نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1397

1397

1397

1397

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بدون قوة ، مهما كانت كلماتك ثرثرة ، سيكون كل شيء عديم الفائدة!

 

 

في هذا الوقت ، من بين العديد من إمبيريان القديسين ، سار شاب طويل يرتدي أردية بيضاء إلى الأمام مع ابتسامة على وجهه. كان يحمل حبة سوداء قاتمة تدور ببطء فوق يده. كان هذا الشاب هو ابن القديس حسن الحظ.

 

 

 

هل يمكن أن يكون. أن القديسين قد وصلوا ؟

 

 

بجانب ابن القديس حسن الحظ ، تقدمت امرأة قوية ذات شخصية رفيعة ببطء إلى الأمام ، وهي تشد ذراعيه بشكل وثيق. قالت بسعادة ، “صاحب السمو الابن المقدس ، ما رأيك؟ هل تخطط لتضم إمبيريان الحلم الإلهي في حريمك؟ ”

 

 

 

بجانب ابن القديس حسن الحظ ، تقدمت امرأة قوية ذات شخصية رفيعة ببطء إلى الأمام ، وهي تشد ذراعيه بشكل وثيق. قالت بسعادة ، “صاحب السمو الابن المقدس ، ما رأيك؟ هل تخطط لتضم إمبيريان الحلم الإلهي في حريمك؟ ”

 

 

 

 

“الوضع الحالي للقديسين أكثر تعقيدًا مما كنا نظن؟” نظرت مو إيفرسنو إلى لين مينغ ، “ما هو وضعهم؟”

 

 

أومأ لين مينغ برأسه. “الأخت الكبرى المتدربة يجب أن تكونى على حق. لدينا ما لا يقل عن بضع عشرات الآلاف من السنين قبل أن يستعيد سيادة القديس حسن الحظ نفسه بالكامل. في الحقيقة ، حتى ذلك الحين ، يجب أن نكون آمنين. أما هذه الحرب فيجب أن تنحصر في مستوى اللوردات وملوك العالم. لن تتوسع أبعد من ذلك. عرق القديسين أكثر خوفًا من هذا الموقف مما نحن عليه ، لذا ما فائدة خوفنا منهم!؟ ”

 

 

 

هز إمبيريان الكون الشاسع رأسه. حتى لو كان يفتقر إلى الثقة لمواجهة القديسين ، فيمكن تخيل مشاعر الآخرين.

قال لين مينغ ، “عرق القديس ليس كيانًا واحدًا مترابطًا. في حين أن لديهم أكثر من إله حقيقي ، فإن هذه الآلهة الحقيقية ليست موحدة كما افترضنا في البداية. يمتلك البشر عالمًا إلهيًا واحدًا فقط ، ولكن لدى جنس القديس العديد من الأكوان تحت سيطرتهم ، وتنتشر قوتهم في كل مكان. وبين هذه الأكوان ، يوجد أيضًا جدار رثاء الإله الذي يفصل بينها. علاوة على ذلك ، يبدو أنه بسبب وضع حبة الضباب العظيم ، فإن الآلهة الحقيقية غير قادرة على التوصل إلى اتفاق. الآن ، هم بالكاد ينجحون في تشكيل تحالف بسبب التهديد الخارجي لعرق الروح. قبل ذلك ، كان السيادى حسن الحظ هو الذي يرغب في غزو العالم الإلهي وحده والاستيلاء عليه لسرقة معظم الموارد ويصبح الملك المطلق للقديسين!

 

 

 

 

“يجب أن يكون هناك آلهة حقيقية نصف خطوة في صفوفهم!”

 

 

“الملوك الآخرون ليسوا مستعدين بالتأكيد لرؤية هذا يحدث ، والآن بعد أن صرف عرق الروح انتباههم ، عندما اقترن ذلك بكل خلافات المصالح بينهم ، تسبب هذا في توقف خطط سيادة القديس حسن الحظ الموضوعة منذ فترة طويلة “.

 

 

قبل 3.6 مليار سنة ، خلال عصر إمبيريان الختم الإلهي ، كانت البشرية أكثر رعبا مما كانت عليه الآن. لكن هذا القتال قد استنفد البشرية بالكامل ، ومن أجل الدفاع عن الكون النهائي للجنس البشري ، هلك إمبيريان ختم الإلهي!

 

 

 

 

كان لين مينغ قد بحث فقط في ذكريات ملك عالم قديس. على الرغم من وجود العديد من الأسرار التي لم يكن يعرفها ، اكتسب لين مينغ موقفًا تقريبيًا لعرق القديس.

 

بجانب ابن القديس حسن الحظ ، تقدمت امرأة قوية ذات شخصية رفيعة ببطء إلى الأمام ، وهي تشد ذراعيه بشكل وثيق. قالت بسعادة ، “صاحب السمو الابن المقدس ، ما رأيك؟ هل تخطط لتضم إمبيريان الحلم الإلهي في حريمك؟ ”

 

 

 

 

“هذا هو السبب. لا عجب أن القديسين أرسلوا فقط نصف خطوة إمبيريان للإشراف على الحرب. وذلك لأنه بمجرد إرسال الإمبيريان خاصتهم ، سيقاتلهم إمبيريان أيضًا. في ذلك الوقت ، ستكون معركة إمبيريان عظيمة. إذا مات إمبيريان ، فسيكون ذلك خسارة كبيرة للسيادى حسن الحظ. ليس ذلك فحسب ، ولكن حسن الحظ لم يسترد قوته بالكامل بعد من الحرب قبل 100000 عام ، وبالتالي فإن الوضع الحالي معقد للغاية “. كانت مو إيفرسنو قد أدركت بالفعل تمامًا حالة القديسين.

 

 

 

 

لم يكن عرق القديسين الذي غزا العالم الإلهي هو كل عرق القديسين ، بل كان فقط الكون المجاور الذي ينتمي إلى سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

لم يكن عرق القديسين الذي غزا العالم الإلهي هو كل عرق القديسين ، بل كان فقط الكون المجاور الذي ينتمي إلى سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

 

 

بجانب ابن القديس حسن الحظ ، تقدمت امرأة قوية ذات شخصية رفيعة ببطء إلى الأمام ، وهي تشد ذراعيه بشكل وثيق. قالت بسعادة ، “صاحب السمو الابن المقدس ، ما رأيك؟ هل تخطط لتضم إمبيريان الحلم الإلهي في حريمك؟ ”

 

 

حتى بدون تهديد الروح ، إذا رغبت أكوان عرق القديس الأخرى في غزو العالم الإلهي ، فإن جيوشهم يجب أن تمر عبر عالم سيادة القديس حسن الحظ. من المحتمل ألا يكون سيادة القديس حسن الحظ سعيدًا بترك هذا يحدث. بالنسبة له ، كان العالم الإلهي عبارة عن قطعة من اللحم الدهني اللذيذ الذي كان بالقرب من فمه ، لكن لم تتح له الفرصة لتناوله الآن.

 

 

 

 

“الوضع الحالي للقديسين أكثر تعقيدًا مما كنا نظن؟” نظرت مو إيفرسنو إلى لين مينغ ، “ما هو وضعهم؟”

 

 

أومأ لين مينغ برأسه. “الأخت الكبرى المتدربة يجب أن تكونى على حق. لدينا ما لا يقل عن بضع عشرات الآلاف من السنين قبل أن يستعيد سيادة القديس حسن الحظ نفسه بالكامل. في الحقيقة ، حتى ذلك الحين ، يجب أن نكون آمنين. أما هذه الحرب فيجب أن تنحصر في مستوى اللوردات وملوك العالم. لن تتوسع أبعد من ذلك. عرق القديسين أكثر خوفًا من هذا الموقف مما نحن عليه ، لذا ما فائدة خوفنا منهم!؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

“أجل ! لا داعي للخوف منهم على الإطلاق! ”

 

 

هل يمكن أن يكون. أن القديسين قد وصلوا ؟

 

 

 

 

أطلقت مو إيفرسنو الصعداء الصعداء. كان هذا أفضل خبر سمعته حتى الآن. كانت بضع عشرات الآلاف من السنين أكثر من وقت كافٍ لينمو لين مينغ!

 

 

 

 

 

 

 

في ذلك الوقت ، في حرب ذبح حقيقية ، سيكون لدى لين مينغ القدرة على الصمود!

 

 

حتى بدون تهديد الروح ، إذا رغبت أكوان عرق القديس الأخرى في غزو العالم الإلهي ، فإن جيوشهم يجب أن تمر عبر عالم سيادة القديس حسن الحظ. من المحتمل ألا يكون سيادة القديس حسن الحظ سعيدًا بترك هذا يحدث. بالنسبة له ، كان العالم الإلهي عبارة عن قطعة من اللحم الدهني اللذيذ الذي كان بالقرب من فمه ، لكن لم تتح له الفرصة لتناوله الآن.

 

 

 

لقد وصل عرق القديسين حقًا. كما كان لين مينغ قد عزل نفسه ليقرأ الذكريات الكاملة لملك العالم ، كان ذلك مشابهًا لتجربة حياة ملك العالم القديس. لقد كان شيئًا استغرق أكثر من بضعة أيام ، والآن ، حان الموعد النهائي للمفاوضات بين البشرية والقديسين. تجمعت قوى عرق القديس هنا الآن!

بعد فهم كل هذا ، كان لين مينغ ومو إيفرسنو في حالة مزاجية أفضل بكثير. ولكن مع فكرة مفاجئة ، عبس لين مينغ ، “الأمر واضح الآن ، ولكن كيف نمرر هذا؟ الأشياء التي نعرفها مفصلة للغاية ؛ سيكون من السيئ تكراره بالكامل “.

 

 

 

 

“يجب أن يكون هناك آلهة حقيقية نصف خطوة في صفوفهم!”

 

 

أومأت مو إيفرسنو برأسها . “لكن لا داعي لأن نكون أكثر تفصيلاً. أعلم أن إمبيريان الحلم الإلهي ستكون قادرة على تمييز معظم الموقف بنفسها وستصدق كلماتك أيضًا “.

 

 

 

 

 

 

استهزأ ابن القديس حسن الحظ ونظر نحو القصور السماوية الأربعة العظيمة في جبل بوتالا ؛ كانت تلك منطقة سكن الحلم الإلهي. لم تظهر الحلم الإلهي بعد ، ولكن لا يزال بإمكان ابن قديس الحظ السعيد أن يشعر بهالة ، في عمق البحر وثابتة مثل الأرض.

“هذه هي الطريقة الوحيدة للقيام بذلك. ” عندما كان لين مينغ يتحدث ، بدأ جبل بوتالا بأكمله يهتز. اهتز القصر من حوله كما لو كان زلزال يمر.

 

 

 

 

 

 

 

صدم لين مينغ. لم يكن هذا النوع من الزلازل مسألة ثانوية. ما نوع المكان الذي كان عليه جبل بوتالا؟ كانت هذه طائفة مكونة من اثنين من إمبيريان ، وهي الطائفة الأطول عمراً في البشرية ، ويبلغ تاريخها 3.6 مليار سنة ، فكيف يمكن أن يهزها الزلزال؟ ناهيك عن حدوث زلزال ، حتى لو هاجم إمبيريان هذه الأرض بكل قوتهم ، فسيظل من المستحيل عليهم هز جبل بوتالا ، لأن تشكيلات الصفيف الوقائية لجبل بوتالا كانت الأقوى من بين جميع الطوائف في العالم الإلهي. حتى الحماية التي يوفرها قصر الحلم الإلهي قد لا تكون قادرة على مقارنتها مع الحماية الخاصة بهم. كان هذا هو الاختلاف في الإرث التاريخي الذي امتد إلى الوراء لمليارات السنين. تم تحسين تشكيلات المصفوفة هنا وتعزيزها باستمرار بمرور الوقت ، ويمكن الآن تخيل درجة صلابة الأحرف الرونية التي جمعتها معًا!

 

 

 

 

 

 

 

هل يمكن أن يكون. أن القديسين قد وصلوا ؟

كان هذا بوضوح دليلاً على قوتهم ، لكن تلك المظاهرة كانت فعالة للغاية. ناهيك عن التلاميذ العاديين الذين ليسوا حتى في عالم اللورد الإلهي ، حتى بعض الإمبيريان كانوا يشعرون بضعف القلب “.

 

 

 

 

 

عندما ظهر هذا الفكر في ذهن لين مينغ ، في هذا الوقت ، كان العديد من تلاميذ جبل بوتالا مرعوبين مما كان يحدث. كان هناك العديد من إمبيريان الذين كانوا يشعرون بالتوتر.

قال لين مينغ ، “عرق القديس ليس كيانًا واحدًا مترابطًا. في حين أن لديهم أكثر من إله حقيقي ، فإن هذه الآلهة الحقيقية ليست موحدة كما افترضنا في البداية. يمتلك البشر عالمًا إلهيًا واحدًا فقط ، ولكن لدى جنس القديس العديد من الأكوان تحت سيطرتهم ، وتنتشر قوتهم في كل مكان. وبين هذه الأكوان ، يوجد أيضًا جدار رثاء الإله الذي يفصل بينها. علاوة على ذلك ، يبدو أنه بسبب وضع حبة الضباب العظيم ، فإن الآلهة الحقيقية غير قادرة على التوصل إلى اتفاق. الآن ، هم بالكاد ينجحون في تشكيل تحالف بسبب التهديد الخارجي لعرق الروح. قبل ذلك ، كان السيادى حسن الحظ هو الذي يرغب في غزو العالم الإلهي وحده والاستيلاء عليه لسرقة معظم الموارد ويصبح الملك المطلق للقديسين!

 

“كم هذا مرعب!”

 

كان لين مينغ قد بحث فقط في ذكريات ملك عالم قديس. على الرغم من وجود العديد من الأسرار التي لم يكن يعرفها ، اكتسب لين مينغ موقفًا تقريبيًا لعرق القديس.

 

 

لقد وصل عرق القديسين حقًا. كما كان لين مينغ قد عزل نفسه ليقرأ الذكريات الكاملة لملك العالم ، كان ذلك مشابهًا لتجربة حياة ملك العالم القديس. لقد كان شيئًا استغرق أكثر من بضعة أيام ، والآن ، حان الموعد النهائي للمفاوضات بين البشرية والقديسين. تجمعت قوى عرق القديس هنا الآن!

هل يمكن أن يكون. أن القديسين قد وصلوا ؟

 

 

 

“هذا هو السبب. لا عجب أن القديسين أرسلوا فقط نصف خطوة إمبيريان للإشراف على الحرب. وذلك لأنه بمجرد إرسال الإمبيريان خاصتهم ، سيقاتلهم إمبيريان أيضًا. في ذلك الوقت ، ستكون معركة إمبيريان عظيمة. إذا مات إمبيريان ، فسيكون ذلك خسارة كبيرة للسيادى حسن الحظ. ليس ذلك فحسب ، ولكن حسن الحظ لم يسترد قوته بالكامل بعد من الحرب قبل 100000 عام ، وبالتالي فإن الوضع الحالي معقد للغاية “. كانت مو إيفرسنو قد أدركت بالفعل تمامًا حالة القديسين.

 

 

في الأفق البعيد ، تجمعت 160-170 شخصية بملابس سوداء. من بين هذه الشخصيات ، كان بعضهم رجالًا ، وبعضهم نساء ، وبعضهم كبار وصغار ، وبعضهم طويل وقصير ، وبعضهم كان سميكًا وقويًا مثل الجبال ، وبعضهم كان نحيفًا مثل أشجار الصفصاف.

“هذا مبالغ فيه للغاية! لا يزال عباقرتنا في عالم التحول الإلهي فقط وقوتهم تعادل اللورد الإلهي المتأخر أو النصف- خطوة اللورد المقدس . هذا أقل بكثير من إمبيريان. ”

 

“شخصياتنا عالية المستوى لا يمكن مقارنتها بأرقامهم ولا يمكن حتى لعباقرة شبابنا المقارنة مع شخصياتهم. فقط ماذا هناك للمناقشة؟ ”

 

 

 

في جبل التكوين ، داخل القصور السماوية الأربعة العظيمة ، وقف إله النار عالياً مرتدياً رداء أحمر طويلاً وهو ينظر إلى السماء. تجعد حاجبيه بإحكام. كان يعلم أن سبب اهتزاز جبل بوتالا لم يكن لأن القديسين قد هاجموا ، ولكن لأن 160-170 إمبيريان بما في ذلك نصف خطوه الألوهية الحقيقية ، قد جمعت هالتهم لإحداث مثل هذا التأثير على جبل بوتالا!

لم يبدو هؤلاء المئات من الناس كثيرًا ، لكنهم غطوا السماء والشمس ، تاركين ظلامًا يلف الأرض. الهالة المرعبة التي لا تضاهى التي أرسلوها كادت تتسبب في انهيار الفضاء!

 

 

 

 

 

 

 

“كم هذا مرعب!”

على طاولة المفاوضات ، ما يمكن مقارنته ليس كلمات خيالية أو مصطلحات مخادعة ، ولكن ببساطة… قوة!

 

 

 

 

 

 

“يجب أن يكون هناك آلهة حقيقية نصف خطوة في صفوفهم!”

 

 

 

 

 

 

 

“عرق القديس مرعب للغاية. هذه ليست سوى نقطه من قواتهم. لم تصل قوة الألوهية الحقيقية بعد ! ”

 

 

 

 

استهزأ ابن القديس حسن الحظ ونظر نحو القصور السماوية الأربعة العظيمة في جبل بوتالا ؛ كانت تلك منطقة سكن الحلم الإلهي. لم تظهر الحلم الإلهي بعد ، ولكن لا يزال بإمكان ابن قديس الحظ السعيد أن يشعر بهالة ، في عمق البحر وثابتة مثل الأرض.

 

 

لم يشك أحد في العدد الكبير من إمبيريان عرق القديس . حتى لين مينغ لم يشك في أن عرق القديس أقوى بكثير من البشر!

“الوضع الحالي للقديسين أكثر تعقيدًا مما كنا نظن؟” نظرت مو إيفرسنو إلى لين مينغ ، “ما هو وضعهم؟”

 

 

 

 

 

 

قبل 3.6 مليار سنة ، خلال عصر إمبيريان الختم الإلهي ، كانت البشرية أكثر رعبا مما كانت عليه الآن. لكن هذا القتال قد استنفد البشرية بالكامل ، ومن أجل الدفاع عن الكون النهائي للجنس البشري ، هلك إمبيريان ختم الإلهي!

 

 

 

 

 

 

 

“هؤلاء عرق القديس!”

ترجمة

 

 

 

 

 

 

في جبل التكوين ، داخل القصور السماوية الأربعة العظيمة ، وقف إله النار عالياً مرتدياً رداء أحمر طويلاً وهو ينظر إلى السماء. تجعد حاجبيه بإحكام. كان يعلم أن سبب اهتزاز جبل بوتالا لم يكن لأن القديسين قد هاجموا ، ولكن لأن 160-170 إمبيريان بما في ذلك نصف خطوه الألوهية الحقيقية ، قد جمعت هالتهم لإحداث مثل هذا التأثير على جبل بوتالا!

أمسك ابن قديس حسن الحظ بحبة الضباب العظيم في يده كان يطفو في السماء مثل الإله. عندما نظر إلى وجوه من تحته ورأى الذعر والقلق والعصبية والعديد من المشاعر الأخرى ، ابتسم بسخرية.

 

“يجب أن يكون هناك آلهة حقيقية نصف خطوة في صفوفهم!”

 

 

 

“هذا ليس غريبا. كان لدى ابن القديس حسن الحظ بالفعل القدرة على حماية نفسه أمام ملك العالم العظيم وليس أسوأ منه . وفوق ملك العالم العظيم يوجد إمبيريان . ليس ذلك فحسب ، ولكن عندما يقترن ذلك بموهبة ابن القديس حسن الحظ ، يجب أن يعامل على قدم المساواة مع إمبيريان.

تسببت هذه الهالة المخيفة في تذبذب شجاعة المرء. لم يستطع إله النار إلا أن يعترف أنه إذا كان سيقاتل مع أي من هؤلاء إمبيريان ، فمن المحتمل أنه لن يكون قادرًا على هزيمة أكثر من 40 ٪ منهم!

 

 

“الآلهة الحقيقية لم تظهر بعد ومع ذلك فإن الإمبيريان أقوياء جدًا!”

 

 

 

 

في هذا النوع من المواقف ، على الرغم من أن إله النار كان شخصية عدوانية للغاية وموجهة نحو الحرب ، إلا أنه ظل يعاني من ضيق في التنفس.

أطلقت مو إيفرسنو الصعداء الصعداء. كان هذا أفضل خبر سمعته حتى الآن. كانت بضع عشرات الآلاف من السنين أكثر من وقت كافٍ لينمو لين مينغ!

 

 

 

 

 

 

على طاولة المفاوضات ، ما يمكن مقارنته ليس كلمات خيالية أو مصطلحات مخادعة ، ولكن ببساطة… قوة!

 

 

 

 

 

 

 

بدون قوة ، مهما كانت كلماتك ثرثرة ، سيكون كل شيء عديم الفائدة!

 

 

“هذا مبالغ فيه للغاية! لا يزال عباقرتنا في عالم التحول الإلهي فقط وقوتهم تعادل اللورد الإلهي المتأخر أو النصف- خطوة اللورد المقدس . هذا أقل بكثير من إمبيريان. ”

 

بدون قوة ، مهما كانت كلماتك ثرثرة ، سيكون كل شيء عديم الفائدة!

 

 

“الآلهة الحقيقية لم تظهر بعد ومع ذلك فإن الإمبيريان أقوياء جدًا!”

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا بوضوح دليلاً على قوتهم ، لكن تلك المظاهرة كانت فعالة للغاية. ناهيك عن التلاميذ العاديين الذين ليسوا حتى في عالم اللورد الإلهي ، حتى بعض الإمبيريان كانوا يشعرون بضعف القلب “.

 

 

 

 

 

 

 

هز إمبيريان الكون الشاسع رأسه. حتى لو كان يفتقر إلى الثقة لمواجهة القديسين ، فيمكن تخيل مشاعر الآخرين.

 

 

 

 

 

 

 

“لأنه ليس لديهم أي وازع على الإطلاق ، فقد جاءوا مباشرة إلى جبل بوتالا لبدء المفاوضات. هذا هو المعقل الأسمى للبشرية ، والمتمركز في قلب الإنسانية ، ومع ذلك فهم لا يخشون أن نصب لهم كمينًا ونقطعهم هنا. هذا لأنهم يثقون في قوتهم المطلقة! ”

 

 

هز إمبيريان الكون الشاسع رأسه. حتى لو كان يفتقر إلى الثقة لمواجهة القديسين ، فيمكن تخيل مشاعر الآخرين.

 

 

 

 

“هذا صحيح ، إنهم لا يخشون قتالنا هنا على الإطلاق. حتى لو كان هناك عيب في قتالنا هنا ، فلا يزال بإمكانهم تعويض ذلك بالأرقام الصافية. علاوة على ذلك ، إذا أردنا القتال حقًا ، فإن قوى الألوهية الحقيقية سوف تلحق بهم. بمجرد أن يأتوا ، سنخشر بلا شك. ”

 

 

 

 

بجانب ابن القديس حسن الحظ ، تقدمت امرأة قوية ذات شخصية رفيعة ببطء إلى الأمام ، وهي تشد ذراعيه بشكل وثيق. قالت بسعادة ، “صاحب السمو الابن المقدس ، ما رأيك؟ هل تخطط لتضم إمبيريان الحلم الإلهي في حريمك؟ ”

 

في الأفق البعيد ، تجمعت 160-170 شخصية بملابس سوداء. من بين هذه الشخصيات ، كان بعضهم رجالًا ، وبعضهم نساء ، وبعضهم كبار وصغار ، وبعضهم طويل وقصير ، وبعضهم كان سميكًا وقويًا مثل الجبال ، وبعضهم كان نحيفًا مثل أشجار الصفصاف.

على الرغم من أن الإنسانية لم تتخل تمامًا عن كل الآمال في هذه المفاوضات ، إلا أنه لا يزال هناك حجر ثقيل فوق قلوبهم يضغط عليهم ، مما يجعلهم يجدون صعوبة في الوقوف طويلًا.

تسببت هذه الهالة المخيفة في تذبذب شجاعة المرء. لم يستطع إله النار إلا أن يعترف أنه إذا كان سيقاتل مع أي من هؤلاء إمبيريان ، فمن المحتمل أنه لن يكون قادرًا على هزيمة أكثر من 40 ٪ منهم!

 

 

 

 

 

 

في هذا الوقت ، من بين العديد من إمبيريان القديسين ، سار شاب طويل يرتدي أردية بيضاء إلى الأمام مع ابتسامة على وجهه. كان يحمل حبة سوداء قاتمة تدور ببطء فوق يده. كان هذا الشاب هو ابن القديس حسن الحظ.

 

 

“أجل ! لا داعي للخوف منهم على الإطلاق! ”

 

 

 

 

حتى أمام العديد من إمبيريان ، لم يكن هناك نقص في زخمه على الإطلاق ، مما جعل الآخرين يشعرون وكأنه كان استراتيجيًا لديه خطط مطلقة للنصر. هذا يعني أن وضعه لم يكن أقل من مكانة إمبيريان!

 

 

 

 

بدأ العديد من التلاميذ المجتمعين في جبل بوتالا بالمناقشة فيما بينهم. على الرغم من أنهم كانوا يأملون في أن تكون البشرية قادرة على تقديم عرض قوي وتكشف زخم متفوق ، إلا أن الحقيقة وُضعت أمامهم مباشرة.

 

استهزأ ابن القديس حسن الحظ ونظر نحو القصور السماوية الأربعة العظيمة في جبل بوتالا ؛ كانت تلك منطقة سكن الحلم الإلهي. لم تظهر الحلم الإلهي بعد ، ولكن لا يزال بإمكان ابن قديس الحظ السعيد أن يشعر بهالة ، في عمق البحر وثابتة مثل الأرض.

“يُرى الابن المقدس لعرق القديس نفسه على قدم المساواة مع إمبيريان؟”

 

 

 

….

 

بدون قوة ، مهما كانت كلماتك ثرثرة ، سيكون كل شيء عديم الفائدة!

“هذا ليس غريبا. كان لدى ابن القديس حسن الحظ بالفعل القدرة على حماية نفسه أمام ملك العالم العظيم وليس أسوأ منه . وفوق ملك العالم العظيم يوجد إمبيريان . ليس ذلك فحسب ، ولكن عندما يقترن ذلك بموهبة ابن القديس حسن الحظ ، يجب أن يعامل على قدم المساواة مع إمبيريان.

 

 

 

 

 

 

“أيها البشر الجبناء ، قيمتكم الوحيدة هي أن تكونوا عبيدًا لي. ارتجفوا أمامي! ”

“هذا مبالغ فيه للغاية! لا يزال عباقرتنا في عالم التحول الإلهي فقط وقوتهم تعادل اللورد الإلهي المتأخر أو النصف- خطوة اللورد المقدس . هذا أقل بكثير من إمبيريان. ”

“عرق القديس مرعب للغاية. هذه ليست سوى نقطه من قواتهم. لم تصل قوة الألوهية الحقيقية بعد ! ”

 

 

 

 

 

 

“شخصياتنا عالية المستوى لا يمكن مقارنتها بأرقامهم ولا يمكن حتى لعباقرة شبابنا المقارنة مع شخصياتهم. فقط ماذا هناك للمناقشة؟ ”

المرأة التي تحدثت لم يكن لديها بشرة وشاحبة ، ولكن بشرتها مثل لون القمح. عندما اقترنت بشخصيتها المتعرجة والخنجر المربوط بفخذها ، كان مظهرها بالكامل مثل النمر الأنثوي المثير المليء بقوة متفجرة. كانت تدريبها فقط في عالم التحول الإلهي. بالنسبة لها للوقوف هنا في عالم التحول الإلهي ، كان ذلك بالتأكيد بسبب ابن القديس حسن الحظ.

 

 

 

 

 

 

بدأ العديد من التلاميذ المجتمعين في جبل بوتالا بالمناقشة فيما بينهم. على الرغم من أنهم كانوا يأملون في أن تكون البشرية قادرة على تقديم عرض قوي وتكشف زخم متفوق ، إلا أن الحقيقة وُضعت أمامهم مباشرة.

 

 

 

 

“يُرى الابن المقدس لعرق القديس نفسه على قدم المساواة مع إمبيريان؟”

 

 

أمسك ابن قديس حسن الحظ بحبة الضباب العظيم في يده كان يطفو في السماء مثل الإله. عندما نظر إلى وجوه من تحته ورأى الذعر والقلق والعصبية والعديد من المشاعر الأخرى ، ابتسم بسخرية.

 

 

 

 

 

 

على طاولة المفاوضات ، ما يمكن مقارنته ليس كلمات خيالية أو مصطلحات مخادعة ، ولكن ببساطة… قوة!

“أيها البشر الجبناء ، قيمتكم الوحيدة هي أن تكونوا عبيدًا لي. ارتجفوا أمامي! ”

حتى بدون تهديد الروح ، إذا رغبت أكوان عرق القديس الأخرى في غزو العالم الإلهي ، فإن جيوشهم يجب أن تمر عبر عالم سيادة القديس حسن الحظ. من المحتمل ألا يكون سيادة القديس حسن الحظ سعيدًا بترك هذا يحدث. بالنسبة له ، كان العالم الإلهي عبارة عن قطعة من اللحم الدهني اللذيذ الذي كان بالقرب من فمه ، لكن لم تتح له الفرصة لتناوله الآن.

 

 

 

 

 

 

استهزأ ابن القديس حسن الحظ ونظر نحو القصور السماوية الأربعة العظيمة في جبل بوتالا ؛ كانت تلك منطقة سكن الحلم الإلهي. لم تظهر الحلم الإلهي بعد ، ولكن لا يزال بإمكان ابن قديس الحظ السعيد أن يشعر بهالة ، في عمق البحر وثابتة مثل الأرض.

في جبل التكوين ، داخل القصور السماوية الأربعة العظيمة ، وقف إله النار عالياً مرتدياً رداء أحمر طويلاً وهو ينظر إلى السماء. تجعد حاجبيه بإحكام. كان يعلم أن سبب اهتزاز جبل بوتالا لم يكن لأن القديسين قد هاجموا ، ولكن لأن 160-170 إمبيريان بما في ذلك نصف خطوه الألوهية الحقيقية ، قد جمعت هالتهم لإحداث مثل هذا التأثير على جبل بوتالا!

 

 

 

“الآلهة الحقيقية لم تظهر بعد ومع ذلك فإن الإمبيريان أقوياء جدًا!”

 

 

“يا لها من امرأة شجاعة ورائعة!” بكل الحقوق ، عندما وصل القديسون ، كان يجب أن تخرج القوى البشرية لإلقاء نظرة ، وفي الحقيقة ، فعل العديد من إمبيريان ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

لكن إمبيريان الحلم الإلهي لم تظهر في الواقع. كانت تجلس بهدوء في قصرها. هذه كانت كرامة وثقة القائد!

في هذا الوقت ، من بين العديد من إمبيريان القديسين ، سار شاب طويل يرتدي أردية بيضاء إلى الأمام مع ابتسامة على وجهه. كان يحمل حبة سوداء قاتمة تدور ببطء فوق يده. كان هذا الشاب هو ابن القديس حسن الحظ.

 

 

 

 

 

 

وكان هذا الصمود يستحق الثناء.

 

 

لم يكن عرق القديسين الذي غزا العالم الإلهي هو كل عرق القديسين ، بل كان فقط الكون المجاور الذي ينتمي إلى سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

 

قال لين مينغ ، “عرق القديس ليس كيانًا واحدًا مترابطًا. في حين أن لديهم أكثر من إله حقيقي ، فإن هذه الآلهة الحقيقية ليست موحدة كما افترضنا في البداية. يمتلك البشر عالمًا إلهيًا واحدًا فقط ، ولكن لدى جنس القديس العديد من الأكوان تحت سيطرتهم ، وتنتشر قوتهم في كل مكان. وبين هذه الأكوان ، يوجد أيضًا جدار رثاء الإله الذي يفصل بينها. علاوة على ذلك ، يبدو أنه بسبب وضع حبة الضباب العظيم ، فإن الآلهة الحقيقية غير قادرة على التوصل إلى اتفاق. الآن ، هم بالكاد ينجحون في تشكيل تحالف بسبب التهديد الخارجي لعرق الروح. قبل ذلك ، كان السيادى حسن الحظ هو الذي يرغب في غزو العالم الإلهي وحده والاستيلاء عليه لسرقة معظم الموارد ويصبح الملك المطلق للقديسين!

ابتسم ابن القديس حسن الحظ. “حتى الآن لا تزال هالتها مستقرة ؛ هذا ليس شيئًا يمكن تزويره. كان سيادة القديس على حق. الحلم الإلهي شخصية رائعة ، لكن هذا النوع من النساء فقط له أفضل نكهة “.

 

 

 

 

 

 

 

تتبع ابن القديس حسن الحظ ذقنه مع ابتسامة قاتمة وشيطانية تعبر وجهه. إذا سقطت هذه الكلمات في آذان البشرية ، فسيكون ذلك عدم احترام مطلقًا. كان لديه في الواقع أفكار للاستفادة من إمبيريان الحلم الإلهي !

 

 

 

 

 

 

بدأ العديد من التلاميذ المجتمعين في جبل بوتالا بالمناقشة فيما بينهم. على الرغم من أنهم كانوا يأملون في أن تكون البشرية قادرة على تقديم عرض قوي وتكشف زخم متفوق ، إلا أن الحقيقة وُضعت أمامهم مباشرة.

بجانب ابن القديس حسن الحظ ، تقدمت امرأة قوية ذات شخصية رفيعة ببطء إلى الأمام ، وهي تشد ذراعيه بشكل وثيق. قالت بسعادة ، “صاحب السمو الابن المقدس ، ما رأيك؟ هل تخطط لتضم إمبيريان الحلم الإلهي في حريمك؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

المرأة التي تحدثت لم يكن لديها بشرة وشاحبة ، ولكن بشرتها مثل لون القمح. عندما اقترنت بشخصيتها المتعرجة والخنجر المربوط بفخذها ، كان مظهرها بالكامل مثل النمر الأنثوي المثير المليء بقوة متفجرة. كانت تدريبها فقط في عالم التحول الإلهي. بالنسبة لها للوقوف هنا في عالم التحول الإلهي ، كان ذلك بالتأكيد بسبب ابن القديس حسن الحظ.

 

 

 

 

“الحلم الإلهي. هيه ، بسبب الصراع بين أعراقنا ، فإن الرغبة في التغلب عليها بالكامل أمر مستحيل. لكن سأكون راضيًا عن قهر جسدها فقط. لا ينبغي أن يمر وقت طويل قبل أن يتعافى السيادي القديس بالكامل ، وبمجرد أن أصبح إمبيريان ، سأقود عرق القديس لإهدار العالم الإلهي بأكمله! سأضع ختم عبد في جسد الحلم الإلهي وأجعلها تخدمني لبقية حياتها ، هاهاهاها! ”

 

أطلقت مو إيفرسنو الصعداء الصعداء. كان هذا أفضل خبر سمعته حتى الآن. كانت بضع عشرات الآلاف من السنين أكثر من وقت كافٍ لينمو لين مينغ!

“الحلم الإلهي. هيه ، بسبب الصراع بين أعراقنا ، فإن الرغبة في التغلب عليها بالكامل أمر مستحيل. لكن سأكون راضيًا عن قهر جسدها فقط. لا ينبغي أن يمر وقت طويل قبل أن يتعافى السيادي القديس بالكامل ، وبمجرد أن أصبح إمبيريان ، سأقود عرق القديس لإهدار العالم الإلهي بأكمله! سأضع ختم عبد في جسد الحلم الإلهي وأجعلها تخدمني لبقية حياتها ، هاهاهاها! ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا صحيح ، إنهم لا يخشون قتالنا هنا على الإطلاق. حتى لو كان هناك عيب في قتالنا هنا ، فلا يزال بإمكانهم تعويض ذلك بالأرقام الصافية. علاوة على ذلك ، إذا أردنا القتال حقًا ، فإن قوى الألوهية الحقيقية سوف تلحق بهم. بمجرد أن يأتوا ، سنخشر بلا شك. ”

هذا الفصل برعاية zo400g

على الرغم من أن الإنسانية لم تتخل تمامًا عن كل الآمال في هذه المفاوضات ، إلا أنه لا يزال هناك حجر ثقيل فوق قلوبهم يضغط عليهم ، مما يجعلهم يجدون صعوبة في الوقوف طويلًا.

 

 

 

“لأنه ليس لديهم أي وازع على الإطلاق ، فقد جاءوا مباشرة إلى جبل بوتالا لبدء المفاوضات. هذا هو المعقل الأسمى للبشرية ، والمتمركز في قلب الإنسانية ، ومع ذلك فهم لا يخشون أن نصب لهم كمينًا ونقطعهم هنا. هذا لأنهم يثقون في قوتهم المطلقة! ”

 

 

 

بعد فهم كل هذا ، كان لين مينغ ومو إيفرسنو في حالة مزاجية أفضل بكثير. ولكن مع فكرة مفاجئة ، عبس لين مينغ ، “الأمر واضح الآن ، ولكن كيف نمرر هذا؟ الأشياء التي نعرفها مفصلة للغاية ؛ سيكون من السيئ تكراره بالكامل “.

 

“الحلم الإلهي. هيه ، بسبب الصراع بين أعراقنا ، فإن الرغبة في التغلب عليها بالكامل أمر مستحيل. لكن سأكون راضيًا عن قهر جسدها فقط. لا ينبغي أن يمر وقت طويل قبل أن يتعافى السيادي القديس بالكامل ، وبمجرد أن أصبح إمبيريان ، سأقود عرق القديس لإهدار العالم الإلهي بأكمله! سأضع ختم عبد في جسد الحلم الإلهي وأجعلها تخدمني لبقية حياتها ، هاهاهاها! ”

ترجمة

“الآلهة الحقيقية لم تظهر بعد ومع ذلك فإن الإمبيريان أقوياء جدًا!”

 

 

PEKA

 

 

“هذا هو السبب. لا عجب أن القديسين أرسلوا فقط نصف خطوة إمبيريان للإشراف على الحرب. وذلك لأنه بمجرد إرسال الإمبيريان خاصتهم ، سيقاتلهم إمبيريان أيضًا. في ذلك الوقت ، ستكون معركة إمبيريان عظيمة. إذا مات إمبيريان ، فسيكون ذلك خسارة كبيرة للسيادى حسن الحظ. ليس ذلك فحسب ، ولكن حسن الحظ لم يسترد قوته بالكامل بعد من الحرب قبل 100000 عام ، وبالتالي فإن الوضع الحالي معقد للغاية “. كانت مو إيفرسنو قد أدركت بالفعل تمامًا حالة القديسين.

….

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط