نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1166

1166

1166

1166

بعد أن تمتص كرة السائل الذهبي هذا الجوهر ، أصبحت أكثر إبهارًا وأكثر تركيزًا ، وتقلصت إلى حجم بيضة صغيرة.

شعر لين مينغ أن قوة القوانين التي استخدمها للتو لم تأت من تأمله فيها ، بل من جسده. في تلك اللحظة ، شعر لين مينغ أن جسده أصبح واحدًا مع العالم. انبثقت قوانين العالم بشكل طبيعي من لحمه ودمه وأعضائه. وكأن جسده قد تكثف من القوانين!

=..

كان لين مينغ جاهزًا بالفعل. تحرك جسده واندلعت سرعته القصوى. ظهر على الفور أمام حبة الخلود الباطنية وأمسك بها!

في قارة إنسكاب السماء ، كان لين مينغ قد تدرب مرة واحدة لسنوات قبل أن يقاتل يانغ يون. لقد درس زلة اليشم لمفهوم الرعد التي تركها جيانغ زيجي من عشيره كيرين الكهربائي ، وأدرك المفاهيم الثلاثة الأولى لقوانين الرعد منها – قوة الموت ، وقوة الحياة ، ومفهوم السرعة القصوى.

مر الوقت.

مر الوقت يومًا بيوم. كان لين مينغ بالفعل في منطقة التدريب منذ ما يقرب من شهرين.

إذا مرت ثلاثة أيام بالخارج ، فسيكون قد مر شهر واحد على لين مينغ.

نظر لين مينغ إلى الرمح الطويل في يديه ، وشعر أن جسده ممتلئ بالقوة. كان مصدر القوة التي شعر أنها تتدفق عبر جسده الآن مختلفًا تمامًا عن ذي قبل.

بشكل غير محسوس ، مر نصف شهر.

كان هذا الشعور رائعًا جدًا!

في فرن الخيمياء الروحي ، كان جنين حجر الشمس البنفسجي قد ذاب تمامًا. اندمجت بقايا عظام التنين فيه ، مكونة سائلًا ذهبيًا ينسكب الضوء في جميع الاتجاهات.

بعد أن تمتص كرة السائل الذهبي هذا الجوهر ، أصبحت أكثر إبهارًا وأكثر تركيزًا ، وتقلصت إلى حجم بيضة صغيرة.

في البداية ، كان قطر كرة السائل هذه يزيد عن قدم واحدة. بعد ذلك ، عندما تم تحميصها ببطء بواسطة اللهب ، أصبحت كرة السائل صغيرة ومركزة بشكل متزايد.

شعر لين مينغ أن قوة القوانين التي استخدمها للتو لم تأت من تأمله فيها ، بل من جسده. في تلك اللحظة ، شعر لين مينغ أن جسده أصبح واحدًا مع العالم. انبثقت قوانين العالم بشكل طبيعي من لحمه ودمه وأعضائه. وكأن جسده قد تكثف من القوانين!

قعقعة قعقعة!

كانت الشوائب تذوب باستمرار حيث أصبح جوهر الخليط يتركز بشكل متزايد. يومًا بعد يوم ، تقلصت الكرة العريضة للسائل الذهبي في الأصل ببطء إلى ثلاث بوصات. خلال هذا الوقت ، طفت البلورة الروح ذات الفتحة التسعة أعلى رأس مو إيفرسنو. سقطت خطوط باهتة من الطاقة المنعشة والضباب من بلورة الروح ذات الفتحة التسعة ، واندمجت ببطء في شكل روح مو إيفرسنو. أعاد الضوء الخافت تنشيط جسدها طوال الوقت.

إهتز الفرن. في جميع أنحاء جسم الفرن أضاءت أنماط غريبة وقديمة كما لو كانت تنبض بالحياة. هذه الأنماط تشبه الحيوانات البرية الكبيرة ذات الأنياب الطويلة ، والمخالب الحادة ، ويمكن للمرء حتى أن يصدر بصوت خافت صوت الزئير الرهيب القادم من الفرن.

اندلعت البراكين. كميات لا حصر لها من الحمم البركانية تدفقت إلى الخارج مثل عدد لا يحصى من الخيول الراكضة !

“هذا الفرن مثل كائن حي. ” أدار لين مينغ رأسه في دهشة عندما سمع هدير الفرن يتضح بشكل متزايد. ثم استرخى على الفور. كقطعة أثرية روحية ، كان لهذا الفرن بطبيعة الحال روح أثرية بداخله. على الرغم من أن هذا لم يكن مصدرًا حقيقيًا لروح القطع الأثرية ولكنه كان روحًا كاذبة ، إلا أن الروح الكاذبة في كثير من الأحيان لم تكن أسوأ من الروح الحقيقية. كان أكبر عيب في الروح الكاذبة هو أنها لا تستطيع أن تنمو بمفردها. كانت الطريقة الوحيدة هي إذا انصهر المرء في مادة سماوية نادرة مثل بلورة روح ذات تسع فتحات لتعزيزها بقوة.

“أجل. ”

ومن حيث الجودة الحقيقية ، كانت العديد من الأرواح الكاذبة في مرتبة عالية للغاية. كان هذا لأنه عندما تم إغلاق هذه الأرواح الأثرية في قطعة أثرية ، كانت بالفعل قوية للغاية! كانت هذه مسألة معقولة. إذا كان أحد كبار السن يصقل قطعة أثرية لروح حياتهم ، فلماذا لا يختارون مخلوقًا قويًا كمصدر له؟

ترجمة PEKA ……

إذا كان على مستوى إمبيريان أن يأسر روح وحش إله ويحولها إلى روح أثرية ، فعندئذ كان من الممكن صقل كنز روح فائق !

عندما تحدثت مو إيفرسنو ظهرت فجأة أمام لين مينغ. لم تقل كلمة واحدة مبالغ فيها. يمكن حتى مقارنة جسد لين مينغ الحالي ، من حيث القوانين ، مع وحش إلهي!

.

كان هذا الشعور رائعًا جدًا!

كانت الشوائب تذوب باستمرار حيث أصبح جوهر الخليط يتركز بشكل متزايد. يومًا بعد يوم ، تقلصت الكرة العريضة للسائل الذهبي في الأصل ببطء إلى ثلاث بوصات. خلال هذا الوقت ، طفت البلورة الروح ذات الفتحة التسعة أعلى رأس مو إيفرسنو. سقطت خطوط باهتة من الطاقة المنعشة والضباب من بلورة الروح ذات الفتحة التسعة ، واندمجت ببطء في شكل روح مو إيفرسنو. أعاد الضوء الخافت تنشيط جسدها طوال الوقت.

الآن ، استخدمت مو إيفرسنو جوهر هذه الأعشاب لتغذية حبة الخلود الباطنية. حبوب من الدرجة الأولى لها حكمة معينة خاصة بها. يمكن أن تأكل الطعام عن طريق امتصاص جوهر الأعشاب الطبية.

بدون البلورة الروح ذات الفتحة التسعة ، على الرغم من أن مو إيفرسنو ستكون قادرة على إنهاء صقل الحبة ، فقد كان استنزافًا هائلاً لقوة روحها الإلهية. بعد كل شيء ، لم تكن قادرة على استخدام الجوهر الحقيقي واضطرت إلى تحريك المواد بقوة روحها. كانت الخيمياء عملاً مرهقًا ، لكن كان عليها أن تدفع تكلفة عدة أضعاف تكلفة الفنان القتالي العادي.

في البداية ، كان قطر كرة السائل هذه يزيد عن قدم واحدة. بعد ذلك ، عندما تم تحميصها ببطء بواسطة اللهب ، أصبحت كرة السائل صغيرة ومركزة بشكل متزايد.

في هذه الأيام الماضية ، تقلص حجم بلورة فتحة العدسة التسعة بمقدار العُشر.

“أعتقد أنني لمست عتبة دمج المفاهيم الثلاثة الأولى للرعد في قوانين الرعد بهذه السرعة. على الرغم من أن قوانين الرعد الخاصة بي أدنى من قوانين النار ط ، إلا أنها لا تزال في المسار الصحيح . علاوة على ذلك ، يمكنني أن أشعر بصوت ضعيف بقوة جديدة تختمر بداخلي “.

رفعت مو إيفرسنو يدها وألقت عدة أعشاب طبية عمرها 100000 عام في الفرن. كانت هذه أعشاب طبية وجدها لين مينغ في الحلقة عندما كان يستكشف معبد الأعاجيب.

الآن ، استخدمت مو إيفرسنو جوهر هذه الأعشاب لتغذية حبة الخلود الباطنية. حبوب من الدرجة الأولى لها حكمة معينة خاصة بها. يمكن أن تأكل الطعام عن طريق امتصاص جوهر الأعشاب الطبية.

كان وحش الإله محبوب قوانين الطبيعة. كانت عظامهم منقوشة بالقوانين ولحمهم ودمهم ملتحمون برونية الداو. كانت أعضائهم قادرة على التواصل مع العالم ، وتشكيل مصفوفة كبيرة من خمسة عناصر. لم تكن أجسادهم ما يمكن أن تقارن به أجسام البشر. لقد كانوا مثل اندماجات من الداو السماوي ، قادرة على الوصول مباشرة واستخدام قوة العالم!

ما كان يفعله مو إيفرسنو الآن هو استخدام جوهر هذه الأعشاب الطبية لإطعام حبة الخلود الباطنية.

كان وحش الإله محبوب قوانين الطبيعة. كانت عظامهم منقوشة بالقوانين ولحمهم ودمهم ملتحمون برونية الداو. كانت أعضائهم قادرة على التواصل مع العالم ، وتشكيل مصفوفة كبيرة من خمسة عناصر. لم تكن أجسادهم ما يمكن أن تقارن به أجسام البشر. لقد كانوا مثل اندماجات من الداو السماوي ، قادرة على الوصول مباشرة واستخدام قوة العالم!

تحت الحرارة الحارقة ، جفت هذه الأعشاب التي يبلغ عمرها 100000 عام بسرعة. عندما يذبلون ، يتدفق جوهر السائل منهم ، يندمج باستمرار في السائل الذهبي لجنين حجر الشمس البنفسجي.

ووش!

وسرعان ما تم امتصاص جوهر هذه الأعشاب الطبية متعدد الألوان تمامًا!

لكن هذه المرة كانت مختلفة تمامًا.

بعد أن تمتص كرة السائل الذهبي هذا الجوهر ، أصبحت أكثر إبهارًا وأكثر تركيزًا ، وتقلصت إلى حجم بيضة صغيرة.

أشار طت مو إيفرسنو . استدار لين مينغ ورأى أن فرن الخيمياء لا يزال يطفو بين السماء والأرض كما كان من قبل. ما زالت كميات لا حصر لها من النيران تتجمع نحوه . كان القاع محمرًا عندما اصطدمت به صواعق لا حصر لها من السماء ، وعمدته بتهور بالرعد والنار.

تحولت كرة السائل تدريجيًا إلى حالة نصف صلبة. كادت الحبة الإلهية أن تتشكل!

.

……………….

وعندما استخدم هذه القوانين للتحكم في طاقة مصدر السماء والأرض ، لم يشعر بالشعور المتشنج الذي كان يشعر به من قبل. الآن يبدو أن كل شيء يتدفق بسلاسة وبشكل مثالي.

مر الوقت يومًا بيوم. كان لين مينغ بالفعل في منطقة التدريب منذ ما يقرب من شهرين.

في مثل هذه البيئة المروعة ، طار لين مينغ عاليا في الهواء. لقد عبرت ضربة الرمح الآن مائة ميل ، مما تسبب في ارتعاش المساحة المحيطة بها. تحته ، تمزقت الصخرة التي كانت أصلب من الفولاذ البشري مثل القماش ، مما تسبب في تشكيل واد بطول 100 ميل.

ووش!

قعقعة قعقعة!

شعاع من الضوء الأرجواني السماء. في تلك اللحظة ، بدا أن كل قوة الرعد في السماء تتجمع في مكان واحد. انقسمت الأنهار والجبال وانفتح صدع هائل في الأرض ، مما تسبب في انبعاث الحمم البركانية إلى العالم!

.

قعقعة قعقعة!

إذا مرت ثلاثة أيام بالخارج ، فسيكون قد مر شهر واحد على لين مينغ.

اندلعت البراكين. كميات لا حصر لها من الحمم البركانية تدفقت إلى الخارج مثل عدد لا يحصى من الخيول الراكضة !

بالطبع ، هذا لا يعني أن مناطق التدريب في دار المزاد كانت ذات جودة أعلى من نجم روح النار. بدلاً من ذلك ، عندما اقتحم لين مينغ التساعي ، تم دمج قدر هائل من قوانين العالم في جسده. الآن ، كل ما كان عليه فعله هو الإحساس بها من أجل السيطرة عليها بسرعة.

في مثل هذه البيئة المروعة ، طار لين مينغ عاليا في الهواء. لقد عبرت ضربة الرمح الآن مائة ميل ، مما تسبب في ارتعاش المساحة المحيطة بها. تحته ، تمزقت الصخرة التي كانت أصلب من الفولاذ البشري مثل القماش ، مما تسبب في تشكيل واد بطول 100 ميل.

إذا مرت ثلاثة أيام بالخارج ، فسيكون قد مر شهر واحد على لين مينغ.

تشي لا!

هبط الرعد ، ورقص مثل الثعابين الأرجوانية المهووسة. أقواس سميكة من الكهرباء التفت حول لين مينغ وكانت تتحرك صعودا وهبوطا جسده. في هذه اللحظة ، بدا لين مينغ وكأنه إله الرعد!

هبط الرعد ، ورقص مثل الثعابين الأرجوانية المهووسة. أقواس سميكة من الكهرباء التفت حول لين مينغ وكانت تتحرك صعودا وهبوطا جسده. في هذه اللحظة ، بدا لين مينغ وكأنه إله الرعد!

“مم؟ أي اكتشاف؟ ” سأل لين مينغ متفاجئًا. إذا كان صوت مو إيفرسنو وتعبيره خطيرًا جدًا ، فلا ينبغي أن يكون هذا الحصاد صغيراً على الإطلاق.

نظر لين مينغ إلى الرمح الطويل في يديه ، وشعر أن جسده ممتلئ بالقوة. كان مصدر القوة التي شعر أنها تتدفق عبر جسده الآن مختلفًا تمامًا عن ذي قبل.

كان هذا النوع من الشعور مشابهًا لمحنة سماوية. بالطبع عرف لين مينغ أن حبة الخلود الباطنية كانت بعيدة كل البعد عن جلب محنتها السماوية. تحدث هذه الظاهرة فقط عندما تظهر حبة إلهية فائقة.

في الماضي ، جاءت قوة لين مينغ من إدراك القوانين باستمرار ، ومن ثم استخدام جوهره الحقيقي لتحفيز قوة القوانين ، وتحويل الطاقة من السماء والأرض إلى سلاحه الخاص للقتال. خلال هذه العملية ، كان لين مينغ يشعر دائمًا أن قوته كانت ضئيلة للغاية وضعيفة. أما بالنسبة للقوانين العالمية ، فقد كانت ضخمة بشكل لا يضاهى ، مما جعل كل من وقف أمامها يركع في رهبة.

إذا كان على مستوى إمبيريان أن يأسر روح وحش إله ويحولها إلى روح أثرية ، فعندئذ كان من الممكن صقل كنز روح فائق !

لكن هذه المرة كانت مختلفة تمامًا.

وسرعان ما تم امتصاص جوهر هذه الأعشاب الطبية متعدد الألوان تمامًا!

شعر لين مينغ أن قوة القوانين التي استخدمها للتو لم تأت من تأمله فيها ، بل من جسده. في تلك اللحظة ، شعر لين مينغ أن جسده أصبح واحدًا مع العالم. انبثقت قوانين العالم بشكل طبيعي من لحمه ودمه وأعضائه. وكأن جسده قد تكثف من القوانين!

كان وحش الإله محبوب قوانين الطبيعة. كانت عظامهم منقوشة بالقوانين ولحمهم ودمهم ملتحمون برونية الداو. كانت أعضائهم قادرة على التواصل مع العالم ، وتشكيل مصفوفة كبيرة من خمسة عناصر. لم تكن أجسادهم ما يمكن أن تقارن به أجسام البشر. لقد كانوا مثل اندماجات من الداو السماوي ، قادرة على الوصول مباشرة واستخدام قوة العالم!

وعندما استخدم هذه القوانين للتحكم في طاقة مصدر السماء والأرض ، لم يشعر بالشعور المتشنج الذي كان يشعر به من قبل. الآن يبدو أن كل شيء يتدفق بسلاسة وبشكل مثالي.

كان وحش الإله محبوب قوانين الطبيعة. كانت عظامهم منقوشة بالقوانين ولحمهم ودمهم ملتحمون برونية الداو. كانت أعضائهم قادرة على التواصل مع العالم ، وتشكيل مصفوفة كبيرة من خمسة عناصر. لم تكن أجسادهم ما يمكن أن تقارن به أجسام البشر. لقد كانوا مثل اندماجات من الداو السماوي ، قادرة على الوصول مباشرة واستخدام قوة العالم!

كان هذا الشعور رائعًا جدًا!

ومن حيث الجودة الحقيقية ، كانت العديد من الأرواح الكاذبة في مرتبة عالية للغاية. كان هذا لأنه عندما تم إغلاق هذه الأرواح الأثرية في قطعة أثرية ، كانت بالفعل قوية للغاية! كانت هذه مسألة معقولة. إذا كان أحد كبار السن يصقل قطعة أثرية لروح حياتهم ، فلماذا لا يختارون مخلوقًا قويًا كمصدر له؟

“أعتقد أنني لمست عتبة دمج المفاهيم الثلاثة الأولى للرعد في قوانين الرعد بهذه السرعة. على الرغم من أن قوانين الرعد الخاصة بي أدنى من قوانين النار ط ، إلا أنها لا تزال في المسار الصحيح . علاوة على ذلك ، يمكنني أن أشعر بصوت ضعيف بقوة جديدة تختمر بداخلي “.

بعد أن تمتص كرة السائل الذهبي هذا الجوهر ، أصبحت أكثر إبهارًا وأكثر تركيزًا ، وتقلصت إلى حجم بيضة صغيرة.

في قارة إنسكاب السماء ، كان لين مينغ قد تدرب مرة واحدة لسنوات قبل أن يقاتل يانغ يون. لقد درس زلة اليشم لمفهوم الرعد التي تركها جيانغ زيجي من عشيره كيرين الكهربائي ، وأدرك المفاهيم الثلاثة الأولى لقوانين الرعد منها – قوة الموت ، وقوة الحياة ، ومفهوم السرعة القصوى.

“هذا الفرن مثل كائن حي. ” أدار لين مينغ رأسه في دهشة عندما سمع هدير الفرن يتضح بشكل متزايد. ثم استرخى على الفور. كقطعة أثرية روحية ، كان لهذا الفرن بطبيعة الحال روح أثرية بداخله. على الرغم من أن هذا لم يكن مصدرًا حقيقيًا لروح القطع الأثرية ولكنه كان روحًا كاذبة ، إلا أن الروح الكاذبة في كثير من الأحيان لم تكن أسوأ من الروح الحقيقية. كان أكبر عيب في الروح الكاذبة هو أنها لا تستطيع أن تنمو بمفردها. كانت الطريقة الوحيدة هي إذا انصهر المرء في مادة سماوية نادرة مثل بلورة روح ذات تسع فتحات لتعزيزها بقوة.

ومع ذلك ، لم يكن فهم لين مينغ تجاه هذه المفاهيم الثلاثة عميق بشكل خاص ، وكان بعيدًا بشكل لا يصدق عن الأمل في دمجها معًا. لكن الآن ، كان قد تتبع بالفعل عتبة دمجها.

“لين مينغ ، لقد أبليت بلاء حسنا! لقد عبر التساعي الخاص بك 33 طبقة من السماء ، وقد جلب لك تدمير الحياة التسعة فى تسعه فوائد لا يمكن تصورها. هذه هي المساهمة المجمعة لـ المكعب السحري ، واثنان من القوى الإلهية الفائقة ، وروح معركة الضباب العظيم الذهبية ، وأيضًا نسخة طبق الأصل من حبة الشيطان الإلهية. فقط من خلال الجمع بين كل هذه العوامل معًا ، تمكنت من تحقيق ما لديك الآن! أود أن أجرؤ على التخمين أنه حتى سليل إمبيريان لن يكون لديه تدمير حياة أكثر كمالا منك! التساعي الخاص بك هو فريد ​​من نوعه ، مما يسمح لك بتجربة المحنة السماوية تسع مرات. علاوة على ذلك ، لأنك تمكنت من عبور المحنة السماوية ، فقد أصبحت إلى حد ما شخصًا يعيش جزئيًا خارج قواعد الداو السماوي وتتحكم في مصيرك. في الواقع ، يجب أن تكون قادرًا على التحكم في قوانين الداو السماوية إلى حد معين. بالطبع ، تدريبك بعيد جدًا و منخفضة جدًا. حتى لو فعلت ذلك ، فلن يكون هناك شيء جدير بالذكر على الإطلاق “.

كان هذان الشهرين الأخيرين من التدريب يساويان ما يقرب من عام في نجم روح النار!

في فرن الخيمياء الروحي ، كان جنين حجر الشمس البنفسجي قد ذاب تمامًا. اندمجت بقايا عظام التنين فيه ، مكونة سائلًا ذهبيًا ينسكب الضوء في جميع الاتجاهات.

بالطبع ، هذا لا يعني أن مناطق التدريب في دار المزاد كانت ذات جودة أعلى من نجم روح النار. بدلاً من ذلك ، عندما اقتحم لين مينغ التساعي ، تم دمج قدر هائل من قوانين العالم في جسده. الآن ، كل ما كان عليه فعله هو الإحساس بها من أجل السيطرة عليها بسرعة.

بدون البلورة الروح ذات الفتحة التسعة ، على الرغم من أن مو إيفرسنو ستكون قادرة على إنهاء صقل الحبة ، فقد كان استنزافًا هائلاً لقوة روحها الإلهية. بعد كل شيء ، لم تكن قادرة على استخدام الجوهر الحقيقي واضطرت إلى تحريك المواد بقوة روحها. كانت الخيمياء عملاً مرهقًا ، لكن كان عليها أن تدفع تكلفة عدة أضعاف تكلفة الفنان القتالي العادي.

“لين مينغ ، لقد أبليت بلاء حسنا! لقد عبر التساعي الخاص بك 33 طبقة من السماء ، وقد جلب لك تدمير الحياة التسعة فى تسعه فوائد لا يمكن تصورها. هذه هي المساهمة المجمعة لـ المكعب السحري ، واثنان من القوى الإلهية الفائقة ، وروح معركة الضباب العظيم الذهبية ، وأيضًا نسخة طبق الأصل من حبة الشيطان الإلهية. فقط من خلال الجمع بين كل هذه العوامل معًا ، تمكنت من تحقيق ما لديك الآن! أود أن أجرؤ على التخمين أنه حتى سليل إمبيريان لن يكون لديه تدمير حياة أكثر كمالا منك! التساعي الخاص بك هو فريد ​​من نوعه ، مما يسمح لك بتجربة المحنة السماوية تسع مرات. علاوة على ذلك ، لأنك تمكنت من عبور المحنة السماوية ، فقد أصبحت إلى حد ما شخصًا يعيش جزئيًا خارج قواعد الداو السماوي وتتحكم في مصيرك. في الواقع ، يجب أن تكون قادرًا على التحكم في قوانين الداو السماوية إلى حد معين. بالطبع ، تدريبك بعيد جدًا و منخفضة جدًا. حتى لو فعلت ذلك ، فلن يكون هناك شيء جدير بالذكر على الإطلاق “.

عندما تحدثت مو إيفرسنو ظهرت فجأة أمام لين مينغ. لم تقل كلمة واحدة مبالغ فيها. يمكن حتى مقارنة جسد لين مينغ الحالي ، من حيث القوانين ، مع وحش إلهي!

عندما تحدثت مو إيفرسنو ظهرت فجأة أمام لين مينغ. لم تقل كلمة واحدة مبالغ فيها. يمكن حتى مقارنة جسد لين مينغ الحالي ، من حيث القوانين ، مع وحش إلهي!

“لين مينغ ، لقد أبليت بلاء حسنا! لقد عبر التساعي الخاص بك 33 طبقة من السماء ، وقد جلب لك تدمير الحياة التسعة فى تسعه فوائد لا يمكن تصورها. هذه هي المساهمة المجمعة لـ المكعب السحري ، واثنان من القوى الإلهية الفائقة ، وروح معركة الضباب العظيم الذهبية ، وأيضًا نسخة طبق الأصل من حبة الشيطان الإلهية. فقط من خلال الجمع بين كل هذه العوامل معًا ، تمكنت من تحقيق ما لديك الآن! أود أن أجرؤ على التخمين أنه حتى سليل إمبيريان لن يكون لديه تدمير حياة أكثر كمالا منك! التساعي الخاص بك هو فريد ​​من نوعه ، مما يسمح لك بتجربة المحنة السماوية تسع مرات. علاوة على ذلك ، لأنك تمكنت من عبور المحنة السماوية ، فقد أصبحت إلى حد ما شخصًا يعيش جزئيًا خارج قواعد الداو السماوي وتتحكم في مصيرك. في الواقع ، يجب أن تكون قادرًا على التحكم في قوانين الداو السماوية إلى حد معين. بالطبع ، تدريبك بعيد جدًا و منخفضة جدًا. حتى لو فعلت ذلك ، فلن يكون هناك شيء جدير بالذكر على الإطلاق “.

كان وحش الإله محبوب قوانين الطبيعة. كانت عظامهم منقوشة بالقوانين ولحمهم ودمهم ملتحمون برونية الداو. كانت أعضائهم قادرة على التواصل مع العالم ، وتشكيل مصفوفة كبيرة من خمسة عناصر. لم تكن أجسادهم ما يمكن أن تقارن به أجسام البشر. لقد كانوا مثل اندماجات من الداو السماوي ، قادرة على الوصول مباشرة واستخدام قوة العالم!

إذا كان على مستوى إمبيريان أن يأسر روح وحش إله ويحولها إلى روح أثرية ، فعندئذ كان من الممكن صقل كنز روح فائق !

إذا كانت قوة وحش الإله لا تعتمد بشكل أساسي على موهبته بينما كانت قدرته على التعلم ضعيفة للغاية ، لكانوا قد تجاوزوا إمبيريان البشرية.

كان وحش الإله محبوب قوانين الطبيعة. كانت عظامهم منقوشة بالقوانين ولحمهم ودمهم ملتحمون برونية الداو. كانت أعضائهم قادرة على التواصل مع العالم ، وتشكيل مصفوفة كبيرة من خمسة عناصر. لم تكن أجسادهم ما يمكن أن تقارن به أجسام البشر. لقد كانوا مثل اندماجات من الداو السماوي ، قادرة على الوصول مباشرة واستخدام قوة العالم!

والآن ، كان لدى لين مينغ تصور يساوي عبقريًا وحشيًا وكان لديه أيضًا جسدًا يمكن مقارنته مع وحش إلهي في جانب القوانين. إذا استمر لين مينغ في تدريب تحول الجسم في المستقبل وكان قادرًا على تعزيز جسده حتى أصبح قويًا كجسد وحش إلهي ، سيصبح مثل الوحش الإلهي الذي يشبه الإنسان والذي كان أيضًا ماهرًا في التعلم التدريب.

الآن ، استخدمت مو إيفرسنو جوهر هذه الأعشاب لتغذية حبة الخلود الباطنية. حبوب من الدرجة الأولى لها حكمة معينة خاصة بها. يمكن أن تأكل الطعام عن طريق امتصاص جوهر الأعشاب الطبية.

“آنسة مو ، هل انتهيت من الحبة؟” فوجئ لين مينغ برؤية مو إيفرسنو. في الأشهر الماضية أغلقت مو إيفرسنو حواسها وعزلت نفسها عن العالم. الآن بعد أن ظهرت فجأة مرة أخرى ، من المفترض أن الحبة قد اكتملت أو قاربت على الانتهاء.

ما كان يفعله مو إيفرسنو الآن هو استخدام جوهر هذه الأعشاب الطبية لإطعام حبة الخلود الباطنية.

“أجل. ”

كان هذان الشهرين الأخيرين من التدريب يساويان ما يقرب من عام في نجم روح النار!

أشار طت مو إيفرسنو . استدار لين مينغ ورأى أن فرن الخيمياء لا يزال يطفو بين السماء والأرض كما كان من قبل. ما زالت كميات لا حصر لها من النيران تتجمع نحوه . كان القاع محمرًا عندما اصطدمت به صواعق لا حصر لها من السماء ، وعمدته بتهور بالرعد والنار.

ناهيك عن الحبة الإلهية الفائقة ، كانت حبة الخلود الباطنية أدنى بكثير من حبة العالم بلا حدود .

كان هذا النوع من الشعور مشابهًا لمحنة سماوية. بالطبع عرف لين مينغ أن حبة الخلود الباطنية كانت بعيدة كل البعد عن جلب محنتها السماوية. تحدث هذه الظاهرة فقط عندما تظهر حبة إلهية فائقة.

إذا مرت ثلاثة أيام بالخارج ، فسيكون قد مر شهر واحد على لين مينغ.

ناهيك عن الحبة الإلهية الفائقة ، كانت حبة الخلود الباطنية أدنى بكثير من حبة العالم بلا حدود .

رفعت مو إيفرسنو يدها وألقت عدة أعشاب طبية عمرها 100000 عام في الفرن. كانت هذه أعشاب طبية وجدها لين مينغ في الحلقة عندما كان يستكشف معبد الأعاجيب.

اشتعلت النيران وتضخم الرعد. جمع الفرن المزيد والمزيد من القوة. وأخيرا وصلت إلى نقطة حرجة واندلعت!

ناهيك عن الحبة الإلهية الفائقة ، كانت حبة الخلود الباطنية أدنى بكثير من حبة العالم بلا حدود .

انطلق غطاء الفرن وخرجت حبة حمراء ذهبية بحجم بيضة الحمام ، كما لو كانت تريد الهروب من العالم.

اندلعت البراكين. كميات لا حصر لها من الحمم البركانية تدفقت إلى الخارج مثل عدد لا يحصى من الخيول الراكضة !

كان لين مينغ جاهزًا بالفعل. تحرك جسده واندلعت سرعته القصوى. ظهر على الفور أمام حبة الخلود الباطنية وأمسك بها!

“مم؟ أي اكتشاف؟ ” سأل لين مينغ متفاجئًا. إذا كان صوت مو إيفرسنو وتعبيره خطيرًا جدًا ، فلا ينبغي أن يكون هذا الحصاد صغيراً على الإطلاق.

لقد نجح في الحصول على هذه الحبة الإلهية!

في الماضي ، جاءت قوة لين مينغ من إدراك القوانين باستمرار ، ومن ثم استخدام جوهره الحقيقي لتحفيز قوة القوانين ، وتحويل الطاقة من السماء والأرض إلى سلاحه الخاص للقتال. خلال هذه العملية ، كان لين مينغ يشعر دائمًا أن قوته كانت ضئيلة للغاية وضعيفة. أما بالنسبة للقوانين العالمية ، فقد كانت ضخمة بشكل لا يضاهى ، مما جعل كل من وقف أمامها يركع في رهبة.

في يديه ، كانت هذه الحبة تغلي ساخنة وثقيلة للغاية. شعر لين مينغ أن ما أمسكه لم يكن حبة دواء ، بل جوهر مخفض لنجم ناري متوهج.

كانت الشوائب تذوب باستمرار حيث أصبح جوهر الخليط يتركز بشكل متزايد. يومًا بعد يوم ، تقلصت الكرة العريضة للسائل الذهبي في الأصل ببطء إلى ثلاث بوصات. خلال هذا الوقت ، طفت البلورة الروح ذات الفتحة التسعة أعلى رأس مو إيفرسنو. سقطت خطوط باهتة من الطاقة المنعشة والضباب من بلورة الروح ذات الفتحة التسعة ، واندمجت ببطء في شكل روح مو إيفرسنو. أعاد الضوء الخافت تنشيط جسدها طوال الوقت.

“لين مينغ ، لديك بالفعل زلة يشم دليل الطاغية السماوي ويجب عليك تحسين فهمك لها في هذه الأيام الماضية. الآن ، اتبع طريقة تدوير الطاقة داخل جسمك وفقًا لدليل الطاغية السماوي. اجعلها تتدفق عبر عتبة الحياة والموت وتهاجم بوابة الحياة! مع أساسك الحالي ، لن يكون هناك أي مشاكل على الإطلاق!

أشار طت مو إيفرسنو . استدار لين مينغ ورأى أن فرن الخيمياء لا يزال يطفو بين السماء والأرض كما كان من قبل. ما زالت كميات لا حصر لها من النيران تتجمع نحوه . كان القاع محمرًا عندما اصطدمت به صواعق لا حصر لها من السماء ، وعمدته بتهور بالرعد والنار.

بالإضافة إلى ذلك ، فككت قطعه العظم من قبل. اكتشفت أن هناك مخططًا لتقنية تحويل الجسم القديمة داخلها. على الرغم من أنه كان غير مكتمل إلى حد كبير ، إلا أنني تمكنت من الحصول على اكتشاف جديد منه! ”

ومع ذلك ، لم يكن فهم لين مينغ تجاه هذه المفاهيم الثلاثة عميق بشكل خاص ، وكان بعيدًا بشكل لا يصدق عن الأمل في دمجها معًا. لكن الآن ، كان قد تتبع بالفعل عتبة دمجها.

“مم؟ أي اكتشاف؟ ” سأل لين مينغ متفاجئًا. إذا كان صوت مو إيفرسنو وتعبيره خطيرًا جدًا ، فلا ينبغي أن يكون هذا الحصاد صغيراً على الإطلاق.

تشي لا!

ترجمة
PEKA
……

والآن ، كان لدى لين مينغ تصور يساوي عبقريًا وحشيًا وكان لديه أيضًا جسدًا يمكن مقارنته مع وحش إلهي في جانب القوانين. إذا استمر لين مينغ في تدريب تحول الجسم في المستقبل وكان قادرًا على تعزيز جسده حتى أصبح قويًا كجسد وحش إلهي ، سيصبح مثل الوحش الإلهي الذي يشبه الإنسان والذي كان أيضًا ماهرًا في التعلم التدريب.

بالطبع ، هذا لا يعني أن مناطق التدريب في دار المزاد كانت ذات جودة أعلى من نجم روح النار. بدلاً من ذلك ، عندما اقتحم لين مينغ التساعي ، تم دمج قدر هائل من قوانين العالم في جسده. الآن ، كل ما كان عليه فعله هو الإحساس بها من أجل السيطرة عليها بسرعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط