نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial world 1131

1131

1131

1131

إذا لم يكن لين مينغ قوياً ويمتلك أساس عميق مع قوة قتالية تفوقت كثيرًا على فناني القتال الآخرين في مستواه ، بالإضافة إلى جسده المزدوج وجسمه القاسي للغاية ، فإنه كان سيتحول بالفعل إلى الرماد من المرحلة الثانية من المحنة السماوية .

جاء مصير هذه الشخصيات من ثقتهم بأنفسهم وقوتهم وموهبتهم وقدرتهم على البقاء هادئين حتى تحت تهديد الموت ، وعدم الوقوع في اليأس وعدم الاستسلام أبدًا!

“لين مينغ. لقد فعل ذلك حقًا. على الرغم من أنني علقت آمالا كبيرة على لين مينغ ، إلا أنني لم أتوقع منه أن يقتل تيان مينجزي ، لأن هذه كانت في الأصل مهمة مستحيلة في البداية. لكن الآن أستطيع أن أرى أخيرًا …. أستطيع أن أرى أنه ربما يكون ذلك ممكنًا حقًا. “تمتمت مو ريفيربليس في حديث مو إيفرسنو. على الرغم من ثقتها الكبيرة في لين مينغ منذ البداية ، إلا أن تيان مينجزي كان أيضًا موهبة شديدة تمكنت من أن تصبح ملك عالم عظيم . أما بالنسبة إلى لين مينغ ، الذي لم يكن لديه الكثير من الدعم فقد كانت محاولة جعله يتعامل مع تيان مينجزي الذي كان يكبره بعشرات الآلاف من السنين وكان يحظى أيضًا بدعم الأرض المقدسة من ورائه مجرد حلم . كان من الصعب للغاية القيام بذلك حتى لو أصبح لين مينغ ملك عالم ، فقد لا يكون بالضرورة قادرًا على التنافس مع تيان مينجزي.

أخذت مو إيفرسنو نفسا عميقا. عندما كانت تحدق في لين مينغ ، كان هناك ضوء غريب ومعقد في عينيها. كيف يمكنها ألا تعرف مدى صعوبة إنجاز تلك الأشياء التي طلبتها من لين مينغ؟ ومع ذلك كان لين مينغ قادرًا على شق طريقه عبر السماء والأرض متحديًا كل الصعاب مرارًا وتكرارًا!

اندلعت قوة أربعة أنواع مختلفة من المحنة السماوية من خلال جسد لين مينغ. كما أن قوة بقايا عظام التنين انتشرت من خلاله!

“لين مينغ ، خذ رمحك!” ألقت مو ريفربليس يدها. أطلق رمح العنقاء الدموي صرخة متحمسه وتحول إلى شعاع من الضوء أثناء تحليقه نحو لين مينغ.

غرقت أفكار لين مينغ في دانتيان. ظهرت دوامة غزيرة في فى برعم الإله المهرطق . تم امتصاص قوة الرعد والنار تمامًا بواسطة برعم الإله المهرطق!

لكن الحصول على مصير عظيم كان مختلفًا تمامًا. كانت تلك القدرة على قلب الطاولة. إذا ذهب المرء إلى عالم غامض حيث توجد تسع فرص للموت وفرصة واحدة للبقاء على قيد الحياة ، فسيكون هذا الشخص لديه مصير عظيم وسيتمكن من العودة. حتى في منافسة الموت أو الحياة الوحشية مع عدد لا يحصى من القوى ، فإن أي شخص لديه مصير عظيم سيكون قادرًا على اغتنام فرصة عابرة وتحقيق النصر!

ضغط! اضغط مرة أخرى!

في غضون بضع أنفاس من الوقت ، استهلكت قوة الرعد والنار فى المحنة السماوية بسرعة. بحلول الوقت الذي توقف فيه برعم الإله المهرطق عن النمو ، تم استخدام أكثر من 90 ٪ من قوة الرعد والنار.

انتفخت الأوردة الزرقاء على جبين لين مينغ. على الرغم من أن جسده قد ولد من جديد ، إلا أنه لا يزال يشعر كما لو أن دانتيان سينفجر من تحمل هذا الضغط!

كانت هذه قوة المحنة السماوية!

“لين مينغ ، حوّل كل قوة بقايا عظام التنين والطاقة الأخرى غير الضرورية إلى عتبة بوابة الحياة والموت! قم بتدوير دليل الطاغية السماوي! “

على الرغم من أنه لم يكن سوى ثلث القوة الإلهية الفائقة الكاملة ، فما هو نوع الوجود الذي كان عليه إمبيريان بريمورديوس؟ لقد كان شخصية ذروة حتى بين إمبيريان. لم تكن نيته القتالية البدائية مثل بعض القوة الإلهية الفائقة العادية. كان الضباب العظيم مصدر الكون.

ظهر صوت مو إيفرسنو فجأة في أذن لين مينغ.

تضاعف ارتفاع برعم الإله المهرطق الحالي. في الماضي إذا كان برعمًا ، فقد أصبح الآن نبتة.

عندما سمعها لين مينغ ، ومض ضوء حاد في عينيه.

“نعم! إذا لم يكن هناك حادث فلن يكون في أي خطر آخر. بمثل هذه النعمة العميقة من العالم نفسه ، كيف يمكن أن يحدث له أي حادث؟ “

كان هذا صحيحًا! عتبة الحياة والموت!

وكان لين مينغ أحد هؤلاء الأشخاص.

كانت طريقة تدريب البوابات الداخلية الثمانية التي تم تسجيلها في دليل الطاغية السماوي مختلفة قليلاً عن الطريقة المتبعة ضمن فضائل الفوضي القتاليه .

“نعم! إذا لم يكن هناك حادث فلن يكون في أي خطر آخر. بمثل هذه النعمة العميقة من العالم نفسه ، كيف يمكن أن يحدث له أي حادث؟ “

كانت البوابات الداخلية الثمانية المخفية عبارة عن حدود كبيرة ، ولكن في الحقيقة يمكن أيضًا تقسيمها إلى حدين بدلاً من ذلك. تضمنت الحدود الأولى الستة الأولى من البوابات الداخلية السته الاولى ، بينما تضمنت الحدود الثانية آخر اثنين من البوابات الثمانية . كانت آخر بوابتين تسمى البوابتين اللتين وقفتا على عتبة الحياة والموت ، بوابة الحياة و الموت!

الشيطان السماوي! الموت السماوي! الإله السماوي!

كانت عتبة الحياة والموت من أصعب حواجز البوابات الداخلية الثمانية التي يصعب عبورها. من أجل اختراق عتبة الحياة والموت ، كان على المرء أن يبني أساسًا ثم يكدس كمية هائلة من الموارد قبل تحقيق اختراق في دفعة واحدة. في البوابات الداخلية الثمانية لتحول الجسم كانت كل خطوة أكثر صعوبة من السابقة. أما بالنسبة لنجوم قصر الداو التسعه ، فقد كان ذلك أصعب من الصعود إلى السماء!

“فتح!”

“فتح!”

فقاعة! فقاعة! فقاعة!

صرخ لين مينغ. اندفعت قوة محنة يين يانغ إلى جانب قوة بقايا عظام التنين إلى خطوط الطول الخاصة به. اندفعوا من خلال نقاط النبض الثمانية ، مؤثرين على عتبة الحياة والموت!

ما يسمى بالحظ يعني أنه إذا كان المرء محظوظًا ، فيمكنه المشي بالخارج بحثًا عن كنز. غالبًا ما يجد شخص ما محظوظًا مساكن الكهوف وميراث كبار السن القدامى.

بصوت عالٍ ، ارتجف جسد لين مينغ و بصق دمًا!

“فتح!”

عندما تقيأ لين مينغ هذا الدم ، تضاءلت بشرته. صر على أسنانه ودور الطاقة بداخله مرة أخرى.

كانت هذه القوة بعيدة عن أن تكون قادرة على فتح بوابة الحياة أو بوابة الموت. لكن بالنسبة إلى لين مينغ ، كان اختراق عتبة الحياة والموت أكثر من كافٍ.

في هذا الوقت ، خلف لين مينغ ، ازدهرت زهرة اللوتس الحمراء العميقة ببطء. وانتشر الضباب العظيم للخارج.

مجال قوة الشيطان السماوي!

في هذا الوقت ، خلف لين مينغ ، ازدهرت زهرة اللوتس الحمراء العميقة ببطء. وانتشر الضباب العظيم للخارج.

كان هذا أحد مجالات القوة العظيمة الثلاثة لنية بريمورديوس –

اندلعت قوة أربعة أنواع مختلفة من المحنة السماوية من خلال جسد لين مينغ. كما أن قوة بقايا عظام التنين انتشرت من خلاله!

الشيطان السماوي! الموت السماوي! الإله السماوي!

كانت هاتان الورقتان من نفس الشكل: كلاهما يشبه المخططات الصغيرة للفوضى البدائية. كان هناك العديد من أنماط الداو العميقة التي تزحف على سطح هذه الأوراق. بلا شك ، كانت هذه هى الأوراق التي تطورت من رعد ونار المحنة السماوية!

على الرغم من أنه لم يكن سوى ثلث القوة الإلهية الفائقة الكاملة ، فما هو نوع الوجود الذي كان عليه إمبيريان بريمورديوس؟ لقد كان شخصية ذروة حتى بين إمبيريان. لم تكن نيته القتالية البدائية مثل بعض القوة الإلهية الفائقة العادية. كان الضباب العظيم مصدر الكون.

جاء مصير هذه الشخصيات من ثقتهم بأنفسهم وقوتهم وموهبتهم وقدرتهم على البقاء هادئين حتى تحت تهديد الموت ، وعدم الوقوع في اليأس وعدم الاستسلام أبدًا!

تحت غلاف هذا الضباب العظيم ، سواء كانت الطاقة من بقايا عظام التنين أو قوة المحنة السماوية ، تم إجبار كل شيء على الخضوع ، وكان التأثير أكبر!

كانت طريقة تدريب البوابات الداخلية الثمانية التي تم تسجيلها في دليل الطاغية السماوي مختلفة قليلاً عن الطريقة المتبعة ضمن فضائل الفوضي القتاليه .

بوووم!

ما يسمى بالحظ يعني أنه إذا كان المرء محظوظًا ، فيمكنه المشي بالخارج بحثًا عن كنز. غالبًا ما يجد شخص ما محظوظًا مساكن الكهوف وميراث كبار السن القدامى.

التأثير الثاني!

33 طبقة ، سحابة طاقة أصل 99 ميلًا ، تسع محن سماوية و تسعة من تسعة تدمير للحياة!

كانت عتبة الحياة والموت داخل جسد لين مينغ مثل الطبلة الإلهية المصنوعة من جلد جلد وحش شرير قديم. مع كل تأثير للطاقة ، ستطلق صوتًا مرعبًا.

ظهر صوت مو إيفرسنو فجأة في أذن لين مينغ.

فقاعة! فقاعة! فقاعة!

الآن ، عبر لين مينغ أخيرًا المحنة السماوية! في هذا الوقت يمكن تسمية لين مينغ بوجود تجاوز الداو السماوي! عبور المحنة السماوية والسير وراء الداو السماوي يعني أن قوة المرء يمكن أن تقاوم حتى قوانين الداو السماوية في المستقبل!

كان كل صوت يشبه جرس السماء ، نقيًا وواضحًا ، يتردد صداه في السماء والأرض بشكل يصم الآذان لكل من سمعه!

كان هذا صحيحًا! عتبة الحياة والموت!

نما صوت الطبول بشكل متزايد وأكثر حيوية. كل الدم داخل جسد لين مينغ كان يغلي بالإثارة. كانت قوة حيوية دمه قوية لدرجة أنه يمكن رؤيتها بالعين المجردة. كان مثل عمود اللهب الوحشي الذي كان يقفز إلى السماء ، ويطير مباشرة عبر السماء ويخترق سحابة المحنة!

ما يسمى بالحظ يعني أنه إذا كان المرء محظوظًا ، فيمكنه المشي بالخارج بحثًا عن كنز. غالبًا ما يجد شخص ما محظوظًا مساكن الكهوف وميراث كبار السن القدامى.

تسبب هذا المشهد الواسع في شعور الجميع بالحيرة.

إذا لم يكن لين مينغ قوياً ويمتلك أساس عميق مع قوة قتالية تفوقت كثيرًا على فناني القتال الآخرين في مستواه ، بالإضافة إلى جسده المزدوج وجسمه القاسي للغاية ، فإنه كان سيتحول بالفعل إلى الرماد من المرحلة الثانية من المحنة السماوية .

“لين مينغ يتحكم حقًا في قوة المحنة السماوية! لقد عبر المحنة السماوية! “

إذا لم يكن لين مينغ قوياً ويمتلك أساس عميق مع قوة قتالية تفوقت كثيرًا على فناني القتال الآخرين في مستواه ، بالإضافة إلى جسده المزدوج وجسمه القاسي للغاية ، فإنه كان سيتحول بالفعل إلى الرماد من المرحلة الثانية من المحنة السماوية .

“نعم! إذا لم يكن هناك حادث فلن يكون في أي خطر آخر. بمثل هذه النعمة العميقة من العالم نفسه ، كيف يمكن أن يحدث له أي حادث؟ “

حبس الجميع أنفاسهم. كل مشهد يمر أمامهم يعني أن لين مينغ سيعبر قريبًا المحنة السماوية ، ويكمل المرحلة التاسعة من تدمير الحياة!

“لا يصدق ، لقد شهدنا ولادة ملك العالم العظيم!”

“لين مينغ ، خذ رمحك!” ألقت مو ريفربليس يدها. أطلق رمح العنقاء الدموي صرخة متحمسه وتحول إلى شعاع من الضوء أثناء تحليقه نحو لين مينغ.

حبس الجميع أنفاسهم. كل مشهد يمر أمامهم يعني أن لين مينغ سيعبر قريبًا المحنة السماوية ، ويكمل المرحلة التاسعة من تدمير الحياة!

انتفخت الأوردة الزرقاء على جبين لين مينغ. على الرغم من أن جسده قد ولد من جديد ، إلا أنه لا يزال يشعر كما لو أن دانتيان سينفجر من تحمل هذا الضغط!

ضعفت محنة يين يانغ والقوة الموجودة في بقايا عظام التنين باستمرار. لكن حاجز عتبة الحياة والموت كان يتلاشى أيضًا.

لقد تم اختراق عتبة الحياة والموت أخيرًا! تم مسح جميع خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ. تم استخدام معظم قوة محنة يين يانغ. أما بالنسبة لجوهر بقايا عظام التنين ، فقد ترسب الباقي تدريجيًا في لحم ودم لين مينغ.

دون معرفة عدد الاصطدامات التي حدثت ، كان هناك صوت متفجر مثل الرعد المتدحرج الذي تسبب في ارتعاش آذان الجميع !

كانت هذه المستويات التسعة من المحنة السماوية هي نفسها أيضًا. هذه المستويات التسعة من المحنة السماوية كانت مخيفة لدرجة لا تصدق. حتى لين مينغ كاد يموت!

لقد تم اختراق عتبة الحياة والموت أخيرًا! تم مسح جميع خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ. تم استخدام معظم قوة محنة يين يانغ. أما بالنسبة لجوهر بقايا عظام التنين ، فقد ترسب الباقي تدريجيًا في لحم ودم لين مينغ.

كل ما بقي في جسده كان بقايا الرعد والنار. في هذا الوقت ، كان جسد لين مينغ في حالة ذروته. القوة الباقية من الرعد والنار بداخله لم تعد تهدده بعد الآن.

كانت هذه القوة بعيدة عن أن تكون قادرة على فتح بوابة الحياة أو بوابة الموت. لكن بالنسبة إلى لين مينغ ، كان اختراق عتبة الحياة والموت أكثر من كافٍ.

في هذه المرحلة ، عبر لين مينغ تمامًا محنة يين يانغ!

كان اختراق عتبة الحياة والموت الخطوة الأولى لفتح بوابة الحياة وبوابة الموت. كان هذا يعادل فتح أحد الأقفال العديدة التي ربطت بوابة الحياة وبوابة الموت.

“لقد فعلها! لقد وصل إلى المرحلة التاسعة من تدمير الحياة! هذه هي المرحلة التاسعة الحقيقية لتدمير الحياة ، مرحلة تفوق بكثير كل العباقرة العاديين! “

في هذه المرحلة ، عبر لين مينغ تمامًا محنة يين يانغ!

كانت عتبة الحياة والموت من أصعب حواجز البوابات الداخلية الثمانية التي يصعب عبورها. من أجل اختراق عتبة الحياة والموت ، كان على المرء أن يبني أساسًا ثم يكدس كمية هائلة من الموارد قبل تحقيق اختراق في دفعة واحدة. في البوابات الداخلية الثمانية لتحول الجسم كانت كل خطوة أكثر صعوبة من السابقة. أما بالنسبة لنجوم قصر الداو التسعه ، فقد كان ذلك أصعب من الصعود إلى السماء!

كل ما بقي في جسده كان بقايا الرعد والنار. في هذا الوقت ، كان جسد لين مينغ في حالة ذروته. القوة الباقية من الرعد والنار بداخله لم تعد تهدده بعد الآن.

“فتح!”

“برعم الإله المهرطق ، اضغط مرة أخرى!”

لكن الحصول على مصير عظيم كان مختلفًا تمامًا. كانت تلك القدرة على قلب الطاولة. إذا ذهب المرء إلى عالم غامض حيث توجد تسع فرص للموت وفرصة واحدة للبقاء على قيد الحياة ، فسيكون هذا الشخص لديه مصير عظيم وسيتمكن من العودة. حتى في منافسة الموت أو الحياة الوحشية مع عدد لا يحصى من القوى ، فإن أي شخص لديه مصير عظيم سيكون قادرًا على اغتنام فرصة عابرة وتحقيق النصر!

أصبحت الدوامة التي شكلها برعم الإله المهرطق عنيفة بشكل متزايد. تم امتصاص محنة الرعد والنار بقوة. ومع وتدفقت قوة الرعد والنار إلى برعم الإله المهرطق و بدأت تتوهج بنور إلهي !

لقد انتهى الأمر بقوة المحنة السماوية لتصبح جزءًا من برعم الإله المهرطق!

لبعض الوقت ، بدا أن الأوراق الست للىعم الإله المهرطق تنبت مثل الذهب السائل . بدأت الرونية البنفسجية والحمراء تتشكل على سطح الأوراق. جاءت أنماط الداو هذه في جميع أنواع الأشكال المختلفة. كان بعضها مثل حوامل صغيرة وبعضها كان مثل سيوف ذهبية. سقطت جميع الرونية على برعم الإله المهرطق ، وأخيراً ، بدأ يحدث تغيير غريب!

كانت هذه القوة بعيدة عن أن تكون قادرة على فتح بوابة الحياة أو بوابة الموت. لكن بالنسبة إلى لين مينغ ، كان اختراق عتبة الحياة والموت أكثر من كافٍ.

نما برعم الإله المهرطق أطول وأطول ، وفي النهاية تشوه وأخذت الأغصان تتبرعم!

في هذا الوقت ، خلف لين مينغ ، ازدهرت زهرة اللوتس الحمراء العميقة ببطء. وانتشر الضباب العظيم للخارج.

في غضون بضع أنفاس من الوقت ، استهلكت قوة الرعد والنار فى المحنة السماوية بسرعة. بحلول الوقت الذي توقف فيه برعم الإله المهرطق عن النمو ، تم استخدام أكثر من 90 ٪ من قوة الرعد والنار.

لبعض الوقت ، بدا أن الأوراق الست للىعم الإله المهرطق تنبت مثل الذهب السائل . بدأت الرونية البنفسجية والحمراء تتشكل على سطح الأوراق. جاءت أنماط الداو هذه في جميع أنواع الأشكال المختلفة. كان بعضها مثل حوامل صغيرة وبعضها كان مثل سيوف ذهبية. سقطت جميع الرونية على برعم الإله المهرطق ، وأخيراً ، بدأ يحدث تغيير غريب!

لقد استوعب برعم الإله المهرطق في الواقع قوة المحنة السماوية كغذاء لنموه. كانت هذه القدرة تستحق حقًا أن تُدعى قوة إلهية فائقة ؛ حتى أنه كان قادرًا على التحكم في الداو السماوي واستخدامه!

لم يعد مصير هذا النوع من الأشخاص شئ يتحكم فيه الداو السماوي.

تضاعف ارتفاع برعم الإله المهرطق الحالي. في الماضي إذا كان برعمًا ، فقد أصبح الآن نبتة.

على الرغم من أنه لم يكن سوى ثلث القوة الإلهية الفائقة الكاملة ، فما هو نوع الوجود الذي كان عليه إمبيريان بريمورديوس؟ لقد كان شخصية ذروة حتى بين إمبيريان. لم تكن نيته القتالية البدائية مثل بعض القوة الإلهية الفائقة العادية. كان الضباب العظيم مصدر الكون.

ظهر زوج من الأوراق الجديدة الطازجة من تاج الشتلة ، واحدة حمراء والأخرى أرجوانية.

كل ما بقي في جسده كان بقايا الرعد والنار. في هذا الوقت ، كان جسد لين مينغ في حالة ذروته. القوة الباقية من الرعد والنار بداخله لم تعد تهدده بعد الآن.

كانت هاتان الورقتان من نفس الشكل: كلاهما يشبه المخططات الصغيرة للفوضى البدائية. كان هناك العديد من أنماط الداو العميقة التي تزحف على سطح هذه الأوراق. بلا شك ، كانت هذه هى الأوراق التي تطورت من رعد ونار المحنة السماوية!

“لين مينغ يتحكم حقًا في قوة المحنة السماوية! لقد عبر المحنة السماوية! “

لقد انتهى الأمر بقوة المحنة السماوية لتصبح جزءًا من برعم الإله المهرطق!

“مم؟ هذا هو…”

كانت هذه قوة المحنة السماوية!

غاصت أفكار لين مينغ في نفسه واستدعى قوة برعم الإله المهرطق. جاء اللهب من يده اليسرى ورعد من يمينه. لقد أنتجت هذه الطاقتان في الواقع هالة مشابهة للداو السماوي.

فقاعة! فقاعة! فقاعة!

كانت هذه قوة المحنة السماوية!

“إنجازات هذا الطفل لن تعرف أي حدود في المستقبل. إذا كان عبقريًا عاديًا ، فعندئذ حتى لو كانوا مثل لين مينغ ولديهم ما يكفي من فرص الحظ المتراكمة للخضوع لهذا النوع من المحنة السماوية الآن ، لكانوا قد ماتوا تمامًا! ” صرخ شيخ وصوته مليء بالعاطفة. لم تكن فرصة الحظ هذه التي تهز السماء شيئًا يمكن لأي شخص التعامل معها . يمكن اعتبار هذا النوع من فرصة الحظ الهائلة أيضًا كارثة كبيرة!

شهق لين مينغ بشدة. إن القوة الإلهية المتعالية هي في الواقع قوة إلهية فائقة. حتى أنها كانت قادرة على التحكم فى قوة الداو السماوي لنفسها. بعد أن امتص برعم الإله المهرطق قوة الرعد والنار من المحنة السماوية ، تم دمج هذه القوة في قوة الإله المهرطق . في المستقبل ، طالما استخدم لين مينغ قوة الإله المهرطق ، فسيكون قادرًا على التحكم في قوة المحنة السماوية إلى حد ما. على الرغم من أنها كانت ضعيفة ، إلا أنها كانت لا تزال تمثل القوة السماوية! كيف يمكن لأي شخص أن يجرؤ على التقليل من شأنها؟

كانت عتبة الحياة والموت داخل جسد لين مينغ مثل الطبلة الإلهية المصنوعة من جلد جلد وحش شرير قديم. مع كل تأثير للطاقة ، ستطلق صوتًا مرعبًا.

“ها ها ها ها! عظيم!”

دون معرفة عدد الاصطدامات التي حدثت ، كان هناك صوت متفجر مثل الرعد المتدحرج الذي تسبب في ارتعاش آذان الجميع !

واجه لين مينغ السماء وضحك ، وتردد صدى صوته في جميع أنحاء العالم. في تلك اللحظة ، كان مثل الفراشة التي خرجت من شرنقتها. لقد تجاوز جوهره وطاقته وإلهيته كل التوقعات!

التأثير الثاني!

كانت قوة حيوية دمه مثل قوة الوحش الشرير القديم. كان جسده البشري يشبه جسم فاجرا الماسي غير القابل للتدمير. منذ فترة طويلة وصل قدرته على التحمل إلى حدود لا تصدق. كان جوهره الحقيقي مثل البحر الشاسع فى عمقه ! في كل مرة يتحرك فيها ، في كل مرة يرفع فيها يده أو يتقدم للأمام كان ينضح بهالة القوانين ، ويشكل أضواء خافتة حوله. هذه هي رونية القانون التي تم نحتها في جسده. لقد انصهروا تمامًا في لحمه ودمه ، وحفروا أنفسهم في نخاعه!

مجال قوة الشيطان السماوي!

الآن ، عبر لين مينغ أخيرًا المحنة السماوية! في هذا الوقت يمكن تسمية لين مينغ بوجود تجاوز الداو السماوي! عبور المحنة السماوية والسير وراء الداو السماوي يعني أن قوة المرء يمكن أن تقاوم حتى قوانين الداو السماوية في المستقبل!

تحت غلاف هذا الضباب العظيم ، سواء كانت الطاقة من بقايا عظام التنين أو قوة المحنة السماوية ، تم إجبار كل شيء على الخضوع ، وكان التأثير أكبر!

لم يعد مصير هذا النوع من الأشخاص شئ يتحكم فيه الداو السماوي.

“برعم الإله المهرطق ، اضغط مرة أخرى!”

يمكن لهذا النوع من الأشخاص أن يقول حقًا أن حياتي لا تتحكم فيها السماء بل أنا من اتحكم فيها !

1131

“لقد فعلها! لقد وصل إلى المرحلة التاسعة من تدمير الحياة! هذه هي المرحلة التاسعة الحقيقية لتدمير الحياة ، مرحلة تفوق بكثير كل العباقرة العاديين! “

انتفخت الأوردة الزرقاء على جبين لين مينغ. على الرغم من أن جسده قد ولد من جديد ، إلا أنه لا يزال يشعر كما لو أن دانتيان سينفجر من تحمل هذا الضغط!

“بعد عبور هذه المحن التسعة السماوية ، يجب أن تكون قوته بعيدة كل البعد عن ما كانت عليه في الماضي. المزايا التي حصل عليها من هذا لا يمكن تصورها! “

دون معرفة عدد الاصطدامات التي حدثت ، كان هناك صوت متفجر مثل الرعد المتدحرج الذي تسبب في ارتعاش آذان الجميع !

بدأ شيوخ جزيرة كيرفري بالصراخ في رعب وفرح.

كان هذا أحد مجالات القوة العظيمة الثلاثة لنية بريمورديوس –

33 طبقة ، سحابة طاقة أصل 99 ميلًا ، تسع محن سماوية و تسعة من تسعة تدمير للحياة!

أخذت مو إيفرسنو نفسا عميقا. عندما كانت تحدق في لين مينغ ، كان هناك ضوء غريب ومعقد في عينيها. كيف يمكنها ألا تعرف مدى صعوبة إنجاز تلك الأشياء التي طلبتها من لين مينغ؟ ومع ذلك كان لين مينغ قادرًا على شق طريقه عبر السماء والأرض متحديًا كل الصعاب مرارًا وتكرارًا!

كان هذا على الأرجح حد المرحلة التاسعة من تدمير الحياة! كان الأمر لا يصدق!

“إنجازات هذا الطفل لن تعرف أي حدود في المستقبل. إذا كان عبقريًا عاديًا ، فعندئذ حتى لو كانوا مثل لين مينغ ولديهم ما يكفي من فرص الحظ المتراكمة للخضوع لهذا النوع من المحنة السماوية الآن ، لكانوا قد ماتوا تمامًا! ” صرخ شيخ وصوته مليء بالعاطفة. لم تكن فرصة الحظ هذه التي تهز السماء شيئًا يمكن لأي شخص التعامل معها . يمكن اعتبار هذا النوع من فرصة الحظ الهائلة أيضًا كارثة كبيرة!

“لين مينغ. لقد فعل ذلك حقًا. على الرغم من أنني علقت آمالا كبيرة على لين مينغ ، إلا أنني لم أتوقع منه أن يقتل تيان مينجزي ، لأن هذه كانت في الأصل مهمة مستحيلة في البداية. لكن الآن أستطيع أن أرى أخيرًا …. أستطيع أن أرى أنه ربما يكون ذلك ممكنًا حقًا. “تمتمت مو ريفيربليس في حديث مو إيفرسنو. على الرغم من ثقتها الكبيرة في لين مينغ منذ البداية ، إلا أن تيان مينجزي كان أيضًا موهبة شديدة تمكنت من أن تصبح ملك عالم عظيم . أما بالنسبة إلى لين مينغ ، الذي لم يكن لديه الكثير من الدعم فقد كانت محاولة جعله يتعامل مع تيان مينجزي الذي كان يكبره بعشرات الآلاف من السنين وكان يحظى أيضًا بدعم الأرض المقدسة من ورائه مجرد حلم . كان من الصعب للغاية القيام بذلك حتى لو أصبح لين مينغ ملك عالم ، فقد لا يكون بالضرورة قادرًا على التنافس مع تيان مينجزي.

قيل أن ذروة العبقرية لها مصير مثل شعاع الضوء وحياة الإمبراطور. لكن الحقيقة هي أنه في بعض الأحيان لم يكن هذا لأنهم كانوا محظوظين ، ولكن لأنهم كانوا قادرين على تحمل كل الكوارث التي وقعت على رؤوسهم وتحويلهم إلى فرص محظوظة!

القدر لم يكن مساويا للحظ.

“لا يصدق ، لقد شهدنا ولادة ملك العالم العظيم!”

ما يسمى بالحظ يعني أنه إذا كان المرء محظوظًا ، فيمكنه المشي بالخارج بحثًا عن كنز. غالبًا ما يجد شخص ما محظوظًا مساكن الكهوف وميراث كبار السن القدامى.

“ها ها ها ها! عظيم!”

لكن الحصول على مصير عظيم كان مختلفًا تمامًا. كانت تلك القدرة على قلب الطاولة. إذا ذهب المرء إلى عالم غامض حيث توجد تسع فرص للموت وفرصة واحدة للبقاء على قيد الحياة ، فسيكون هذا الشخص لديه مصير عظيم وسيتمكن من العودة. حتى في منافسة الموت أو الحياة الوحشية مع عدد لا يحصى من القوى ، فإن أي شخص لديه مصير عظيم سيكون قادرًا على اغتنام فرصة عابرة وتحقيق النصر!

في هذا الوقت ، خلف لين مينغ ، ازدهرت زهرة اللوتس الحمراء العميقة ببطء. وانتشر الضباب العظيم للخارج.

جاء مصير هذه الشخصيات من ثقتهم بأنفسهم وقوتهم وموهبتهم وقدرتهم على البقاء هادئين حتى تحت تهديد الموت ، وعدم الوقوع في اليأس وعدم الاستسلام أبدًا!

كان كل صوت يشبه جرس السماء ، نقيًا وواضحًا ، يتردد صداه في السماء والأرض بشكل يصم الآذان لكل من سمعه!

وكان لين مينغ أحد هؤلاء الأشخاص.

1131

من الوقت الذي كان فيه في تكثيف النبض عندما ذهب إلى عالم العنقاء الإلهي ، أو الأوقات التي تلت ذلك عندما ذهب إلى قصر شيطان الإله الامبراطورى وهاوية الشيطان الأبدية وطريق الإمبراطور ، وأماكن أخرى من هذا القبيل ، لم ينجو من هذه الأماكن لحسن حظه. بدلا من ذلك كانت هذه الأماكن معروفة من قبل العديد من الناس. دخل العديد من الأفراد ومع ذلك فقط لين مينغ كان قادرًا على الحصول على أكبر فائدة .

ترجمة . PEKA …

كان هذا تعبيرا عن مصيره!

“لقد فعلها! لقد وصل إلى المرحلة التاسعة من تدمير الحياة! هذه هي المرحلة التاسعة الحقيقية لتدمير الحياة ، مرحلة تفوق بكثير كل العباقرة العاديين! “

كانت هذه المستويات التسعة من المحنة السماوية هي نفسها أيضًا. هذه المستويات التسعة من المحنة السماوية كانت مخيفة لدرجة لا تصدق. حتى لين مينغ كاد يموت!

قيل أن ذروة العبقرية لها مصير مثل شعاع الضوء وحياة الإمبراطور. لكن الحقيقة هي أنه في بعض الأحيان لم يكن هذا لأنهم كانوا محظوظين ، ولكن لأنهم كانوا قادرين على تحمل كل الكوارث التي وقعت على رؤوسهم وتحويلهم إلى فرص محظوظة!

إذا لم يكن لين مينغ قوياً ويمتلك أساس عميق مع قوة قتالية تفوقت كثيرًا على فناني القتال الآخرين في مستواه ، بالإضافة إلى جسده المزدوج وجسمه القاسي للغاية ، فإنه كان سيتحول بالفعل إلى الرماد من المرحلة الثانية من المحنة السماوية .

“لين مينغ يتحكم حقًا في قوة المحنة السماوية! لقد عبر المحنة السماوية! “

كان السبب في أن لين مينغ كان قادرًا على البقاء على قيد الحياة هو أنه لم يستسلم أبدًا ، لأن إرادته دعمته طوال الوقت. إذا كانت هناك لحظة تذبذب فيها قلبه لكان قد هلك في نفخة من الدخان! لكن أخيرًا في موقف يائس كان لين مينغ لا يزال يبحث عن هذا الخيط الأخير من الأمل. عند حافة الموت ، تذكر ان يستخدم بقايا عظام التنين العليا لمقاومة قوة المحنة السماوية. لقد خاطر بكل شيء في هذا الرهان الأخير ، ولم يستسلم أبدًا ، وفي النهاية تمكن من صنع معجزة.

كانت عتبة الحياة والموت من أصعب حواجز البوابات الداخلية الثمانية التي يصعب عبورها. من أجل اختراق عتبة الحياة والموت ، كان على المرء أن يبني أساسًا ثم يكدس كمية هائلة من الموارد قبل تحقيق اختراق في دفعة واحدة. في البوابات الداخلية الثمانية لتحول الجسم كانت كل خطوة أكثر صعوبة من السابقة. أما بالنسبة لنجوم قصر الداو التسعه ، فقد كان ذلك أصعب من الصعود إلى السماء!

مع كل هذه العوامل المختلفة مجتمعة معًا ، كان من المستحيل إعادة إنشاء مثل هذا الحدث.

نما برعم الإله المهرطق أطول وأطول ، وفي النهاية تشوه وأخذت الأغصان تتبرعم!

“لين مينغ. لقد فعل ذلك حقًا. على الرغم من أنني علقت آمالا كبيرة على لين مينغ ، إلا أنني لم أتوقع منه أن يقتل تيان مينجزي ، لأن هذه كانت في الأصل مهمة مستحيلة في البداية. لكن الآن أستطيع أن أرى أخيرًا …. أستطيع أن أرى أنه ربما يكون ذلك ممكنًا حقًا. “تمتمت مو ريفيربليس في حديث مو إيفرسنو. على الرغم من ثقتها الكبيرة في لين مينغ منذ البداية ، إلا أن تيان مينجزي كان أيضًا موهبة شديدة تمكنت من أن تصبح ملك عالم عظيم . أما بالنسبة إلى لين مينغ ، الذي لم يكن لديه الكثير من الدعم فقد كانت محاولة جعله يتعامل مع تيان مينجزي الذي كان يكبره بعشرات الآلاف من السنين وكان يحظى أيضًا بدعم الأرض المقدسة من ورائه مجرد حلم . كان من الصعب للغاية القيام بذلك حتى لو أصبح لين مينغ ملك عالم ، فقد لا يكون بالضرورة قادرًا على التنافس مع تيان مينجزي.

في غضون بضع أنفاس من الوقت ، استهلكت قوة الرعد والنار فى المحنة السماوية بسرعة. بحلول الوقت الذي توقف فيه برعم الإله المهرطق عن النمو ، تم استخدام أكثر من 90 ٪ من قوة الرعد والنار.

أخذت مو إيفرسنو نفسا عميقا. عندما كانت تحدق في لين مينغ ، كان هناك ضوء غريب ومعقد في عينيها. كيف يمكنها ألا تعرف مدى صعوبة إنجاز تلك الأشياء التي طلبتها من لين مينغ؟ ومع ذلك كان لين مينغ قادرًا على شق طريقه عبر السماء والأرض متحديًا كل الصعاب مرارًا وتكرارًا!

“مم؟ هذا هو…”

“لين مينغ ، خذ رمحك!” ألقت مو ريفربليس يدها. أطلق رمح العنقاء الدموي صرخة متحمسه وتحول إلى شعاع من الضوء أثناء تحليقه نحو لين مينغ.

كان هذا أحد مجالات القوة العظيمة الثلاثة لنية بريمورديوس –

في تلك اللحظة ، كان ضوء الرمح يلمع بشكل جميل.

شهق لين مينغ بشدة. إن القوة الإلهية المتعالية هي في الواقع قوة إلهية فائقة. حتى أنها كانت قادرة على التحكم فى قوة الداو السماوي لنفسها. بعد أن امتص برعم الإله المهرطق قوة الرعد والنار من المحنة السماوية ، تم دمج هذه القوة في قوة الإله المهرطق . في المستقبل ، طالما استخدم لين مينغ قوة الإله المهرطق ، فسيكون قادرًا على التحكم في قوة المحنة السماوية إلى حد ما. على الرغم من أنها كانت ضعيفة ، إلا أنها كانت لا تزال تمثل القوة السماوية! كيف يمكن لأي شخص أن يجرؤ على التقليل من شأنها؟

ترجمة .
PEKA

بصوت عالٍ ، ارتجف جسد لين مينغ و بصق دمًا!

اندلعت قوة أربعة أنواع مختلفة من المحنة السماوية من خلال جسد لين مينغ. كما أن قوة بقايا عظام التنين انتشرت من خلاله!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط