نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-942

الفرن الإلهي القتالى

الفرن الإلهي القتالى

942- الفرن الالهي القتالى

ارتجف الفرن الإلهي فجأة عندما ارتد بعيدًا. لكن مطرد الدم ارتد أيضًا إلى الوراء. يمكن للمرء أن يرى أن هناك انبعاج عميق ظهر على سطح الفرن الإلهي . من الواضح أن هذا قد تركه مطرد الدم !

عندما رأى لين مينغ هذا الفرن الإلهي ، لم يتذكر أي شيء عنه. لكن الخمسين قوى فى البحر الإلهي كلها اندهشت فجأه .

كان هذا هو الرعد الإلهي الذي التقطه لين مينغ من منطقه 100 ميل فى سيادة الرعد .

عندما رأى الجميع هذا الانحدار العميق ، شعروا كما لو كانوا يحلمون. كان هذا لا يصدق. القطعة الأثرية رقم واحد في قارة انسكاب السماء ، الكنز الأساسي للمملكة الإلهية التسعة أفران ، والكنز الإلهي الذي حدد مصير الأمة ، هل تضرر هذا السلاح بالفعل؟ ما مدى رعب هجوم لين مينغ ؟

كان تعبير يانغ يون عنيفًا. بعد الانصهار مع روح الشيطان القديم ، لم يعد الشخص المعتدل كما كان من قبل. لقد أصبح شيطانيًا حقًا.

كان قتل لين مينغ والحصول على أسراره هو فرصة يانغ يون الوحيدة للصعود وكسر البحر الإلهي ، ثم التحول الإلهي ، ومن ثم يصبح ملكًا للعالم الإلهي. موهبة يانغ يون في حد ذاتها لم تكن شيئًا عندما توضع داخل الكون اللامتناهي. كان هناك عدد لا يحصى من الناس مثله ، عدد الناس أكثر من حبات الرمل في الصحراء. ومع ذلك ، فقد ماتوا جميعًا في طريقهم في الفنون القتالية. بالنسبة لهم ، كان الوصول إلى ذروة الفنون القتالية مجرد حلم.

رن هدير وطعن إصبعه. صوب بين حاجبيه ودفع إلى الأسفل!

بين حاجبي يانغ يون كانت عينه الثالثة ، عين قانون الدم. ولكن الآن ، كان يانغ يون يسحق مقلة العين هذه بإصبعه!

بين حاجبي يانغ يون كانت عينه الثالثة ، عين قانون الدم. ولكن الآن ، كان يانغ يون يسحق مقلة العين هذه بإصبعه!

كان فنان القتال في البحر الإلهي المتوسط مختلفًا تمامًا عن الفنان القتالي في تدمير الحياة ؛ سيكون لديهم 4000-7000 سنة من الحياة. ولكن عندما كان يانغ يون صغيرًا ، من أجل زيادة قوته بسرعة ، استخدم مهارات غامضة شيطانية سرية تحت إشراف الشيطان القديم ، مما كلفه 2000 سنة من حياته. الآن استهلك 1000 سنة أخرى من حياته دفعة واحدة. بدأت نيران حياته بالتلاشي بالفعل. كان هذا يساوي بلوغه منتصف العمر. إذا لم يستطع قتل لين مينغ وإيجاد طريقة ما لاستعادة قوة حياته ، فسوف تتلاشى إمكاناته تدريجيًا ولن يتمكن أبدًا من تحقيق اختراق آخر في تدريبه.

بينغ!

كان الضباب العظيم قوي ، لكن استهلاكه للطاقة كان مرعبًا بنفس القدر. إذا لم يكن لين مينغ وبدلاً من ذلك فنانًا قتاليًا عاديًا ، ناهيك عن ذبح قوى البحر الإلهي ، فإن مجرد محاولة تنشيط مساحة الضباب العظيم من شأنها أن تمتص الطاقة من أجسادهم .

انفجرت عين قانون الدم التي تم لفها بطبقة بلورية فجأة. وتضخم أثر خافت من جوهر الدم .

تقلصت عيون لين مينغ. فتح بالكامل البوابات الداخلية . بعد فتح البوابات الأربعة ، كانت قوته لا تزال عند 2 مليون جين ؛ ببساطة لم يكن هذا كافياً لمواجهة الفرن الإلهي القتالي .

اختراق عين المرء يتطلب تصميما قاسيا. التوى وجه يانغ يون بينما ارتفعت هالته فجأة إلى أعلى.

“هذا هو الفرن الإلهي القتالي! السلاح الإلهي رقم واحد في قارة انسكاب السماء! ”

بعد كسر عين قانون الدم ، تم ابتلاع طاقة جوهر الدم التي تبددت منها بالكامل في فم يانغ يون. بدأ جسده يتغير ، وأصبح أكبر وأكثر سمكا. التفت عضلات تشبه التنين حول جسده. من ظهره انفجرت المجسات الحمراء . تغطى هيكله العظمي وعضلاته بضوء أحمر ساطع من الدم حيث امتدت المجسات الحمراء إلى آلاف الأقدام في السماء قبل أن تغرق تمامًا في جسده.

لمع عقل لين مينغ. كان يعرف كل حيل يانغ يون من البداية إلى النهاية. كانت الحياة ثمينة للغاية بالنسبة لفنان القتال. لن يستخدموا القدرة التي تكلف الحياة في سوى فى أكثر اللحظات يأس. والآن ، كان يانغ يون يستخدم مثل هذه المهارة القتالية للمراهنة على كل ما لديه ضد لين مينغ.

لقد اقترب تدريب يانغ يون بلا حدود من البحر الإلهي المتوسط. يمكن القول إنه تمكن من الدخول إلى هذا المجال لفترة وجيزة من الزمن.

عندما رأى لين مينغ هذا الفرن الإلهي ، لم يتذكر أي شيء عنه. لكن الخمسين قوى فى البحر الإلهي كلها اندهشت فجأه .

كان عليه أن يدمر عين قانون الدم وأن يستنفد القوى الخارقة التي طورها بشق الأنفس لسنوات عديدة. عندها فقط يمكن أن ينفجر تمامًا مع طاقة فن الدم العظيم ، مما تسبب في دخول فن الدم العظيم إلى مرحلة الاكتمال بالقوة!

“ها ها ها ها! هذه هي أعظم قوتي! الآن ، سأريك كم أنا قوي! لولا أن حيلتك الخسيسة قد منعت فن الدم العظيم الخاص بي من الوصول إلى نهايته ، لكنت قد تشاجرت معك في غضون بضعة أشهر فقط! لكن الآن ، لقد أمضيت ما مجموعه 1000 عام من العمر من أجل الوصول إلى هذه الحالة! ”

إذا كان يانغ يون قد طور فن الدم العظيم إلى أعلى مستوى لما اضطر إلى هذه الخطوة. لكنه أصيب بجروح بالغة وكان يعالج الإصابات بأسلوب غامض. لقد عرف الآن أيضًا أن لين مينغ قد فهم تمامًا جميع نقاط ضعفه. علاوة على ذلك ، كان مغطى في هذا الفضاء العظيم . سواء كان الوقت أو التضاريس ، كان يانغ يون في أسوأ حالة ممكنة. إذا لم يقاتل بكل أوقية من القوة لديه ، فسوف يموت هنا حقًا.

الآن بهجوم احتوى على قوته الكاملة ، بدت السماوات والأرض وكأنها تفقد بريقها. اختفت الرياح والغيوم وبدا أن برك الدم التي لا نهاية لها من تتكون من جحيم أشورا وتظهر في العالم.

“لقد دمرت عين قانون الدم الخاصة بي ، مما أدى إلى تدمير ثلاث سنوات من عملي الشاق فقط حتى أستطيع أن تصل قوة الدم في جسدي إلى الحد الأقصى. لكن إذا كان بإمكاني قتلك ، فسيكون كل ما فعلته يستحق ذلك!

“نعم ، هذا هو في الواقع الفرن الإلهي القتالي ، قطعة أثرية للقديس تستخدم لتثبيت مصير مملكة التسعة أفران الإلهية. ان جودتها تتفوق حتى على مطرد الدم ودرع الإمبراطور الشيطاني الكامل. كان الفرن ينتمى في الأصل الى يانغ لاوتيان ، ولكن منذ وفاته سقط بشكل طبيعي في أيدي يانغ يون “.

كان قتل لين مينغ والحصول على أسراره هو فرصة يانغ يون الوحيدة للصعود وكسر البحر الإلهي ، ثم التحول الإلهي ، ومن ثم يصبح ملكًا للعالم الإلهي. موهبة يانغ يون في حد ذاتها لم تكن شيئًا عندما توضع داخل الكون اللامتناهي. كان هناك عدد لا يحصى من الناس مثله ، عدد الناس أكثر من حبات الرمل في الصحراء. ومع ذلك ، فقد ماتوا جميعًا في طريقهم في الفنون القتالية. بالنسبة لهم ، كان الوصول إلى ذروة الفنون القتالية مجرد حلم.

تم حرق قطرات من الدم حيث تم تدمير الاستياء اللامتناهي ، وتلاشى إلى العدم! ومع ذلك ، لم تكن مساحة الضباب العظيم لا تقهر. للحفاظ على قوتها المهلكة ، استهلكت أيضًا طاقة لين مينغ.

.

رن هدير وطعن إصبعه. صوب بين حاجبيه ودفع إلى الأسفل!

“دم شيطان ذبح المطر! هذه مهارة قتالية شريرة وقاسية في فن الدم العظيم. لاستخدام هذه الحركة ، عليك أن تحرق جوهر الدم وقوة الحياة ، مما يكلفك مائة عام من العمر! ”

عندما طار مطرد الدم ، ارتجف الفضاء ، مثل قصف رعد ينفجر معًا.

لمع عقل لين مينغ. كان يعرف كل حيل يانغ يون من البداية إلى النهاية. كانت الحياة ثمينة للغاية بالنسبة لفنان القتال. لن يستخدموا القدرة التي تكلف الحياة في سوى فى أكثر اللحظات يأس. والآن ، كان يانغ يون يستخدم مثل هذه المهارة القتالية للمراهنة على كل ما لديه ضد لين مينغ.

“لقد سمعت شائعات بأن هذه القطعة الأثرية للقديس تزن 2.16 مليون جين. هذه هي المرة الأولى التي أراها. والأكثر دقة أن نقول إن هذا الفرن الإلهي لم يظهر في العالم منذ 5000 عام. لم يكن هناك أبدًا حدث رهيب بما فيه الكفاية لظهوره “.

كل قطرة من المطر الدموي احتوت على روح بدائية. كان هذا من عدد لا يحصى من الكائنات التي قتلها يانغ يون لممارسة فن الدم العظيم واحتوت على استياء لا نهاية له. إذا كان مطر الدم هذا قادرًا على غزو الروح الإلهية ، فإنه سيجعل الشخص يصاب بالجنون حتى يموت.

سقطت أمطار الدم مثل عاصفة غزيرة ، وتدفقت بتهور في فضاء الضباب العظيم.

سقطت أمطار الدم مثل عاصفة غزيرة ، وتدفقت بتهور في فضاء الضباب العظيم.

قعقعة ، قعقعة ، قعقعة!

أباد فضاء الضباب العظيم كل الطاقة وأزال قوانين كل الوجود. وهذا يشمل الدم بشكل طبيعي.

تم حرق قطرات من الدم حيث تم تدمير الاستياء اللامتناهي ، وتلاشى إلى العدم! ومع ذلك ، لم تكن مساحة الضباب العظيم لا تقهر. للحفاظ على قوتها المهلكة ، استهلكت أيضًا طاقة لين مينغ.

عندما رأى يانغ يون آثارًا كبيرة لمطر دمه يتم ابتلاعه ، لم يشعر بالألم على الإطلاق. عض على لسانه مرة أخرى وبصق ثلاث كتل أخرى من الدم. كانت هذه الكتل الثلاث من الدم تساوى الواحده 100 عام من حياته. بالاقتران مع الفم السابق من الدم ، أحرق يانغ يون على الفور 400 عام من حياته.

مع هطول أمطار الدماء على فضاء الضباب العظيم ، بدأت مساحة الضباب العظيم في الانكماش ، والتقلص أكثر فأكثر. أما بالنسبة إلى لين مينغ ، فقد شعر باستنفاد الطاقة بسرعة من جسده!

ظهر المزيد والمزيد من أمطار الدم ، وهبطت إلى أسفل ، وزخمها يتزايد كل ثانية. أخيرًا تكون شلال دم من السماء!

عندما رأى يانغ يون آثارًا كبيرة لمطر دمه يتم ابتلاعه ، لم يشعر بالألم على الإطلاق. عض على لسانه مرة أخرى وبصق ثلاث كتل أخرى من الدم. كانت هذه الكتل الثلاث من الدم تساوى الواحده 100 عام من حياته. بالاقتران مع الفم السابق من الدم ، أحرق يانغ يون على الفور 400 عام من حياته.

مع هطول أمطار الدماء على فضاء الضباب العظيم ، بدأت مساحة الضباب العظيم في الانكماش ، والتقلص أكثر فأكثر. أما بالنسبة إلى لين مينغ ، فقد شعر باستنفاد الطاقة بسرعة من جسده!

“هذا هو الفرن الإلهي القتالي! السلاح الإلهي رقم واحد في قارة انسكاب السماء! ”

كان الضباب العظيم قوي ، لكن استهلاكه للطاقة كان مرعبًا بنفس القدر. إذا لم يكن لين مينغ وبدلاً من ذلك فنانًا قتاليًا عاديًا ، ناهيك عن ذبح قوى البحر الإلهي ، فإن مجرد محاولة تنشيط مساحة الضباب العظيم من شأنها أن تمتص الطاقة من أجسادهم .

“نعم ، هذا هو في الواقع الفرن الإلهي القتالي ، قطعة أثرية للقديس تستخدم لتثبيت مصير مملكة التسعة أفران الإلهية. ان جودتها تتفوق حتى على مطرد الدم ودرع الإمبراطور الشيطاني الكامل. كان الفرن ينتمى في الأصل الى يانغ لاوتيان ، ولكن منذ وفاته سقط بشكل طبيعي في أيدي يانغ يون “.

عندما تم قمع مساحة الضباب العظيم ، شعر يانغ يون أن قوته تعود إليه مثل عودة المد. في هذا الوقت ، بعد عرض تقنيات غامضة دون الاهتمام بالتكلفة ، استعاد أخيرًا قوته القتالية إلى أقوى نقطة وصلت لها حتى الآن.

انفجرت عين قانون الدم التي تم لفها بطبقة بلورية فجأة. وتضخم أثر خافت من جوهر الدم .

“ها ها ها ها! هذه هي أعظم قوتي! الآن ، سأريك كم أنا قوي! لولا أن حيلتك الخسيسة قد منعت فن الدم العظيم الخاص بي من الوصول إلى نهايته ، لكنت قد تشاجرت معك في غضون بضعة أشهر فقط! لكن الآن ، لقد أمضيت ما مجموعه 1000 عام من العمر من أجل الوصول إلى هذه الحالة! ”

في هذا الجزء من الثانية ، لم يتمكن أحد من الرد بشكل صحيح. بعد أن قام يانغ يون بإلقاء فرن الإلهي ، لم يزعج نفسه به أكثر من ذلك. أمسك بسيفه الدموي وومض أمام لين مينغ ، ونصل سيفه ينفجر مثل أفعى لاذعة عندما أنطلق باتجاه حلق لين مينغ.

كان فنان القتال في البحر الإلهي المتوسط مختلفًا تمامًا عن الفنان القتالي في تدمير الحياة ؛ سيكون لديهم 4000-7000 سنة من الحياة. ولكن عندما كان يانغ يون صغيرًا ، من أجل زيادة قوته بسرعة ، استخدم مهارات غامضة شيطانية سرية تحت إشراف الشيطان القديم ، مما كلفه 2000 سنة من حياته. الآن استهلك 1000 سنة أخرى من حياته دفعة واحدة. بدأت نيران حياته بالتلاشي بالفعل. كان هذا يساوي بلوغه منتصف العمر. إذا لم يستطع قتل لين مينغ وإيجاد طريقة ما لاستعادة قوة حياته ، فسوف تتلاشى إمكاناته تدريجيًا ولن يتمكن أبدًا من تحقيق اختراق آخر في تدريبه.

رن هدير وطعن إصبعه. صوب بين حاجبيه ودفع إلى الأسفل!

يمكن القول أن يانغ يون قد أحرق كل طريق للتراجع.

قام يانغ يون بتدوير طاقته إلى أقصى الحدود ، حيث اندلع بقوة فنان قتالي في البحر الإلهي المتوسط وهو يهجم بسيفه. مع مرحلته الثامنة تدمير الحياة كأساس بالإضافة إلى جميع موارد الشيطان القديم بالإضافة إلى أساليب تدريب عالم الآلهة التي مارسها ، كان ما يمكن أن يحققه لا يقارن مع أى شخص فى قارة انسكاب السماء . لقد كان متفوقًا قليلاً على إمبراطور الرعد الثماني منذ عشرات الآلاف من السنين.

عندما ظهر الفرن الإلهي ، استخدم يانغ يون قوة الدم للالتفاف حول الفرن وتحطيمه في لين مينغ!

الآن بهجوم احتوى على قوته الكاملة ، بدت السماوات والأرض وكأنها تفقد بريقها. اختفت الرياح والغيوم وبدا أن برك الدم التي لا نهاية لها من تتكون من جحيم أشورا وتظهر في العالم.

امسك لين مينغ مطرد الدم وطرده. حتى طاقة الدم على المطرد احترقت!

في مواجهة هذه الضربة ، صرخ لين مينغ ، “يانغ يون ، حتى لو أحرقت كل حياتك ، كل ما درسته هو طريقة تدريب من الدرجة الثانية من عالم الآلهة ، حتى لو قلبت السماء فقط ما مقدار القوة التي يمكنك ان تعرضها ؟ بالنسبة لي لدي قوتان إلهيتان فائقة مختلفتان ، فأنا اتدرب الجسد والجوهر المزدوجين ، وأمتلك أيضًا روح معركة كبيرة! خلفيتي و مفاهيمي و إرادتي ، كل ما أملك بعيدًا عما يمكن مقارنته مع أمثالك . كونك تفعل كل ما بوسعك لهزمي يجعل دمي يغلي في الإثارة! ”

انطلقت روح المعركة ذات اللون الرمادي الفضي من بحره الروحي ودمجت مع مطرد الدم . انطلق لين مينغ ، ورفع يده وألقى مطرد الدم !

“احترق من أجلي يا دم العنقاء القديمة!”

يمكن القول أن يانغ يون قد أحرق كل طريق للتراجع.

انطلق ضوء أحمر لامع من بين حاجبي لين مينغ ، ليحرق السماء والأرض! وخلفه ظهر شبح طائر العنقاء القديم وحلّق مباشرة في السماء!

“لقد تضرر الفرن الإلهي !؟”

امسك لين مينغ مطرد الدم وطرده. حتى طاقة الدم على المطرد احترقت!

عندما رأى الجميع هذا الانحدار العميق ، شعروا كما لو كانوا يحلمون. كان هذا لا يصدق. القطعة الأثرية رقم واحد في قارة انسكاب السماء ، الكنز الأساسي للمملكة الإلهية التسعة أفران ، والكنز الإلهي الذي حدد مصير الأمة ، هل تضرر هذا السلاح بالفعل؟ ما مدى رعب هجوم لين مينغ ؟

بوووم!

يمكن القول أن يانغ يون قد أحرق كل طريق للتراجع.

مع انفجار هائل ، تحطم ضوء سيف يانغ يون بواسطة مطرد الدم . لكن في هذا الوقت أخرج يانغ يون فرنًا ثلاثي الأرجل من حلقته المكانية. تم نقش هذا الفرن بعدد لا يحصى من الصور ، ومن بين هذه الصور تنين أزورى ، طائر قرمزي ، نمر أبيض ، وسلحفاة سوداء. كانت هذه هي الوحوش القديسه الأربعة المختلفة . هذا الفرن القديم كان ملطخ بالدماء وكأنه قد مر سنوات لا تحصى!

كان عليه أن يدمر عين قانون الدم وأن يستنفد القوى الخارقة التي طورها بشق الأنفس لسنوات عديدة. عندها فقط يمكن أن ينفجر تمامًا مع طاقة فن الدم العظيم ، مما تسبب في دخول فن الدم العظيم إلى مرحلة الاكتمال بالقوة!

عندما رأى لين مينغ هذا الفرن الإلهي ، لم يتذكر أي شيء عنه. لكن الخمسين قوى فى البحر الإلهي كلها اندهشت فجأه .

انطلقت روح المعركة ذات اللون الرمادي الفضي من بحره الروحي ودمجت مع مطرد الدم . انطلق لين مينغ ، ورفع يده وألقى مطرد الدم !

“هذا هو الفرن الإلهي القتالي! السلاح الإلهي رقم واحد في قارة انسكاب السماء! ”

تم حرق قطرات من الدم حيث تم تدمير الاستياء اللامتناهي ، وتلاشى إلى العدم! ومع ذلك ، لم تكن مساحة الضباب العظيم لا تقهر. للحفاظ على قوتها المهلكة ، استهلكت أيضًا طاقة لين مينغ.

“نعم ، هذا هو في الواقع الفرن الإلهي القتالي ، قطعة أثرية للقديس تستخدم لتثبيت مصير مملكة التسعة أفران الإلهية. ان جودتها تتفوق حتى على مطرد الدم ودرع الإمبراطور الشيطاني الكامل. كان الفرن ينتمى في الأصل الى يانغ لاوتيان ، ولكن منذ وفاته سقط بشكل طبيعي في أيدي يانغ يون “.

PEKA

“لقد سمعت شائعات بأن هذه القطعة الأثرية للقديس تزن 2.16 مليون جين. هذه هي المرة الأولى التي أراها. والأكثر دقة أن نقول إن هذا الفرن الإلهي لم يظهر في العالم منذ 5000 عام. لم يكن هناك أبدًا حدث رهيب بما فيه الكفاية لظهوره “.

“روح معركة الضباب العظيم ، دمج !”

عندما ظهر الفرن الإلهي ، استخدم يانغ يون قوة الدم للالتفاف حول الفرن وتحطيمه في لين مينغ!

اخترق هذا السيف الفراغ ووصلت سرعته إلى أقصى الحدود. سخر لين مينغ ببرود وتراجع إلى الوراء. بنقرة من يده اليمنى ، ظهرت كرة رعدية بيضاء اللون فوق راحة يده.

يبلغ وزن هذا الفرن 2.16 مليون جين ، وكان وزنه أربعة أضعاف وزن مطرد الدم المقفر العظيم . ولأنه تم تنقيته بواسطة يانغ يون ، فقد كان قادرًا على التحكم فيه بحرية بأفكاره ودون الحاجة إلى إنفاق الكثير من الطاقة. كان هذا الهجوم مشابهًا لنيزك قديم اصطدم بالعالم. إذا تم ضرب سيد البحر الإلهي العادي ، فإن جسده المادى سيتحول على الفور إلى رماد!

انطلق ضوء أحمر لامع من بين حاجبي لين مينغ ، ليحرق السماء والأرض! وخلفه ظهر شبح طائر العنقاء القديم وحلّق مباشرة في السماء!

تقلصت عيون لين مينغ. فتح بالكامل البوابات الداخلية . بعد فتح البوابات الأربعة ، كانت قوته لا تزال عند 2 مليون جين ؛ ببساطة لم يكن هذا كافياً لمواجهة الفرن الإلهي القتالي .

اصطدم مطرد الدم بالفرن الإلهي. ملأ صوت الرعد والطبول الهواء ، حيث انهار الفضاء على بعد عدة أميال.

لكنه لا يزال يتمتع بجوهره الحقيقي بالإضافة إلى روح معركته.

“روح معركة الضباب العظيم ، دمج !”

“روح معركة الضباب العظيم ، دمج !”

كان تعبير يانغ يون عنيفًا. بعد الانصهار مع روح الشيطان القديم ، لم يعد الشخص المعتدل كما كان من قبل. لقد أصبح شيطانيًا حقًا.

انطلقت روح المعركة ذات اللون الرمادي الفضي من بحره الروحي ودمجت مع مطرد الدم . انطلق لين مينغ ، ورفع يده وألقى مطرد الدم !

عندما رأى يانغ يون آثارًا كبيرة لمطر دمه يتم ابتلاعه ، لم يشعر بالألم على الإطلاق. عض على لسانه مرة أخرى وبصق ثلاث كتل أخرى من الدم. كانت هذه الكتل الثلاث من الدم تساوى الواحده 100 عام من حياته. بالاقتران مع الفم السابق من الدم ، أحرق يانغ يون على الفور 400 عام من حياته.

قعقعة ، قعقعة ، قعقعة!

انطلق ضوء أحمر لامع من بين حاجبي لين مينغ ، ليحرق السماء والأرض! وخلفه ظهر شبح طائر العنقاء القديم وحلّق مباشرة في السماء!

عندما طار مطرد الدم ، ارتجف الفضاء ، مثل قصف رعد ينفجر معًا.

أما بالنسبة لمطرد الدم ، فلم يتضرر كثيرًا. كانت هذه قوة روح المعركة. مع روح المعركة الكبرى التي تدعم مطرد الدم ، يمكن وصفه بأنه غير قابل للتدمير!

على جانب كان 2.16 مليون من الفرن الإلهي والجانب الآخر كان 800000 جين مطرد الدم المقفر العظيم . مع تحليق كلا السلاحين بسرعة تجاوزت سرعة الصوت ، ما مدى رعب الاصطدام؟

انفجرت عين قانون الدم التي تم لفها بطبقة بلورية فجأة. وتضخم أثر خافت من جوهر الدم .

دانغ!

قام يانغ يون بتدوير طاقته إلى أقصى الحدود ، حيث اندلع بقوة فنان قتالي في البحر الإلهي المتوسط وهو يهجم بسيفه. مع مرحلته الثامنة تدمير الحياة كأساس بالإضافة إلى جميع موارد الشيطان القديم بالإضافة إلى أساليب تدريب عالم الآلهة التي مارسها ، كان ما يمكن أن يحققه لا يقارن مع أى شخص فى قارة انسكاب السماء . لقد كان متفوقًا قليلاً على إمبراطور الرعد الثماني منذ عشرات الآلاف من السنين.

اصطدم مطرد الدم بالفرن الإلهي. ملأ صوت الرعد والطبول الهواء ، حيث انهار الفضاء على بعد عدة أميال.

كان تعبير يانغ يون عنيفًا. بعد الانصهار مع روح الشيطان القديم ، لم يعد الشخص المعتدل كما كان من قبل. لقد أصبح شيطانيًا حقًا.

ارتجف الفرن الإلهي فجأة عندما ارتد بعيدًا. لكن مطرد الدم ارتد أيضًا إلى الوراء. يمكن للمرء أن يرى أن هناك انبعاج عميق ظهر على سطح الفرن الإلهي . من الواضح أن هذا قد تركه مطرد الدم !

سقطت أمطار الدم مثل عاصفة غزيرة ، وتدفقت بتهور في فضاء الضباب العظيم.

أما بالنسبة لمطرد الدم ، فلم يتضرر كثيرًا. كانت هذه قوة روح المعركة. مع روح المعركة الكبرى التي تدعم مطرد الدم ، يمكن وصفه بأنه غير قابل للتدمير!

في هذا الجزء من الثانية ، لم يتمكن أحد من الرد بشكل صحيح. بعد أن قام يانغ يون بإلقاء فرن الإلهي ، لم يزعج نفسه به أكثر من ذلك. أمسك بسيفه الدموي وومض أمام لين مينغ ، ونصل سيفه ينفجر مثل أفعى لاذعة عندما أنطلق باتجاه حلق لين مينغ.

“لقد تضرر الفرن الإلهي !؟”

كان فنان القتال في البحر الإلهي المتوسط مختلفًا تمامًا عن الفنان القتالي في تدمير الحياة ؛ سيكون لديهم 4000-7000 سنة من الحياة. ولكن عندما كان يانغ يون صغيرًا ، من أجل زيادة قوته بسرعة ، استخدم مهارات غامضة شيطانية سرية تحت إشراف الشيطان القديم ، مما كلفه 2000 سنة من حياته. الآن استهلك 1000 سنة أخرى من حياته دفعة واحدة. بدأت نيران حياته بالتلاشي بالفعل. كان هذا يساوي بلوغه منتصف العمر. إذا لم يستطع قتل لين مينغ وإيجاد طريقة ما لاستعادة قوة حياته ، فسوف تتلاشى إمكاناته تدريجيًا ولن يتمكن أبدًا من تحقيق اختراق آخر في تدريبه.

“لاستخدام مطرد الدم المقفر العظيم فقط لمقاومة 2.16 مليون جين ، ومع ذلك الفرن الإلهي هو الذي تعرض للتضرر ، فقط كيف حدث هذا !؟”

لمع عقل لين مينغ. كان يعرف كل حيل يانغ يون من البداية إلى النهاية. كانت الحياة ثمينة للغاية بالنسبة لفنان القتال. لن يستخدموا القدرة التي تكلف الحياة في سوى فى أكثر اللحظات يأس. والآن ، كان يانغ يون يستخدم مثل هذه المهارة القتالية للمراهنة على كل ما لديه ضد لين مينغ.

عندما رأى الجميع هذا الانحدار العميق ، شعروا كما لو كانوا يحلمون. كان هذا لا يصدق. القطعة الأثرية رقم واحد في قارة انسكاب السماء ، الكنز الأساسي للمملكة الإلهية التسعة أفران ، والكنز الإلهي الذي حدد مصير الأمة ، هل تضرر هذا السلاح بالفعل؟ ما مدى رعب هجوم لين مينغ ؟

انطلق ضوء أحمر لامع من بين حاجبي لين مينغ ، ليحرق السماء والأرض! وخلفه ظهر شبح طائر العنقاء القديم وحلّق مباشرة في السماء!

في هذا الجزء من الثانية ، لم يتمكن أحد من الرد بشكل صحيح. بعد أن قام يانغ يون بإلقاء فرن الإلهي ، لم يزعج نفسه به أكثر من ذلك. أمسك بسيفه الدموي وومض أمام لين مينغ ، ونصل سيفه ينفجر مثل أفعى لاذعة عندما أنطلق باتجاه حلق لين مينغ.

اخترق هذا السيف الفراغ ووصلت سرعته إلى أقصى الحدود. سخر لين مينغ ببرود وتراجع إلى الوراء. بنقرة من يده اليمنى ، ظهرت كرة رعدية بيضاء اللون فوق راحة يده.

إذا كان يانغ يون قد طور فن الدم العظيم إلى أعلى مستوى لما اضطر إلى هذه الخطوة. لكنه أصيب بجروح بالغة وكان يعالج الإصابات بأسلوب غامض. لقد عرف الآن أيضًا أن لين مينغ قد فهم تمامًا جميع نقاط ضعفه. علاوة على ذلك ، كان مغطى في هذا الفضاء العظيم . سواء كان الوقت أو التضاريس ، كان يانغ يون في أسوأ حالة ممكنة. إذا لم يقاتل بكل أوقية من القوة لديه ، فسوف يموت هنا حقًا.

كان هذا هو الرعد الإلهي الذي التقطه لين مينغ من منطقه 100 ميل فى سيادة الرعد .

“دم شيطان ذبح المطر! هذه مهارة قتالية شريرة وقاسية في فن الدم العظيم. لاستخدام هذه الحركة ، عليك أن تحرق جوهر الدم وقوة الحياة ، مما يكلفك مائة عام من العمر! ”

ترجمة

تقلصت عيون لين مينغ. فتح بالكامل البوابات الداخلية . بعد فتح البوابات الأربعة ، كانت قوته لا تزال عند 2 مليون جين ؛ ببساطة لم يكن هذا كافياً لمواجهة الفرن الإلهي القتالي .

PEKA

على جانب كان 2.16 مليون من الفرن الإلهي والجانب الآخر كان 800000 جين مطرد الدم المقفر العظيم . مع تحليق كلا السلاحين بسرعة تجاوزت سرعة الصوت ، ما مدى رعب الاصطدام؟

“هذا هو الفرن الإلهي القتالي! السلاح الإلهي رقم واحد في قارة انسكاب السماء! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط