نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1361

1361

1361

1361

 

 

 

 

 

 

“بالطبع ، الأخت الكبرى . ”

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا الشعور كئيبًا ومخيفًا وقويًا. لم تكن هناك حاجة للنظر من أينجاء. يمكن أن يكون هناك شخص واحد فقط – تيان مينجزي!

 

 

 

 

 

 

بالنسبة لمعظم تأثيرات ملك العالم ، كان السبب وراء قيامهم بتربية الجيل الجديد وتدريب النخب هو الأجيال القادمة لأسرهم وطائفتهم. كانوا يأملون أنه بمجرد أن يتراجع الجيل الأكبر سنًا ، سيحل الجيل الجديد مكانهم ويسمح لطائفتهم بالاستمرار في مستقبل أكثر إشراقًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

حتى الأرنب سيعض عندما يتم دفعه إلى الزاوية . مع وجود تلميذ يأخذ زمام المبادرة ، خاطر بعض الناس على الفور بحياتهم لمهاجمة تيان مينجزى!

 

 

 

 

PEKA

 

 

سخر تيان مينجزي. في الوقت الحالي ، كان مصابًا بالفعل بجروح خطيرة ، ولكن حتى لو لم يتبق سوى 40 ٪ من قوته الأصلية ، فقد كان لا يزال على نفس مستوى القوة مثل لين مينغ في حالة الذروة. كيف يمكن أن يأمل هؤلاء التلاميذ الصغار في مواجهته؟

 

 

1361

 

 

 

بوووم!

بوووم!

 

 

عندما تحدث تيان مينجزي ، شكلت يديه عجلة في الهواء. كان هذا هو القرص الذي تطور من فن ابتلاع السماء. عندما رأى التلاميذ الصغار هذا ، تحولت وجوههم إلى لون رمادي مع اليأس ، وارتجفت قلوبهم وعقولهم.

 

 

 

 

اندلعت قوة المجال. شعر التلميذان في المقدمة فجأة بأن الطاقة داخل أجسادهم قد تم قمعها تمامًا بواسطة مجال تيان مينجزي!

 

 

 

 

 

 

 

أمسك تيان مينجزي برأسهم .

 

 

 

 

 

 

 

“فن ابتلاع السماء الشيطاني !”

توقف تيان مينجزي حيث كان ، ولم يدخل على الفور.

 

 

 

 

 

 

تألق خط أسود و استنفد تيان مينجزي دمائهما وطاقتهما !

 

 

 

 

 

 

لكن بالنسبة إلى تيان مينجزي ، كان السبب وراء قيامه بتربية الصغار هو فقط تربية أتباعه وزيادة عدد قطع الشطرنج لديه. لقد احتاجهم للحظات مهمة من أجل استكمال خططه.

“السيد المحترم ، من فضلك اغفر لنا!”

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن لدى هؤلاء التلاميذ الصغار الشجاعة لمواجهة تيان مينجزى في البداية ، والآن بعد أن رأوا مدى التفاوت الكبير في القوة بينهم ، فإن تلك الثقة الصغيرة التي جمعوها قد انهارت تمامًا. ركعوا جميعًا على الأرض وبدأوا في التسول من أجل الرحمة.

اندلعت قوة المجال. شعر التلميذان في المقدمة فجأة بأن الطاقة داخل أجسادهم قد تم قمعها تمامًا بواسطة مجال تيان مينجزي!

 

 

 

مر المكوك عبر الفراغ مرارًا وتكرارًا. بعد مرات لا حصر لها عندما اخترق لين مينغ الفراغ مرة أخرى ، ظهرت سهول حمراء شاسعة وغير محدودة أمامه!

 

سخر تيان مينجزي. في الوقت الحالي ، كان مصابًا بالفعل بجروح خطيرة ، ولكن حتى لو لم يتبق سوى 40 ٪ من قوته الأصلية ، فقد كان لا يزال على نفس مستوى القوة مثل لين مينغ في حالة الذروة. كيف يمكن أن يأمل هؤلاء التلاميذ الصغار في مواجهته؟

كانت بشرة تيان مينجزي غير مبالية. “أنتم تعرفون الكثير بالفعل. على الرغم من أنني أستطيع أن اجعلكم تقسمون على شيطان القلب ، إلا أنه من المحتمل أن يأسركم الآخرون ويبحثوا فى أرواحكم. إذا حدث ذلك ، فسوف تنكشف أموري بشكل طبيعي. إذا متم الآن بلطف وهدوء ، فسأعامل عائلاتكم جيدًا.

أرادت مو إيفرسنو يريد أن تقول شيئًا ما ، لكن لين مينغ قال أولاً ، “الأخت المتدربة الكبرى ، ليست هناك حاجة للتحدث. لقد فكرت بالفعل في كل شيء ، هناك العديد من الأمور التي لست متأكد مما قد بحدث نتيجتها . ”

 

 

 

 

 

 

 

بعد سنوات عديدة بعيدًا ، عاد لين مينغ أخيرًا!

 

 

 

عويل بائس وصيحات مؤلمة تردد صداها في السماء. في غضون لحظة واحدة ، تم تجفيف جميع التلاميذ الـ 12 الذين تم إرسالهم إلى كوكب انسكاب السماء بواسطة تيان مينجزى!

 

إذا كان المرء فنانًا قتاليًا في العوالم الدنيا في تدمير الحياة مع أساس قذر للغاية ، فيمكنه استعادة جوهر دمه في العوالم الدنيا من خلال إيجاد بعض المواد السماوية. بالطبع ، لن تكون هذه “المواد السماوية” المزعومة سوى قصاصات لعباقرة الأرض المقدسة ملك العالم العظيم ، شيء لن يزعجوا أنفسهم في التقاطه إذا رأوه على جانب الطريق.

عندما تحدث تيان مينجزي ، شكلت يديه عجلة في الهواء. كان هذا هو القرص الذي تطور من فن ابتلاع السماء. عندما رأى التلاميذ الصغار هذا ، تحولت وجوههم إلى لون رمادي مع اليأس ، وارتجفت قلوبهم وعقولهم.

كان هذا الشعور كئيبًا ومخيفًا وقويًا. لم تكن هناك حاجة للنظر من أينجاء. يمكن أن يكون هناك شخص واحد فقط – تيان مينجزي!

 

في مساحة المكعب السحري ، كانت زوايا عيون مو إيفرسنو مبللة بالدموع.

 

 

 

أومض المكوك المبهر عبر الفراغ. في كل غمضة عين ، عبر لين مينغ 300-400 ميل.

بغض النظر عما فعلوه ، وبغض النظر عما قالوه ، فإن ذلك لن يمنع موتهم المحتوم.

 

 

“السيد المحترم ، من فضلك اغفر لنا!”

 

عندما رأى لين مينغ أن مو إيفرسنو لا تزال قلقه ، قال: “الأخت المتدربة الكبرى ، حتى لو أحرقت 50 ٪ من جوهر دمي أو حتى أحرقت 70 ٪ من جوهر دمي ، طالما أنني لا أموت ، لا يزال بإمكاني أن أصبح إمبيريان في المستقبل وأن أصبح إلهًا حقيقيًا. على الرغم من صعوبة استعادة جوهر دمي بعد الاحتراق الشديد ، إلا أنه ليس عملاً مستحيلاً “.

 

 

تم ابتلاع كل تلميذ في ارض سكايدرك المقدسة بواسطة قرص العجلة هذا ، وتحولوا إلى طاقة وحيوية دموية نقية تم امتصاصها بعد ذلك بواسطة تيان مينجزى. شعر تيان مينجزي بقوته تزداد بسرعة.

1361

 

 

 

 

 

كان هذا الشعور كئيبًا ومخيفًا وقويًا. لم تكن هناك حاجة للنظر من أينجاء. يمكن أن يكون هناك شخص واحد فقط – تيان مينجزي!

عويل بائس وصيحات مؤلمة تردد صداها في السماء. في غضون لحظة واحدة ، تم تجفيف جميع التلاميذ الـ 12 الذين تم إرسالهم إلى كوكب انسكاب السماء بواسطة تيان مينجزى!

 

 

أرادت مو إيفرسنو يريد أن تقول شيئًا ما ، لكن لين مينغ قال أولاً ، “الأخت المتدربة الكبرى ، ليست هناك حاجة للتحدث. لقد فكرت بالفعل في كل شيء ، هناك العديد من الأمور التي لست متأكد مما قد بحدث نتيجتها . ”

 

 

 

 

12 عبقريًا ماتوا موتًا مأساويًا وعنيفًا!

كانت بشرة تيان مينجزي غير مبالية. “أنتم تعرفون الكثير بالفعل. على الرغم من أنني أستطيع أن اجعلكم تقسمون على شيطان القلب ، إلا أنه من المحتمل أن يأسركم الآخرون ويبحثوا فى أرواحكم. إذا حدث ذلك ، فسوف تنكشف أموري بشكل طبيعي. إذا متم الآن بلطف وهدوء ، فسأعامل عائلاتكم جيدًا.

 

 

 

 

 

كان الاحتمال الوحيد للين مينغ لمنع هذا هو إذا قام بتطوير مظهر قانون الحلم الإلهي المتغير إلى درجة تحريك عظامه وحتى تغيير هالة روحه. لكن الآن ، كفاءته في هذه المهارة كانت ناقصة للغاية.

لم يكن تيان مينجزي مهتمًا بهذه الخسائر على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

 

بالنسبة لمعظم تأثيرات ملك العالم ، كان السبب وراء قيامهم بتربية الجيل الجديد وتدريب النخب هو الأجيال القادمة لأسرهم وطائفتهم. كانوا يأملون أنه بمجرد أن يتراجع الجيل الأكبر سنًا ، سيحل الجيل الجديد مكانهم ويسمح لطائفتهم بالاستمرار في مستقبل أكثر إشراقًا.

 

 

 

 

 

 

 

لكن بالنسبة إلى تيان مينجزي ، كان السبب وراء قيامه بتربية الصغار هو فقط تربية أتباعه وزيادة عدد قطع الشطرنج لديه. لقد احتاجهم للحظات مهمة من أجل استكمال خططه.

“لين مينغ. لماذا تفعل ذلك. في تلك المعركة ، أنت أحرقت نصف جوهر دمك. هل تعرف كم كان مستقبلك مشرق ؟ ولكن بسبب هذا. ”

 

 

 

“السيد المحترم ، من فضلك اغفر لنا!”

 

 

والآن حان الوقت لاستخدام هؤلاء الصغار!

12 عبقريًا ماتوا موتًا مأساويًا وعنيفًا!

 

في هذا الوقت ، كان لين مينغ ينزف من كل فتحة وكان وجهه شاحبًا مثل الورق. لكن مع ذلك ، كان لا يزال يبتسم بلطف. كان هذا الوجه المبتسم مثل التعبير الصادق عن فتى مشرق ودافئ مثل أشعة الشمس. كان هناك عاطفة نادرا ما شوهدت على وجه لين مينغ.

 

 

 

 

على الرغم من أنهم كانوا أيضًا أرضًا مقدسة ملك العالم ، إلا أنه كان هناك اختلاف كبير. كان هذا لأن طموحات تيان مينجزي كانت كبيرة للغاية. أراد أن يصبح إلهًا حقيقيًا ويبحث عن طريق الحياة الأبدية. كان السبب وراء تأسيسه لـ ارض سكايدرك المقدسة هو إنشاء أداة لمساعدته في المستقبل. إذا لزم الأمر ، كان على استعداد للتخلي عن أراضي سكايدرك المقدسة بأكملها ، وماذا كان يهمه إذا فعل هذا ؟

 

 

 

 

 

 

 

بعد امتصاص هؤلاء التلاميذ الاثني عشر ، عادت قوة تيان مينجزي. لم يكن أضعف مما كان عليه عندما قاتل لين مينغ لأول مرة.

 

 

 

 

 

 

 

ولكن بالمقارنة ، كان لين مينغ قد أحرق بالفعل نصف جوهر دمه وتلقى جروحًا كبيرة. تحت هذه الحالات الجسدية المشوهة تمامًا ، كان التفاوت بينهما أكثر وضوحًا!

 

 

 

 

 

 

لم يتوقع لين مينغ أبدًا أن هجومه الذي كلف نصف جوهر دمه سيكون قادرًا على تدمير الصورة الرمزية لـ تيان مينجزى. لكنه لم يتخيل أبدًا أن تيان مينجزي سوف يتعافى بهذه السرعة ، بل إنه سيطارده الآن!

………

 

 

 

 

 

 

بالنسبة لمعظم تأثيرات ملك العالم ، كان السبب وراء قيامهم بتربية الجيل الجديد وتدريب النخب هو الأجيال القادمة لأسرهم وطائفتهم. كانوا يأملون أنه بمجرد أن يتراجع الجيل الأكبر سنًا ، سيحل الجيل الجديد مكانهم ويسمح لطائفتهم بالاستمرار في مستقبل أكثر إشراقًا.

وش!

 

 

“إذا أحرقت جوهر دمي ، فلا يزال بإمكاني إيجاد طرق للتعويض عنه. لكن آنسة مو ، إذا كنت قد أحرقت روحك فستهلكين هناك. حتى لو دخلت إلى عالم الألوهية الحقيقية في المستقبل ، فلن يكون هناك ما يمكنني فعله! ”

 

لم يتوقع لين مينغ أبدًا أن هجومه الذي كلف نصف جوهر دمه سيكون قادرًا على تدمير الصورة الرمزية لـ تيان مينجزى. لكنه لم يتخيل أبدًا أن تيان مينجزي سوف يتعافى بهذه السرعة ، بل إنه سيطارده الآن!

 

 

أومض المكوك المبهر عبر الفراغ. في كل غمضة عين ، عبر لين مينغ 300-400 ميل.

 

 

 

 

 

 

 

مر المكوك عبر الفراغ مرارًا وتكرارًا. بعد مرات لا حصر لها عندما اخترق لين مينغ الفراغ مرة أخرى ، ظهرت سهول حمراء شاسعة وغير محدودة أمامه!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

علقت غيوم حمراء قاتمة منخفضة فوق السهول ، كما لو كانت على وشك أن تسقط الدم. بدت كل المناطق المحيطة مقيدة ومكتئبة. كانت تسمى هذه السهول بسهول ذبح الدم!

لم يكن لدى هؤلاء التلاميذ الصغار الشجاعة لمواجهة تيان مينجزى في البداية ، والآن بعد أن رأوا مدى التفاوت الكبير في القوة بينهم ، فإن تلك الثقة الصغيرة التي جمعوها قد انهارت تمامًا. ركعوا جميعًا على الأرض وبدأوا في التسول من أجل الرحمة.

 

كان الاحتمال الوحيد للين مينغ لمنع هذا هو إذا قام بتطوير مظهر قانون الحلم الإلهي المتغير إلى درجة تحريك عظامه وحتى تغيير هالة روحه. لكن الآن ، كفاءته في هذه المهارة كانت ناقصة للغاية.

 

أرادت مو إيفرسنو يريد أن تقول شيئًا ما ، لكن لين مينغ قال أولاً ، “الأخت المتدربة الكبرى ، ليست هناك حاجة للتحدث. لقد فكرت بالفعل في كل شيء ، هناك العديد من الأمور التي لست متأكد مما قد بحدث نتيجتها . ”

 

 

بعد سنوات عديدة بعيدًا ، عاد لين مينغ أخيرًا!

 

 

 

 

أمسك تيان مينجزي برأسهم .

 

 

عندما دخل لين مينغ في سهول ذبح الدم ، اهتز جسده بعنف. كاد يسقط من مكوك الفضاء!

مر المكوك عبر الفراغ مرارًا وتكرارًا. بعد مرات لا حصر لها عندما اخترق لين مينغ الفراغ مرة أخرى ، ظهرت سهول حمراء شاسعة وغير محدودة أمامه!

 

 

 

 

 

 

في ذلك الوقت ، كان أنفه وأذناه يقطران الدم. كان وجهه أكثر بياضًا من الورق وجسده يرتجف.

 

 

 

 

 

 

 

“لين مينغ. ”

عندما بدأت مو إيفرسنو في حرق روحها لأول مرة ، شعر لين مينغ بألم حاد في القلب والأمعاء . ولكن عندما أحرق لين مينغ نصف جوهر دمه ، كانت مو إيفرسنو حزينه أيضًا.

 

 

 

 

 

 

في مساحة المكعب السحري ، كانت زوايا عيون مو إيفرسنو مبللة بالدموع.

 

 

 

 

 

 

مرة أو مرتين لا يمكن اعتبارها أي شيء على الإطلاق. ولكن ، في الماضي ، قُتل العديد من أسياد البحر الإلهي في القارة الشيطانية المقدسة ، وأباطرة الشياطين ، وأباطرة فاى ، وعدد لا يحصى من الآخرين ، بسبب لعنة سهول ذبح الدم. بعد ذلك ، لم يكن هناك فنان قتالي عالي المستوى فى تدمير الحياة تجرأ على دخول سهول ذبح الدم.

عندما بدأت مو إيفرسنو في حرق روحها لأول مرة ، شعر لين مينغ بألم حاد في القلب والأمعاء . ولكن عندما أحرق لين مينغ نصف جوهر دمه ، كانت مو إيفرسنو حزينه أيضًا.

“لين مينغ. ”

 

 

 

انضم لين مينغ بالفعل إلى أرض الريشه الخضراء المقدسة وفي المستقبل ، عندما يعيد بناء أرض الريشه الخضراء المقدسة ، سيكون هو ومو إيفرسنو من نفس الطائفة. كان من الصواب أن يناديها بالأخت المتدربة الكبري .

 

 

لحرق نصف جوهر دمه مرة واحدة ، كان ذلك شيئًا سيؤثر بشكل كبير على إنجازات لين مينغ المستقبلية. كانت هذه الخسارة كبيرة جدًا!

 

 

 

 

 

 

 

“لين مينغ. لماذا تفعل ذلك. في تلك المعركة ، أنت أحرقت نصف جوهر دمك. هل تعرف كم كان مستقبلك مشرق ؟ ولكن بسبب هذا. ”

 

 

 

 

 

 

 

لقد أكسبتهم مقامرة لين مينغ اليائسة فرصة ضئيلة للبقاء على قيد الحياة. ولكن في نظر مو إيفرسنو ، قد لا تكون هذه الفرصة الضئيلة قادرة على الاستمرار.

 

 

عندما دخل لين مينغ في سهول ذبح الدم ، اهتز جسده بعنف. كاد يسقط من مكوك الفضاء!

 

“لين مينغ. لماذا تفعل ذلك. في تلك المعركة ، أنت أحرقت نصف جوهر دمك. هل تعرف كم كان مستقبلك مشرق ؟ ولكن بسبب هذا. ”

 

 

من أجل هذه الفرصة المجهولة لإنقاذهم ، دفع لين مينغ مثل هذا الثمن الباهظ والمؤلم. شعرت مو إيفرسنو بحزن عميق في قلبها بسبب هذا.

 

 

 

 

بالنسبة لمعظم تأثيرات ملك العالم ، كان السبب وراء قيامهم بتربية الجيل الجديد وتدريب النخب هو الأجيال القادمة لأسرهم وطائفتهم. كانوا يأملون أنه بمجرد أن يتراجع الجيل الأكبر سنًا ، سيحل الجيل الجديد مكانهم ويسمح لطائفتهم بالاستمرار في مستقبل أكثر إشراقًا.

 

 

لقد تحولت إلى شكل روح أمام لين مينغ ، وهي تضرب خديه بلطف. في عينيها ، أضاءت الدموع البلورية اللامعة الماس الفاتح.

 

 

 

 

لقد ورثت الصورة الرمزية لـ تيان مينجزى تجاربه الحقيقية. سرعان ما أدرك سبب هذه الأرض الملعونة.

 

 

“إذا أحرقت جوهر دمي ، فلا يزال بإمكاني إيجاد طرق للتعويض عنه. لكن آنسة مو ، إذا كنت قد أحرقت روحك فستهلكين هناك. حتى لو دخلت إلى عالم الألوهية الحقيقية في المستقبل ، فلن يكون هناك ما يمكنني فعله! ”

تم ابتلاع كل تلميذ في ارض سكايدرك المقدسة بواسطة قرص العجلة هذا ، وتحولوا إلى طاقة وحيوية دموية نقية تم امتصاصها بعد ذلك بواسطة تيان مينجزى. شعر تيان مينجزي بقوته تزداد بسرعة.

 

 

 

في الماضي ، كانت تلك الشخصيات التي قاتلت على الأرجح إمبيريان. ولكن حتى لو كانوا إمبريان وانتشرت آثار معركتهم هنا ، فلا يزال من المفترض أن تتلاشى مع مرور الوقت.

 

 

في هذا الوقت ، كان لين مينغ ينزف من كل فتحة وكان وجهه شاحبًا مثل الورق. لكن مع ذلك ، كان لا يزال يبتسم بلطف. كان هذا الوجه المبتسم مثل التعبير الصادق عن فتى مشرق ودافئ مثل أشعة الشمس. كان هناك عاطفة نادرا ما شوهدت على وجه لين مينغ.

كانت بشرة تيان مينجزي غير مبالية. “أنتم تعرفون الكثير بالفعل. على الرغم من أنني أستطيع أن اجعلكم تقسمون على شيطان القلب ، إلا أنه من المحتمل أن يأسركم الآخرون ويبحثوا فى أرواحكم. إذا حدث ذلك ، فسوف تنكشف أموري بشكل طبيعي. إذا متم الآن بلطف وهدوء ، فسأعامل عائلاتكم جيدًا.

 

عندما بدأت مو إيفرسنو في حرق روحها لأول مرة ، شعر لين مينغ بألم حاد في القلب والأمعاء . ولكن عندما أحرق لين مينغ نصف جوهر دمه ، كانت مو إيفرسنو حزينه أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

ترجمة

عندما رأت مو إيفرسنو هذه الابتسامة ، تأثر قلبها مرة أخرى. “لين مينغ ، من الآن فصاعدًا ، نادني بالأخت المتدربه الكبرى. ”

 

 

 

 

 

 

 

انضم لين مينغ بالفعل إلى أرض الريشه الخضراء المقدسة وفي المستقبل ، عندما يعيد بناء أرض الريشه الخضراء المقدسة ، سيكون هو ومو إيفرسنو من نفس الطائفة. كان من الصواب أن يناديها بالأخت المتدربة الكبري .

 

 

عويل بائس وصيحات مؤلمة تردد صداها في السماء. في غضون لحظة واحدة ، تم تجفيف جميع التلاميذ الـ 12 الذين تم إرسالهم إلى كوكب انسكاب السماء بواسطة تيان مينجزى!

 

 

 

 

“بالطبع ، الأخت الكبرى . ”

 

 

 

 

 

 

 

قال لين مينغ فجأة. لم يكن يحب مناداتها بآنسه مو لأنه شعر أن هذا الاسم بعيد جدًا كأنه غريب. ومع ذلك ، إذا لم يناديها هكذا ، فإنه لم يعرف بماذا يناديها أيضًا. بطبيعة الحال لم يستطع مناداتها باسمها ، إيفرسنو. طوال كل هذه السنوات ، كانت مو إيفرسنو تتمتع بمكانة نصف سيد بالنسبة له ، وفي عقل لين مينغ ، لم يكن لديه سوى أكبر قدر من الاحترام لها.

“إذا أحرقت جوهر دمي ، فلا يزال بإمكاني إيجاد طرق للتعويض عنه. لكن آنسة مو ، إذا كنت قد أحرقت روحك فستهلكين هناك. حتى لو دخلت إلى عالم الألوهية الحقيقية في المستقبل ، فلن يكون هناك ما يمكنني فعله! ”

 

 

 

 

 

 

عندما رأى لين مينغ أن مو إيفرسنو لا تزال قلقه ، قال: “الأخت المتدربة الكبرى ، حتى لو أحرقت 50 ٪ من جوهر دمي أو حتى أحرقت 70 ٪ من جوهر دمي ، طالما أنني لا أموت ، لا يزال بإمكاني أن أصبح إمبيريان في المستقبل وأن أصبح إلهًا حقيقيًا. على الرغم من صعوبة استعادة جوهر دمي بعد الاحتراق الشديد ، إلا أنه ليس عملاً مستحيلاً “.

كان تيان مينجزي رائعًا للغاية وقد درس عددًا لا يحصى من القدرات الغامضة المختلفة. بعد تذكر هالة الشخص ، بغض النظر عما إذا كان قد صعد إلى السماء أو الجحيم ، لا يزال بإمكانه تعقبهم!

 

 

 

كانت بشرة تيان مينجزي غير مبالية. “أنتم تعرفون الكثير بالفعل. على الرغم من أنني أستطيع أن اجعلكم تقسمون على شيطان القلب ، إلا أنه من المحتمل أن يأسركم الآخرون ويبحثوا فى أرواحكم. إذا حدث ذلك ، فسوف تنكشف أموري بشكل طبيعي. إذا متم الآن بلطف وهدوء ، فسأعامل عائلاتكم جيدًا.

 

 

على الرغم من قول لين مينغ هذا ، شعرت مو إيفرسنو بثقل في قلبها.

 

 

 

 

 

 

اندلعت قوة المجال. شعر التلميذان في المقدمة فجأة بأن الطاقة داخل أجسادهم قد تم قمعها تمامًا بواسطة مجال تيان مينجزي!

استعادة جوهر دمه ؛ ألم يكن قول ذلك أسهل من فعله؟

 

 

تألق خط أسود و استنفد تيان مينجزي دمائهما وطاقتهما !

 

 

 

 

كلما كان الفنان القتالي أقوى ، كانت حيوية الدم أكثر حيوية وقوه و كان من الصعب استعادة جوهر الدم .

“اندفع!” قام لين مينغ بتنشيط مكوك الفضاء لتمزيق الفراغ مرة أخرى!

 

 

 

 

 

 

إذا كان المرء فنانًا قتاليًا في العوالم الدنيا في تدمير الحياة مع أساس قذر للغاية ، فيمكنه استعادة جوهر دمه في العوالم الدنيا من خلال إيجاد بعض المواد السماوية. بالطبع ، لن تكون هذه “المواد السماوية” المزعومة سوى قصاصات لعباقرة الأرض المقدسة ملك العالم العظيم ، شيء لن يزعجوا أنفسهم في التقاطه إذا رأوه على جانب الطريق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

والآن حان الوقت لاستخدام هؤلاء الصغار!

لكن بالنسبة لشخص مثل لين مينغ ، لم يكن أساسه صلبًا وعميقًا بشكل لا يضاهى فحسب بل كانت حيوية دمه ونيران حياته مثل النيران المشتعلة التي لن تهدأ أبدًا. إن الرغبة في استعادة جوهر دمه ستكون صعبة للغاية. حتى لو فتح لين مينغ بوابة الحياة واكتسب القدرة على استعادة جوهر دمه ، فإن أقصى ما يمكن أن يستعيده هو 10-20 ٪.

 

 

 

 

 

 

 

أرادت مو إيفرسنو يريد أن تقول شيئًا ما ، لكن لين مينغ قال أولاً ، “الأخت المتدربة الكبرى ، ليست هناك حاجة للتحدث. لقد فكرت بالفعل في كل شيء ، هناك العديد من الأمور التي لست متأكد مما قد بحدث نتيجتها . ”

 

 

 

 

 

 

 

عندما تحدث لين مينغ ، تغيرت بشرته على الفور.

 

 

 

 

 

 

لم يكن لدى هؤلاء التلاميذ الصغار الشجاعة لمواجهة تيان مينجزى في البداية ، والآن بعد أن رأوا مدى التفاوت الكبير في القوة بينهم ، فإن تلك الثقة الصغيرة التي جمعوها قد انهارت تمامًا. ركعوا جميعًا على الأرض وبدأوا في التسول من أجل الرحمة.

الآن ، شعر بإحساس قوي يلتصق به. كان هذا الإحساس مثل علقة تلتصق بجسده ؛ كان من المستحيل عليه أن يدافع عنه !

 

 

لم يكن تيان مينجزي مهتمًا بهذه الخسائر على الإطلاق.

 

يمكنه التعرف على غرابة سهول ذبح الدم بنظرة واحدة. بكل الأسباب ، كان هذا مكانًا لا ينبغي أن يكون موجودًا في العوالم الدنيا. ومع ذلك ، عندما كان يفكر في حاجز الضوء الرمادي الذي يحيط بكامل كوكب انسكاب السماء ، يمكنه قبول ذلك.

 

 

كان هذا الشعور كئيبًا ومخيفًا وقويًا. لم تكن هناك حاجة للنظر من أينجاء. يمكن أن يكون هناك شخص واحد فقط – تيان مينجزي!

 

 

 

 

 

 

 

لم يتوقع لين مينغ أبدًا أن هجومه الذي كلف نصف جوهر دمه سيكون قادرًا على تدمير الصورة الرمزية لـ تيان مينجزى. لكنه لم يتخيل أبدًا أن تيان مينجزي سوف يتعافى بهذه السرعة ، بل إنه سيطارده الآن!

من أجل هذه الفرصة المجهولة لإنقاذهم ، دفع لين مينغ مثل هذا الثمن الباهظ والمؤلم. شعرت مو إيفرسنو بحزن عميق في قلبها بسبب هذا.

 

لكن بالنسبة إلى تيان مينجزي ، كان السبب وراء قيامه بتربية الصغار هو فقط تربية أتباعه وزيادة عدد قطع الشطرنج لديه. لقد احتاجهم للحظات مهمة من أجل استكمال خططه.

 

 

 

 

في هذا الوقت ، كان وضع لين مينغ سيئًا للغاية. إذا تم تجاوزه ، فلن ينتظره سوى الموت!

 

 

 

 

 

 

أمسك تيان مينجزي برأسهم .

“تيان مينجزي؟”

 

 

 

 

 

 

 

رأت مو إيفرسنو تعبير لين مينغ المتغير وخمنت بشكل صحيح أن تيان مينجزى قد لحق به.

 

 

 

 

 

 

 

كان تيان مينجزي رائعًا للغاية وقد درس عددًا لا يحصى من القدرات الغامضة المختلفة. بعد تذكر هالة الشخص ، بغض النظر عما إذا كان قد صعد إلى السماء أو الجحيم ، لا يزال بإمكانه تعقبهم!

 

 

 

 

 

 

تم ابتلاع كل تلميذ في ارض سكايدرك المقدسة بواسطة قرص العجلة هذا ، وتحولوا إلى طاقة وحيوية دموية نقية تم امتصاصها بعد ذلك بواسطة تيان مينجزى. شعر تيان مينجزي بقوته تزداد بسرعة.

كان الاحتمال الوحيد للين مينغ لمنع هذا هو إذا قام بتطوير مظهر قانون الحلم الإلهي المتغير إلى درجة تحريك عظامه وحتى تغيير هالة روحه. لكن الآن ، كفاءته في هذه المهارة كانت ناقصة للغاية.

 

 

بعد سنوات عديدة بعيدًا ، عاد لين مينغ أخيرًا!

 

 

 

 

“اندفع!” قام لين مينغ بتنشيط مكوك الفضاء لتمزيق الفراغ مرة أخرى!

 

 

يمكنه التعرف على غرابة سهول ذبح الدم بنظرة واحدة. بكل الأسباب ، كان هذا مكانًا لا ينبغي أن يكون موجودًا في العوالم الدنيا. ومع ذلك ، عندما كان يفكر في حاجز الضوء الرمادي الذي يحيط بكامل كوكب انسكاب السماء ، يمكنه قبول ذلك.

 

 

 

 

في مجرد عود بخور من الزمن بعد اختفاء لين مينغ ، في النقطة التي كان يقف فيها تمزق الفراغ. خرج تيان مينجزي برداء أسود ببطء.

رأت مو إيفرسنو تعبير لين مينغ المتغير وخمنت بشكل صحيح أن تيان مينجزى قد لحق به.

 

كان تيان مينجزي رائعًا للغاية وقد درس عددًا لا يحصى من القدرات الغامضة المختلفة. بعد تذكر هالة الشخص ، بغض النظر عما إذا كان قد صعد إلى السماء أو الجحيم ، لا يزال بإمكانه تعقبهم!

 

 

 

1361

على الرغم من أن صورته الرمزية كانت فقط في عالم البحر الإلهي ، إلا أنه لم يكن بحاجة إلى أداة سحرية للانتقال عبر فراغ العوالم الدنيا ومطاردة لين مينغ. لم يكن هذا لأن مكوك الفضاء لين مينغ كان بطيئًا ، ولكن لأن قوانين الفضاء الخاصة بتيان مينجزي كانت شديدة الشراسة. على الرغم من عدم وجود تدريب لصورته الرمزية ، فقد ورثت قوانين جسد تيان مينجزي الحقيقي.

 

 

 

 

 

 

اندلعت قوة المجال. شعر التلميذان في المقدمة فجأة بأن الطاقة داخل أجسادهم قد تم قمعها تمامًا بواسطة مجال تيان مينجزي!

“هذه السهول. ”

 

 

 

 

 

 

وش!

توقف تيان مينجزي حيث كان ، ولم يدخل على الفور.

“فن ابتلاع السماء الشيطاني !”

 

 

 

“تيان مينجزي؟”

 

 

يمكنه التعرف على غرابة سهول ذبح الدم بنظرة واحدة. بكل الأسباب ، كان هذا مكانًا لا ينبغي أن يكون موجودًا في العوالم الدنيا. ومع ذلك ، عندما كان يفكر في حاجز الضوء الرمادي الذي يحيط بكامل كوكب انسكاب السماء ، يمكنه قبول ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

“هل يمكن أن يكون السيد المجهول الذي وضع الحاجز لحماية القارة فعل ذلك بسبب هذه السهول الحمراء؟ هذه السهول بها هالة لعنة. هل يمكن أن يترك هذا وراءه القوة الإلهية الفائقة ، فن لعنة الإله. ؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

فكر تيان مينجزي في نفسه. لم يكن حدسه خاطئا. سهول ذبح الدم كانت ملعونة بالفعل.

رأت مو إيفرسنو تعبير لين مينغ المتغير وخمنت بشكل صحيح أن تيان مينجزى قد لحق به.

 

 

 

 

 

 

في القارة الشيطانية المقدسة ، عُرفت سهوب ذبح الدم كأرض ممنوعة لجميع الفنانين القتاليين في مرحلة تدمير الحياة وما فوقها. إذا دخل فنان قتالي في مرحلة عالية من تدمير الحياة ، فسيكونون بخير في البداية ، لكن بعد ذلك سيعانون في النهاية من موت مأساوي وبائس في المستقبل. كانت هذه نتيجة لعنة!

 

 

على الرغم من أن صورته الرمزية كانت فقط في عالم البحر الإلهي ، إلا أنه لم يكن بحاجة إلى أداة سحرية للانتقال عبر فراغ العوالم الدنيا ومطاردة لين مينغ. لم يكن هذا لأن مكوك الفضاء لين مينغ كان بطيئًا ، ولكن لأن قوانين الفضاء الخاصة بتيان مينجزي كانت شديدة الشراسة. على الرغم من عدم وجود تدريب لصورته الرمزية ، فقد ورثت قوانين جسد تيان مينجزي الحقيقي.

 

 

 

 

مرة أو مرتين لا يمكن اعتبارها أي شيء على الإطلاق. ولكن ، في الماضي ، قُتل العديد من أسياد البحر الإلهي في القارة الشيطانية المقدسة ، وأباطرة الشياطين ، وأباطرة فاى ، وعدد لا يحصى من الآخرين ، بسبب لعنة سهول ذبح الدم. بعد ذلك ، لم يكن هناك فنان قتالي عالي المستوى فى تدمير الحياة تجرأ على دخول سهول ذبح الدم.

 

 

 

 

 

 

 

وهكذا ، فإن سهول ذبح الدم و برج إنفصال السماء هنا كانت جميعها تعتبر ساحة رائعة للفنانين القتاليين تحت عالم تدمير الحياة.

 

 

لحرق نصف جوهر دمه مرة واحدة ، كان ذلك شيئًا سيؤثر بشكل كبير على إنجازات لين مينغ المستقبلية. كانت هذه الخسارة كبيرة جدًا!

 

 

 

“فن ابتلاع السماء الشيطاني !”

بالنسبة للفنانين القتاليين في مرحلة تدمير الحياة العالية والفنانين القتاليين في البحر الإلهي ، ما لم يصبحوا من شيطان سماوى ذو 12 جناح مسبقًا في أحد أبراج إنفصال السماء ، فسيتم لعنهم من قبل سهول ذبح الدم .

 

 

 

 

 

 

“فن لعنة الإله. لا ينبغي أن يتم استخدام هذا عمدا. بدلاً من ذلك ، قاتل سيدان متطرفان هنا مرة من قبل ، واستخدم أحدهما فن لعنة الإله. غطت آثار تلك المعركة هذه المنطقة بأكملها ولعنت هذه الأرض. يا له من قدرة إلهية فائقة مرعبة. حتى بعد عشرات الآلاف من السنين أو حتى مئات الآلاف من السنين ، لا تزال هذه الأرض متأثرة كما كانت من قبل ، دون أن تتبدد اللعنة “.

استعادة جوهر دمه ؛ ألم يكن قول ذلك أسهل من فعله؟

 

 

 

 

 

علقت غيوم حمراء قاتمة منخفضة فوق السهول ، كما لو كانت على وشك أن تسقط الدم. بدت كل المناطق المحيطة مقيدة ومكتئبة. كانت تسمى هذه السهول بسهول ذبح الدم!

لقد ورثت الصورة الرمزية لـ تيان مينجزى تجاربه الحقيقية. سرعان ما أدرك سبب هذه الأرض الملعونة.

 

 

 

 

 

 

 

في الماضي ، كانت تلك الشخصيات التي قاتلت على الأرجح إمبيريان. ولكن حتى لو كانوا إمبريان وانتشرت آثار معركتهم هنا ، فلا يزال من المفترض أن تتلاشى مع مرور الوقت.

 

 

 

 

 

 

 

 

“فن ابتلاع السماء الشيطاني !”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في الماضي ، كانت تلك الشخصيات التي قاتلت على الأرجح إمبيريان. ولكن حتى لو كانوا إمبريان وانتشرت آثار معركتهم هنا ، فلا يزال من المفترض أن تتلاشى مع مرور الوقت.

 

 

ترجمة

 

 

 

PEKA

 

 

 

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط