نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World- 904

تراكب حقول القوة الثلاثه

تراكب حقول القوة الثلاثه

904- إعادة تشكيل الجوهر المحطم

في هذين العامين ، اجتاز تدريبه في الفنون القتالية المرحلة الثالثة من تدمير الحياة وكان يستعد حاليًا لمهاجمة المرحلة الرابعة من تدمير الحياة.

كان هناك ما يكفي من الأدوية الروحية في الحلقة المكانية وكذلك أحجار جوهر الروح من الدرجة الأولى. طالما أنه لم يواجه عنق الزجاجة ، فسيكون قادرًا على مواصلة التدريب.

بعد البداية المطلقة ، سادت الفوضى. لم ينقسم يين ويانغ بعد ، ولم يتم إنشاء السماء والأرض ، ولم يكن هناك شيء في الكون سوى طاقة مصدر الفوضى. هذه الطاقة الأصلية كانت تسمى طاقة الضباب العظيم.

وهكذا مر نصف عام آخر. كان لين مينغ قد أقام بالفعل في طريق الإمبراطور لأكثر من عام كامل. بالإضافة إلى التدريب في قارة إنسكاب السماء ، كان لين مينغ قد عمل باستمرار لمدة عامين كاملين. كان عمره الآن 25 عامًا.

“لقد اخترقت النجاح الكبير. أيها الشقي الملعون ، يبدو أنه سيكون لديك الزخم لاقتحام مستوى روح المعركة الذهبية قبل أن تصل إلى البحر الإلهي!” قال ديمونشين من داخل البحر الروحي لـ لين مينغ ، ” لا يزالوهناك أيضًا ضوء إرادة نهائي. ماذا لو نذهب ونلقي نظرة؟ ”

على الرغم من أنه طلب من ديمونشين أن يكون حاميه ، إلا أن الحقيقة هي أنه لم يكن بحاجة إلى حامي. في طريق الإمبراطور ، سيكون هناك أمان مطلق.

أومأ لين مينغ برأسه. إذا كان على حق ، فإن آخر ضوء هو العلامة الروحية التي تركها إمبيريان بريمورديوس نفسه. أراد إمبيريان بريمورديوس إنشاء الطريق إلى سامسارا. كان من المستحيل ألا يترك ورائه أملًا في إحيائه.

على الرغم من أنه طلب من ديمونشين أن يكون حاميه ، إلا أن الحقيقة هي أنه لم يكن بحاجة إلى حامي. في طريق الإمبراطور ، سيكون هناك أمان مطلق.

عندما لمست إرادته آخر إرادة ، وصل لين مينغ في عالم جديد من الإرادة. هنا ، كل ما رآه كان فوضى من حوله. غمرت تيارات رمادية من الفوضى الفضاء بأكمله ، كانت شاسعة ولا نهاية لها. إلى جانب ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر. لم ير لين مينغ حتى بصمة روح إمبيريان بريمورديوس هنا.

على الرغم من أننى لا أستطيع جمع الطاقة الكبيرة ، إلا أن فهم قوانين المصدر هنا سيكون أسرع بكثير. “ديمونشين ، سأغلق هنا وسأخترق أيضًا المرحلة الرابعة من تدمير الحياة. سأحتاج منك أن تكون الحامي “.

“هذا …”

أخيرًا ، بعد ثلاثة أشهر من الوقت ، فاضت هالة واسعة وقديمة في العالم. بدأت الطاقة فى الجوهر الدوار المحطم لـ لين مينغ في تشكيل إعصار مع طاقة الضباب العظيم.

“هل هذه… طاقة الضباب العظيم؟” صدم ديمونشين. بفضل موهبته ، كان من المستحيل عليه بطبيعة الحال الاتصال بالطاقة في قانون المصدر مثل طاقة الضباب العظيم . ولكن مع العلم أن إمبيريان بريمورديوس قد ترك وراءه ضوء الإرادة الأخيرة وأيضًا مع التيارات الرمادية في مساحة الفوضى هذه ، يمكنه تقريب ما كانت حقيقته .

….

كان بريمورديوس هو نفسه الفوضى ، وبالتالي هو نفسه الضباب العظيم. كان إمبيريان بريمورديوس إمبيريان الفوضى ، إمبيريان الضباب العظيم!

“طاقة الضباب العظيم!”

ومع ذلك ، كانت طاقة الضباب العظيم شيئًا من المستحيل على لين مينغ تحسينه في مستواه الحالي. حتى مجرد جمع أصغر ذرة منه لم يكن أكثر من حلم خيالي.

ارتفعت حواجب لين مينغ. كان يعرف بطبيعة الحال ما هي طاقة الضباب العظيم. قالت الخرافات إنه عندما تشكل الكون لأول مرة ، بدأ كل شيء من لا شيء ، من لا شيء في الفضاء ، بدأ الكل. كانت هذه أيضًا بداية كل الطاقة. كانت هذه البداية المطلقة!

إذا تمكن شخص ما من قتل لين مينغ الآن والحصول على الجوهر الدوار ، فإن هذا الجوهر الدوار نفسه سيكون أثمن الكنوز. يمكن استخدامه لتشكيل فرن حبوب من الدرجة الأولى.

بعد البداية المطلقة ، سادت الفوضى. لم ينقسم يين ويانغ بعد ، ولم يتم إنشاء السماء والأرض ، ولم يكن هناك شيء في الكون سوى طاقة مصدر الفوضى. هذه الطاقة الأصلية كانت تسمى طاقة الضباب العظيم.

دار الإعصار ثم عندما بدأ في الانضغاط مع الجوهر ، مُصدرًا دفعات من الضوء والحرارة اللامعين!

لقد ملأت طاقة الضباب العظيم الكون اللامحدود بأكمله. ولكن بعد ذلك ، تحولت هذه الطاقة العظيمة إلى فوضى يين يانغ البدائية ، وطاقة الشمس والقمر ، والعناصر الخمسة الأساسية ، وجميع أشكال الحياة المختلفة التي كانت موجودة ، مما تسبب في استهلاك طاقة الضباب العظيم بالكامل تقريبًا. الآن ، مجرد خصلة من طاقة الضباب العظيم كانت شيئًا يقترب من مصدر الداو العظيم. يمكن تخيل قيمتها!

جمع لين مينغ قوته لمدة نصف عام كامل لهذا السبب. لقد استهلك اثنين من أحجار جوهر الروح من الدرجة الأولى بالإضافة إلى عدد من المواد السماوية ، كل ذلك من أجل تجميع الطاقة المطلوبة لمهاجمة المرحلة الرابعة من تدمير الحياة في النهاية.

ومع ذلك ، كانت طاقة الضباب العظيم شيئًا من المستحيل على لين مينغ تحسينه في مستواه الحالي. حتى مجرد جمع أصغر ذرة منه لم يكن أكثر من حلم خيالي.

“فتى ، لقد انتهى الأمر ، دعنا نحزم أمتعتنا ونخرج من هنا . هذه الأشياء ليست شيئًا يمكنك الحصول عليه. منذ فشل داو سامسارا السماوى لدى إمبيريان بريمورديوس ، من المحتمل أن يكون لديه أعداء. ولكن نظرًا لأنه يجرؤ على ترك هذه الإرادة والأضواء خلفه وأيضًا هذه الطاقة العظيمة ، هناك بطبيعة الحال شيء يعتمد عليه. مع قدرتك الحالية ، لا يمكنك بالتأكيد جمع هذه الطاقة العظيمة. بالطبع. أظن أيضًا أن إمبيريان بريمورديوس كان يجب أن يترك إرثه هنا. إذا كنت تستطيع في المستقبل أن تحصل على إرث إمبيريان بريمورديوس وأنشأت الطريق إلى سامسارا ، فقد تتمكن حتى من الحصول على جميع الميراث الذي تركه وراءه ، وربما يمكنك حتى إحياء إمبيريان بريمورديوس والإلهة ! ”

يبدو أن هذه الطاقة العظيمة قد صقلها إمبيريان بريمورديوس وكانت مرتبطة أيضًا بقوانين المصدر الخاصة به. لم يكن من الممكن جمع طاقة الضباب العظيم. نظرًا لوجود كتلة كبيرة جدًا مضغوطة في طاقة الضباب العظيم ، كانت تشبه الثقوب السوداء في الكون. مع ضغط الكثير من الطاقة المادية إلى هذه الدرجة العالية ، كان وزنها لا يمكن تصوره.

كان ديمونشين مذهولًا ، ظهر صوت قوي ومألوف في ذهنه.

يمكن لأصغر أثر لطاقة الضباب العظيم أن يسحق سلاسل جبلية شاسعة. يمكن لقطعة من الطاقة أن تستخدم وزنها لتقسيم النجوم إلى شرائح.

كان اقتحام المرحلة الرابعة من تدمير الحياة من المرحلة الثالثة من تدمير الحياة أصعب عدة مرات من اقتحام المرحلة الثالثة من تدمير الحياة من المرحلة الثانية من تدمير الحياة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة إلى لين مينغ. كانت الحقيقة أنه كان قادرًا بالفعل على تحطيم جوهره الدوار ، لكن تدميره بشكل أكثر شمولًا كان أكثر صعوبة. كان هناك العديد من مواهب عالم الآلهة التي بعد الوصول إلى الحدود الأساسية للثقب الأسود سوف تحتاج إلى شيخ لمساعدتهم في اختراق المرحلة الرابعة من تدمير الحياة.

حتى لو كان لين مينغ قادرًا على نقل بعض طاقة الضباب العظيم إلى حلقته المكانية ، فإن الحلقة المكانية الخاصة به سوف تتفكك على الفور!

“لين مينغ ، أنت. ” ذهل ديمونشاين عندما رأى روح المعركة على شكل رمح تطير نحو طاقة الضباب العظيم الثقيلة التي لا تضاهى ، وترتجف كما لو أنها يمكن أن تتحطم في أي لحظة.

كان هذا لأن المساحة لم تكن قادرة على تحمل مثل هذا الوزن. يمكن للثقب الأسود أن يتفكك كل الفضاء لأن الفضاء لا يمكنه تحمل الكتلة الصافية المكثفة.

“هذا …”

“فتى ، لقد انتهى الأمر ، دعنا نحزم أمتعتنا ونخرج من هنا . هذه الأشياء ليست شيئًا يمكنك الحصول عليه. منذ فشل داو سامسارا السماوى لدى إمبيريان بريمورديوس ، من المحتمل أن يكون لديه أعداء. ولكن نظرًا لأنه يجرؤ على ترك هذه الإرادة والأضواء خلفه وأيضًا هذه الطاقة العظيمة ، هناك بطبيعة الحال شيء يعتمد عليه. مع قدرتك الحالية ، لا يمكنك بالتأكيد جمع هذه الطاقة العظيمة. بالطبع. أظن أيضًا أن إمبيريان بريمورديوس كان يجب أن يترك إرثه هنا. إذا كنت تستطيع في المستقبل أن تحصل على إرث إمبيريان بريمورديوس وأنشأت الطريق إلى سامسارا ، فقد تتمكن حتى من الحصول على جميع الميراث الذي تركه وراءه ، وربما يمكنك حتى إحياء إمبيريان بريمورديوس والإلهة ! ”

“ديمونشين ، لقد حقق تدريبي نجاحًا كبيرًا. حان وقت المغادرة! ” .

كانت تكهنات ديمونشين معقولة. غاب لين مينغ في التفكير للحظة ، ثم مع فكرة مفاجئة ، اندلع ضوء حاد من بين حاجبيه. واندفعت روح المعركة على شكل رمح من بحره الروحي إلى الخارج!

هذا النوع من الضوء وهذا النوع من الحرارة كان في الواقع أزرق اللون. كانت درجة حرارته مماثلة لمركز الشمس ، على الرغم من أنها كانت مجرد بقعة صغيرة. استمر الضوء في الإشعاع لعدة ساعات. تغير لون الضوء عدة مرات ، وتوسع الحجم باستمرار ، ليصل إلى نقطة حرجة قبل أن ينهار فجأة ، ويتباطأ ، ثم يتضخم مرة أخرى!

“لين مينغ ، أنت. ” ذهل ديمونشاين عندما رأى روح المعركة على شكل رمح تطير نحو طاقة الضباب العظيم الثقيلة التي لا تضاهى ، وترتجف كما لو أنها يمكن أن تتحطم في أي لحظة.

في هذين العامين ، اجتاز تدريبه في الفنون القتالية المرحلة الثالثة من تدمير الحياة وكان يستعد حاليًا لمهاجمة المرحلة الرابعة من تدمير الحياة.

نظرًا لأنه كان مقدرًا له ألا يكون قادرًا على تلقي هذه الطاقة ، خطط لين مينغ لاستخدامها لتقوية روح معركته.

أخيرًا ، بعد ثلاثة أشهر من الوقت ، فاضت هالة واسعة وقديمة في العالم. بدأت الطاقة فى الجوهر الدوار المحطم لـ لين مينغ في تشكيل إعصار مع طاقة الضباب العظيم.

كانت روح المعركة غير مرئية وغير ملموسة ؛ كان من المستحيل في الأصل صقلها بالمادة المادية. في العادة ، لن يكون من الممكن تقويتها إلا في عالم الإرادة حيث ستنمو أيضًا. لكن طاقة الضباب العظيم كانت مختلفة. في هذا الكون ، إلى جانب الفضاء والوقت ، تم تشكيل كل شيء من طاقة الضباب العظيم. وشمل هذا حتى أرواح المعركة. كانت طاقة الضباب العظيم مصدر كل الأشياء وأيضًا مصدر كل أرواح المعركة ، وبالتالي يمكن أيضًا استخدامها لتقوية روح المعركة.

عندما لمست إرادته آخر إرادة ، وصل لين مينغ في عالم جديد من الإرادة. هنا ، كل ما رآه كان فوضى من حوله. غمرت تيارات رمادية من الفوضى الفضاء بأكمله ، كانت شاسعة ولا نهاية لها. إلى جانب ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر. لم ير لين مينغ حتى بصمة روح إمبيريان بريمورديوس هنا.

كانت روح المعركة تُعرف بأنها خالدة وغير قابلة للتدمير. ولكن ، لاستخدام طاقة الضباب العظيم التي تحطم النجوم لشحذها ، ستكون مليئة بطبقات من الأخطار. لم يجرؤ لين مينغ على أن يكون جريئا أو متهورًا. لقد نقل روح معركته إلى حافة طاقة الضباب العظيم لامتصاص أصغر جزء منها. ومع ذلك ، تسببت هذه الطاقة الرفيعة والهائلة في أن ترتعش روح معركة لين مينغ بعنف كما لو كانت ستتحطم في أي لحظة. شحب لين مينغ ، وجبينه مبلل بالعرق. في مواجهة مثل هذا الضغط الهائل ، كان من الصعب تحمله رغم أن إرادته كانت صعبة.

أومأ لين مينغ برأسه. إذا كان على حق ، فإن آخر ضوء هو العلامة الروحية التي تركها إمبيريان بريمورديوس نفسه. أراد إمبيريان بريمورديوس إنشاء الطريق إلى سامسارا. كان من المستحيل ألا يترك ورائه أملًا في إحيائه.

“أنت مجنون. إذا استخدمت طاقة الضباب العظيم لتهدئة روح المعركة ، فما درجة الجرأة التي ستصل إليها؟” ديمونشين ، لا يمكن أن تخيل ذلك. كان هذا هو المصباح الأخير على طريق أضواء الإرادة. لم يكن هناك أي شخص قد وصل إلى هذا الحد من قبل. لم تكن الأضواء بحد ذاتها اختبارًا ، بل كانت فرصة حظ كبيرة!

كانت سحابة ضبابية من اللحم والدم مغطاة بفضاء الفوضى. ويطفو داخل هذا اللحم والدم في الواقع نواة جوهر داكنة. كان هذا جوهر لين مينغ الدوار.

جلس لين مينغ على محيط طاقة الضباب العظيم. كان مستعدًا بشكل مثير للإعجاب لبدء التدريب هنا.

كان اقتحام المرحلة الرابعة من تدمير الحياة من المرحلة الثالثة من تدمير الحياة أصعب عدة مرات من اقتحام المرحلة الثالثة من تدمير الحياة من المرحلة الثانية من تدمير الحياة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة إلى لين مينغ. كانت الحقيقة أنه كان قادرًا بالفعل على تحطيم جوهره الدوار ، لكن تدميره بشكل أكثر شمولًا كان أكثر صعوبة. كان هناك العديد من مواهب عالم الآلهة التي بعد الوصول إلى الحدود الأساسية للثقب الأسود سوف تحتاج إلى شيخ لمساعدتهم في اختراق المرحلة الرابعة من تدمير الحياة.

على الرغم من أننى لا أستطيع جمع الطاقة الكبيرة ، إلا أن فهم قوانين المصدر هنا سيكون أسرع بكثير. “ديمونشين ، سأغلق هنا وسأخترق أيضًا المرحلة الرابعة من تدمير الحياة. سأحتاج منك أن تكون الحامي “.

على الرغم من أنه طلب من ديمونشين أن يكون حاميه ، إلا أن الحقيقة هي أنه لم يكن بحاجة إلى حامي. في طريق الإمبراطور ، سيكون هناك أمان مطلق.

في الوقت نفسه ، احتوت طاقة الضباب العظيم على كمية لا حصر لها من الكتلة وتشبه الثقب الأسود. كما كان الجوهر الدوار لـ لين مينغ مشابه للثقب الأسود. كلاهما يشتركان في جوانب متشابهة للغاية من القوانين.

وهكذا ، ذهب لين مينغ إلى العزلة. لقد قوى من روح معركته ، وتأمل في طاقة الضباب العظيم ، واستعد لاختراق الحدود التالية!

جمع لين مينغ قوته لمدة نصف عام كامل لهذا السبب. لقد استهلك اثنين من أحجار جوهر الروح من الدرجة الأولى بالإضافة إلى عدد من المواد السماوية ، كل ذلك من أجل تجميع الطاقة المطلوبة لمهاجمة المرحلة الرابعة من تدمير الحياة في النهاية.

كان هناك ما يكفي من الأدوية الروحية في الحلقة المكانية وكذلك أحجار جوهر الروح من الدرجة الأولى. طالما أنه لم يواجه عنق الزجاجة ، فسيكون قادرًا على مواصلة التدريب.

عندما عبر لين مينغ المراحل الثلاث الأولى من تدمير الحياة ، احتاج فقط لعدة أيام لكل مرحلة. ولكن بالنسبة للمرحلة الرابعة من تدمير الحياة ، فقد استخدم ثلاثة أشهر كاملة. شهدت الطاقة فى الجوهر الدوار لـ لين مينغ تغييرات لا حصر لها بعد التفاعل مع طاقة الضباب العظيم .

مر الوقت ببطء. من الربيع إلى الشتاء .

يمكن لأصغر أثر لطاقة الضباب العظيم أن يسحق سلاسل جبلية شاسعة. يمكن لقطعة من الطاقة أن تستخدم وزنها لتقسيم النجوم إلى شرائح.

وهكذا مر نصف عام آخر. كان لين مينغ قد أقام بالفعل في طريق الإمبراطور لأكثر من عام كامل. بالإضافة إلى التدريب في قارة إنسكاب السماء ، كان لين مينغ قد عمل باستمرار لمدة عامين كاملين. كان عمره الآن 25 عامًا.

حتى لو كان لين مينغ قادرًا على نقل بعض طاقة الضباب العظيم إلى حلقته المكانية ، فإن الحلقة المكانية الخاصة به سوف تتفكك على الفور!

في هذين العامين ، اجتاز تدريبه في الفنون القتالية المرحلة الثالثة من تدمير الحياة وكان يستعد حاليًا لمهاجمة المرحلة الرابعة من تدمير الحياة.

كانت سحابة ضبابية من اللحم والدم مغطاة بفضاء الفوضى. ويطفو داخل هذا اللحم والدم في الواقع نواة جوهر داكنة. كان هذا جوهر لين مينغ الدوار.

كانت سحابة ضبابية من اللحم والدم مغطاة بفضاء الفوضى. ويطفو داخل هذا اللحم والدم في الواقع نواة جوهر داكنة. كان هذا جوهر لين مينغ الدوار.

وهكذا ، ذهب لين مينغ إلى العزلة. لقد قوى من روح معركته ، وتأمل في طاقة الضباب العظيم ، واستعد لاختراق الحدود التالية!

تم تقسيم الطريق الأمثل لعبور تدمير الحياة إلى تسع مراحل. أعادت المراحل الثلاث الأولى بناء الجسد ، والمراحل الثلاثة الثانية حطمت وأعادت تشكيل الجوهر الدوار ، والمراحل الثلاثة الأخيرة من تدمير الحياة أصلحت الروح.

كاتشا!

من المرحلة الثالثة من تدمير الحياة إلى المرحلة الرابعة من تدمير الحياة ، كان ذلك لتحطيم الجوهر الدوار ثم إصلاحه. على الرغم من أنها لم تكن حدًا كبيرًا ، إلا أنها كانت في الواقع أكبر من حد صغير.

جمع لين مينغ قوته لمدة نصف عام كامل لهذا السبب. لقد استهلك اثنين من أحجار جوهر الروح من الدرجة الأولى بالإضافة إلى عدد من المواد السماوية ، كل ذلك من أجل تجميع الطاقة المطلوبة لمهاجمة المرحلة الرابعة من تدمير الحياة في النهاية.

يمكن لأصغر أثر لطاقة الضباب العظيم أن يسحق سلاسل جبلية شاسعة. يمكن لقطعة من الطاقة أن تستخدم وزنها لتقسيم النجوم إلى شرائح.

الآن ، انفجر جسده بالفعل في ضباب من الدم واللحم ، لكن جوهرة الثقب الأسود لم يتحطم بعد. كان هذا هو الجوهر الدوار للثقب الأسود لـ لين مينغ. إن وجود الثقب الأسود يعني أن أساس لين مينغ قد وصل إلى حد الصلابة ، كما أن درجة الطاقة المضغوطة للغاية في الداخل قد وصلت أيضًا إلى الحد الأقصى. بالمقارنة مع الجوهر الدوار العادي فقد كان أكثر متانة!

الآن ، انفجر جسده بالفعل في ضباب من الدم واللحم ، لكن جوهرة الثقب الأسود لم يتحطم بعد. كان هذا هو الجوهر الدوار للثقب الأسود لـ لين مينغ. إن وجود الثقب الأسود يعني أن أساس لين مينغ قد وصل إلى حد الصلابة ، كما أن درجة الطاقة المضغوطة للغاية في الداخل قد وصلت أيضًا إلى الحد الأقصى. بالمقارنة مع الجوهر الدوار العادي فقد كان أكثر متانة!

إذا تمكن شخص ما من قتل لين مينغ الآن والحصول على الجوهر الدوار ، فإن هذا الجوهر الدوار نفسه سيكون أثمن الكنوز. يمكن استخدامه لتشكيل فرن حبوب من الدرجة الأولى.

أخيرًا ، بعد ثلاثة أشهر من الوقت ، فاضت هالة واسعة وقديمة في العالم. بدأت الطاقة فى الجوهر الدوار المحطم لـ لين مينغ في تشكيل إعصار مع طاقة الضباب العظيم.

كان اقتحام المرحلة الرابعة من تدمير الحياة من المرحلة الثالثة من تدمير الحياة أصعب عدة مرات من اقتحام المرحلة الثالثة من تدمير الحياة من المرحلة الثانية من تدمير الحياة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة إلى لين مينغ. كانت الحقيقة أنه كان قادرًا بالفعل على تحطيم جوهره الدوار ، لكن تدميره بشكل أكثر شمولًا كان أكثر صعوبة. كان هناك العديد من مواهب عالم الآلهة التي بعد الوصول إلى الحدود الأساسية للثقب الأسود سوف تحتاج إلى شيخ لمساعدتهم في اختراق المرحلة الرابعة من تدمير الحياة.

تم تقسيم الطريق الأمثل لعبور تدمير الحياة إلى تسع مراحل. أعادت المراحل الثلاث الأولى بناء الجسد ، والمراحل الثلاثة الثانية حطمت وأعادت تشكيل الجوهر الدوار ، والمراحل الثلاثة الأخيرة من تدمير الحياة أصلحت الروح.

من الطبيعي أن لين مينغ لم يكن لديه مثل هذه المعامله الفاخره . تحركت أفكاره وحركت روح معركته أثرًا لطاقة الضباب العظيم نحو الجوهر الدوار!

أخيرًا ، بعد ثلاثة أشهر من الوقت ، فاضت هالة واسعة وقديمة في العالم. بدأت الطاقة فى الجوهر الدوار المحطم لـ لين مينغ في تشكيل إعصار مع طاقة الضباب العظيم.

باستخدام هذه الطاقة الضخمة التي لا تضاهى والتي يمكن أن تسحق النجوم ، سوف يسحق الجوهر الدوار!

من الطبيعي أن لين مينغ لم يكن لديه مثل هذه المعامله الفاخره . تحركت أفكاره وحركت روح معركته أثرًا لطاقة الضباب العظيم نحو الجوهر الدوار!

كان هذا إجراء مجنون. لكن لين مينغ لم يفعل ذلك بشكل عشوائي أو متهور. وقدر أنه نظرًا لأن طاقة الضباب العظيم كانت مصدر كل أشكال الحياة والمادة ، فلا ينبغي أن تتعارض مع أي نوع آخر من الطاقات المادية. إذا كان هذا صحيحًا ، فلا يجب أن يتعارض مع الطاقة في الجوهر الدوار أيضًا.

بعد البداية المطلقة ، سادت الفوضى. لم ينقسم يين ويانغ بعد ، ولم يتم إنشاء السماء والأرض ، ولم يكن هناك شيء في الكون سوى طاقة مصدر الفوضى. هذه الطاقة الأصلية كانت تسمى طاقة الضباب العظيم.

في الوقت نفسه ، احتوت طاقة الضباب العظيم على كمية لا حصر لها من الكتلة وتشبه الثقب الأسود. كما كان الجوهر الدوار لـ لين مينغ مشابه للثقب الأسود. كلاهما يشتركان في جوانب متشابهة للغاية من القوانين.

كانت روح المعركة تُعرف بأنها خالدة وغير قابلة للتدمير. ولكن ، لاستخدام طاقة الضباب العظيم التي تحطم النجوم لشحذها ، ستكون مليئة بطبقات من الأخطار. لم يجرؤ لين مينغ على أن يكون جريئا أو متهورًا. لقد نقل روح معركته إلى حافة طاقة الضباب العظيم لامتصاص أصغر جزء منها. ومع ذلك ، تسببت هذه الطاقة الرفيعة والهائلة في أن ترتعش روح معركة لين مينغ بعنف كما لو كانت ستتحطم في أي لحظة. شحب لين مينغ ، وجبينه مبلل بالعرق. في مواجهة مثل هذا الضغط الهائل ، كان من الصعب تحمله رغم أن إرادته كانت صعبة.

كان استخدام طاقة الضباب العظيم لدفع تحطيم وإصلاح الجوهر الدوار طريقة مليئة بالمخاطر ، لكنها كانت أيضًا فرصة حظ عظيمة . بعد إصلاح جوهره الدوار باستخدام طاقة الضباب العظيم ، من شأن ذلك أن يقوى من نواة الثقب الأسود لدى لين مينغ ، مما يجعله يقترب من ثقب أسود حقيقي .

كان هذا لأن المساحة لم تكن قادرة على تحمل مثل هذا الوزن. يمكن للثقب الأسود أن يتفكك كل الفضاء لأن الفضاء لا يمكنه تحمل الكتلة الصافية المكثفة.

كاتشا!

بدأت الشقوق تظهر على الجوهر الدوار. ثم انهار تماما. تبع ذلك ذرة من طاقة الضباب العظيم ، مما أدى إلى تغيير دوران الطاقة في الداخل. لم تتعارض طاقة الضباب العظيم مع القوة المضغوطة للغاية للرعد والنار داخل الجوهر الدوار.

كانت قوانين الفوضى بلا شك أقوى بكثير من قوانين العناصر الخمسة. كان هذا لأن الفوضى ولدت كل الأشياء. في البداية كان هناك الفضاء والوقت والفوضى. ثم جاءت العناصر الخمسة لاحقًا. كان هذا أيضًا السبب وراء سيطرة قوانين الفضاء والوقت أيضًا على غالبية القوانين الأخرى.

عندما لمست إرادته آخر إرادة ، وصل لين مينغ في عالم جديد من الإرادة. هنا ، كل ما رآه كان فوضى من حوله. غمرت تيارات رمادية من الفوضى الفضاء بأكمله ، كانت شاسعة ولا نهاية لها. إلى جانب ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر. لم ير لين مينغ حتى بصمة روح إمبيريان بريمورديوس هنا.

كان استخدام طاقة الضباب العظيم لتحطيم وإصلاح الجوهر الدوار نوعًا من الفرص المحظوظة التي لن يتمكن حتى العباقرة من عالم الآلهة من الوصول إليها.

كان هناك ما يكفي من الأدوية الروحية في الحلقة المكانية وكذلك أحجار جوهر الروح من الدرجة الأولى. طالما أنه لم يواجه عنق الزجاجة ، فسيكون قادرًا على مواصلة التدريب.

مر الوقت ببطء. شهر ، شهرين ، ثلاثة أشهر.

أومأ لين مينغ برأسه. إذا كان على حق ، فإن آخر ضوء هو العلامة الروحية التي تركها إمبيريان بريمورديوس نفسه. أراد إمبيريان بريمورديوس إنشاء الطريق إلى سامسارا. كان من المستحيل ألا يترك ورائه أملًا في إحيائه.

عندما عبر لين مينغ المراحل الثلاث الأولى من تدمير الحياة ، احتاج فقط لعدة أيام لكل مرحلة. ولكن بالنسبة للمرحلة الرابعة من تدمير الحياة ، فقد استخدم ثلاثة أشهر كاملة. شهدت الطاقة فى الجوهر الدوار لـ لين مينغ تغييرات لا حصر لها بعد التفاعل مع طاقة الضباب العظيم .

PEKA

أخيرًا ، بعد ثلاثة أشهر من الوقت ، فاضت هالة واسعة وقديمة في العالم. بدأت الطاقة فى الجوهر الدوار المحطم لـ لين مينغ في تشكيل إعصار مع طاقة الضباب العظيم.

بدأت الشقوق تظهر على الجوهر الدوار. ثم انهار تماما. تبع ذلك ذرة من طاقة الضباب العظيم ، مما أدى إلى تغيير دوران الطاقة في الداخل. لم تتعارض طاقة الضباب العظيم مع القوة المضغوطة للغاية للرعد والنار داخل الجوهر الدوار.

دار الإعصار ثم عندما بدأ في الانضغاط مع الجوهر ، مُصدرًا دفعات من الضوء والحرارة اللامعين!

باستخدام هذه الطاقة الضخمة التي لا تضاهى والتي يمكن أن تسحق النجوم ، سوف يسحق الجوهر الدوار!

هذا النوع من الضوء وهذا النوع من الحرارة كان في الواقع أزرق اللون. كانت درجة حرارته مماثلة لمركز الشمس ، على الرغم من أنها كانت مجرد بقعة صغيرة. استمر الضوء في الإشعاع لعدة ساعات. تغير لون الضوء عدة مرات ، وتوسع الحجم باستمرار ، ليصل إلى نقطة حرجة قبل أن ينهار فجأة ، ويتباطأ ، ثم يتضخم مرة أخرى!

مع صوت دوي متفجر ، قفز ديمونشاين الذي كان واقفًا في حالة صدمة. وانطلق ضوء ملتهب للخارج و قادر على قتل جميع الحواس الأخرى. كان ديمونشين مجرد شكل روح. كل ما يمكنه فعله هو الدفاع عن مصدر روحه في تلك اللحظة. لم يستطع رؤية ما حدث للين مينغ ، ولا يمكنه المساعدة.

كان هناك ما يكفي من الأدوية الروحية في الحلقة المكانية وكذلك أحجار جوهر الروح من الدرجة الأولى. طالما أنه لم يواجه عنق الزجاجة ، فسيكون قادرًا على مواصلة التدريب.

بعد مرور ساعات من الوقت ، بدأت حواس ديمونشين أخيرًا في التراجع. عندما فتح كلتا عينيه ، استطاع أن يرى أن أمامه مباشرة نواة جوهر دوار بحجم الجوز ، جسمها بالكامل أسود مثل الحبر السائل. بعد عدة أنفاس من الوقت اختفى في الفراغ ، مما أدى إلى التواء كل الضوء القريب بحيث لا يمكن للمرء رؤيته.

كان ديمونشين مذهولًا ، ظهر صوت قوي ومألوف في ذهنه.

كان هذا لأن المساحة لم تكن قادرة على تحمل مثل هذا الوزن. يمكن للثقب الأسود أن يتفكك كل الفضاء لأن الفضاء لا يمكنه تحمل الكتلة الصافية المكثفة.

“ديمونشين ، لقد حقق تدريبي نجاحًا كبيرًا. حان وقت المغادرة! ” .

ترجمة

كان استخدام طاقة الضباب العظيم لتحطيم وإصلاح الجوهر الدوار نوعًا من الفرص المحظوظة التي لن يتمكن حتى العباقرة من عالم الآلهة من الوصول إليها.

PEKA

وهكذا مر نصف عام آخر. كان لين مينغ قد أقام بالفعل في طريق الإمبراطور لأكثر من عام كامل. بالإضافة إلى التدريب في قارة إنسكاب السماء ، كان لين مينغ قد عمل باستمرار لمدة عامين كاملين. كان عمره الآن 25 عامًا.

….

PEKA

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط