نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-915

الاصدقاء القدامى ، الغضب

الاصدقاء القدامى ، الغضب

915- الاصدقاء القدامى ، الغضب

915- الاصدقاء القدامى ، الغضب

امتلأ صوت وعينا سيتو مويي بالازدراء. كانت ابنة السماء فخورة ولديها فرصة للوصول إلى البحر الإلهي في المستقبل. بالنسبة لشخص متعجرف مثلها ، لم تكن فنانة في هوتيان مثل لان يون يي مختلفة عن حشرة في عينيها. لقد كان بالفعل معروفًا لها أن تتعرض لصفعة من هذا المستوى العالي من الوجود.

“إنهم ينتظرونني هناك حقًا!”

نظرت الشابة إلى لان يون يي باحتقار في عينيها. في رأيها ، كان مصير الفنان القتالي الشعور بالوحدة أثناء سيرهم في طريق الفنون القتالية – كان مفهومهم للعاطفة أيضًا ضعيفًا للغاية. علاوة على ذلك ، لم يكن لدى لان يون يي أي علاقة أخرى مع لين مينغ. كان من المستحيل استخدامها كرقاقة مساومة.

كانت مملكة ثروة السماء دولة مشتركة صغيرة كانت تابعة للإقليم السابع العميق في مقاطعة العنقاء الإلهية التابعة لمنطقة الأفق الجنوبي. كان عدد سكانها عدة عشرات من الملايين وكان مجرد بلد بشري عادي بدون ميراث طائفة من أي نوع ؛ لم يكن لديهم سوى نظامهم الناشئ في بلادهم. كان من الصعب للغاية تطوير قوة شيان تيان. كان هذا لأنه بدون الموارد والتوجيه ، لا يمكن للمرء سوى استكشاف طريق الفنون القتالية بمفرده. أي موهبة تولد هناك ستدفن في الأراضي القاحلة.

عندما رأت سيتو ياوشي أن لان يون يي تعد إبريقًا من الشاي وتضع فنجان الشاي على الطاولة ، سخرت وقالت ، “أيتها الفاسقة الصغيرة ، كيف يمكنك أن تكونى بطيئه جدًا في نقع بعض الشاي!”

والآن ، عندما اقترب لين مينغ من مدينة التوت الأخضر ، اكتشف بالفعل جوًا غريبًا للطاقة. هذا النوع من تكوين الطاقة الدوارة الذي أخفى قواعد الداو العظيم الذي جاء بشكل طبيعي من أيدي قوة عظمى.

في هذه اللحظة ، واصلت سيتو ياوشي القول ، “لا يزال يتعين علينا البقاء على أهبة الاستعداد هنا لمدة عام آخر. همف ، لقد رتبنا الكثير من الفخاخ في مدينة التوت الأخضر بحيث تكون مضيعة إذا لم يظهر لين مينغ. ترك ذلك الصبي علامة تتبع في جسد البطريرك صن وسيكتشف بالتأكيد أن البطريرك صن في عائلة لين. إذا لم يظهر فهذا فقط لأننا لم نكن قساة بما فيه الكفاية! يبدو أن قطع بضعة أصابع أو نصف راحة فقط كان طريًا جدًا عليهم. مويي ، اقطعى ذراع تلك الفاسقة الرخيصة وأطعميه للكلاب. ثم امسكى 20 صغير من سليل عائلة لين واقطعى أذرعهم أيضًا! أريد أن أرى ما هو رد ذلك الوحش الصغير لين مينغ عندما يعود ! ”

“إنهم ينتظرونني هناك حقًا!”

نظرت الشابة إلى لان يون يي باحتقار في عينيها. في رأيها ، كان مصير الفنان القتالي الشعور بالوحدة أثناء سيرهم في طريق الفنون القتالية – كان مفهومهم للعاطفة أيضًا ضعيفًا للغاية. علاوة على ذلك ، لم يكن لدى لان يون يي أي علاقة أخرى مع لين مينغ. كان من المستحيل استخدامها كرقاقة مساومة.

أومضت عيون لين مينغ بضوء شديد. بفكرة بسيطة ، اختفى وهو يختبئ بهدوء في تشويه الفضاء. مع فهمه لقوانين الفضاء ، كان إخفاء جسده مع تشوهات الفضاء مسألة بسيطة. في هذا العالم ، إلى جانب يانغ يون ، و الرجل العجوز حسن الحظ ، وربما البعض الآخر ، لم يكن هناك أحد يمكنه معرفة أنه كان هنا.

أما بالنسبة لذلك الشاب والشابة ، فهما كانا متشابهين مثل سيتو ياويو: القوة الخفية لمملكة أشورا الإلهية . لقد تم تزويدهم بالعديد من الموارد منذ الطفولة ، لكن الاختلاف الوحيد بينهم هو أنهم كانوا أضعف بكثير من سيتو ياويو.

تابع لين مينغ موقع علامة تتبع روح المعركة طوال الطريق إلى سكن عائلة لين في مدينة التوت الاخضر . كان شيخ صن هنا بالفعل ، ولكن تم حظر المنطقة التي يبلغ طولها 10 أميال حول سكن عائلة لين من خلال تشكيل مصفوفة. كبشر ، لم يكن بإمكان أحفاد عائلة لين وأي شخص آخر المغادرة.

915- الاصدقاء القدامى ، الغضب

بينما كان لين مينغ يفكر فيما يجب فعله أولاً ، رأى فجأة شخصية امرأة. ارتجف قلبه ، وولد في قلبه إحساس عميق بالحزن والأسى. ارتجف تشويه الفضاء الذي كان يختبئ فيه للحظة وجيزة ، كاد أن يكشف عن عيب.

تاه لين مينغ للحظة ، كما لو كان قد وقع في تذكر الذكريات الطويلة. عندما انفصل عن لان يون يي ، كانت لا تزال تبلغ من العمر 15-16 عامًا ، وكان وجهها لا يزال يحمل تلميحًا من السذاجة الصغيرة. لكن لم يعد من الممكن العثور على هذه البراءة في لان يون يي الحالية. بدت متعبة ومرهقة وحزينة إلى حد ما.

كانت هذه المرأة ترتدي فستانًا بسيطًا من القطن الأزرق. كان مظهرها رقيقًا وجميلًا وكانت بشرتها جميلة وناعمة. كان شعرها المبلل ملتصقًا بجانب وجهها ، وكان كمها الأيسر يتدلى لأسفل كثيرًا. رفعت دلوًا خشبيًا ثقيلًا وهي تسحب الماء من البئر.

تجاوزت حدود هؤلاء الأفراد بالفعل المعرفة المحدودة التي كانت لديها. حتى هذه المرأة الشابة يمكن أن تتسبب في أن يتقيأ أكبر شيخ في الوديان العميقة السبعة الدم ويموت بنظرة واحدة ، ناهيك عن هذه المرأة العجوز التي لا يمكن فهمها.

كانت هذه المرأة لان يون يي.

بينما كان لين مينغ يفكر فيما يجب فعله أولاً ، رأى فجأة شخصية امرأة. ارتجف قلبه ، وولد في قلبه إحساس عميق بالحزن والأسى. ارتجف تشويه الفضاء الذي كان يختبئ فيه للحظة وجيزة ، كاد أن يكشف عن عيب.

“لان يون يي. ”

تاه لين مينغ للحظة ، كما لو كان قد وقع في تذكر الذكريات الطويلة. عندما انفصل عن لان يون يي ، كانت لا تزال تبلغ من العمر 15-16 عامًا ، وكان وجهها لا يزال يحمل تلميحًا من السذاجة الصغيرة. لكن لم يعد من الممكن العثور على هذه البراءة في لان يون يي الحالية. بدت متعبة ومرهقة وحزينة إلى حد ما.

كانت هذه المرأة ترتدي فستانًا بسيطًا من القطن الأزرق. كان مظهرها رقيقًا وجميلًا وكانت بشرتها جميلة وناعمة. كان شعرها المبلل ملتصقًا بجانب وجهها ، وكان كمها الأيسر يتدلى لأسفل كثيرًا. رفعت دلوًا خشبيًا ثقيلًا وهي تسحب الماء من البئر.

الفستان الأزرق البسيط لم يكن به دانتيل أو زخارف. تم سحب شعرها وربطه للخلف بقطعة قماش زرقاء. في هذا الوقت ، كان شتاء مملكة ثروة السماء قد حل للتو. عندما سقطت الأوراق داخل فناء عائلة لين ، بدت وكأنها مقفرة بعض الشيء. هب نسيم شتوي خافت إلى الداخل ، مما تسبب في رفرفة ملابس لان يون يي .

عشر سنوات!

PEKA

عندما انفصل لين مينغ لان يون يي في الماضي ، كانا أقل من 16 عامًا. مملكة ثروة السماء ، البيت القتالى – مرت تلك الأيام مثل الحلم. لم يدخل البيت القتالى بسبب لان يون يي ، بل من أجل نفسه. لقد قاتل من أجل النجاح لأنه أراد أن يثبت أنه ليس أسوأ من أي شخص آخر.

عشر سنوات مليئة بالحياة والموت اللانهائي ، حتى الحلم المكسور كان ذكرى لا تُنسى ، ومع ذلك لم يكن اللقاء مرة أخرى.

والآن كان يبلغ من العمر 26 عامًا تقريبًا ، وكانت قوته قريبة جدًا من أعلى تحت السماء منذ العصور القديمة. لقد حقق وعده وحققه أيضًا إلى درجة لا تصدق. كانت لان يون يي من الماضي تعطي الآن شعورًا حزينًا .

“إنهم ينتظرونني هناك حقًا!”

على الرغم من أنها كانت لا تزال جميلة كما كانت من قبل ، وكان شكلها أكثر رشاقة مما كان عليه في الماضي ، إلا أن عينيها القاتمتين ووجهها المتهالك جعل قلبه يتألم بألم مرير.

أومضت عيون لين مينغ بضوء شديد. بفكرة بسيطة ، اختفى وهو يختبئ بهدوء في تشويه الفضاء. مع فهمه لقوانين الفضاء ، كان إخفاء جسده مع تشوهات الفضاء مسألة بسيطة. في هذا العالم ، إلى جانب يانغ يون ، و الرجل العجوز حسن الحظ ، وربما البعض الآخر ، لم يكن هناك أحد يمكنه معرفة أنه كان هنا.

كان الأمر كما لو أنها أصبحت المرأة الأكثر شيوعًا في مملكة ثروة السماء كان كل يوم مليئًا بالعمل الجاد والعمل الشاق ، وحتى لو قام شخص ما بالتخويف والإهانة لها ، فلن يكون أمامها خيار سوى التزام الصمت والصبر والاستسلام لمصيرها.

“ما الذي تنظر إليه ، أيها العاهرة الرخيصة! ماذا لو استخرجت عينيك هنا؟ في نظري أنت لست أكثر من نملة ، فنحن ببساطة أناس من عالمين مختلفين. لولا لين مينغ ، فلن تتقاطع طرقنا أبدًا. يجب أن يكون شرفك أنني صفعتك الآن! ”

سكبت لان يون يي دلو الماء في وعاء كبير ، وأشعلت النار ، وأضافت بعض الحطب ، ثم بدأت في غلي الماء.

نظر لين مينغ إلى كل هذا من تشويه الفضاء الذي كان فيه. فرقعة مفاصل أصابعه في غضبه الصامت. في حياته ، لم يرغب أبدًا في قتل أي شخص كما كان يريد الآن. علاوة على ذلك ، أراد قتلهم بأقسى طريقة ممكنة وأكثرها شراً! “يانغ يون لديه خطة رائعة تستهدفني ويبدو أنه سيكون قادرًا على العثور علي بعد عام. في الواقع ، لم يكن يضيع وقته بينما كنت غائبًا! لكن هذا سيء للغاية بالنسبة له ، لقد عدت بالفعل! ”

تم تنفيذ العملية برمتها بصمت. عندما نظرت إلى البخار الضبابي المتصاعد من القدر ، بدت وكأنها ضائعة في التفكير. من حين لآخر ، تومض في عقلها ذكرى دافئة وسعيدة وتبتسم بصوت خافت. لكنها بعد ذلك كانت تهز رأسها وتتنهد طوال الوقت.

PEKA

غطت الرياح والغبار الماضي ، وتركت تحت هذه الرياح الخافتة وغبار الزمن ، فقط من كانت أحلامه المحطمة مدفونة هناك؟

في هذه اللحظة ، قال الشاب بجانب سيتو ياوشي ، “العمه الكبري ، ناهيك عن لان يون يي ، حتى عائلة عائلة لين بأكملها من المحتمل أن تكون بلا قيمة في عيون لين مينغ. إذا لم يظهر لين مينغ ، فهل لا يزال يتعين علينا الحفاظ على الحذر هنا والبقاء مع هؤلاء البشر البائسين طوال اليوم؟ ”

عشر سنوات مليئة بالحياة والموت اللانهائي ، حتى الحلم المكسور كان ذكرى لا تُنسى ، ومع ذلك لم يكن اللقاء مرة أخرى.

أثناء حديث سيتو ياوشي ، التقطت عرضًا كوب الشاي المغلي وألقته في وجه لان يون يي!

بعد تحضير الماء ، استخدمت لان يون يي الماء الساخن لإعداد إبريق من الشاي ثم أحضرته إلى القاعة الأمامية لعائلة لين. هنا ، كان هناك شاب وشابة جالسان على كرسي ، كلاهما وسيم وجميل. وبجانبهم كانت امرأة عجوز متجعدة مع ضوء قاس في عينيها. كانت هذه المرأة العجوز هي الأميرة الملكية في مملكة أشورا الإلهية – سيتو ياوشي.

“لان يون يي. ”

أما بالنسبة لذلك الشاب والشابة ، فهما كانا متشابهين مثل سيتو ياويو: القوة الخفية لمملكة أشورا الإلهية . لقد تم تزويدهم بالعديد من الموارد منذ الطفولة ، لكن الاختلاف الوحيد بينهم هو أنهم كانوا أضعف بكثير من سيتو ياويو.

ترجمة

عندما رأت سيتو ياوشي أن لان يون يي تعد إبريقًا من الشاي وتضع فنجان الشاي على الطاولة ، سخرت وقالت ، “أيتها الفاسقة الصغيرة ، كيف يمكنك أن تكونى بطيئه جدًا في نقع بعض الشاي!”

عشر سنوات!

أثناء حديثها ، صفعت الشابة بجوار سيتو ياوشي لان يون يي فجأة دون أي تحذير. كانت هذه الشابة سيتو مويي ، وهي أيضًا موهبة في مملكة أشورا الإلهية. كانت لديها مرحلة سادسة من تدمر الحياة ، وعلى الرغم من أنها كانت أسوأ قليلاً من سيتو لوشا ، إلا أنها كانت لا تزال تأمل في الوصول إلى البحر الإلهي. حتى الصفعة التي لا تحتوي على أي جوهر حقيقي ارسلت لان يون يي إلى الأرض مثل قطعة من القش.

بدا أن سيتو ياوشي تخيلت مشهد وفاة لين مينغ وابتسامة قاسية وواسعة أومضت على وجهها.

لم تتكلم لان يون يي. كانت تمسك وجهها فقط ، وتسربت دماء من شفتيها.

“الجدة ، يبدو أن هذه الفاسقة الصغيرة الغبية ليست ذات أهمية لذلك الكلب اللعين لين مينغ. لم تكن سوى صديقته خلال أوقات حياته العادية ، وقد انفصلا بالفعل منذ ذلك الحين. حتى أنها خانته في الماضي. لن يشعر لين مينغ بأي شيء حتى لو قتلناها! ”

الفستان الأزرق البسيط لم يكن به دانتيل أو زخارف. تم سحب شعرها وربطه للخلف بقطعة قماش زرقاء. في هذا الوقت ، كان شتاء مملكة ثروة السماء قد حل للتو. عندما سقطت الأوراق داخل فناء عائلة لين ، بدت وكأنها مقفرة بعض الشيء. هب نسيم شتوي خافت إلى الداخل ، مما تسبب في رفرفة ملابس لان يون يي .

نظرت الشابة إلى لان يون يي باحتقار في عينيها. في رأيها ، كان مصير الفنان القتالي الشعور بالوحدة أثناء سيرهم في طريق الفنون القتالية – كان مفهومهم للعاطفة أيضًا ضعيفًا للغاية. علاوة على ذلك ، لم يكن لدى لان يون يي أي علاقة أخرى مع لين مينغ. كان من المستحيل استخدامها كرقاقة مساومة.

تم تنفيذ العملية برمتها بصمت. عندما نظرت إلى البخار الضبابي المتصاعد من القدر ، بدت وكأنها ضائعة في التفكير. من حين لآخر ، تومض في عقلها ذكرى دافئة وسعيدة وتبتسم بصوت خافت. لكنها بعد ذلك كانت تهز رأسها وتتنهد طوال الوقت.

عضت لان يون يي على شفتيها. انحرفت كلمات سيتو مويي في قلبها مثل السكين. في الواقع ، كانت تدرك جيدًا أنها كانت غير مهمة في عيون لين مينغ. كانت تعتقد في الأصل أن حياتها لن تتقاطع أبدًا مع حياة لين مينغ مرة أخرى ، لكنها أيضًا لم تتخيل أبدًا أنها ستحتجز من قبل أعداء لين مينغ وتستخدم كورقة مساومة لإجبار يده.

915- الاصدقاء القدامى ، الغضب

تجاوزت حدود هؤلاء الأفراد بالفعل المعرفة المحدودة التي كانت لديها. حتى هذه المرأة الشابة يمكن أن تتسبب في أن يتقيأ أكبر شيخ في الوديان العميقة السبعة الدم ويموت بنظرة واحدة ، ناهيك عن هذه المرأة العجوز التي لا يمكن فهمها.

عندما رأت سيتو ياوشي أن لان يون يي تعد إبريقًا من الشاي وتضع فنجان الشاي على الطاولة ، سخرت وقالت ، “أيتها الفاسقة الصغيرة ، كيف يمكنك أن تكونى بطيئه جدًا في نقع بعض الشاي!”

مع وجود مثل هؤلاء الأعداء المرعبين هنا ، لم تكن لان يون يي تأمل في ظهور لين مينغ. إذا دخل في فخهم ، فسيكون مصير لين مينغ بائسًا بغض النظر عن مدى قوته.

امتلأ صوت وعينا سيتو مويي بالازدراء. كانت ابنة السماء فخورة ولديها فرصة للوصول إلى البحر الإلهي في المستقبل. بالنسبة لشخص متعجرف مثلها ، لم تكن فنانة في هوتيان مثل لان يون يي مختلفة عن حشرة في عينيها. لقد كان بالفعل معروفًا لها أن تتعرض لصفعة من هذا المستوى العالي من الوجود.

“ما الذي تنظر إليه ، أيها العاهرة الرخيصة! ماذا لو استخرجت عينيك هنا؟ في نظري أنت لست أكثر من نملة ، فنحن ببساطة أناس من عالمين مختلفين. لولا لين مينغ ، فلن تتقاطع طرقنا أبدًا. يجب أن يكون شرفك أنني صفعتك الآن! ”

غطت الرياح والغبار الماضي ، وتركت تحت هذه الرياح الخافتة وغبار الزمن ، فقط من كانت أحلامه المحطمة مدفونة هناك؟

امتلأ صوت وعينا سيتو مويي بالازدراء. كانت ابنة السماء فخورة ولديها فرصة للوصول إلى البحر الإلهي في المستقبل. بالنسبة لشخص متعجرف مثلها ، لم تكن فنانة في هوتيان مثل لان يون يي مختلفة عن حشرة في عينيها. لقد كان بالفعل معروفًا لها أن تتعرض لصفعة من هذا المستوى العالي من الوجود.

أثناء حديث سيتو ياوشي ، التقطت عرضًا كوب الشاي المغلي وألقته في وجه لان يون يي!

داخل تشويه الفضاء ، بدأت قبضتي لين مينغ في التماسك بقوة أكبر ، كما لو أن الفضاء نفسه سينهار تحت يديه! في تلك اللحظة ، كاد يهاجم تلك المرأة مع سيتو ياوشي وكان سيمزقهم إربًا ، لكنه احتوى غضبه المتزايد. أراد مواصلة الاستماع ورؤية ما يعرفونه عن خطط يانغ يون وكيف خطط يانغ يون للتعامل معه.

“هذه الفاسقة الرخيصة ليست شيئًا في عيون لين مينغ ، لكنها كانت لا تزال امرأته ذات مرة. هيهي ، على الرغم من أنني لا أستطيع العثور على لين مينغ ، فإن أخذ هذه الفاسقة الرخيصة كعبدة لي واستخدامها للتنفيس عن غضبي أمر جيد أيضًا. لا يزال من المؤسف أنني لم أتمكن من العثور على مو تشيان يو و تشين شينغ شوان. إذا تمكنت من القبض عليهم ، يمكنني تحويلهم إلى خادمات وأعذبهم كل يوم. وبعد ذلك بمجرد أن يأسر يانغ يون لين مينغ ، كان بإمكاني إلقاء هاتين الفاسقتين الرخيصتين على بعض الفنان القتالي الذي يسير في طريق الفحش ويغتصبهن أمامه. ثم أرميهم إلى مصفوفة من أشباح الجنس حتى تجف طاقتهم من الين! ها ها ها ها! أريد أن أتمنى لهذا الوحش الصغير أن يتمكن من حفر عينيه! أريده أن يعاني حياة أسوأ من الموت! ” امتلأت عيون سيتو ياوشي بالكراهية. كانت غير سعيدة للغاية لأنها ما زالت غير قادرة على الإمساك بـ تشين شينغ شوان و مو تشيان يو.

غطت الرياح والغبار الماضي ، وتركت تحت هذه الرياح الخافتة وغبار الزمن ، فقط من كانت أحلامه المحطمة مدفونة هناك؟

في هذه اللحظة ، قال الشاب بجانب سيتو ياوشي ، “العمه الكبري ، ناهيك عن لان يون يي ، حتى عائلة عائلة لين بأكملها من المحتمل أن تكون بلا قيمة في عيون لين مينغ. إذا لم يظهر لين مينغ ، فهل لا يزال يتعين علينا الحفاظ على الحذر هنا والبقاء مع هؤلاء البشر البائسين طوال اليوم؟ ”

كانت هذه المرأة ترتدي فستانًا بسيطًا من القطن الأزرق. كان مظهرها رقيقًا وجميلًا وكانت بشرتها جميلة وناعمة. كان شعرها المبلل ملتصقًا بجانب وجهها ، وكان كمها الأيسر يتدلى لأسفل كثيرًا. رفعت دلوًا خشبيًا ثقيلًا وهي تسحب الماء من البئر.

كان هؤلاء الشباب جزءًا من سلالة عشيرة سيتو. على الرغم من أن تدريبهم كانت فقط في المرحلة الخامسة والسادسة من تدمير الحياة ، إلا أنهم في الواقع كانت لديهم القوة للوقوف في مرسوم القدر. كان مستقبلهم مشرقًا ولا حدود له. إنهم بالتأكيد لم يرغبوا في البقاء مع هؤلاء البشر الفانين في هذه الأرض المهجورة مع السماء القاحلة وطاقة مصدر الأرض.

بعد تحضير الماء ، استخدمت لان يون يي الماء الساخن لإعداد إبريق من الشاي ثم أحضرته إلى القاعة الأمامية لعائلة لين. هنا ، كان هناك شاب وشابة جالسان على كرسي ، كلاهما وسيم وجميل. وبجانبهم كانت امرأة عجوز متجعدة مع ضوء قاس في عينيها. كانت هذه المرأة العجوز هي الأميرة الملكية في مملكة أشورا الإلهية – سيتو ياوشي.

“هذة أوامر يانغ يون ؛ من يمكنه أن يتحداهم؟ ومع ذلك ، لا يهم حتى لو لم يأتي لين مينغ. حسابات يانغ يون رائعة. إنه ينفذ خطة بالفعل. ربما في عام آخر فقط ، لن يكون هناك مكان في هذه القارة سيتمكن لين مينغ من الاختباء فيه. عندما يحين ذلك الوقت ، سيكون يانغ يون قادرًا على تثبيت موقعه حتى لو صعد إلى السماء أو غطس في البحر. سوف يموت بالتأكيد! في ذلك الوقت ، سآخذ روح ذلك الوحش الصغير وأغليها ببطء ، ههههه. أريده أن يستجدي الموت! ”

أومضت عيون لين مينغ بضوء شديد. بفكرة بسيطة ، اختفى وهو يختبئ بهدوء في تشويه الفضاء. مع فهمه لقوانين الفضاء ، كان إخفاء جسده مع تشوهات الفضاء مسألة بسيطة. في هذا العالم ، إلى جانب يانغ يون ، و الرجل العجوز حسن الحظ ، وربما البعض الآخر ، لم يكن هناك أحد يمكنه معرفة أنه كان هنا.

بدا أن سيتو ياوشي تخيلت مشهد وفاة لين مينغ وابتسامة قاسية وواسعة أومضت على وجهها.

سكبت لان يون يي دلو الماء في وعاء كبير ، وأشعلت النار ، وأضافت بعض الحطب ، ثم بدأت في غلي الماء.

نظر لين مينغ إلى كل هذا من تشويه الفضاء الذي كان فيه. فرقعة مفاصل أصابعه في غضبه الصامت. في حياته ، لم يرغب أبدًا في قتل أي شخص كما كان يريد الآن. علاوة على ذلك ، أراد قتلهم بأقسى طريقة ممكنة وأكثرها شراً! “يانغ يون لديه خطة رائعة تستهدفني ويبدو أنه سيكون قادرًا على العثور علي بعد عام. في الواقع ، لم يكن يضيع وقته بينما كنت غائبًا! لكن هذا سيء للغاية بالنسبة له ، لقد عدت بالفعل! ”

غطت الرياح والغبار الماضي ، وتركت تحت هذه الرياح الخافتة وغبار الزمن ، فقط من كانت أحلامه المحطمة مدفونة هناك؟

في هذه اللحظة ، واصلت سيتو ياوشي القول ، “لا يزال يتعين علينا البقاء على أهبة الاستعداد هنا لمدة عام آخر. همف ، لقد رتبنا الكثير من الفخاخ في مدينة التوت الأخضر بحيث تكون مضيعة إذا لم يظهر لين مينغ. ترك ذلك الصبي علامة تتبع في جسد البطريرك صن وسيكتشف بالتأكيد أن البطريرك صن في عائلة لين. إذا لم يظهر فهذا فقط لأننا لم نكن قساة بما فيه الكفاية! يبدو أن قطع بضعة أصابع أو نصف راحة فقط كان طريًا جدًا عليهم. مويي ، اقطعى ذراع تلك الفاسقة الرخيصة وأطعميه للكلاب. ثم امسكى 20 صغير من سليل عائلة لين واقطعى أذرعهم أيضًا! أريد أن أرى ما هو رد ذلك الوحش الصغير لين مينغ عندما يعود ! ”

ترجمة

أثناء حديث سيتو ياوشي ، التقطت عرضًا كوب الشاي المغلي وألقته في وجه لان يون يي!

“هذة أوامر يانغ يون ؛ من يمكنه أن يتحداهم؟ ومع ذلك ، لا يهم حتى لو لم يأتي لين مينغ. حسابات يانغ يون رائعة. إنه ينفذ خطة بالفعل. ربما في عام آخر فقط ، لن يكون هناك مكان في هذه القارة سيتمكن لين مينغ من الاختباء فيه. عندما يحين ذلك الوقت ، سيكون يانغ يون قادرًا على تثبيت موقعه حتى لو صعد إلى السماء أو غطس في البحر. سوف يموت بالتأكيد! في ذلك الوقت ، سآخذ روح ذلك الوحش الصغير وأغليها ببطء ، ههههه. أريده أن يستجدي الموت! ”

ترجمة

أثناء حديث سيتو ياوشي ، التقطت عرضًا كوب الشاي المغلي وألقته في وجه لان يون يي!

PEKA

بدا أن سيتو ياوشي تخيلت مشهد وفاة لين مينغ وابتسامة قاسية وواسعة أومضت على وجهها.

“إنهم ينتظرونني هناك حقًا!”

أثناء حديث سيتو ياوشي ، التقطت عرضًا كوب الشاي المغلي وألقته في وجه لان يون يي!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط