقط على آذان ملك أشورا ، كان في الواقع مثل قصف الرعد ينزل من أعلى السماء. شعر ملك أشورا كما لو أن السماوات نفسها قد سقطت عليه ، مما تسبب في اهتزاز جسده بالكامل وتقلب جميع أعضائه!

لن يقف لين مينغ هناك وينتظر الموت . لقد أدار جوهره الحقيقي الواقي إلى أقصى حد وأطلق آخر حبة قتل إله في يده!

لم تكن كلمة “مت” مجرد صوت بسيط ، ولكنها تحتوي على القوانين نفسها. كان لهذا الصوت سحر لا يطاق ، و لا يمكن عصيانه. مع مجرد صوت بسيط ، تأثرت قوانين السماء والأرض!

فقط من كانت !؟

انبعثت أفكار هذه المرأة من هذه الكلمة ، وتضخمت في صوت مقدس وواسع يخترق كل شيء ويعاقب كل الوجود ، ويدمر كل الخلق ، ويخترق جسد ملك أشورا!

عندما فكر ملك أشورا في هذا ، صدمته صاعقة أخرى من الخوف. كان يخشى أن يكشف لين مينغ عن وجود عظم التنين .

لبعض الوقت ، شعر ملك أشورا عندما لو أن عددًا لا يحصى من الوحوش في أذنيه وانفجر قصف الرعد اللانهائي في ذهنه. أصبح العالم نفسه بركانًا انفجر بداخله وضجيج مخيف طغى على حواسه ، فأصابه بالدوار والعمى والدم يتدفق من رأسه!

عندما التقيا بالعيون ، تمكن لين مينغ أخيرًا من رؤية ملامح وجه هذه المرأة. كان وجهها بالفعل وجه يان ليتلمون: شاب ، ناعم ، جميل ، تمامًا مثل فتاة تبلغ من العمر 16 إلى 17 عامًا.

“أههههههههههههه”

“تجمد “.

أطلق ملك أشورا صرخة بائسة حيث تم إرساله يطير. كان من الواضح أنه عندما هاجمت تلك المرأة للتو ، لم تستخدم أي طاقة على الإطلاق. بعبارة أخرى ، لم تستخدم حتى القليل من الجوهر الحقيقي .

كل ما استخدمته كان هجومًا صوتيًا بروح المعركة. ومع وجود القوانين بداخله ، كان هناك بالفعل مثل هذه القوة الهائلة وراءه!

كل ما استخدمته كان هجومًا صوتيًا بروح المعركة. ومع وجود القوانين بداخله ، كان هناك بالفعل مثل هذه القوة الهائلة وراءه!

“أنت. من أنت ؟”

فقط من كانت !؟

عندما التقيا بالعيون ، تمكن لين مينغ أخيرًا من رؤية ملامح وجه هذه المرأة. كان وجهها بالفعل وجه يان ليتلمون: شاب ، ناعم ، جميل ، تمامًا مثل فتاة تبلغ من العمر 16 إلى 17 عامًا.

كان ملك أشورا خائفًا . في هذا الوقت لم يعد يرغب في استعادة عظام التنين. استدار وهرب بأقصى سرعة!

حتى أن لين مينغ شعر عندما لو كان يستطيع رؤية قوانين الكون من خلال هذه العيون. في هذه العيون ، كان هناك عدد لا يحصى من النجوم التي ولدت وتدمرت في نفس الوقت.

لكن من ورائه ، كانت ردة فعل المرأة سريعه أيضًا. في تلك اللحظة القصيرة بعد الهجوم ، عبستوكأنها غير راضية عن الضرر الذي أحدثته.

“هذا …”

“تجمد “.

“هل هي بالفعل في المرحلة السابعة من تدمير الحياة؟ كيف يمكن لشخص في المرحلة السابعة من تدمير الحياة أن يمتلك مثل هذه القوة القتالية الهائلة! ما الذي يجري هنا!؟”

كلمة أخرى ، وصية أخرى لا يمكن إلا أن يطيعها. كانت كل كلمة تحدثت بها مليئة بإرادتها وقوانين الداو العظيم. وتداخل إسقاط عالم إرادتها مع الواقع ، حيث تمارس قوانين الداو العظيمة مثل قوة الانتقام السماوي!

“أعطني حياتك!”

في تلك اللحظة ، امتلأت كل الصهارة أمام ملك أشورا بإرادة المرأة. تجمدت الصهارة فجأة لتصبح حديدًا إلهيًا صلبًا بشكل لا يضاهى قبل تحطيمها بسرعة لا تصدق!

شعر ملك أشورا كما لو أنه وقع في حلم. لم ير حتى المرأة تفعل أي شيء . حسنًا ، كان من الأدق القول إنه لم يشعر بأي تقلب جوهر حقيقي.

بوووم!

يمكن حرق جوهر دم العنقاء دون أن يتضاءل ، ولكن إذا أحرق لين مينغ جوهر دم جسده فلن يتبقى شيء. بعد لكمة صدره ، أجبر لين مينغ على إخراج 30 ٪ من جوهر دمه. بمجرد أن يحرق هذا ، سيقلل بشكل كبير من عمره ويؤثر على تدريبه في المستقبل. لكن ، لم يكن هناك شيء آخر يمكنه فعله. طالما كان لديه بصيص أمل واحد للنجاة من هذا الجحيم ، كان عليه أن يدركه بكل ما لديه.

اصطدم ملك أشورا بتلك الصهارة التي تصلبت بدرجة لا تصدق ، وتم ضربه تمامًا! في هذا الوقت لم يكن مختلفًا عن فأر في قفص. لم يكن لديه القدرة على المقاومة. يمكن فقط أن يسمح لنفسه أن يدمر!

كانت هذه الشابة التي ظهرت متشابهة تمامًا في مظهرها مع يان ليتلمون ، لكن لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن تمتلك بها يان ليتلمون هذا المزاج والهالة المرعبة !

وخلف المرأة ، تجمد لين مينغ بالفعل في مكانه أمامه. هل يمكن استخدام روح المعركة هكذا؟ بدون استخدام أي جوهر حقيقي والاعتماد فقط على روح المعركة وفهم القوانين ، هل يمكن أن تكون هناك قوة قتالية مرعبة كهذه ؟

“أنت. أنت. أنت. ” تلعثم لين مينغ ، وتتبع دون وعي البقعة على صدره حيث كان المكعب السحري. لم يشعر بأي شيء هناك. في الواقع ، منذ اندماج المكعب السحري في جسده ، لم يكن لين مينغ قادرًا على الشعور بوجوده. إذا كان هناك أي تغيير في المكعب السحري ، فلن يعرف لين مينغ أيضًا.

ترجمة .
PEKA .
. . . . . . . . . . . .

اندهش الملك أشورا في هذا الوقت. يمكن أن يشعر بهالة مرعبة من هذه المرأة التي جعلت فروة رأسه تزحف. كاد أن يستدير ويهرب ، ولكن مع بقاء عظمة التنين في يد لين مينغ ، لم يكن مستعد للاستسلام!

عندما التقيا بالعيون ، تمكن لين مينغ أخيرًا من رؤية ملامح وجه هذه المرأة. كان وجهها بالفعل وجه يان ليتلمون: شاب ، ناعم ، جميل ، تمامًا مثل فتاة تبلغ من العمر 16 إلى 17 عامًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط