نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-984

حركة المكعب السحري

حركة المكعب السحري

984- حركة المكعب السحري .

“عائلة نبيلة؟ هل أذنيك صماء؟ ألم تسمع فقط من هذا؟ ” هز التلميذ الثالث صاحب أعلى مستوى من التدريب رأسه. “الاسم الأخير لهذا الشاب كان لين. في قصر صرخة العنقاء ، هل هناك أي عائلة بإسم لين تعرفها ، ويمكن أن يكون سونغ بايفنغ محترمًا إلى هذه الدرجة معهم ؟ حسنًا ، بدلاً من الاحترام ينبغي أن يسمى ذلك الخوف. سأل سونغ بايفنغ اذا كان السيد لين إذا كان قد جاء من أجل قطعة أثرية للقديس من الدرجة الاولى مجددا ، مما يعني أنه أخذ قطعة أخرى من قبل. إن التلاميذ الصغار الذين يمكنهم أخذ قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى نادرون ، حتى في قصر صرخة العنقاء بأكمله ، ومع المرحلة السادسة من تدريب تدمير الحياة الذى يملكها هذا الشخص ، فمن تعتقد انه يكون ؟ ”

. . .

……

. . .

984- حركة المكعب السحري .

. . .

“بالطبع بكل تأكيد!” أراد سونغ بايفنغ بالتأكيد فرصة لإظهار جانبه الجيد.

منذ أن أخذ لين مينغ رمح العنقاء الدموى من جناح القطع القديس ، تم تحفيز العديد من التلاميذ . لقد تدربوا بجد ، على أمل اختبار حظهم في جناح القطع القديس. على الرغم من أنهم لم يتوقعوا أخذ قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى ، إلا أن أخذ قطعة أثرية للقديس منخفضة الدرجة كان كافياً.

لم يفهم هؤلاء التلاميذ بالضبط الخدعة التي كان سونغ بايفنغ يلعبها حتى رأوه يتأرجح نحو مقدمة شاب أمامه. “سيدي لين ، أهلا بك. سيدي لين ، تفضل بالدخول. سيدي لين ، هل اتيت بمثل هذا المظهر المهيب اليوم لالتقاط قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى؟ هاهاها ، يبدو كما لو أن جناح القطع القديس الخاص بي سيفقد على قطعة أثرية أخرى للقديس من الدرجة الأولى والتي ستجد سيدها الشرعي. لا يمكن مطابقة قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى مع مثل هذا العبقري السماوي مثل السيد لين “.

كان هذا مشابهًا لما حدث في عالم البشر ، شخص ما واجه بعض الحظ ووجد كتلة من الذهب في الحقول. لن يهتم الآخرون بما إذا كان لديهم نفس الحظ أم لا فقط سيسرعون نحو نفس الحقل للبحث عنه.

نظر لين مينغ إلى قلادة السحر الواقية التي تطفو في الهواء. بدا الأمر شائعًا للغاية. إذا لم يكن معلقًا داخل جناح القطع القديس ، فسيكون من الصعب ملاحظة ذلك.

“ماذا؟ 1000 علامة ختم طائر العنقاء تكفي لدخول جناح القطع القديس ، فلماذا تحاسبنا على 2000؟ ” عبس العديد من التلاميذ الجدد في سونغ بايفنغ. لقد عملوا بجد من أجل توفير ما يصل إلى 1000 نقطة لكل منهم وجاءوا إلى جناح القطع القديس لاختبار حظهم. لكن النتيجة كانت أن سونغ بايفنغ منعهم حتى من المرور عبر الباب.

“إذن هذا هو لين مينغ! يشبه البشرى . لا يوجد شيء مميز عنه! ”

ركب سونغ بايفنغ بفخر على أسد النار ، ناظرًا إلى تلاميذ قاعة طائر النار في عالم تدمير الحياة الجدد بهواء موثوق به. نظر إلى هؤلاء التلميذ الجدد كما لو كانوا صغار الضفادع ، مفكرًا في نفسه ، “همف ، هؤلاء الزملاء يريدون أن يأتوا ويأخذوا قطعة أثرية قديس؟ هل نظروا حتى في المرآة مؤخرًا؟ ”

ضحك سونغ بايفنغ بصخب وقال ، “ما أقوله.هو أنكم لستم بحاجة للدخول !”

ضحك سونغ بايفنغ بصخب وقال ، “ما أقوله.هو أنكم لستم بحاجة للدخول !”

مر 80 نفسًا من الوقت ، حوالي نصف عود بخور ، عندما سقط لين مينغ من السماء. هبط بهدوء ونظر نحو السماء. تقلص ذلك النجم اللامع الذي كان يمثل إرادة القديس ، وبعد لحظة تكثف بالكامل وسقط في يدي لين مينغ.

في الأيام الماضية ، لم تمر أيام سونغ بايفنغ بسلام. لم يجرؤ على التنمر على أي من أفراد الجنية فنغ بعد الآن. لم يكن الأمر يتعلق بخوفه من الجنية فنغ ، ولكنه كان يخشى روح جناح القطع القديس. كانت الروح الأثرية هي قائده المباشر. كان عليه على الأقل أن يمر عبر هذه الفترة من الأضواء أولاً.

سيد لين؟

مع وجود عدد أقل من الأشخاص للابتزاز ، أصبح سونغ بايفنغ قلقًا. بعد كل شيء ، بالنسبة لشخص في منصبه ، كان لديه أشخاص أعلى منه وأسفله يحتاجون الى رشوة ، وإلا كيف يمكنه البقاء هنا لمدة 20-30 عامًا؟

على الرغم من أن سونغ بايفنغ توقع بالفعل أن يحصل لين مينغ على إرادة القديس ، إلا أنه لم يعتقد أبدًا أنه سيفعل ذلك بهذه السرعة ، كما أن كلماته الجذابة تنبع من الإعجاب الحقيقي. لقد قام بحراسة جناح القطع القديس لسنوات عديدة ورأى العديد من النخب الشابة البطولية تأخذ التحف القديسة من الدرجة الأولى. لكن حتى لو تمكنوا من فعل ذلك ، فسيكونون متعبين ، وكأنهم نصف ميتين. مقارنةً بـ لين مينغ ، كان الاختلاف مثل السحب والوحل.

قرر سونغ بايفنغ العبث مع تلاميذ الفصائل الصغيرة. لكن هؤلاء التلاميذ لم يكن لديهم الكثير من البدايه . مهما كان الأمر ، كان من المستحيل تصفية المياه من هذه الصخور الجافة. تسبب هذا في أن تكون أيامه صعبة.

سيد لين؟

“أنت ، كيف تجرؤ على القيام بذلك!” احمر العديد من التلاميذ . تمامًا عندما كانوا على وشك قول شيء آخر ، رأوا فجأة سونغ بايفنغ يقفز كما لو أن نارًا مشتعلة تحت مؤخرته. ألقى بنفسه من على أسد النار وأصبح تعبيره المتغطرس ذليلًا تمامًا بابتسامة مطلقة. في غمضة عين ، قام شخصه بالكامل بعمل تغير 180 كاملًا ، وكان يتصرف مثل شخص آخر تمامًا.

بعد أن قدم سونغ بايفنغ القلادة والخاتم إلى لين مينغ ، أومأ لين مينغ برأسه وهو يفكر فيهما. كان لقطعة أثرية من نوع الإكسسوار تأثير أقل بكثير على القوة القتالية من السلاح أو الدرع ، لكن قيمتها كانت أعلى بكثير من القطع الأثرية للقديس من نفس الدرجة.

لم يفهم هؤلاء التلاميذ بالضبط الخدعة التي كان سونغ بايفنغ يلعبها حتى رأوه يتأرجح نحو مقدمة شاب أمامه. “سيدي لين ، أهلا بك. سيدي لين ، تفضل بالدخول. سيدي لين ، هل اتيت بمثل هذا المظهر المهيب اليوم لالتقاط قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى؟ هاهاها ، يبدو كما لو أن جناح القطع القديس الخاص بي سيفقد على قطعة أثرية أخرى للقديس من الدرجة الأولى والتي ستجد سيدها الشرعي. لا يمكن مطابقة قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى مع مثل هذا العبقري السماوي مثل السيد لين “.

لم يفهم هؤلاء التلاميذ بالضبط الخدعة التي كان سونغ بايفنغ يلعبها حتى رأوه يتأرجح نحو مقدمة شاب أمامه. “سيدي لين ، أهلا بك. سيدي لين ، تفضل بالدخول. سيدي لين ، هل اتيت بمثل هذا المظهر المهيب اليوم لالتقاط قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى؟ هاهاها ، يبدو كما لو أن جناح القطع القديس الخاص بي سيفقد على قطعة أثرية أخرى للقديس من الدرجة الأولى والتي ستجد سيدها الشرعي. لا يمكن مطابقة قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى مع مثل هذا العبقري السماوي مثل السيد لين “.

سيد لين؟

عندما سمع التلميذان الآخران هذا ، كان أحدهما لا يزال مرتبكًا. لكن الآخر انطلق وقال ، “إنه لين مينغ ، الشخص الذي أخذ رمح العنقاء الدموي وهزم الطبقات الأربع التساعي هوو يانغوانغ ؟”

لم يكن لين مينغ يعرف ما إذا كان يضحك أو يبكي عند سماع هذا اللقب . لقد كان مجرد شخص عادي نشأ من العوالم الدنيا ، لذا متى أصبح فجأة سيدًا شابًا؟

كانت القلادة في الحقيقة تعويذة واقية. تم إرفاقها بخيط أحمر عادي المظهر ، شيء بدا كما لو أنه يمكن بيعه في كشك مملكة بشريه .

كان سونغ بايفنغ شخصية شبيهة بالضفدع للغاية. حتى لو احتاج إلى فتح فمه ومناداة لين مينغ بوالده في الوقت الحالي ، فسيفعل ذلك دون أن يرمش عينيه. قاد الطريق باهتمام إلى لين مينغ ، وعامل هؤلاء التلاميذ المصدومين من خلفه كما لو أنهم ليسوا أكثر من هواء.

نظر سونغ بايفنغ إلى الأمام ، متابعًا بصمت الوقت في قلبه.

بعد دخول لين مينغ جناح القطع القديس ، استعاد التلاميذ المذهولون أخيرًا رباطة جأشهم. لقد فتح هذا المشهد عقولهم حقًا. بالنسبة لشخص ما أن يكون متعجرفًا جدًا في لحظة ما ثم يصبح مثل الحذاء في اليوم التالي ، فإن هذا النوع من الجلد السميك يمكن أن يأتي فقط من طريقة تدريب عالية.

“ماذا؟ 1000 علامة ختم طائر العنقاء تكفي لدخول جناح القطع القديس ، فلماذا تحاسبنا على 2000؟ ” عبس العديد من التلاميذ الجدد في سونغ بايفنغ. لقد عملوا بجد من أجل توفير ما يصل إلى 1000 نقطة لكل منهم وجاءوا إلى جناح القطع القديس لاختبار حظهم. لكن النتيجة كانت أن سونغ بايفنغ منعهم حتى من المرور عبر الباب.

“مثير للشفقة! لا أستطيع أن أصدق أنه جبان إلى هذه الدرجة. عندما يرى صغار العائلات النبيلة ، يبدو الأمر كما لو أنه يرى والده. كيف يمكن لهذا النوع من الأشخاص التفكير في التدرب على المسار القتالي؟ لن يدخل عالم التحول الإلهي!

كانت هذه العملية برمتها سهلة ومريحة. لم يتغير لون وجه لين مينغ. كان الأمر كما لو أنه قام ببعض الأمور التافهة.

“لا تمزح ، هذا أمر مروع للغاية. ما الذي يميز هؤلاء الصغار النبلاء؟ لقد كان لديهم ملعقة فضية في أفواههم منذ ولادتهم. كل تدريبهم يعتمد كليا على كمية مواردهم الهائلة. إذا ولدت في عائلة نبيلة ، فسأكون أقوى منهم بعشر مرات على الأقل “.

“إذن هذا هو لين مينغ! يشبه البشرى . لا يوجد شيء مميز عنه! ”

“عائلة نبيلة؟ هل أذنيك صماء؟ ألم تسمع فقط من هذا؟ ” هز التلميذ الثالث صاحب أعلى مستوى من التدريب رأسه. “الاسم الأخير لهذا الشاب كان لين. في قصر صرخة العنقاء ، هل هناك أي عائلة بإسم لين تعرفها ، ويمكن أن يكون سونغ بايفنغ محترمًا إلى هذه الدرجة معهم ؟ حسنًا ، بدلاً من الاحترام ينبغي أن يسمى ذلك الخوف. سأل سونغ بايفنغ اذا كان السيد لين إذا كان قد جاء من أجل قطعة أثرية للقديس من الدرجة الاولى مجددا ، مما يعني أنه أخذ قطعة أخرى من قبل. إن التلاميذ الصغار الذين يمكنهم أخذ قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى نادرون ، حتى في قصر صرخة العنقاء بأكمله ، ومع المرحلة السادسة من تدريب تدمير الحياة الذى يملكها هذا الشخص ، فمن تعتقد انه يكون ؟ ”

عندما سمع التلميذان الآخران هذا ، كان أحدهما لا يزال مرتبكًا. لكن الآخر انطلق وقال ، “إنه لين مينغ ، الشخص الذي أخذ رمح العنقاء الدموي وهزم الطبقات الأربع التساعي هوو يانغوانغ ؟”

عندما سمع التلميذان الآخران هذا ، كان أحدهما لا يزال مرتبكًا. لكن الآخر انطلق وقال ، “إنه لين مينغ ، الشخص الذي أخذ رمح العنقاء الدموي وهزم الطبقات الأربع التساعي هوو يانغوانغ ؟”

“إذن هذا هو لين مينغ! يشبه البشرى . لا يوجد شيء مميز عنه! ”

984- حركة المكعب السحري .

“ماذا تعرف عن ما يميزه؟ لقد كبح جماح هالته حتى لا يبدو مختلفًا عن الرجل العادي. إذا أطلق هالته ، فلن نتمكن حتى من الاقتراب منه! منذ فترة وجيزة كان في المرحلة الخامسة من تدمير الحياة لكنه الآن في المرحلة السادسة! ” هز التلميذ الاخر رأسه وربت على أكتاف شقيقيه.

“سيدي لين ، هذا الخاتم يسمى عين الواقع. يمكن أن يكسر الأوهام ويسرع من استعادتك لقدرة التحمل الجسدية والجوهر الحقيقي “.

“لست بحاجة إلى أن تأتي من عائلة نبيلة لتتم معاملتك باحترام. كل ما تحتاجه هو القوة “.

مع وجود عدد أقل من الأشخاص للابتزاز ، أصبح سونغ بايفنغ قلقًا. بعد كل شيء ، بالنسبة لشخص في منصبه ، كان لديه أشخاص أعلى منه وأسفله يحتاجون الى رشوة ، وإلا كيف يمكنه البقاء هنا لمدة 20-30 عامًا؟

……

مر 80 نفسًا من الوقت ، حوالي نصف عود بخور ، عندما سقط لين مينغ من السماء. هبط بهدوء ونظر نحو السماء. تقلص ذلك النجم اللامع الذي كان يمثل إرادة القديس ، وبعد لحظة تكثف بالكامل وسقط في يدي لين مينغ.

في جناح القطع القديس ، كان سونغ بايفنغ يبتسم وهو يقود الطريق في المقدمة. خطواته الصغيرة والخجولة جعلته يبدو وكأنه خصي من قصر ملكي بشري .

“سيدي لين ، تعال والق نظرة. هذا المطرد العظيم هو قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى والتي حلت محل رمح العنقاء الدموى بعد أن التقطته. الجودة أقل بكثير من رمح رمح العنقاء الدموى ؛ السيد لين بالتأكيد لا يحتاجه ، لكن لا تزال هناك 8 قطع أثرية للقديس من الدرجة الأولى ، فلماذا لا ترى أيها يناسب تفضيلاتك بشكل أفضل؟ ”

نظر لين مينغ إلى قلادة السحر الواقية التي تطفو في الهواء. بدا الأمر شائعًا للغاية. إذا لم يكن معلقًا داخل جناح القطع القديس ، فسيكون من الصعب ملاحظة ذلك.

بعد الوصول إلى جناح القطع القديس ، قاد سونغ بايفنغ باهتمام لين مينغ حوله. متى كان هذا الإجراء المجيد لتحدي وأخذ قطعة أثرية قديس من جناح القطع القديس أشبه بشراء ملابس من متجر ؟

سيد لين؟

ومع ذلك ، كان لدى لين مينغ حقًا القدرة على الاختيار ما يشاء. إنه ببساطة لم يكن بحاجة إلى الاهتمام بالاختبار ويمكنه اختيار ما يريد. كانت هذه هي الميزة التي منحتها له القوة.

. . .

“لست بحاجة إلى سلاح. بالنسبة لفرن حبوب ، والخاتم ، واللباس ، والقلادة ، والدروع ، أخبرني ما هم . ولا سيما الخاتم والقلادة “.

“عائلة نبيلة؟ هل أذنيك صماء؟ ألم تسمع فقط من هذا؟ ” هز التلميذ الثالث صاحب أعلى مستوى من التدريب رأسه. “الاسم الأخير لهذا الشاب كان لين. في قصر صرخة العنقاء ، هل هناك أي عائلة بإسم لين تعرفها ، ويمكن أن يكون سونغ بايفنغ محترمًا إلى هذه الدرجة معهم ؟ حسنًا ، بدلاً من الاحترام ينبغي أن يسمى ذلك الخوف. سأل سونغ بايفنغ اذا كان السيد لين إذا كان قد جاء من أجل قطعة أثرية للقديس من الدرجة الاولى مجددا ، مما يعني أنه أخذ قطعة أخرى من قبل. إن التلاميذ الصغار الذين يمكنهم أخذ قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى نادرون ، حتى في قصر صرخة العنقاء بأكمله ، ومع المرحلة السادسة من تدريب تدمير الحياة الذى يملكها هذا الشخص ، فمن تعتقد انه يكون ؟ ”

لم يكن لين مينغ بحاجة إلى ثياب أو فرن حبوب ؛ كان لديه بالفعل رداء الجنة ذو تسعة ريش وفرن صهر الشمس الذي فاز به من هوو يانغوانغ. على الرغم من أنهم مجرد قطع أثرية للقديس عالية الجودة ، إلا أنه كان بإمكانه استخدامها جميعًا. لم يكن الدرع مهمًا بالنسبة له الآن أيضًا. أكثر ما أراده لين مينغ هو الخاتم والقلادة.

ركب سونغ بايفنغ بفخر على أسد النار ، ناظرًا إلى تلاميذ قاعة طائر النار في عالم تدمير الحياة الجدد بهواء موثوق به. نظر إلى هؤلاء التلميذ الجدد كما لو كانوا صغار الضفادع ، مفكرًا في نفسه ، “همف ، هؤلاء الزملاء يريدون أن يأتوا ويأخذوا قطعة أثرية قديس؟ هل نظروا حتى في المرآة مؤخرًا؟ ”

كانت القلادة في الحقيقة تعويذة واقية. تم إرفاقها بخيط أحمر عادي المظهر ، شيء بدا كما لو أنه يمكن بيعه في كشك مملكة بشريه .

كانت هذه العملية برمتها سهلة ومريحة. لم يتغير لون وجه لين مينغ. كان الأمر كما لو أنه قام ببعض الأمور التافهة.

“بالطبع بكل تأكيد!” أراد سونغ بايفنغ بالتأكيد فرصة لإظهار جانبه الجيد.

“بالطبع بكل تأكيد!” أراد سونغ بايفنغ بالتأكيد فرصة لإظهار جانبه الجيد.

“سيدي لين ، هذا الخاتم يسمى عين الواقع. يمكن أن يكسر الأوهام ويسرع من استعادتك لقدرة التحمل الجسدية والجوهر الحقيقي “.

“إذن هذا هو لين مينغ! يشبه البشرى . لا يوجد شيء مميز عنه! ”

“أما بالنسبة لعقد السحر الواقي ، فهو يسمى إرادة القديس . هذا ليس شيئًا مصنوعًا في عشيرة العنقاء القديمة ، ولكنه كنز مأخوذ من عدو بعد أن قتلهم شيخ قصر صرخة العنقاء . أصله غامض للغاية. وفقًا لتحليل الشيوخ ، إنه جزء من الإرادة التي تركها اللورد المقدس القديم الذي تمكن من الاستمرار في الوجود لمئات الآلاف من السنين. تم الحصول عليها من قبل خبير صقل ، ثم تم ختمها في قلادة السحر الواقية. يمكن أن تزيد من قوة الروح وقوة الإرادة.

“ماذا؟ 1000 علامة ختم طائر العنقاء تكفي لدخول جناح القطع القديس ، فلماذا تحاسبنا على 2000؟ ” عبس العديد من التلاميذ الجدد في سونغ بايفنغ. لقد عملوا بجد من أجل توفير ما يصل إلى 1000 نقطة لكل منهم وجاءوا إلى جناح القطع القديس لاختبار حظهم. لكن النتيجة كانت أن سونغ بايفنغ منعهم حتى من المرور عبر الباب.

بعد أن قدم سونغ بايفنغ القلادة والخاتم إلى لين مينغ ، أومأ لين مينغ برأسه وهو يفكر فيهما. كان لقطعة أثرية من نوع الإكسسوار تأثير أقل بكثير على القوة القتالية من السلاح أو الدرع ، لكن قيمتها كانت أعلى بكثير من القطع الأثرية للقديس من نفس الدرجة.

. . .

واصل سونغ بايفنغ تقديم العديد من القطع الأثرية الأخرى للقديسين من الدرجة الأولى ، بما في ذلك سيف ثقب السماء وقوس الشمس. لم يكن هذان السلاحان أدنى شأنا من رمح العنقاء الدموى ، لكن لين مينغ لم يكن بحاجة إليهما ولن يستخدمهما. على الرغم من أن فرن حبوب ، والملابس ، والدروع كانت جيدة ، إلا أنه لم يطلبها بشكل عاجل الآن أيضًا. كما فكر لين مينغ في الأمر ، قرر اختيار القلادة الواقية ذات المظهر العادي للغاية – إرادة القديس .

كان سونغ بايفنغ شخصية شبيهة بالضفدع للغاية. حتى لو احتاج إلى فتح فمه ومناداة لين مينغ بوالده في الوقت الحالي ، فسيفعل ذلك دون أن يرمش عينيه. قاد الطريق باهتمام إلى لين مينغ ، وعامل هؤلاء التلاميذ المصدومين من خلفه كما لو أنهم ليسوا أكثر من هواء.

“سآخذ هذا!”

كانت القلادة في الحقيقة تعويذة واقية. تم إرفاقها بخيط أحمر عادي المظهر ، شيء بدا كما لو أنه يمكن بيعه في كشك مملكة بشريه .

نظر لين مينغ إلى قلادة السحر الواقية التي تطفو في الهواء. بدا الأمر شائعًا للغاية. إذا لم يكن معلقًا داخل جناح القطع القديس ، فسيكون من الصعب ملاحظة ذلك.

“أما بالنسبة لعقد السحر الواقي ، فهو يسمى إرادة القديس . هذا ليس شيئًا مصنوعًا في عشيرة العنقاء القديمة ، ولكنه كنز مأخوذ من عدو بعد أن قتلهم شيخ قصر صرخة العنقاء . أصله غامض للغاية. وفقًا لتحليل الشيوخ ، إنه جزء من الإرادة التي تركها اللورد المقدس القديم الذي تمكن من الاستمرار في الوجود لمئات الآلاف من السنين. تم الحصول عليها من قبل خبير صقل ، ثم تم ختمها في قلادة السحر الواقية. يمكن أن تزيد من قوة الروح وقوة الإرادة.

اختار لين مينغ إرادة القديس لسببه الخاص. على الرغم من أن قلاده السحر الواقي هذا لن تزيد من قوته كثيرًا ، إلا أنه كان يحب كثيرًا قدرتها على تعزيز إرادته وقوته الروحية.

واصل سونغ بايفنغ تقديم العديد من القطع الأثرية الأخرى للقديسين من الدرجة الأولى ، بما في ذلك سيف ثقب السماء وقوس الشمس. لم يكن هذان السلاحان أدنى شأنا من رمح العنقاء الدموى ، لكن لين مينغ لم يكن بحاجة إليهما ولن يستخدمهما. على الرغم من أن فرن حبوب ، والملابس ، والدروع كانت جيدة ، إلا أنه لم يطلبها بشكل عاجل الآن أيضًا. كما فكر لين مينغ في الأمر ، قرر اختيار القلادة الواقية ذات المظهر العادي للغاية – إرادة القديس .

كانت الروح مرتبطة بالإدراك وكذلك التدريب. أما بالنسبة للإرادة ، فقد كان على بعد خطوة واحدة من تحقيق روح المعركة الذهبية. بمجرد أن يفعل ذلك ، سترتفع قوته القتالية إلى مستوى آخر. لكن هذه الخطوة الفردية كانت في الواقع صعبة للغاية. لم تتعزز روح معركته كثيرًا بعد أن دخل المرحلة السادسة من تدمير الحياة. بدلاً من ذلك ، أصبحت على حافة تحقيق اختراق في روح المعركة الذهبية والآن يريد البحث عن نقطة تحول لتحقيق هذا الاختراق.

من الطبيعي أن لين مينغ لم يهتم بإطراء سونغ بايفنغ. لمس قلادة السحر الواقية في يده. كانت القلاده بارده مثل الثلج ، وبينما كان يشعر بعناية بالخصائص والألغاز الموجودة فيها ، حدث شيء غير متوقع.

طار لين مينغ في السماء واختفى في الضوء الساطع لإرادة القديس . توهج الضوء للحظة قبل أن يهدأ مثل بحيرة هدأت بعد سقوط صخرة فيها.

. . . . . . . . . . . . .

نظر سونغ بايفنغ إلى الأمام ، متابعًا بصمت الوقت في قلبه.

“لست بحاجة إلى سلاح. بالنسبة لفرن حبوب ، والخاتم ، واللباس ، والقلادة ، والدروع ، أخبرني ما هم . ولا سيما الخاتم والقلادة “.

10 أنفاس للوقت ، 20 نفسًا للوقت ، 30 نفسًا للوقت.

“سآخذ هذا!”

مر 80 نفسًا من الوقت ، حوالي نصف عود بخور ، عندما سقط لين مينغ من السماء. هبط بهدوء ونظر نحو السماء. تقلص ذلك النجم اللامع الذي كان يمثل إرادة القديس ، وبعد لحظة تكثف بالكامل وسقط في يدي لين مينغ.

بعد دخول لين مينغ جناح القطع القديس ، استعاد التلاميذ المذهولون أخيرًا رباطة جأشهم. لقد فتح هذا المشهد عقولهم حقًا. بالنسبة لشخص ما أن يكون متعجرفًا جدًا في لحظة ما ثم يصبح مثل الحذاء في اليوم التالي ، فإن هذا النوع من الجلد السميك يمكن أن يأتي فقط من طريقة تدريب عالية.

كانت هذه العملية برمتها سهلة ومريحة. لم يتغير لون وجه لين مينغ. كان الأمر كما لو أنه قام ببعض الأمور التافهة.

“مثير للشفقة! لا أستطيع أن أصدق أنه جبان إلى هذه الدرجة. عندما يرى صغار العائلات النبيلة ، يبدو الأمر كما لو أنه يرى والده. كيف يمكن لهذا النوع من الأشخاص التفكير في التدرب على المسار القتالي؟ لن يدخل عالم التحول الإلهي!

“رائع ، رائع بالفعل! السيد لين هو بالفعل السيد لين! سيحاول مركز قوة التساعي بذل قصارى جهده للحصول على قطعة أثرية من الدرجة الأولى ، وسيفشلون حتى بعد اللهاث والإرهاق. لكن يبدو أن السيد لين كان يلتقط شيئًا من الهواء وحصل عليه في نصف عود بخور فقط. في حياة هذا الخادم المتواضع ، رأيت أيضًا عباقرة آخرين يأخذون قطع أثرية للقديسين من الدرجة الأولى ، لكنهم عادة ما يستغرقون من خمسة عشر إلى ثلاثين دقيقة. علاوة على ذلك ، سيتعين عليهم استهلاك قدر كبير من الطاقة ، كما لو كانوا في معركة شاقة. كيف يمكن لأي شخص أن يقارن مع السيد لين الذي يبدو أنيقًا جدًا ووسيمًا بعد ذلك؟ ستظل موهبة السيد لين وإمكاناته منقطعة النظير على مدار الـ 500 عام القادمة في قصر صرخة العنقاء بأكمله. على مدار الـ 500 عام القادمة ، أخشى ألا يتمكن أحد من المقارنة مع السيد لين! ”

من الطبيعي أن لين مينغ لم يهتم بإطراء سونغ بايفنغ. لمس قلادة السحر الواقية في يده. كانت القلاده بارده مثل الثلج ، وبينما كان يشعر بعناية بالخصائص والألغاز الموجودة فيها ، حدث شيء غير متوقع.

على الرغم من أن سونغ بايفنغ توقع بالفعل أن يحصل لين مينغ على إرادة القديس ، إلا أنه لم يعتقد أبدًا أنه سيفعل ذلك بهذه السرعة ، كما أن كلماته الجذابة تنبع من الإعجاب الحقيقي. لقد قام بحراسة جناح القطع القديس لسنوات عديدة ورأى العديد من النخب الشابة البطولية تأخذ التحف القديسة من الدرجة الأولى. لكن حتى لو تمكنوا من فعل ذلك ، فسيكونون متعبين ، وكأنهم نصف ميتين. مقارنةً بـ لين مينغ ، كان الاختلاف مثل السحب والوحل.

. . .

من الطبيعي أن لين مينغ لم يهتم بإطراء سونغ بايفنغ. لمس قلادة السحر الواقية في يده. كانت القلاده بارده مثل الثلج ، وبينما كان يشعر بعناية بالخصائص والألغاز الموجودة فيها ، حدث شيء غير متوقع.

بعد دخول لين مينغ جناح القطع القديس ، استعاد التلاميذ المذهولون أخيرًا رباطة جأشهم. لقد فتح هذا المشهد عقولهم حقًا. بالنسبة لشخص ما أن يكون متعجرفًا جدًا في لحظة ما ثم يصبح مثل الحذاء في اليوم التالي ، فإن هذا النوع من الجلد السميك يمكن أن يأتي فقط من طريقة تدريب عالية.

كان يشعر بأن المكعب السحري النائم بعمق في قلبه يرتجف قليلاً ، ويبدو أنه يستعيد وعيه بعد فترة طويلة من النوم .

. . .

ترجمة .

“ماذا؟ 1000 علامة ختم طائر العنقاء تكفي لدخول جناح القطع القديس ، فلماذا تحاسبنا على 2000؟ ” عبس العديد من التلاميذ الجدد في سونغ بايفنغ. لقد عملوا بجد من أجل توفير ما يصل إلى 1000 نقطة لكل منهم وجاءوا إلى جناح القطع القديس لاختبار حظهم. لكن النتيجة كانت أن سونغ بايفنغ منعهم حتى من المرور عبر الباب.

PEKA

منذ أن أخذ لين مينغ رمح العنقاء الدموى من جناح القطع القديس ، تم تحفيز العديد من التلاميذ . لقد تدربوا بجد ، على أمل اختبار حظهم في جناح القطع القديس. على الرغم من أنهم لم يتوقعوا أخذ قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى ، إلا أن أخذ قطعة أثرية للقديس منخفضة الدرجة كان كافياً.

. . . . . . . . . . . . .

PEKA

“لا تمزح ، هذا أمر مروع للغاية. ما الذي يميز هؤلاء الصغار النبلاء؟ لقد كان لديهم ملعقة فضية في أفواههم منذ ولادتهم. كل تدريبهم يعتمد كليا على كمية مواردهم الهائلة. إذا ولدت في عائلة نبيلة ، فسأكون أقوى منهم بعشر مرات على الأقل “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط