نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1398

1398

1398

1398

“على الرغم من أنه يمكننا القضاء على الإنسانية ، إلا أنه يتعين علينا دفع ثمن باهظ للقيام بذلك ، وفي الوقت الحالي ، هذا الثمن ليس شيئًا يمكننا تحمله. حسنًا ، حان وقت النزول! ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“انا بخير !” وقف ابن القديس حسن الحظ وجلس العديد من إمبيريان القديسين . كان الأمر كما لو أن كل ما حدث في غمضة عين لم يعد له علاقة به على الإطلاق.

عندما سمعت المرأة الكلمات المتعجرفة من ابن القديس حسن الحظ ، لم تكن غاضبة بل ضحكت أيضًا ، “ههههيههه ، صاحب السمو جشع تمامًا ، ولكن إذا كنت ترغب حقًا في قهر العالم الإلهي ، مع القوة الحالية فهذا ليس صعبًا على الإطلاق. فقط الحماة الأربعة العظماء الذين أرسلهم الملك المقدس هم نصف خطوة ألوهية حقيقه . علاوة على ذلك ، في سماء دعوة القديس هناك العديد من القوى الخفية الأخرى التي وصلت قوتها إلى حدود لا يمكن فهمها. إذا كنت تستطيع دعوتهم للخروج من عوالمهم الخفية ، فلن يكون إبادة البشرية أمرًا صعبًا على الإطلاق. ”

 

 

نظر إله النار إلى ابن القديس حسن الحظ . كل ما رآه هو تعبير متعجرف على وجهه. ثم تحولت عيون ابن القديس إلى إمبيريان الحلم الإلهي ولم تنظر إليه مرة أخرى.

 

 

 

 

هز ابن القديس حسن الحظ رأسه ، ” من الصعب قتل حريش حتى عند قطعه. على الرغم من مرور الأيام الذهبية للبشرية ، إلا أنه لا يزال من الصعب التعامل معها. لقد اقتربت إمبيريان الحلم الإلهي بشكل لا نهائي من الوصول إلى الألوهية الحقيقية ، وحتى بين قوى الألوهية الحقيقية ذات نصف الخطوة ، لا تزال هناك انقسامات بين الضعفاء والاقوياء. إمبيريان الحلم الإلهي هى وجود يقف بالضبط في قمة هذا المستوى. حتى أنني لا أعرف فقط إلى أي درجة وصلت قوة تلك المرأة. أيضًا ، لا يزال هناك إمبيريان في ماونت بوتالا يتمتعان بقوة مماثلة لا يمكن فهمها. اشتهر بوذا العظيم الذي لا حدود له منذ مائة مليون سنة وهو أقدم راهب مقدس في جبل بوتالا وأكثرهم تأهيلًا. هناك أيضًا إله حرب بوذا الإمبراطور شاكيا. على الرغم من أنه ليس سوى موهبة صاعدة ، إلا أن قوته في الواقع مرعبة أكثر من قوته . أعلم أن سمعته كبوذا حرب ليست واضحة للجميع ، لكنها في الحقيقة مروعة. يُطلق على قوته الإلهية الفائقة “ثلاثة آلاف عوالم عظيمة” ، حيث كان قادرًا على تقسيم روحه البدائية ألف مرة ثم ثلاث مرات. بعبارة أخرى ، قسم نفسه إلى مليار تجسد في مليار عالم مختلف ، كلهم ​​ينورون أنفسهم من خلال مليار حياة ويسمحون له بتجربة مليار سامسارا. بعد ذلك ، صعدت تجسداته إلى العالم الإلهي ، واندمجت ببطء معًا مرة أخرى في نفسه الحقيقية. هو أيضًا شخص قريب جدًا من عالم الألوهية الحقيقية ، وقد وصلت قوته إلى درجات غير مفهومة.

وعلى الجانب الآخر من هذه الطاولة كان إمبيريان البشرية. وقفت الحلم الإلهي وثلاثة آخرون على مقاعد الشرف.

 

نظر إله النار إلى ابن القديس حسن الحظ . كل ما رآه هو تعبير متعجرف على وجهه. ثم تحولت عيون ابن القديس إلى إمبيريان الحلم الإلهي ولم تنظر إليه مرة أخرى.

 

 

 

 

“على الرغم من أنه يمكننا القضاء على الإنسانية ، إلا أنه يتعين علينا دفع ثمن باهظ للقيام بذلك ، وفي الوقت الحالي ، هذا الثمن ليس شيئًا يمكننا تحمله. حسنًا ، حان وقت النزول! ”

 

 

 

 

 

 

 

طار ابن القديس حسن الحظ. كان هناك ما يزيد عن 100 إمبيريان وراءه فقط لزيادة زخمه وتأثيره هنا. أما بالنسبة للمفاوض ، فلم يكن ذلك سوى ابن القديس حسن الحظ .

 

 

عندما تحدث ابن القديس حسن الحظ ، تم لصق عينيه على إمبيريان الحلم الإلهي . كانت كلماته مليئة بمعنى المضايقة الجنسية بشكل مفرط ، ومن الواضح أنه كان يستهدفها.

 

طار ابن القديس حسن الحظ. كان هناك ما يزيد عن 100 إمبيريان وراءه فقط لزيادة زخمه وتأثيره هنا. أما بالنسبة للمفاوض ، فلم يكن ذلك سوى ابن القديس حسن الحظ .

 

نظر ابن القديس حسن الحظ إلى السيد الإلهي السماوى مع ابتسامة مرحة على وجهه.

…….

 

 

 

 

 

 

 

كانت هناك قاعة كبيرة مظلمة يبلغ ارتفاعها أكثر من ألف قدم . في هذه القاعة الكبرى كانت هناك طاولة حجرية مصنوعة من حجارة الإله الخالد في شكل مربع يزيد عرضها عن 200 قدم . كان الواقفون على الجانبين يحدقون في بعضهم البعض في خلاف حاد.

 

 

 

 

 

 

PEKA

جلس ابن القديس حسن الحظ على أحد طرفي الطاولة الحجرية ، وفي يديه مروحة حديدية و ابتسامة واثقة وكسولة على وجهه.

 

 

 

 

 

 

 

وقفت وراءه المرأة القوية في الدروع الضيقة والمرنة بالإضافة إلى العديد من إمبيريان عرق القديس.

 

 

 

 

 

 

 

وعلى الجانب الآخر من هذه الطاولة كان إمبيريان البشرية. وقفت الحلم الإلهي وثلاثة آخرون على مقاعد الشرف.

 

 

 

 

نظر إله النار إلى ابن القديس حسن الحظ . كل ما رآه هو تعبير متعجرف على وجهه. ثم تحولت عيون ابن القديس إلى إمبيريان الحلم الإلهي ولم تنظر إليه مرة أخرى.

 

 

من بين هؤلاء الأشخاص الثلاثة الآخرين ، كان اثنان منهم يرتديان الجوارب ويحملون عصي الرهبان في أيديهم. أظهرت جباههم الصلعاء 12 حلقة. وكان هناك شخص عجوز يرتدي رداء أحمر. جلس بصمت على طاولة المفاوضات ، وعيناه مغمضتان في صمت ، ينبعث منه شعور بالابتعاد .

علاوة على ذلك ، بمجرد أن يصبح إمبيريان ، سيكون قادرًا على قتل جميع الإمبيريان الآخرين على مستواه كما لو كان يقطع الخضار.

 

 

 

 

 

 

الأولين كانا بطبيعة الحال إمبيريان جبل بوتالا. أما بالنسبة للشخص الأخير ، فقد كان هذا أحد أعظم الإمبيريان المخفين – السيد الإلهي السماوى.

 

 

 

 

 

 

 

اشتهر اسم السيد الإلهي السماوى منذ 80 مليون سنة بالفعل. في الماضي ، كان قد أسس طائفة السماء في العالم الإلهي. لفترة من الزمن إلى جانب جبل بوتالا ، لم يكن هناك تأثير آخر يمكن مقارنته به.

 

 

 

 

 

 

“ولم لا أقسم اليمين؟ منذ متى وأنا أخاف من أي شيء في حياتي؟ ” وقف إله النار في معارضة شديدة لابن قديس حسن الحظ. لكن في هذا الوقت ، قامت إمبيريان الحلم الإلهي بإلقاء أكمامها عن بعضها البعض وضغطت عليه قوة غير مرئية ، مما أجبره على التراجع.

ولكن بعد ذلك ، وبسبب بعض الأمور غير المعروفة ، تعمق السيد الإلهي السماوى في العزلة ولم يتمكن أحد من العثور على أي آثار له.

 

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة لطائفة السيد الإلهي السماوى ، فقد استنفدوا مصيرهم برحيل السيد الإلهي السماوى. على الرغم من أنهم ما زالوا قادرين على الحفاظ على أنفسهم بالحماية الخفية لـ السيد الإلهي السماوى ، إلا أنهم تراجعوا تدريجياً.

عندما أشار ابن القديس حسن الحظ إلى السيد الإلهي السماوى ، تسبب هذا في شعور جميع إمبيريان البشرية الأخرى بالبرد يزحف على ظهورهم. اختفى السيد الإلهي السماوى في عزلة لعشرات الملايين من السنين الماضية ، ولكن مع ذلك ، كان لدى عرق القديس معلومات عنه. على الرغم من أن ابن القديس حسن الحظ لم يتعرف على مظهر السيد الإلهي السماوى ، إلا أنه كان قادرًا على استنتاج من هو بشكل صحيح من حقيقة أنه كان قادرًا على الجلوس في مقعد الشرف بين جميع القوى البشرية بالإضافة إلى هالته و القوانين التي تدرب عليها .

 

صر إله النار على أسنانه وجلس بثبات.

 

 

 

 

الآن وقد ظهرت كارثة الإنسانية الكبرى ، فقد خرج أيضًا من عزلته.

كان تعبير إمبيريان الحلم الإلهي هادئًا. لم تكن تتوقع أن تكون ضربتها قادرة على قتل ابن القديس حسن الحظ ؛ كانت تريده فقط أن يخسر ويدمر زخمه ومكانته. على طاولة المفاوضات ، كان أخذ المبادرة في غاية الأهمية. ومع ذلك ، لم تكن تعتقد أن السحر الوقائي الذي وضع على جسده سيكون قوياً للغاية. لقد حطم سيفها بالقوة وانتهى الأمر بإبن القديس حسن الحظ دون إصابة واحدة. وقد تسبب هذا في إثارة إمبيريان الحلم الإلهي إمبيريان بالرهبة من سيادة القديس حسن الحظ .

 

 

 

 

 

 

“الآن ، لنبدأ!”

 

 

 

 

 

 

 

تحدث ابن القديس حسن الحظ بنبرة آمرة ، وكان صوته مليئًا بغطرسة صاخبة كما لو كان قد وضع نفسه بالفعل على قدم المساواة مع إمبيريان البشر الموجودين .

 

 

“ولم لا أقسم اليمين؟ منذ متى وأنا أخاف من أي شيء في حياتي؟ ” وقف إله النار في معارضة شديدة لابن قديس حسن الحظ. لكن في هذا الوقت ، قامت إمبيريان الحلم الإلهي بإلقاء أكمامها عن بعضها البعض وضغطت عليه قوة غير مرئية ، مما أجبره على التراجع.

 

 

 

 

“هيه ، هل ليس لدى عرق القديس أي شخص آخر؟ لقد أرسلوا طفلاً صغيراً عديم الشعر كريه الرائحة مثلك لإدارة المفاوضات التي تتعلق بمستقبل العرقين ؟ ”

 

 

 

 

وعلى الجانب الآخر من هذه الطاولة كان إمبيريان البشرية. وقفت الحلم الإلهي وثلاثة آخرون على مقاعد الشرف.

 

 

تردد صدى صوت بارد. الشخص الذي تكلم كان إله النار . تحدث بنبرة ساخرة ، غير قادر على تحمل الأسلوب المتفشي لـ ابن القديس حسن الحظ .

 

 

 

 

 

 

 

“ها ها ها ها!” ضحك ابن القديس حسن الحظ . ” متى أتى دورك في الكلام؟ إمبيريان من الطبقة الوسطى الدنيا مثلك فييظل فى نفس المستوى إلى الأبد ، فما هي المؤهلات التي لديك لتتحدث ؟ خلال عدة مئات من السنين عندما أصبح ملكًا للعالم ستتجاوز قوتي قوتك. وبعد ألف عام ، عندما أصبح إمبيريان ، فإن قتلك لن يكون مختلفًا عن سحق نملة تحت قدمي! ”

 

 

 

 

 

 

 

تسببت كلمات ابن القديس حسن الحظ في غضب إمبيريان البشرية. كان ابن القديس حسن الحظ هذا متعجرفًا جدًا.

 

 

 

 

 

 

 

عادة ، يحتاج المرء إلى مليون سنة من التدريب للوصول إلى عالم إمبيريان. لكن هذا النوع من الأشخاص اعتمد في الغالب على تكديس مواردهم وتجميع قوتهم على مر السنين ؛ من المحتمل أن قوتهم لم تكن رائعة جدًا.

PEKA

 

 

 

 

 

 

كان هناك نوع آخر من الأشخاص الذين يمتلكون بشكل طبيعي درجة عالية من المواهب وكانوا قادرين على التطور إلى عالم إمبيريان في نفس واحد بزخم لا يمكن إيقافه. على سبيل المثال ، كان إمبراطور بوذا الحرب شاكيا و السيد الإلهي السماوى هما شخصيتان من هذا القبيل. لقد استخدموا فقط عشرات الآلاف من السنين ليصبحوا إمبيريان. بالنسبة لهذا النوع من الشخصيات ، كانت هناك فرصة لهم ليصبحوا إلهًا حقيقيًا في المستقبل.

 

 

 

 

 

 

كان فهم عرق القديس تجاه إمبيريان البشرية أعمق بكثير مما كانوا يعتقدون!

ولكن ، حتى الإمبراطور شاكيا كان أقل من ذلك بكثير من ابن القديس حسن الحظ. بالاستماع إلى معناه ، كان يقول إنه يمكن أن يصل إلى عالم الإمبيريان في غضون ألف سنة فقط!

 

 

تسببت كلمات ابن القديس حسن الحظ في غضب إمبيريان البشرية. كان ابن القديس حسن الحظ هذا متعجرفًا جدًا.

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، بمجرد أن يصبح إمبيريان ، سيكون قادرًا على قتل جميع الإمبيريان الآخرين على مستواه كما لو كان يقطع الخضار.

 

 

 

 

 

 

 

“بعد ألف عام من الآن سوف تسحقني مثل النملة؟ في حياتى أنا هوو يويتيان ، لم أسمع قط مثل هذه النكتة السخيفة! ” ضحك إله النار. كانت شخصيته شرسة ووحشية ، ولم يستطع تحمل رمي الآخرين بالرمل في وجهه.

…….

 

على جانب عرق القديسين ، وقف العديد من إمبيريان على الفور. هجوم إمبيريان الحلم الإلهي الآن تسبب في تكبد ابن القديس حسن الحظ خسائر فادحة. لحسن الحظ ، وضع سيادة القديس حسن الحظ تعويذة حماية إلهية على جسده والتي منعت هذا الهجوم الإلهي. مع ذلك ، تم تدمير الكرسي الحجري الموجود تحته بالكامل.

 

 

 

 

سخر ابن القديس حسن الحظ مرة أخرى ، “إذا أنا وأنت يمكننا أن نقسم اليمين الآن. بعد 500 عام من الآن سنخوض معركة حياة أو موت. إذا كنت خائفًا جدًا من القدوم ، فسوف تتلف جميع خطوط الطول الخاصة بك وسيضيع تدريبك تمامًا. وإذا خالفت قسمك فسوف تعاني من رد فعل عنيف من شياطين قلبك ستؤدي إلى هلاك روحك! ”

 

 

 

 

 

 

 

“ولم لا أقسم اليمين؟ منذ متى وأنا أخاف من أي شيء في حياتي؟ ” وقف إله النار في معارضة شديدة لابن قديس حسن الحظ. لكن في هذا الوقت ، قامت إمبيريان الحلم الإلهي بإلقاء أكمامها عن بعضها البعض وضغطت عليه قوة غير مرئية ، مما أجبره على التراجع.

 

 

 

 

 

 

 

اتسعت عيون إله النار . نظر إلى إمبيريان الحلم الإلهي ، “لماذا توقفني؟”

“بعد ألف عام من الآن سوف تسحقني مثل النملة؟ في حياتى أنا هوو يويتيان ، لم أسمع قط مثل هذه النكتة السخيفة! ” ضحك إله النار. كانت شخصيته شرسة ووحشية ، ولم يستطع تحمل رمي الآخرين بالرمل في وجهه.

 

 

 

 

 

“بعد ألف عام من الآن سوف تسحقني مثل النملة؟ في حياتى أنا هوو يويتيان ، لم أسمع قط مثل هذه النكتة السخيفة! ” ضحك إله النار. كانت شخصيته شرسة ووحشية ، ولم يستطع تحمل رمي الآخرين بالرمل في وجهه.

“هذا يكفي. نحن هنا للتفاوض وليس لخوض معركة قمار “.

 

 

 

 

 

 

 

كان صوت الحلم الإلهي خافتًا ، لكن كلماتها احتوت على شعور لا يُقاوم. كان هذا عظمة وكرامة الحلم الإلهي. بقوتها القوية وهالتها العميقة ، حتى إله النار البري لم يكن قادرًا على عصيانها.

 

 

أما بالنسبة لطائفة السيد الإلهي السماوى ، فقد استنفدوا مصيرهم برحيل السيد الإلهي السماوى. على الرغم من أنهم ما زالوا قادرين على الحفاظ على أنفسهم بالحماية الخفية لـ السيد الإلهي السماوى ، إلا أنهم تراجعوا تدريجياً.

 

 

 

 

صر إله النار على أسنانه وجلس بثبات.

 

 

 

 

 

 

 

“إذا كانت الحلم الإلهي توقفني ، فهذا لأنه في عينيها انا لست مطابقًا لذلك ابن القديس حسن الحظ بعد 500 عام من الآن؟” أصبح قلب إله النار بارد. لم يعتقد أن فهمه كان أعلى من الحلم الإلهي. إذا كان هذا صحيحًا ، فإن ابن القديس حسن الحظ كان مرعبًا للغاية. ربما في غضون 5000 عام ، سينمو ابن القديس حسن الحظ إلى النقطة التي يمكنه من خلالها قيادة جيوش القديسين للدوس على العالم الإلهي بأكملها. لن تكون هناك حاجة حتى لتدخل سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، بمجرد أن يصبح إمبيريان ، سيكون قادرًا على قتل جميع الإمبيريان الآخرين على مستواه كما لو كان يقطع الخضار.

نظر إله النار إلى ابن القديس حسن الحظ . كل ما رآه هو تعبير متعجرف على وجهه. ثم تحولت عيون ابن القديس إلى إمبيريان الحلم الإلهي ولم تنظر إليه مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

“لقد سمعت أن إمبيريان الحلم الإلهي هي المرأة الأكثر غموضًا في الجنس البشري وكذلك أجمل امرأة. لطالما كان لدي إحساس عميق بالإعجاب تجاه إمبيريان الحلم الإلهي ، والآن بعد أن رأيتك اليوم أنت حقًا امرأة جمالها بلا منافس. حتى عدد لا يحصى من النساء في حريم لا يمكن مقارنته بك. في حياتي إذا كان بإمكاني أن آخذ امرأة رائعة مثل إمبيريان الحلم الإلهي إمبيريان كزوجتي ، فسأكون حقًا قادرًا على عيش حياة دون ندم ، هاهاها! ”

 

 

أما بالنسبة لطائفة السيد الإلهي السماوى ، فقد استنفدوا مصيرهم برحيل السيد الإلهي السماوى. على الرغم من أنهم ما زالوا قادرين على الحفاظ على أنفسهم بالحماية الخفية لـ السيد الإلهي السماوى ، إلا أنهم تراجعوا تدريجياً.

 

 

على جانب عرق القديسين ، وقف العديد من إمبيريان على الفور. هجوم إمبيريان الحلم الإلهي الآن تسبب في تكبد ابن القديس حسن الحظ خسائر فادحة. لحسن الحظ ، وضع سيادة القديس حسن الحظ تعويذة حماية إلهية على جسده والتي منعت هذا الهجوم الإلهي. مع ذلك ، تم تدمير الكرسي الحجري الموجود تحته بالكامل.

عندما تحدث ابن القديس حسن الحظ ، تم لصق عينيه على إمبيريان الحلم الإلهي . كانت كلماته مليئة بمعنى المضايقة الجنسية بشكل مفرط ، ومن الواضح أنه كان يستهدفها.

 

 

من بين هؤلاء الأشخاص الثلاثة الآخرين ، كان اثنان منهم يرتديان الجوارب ويحملون عصي الرهبان في أيديهم. أظهرت جباههم الصلعاء 12 حلقة. وكان هناك شخص عجوز يرتدي رداء أحمر. جلس بصمت على طاولة المفاوضات ، وعيناه مغمضتان في صمت ، ينبعث منه شعور بالابتعاد .

 

 

 

عندما سمعت المرأة الكلمات المتعجرفة من ابن القديس حسن الحظ ، لم تكن غاضبة بل ضحكت أيضًا ، “ههههيههه ، صاحب السمو جشع تمامًا ، ولكن إذا كنت ترغب حقًا في قهر العالم الإلهي ، مع القوة الحالية فهذا ليس صعبًا على الإطلاق. فقط الحماة الأربعة العظماء الذين أرسلهم الملك المقدس هم نصف خطوة ألوهية حقيقه . علاوة على ذلك ، في سماء دعوة القديس هناك العديد من القوى الخفية الأخرى التي وصلت قوتها إلى حدود لا يمكن فهمها. إذا كنت تستطيع دعوتهم للخروج من عوالمهم الخفية ، فلن يكون إبادة البشرية أمرًا صعبًا على الإطلاق. ”

يبدو أن إمبيريان الحلم الإلهي إمبيريان لم تهتم بمثل هذه التصرفات غير المحترمة ؛ ظل تعبيرها هادئا كما كان من قبل. ولكن في هذا الوقت ، في عيون ابن القديس حسن الحظ ، أصبح شكل إمبيريان الحلم الإلهي غير واضح فجأة. هجوم روحى مخروطي الشكل توجه مباشرة نحو البحر الروحي ل ابن القديس حسن الحظ !

 

 

 

 

 

 

 

ارتجفت شخصية ابن القديس حسن الحظ وظهر أمامه حاجز من الضوء ، مما أدى إلى إعاقة سيف الحس الإلهي. اهتز جسده وانفجر الكرسي المصنوع من حجر الإله الخالد تحته إلى مسحوق حجري.

 

 

ارتجفت شخصية ابن القديس حسن الحظ وظهر أمامه حاجز من الضوء ، مما أدى إلى إعاقة سيف الحس الإلهي. اهتز جسده وانفجر الكرسي المصنوع من حجر الإله الخالد تحته إلى مسحوق حجري.

 

 

 

“لقد سمعت أن إمبيريان الحلم الإلهي هي المرأة الأكثر غموضًا في الجنس البشري وكذلك أجمل امرأة. لطالما كان لدي إحساس عميق بالإعجاب تجاه إمبيريان الحلم الإلهي ، والآن بعد أن رأيتك اليوم أنت حقًا امرأة جمالها بلا منافس. حتى عدد لا يحصى من النساء في حريم لا يمكن مقارنته بك. في حياتي إذا كان بإمكاني أن آخذ امرأة رائعة مثل إمبيريان الحلم الإلهي إمبيريان كزوجتي ، فسأكون حقًا قادرًا على عيش حياة دون ندم ، هاهاها! ”

“مم !؟”

 

 

 

 

 

 

 

على جانب عرق القديسين ، وقف العديد من إمبيريان على الفور. هجوم إمبيريان الحلم الإلهي الآن تسبب في تكبد ابن القديس حسن الحظ خسائر فادحة. لحسن الحظ ، وضع سيادة القديس حسن الحظ تعويذة حماية إلهية على جسده والتي منعت هذا الهجوم الإلهي. مع ذلك ، تم تدمير الكرسي الحجري الموجود تحته بالكامل.

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، بمجرد أن يصبح إمبيريان ، سيكون قادرًا على قتل جميع الإمبيريان الآخرين على مستواه كما لو كان يقطع الخضار.

 

 

“انا بخير !” وقف ابن القديس حسن الحظ وجلس العديد من إمبيريان القديسين . كان الأمر كما لو أن كل ما حدث في غمضة عين لم يعد له علاقة به على الإطلاق.

كان هناك نوع آخر من الأشخاص الذين يمتلكون بشكل طبيعي درجة عالية من المواهب وكانوا قادرين على التطور إلى عالم إمبيريان في نفس واحد بزخم لا يمكن إيقافه. على سبيل المثال ، كان إمبراطور بوذا الحرب شاكيا و السيد الإلهي السماوى هما شخصيتان من هذا القبيل. لقد استخدموا فقط عشرات الآلاف من السنين ليصبحوا إمبيريان. بالنسبة لهذا النوع من الشخصيات ، كانت هناك فرصة لهم ليصبحوا إلهًا حقيقيًا في المستقبل.

 

 

 

 

تحدث ابن القديس حسن الحظ بنبرة آمرة ، وكان صوته مليئًا بغطرسة صاخبة كما لو كان قد وضع نفسه بالفعل على قدم المساواة مع إمبيريان البشر الموجودين .

نظر إلى الحلم الإلهي وابتسم بذهول ، “قوة إمبيريان الحلم الإلهي مذهلة حقًا. بما أنك لا ترغب في أن أجلس ، فسوف أقف “.

 

 

 

 

 

 

 

كان تعبير إمبيريان الحلم الإلهي هادئًا. لم تكن تتوقع أن تكون ضربتها قادرة على قتل ابن القديس حسن الحظ ؛ كانت تريده فقط أن يخسر ويدمر زخمه ومكانته. على طاولة المفاوضات ، كان أخذ المبادرة في غاية الأهمية. ومع ذلك ، لم تكن تعتقد أن السحر الوقائي الذي وضع على جسده سيكون قوياً للغاية. لقد حطم سيفها بالقوة وانتهى الأمر بإبن القديس حسن الحظ دون إصابة واحدة. وقد تسبب هذا في إثارة إمبيريان الحلم الإلهي إمبيريان بالرهبة من سيادة القديس حسن الحظ .

 

 

 

 

 

 

 

“توقف عن الهراء ودعنا نذهب مباشرة إلى ما نحن هنا من أجله!” في هذا الوقت ، بجانب إمبيريان الحلم الإلهي ، تحدث السيد الإلهي السماوى ذو الرداء الأحمر فجأة بصوت عالٍ. كان صوته غليظًا لكنه مليء بقوة خارقة ، تسبب في ارتعاش طبلة الأذن مع التنميل.

 

 

 

 

 

 

 

تحول ابن القديس حسن الحظ نحو السيد الإلهي السماوى. قال ببطء ، “أنت السيد الإلهي السماوى؟ لست سيئ. جيد ، بما أن هذه مفاوضات ، فلن أؤجل أكثر من ذلك. دعنا نتعمق في الأمر مباشرة! ”

كانت هناك قاعة كبيرة مظلمة يبلغ ارتفاعها أكثر من ألف قدم . في هذه القاعة الكبرى كانت هناك طاولة حجرية مصنوعة من حجارة الإله الخالد في شكل مربع يزيد عرضها عن 200 قدم . كان الواقفون على الجانبين يحدقون في بعضهم البعض في خلاف حاد.

 

 

 

 

 

مع هذا ، كيف يمكن أن لا يقلق إمبيريان البشر؟

عندما أشار ابن القديس حسن الحظ إلى السيد الإلهي السماوى ، تسبب هذا في شعور جميع إمبيريان البشرية الأخرى بالبرد يزحف على ظهورهم. اختفى السيد الإلهي السماوى في عزلة لعشرات الملايين من السنين الماضية ، ولكن مع ذلك ، كان لدى عرق القديس معلومات عنه. على الرغم من أن ابن القديس حسن الحظ لم يتعرف على مظهر السيد الإلهي السماوى ، إلا أنه كان قادرًا على استنتاج من هو بشكل صحيح من حقيقة أنه كان قادرًا على الجلوس في مقعد الشرف بين جميع القوى البشرية بالإضافة إلى هالته و القوانين التي تدرب عليها .

 

 

 

 

 

 

كان فهم عرق القديس تجاه إمبيريان البشرية أعمق بكثير مما كانوا يعتقدون!

عندما سمعت المرأة الكلمات المتعجرفة من ابن القديس حسن الحظ ، لم تكن غاضبة بل ضحكت أيضًا ، “ههههيههه ، صاحب السمو جشع تمامًا ، ولكن إذا كنت ترغب حقًا في قهر العالم الإلهي ، مع القوة الحالية فهذا ليس صعبًا على الإطلاق. فقط الحماة الأربعة العظماء الذين أرسلهم الملك المقدس هم نصف خطوة ألوهية حقيقه . علاوة على ذلك ، في سماء دعوة القديس هناك العديد من القوى الخفية الأخرى التي وصلت قوتها إلى حدود لا يمكن فهمها. إذا كنت تستطيع دعوتهم للخروج من عوالمهم الخفية ، فلن يكون إبادة البشرية أمرًا صعبًا على الإطلاق. ”

 

 

 

 

 

 

اعرف نفسك واعرف عدوك تكن لا تقهر. لم يقتصر الأمر على كون القديسين أقوى من البشرية ولكن المعلومات التي يمتلكونها كانت أيضًا أكبر بكثير من المعلومات الإنسانية!

ترجمة

 

كان هناك نوع آخر من الأشخاص الذين يمتلكون بشكل طبيعي درجة عالية من المواهب وكانوا قادرين على التطور إلى عالم إمبيريان في نفس واحد بزخم لا يمكن إيقافه. على سبيل المثال ، كان إمبراطور بوذا الحرب شاكيا و السيد الإلهي السماوى هما شخصيتان من هذا القبيل. لقد استخدموا فقط عشرات الآلاف من السنين ليصبحوا إمبيريان. بالنسبة لهذا النوع من الشخصيات ، كانت هناك فرصة لهم ليصبحوا إلهًا حقيقيًا في المستقبل.

 

 

 

 

مع هذا ، كيف يمكن أن لا يقلق إمبيريان البشر؟

 

 

 

 

 

 

“انا بخير !” وقف ابن القديس حسن الحظ وجلس العديد من إمبيريان القديسين . كان الأمر كما لو أن كل ما حدث في غمضة عين لم يعد له علاقة به على الإطلاق.

“دعني أكون واضحا وصريحا. سأذكر هذا بوضوح لكم جميعاً. في تلك الحرب العظيمة قبل 3.6 مليار سنة ، مات عدد لا يحصى من الأرواح وانتشر الموت والدمار في جميع أنحاء الكون. على الرغم من أن عرقي القديسي قوي ، إلا أننا لا نرغب في القضاء على أرواح لا تعد ولا تحصى خلال كل سامسارا من الكارثة الكبرى. وهكذا هذه المرة يرغب عرقي القديسين في إنشاء نظام جديد. نريد استخدام هذا النظام الجديد لوقف حدوث المصائب الكبرى مرة أخرى. يرغب عرقي القديس في العمل مع البشرية وإنشاء فردوس في السماء الإلهية المتغيرة حيث يمكن للقديسين والبشر أن يتعايشوا في سلام ووئام. سنكون قادرين على مشاركة ميراث الفنون القتالية والموارد مع بعضنا البعض ، ومساعدة أعراقنا على الوصول إلى آفاق جديدة وتطوير العالم الإلهي معًا. ما رأيك؟”

 

 

 

 

كان هناك نوع آخر من الأشخاص الذين يمتلكون بشكل طبيعي درجة عالية من المواهب وكانوا قادرين على التطور إلى عالم إمبيريان في نفس واحد بزخم لا يمكن إيقافه. على سبيل المثال ، كان إمبراطور بوذا الحرب شاكيا و السيد الإلهي السماوى هما شخصيتان من هذا القبيل. لقد استخدموا فقط عشرات الآلاف من السنين ليصبحوا إمبيريان. بالنسبة لهذا النوع من الشخصيات ، كانت هناك فرصة لهم ليصبحوا إلهًا حقيقيًا في المستقبل.

 

 

نظر ابن القديس حسن الحظ إلى السيد الإلهي السماوى مع ابتسامة مرحة على وجهه.

 

 

 

 

تحدث ابن القديس حسن الحظ بنبرة آمرة ، وكان صوته مليئًا بغطرسة صاخبة كما لو كان قد وضع نفسه بالفعل على قدم المساواة مع إمبيريان البشر الموجودين .

 

يبدو أن إمبيريان الحلم الإلهي إمبيريان لم تهتم بمثل هذه التصرفات غير المحترمة ؛ ظل تعبيرها هادئا كما كان من قبل. ولكن في هذا الوقت ، في عيون ابن القديس حسن الحظ ، أصبح شكل إمبيريان الحلم الإلهي غير واضح فجأة. هجوم روحى مخروطي الشكل توجه مباشرة نحو البحر الروحي ل ابن القديس حسن الحظ !

 

 

 

 

 

 

 

نظر ابن القديس حسن الحظ إلى السيد الإلهي السماوى مع ابتسامة مرحة على وجهه.

 

تحدث ابن القديس حسن الحظ بنبرة آمرة ، وكان صوته مليئًا بغطرسة صاخبة كما لو كان قد وضع نفسه بالفعل على قدم المساواة مع إمبيريان البشر الموجودين .

 

 

هذا الفصل برعاية zo400g

 

 

 

 

 

 

 

 

“هيه ، هل ليس لدى عرق القديس أي شخص آخر؟ لقد أرسلوا طفلاً صغيراً عديم الشعر كريه الرائحة مثلك لإدارة المفاوضات التي تتعلق بمستقبل العرقين ؟ ”

 

اعرف نفسك واعرف عدوك تكن لا تقهر. لم يقتصر الأمر على كون القديسين أقوى من البشرية ولكن المعلومات التي يمتلكونها كانت أيضًا أكبر بكثير من المعلومات الإنسانية!

ترجمة

 

 

 

PEKA

 

 

 

……..

 

“الآن ، لنبدأ!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط