نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1262

1262

1262

1262

“نعم ، هذا أيضًا ما أشك فيه. قاوم لين مينغ مصادر الرعد السبعة والعشرين تلك بسهولة بالغة ، كما لو أن جسده لم يتعرض لهجوم الرعد على الإطلاق. علاوة على ذلك ، فقد تدرب على قوانين الرعد والنار منذ البداية ، لذلك لن يكون غريباً إذا كان لديه بعض الكنوز النادرة ذات خاصية الرعد “.

“الكنز جزء من قوة المرء لكنه لا يزال قوة خارجية. إذا كان لين مينغ سيصل إلى هذه الخطوة باستخدام كنز ، فعلى الرغم من أن هذا رائع منه ، فلا يمكن اعتباره معجزة “.

“أليس كذلك؟” التفت إمبيريان الكون الشاسع للنظر إلى المرأة ذات الملابس البيضاء بجانبه. لم يكن يعتقد أن الفنان القتالي في البحر الإلهي يمكنه الاعتماد على قوته وحدها للوصول إلى هذه الحدود.

مر الوقت ببطء. طقطق جسد لين مينغ ، أصوات طقطقة متفجرة اندفعت من كل مفصل في جسده. حتى روحه غمرت بقوة الرعد اللامتناهية.

لاستخدام المحنة السماوية لتقوية الجسد ، كان ذلك لا يمكن تصوره!

بالنسبة للكنز الأول تحت المحنه السماوية ، وبسبب ان جودة ذلك الكنز كانت غير كافية ، فقد تم تدميره وفشل في الاكتمال. في المرة الثانية التي تم فيها صقل الكنز بنجاح ، كان المنتج النهائي لذلك هو النسخة المتماثلة الحالية لمذبح الختم الإلهي.

كانت المحنة السماوية في الأصل قوة الانتقام السماوي ، القادرة على إبادة كل الوجود. حتى استخدام وسائل مختلفة لمنعها لن يكون كافيًا ، ناهيك عن تحملها بشكل مباشر مع الجسم.

“إنه مريب لكن هذه هى الحقيقة. إلى جانب ذلك ، لا يوجد تفسير آخر محتمل. لين مينغ قوي ، لكن قوته لا يمكن أن تصل إلى هذه الدرجة على الإطلاق. الآن ، محنة الألواح الـ 33 التي يجب أن يتحملها مختلفة عن قوة الرعد. تم تشكيل ألواح الداو هذه حقًا من القوانين نفسها. إذا كان لدى لين مينغ أي كنز ، فسيكون هذا الكنز عديم الفائدة من الآن فصاعدًا. سيكون من المستحيل عليه سحب المزيد من الحيل “.

على سبيل المثال ، خذ ناب التنين. كان ناب التنين بالفعل عبقريًا في حدود الإمكانات. ولكن ، ناهيك عن تقوية جسده يالمحنة السماويه ، فإن ثلاث أو أربع ضربات متفجرة من مصادر الرعد كانت ستحطم سحره المكاني.

إلى جانب إنشاء كنز روح إمبيريان ، فإن تكوين قوة إلهية فائقة من شأنه أيضًا أن يستدعي محنة سماويه . قد تكون القدرة الإلهية الفائقة لـ إمبيريان الكون الشاسع نصف مكتملة فقط ، وبالتالي لم تكن قادرة بعد على استدعاء المحنه السماوية.

كان أيضًا بسبب هذا السبب يعتقد الكثير من الناس أنه من المستحيل أن يكون لين مينغ غير طبيعي. علاوة على ذلك ، فإن الأداء الذي قدمه ناب التنين حتى الآن قد تجاوز أداء لين مينغ. بأخذ خطوة إلى الوراء ، حتى لو كان ناب التنين أقل شأنا من لين مينغ ، فإن الفرق لا يمكن أن يكون كبيرا.

كما بقي إمبيريان الكون الشاسع صامتًا. كان يدرك جيدًا أنه إذا قالت الحلم الإلهي شيئًا ما ، فمن الطبيعي أن تؤمن بكلماتها الخاصة.

فكيف يمكن للمرء أن يوجه المحنه السماوية لتقوية جسده بينما يتعرض الآخر للضرب بلا رحمة؟

من 70000 إلى 80000 قدم ، أصبح البحر الأرجواني أكثر وحشية وأكثر عنفًا. أقواس كثيفة من الرعد اندفعت عبر العالم مثل التنين الأرجواني. شق الرعد السماء ، وكشف عن طاقة خطرة لا نهاية لها.

“لا أعتقد أن هذه هي قدرة لين مينغ الخاصة. صعد ناب التنين أعلى من لين مينغ ، كما صعد بطريقة أكثر هدوءًا. ولكن ، عند دخول 33000 قدم في السيطرة الرعدية ثم مواجهة مصادر الرعد ، أصبح ناب التنين فجأة أدنى من لين مينغ. أعتقد أن هذا بسبب أن لين مينغ يجب أن يكون لديه نوع خاص من الدرع أو الكنز النادر الذي يمكنه امتصاص الرعد! ”

ما زال لين مينغ لا يفهم ما هي 33 طبقة من السماء. ولكن الآن ، كانت لديه فكرة خافتة للغاية. تمثل 33 طبقة من السماء كل نظام طاقة في الكون ، وأيضًا اندماج الداو العظيم في كل مسار قتالى!

اتفق كثير من الناس مع هذا الرأي وسط الحشد.

عندما تسلق لين مينغ مذبح الختم الإلهي ، كانت الطريقة التي استخدمها أكثر صعوبة بكثير من الطريقة التي استخدمها ناب التنين. لكنه قد تسلق بسهولة أقل بكثير من ناب التنين.

كان التاريخ الخالد للمملكة الإلهية لا يمكن تعقبه. منذ العصور القديمة ، كان هناك عدد لا يحصى من الشخصيات التي تتحدى السماء والتي صقلت الكنوز القوية. كان من الممكن أن يكون هناك من هم قادرون على الحماية من الضيق الرعدى فوق مذبح الختم الإلهي.

كانت المحنة السماوية في الأصل قوة الانتقام السماوي ، القادرة على إبادة كل الوجود. حتى استخدام وسائل مختلفة لمنعها لن يكون كافيًا ، ناهيك عن تحملها بشكل مباشر مع الجسم.

“نعم ، هذا أيضًا ما أشك فيه. قاوم لين مينغ مصادر الرعد السبعة والعشرين تلك بسهولة بالغة ، كما لو أن جسده لم يتعرض لهجوم الرعد على الإطلاق. علاوة على ذلك ، فقد تدرب على قوانين الرعد والنار منذ البداية ، لذلك لن يكون غريباً إذا كان لديه بعض الكنوز النادرة ذات خاصية الرعد “.

إذا كان الأمر كذلك ، فعندئذٍ فقط من خلال إدراكه لـ 33 طبقة من السماء سيكون قادرًا على السير في طريق الفنون القتالية والوصول إلى القمة!

“الكنز جزء من قوة المرء لكنه لا يزال قوة خارجية. إذا كان لين مينغ سيصل إلى هذه الخطوة باستخدام كنز ، فعلى الرغم من أن هذا رائع منه ، فلا يمكن اعتباره معجزة “.

“إذا كان الأمر كذلك ، فإن حظ لين مينغ هو الأفضل فقط. حدث اختبار مذبح الختم الإلهي ليناسبه “.

“هيه ، الحظ هو أيضًا جزء من قوة المرء. حظ ناب التنين سيئ للغاية “.

“كيف يفعل هذا؟”

عندما كان الجميع يتحدث ، سرعان ما انتشر هذا الرأي عبر الساحة. يمكن للجميع أن يجدوا هذا أكثر قبولًا إذا كان لدى لين مينغ كنز مذهل .

“اختبر المحنة السماوية !؟ هل تعتقد أنه تمكن بطريقة ما من تحفيز المحنة السماوية في عالم البحر الإلهي؟ كيف يكون ذلك ممكن؟”

وفي هذا الوقت ، كان لين مينغ قد زحف بالفعل على ارتفاع 1000 قدم أخرى ، بالقرب من علامة 80000 قدم!

وفي هذا الوقت ، وصل لين مينغ أخيرًا إلى ارتفاع 80000 قدم. بمجرد عبوره هذا الارتفاع ، سيكون عليه مقاومة قصف 33 لوح داو!

من 70000 إلى 80000 قدم ، أصبح البحر الأرجواني أكثر وحشية وأكثر عنفًا. أقواس كثيفة من الرعد اندفعت عبر العالم مثل التنين الأرجواني. شق الرعد السماء ، وكشف عن طاقة خطرة لا نهاية لها.

1262

في هذا الوقت ، كان جسد لين مينغ بأكمله ملفوفًا بالرعد. من رأسه إلى أصابع قدميه وظهر مجد الرعد اللامتناهي!

يبدو أن حالة لين مينغ تؤكد تخمينات الجميع. وإلا فكيف يمكنه أن يغض الطرف عن كل هذا الرعد؟

لم تتكلم إمبيريان الحلم الإلهي أكثر من ذلك. بدلاً من ذلك ، راقبت بصمت بينما واصل لين مينغ تسلق مذبح الختم الإلهي.

“هذا الولد! فقط كم عدد الأسرار التي لديه ؟ ”

شعر إمبيريان الكون الشاسع أن هذا لا يمكن تصوره. حتى طفل وحش الإله ، الذي يساوي إنسانًا مع تدريب البحر الإلهي ، لن يكون قادرًا على جذب المحنة السماوية.

في قصر الحلم الإلهي السماوي ، كان إمبيريان الكون الشاسع يغمغم في نفسه. عند اكتشاف أن لين مينغ كان قادرًا على إدراك مفهوم 33 طبقة من السماء ، كان إمبيريان الكون الشاسع متأكدًا من وجود بعض الأسرار في جسد لين مينغ ، وإلا كان من المستحيل عليه فهم هذا النوع من المفاهيم.

ترجمة PEKA …..

والآن ، اخترق لين مينغ تشكيل قتل 27 مصدر رعد بزخم لا يمكن إيقافه ، حتى أنه امتص جزءًا من قوة مصادر الرعد تلك لنفسه. لقد ترك ذلك إمبيريان الكون الشاسع عاجزًا عن الكلام تمامًا. كانت قوة المحنة السماوية مختلفة تمامًا عن قوة الرعد العنصري العادي ، فكيف يمكن للين مينغ تنقيتها؟

فجأة ، من جانبه تحدثت إمبيريان الحلم الإلهي بهدوء. “الكون الشاسع ، يبدو أنك تعتقد أن لين مينغ قد وجد كنزًا يتحدى السماء ، أو ربما تعثر في فرصة محظوظة ، معتمداً على بعض القوة الخارجية للتقدم إلى هذه النقطة. ”

“أليس كذلك؟” التفت إمبيريان الكون الشاسع للنظر إلى المرأة ذات الملابس البيضاء بجانبه. لم يكن يعتقد أن الفنان القتالي في البحر الإلهي يمكنه الاعتماد على قوته وحدها للوصول إلى هذه الحدود.

وفي هذا الوقت ، وصل لين مينغ أخيرًا إلى ارتفاع 80000 قدم. بمجرد عبوره هذا الارتفاع ، سيكون عليه مقاومة قصف 33 لوح داو!

أما الكنوز الغريبة فكانت من كل الأنواع. كان العالم الإلهي واسعًا جدًا ولا حدود له وكان موجودًا لفترة طويلة جدًا. كان من الطبيعي أن تكون هناك كنوز لا يستطيع إمبيريان الكون الشاسع الشعور بها. بمجرد الحديث عن المكعب السحري وحده ، لم يكن هناك سوى العديد من الأشخاص في العالم الإلهي بأكمله الذين عرفوا به. عرفت الروح الأثرية لختم الإليزيوم القديم أيضًا ، لكن السبب الوحيد الذي جعلها تكتشف المكعب السحري داخل جسم لين مينغ هو أن لين مينغ قد عرضه عندما كانت الروح الأثرية تحاول تدميره.

شعر إمبيريان الكون الشاسع أن هذا لا يمكن تصوره. حتى طفل وحش الإله ، الذي يساوي إنسانًا مع تدريب البحر الإلهي ، لن يكون قادرًا على جذب المحنة السماوية.

ابتسمت المرأة ذات الملابس البيضاء بصوت خافت. ”فرص الحظ ، بالتأكيد هذه هي الأشياء التي يمتلكها لين مينغ بكثرة. وكما تعتقد ، فهي بالتأكيد تهز السماء. لكن السبب الذي يجعله يمتص قوة المحنة السماوية ويستخدمها لنفسه ليس بالضرورة لأنه يعتمد على قوة خارجية ، ولكن بسبب قدراته الخاصة. ”

عندما كان الجميع يتحدث ، سرعان ما انتشر هذا الرأي عبر الساحة. يمكن للجميع أن يجدوا هذا أكثر قبولًا إذا كان لدى لين مينغ كنز مذهل .

“قدرته الخاصة؟” قام إمبيريان الكون الشاسع بربط حاجبيه معًا. “إن طريقة التدريب ذات السمة الرعدية على مستوى القوة الفائقة يمكن أن تقف فقط على قدم المساواة مع محنة الرعد من حيث القوانين ، لذلك حتى هذا لا يمكن أن يستفيد حقًا من محنة الرعد. لين مينغ موجود فقط في عالم البحر الإلهي المبكر ، لكنك تعتقد أنه استخدم قوته لصقل تلك المحنة السماوية؟ ”

لم تعد الألواح الـ 33 مجرد قوة الرعد ، بل تشكلت من قوانين العالم. لقد مثلوا إرادة الداو السماوي وكانوا أكثر رعبا من تلك المصادر الرعدية من قبل.

لم يستطع إمبيريان الكون الشاسع التفكير بأي طريقة لكى يكون هذا ممكنًا. ولكن بعد ذلك ، قالت إمبيريان الحلم الإلهي ، “إذا كان لين مينغ قد اختبر المحنة السماوي بنفسه. فمن هذا الأساس ، فإن لين مينغ يعتبر قد تجاوز قوانين الداو السماوية. إذا كان هذا صحيحًا ، فعندئذ إذا تم تنسيق هذا مع قوة خارقة للطبيعة من خاصية الرعد ، فقد يكون هناك هذا الاحتمال. ”

إلى جانب إنشاء كنز روح إمبيريان ، فإن تكوين قوة إلهية فائقة من شأنه أيضًا أن يستدعي محنة سماويه . قد تكون القدرة الإلهية الفائقة لـ إمبيريان الكون الشاسع نصف مكتملة فقط ، وبالتالي لم تكن قادرة بعد على استدعاء المحنه السماوية.

كما تحدثت إمبيريان الحلم الإلهي ، أصيب إمبيريان الكون الشاسع بالصدمة.

كانت المرة الأولى عندما أصبح إمبيريان.وقد كانت المرة الأولى التي واجه فيها المحنة السماوية وكانت أكثر الأوقات رعباً.

“اختبر المحنة السماوية !؟ هل تعتقد أنه تمكن بطريقة ما من تحفيز المحنة السماوية في عالم البحر الإلهي؟ كيف يكون ذلك ممكن؟”

أخذ ناب التنين نفسا عميقا. كان يعتقد في الأصل أنه بقوته الخاصة ، إذا كان سيقاتل لين مينغ ، كانت هناك فرصة كبيرة للغاية للفوز. ولكن الآن ، كان لين مينغ قد زحف بالفعل على ارتفاع 77000 على الخطوة 33 ، على بعد 3000 قدم فقط من سجله.

كانت المحنة السماوية هي عقاب الداو السماوي. عندما يكون هناك شيء ما حاول تجاوز قيود الداو السماوي ، فإن الداو السماوي سوف يستدعي المحنة السماوية ضد هذا الوجود من أجل إبادته.

بالنسبة للكنز الأول تحت المحنه السماوية ، وبسبب ان جودة ذلك الكنز كانت غير كافية ، فقد تم تدميره وفشل في الاكتمال. في المرة الثانية التي تم فيها صقل الكنز بنجاح ، كان المنتج النهائي لذلك هو النسخة المتماثلة الحالية لمذبح الختم الإلهي.

حتى هذه اللحظة ، صمد إمبيريان الكون الشاسع أمام ثلاث محن سماوية.

إذا كان الأمر كذلك ، فعندئذٍ فقط من خلال إدراكه لـ 33 طبقة من السماء سيكون قادرًا على السير في طريق الفنون القتالية والوصول إلى القمة!

كانت المرة الأولى عندما أصبح إمبيريان.وقد كانت المرة الأولى التي واجه فيها المحنة السماوية وكانت أكثر الأوقات رعباً.

ابتسمت المرأة ذات الملابس البيضاء بصوت خافت. ”فرص الحظ ، بالتأكيد هذه هي الأشياء التي يمتلكها لين مينغ بكثرة. وكما تعتقد ، فهي بالتأكيد تهز السماء. لكن السبب الذي يجعله يمتص قوة المحنة السماوية ويستخدمها لنفسه ليس بالضرورة لأنه يعتمد على قوة خارجية ، ولكن بسبب قدراته الخاصة. ”

تم إسقاط المرتين الثانية والثالثة عندما ابتكر إمبيريان الكون الشاسع كنز روح إمبيريان. كان على الكنز نفسه أن يتحمل المحنة السماوي ، وليس إمبيريان الكون الشاسع .

بالنسبة للكنز الأول تحت المحنه السماوية ، وبسبب ان جودة ذلك الكنز كانت غير كافية ، فقد تم تدميره وفشل في الاكتمال. في المرة الثانية التي تم فيها صقل الكنز بنجاح ، كان المنتج النهائي لذلك هو النسخة المتماثلة الحالية لمذبح الختم الإلهي.

“إنه مريب لكن هذه هى الحقيقة. إلى جانب ذلك ، لا يوجد تفسير آخر محتمل. لين مينغ قوي ، لكن قوته لا يمكن أن تصل إلى هذه الدرجة على الإطلاق. الآن ، محنة الألواح الـ 33 التي يجب أن يتحملها مختلفة عن قوة الرعد. تم تشكيل ألواح الداو هذه حقًا من القوانين نفسها. إذا كان لدى لين مينغ أي كنز ، فسيكون هذا الكنز عديم الفائدة من الآن فصاعدًا. سيكون من المستحيل عليه سحب المزيد من الحيل “.

إلى جانب إنشاء كنز روح إمبيريان ، فإن تكوين قوة إلهية فائقة من شأنه أيضًا أن يستدعي محنة سماويه . قد تكون القدرة الإلهية الفائقة لـ إمبيريان الكون الشاسع نصف مكتملة فقط ، وبالتالي لم تكن قادرة بعد على استدعاء المحنه السماوية.

ما زال لين مينغ لا يفهم ما هي 33 طبقة من السماء. ولكن الآن ، كانت لديه فكرة خافتة للغاية. تمثل 33 طبقة من السماء كل نظام طاقة في الكون ، وأيضًا اندماج الداو العظيم في كل مسار قتالى!

كما قيل ، لن تغلق السماوات كل الطرق. سمحت المحنة السماوية دائمًا بفرصة البقاء على قيد الحياة ، بغض النظر عن مدى ضآلتها. بمجرد عبور المحنة السماوية ، وستكون الفوائد هائلة!

“الكنز جزء من قوة المرء لكنه لا يزال قوة خارجية. إذا كان لين مينغ سيصل إلى هذه الخطوة باستخدام كنز ، فعلى الرغم من أن هذا رائع منه ، فلا يمكن اعتباره معجزة “.

كان هناك العديد من عباقرة الفنون القتالية الذين تجاوزت قوتهم تلك الموجودة في مستواهم ، وكثير منهم فى اللورد المقدس أو ملك العالم ، الذين اعتقدوا أنهم يثيرون المحنة السماوية لتقوية أجسادهم واستخدام هذه الطريقة لتجاوز الداو السماوي. لكن لم يكن لديهم القدرة على استدعاء الداو السماوي. فكيف يمكن للين مينغ ، الذي كان فقط في عالم البحر الإلهي المبكر ، أن ينجز شيئًا كهذا؟

كان التاريخ الخالد للمملكة الإلهية لا يمكن تعقبه. منذ العصور القديمة ، كان هناك عدد لا يحصى من الشخصيات التي تتحدى السماء والتي صقلت الكنوز القوية. كان من الممكن أن يكون هناك من هم قادرون على الحماية من الضيق الرعدى فوق مذبح الختم الإلهي.

شعر إمبيريان الكون الشاسع أن هذا لا يمكن تصوره. حتى طفل وحش الإله ، الذي يساوي إنسانًا مع تدريب البحر الإلهي ، لن يكون قادرًا على جذب المحنة السماوية.

اكتشف على الفور لين مينغ.

لم تتكلم إمبيريان الحلم الإلهي أكثر من ذلك. بدلاً من ذلك ، راقبت بصمت بينما واصل لين مينغ تسلق مذبح الختم الإلهي.

بالنسبة للكنز الأول تحت المحنه السماوية ، وبسبب ان جودة ذلك الكنز كانت غير كافية ، فقد تم تدميره وفشل في الاكتمال. في المرة الثانية التي تم فيها صقل الكنز بنجاح ، كان المنتج النهائي لذلك هو النسخة المتماثلة الحالية لمذبح الختم الإلهي.

كما بقي إمبيريان الكون الشاسع صامتًا. كان يدرك جيدًا أنه إذا قالت الحلم الإلهي شيئًا ما ، فمن الطبيعي أن تؤمن بكلماتها الخاصة.

مع وصول الأشياء إلى هذه المرحلة ، اعتقد ناب التنين أن لين مينغ يمكن أن يصل إلى 80000 قدم.

إذا كان كل هذا صحيحًا ، فإن ذلك الشاب المعروف باسم لين مينغ كان مرعبًا للغاية. ستكون إمكاناته أعلى بكثير من قدرات ناب التنين الذى نجح فى إيقاظ عيون ثلاثة حيوات .

وفي هذا الوقت ، وصل لين مينغ أخيرًا إلى ارتفاع 80000 قدم. بمجرد عبوره هذا الارتفاع ، سيكون عليه مقاومة قصف 33 لوح داو!

في هذا الوقت ، استيقظ ناب التنين أخيرًا. كان قد تم إرساله مباشرة إلى سفينة روح من قصر الكون الشاسع السماوي. من خلال فتحات سفينة الروح ، كان لديه رؤية مباشرة للمنافسة. علاوة على ذلك ، نظرًا لأنه كان يتمتع بموقع متميز ، كان بإمكانه رؤية كل شيء بشكل أكثر وضوحًا مما كان يفعله الجمهور.

لم يستطع إمبيريان الكون الشاسع التفكير بأي طريقة لكى يكون هذا ممكنًا. ولكن بعد ذلك ، قالت إمبيريان الحلم الإلهي ، “إذا كان لين مينغ قد اختبر المحنة السماوي بنفسه. فمن هذا الأساس ، فإن لين مينغ يعتبر قد تجاوز قوانين الداو السماوية. إذا كان هذا صحيحًا ، فعندئذ إذا تم تنسيق هذا مع قوة خارقة للطبيعة من خاصية الرعد ، فقد يكون هناك هذا الاحتمال. ”

اكتشف على الفور لين مينغ.

“كيف يفعل هذا؟”

“هذا الارتفاع. ”

نظر لين مينغ إلى هذه القوانين المتغيرة باستمرار من حوله مع نظرة مدروسة على وجهه. “رونية القانون هذه ، كل منها يمثل قوانين 33 طبقة من السماء. من بين هذه القوانين نظام جمع الجوهر ، والقوانين من تقنية تحويل الجسم ، وحتى القوانين من قانون الحلم الإلهي. يمكن أن يسمى هذا شاملًا! ”

أخذ ناب التنين نفسا عميقا. كان يعتقد في الأصل أنه بقوته الخاصة ، إذا كان سيقاتل لين مينغ ، كانت هناك فرصة كبيرة للغاية للفوز. ولكن الآن ، كان لين مينغ قد زحف بالفعل على ارتفاع 77000 على الخطوة 33 ، على بعد 3000 قدم فقط من سجله.

عندما تحدث الجميع ، في هذا الوقت ، بدأ ظهور عدد لا يحصى من رونية القانون حول لين مينغ. رونية القانون هذه كان لها ألوان متعددة ، كل لون يمثل قوانين مختلفة. علاوة على ذلك ، فإن أغرب شيء هو أن هذه القوانين كانت مختلفة تمامًا عن القوانين الموجودة حاليًا في العالم الإلهي.

وبحلول الوقت الذي وصل فيه ناب التنين إلى هذا الارتفاع ، كان قد استهلك أكثر من نصف جوهره الحقيقي وكانت حالته الجسدية في أسوأ حالاتها.

وفي هذا الوقت ، وصل لين مينغ أخيرًا إلى ارتفاع 80000 قدم. بمجرد عبوره هذا الارتفاع ، سيكون عليه مقاومة قصف 33 لوح داو!

في المقابل ، كان جسد لين مينغ بأكمله يتلألأ بألواح من الرعد ، كما لو أن جسده أصبح برقًا سائلًا. ارتفعت حيوية دمه إلى السماء .

“كيف يفعل هذا؟”

لاستخدام المحنة السماوية لتقوية الجسد ، كان ذلك لا يمكن تصوره!

كان ناب التنين مرتبكًا ومذعورًا. يجب أن تكون قوة لين مينغ أقل من قوته ، كما أنه لم يملك عيون ثلاثة حيوات .

كما بقي إمبيريان الكون الشاسع صامتًا. كان يدرك جيدًا أنه إذا قالت الحلم الإلهي شيئًا ما ، فمن الطبيعي أن تؤمن بكلماتها الخاصة.

عندما تسلق لين مينغ مذبح الختم الإلهي ، كانت الطريقة التي استخدمها أكثر صعوبة بكثير من الطريقة التي استخدمها ناب التنين. لكنه قد تسلق بسهولة أقل بكثير من ناب التنين.

تم إسقاط المرتين الثانية والثالثة عندما ابتكر إمبيريان الكون الشاسع كنز روح إمبيريان. كان على الكنز نفسه أن يتحمل المحنة السماوي ، وليس إمبيريان الكون الشاسع .

والآن ، بحلول الوقت الذي صعد فيه لين مينغ حيث كان ، كان في أعظم حالاته وكان قد وصل تقريبًا إلى المنطقة التي فشل فيها ناب التنين.

ناب التنين ، بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره ، لم يستطع معرفة ما كان يحدث بالضبط.

“لم أتمكن من رؤية بوضوح كيف عبرت محنة مصدر الرعد هذه على ارتفاع 70000 قدم ، ولكن بمجرد أن تصادف ألواح الداو على ارتفاع 80 الف قدم ، سألقي نظرة فاحصة على كيفية عبورك لذلك. ”

“لم أتمكن من رؤية بوضوح كيف عبرت محنة مصدر الرعد هذه على ارتفاع 70000 قدم ، ولكن بمجرد أن تصادف ألواح الداو على ارتفاع 80 الف قدم ، سألقي نظرة فاحصة على كيفية عبورك لذلك. ”

“هذا الارتفاع. ”

مع وصول الأشياء إلى هذه المرحلة ، اعتقد ناب التنين أن لين مينغ يمكن أن يصل إلى 80000 قدم.

مر الوقت ببطء. طقطق جسد لين مينغ ، أصوات طقطقة متفجرة اندفعت من كل مفصل في جسده. حتى روحه غمرت بقوة الرعد اللامتناهية.

تم إسقاط المرتين الثانية والثالثة عندما ابتكر إمبيريان الكون الشاسع كنز روح إمبيريان. كان على الكنز نفسه أن يتحمل المحنة السماوي ، وليس إمبيريان الكون الشاسع .

وفي هذا الوقت ، وصل لين مينغ أخيرًا إلى ارتفاع 80000 قدم. بمجرد عبوره هذا الارتفاع ، سيكون عليه مقاومة قصف 33 لوح داو!

“نعم ، هذا أيضًا ما أشك فيه. قاوم لين مينغ مصادر الرعد السبعة والعشرين تلك بسهولة بالغة ، كما لو أن جسده لم يتعرض لهجوم الرعد على الإطلاق. علاوة على ذلك ، فقد تدرب على قوانين الرعد والنار منذ البداية ، لذلك لن يكون غريباً إذا كان لديه بعض الكنوز النادرة ذات خاصية الرعد “.

لم تعد الألواح الـ 33 مجرد قوة الرعد ، بل تشكلت من قوانين العالم. لقد مثلوا إرادة الداو السماوي وكانوا أكثر رعبا من تلك المصادر الرعدية من قبل.

والآن ، بحلول الوقت الذي صعد فيه لين مينغ حيث كان ، كان في أعظم حالاته وكان قد وصل تقريبًا إلى المنطقة التي فشل فيها ناب التنين.

عندما قام ناب التنين بتشكيل صور المرآة المكانية الخاصة به ، كانت كل واحده قادره على قطع ثلاثة مصادر للرعد. لكن مقابل ألواح الداو هذه ، كانت صوره المرآة المكانية قادرة فقط على قطع واحدة. يمكن تصور التباين بينهما.

إلى جانب إنشاء كنز روح إمبيريان ، فإن تكوين قوة إلهية فائقة من شأنه أيضًا أن يستدعي محنة سماويه . قد تكون القدرة الإلهية الفائقة لـ إمبيريان الكون الشاسع نصف مكتملة فقط ، وبالتالي لم تكن قادرة بعد على استدعاء المحنه السماوية.

شاهد الجمهور كل شيء بفارغ الصبر.

ناب التنين ، بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره ، لم يستطع معرفة ما كان يحدث بالضبط.

”80000 قدم! وصل أخيرًا إلى 80000 قدم! ”

لاستخدام المحنة السماوية لتقوية الجسد ، كان ذلك لا يمكن تصوره!

“هيهي ، لقد كنت أنتظر هذه اللحظة. سيتعين على لين مينغ قريبًا أن يتحمل محنة تلك الألواح الـ 33 . من قبل ، كنت أشك في أن لين مينغ كان يستخدم نوعًا من كنز خاص بخاصية الرعد لمنع مصادر الرعد تلك. إذا كان الأمر كذلك ، فعندما يواجه الآن هذه الألواح الـ 33 ، عليه أن يكشف عن قوته الحقيقية “.

اتفق كثير من الناس مع هذا الرأي وسط الحشد.

“إنه مريب لكن هذه هى الحقيقة. إلى جانب ذلك ، لا يوجد تفسير آخر محتمل. لين مينغ قوي ، لكن قوته لا يمكن أن تصل إلى هذه الدرجة على الإطلاق. الآن ، محنة الألواح الـ 33 التي يجب أن يتحملها مختلفة عن قوة الرعد. تم تشكيل ألواح الداو هذه حقًا من القوانين نفسها. إذا كان لدى لين مينغ أي كنز ، فسيكون هذا الكنز عديم الفائدة من الآن فصاعدًا. سيكون من المستحيل عليه سحب المزيد من الحيل “.

عندما قام ناب التنين بتشكيل صور المرآة المكانية الخاصة به ، كانت كل واحده قادره على قطع ثلاثة مصادر للرعد. لكن مقابل ألواح الداو هذه ، كانت صوره المرآة المكانية قادرة فقط على قطع واحدة. يمكن تصور التباين بينهما.

عندما تحدث الجميع ، في هذا الوقت ، بدأ ظهور عدد لا يحصى من رونية القانون حول لين مينغ. رونية القانون هذه كان لها ألوان متعددة ، كل لون يمثل قوانين مختلفة. علاوة على ذلك ، فإن أغرب شيء هو أن هذه القوانين كانت مختلفة تمامًا عن القوانين الموجودة حاليًا في العالم الإلهي.

عندما تسلق لين مينغ مذبح الختم الإلهي ، كانت الطريقة التي استخدمها أكثر صعوبة بكثير من الطريقة التي استخدمها ناب التنين. لكنه قد تسلق بسهولة أقل بكثير من ناب التنين.

نظر لين مينغ إلى هذه القوانين المتغيرة باستمرار من حوله مع نظرة مدروسة على وجهه. “رونية القانون هذه ، كل منها يمثل قوانين 33 طبقة من السماء. من بين هذه القوانين نظام جمع الجوهر ، والقوانين من تقنية تحويل الجسم ، وحتى القوانين من قانون الحلم الإلهي. يمكن أن يسمى هذا شاملًا! ”

وفي هذا الوقت ، وصل لين مينغ أخيرًا إلى ارتفاع 80000 قدم. بمجرد عبوره هذا الارتفاع ، سيكون عليه مقاومة قصف 33 لوح داو!

ما زال لين مينغ لا يفهم ما هي 33 طبقة من السماء. ولكن الآن ، كانت لديه فكرة خافتة للغاية. تمثل 33 طبقة من السماء كل نظام طاقة في الكون ، وأيضًا اندماج الداو العظيم في كل مسار قتالى!

بالنسبة للكنز الأول تحت المحنه السماوية ، وبسبب ان جودة ذلك الكنز كانت غير كافية ، فقد تم تدميره وفشل في الاكتمال. في المرة الثانية التي تم فيها صقل الكنز بنجاح ، كان المنتج النهائي لذلك هو النسخة المتماثلة الحالية لمذبح الختم الإلهي.

إذا كان الأمر كذلك ، فعندئذٍ فقط من خلال إدراكه لـ 33 طبقة من السماء سيكون قادرًا على السير في طريق الفنون القتالية والوصول إلى القمة!

ترجمة
PEKA
…..

كانت المحنة السماوية في الأصل قوة الانتقام السماوي ، القادرة على إبادة كل الوجود. حتى استخدام وسائل مختلفة لمنعها لن يكون كافيًا ، ناهيك عن تحملها بشكل مباشر مع الجسم.

إلى جانب إنشاء كنز روح إمبيريان ، فإن تكوين قوة إلهية فائقة من شأنه أيضًا أن يستدعي محنة سماويه . قد تكون القدرة الإلهية الفائقة لـ إمبيريان الكون الشاسع نصف مكتملة فقط ، وبالتالي لم تكن قادرة بعد على استدعاء المحنه السماوية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط