نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1268

1268

1268

1268

تحت هذا الضغط ، كانت جبهه لين مينغ تقطر بالعرق وانتفخت الأوردة على ذراعه مثل الديدان.

على الرغم من أن أساس لين مينغ كان عميق للغاية ، إلا أنه وصل أخيرًا إلى أقصى حدوده. كان يعتمد على إرادته وحدها للوصول إلى هذا الحد ومواصلة الكفاح صعودًا.

اجتمع الملايين من أسياد العالم الإلهي ، كلهم ​​مهيبون وقاتمون. لم يصدر أي منهم صوتًا واحدًا. هبت رياح نجمية قوية في الهواء ، واجتاحت كل شيء. في هذا الوقت ، تجمعت أفكارهم في دوامة مرعبة ، اخترقت الفضاء نفسه!

انهار المكان والزمان ، وارتعدت جميع الكائنات الحية!

هل كانت الكارثة القديمة حرباً عظيمة اجتاحت العالم الإلهي بأكمله؟

كان الجميع يشعر بالأسف على لين مينغ في هذا الوقت. إذا كان هناك حقًا محنة على ارتفاع 100000 قدم ، فإن مذبح الختم الإلهي هذا كان ببساطة غير طبيعي للغاية. كان من المستحيل على الإنسان أن يتسلقه .

مرت هذه الفكرة على الفور عبر عقل لين مينغ. يجب أن يكون حجم هذه الحرب قد وصل إلى أبعاد لا يمكن تصورها. حتى قوانين الداو السماوية قد تغيرت.

“هل هناك حقا محنة أخرى؟”

ما نوع هذه الحرب المرعبة ، حتى أنها يمكن أن تغير قوانين الداو السماوية؟

99600 قدم.

في هذا الوقت ، رأى لين مينغ مذبحًا إلهيًا ضخمًا من الذهب الأرجواني يظهر في الفراغ. وقف رجل طويل وقوي فوق هذا المذبح الإلهي ، مرتدياً رداءً أبيض ناصعاً.

99500 قدم.

أمسكت يده اليمنى بصولجان ذهبي وأمسكت يده اليسرى بختم قديم ومهيب. في هذه اللحظة بينما يقف على قمة هذا المذبح ، بدا أنه الوجود الوحيد في العالم.

مشى الشبح ذو الثياب البيضاء ببطء للأمام إلى حافة مذبح الختم الإلهي. نظر لين مينغ إلى الأعلى لكنه لم يستطع كشف مظهره بوضوح. كل ما كان يشعر به هو أن هذا الشبح ينضح بهالة شاسعة وقديمة ، كما لو كان قد خطى عبر التدفق اللامتناهي للوقت ، وسد فجوة 3.6 مليار سنة بين الماضي والآن!

يقف بمفرده ، واجه الجيش المؤلف من أكثر من 200 إمبيريان وعدة ملايين من اللوردات المقدسين.

بعد ذلك ، سقط عليه الضغط المرعب مثل الشلال. تدفقت نية القتل اللانهائية أمامه. شعر لين مينغ ، المحاصر في هذا الضغط ، وكأنه ورقة في الماء ، على وشك الابتلاع في أي وقت.

“هذا هو إمبيريان الختم الإلهي ؟”

كانت أصابعه تالفة ، وقد عض شفتيه بشدة لدرجة أنها كانت تنزف. أثار العرق عينيه ، وتلاشت كل الأصوات بعيدًا عن أذني لين مينغ.

فكر لين مينغ على الفور.

اكتشف الكثير من الناس شيئًا غريبًا مع لين مينغ ؛ كان من الواضح أنه كان يتحمل محنة عظيمة. في المحن التي يبلغ ارتفاعها 70 الف قدم و 80 الف قدم و 90 الف قدم ، تمكنوا من رؤية ما كان يحدث بوضوح. لكن الآن ، لم يكن أي منهم على علم بما كان لين مينغ يعاني منه.

كان إمبيريان الختم الإلهي قائدًا للعالم الإلهي منذ 3.6 مليار سنة!

أمسكت يده اليمنى بصولجان ذهبي وأمسكت يده اليسرى بختم قديم ومهيب. في هذه اللحظة بينما يقف على قمة هذا المذبح ، بدا أنه الوجود الوحيد في العالم.

على الرغم من أنه كان بعيدًا للغاية ، في اللحظة التي رأى فيها لين مينغ إمبيريان الختم الإلهي اهتز عقله. في مواجهة مثل هذا الوجود ، كان الأمر كما لو كان يواجه الكون وكل النجوم القديمة بداخله.

تحركت شفتي لين مينغ ، لكن لم يخرج صوت. في هذا الوقت ، كان بإمكانه فقط أن ينظر إلى إمبيريان الختم الإلهي وزاوية فمه تفيض بالدم.

بعد ذلك ، سقط عليه الضغط المرعب مثل الشلال. تدفقت نية القتل اللانهائية أمامه. شعر لين مينغ ، المحاصر في هذا الضغط ، وكأنه ورقة في الماء ، على وشك الابتلاع في أي وقت.

حبس الجميع أنفاسهم.

“هل هذه إرادة إمبيريان؟ ذكريات مذبح الختم الإلهي؟ ”

كان لين مينغ مذعورًا. بدون شك يمكنه الآن أن يؤكد أن مذبح الختم الإلهي القديم كان الأداة الإلهية لإمبيريان الختم الإلهي . وكان الختم العظيم في يد ذلك الختم الإلهي إمبيريان هو ختم الاليزيوم القديمة.

“ليس لدي فكره! هل هذا إمبيريان الكون الشاسع ؟ ”

قبل 3.6 مليار سنة ، قاد إمبيريان الختم الإلهي أسياد العالم الإلهي القديم لتحمل المحنه العظيمة. لقد وقف فوق مذبح الختم الإلهي ، يقود كل القوات!

“إنه بالتأكيد ليس إمبيريان الكون الشاسع . أتساءل فقط أي ملك قديم هذا! ”

بعد انتهاء المحنه العظيمة ، اختفى مذبح الختم الإلهي القديم. في الحقيقة ، ربما يكون قد صُدم ببعض القوة التي لا تُحصى وتعرض لأضرار بالغة ، وإلا كان من المستحيل على إمبيريان الكون الشاسع الحصول على خصلة من الروح الأثرية لمذبح الختم الإلهي القديم لتنقية نسخة طبق الأصل من مذبح الختم الإلهي.

“ليس لدي أي فكرة عما ستكون عليه محنة على ارتفاع 100000 قدم. لا أحد يستطيع معرفة ما إذا كان لين مينغ يمكنه تجاوز ذلك أم لا “.

أما بالنسبة لختم الإليزيوم القديم ، فقد استخدمه إمبيريان الختم الإلهي لقمع بعض الوجود المجهول. استمر هذا القمع لمدة 3.6 مليار سنة. كان من الصعب تخيل ما تم قمعه تحت ختم الإليزيوم القديم و يمكنه البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة!

“هذا هو إمبيريان الختم الإلهي ؟”

كان لدى لين مينغ كل هذه الشكوك ولكن لم يكن هناك وقت للتفكير فيها. كان الضغط على مذبح الختم الإلهي مرعبًا للغاية. تصادم الضغط المتزايد بلا رحمة على لين مينغ. صمد جسده وروحه وعالمه الداخلي في نفس الوقت مع معمودية هذا الضغط المرعب.

“إذا كان هناك ، فمن يستطيع الصمود؟”

بدا إحساسه الإلهي كما لو كان سيتمزق وكان عالمه الداخلي على وشك الانهيار. كان هذا هو الضغط الذي تركه إمبيريان الختم الإلهي وراءه في الماضي عندما وقف ذات مرة فوق مذبح الختم الإلهي.

“إمبير…يان…. الختم….. الإل…هي. ”

كان هذا ضغطًا خلقته إرادة الفنون القتالية وأفكار مئات الإمبيريان والملايين من اللورد المقدس وملك العالم ، الذين يسيطرون على الوجود كله!

على ارتفاع 90 ألف قدم ، اعتمد لين مينغ على اختراق البحر الإلهي المتوسط لخلق معجزة. الآن ، كان أمل لين مينغ الوحيد هو اختراق عالم البحر الإلهي المتأخر ، وإلا لن.يتبق له شيء سوى الهزيمة.

على الرغم من مرور 3.6 مليار سنة ، على الرغم من أن هذا كان مجرد حلم من روح قطعة أثرية لمذبح الختم الإلهي القديم التي خلقها إمبيريان الختم الإلهي ، لا يزال لين مينغ يجد تحمل هذا شبه مستحيل !

ترجمة PEKA ….

تحت هذا الضغط ، كانت جبهه لين مينغ تقطر بالعرق وانتفخت الأوردة على ذراعه مثل الديدان.

داخل يد إمبيريان الختم الإلهي ، طاف ختم الإليزيوم القديم الجاد والسميك ببطء في الهواء. من هذا الختم ، انتشر 100000 شعاع من الفضة ، وحلق بتهور في الهواء ويمر عبر الكون.

داخل يد إمبيريان الختم الإلهي ، طاف ختم الإليزيوم القديم الجاد والسميك ببطء في الهواء. من هذا الختم ، انتشر 100000 شعاع من الفضة ، وحلق بتهور في الهواء ويمر عبر الكون.

ولكن بعد اقتحام عالم البحر الإلهي المتوسط ، كان من الواضح أنه من المستحيل بالنسبة له اختراق عالم البحر الإلهي المتأخر بعد ذلك مباشرة.

اجتمع الملايين من أسياد العالم الإلهي ، كلهم ​​مهيبون وقاتمون. لم يصدر أي منهم صوتًا واحدًا. هبت رياح نجمية قوية في الهواء ، واجتاحت كل شيء. في هذا الوقت ، تجمعت أفكارهم في دوامة مرعبة ، اخترقت الفضاء نفسه!

اعتمد لين مينغ بقوة على إرادته القوية التي لا تلين للزحف إلى 99000 قدم فوق الخطوة الأخيرة من مذبح الختم الإلهي!

انهار المكان والزمان ، وارتعدت جميع الكائنات الحية!

“إنه بالتأكيد ليس إمبيريان الكون الشاسع . أتساءل فقط أي ملك قديم هذا! ”

كافح لين مينغ لمواصلة التقدم. تحطمت جميع الأوعية الدموية في جسده تقريبًا ، لكنه استمر في التقدم إلى الأمام ، خطوة تلو الأخرى.

99500 قدم.

كان هذا شاقًا بشكل لا يضاهى. تحت هذا الضغط ، بدت إرادته كما لو كانت تحت مطرقة إلهية.

في هذا الوقت ، رأى لين مينغ مذبحًا إلهيًا ضخمًا من الذهب الأرجواني يظهر في الفراغ. وقف رجل طويل وقوي فوق هذا المذبح الإلهي ، مرتدياً رداءً أبيض ناصعاً.

“ما هي تجربة لين مينغ؟”

كان لين مينغ مذعورًا. بدون شك يمكنه الآن أن يؤكد أن مذبح الختم الإلهي القديم كان الأداة الإلهية لإمبيريان الختم الإلهي . وكان الختم العظيم في يد ذلك الختم الإلهي إمبيريان هو ختم الاليزيوم القديمة.

“ما هذا؟ لا أستطيع أن أرى! ”

“إذا كان هناك ، فمن يستطيع الصمود؟”

اكتشف الكثير من الناس شيئًا غريبًا مع لين مينغ ؛ كان من الواضح أنه كان يتحمل محنة عظيمة. في المحن التي يبلغ ارتفاعها 70 الف قدم و 80 الف قدم و 90 الف قدم ، تمكنوا من رؤية ما كان يحدث بوضوح. لكن الآن ، لم يكن أي منهم على علم بما كان لين مينغ يعاني منه.

صرخ لين مينغ بصوت عال. أظهر روح معركته الكبرى ، مستخدمًا سيف إرادته لفتح طريق في ذهنه!

“في آخر 10000 قدم من مذبح الختم الإلهي ، يختبر كل شخص شيئًا مختلفًا. ولكن منذ العصور القديمة ، لم يكن هناك أبدًا مركز قوة في البحر الإلهي تمكن من تسلق هذه ال 10000 قدم. يصعب التنبؤ بما يمكن أن يواجهه لين مينغ الآن “.

كان الجميع يشعر بالأسف على لين مينغ في هذا الوقت. إذا كان هناك حقًا محنة على ارتفاع 100000 قدم ، فإن مذبح الختم الإلهي هذا كان ببساطة غير طبيعي للغاية. كان من المستحيل على الإنسان أن يتسلقه .

“على الرغم من أننا لا نستطيع أن نرى ، لكي يكون الأمر صعبًا على لين مينغ ، يجب أن يكون نوعًا من المحنة التي لا يمكننا تخيلها!”

على الرغم من أنه كان على علم ضعيف بكل هذه المشاهد ، إلا أنه لم يستطع أن يرى حدوثها بوضوح. لكن ، نية القتل المرعبة تلك التي تم جمعها لا تزال تهاجم عقل لين مينغ ، مما يؤدي إلى انهيار إحساسه الإلهي!

ناهيك عن المتفرجين العاديين ، حتى الشخصيات عالية المستوى في المنطقة المحجوزة ، وحتى ملك العالم شياو طفل الداو نفسه لم يعرف ما الذي كان يعاني منه لين مينغ في هذا الوقت.

خفض شبح إمبيريان الختم الإلهي رأسه لينظر إلى لين مينغ. كانت عيناه عميقة مثل الفراغ ، وكان من المستحيل الرؤية من خلالها.

بدا أن الوقت يتباطأ إلى شبه طريق مسدود. رأى لين مينغ حربًا كبيرة تجتاح السماء والأرض. لقد رأى تريليونات لا حصر لها من الأرواح وهى تهلك. رأى النجوم القديمة تنفجر إلى لا شيء والعوالم تنهار إلى أشلاء. لقد رأى طائر العنقاء تنهض من نيرفانا ، ورأى جثث تنانين ملقاة على الأرض ، ورأى حتى دماء وحوش الإله تشكل أنهارًا من الدم وتتدفق إلى نهايات العالم. حتى إمبيريان سقطوا من السماء هنا. أما بالنسبة للوردات المقدسين ، فقد كانت حياتهم مثل الغبار ، وتختفي عند كل منعطف.

“ما هي تجربة لين مينغ؟”

كان مثل هذا المشهد لا حدود له ، قوي ، قاتم ، مأساوي!

كان إمبيريان الختم الإلهي قائدًا للعالم الإلهي منذ 3.6 مليار سنة!

على الرغم من أنه كان على علم ضعيف بكل هذه المشاهد ، إلا أنه لم يستطع أن يرى حدوثها بوضوح. لكن ، نية القتل المرعبة تلك التي تم جمعها لا تزال تهاجم عقل لين مينغ ، مما يؤدي إلى انهيار إحساسه الإلهي!

ناهيك عن المتفرجين العاديين ، حتى الشخصيات عالية المستوى في المنطقة المحجوزة ، وحتى ملك العالم شياو طفل الداو نفسه لم يعرف ما الذي كان يعاني منه لين مينغ في هذا الوقت.

“روح معركة الضباب العظيم!”

صرخ لين مينغ بصوت عال. أظهر روح معركته الكبرى ، مستخدمًا سيف إرادته لفتح طريق في ذهنه!

بدا أن الوقت يتباطأ إلى شبه طريق مسدود. رأى لين مينغ حربًا كبيرة تجتاح السماء والأرض. لقد رأى تريليونات لا حصر لها من الأرواح وهى تهلك. رأى النجوم القديمة تنفجر إلى لا شيء والعوالم تنهار إلى أشلاء. لقد رأى طائر العنقاء تنهض من نيرفانا ، ورأى جثث تنانين ملقاة على الأرض ، ورأى حتى دماء وحوش الإله تشكل أنهارًا من الدم وتتدفق إلى نهايات العالم. حتى إمبيريان سقطوا من السماء هنا. أما بالنسبة للوردات المقدسين ، فقد كانت حياتهم مثل الغبار ، وتختفي عند كل منعطف.

سيف الذهب الأسود ضرب بحر نية القتل!

كان الجميع يشعر بالأسف على لين مينغ في هذا الوقت. إذا كان هناك حقًا محنة على ارتفاع 100000 قدم ، فإن مذبح الختم الإلهي هذا كان ببساطة غير طبيعي للغاية. كان من المستحيل على الإنسان أن يتسلقه .

بينغ!

كان مثل هذا المشهد لا حدود له ، قوي ، قاتم ، مأساوي!

نظرًا لأن سيف الإرادة الذي لا يمكن إيقافه ضرب بحر نية القتل ، شعر لين مينغ أن بحره الروحي يهتز بعنف. ملأه ألم يمزق الروح. ومع ذلك لم يستسلم. لقد تحمل هذا الألم ، واستمر في فتح طريق للخارج بسيف إرادته. خلاف ذلك ، تحت هذا الضغط ، سيكون من المستحيل عليه الصعود.

1268

مر الوقت ببطء. ربع ساعة ، ساعة ، ساعتان ، أربع ساعات.

كان لين مينغ مذعورًا. بدون شك يمكنه الآن أن يؤكد أن مذبح الختم الإلهي القديم كان الأداة الإلهية لإمبيريان الختم الإلهي . وكان الختم العظيم في يد ذلك الختم الإلهي إمبيريان هو ختم الاليزيوم القديمة.

اعتمد لين مينغ بقوة على إرادته القوية التي لا تلين للزحف إلى 99000 قدم فوق الخطوة الأخيرة من مذبح الختم الإلهي!

كان الطيران فوق مذبح الختم الإلهي محظور. لكن هذا كان فقط للتلاميذ الصغار. كان شياو طفل الداو ملكًا للعالم ، وبالتالي كان لديه القدرة على الطيران. لكن أمام هذا الشبح ، لم يستطع حتى الطيران على الإطلاق. كيف لا يصاب بالصدمة !؟

في ذلك الوقت ، كان وجهه أبيض ورقي وكان جسده كله مبللاً بالعرق. لقد طغى على جوهره الحقيقي وخفت إرادته إلى لا شيء على الإطلاق. كان من الصعب تخيل نوع المحنة التي مر بها في رحلته هنا.

كان هذا أيضًا أمرًا لا مفر منه. كان هذا إمبيريان قديم 3.6 مليار سنة. ناهيك عن شياو طفل الداو ، حتى إمبيريان الكون الشاسع لم يعرف من هو. إذا لم يكن لين مينغ قد عثر على ختم الإليزيوم القديم في أعماق المدينة الإمبراطورية القديمة ، فلن يعرف أبدًا اسم إمبيريان الختم الإلهي.

على الرغم من أن أساس لين مينغ كان عميق للغاية ، إلا أنه وصل أخيرًا إلى أقصى حدوده. كان يعتمد على إرادته وحدها للوصول إلى هذا الحد ومواصلة الكفاح صعودًا.

مرت هذه الفكرة على الفور عبر عقل لين مينغ. يجب أن يكون حجم هذه الحرب قد وصل إلى أبعاد لا يمكن تصورها. حتى قوانين الداو السماوية قد تغيرت.

كانت أصابعه تالفة ، وقد عض شفتيه بشدة لدرجة أنها كانت تنزف. أثار العرق عينيه ، وتلاشت كل الأصوات بعيدًا عن أذني لين مينغ.

قد لا يعرف الآخرون ، لكن لين مينغ كان يدرك جيدًا من كان هذا – إمبيريان الختم الإلهي !

99500 قدم.

“ما هذا؟ لا أستطيع أن أرى! ”

99600 قدم.

أمسكت يده اليمنى بصولجان ذهبي وأمسكت يده اليسرى بختم قديم ومهيب. في هذه اللحظة بينما يقف على قمة هذا المذبح ، بدا أنه الوجود الوحيد في العالم.

سيصل قريبا إلى القمة!

ما نوع هذه الحرب المرعبة ، حتى أنها يمكن أن تغير قوانين الداو السماوية؟

في هذه اللحظة ، سقط الجمهور بأكمله في حالة جنون.

بدا أن الوقت يتباطأ إلى شبه طريق مسدود. رأى لين مينغ حربًا كبيرة تجتاح السماء والأرض. لقد رأى تريليونات لا حصر لها من الأرواح وهى تهلك. رأى النجوم القديمة تنفجر إلى لا شيء والعوالم تنهار إلى أشلاء. لقد رأى طائر العنقاء تنهض من نيرفانا ، ورأى جثث تنانين ملقاة على الأرض ، ورأى حتى دماء وحوش الإله تشكل أنهارًا من الدم وتتدفق إلى نهايات العالم. حتى إمبيريان سقطوا من السماء هنا. أما بالنسبة للوردات المقدسين ، فقد كانت حياتهم مثل الغبار ، وتختفي عند كل منعطف.

“هل لين مينغ حقًا سيصل إلى القمة!؟”

“هل هذه إرادة إمبيريان؟ ذكريات مذبح الختم الإلهي؟ ”

“من الصعب القول. في اللحظة الأخيرة قد يواجه حتى محنة أكثر رعبا! تمامًا مثل المحن على ارتفاع 70000 قدم و 80000 قدم و 90000 قدم! ”

مشى الشبح ذو الثياب البيضاء ببطء للأمام إلى حافة مذبح الختم الإلهي. نظر لين مينغ إلى الأعلى لكنه لم يستطع كشف مظهره بوضوح. كل ما كان يشعر به هو أن هذا الشبح ينضح بهالة شاسعة وقديمة ، كما لو كان قد خطى عبر التدفق اللامتناهي للوقت ، وسد فجوة 3.6 مليار سنة بين الماضي والآن!

“ليس لدي أي فكرة عما ستكون عليه محنة على ارتفاع 100000 قدم. لا أحد يستطيع معرفة ما إذا كان لين مينغ يمكنه تجاوز ذلك أم لا “.

“على حافة الخطوة 33 ، هناك جسد هناك!”

على الرغم من أن لا أحد يعرف ما الذي اختبره لين مينغ ، فقد كان بإمكانهم جميعًا أن يروا أنه كان يعتمد على إرادته العنيدة للتسلق إلى هذا الحد. لقد تجاوز بالفعل حدوده منذ فترة طويلة!

خفض شبح إمبيريان الختم الإلهي رأسه لينظر إلى لين مينغ. كانت عيناه عميقة مثل الفراغ ، وكان من المستحيل الرؤية من خلالها.

إذا كان سيختبر محنة أخرى على ارتفاع 100000 قدم ، فمن المحتمل أن تكون أكثر رعبا من تلك التي على ارتفاع 90 ألف قدم. بالنسبة إلى لين مينغ في حالته الحالية ، سيكون من المستحيل عليه العبور.

ناهيك عن المتفرجين العاديين ، حتى الشخصيات عالية المستوى في المنطقة المحجوزة ، وحتى ملك العالم شياو طفل الداو نفسه لم يعرف ما الذي كان يعاني منه لين مينغ في هذا الوقت.

على ارتفاع 90 ألف قدم ، اعتمد لين مينغ على اختراق البحر الإلهي المتوسط لخلق معجزة. الآن ، كان أمل لين مينغ الوحيد هو اختراق عالم البحر الإلهي المتأخر ، وإلا لن.يتبق له شيء سوى الهزيمة.

تحت هذا الضغط ، كانت جبهه لين مينغ تقطر بالعرق وانتفخت الأوردة على ذراعه مثل الديدان.

ولكن بعد اقتحام عالم البحر الإلهي المتوسط ، كان من الواضح أنه من المستحيل بالنسبة له اختراق عالم البحر الإلهي المتأخر بعد ذلك مباشرة.

مر الوقت ببطء. ربع ساعة ، ساعة ، ساعتان ، أربع ساعات.

“99900 قدم!”

كانت أصابعه تالفة ، وقد عض شفتيه بشدة لدرجة أنها كانت تنزف. أثار العرق عينيه ، وتلاشت كل الأصوات بعيدًا عن أذني لين مينغ.

“هذه هي المرحلة الأخيرة!”

كافح لين مينغ لمواصلة التقدم. تحطمت جميع الأوعية الدموية في جسده تقريبًا ، لكنه استمر في التقدم إلى الأمام ، خطوة تلو الأخرى.

حبس الجميع أنفاسهم.

بدا أن الوقت يتباطأ إلى شبه طريق مسدود. رأى لين مينغ حربًا كبيرة تجتاح السماء والأرض. لقد رأى تريليونات لا حصر لها من الأرواح وهى تهلك. رأى النجوم القديمة تنفجر إلى لا شيء والعوالم تنهار إلى أشلاء. لقد رأى طائر العنقاء تنهض من نيرفانا ، ورأى جثث تنانين ملقاة على الأرض ، ورأى حتى دماء وحوش الإله تشكل أنهارًا من الدم وتتدفق إلى نهايات العالم. حتى إمبيريان سقطوا من السماء هنا. أما بالنسبة للوردات المقدسين ، فقد كانت حياتهم مثل الغبار ، وتختفي عند كل منعطف.

وفي هذا الوقت ، بدأت طاقة مصدر السماء والأرض حول مذبح الختم الإلهي فجأة تتضخم في حالة من الفوضى. اندلع انفجار مخيف للطاقة. ارتجف مذبح الختم الإلهي الضخم كما لو كان تنين حقيقي يستيقظ من الداخل.

على الرغم من مرور 3.6 مليار سنة ، على الرغم من أن هذا كان مجرد حلم من روح قطعة أثرية لمذبح الختم الإلهي القديم التي خلقها إمبيريان الختم الإلهي ، لا يزال لين مينغ يجد تحمل هذا شبه مستحيل !

“هل هناك حقا محنة أخرى؟”

ما نوع هذه الحرب المرعبة ، حتى أنها يمكن أن تغير قوانين الداو السماوية؟

“إذا كان هناك ، فمن يستطيع الصمود؟”

ناهيك عن المتفرجين العاديين ، حتى الشخصيات عالية المستوى في المنطقة المحجوزة ، وحتى ملك العالم شياو طفل الداو نفسه لم يعرف ما الذي كان يعاني منه لين مينغ في هذا الوقت.

كان الجميع يشعر بالأسف على لين مينغ في هذا الوقت. إذا كان هناك حقًا محنة على ارتفاع 100000 قدم ، فإن مذبح الختم الإلهي هذا كان ببساطة غير طبيعي للغاية. كان من المستحيل على الإنسان أن يتسلقه .

1268

“ما هذا!؟”

“هذا الشخص. ”

أشار شخص ما فجأة إلى أعلى هاوية لمذبح الختم الإلهي.

صُدم شياو طفل الداو. شكل بسرعة بعض الأختام ، وسقط مئات الآلاف من الأقدام قبل أن يستقر. سقط ببطء وهبط أخيرًا على الأرض.

“على حافة الخطوة 33 ، هناك جسد هناك!”

هل كانت الكارثة القديمة حرباً عظيمة اجتاحت العالم الإلهي بأكمله؟

كان الجميع مصدومًا ومذعورًا بشكل لا يضاهى. في أعلى قمة لمذبح الختم الإلهي كان هناك شبح رجل طويل يرتدي ملابس بيضاء. أمسك يديه معًا كما لو كان يقف بمفرده في التدفق اللامتناهي للوقت ، ينظر إلى المستقبل والماضي ، ليصبح واحداً مع العالم اللامحدود.

أمسكت يده اليمنى بصولجان ذهبي وأمسكت يده اليسرى بختم قديم ومهيب. في هذه اللحظة بينما يقف على قمة هذا المذبح ، بدا أنه الوجود الوحيد في العالم.

على الرغم من أن هذا كان مجرد شبح ، في اللحظة التي ظهر فيها ، بدا العالم وكأنه تحت سيطرته ، سيد السماوات والأرض و حاكم الوجود. كان لدى المليارات من الأشخاص الحاضرين دافع عميق للوقوع على ركبهم في السجود وعبده.

حتى شياو طفل الداو ، الذي كان يطفو في السماء ، انجذب إلى هذه القوة وأصبح غير قادر على مواصلة الطيران!

حتى شياو طفل الداو ، الذي كان يطفو في السماء ، انجذب إلى هذه القوة وأصبح غير قادر على مواصلة الطيران!

اكتشف الكثير من الناس شيئًا غريبًا مع لين مينغ ؛ كان من الواضح أنه كان يتحمل محنة عظيمة. في المحن التي يبلغ ارتفاعها 70 الف قدم و 80 الف قدم و 90 الف قدم ، تمكنوا من رؤية ما كان يحدث بوضوح. لكن الآن ، لم يكن أي منهم على علم بما كان لين مينغ يعاني منه.

صُدم شياو طفل الداو. شكل بسرعة بعض الأختام ، وسقط مئات الآلاف من الأقدام قبل أن يستقر. سقط ببطء وهبط أخيرًا على الأرض.

وفي هذا الوقت ، بدأت طاقة مصدر السماء والأرض حول مذبح الختم الإلهي فجأة تتضخم في حالة من الفوضى. اندلع انفجار مخيف للطاقة. ارتجف مذبح الختم الإلهي الضخم كما لو كان تنين حقيقي يستيقظ من الداخل.

كان الطيران فوق مذبح الختم الإلهي محظور. لكن هذا كان فقط للتلاميذ الصغار. كان شياو طفل الداو ملكًا للعالم ، وبالتالي كان لديه القدرة على الطيران. لكن أمام هذا الشبح ، لم يستطع حتى الطيران على الإطلاق. كيف لا يصاب بالصدمة !؟

“هذا الشخص. ”

ما نوع هذه الحرب المرعبة ، حتى أنها يمكن أن تغير قوانين الداو السماوية؟

تسابق عقل شياو طفل الداو. على الرغم من أن هذا كان مجرد شبح ، إلا أن هالته وزخمه كانا أكثر رعبا بكثير من إمبيريان متوسط! لم يستطع شياو داوتشيلد تخيل من سيكون لديه مثل هذه القوة الإلهية!

يقف بمفرده ، واجه الجيش المؤلف من أكثر من 200 إمبيريان وعدة ملايين من اللوردات المقدسين.

كان هذا أيضًا أمرًا لا مفر منه. كان هذا إمبيريان قديم 3.6 مليار سنة. ناهيك عن شياو طفل الداو ، حتى إمبيريان الكون الشاسع لم يعرف من هو. إذا لم يكن لين مينغ قد عثر على ختم الإليزيوم القديم في أعماق المدينة الإمبراطورية القديمة ، فلن يعرف أبدًا اسم إمبيريان الختم الإلهي.

ناهيك عن المتفرجين العاديين ، حتى الشخصيات عالية المستوى في المنطقة المحجوزة ، وحتى ملك العالم شياو طفل الداو نفسه لم يعرف ما الذي كان يعاني منه لين مينغ في هذا الوقت.

“من هذا؟ يا لها من هالة مرعبة ومخيفة! مواجهته مثل مواجهة النجوم القديمة التي لا نهاية لها! ”

نظرًا لأن سيف الإرادة الذي لا يمكن إيقافه ضرب بحر نية القتل ، شعر لين مينغ أن بحره الروحي يهتز بعنف. ملأه ألم يمزق الروح. ومع ذلك لم يستسلم. لقد تحمل هذا الألم ، واستمر في فتح طريق للخارج بسيف إرادته. خلاف ذلك ، تحت هذا الضغط ، سيكون من المستحيل عليه الصعود.

“مجرد شبح هكذا . كيف ستكون طبيعته الحقيقية؟ ”

خفض شبح إمبيريان الختم الإلهي رأسه لينظر إلى لين مينغ. كانت عيناه عميقة مثل الفراغ ، وكان من المستحيل الرؤية من خلالها.

“ليس لدي فكره! هل هذا إمبيريان الكون الشاسع ؟ ”

أراد لين مينغ أن يفتح فمه ويتحدث باحترام كبير ، لكنه لم يستطع إصدار صوت واحد.

“إنه بالتأكيد ليس إمبيريان الكون الشاسع . أتساءل فقط أي ملك قديم هذا! ”

بعد ذلك ، سقط عليه الضغط المرعب مثل الشلال. تدفقت نية القتل اللانهائية أمامه. شعر لين مينغ ، المحاصر في هذا الضغط ، وكأنه ورقة في الماء ، على وشك الابتلاع في أي وقت.

كما كان الجميع يناقشون ، على مذبح الختم الإلهي ، رأى لين مينغ اللاوعي تقريبًا هذا الشبح.

“من هذا؟ يا لها من هالة مرعبة ومخيفة! مواجهته مثل مواجهة النجوم القديمة التي لا نهاية لها! ”

قد لا يعرف الآخرون ، لكن لين مينغ كان يدرك جيدًا من كان هذا – إمبيريان الختم الإلهي !

“هذا هو إمبيريان الختم الإلهي ؟”

وقف شبح إمبيريان الختم الإلهي أمامه مباشرة. كان هناك مسافة 100 قدم فقط تفصل بينهما!

99500 قدم.

“إمبير…يان…. الختم….. الإل…هي. ”

في هذا الوقت ، رأى لين مينغ مذبحًا إلهيًا ضخمًا من الذهب الأرجواني يظهر في الفراغ. وقف رجل طويل وقوي فوق هذا المذبح الإلهي ، مرتدياً رداءً أبيض ناصعاً.

تحركت شفتي لين مينغ ، لكن لم يخرج صوت. في هذا الوقت ، كان بإمكانه فقط أن ينظر إلى إمبيريان الختم الإلهي وزاوية فمه تفيض بالدم.

في ذلك الوقت ، كان وجهه أبيض ورقي وكان جسده كله مبللاً بالعرق. لقد طغى على جوهره الحقيقي وخفت إرادته إلى لا شيء على الإطلاق. كان من الصعب تخيل نوع المحنة التي مر بها في رحلته هنا.

مشى الشبح ذو الثياب البيضاء ببطء للأمام إلى حافة مذبح الختم الإلهي. نظر لين مينغ إلى الأعلى لكنه لم يستطع كشف مظهره بوضوح. كل ما كان يشعر به هو أن هذا الشبح ينضح بهالة شاسعة وقديمة ، كما لو كان قد خطى عبر التدفق اللامتناهي للوقت ، وسد فجوة 3.6 مليار سنة بين الماضي والآن!

كان الطيران فوق مذبح الختم الإلهي محظور. لكن هذا كان فقط للتلاميذ الصغار. كان شياو طفل الداو ملكًا للعالم ، وبالتالي كان لديه القدرة على الطيران. لكن أمام هذا الشبح ، لم يستطع حتى الطيران على الإطلاق. كيف لا يصاب بالصدمة !؟

خفض شبح إمبيريان الختم الإلهي رأسه لينظر إلى لين مينغ. كانت عيناه عميقة مثل الفراغ ، وكان من المستحيل الرؤية من خلالها.

ولكن بعد اقتحام عالم البحر الإلهي المتوسط ، كان من الواضح أنه من المستحيل بالنسبة له اختراق عالم البحر الإلهي المتأخر بعد ذلك مباشرة.

على الرغم من أن لين مينغ لم يفهم إمبيريان الختم الإلهي ، إلا أنه شعر بإعجاب صادق تجاهه. كان هذا لأنه تحمل تاريخ العالم الإلهي قبل 3.6 مليار سنة!

تسابق عقل شياو طفل الداو. على الرغم من أن هذا كان مجرد شبح ، إلا أن هالته وزخمه كانا أكثر رعبا بكثير من إمبيريان متوسط! لم يستطع شياو داوتشيلد تخيل من سيكون لديه مثل هذه القوة الإلهية!

أراد لين مينغ أن يفتح فمه ويتحدث باحترام كبير ، لكنه لم يستطع إصدار صوت واحد.

“إمبير…يان…. الختم….. الإل…هي. ”

ثم ، في هذا الوقت ، رفع إمبيريان الختم الإلهي يده بلا مبالاة وبدأ في رسم شيء ببطء في الفراغ.

“من هذا؟ يا لها من هالة مرعبة ومخيفة! مواجهته مثل مواجهة النجوم القديمة التي لا نهاية لها! ”

ترجمة
PEKA
….

اكتشف الكثير من الناس شيئًا غريبًا مع لين مينغ ؛ كان من الواضح أنه كان يتحمل محنة عظيمة. في المحن التي يبلغ ارتفاعها 70 الف قدم و 80 الف قدم و 90 الف قدم ، تمكنوا من رؤية ما كان يحدث بوضوح. لكن الآن ، لم يكن أي منهم على علم بما كان لين مينغ يعاني منه.

أراد لين مينغ أن يفتح فمه ويتحدث باحترام كبير ، لكنه لم يستطع إصدار صوت واحد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط