نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1322

1322

1322

1322

في هذا الوقت ، على السرير الحجري المدمر ، سعل لين مينغ بعنف. كل سعال كان يتبعه دم جديد.

 

 

فرك لين مينغ جبهته. خلال هذا الحلم الطويل ، شعر كما لو أنه عاش عشرات الآلاف من السنين. عندما يتذكر ذلك ، حتى الاجتماع القتالى الأول بدا بعيدًا بعض الشيء في ذهنه.

 

 

 

…….

 

 

 

 

 

 

 

 

شعر إمبيريان الكون الشاسع أيضًا بالوجود الغامض والاستثنائي حول الحلم الثلجي. بالنسبة لكل نخبة شابة بطولية ، كان هزيمة الحلم الثلجي شبه مستحيل.

عندما تحدث الحلم الإلهي هكذا ، بدا إمبيريان الكون الشاسع كما لو كان يريد أن يقول شيئًا ما ، لكنه لم يفعل في النهاية. على الرغم من أنه كان إمبيريان ، إلا أنه شعر دائمًا أن التحدث بلغة الكون بدا بعيدًا جدًا. ألوهية حقيقية… هل هذا شيء يمكن حقًا الوصول إليه في هذا العالم؟

 

 

 

فرك لين مينغ جبهته. خلال هذا الحلم الطويل ، شعر كما لو أنه عاش عشرات الآلاف من السنين. عندما يتذكر ذلك ، حتى الاجتماع القتالى الأول بدا بعيدًا بعض الشيء في ذهنه.

 

 

 

“مم. هذا صحيح. ما زلت لم أقاتل مع الحلم الثلجي حتى الآن. ”

 

 

أومأت إمبيريان الحلم الإلهي برأسها ،: “عندما تسلق لين مينغ 33 درجة لمذبح الختم الإلهي ، صمد أمام معمودية المفهوم القديم للسماء من 33 طبقة. أثرت هذه المعمودية عليه بشكل كبير ، ولكن نظرًا لأن الوقت كان قصيرًا جدًا ، فقد تأخر التأثير من مفهوم 33 طبقة من السماء. مع مرور الوقت ، ستصبح هذه الميزة واضحة بشكل متزايد “.

 

 

كان طريق الفنون القتالية هو الصراع مع السماوات. في كل مرة يحقق المرء اختراقًا ، يزداد عمره الافتراضي عدة مرات. كان هذا إغراءً هائلاً للعديد من فناني القتال ، مما دفعهم إلى الانخراط بشق الأنفس وأيضًا أحد أكبر الدوافع التي دفعتهم إلى المخاطرة بحياتهم باستمرار في أشد المخاطر.

 

 

 

“مم. هذا صحيح. ما زلت لم أقاتل مع الحلم الثلجي حتى الآن. ”

هز إمبيريان الكون الشاسع رأسه عندما سمع تأكيد الحلم الإلهي. قال: هذا هو تدفق القدر. أنا بعيد عن أن أكون قادرًا على المقارنة مع لين مينغ. على الرغم من أنني محظوظ ، إلا أنني أفتقر إلى القدر. والنتيجة هي أنه تم تقديم عملي كهدية لهذا الشاب لين مينغ. ”

 

 

 

 

” ضد لين مينغ! ” .

 

لا أحد يشك في موهبة لين مينغ. ولكن عند انضمامه إلى الاجتماع القتالى الأول ، فقد أضر بروحه لأنه كان يحاول التباهي. لقد كان فاقدًا للوعي منذ أكثر من عام ولم يستيقظ تقريبًا. هذا جعل الجميع يشعرون أنه كان مضحكًا للغاية.

عندما تحدث إمبيريان الكون الشاسع عن مفهوم 33 طبقة من السماء ، لم يستطع إلا أن يتنهد بعمق. في البداية ، كان قادرًا حقًا على الحصول على جزء من مذبح الختم الإلهي القديم. من حيث الحظ ، لم يكن إمبيريان الكون الشاسع سيئًا على الإطلاق.

 

 

1322

 

 

 

 

ومع ذلك ، على الرغم من أن إمبيريان الكون الشاسع تأمل في جزء مذبح الختم الإلهي لسنوات عديدة بعد ذلك ، إلا أنه كان قادرًا فقط على لمس عتبة قوانين السماء ذات الطبقات الـ33 ، ولم يكن قادرًا على تحويل ذلك إلى قوته الخاصة. أما بالنسبة لجزء مذبح الختم الإلهي ، فقد اتخذ ذلك لاحقًا كأساس لإنشاء كنز روح إمبيريان.

 

 

 

 

كاد أن يموت في مسابقة الفنون القتالية ؛ هل كان هناك أي عبقري بهذا الغباء؟ لحسن الحظ لم يمت ، وإلا لكانت هذه أعظم نكتة على الإطلاق.

 

 

لم يكن هذا الحصاد جديرًا بالذكر بالمقارنة مع لين مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

إذا دخل المرء إلى جبل كنز وعاد خالي الوفاض ، فليس ذلك لأن الحظ كان سيئًا ولكن بسبب نقص المصير.

” ضد لين مينغ! ” .

 

 

 

 

 

 

كان الحظ مجرد جزء من المصير. الموهبة والإرادة والإدراك والعقلية والروح – كانت جميعها أجزاء مهمة بنفس القدر من المصير.

 

 

 

 

 

 

وفر الحظ الفرص فقط . تعتمد قدرة المرء على اغتنام هذه الفرص على نفسه.

 

 

 

 

 

 

هز إمبيريان الكون الشاسع رأسه عندما سمع تأكيد الحلم الإلهي. قال: هذا هو تدفق القدر. أنا بعيد عن أن أكون قادرًا على المقارنة مع لين مينغ. على الرغم من أنني محظوظ ، إلا أنني أفتقر إلى القدر. والنتيجة هي أنه تم تقديم عملي كهدية لهذا الشاب لين مينغ. ”

قالت إمبيريان الحلم الإلهي ببطء ، “مصير لين مينغ مذهل حقًا. إذا كان هذا في الماضي ، فإن لين مينغ سوف يتطور في النهاية إلى زعيم بين إمبيريان. والآن ، في هذا العالم العظيم ، يتمتع لين مينغ بأصغر الفرص لتجاوز حدود إمبيريان ويصبح إلهًا حقيقيًا! ”

 

 

 

 

 

“الحلم الثلجي. ”

“الألوهية الحقيقية !؟ هذا مبالغ فيه جدا! ”

 

 

حتى لو قالت إمبيريان الحلم الإلهي “أصغر الفرص” ، لا يزال إمبيريان الكون الشاسع لا يقبل هذا. هل أن تصبح إلهًا حقيقيًا بهذه السهولة حقًا؟

 

 

 

 

كان لدى إمبيريان الكون الشاسع استجابة كبيرة عندما سمع هذا. على الرغم من أنه كان يعلم أن لين مينغ يمتلك موهبة تتحدى السماء ، إلا أن عالم الألوهية الحقيقية كان شيئًا موجودًا فقط في الأساطير. لم يصدق إمبيريان الكون الشاسع حتى أن شخصًا مثل شياو موشيان لديه فرصة أن يصبح إلهًا حقيقيًا في المستقبل.

 

 

 

 

 

 

 

حتى لو قالت إمبيريان الحلم الإلهي “أصغر الفرص” ، لا يزال إمبيريان الكون الشاسع لا يقبل هذا. هل أن تصبح إلهًا حقيقيًا بهذه السهولة حقًا؟

 

 

 

 

على متن سفينة روحية أقلعت ، سمع بعض الناس هذه الرسالة تنتقل من قصر الكون الشاسع السماوي.

 

 

“طوال الحقب اللانهائية ، كم عدد الإمبريان الذين فشلوا في أن يصبحوا ألوهية حقيقية؟ الحلم الإلهي ، حتى أنت ، الشخص الذي حقق الذروة في كل جانب ، ألست قادره أيضًا على اتخاذ هذه الخطوة الأخيرة نحو الألوهية الحقيقية؟ يبدو أن مدحك لـ لين مينغ مرتفع للغاية. حتى بالنسبة لشخص موهوب مثل لين مينغ ، لا أعتقد أنه في المليار سنة الماضية ، من بين الحياة اللانهائية التي ولدت في العالم الإلهي والعوالم الدنيا ، لم يكن هناك شخص مشابه له. أليست شياو موشيان والحلم الثلجي متشابهين أيضًا في المقارنة؟

 

 

 

 

خلال 500 يوم من النوم ، كان لدى لين مينغ فهم ضبابي لما كان يحدث في الخارج. لم يكن قد وقع في 100 دورة من سامسارا دون أن يتمكن من انتزاع نفسه. على الرغم من أن لين مينغ لم يكن قادرًا على المقارنة مع هانغ تشي ، إلا أن الفرق لم يكن كبيرًا جدًا. كان لديه القدرة على مقاومة عجلة سامسارا ، وعلى الرغم من أنه فقد وعيه ، فإن الحقيقة هي أنه سمح لنفسه طواعية بالوقوع في مثل هذه الحالة. وهكذا ، عرف لين مينغ أن هؤلاء الفتيات الأربع قد اعتنوا به طوال الـ 500 يوم الماضية.

 

ضحك الشاب قائلاً: “على أية حال ، سأنظر إلى الحلم الثلجي ، وليس خصمها . ثم مرة أخرى ، أيا كان من يتنافس مع الحلم الثلجي ، فسيظل الوضع نفسه. من يمكنه هزيمتها؟ يجب أن أقول أنني يجب أن أشكر لين مينغ. إذا لم يستيقظ في الوقت المحدد فلن نتمكن من رؤيتها تقاتل مرة أخرى! ”

“ناهيك عن المليارات من السنين الماضية ، حتى خلال الثلاثة مليارات سنة الماضية ، لم يظهر أبدًا من استطاع الوصول الى الألوهية . لم يكن هناك سوى قصص ، وهذه القصص مبالغ فيها للغاية ، دون أي مصداقية على الإطلاق “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إنه مجرد طفل صغير مندفع ، وقد بدأ للتو في التعافي من إصابة خطيرة. أعتقد أن الحلم الثلجي يجب أن تقاتل مع شخص من الجيل الأكبر بدلاً من ذلك. إذا حدث ذلك. فقد يكون ذلك يستحق المشاهدة “.

 

 

من الواضح أن إمبيريان الكون الشاسع كان شديد الحساسية لمصطلح الألوهية الحقيقية. كان هذا أيضًا معقولًا. قيل في الأساطير أن أولئك الذين دخلوا في الألوهية الحقيقية يمكن أن يصقلوا النجوم ويسحقوا الكواكب ، بل كانت هناك خرافات تقول انه يمكن أن يعيش كواحد مع العالم في خلود أبدي!

 

 

 

 

 

 

 

السابق لم يكن يعتبر كثيرا. على الرغم من أن الزيادة في القوة بدت رائعة ، إلا أنها كانت لا تزال ضمن نطاق القبول. بعد كل شيء ، يمكن للإمبيريام القوي أن يسحق الكواكب بالفعل. بالطبع كان ذلك يسحق الكواكب فقط. إذا أرادوا سحق شموس كانت أكبر بعشرات الآلاف من المرات من كوكب ، فحتى إمبيريان كان ينقصه كثيرًا.

 

 

 

 

 

 

عندما تحدث إمبيريان الكون الشاسع عن مفهوم 33 طبقة من السماء ، لم يستطع إلا أن يتنهد بعمق. في البداية ، كان قادرًا حقًا على الحصول على جزء من مذبح الختم الإلهي القديم. من حيث الحظ ، لم يكن إمبيريان الكون الشاسع سيئًا على الإطلاق.

المطاردة خلف قوة أقوى كانت رغبة ودافع جميع فناني القتال. ولكن ما أغرى إمبيريان حقًا هو الوعد بأنهم يستطيعون العيش إلى الأبد!

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا الانجذاب ببساطة أكبر من أن يكون إمبيريان .

 

 

وفر الحظ الفرص فقط . تعتمد قدرة المرء على اغتنام هذه الفرص على نفسه.

 

 

 

 

عندما يصل المرء إلى عالم إمبيريان ، فإنهم سيطروا حقًا على عالم وسيطروا على حياة تريليونات على تريليونات من الناس. مع كل هؤلاء قبلهم ، كيف يمكنهم قبول نهاية حياتهم عن طيب خاطر ويتحولون إلى غبار؟

 

 

 

 

 

 

 

كان طريق الفنون القتالية هو الصراع مع السماوات. في كل مرة يحقق المرء اختراقًا ، يزداد عمره الافتراضي عدة مرات. كان هذا إغراءً هائلاً للعديد من فناني القتال ، مما دفعهم إلى الانخراط بشق الأنفس وأيضًا أحد أكبر الدوافع التي دفعتهم إلى المخاطرة بحياتهم باستمرار في أشد المخاطر.

 

 

 

 

 

 

 

قالت الحلم الإلهي ، “في الماضي ، ربما لم يكن هذا الاحتمال موجود . لكن الآن ، في هذا الكون ، يوجد بالفعل هذا الأمل. ليس لدى لين مينغ هذا الأمل فحسب ، بل شياو موشيان أيضا ؛ يمكن للمرء أن يقول حتى أن آمالها أكبر بكثير “.

ثبّت لين مينغ قبضتيه معًا. كان يشعر أن قبضتيه مبللتان بعرقه ودمه . يمكنه أيضًا أن يشعر أنه لم يكن قوياً كما كان الآن!

 

 

 

 

 

إنهم ببساطة لم يكونوا قادرين على قبول هذا الشكر.

عندما تحدث الحلم الإلهي هكذا ، بدا إمبيريان الكون الشاسع كما لو كان يريد أن يقول شيئًا ما ، لكنه لم يفعل في النهاية. على الرغم من أنه كان إمبيريان ، إلا أنه شعر دائمًا أن التحدث بلغة الكون بدا بعيدًا جدًا. ألوهية حقيقية… هل هذا شيء يمكن حقًا الوصول إليه في هذا العالم؟

كان طريق الفنون القتالية هو الصراع مع السماوات. في كل مرة يحقق المرء اختراقًا ، يزداد عمره الافتراضي عدة مرات. كان هذا إغراءً هائلاً للعديد من فناني القتال ، مما دفعهم إلى الانخراط بشق الأنفس وأيضًا أحد أكبر الدوافع التي دفعتهم إلى المخاطرة بحياتهم باستمرار في أشد المخاطر.

 

 

 

 

 

 

ظل إمبيريان الكون الشاسع صامتًا لبعض الوقت قبل أن يقول ، “وفقًا لما تقوليه ، هل تعتقدين أن لين مينغ قد يكون قادرًا على هزيمة للحلم الثلجي؟”

 

 

 

 

السابق لم يكن يعتبر كثيرا. على الرغم من أن الزيادة في القوة بدت رائعة ، إلا أنها كانت لا تزال ضمن نطاق القبول. بعد كل شيء ، يمكن للإمبيريام القوي أن يسحق الكواكب بالفعل. بالطبع كان ذلك يسحق الكواكب فقط. إذا أرادوا سحق شموس كانت أكبر بعشرات الآلاف من المرات من كوكب ، فحتى إمبيريان كان ينقصه كثيرًا.

 

 

شعر إمبيريان الكون الشاسع أيضًا بالوجود الغامض والاستثنائي حول الحلم الثلجي. بالنسبة لكل نخبة شابة بطولية ، كان هزيمة الحلم الثلجي شبه مستحيل.

 

 

 

 

 

 

 

قالت الحلم الإلهي ببطء: “الحلم الثلجي تفوق جيل الشباب كثيرًا. مقارنة لين مينغ بالحلم الثلجي ليس عادلاً من البداية ـ. ”

 

 

إذا وصف المرء هذا السلوك بطريقة لطيفة ، فسيقول إنه لم يخاف القوي ولم يستسلم أبدًا.

 

 

 

 

تحدثت إلى هنا فقط قبل عدم التحدث مرة أخرى. تم تدريب الحلم الثلجي شخصيًا بواسطة الحلم الإلهي. بالنسبة لحدود الحلم الثلجي ، فإن الحلم الإلهي وحدها من يعرف.

 

 

تحدثت إلى هنا فقط قبل عدم التحدث مرة أخرى. تم تدريب الحلم الثلجي شخصيًا بواسطة الحلم الإلهي. بالنسبة لحدود الحلم الثلجي ، فإن الحلم الإلهي وحدها من يعرف.

 

 

 

 

لقد تجاوزت الحلم الثلجي بالفعل مفهوم “النخب الشابة”.

 

 

 

 

 

 

 

في هذا الوقت ، على السرير الحجري المدمر ، سعل لين مينغ بعنف. كل سعال كان يتبعه دم جديد.

 

 

من الواضح أن إمبيريان الكون الشاسع كان شديد الحساسية لمصطلح الألوهية الحقيقية. كان هذا أيضًا معقولًا. قيل في الأساطير أن أولئك الذين دخلوا في الألوهية الحقيقية يمكن أن يصقلوا النجوم ويسحقوا الكواكب ، بل كانت هناك خرافات تقول انه يمكن أن يعيش كواحد مع العالم في خلود أبدي!

 

 

 

“ضد من تقاتل؟” سأل رجل في منتصف العمر بتكاسل. كان هو الأكبر الذي يقود هؤلاء التلاميذ الصغار.

نظرت الحلم الإلهي إلى لين مينغ ونقرت بإصبعها وألقت حبة بلورية. كانت هذه الحبة لامعة وشفافة ، تنضح بهواء بارد يجعلها تبدو وكأنها منحوتة من الجليد.

 

 

 

 

 

 

 

طارت الحبة ببطء أمام أربع فتيات صغيرات من الأرانب اليشم. قالت الحلم الإلهي بدون أي عاطفة في صوتها ، “أطعمي لين مينغ هذه الحبة. أخبريه أنه بعد ساعتين من الآن ، ستبدأ مباراته رسميًا مع الحلم الثلجي.

 

 

 

 

 

 

 

“لديه ساعتان فقط. ” عندما تحدث الحلم الإلهي ، طفت بعيدًا. كما صعد إمبيريان الكون الشاسع إلى الأمام واختفى.

على متن سفينة روحية أقلعت ، سمع بعض الناس هذه الرسالة تنتقل من قصر الكون الشاسع السماوي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في هذا الوقت ، فتح لين مينغ عينيه ببطء. كانت الصورة الأولى التي دخلت إلى عينيه هي تلك الفتيات الأربع .

 

 

 

 

كان طريق الفنون القتالية هو الصراع مع السماوات. في كل مرة يحقق المرء اختراقًا ، يزداد عمره الافتراضي عدة مرات. كان هذا إغراءً هائلاً للعديد من فناني القتال ، مما دفعهم إلى الانخراط بشق الأنفس وأيضًا أحد أكبر الدوافع التي دفعتهم إلى المخاطرة بحياتهم باستمرار في أشد المخاطر.

 

“هذا رائع جدًا! دعونا نعود ونشاهد المباراة قبل أن نغادر “.

خلال 500 يوم من النوم ، كان لدى لين مينغ فهم ضبابي لما كان يحدث في الخارج. لم يكن قد وقع في 100 دورة من سامسارا دون أن يتمكن من انتزاع نفسه. على الرغم من أن لين مينغ لم يكن قادرًا على المقارنة مع هانغ تشي ، إلا أن الفرق لم يكن كبيرًا جدًا. كان لديه القدرة على مقاومة عجلة سامسارا ، وعلى الرغم من أنه فقد وعيه ، فإن الحقيقة هي أنه سمح لنفسه طواعية بالوقوع في مثل هذه الحالة. وهكذا ، عرف لين مينغ أن هؤلاء الفتيات الأربع قد اعتنوا به طوال الـ 500 يوم الماضية.

 

 

 

 

 

 

“شكرا لكم. ”

كان طريق الفنون القتالية هو الصراع مع السماوات. في كل مرة يحقق المرء اختراقًا ، يزداد عمره الافتراضي عدة مرات. كان هذا إغراءً هائلاً للعديد من فناني القتال ، مما دفعهم إلى الانخراط بشق الأنفس وأيضًا أحد أكبر الدوافع التي دفعتهم إلى المخاطرة بحياتهم باستمرار في أشد المخاطر.

 

 

 

 

 

 

قال لين مينغ بهدوء. كانت الفتيات الصغيرات من جنس أرنب اليشم طيعات ولطيفات ، مع شخصية خجولة. عندما تحدث لين مينغ معهم ، كانوا متوترين بعض الشيء. ما نوع الشخصية التي كان عليها لين مينغ؟ كان الفرق بينهما مثل السماء والأرض!

 

 

عندما تحدث الحلم الإلهي هكذا ، بدا إمبيريان الكون الشاسع كما لو كان يريد أن يقول شيئًا ما ، لكنه لم يفعل في النهاية. على الرغم من أنه كان إمبيريان ، إلا أنه شعر دائمًا أن التحدث بلغة الكون بدا بعيدًا جدًا. ألوهية حقيقية… هل هذا شيء يمكن حقًا الوصول إليه في هذا العالم؟

 

 

 

 

إنهم ببساطة لم يكونوا قادرين على قبول هذا الشكر.

عندما استيقظ لين مينغ ، مر وقت طويل بالفعل منذ انتهاء معركة الحلم الثلجي وهانغ تشي. كان أكثر من 90 ٪ من الجمهور لا يزالون هناك ، ولم يغادروا قصر الكون الشاسع السماوي. ومع ذلك ، بدأ أقل من 10 ٪ من الجمهور في المغادرة ، إما بعد أن ركبوا سفنهم الروحية أو كانوا يستعدون لمغادرة عالم الكون الشاسع .

 

 

 

 

 

 

“الأخ لين المتدرب الأكبر من فضلك لا تقل ذلك ، سوف تخيفنا حتى الموت. ” قالت فتاة أرنب صغيرة مرتبكة ، “نعم. نعم ، هذا صحيح ، تركت لك إمبيريان الحلم الإلهي الكبير رسالة الآن. تحتاج إلى ابتلاع هذه الحبة . بعد ساعتين من الآن. يجب أن تذهب إلى المسرح وتقاتل مع الأخت الكبرى الحلم الثلجي! ”

 

 

 

 

 

 

 

“الحلم الثلجي. ”

في هذا الوقت ، فتح لين مينغ عينيه ببطء. كانت الصورة الأولى التي دخلت إلى عينيه هي تلك الفتيات الأربع .

 

 

 

في هذا الوقت ، على السرير الحجري المدمر ، سعل لين مينغ بعنف. كل سعال كان يتبعه دم جديد.

 

 

فرك لين مينغ جبهته. خلال هذا الحلم الطويل ، شعر كما لو أنه عاش عشرات الآلاف من السنين. عندما يتذكر ذلك ، حتى الاجتماع القتالى الأول بدا بعيدًا بعض الشيء في ذهنه.

 

 

أومأت إمبيريان الحلم الإلهي برأسها ،: “عندما تسلق لين مينغ 33 درجة لمذبح الختم الإلهي ، صمد أمام معمودية المفهوم القديم للسماء من 33 طبقة. أثرت هذه المعمودية عليه بشكل كبير ، ولكن نظرًا لأن الوقت كان قصيرًا جدًا ، فقد تأخر التأثير من مفهوم 33 طبقة من السماء. مع مرور الوقت ، ستصبح هذه الميزة واضحة بشكل متزايد “.

 

 

 

 

“مم. هذا صحيح. ما زلت لم أقاتل مع الحلم الثلجي حتى الآن. ”

لقد تجاوزت الحلم الثلجي بالفعل مفهوم “النخب الشابة”.

 

عندما يصل المرء إلى عالم إمبيريان ، فإنهم سيطروا حقًا على عالم وسيطروا على حياة تريليونات على تريليونات من الناس. مع كل هؤلاء قبلهم ، كيف يمكنهم قبول نهاية حياتهم عن طيب خاطر ويتحولون إلى غبار؟

 

 

 

“ناهيك عن المليارات من السنين الماضية ، حتى خلال الثلاثة مليارات سنة الماضية ، لم يظهر أبدًا من استطاع الوصول الى الألوهية . لم يكن هناك سوى قصص ، وهذه القصص مبالغ فيها للغاية ، دون أي مصداقية على الإطلاق “.

ثبّت لين مينغ قبضتيه معًا. كان يشعر أن قبضتيه مبللتان بعرقه ودمه . يمكنه أيضًا أن يشعر أنه لم يكن قوياً كما كان الآن!

 

 

 

 

 

 

 

…….

عندما استيقظ لين مينغ ، مر وقت طويل بالفعل منذ انتهاء معركة الحلم الثلجي وهانغ تشي. كان أكثر من 90 ٪ من الجمهور لا يزالون هناك ، ولم يغادروا قصر الكون الشاسع السماوي. ومع ذلك ، بدأ أقل من 10 ٪ من الجمهور في المغادرة ، إما بعد أن ركبوا سفنهم الروحية أو كانوا يستعدون لمغادرة عالم الكون الشاسع .

 

 

 

 

 

 

عندما استيقظ لين مينغ ، مر وقت طويل بالفعل منذ انتهاء معركة الحلم الثلجي وهانغ تشي. كان أكثر من 90 ٪ من الجمهور لا يزالون هناك ، ولم يغادروا قصر الكون الشاسع السماوي. ومع ذلك ، بدأ أقل من 10 ٪ من الجمهور في المغادرة ، إما بعد أن ركبوا سفنهم الروحية أو كانوا يستعدون لمغادرة عالم الكون الشاسع .

“طوال الحقب اللانهائية ، كم عدد الإمبريان الذين فشلوا في أن يصبحوا ألوهية حقيقية؟ الحلم الإلهي ، حتى أنت ، الشخص الذي حقق الذروة في كل جانب ، ألست قادره أيضًا على اتخاذ هذه الخطوة الأخيرة نحو الألوهية الحقيقية؟ يبدو أن مدحك لـ لين مينغ مرتفع للغاية. حتى بالنسبة لشخص موهوب مثل لين مينغ ، لا أعتقد أنه في المليار سنة الماضية ، من بين الحياة اللانهائية التي ولدت في العالم الإلهي والعوالم الدنيا ، لم يكن هناك شخص مشابه له. أليست شياو موشيان والحلم الثلجي متشابهين أيضًا في المقارنة؟

 

 

 

 

 

 

وفي هذا الوقت ، أرسل قصر الكون الشاسع السماوي أخبار مباراة الحلم الثلجي القادمة.

نظرت الحلم الإلهي إلى لين مينغ ونقرت بإصبعها وألقت حبة بلورية. كانت هذه الحبة لامعة وشفافة ، تنضح بهواء بارد يجعلها تبدو وكأنها منحوتة من الجليد.

 

 

 

 

 

 

“ماذا!؟ ستخرج الحلم الثلجي على خشبة المسرح للمنافسة مرة أخرى؟ ”

“الأخ لين المتدرب الأكبر من فضلك لا تقل ذلك ، سوف تخيفنا حتى الموت. ” قالت فتاة أرنب صغيرة مرتبكة ، “نعم. نعم ، هذا صحيح ، تركت لك إمبيريان الحلم الإلهي الكبير رسالة الآن. تحتاج إلى ابتلاع هذه الحبة . بعد ساعتين من الآن. يجب أن تذهب إلى المسرح وتقاتل مع الأخت الكبرى الحلم الثلجي! ”

 

في هذا الوقت ، فتح لين مينغ عينيه ببطء. كانت الصورة الأولى التي دخلت إلى عينيه هي تلك الفتيات الأربع .

 

كان لدى إمبيريان الكون الشاسع استجابة كبيرة عندما سمع هذا. على الرغم من أنه كان يعلم أن لين مينغ يمتلك موهبة تتحدى السماء ، إلا أن عالم الألوهية الحقيقية كان شيئًا موجودًا فقط في الأساطير. لم يصدق إمبيريان الكون الشاسع حتى أن شخصًا مثل شياو موشيان لديه فرصة أن يصبح إلهًا حقيقيًا في المستقبل.

 

قالت الحلم الإلهي ، “في الماضي ، ربما لم يكن هذا الاحتمال موجود . لكن الآن ، في هذا الكون ، يوجد بالفعل هذا الأمل. ليس لدى لين مينغ هذا الأمل فحسب ، بل شياو موشيان أيضا ؛ يمكن للمرء أن يقول حتى أن آمالها أكبر بكثير “.

على متن سفينة روحية أقلعت ، سمع بعض الناس هذه الرسالة تنتقل من قصر الكون الشاسع السماوي.

إذا وصف المرء هذا السلوك بطريقة لطيفة ، فسيقول إنه لم يخاف القوي ولم يستسلم أبدًا.

 

 

 

 

 

ظل إمبيريان الكون الشاسع صامتًا لبعض الوقت قبل أن يقول ، “وفقًا لما تقوليه ، هل تعتقدين أن لين مينغ قد يكون قادرًا على هزيمة للحلم الثلجي؟”

“هذا رائع جدًا! دعونا نعود ونشاهد المباراة قبل أن نغادر “.

 

 

 

 

 

 

كان هذا الانجذاب ببساطة أكبر من أن يكون إمبيريان .

كان العديد من معجبي الحلم الثلجي متحمسين للغاية عندما سمعوا أن الحلم الثلجي كانت على وشك العودة إلى المسرح. بعد معركة الحلم الثلجي و هانغ تشي ، دخلت القصر ولم تخرج بعد. ترك هذا العديد من معجبيها الذين كانوا يتزاحمون حول قصور المتسابقين بخيبة أمل. ولكن الآن بعد أن علموا أن لديهم الفرصة لرؤيتها مرة أخرى ، كانوا بالتأكيد سعداء.

 

 

 

 

عندما يصل المرء إلى عالم إمبيريان ، فإنهم سيطروا حقًا على عالم وسيطروا على حياة تريليونات على تريليونات من الناس. مع كل هؤلاء قبلهم ، كيف يمكنهم قبول نهاية حياتهم عن طيب خاطر ويتحولون إلى غبار؟

 

 

“ضد من تقاتل؟” سأل رجل في منتصف العمر بتكاسل. كان هو الأكبر الذي يقود هؤلاء التلاميذ الصغار.

 

 

 

 

 

 

 

” ضد لين مينغ! ” .

 

 

“الحلم الثلجي. ”

 

قالت الحلم الإلهي ببطء: “الحلم الثلجي تفوق جيل الشباب كثيرًا. مقارنة لين مينغ بالحلم الثلجي ليس عادلاً من البداية ـ. ”

 

 

“لين مينغ؟ لقد استيقظ أخيرًا؟ سمعت أنه كان في نوم عميق لأكثر من عام. إذا استيقظ الآن ، فلن يكون الأمر سهلاً. “قال الرجل في منتصف العمر ، بصوت مازح.

 

 

 

 

 

 

 

لا أحد يشك في موهبة لين مينغ. ولكن عند انضمامه إلى الاجتماع القتالى الأول ، فقد أضر بروحه لأنه كان يحاول التباهي. لقد كان فاقدًا للوعي منذ أكثر من عام ولم يستيقظ تقريبًا. هذا جعل الجميع يشعرون أنه كان مضحكًا للغاية.

 

 

 

 

هز إمبيريان الكون الشاسع رأسه عندما سمع تأكيد الحلم الإلهي. قال: هذا هو تدفق القدر. أنا بعيد عن أن أكون قادرًا على المقارنة مع لين مينغ. على الرغم من أنني محظوظ ، إلا أنني أفتقر إلى القدر. والنتيجة هي أنه تم تقديم عملي كهدية لهذا الشاب لين مينغ. ”

 

 

 

 

 

 

إذا وصف المرء هذا السلوك بطريقة لطيفة ، فسيقول إنه لم يخاف القوي ولم يستسلم أبدًا.

 

 

 

 

 

 

في نظر معظم الحاضرين ، من المحتمل أن تنتهي هذه المعركة قبل أن تبدأ. تسبب هذا في فقدان الكثير منهم الاهتمام برؤية هذه المعركة. أما بالنسبة لمشجعي الحلم الثلجي ، فقد ذهبوا لرؤيتها ، وليس للقتال نفسه.

إذا وصف المرء هذا السلوك بطريقة فظة ، فسيتم إجباره على الحافة بسبب سلوكه الخاص والافتقار إلى البصيرة.

 

 

 

 

 

 

 

كاد أن يموت في مسابقة الفنون القتالية ؛ هل كان هناك أي عبقري بهذا الغباء؟ لحسن الحظ لم يمت ، وإلا لكانت هذه أعظم نكتة على الإطلاق.

“الحلم الثلجي. ”

 

ظل إمبيريان الكون الشاسع صامتًا لبعض الوقت قبل أن يقول ، “وفقًا لما تقوليه ، هل تعتقدين أن لين مينغ قد يكون قادرًا على هزيمة للحلم الثلجي؟”

 

 

 

“الأخ لين المتدرب الأكبر من فضلك لا تقل ذلك ، سوف تخيفنا حتى الموت. ” قالت فتاة أرنب صغيرة مرتبكة ، “نعم. نعم ، هذا صحيح ، تركت لك إمبيريان الحلم الإلهي الكبير رسالة الآن. تحتاج إلى ابتلاع هذه الحبة . بعد ساعتين من الآن. يجب أن تذهب إلى المسرح وتقاتل مع الأخت الكبرى الحلم الثلجي! ”

على الرغم من أن لين مينغ قد استيقظ ، إلا أن العديد من الناس خمنوا أنه لا تزال هناك بعض الجروح المخفية المتبقية. حتى مع وجود جميع أدوية استعادة الروح الثمينة المتوفرة في قصر إمبيريان سماوي ، كان لين مينغ لا يزال ينام لأكثر من عام. كيف تكون جروحه خفيفه ؟

 

 

PEKA

 

“طوال الحقب اللانهائية ، كم عدد الإمبريان الذين فشلوا في أن يصبحوا ألوهية حقيقية؟ الحلم الإلهي ، حتى أنت ، الشخص الذي حقق الذروة في كل جانب ، ألست قادره أيضًا على اتخاذ هذه الخطوة الأخيرة نحو الألوهية الحقيقية؟ يبدو أن مدحك لـ لين مينغ مرتفع للغاية. حتى بالنسبة لشخص موهوب مثل لين مينغ ، لا أعتقد أنه في المليار سنة الماضية ، من بين الحياة اللانهائية التي ولدت في العالم الإلهي والعوالم الدنيا ، لم يكن هناك شخص مشابه له. أليست شياو موشيان والحلم الثلجي متشابهين أيضًا في المقارنة؟

 

 

“إنه مجرد طفل صغير مندفع ، وقد بدأ للتو في التعافي من إصابة خطيرة. أعتقد أن الحلم الثلجي يجب أن تقاتل مع شخص من الجيل الأكبر بدلاً من ذلك. إذا حدث ذلك. فقد يكون ذلك يستحق المشاهدة “.

 

 

 

 

 

 

 

كان هانغ تشي أقوى بكثير من لين مينغ لكنه قد خسر أمام الحلم الثلجي. لم يكن قادرًا حتى على الاستمرار حتى نهاية أغنية حلم الروح الخالده قبل أن يعترف بالهزيمة ، ناهيك عن شخص مثل لين مينغ. من المحتمل ألا يكون لين مينغ قادرًا حتى على منع بعض الحركات من الحلم الثلجي في حالة الذروة ، وقد أصيب الآن أيضًا.

إذا دخل المرء إلى جبل كنز وعاد خالي الوفاض ، فليس ذلك لأن الحظ كان سيئًا ولكن بسبب نقص المصير.

 

وفر الحظ الفرص فقط . تعتمد قدرة المرء على اغتنام هذه الفرص على نفسه.

 

 

 

 

في نظر معظم الحاضرين ، من المحتمل أن تنتهي هذه المعركة قبل أن تبدأ. تسبب هذا في فقدان الكثير منهم الاهتمام برؤية هذه المعركة. أما بالنسبة لمشجعي الحلم الثلجي ، فقد ذهبوا لرؤيتها ، وليس للقتال نفسه.

قال لين مينغ بهدوء. كانت الفتيات الصغيرات من جنس أرنب اليشم طيعات ولطيفات ، مع شخصية خجولة. عندما تحدث لين مينغ معهم ، كانوا متوترين بعض الشيء. ما نوع الشخصية التي كان عليها لين مينغ؟ كان الفرق بينهما مثل السماء والأرض!

 

 

 

 

 

 

ضحك الشاب قائلاً: “على أية حال ، سأنظر إلى الحلم الثلجي ، وليس خصمها . ثم مرة أخرى ، أيا كان من يتنافس مع الحلم الثلجي ، فسيظل الوضع نفسه. من يمكنه هزيمتها؟ يجب أن أقول أنني يجب أن أشكر لين مينغ. إذا لم يستيقظ في الوقت المحدد فلن نتمكن من رؤيتها تقاتل مرة أخرى! ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ترجمة

“ضد من تقاتل؟” سأل رجل في منتصف العمر بتكاسل. كان هو الأكبر الذي يقود هؤلاء التلاميذ الصغار.

 

 

PEKA

“لين مينغ؟ لقد استيقظ أخيرًا؟ سمعت أنه كان في نوم عميق لأكثر من عام. إذا استيقظ الآن ، فلن يكون الأمر سهلاً. “قال الرجل في منتصف العمر ، بصوت مازح.

 

من الواضح أن إمبيريان الكون الشاسع كان شديد الحساسية لمصطلح الألوهية الحقيقية. كان هذا أيضًا معقولًا. قيل في الأساطير أن أولئك الذين دخلوا في الألوهية الحقيقية يمكن أن يصقلوا النجوم ويسحقوا الكواكب ، بل كانت هناك خرافات تقول انه يمكن أن يعيش كواحد مع العالم في خلود أبدي!

……

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط