نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-910

دمج النوايا الثلاثة

دمج النوايا الثلاثة

910- دمج النوايا الثلاثه

بدون شك ، بدأ فنانين القتال في عالم الالهة عند نقطة على مستوى مختلف تمامًا عن فناني القتال في قارة إنسكاب السماء.  كان هذا لأن عالم الآلهة كان يحتوي على كمية هائلة من الطاقة الأصلية ، وبالتالي كان من الأسهل على المرء أن يخترق البحر الإلهي .  لم يكن مثل قارة إنسكاب السماء ، حيث كان على الفنان القتالي أن يمتص بشق الأنفس الأجزاء الصغيرة من الطاقة هنا ، ومع ذلك لديه احتمال الفشل أثناء تدمير الحياة ، والتحول إلى لا شيء سوى الرماد.

إذا عاش المرء لعشرات الآلاف من السنين أو حتى مئات الآلاف من السنين ، فيمكن تخيل مقدار المعرفة التي سيتعين عليهم احتوائها في بحرهم الروحي.  وبالتالي ، إذا لم يكن البحر الروحي للمرء هائلاً بما يكفي ولم يكن كبيرًا بما يكفي ، فلن يكون أمامهم خيار سوى تذكر المعلومات المفيدة بشكل انتقائي ، والتخلص من كل شيء آخر.

لم يشتكي لين مينغ أو يلوم السماء لأنه لم يولد في عالم الآلهة.  كان هذا بسبب أن ولادة فنان قتالي في عالم الالهة ، كان هذا بحد ذاته جزءًا من مصيرهم.  إذا ولد الفنان القتالي في العوالم الدنيا ، فيمكنهم فقط القول إن مصيرهم كان ضعيف .

“كان من الأفضل لو لم يفجر ذلك الشيطان القديم نفسه.  إذا كانت شظايا الروح معًا ، فستكون الذكريات أكثر اكتمالًا “.

“إن السبب في تدهور القارة تدريجيًا من أوقاتها العظيمة والمزدهرة في السابق هو أن الحرب التي كانت قبل 100000 عام أثرت على قواعد هذا العالم.  في ذلك الوقت نفسه ، قطع ختم نهر الينابيع الاتصال بين عالم الآلهة وعالمقارة انسكاب السماء.  نظرًا لأن الطاقة الأصلية من عالم الالهه لا يمكن أن تتسرب إلى قارة انسكاب السماء ، فقد منع ذلك ولادة فنانين قتاليين في هذا العالم يمكن أن يتفوقوا على عالم البحر الإلهي.  البحر الالهي المتأخر هو بالفعل الحد الأقصى ، ومن المستحيل التخلص من هذه اللعنة بسبب قمع قواعد هذا العالم.  حتى لو كنت أنا ، فإن الرغبة في كسر هذه اللعنة لن تكون سهلة.  من أجل تجاوز البحر الإلهي ، فإن الصعود إلى عالم الآلهه أمر لا مفر منه “.

عندما كان لين مينغ لا يزال في عالم تحويل الجسم ، كان عليه أن يكون أكثر من حذر عند اختيار أي جزء من الروح لامتصاصه ، وكان عليه اختيار أصغرها.  لكن الوضع اختلف الآن.  إلى جانب مجال الضوء في المركز ، كان بإمكان لين مينغ اختيار جزء الروح الذي يريد امتصاصه بحرية.  حتى لو كانت شظية روح الشيطان القديم موجودة هنا ، فقد كان واثقًا تمامًا من أنه يستطيع امتصاصها.

لأن لين مينغ مارس الخيمياء وتدرب أيضًا على تكتيك الروح الطاغية ، كانت روحه هائلة للغاية ، أكثر من روح معظم فناني فنون القتال في البحر الإلهي.  ومع ذلك ، حتى بالنسبة له ، فإن الاضطرار إلى قبول مثل هذا التأثير على روحه جعله يشعر كما لو أن بحره الروحي ينفصل.

لم يختار لين مينغ بشكل عشوائي أيًا من شظايا الروح هذه لامتصاصها.  أولاً ، استخدم تصوره للتحقيق فيها.  اكتشف أن هناك اختلاف بسيط في حجمها.  كانت شظية الروح الأولى أكبر بحوالي 10٪ من الثانية.

قال يانغ يون بشجاعة إنه سيعيد العصر الذهبي لقارة انسكاب السماء ، واستعادة مجد 100000 عام.  ولكن من أجل القيام بذلك ، كان عليه أولاً كسر ختم نهر الينابيع الاصفر وإعادة توصيل القنوات بين عالم الآلهة وطاقة منشأ قارة انسكاب السماء .  لم يكن لين مينغ يعرف ما إذا كان يانغ يون سينجح أم لا ، لكن هذا الطموح والروح فقط كانا مذهلين.  كان ليانغ يون أصل ابن غير شرعي ، وقد تعرض للإذلال طوال حياته المبكرة ، ومع ذلك فقد تحمل كل هذا ولا يزال يحتفظ بقلب أعلى من السماء!

ومع ذلك ، كان لجزء الروح الأصغر ضوء أسود خافت يتدفق منه.  حتى أنه يبدو أن هناك اختلافًا طفيفًا في تدفق الوقت حول جزء الروح.

بعد عدة ساعات ، تمكن لين مينغ أخيرًا من استيعاب كل ذكريات الشيطان القديم.  تم تجاهل أكثر من 90٪ من الذكريات ، ولم يتبق حتى 10٪.  كلهم كانوا مضغوطين بعمق في البحر الروحي للين مينغ ؛ لم يكن لديه الوقت بعد للنظر فيها بعمق.

من ناحية أخرى ، كانت تقلبات القانون حول جزء الروح الأكبر أضعف بكثير.

من ناحية أخرى ، كانت تقلبات القانون حول جزء الروح الأكبر أضعف بكثير.

بدون شك ، احتوت قطعة الروح الأصغر على المزيد من فهم الشيطان القديم للقوانين.

كانت قدرة الشخص على الاحتفاظ بالمعرفة في بحره الروحي محدودة.  كلما كانت قوتهم الروحية أقوى ، زادت قدرتهم.  كان لا بد من معرفة أن الفنان القتالي مع تدريب شيان تيان سيكون لديه ذاكرة فوتوغرافية.  أما بالنسبة للفنانين القتاليين مع تدريب البحر الإلهي أو أعلى ، فيمكنهم المسح بسرعة من خلال زلة اليشم وحفظ المحتويات بداخلها.  ما استغرق منهم يومًا أو يومين لحفظه سيكون كافيًا ليتذكره الإنسان طوال حياته

“سأختار هذا اذا !”

عندما كان لين مينغ لا يزال في عالم تحويل الجسم ، كان عليه أن يكون أكثر من حذر عند اختيار أي جزء من الروح لامتصاصه ، وكان عليه اختيار أصغرها.  لكن الوضع اختلف الآن.  إلى جانب مجال الضوء في المركز ، كان بإمكان لين مينغ اختيار جزء الروح الذي يريد امتصاصه بحرية.  حتى لو كانت شظية روح الشيطان القديم موجودة هنا ، فقد كان واثقًا تمامًا من أنه يستطيع امتصاصها.

أدرك لين مينغ ذلك الجزء الصغير من الروح.  كانت معظم الذكريات في هذا الجزء من الروح تدور حول تجارب حياة سيده المبكرة.  هذه الذكريات لم تكن ذات فائدة كبيرة للين مينغ.  كان مهتمًا بشكل أساسي بالقدرات والتقنيات والقوانين.  يمكن أن تسمح هذه الأنواع من ذكريات التدريب لقوة لين مينغ بالوصول إلى مستوى آخر.

كانت علامة الروح سمة من سمات مصدر الحياة.  إذا امتص المرء العلامه الروحية للآخرين ، فستصبح شخصيته مشوشة ، وربما تنقسم.  أخيرًا ، سوف يقعون في الفساد ويصبحون زومبي .

وش!

وش!

ابتلع لين مينغ جزء الروح تمامًا وذاب في بحره الروحي.

مع نمو تدريب لين مينغ ، بدأ يدرك أنه من المستحيل على فناني القتال الآخرين ابتلاع ذكريات الآخرين مثله هكذا .  كان هذا لأن كل جزء روح ، مهما كان صغيرة أو غير مهم ، سيكون له علامة روحية  .

ذات مرة ، اعتقد لين مينغ أن إدراك كل هذا كان رمزًا لتوسيع آفاقه ، ولكن الآن ، كانت أفكاره أكثر نقاءً وتحديدًا.  حتى لو لم يكن هناك حد في هذا الكون وكان هناك دائمًا جبل أعلى ، شخص أقوى – فماذا في ذلك؟

كانت علامة الروح سمة من سمات مصدر الحياة.  إذا امتص المرء العلامه الروحية للآخرين ، فستصبح شخصيته مشوشة ، وربما تنقسم.  أخيرًا ، سوف يقعون في الفساد ويصبحون زومبي .

بعد كل شيء ، حتى في القارة المهجورة والقاحلة ، كان هناك أيضًا أفراد بارزون مثل الإمبراطور الشيطاني ، الإمبراطور شاكيا ، وحتى يانغ يون خلال هذه المائة ألف سنة الماضية.

لكن محو علامة الروح كان مستحيلاً.  كان هذا بسبب أن علامة الروح كانت متداخلة تمامًا في كل جزء من الروح ، حيث اندمجت تمامًا مع الروح.  إذا استخدم المرء القوة لتدميرها ، فهذا من شأنه أن يدمر شظية الروح نفسها.

“سأختار هذا اذا !”

لكن المكعب السحري كان له سحر غامض لا يطاق.  أي روح تم امتصاصها في المكعب السجرى ستتم إزالتها على الفور ، لتصبح ذكريات نقية يمكن أن يمتصها لين مينغ مباشرة.

بدون شك ، احتوت قطعة الروح الأصغر على المزيد من فهم الشيطان القديم للقوانين.

تذكر لين مينغ الوقت الذي دخل فيه لأول مرة مساحة المكعب السحري ، ورأى مشهد  مو شيان شي تستخدام المكعب السحري البلوري الإلهي لفرم 10000 من كبار الشيوخ في عالم الآلهة على الفور إلى أجزاء روح إلهية.  خمّن لين مينغ أن المكعب السحري كان على الأرجح قطعة أثرية إلهية قائمة على الروح. ومرتبته تجاوزت فهمه.

لكن محو علامة الروح كان مستحيلاً.  كان هذا بسبب أن علامة الروح كانت متداخلة تمامًا في كل جزء من الروح ، حيث اندمجت تمامًا مع الروح.  إذا استخدم المرء القوة لتدميرها ، فهذا من شأنه أن يدمر شظية الروح نفسها.

بمجرد أن دخلت شظية روح الشيطان القديم في البحر الروحي للين مينغ ، بدأت عاصفة روحية شرسة بداخله.  على الرغم من أن عقل لين مينغ وإرادته كانا حازمين ، إلا أنه كان يشعر بأن عقله يهتز عندما هبت العاصفة الروحية المرعبة من خلاله ، مما جعل رأسه يتألم كما لو كان سينفجر في أي لحظة!

لكن محو علامة الروح كان مستحيلاً.  كان هذا بسبب أن علامة الروح كانت متداخلة تمامًا في كل جزء من الروح ، حيث اندمجت تمامًا مع الروح.  إذا استخدم المرء القوة لتدميرها ، فهذا من شأنه أن يدمر شظية الروح نفسها.

كان هذا ثلث روح الشيطان القديم الذي عاش لعشرات الآلاف من السنين!

“كلانا أتينا من قارة انسكاب السماء المهجورة.  كان الإمبراطور شاكيا قادرًا على دمج سبعة أنواع مختلفة من النوايا ، لكن لا يمكنني أن أجمع معًا ثلاثة؟ هل أنا ، لين مينغ ، لدي مثل هذا الاختلاف الكبير مع الآخرين؟

بعد العيش لعشرات الآلاف من السنين ، ما مدى خبرة الشيطان القديم؟ فقط كم كانت المعلومات بداخله؟ كان لا يقدر بثمن.

910- دمج النوايا الثلاثه

عاش لين مينغ لمدة 25 عامًا فقط ، ولم يتذكر حتى ما حدث قبل أن يبلغ من العمر ثلاث سنوات.  في الحقيقة ، كان لديه 22 عامًا من الذكريات.  بفضل ذكرياته التي استمرت 22 عامًا ، كان استوعاب ثلث ذكريات تساوي عشرات الآلاف من السنين ؛ يمكن تخيل التأثير على عقله.

“قلبي من الفنون القتالية مثل الشمس والقمر والنجوم ، خالد لا نطفئ! لن تتوقف الفنون القتالية هنا ، بل ستستمر إلى ما لا نهاية! على الرغم من أن روحي وجسدي لم يصبحا أبديين بعد ، فبمجرد أن أتقدم على قمة الفنون القتالية ، سأعكس السامسارا في السماء والأرض وأعيش ما دام الكون موجودًا! ”

لأن لين مينغ مارس الخيمياء وتدرب أيضًا على تكتيك الروح الطاغية ، كانت روحه هائلة للغاية ، أكثر من روح معظم فناني فنون القتال في البحر الإلهي.  ومع ذلك ، حتى بالنسبة له ، فإن الاضطرار إلى قبول مثل هذا التأثير على روحه جعله يشعر كما لو أن بحره الروحي ينفصل.

في تلك اللحظة ، اكتسب لين مينغ فجأة البصيرة وأصبحت جميع أفكاره واضحة بشكل لا يضاهى وتتدفق بحرية.  لقد شعر فقط بروح بطولية عميقة تنهض من داخله وتتصاعد نحو أعلى السماوات!

كانت قدرة الشخص على الاحتفاظ بالمعرفة في بحره الروحي محدودة.  كلما كانت قوتهم الروحية أقوى ، زادت قدرتهم.  كان لا بد من معرفة أن الفنان القتالي مع تدريب شيان تيان سيكون لديه ذاكرة فوتوغرافية.  أما بالنسبة للفنانين القتاليين مع تدريب البحر الإلهي أو أعلى ، فيمكنهم المسح بسرعة من خلال زلة اليشم وحفظ المحتويات بداخلها.  ما استغرق منهم يومًا أو يومين لحفظه سيكون كافيًا ليتذكره الإنسان طوال حياته

من ناحية أخرى ، كانت تقلبات القانون حول جزء الروح الأكبر أضعف بكثير.

إذا عاش المرء لعشرات الآلاف من السنين أو حتى مئات الآلاف من السنين ، فيمكن تخيل مقدار المعرفة التي سيتعين عليهم احتوائها في بحرهم الروحي.  وبالتالي ، إذا لم يكن البحر الروحي للمرء هائلاً بما يكفي ولم يكن كبيرًا بما يكفي ، فلن يكون أمامهم خيار سوى تذكر المعلومات المفيدة بشكل انتقائي ، والتخلص من كل شيء آخر.

إذا عاش المرء لعشرات الآلاف من السنين أو حتى مئات الآلاف من السنين ، فيمكن تخيل مقدار المعرفة التي سيتعين عليهم احتوائها في بحرهم الروحي.  وبالتالي ، إذا لم يكن البحر الروحي للمرء هائلاً بما يكفي ولم يكن كبيرًا بما يكفي ، فلن يكون أمامهم خيار سوى تذكر المعلومات المفيدة بشكل انتقائي ، والتخلص من كل شيء آخر.

وكان لدى الشيطان القديم كمية هائلة من الذكريات التي لم تكن مفيدة للين مينغ.  عندما شعر لين مينغ ببحره الروحي يقترب من نقطة الانهيار ، قام بتدوير نية سامسارا القتالية وفصل كل هذه الذكريات غير المفيدة ، تاركًا وراءه فقط أساليب التدريب والمفاهيم وفهم التدريب والتجارب الأخرى التي ستكون مفيدة له.

في تلك اللحظة ، اكتسب لين مينغ فجأة البصيرة وأصبحت جميع أفكاره واضحة بشكل لا يضاهى وتتدفق بحرية.  لقد شعر فقط بروح بطولية عميقة تنهض من داخله وتتصاعد نحو أعلى السماوات!

بعد عدة ساعات ، تمكن لين مينغ أخيرًا من استيعاب كل ذكريات الشيطان القديم.  تم تجاهل أكثر من 90٪ من الذكريات ، ولم يتبق حتى 10٪.  كلهم كانوا مضغوطين بعمق في البحر الروحي للين مينغ ؛ لم يكن لديه الوقت بعد للنظر فيها بعمق.

عندما كان لين مينغ لا يزال في عالم تحويل الجسم ، كان عليه أن يكون أكثر من حذر عند اختيار أي جزء من الروح لامتصاصه ، وكان عليه اختيار أصغرها.  لكن الوضع اختلف الآن.  إلى جانب مجال الضوء في المركز ، كان بإمكان لين مينغ اختيار جزء الروح الذي يريد امتصاصه بحرية.  حتى لو كانت شظية روح الشيطان القديم موجودة هنا ، فقد كان واثقًا تمامًا من أنه يستطيع امتصاصها.

بعد الحصول على ذكريات الشيطان القديم ، فإن أولى الذكريات التي نظر إليها لين مينغ لم تكن في الواقع تلك المتعلقة بالمفاهيم أو أساليب التدريب ، ولكن تلك المتعلقة بهاوية الشيطان الأبدية وبحر المعجزات.

بعد الحصول على ذكريات الشيطان القديم ، فإن أولى الذكريات التي نظر إليها لين مينغ لم تكن في الواقع تلك المتعلقة بالمفاهيم أو أساليب التدريب ، ولكن تلك المتعلقة بهاوية الشيطان الأبدية وبحر المعجزات.

لسوء الحظ ، كانت الأمور مختلفة عما كان يعتقد.  كان هذا الشيطان القديم قد اتبع العديد من الاباطره منذ 100000 عام لإبادة إمبيريان بريمورديوس والقوة التي أسسها في القارة الشيطانية المقدسة.  ومع ذلك ، كان لدى هؤلاء جيوش ضخمة لا حصر لها ، وكان الشيطان القديم مجرد جندي مشاة صغير بينهم.  ببساطة لم يكن لديه المؤهلات ليرى كيف مات إمبيريان بريمورديوس.

من ناحية أخرى ، كانت تقلبات القانون حول جزء الروح الأكبر أضعف بكثير.

بعد فترة وجيزة من بدء الحرب العظمى ، تم تدمير جسد الشيطان القديم بواسطة شخص آخر.  بعد ذلك ، لسبب لا يمكن تفسيره ، تم حبسه في بحر المعجزات.  لكن بحر المعجزات وهاوية الشيطان الأبدية قد تم حظرهما من قبل قوى إمبيريان بريمورديوس الخارقة للطبيعة.  كان نهر الينابيع الاصفر أداة سحرية استخدمها إمبيريان بريمورديوس لإغلاق بحر المعجزات وهاوية الشيطان الأبدية .  تم تنقية نهرالينابيع الاصغر الأسطوري هذا من جثة تنين حقيقي ؛ لقد كان وجودًا قويًا ورائعًا.

قال يانغ يون بشجاعة إنه سيعيد العصر الذهبي لقارة انسكاب السماء ، واستعادة مجد 100000 عام.  ولكن من أجل القيام بذلك ، كان عليه أولاً كسر ختم نهر الينابيع الاصفر وإعادة توصيل القنوات بين عالم الآلهة وطاقة منشأ قارة انسكاب السماء .  لم يكن لين مينغ يعرف ما إذا كان يانغ يون سينجح أم لا ، لكن هذا الطموح والروح فقط كانا مذهلين.  كان ليانغ يون أصل ابن غير شرعي ، وقد تعرض للإذلال طوال حياته المبكرة ، ومع ذلك فقد تحمل كل هذا ولا يزال يحتفظ بقلب أعلى من السماء!

“جثة التنين الحقيقي. ” امتص لين مينغ نفسا من الهواء البارد.  كان التنين الحقيقي هو الوحش الإلهي فى عالم الآلهه ، وهو مخلوق من نفس رتبة العنقاء.  وصلت قوته إلى حدود لا يمكن تصورها.  بعد أن حصل لين مينغ على قطرة واحدة فقط من دم الحرشفة العكسي ، كانت الفوائد بالنسبة له سخيفة.  وبعد حصوله على 100 قطرة من دم العنقاء القديم الطبيعي ، حصل أيضًا على قوة كبيرة.

لم يختار لين مينغ بشكل عشوائي أيًا من شظايا الروح هذه لامتصاصها.  أولاً ، استخدم تصوره للتحقيق فيها.  اكتشف أن هناك اختلاف بسيط في حجمها.  كانت شظية الروح الأولى أكبر بحوالي 10٪ من الثانية.

لكن الأجساد الحقيقية للتنين الحقيقي والعنقاء كانت بطول آلاف أو حتى عشرات الآلاف من الأميال.  فقط كم لديهم من الدم في أجسادهم؟ كان لا يمكن تصوره!

لكن محو علامة الروح كان مستحيلاً.  كان هذا بسبب أن علامة الروح كانت متداخلة تمامًا في كل جزء من الروح ، حيث اندمجت تمامًا مع الروح.  إذا استخدم المرء القوة لتدميرها ، فهذا من شأنه أن يدمر شظية الروح نفسها.

بالتفكير في الأمر ، إذا أحرقت طائر العنقاء الذي يبلغ طوله آلاف الأميال تريليون جين من الدم داخل جسمه ، بالإضافة إلى كل جوهر دمه ، فما نوع القوة التي ستصل إليه؟ ربما حتى تدمير الكون اللامحدود لن يكون صعبًا.

في تلك اللحظة ، اكتسب لين مينغ فجأة البصيرة وأصبحت جميع أفكاره واضحة بشكل لا يضاهى وتتدفق بحرية.  لقد شعر فقط بروح بطولية عميقة تنهض من داخله وتتصاعد نحو أعلى السماوات!

“فهمت .  اذا السبب الذي جعل من الصعب على أي شخص الصعود من قارة انسكاب السماء هو أن إمبيريان بريمورديوس أغلق بحر المعجزات وهاوية الشيطان الأبدية بنهر الينابيع الاصفر ، وكان أحد الآثار الجانبية لذلك هو أن القنوات التي تربط عالم قارة إنسكاب السماء بالعالم الإلهي قد تأثرت بهذا  بعد تلك الحرب الكارثية ، لم يعد هناك أي قوى من عالم الالهه مع تدريب فوق البحر الإلهي ستكون قادرة على النزول إلى عالم قارة إنسكاب السماء.  كان هذا بسبب أن هذا الكوكب مغلق بمجال طاقة غير مرئي.  يمكن فقط لفنان البحر الإلهي مثل الرجل العجوز حسن الحظ أن يأتي إلى هنا لأن تدريبه ضعيف ، وهو قادر على الدخول من خلال الفجوات في مجال الطاقة هذا “.

ابتلع لين مينغ جزء الروح تمامًا وذاب في بحره الروحي.

“إن السبب في تدهور القارة تدريجيًا من أوقاتها العظيمة والمزدهرة في السابق هو أن الحرب التي كانت قبل 100000 عام أثرت على قواعد هذا العالم.  في ذلك الوقت نفسه ، قطع ختم نهر الينابيع الاتصال بين عالم الآلهة وعالمقارة انسكاب السماء.  نظرًا لأن الطاقة الأصلية من عالم الالهه لا يمكن أن تتسرب إلى قارة انسكاب السماء ، فقد منع ذلك ولادة فنانين قتاليين في هذا العالم يمكن أن يتفوقوا على عالم البحر الإلهي.  البحر الالهي المتأخر هو بالفعل الحد الأقصى ، ومن المستحيل التخلص من هذه اللعنة بسبب قمع قواعد هذا العالم.  حتى لو كنت أنا ، فإن الرغبة في كسر هذه اللعنة لن تكون سهلة.  من أجل تجاوز البحر الإلهي ، فإن الصعود إلى عالم الآلهه أمر لا مفر منه “.

لم يختار لين مينغ بشكل عشوائي أيًا من شظايا الروح هذه لامتصاصها.  أولاً ، استخدم تصوره للتحقيق فيها.  اكتشف أن هناك اختلاف بسيط في حجمها.  كانت شظية الروح الأولى أكبر بحوالي 10٪ من الثانية.

بدون شك ، بدأ فنانين القتال في عالم الالهة عند نقطة على مستوى مختلف تمامًا عن فناني القتال في قارة إنسكاب السماء.  كان هذا لأن عالم الآلهة كان يحتوي على كمية هائلة من الطاقة الأصلية ، وبالتالي كان من الأسهل على المرء أن يخترق البحر الإلهي .  لم يكن مثل قارة إنسكاب السماء ، حيث كان على الفنان القتالي أن يمتص بشق الأنفس الأجزاء الصغيرة من الطاقة هنا ، ومع ذلك لديه احتمال الفشل أثناء تدمير الحياة ، والتحول إلى لا شيء سوى الرماد.

لكن محو علامة الروح كان مستحيلاً.  كان هذا بسبب أن علامة الروح كانت متداخلة تمامًا في كل جزء من الروح ، حيث اندمجت تمامًا مع الروح.  إذا استخدم المرء القوة لتدميرها ، فهذا من شأنه أن يدمر شظية الروح نفسها.

لم يشتكي لين مينغ أو يلوم السماء لأنه لم يولد في عالم الآلهة.  كان هذا بسبب أن ولادة فنان قتالي في عالم الالهة ، كان هذا بحد ذاته جزءًا من مصيرهم.  إذا ولد الفنان القتالي في العوالم الدنيا ، فيمكنهم فقط القول إن مصيرهم كان ضعيف .

طريقي في الفنون القتالية هو التغلب على كل شيء ، والتغلب على كل العقبات ، وتحدي إرادة السماء!

لكن لين مينغ كان حالة شاذة – لقد حصل على المكعب السحري عندما كان في عالم تحول الجسم.  إذا لم تكن هذه هي قارة انسكاب السماء بل عالم اللهة ، فكيف يمكن أن يصادف مثل هذا القدر العظيم؟ هل كان من الممكن أن يصل إلى إنجازاته الحالية؟

بعد الحصول على ذكريات الشيطان القديم ، فإن أولى الذكريات التي نظر إليها لين مينغ لم تكن في الواقع تلك المتعلقة بالمفاهيم أو أساليب التدريب ، ولكن تلك المتعلقة بهاوية الشيطان الأبدية وبحر المعجزات.

وبالتالي ، يجب ألا يفكر فناني القتال في العوالم الدنيا أبدًا أنه سيكون من الأفضل لو ولدوا في عالم الآلهة.  إذا كانوا قد هُزموا عقليًا بالفعل قبل أن يتعلموا المسار القتالي ، فإن هذه الأفكار ستخنقهم ، مما يجعلهم دائمًا يشعرون بأنهم أدنى من فناني القتال في عالم الآلهة ، وبالتالي يجعل من الصعب عليهم تحقيق أي إنجازات عظيمة.

لكن المكعب السحري كان له سحر غامض لا يطاق.  أي روح تم امتصاصها في المكعب السجرى ستتم إزالتها على الفور ، لتصبح ذكريات نقية يمكن أن يمتصها لين مينغ مباشرة.

بعد كل شيء ، حتى في القارة المهجورة والقاحلة ، كان هناك أيضًا أفراد بارزون مثل الإمبراطور الشيطاني ، الإمبراطور شاكيا ، وحتى يانغ يون خلال هذه المائة ألف سنة الماضية.

قال يانغ يون بشجاعة إنه سيعيد العصر الذهبي لقارة انسكاب السماء ، واستعادة مجد 100000 عام.  ولكن من أجل القيام بذلك ، كان عليه أولاً كسر ختم نهر الينابيع الاصفر وإعادة توصيل القنوات بين عالم الآلهة وطاقة منشأ قارة انسكاب السماء .  لم يكن لين مينغ يعرف ما إذا كان يانغ يون سينجح أم لا ، لكن هذا الطموح والروح فقط كانا مذهلين.  كان ليانغ يون أصل ابن غير شرعي ، وقد تعرض للإذلال طوال حياته المبكرة ، ومع ذلك فقد تحمل كل هذا ولا يزال يحتفظ بقلب أعلى من السماء!

بعد عدة ساعات ، تمكن لين مينغ أخيرًا من استيعاب كل ذكريات الشيطان القديم.  تم تجاهل أكثر من 90٪ من الذكريات ، ولم يتبق حتى 10٪.  كلهم كانوا مضغوطين بعمق في البحر الروحي للين مينغ ؛ لم يكن لديه الوقت بعد للنظر فيها بعمق.

طريق الفنون القتالية كان يتحدى إرادة السماء بالفعل.  لا تستسلم ، لا تقبل القدر ، تحدي السماوات والأرض ، فقط من خلال القيام بذلك يمكن للمرء أن يتحدى إرادة السماوات!

مع نمو تدريب لين مينغ ، بدأ يدرك أنه من المستحيل على فناني القتال الآخرين ابتلاع ذكريات الآخرين مثله هكذا .  كان هذا لأن كل جزء روح ، مهما كان صغيرة أو غير مهم ، سيكون له علامة روحية  .

عندما فهم لين مينغ هذا ، شعر بتسامي خافت لروحه ، كما لو أن قوته الروحية قد اتخذت خطوة أخرى إلى الأمام.  يمكن أن يشعر بشكل غامض بنوايا الإمبراطور الرئيسي القتالية ، ونية أشورا القتالية ، والنية القتالية لإله الموت تتجمع ببطء كما لو كان هناك تحول نحو الاندماج معًا.

وبالتالي ، يجب ألا يفكر فناني القتال في العوالم الدنيا أبدًا أنه سيكون من الأفضل لو ولدوا في عالم الآلهة.  إذا كانوا قد هُزموا عقليًا بالفعل قبل أن يتعلموا المسار القتالي ، فإن هذه الأفكار ستخنقهم ، مما يجعلهم دائمًا يشعرون بأنهم أدنى من فناني القتال في عالم الآلهة ، وبالتالي يجعل من الصعب عليهم تحقيق أي إنجازات عظيمة.

كان اندماج النوايا عملية فهم.  إذا لم يستطع المرء فهم هذا ، فإن كل شئ سيكون عديم الفائدة بغض النظر عن نوع المواد السماوية التي يأكلها المرء!

“كان من الأفضل لو لم يفجر ذلك الشيطان القديم نفسه.  إذا كانت شظايا الروح معًا ، فستكون الذكريات أكثر اكتمالًا “.

بالعودة إلى الوراء ، كان الإمبراطور شاكيا قد جلس مرة تحت شجرة بودي وتأمل لمدة سبعة أيام وسبع ليالٍ ، ودمج معًا سبع نوايا مختلفة وكسر الفراغ القتالي.  وفي ذلك الوقت ، كان فقط في المرحلة السابعة من تدمير الحياة!

بعد الحصول على ذكريات الشيطان القديم ، فإن أولى الذكريات التي نظر إليها لين مينغ لم تكن في الواقع تلك المتعلقة بالمفاهيم أو أساليب التدريب ، ولكن تلك المتعلقة بهاوية الشيطان الأبدية وبحر المعجزات.

مثل هذا الفرد الموهوب لم يواجه أي نوع من فرص الحظ العظيمة ومع ذلك كان قادرًا على الاعتماد فقط على فهمه للوصول إلى هذه الخطوة.  كم كان ذلك مذهلاً!

كان هذا ثلث روح الشيطان القديم الذي عاش لعشرات الآلاف من السنين!

“كلانا أتينا من قارة انسكاب السماء المهجورة.  كان الإمبراطور شاكيا قادرًا على دمج سبعة أنواع مختلفة من النوايا ، لكن لا يمكنني أن أجمع معًا ثلاثة؟ هل أنا ، لين مينغ ، لدي مثل هذا الاختلاف الكبير مع الآخرين؟

بالعودة إلى الوراء ، كان الإمبراطور شاكيا قد جلس مرة تحت شجرة بودي وتأمل لمدة سبعة أيام وسبع ليالٍ ، ودمج معًا سبع نوايا مختلفة وكسر الفراغ القتالي.  وفي ذلك الوقت ، كان فقط في المرحلة السابعة من تدمير الحياة!

“قلبي من الفنون القتالية مثل الشمس والقمر والنجوم ، خالد لا نطفئ! لن تتوقف الفنون القتالية هنا ، بل ستستمر إلى ما لا نهاية! على الرغم من أن روحي وجسدي لم يصبحا أبديين بعد ، فبمجرد أن أتقدم على قمة الفنون القتالية ، سأعكس السامسارا في السماء والأرض وأعيش ما دام الكون موجودًا! ”

في تلك اللحظة ، اكتسب لين مينغ فجأة البصيرة وأصبحت جميع أفكاره واضحة بشكل لا يضاهى وتتدفق بحرية.  لقد شعر فقط بروح بطولية عميقة تنهض من داخله وتتصاعد نحو أعلى السماوات!

لكن لين مينغ كان حالة شاذة – لقد حصل على المكعب السحري عندما كان في عالم تحول الجسم.  إذا لم تكن هذه هي قارة انسكاب السماء بل عالم اللهة ، فكيف يمكن أن يصادف مثل هذا القدر العظيم؟ هل كان من الممكن أن يصل إلى إنجازاته الحالية؟

على الرغم من أن لين مينغ لم يولد أبدًا أفكارًا أنه سيكون من الأفضل لو ولد في عالم الآلهة ، إلا أنه كان لا يزال في حالة من الرهبة والعجب من فناني القتال في عالم الآلهة والعباقرة هناك.  كان يدرك تمامًا أنه لا يوجد حد في الكون وأنه سيكون هناك دائمًا جبل أعلى ، شخص أقوى.  كان يدرك مدى عظمة هذا العالم ومدى صغر حجمه.

لم يشتكي لين مينغ أو يلوم السماء لأنه لم يولد في عالم الآلهة.  كان هذا بسبب أن ولادة فنان قتالي في عالم الالهة ، كان هذا بحد ذاته جزءًا من مصيرهم.  إذا ولد الفنان القتالي في العوالم الدنيا ، فيمكنهم فقط القول إن مصيرهم كان ضعيف .

ذات مرة ، اعتقد لين مينغ أن إدراك كل هذا كان رمزًا لتوسيع آفاقه ، ولكن الآن ، كانت أفكاره أكثر نقاءً وتحديدًا.  حتى لو لم يكن هناك حد في هذا الكون وكان هناك دائمًا جبل أعلى ، شخص أقوى – فماذا في ذلك؟

“كان من الأفضل لو لم يفجر ذلك الشيطان القديم نفسه.  إذا كانت شظايا الروح معًا ، فستكون الذكريات أكثر اكتمالًا “.

طريقي في الفنون القتالية هو التغلب على كل شيء ، والتغلب على كل العقبات ، وتحدي إرادة السماء!

عندما كان لين مينغ لا يزال في عالم تحويل الجسم ، كان عليه أن يكون أكثر من حذر عند اختيار أي جزء من الروح لامتصاصه ، وكان عليه اختيار أصغرها.  لكن الوضع اختلف الآن.  إلى جانب مجال الضوء في المركز ، كان بإمكان لين مينغ اختيار جزء الروح الذي يريد امتصاصه بحرية.  حتى لو كانت شظية روح الشيطان القديم موجودة هنا ، فقد كان واثقًا تمامًا من أنه يستطيع امتصاصها.

أريد أن أتحدى السماوات ، أريد أن أصبح شيطانًا ، أريد أن أصبح خالداً ، أريد أن أخطو إلى قمة جميع الفنون القتالية وأن أصبح وجودًا يفوق الإمبيريان!

عندما فهم لين مينغ هذا ، شعر بتسامي خافت لروحه ، كما لو أن قوته الروحية قد اتخذت خطوة أخرى إلى الأمام.  يمكن أن يشعر بشكل غامض بنوايا الإمبراطور الرئيسي القتالية ، ونية أشورا القتالية ، والنية القتالية لإله الموت تتجمع ببطء كما لو كان هناك تحول نحو الاندماج معًا.

عاش لين مينغ لمدة 25 عامًا فقط ، ولم يتذكر حتى ما حدث قبل أن يبلغ من العمر ثلاث سنوات.  في الحقيقة ، كان لديه 22 عامًا من الذكريات.  بفضل ذكرياته التي استمرت 22 عامًا ، كان استوعاب ثلث ذكريات تساوي عشرات الآلاف من السنين ؛ يمكن تخيل التأثير على عقله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط