1168
1168
في هذه اللحظة ، داخل جسد لين مينغ ، بعثت نبتة الإله الهرطقي ضوءًا مجيدًا. عندما عبر لين مينغ التساعى ، لم تختفى محنه الرعد والنار التي مر بها ، ولكن تم امتصاصها وتنقيتها من قبل نبتة الإله المهرطق. قوانين قوة الرعد والنار امتصتها نبته الإله المهرطق !
…
والإمبيريان الذي خلق هذة القوة قد يكون الإله المتعالي هو الذي خلق هذا العالم!
…
“رمح العنقاء الدموي !”
…
على الرغم من أن لين مينغ لم يكن متعجرفًا أبدًا ، إلا أنه كان يعتقد أنه في جوانب عديدة ، وصلت موهبته تقريبًا إلى الذروة داخل العالم الإلهي. ولكن عند ذكر القوة الإلهية الفائقة ، شعر لين مينغ في الواقع بقليل من العجز والإحباط. لطالما شعر أن الحركات التي ابتكرها بنفسه كانت هراء مقارنة بالقوة الإلهية الفائقة . كان لين مينغ واثقًا في تدريبه وقوته واعتقد أيضًا أنه يمكن أن يصبح إمبيريان في المستقبل. ولكن فيما يتعلق بالحركات التي ابتكرها بنفسه شك لين مينغ في نفسه. هل سيكون قادرًا على خلق قوته الإلهية الفائقة عند وصوله إلى عالم إمبيريان ؟
“عظيم! مدهش! ها ها ها ها!” ضحك لين مينغ بصوت عالٍ. في هذه اللحظة شعر بقوة متفجرة تملأ جسده. كان دمه يغلي بداخله ، مثل نهر متدفق من لعنة مطلقة ، تنطلق منه حيوية غير محدودة!
إذا كان بإمكانه إظهار قوة المحنة السماوية في تحركاته ، فعندئذ حتى لو لم يستطع إعادة إنتاج قوة محنة يين يانغ ويمكنه فقط استخدام محنة الرعد والنار ، فهذا سيجعله بالفعل شخصًا يتحدى إرادة السماء!
يبدو أن مقارنة وعاء دموي رفيع ونحيف بالنهر أمر مبالغ فيه ، لكن في الحقيقة لم يكن الأمر كذلك على الإطلاق. في الحكايات الشعبية ، عندما خضع أعظم إله على الإطلاق للنيرفانا وأعاد تشكيل الكون الجديد ، تحول جسده إلى حياة كاملة. أصبحت عيناه الشمس والقمر ، والدم الذي يسيل داخله تحول إلى أنهار ومحيطات. على الرغم من أن هذه كانت مجرد أسطورة ، إلا أنها لم تكن بلا أساس على الإطلاق. كان هذا لأنه إذا تمكن شخص ما من الحصول على الأوعية الدموية لـ لين مينغ الآن وصقلها ، فيمكنه إنشاء نهر من الدم المتدفق إلى ما لا نهاية!
“لين مينغ ، منذ العصور القديمة ، ابتكر كبار السن دائمًا أساليب التدريب الخاصة بهم. الآن ، قمت أيضًا بإنشاء أسلوبك الخاص! قبل الآن ، كنت تتقن طرق تدريب مختلفة وأنتجت مهاراتك الخاصة ، مطاردة الشمس ، مطاردة الرعد ، اختراق قوس قزح ، ودفن السماء. ومع ذلك ، هذه المرة مختلفة. يمكن اعتبارهم في أحسن الأحوال حشوًا متواضعًا. السبب الوحيد لكونهم لائقين هو أنك أنشأتهم وهم الأنسب لأسلوبك القتالي. لكن إذا وقفوا وحدهم كميراث ، فلن يكونوا في الحقيقة أي شيء يمكن النظر إليه على الإطلاق. لكن الحركة التي أنشأتها الآن كانت مختلفة.
يمكن القول أن جسد لين مينغ بأكمله أصبح الآن كنزًا!
“المحنة السماوية! إذا حركتي الآن. كانت مساوية للمحنة السماوية؟ ” تفاجأ لين مينغ. لقد اختبر بنفسه مدى قوة المحنة السماوية!
تم دمج عظم التنين الأعلى مع عظامه ، ونقشت الرونية قوانين الداو السماوية. تم دمج جسده مع رونية القانون التي تحتوي على أسمى الحقائق في العالم. امتلأ دمه ونخاعه بجوهر طائر العنقاء ، مما سمح له بالتواصل مع طاقة أصل السماء والأرض بسهولة. تم بالفعل تقوية أعضائه باستمرار بالطاقة ، مما يجعلها صلبة مثل الحديد الإلهي!
كان لين مينغ مذهولاً. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها بمثل هذا الشيء وتركه مهتزًا. إذا كان إمبيريان لديه ما يكفي من طاقة الضباب العظيم ، ألا يستطيع إنشاء كونهم المصغر حتى ؟
عندما ولد لين مينغ ، كانت موهبته القتالية تحت المستوى في أحسن الأحوال. الآن ، موهبة جسده الحالية وصلت إلى مستويات عبقري وحشي!
“قوة المحنة السماوية!” شهقت مو إيفرسنو عندما رأت المشهد أمامها ، كما لو أن الأيام الأخيرة من العالم قد وصلت.
“رمح العنقاء الدموي !”
الآن ، بينما أحرق لين مينغ جوهر دمه ، دعا بشكل غير متوقع قوانين الداو السماوية النائمة في أعماق جسده ، مما أعاد إنتاج قوة المحنة السماوية!
صرخ لين مينغ بصوت عالٍ ، وانطلق رمح العنقاء الدموي من الأرض الممزقة ، وتحول إلى شعاع من الضوء الأحمر الذي سقط في يده!
“القوة الإلهية الفائقة تساوي الداو السماوي في هذا العالم؟”
مع الرمح في يده ، شعر لين مينغ على الفور بإحساس وثيق ومريح ، كما لو كان لحمه ودمه معه. في هذه اللحظة ، لم يعد رمح العنقاء الدموي سلاحًا ولكنه جزء من جسده ، امتداد لذراعه!
“عظيم! مدهش! ها ها ها ها!” ضحك لين مينغ بصوت عالٍ. في هذه اللحظة شعر بقوة متفجرة تملأ جسده. كان دمه يغلي بداخله ، مثل نهر متدفق من لعنة مطلقة ، تنطلق منه حيوية غير محدودة!
همهمة –
نظرًا لأن هذه كانت تقنية ذات إمكانات غير محدودة للنمو في المستقبل ، فإن تسميتها حكم الداو السماوي كان اسمًا يستحق. خلاف ذلك ، إذا كانت إحدى تقنيات القمامة هي التي تجرأت على إعلان نفسها أي شيء من الداو السماوي ، فسيضحك الآخرون عليها حتى الموت.
ارتجف رمح العنقاء الدموي في الإثارة ، وأصدر أصوات صفير. شعر لين مينغ أن القوة داخل جسده تصل إلى الذروة ، كما لو كان سينفجر إذا لم يتركها !
“المحنة السماوية! إذا حركتي الآن. كانت مساوية للمحنة السماوية؟ ” تفاجأ لين مينغ. لقد اختبر بنفسه مدى قوة المحنة السماوية!
القوة – ترتفع مثل تسونامي!
كانت هذه الخطوة.
الدم يغلي مثل الحمم البركانية!
القوة – ترتفع مثل تسونامي!
عض لين مينغ على طرف لسانه وأخرج جوهر الدم ، ودفعه فوق رمح العنقاء الدموي. في هذه اللحظة أحرق 20٪ من جوهر دمه!
إذا كان بإمكانه إظهار قوة المحنة السماوية في تحركاته ، فعندئذ حتى لو لم يستطع إعادة إنتاج قوة محنة يين يانغ ويمكنه فقط استخدام محنة الرعد والنار ، فهذا سيجعله بالفعل شخصًا يتحدى إرادة السماء!
القوة القوية المكتسبة بتكلفة حرق جوهر دمه تم سكبها بالكامل في جسد لين مينغ. في تلك اللحظة ، ارتفعت قوته فجأة. كما اندلعت قوة الإله المهرطق. لقد وصل الآن إلى مستوى من القوة أضعاف لا تحصى من حد تدمير الحياة. ارتجفت بذرة العالم داخل دانتيان لين مينغ كما لو أنها ستتفكك وتصبح عالماً خاصاً بها!
“حسنا!” صرخ لين مينغ ، وروحه البطولية ترتفع 100الف قدم إلى السماء!
تم سكب كل قوته في رمح العنقاء الدموي. ثم ، دفعة!
…
شيوى!
الآن ، بينما أحرق لين مينغ جوهر دمه ، دعا بشكل غير متوقع قوانين الداو السماوية النائمة في أعماق جسده ، مما أعاد إنتاج قوة المحنة السماوية!
اخترق ضوء الرمح الفضاء وأصدر صوت تمزيق مرعب. سقط الرعد من السماء وارتفعت أعمدة اللهب من الأرض. اجتاح الرمح كل هذه الطاقة وكون دوامة ضخمة باللونين الأحمر والأرجواني!
“المحنة السماوية! إذا حركتي الآن. كانت مساوية للمحنة السماوية؟ ” تفاجأ لين مينغ. لقد اختبر بنفسه مدى قوة المحنة السماوية!
تحت قوانين الداو السماوية ، لم تعد قوة نيران الرعد داخل هذا الرمح هي العناصر الخمسة النقية ، ولكنها تغيرت إلى قوة المحنة السماوية!
“قوة المحنة السماوية!” شهقت مو إيفرسنو عندما رأت المشهد أمامها ، كما لو أن الأيام الأخيرة من العالم قد وصلت.
في هذه اللحظة ، داخل جسد لين مينغ ، بعثت نبتة الإله الهرطقي ضوءًا مجيدًا. عندما عبر لين مينغ التساعى ، لم تختفى محنه الرعد والنار التي مر بها ، ولكن تم امتصاصها وتنقيتها من قبل نبتة الإله المهرطق. قوانين قوة الرعد والنار امتصتها نبته الإله المهرطق !
“لا تكن راضيًا. قلت فقط أن تحركك هذا يمكن أن يتطور إلى قوة إلهية فائقة في المستقبل. لا يزال بعيدًا بما لا يقاس عن أن يصبح قوة إلهية فائقة حقيقية. سوف تحتاج إلى العمل ببطء نحو هذا الهدف. كل قوة إلهية فائقة كاملة لها نظام قانونها الكامل والمستقل. يمكن حتى القول إن خلق قوة إلهية فائقة يساوي إعادة إنشاء جزء من الداو السماوي. باستخدامها كأساس ثم مع ما يكفي من طاقة الضباب العظيم ، يمكنك حتى إنشاء عالم حقيقي.
الآن ، بينما أحرق لين مينغ جوهر دمه ، دعا بشكل غير متوقع قوانين الداو السماوية النائمة في أعماق جسده ، مما أعاد إنتاج قوة المحنة السماوية!
اخترق ضوء الرمح الفضاء وأصدر صوت تمزيق مرعب. سقط الرعد من السماء وارتفعت أعمدة اللهب من الأرض. اجتاح الرمح كل هذه الطاقة وكون دوامة ضخمة باللونين الأحمر والأرجواني!
قعقعة قعقعة!
نظرًا لأن هذه كانت تقنية ذات إمكانات غير محدودة للنمو في المستقبل ، فإن تسميتها حكم الداو السماوي كان اسمًا يستحق. خلاف ذلك ، إذا كانت إحدى تقنيات القمامة هي التي تجرأت على إعلان نفسها أي شيء من الداو السماوي ، فسيضحك الآخرون عليها حتى الموت.
اندلعت قوة محنة سماوية قوية وتحولت السماء الشاسعة إلى ظلال لا نهاية لها من اللون الأحمر والأرجواني. عندما كان لين مينغ يأرجح رمحه ، تحطم جبل يبلغ ارتفاعه 100000 قدم على بعد مائة ميل إلى شظايا. حتى بحيرة الحمم الضخمة المحيطة تبخرت تمامًا. الطاقة الموجودة في هذه الضربة قد تبخرت حتى الصهارة! ومن المنطقة التي ضربها لين مينغ برمحه من المكان الذي دمر فيه هذا الجبل تشكل شق هائل في الأرض كما لو أن تنينًا إلهيًا قد سحق العالم. هذه القوة التدميرية المرعبة جعلت لين مينغ مذهولًا.
بدا أن استخدام قوة المحنةخ السماوية في يديه أمر لا يصدق على الإطلاق.
كانت هذه الخطوة.
ارتجف رمح العنقاء الدموي في الإثارة ، وأصدر أصوات صفير. شعر لين مينغ أن القوة داخل جسده تصل إلى الذروة ، كما لو كان سينفجر إذا لم يتركها !
كان لين مينغ يخطط فقط لدمج المفاهيم الثلاثة الأولى للنار في وقت واحد مع المفاهيم الثلاثة الأولى للرعد. لم يعتقد أنه سيكون هناك مثل هذا التأثير.
قال مو إيفرسنو رسميًا ، “لين مينغ عندما عبرت التساعي ، لم يكن هناك قدر هائل من قوانين الداو السماوية اندمجت في جسمك فحسب ، بل عبرت أيضًا المحنة السماوية وأصبحت شخصًا يوجد خارج الداو السماوي. في المستقبل ، قد تصبح شخصًا يمكنه التحكم فى الداو السماوي . بالطبع ، أنت حاليًا ضعيف جدًا وهذا مستحيل ولكن الآن عندما قمت بتدوير طاقتك إلى أقصى حد الآن ، استدعت قوة الرعد والنار التي تم امتصاصها ونحتها في برعم الإله المهرطق ، تم استنساخ عظمة المحنه السماوية! ”
“قوة المحنة السماوية!” شهقت مو إيفرسنو عندما رأت المشهد أمامها ، كما لو أن الأيام الأخيرة من العالم قد وصلت.
ارتجف رمح العنقاء الدموي في الإثارة ، وأصدر أصوات صفير. شعر لين مينغ أن القوة داخل جسده تصل إلى الذروة ، كما لو كان سينفجر إذا لم يتركها !
“ماذا؟” سأل لين مينغ ، متفاجئًا.
يمكن القول أن جسد لين مينغ بأكمله أصبح الآن كنزًا!
قال مو إيفرسنو رسميًا ، “لين مينغ عندما عبرت التساعي ، لم يكن هناك قدر هائل من قوانين الداو السماوية اندمجت في جسمك فحسب ، بل عبرت أيضًا المحنة السماوية وأصبحت شخصًا يوجد خارج الداو السماوي. في المستقبل ، قد تصبح شخصًا يمكنه التحكم فى الداو السماوي . بالطبع ، أنت حاليًا ضعيف جدًا وهذا مستحيل ولكن الآن عندما قمت بتدوير طاقتك إلى أقصى حد الآن ، استدعت قوة الرعد والنار التي تم امتصاصها ونحتها في برعم الإله المهرطق ، تم استنساخ عظمة المحنه السماوية! ”
ارتجف رمح العنقاء الدموي في الإثارة ، وأصدر أصوات صفير. شعر لين مينغ أن القوة داخل جسده تصل إلى الذروة ، كما لو كان سينفجر إذا لم يتركها !
“المحنة السماوية! إذا حركتي الآن. كانت مساوية للمحنة السماوية؟ ” تفاجأ لين مينغ. لقد اختبر بنفسه مدى قوة المحنة السماوية!
عض لين مينغ على طرف لسانه وأخرج جوهر الدم ، ودفعه فوق رمح العنقاء الدموي. في هذه اللحظة أحرق 20٪ من جوهر دمه!
كان كل مستوى من المحنة السماوية مرعبًا بشكل لا يضاهى. في ذلك الوقت ، كان لين مينغ قد عبر للتو التساعي وكان جسده في حالة الذروة. ومع ذلك ، فقد كاد أن يموت ميتة مروعة عندما كان يتعرض لهجوم المحنة السماوية. إذا لم يكن قد ابتلع نسخة طبق الأصل من حبة الشيطان هذه فمن المحتمل أن يموت هناك.
”مم. لم يتبق لدينا الكثير من الوقت. أنت تتدرب لمدة ثلاثة أشهر أخرى. بمجرد أن تجمع القوة الكافية ، فسيأتى الوقت لمهاجمة البحر الإلهي! بعد ذلك ، ستقوم بتدعيم تدريبك وبعد ذلك سنترك العزلة للانضمام إلى الاجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي ! ”
إذا كان بإمكانه إظهار قوة المحنة السماوية في تحركاته ، فعندئذ حتى لو لم يستطع إعادة إنتاج قوة محنة يين يانغ ويمكنه فقط استخدام محنة الرعد والنار ، فهذا سيجعله بالفعل شخصًا يتحدى إرادة السماء!
قال مو إيفرسنو رسميًا ، “لين مينغ عندما عبرت التساعي ، لم يكن هناك قدر هائل من قوانين الداو السماوية اندمجت في جسمك فحسب ، بل عبرت أيضًا المحنة السماوية وأصبحت شخصًا يوجد خارج الداو السماوي. في المستقبل ، قد تصبح شخصًا يمكنه التحكم فى الداو السماوي . بالطبع ، أنت حاليًا ضعيف جدًا وهذا مستحيل ولكن الآن عندما قمت بتدوير طاقتك إلى أقصى حد الآن ، استدعت قوة الرعد والنار التي تم امتصاصها ونحتها في برعم الإله المهرطق ، تم استنساخ عظمة المحنه السماوية! ”
بدا أن استخدام قوة المحنةخ السماوية في يديه أمر لا يصدق على الإطلاق.
”مم. لم يتبق لدينا الكثير من الوقت. أنت تتدرب لمدة ثلاثة أشهر أخرى. بمجرد أن تجمع القوة الكافية ، فسيأتى الوقت لمهاجمة البحر الإلهي! بعد ذلك ، ستقوم بتدعيم تدريبك وبعد ذلك سنترك العزلة للانضمام إلى الاجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي ! ”
“لين مينغ ، منذ العصور القديمة ، ابتكر كبار السن دائمًا أساليب التدريب الخاصة بهم. الآن ، قمت أيضًا بإنشاء أسلوبك الخاص! قبل الآن ، كنت تتقن طرق تدريب مختلفة وأنتجت مهاراتك الخاصة ، مطاردة الشمس ، مطاردة الرعد ، اختراق قوس قزح ، ودفن السماء. ومع ذلك ، هذه المرة مختلفة. يمكن اعتبارهم في أحسن الأحوال حشوًا متواضعًا. السبب الوحيد لكونهم لائقين هو أنك أنشأتهم وهم الأنسب لأسلوبك القتالي. لكن إذا وقفوا وحدهم كميراث ، فلن يكونوا في الحقيقة أي شيء يمكن النظر إليه على الإطلاق. لكن الحركة التي أنشأتها الآن كانت مختلفة.
يمكن القول أن جسد لين مينغ بأكمله أصبح الآن كنزًا!
من حيث القوانين ، فهي تقف على مستوى عالٍ للغاية ، حتى أنها تقترب من المحنة السماوية. في المستقبل مع زيادة قوتك وتحسين نفسك باستمرار ، قد يتفوق أسلوبك هذا على الداو السماوي ! وكل التقنيات التي تتخطى الداو السماوي تسمى بالقدرات الإلهية الفائقة! حركتك الآن فقط يمكن أن تؤخذ على أنها الشكل الأولي للقوة الإلهية الفائقه في المستقبل!
كان كل مستوى من المحنة السماوية مرعبًا بشكل لا يضاهى. في ذلك الوقت ، كان لين مينغ قد عبر للتو التساعي وكان جسده في حالة الذروة. ومع ذلك ، فقد كاد أن يموت ميتة مروعة عندما كان يتعرض لهجوم المحنة السماوية. إذا لم يكن قد ابتلع نسخة طبق الأصل من حبة الشيطان هذه فمن المحتمل أن يموت هناك.
“لقد عبرت بالفعل تسعة مستويات من المحنة السماوية لذا يمكنك بالتأكيد تحقيق ذلك. عندما يحدث ذلك سيكون لديك قوة إلهية فائقة تخصك وحدك! ”
قعقعة قعقعة!
وجدت مو إيفرسنو صعوبة في الحفاظ على هدوئها أثناء حديثها هنا. حتى هي شعرت أن هذا أمر لا يصدق. لقد تطرق لين مينغ بعد عبور التساعى المثالي إلى مجال القوة الإلهية الفائقة . كان هذا بالتأكيد يرجع في جزء كبير منه إلى تدمير الحياة التسعة في تسعة التي اختبرها ، بالإضافة إلى المستويات التسعة من المحنة السماوية وأجزاء القانون التي لا حصر لها والتي اندمجت في جسده.
عض لين مينغ على طرف لسانه وأخرج جوهر الدم ، ودفعه فوق رمح العنقاء الدموي. في هذه اللحظة أحرق 20٪ من جوهر دمه!
“أنت تقولين أن هذا هو الشكل الأولي للقوة الإلهية الفائقة !؟” سأل لين مينغ متفاجئًا. شعر كأن هذا حلم ووجد صعوبة في التحدث لفترة.
وجدت مو إيفرسنو صعوبة في الحفاظ على هدوئها أثناء حديثها هنا. حتى هي شعرت أن هذا أمر لا يصدق. لقد تطرق لين مينغ بعد عبور التساعى المثالي إلى مجال القوة الإلهية الفائقة . كان هذا بالتأكيد يرجع في جزء كبير منه إلى تدمير الحياة التسعة في تسعة التي اختبرها ، بالإضافة إلى المستويات التسعة من المحنة السماوية وأجزاء القانون التي لا حصر لها والتي اندمجت في جسده.
قد لا يمكن إنشاء قوة إلهية فائقة إلا من قبل شخص غير عادي مثل إمبيريان. حتى الآن ، تعلم لين مينغ اثنين من القوى الإلهية المختلفة. وحتى في ذلك الوقت ، فإن مبادئ الداو العظيم المتأصلة فيها قد امتدحها لين مينغ إلى ما لا نهاية على مدى روعتها!
همهمة –
كانت السمة المشتركة بينهما هي أنهم كادوا يشكلون بأنفسهم نظامًا من القوانين. إنهم ببساطة لم يكونوا خاضعين لقيود الداو السماوي. لقد كانت أشياء تتحدى السماء حقًا.
…
على الرغم من أن لين مينغ لم يكن متعجرفًا أبدًا ، إلا أنه كان يعتقد أنه في جوانب عديدة ، وصلت موهبته تقريبًا إلى الذروة داخل العالم الإلهي. ولكن عند ذكر القوة الإلهية الفائقة ، شعر لين مينغ في الواقع بقليل من العجز والإحباط. لطالما شعر أن الحركات التي ابتكرها بنفسه كانت هراء مقارنة بالقوة الإلهية الفائقة . كان لين مينغ واثقًا في تدريبه وقوته واعتقد أيضًا أنه يمكن أن يصبح إمبيريان في المستقبل. ولكن فيما يتعلق بالحركات التي ابتكرها بنفسه شك لين مينغ في نفسه. هل سيكون قادرًا على خلق قوته الإلهية الفائقة عند وصوله إلى عالم إمبيريان ؟
ارتجف رمح العنقاء الدموي في الإثارة ، وأصدر أصوات صفير. شعر لين مينغ أن القوة داخل جسده تصل إلى الذروة ، كما لو كان سينفجر إذا لم يتركها !
لم يتوقع أبدًا أن ما استخدمه الآن هو الشكل الأولي لقوة إلهية فائقة !
كان كل مستوى من المحنة السماوية مرعبًا بشكل لا يضاهى. في ذلك الوقت ، كان لين مينغ قد عبر للتو التساعي وكان جسده في حالة الذروة. ومع ذلك ، فقد كاد أن يموت ميتة مروعة عندما كان يتعرض لهجوم المحنة السماوية. إذا لم يكن قد ابتلع نسخة طبق الأصل من حبة الشيطان هذه فمن المحتمل أن يموت هناك.
“لا تكن راضيًا. قلت فقط أن تحركك هذا يمكن أن يتطور إلى قوة إلهية فائقة في المستقبل. لا يزال بعيدًا بما لا يقاس عن أن يصبح قوة إلهية فائقة حقيقية. سوف تحتاج إلى العمل ببطء نحو هذا الهدف. كل قوة إلهية فائقة كاملة لها نظام قانونها الكامل والمستقل. يمكن حتى القول إن خلق قوة إلهية فائقة يساوي إعادة إنشاء جزء من الداو السماوي. باستخدامها كأساس ثم مع ما يكفي من طاقة الضباب العظيم ، يمكنك حتى إنشاء عالم حقيقي.
مع الرمح في يده ، شعر لين مينغ على الفور بإحساس وثيق ومريح ، كما لو كان لحمه ودمه معه. في هذه اللحظة ، لم يعد رمح العنقاء الدموي سلاحًا ولكنه جزء من جسده ، امتداد لذراعه!
والإمبيريان الذي خلق هذة القوة قد يكون الإله المتعالي هو الذي خلق هذا العالم!
“ماذا؟” سأل لين مينغ ، متفاجئًا.
“كل قوة إلهية فائقة هي المجموع الكلي لكل شيء تعلمه الإمبيريان في حياته. وبالتالي ، بغض النظر عن مدى التطرف الذي يمثله الإمبيريان ، يمكنهم فقط إنتاج واحده ! على الرغم من أن الإمبيريان فقط هو من يمكنه أن يخلق قوة إلهية فائقة ، عندما تظهر دلالات وآثار هذة القوة لأول مرة ، فقد يكون هذا الإمبيريان عند حد منخفض للغاية. على سبيل المثال ، أنت. “قالت مو إيفرسنو هذا لمنع لين مينغ من أن يكون راضيا بشكل مفرط عن نفسه. ومع ذلك ، لم تستطع إلا الثناء عليه. إن التطرق إلى الشكل الأولي للقوة الإلهية الفائقة في المرحلة التاسعة نن تدمير الحياة كان بعيدًا جدًا ، مبكرًا جدًا.
على الرغم من أن لين مينغ لم يكن متعجرفًا أبدًا ، إلا أنه كان يعتقد أنه في جوانب عديدة ، وصلت موهبته تقريبًا إلى الذروة داخل العالم الإلهي. ولكن عند ذكر القوة الإلهية الفائقة ، شعر لين مينغ في الواقع بقليل من العجز والإحباط. لطالما شعر أن الحركات التي ابتكرها بنفسه كانت هراء مقارنة بالقوة الإلهية الفائقة . كان لين مينغ واثقًا في تدريبه وقوته واعتقد أيضًا أنه يمكن أن يصبح إمبيريان في المستقبل. ولكن فيما يتعلق بالحركات التي ابتكرها بنفسه شك لين مينغ في نفسه. هل سيكون قادرًا على خلق قوته الإلهية الفائقة عند وصوله إلى عالم إمبيريان ؟
“القوة الإلهية الفائقة تساوي الداو السماوي في هذا العالم؟”
الآن ، بينما أحرق لين مينغ جوهر دمه ، دعا بشكل غير متوقع قوانين الداو السماوية النائمة في أعماق جسده ، مما أعاد إنتاج قوة المحنة السماوية!
كان لين مينغ مذهولاً. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها بمثل هذا الشيء وتركه مهتزًا. إذا كان إمبيريان لديه ما يكفي من طاقة الضباب العظيم ، ألا يستطيع إنشاء كونهم المصغر حتى ؟
“كل قوة إلهية فائقة هي المجموع الكلي لكل شيء تعلمه الإمبيريان في حياته. وبالتالي ، بغض النظر عن مدى التطرف الذي يمثله الإمبيريان ، يمكنهم فقط إنتاج واحده ! على الرغم من أن الإمبيريان فقط هو من يمكنه أن يخلق قوة إلهية فائقة ، عندما تظهر دلالات وآثار هذة القوة لأول مرة ، فقد يكون هذا الإمبيريان عند حد منخفض للغاية. على سبيل المثال ، أنت. “قالت مو إيفرسنو هذا لمنع لين مينغ من أن يكون راضيا بشكل مفرط عن نفسه. ومع ذلك ، لم تستطع إلا الثناء عليه. إن التطرق إلى الشكل الأولي للقوة الإلهية الفائقة في المرحلة التاسعة نن تدمير الحياة كان بعيدًا جدًا ، مبكرًا جدًا.
“لين مينغ ، لقد حصدت الكثير ، كثير جدا. على الرغم من أنه هذا يتجلى فقط في تعزيز قوتك الآن ، إلا أن الفوائد التي ستختبرها في المستقبل ستكون أكثر وأكثر. هذا الحصاد أعظم مما جنيته من فتح بوابة الحياة! نظرًا لأنك أنشأت هذه التقنية ، يجب أن تعطيها اسمًا بحيث يمكنك أن تعلنها بمجرد إتقانها . ”
تم سكب كل قوته في رمح العنقاء الدموي. ثم ، دفعة!
“حسنًا. ” بمجرد أن تعافى لين مينغ من أفكاره ، بدأ يفكر بصوت عالٍ ، “نظرًا لأن هذه التقنية ولدت في محنة سماوية وتنتمي إلى قوة الانتقام السماوي ، فلنسميها حكم الداو السماوي !”
قال مو إيفرسنو رسميًا ، “لين مينغ عندما عبرت التساعي ، لم يكن هناك قدر هائل من قوانين الداو السماوية اندمجت في جسمك فحسب ، بل عبرت أيضًا المحنة السماوية وأصبحت شخصًا يوجد خارج الداو السماوي. في المستقبل ، قد تصبح شخصًا يمكنه التحكم فى الداو السماوي . بالطبع ، أنت حاليًا ضعيف جدًا وهذا مستحيل ولكن الآن عندما قمت بتدوير طاقتك إلى أقصى حد الآن ، استدعت قوة الرعد والنار التي تم امتصاصها ونحتها في برعم الإله المهرطق ، تم استنساخ عظمة المحنه السماوية! ”
نظرًا لأن هذه كانت تقنية ذات إمكانات غير محدودة للنمو في المستقبل ، فإن تسميتها حكم الداو السماوي كان اسمًا يستحق. خلاف ذلك ، إذا كانت إحدى تقنيات القمامة هي التي تجرأت على إعلان نفسها أي شيء من الداو السماوي ، فسيضحك الآخرون عليها حتى الموت.
ارتجف رمح العنقاء الدموي في الإثارة ، وأصدر أصوات صفير. شعر لين مينغ أن القوة داخل جسده تصل إلى الذروة ، كما لو كان سينفجر إذا لم يتركها !
“حكم الداو السماوي ؟ هذا هو الاسم المهيب تمامًا. آمل أن تتمكن في المستقبل من إعطاء هذا الاسم السمعة التي يستحقها! ”
“لين مينغ ، منذ العصور القديمة ، ابتكر كبار السن دائمًا أساليب التدريب الخاصة بهم. الآن ، قمت أيضًا بإنشاء أسلوبك الخاص! قبل الآن ، كنت تتقن طرق تدريب مختلفة وأنتجت مهاراتك الخاصة ، مطاردة الشمس ، مطاردة الرعد ، اختراق قوس قزح ، ودفن السماء. ومع ذلك ، هذه المرة مختلفة. يمكن اعتبارهم في أحسن الأحوال حشوًا متواضعًا. السبب الوحيد لكونهم لائقين هو أنك أنشأتهم وهم الأنسب لأسلوبك القتالي. لكن إذا وقفوا وحدهم كميراث ، فلن يكونوا في الحقيقة أي شيء يمكن النظر إليه على الإطلاق. لكن الحركة التي أنشأتها الآن كانت مختلفة.
عندما تحدثت مو إيفرسنو ، قام لين مينغ بقبض قبضتيه وقال ، “سأفعل”.
…
”مم. لم يتبق لدينا الكثير من الوقت. أنت تتدرب لمدة ثلاثة أشهر أخرى. بمجرد أن تجمع القوة الكافية ، فسيأتى الوقت لمهاجمة البحر الإلهي! بعد ذلك ، ستقوم بتدعيم تدريبك وبعد ذلك سنترك العزلة للانضمام إلى الاجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي ! ”
الآن ، بينما أحرق لين مينغ جوهر دمه ، دعا بشكل غير متوقع قوانين الداو السماوية النائمة في أعماق جسده ، مما أعاد إنتاج قوة المحنة السماوية!
“حسنا!” صرخ لين مينغ ، وروحه البطولية ترتفع 100الف قدم إلى السماء!
”مم. لم يتبق لدينا الكثير من الوقت. أنت تتدرب لمدة ثلاثة أشهر أخرى. بمجرد أن تجمع القوة الكافية ، فسيأتى الوقت لمهاجمة البحر الإلهي! بعد ذلك ، ستقوم بتدعيم تدريبك وبعد ذلك سنترك العزلة للانضمام إلى الاجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي ! ”
سيكون الاجتماع القتالى الأول بمثابة تجمع لأشد العباقرة الشباب في العالم الإلهي. أراد لين مينغ إلقاء نظرة فاحصة على هذه النخب الشابة ومعرفة كيف يقارن بهم!
تحت قوانين الداو السماوية ، لم تعد قوة نيران الرعد داخل هذا الرمح هي العناصر الخمسة النقية ، ولكنها تغيرت إلى قوة المحنة السماوية!
ترجمة
PEKA
…..
“لين مينغ ، منذ العصور القديمة ، ابتكر كبار السن دائمًا أساليب التدريب الخاصة بهم. الآن ، قمت أيضًا بإنشاء أسلوبك الخاص! قبل الآن ، كنت تتقن طرق تدريب مختلفة وأنتجت مهاراتك الخاصة ، مطاردة الشمس ، مطاردة الرعد ، اختراق قوس قزح ، ودفن السماء. ومع ذلك ، هذه المرة مختلفة. يمكن اعتبارهم في أحسن الأحوال حشوًا متواضعًا. السبب الوحيد لكونهم لائقين هو أنك أنشأتهم وهم الأنسب لأسلوبك القتالي. لكن إذا وقفوا وحدهم كميراث ، فلن يكونوا في الحقيقة أي شيء يمكن النظر إليه على الإطلاق. لكن الحركة التي أنشأتها الآن كانت مختلفة.
اندلعت قوة محنة سماوية قوية وتحولت السماء الشاسعة إلى ظلال لا نهاية لها من اللون الأحمر والأرجواني. عندما كان لين مينغ يأرجح رمحه ، تحطم جبل يبلغ ارتفاعه 100000 قدم على بعد مائة ميل إلى شظايا. حتى بحيرة الحمم الضخمة المحيطة تبخرت تمامًا. الطاقة الموجودة في هذه الضربة قد تبخرت حتى الصهارة! ومن المنطقة التي ضربها لين مينغ برمحه من المكان الذي دمر فيه هذا الجبل تشكل شق هائل في الأرض كما لو أن تنينًا إلهيًا قد سحق العالم. هذه القوة التدميرية المرعبة جعلت لين مينغ مذهولًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
