نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1384

1384

1384

1384

 

 

 

 

لم يستطع لين مينغ إلا أن يسأل ، “اللورد التنين ، هل حبة الضباب العظيم الآن مع القديسين؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت الشرنقة مغطاة بالعديد من أنماط الداو المعقدة ، مما ينضح بهالة 10000 قانون سماوي مختلف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لين مينغ ، تعال معي. ”

كان هذا وحشًا إلهيًا صغيرًا ، وحشًا إلهيًا حقيقيًا.

 

 

 

 

 

 

لوح سيادة التنين بيده وشعاع من الضوء التف حول لين مينغ ، مما تسبب على الفور في اختفاء كلاهما. شعر لين مينغ بوجود دوران فى المساحة من حوله وفي اللحظة التالية وصل إلى مكان منفصل تمامًا.

 

 

تخطى قلب لين مينغ نبضة.

 

 

 

 

كانت هذه المساحة شاسعة وواسعة للغاية. كانت المنطقة التي كان يقف فيها لين مينغ أرضًا مقفرة وكئيبة.

 

 

كانت السماء أيضًا فارغة ، بدون أي غيوم على الإطلاق. لم تكن هناك نجوم أو أجرام سماوية أخرى وكانت طاقة مصدر الأرض والسماء ضعيفة جدًا.

 

ناهيك عن سليل إمبيريان ، حتى إمبيريان لم يكن جيدًا بما فيه الكفاية!

 

 

كانت الأرض البنية والرمادية لا نهاية لها. تناثرت الصخور المكسورة على الأرض دون أدنى قدر من الحياة في أي مكان. من حين لآخر ، برزت عظام ضخمة من الفجوات في الأرض. لم يكن معروفًا بالضبط ما هو نوع المخلوق الذي ترك وراء هذه العظام العملاقة ، ولكن نظرًا لأن هذه العظام كانت نصف مكشوفة للهواء ، فقد كانت تشبه الحراب المكسوره التى تشير إلى السماء.

 

 

عندما تحدث سيادة التنين ، انقسمت خيوط الحرير التي لا حصر لها والتي لفت بيضة التنين وطارت بيضة التنين ببطء نحو لين مينغ.

 

ترجمة

 

 

كانت السماء أيضًا فارغة ، بدون أي غيوم على الإطلاق. لم تكن هناك نجوم أو أجرام سماوية أخرى وكانت طاقة مصدر الأرض والسماء ضعيفة جدًا.

 

 

 

 

 

 

العالم الداخلي!

على مسافة شاسعة ، يمكن أن يرى لين مينغ حتى مناطق معينة من الفضاء تنهار ، وتتحطم في تدفقات الفضاء المضطربة قبل العودة إلى طبيعتها. إلى جانب ذلك ، كان هذا العالم خالي من أصغر الأصوات. كان صامت تماما!

 

 

 

 

 

 

 

“الفضاء هنا ينهار بشكل طبيعي من تلقاء نفسه ؛ هذا دليل على أن المساحة هنا وصلت إلى نقطة هشة للغاية “.

يمكن أن يشعر لين مينغ بقوة شبيهة بالمحيط لحيوية الدم تتدفق من هذه الشرنقة العملاقة. من الواضح أنه كان هناك كائن حي داخل تلك الشرنقة ، ويبدو أنه ينمو ببطء شديد حيث يمتص الطاقة الجوهرية للعالم.

 

 

 

لكن الآن ، امتلك لين مينغ تنينه ، وحش إلهي حقيقي!

 

 

فكر لين مينغ في نفسه. بدا هذا النوع من العالم وكأنه لحظة في القصص كانت فيها أبعاد هائلة على وشك الانهيار. ستتوقف الحياة كلها عن الوجود وسيصبح الفضاء غير مستقر للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

الأبعاد الكبيرة لها أيضًا دورة حياتها الخاصة. بعد مئات الملايين أو حتى بلايين السنين ، سينهار كل شيء قبل أن يعود إلى العدم.

 

 

 

 

 

 

 

“هذا المكان. ” بدأ لين مينغ يسأل التنين .

 

 

 

 

على مسافة شاسعة ، يمكن أن يرى لين مينغ حتى مناطق معينة من الفضاء تنهار ، وتتحطم في تدفقات الفضاء المضطربة قبل العودة إلى طبيعتها. إلى جانب ذلك ، كان هذا العالم خالي من أصغر الأصوات. كان صامت تماما!

 

 

“هذا هو عالمي الداخلي. ” رد سيادة التنين بدون مبالاة ، كما لو أن هذا لا يهم على الإطلاق.

 

 

عندما تحدث سيادة التنين ، انقسمت خيوط الحرير التي لا حصر لها والتي لفت بيضة التنين وطارت بيضة التنين ببطء نحو لين مينغ.

 

 

 

 

تخطى قلب لين مينغ نبضة.

العالم الداخلي!

 

 

 

 

 

كانت الشرنقة مغطاة بالعديد من أنماط الداو المعقدة ، مما ينضح بهالة 10000 قانون سماوي مختلف.

العالم الداخلي!

 

 

 

 

 

 

 

العالم الداخلي لـ سيادة التنين قد وصل بالفعل إلى هذه الدرجة من الاضمحلال؟

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن هذا العالم الداخلي كان شاسعًا بشكل لا يضاهى ، وأكبر مرات لا تحصى من عالم لين مينغ ، إلا أنه كان معلقًا على خيط الدمار ، دون أدنى قدر من الحياة!

 

 

 

 

فقط إمبيريان غير عادي مثل إمبيريان بريمورديوس يمكن أن يحظى بفرصة محظوظة لمقابلة وحش إلهي وأيضًا لإخضاعه. لكن في الحقيقة ، وصفها بالإخضاع كان خطأ ، لأن إمبيريان بريمورديوس والتنين الأسود كانا أخوة في القتال في البداية.

 

 

إذا استمر هذا الأمر ، فربما في غضون عشرات الآلاف من السنين ، سينهار هذا العالم الداخلي بأكمله إلى لا شيء!

هذا من شأنه أن يتسبب في أن تصبح الكارثة الكبرى للبشرية أكثر صعوبة للتغلب عليها.

 

 

 

 

 

فكر لين مينغ في نفسه. بدا هذا النوع من العالم وكأنه لحظة في القصص كانت فيها أبعاد هائلة على وشك الانهيار. ستتوقف الحياة كلها عن الوجود وسيصبح الفضاء غير مستقر للغاية.

في ذلك الوقت ، من المحتمل أن يموت سيادة التنين نفسه ، ويختفي من هذا العالم.

 

 

 

 

 

 

 

“اللورد التنين ، أنت. ”

 

 

 

 

 

عندما تحدث سيادة التنين ، هز رأسه كما لو كان يتذكر تلك الحرب العظيمة قبل 100000 عام. من حيث القوة ، كان سيادة التنين بشكل طبيعي أقل شأنا من إمبيريان بريمورديوس . تحت الهجوم المشترك للعديد من سادة إمبيريان المتطرفين ، سيكون من الصعب للغاية عليه البقاء على قيد الحياة! بالعودة إلى تلك الحرب العظيمة ، كان يعتقد بالفعل أنه سيموت في الفوضى. بالنسبة له أن يعيش كل هذه السنوات الإضافية كان بالفعل أكثر من كافٍ.

لم يكن لين مينغ يعرف ماذا يقول. شعر فقط بانزعاج مظلم في قلبه. شخصية أسطورية مثل سيادة التنين ، الذي كان قادرًا على الوقوف جنبًا إلى جنب مع إمبيريان بريمورديوس كأخوة في القتال ، من المحتمل أن يكون شخصية بارزة بين جميع الوحوش الإلهية.

العالم الداخلي!

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، سينتهي مثل هذا الوجود الكبير بمثل هذا المصير المثير للشفقة ، وتتوقف قوة حياته ببطء حتى ينهك نفسه ويموت.

 

 

 

 

أومأ التنين السيادي برأسه.

 

 

“لا يهم. ”

 

 

 

 

 

 

 

كان تعبير سيادة التنين هادئًا ومسالمًا ؛ كان قد قبل مصيره منذ فترة طويلة.

 

 

إذا استمر هذا الأمر ، فربما في غضون عشرات الآلاف من السنين ، سينهار هذا العالم الداخلي بأكمله إلى لا شيء!

 

 

 

 

“كان ينبغي أن تنتهي حياتي قبل 100000 عام. كان ذلك فقط في ذلك الوقت ، استخدم بريمورديوس مصفوفة كبيرة لاستخراج حيوية الدم وطاقة الجوهر من العالم بقوة لاستعادة القوة التي كنت أفقدها لكابلات محاصرة التنين ، مما سمح لي بالكاد بالحفاظ على وجود ضعيف طوال هذه السنوات. الحياة والموت ، هذه هي الأشياء التي تعاملت معها منذ فترة طويلة “.

 

 

كانت هذه المساحة شاسعة وواسعة للغاية. كانت المنطقة التي كان يقف فيها لين مينغ أرضًا مقفرة وكئيبة.

 

 

 

 

عندما تحدث سيادة التنين ، هز رأسه كما لو كان يتذكر تلك الحرب العظيمة قبل 100000 عام. من حيث القوة ، كان سيادة التنين بشكل طبيعي أقل شأنا من إمبيريان بريمورديوس . تحت الهجوم المشترك للعديد من سادة إمبيريان المتطرفين ، سيكون من الصعب للغاية عليه البقاء على قيد الحياة! بالعودة إلى تلك الحرب العظيمة ، كان يعتقد بالفعل أنه سيموت في الفوضى. بالنسبة له أن يعيش كل هذه السنوات الإضافية كان بالفعل أكثر من كافٍ.

 

 

 

 

 

 

 

أشاد لين مينغ بصمت في قلبه. بمعنى ما ، في تلك الحرب قبل 100000 عام ، كان من المفترض أن يعرف إمبيريان بريمورديوس وسيادة التنين الاتجاه العام لمصيرهم. إذا ضحوا بمصالح العالم ولم يهتموا إلا بحياتهم الخاصة ، لكان بإمكانهم التخلي عن حبة الشيطان. على الرغم من أن حبة الشيطان كانت ثمينة ، إلا أنها كانت لا تزال أدنى من حياة المرء.

 

 

 

 

 

 

 

وبعد التخلي عن حبة الشيطان ، لم يكن من الطبيعي أن يستمر عرق القديس في دفع مثل هذا الثمن الباهظ لمهاجمة بريمورديوس والتنين . لكن مع ذلك ، رفض الاثنان القيام بذلك. إذا كان على المرء أن يبحث عن سبب ، فمن المحتمل أن يكون ذلك لأنهم لم يرغبوا في سقوط حبة الشيطان في أيدي عرق القديس.

 

 

 

 

 

 

 

هذا من شأنه أن يتسبب في أن تصبح الكارثة الكبرى للبشرية أكثر صعوبة للتغلب عليها.

 

 

فكر لين مينغ في نفسه. بدا هذا النوع من العالم وكأنه لحظة في القصص كانت فيها أبعاد هائلة على وشك الانهيار. ستتوقف الحياة كلها عن الوجود وسيصبح الفضاء غير مستقر للغاية.

 

 

 

 

لم يستطع لين مينغ إلا أن يسأل ، “اللورد التنين ، هل حبة الضباب العظيم الآن مع القديسين؟”

 

 

 

 

 

 

 

“أجل!”

 

يمكن أن يشعر لين مينغ بقوة شبيهة بالمحيط لحيوية الدم تتدفق من هذه الشرنقة العملاقة. من الواضح أنه كان هناك كائن حي داخل تلك الشرنقة ، ويبدو أنه ينمو ببطء شديد حيث يمتص الطاقة الجوهرية للعالم.

 

 

 

 

أومأ التنين السيادي برأسه.

 

 

 

 

 

 

“ومع ذلك. لقد قلت ذات مرة أنه حتى لو أراد أحد أصحاب النفوذ في الألوهية الحقيقية فتح جدار رثاء الإله للسماوات ال 33 ، فسيتعين عليهم استخدام قدر هائل من مصدر حياتهم و يتنخفض تدريبهم بشكل حاد لعدة عشرات من السنين ”

“ومع ذلك. لقد قلت ذات مرة أنه حتى لو أراد أحد أصحاب النفوذ في الألوهية الحقيقية فتح جدار رثاء الإله للسماوات ال 33 ، فسيتعين عليهم استخدام قدر هائل من مصدر حياتهم و يتنخفض تدريبهم بشكل حاد لعدة عشرات من السنين ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

” الآن تعال معى “، تحرك سيادة التنين وجلب لين مينغ الى مكان خاص ، كان هناك شرنقة عملاقة مكونة من خيوط حرير بلورية. كانت الشرنقة شفافة ، ويمكن للمرء حتى أن يفهم بضعف ما كان يحدث في الداخل.

 

 

 

 

 

 

 

في الداخل ، يمكن للمرء أن يشاهد كتلًا من اللحم ملفوفة معًا.

 

 

 

 

 

 

 

“هذا هو…”

العالم الداخلي!

 

 

 

 

 

 

يمكن أن يشعر لين مينغ بقوة شبيهة بالمحيط لحيوية الدم تتدفق من هذه الشرنقة العملاقة. من الواضح أنه كان هناك كائن حي داخل تلك الشرنقة ، ويبدو أنه ينمو ببطء شديد حيث يمتص الطاقة الجوهرية للعالم.

 

 

 

 

 

 

 

كانت الشرنقة مغطاة بالعديد من أنماط الداو المعقدة ، مما ينضح بهالة 10000 قانون سماوي مختلف.

 

 

 

 

 

 

 

كانت مثل بيضة ، بيضة ملفوفة من لحم ودم كجنين .

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، كان لين مينغ قادرًا بالفعل على تخمين .

 

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك ، أكدت كلمات سيادة التنين تخمينات لين مينغ. “هذا تنين لم يفقس . أعلم أنه لم يتبق لي الكثير من الوقت في هذا العالم ، لذلك كنت أقوم بإعداد بيضة التنين هذه داخل عالمي الداخلي. على مدى السنوات الماضية ، كنت أدمج كل مصدر حياتي وجوهر الدم وحيوية الدم في بيضة التنين هذه ، لتشكيل جنين من لحم ودم. هذه البيضة هي الآن امتداد لحياتي. في المستقبل ، سوف يفقس ولا أرغب في رؤيته يولد في عالم هاوية الشيطان الأبدية ، أرض بلا حياة أو نور. خذها وتعامل معها بشكل جيد ، اسمح لها برؤية الألغاز الهائلة للأكوان التي لا نهاية لها. ”

 

 

 

 

 

 

عندما تحدث سيادة التنين ، انقسمت خيوط الحرير التي لا حصر لها والتي لفت بيضة التنين وطارت بيضة التنين ببطء نحو لين مينغ.

لم يكن لين مينغ يعرف ماذا يقول. شعر فقط بانزعاج مظلم في قلبه. شخصية أسطورية مثل سيادة التنين ، الذي كان قادرًا على الوقوف جنبًا إلى جنب مع إمبيريان بريمورديوس كأخوة في القتال ، من المحتمل أن يكون شخصية بارزة بين جميع الوحوش الإلهية.

 

كانت السماء أيضًا فارغة ، بدون أي غيوم على الإطلاق. لم تكن هناك نجوم أو أجرام سماوية أخرى وكانت طاقة مصدر الأرض والسماء ضعيفة جدًا.

 

 

 

 

كان هذا وحشًا إلهيًا صغيرًا ، وحشًا إلهيًا حقيقيًا.

العالم الداخلي لـ سيادة التنين قد وصل بالفعل إلى هذه الدرجة من الاضمحلال؟

 

 

 

 

 

 

حبس لين مينغ أنفاسه ، وعيناه كانتا تحدقان في بيضة التنين . حتى الآن لم يكن لديه قط وحش حقيقي. كانت المواهب الأكثر تطرفًا مثله أيضًا ؛ حتى أن الحلم الثلجي و هانغ تشي هما نفس الشيء.

 

 

 

 

أن نكون رفقاء في المعركة وأيضًا أصدقاء.

 

“هذا المكان. ” بدأ لين مينغ يسأل التنين .

لم يكن ذلك بسبب أن الوحوش كانت عديمة الفائدة ، ولكن لأنهم لم يتمكنوا من العثور على واحد مناسب.

أن نكون رفقاء في المعركة وأيضًا أصدقاء.

 

 

 

 

 

 

كان وحش الإله مجرد أمنية لا يمكن تصورها. أما بالنسبة للوحوش الأخرى ، فإن معدل نموها لا يمكن مقارنته بهؤلاء العباقرة منقطعى النظير. إذا كانت موهبة هذه الوحوش المتعاقدة بعيدة جدًا عن هؤلاء العباقرة المتطرفين ، فإن وظيفتهم ستنخفض بشكل كبير.

ترجمة

 

هذا من شأنه أن يتسبب في أن تصبح الكارثة الكبرى للبشرية أكثر صعوبة للتغلب عليها.

 

 

 

 

لكن الآن ، امتلك لين مينغ تنينه ، وحش إلهي حقيقي!

“هذا المكان. ” بدأ لين مينغ يسأل التنين .

 

 

 

 

 

 

مثل هذا الوحش المتعاقد كان شيئًا لا يمكن حتى لأحد أحفاد الإمبيريان أن يحلم بامتلاكه. كان هذا لأن عدد الوحوش الإلهية لم يكن أكثر من إمبيريان ، وكانت معظم الوحوش الإلهية برية ومتجولة بحرية والتي كانت أيضًا فخورة وسامية بشكل لا مثيل له فقط أي واحد سيضع نفسه ليعمل كوحش متعاقد للإنسان؟

 

 

 

 

كانت هذه المساحة شاسعة وواسعة للغاية. كانت المنطقة التي كان يقف فيها لين مينغ أرضًا مقفرة وكئيبة.

 

 

ناهيك عن سليل إمبيريان ، حتى إمبيريان لم يكن جيدًا بما فيه الكفاية!

حبس لين مينغ أنفاسه ، وعيناه كانتا تحدقان في بيضة التنين . حتى الآن لم يكن لديه قط وحش حقيقي. كانت المواهب الأكثر تطرفًا مثله أيضًا ؛ حتى أن الحلم الثلجي و هانغ تشي هما نفس الشيء.

 

 

 

كان هذا وحشًا إلهيًا صغيرًا ، وحشًا إلهيًا حقيقيًا.

 

 

فقط إمبيريان غير عادي مثل إمبيريان بريمورديوس يمكن أن يحظى بفرصة محظوظة لمقابلة وحش إلهي وأيضًا لإخضاعه. لكن في الحقيقة ، وصفها بالإخضاع كان خطأ ، لأن إمبيريان بريمورديوس والتنين الأسود كانا أخوة في القتال في البداية.

 

 

 

 

 

 

 

في المستقبل ، سيكون لدى لين مينغ وهذا التنين الصغير مثل هذه العلاقة.

فكر لين مينغ في نفسه. بدا هذا النوع من العالم وكأنه لحظة في القصص كانت فيها أبعاد هائلة على وشك الانهيار. ستتوقف الحياة كلها عن الوجود وسيصبح الفضاء غير مستقر للغاية.

 

 

 

 

 

 

أن نكون رفقاء في المعركة وأيضًا أصدقاء.

 

 

 

 

 

 

 

لم يقل لين مينغ أي كلمات رفض. لقد سمح ببساطة لبيضة التنين هذه أن تطير إلى عالمه الداخلي.

 

 

 

 

 

 

“هذا هو…”

بعد أن سقطت بيضة التنين في عالم لين مينغ الداخلي ، استدعى لين مينغ على الفور القوة العالمية النقية بداخله لتندمج في بيضة التنين دون توفير ، لتغذية نمو التنين الصغير.

“لين مينغ ، تعال معي. ”

 

 

 

يمكن أن يشعر لين مينغ بقوة شبيهة بالمحيط لحيوية الدم تتدفق من هذه الشرنقة العملاقة. من الواضح أنه كان هناك كائن حي داخل تلك الشرنقة ، ويبدو أنه ينمو ببطء شديد حيث يمتص الطاقة الجوهرية للعالم.

 

 

انحنى لين مينغ بعمق تجاه سيادة التنين. ” سيادة التنين ، كن مطمئنًا أن هذا الصغير سيعامل هذا الطفل كأخ حقيقي!”

1384

 

 

 

 

 

 

أومأ التنين برأسه. “لديك مصير مذهل. إذا تبعك ، فسوف يتأثر أيضًا بمصيرك. آمل أنه بسبب ذلك ، سيكون نموه في المستقبل أفضل. ”

عندما تحدث سيادة التنين ، هز رأسه كما لو كان يتذكر تلك الحرب العظيمة قبل 100000 عام. من حيث القوة ، كان سيادة التنين بشكل طبيعي أقل شأنا من إمبيريان بريمورديوس . تحت الهجوم المشترك للعديد من سادة إمبيريان المتطرفين ، سيكون من الصعب للغاية عليه البقاء على قيد الحياة! بالعودة إلى تلك الحرب العظيمة ، كان يعتقد بالفعل أنه سيموت في الفوضى. بالنسبة له أن يعيش كل هذه السنوات الإضافية كان بالفعل أكثر من كافٍ.

 

 

 

عندما تحدث سيادة التنين ، هز رأسه كما لو كان يتذكر تلك الحرب العظيمة قبل 100000 عام. من حيث القوة ، كان سيادة التنين بشكل طبيعي أقل شأنا من إمبيريان بريمورديوس . تحت الهجوم المشترك للعديد من سادة إمبيريان المتطرفين ، سيكون من الصعب للغاية عليه البقاء على قيد الحياة! بالعودة إلى تلك الحرب العظيمة ، كان يعتقد بالفعل أنه سيموت في الفوضى. بالنسبة له أن يعيش كل هذه السنوات الإضافية كان بالفعل أكثر من كافٍ.

 

مثل هذا الوحش المتعاقد كان شيئًا لا يمكن حتى لأحد أحفاد الإمبيريان أن يحلم بامتلاكه. كان هذا لأن عدد الوحوش الإلهية لم يكن أكثر من إمبيريان ، وكانت معظم الوحوش الإلهية برية ومتجولة بحرية والتي كانت أيضًا فخورة وسامية بشكل لا مثيل له فقط أي واحد سيضع نفسه ليعمل كوحش متعاقد للإنسان؟

هذا الفصل برعاية shaly

في تلك اللحظة ، كان لين مينغ قادرًا بالفعل على تخمين .

 

 

 

 

 

انحنى لين مينغ بعمق تجاه سيادة التنين. ” سيادة التنين ، كن مطمئنًا أن هذا الصغير سيعامل هذا الطفل كأخ حقيقي!”

 

 

 

 

 

 

 

“هذا هو عالمي الداخلي. ” رد سيادة التنين بدون مبالاة ، كما لو أن هذا لا يهم على الإطلاق.

ترجمة

 

 

 

PEKA

في المستقبل ، سيكون لدى لين مينغ وهذا التنين الصغير مثل هذه العلاقة.

 

 

 

” الآن تعال معى “، تحرك سيادة التنين وجلب لين مينغ الى مكان خاص ، كان هناك شرنقة عملاقة مكونة من خيوط حرير بلورية. كانت الشرنقة شفافة ، ويمكن للمرء حتى أن يفهم بضعف ما كان يحدث في الداخل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط