نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1402

1402

1402

1402

بوووم!

 

بمجرد أن تم قفل هذه القوة على لين مينغ ، على الرغم من وجود أشخاص من حوله لمنعها ، إلا أنه كان لا يزال مصابًا تحت قوة البلع الهائلة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

انفجر إمبيريان الكون الشاسع في غضب عنيف ، مما أدى على الفور إلى رفع هذا الأمر إلى مستوى عرقه بأكمله. وقد تسبب هذا في زيادة توتر الأجواء في قاعة الاجتماعات!

 

“ها ها ها ها!” ضحك ابن القديس حسن الحظ بتهور. “بماذا ناديتني للتو؟ ما الذي يمنحك الحق في التحدث معي هكذا؟ أنت ببساطة لا شيء على الإطلاق! في 10 ملايين سنة من العمر ، تمكنت فقط من أن تصبح إمبيريان في المرتبة المتوسطة ، وفي المستقبل هذا كل ما ستكون عليه ! في عيني ، أنت لا شيء سوى القمامة! بعد آلاف السنين من الآن ، لن تكون حقًا سوى حيوان أمامى. إذا أردت قتلك فلن يكون الأمر مختلفًا عن ذبح دجاجة! لن يتطلب مني أي قوة على الإطلاق! ”

 

 

 

 

تحدث إمبيريان الكون الشاسع بشكل قاتم بينما كان يحمي لين مينغ خلفه. لم يكن وضع إمبيريان الكون الشاسع جيدًا في الوقت الحالي. بعد الاصطدام الأمامي بقوة سيادة القديس حسن الحظ ، على الرغم من أنه لم يصب بأذى ، فقد سقط في حالة محزنة.

 

 

“لين مينغ!”

 

 

 

 

“أيها الوحش الصغير الأعمى والمتهور ، لتعتقد أنك ستجرؤ على قتل الآخرين أثناء المفاوضات! لن يتسامح جنسنا البشري مع شخص مثلك أبدًا! ”

 

كيف يمكن أن تكون هذه الشخصية سهلة التغلب عليها ؟ ماذا يعني أن تكون الملك التالي لعرق القديس؟ هل هذا يعني أنه في كل جيل من القديسين ، سيكون هناك دائمًا شخص ما يظهر على مستوى ملك القديس ؟

على الجانب البشرى ، صُدم العديد من الإمبيريان. لكن في هذا الوقت ، لم يتمكن معظمهم من مد يد العون.

بينغ!

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة الحرجة ، أومضت شخصية رجل في منتصف العمر بملابس بيضاء مثل صاعقة من البرق الأبيض أمام لين مينغ ، في مواجهة هذا الشبح الشيطاني الأسود وضرب بقبضته!

 

 

 

 

 

 

 

بوووم!

 

 

في هذه اللحظة الحرجة ، أومضت شخصية رجل في منتصف العمر بملابس بيضاء مثل صاعقة من البرق الأبيض أمام لين مينغ ، في مواجهة هذا الشبح الشيطاني الأسود وضرب بقبضته!

 

 

 

بعد مائة عام من الآن ، كان من المحتمل أن يكون ابن القديس حسن الحظ قد وصل إلى عالم اللورد المقدس ، وكان سيلمس عتبة عالم ملك العالم. في ذلك الوقت ، لن تكون قوته بعيدة جدًا عن قوة إمبيريان.

بانفجار مروع ، تفككت حجارة الإله الخالدة من حوله تمامًا.

 

 

 

 

وكان إمبيريان الكون الشاسع يحمل درجة عالية من الإيمان في حكم إمبيريان الحلم الإلهي.

 

 

موجات الصدمة المرعبة ارتفعت إلى الخارج. كان هذا تصادمًا على مستوى سادة إمبيريان. على الرغم من أن لين مينغ كان محميًا خلف هذا الشخص الذي كان يرتدي ملابس بيضاء ، فقد شعر أن حيوية دمه تتعثر بداخله ، وشعر كما لو أن جسده سينفجر في أي لحظة.

 

 

 

 

 

 

 

بينغ!

 

 

 

 

 

 

دفع لين مينغ رمحه ، وكسر العديد من موجات الصدمة الحقيقية. ومع ذلك ، فقد تم إرساله إلى الوراء حتى اصطدم بجدار. سعل دمًا في فمه ، وكان وجهه ناصع البياض.

دفع لين مينغ رمحه ، وكسر العديد من موجات الصدمة الحقيقية. ومع ذلك ، فقد تم إرساله إلى الوراء حتى اصطدم بجدار. سعل دمًا في فمه ، وكان وجهه ناصع البياض.

 

 

 

 

 

 

 

في تلك الحركة الوحيدة الآن ، أصيب بجروح خطيرة!

دفع لين مينغ رمحه ، وكسر العديد من موجات الصدمة الحقيقية. ومع ذلك ، فقد تم إرساله إلى الوراء حتى اصطدم بجدار. سعل دمًا في فمه ، وكان وجهه ناصع البياض.

 

 

 

 

 

“يجب أن أنجح في تحقيق أمنية إمبيريان بريمورديوس النهائية وأن أستعيد حبة الضباب العظيم . عليّ أن أصل إلى ذروة الفنون القتالية وأن أرث إرادة إمبيريان الختم الإلهي وأقود البشرية إلى عبور هذه الكارثة العظيمة. لكن في الوقت الحالي أنا ضعيف لدرجة العار. حتى صدمه أي هجوم هنا يمكن أن تدمرني ، فما الذي يمكنني التحدث عنه أيضًا؟ ”

فقط أي نوع من الشخصيات كان سيادة القديس حسن الحظ ؟ حتى لو سقطت حدوده ، ولم يستخدم ابن القديس حسن الحظ سوى جزء ضئيل من القوة التي تركها في حبة الشيطان ، فإن قوة هذا الهجوم كانت لا تُحسب!

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن تم قفل هذه القوة على لين مينغ ، على الرغم من وجود أشخاص من حوله لمنعها ، إلا أنه كان لا يزال مصابًا تحت قوة البلع الهائلة!

فكر لين مينغ للحظة. قبل أن يطرح تاريخ المائة عام ، لم يكن يعلم أن ابن القديس حسن الحظ سيكون محظوظًا جدًا. ومع ذلك ، لم يندم على أي شيء على الإطلاق. “أشكر الكبيره الحلم الإلهي على النصيحة ، لكن هذا الشاب قد حدد بالفعل موعدًا لمئة عام. ليس لأنني متعجرف ولكن لأنني أرغب في وضع ضغوط كافية على نفسي. أي سلام مؤقت بين القديسين وبيننا نحن البشر لن يدوم أكثر من ألف عام ؛ قد يكون أقصر من ذلك بكثير. عندما تندلع الكارثة الحقيقية الكبرى أخيرًا وما زلت لا أمتلك قوة نصف خطوة من الألوهية الحقيقية ، فما فائدة التفكير في أنني أستطيع فعل أي شيء لمساعدة البشرية على مقاومة هذه الضيقة؟ ”

 

لمس لين مينغ صدره وفحص إصاباته. كانت خطوط الطول الداخلية والأوعية الدموية في حالة فوضى كاملة ، دمرتها طاقة مظلمة. بدون ثلاثة إلى خمسة أيام من الراحة ، سيكون من الصعب للغاية استعادة نفسه.

 

بين لين مينغ و ابن القديس حسن الحظ ، كان أحدهما في بداية عالم التحول الإلهي ، والآخر كان في عالم اللورد القديس المتأخر وهو مساوٍ لللورد الإلهي البشري المتأخر. كان هذا الاختلاف في التدريب كبيرًا جدًا. بالنسبة إلى عبقري عادي سيكون من الصعب للغاية الارتقاء من عالم التحول الإلهي المبكر إلى عالم اللورد الإلهي المتأخر في غضون مائة عام ، خاصة في حالة أن لين مينغ يجب أن يتفوق على ابن القديس حسن الحظ !

 

 

في النهاية ، كان لين مينغ لايزال ضعيفًا جدًا.

 

 

لم يفكر ابن القديس حسن الحظ في ذلك كثيرًا. سخر وقال “هل أنت غبي جدًا لفهم ما قلته للتو؟ إذا كان لديك الشجاعة ، فيمكننا الانخراط في معركة حياة أو موت بعد 300 عام من الآن! هل تجرؤ؟”

 

 

 

“ماذا قلت!؟” احتدم إمبيريان الكون الشاسع . تضخم جسده بالكامل بطاقة الدم عندما اقترب من نقطة شن هجوم.

في عالم التحول الإلهي ، كان يعادل نصف خطوة اللورد المقدس. لكن في قاعة الاجتماعات هذه ، كان هذا المستوى من القوة هو نفسه النملة.

 

 

 

 

في هذه اللحظة الحرجة ، أومضت شخصية رجل في منتصف العمر بملابس بيضاء مثل صاعقة من البرق الأبيض أمام لين مينغ ، في مواجهة هذا الشبح الشيطاني الأسود وضرب بقبضته!

 

 

حتى ابن القديس حسن الحظ الضعيف نسبيًا كان لا يزال أقوى بعشرات ومئات المرات من لين مينغ!

 

 

 

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، كان لدى ابن القديس حسن الحظ قوة إلهية حقيقية تحميه. تم توفير جميع أنواع الموارد والأدوات السحرية له مجانًا ؛ لم يكن هذا شيئًا يأمل لين مينغ في مقارنته به.

 

 

 

 

 

 

 

“أنا ضعيف جدا!”

 

 

 

 

بوووم!

 

 

لمس لين مينغ صدره وفحص إصاباته. كانت خطوط الطول الداخلية والأوعية الدموية في حالة فوضى كاملة ، دمرتها طاقة مظلمة. بدون ثلاثة إلى خمسة أيام من الراحة ، سيكون من الصعب للغاية استعادة نفسه.

 

 

 

 

 

 

 

في قاعة الاجتماعات هذه ، إذا كان هناك أي نوع من الاصطدام الشديد ، كان من الممكن أن يتم امتصاص لين مينغ في الفوضى ويموت في أعقاب ذلك. هذا هو السبب في أن السيد الإلهي السماوى عارض دخول لين مينغ إلى قاعة الاجتماع في البداية.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا حزنًا وشفقة على الضعيف.

 

 

 

 

 

 

إذا وافق ، فهناك احتمال 80-90٪ أن يموت في المعركة.

“يجب أن أنجح في تحقيق أمنية إمبيريان بريمورديوس النهائية وأن أستعيد حبة الضباب العظيم . عليّ أن أصل إلى ذروة الفنون القتالية وأن أرث إرادة إمبيريان الختم الإلهي وأقود البشرية إلى عبور هذه الكارثة العظيمة. لكن في الوقت الحالي أنا ضعيف لدرجة العار. حتى صدمه أي هجوم هنا يمكن أن تدمرني ، فما الذي يمكنني التحدث عنه أيضًا؟ ”

 

 

كيف يمكن أن تكون هذه الشخصية سهلة التغلب عليها ؟ ماذا يعني أن تكون الملك التالي لعرق القديس؟ هل هذا يعني أنه في كل جيل من القديسين ، سيكون هناك دائمًا شخص ما يظهر على مستوى ملك القديس ؟

 

 

 

 

شد لين مينغ قبضتيه بإحكام لدرجة أن أظافره تحفر في جسده.

يمكن تخيل صعوبة هذا العمل الفذ!

 

 

 

 

 

“لين مينغ!”

كان بحاجة إلى أن يصبح أقوى ، وكان بحاجة إلى أن يصبح أقوى بكثير بشكل أسرع. لن يدوم هذا السلام بين القديسين والبشرية سوى ألف سنة. خلال هذه الألف سنة من الزمن ، إذا لم يستطع أن ينمو بقوة كافية ، فما هي المؤهلات التي سيقولها أو انه سيحقق أحلام ورغبات أولئك الذين سبقوه؟

 

 

 

 

 

 

 

“لين مينغ ، هل أنت بخير ؟!”

 

 

 

 

 

 

 

تحدث إمبيريان الكون الشاسع بشكل قاتم بينما كان يحمي لين مينغ خلفه. لم يكن وضع إمبيريان الكون الشاسع جيدًا في الوقت الحالي. بعد الاصطدام الأمامي بقوة سيادة القديس حسن الحظ ، على الرغم من أنه لم يصب بأذى ، فقد سقط في حالة محزنة.

…..

 

 

 

 

 

 

حدق إمبيريان الكون الشاسع بغضب في ابن القديس حسن الحظ. كان هذا اجتماعًا للمفاوضات ، ومع ذلك فقد هاجم بحركة قتل دون تحذير ، كل ذلك من أجل القضاء على لين مينغ.

يمكن تخيل صعوبة هذا العمل الفذ!

 

لكن إذا لم يوافق واختار التراجع ، فعندئذ في هذا الجو الحاد والمتوتر حيث تهتم أفعاله كرامته الشخصية وكذلك مجد الإنسانية ، فإنه سيضعف زخم الجنس البشري ويخجل من نفسه أيضًا .

 

عندما تحدث إمبيريان القديس ، لم يكلفوا أنفسهم عناء إخفاء كلماتهم مع نقل الصوت الحقيقي ، وبدلاً من ذلك اختاروا التحدث بصراحة أمام إمبيريان البشرية. مع كل كلمة وقعت في آذان إمبيريان البشرية ، أصبحت بشرتهم أكثر بشاعة.

 

 

“أيها الوحش الصغير الأعمى والمتهور ، لتعتقد أنك ستجرؤ على قتل الآخرين أثناء المفاوضات! لن يتسامح جنسنا البشري مع شخص مثلك أبدًا! ”

 

 

 

طب

 

 

 

انفجر إمبيريان الكون الشاسع في غضب عنيف ، مما أدى على الفور إلى رفع هذا الأمر إلى مستوى عرقه بأكمله. وقد تسبب هذا في زيادة توتر الأجواء في قاعة الاجتماعات!

 

 

 

 

“لين مينغ. ” أخذت الحلم الإلهي نفسا عميقا. “لماذا قررت مبارزة بعد مائة عام؟ أعلم أن لديك بعض الأسرار العظيمة المذهلة التي تخفيها ، لكن من المستحيل أن يتجاوز ذلك حبة روح الضباب العظيم. فيما يتعلق بفرص الحظ ، أخشى أنك أدنى من ابن القديس حسن الحظ. علاوة على ذلك ، فإن هذا الابن له مصير عظيم يدور حوله. إذا كنت ترغب في القتال معه في موعد معين ، فلن أعارضك لأنه في المستقبل ، أنت وهو مقدر لكم القتال عاجلاً أم آجلاً. ولكن تحديد التاريخ بعد مائة عام من الآن هو قريب جدا! ”

 

بانفجار مروع ، تفككت حجارة الإله الخالدة من حوله تمامًا.

“ها ها ها ها!” ضحك ابن القديس حسن الحظ بتهور. “بماذا ناديتني للتو؟ ما الذي يمنحك الحق في التحدث معي هكذا؟ أنت ببساطة لا شيء على الإطلاق! في 10 ملايين سنة من العمر ، تمكنت فقط من أن تصبح إمبيريان في المرتبة المتوسطة ، وفي المستقبل هذا كل ما ستكون عليه ! في عيني ، أنت لا شيء سوى القمامة! بعد آلاف السنين من الآن ، لن تكون حقًا سوى حيوان أمامى. إذا أردت قتلك فلن يكون الأمر مختلفًا عن ذبح دجاجة! لن يتطلب مني أي قوة على الإطلاق! ”

كانت نبرة لين مينغ غير رسمية ، كما لو أن هذه المعركة لم تكن مشكلة كبيرة بالنسبة له.

 

 

 

كان بحاجة إلى أن يصبح أقوى ، وكان بحاجة إلى أن يصبح أقوى بكثير بشكل أسرع. لن يدوم هذا السلام بين القديسين والبشرية سوى ألف سنة. خلال هذه الألف سنة من الزمن ، إذا لم يستطع أن ينمو بقوة كافية ، فما هي المؤهلات التي سيقولها أو انه سيحقق أحلام ورغبات أولئك الذين سبقوه؟

 

 

“ماذا قلت!؟” احتدم إمبيريان الكون الشاسع . تضخم جسده بالكامل بطاقة الدم عندما اقترب من نقطة شن هجوم.

 

 

 

 

 

 

لم يفكر ابن القديس حسن الحظ في ذلك كثيرًا. سخر وقال “هل أنت غبي جدًا لفهم ما قلته للتو؟ إذا كان لديك الشجاعة ، فيمكننا الانخراط في معركة حياة أو موت بعد 300 عام من الآن! هل تجرؤ؟”

 

 

نظر لين مينغ إلى ابن القديس حسن الحظ ووجه رمح العنقاء الدموي إليه مباشرة . على نقطة الرمح تألق ضوء بارد يعمى العينين. “ماذا عن نتقاتل انا وانت بدلاً من ذلك؟ لست بحاجة حتى إلى 300 عام. مائة عام تكفي . بعد مائة عام ، دعنا نحارب حتى الموت. هل تجرؤ على الموافقة ؟ ”

 

 

 

 

كانت كلمات ابن القديس حسن الحظ عدوانية ومتعجرفة. تشدد إمبيريان الكون الشاسع وبدا كل الدم في جسده يندفع إلى وجهه.

 

 

 

 

 

 

 

لقد تذكر بالتأكيد أنه في بداية هذه المفاوضات ، كان إله النار أيضًا في صراع مع ابن القديس حسن الحظ. اقترح ابن القديس حسن الحظ مباراة موت بعد عدة مئات من السنين ، ووافق إله النار تقريبًا. ومع ذلك ، تم إيقافه بواسطة إمبيريان الحلم الإلهي.

 

 

يمكن تخيل صعوبة هذا العمل الفذ!

 

 

 

 

إذا كانت إمبيريان الحلم الإلهي قد فعلت ذلك ، فذلك لأنها اعتقدت أنه بعد عدة مئات من السنين من الآن ، لن يكون إله النار خصماً لإبن القديس حسن الحظ!

 

 

 

 

“ها ها ها ها!” ضحك ابن القديس حسن الحظ بتهور. “بماذا ناديتني للتو؟ ما الذي يمنحك الحق في التحدث معي هكذا؟ أنت ببساطة لا شيء على الإطلاق! في 10 ملايين سنة من العمر ، تمكنت فقط من أن تصبح إمبيريان في المرتبة المتوسطة ، وفي المستقبل هذا كل ما ستكون عليه ! في عيني ، أنت لا شيء سوى القمامة! بعد آلاف السنين من الآن ، لن تكون حقًا سوى حيوان أمامى. إذا أردت قتلك فلن يكون الأمر مختلفًا عن ذبح دجاجة! لن يتطلب مني أي قوة على الإطلاق! ”

 

 

وكان إمبيريان الكون الشاسع يحمل درجة عالية من الإيمان في حكم إمبيريان الحلم الإلهي.

 

 

PEKA

 

بين لين مينغ و ابن القديس حسن الحظ ، كان أحدهما في بداية عالم التحول الإلهي ، والآخر كان في عالم اللورد القديس المتأخر وهو مساوٍ لللورد الإلهي البشري المتأخر. كان هذا الاختلاف في التدريب كبيرًا جدًا. بالنسبة إلى عبقري عادي سيكون من الصعب للغاية الارتقاء من عالم التحول الإلهي المبكر إلى عالم اللورد الإلهي المتأخر في غضون مائة عام ، خاصة في حالة أن لين مينغ يجب أن يتفوق على ابن القديس حسن الحظ !

 

 

أما بالنسبة لإمكانيات إمبيريان الكون الشاسع ، فقد كان أسوأ من إله النار و. الآن وقد واجه تحدي ابن القديس حسن الحظ ، وسقط في مأزق!

 

 

 

 

انفجر إمبيريان الكون الشاسع في غضب عنيف ، مما أدى على الفور إلى رفع هذا الأمر إلى مستوى عرقه بأكمله. وقد تسبب هذا في زيادة توتر الأجواء في قاعة الاجتماعات!

 

دفع لين مينغ رمحه ، وكسر العديد من موجات الصدمة الحقيقية. ومع ذلك ، فقد تم إرساله إلى الوراء حتى اصطدم بجدار. سعل دمًا في فمه ، وكان وجهه ناصع البياض.

إذا وافق ، فهناك احتمال 80-90٪ أن يموت في المعركة.

 

 

 

 

 

 

 

لكن إذا لم يوافق واختار التراجع ، فعندئذ في هذا الجو الحاد والمتوتر حيث تهتم أفعاله كرامته الشخصية وكذلك مجد الإنسانية ، فإنه سيضعف زخم الجنس البشري ويخجل من نفسه أيضًا .

 

 

 

 

 

 

 

كان لدى البشر حس الشجاعة وحاولوا أيضًا العيش بكرامة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص لأولئك الذين وصلوا إلى مستوى إمبيريان !

فقط أي نوع من الشخصيات كان سيادة القديس حسن الحظ ؟ حتى لو سقطت حدوده ، ولم يستخدم ابن القديس حسن الحظ سوى جزء ضئيل من القوة التي تركها في حبة الشيطان ، فإن قوة هذا الهجوم كانت لا تُحسب!

 

 

 

 

 

لم يشك أحد هنا في موهبة لين مينغ. لكن في نظر الكثير من الناس هنا ، كان فنان القتال في البحر الإلهي يقاتل سيد اللورد الإلهي أسهل بكثير من سيد اللورد الإلهي الذي يحارب ملك عالم .

في هذا الوقت ركز إمبيريان الحلم الإلهي والآخرون على مواجهة الحماة الأربعة. صر إمبيريان الكون الشاسع على أسنانه ، كاد أن يوافق على هذه المعركة!

 

 

“لين مينغ!”

 

 

 

 

ولكن في هذه اللحظة ، رفع لين مينغ رمح العنقاء الدموي وتدخل إلى الأمام حتى وقف أمام إمبيريان الكون الشاسع.

 

 

 

 

 

 

في قاعة الاجتماعات هذه ، إذا كان هناك أي نوع من الاصطدام الشديد ، كان من الممكن أن يتم امتصاص لين مينغ في الفوضى ويموت في أعقاب ذلك. هذا هو السبب في أن السيد الإلهي السماوى عارض دخول لين مينغ إلى قاعة الاجتماع في البداية.

مسح الدم من زوايا شفتيه وقال ، “الكون الشاسع الكبير ، إذا كانت هذه مبارزة مائة عام ، إذن اسمح لهذا الشاب بالمشاركة!”

 

 

أما بالنسبة لإمكانيات إمبيريان الكون الشاسع ، فقد كان أسوأ من إله النار و. الآن وقد واجه تحدي ابن القديس حسن الحظ ، وسقط في مأزق!

 

 

 

 

كانت نبرة لين مينغ غير رسمية ، كما لو أن هذه المعركة لم تكن مشكلة كبيرة بالنسبة له.

 

 

 

 

 

 

“لين مينغ. ” أخذت الحلم الإلهي نفسا عميقا. “لماذا قررت مبارزة بعد مائة عام؟ أعلم أن لديك بعض الأسرار العظيمة المذهلة التي تخفيها ، لكن من المستحيل أن يتجاوز ذلك حبة روح الضباب العظيم. فيما يتعلق بفرص الحظ ، أخشى أنك أدنى من ابن القديس حسن الحظ. علاوة على ذلك ، فإن هذا الابن له مصير عظيم يدور حوله. إذا كنت ترغب في القتال معه في موعد معين ، فلن أعارضك لأنه في المستقبل ، أنت وهو مقدر لكم القتال عاجلاً أم آجلاً. ولكن تحديد التاريخ بعد مائة عام من الآن هو قريب جدا! ”

“مم؟” فوجئ إمبيريان الكون الشاسع . لم يرد على الفور.

 

 

موجات الصدمة المرعبة ارتفعت إلى الخارج. كان هذا تصادمًا على مستوى سادة إمبيريان. على الرغم من أن لين مينغ كان محميًا خلف هذا الشخص الذي كان يرتدي ملابس بيضاء ، فقد شعر أن حيوية دمه تتعثر بداخله ، وشعر كما لو أن جسده سينفجر في أي لحظة.

 

 

 

…..

نظر لين مينغ إلى ابن القديس حسن الحظ ووجه رمح العنقاء الدموي إليه مباشرة . على نقطة الرمح تألق ضوء بارد يعمى العينين. “ماذا عن نتقاتل انا وانت بدلاً من ذلك؟ لست بحاجة حتى إلى 300 عام. مائة عام تكفي . بعد مائة عام ، دعنا نحارب حتى الموت. هل تجرؤ على الموافقة ؟ ”

مثل هذه الشخصية تفوقت فقط على الآخرين. لم يكن هناك وقت تجاوزه فيه الآخرون.

 

 

 

 

 

على الجانب البشرى ، صُدم العديد من الإمبيريان. لكن في هذا الوقت ، لم يتمكن معظمهم من مد يد العون.

ابتسم لين مينغ وهو يتحدث ، وكشف عن أسنان بيضاء ملطخة بالدماء.

 

 

 

 

 

 

 

تسبب هذا في إصابة الجميع بالصدمة.

بانفجار مروع ، تفككت حجارة الإله الخالدة من حوله تمامًا.

 

 

 

 

 

 

أراد لين مينغ القتال مع ابن القديس حسن الحظ بعد مائة عام؟

 

 

 

 

 

 

فكر لين مينغ للحظة. قبل أن يطرح تاريخ المائة عام ، لم يكن يعلم أن ابن القديس حسن الحظ سيكون محظوظًا جدًا. ومع ذلك ، لم يندم على أي شيء على الإطلاق. “أشكر الكبيره الحلم الإلهي على النصيحة ، لكن هذا الشاب قد حدد بالفعل موعدًا لمئة عام. ليس لأنني متعجرف ولكن لأنني أرغب في وضع ضغوط كافية على نفسي. أي سلام مؤقت بين القديسين وبيننا نحن البشر لن يدوم أكثر من ألف عام ؛ قد يكون أقصر من ذلك بكثير. عندما تندلع الكارثة الحقيقية الكبرى أخيرًا وما زلت لا أمتلك قوة نصف خطوة من الألوهية الحقيقية ، فما فائدة التفكير في أنني أستطيع فعل أي شيء لمساعدة البشرية على مقاومة هذه الضيقة؟ ”

لبعض الوقت ، حتى المواجهة بين إمبيريان أصبحت هادئة.

 

 

 

 

كيف يمكن أن تكون هذه الشخصية سهلة التغلب عليها ؟ ماذا يعني أن تكون الملك التالي لعرق القديس؟ هل هذا يعني أنه في كل جيل من القديسين ، سيكون هناك دائمًا شخص ما يظهر على مستوى ملك القديس ؟

 

 

لم يشك أحد هنا في موهبة لين مينغ. لكن في نظر الكثير من الناس هنا ، كان فنان القتال في البحر الإلهي يقاتل سيد اللورد الإلهي أسهل بكثير من سيد اللورد الإلهي الذي يحارب ملك عالم .

“هيه ، هل يعتقد أن ابن القديس حسن الحظ تم اختياره من العدم؟ ابن القديس هو الملك المقبل المختار لشعبي. منذ ولادته جمع له مصير مقدس و. مع هذا المصير الذي يدعمه ، كيف لا يكون محظوظًا! ”

 

 

 

أراد لين مينغ القتال مع ابن القديس حسن الحظ بعد مائة عام؟

 

 

بمعنى آخر ، كان لين مينغ أدنى من ابن القديس حسن الحظ. وامتلك ابن قديس الحظ الطيب أيضًا حبة الضباب العظيم ، وهي أداة إلهية للمساعدة في دعم تدريبه. علاوة على ذلك ، كان هناك أيضًا سيادة القديس حسن الحظ ، وهو قوة إلهية حقيقية كانت تصب كل أنواع الموارد والميراث على ابن القديس حسن الحظ بلا حدود.

 

 

 

 

“لين مينغ ، هل أنت بخير ؟!”

 

 

مثل هذه الشخصية تفوقت فقط على الآخرين. لم يكن هناك وقت تجاوزه فيه الآخرون.

 

 

إذا وافق ، فهناك احتمال 80-90٪ أن يموت في المعركة.

 

 

 

 

وأراد لين مينغ في الواقع محاربته بعد مائة عام. للتغلب على ابن القديس حسن الحظ في غضون قرن من الزمان ، أي نوع من الشجاعة الجريئة كانت ذلك!

في هذا الوقت ركز إمبيريان الحلم الإلهي والآخرون على مواجهة الحماة الأربعة. صر إمبيريان الكون الشاسع على أسنانه ، كاد أن يوافق على هذه المعركة!

 

 

 

 

 

في تلك الحركة الوحيدة الآن ، أصيب بجروح خطيرة!

”لين مينغ! لا تكن متسرعا! ” قال إمبيريان الكون الشاسع على عجل. كان يعلم أن لين مينغ كان يتقدم للأمام من أجله. لم يكن لين مينغ شخصًا يحب أن يدين إلى أي شخص. عندما أوقف إمبيريان الكون الشاسع هذا الضربة لـ لين مينغ الآن فقد كان لين مينغ يتلقى هذا التحدي نيابة عن إمبيريان الكون الشاسع.

حتى أولئك الذين آمنوا بإمكانيات لين مينغ ، مثل إمبيريان الحلم الإلهي و إمبيريان الكون الشاسع ، شعروا أن لين مينغ كان متهورًا للغاية هذه المرة.

 

 

 

لكن إذا لم يوافق واختار التراجع ، فعندئذ في هذا الجو الحاد والمتوتر حيث تهتم أفعاله كرامته الشخصية وكذلك مجد الإنسانية ، فإنه سيضعف زخم الجنس البشري ويخجل من نفسه أيضًا .

 

هذا الفصل برعاية zo400g

معروف مقابل معروف.

 

 

 

 

 

 

 

“هل تريد مبارزتي بعد مائة عام؟ ها ها ها ها!” ضحك ابن القديس حسن الحظ وعيناه تلمعان بازدراء. “أعترف أنك موهوب. يمكن اعتبار أن تحتل المرتبة الثانية في الاجتماع القتالى الأول للبشر أمرًا لائقًا ، ولكن يا للأسف مقارنة بي ، ما زلت بعيد كثيرًا! إذا تم تبادل تدريبنا الآن وكنت في أواخر عالم اللورد الإلهي بينما كنت أنا في بداية عالم تحول القديس فقد تكون لديك فرصة للفوز. لكن لسوء الحظ ، هذا ليس حقيقة على الإطلاق. لقد تجاوز تدريبي حدًا كبيرًا ونصف أعلى من حدك! ناهيك عن 100 عام فبعد 1000 عام أو 10000 عام من الآن فلن تتجاوزني أبدًا! بدلاً من ذلك ، سيستمر الفارق بيني وبينك في النمو بشكل أكبر! ”

 

 

 

 

 

 

ترجمة

بين لين مينغ و ابن القديس حسن الحظ ، كان أحدهما في بداية عالم التحول الإلهي ، والآخر كان في عالم اللورد القديس المتأخر وهو مساوٍ لللورد الإلهي البشري المتأخر. كان هذا الاختلاف في التدريب كبيرًا جدًا. بالنسبة إلى عبقري عادي سيكون من الصعب للغاية الارتقاء من عالم التحول الإلهي المبكر إلى عالم اللورد الإلهي المتأخر في غضون مائة عام ، خاصة في حالة أن لين مينغ يجب أن يتفوق على ابن القديس حسن الحظ !

 

 

شد لين مينغ قبضتيه بإحكام لدرجة أن أظافره تحفر في جسده.

 

 

 

 

بعد مائة عام من الآن ، كان من المحتمل أن يكون ابن القديس حسن الحظ قد وصل إلى عالم اللورد المقدس ، وكان سيلمس عتبة عالم ملك العالم. في ذلك الوقت ، لن تكون قوته بعيدة جدًا عن قوة إمبيريان.

 

 

يمكن تخيل صعوبة هذا العمل الفذ!

 

 

 

 

يمكن تخيل صعوبة هذا العمل الفذ!

لقد تذكر بالتأكيد أنه في بداية هذه المفاوضات ، كان إله النار أيضًا في صراع مع ابن القديس حسن الحظ. اقترح ابن القديس حسن الحظ مباراة موت بعد عدة مئات من السنين ، ووافق إله النار تقريبًا. ومع ذلك ، تم إيقافه بواسطة إمبيريان الحلم الإلهي.

 

 

 

 

 

 

“لقد أصيب هذا الصبي بالجنون! إنه يريد في الواقع مبارزة ابن القديس حسن الحظ في مائة عام ، وكأنه يريد أن يموت! ” سخر إمبيريان القديس ببرود.

 

 

 

 

 

 

 

“هيه ، هل يعتقد أن ابن القديس حسن الحظ تم اختياره من العدم؟ ابن القديس هو الملك المقبل المختار لشعبي. منذ ولادته جمع له مصير مقدس و. مع هذا المصير الذي يدعمه ، كيف لا يكون محظوظًا! ”

 

 

 

 

 

 

 

“نعم ، لقد دخل ابن القديس في مواقف حياة أو موت لا تعد ولا تحصى ، ولم يمت فقط ولكنه حصل على كنوز لا حصر لها. الآن لديه حتى حبة روح الضباب العظيم معه. من حيث الأحداث العرضية ، لا يمكن لأي إنسان أن يقارن به. ومن حيث الميراث فهو رقم واحد في العالم! أما الموارد فلا داعي لذكرها. أما بالنسبة للموهبة القتالية الطبيعية ، فهو يمتلك سلالة من صاحب السيادة حسن الحظ وكذلك الأميرة الشيطانية السماوية القديسة. منذ ولادته نقع في حمامات من المواد السماوية ، وهناك حتى الجنين الجوهري لوحش إلهي اندمج في جسده ، وأساسه وعظامه أفضل بكثير من جميع الأساسات الأخرى. في المستقبل سيصبح بالتأكيد شخصية على مستوى الألوهية الحقيقية! ”

 

 

“أنا ضعيف جدا!”

 

 

 

 

“هاها ، كيف يمكن لهذا الطفل الصغير الغبي أن يعرف كل هذا؟ هل يعتقد أنه لا يقهر لمجرد أنه حصل على المركز الثاني في لقاء قتالى أول في عالم إلهي صغير سخيف؟! ”

 

 

 

 

موجات الصدمة المرعبة ارتفعت إلى الخارج. كان هذا تصادمًا على مستوى سادة إمبيريان. على الرغم من أن لين مينغ كان محميًا خلف هذا الشخص الذي كان يرتدي ملابس بيضاء ، فقد شعر أن حيوية دمه تتعثر بداخله ، وشعر كما لو أن جسده سينفجر في أي لحظة.

 

 

عندما تحدث إمبيريان القديس ، لم يكلفوا أنفسهم عناء إخفاء كلماتهم مع نقل الصوت الحقيقي ، وبدلاً من ذلك اختاروا التحدث بصراحة أمام إمبيريان البشرية. مع كل كلمة وقعت في آذان إمبيريان البشرية ، أصبحت بشرتهم أكثر بشاعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن إذا لم يوافق واختار التراجع ، فعندئذ في هذا الجو الحاد والمتوتر حيث تهتم أفعاله كرامته الشخصية وكذلك مجد الإنسانية ، فإنه سيضعف زخم الجنس البشري ويخجل من نفسه أيضًا .

كيف يمكن أن تكون هذه الشخصية سهلة التغلب عليها ؟ ماذا يعني أن تكون الملك التالي لعرق القديس؟ هل هذا يعني أنه في كل جيل من القديسين ، سيكون هناك دائمًا شخص ما يظهر على مستوى ملك القديس ؟

 

 

 

 

موجات الصدمة المرعبة ارتفعت إلى الخارج. كان هذا تصادمًا على مستوى سادة إمبيريان. على الرغم من أن لين مينغ كان محميًا خلف هذا الشخص الذي كان يرتدي ملابس بيضاء ، فقد شعر أن حيوية دمه تتعثر بداخله ، وشعر كما لو أن جسده سينفجر في أي لحظة.

 

 

حتى أولئك الذين آمنوا بإمكانيات لين مينغ ، مثل إمبيريان الحلم الإلهي و إمبيريان الكون الشاسع ، شعروا أن لين مينغ كان متهورًا للغاية هذه المرة.

لكن إذا لم يوافق واختار التراجع ، فعندئذ في هذا الجو الحاد والمتوتر حيث تهتم أفعاله كرامته الشخصية وكذلك مجد الإنسانية ، فإنه سيضعف زخم الجنس البشري ويخجل من نفسه أيضًا .

 

 

 

 

 

 

“لين مينغ. ” أخذت الحلم الإلهي نفسا عميقا. “لماذا قررت مبارزة بعد مائة عام؟ أعلم أن لديك بعض الأسرار العظيمة المذهلة التي تخفيها ، لكن من المستحيل أن يتجاوز ذلك حبة روح الضباب العظيم. فيما يتعلق بفرص الحظ ، أخشى أنك أدنى من ابن القديس حسن الحظ. علاوة على ذلك ، فإن هذا الابن له مصير عظيم يدور حوله. إذا كنت ترغب في القتال معه في موعد معين ، فلن أعارضك لأنه في المستقبل ، أنت وهو مقدر لكم القتال عاجلاً أم آجلاً. ولكن تحديد التاريخ بعد مائة عام من الآن هو قريب جدا! ”

كان بحاجة إلى أن يصبح أقوى ، وكان بحاجة إلى أن يصبح أقوى بكثير بشكل أسرع. لن يدوم هذا السلام بين القديسين والبشرية سوى ألف سنة. خلال هذه الألف سنة من الزمن ، إذا لم يستطع أن ينمو بقوة كافية ، فما هي المؤهلات التي سيقولها أو انه سيحقق أحلام ورغبات أولئك الذين سبقوه؟

 

 

 

علاوة على ذلك ، كان لدى ابن القديس حسن الحظ قوة إلهية حقيقية تحميه. تم توفير جميع أنواع الموارد والأدوات السحرية له مجانًا ؛ لم يكن هذا شيئًا يأمل لين مينغ في مقارنته به.

 

 

فكر لين مينغ للحظة. قبل أن يطرح تاريخ المائة عام ، لم يكن يعلم أن ابن القديس حسن الحظ سيكون محظوظًا جدًا. ومع ذلك ، لم يندم على أي شيء على الإطلاق. “أشكر الكبيره الحلم الإلهي على النصيحة ، لكن هذا الشاب قد حدد بالفعل موعدًا لمئة عام. ليس لأنني متعجرف ولكن لأنني أرغب في وضع ضغوط كافية على نفسي. أي سلام مؤقت بين القديسين وبيننا نحن البشر لن يدوم أكثر من ألف عام ؛ قد يكون أقصر من ذلك بكثير. عندما تندلع الكارثة الحقيقية الكبرى أخيرًا وما زلت لا أمتلك قوة نصف خطوة من الألوهية الحقيقية ، فما فائدة التفكير في أنني أستطيع فعل أي شيء لمساعدة البشرية على مقاومة هذه الضيقة؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مثل هذه الشخصية تفوقت فقط على الآخرين. لم يكن هناك وقت تجاوزه فيه الآخرون.

هذا الفصل برعاية zo400g

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، كان لدى ابن القديس حسن الحظ قوة إلهية حقيقية تحميه. تم توفير جميع أنواع الموارد والأدوات السحرية له مجانًا ؛ لم يكن هذا شيئًا يأمل لين مينغ في مقارنته به.

 

 

ترجمة

 

 

 

PEKA

 

 

 

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط